باملنهالحم الحيم نه
كتاب الابدال / .
باب (1)170 الباء والذال( (4)50 اللحياني (3) : يقال ما أذري اي البرى هو ، واي الذرى هو، اي : اي الناس هو؟
ويقال : عبهلت الرجل أعبهله عبهلة، وعذهلته أعذهله (1) هي بقية هذا الباب من ابدال الباء، ويتألف الخرم الأول لهذا الكتاب مما ضاع قبل هذه الصفحة الأولى مع ابدال الهمزة قبل الباء، ال وسنعمل كما ذكرنا في المقدمة على تأليفه بعون الله.
الياء من الحروف الشفوية لخروجها من الشفتين منطبقتين ، و(الراء) من حروف الذلاقة لخروجها من ذلق اللسان) وبعضها من ذلق الشفة أي طرفها ، ولعلاقة هذين الحرفين بالشفة واللسان سهل التبادل بينهما (2) هو علي بن المبارك، وقيل ابن حازم أبو الحسن اللحياني من بني لحيان بن هذيل بن مدركة ، أخذ عن الكسائي وأبي زيد وأبي عمرو الشيباني والأصمعي وأبي عبيدة؛ وعمدته على الكسائي، وآخذ عنه القاسم بن سلام) وله النوادر المشهورة .
============================================================
عذهلة (1) إذا تركته وسومه ، وإبل عباهل وعذاهل لا راعي (2) لها، قال الراجز(2) : افرغ لهيم وردها اوراد عباهل عبهلها الذواد ويقال: قوم عباهلة وعذاهلة إذا كانوا لا يدينون لملك ، ل ومنه الحديث: إن النبي صلى الله عليه وسلم كتب إلى الاقيال العباهلة من آهل حضرموت. ( (3) (1) قال ابن المكرم ل (عزهل) عن ابن الأعرابي : المتعتبهل والمعزهل (بالزاي لا الذال) : المهمل ، والعزاهيل الإبل الهملة، وأورد الصاغاني العزاهيل في (عرهل) ، وقال : والزاي في كل هذه التراكيب لغة ،ووافقه المجد.
(2) هو ابو وجزة يزيد بن عبيد السعدي، ولم نجد رجزه في اراجيز البكري، وهو في ل (عبهل) وفيه : عبهل الإبل اهملها مثل أبهلها ، والعين مبدلة من الهمزة ، قاله الليث . وفي المخصص 84/7 يروى البيت الثاني من الرجز : (00. عبهلها الورداد1).
(3) كتب الى واثل بن حجر وأهل حضرموت : "الى الأقيال العباهلة) والارواع المشابيب: في التئيعة شاة لا مقورة الالياط (الجلود) ولا ضناك * (كثيرة اللحم) وأنظوا الشبجة (أي الوسط في الصدقة)، وفي الشيوب الخس، ومن زنى مم بكر فأصقعوه مئة، واستوفضوه عاما؛ ومن زنى من تيب فضرجوه بالاضاميم (ج إضمامة وهي الحجر: أي ارجموه)، ولا توصيم في الدين ولا نغمة في فرائض الله ، وكل مسكر حرام ، ووائل يترفل على الاقيال" ذكره ابن سعد وأبو نعيم وابن حبان وابن حجر في الإصابة 592/3، والعقد الفريد 112/1، وصبح الاعشى 246/2 والبيان والتبيين 13/2، وجمهرة رسائل العرب 58/1 و59
============================================================
94 الباء والراء1 9294)0 الاصمعي(2) : السبندى والسرندى : الجريء المقدم، (3) قال الشاعر
(1) الباء شفوية والراء من حروف الذلاقة ، فالتعاقب طبيعئ بينهما (2) عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن علي أضمع واليه نسبته ، الباهلي أبو سعيد الاصمعي البصري اللغوي أحد أثمة اللغة والغريب والأخبار والملح والتوادر، روى عن البي عمرو بن العلاء وشعبة وخماد بن سلمة وخلق، كان حفظ 16000 أرجوزة، وقال الشافعي : ما عبر احد عن العرب بمثل عبارة الأصعي ؛ صنف من الكتب : القلب والابدال ، اللغات ، الألفاظ، معاني الشعر ، النوادر ، غريب القرآن ، الأضداد ، الأراجيز وغيرها، وطبع له المختارات المعروفة بالآصمعيات وفي أخباره طبع المجمع العلمي ( المنتقى من اخبار الأصمعي) بتحقيقنا؛ ومما طبع له من الكتب: خلق الإنسان، خلق الإبل، الخيل، الشاء، الوحوش، الأضداد، النبات الدارات، النخل والكرم وفحول الشعراء، وذكر ناشر الاصمعيات من المطبوع كتاب القلب والابدال ، وما وقفنا عليه (122 - 216ه) (3) ما عرفتا هذا الشاعر، (والأرحي) نسبة الى أرحب، وهو في معجم البلدان (ارحب) : مخلاف باليمن سمي بقبيلة كبيرة من همدان، واسم أرحب مرة بن دعام ، وينتهي نسبه الى همدان، واليه تنسب الإبل الأرحبية، وقيل : أرحب بلد على ساحل البحر بينه وبين ظفار نحو عشرة فراسخ
============================================================
توسد عند مرفق آرحي سرتدى الليل منتشر اللبان (9 1 ابن الاعرابي(1) : يقال للذي توضع فوقه الثياب من
(4 أعواد مشبكة : المشجب والمشجر (2) ، والجميع المشاجب (3 والمشاجر قال الراجز (1) : لولا طفيل ضاعت آلغرائر وانا والمتعنق شيء بائر 12 غليم رطل وشيخ دامر كأنما عظامنا المشاجر (1) هو محمد بن زياد الكوفي الراوبة النسابة اللغوي ، لم يكن أحد من الكوفيين أسبه رواية براوية اليصريين منه، صكف : النوادر، صفة الدرع) أسماء الخيل وفرسالها، الانواء، معاني الشعر، الألقاظ وغيرها ، (150 (2 (2) وفي المحكما لابن سيده : المشجر أعواد تربط كالمشجب يوضع عليها المتاع، وهو المشجلب والمشجر (بكسر المم وفتحها) والشجار (بكسر الثلثة وفتحها) . وشجرلت الشيء طرحته على المشجر.
3) اللسان(شجر) : أنشده الاصمعي ، وأنشد ابن بري البيت الثالث منه، ويروى البيت الثاني في اللسان : (وفاء والمعتق شيء بائر)، والرطل بفتح الواء الذي لم تشتلا عظامه، والدامر : الهالك لا خير فيه
============================================================
(9) 5 ويقال : امرأة قحبة وقحرة (1)، وهي العجوز المسنة : ويقال : رجل ضبس وضرس (2) : إذا كان داهية من ،(3) الدواهي ، عن ابي زيد (1؛ (1) الجوهري : القحر الشيخ الكبير الهرم ، والبعير المسن، ويقال للانثى نابوشارف ، ولا يقال قحرة، وبعضم يقوله؛ وفي ل (قحم) : القحم الكبير المسن مثل القعر قال رؤبة : رأين شيخا شاب فاقلحتا طال عليه الدهر فاسلهتا والأنثى قحمة، وزعم يعتوب أن ميمها بدل من باء قحبة.
(2) ل (ضبس) : وفي حديث عمر في الزبير : هو ضبس ضرس، وفيه : فلان ضرس من الأضراس أي داهية، وهو في الاصل احد الأسنان فاستعاره لذلك ؛ أقول : وعامة الشام يقولون : (هو ضرس) أي داهية محنتك (3) هو سعيد بن ثابت الخزرجي أحد الأثمة الثلاثة الذين لم ير قبلهم ولا بعدهم مثلهم في اللغة والشعر وعلوم العرب وهم أبو زيد وأبوعبيدة والاصممي، أخذوا عن أبي عمرو بن العلاء اللغة والنحو والشعر والقراءة؛ وأبو زيد أحفظ الناس للغة بعد أبي مالك (عمرو بن كر كرة)، وأعلم بالنحو من رفيقيه) وكان اذا روى سيبويه عنه يقول: (سمعت الثقة) ، وهو من أساتذة الجاحظ) صنف : اللغات ، لغات القرآن، النوادر وغيرها، وطيع له النوادر والمطر والهمز (122- 215ه)
============================================================
.(1)- : .. الحنطة إذا نقيت، وهو آردا وقال اللحياني(1) : (2) من الحثالة(2).
(1) أول من ترجمنا له في هذا الكتاب، وهكذا لانعيد التراجم مرة أخرى) والتقط بعد (اللحياني) تشير الى نقص في الأصل، ولأجل الاهتداء اليه راجعنا في المخصص 58/11 باب مافي الطعام مما لاخير فيه) فلم نعثر على لفظتين تعاقب فيها الباء والراء ودلتا على اردأ من الحثالة، ولكنا بطول التنقيب عثرنا في اللسان على (العذبة والعذرة). ففي مادة (عذب) منه يقول : العذبة بكسر الذال عن اللحياني : أردا ما يخرج من الطعام فيرمى به) وفي (عذر): وعذرة الطعام : اردا ما يخرج منه فيرمى به، هذه عن اللحياني، قال : هي العذرة والعذبة اه اقول : ان هذه العيارة وهي مروية عن اللحياني، والايدال بين الباء والراء مع تشابه التعريف تقريبا في اللفظتين مما يظن له انها الحرفان الساقطان من الآصل، والله اعلم بالجليته .
هذا، وبمعارضة تجربة هذه الملزمة المطبوعة على الأصل رأيت قبل بده البياض الذي آشرت بالنقط اليه الصورة التالية : (الو)، ولم أدرك منها يومئذ كلمة (العذية) المبتورة، فعلحت بعد التحقيق والمعارضة آني كنت قد رميت بسهم الظن في كبد اليقين) والحمد لله رب العالمين (2) ومن فائت هذا الباب كما جاء في ل (رك) ويقال : رك الرجل المرأة يركها، وبكئها يبكها بكأ إذا جهدها في الجماع ، قالت الخرنق بنت عبعبة هجو عبد عمرو بن بشر: الا تكلتك أمشك عبد عمرو ابا الخزيات آخيت الملوكا 9 هم ركثوك للوركين ركا ولو سألوك أعطيت البروكا
============================================================
م (1) الباء والزاي (4 راو يقال : غلام بلبل وغلام زلزل، وهو الخفيف الظريف .(4 قال الشاعر (2) : سيدرك ماتحوي الحمارةوابنها قلائص رسلات وشعث بلابل .(3) 11057 وهو جمع بلبل، وكذلك الزلازل جمع زازل ، وقال الراجز(2) : ب1 1 يتبعين زازل موافق
(1) الزاي والسين والصاد من الأسلئية وهي : أحرف الصفير، لأنه خوج صوت من الحرف يشبه صفير الطائر، ومخرجها من بين أسلة اللسان والشنايا من غير أن يتصل بها الحرف، وإنما يحافيها ، غير آن الصاد أدخل) والزاي اخرج) ومخرجا الباء والزاي متقارهان فلا يتعسر التبادل بينهما (2) هو كثير بن مزرد الشعلبي ل 23/13، وهذا الشاهد تراه في 129/9 1412 39413، وفي ل وت (بلل) ومخ 203/13، وصدره في ج: (سيبلغ ما تحوي...) وفي ل (ستدرك...)، وقال ابن منظور: و(الحمارة) اسم حرءة و(ابنها) الجبل الذي يجاورها اي: ستدرك هذه القلائص ما منعت هذه الحرة وابنها.
(3) أنشده أبو عمرو الشيباني للجهي يصف ذودا من الإبل، ويذكر انها حسان كسيوف بصرى الصوافق أي الضوارب، وذلك في قوله قبله : (كأنه بصرية3 صوافق لاحمته كثية وحالق) قال آبو محمد السيرافي : واظنه قد روي (لما حمته .0.) بتخفيف الميم وكسر اللام، أي: لما حمته هذه الإبل من الراعي ، أي حمت نفسها منه بسنها وحسنها) وجعل أسنمتها مثل الجبال؛ والزلزل هنا الراعي. وانظر تا65" ول (صفق، شرنق)
============================================================
(4) الباء والسين1 4) البلاطح والسلاطح (2) : الارض الواسعة، وغيث (1) تقبع : ان النجم (4) أمام الهوامش يدل على الهوامش، أو الفوائت الجهول صاحبها، ولعلها لابن الشحنة، وأما النجم مع حرف (4 ك) فهو رمز لهوامش ابن مكتوم بخطه وهو الإمام آبو محمد قاج الدين أحمد بن عبد القادر القيسي النحوي اللغوي صاحب التذكرة التي اعتمد عليها السيوطي في تأليف بغيته وتاميذ أبي حيان، وقد رأينا هذه الإشارة على ورقة من مخطوطتنا هذه؛ وأمتا النجم مع ( ع) فهو رمز لهوامش المحقق، وأول حرف من اسمه، كما أضرنا الى ذلك في المقدمة ) جاء في هامش الأصل: ومن فوائت هذا الباب مانصه : الساحة والباحة بمعنى العرصة والعقوة والضرحة ، لأن كليهما واوي العين *ك) من باب الباء والسين : العسب، عسب الفحل ضرابه، وهو العس ايضا، حكى ذلك ابو عمرو الشيباني في كتاب الجيم، وقد جاء هذا الهامش بخط مختلف (2) الاسلنطاح في اللغة الطول والعرض ، يقال : قد اسلنطح (انبسط) كما في ل (سلطح) ؛ وقال الازهري : الأصل السلاطح والنون زائدة؛ وجاء في ل أيضا بالصاد ، ومن قول الساجع : صلاطح بلاطح ، بلاطح أتباع ) وأبو الطيب اللغوي شيخنا يجعلها من الإبدال ، ولعل اللام فيها زائدة من البطح والسطح الدالين على السعة
============================================================
سلاطح بلاطح : إذا كان واسعا، جاء في بعض
الآخبار ويقال : رجل جعبوب وجعسوس (1) : إذا كان قصيرا .(3 دميمأ، والجميع جعابيب وجعاسيس، قال الشاعر (2):
خورجعاسيس أبرام إذا تفحت ريح الشتاء لحس الليل تشتكر
(1) الجمسوس ل (جعس) : اللئيم الخلقة والخلق، وكأنه مشتق من الجعس (العذرة) صفة على فعلول يشبه الساقط المهين من الرجال بالخرء اونتنه، والأنثى جعسوس أيضا حكاه يعقوب، وفي كتابه الابدال ص 41: الأصعي يقال : چعشوش وجعسوس، وكل ذلك الى قماءة وصغر وقلة؟
ويقال : هو من جعاسيس الناس، ولا يقال في هذا بالشين قال عرو بن معد يكرب: تداعت حوله جشم بن يكر، وأسله جعاسيس الرباب (2) ما اهتدينا لقائله ؛ وفي الهامش تفسير (تشتكر) بتجتمع، وفي ل : اشكرت الريح اشتد هبوبها، قال ابن احمر: المطعيون إذا ريح الشتا اشتكرت والطاعنون اذا ما استلحم البطل
============================================================
الباء والشين( يقال : أرب على القوم ، وأرش عليهم (2) : إذا حمل (4 عليهم ووشى بهم، وهو يؤرب على القوم تأريبا، ويؤرش تآريشا ؛ ويقال : غلام بلبل وشلشل : إذا كان خفيفا ظريفا ، .(3) قال الشاعر (2) : قلائص رسلات وشعث بلابل 1) الباء شفوية والشين سجرية، متباعدان مخرجا، ومتقاربان بالانفتاح والاستغال مما سهل بينهما الابدال (2) التأريب : إمتا من (الإرأب) بمعنى العضو الكامل الذي لم ينقص منه شيء ، يقال : أربته تأريبا اذا وفرته ، ومن الحديث : أنه أتي بكتف مؤربة ، اي موفرة لم ينقص منها شيء ؛ وامتا من (الاربة) وهي العقدة) وتأريبها إحكام عقدها، يقال ارب عقدتك، وفي ل (أرب): والتأريب التحريش) قال ابو منصور: هذا تصحيف) والصواب: التأريث بالثاء ؛ والتأريث ل (ارث) : الإغراء بين القوم ، والتأريث ايضا إيقاد النار .
اقول : وبين ارش وحرش ابدال ، ولا تزال العامة بدمشق يقولون : حرشه على فلان بمعنى حرضه.
(3) مر الاستشهاد بالبيت كاملا ص 7، والشاعر هو كثير بن مزرد الثعلبي
============================================================
وقال الأعشى() : .(1) وقدغدوت إلى الحانوت يتبعني شاو تشول مشل شلشل شول 41
(1) الديوان ص59 (المطبعة النوذجية) بصر، وشرح العشر للتيريزي 296، ورغبة الآمل 26/9، ويروى فيه وفي الديوان: وقد أقود الصبا يوما فيتبعني شاو مشل شلول شلشل شول ويروى أيضا: (00. شاو مشل نشول شلشل نشل) ، والشاوي الذي يشوي اللحم، والنشول : الذي ينشله برفق من القدر، والميشل الجيد السوق للابل ، والشلشل مثل قلقل : المتحرك الخفيف ، والشول : الذي يجمل الشيء، ومن روى (شول) وزان عمر فهو بمعناه إلا انه اقل.
(*ع) :ومما أغفله شيختا ابو الطيب في إبداله: المحبئن والمحشين : الغضبان، او الممتليء غضبا، وفي ل حشن) : والمحشئن: الفضبان، قال : والخاء لغة أقول : والابدال بين الحاء والخاء كير ، وفي ل (حبن) الازهري : وفي نوادر الأعراب قال : رأيت فلانا محبدنا ومقطئرا ومصعتدا أي ممتلئا غضبا، وجاء فيه: وحبن عليه امتلأ جوفه غضبا، فهي أصل آحبآن، كما أن (المحشئن) قد تكون من الحشنة بمعنى الحقد لأنه يبعث على الغضب) أنشد الاموي: الا لا أرى ذاحشنة في فؤاده يجمجمها إلا سيبدو دفينها وقال شمر : ولا اعرف الحشنة ، قال : وأراه مآخوذا من : حشن السقاء اذا لزق به وضر اللبن ، ولعل من هذا الباب : رب بالمكان وربع بابدال الباء الثانية من (رب) عينا بمعنى لزم وأقام) ومثل هذا الابدال كثير، والمرب كالمربع المقام ، والمرباب وزان المرباع وبمعنى واحد.
============================================================
الباء والضاى( (1) يقال : رجل بكباك وضكضاك (2) إذا كان [قصيرا مكتنز اللحم]().
.24 ويقال : إنه لمن بوبؤ صدق وضاؤضؤ صدق وضئضى] ،(4) صدق(0: ويقال آغربت الحوض أغربه إذا [ملأته ، وآغرضته
(1) الباء حرف شديد يمتنع الصوت ان يجري فيه لكمال قوة الاعتماد على خرج الحرف، والضاد من حروف الاطباق الذي ينصر به الصوت بين اللسان والحنك فبينهما صلة صوتية يسهل معها التبادل : (2) ل (ضك) الضكضاك والضكاضك من الرجال القصير المكتنز: وامرأة ضكضاكة كذلك ، وفي ل ايضا : ورجل بكباك غليظ، وقيل الضكضاك الرجل القصير وهو البكباك .
(3) ما بين المعقوفتين كان في الأصل بياضا . وأتمسناه بعبارة دواوين اللغة (4) الجوهري : والبؤبؤ الأصل، وقيل الأصل الكريم أو الخسيس) وانشد القالي لجرير: (في ضئضىء المجد وبؤبوء الكرم) وابن المكرم يقول: الضئضىء والضؤضؤ الأصل والمعدن) وقال ابن السكيت مثله وأتشد: أنا من ضئضىء صدق بخ وفي اكرم جيذل
============================================================
أغرضه] إغراضا أي ملأته ، قال الراجز (1) : .(1) ان تغرضا خير من آن تغيضا ويقال : باك الحمار الآتان ، والفرس الحجر يبوكها 4) بوكا (2). وضاكها يضوكها ضوكا ، إذا نزا عليها؛ (4) ويقال : رجل ضئيل بين الضآلة ، وبئيل بين البآلة(2)،
(1) أنشده الكسائي، وهو من سشواهد تعلب في مجالسه 157/1، وفي ل (غيض) : وغاض الماء نقص او غار فذهب، وغاضه هو وغيتضه وأغاضه يتعدى ولا يتعدى؛ الكساثي : غاض ثمن السلعة وغنضته أنا في باب (فعل الشيء وفعلته) قال الراجز : لا تأويا للحوض ان يغيضا إن تتغرضا خير من آن تغيضا والفرض الملء، وغرض الحوض والسقاء يتغرضهما غرضا ملأهما، قال ابن سيده : وأرى اللحياني حكى (أغرضه) قال الراجز إن تغرضا000) أقول: وعلى ذلك يجوز ضم التاعين من (تغرضا وتغيضا) وفتحهما.
