170

(3) هو سوار بن المضرب السعدي، والشاهد في الاأصمعيات مشع (21/1) وهو البيت السادس من القطعة 74، ويروى فيها: (ويوما بالمجازة يوم صدق ويوما بين ضنك وصومحان) ويروى العجز في اللسان (صمح): (ويوم بين ضنك وصوحان) وقال : وهذه كلها مواضع . وهو في الجمهرة لسوءار بن المضرب أيضا: انظر ج 297/2 و 363/3 و 417/4،

============================================================

ويقال : أرض مذعاس وميعاس كثيرة الرمل ، والياه ه 5 فيه منقلبة عن واو ، وقد مضى ذكره (1) : رر (1) و(4) ابو عبيدة : التصدية التصفيق (1) والصوت من قوله عز وجل : "إلا مكاء وتصدية" (2) ، قال : والفعل منه صددت أصد ، فحولت إحدى الدالين ياء ، وفي التتزيل : (4 "إذا قومك منه يصدون" (1) أي يضجون ، على قراءة من كسر الصاد(5) ؛ ويما أبدلوا فيه الدال ياء قول الشاعر (2 : ى - 266 يالك من بشر ومن شيشاء ينشب في الحلق وفي اللهاء آنشب من مآشر حداء (1) في باب الدال والواو ص 394.

(2) وجاء في ل (صدد): والتصدية التتصفيق، وقيل للتصفيق تصدية : لان اليدين يتصافقان فيقابل صفق هذه صفق الاخرى، وصده هذه صد الأخرى، وهما وجهاها، (3) والآية بتمامها: "وما كان صلاتهم عند البيت إلاء مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كتتم تكثرون: الأنفال 35/8.

(4) والآية بتمامها : " ولميا ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون: الزخرف 57/43.

(5) هي قراءة ابن عباس، واللغة الختارة عليها، الأزهري : تقول صد يتصده ويصد مثل شد يشيدو يشيده ،والاختيار يصيد ون بالكسر .

(2) أبو المقدام بيهس بن صهيب، فارس شاعر أموئ، ترجم

============================================================

يريد حداد جمع حديد، فجاء به جمع حدي، فأبدل

الدال الآخيرة ياء .

Unknown page