(2) ل (بوك) : وقد يستعمل (البوك) في المرأة، وقد يستعار للآدمي ولم يذكر ابن منظور (ضاك)، وذكر تضوك في عذرته تضو كا تلطخ با، قال يعقوب : رواها اللحياني عن أبي زياد بالضاد المعجمة، وعن الاصمهي بالصاد المهلة.
(3) ل (بأل) : البئيل الصغير النحيف الضعيف مثل الضئيل ، وقالوا : ضشيل بثيل ، فذهب ابن الاعرابي الى أنه إتباع ، وهذا لا يقوى لأنه اذا وجد للشيء معنى غير الاتباع لم يقض عليه بالاتباع ؛ أقول : وخالف ابن الاعرابي في ذلك أبو عمرو وأبو زيد وأنشدا لمنظور الاسدي : حليلة فاحش وان بئيل مزوزكة لها حسبة لئيم
============================================================
الده ه وقد يقال : ضئيل بين الضؤولة وبئيل بين البؤولة وهي 14 النحافة، وقد ضؤل الرجل يضؤل وبؤل يبؤل؛ (1)
ويقال: بكه يبكه بكا، وضكه يضكه ضكا إذا زحمه(11،
وبه سميت مكة بكة، لتباك آلناس فيها اي تزاحمهم، 1 وقد تباك القوم تباكا، وتضاكوا تضاكا، وباكني .2 ل] مباكة وبكاكا، وضاكني مضاكة وضكاكا أي زاحمني
.(2)- قال الراجز (1) : إذا الشريب أخذ ته آكه 2 بله فخله حتى يبك ە اي: فدعه حتى تزحم ويله ل بلك تبكها، والشريب () الذي يسقي لوبله مع لإبلك قال الشاعر
(1) ل (ضكك) : فكته يضكته ضكاا وضكنضكة : غمزه غمزا شديدا وضغطه، وضكه بالحجة قهره، وضكته الأمر كر به، والضك "الضيق.
(2) عامان بن كعب التميمي جاهلي ج 19/1، يقول هذا الراجز: خل الشريب حتى يوره إبله فتباك عليه اي تزدحم، فيسقى إبله سقية، وانظر 36/1، و ل 471/1 و ت (1كك): (3) انشد الفراء هذا الرجز، و(الذنوب) الدلو ، أو اللأى او دون الملء، و(القليب) البثر او العادية القدية منها ويؤنث ، والجمع أقلبة وقنلكب وقلانب، انظر ج 253/1 ومخ 18/17، ول وت (ذنب) وشرح الحماسة للتبويزي /174 ونظام الغريب20
============================================================
اني إذا شاربني شهب فلي ذنوب وله ذنوب فإن ابى كان لي القليب(1 (1) ( ك) ومن باب الباء والطاء الهملة ما ذكره الواحدي في تفسير سورة النساء عن الأصمعي قال : غاط في الأرض يغواط ويغيط بعنى غاب يغيب ا* . وقال الزمخشري في الفائق : الغبش والغطش، والفبس والفلس أخوات ، وهي بقية الليل وآخره اقول: وقد أهمل شيخنا أبو الطيب هذا الباب وغيره فاستدرك عليه ابن مكتوم كثيرا بما اهمل رحمهما الله.
============================================================
الباء والعين ألبله وألعله (1) واحد ، يقال : قد بله يبله بلها وعله يعله علها ، ورجل [أبله ولا يقال أعله] ؛ ولكن : عله : أبو زيد : أبر القوم يبرون إبرارا، [وأعر القوم ] يعرون اعرارا : إذا كثروا وكثر أولادهم ؛ وكذلك : أبر ألرجل إيرارا وأعر إعرارا : إذا كثر ولده وفشا نسله ؛ 11 (4) اليزيدي (2) يقال : بقر الرجل بقرا ، وعقر عقرا : إذا (1) جاء في ل (بله) البله : الغفلة عن الشر وان لا يحسنه، ورجل أبله بين البله والبلاهة، وهو الذي غلب عليه سلامة الصدر، أو الرجل الأحمق الذي لا تمييز له ، و(العله) الذي يتردد متحيرا ، والمتبلكد مثله ، أنشد لبيد : علهت تبلد في نهاء صعائد سبعا تؤاما كاملا أيامها فمجيء العله بمعنى المتبلد يجيز لنا إدعاء الأخوة بينهما (2) يجيى بن المبارك بن المغيرة العدوي الإمام ابو محمد النحوي اللغوي المقرىء البصريي سكن بغداد، وحدث عن أبي عمرو بن العلاء والخليل) وعنهما أخذ العربية والقرآن والغريب والعروض ، وخلف أيا عمرو في القراءة وادب المأمون؛ صنف مختصرا في النحو، المقصور والممدود، والتوادر وغيرها 126 - 202ه)
============================================================
فاجاه الصيد ففزع للمفاجاة (1) فشغل عن الرمي أو الطعن ؛ (2[ (2) 0 0 وقال الفراء (1) يقال : ابتسرت الرجل ابتسارا (1) ، (1) جاء في ل (بقر)) وبقر: رأى بقر الوحش فذهب عقله فرحا بهن، وعقر الرجل عقرا: فجئه الروع فدهش فلم يقدر أن يتقدم آو يتأخر.
(2) هو الامام يحيى بن زياد الباهلي، قيل له الفراء لأنه كان يفري الكلام، روى عن قيس بن الربيع والكسائي ويونس، وعنه سلمة بن غاصم ومحمد بن الجهم وخلق) وكان يقال: الفراء آمير المؤمنين في النحو) صنف معاني القرآن، ما تلحن فيه العامة، وهو أصل الفصيح لئعلب) واللغات، وآلة الكتتاب والنوادر والمقصور والمعدود، والذكر والمؤنث (ط) والحدود وغيرها (140- 207ه) - (761- 822م) (3) وجاء في ل (بسر) : بسر القحل الناقة وابتسرها ضربها قبل الضبعة، والبسر القهر، قال الآصمعي: عسره وقسره واحد، والاعتسار هو الاقتسار والقهر: ك) ومن باب الباء والطاء (الذي أهمله المصنف) ما ذكره الواحدي في تفسير سورة النساء عن الأصمعي قال : غاط في الأرض يغوط ويغيط بمعنى غاب يغيب المهملة ؛ وقال الزمخشري في الفائق : القيش والغطش والغبس والغلس أخوات) وهي بقية الليل وآخره انتهى كلامه ( ك) : من باب الباء والعين المهملة : قال ابو عمرو الشيياني في كتاب الجيم من تأليفه: والعدر كة الحادة والبدر كة مثلها، وقال : (عدر كة بدر كه ، تهم بالغلام آن تورء كه) اه . اقول : ولم نجد م(2) هذا في دواوين اللغة التى بأيدينا
============================================================
و ا عتسرته اعتسارا إذا استكرهته(2).
وفي الهامش : أسقط ذكر الباء والغين المعجمة، وفي صحاح الجوهري في توجمة (ضبث): وناقة ضبوث يشك في سمنها فتضبث أي تجس باليد) وقال في ترجمة (ضغث): وناقة ضغوث مثل ضبوت) وهي التي يشك في سمنها فتضغث ، أبها طرق أم لا9 انتهى : (والطروق بكسر الطاء الشحم ، وهو المراد، وبالفتح ضراب الفحل وماؤه) من باب الباء والغين المعجمة ما حكاه الزجاجي في بعض ما نقلت : قال : ويقال : بلق الرجل الباب وأبلقه إذا أغلقه اقول : جاء في ل (غلق): غلق الباب وأغلقه وغليقه الأولى عن ابن دريد عزاها الى أي زيد ، وهي نادرة ورديثة مترو كة، وفي ترجمة (بلق) منه: والبلق الباب في بعض اللغات، بلقه يبلقه بلقا وأبلقه، فتحه كله، وأغلقه ضد (4ع) : ولم يذكر شيخنا ابو الطيب من باب الباء والغين: الضبثة والضيغثة) ففي فقه اللغة : الضبثة ما حملته بين الكفين، والضفثة ما حملته تحت إيطك، وجاء العكس في القرآن المبين: وخذ بيدك ضفثا فاضرب به
============================================================
الباء والفاء( (1)0 أبوزيد: يقال : خذه بإبانه ، وخذه بإفانه (2)، آي : 3 بزمانه وحينه وآنشد (2) : 1 فهلا بإفان، وفي الدهرغرة تزور، وفي الأيام عنك غفول كذا رواه، ورواه غيره: فأبك هلا، والليالي بغرة تزور...
(1) الباء والفاء حرفان شفويان من خرج واحد فالتبادل كثير بينهما .
(2) اللسان : وآخذ الشيء يافانه أي زمانه الآول، وقد يكون فعلانا، وجاء على إفان ذلك، أي إبانه وعلى حينه، قال ابن بري: افان فعلان ، والنون زائدة بدليل قولهم : أتيته على إفان ذلك، وأفف ذلك (3) أنشده ابن بوي، على رواية ل (غفل) : فأبتك هلا ، واللتيالي بغرة تدور ، وفي الآيام منك غفول ، وعلق ناشر اللسان (دار صادر) على هذا الشاهد بقوله: ( كذا بالأصل)، ورسم الكلمة الأولى من رواية الابدال فأأبك)، وبالبدل اصبحت الهمزتان همزة مطوالة كما في آدم وآخر؛ وعلى رواية ل يچوز أن يكون (فابك) مفعول مطلق لأمر (أب) المقدر، أي انزع إلى وطنك نزوعا، وأب الى وطنه أبتا ولهابة : تزع .
============================================================
8 ات ابو عمرو (1) : القنيب والقنيف : الجماعة من الناس .4 قال الشاعر( وو 54 12 ولعبد القيس عيص أشب وقنيف وهجانات زهر ويروى: وقنيب؛ اللحياني : يقال : تمر بذ وفذ، وهو المتفرق الذي لم (4) يكنز فلا يجتمع ولا يلتصق بعضه ببعض(2) ويقال : كبخت الفرس باللجام أكبحه كبحا، وكفخته 0 (4 اكفحه كفحا(4):
(1) هو اسحق بن مرار أبو عمرو الشيباني الكوفي، كان راوية أهل بقداد، واسع العلم بكلام العرب ولغاتها وآشعارها، وكان معه من السماع والعلم عشرة أضعاف ما كان مع أبي عبيدة) صنف غريب المصنف) قريب الحديث، أشعار القبائل) وفي الفهرست : كتاب النوادر المعروف يحرف (الجيم)) والنخلة وشرح الفصيح. (96 - 5206) - (713- 821م)
(2) أنشده أبو عمرو الشيباني، والأزهري في تهذيبه وأنشده شمر على ان (عيص) الرجل أصله، وآخره على رواية ل (عيص): . وقنيب وهجانات ذكر) والعيص منبت خيار الشجر) ومنه الاصل الطيب، وفي المثل: "عيصك منك وإن كان آشباع معناه: اصلك منك وإن كان غير صحيح (3) وهو كذا في اللسان (بذ) عن ابن الأعرابي.
(4) ولا يزال عامة أهل الشام يقولون: (1 كفحه) أي اضربه، واكبح جماحه عنك
============================================================
الأصمعي : يقال : رجل بجباج وفجفاج(1) ، إذا كان صياحا كثير الكلام : ويقال : هذا كوز من خرف ومن خزب في بعض اللغات؛ ويقال: هو الإسكاف والإسكاب والاسكوف والأسكوب ، والعرب تسمي [كل] صانع إسكافا وأسكوفا، .(2) وإسكابا وأسكوبا ، قال الراجز (2) : وشعبتا ميس براها إسكاف يريد النجار، فسماه إسكافا؛ (1) وفي اللسان (فجج) ورجل فجفج وفجافج: كثير الكلام والفغر بما ليس عنده، والمجلتب الصيياح والآنثى بهاء، وفيه فجنجة، وأنشد أبو عبيدة لأبي عارم الكلابي في صفة بخيل : (أغنى ابن عمرو عن بخيل فجفاج قال ابن الاثير، ويروى : ايجباج)، وهو بمعناه او قريب منه.
(4 ك) الأموي رحمه الله في نوادره. . وفجفاج ومفجنج واحد.
(2) هو الشماخ بن ضرار بن سنان الذيياني مخضرم، وهذا الشطر في محاسن الأراجيز 30؛ وقبل هذا الشاهد في ل (كف): لم يبق الا منطق وأطراف وبردتان وقميص هفهاف قال الجواليقي : وتروى هذه الآبيات لابن مطير، والجليح بن يزيد، والصحيح أنها للشتاخ
============================================================
(1) ابوزيد : الربغ والرفغ التراب المدقق قال الراجز
دونك بوغاء رياغ الرفغ فاضفغيه فاك أي ضفغ 14 ذلك خير من حطام الدفغ
أو أن ترئ كفك ذات تفغ تشفينها بالنفث أو بالمرغ وقالوا : الرباغة والرفاغة : الكثرة والسعة في كل شيء ، ك (2)، والاربغ والارفغ الكثير (2) : (1) هو أبو علي الحرمازي كما في ل (مرغ) ، والرجز مما أنشده ابومالك عمرو بن كر كرة، وهو في اللسان مختلف بعض الاختلاف، ففي البيت الأول (تراب الرفغ)، وفي الثاني (فأصففيه) بالصاد) وفي الثالث (حطام الدفغ) ، وفي الرابع (وان ترئ)، وفي الخامس (بعد المرغ)؛ و (البوغاء) التراب المدقق) وليس في اللسان (ضفغ)) وروايته (فأصفغيه)، و(الصفغ) القمح باليد معروف، يقال : قرح الشيء والسويق: سفئه ، وقوله : (أي صفغ) أراد أي إصفاغ فلم يمكنه؛ قال الآزهري : هذا حرف صحيح رواه عمرو بن كر كرة، وهوثقة، قال : و (الدفغ) تبن الذرة ، وهو الوفغ في كتاب النبات؛ و (النفغ) التنفط، يقال : نفعت يده تتفغ نفغا، ونفطت يده تنفط نفطا: قرحت من العمل، وبين هذين الحرفين تعاقب الطاء والغين؛ و(المرغ) الويق واللعاب (2) وجاء في ل (ربغ)؟: وعيش رابغ رافغ أي ناعم.
============================================================
،(1) 4س1 ويقال : هذه أسكفة الباب، وأسكبة الباب (1): (4 ويقال : رجل جبس وجفس (2) : اذا كان جبانا لاخير فيه، وكذلك الجبوس ولم نسمع الجفوس ، قال الراجز(1) : لا تعدليني بخظاب جبس أرعن هيدان ثقيل الرآس .(4 وقال الآخر (1) : لا تغلقي بجخجح: بوس ضيقة ذراعه بووس
(1) ل . وأسكبة الباب أسكفته [وأسكوفته)، وهي عتبته التي بوطأ عليها .
(2) وفي النوادر: فلان جيفس وجقس آي ضخم جاف، والجفس والجفيس : الثيم من الناس مع ضعف وفدامة ؟ وحكى الفارمي: جيفس وجيفس مثل بيطر وبيطر، والأعرف بالحاء . آقول : ولا يزال العامة في الشام يقولون : هذا جفص، أي فظ أحمق، والسين والصاد من الحروف الآسلية التي يكثر التعاقب بينها ، وقد يقع بين العامية والفصحى : (3):. والحظب والخظب في ل (حظب): القصير السمين والبخيل معأ ب الأزهري : رجل حظبة حزقة اذا كان ضيق الخلق) و (الأرعن) الأحمق، و(المهيدان) الآحمق الثقيل ؛ أبو عبيد في النوادر : الهيدان والهدان واحد، والأصل الهدان فزادوا الياء؛ الأزهري : وهو فيعال مثل عيدان النخل النون أصلية والياء زائدة ؟
(4) أنشده أبو عرو، وهو من شواهد ل (جمح) وت (جح)، والجحجح : الفسل من الرجال ، وهو آيضا السيد السمح ، و(البؤوس): ظاهر البؤس
============================================================
09 ويقال: جذع نقيب ومنقوب، ونقيف ومنقوف وهو المأروض، أي الذي أكلته الأرضة ؛ يقال : قد نقب
الجذع ونقف وأرض ؛ ويقال : نقبت البيضة أنقبها نقبا، ونقفتها أنقفها نقفا : 1 11 (1) وقال ابو عبيدة (1) : البسكل والفسكل (2) من الخيل (4 46 الذي يجيء آخر الحلبة في الرهان ، وهو السكيت () : (1) متعمر بن المشنى التتيمي من أثة الآدب واللغة ، وكان الغريب اغلب عليه وأيام العرب وأخبارها أخذ عن يونس وأبي عمرو) وهو اول من صنف غريب الحديث) وله معاني القرآن وأيام العرب وما تلحن فيه العامة وغيرها) طبع منها: المجاز في القرآن، وتقائض جرير والفرزدق(110 =209ه) -(228- 824م).
(2) جاء في الألفاظ الفارسية المعربة لأدي شير . الفوسكول والفسكول والفسكل تصحيف پشلنك، وارى لفظ فسكل بعيدا عنه، فالأقوى أن يكون كما جاء في مخطوطة (التنبيهات على أغاليط الرواة) الذي ينشر اليوم بمصر بتحقيق آخيتا العلامة الميتي : (البكل والفسكل وهو بالفارسية پشكل)، وهو أقرب الى بسكل وفسكل من يشلنك ، والياء الفارسية تحول بالتعريب الى الباء أو الفاء (3) هاتان اللفظتان جاءتا بكسر الباء والفاء وضهما؛ والسكيت والسكيت بالتشديد والتخفيف الذي يجيء في آخر الحلبة آخر الخيل.
============================================================
و(1) الاصمعي : الشاسب (1) والشاسف : الضامر الذي قد يبس ضمرا.
أبوزيد : المتبجس والمتفجس، الذي يقع في كلام القوم ويتطلع عليهم بما لا يقولون من الكلام؛ الح5(4) أبو عمرو : التبجس والتفجس : الكبر (2).
وقال ابن الأعرابي : الضبوب والضفوف، الذي يحلب (1) اللسان: الشاسب لغة في الشازب) وهو التحيف اليابس من الضر... قال لييد : يتقي الأرض بدف شاسب وضلوع تحت زور قد نحل وهو المهزول مثل الشاسف ، (وليس مثل الشازب)؛ وقد فسر الأصمعي قوله : وليس مثل الشازب بقوله: الشازب الذي فيه ضمور، وان لم يكن مهزولا ، قال: وسمعت أعرابيا يقول: ماقال الحطيئة: (0.. أينقا سزبا)، إنما قال (... أعنزا شسبا)، وليست الزاي ولا السين بدلا إحداهما من الآخرى، لتصرف الفعلين جميعا، وابن السكيت الال يرى الابدال بين الشاسب والشاسف ؛ أما بيت الحطيئة الذي سمعه الأصمعي من الأعرابي فرواية الديوان له : ما كان ذنب بغيض لا أبالكم في بائس جاء يحدو أينقا شسيا (2) وعن الليث : النجس والتفجس عظمة وكبر وتطاول .
============================================================
ا1(9)91 بيديه كلتيهما ، وهو الضب (1) والضف (1) وفي ل (ضب): والضب الحلب بالكف كلها، وقيل هذا هو الضف، وضب الناقة يضبها جمع خلفيها في كفه للحلب، قال الشاعر: جمعت له كفي بالرمح طاعنا كما جمع الخلفين في الضب حالب (4) فوائت الباب : جاء في هامش الآصل) قال ابن سيده في (ع ك ف) : عكف على الشيء يعكف ويعكف عكفا وعكوفا، أقبل عليه لا يصرف عنه وجه، وقوم عكف وعكوف، وعكفت الطير بالقتيل فهي عكوف كذلك، وقال (ع ك ب) : وعكبت الظير تعكب عكوبا، عكفت اه . وجاء في هامش آخر : وفي تهذيب الأفعال لابن القطتاع : عب الغراب نعبا ونعيبا ونعبانا، حرك رأسه عند صياحه؛ وفيه بعد هذا : نعق الغراب نعيقأصاح بخير،[ بالعين) وبالغين كذلك، ونعب صاح بيين ؛ ويقال: بل التعيب تحريكه رأسه بلا صوت؛) ومن هذا الباب: وجدت في بطني قبصا وقفصا أي مفصا، حكاه الزاهد في كتاب اليواقيت ك) في شرح الشاطبية لأبي سشامة رحمه الله في شرح قوله في الزخرف (وفيه الد بالخلف بللا)، وبلتل بمعنى قلل انتهى *ع) ومن فوائت باب الباء والفاء التي عثرنا عليها في دواوين اللغة ما جاء في التهذيب : (بأر) بثرا يبأرها، وابتأرها حفرها، وبأر الشيء يبأره بأرا خبأه وادخره، و (فأر) كمنع حفر ودفن وخبأ؛ وفي النوادر : برتكت الشيء بوتكة وفرتكته فرتكة و كرنفته : اذا قطعته مثل الذرة، وما زال عامة الشام يستعملون الفرتكة بمعنى التمزيق) تقول لمن يكاد يقتلك بكلامه : فرتكت قلبي؛ ثم إن بين الثلاني من هذين الحرفين (بتك وفتك) ، والراء زائدة، تقارب في المعنى وتعاقب؛ وفي التوادر:
============================================================
-ابتز بمعنى افتز، يقال: افتززت وابتززت) وقد بززته وفززته إذا غررته وغلبته } وجاء في ل: البذع شبه الفزع، والمبذوع المذعور) والابدال هنا مزدوج بين الباء والفاء، وبين الذال والزاي، وهو كثير في لغتتا؛ ويقال : بكه ييكه بكا إذا فرقه وخرقه) وفكه بفكه فكا إذا فصله؛ وقد مر بنا (بك) في باب الباء والضاد، والباء الى الفاء أقرب منها الى الضاد مخرجا؟ وفي التهذيب قال أبو تراب سمعت السلمي يقول : بنش الرجل في الآمر وفتش إذا استرخى فيه؛ وفي التتاج عن ابن الاعرابي المفهوت هو المبهوت، وقد أهمل هذا الحرف الجوهري وابن منظور والصاغاني، قال الزبيدي : قيل القاء أبدلت من الباء، وقيل لغة: قاله شيخنا؛ ويقال : باد يبيد بيدا، وفاد يفيد فيدا اذا هلك، وباز وفاز كذلك، فقد ذكر المجد انهما بمعنى مات وهلك؟
ومن هذه الفوائت : جعب وجعف قال ابن المكرم: وجعبته اذا صرعته مثل جعنته ، والمجانقة والمجانبة أختان، أبو سعيد يقال : لج في جتاف قبيح وجناب قبيح اذا لج في مجانبة أهله، ومنها اجتاب واجتاف بمعنى احتفر وخرق، والتجوف والاجتياف كالتجوب والاجتياب) والباء والفاء سفويتان يكثر التعاقب بيتها؛ ويقال حباه وحفاه ففي اللسان: وحفاه حقوا أعطاه، وحباه كذلك، والحضب والحضف الحية) والحنب والحنف اعوجاج في الرجلين) وفي مقاييس اللغة 215/1: و كذلك البدح وهو العجز عن الحمالة، وعجز البعير عن حمل حمله) ويقال في الفدح : فدحه الآمر اذا عاله وأثقله فدحا، وهو آمر فادح؛ واستفدح الأمر استثقله
============================================================
بقية فوائت الباء والفاء : ومنها : الخبت والخفت ، والخيت الخفي المطئن من الأرض واخفاء الصوت ، وفي القرآن المبين : " ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت وخربش الكتاب وخرفشه : أفسده ؛ وفي اللسان : واخرنبق ( الرجل) مثل اخرتقق : إذا انقمع أو لطىء بالأرض؛ وفي اللسان: ادرعبت الابل كادرعفتت: مضت على وجهها؛ وفي الصحاح: الدفيف الدبيب وهو السير اللين؛ ومنها: ربع ورفع يقال: ربع الحجر رفعه باليد امتحانا للقوة ، فالربيعة فعيلة بمعنى المربوعة ، وهي الحجر [ أو كرة الحديد] محن برفعها القوى، والمربع والمربعة بكسر ميمهما، العصا يآخذ الرجلان بطرفيها ليرفعا الخمل على الدابة، وهي المرابعة بمعنى المرافعة وكثرة المشقات المتشابهات مبنى ومعنى بما يدل على التعاقب وقرابة النسب، ويقال: ناقة زبون وزفون بمعنى واحد) وهي التي إذا دنا منها حالبها زبنته وزفنته برجلها؟
ابن دريد: الزحب: الدنو إلى الأرض، يقال : زحبت إلى فلان وزحب إلي، إذا تدانينا، قال أبو منصور الأزهري: جعل زحب بمعنى زحف، قال: ولعلها لغة، ولا أحفظها لغيره (أي ابن دريد)؟
ومنها عن ابن الاعرابي : شطف وشطب إذا ذهب وتباعد؛ وفي النوادر: رمية شاطفة وشاطبة إذا زلئت عن المقتل) وفي ل: الضتبدس والضنفس الرخو اللئيم، وطعسب عدا متعسفا) وطعسف فهب في الأرض) والعسقفة عند الليث: جمود العين في وقت البكاء، والأزهري يقول: جعل الليث العسقفة بالفاء، والياء عندي أصوب؛ وفي ل: والغية البلغة من العيش كالعفة) وفي الغريب المصنف : الغبة من العيش البلغة) وانما هي الغفة بالفاء قال الشاعر (طفيل الغتوي):
============================================================
وكنا إذا ما اغتفت الخيل غفة تجرد طلاب الترات مطلكب وفي القاموس : وقارفه قاربه، وفي ل: مقارفة الذنب مقاربته) وفي نوادر الأعراب قصفل الطعام وقصمله وقصبله إذا اكله أجمع ، قال الأزهري : القصملة مأخوذة من القصل وهو القطع، والميم زائدة؟
اقول: وعلى ذلك يجوز أن تكون القصفلة من القصف وهو القطع، والقصبلة من القصب وهو القطع أيضا والميم زائدة فيهما وفي القاموس: والتهف التهب، يقال : لهب يلهب لهبا فهو لتهيان وهي فبى، ولهف يلهف لهفأ فهو لهفان وهي لهفى ؛ قال الأزهري : وسمعت أعرابيا من بني حنظلةيسي المصطبة : المصطفة بالفاء ؛ وفي الصحاح : هبت الويح تهب هبا وهبيبا، وهفت تهف هفأ وهفيفا إذا سمعت صوت هبوبها؛ وفي التهذيب: عجوز هرشفة وهرشية بالفاء والباء: بالية كبيرة؛ وفي ل (وجب) وجب القلب وجبا ووجييا ووجبانا، ووجف القلب وجقا ووجيفا: خفق واضطرب) قال تعلب: وجب القلب وجيبا فقط، وأوجب الله قلبه عن اللحياني وحده
============================================================
الباء والقاف(1 اللحياني يقال : نشب في حباله ينشب، ونشق في حاله ينشق بمعنى واحد؛ الاصمعي يقال : امرأة خبوق وخقوق للتي يسمع لفرجها صوت عند الجماع؛ ويقال لذلك الصوت : الخق والخبق، 2ت وقد خقت تخق خقا، وخبقت تخبق خبقا؛ 2) ويقال : رجل بلبل وقلقل (2) ، وبلايل وقلاقل : إذا كان خفيفا ظريفا؛ 611 (3) الجرمي (2) : السبعطرى والسقغطرى (4) : أطول ما يكون (1) الباء شفوية والقاف لهوية متحدتان في الجهرو الانفتاح مع تباعدهما مخرجا.
(2) مر بنا البلبل مع الزلزل في (باب الباء والزاي) ص 7، ويمر الآن مع القلقل بالمعنى نفسه ؛ أبو الهيثم قال لي أبو ليلى الاعرابي : انت قلقل بلبل أي ظريف خفيف، والجمع قلاقل وبلابل ، والمراد بالخفيف النشيط في السفر المعوان.
(3) هو صالح بن إسحق أبو عمرو الجرمي البصري) وجرم من قبائل اليسن) قدم بغداد وأخذ عن الآخفش الصغير ويونس) واللغة عن الآصمعي وأبي عبيدة، وحدث عنه المبود، وانتهى اليه علم النحو في زمانه) وله من التصانيف : التنبيه) والسير العجيب والابنية والعروض وغريب سليبويه وختصر في النحو(البغية)(225ه)=(-840م) (4) هذان الحرفان ليسا في اللسان، وفيه السبييطر والسباطر الطويل، ومثله السبطر وزان جعفر السبط الطويل، وأصله السبط) والراء زائدة
============================================================
من الرجال ؛ (1) ا0- (4) وقال قطرب (1) : الشبب (2) والشبق : المسن من بقر الوحش؛ ويقال: نعب الغراب ينعب ونعق كنعق: اذا صوت، وهو النعيب والنعيق؛ وقال الفراء يقال : ابتسرته ابتسارا ، واقتسرته اقتسارا : اذا استكرهته (3).
(1) محمد بن المستنير آبو علي النحوي، لازم سيبويه وكان يدلج اليه فاذا خرج رآه على بابه فقال له : ما أنت إلا قطرب ليل !فلقب به؛ أخذ عن عيسى بن عمر وعنه أبو القاسم المهلبي ، وكتب عنه ابن السكيت، وله من التصانيف : المثلث والنوادر والصفات والأصوات والعلل في النحو و الأضداد والهمز وخلق الإنسان (ط) وخلقي الفرس وإعراب القرآن والمصنف الغريب في اللغة ومجاز القرآن وكتاب الأزمنة الذي نشر تباعا في مجلة المجمع العلمي العربي (المجلد الثاني) (=5206) =(- 821 م) (2) الآصعيء : الشبب المسن من ثيران الوحش الذي انتهى إسنانه وشبابه) ولم نجد (الشبق) بهذا المعنى (3) البر في اللسان القهر مينى ومعنى؛ وقد مر بهذا المعنى الابتسار والاعتسار في باب الباء والعين ص 17 4ع) ومن فائت هذا الباب قول الآزهري : وبما اعتقب فيه الفاف والباء : انزرب في بيته وانزرق ، وابتشبرت الشيء واقشرته ، ابن الأعرابي : اعتذق الرجل واعتذب : إذا أسبل لعمامته عذابتين من خلف ؛ وقال آبو الفرج : سمعت أعرابيا يقول: كذبت عذاقت وعذابته) وهي إسته
============================================================
(90 الباء والكاف(1 يقال : شابه يشابهه مشابه، وشاكهه يشاكه مشاكهة، (4) والمشابة والمشاكهة واحد، قال زهير(1): 17 علون بأنماط عتاق وكلة وراد حواشيها مشاكهة الدم و اس ويقال : أسود حلبوب وحلبوب، وحلكوك وحلكوك، .(3) وهو الشديد السواد، وآنشد آبو عمرو(1): (1) الباء سشفوية والكاف لهوية وهما مع اختلافهما مخرجا متقاربان ببعض الصفات وهي الشدة والانفتاح والاستفال (2) ابن أبي سلمى : وهذا الشاهد هو على رواية الشنتمري في شرحه للديوان ص 54، وعلى رواية تعلب في شرحه اللديوان (ط الدار) ؛ ورواية الأصمعي (علون بانطاكية فوق عقمة.0.)، وفي اللسان: المشاكهة المشابة والمقاربة ؛ أي مقاربة لشبه الدم؛ (3) وابن الأعرابي وغيره: أسود احلبوب وسحكوك وغربيب) قال رؤبة : (واللون في حوته حلك وب) ، ولم يأت في الآلوان فعلول إلا هذا؛ والبيت الأول مما أنشده أبو عمرو يرويه ابن الاعرابي (... عثا ناخصا) أي قليل اللحم ، و ( وابصا) في الشطر الثاني : أي بوراقا ، وفي ل (شخصي) (... يلبا شاخصا)، الثلب بكس الثاء : المسن ؛ و( الظعن) في الشطر الثالث بضستين ج ظاعن، و( الشواخص) ج شاخص، يقال: شخص فلان من بلد إلى بلد شخوصا آي ذهب) والشطران الثالث والرابع في ل (وهص) أنشدهما آبو عبيد لابي العزيب النصري كما يلي:
============================================================
إما تريني اليوم شيخا شاخصا أسود حلبوبا وكنت وابصا فقد طلبت الظعن الشواخصا على قلاص تقم المراهصا(1) ويقال: بعير مبلند ومكلند: إذا كان شديدا، وقد ،(43 ابلندى يبلندي آبلندادأم واكلندى يكلندى اكسلنداه: اذا اشتد(2).
أ بوعمرو : الالتباك والالتكاك: إخطاء الرجل في منطقه، وغلطه في حجته، قال : ومن الالتباك قول زهير بن ابي سلمى(2): .(3)
لقد رأيت الظعن الشواخصا على جمال تهص المتواهصا وبعدهمان في رهجان يلج الوصاوصا والوهص شده غمز وطء القدم على الأرض) والمواهص: مواضع الوهصة) وبرواية ألبي عبيد يتضح معنى البيت الرابع) (1) وفي الأصل : (نعم المراهصا) :، ولا معنى لها، فلعلتها كانت : (تقم المراهصا) من وقم البعير الأرض إذا وطئها، والمراهص المراتب ج مرتبة وهي هنا المرقبة في أعلى الجبل؛ وقد تكون المراهص مصحفة عن المواهص، والله أعلم (2) اللحياني : اكلندى الرجل واكلندد اشتد) (3)4 (3) مرت ترجمته في الصفحة 32
============================================================
19 ردالخليط جمال الحي فاحتملوا الى الجزيرة، أمر بينهم لبك (( او:(1) وقد التبك عليه كلامه والتك؛ (2)13011
(2) وحكى الفراء(1): ا فلت ،وله بصيص وكصيص: أي فز (2).
(1) ورواية تعلب (رد القيان0)، واللبك المختلط يقال : لبك يلبك إذا خلط،: (2) قال آبو عبيد: أفلت وله كصيض واصيص وبصيص) وهو الرعدة ونحوها، وقيل : التحرك والالتواء من الجهد؛ وأنشد ابن بري لامرىء القيس : (جنادبها صرعى لهن كصيص) أي تحرك
============================================================
(4)-11 الباء واللآم( يقال : أصاب بخصة عينه ، ولخصةعينه ، وهي شحمة العين (1) ، والجميع : البنخص واللخص؛ ويقال: رجل مغزاب ومعزال، ومعزابة ومعزالة : إذا كان يتباعد عن الناس وينفرد منهم ولا يخالطهم؛ ويقال : بكه يبكه بكا ، ولكه يلكه لكا إذا زحمه؛ والبكاك واللكاك ، والمباكة والملاكة : المزاحمة : ابن الأعرابي : يقال لكل شيء خلط بشيء : قدعبة2 (4) به وعلث به؛
(1) اللام من الذلق، ويكثر في الكلام تعاقبها مع الباء لوقوع التعاقب بين حرفين متجانسين أي متفقين مخرجا مختلفين صفة؛ (2) التهذيب : واليخص في العين لحم عند الجفن الأسفل كاللتخص عند الجفن الأعلى؛ (3) العبث الخلط ، يقال : عبث الأقط يعبثه عبثا : خلطه بالسمن، وهي العبيثة؛ وفي ل (علث): العلث اخلط، وهي العليثة) فالتعاقب ظاهر؛
============================================================
ا(1) وقال الفراء: ضباضب الماء وضلاضله: بقاياه (1)، الواحدة ضفضبة وضلضلة(0) :
(1) ل (ضلل) : ضلاضل الماء بقاياه، والصادلغة، واحدها ضلكضله وصلصلة؛ () وجاء في هامش الأصل : حكى ابن مالك في شرح التسهيل : أسهب الرجل بمعنى أسهل أي نزل الستهب آي المكان السهل؛ ومن الباء واللام : الفبس والغلس لبقية الليل وآخره، وقد تقدمت حكايتهما عن الزمخشري ؛ وقال الأزهري في التهذيب من الباب: بهزه ولهزء اذا دفعه، حكاه تعلب عن ابن الاعرابي وأبو عبيد عن الأصمعي والله أعلم؛ وقال الجوهري : ويب كلمة مثل ويل) تقول: ويبك وويب زيد !
كما تقول ويلك، معناه : الزمك الله ويلا، نصب نصب المصادر، فان جئت باللام قلت : ويب لزيد ، فالرفع مع اللام على الابتداء أجود من
النصب، وهو مع الاضافة أجود من الرفع اه . وقد اهمل ذلك الشيخ عيد الواحد الحلبي : يريد المصنف عبد الواحد بن علي وهو أبو الطيب اللغوي .
============================================================
د(1) الباء والميم يقال : تساب فلان وفلان فأربى أحدهما ارباء ، وأرمى إرماء : أي زاد على صاحبه ، وهذا المال يربي على ما يقول إرباء، ويرمي عليه إرماء أي يزيد؛ ويقال : قد آريى على السبعين ، وأرمى عليها، وربى عليها ورمى عليها: أي زاد عليها؛ وقد أربيت ياهذا على السبعين وربيت، وأرميت .(3 ورميت: أي زدت قال الشاعر (2) : (1) الباء والميم من الحروف الشفويتة والمجهورة، ولتقاربها مخرجا وصفة كتر في الكلام تعاقبهما (2) هو حاتم الطائي كما في د حاتم رواية ابن الكلبي، وهو له في الحمسة 121، و ج 419/2، وفيها (0.. قد آربى)، وفي ل (رمى) يتشده أبو عبيد لحاتم، وفي (ردى) منه يعزوه لاوس بن حجر ويرويه (000 قد أردى ..0) وفي (قسب) لم يعزه، ولكن ذكر أن ابن بري قال : هذا البيت يذكر أنه لحاتم الطائي، ولم أجده في شعره ؟
وقال أبو عبيد البكري (السط 986) : هو لعتيبة بن مرداس آحد بتي كعب بن عمرو بن تيم، وهو المعروف بابن فسوة، شاعر تخضرم أدرك الجاهلية والاسلام، ويرويه ابن السكيت في شعر حاتم الطائي.
============================================================
20 وأسمر خطيا كأن كعوبه نوى القسب قدأرمى ذراعا على عشر اي زاد عليه؛ والرباء والرماء : الزيادة، ومن الرباء أخذ الربا في المبايعات ، وفي الحديث(1) : فمن زاد أو ازداد فقد أريى : ويقال : نعامة ربداء ورمداء ، وظليم أربد وأرمد ، وقد آربد يربد آربدادا ، وأرمد يرمد آرمدادا(2) ، (2 والصحيح انه لعتيبة هذا ، وقوله (... قد ارمى ذراعا على) : هذا طول أوسط القنا عندهم، وهو المحمود ؛ قال العلامة اليمني: ويقال عتيبة، ويصحف هذا الاسم بعيينة) من قديم كما في فحولة الشعراء للأصمعي وغ 143/19 في اخباره؛ وهو لحاتم في الحماسة4 1461، (ق) 347، ومنسوب لكليهما في العمدة 29/2، وانظار (مق) 52/2 و(ت) 503 و 825؛ و( القسب): التر اليابس يتفتت في الفم) ونواه أصلب الثوى (1) المروئ عن أبي هريرة قال النبي ل : التثمر بالتمر، والحنطة بالحنطة، والشعير بالشعير، والملح بالملح مثلا بمثل يدأ بيد، فمن زاد
أو استزاد فقد أربى إلا ما اختلفت ألوانه، رواه مسلم (2) د (ربد): والوأبدة والرئمدة شبه الورةة تضرب إلى السواد) ويقال: اربد وتربد وجهه : إذا تغير، وأرمد ورمد وجهه مثله، وفي (بس) ص 10: " ويقال للظليم آربد وأرمد، وقال بعضهم : ليس هذا من الابدال ، وأرمد على لون الرماد، وأربد اغبر" يريد أن اختلاف معنى الحرفين أبعدهما عن الإبدال
============================================================
.(1) قال الراجز (1) : وراعت الربداء أم الارؤل اللحياني(4) : يقال لأصل الذنب : العجب والعجم مفتوحان، والعجب والعجم مضمومان، والعجم والعجب مكسوران قال :ويقال: قد صئب من الماء يصاب، وصئم يصام : اذا امتلا وروي؛ 3 ومثله قئبت وقئمت، وهو بالميم غير ثبت(2)؛ ويقال: .(4 رجل مقاب اذا كان كثير الشرب ، قال الراجز (1) : 23 والشرب بالغبوق والصبوح مبرد لمقاب فنوح (1) هو أبو النجم العجلي، والشاهد من أرجوزة طويلة نشرت بمجلة المجمع العلمي العربي ب مشق 1928 م وبعضها في خ 402/1 (2) ذكرنا في الصفحة الاولى نقلا عن البغية أنه : علي بن المبارك وقيل ابن حازم) ثم رأينا في مراتب النحويين أن اسمه الصحيح علي بن حازم) وعلي بن المبارك، هو الأحمر الكوفي، وخلف هو الأحمر البصري (3) وفي ل (قأم) : قيم من الشراب قأما : ارتوى عن أبي حنيفة .
(4) ما اهتدينا لقائله ولعله للعجاج لأن له رجزا على هذا الروي، وهذان الشطران في ل (فنح) بدون عزو) ويروق فيه الأول: (والأخذ بالغبوق...) والثاني: (مبردأ...)، وفي الهامش يقال : فنح الفرس من الماء : شرب دون الوي، والمقاب : الكثير الشرب، والقؤوب مثله)
============================================================
قال : والعقبة والعقمة بضرب من الوشي ، قال زهير (1) : (1) علون بأنطاكئة فوق عقمة..، وحكى الفراء : عليه عقبة السرو وعقمة السرو: أي إنه ذوهيئة ؛ وإنه لميمون النقيبة والنقيمة (2).
الأصمعي، يقال (2): اضبأكت الأرض تضبئك اضبئكاكا وأضماكت تضمئك اضمئكاكا : اذا اخضرت ؛ ويقال : أبدعليه يأبد، وأمد يأمد : أي غضب عليه (4) : (1) مر بنا قول زهير هذا ص 32 علي رواية الشنتمري في شرحه الديوان ، (والأنطاكية) : انماط توضع على الخدور ، وكل شيء عندهم من قبل الشام فهو انطاكي .
(2) قاله يعقوب (بس 14)، وفي (ل نقم) : ميمه بدل من باء نقيبة، يقال: فلان ميمون العريكة والنقيبة والتقيمة والطبيعة بمعى واحد.
(3) رواها يعقوب في ابداله 15 عن الكسائي، وهي في ل (ضمك) عن كراع، وفيه : والمضمئك الزرع الأخضر كالمضبئك .
(4) ل (أبد): وأبد عليه أبدأ: غضب ، كعبد وأمد وومد، عبدا وآمدا ووبدا وومدا،
============================================================
الاصمعي : بنات بخر وبنات مخر (1): سحائب بيض (2) يأتين في قبل الصيف ، قال طرفة (2) : 24 كبنات الخر يماثن كما أنبت الصيف عساليج الخضر (1) جاء في سر الصناعة 328 قال ابو علي: كان أبو بكر محمد ابن السري يشتق لهذه الاسماء من البخار)، وهذا يدلك على مذهب أبي بكر وأبي علي لأنه تقبتله من أبي بكر ولم يدفعه ، على أن الميم في (مخر) يدل من الباء في (بخر)؛ ولو فهب ذاهب إلى أن الميم في (خر) أيضا اصل غير مبدلة) على آن يجعله من قوله تعالى: " وترى الفلك فيه مواخر" وذلك ان السحاب كأنها تمخر البحر، لأنها - فيما يذهب اليه - عنه تتشأ ومنه تبدأ، لكان عندي مصيبا غير مبعد ؛ ألا ترى الى قول ابي ذويب في وصف السحاب: شربن بماء البحر ثم ترفتعت متى لجج نعضر لهن نتيج (2) د61 والمختارات 35، وأمالي القالي 52/2 والسمط 285) وفي ل (خضر) و(عسلج) و (خر)، وفي ج 214/2) ومخ 214/1، والخصائص 480 وفيها (يمأدن إذا)) وقبله: لا تلمني لمنها من نسوق رقد الصيف مقاليت تور قال أبو عبيد البكري (السمط 680) : يمادن : يتحر كن، والعساليج تخرج في الصيف تنقاد كما ينقاد الخيزران، وانما أراد أن يقول : يمادن كمعساليج الخضر أنبتها الصيف، والخضر : نبت أخضر؛ قال أبو علي: ويروى: الخضر.
============================================================
:(1)4 وسمع من العرب: باآسمك وما آسمك؟ ر
أبوزيد : سمعت ظأب التيس وظآمه (2): صوته في ~~(4 هبابه، قال الشاعر، هو أوس بن حجر(2) : (1) جاء في سر الصناعة ص 100؛ وآخبرنا أبو علي بإسناده إلى الأصمعي : قال وكان أبو سوار الفنوي يقول : با اسمك يريد: ما اسمك 9 فهذه الباء بدل من الميم، وقالوا: بعكوكة، وأصلها معكو كة، فهذه الباء بدل من الميم لأنها من الشدة وهي من المعك (2) وفي امالي القالي 2/2ه قال أبو العباس أحمد بن يجيى: ظاب التيس وظامه لا *مزان ، قال آبو علي نورويناه في الغريب المصئف غير مهموز.
(3) هو لأوس ابن حجر عن ابن الاعرابي، ويعزوه البكري في لآلئه (السمط 686) الى المعلتي العبدي، كذلك يعزوه الصاغاني وابن برسي للمعلى بن جمال بالجيم مرة والحاء أخرى، وابن الأنباري في أضداده 30، والاصمعي في الاضداد 3*، وابن السكيت في آضداده 182) ويقول البكري في شرحه لهذا البيت، وهو من شواهد الآمالي (52/2) ما نصته : هكذا آنشده آبو عبيد في الغريب، وابن السكيت في ابداله 10) ول وت (صور، صأب، ظأب) عن ابن الاعرابي لأوس بن حجر) وهو خطأ، ولنما صحة اتصاله كما آنا مورده: وجاءت خلعة دبس صفايا يصور عنوقها احوى زنيم يفرق بينها صدع رباع له ظأب كما صخب الفريم ويروى (دهس) بدل دبس، و (يصوع) بدل يصور: أي يفرى) والعنوق عناق، و (يصوع) هي رواية اللسان والتاج والجمهرة في 396/2 و 08/3 و 286 و مخ 284/13؛
============================================================
25 يصور غنوقها احوى زنيم له ظاب كما صخب الغريم ~~والظأب والظأم أيضا سلف الرجل1 (9) الرجل(1)، وهو المتزوج اخت آمرأته، يقال : تظاءب الرجلان وتظاءما: إذا تزوجا (2) اختين (1):
(3) وقال الاصمعى : يقال للعجوز اليابسة عشبة وعشمة (2)، وكذلك الرجل إذا يبس من كبرالسن(3) ، قال الراجز (4) : .4 3 (1) ل (سلف) : السلفان والسلثفان : متزوجا الاختين، والجمع أسلاف ؛ وكان ابن الاعرابي يمنع أن يكون في النساء سلفة } قال كراع : السلفتان المرأتان تحت الرجلين وهو الصحيح، وهي لغة العامة من الدماشقة) (2) وقد ظاء بني مظاءبة وظاء مني مظاعمة مثله (3)(4) وفي الهامش ، ابن السيد : العشبة والعشمة بالباء والميم : الشيخ المسن ، وقال ابن فارس : العشبة الشيخ اليابس من الهزال : (4) آنشده يعقوب كما في ل (عشب) : (جهيز يا ابنة الكرام.0.)، وفيه : والعشبة بالتحريك : الناب الكبيرة وكذلك العشمة بالميم ؛ ويقال : شيخ عشبة وعشمة بالميم والباء؛ قال يعقوب في (بس 10) : ويقال قد عشم الخبز وعشب اذا يبس، وقد عشم الشجر، ورايت لبعضهم آن أصل هذا القول كان في الخبز والشجر، ثم انتقل منهما للابل والبشر؛ و (الوذح): ما تعلق بأصواف الغنم من البعر والبول، الواحدة وذحة ، و(بليي) بالتشديد للمجهول: آي اشتد بلاؤه، و( الوقع) ج
وقاع، وهو هنا البعير الوقاح الحافر : أي الحلب الباقي على الحجارة، و (سردح) ومرداح: آي ضخم آو طويل:
============================================================
جهير يابنت الكرام آشجحي 2 واعتقي عشبة ذا وذح بلي في اثر الجمال الوقح
واثر كل دردبيس سرزدح ويقال (1) : امرأة قحبة وقحمة للعجوز المسنة، والرجل (1) .(4) (2- قحم، ولا آعرفه بالباء (2)، قال الراجز (2) : رآين قحما شاب واقلحما طال عليه الدهر فاسلهما 911 الأصمعي : الرجبة والرجمة : ما تعمد به النخلة إذا خافوا عليها أن تسقط، وذلك لضنهم بها، ويقال؛ قد رجبوها (1) في ابدال ابن السكيت ص 12 عن اللحياني (2) أبو زيد : عجوز قحبة وشيخ قحب، وهو الذي يأخذه السعال، وفي التهذيب يقال للبغيض إذا سعل : وريا وقحابا، وللحبيب : عمرا وشبابا (3) هو العجاج د (لايبسيك) 89، وهو له أيضا في الجمهرة 3033، ولرؤبة بن العجاج في كتاب خلق الانسان للاصمعي (الكنز اللفوي 161)) وهو لرؤبة كذلك في ل وت؛ وأنشده ابن بري في ل (قلحم) ؛ وتراه في الكامل 151/1 و 246/2، وفي مخ 42/1؛ والقلحم : الكبير سنه، ومنه اقلحم الرجل إذا آسن، واسلهم: ضمر، ويقال أيضا في البعير: قحم وقحر ومقلحم؛
============================================================
(1)4 (4 ترجيبا (1)، ومنه قول حباب (2) بن المنذر بن الجموح : أنا نجذيلها المحكك وعذيقها المرجب ، والعذيق تصغير عذق بفتح العين، والعذق النخلة ، لغة حجازية، وضغر على معنى (3) التعظيم كما قال الشاعر (2) : 28 وكل أناس سوف تدخل بينهم دويهية تصفر منها الأنامل ر قال أبو عبيدة يقال : سبد شعره يسبده تسبيدا ، وسمده يسمده تسميدا ، وذلك أن يستأصله، وفي الحديث(1) : .(4 (1) وقد أحسن أخونا الأمير مصطفى الشهابي في معجمه الزراعي "1er666 601 والترجيب علىe0r الطبعة الثانية) بإطلاقه الرجبة على) (2) الأنصاري يوم السقيفة ، ويعزوه ابن المكرتم في لسانه (جذل) الى سعيد بن عطارد * وقال يعقوب في إبداله ص 11: وقوله (جذ يلها المحكيك)، يقول : أنا في الامور بما قد جرستني مثل هذا الجذل الذي تحتك به الابل الجربى، ويقال معناه : يشتفى برأيي كما تشتفي الابل الجربى اذا احتكتت به، قال مالك بن خالد الهزلي : رجال برتنا الحرب حتى كأننا جذال حكاك لو حتها الدواجن (3) هو لييد في إبدال يعقوب 11) وفي د 28/2، خ/340، والسيوطي هه والعيني 8/1؛ والسمط 199؛ وفي الآصل: وكل جميعه...
(4) روي أن النبي لقر ذكر الخوارج فقال : التسبيد فيهم فاش، وفي امالي القالي 2 / 53 : إن التسبيد في الحروريتة فاش، وفي ل (سبد) : والتسبيد ترك الدهن وغسل الوآس ، كما في الآصل،، وقيل هو الحلق واستئصال الشعر، وقال أبو عبيد : وقد بكون الآمراب جميعا، وفي حديث آخر: سياهم التحليق والتسبيد، قال أبو عبيد: وبعضهم يقول : التسميد بالميم، ومعناهما واحد
============================================================
إن التسبيد فيهم لفاش؛ ويقال : سمد الفرخ وسبد : بدا خروج ريشه وشوك ، قال الراعي(1) : (1) .2 29 كظل قطامي وتحت لبانه نواهض ربدذات ريش مسبد أبوعبيدة وقال اليزيدي : التسبيدوالتسميد ترك الدهن وغسل الراس، ويروى عن آبن عباس أنه قدم مكة مسبدا رأسه فأتى الحجر فقبله ثم سجد عليه (2): (2) 1 أبو عبيدة : الساسم والساسب : هذه الشجرة المعروفة ، (1) وهو للزاعي في إبدال يعقوب 12، وأنشده له الأصمعي، وهو للراعي أيضا في ل (سيد)) وفي أمالي القالي 3/2ه، والسط 187 والراعي لقب) واسمه عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النيري) ويكنى آبا جندل، وهو شاعر اسلامي من أهل بيت وسؤدد ؛ آنظر 168/204 و خ 504/1) والاقتضاب 303، وفيه قال محمد ابن حبيب: يكنى أبا نوح، ولقتب الراعي لأنه أجاد وصف الابل، فقالت العرب : ما هذا الا راع، فغلب ذلك عليه (2) ان السجود عليه بعد تقبيله مذهب الجمهور، وروي عن مالك أنه بدعة، واعترف القاضي عياض بشذوذ مالك في ذلك، وأخرج الشافعي والبيهقي عن ابن عباس موقوفا : انه كان يقبل الحجر الأسود ويسجد عليه) ورواه الحاكم والبيهقي من حديثه مرفوعا، ويراد بالسجود الانحناء احتراما.
============================================================
وأنشد للنمر بن تولب (1) : (1) 30 إذا شاء طالع مسجورة ترى حولها النبع والسآسما وقال قوم : الساسم : شجر الآبنوس، ولا أحقه (1) العكلي، وقال البكري في لآليه (السمط 285) : وتولتب ، ابن اقيش بن عبد بن كعب عوف بن وائل بن قيس بن عكل، وعن ابن دريد : كل نمر في العرب كالنمر بن قاسط وغيره بكسر فسكون الا النشمر بن تولب (الاشتقاق 113) وفي حاشية السمط يقول صديقنا الميمني : "ويكتى أبا قيس ( المغتالين 147)، وهو شاعر جاهلي اسلامي كان يسى الكئس لجودة شعره، ومعنى الشاهد: اذا شاء الوعل (طالع) أي أتى (مسجورة) أي عينا ملأى") ومن حولها النبع والساسم؟
والسامم كما في ل (ساسم) غير مهموز: شجر يتخذ منه السهام قاله أبو حاتم) وقال أبو حنيفة شيخ الثقات في الشجر والنبات : هو من شجر الجيال من العتق يتخذ منها القسي، وقال يعقوب في إبداله ص20 : ويقال : هو الشير؛ وفي المعجم الزراعي : هو نوع من الآبنوس واسمه العلمي 0ه 0، وانظر ل وت (سامم) و (سسم)، وفيهما يعزى للنسر بن تولب، وفي ج 76/2: ويروى فيه (والساسما) غير مهموز) وفي مخ 37/1) وشرح شواهد المغني للسيوطي 16، وفي المختارات الشجرية 17 :يروى الصدر (..، مسحورة) بالحاء، وبالجم أصوب) وبالجيم يروى الاصمعي الشاهد في أضداده 168) ويعزوه أيضا للمراين تولب، يذكر وغلا، وهو في القرطين 141/2)
============================================================
ويقال : ما زال را تبا على الأمر وراتما عليه (1) : أي (1) مقيمأعليه؛ والراتب والترتب : المقيم الثابت، قال الشاعر (2).
(1) ل (رتم) : وما زلت على هذا الأمر راتما وراتبا: أي مقيما، وزعم يعقوب آن ميه بدل (بس 12)، والمصدر الرتم؛ وجاء في مر الصناعة 329: وأخبرنا أبو علي أيضا يرفعه باسناده الى أبي عمرو الشيباني قال يقال : ما زلت راتما على هذا وراتبا أي مقيما : قال فالظاهر من آمر هذه اليم أن تكون بدلا من باء راتب: لآنه لم يسمع في هذا الموضع (رتم مثل رتب)؛ وتحتمل الميم في هذا عندي آن تكون أصلا غير بدل، من الوتية، وهو شيء كان آهل الجاهلية يرونه بينهم) وذلك أن الوجل منهم كان إذا أراد سفرا عمد الى غصنين من شجرتين فقرب أحدهما من الآخر، فعقد احدهما بصاحبه) فاذا عاد ورأى الغصنين معقودين بحالهما قال : إن امرأته لم تخته بعده) وإن رأى ان الغصنين قد انخلا، قال: إن امرأته قد خانته، قال الراجز: هل ينفعنك اليوم إن همتت بهم كثرة ما توصي وتعقاد الرتم والرتيمة أيضا: خيط يشد في الاصبع ليذكر الرجل حاجته، وكلا هذين المتبعين تأويله : الاقامة والتبوت) فيجوز آن يكون (رتم) من هذا المعنى؛ واذا امكن ان تتناول اللفظة) وتتأول على ظاهر، لم يسغ العدول عنه الى الباطن إلا بدليله، والدليل هنا إنما يؤ كتد الظاهر لا الباطن، فينبغي آن يكون العمل عليه دون غيره (2) والترتب والترتب كما في ل (رتب) : الشيء المقيم الثابت، قال زياد بن زيد العذري وهو ابن آخت تهدبة: ملكنا ولم نملك ، وقدنا ولم نتقد . وكان لنا حقا على الناس ترتبا ال وتاء (ترتب) الأولى زائدة لآنه ليس في الاصول مثل جعفر) والاسشتقاق يشهد به لأنه من الشيء الراتب.
============================================================
31 وأعلم أن الخير ليس بدائم علينا، وأن الشرليس بترتب أبوزيد: أتانا وما عليه طحربة، وما عليه طحرمة: أي 4 شيء ، وطحربة وطخرمة بالضم أيضا يقال، وأنشد غيره (1) : فما عليه من لباس طخربه وما له من نشب قرظعبه ويقال : مافي السماء طخربة، وما في السماء طحرمة: أي ما فيها لطخ من غيم.
(4 ويقال: ما في التخي عبقة، وما فيه عمقة : أي ما فيه شيء(2).
،(3) ويقال : هو يرمي من كشب ومن كشم : أي من قرب (4): (1) ل (طحرب) : ما على فلان طحرية بضم الطاء والراء وكسرهما، وبالحاء والخاء : اللباس وقيل الخرقة، وأكثر ما يستعمل في النفي) واليه ذهب أبو عبيد، وابن السكيت وأبو زيد واللحياني والمصنف) واستعمله بعضهم في النفي والايجاب (2) في ابدال يعقوب 13 بدل (أي ما فيه شيء) : أي لطخ ولا وضر؛ وفي ل (عمق): وما في النحي عمقة كقولك: ما به عبقة، عن اللحياني، أي لطخ ولا وضر، ولا لعوق من رب ولا سمن (3) ل (كثم) والكثم القرب كالكثب، وقيل: الميم بدل من الباء، يقال: هو يرمي من كثم : أي قرب وتمكن (44
============================================================
وما هذا بضربة لازب ولازم ، قال الشاعر (1): 33 ولا يحسبون الخير لاشر بعده ولايحسبون الشر ضربة لازب ويقال : ثوب شبارق وشمارق () ، ومشبرق ومشمرق: و د اذا كان مخرقا، وقد شبرقته وشمرقته : أي مزقته ، .(3 قال الشاعر (2) : (1) هو النابغة الذبياني، واللازب الثابت؛ وقال الفراء: اللازب واللاتب واللاصق واحد، والعرب تقول : ليس هذا بضربة لازم ولازب) ال ي بدلون الباء ميمأ لتقارب المخارج ، والباء أعلى ، أقول : ولا يزال العامة بدمشق يقول أحدهم لصاحيه: "ليش، هذا له علي ضربة لازم " 9 بحذف همزة الاستفهام الإنكاري؛ وفي ل : قال أبو بكر : وقد قالوها بالميم، والأول بالباء أفصح ؛ وفي ل أيضا : و(لازم) لغيية ، وقال كثيرفابدل : فما ورق الدنيا بباق لاهله ولا شدة البلوى بضربة لازم (2) وفي العباب : شبارق وستباريق وشمارق وشماديق: ويصرف فيقال : شبرقت الثوب شبرقة وشبراقا، ولحم شبارق يقطع صغارا ويطبخ) (3) هو امرؤ القيس بن حجر، الكندي (نحو 130 = 80ق ه) آشهر شعرائنا العرب ومن أصحاب المعلقات يماني الآصل، أبوه ملك اسد وغطفان، وأمه أخت المهلهل فلقنه الشعر؛ وكتب في سيرت كثير من أدباثنا تواهم في الأعلام لشاعرنا الخير الزر كلي مع خلاصة سيرته ومراجعه؛ والشاهد في د(سندوبي) 74، وج 126/12 و 263 و 341/3، و ل (قدس) وت (شبرق)، والعقد هه ويروى فيه (القدمي) وهو الراهب الحاج لبيت المقدس ، يهجم عليه الصبيان فيشبرقون ثيابه ليتبر كوا بقطعها، وصدر البيت: ( فأدر كنه يأخذن بالساق والنتسا) : أي أدركت الكلاب الثور، فأخذت تعضه من الساق والنسا.
============================================================
5 كما شبرق الولدان ثوب المقدس ويقال : وقع في بنات طمار، وفي بنات طبار: أي في الدواهي: اللحياني : العبري والعمرئ : السدر الذي ينبت على (1) الانهار والمياه (1) : الفراء : رجل دتابة ودنامة ، ودتبة ودنمة : إذا كان ،42) [ قصيرا (1) ؛ ويقال : ملأت الكاس إلى أصبارها ، وإلى أصمارها : أي إلى حافاتها ، والواحد صبر وضمر؛ ويقال : أخذت الآمر باضباره، وباصماره أي بكليته قال الراجز(2) : .(3) (1) عن يعقوب واللحياني : واستشهد يعقوب (بس14) لذلك بقول العجاج: (لاث به الآشاء والعبرئ) قال : وما كان منه في العلاوة والبر فهو الضتال.
(2) وأنشد يعقوب لأعرابي يهجو امرأة: كأنها غصن ذوى من نيمه تنمى إلى كل دنيه دنشمه (3) قال ابو عبيد البكري في لآليه (السمط 687)! هذا الرجز ينسب الى آبي وجزة يصف دلوا يقول: (تربي) أي تزيد على كل دلو فراها فار، ويروى: (. على ما قد يفريه الفار)، ثم استآنف فقال : (مسك شبوبين) اراد جلدي ثورين مسنين ملؤها الى أصبارها؟
ورواية القالي 2/ 3ه ايضا : (تربي على ...) لأن الدلو مؤنثة، إن كان الضير اليها، وهو ما انشده الاصمعيت (صبغ)؛ الميمني: ولعله من أشطار في تهذيب إصلاح المنطق م 123/1
============================================================
يزبي على ما قد يفريه الفار مسك شبويين لها باصبار والذاب والذام : العيب؛ ويقال : أخذه بزأبجه وبزأمجه: أي أخذه كله (1) : وقال : الغشم والغشب واحد ، وهو ظالم غاشم وغاشب ؛ والغتص والغبص في العين : الرمص؛ يقال : غبصت ينه تغبص غبصا، وغمصت تغمص غمصا؛ ويقال: أسود غيهب وغيهم للشديد السواد، وليل غيهب (4 وغيهم: أي مظلم ، قال العجاج (2) :
حتى إذا ضوه القمير جوبا ليلا ، كأثناء السدوس، غيهبا (1) قال الفارسي : وقد همز، وليس بصحيح) وقال ابن الاعرابي: الهمزة فيها غير أصلية (2) جاء في الجزء الثاني من مجموع اشعار العرب في ملحق ديوان العجاج : ان هذا الرجز قد نسب للعجساج تارة ولابنه رؤية آخرى؟
وهو في ل (جوب)) ت (جاب)، وفي أمالي القالي 201/2) والسط 819؛ يقال : جاب وجوب اذا خرق وخرج، آشار الى اثه يوردها من آخر الليل : يعني الحمروالآتن، والسدوس بالفتح والضم : الطيلسان؛
============================================================
.(1) وقال الآخر 5 3 حتى إذا الليل تفرى غيهمة عن الصباح وتجلت ظلمه 05 ويقال: أصابتنا أزمة وأزبة، وازمة وازبة، وهي (4 الضيق والشدة، قال الشاعر (1) : من لي منها إذا ما أزمة أزمت ومن أويس اذا ما أتفه رذما 3)[0106 ويقال: اطمأن يطمئن اطمئنانا، واطبأن يطبئن اطبئنانا(2)، (1) هذا الرجز للعجتاج في د (64 /13) : حتى إذا الليل تجلت ظلمه) فلا ايدرى : أهي رواية ثانية، آم الشطران لشاعر آخر*، وفي ل (غهم) : الغيهم كالعيهب، واستشهد يعقوب على ذلك (بس 14) بما آنشده اللعياني: (وكل يهاء عليها غيهم) ، ويقول امرؤ القيس في الغيهب : تجاوزتها، والبوم يدعو بها الصدى وقد آلبست آقرأطها ثني غيهب والضير يعود الى (الدوية) في البيت قبله (2) هو كعب بن زهير كما في ل وت (رذم)، وصدر البيت في الاصل : (من لي منها اذا ازمة رذمت) وهو مختل الوزن، وصحة الوزن (... اذا ما آزمة ازمت) وهو كذلك في ل وت، و(أويس) هو الذئب، ويقال: رنم آنفه: قطر: (3) وفي ل (طبن) : واطبأن قلبه، واطبان الرجل: سكن، لغة في (اطمأن)، ويذكر يعقوب 13: ان الباء لفة بني اسد، وطابن ظهره كطامنه، وهي الطمأنينة والطبأنينة، والمطبئن مثل المطمئن؟
ثم قال : ويقال : طامن ظهره : اذا حنى ظهره بغير همز: لأن الهمزة التي في (اطمأن) أدخلت حذار الجمع بين الساكنين.
============================================================
ويقال : كبحت الفرس باللجام اكبحه كبحا(1)، وكمجته (1)4 أكمحه كمحا ، واكبحته أكبحه إكباحا، وأكمحته أكمحه إكماحا : إذا جذبت عناته اليك : (2)4 ويقال : ذأمت الرجل أذامه ذأما ، وذأبته أذأبه ذأبا (2) : (3) إذا طردته وحقرته، ومنه قوله جل وعز (2): آخرج منها مذؤوما مدحورا: ويقال: ذامه وذابه: أي ذمه، وهو يذيمه ويذيبه، والمصدر الذام والذاب (4) عن أبي عمرو؛
(1) تقدم في (الباء والفاء) ص 30: " كبحت الفرس بمعنى كفحته"، والابدال هنا بين الباء والميم، قال ابن سيده كمحت الدابة باللجام كمحا: اذا جذبته اليك ليقف ولا يجري) ومن قول ذي الرمة : تمور بضبعيها وترمي بجوزها حذار أمن الإيعاد، والرآس مكمح (2) ل (فآم) ذأم الرجتل يذامه ذآما حقره ونمه وعابه، وقيل : حقره وطرده فهو مذؤوم كذابه قال آوس بن حجر: فإن كنت لاتدعو الى غير نافع فذرني، وأكرم من بدالك ، وآذأم (3) وتمام الآية: ".. لمن تبعك منهم لأملأن جهم منكم آجمعين" الاعراف 18 (4) وفي إبدال يعقوب 15 "حكي أبو عمرو : والذأم والذأب والذأن : العيب"، والمصدر ايضا : الذيم والذيب ففي ل (فيم) : وقد ذامه يذيمه ذيما وذاما: عابه، وذأمته وذمته بمعنى؛ عن الأخفش : فهو مذيم، على النقص، ومذيوم، على التمام، ومذؤوم إذا همزت، وقيل : الذيم والذام: الذم، وفي المثل : لاتعدم الحسناء ذاما، ومن قول أنس بن نواس المحاربي : وكنت مسؤدا فينا حميدا وقد لاتعدم الحسناء ذاما
============================================================
ويقال : رأبت القدح أرأبه رأبا ، ورأمته أرأمه رأما : إذا أصلحته (1) ؛ ويقال: زكب بنطفته وزكم بنطفته: إذا رمى بها ، 4ح ح: (4 ومنه قولهم : فلان ألأم زكمة في الآرض وزكبة (2 ، .(3) قال الراجز 19 38 ز لمة عمار بنو عمار (1) عن اللحياني في إبدال يعقوب 16 ، وعن الشيباي في ل (رأم) : رامت شعب القدح : اذا اصلحته.
(2) جاء في ل (زكم) : والزكمة بالفتح : النسل عن ابن الاعرابي، وفي لآلي البكرى (السط 687)، قال ابن الاعرابي : الزكمة بضم الزاي : ولد الوجل، وقد زكمت به اشهزكمة وزكبة وزكنة، وهو مؤحد في جميع الحالات وأنشد: زكمة عمار بنو عمار مثل الحراقيص على حمار و( الحراقيص) ج حرقوص، وهي في التهذيب دويبات صغار تتقب الأساقي وتقرضها، وتدخل في فروج النساء، اقول: والآمر على ما ذكر الآزهري، ولا يزال عامتنا يسمون بعض صغار الدود الحرقص، وفلان محرقص وفلانة محرقصة : أي أزعجهما أمر كما يزعج الحرقص صاحيه (3) رواه يعقوب عن ابن الاعرابي) وآنشده تعلب عنه، وهو في ل ( ذكم، حرقص) وفي ت (زكم) وانظر المداخلات التي شرها صديقنا الميمني في مجلة المجمع العلمي العريي (1929م ص )45)
============================================================
ويقال : وقعوا في بعكوكاء ومعكوكاء(2) : أي في غبار وجلبة وشر؛ ويقال : جردبت في الطعام جردبة، وجردمت جردمة(1): إذا سترت ما بين يديك حتى لا يتناوله غيرك، قال الشاعر(2) : (4 39 إذا ما كنت في قوم شهاوى فلا تجعل شمالك نجردبانا (*) وفي الهامش : في سر الصناعة، قالوا : بعكوك، فهذه الباء بدل من الميم لانها الشدة، وهي من المعك.
(1) ل (جردب): جردب على الطعام : وضع يده عليه لثلا يتناوله غيره، ورجل جردبان وجردبان: جردب؛ وفي الصحاح (جردب) الجردبان بالدال غير معجمة فارسي معرب اصله: كرده بان اي حافط الرغيف، تقول منه : جردب في الطمام وجردم؛ وفي أمالي القالي (2 /54) بعد الشاهد : قال أبو العباس : ويروي جردباتا بضم الجيم (2) أنشده الفراء، وهو في ديوان طفيل بن عوف الغنوي ص 15 من المنسوبات اليه لقوله : (وقال الغنوي ولعله كعب بن سعد)، فناشر الديوان سالم الكرنكوي رحمه الله قد رأى نسبة البيت الى الغنوي فتردد بقوله: ولعله، وعزا صاحب ل (جردب) رواية العجز فيه: (فلا تجعل شمالك جردبيلا) الى الغنوي، والله اعلم لمن هو متهما(، وترى هذا الشاهد في (بس 16)) ول (جردب)) ت (جدب) ردبيل) مخ ه30، مق 4/2ه وفل 195.
============================================================
وتقول العرب : مهلأ يا فلان، وبهلا يا فلان ؛ وقال (1) بعضهم: تقول: مهلا وبهلا إتباع (1): ابو عبيدة : القرهب والقرهم : الثور المسن ، والقرهب (4) والقرقم من الناس : السيد (2) وانشد أبو عمرو: ناد اليك، إن أتاك ، الهيقما وذا الفعال والنجيب القرهما فاسلك بهم ليلا طريقا لتجما (1) قال محمد بن المكرم ل (بهل): وبنهلا كقولك مهلا، وحكاه يعقوب في البدل: قال (بس 16) وقال ابو عمرو؛ مهلا وبهلا إتباع) وأنشد [ لابي جهيمه الذهلي ] : فقلت له : مهلا وبهلا ، فلم يتب (بقول وأضحى الغس محتصلا ضغنا و(الغس) في هذا البيت هو الضعيف اللثيم، ورواية ت (واضحى النفس) ولا معنى للتفس هنا؛ (2) جاء في ل قال يعقوب: القرهب من الثيران الكبير الضخم) ومن المعز ذوات الاشعار، هذا لفظه؛ ولفظه في إبداله 13: قال اللحياني: والقرهب والقرهم السيد، وهو أيضا الثور المسن ، و(الهيقم) والهقم : البحر البعيد القعر، و(اللهجم) : الطريق الموطوء المذليل الواسع، و(العيلم) البثر الواسعة الكثيرة الماء ، و(ملوطة) اسم مفعول من لاط الحوض يلوطه لوطا، واللوط تطيين الحوض واصلاحه) وهو من اللصوق، ومنه حديث أشراط الساعة: " ولتقومن وهو يلوط حوضه" و(القليذم) البثر الغزيرة ، بالذال المعجمة:
============================================================
ورد بهم في الصبح بئرا عيلما ملوطة اتحواضها قليذما ويقال : أغبطت على الرجل الحمى تغبط إغباطا، 3 3 1 وأغمطت تغمط إغماطا (1) : أي دامت عليه وأطبقت وكذلك : اغبطت السماء وأغمطت : إذا دام مطرها ، وسماء غبطى وغمطى : اي دائمة المطر؛ 1(2) ~~ابو مالك (2) : المهذرب والمهذرم : الكثير الكلام : (1) في ل (غبط) وفي حديث مرضه الذي قبض فيه اة: أنه أغبطت عليه الحمى : أي لزمته، وهو من وضع الغبيط على الجمل ؛ قال الأصمعي : إذا لم تفارق الحى المحموم أياما قيل : أ غبطت عليه و أرادمت . وأغمطت بالميم أيضا} قال ابن شميل : سير مغتبط ومفيط : أي داثم لايستريع.
(2) عمرو بن كر كترة وفي طبقات الزبيدي 175: عمرو بن بكر أبو مالك الأعرابي النميري راوية أبي البيداء، كان من العلماء الثقات أخذ عنه الخليل وأبو زيد الآنصاري وأبو عبيدة والأصمعي وخلق، قال ياقوت: تعلم بالبادية وورق بالحضرة؛ وقال أبو الطيب اللغوي في مراتب النحويين: ص م4 قال ابن مناذر: كان الا صمعي يجيب في ثلث اللغة، وأبو عبيدة في نصفها، وأبو زيد في ثلثيها، وأبو مالك فيها كلئها ؛ ولإنما عنى توسعهم في الرواية والدفتيا : ذلك بأن الأصمعي كاب يضيق ولايجوز إلا آصح اللغات ) ومسع ذلك كان لايجيب في القرآن والحديث صنف آبو مالك: خلق الانسان والخيل والنوادر وغير ذلك
============================================================
وقدهذرب في كلامه وهذرم : اذا أكثر ، وهي الهذر بة والهذرمة (1): الأصمعي : العشرب والعشرم : الشهم الماضي : ويقال : ابتقع لون الرجل وامتقع : اذا حال وتغير؛ ويقال : كربح في الآرض كزبحة : وكرمح كرتحة : اذا ذهب في الأرض (2 : ،(4) والجبجبة والجمجمة : البير تحفر في السبخة : ويقال: إن له لمالا عكبسا وعكمسا، وعكابسا وعكامسا : و أي كثيرا (2) ، وكل كثير متراكب فهو عكبس وعكابس ، 013(3 وسا وعكمس وعكامس: ويقال : أطمأن الشيء وأطبأن ، وقد طأمن الرجل ظهره (4 وطابن ظهره (4)؛ (1) ل (هذرب): الهذربة كثرة الكلام في سرعة) وفي التكلمة : هي لغة في الهذرمة (2) الآزهري: : الكرمحة والكربحسة( : عدو دون الكردمة، ولا يكر دم الا الحمار والبغل ، قال أبو عمرو : كرتحنا في آثار القوم : عدونا عدو المتثاقل؛ (3) وفي ل (عكبس) : قال يعقوب : باؤها بدل من الميم في عكامس وعكيس (4) مرت بنا هذه المادة ص 53 و(طأبن) في الأصل مهموزة، والصحيح آنها لأتهمز، كما بيناه في هامش الصفحة المذكورة
============================================================
ويقال : أومات إلى الشيء وأوبأت إليه (2)، قال الشاعر (1) : .(1) 4 ترى الناس ما سرنا يسيرون خلفنا وإن تحن أو بأنا إلى الناس وقفوا
اس والبكبكة والمكمكة : الجيئة والذهاب(32) ؛ قال أبو عمرو: (4 (3) وهو مثل التهذكر (1) ، وهو الترجرج ؛ ويقال : رجل مسهب العقل ومسشهم العقل في الحب ،
15 وكذلك مسهب الجسم ومسهم الجسم : أي ذاهب العقل والجسم : ر11 210 و يقال : رجل مسبه العقل ومسمه العقل : أي زائل العقل؛ (4) جاء في هامش الاصل : في تثقيف اللسان لنعمس بن علي الصقلي رحمه الله، يقال: أوبات بالباء: آشرت الى خلف، وآومات باليم : إذا أشرت الى قدام، وقال قوم : هما بمعنى واحد، والآول آكثر.
ابن الآعرابي : ووبأ اليه وأوبا لغة ومدأت وآؤمأت : إذا اشرت إليه.
(1) والشاعر هو الفرزدق د(صاوي) 567، وفي الأصل: (الجيية1) يتسهيل الهمزة وهي صحيحة . ورواية الديوان (أومأنا)، ومعنى (وقفوا) آي وقفوا ركابهم، وهذا الشاهد في (بس12)، ل (وبأ)ت (وقف) ويروى فيه (أوبأثا)، ج 340، مق 119/3 وسغ 34 و 198، وطج 127؛ ويعزى أيضا لجميل ابن معشر العذري، ولكن الفرزدق آغار عليه لحسنه.
(2) جاء في ل (مكك) : المكمكة التدحرج في الشي (3) ليست هذه الترجمة في اللسان) وفيه (هذعر)، الازهرى: أهملت الهاء مع الخاء في الرباعي، فلم أجد فيه شيئا غير حرف واحد)
وهو التهذخر) أنشد بعض اللغويين : (وطفلة في بيتها تهذخر) أي تبختر) أقول: فلعل بين التهذخر والتهذكر إبدالا، والخاء حلقية والكاف لهوية ؛ ولما بين خرجيهما من تقارب، يكثر بينهما التعاقب؟
============================================================
ويقال : قد آبد عليه يأبد ، وأمد يأمد : أي غضب عليه (1)، 9 ورممته ارثه ويقال: رببت امري اربه ربا وربابة .(2) [5 رما، وذلك إذا اصلحته ، قال الراجز (1) : يا سلم أسقاك بلا حسابة (46 1 سقيا مليك حسن الربابة(1 ويقال : ثلبت الإناء وثلمته ثلبا وثلما : إذا كسرته ، 54 وم ،(4 -1- الا.
وقد تثلب الإناء وتثلم : اي تكسر (4): (1) مرت بنا هذه المادة ص 40؛ ويقال: عبد عليه ايضا كما في س 16، ومق 54/2.
(2) أنشده ابن الاعرابي لمنظور بن مرثتد الاسدي كما في اللسان (حسب): (يانجمثل أسقيت) ويجوز في (حسن) الرفع والنصب والجر) وأورد الجوهري(110/1) هذا الرجز: (ياجمل أسقاك) وصواب انشاده: (ياجمل اسقيت)، وكذلك هو في رجزه) على ان ابن منظور في (ربب) أورده : (ياهند أسقاك) وفيت (حسب): ياجمل...) سقيا...؛ و(الربابة) بالكسر: القيام على الشيء باصلاعه وتوبيته (3) وجاء بعد هذا الشطر الثاني في الهامش كما يلي : وبعده: (قتلتني بالدل والخلابة)، وكأن الناسخ نسيه أو زاده للافادة .
(4) ابن المكرم ل (ثلب): وثلبه كثلمه على البدل؛ ودمع ثلب متثلم؟
============================================================
0(1) اا و الجبخ والجمخ : التكبر والفخر (1) ، يقال : رجل جابخ
وجامخ : إذا كان كثير التكبز والفخر ، وقد جبخ يجبخ، ة وج مم: 4) ويقال : ما سمعت له زجبة ولا زمجمة : آي كلمة (1) والغبجة والغمجة : الجرعة من الماء؛ ويقال غبج الماء يغبجه غبجا، وغمجه يغمجه غمجا : إذا جرعه جرعا متداركا: 11 (4) والهبيج (1) والهميج : الظبي الذي له جدتان بين جنبيه وشعر بطنه مستطيلتان (0):
(1) وفي ل : جبخ جبنغا: تكبتر، وفي (جمخ) : الجمخ ال والجفخ الكبر، فهو جفتاخ وجماخ، وجايخه جماخا فاخره، والجتمخ مثل الجبخ أيضا بمعنى آخر، يقالان في الكعاب اذا أجيلت ، أقول : والآذن تدرك حين تسمع جمخ (وشمخ) أيضا ان بينهما تقاربا وتعاقبا لتشابه صوتيهما.
(2) وفي ل (زجم) : الزجم آن تسمع شيئا من الكلمة الخفية) وما تكلم بزجمة : أي مانبس بكلمة؟
(3) في الأصل (العبيج) وليست في ل . وتعريف (المهبيج والهمييج) في اللسان واحد، وهو شبيه بتعريف الأصل بما يدل على انها اختان، وان لم يشر الى البدل بينهما، قال أبو ذؤيب يصف ظبية : (موشحة * بالطرتين هميج) (4) وجاء في الهامش : الزيجمة بالفتح : النبأة عن الجوهري ؛ يقال: لجرعة الماء: غمجة وغبجة، وجمعها غبج عن كراع، ومن خطه نقلته وخط الشاطبي.
============================================================
ويقال لمثقوب الأذن أو الأف : رجل أخرب وأخرم ، *(4)، وقوم خرب وخرم: ويقال : رجل خلب نساء (2) : إذا كان تحبا للغزل و مستهترا به: لح(4)، ويقال : رجل بخن وتخن : إذا كان طويلا(2)، 98اد ويقال: على فلان الدبار والدمار: 9 ويقال : ضبدت الرجل تضبيدا : وضمدته تضميدا : (4 إذا ذكرت له ما يغضبه ، والضبد والضمد : الغيظ (4)، (1) قال ابن المكرم ل (حزب): الآخرب ذو الخربة، وهي كل ئقب مستدير،) ومنه قيل: للمشقوق الاذن والمثقوبها آخرب، فاذا انخرم بعد الثقب فهو آخرم ونتخرم، وخروب وتخرب.
(2) الخلم بكسر المعجمة : الصديق الخالص، وهو خلم نساه أي تبعنهن ، والمخالمة المصادةة والمغازلة، ويقال : فلان خلب بالكسر آيضا: اذا كان يخالبهن آي يخادعهن، وحدث نساء، وزير نساء، اذا كان مغرما بمحادثتهن وزيارتهن (3) وفي ل (بخن) رجل بخن طويل مثل تخن ، قال ابن سيده : وأراه بدلا؛ (4) وفي ل (ضمد): وفرق قوم بين الضتمد والغيظ فقالوا: (الضد) ان يغتاظ على من يقدر عليه، و( الغيظ) أن يغتاظ على من يقدر عليه ومن لايقدر
============================================================
قال النابغة(1) : 43 ومن عصاك فعاقبه معاقبة تنهى الظلوم ،ولا تقعد على ضمد (2 ويقال : لذب بالمكان ولذم به (2) : إذا أقام به ، واللاذب واللاذم : المقيم ؛ والبرغ والمرغ اللعاب، تقول العرب : فلان أحمق ما يخاى مرغه(4)، ولو قيل: برغه، كان صوابا : أي ما يخبس ريقه؛ ويقال : ما أدري أي الطبش هو ، وأي الطمش هو ، أي: (1) الذيياني زياد بن معاوية (- نحو 18ق ه) = (- نحو604م) أبو أمامة شاعر جاهلي من الطبقة الأولى ومن اصحاب المعلقات، جمع بعض شعره في (ديوان - ط) ن :ع (الدار 3/11)) شق 108)
1 287 و 422 و /96، شمغ 29، مع 33/1 وبروكلمن 4 (2) د (ط الهلال) ص 43، وشرح العشر (ط المنيرية) ص 315 والخمسة 22) شن 663 مخ 13/ 122، ج 2 276، متا 49 وتها 28؛ وفي ل: (ضبد) وأنشده الجوهري علي ما في الديوان: (ولاتقعد على ضمد) بغير تعريف) ورواية ل وغيره(.. على الضد) بالتعريف.
(3) قال ابن دريد: ولا آدري ماصحته؟
(4) ل (برغ) البرغ لغة في المرغ ، وهو اللعاب ؛ في ل (جأى) : جأى الشيء جايا : ستره، وسقاء لايجنأى الماء : أي لايحبسه، واحمق مايجأى مرغه : أي لايحبس لعابه ولايرده
============================================================
5 1011 اي الناس هو ( ، وما في الطبش والطمش مثله : أي في الخلق و الناس كلهم: وحكوا : إنه لكثير الغشب والغشم ، وهو التعدي والظلم ؛ ويقال : سأله فأحسن شكبه وشكمه (1 : أي عطاءه ، (4 قال الشاعر (1) : )4 أبلغ ربيعة غير سائله جزل العطاء وعاجل الشكم وقالوا : الغبص والغمص : الرمص في العين ، يقال : بصت عينه تغبص غبصا، وغمصت تغمص غمصا: إذا رمصت من بكاء أو رمد؛ (1) ل (شكب): والشكب لغة في الشتكم وهو الجزاء) وقيل : العطاء : (2) طرفة بن العبد البكري الوائلي ، ابو عمرو ، شاعر جاهلي من الطبقة الأولى وأصحاب المعلقات، ترجم شعره الى الفرنسية، ومع فاحش هجائه كانت تفيض الحكمة على لسانه (86 - 6 ق ه) = (538 - 564م)، وانظر هذا الشاهد في د (ط قازات) 61) عق 21) مع 122/1، ورواية ل (شكم) : ابلغ قتادة ...، وفي الديوان: أتبلغ قتادة... في الصدر، وفي العجز: من الثواب، ويروى: آبلغ ربيعة) والصواب (قتادة) لأن هذا البيت من قصيدة يمدح بها قتادة بن مسلمة الحنفي ، ومنها البيت الذي يستشهد به على الاحتراس في البديع : فسقى ديارك غير مفسدها صوب الربيع ودية0 تهي م(5)
============================================================
وقال الأصمعي : يقال : لتب في سبلة (9) الناقة لتبا .
و1 017 (4) ه لولتم في سبلتها لتما : إذا نحرها ؛ أبو زيد يقال: حبشت الشىء أحبشه حبشا، وحمشته، أحمشه حمشا إذا جمعته، وكذلك: حبشته وحمشته وهو التحبيش (2 والتحميش؛ ويروى هذا البيت (2) :
أولاك حمشت لهم تحميشي (1) سبلة الناقة : متحرها، أو ماسال من وبرها في متحرها، قال ابن المكرم ل (لتب)، ولتب في سبلة الناقة، ومتحرها يلتب لتبا : طعتنتها ونحترها مثل لتمت: (2) هذا الرجز لرؤبة في د78، وهو له في بس 27، ل (حبش عشش) هيش) وت (حبش)، ج 222/1 و2/ 160، ص 1000/3) 146،) مق 97/2، س 231، تها 53، ويروى: (أولاك حبشت لهم تحبيشي) ؛ وقبل هذا البيت في الأرجوزة البيتان اللذان وردا بعده، واسارة (اولاك) للصبية، وجواب (لولا حباشات 00) قوله بعد ذلك: لبات فوق التاعج المختشوش سيفي وألواحي على المنقوش و (الناعج) : البعير يصطاد عليه نعاج الوحوش، و(الخشوش) الذي في أنفه الخشاش، و(الواحي) بدني وعظامي، و(المتقوش): الرحل؛ أي لولا ما أحتاج اليه من التحبيش وتحصيل القوت لضربت في البلاد، ال وعلى بعيري المخشوش عظامي وحسامي؛ ويروى آيضا في ل (هبش): (لولا هباشات في التهييش) ، وقال الجوهري : الهباسة مثل الحباسة) وسيورد هذا شيخنا المصنف في باب (الحاء والهاء))
============================================================
اي جمعت لهم ، وفي هذه الأرجوزة : لولا حباشات من التحبيش(1 لصبية كافرخ العشوش اللحياني يقال : دبح الرجل ودمح : إذا حنى ظهره () ، (4 قال الشاعر : 47 وما يدبح منهم خارى أبدا إلاحسبت على باب أسته القمرا ويقال : الكحب(2) والكخم : الحصرم؛ الح (4) 11 (1) جاء في ل (حش) : واحتبش لاهله حباسشة : جمعها لهم) اقول : ومن هذا الذي نقلناه يفهم ان (الحباثة) بمعنى الأخلاط المجموعة، ويطلقها عامة الدماسقة اليوم على مايقرب من هذا المعنى: على أخلاط الحبوب والكراويا، فالتحييش بمعنى جمع الأخلاط (2) قال محمد بن المكرم ل (دمح) : دمح الرجل ودبح : طاطأ رأسه عن أبي عبيد، والخاء لغة ، كلاهما - بالحاء والخاء- عن كراع واللحياني ؛ أقول : ومثلهما (دثح) الوجل : طأطأ رأسه أيضا وذل، فهنالك تعاقب آخر بين الميم والنون.
(3) ل (كحب): واحدته كحبة يمانية؛ قال الأزهري : هذا حرف صحيح؛ وقد رواه أحمد بن يحيى عن ابن الاعرابي ك) : من باب الباء واليم ، الخطتب والخطم ، الآمر والشأن (وروي] أن رجلا وعده النبي أن يخرج إليه فأبطأ عليه، ثم خرج، فقال له الرجل: ضاق صدري، فقال له عليه السلام : شغلني عنك خطمة: أي خطتب، حكى ذلك أبو عمر الزاهد محمد بن عبد الواحد في كتاب اليواقيت.
============================================================
ويقال: بخقت عينه إذا آغورت، وعين بخقاء ومخقاه (1) قال الراجز (1) : لا يشتكي عينيه من داء الودق وما بعينيه عواوير البخق وبيد وميد: كلمتان تكونان بمعنى غير، يقال : أنا أزورك، بئد آني لا أصادقك ، أي غير أني ، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم : نحن السابقون الآخرون (2) ، بيد أنهم أوتوا (2) (3) الكتاب من قبلنا ؛ وتكون بيد وميد بمعنى من أجل () ، (1) هو رؤبة بن العجاج : د( البكري) 33 و 34 ، آراجيز رؤبةه (ليبسيك) 107؛ ول وت (بخق، ودق) ويروى فيهما الشطر الاول: لا يشتكي صدغيه، وفي ج 128/1 و خ 270/4، و( الودق) ج ودقة و ودقة ، والفتح عن كراع ، وهي نقطة في العين من دم تبقى فيها شرقة؛ و (عواوير) ج عوار بالتشديد كالعائر، وهو القذى في العين، و(البخق) أقبح ما يكون من العور، واكثره غسصا.
(2) ويروى هذا الحديث في ل (بيد): نحن الآخرون السابقون يوم القيامة) بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا، وأوتيناه من بعدهم ؟
ومعنى (السابقون) قال: الى الجنثة ؛ أبو عبيد :وفيه لفة أخرى (ميد) كما قالوا: أغبطت عليه الحمى وأغسطت ، وسبد رأسه وسمده ؛ قال ابن سيده : وعسى ميمه أن تكون بدلا من باء (بيد) لآنها أشهر وأعلى (3) وقيل معناهما: (على آن) حكاه أبو عبيد؟
============================================================
ومنه قول النبي * : أنا أفصح العرب، بيد أني من قريش (1)0 ونشات في بني سعد ، وأنشد الاصمعي (1) : عمدا فعلت ذاك بيد أني إخال إن هلكت لم ترتي ويقال: تفرق القوم شذرمذر، وشذر بذر، وشذر مذر ،4 وشذر بذر 0؛ (1) قائله منظور بن مرتد الاسدي، والبيت من شواهد المغني) ويروى (أخاف) بدل إخال؛ قال السيوطي: انشده يوسف ابن السيرافي في شرح آبيات اصلاح المنطق (إخال)، ولم يسم قائله: ومعنى (إخال) بكسر الهمزة وفتحها أظن : (وترتي) من أرن يرن إرنانا : إذا صوت ، مع توجع؛ ومعناه : على آني آظن أو آخاف أني إن هلكت لم تبكي علي ولم تنوحي، يزعم آنها تبغضه، وهو لمنظور ابن مريد في ج 304/2، 202/3، وفي سشه ا/232، صم 28 (دار المعارف)) وفي ل (بيد) دنن)) ت (بيد) (2) ل (شذر): من التشذر وهو التفرق، يقال: تشذر القوم : تفرقوا، قال الفراء : وانشدني الكلابي: وشذرت اقراني جميعا وواحدأ وأضردت فيهم مثلما أضرد النبل، ومعنى (مذر) في الأصل : النثتن والفساد، يقال: مذرت البيضة إذا فسدت فهي مذرة، فكأن القوم تفرقوا بإنتان آحوالهم فسادا، وقال ابن منظور (مذر): ومذر إتباع) وقد ذكرها للسيوطي في مزهره 424/1(دار الاحياء) في باب الاتباع، ويؤيد ذلك خلو حرف العطف من بينهما؛ وآما يعقوب فقدذ كرها في بس 13 مع خلوها من الواو، وهي التي مع وجودها لا يرى الكسائي الكلمتين المتواليتين من باب الإتباع بل من باب التوكيد؛
============================================================
ابو زيد يقال: زبق لحيته زبقا، وزمق لحيته زمقا: (1) إذا نتفها (1) : را.
وقالوا : العرتبة والعرتمة طرف الأنف ؛ ل و الحثر بة والحثرمة : اللحمة النابتة في وسط الشفة العليا (2) : 2ا(2)، وقال اللحيانى : الحصربة والحصرمة : الضيق والبخل ؛ ويقال: زردمه زردمة ، وزردبه زردبة : إذا عصر حلقه؛ : والهذربة والهذرمة : كثرة الكلام ؛ يقال : رجل مهذرب ه ال ومهذرم: كثير الكلام ، وقد هذرب في منطقه وهذرم، هذ (3): يهذرب ويهذرم (؛ ويقال : بفيه الحصلب والحصلم : أي التراب (4): ا1 ر(4)، (1) يقول ابن منظور ل (زمق) : الزمق لغة في الزبق، زمق لحيته كزبقها؛ (2) او الدائرة وسط الشفة العليا كالحثربة والحثرمة) (3) والمتذربة في ل (هذرب) : كثرة الكلام في سرعة، وفي التكملة : هي لغة في الهذرمة ؛ (4) كذا في اللسان، ولم يذكر صاحبه شيئا عن التعاقب بينهما، وهل اصلها (الحصل) وهو كناسة الييدر ، والباء واليم زاثدتان، أم هما أصليتان
============================================================
~~وقالوا : العشرب والعشرم الخشن الشديد ؛ :(1) ااو والنيسب والنيسم : الطريق (1) ، 5 ويقال : رجل قراضب وقراضم، وهو الذي يقرضب
(2) كل شيء ويقرضمه : آي يآخذه (2) :
ويقال : رجل عشرب وعشرم ، وغشارب وعشارم : اذا كان شهما ماضيا في آموره؛ والعشرب والعشرم ، والعشارب :3 والعشارم أيضا : الذي يغصب كل شيء () : ويقال: رجل زبر وزمر، وهو القوئ الشديد، (1)ل (نسب): والنيسب والنتيسان : الطريق المستقيم الواضح) وقيل: هو المستتدق كطريق النمل والحية، وبعضهم يقول: نيسم باليم، وهي لفة.
(2) مادة (قرضب) تدل على القطع، وكأنها منحوتة من قرض وقضب، وكذا (قرضم) من القرض والقضم؛ وفي ل (قرضب) : وقرضمت الشيء قطعته؛ والأصل : قرضته، والمم زائدة؛ فليست لديه من النحت الرباعي) وقرطم الشيء: قطعه آيضا، فهي إما منحوتة من قرط وقطم، وإما زائدة الميم، ولا يزال عامتنا بدمشق يقولون: (فلان يقرمط) على القلب : أي يقطع بأسنانه اليابس من الكعك
وغيره ؛ والقرضوب والقرضتاب والقرضتابة والقراضب والمقرضب : الذي لا يدع شيئا الا أكله ؛ وعمل الأكل قطع : كله.
(3) ابن سيده: استد عشرم كعشرب، ورجل عشارم
============================================================
.(9) قال الراجز (9) : [ اني إذا طرف] الجبان احمرا وكان خير الخصلتين الشرا [ اكون ثم ] أسدا زبرا ويقال: أخذت الشيء بزأ بجه [وزأمجه: أي] بأجمعه (2): (2) (1) الشطر الآخير في ل وت (زبر) معز و لأ بي محمد الفقتعسي) وفي ص و مخ (92/2) بلا عرو) وفي س 577 نجد هذا الرجز للمرار الفقعسي، وهو اين سعيد بن حبيب بن خالد بن نضله الاشج ابن فقعس، ويكنى أبا حسان شاعر اسلامي) فلعل المرار أبو محمد9 ولعل له أكثر من كنية* وهو كثير ، وقد علق صديقنا الميسني: الألمعي في سمطه على قول البكري: يكنى أبا حسان بقوله : وفي رسالة ابن القارح 196 : أبا القطران؛ ومعنى هذا الرجز ان الفقعسي يفخر بشجاعته، وأنه يكون أسدأ زبرا حين يحمر طرف الجبان فزعا ، أما عين الشجاع فتوصف بالحمرة في الحرب لا طرفها كما قال زيد الخيل : هلا سالت بني تبهان ما حسبي يوم الهياج إذا ما احمرت الحدق (2) قال الفارمي : وقد همز، وليس بصحيح، ألا توى الى سيبويه كيف ألزم من قال : ان الالف فيه أصل، لعدم ما يذهب فيه أن يجعله كجعفر؛ قال ابن الاعرابي: الهزة فيهما غير أصلية، وقد حكاه سيبويه غير مهموز) وهما غير مهوزين في تهذيب الألفاظ لابن السكيت ،
============================================================
ابن الأعرابي: جر بز الرجل وجرمز، وتجرمز و[ تجربز: ،(1) أي] سقط عليهم ، وذلك كما يتجرمز الشيء : أي يسقط (1) : ،(2) قال : والاقب والأقهم : الابيض القبيح البياض (1):
قال : وقال أبو يحيى الغنوي ، وكان من آفصح الناس ، يقال : انه لميمون النقيبة والنقيمة واحد (2) : (3) وقال الفراء : يقال ما يحسن من الكلام الابض ومض(4) ، وما علمك أهلك ، الآ بضا ومضا، وإلا ميضا (4 و بيضا، ويقال في مثل : إن في مض لمطمعا وإن في بض، (1) اللسان : جربز الرجل : ذهب أو انتقبض، وجربز واجرثمز: انقبض واجتمع بعضه الى بعض؛ ويقال: جمع جراميزه: إذا
تقبيض ليثب (2) ل. (قهب) القهية لون الأقهب : وهو ما كان لونه الى الكدرة مع البياض للسواد كالفيل والجاموس، وهما الأقهبان (3) مرت بتا هذه في الصفحة 0) (4) وأصل فلك ان الانسان إذا أراد أن يشير لسائله الحاجة بأنه لن يقضيها رمز إليه بتعويج الشفة من أحد الشدقين، وأظته الآيسر ، وبإخراج صوت. من بين الأضراس يدل على الرفض، ولا يزال هذا الرمز معروفا في البادية ؛ وتجد في القاموس واللسان (مض) فضل بيان .
============================================================
.( وهما حكاية صوت يخرجه الإنسان من أحد شدقيه (4 2 (*) وفي الهامش : في آمالي آبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الأنباري : حدثنا احمد بن يحيى التحوي قال العرب تقول : ارد بكت وارد ملكتنه: إذا حملته (*) وجاء في الهامش من هذا الباب : ثوب شبارق وسبارق، وشمارق وشمارق ومشبرق ومشرق وشبراق، فاذا ضممت الشين فهو نعت للواحد، واذا فتحت فهو جمع، قاله أبو زكريا التبريزي رحمه الله، نقلته من خط رضي الدين الشاطبي (*) وفي الهامش ايضا : الزجمة بالفتح بمنزلة النبأة عن الجوهري يقال لجرعة الماء نغمجة وغبجة وجمعها غمتج، عن كراع، ومن خطه نقلته من خط الشاطبي.
(*ع) وما أغفل من هذا الباب من إبدال ابن السكييت (بس 12)
ما حكى ابو عبيدة عن يونس قال: يتشد هذا البيت [ للأنصارية: وأهدى لنا اكنبشا تبحبع في المربد وإن شيت (تمحح) : أي تلزم المكان وتتوستطه ؛ وفيه 13: وحكى لي أبو عمرو: قيمت من الشراب وقيبت، وصئمت وصثبت؟
اللحياني : يقال : صتم من الماء وصيب : إذا امتلا وروي؛
============================================================
أبو عبيدة قال أبو العاج : إذا شربت بطرف فم السقاء ، ثنيئته او لم تيثنه، أو شربت من وسط السقاء، قيل : قد آقتبعت السقاء) قال وقال أبو مشمع : آفتبع واقتمع واحد، لأن الباء أخت الميم .
وفيه(بس 16): قال أبو بوسف : وسمعت أبا صاعد الكلابي يقول : تكبيكب الرجل في ثيابه : أي تومل، وحكاها أبو عمرو الشيباني:
تككم ، قال ويقال : كبنت اللكصوص في الجبل كما يقال :
كمنوا، وقال الفراء : كبن الشيء كبونا: إذا دخل واستر عنك ، قال وآنشدني الزبيري: فايتاك والغي لاتستتر حديد النثيوب أطال الكثبونا قال : ويسمئى كل داء استتر في الجوف ممتا لايظهر : الكبان ، وقال أبو صاعد (بس17) : العطاميل : هي البكرات الثوام الحتلق يعني العطابيل، وفي إبداله أيضا 13: وحكى عن الكسائي : النفغة والنفقبه من الشراب : إذا تناولت منه شيئا قليلا، وقد تغب ونغم 1ه.
أقول :واستشهد المصنف بجديثين من غير إستادهما : أمتا الحديث الآول فهو صحيح رواه الشيخان والنسائي بلفظ: نحن الآخرون السابقون بيد آنهم أوتوا الكتاب من قبلنا"؛ وأما الثاني فقد رواه أصحاب الغرائب، ولا يعلم من آخرجه ولا إسناده، ولعل اقرب الروايات من الصحة، وإن خلا من الشاهد (بيد)، هو ما رواه الطبراني عن أبي سعيد الخدري بلفظ : "انا أعرب العرب : والدت في بني سعد فأنى يأتيني اللحن ؟
============================================================
() ومن هذا الباب : جاء في المحكم قال اللحياني : زعم الكسائي أنه سمع رجلا من بني عامر يقول، إذا قيل لنا أبقي عندكم شيء 9 قلنا : يحثباح 1 أي لم يبق شيء ؛ قال اللحياني : وزعم الكسائي أن مثلها: محماح !، - ولايزال اطفالنا ينطقون بهما : بح بح أو مح مح 1_، ذكر ذلك ابن سيده في فصل الحاء المهملة مع الباء المعجمة بواحدة ومع الميم) () وعن كراع في المنتخب : [ الخصيب والخصثم : الجانب والجمع
اخصاب واخصام؛ وفي تهذيب الافعال لابن القطاع : رامز رمازة وركبز ربازة آيضا: جاد رأيه.
(4ع) ومما أغفله شيخنا عبد الواحد من الفاظ يعقوب (بس 14) اللحياني يقال: أسود غيهب وغيهم وأنشد: "وكل يهاء عليهم غيهم) وأنشد لامرىء القيس : تجاوزتها ، واليوم يدعو بها الصدى وقدأ لبنست اقراطها ثني غيه ومن فوائت يعقوب وعيد الواحد معا: أب وآم، يقال: آب لاسير يئب ويؤب أبتا وأبيبا وإبابة: تهيا الذهاب وعزم عليه، والآب والإبابة : التزاع الى الوطن ، أي (حب الوطن)، يقال : أب الى الوطن يؤب آبا وإبابة : نزع؛ والام، القصد يقال : أم يؤمه أمتا: إذا قصده، وآب أيه وأم أمه: قصد قصده، فبينهما تقارب بالصوت والمبنى والمعنى؛ ومنها: البتر والمتر، ففي ل: والمتثر لغة في البتر، وهو القطع؛ ابن الاعرابي: مج وبج واحد، والمج فرخ الحمام
كالبج؛ قال ابن دريد: زعموا ذلك ولا أعرف صحته؟
============================================================
وفي ل : ورجل نجماج كبجباج : كثير اللحمغليظه ، وقال شجاع السلي ، جمج بي وتجبج: إذا ذهب بك في الكلام مذهبا على غير الاستقامة وردك من حال إلى حال؛ ومنها بجح وتجح يقال: جح يجح
جحا كبجح يبجع بجحا: تكبر، والتجح والتبجح بالباء والميم : البذخ
والفخر، ورجل تجتاح بجاح بما لا يملك؛ ومنها: بربر ومرمر: إذا دمدم، ل: البربرة التخليط في الكلام مع غضب ونفور، ومرمر الرجل: إذا غضب)، وفيه : المزمزة والبزبزة : التحريك الشديد ؛ وروى آبو العباس عن ابن الاعرابي قال : البتع بضتين : العطايا، قال أبو منصور: كأنه في الأصل: مثع ج منيحة فقلب اليم باء، وقال: البزح. آبو عمرو: ومهج ت الرجل إذا حسن وجهه بعد علة، والسهجة : حسن لون الشيء ونضارته؛ ويقال: جدش الشتعر يجبشه حلقه، وجمش رآسته يجمشه حلقه؛ والمفضئل يقول : الجبيش والجميش الركب المحلوق، والمكان لا نبت فيه ؛ الليث: جترشم الرجل وجرشب بمعنى: أي اندمل بعد المرض والهزال : وفي ل : الحثثلب والحثلم : عكر الدأهن أو السمن في بعض اللغات، ومثلهما : الحثرب والحثرم وهو الوضر اسفل القدر، وقد تكون الميم زائدة ، فإن الحتثل بمعنى الحخثالة قال محمد بن المكرم : وهما سواء، فالميم زائدة، وانقلبت باء في لهجة آخرى، فالحثلب لغة في الحثلم ؛ ومنها : الخرب والحرم : الثقتب والشيق ، والاخرب الأخرم،،ورجل أخرم الأذن كأخربها ، والمخروب : المخروم، والمخرب: المخرم ؛ ومنها : الخربشة والخرمشة بمعنى الإفساد والتشويش) ولا تزال العامة تقول في الشام : خربش الكتاب إذا آفسده، وخرمش وجهه إذا خمشه؛ ويقال: دربج في مشيه ودرمج إذا دب دبيبا، ورجل درا بج ودرامج بمعنى واحد؟
============================================================
الباء والنون(1)
4 ابو عمرو يقال: بجم القرن يبجم بجوما (2) : ونجم ينجم نجوما : إذا طلع؛ ،(2 ويقال : ابتقع لونه وأنتقع لونه : أي حال وتغير (2) :
(4) ويقال : وتب بالمكان يتب وتبا ووتوبا (4) ، ووتن يتن وتنا ووتونا : إذا أقام به ، والواتب والواتن : المقيم .
ات2 ابو عمرو : القسيب والقسين : الشديد ، والقسيب و(ه) 111 والقسين(3) : الطويل الدلجتة (1) النون: من الحروف الذايقية والمجهورة كالباء، وتتحد معها في الذلاقة والانفتاح والاستفال؛ مما يسهيل بينهما الإبدال (2) ليس في ل (بجم) بمعنى طلع، بل بمعنى سكت عن هيية أوعيت) والضادع بكسر الجيم.
(3) وفي (تقع) منه : انتقع لونه تغير من هم آو فزع وهو مشتقع، والميم آعرف) وزعم يقوب ان ميم (امتقع) بدل من نوتها.
(4) وليس في ل (وتب)؛ أما وتن فهي بهذا المعنى، قال آبو عمرو وابن بوي يقال : وتن واتن : إذا ثبت في المكان .
(5) ل: القسيب : الطويل الشديد من كل شيء، والقتسب الطويل من الرجال:
============================================================
7 وقال ابن الاعرابي يقال : بخع لي بحقي (1)، ونخع لي بخقي : أي أذعن به وأقر : 55 - 8 وقال الفراء : يقال : بسهم عنك بسا، ونسهم عنك نسا: 152 أي أطرذهم عنك.
(2 والعرتبة : عرتمة الانف، وهي طرفه (2) : ابن الاعرابي : الدبال والدهمال الستماد والسرجين ونحوه مما يخصب التربة ويصلحها، يقال دبل الآرض يدبلها دبلا، ودمتلها يدملها دملا؛ ورب الآمور ورمها : أصلحها ؛ والشئعتب الإصلاح ، والشعم في ل : الإصلاح أيضا بين الناس ؛ الازهرئ : والصرم مثل الصرب وهو بالميم أعرف ، فتكون لذلك الباء مبدلة من الميم } وعن ابن الأعرابي : ما به من الطعتب شيء : أي ما به شيء من اللذة : آي الطعم اللذيذ؛ والعبام : الماء الكثير الغليظ، وضبطه في التكلة بخط المؤلتف بوزن غراب، والعباب فيه أيضا كثرة الماء؛ والعتبش والعش: الصلاح في كل شيء، وذكر الليث آنها لغتان ، يقال : الختان صلاح الولد فاعمشوه واعبشوه، كلتاهما صحيحة (1) ل (نخع) : ونخع بحقي ينخع نخوعا : أقر، وكذلك تبجع بالباء أي اذعتن) (2) مر بنا ص 0" أن العرتبة والعرتمة طرف الأنف، ولم يذكر اللسان العرتكة بالنون ، وذكر قول يعقوب يقال : كان ذلك على رغم أنفه، وهي العرتبة بالباء، والميم آكثر؛ قال: وربما جاء بالثاء، وليس بالعالي. وقال أبو عمرو؛ يقال للدائرة التي عند الآنف وسط الشفة العليا : العرتمة، والعرتبة لعة فيها
============================================================
و قطرب : القبابيع والقنابيع : أنوف الكلاب ، الواحدة ن ى د(1) :41 قبيعة وقنبيعة"(1)، وبعضهم يقول : هي مقدم أنف الكلب: (1) ليس في اللسان : (قبيعة ) بكسر القاف وتشديد الباء؛ وفي القاموس (قبع): وقبيعة السيف كستقينة: ماعلى طرف مقبضه من فضة أو حديد، ومن الخنزير: ثنخرة أنفه، أو هو كسكتينة.
وجاء في ل (عصب): عصتب الفم عتصبا وعصوبا: اتسخت اسنانه من غبار) أو شدة عطش) وفوه عاصب، وعصب الريق بفيه) والعصب والعطم: الشد) وفي ل (عبط): واعتبط عرضه: شتمه وتنقصه، وفي (عمط) منه: عمط عرضته عمطا واعتتطه: عابه ووقع فيه؛ ومن هذه الفوائت : ل (عقم) يقال : انه لعالم بعقي الكلام وعقبي الكلام) وهو الغامض لا يعرفه الناس) وهو مثل النوادر؛ ومنها: التعاقم، وهو الورد مرة بعد مرة) وقيل: اليم بدل من باء التعاقب؛ ويقال: بك عنقه يبكها بكيا : دقتها، ومك الرجل يمكه منكا: أهلكه؛ وفي ل قيل: سميت مكة (البلد الحرام) : لأنها كانت تمك من ظلتم فيها وألحد أي: تهلكه؛ وقال يعقوب؛ مكة الحرم كله ، فأما بكة فهو ما بين الجبلين ؛ حكاه في البدل ؛ قال ابن سيده : ولا أدري كيف هذا ! لأنه فرق بين مكة وبين بكة في المعنى، وبين أن معنى البدل والمبدل منه سواه) وفي ل (وزم) الليث يقال : اللحم يتزكيم ويتزيب : اذا صار زيما) وهو شدة اكتنازه، وانضمام بعضه الى بعض) وفي ل ايضا: والمك الازدحام كالبك، وقيل: بكة سميت بذلك لازدحام الناس، وفي ل (نث) النث شر الحديث: نثه ينثه وينثه تثا : اذا أفشاه، وفي (بث) منه جاء: بث الشيء والخبر
============================================================
8 والذاب والذان : العيب ، قال قيس بن الخطيم (8) :
.(1) 5 رددنا الكتيبة مفلولة بها أفنها وبها ذانها (41 -ييث ويبشه بثا؛ وفي حديث أم زرع : لا تنث حديتنا ، الثث كالبث، ويروى بالباء الموحدة؛ وفي ل (ندب) أبو عمرو: خذه ما انتدم وانتدب... آي ما تسنتي وإن كان يسيرا؛ وجاء في (نشب) منه: ونشب في الشيء كنشم، حكاها اللحياتي بعد أن ضتعفهما، وفي (نشم): ونشم القوم في الامر تنشيما: نشبوا فيه وأخذوا فيه ولا يكون ذلك إلاء في الشر ، وفي النوادر : نشتمت في الشيء ونشبت: أي ابتدأت؛ وجاء في (هرب) : ابن الأعرابي : هرب الرجل إذا هرم ؛ ولو آردت آن آلتقط من هذا الباب جميع ماتفرق من حروف الابدال 3 في دو اوين اللغة لتكاء دني ذلك الأمر ولأرهقني عسرا.
1) ابن عدي الاومي آبو يزيد (-468) = (688م): شاعر الأوس وآحد فرسانها؛ أخذ بثأر أبيه وجده صغيرا، وقال في ذلك أول شعره البليغ، وشعره سجل لحروب الأوس والخزرج في الجاهلية، وله نقائض مع حسان بن ثابت الخزرجي تفيد من يدرس شر حسان والحروب في يثرب) ومنهم من يفضله على حسان) وله دبوان- ط: 2) وهذا الشاهد من القصيدة مظلعها : اجد بعمرة غنياثها فتهجر آم شاثنا شانها وهو في س 15، ل (ذين)، ت (ذام، ذين)، مخ 171/12، 81115، ومف 11) شح 256/4: مز 257/1) ت 265؛ قال ابو عمرو: وذامهوذانه: إذا عابه م(6)
============================================================
(1).4 وحكى بعضهم : الرجلان بدان (1) وندان بمعنى : اي نظيران؛ وقال أبومالك : بقي من الماء بضاضة وتضاضة : أي بقية (4 يسير ويقال محل شاطب وشاطن : أي بعيد .
(1) والبتديد : النظير، يقال : ماآنت ببديد لي فتكلمني، والبيدان: المثلان: (2) من : بض الماء يبيض بضعا وبتضيضا، ومثله : نض الماء ينض نضيا ونضيضا: إذا سال قليلا قليلا، ومنها يقال: بثر بضوض ونضوض: إذا كان ماؤها يخرج كذلك؛ وقال آبو سعيد: عليهم ت نضائض من أموالهم وبضائض، واحدها نضيضة وبضيضة () وفي الهامش من فائت الباء والنون مانصه : يقال: مضت عليه سبيةة من الدهر وستبة أي ملاوة، حكاه ابن دريد وابن فارس وغيرهما من أهل اللغة (1) ب وفي المحكم : القبر والقبرة ، والقنبر والقنبرة : طائر يشبه الحمترة ؛ وفي أمثلة الغريب لكراع : الخمثرة القبترة ؛ وفي- (1) أقول : وقد جاء في ل (سبب): ومضت سبة وسنبة من الدهر: أي ملاوة؛ نون سنبة بدل من باء سبه كايجاص وإنجاص، لانه ليس في الكلام د س ن ب، الكسائي: عشنابها سبة وسنبة كقولك : برهة وحقبة، ابن شميل : الدهر سبتات : أي أحوال، يقال : أصابتنا سبة من برد في الشتاء ، وسبة من صحو، وسبة من حر: اذا دام ذلك أياما
============================================================
المنتخب لكراع : القبس والقنس : الأصل ، وفي المحكم في مادة ق ن س : القس والقنس الأصل ؛ وهذا أحد ما صحفه أبو عبيد فقال : القبس بالباء ووجدت بخط ابن القطياع : أن القبس والقنس بالباء والنون لفتات عن القالي (4ك) : الفاثق للزمخشري : الاخشيشان والاخشيشاب: استعمال الخشونة في المطعم والملبس، يقال : شيء خشب وأخشب كخشن وأخشن 41
============================================================
الباءوالوراو 0 يقال : بذأته عيني تبذؤه بذها ، ووذأته تذؤه وذها : إذا استحقرته (1) : اللحياني يقال :ما أدري أي البرى هو ، وأي الورى هو أي : أئ الناس هو ؟
الأضمعيه يقال لما يبقى من المرق في أسفل القدر إذا لم يكن فيه لحم : البزيم والوزيم قال الشاعر (2) : (2 ل ويخبا للإماء من الوزيم 52 () الباء والواو من الأحرف الشفوية، فهما من مخرج واحد، متفقان في الجهر والانفتاح والاستفال، ولذلك كثر التعاقب بينهما.
(1) جاء في ل (بذأ) ، بذأت الرجل بذهأ: إذا رأيت منه حالا كرهتها؛ وفيه منه: ووذأه يذؤاه وذءا: عابه وزجره، وقد اتذا : أي انزجر.
(2) هو خالد بن الصقعب التهدي) وصدره: (فتشبع مجلس الحيين لجما) وعجزه في اللسان: (وتلقي للاماء ...)، يعني بالحيين
============================================================
ويقال : هو ياكل الوزمة والبزمة ، وهو يأكل الوجبة ا11 مثلهما : إذا كان يأكل في اليوم والليلة مرة واحدة : ويقال : ما أغطاني حبربوا ولا تبربرا ، وما أعطاني .(46 حورورا ولا تورورا : أي ما أعطاني شيئا () : وقال الفراء يقال: أبدع الآمر إبداعا، وأودعه إيداعا : .(3) وهو ان يقطعه ويوجبه على نفسه قال الشاعر -حي الرجل وحي المرأة ، والوزيم : العضل ويروى أيضا : (من البزيم)) وهو في قول الشاعر : ما يبقى من المرق في القيدر إذا لم يكن فيه لحم) فان كان فيه فهو الثرتم، وقال قوم : بل هو (الوزيم) والبزيم؛ والبزيم: الخوصة يشد بها البقل؛ والشاهد في ل وت (وزم، حيا)، وخ 12514 وج 273/1، و 1063.
( ك) من باب (الباء والواو) البكنباكة والوكثواكة) وهي الجارية السمينة ، ذكره الزاهد في اليواقيت.
(2) جاء في ل (حبر) : وما أصبت منه حبربرا : أي شيئا ولايستعمل إلا في النفي ، التسثيل لسيبويه، والتفسير للسيرافي: والاصمعي وأبو عمرر يزيدان حبنبرأ، وقال ابن أحمر الباهلي (أمانئ لأ يغنين عني حورورا) (3) قوله : (صرمتها) في الأصل بضم الصاد، ويجوز فيها الفتح والضم
============================================================
8 53 قال لي الناصح : أثبدع صرمها ا.
إنما حظك من سلمى التعب
:(1) وقال الآخر 101 54 ورب الراقصات بكل فج بشعث ابدعوا حجا تماما
ويروى: اودعوا (1) (1) هو جرير بن الخطفي 5 538، وفيه (أيدعوا)، وفي مخ 93/13، وفي ل (يدع) وفيه يروى: ورب الراقصات إلى الشايا بشعث أيدعوا حجا تماما (2) قال ابن منظور: آيدع الوجل : أوجب على نفسه حجا، وقول جرير: (ايدعوا) أي أوجبوا على أنفسهم.
ان باب (الباء والميم) هو اكبر الابواب في هذا الكتاب، وباستقراء مواد اللغة نرى ان الكلمات التي يدخل في تركيبها الباء والميم الشفويتان والراء، لا تكاد تحصى
============================================================
(4) الباء والهاء(1 يقال : رجل مهذار وميذار : إذا كان كثير الكلام ، ربه وكذلك رجل مهذارة ومبذارة ، ورجل هذرة بذرة (2) وهيذارة بيذارة ، وكله واحد (2) : 5 1و ويقال : ابتقع لون الرجل وآهتقع : إذا تغير لو نه ،(4) وحال (2): (1) والباء شفوية والهاء حلقية، وإن يكن بينهما تباعد في المخرج، إلآ أنها شريكتان في الانفتاح والاستفال والزلاقة، وهذه الصفات من مسوغات الإبدال.
(2) وفي اللسان (بذر): ورجل هذرة بذرة، وهيزارة بيزارة: كثير الكلام .
(3) وفي (هقع): واهتقع لونه: تغير عن خوف أو فزع لا يجيء إلا على صورة مالم يسم فاعليه (*) وفي هامش الأصل : حكى الكراع في المنتخب : ابتقع لونه ابتقاعا) واهتقع امتقاعا: إذا تغيتر عن فرع أو خوف، وقد ذكر المصنف اهتقع في آخر الكتاب أقول : وصاحب النتخب هذا الملقب بكراع التمل، وهو علي ابن الحسن الهنائي الأزدي المصري ، عالم بالعربية محقتق، له في اللغة: المنتخب والمتضد ومختصره المجرد، والمتجدخ،) وأمثلة غريب اللغة) والمصحف والمنظم والآوزان (- بعد 309ه) = (بعد 921 م)
============================================================
ويقال : بزرته بالعصا ابزره بزرا ، وهزرته أهزره هزرا : إذا ضربته ، ولا يكون إلا ضربا بالخشب (1) .
الاصمعي : البشاشة والهشاشة : انطلاق الوجه وكثرة ~~البشر، يقال : لقيناه فهش بنا وبش بنا ، وقد هششت
يا رجل تهش هشاشة، وبششت تبش بشاشة، وهما واحد؛ ويقال : بك الرجل امرأته يبكها بكا ، وهكها يهكها 4 ( هكا (2) : إذا جامعها(4 (1) ل (هزد): الهزر الضرب الشديد بالخشب وغيره، وهو مهزور وهزير سە (2) وفي ل (هكك) : وهك المرأة يتهكثها هكا: نكحها، والهتك) : الجماع الكثير ؛ أبو عمرو: الهكيك المخنيث - ومن تلك الفوائت : البحت والمتخت واحد كالمتخض، والتعاقب بينما : بين التثاء التطعية والضاد الشجرية ، وهو قريب من التعاقب بين الدال والطاء التئطعيتين، وفي ل (محت) : عربئ سختة بحت: أي خااص؛ وعربي بتحت’ أي محض ؛ ومنها : باخ وماخ يقال : ماخ الفضب :
إذا سكن، قال الآزهري : والميم فيه مبدلة من الباء، يقال : باخ حر اللهب وماخ، إذا سكن وفتر حره، والله أعلم؛ ومنها: البذع والمتذع ، فعن ابن الآعرابي : البذع قطر حب الماء، وقال: هو
المتذوع آيضا، يقال : مذع وبذع إذا قطر؛ ومنها البدة والمدة واحد، قال ابن المكرم ل (بدد) : وبيني وبينك بدة : أي غاية ومدة ؛ أقول : وانظر إلى قولهم : أبد فلان نظره إذا مده ، ومد بصره إلى الشيء : طح به اليه، وقد جاء مد وأمد، ومن هذا التصاقب) يلمح الباحث ذاك التعاقب.
============================================================
الباء والياء 5ربر يقال : رببت الصي أرتيه تربيبا وتربة ، وربيته 5 تريبا، وتربيته ترييا ، قال آربيه تربية، وترببته .(1) الشاعر تربة أم لا تضيع سخالها 55 ه ترپبه من آل دودان شهلة
وقال الآخر : ب [3 56 56 ككلب طسم ، وقد ترببه يعله بالحليب في الغلس ويقال : رببت الدهن بالياسمين والورد ونحوهما تربيبا، 5 وربيته تربية؛ ويقال: لبيت للإحرام تلبية، وإنما هو من ألببت بالمكان إذا أقمت به ، فا بدل من أحد الباءين ياه، قال (4 المضرب بن كعب (1 : (1) ورواية ل (ريب) في صدر البيت (شلة) لا شهلة، وقد أنشده اللحياني: (2) و كعب هو ابن زهير بن ابي سليمى، والشاهد في ل (لبب)، ح 12 428، مق 2/ 171، س 791، مش 145/1، وفي ضنب 94.
============================================================
57 فقلت لها : فيئي اليك فإني حرام، ولإني بعد ذاك لبيب .(1) اي ملب، ورووا هذا البيت (1) : دد 58 لها أشارير من لحم تتمره من الثعالي ووخز من آرانيها (1) لأبي كاهل التمر بن تولب اليشكري يصف فرخة عقاب كانت لبني يشكر، والشاهد في ل وت (تلم، شر، تمر، وخز، ثعلب)، رنب) ك344 ”0د چث 229/1، ممع 1/ 181) وفي دل 157/1 () وفي الهامش : في المجمل، الدرحابنة: الرجل القصير، يقولونه بالباء والياء، وفي المحكم درحاية كثير اللحم لثيم الخلقة وهو فعلاية ملحق بجيعظارة وقال ابن بوي رحمه الله تعالى : تقبل الوجل أباه إذا أشبهه ، قال الشاعر: (تقبلها من أية ولطالما تتوزع بالأسواق منها خمارها) قال : والأمتة هنا الأم وفي الصحاح : تقيئل فلان أباه : أي أشبهه) نقلتهما من خط الشاطبي؟
ك) من باب الباء والياء، قال ابن سيده في المحكم (الغين والضاد والباء)، غضى: اسم لمثة من الإبل، حكاه الزجاجئ في نوادره، وفي المحكم أيضا: ( الغين والضاد والياء) غضيتا معرفة مقصورة : مئة من الابل قال : ومستبدل من بعد غضيا صريمة فأخر به لطول فقر وأحريا انتهى؛ وقد غلط الجوهري في ذكره (غضبى) بالباء ونسبه إلى التصحيف، وقد ذكرها كما ذكرها الجوهري وابن فارس في المجمل وابن سيده كما تراه [ فهي] بالوجهين إذن والله آعلم.
============================================================
،(1)-1 قال الاضمعي : أراد من أراتبها ومن الثعالب فأبدل (1): و] 6 وقالوا: ملوب وملوى، وقدلوبته ولويته بمعنى واحد، ر] و هو [حديد ملؤب وملوى، وقد لوبته ولويته بمعنى واحد(2)) ويقال : ذبت لثته تذب ذبا ، وذبت تذبي ذبيا : إذا جف ريقها من عطش وكرب ، ومنه اشتقاق ذبيان اقول : أراد: (وأحرين) فجعل النون الفأ ساكنة، وفي ل (غضب) يقول ابن المكرم بعد أن أورد قول ابن سيده في المحكم: ووجدت في بعض النسخ حاشية "هذه الكلمة تصحيف من الجوهري ومن جماعة، وأنها (غضيا) بالياء المثنتاة من مقصورة، كأنها سبهت في كثرتها بمنبت، ونسب هذ التشبيه ليعقوب، وعن أبي عمرو: الغضيا) واستشد بالبيت أيضأ".
(1) الجوهري (رنب) ، وقول الشاعر: (لها أشاريد..) يريد الثعالب والأرانب، فلميا اضطر واحتاج إلى الوزن أبدل من الباء حرف اللين ، اقول فليس اذن من الترخيم بل من البدل، وتتمير اللحم تجفيفه، وفي ل (دلب) جاءقول مسكين الدارمي : .
(بأيديهم مغارف من حديدم أشبها مقئرة الدوالي) فهب بعضهم الى انه مقيرة الدواليب ؟
(2) ما بين المعقوفتين عبارة مكررة، أو أنه ذكر الحديد للتمثيل) وليس في الأصل (وهو) قبل (حديد) ، ولعلها من إغفال النسخ:
============================================================
.9) قال الراجز(1) : هم سقوني عللا بعد تهل من بعد آن ذب اللسان وذبل (4: وقال الاخر (1) : إذا راني عند حبى ذبا جارية من آهل كوئى ربا (4)- يعني من الغيرة (1؛ اخر الباب (1) ورد هذا الشاهد في ج 1 / 27، ل (ذب) وفي ص (فب) غير معزو) وفيه: وذيت سفته: ذبلت من العطش) وذب جسه هزل) وذب النيت ذوي (2) انظر مب 7/ 291.
(*) ومن هامش في الأصل اكلت أوله الأيام همنشا : ... ذكر ابو حنيفة الدينوري أنه بالتاء (أي التوت)، واحكي عن بعض النحويين أنه بالثاء أيضا ،قال: ولم يسمع في الشعر إلا بالثاء وأنشد لحبوب النهشكي : لروضة ثتمن رياض الحزن أوطرف من القريية جرد غير حروث آشهى واحلى لقلبي إن مررت من كترخ بغداد ذي الوثمان والتوث ذكر كراع في المنتخب انه يقال بالتاء والثاء؛ أقول : وهذان البيتان من ستة أبيات في اللسان (توت) ، نقلها ابن الكرم من حواشي ابن بري ومن حواشء عليها، وأنشدها أبو حنيفة لمحبوب بن آبي العشنيط التهشلي (*ع) أقول : جعل صاحب سر الليال (ص 27) من الإبدال
============================================================
ضربا من الترخيم السمى بالقطيعة كقولهم : (يا أبا الحكا) أي يا أبا الحكم بقطع الميم وإسباع فتحة الكاف ، والقطيعة لطتيء كالعنعنة لتسيم ) وقد جمع لذلك كثيرا من الكلمات المتعاقبات على طريق الترخيم، ننقل منها ما كان من باب (الياء والياء) مثل : احتسب واحتسى بمعنى اختبر فقد حذفت الباء وآشبعت فتحة السين فأصبحت الفا مقصورة) والفتحة هي الحركه الطبيعية في الإعراب عند بعض النحاة، والتطق بها بالفم مفتوحا ايسر من النطق بغيرها من الحروف الصتم ؛ ومن هذه القطعة الشبيهة بالإبدال المرخم : الحصب والحصى، وآخنب وأخنى: أهلك، والدب والدبا وهو الشي الرويد، ورب وربا من التربية، يقال مشمش مربب ومربى، ورسب ورسا، وشب النار وشباها، والشئجب بتعريك الجم والشجا: الهم والحزن، وصرب وصرى قطع، وأضب وأضبتى امسك، وضغب وضغا صاح، وأقهب واقهى عن الطعام : أضرب عنه ولم يشتهه، وكظب كظوبا: امتلا سمنا، وكظسا لحمه: اكتنز واشتدة، ولبب ولبى، وأوعب وأوعى : يقال في اللغة : أوعب الشي في الشيء آدخله فيه ، وأوعى الزاد والمتاع جعله في الوعاء قال عيد بن الابرص: الخير يبقى وإن طال الزمان به والشر أخبث ما أوعيت من زاد
============================================================
أبداالتاء(1) 121 را ا:117 الثاه والخاه والدال والذال والراء والزاي والسين والشين و الصاد والطله والعين والفاه والقاف والكاف واللام والميم والنون والواو والهاء والياء.
التاه والثاه الحفت وألحفث والفحت والفحث(2) القبة التي تكون في 1-11 (2) بطن الجزور، يرمى بها ولا تؤكل؛ (1) التاء من الحروف التنطعية، والمهموسة؛ وهي مع الطاء والدال ثلاثة من خرج وحيز واحد؛ (وفي سر الصناعة 120 :): التاء حرف مهوس يستعمل في الكلام أصلا وبدلا زائدا، فاما إبدالها فقد ابدلت من ستة احرف وهي الواو والياء والسين والصاد والطاء والدال؛ هذا رأي ابن جني، آما ابو الطيب فالتاء تبدل عنده من. حرفا كما أوردها في رآس الباب ؛ فلعل ابن جني يذهب الى الابدال الطبيعي الذي تتقارب المخارج فيه) وفيه بيشتد التشابه على السامع حتى يلتبس عليه أحيانا
التمييز بين الحرفين المتعاقيين (2) ل (حفت) والحفت لغة في الفحث) وفي (فحث): الفحيثة والفحيث بكسر الحاء : ذات الاطباق، والجمع أفحاث؛ وفي ص (نحث) : القحث بكسر الحاء لغة في حفث : الكرش، وهي القيبة ذات الاطباق، ويقول لها عامتتا: (أم الورق)
============================================================
2د ،(1) ويقال : رجل كنتح وكنشح : إذا كان أحمق(1) : ويقال : تع يتع تعا، وثع يثع ثعا : إذا قاء(1).
وفي الحديث (3) : فشع ثعة، بالثاء ،وهو بالتاء أيضا جائز والتغتغة (3
والثغثغة : رتة في اللسان وثقل ، يقال تغتغ في كلامه يتفتغ (4 تغتغة، وتغشغ يشعشغ ثغثغة : إذا ردده ولم يبينه (4) ؛ (1) ابن المكرم (كنتح) : رجل كتثتح وكنشح بالتاء والثاء، وهو الآحمق، بفتح الكاف في الحرفين، وفي الأصل بضهما، ولعلها لغة: وفي ت (الكنشح) بالثاء المثلثة هو (الكنتح) بالمثنتاة الفوقية : هو الأحمق، وضبطها المجد اللغوي بمثال جعفر (2) جاء في ل (ثعع)، قال ابن دريد تع وثع سواء، وني
(تعع) : تع تعتا وأتع : قاه كثع عن ابن دريد، قال أبومنصور في ترجمة (ثعع): روى الليث هذا الحرف بالتاء المثناة :تع اذا قاء، وهو خطأ، انا هو بالثاء المثلثة لاغير من الثعثعة وهي كلام فيه لشغة ؛ والتتعتعة : الحركة العنيفة،، ثم قال : والتعتعة في الكلام أن يعيا بكلامه ويتردد من حصر أو وعي، فهي بمعنى قريب من الثعثعة ؛ اقول: وفي اللثغة تردد، والتيعتع : الفأفاء آيضا (3) جاء هذا الحديث في ل (تعع) "إن امرأة اتت النبي فقالت : يارسول الله، إن ابني هذا به جنون يصيبه بالغداء والعشاء نمسح رسول الله صدره ودعا له، فنع تمة": أي قاء قاءة، أقول : وتمام الحديث في النهاية وسنن الدارمي ومسنده وآكام المرجان للبدر الشبلي، وفي سنده فرقد السنجئ الذي يذكر البخاري أن في حديثه مناكير (4) وفي ل (تفغ) : والتتغشتغة ثقل في اللسان، وقد تفتغ ؛
============================================================
1 ر ويقال : كتحته الريح تكتحه كتحا، وكثحته تكثحه ا-(1) كثحا : إذا سفت عليه التراب (1) : ويقال : وتن بالمكان يتن وتنا ووتونا : إذا أقام به، [0 ووئن يثن وثنأ ووثونا أيضا ، والواتن والواثن المقيم؛ (3 (4) 311 641 2 ه وقالوا : الختثلة والخثلة : أسفل البطن (2) : وتكمة وثكمة أسم آمراة من نساء العرب مشهورة ، يقال بالتاء وبالثاء، ر ،(43 وهي تكمة بنت مر أخت تميم بن مر (4)؛ وحكى أبو نصر: وفي ترجمة (ثقغ) منه * والثغشغة الكلام الذي لا نظام له ، والمشفشغ: الذي إذا تكأم حرك اسنانه في فيه فلم يبين كلامه قال رؤبة : وعض عض الآدرد المشفشيغ بعد أفانين الشباب البرزع (1) وفي ل (كتح) وكتحته الريح وكثحته: سفت عليه التراب، أو نازعته ثوبه.
(2) وفي ل (وتن) الليث : الواتن والواثن لفغتان، وهو الشيء المقيم الدائم الراكد في مكانه.
(3) ل (خثل) : خثلة البطن وخثلته : ما بين السرة والعانة، والتخفيف اكتر، وانشد ابن بري: شربت مرا من دواء المشي من وجع بخثلتي وحقوي ..
ولم يذكر صاحب اللسان الخثلة بالتاء المثناة بهذا المعنى (4) وجاء في ل (تكم) تكمة بنت مر، وهي آم السليين، ال وليس لها ذكر في (ثكم)، وذكرها المجد فيق (تكم) وقال : تكمة بالضم بنت مر) وهي آم غطفان أو سليم، والتكمة عن ابن الآعرابي : المحجة
============================================================
4) رتم أنفه رتما ، وركمه رثما : أي كسره (4 : وزعموا أن بعض العرب يقولون : لا تيما ولا ثيما : ~~يريدون لا سيما (1) وجاء في التهذيب : والرتثم والرثثم بالتاء والثاء واحد ، وقد رتم أنفه ورثسمته : كسره ، وخص اللعياني بالرتثم كسر الاتف .
(*) وجاء في هامش لا يكاد يقرأ : العرتمية والعرتمة بالتتاء والثاء ذكره ابن القطاع في الآبنية بخطته () وفي المحكم : وقع في أحواض غتيمء : أي في الموت ، لغة في غتيم، وقد تقدم في التاء: (4) وفي [000] الأفعال لابن القطاع : أبث : أشر وشبع) ومن الشراب انتفخ، وبالتاء أيضا فيها ك) النثفيتة والنثفيئة والخزيرة والسخينة والمدلول واحد) ذكره في اليواقيت .
() الجوهرئ : ختثلة، البطين ما بين الشرة والعانة، وكذلك الخثلة بالتحريك، وفي المحكم: تكمة بنثت مر، وهي امة السلميين، وفي المحكم ايضا : رجل اكتم عظيم البطن، وقيل : ~~شبعان، ثم قال في (الكاف والثاء والميم) : الاكثم : العظيم البطن، والاكثم الشبعان، وقد تقدم في التاء عن تعلب، مقلوبه ثكمة : اسم رجل ، نقلته من خط رضي الدين الشتاطي .
م(7)
============================================================
التاء والخاء(1 0 يقال : متن الرجل أمرأته يمتنها [ متنا] ، وتخنها 5 (4)[0 يمخنها مخنا (2) : إذا جامعها ؛
(4) مر بنا الكلام على التاء النطعيتة ، و(الخاء) من الحلقيات ة تباعدا مخرجا، واتحدا في الإصمات والانفتاح والاستفال، فلم يصعب بينهما الابدال.
(2) جاء في (متن) من اللسان : ومتن المواة: نكحا، ومتنه متثنا: ضرب متثنه ، ومتن كل شيه : ما صلب من ظهره وارتقع، والجمع متون ومتان؛ ومتتن الشيء بالضم متانة فهو متين : أي اصلب، ووتر متين : شديد ، والمماتنة: المباعدة في الغاية والسير، ومنها يقال ، ماتن فلان فلانا إذا عارض في جد ل او تخصومة وفي (مخن) منه : ومخن المرأة سخثنا : تكحها أيضا ، والمحتن : التيزع من البثر ، وتخن الشيء خثنا كمخجه؛ وفي المحكم: ختن الآديم والسوط: دلكه ومرنه، والحاء المهملة فيه لفةد.
============================================================
(1) 1 التاء والدال 2 ا2 يقال : هو ستا الثوب وسدى الثوب ، وأستي الثوب ا2 وأسدية عن الأصمعي (2) ، وأنشد بيت الحطيئة (4) : (4 (2)0 (1) والدال كالتاء فهما نطعئتان متجانستان اتفقتا في المخرج وفي الشدة والإصمات والانفتاح والاستفال آيضا (2) وجاء في ل (ستى) أبو الهيثم : الاستي الثوب المسدى؛ وقال السكري (الاسدي) : هو جمع ستدى، قال صديقنا الميمني متعقبأ س (738) : وهذا لا يصح ، فافعيل ليس من أوزان الجمع،
و كذا أفعول . وقال العيني : جمع سدى وهو ندى الليل ، وقد اخطا خطاين؛ ثانيهما: أنه كيف يشبه طرق الورد بندى الليل، وأي وجه جامع بينهما 9 فالصواب آن الآسدي بمعنى السدى : سدى الثوب، يشبه لواحب السابلة بخطوط السدى؛ وقال ابن شميل ل (ستى): استى وأسدى ضده الحم: (3) البيت من قصيدة للحطيئة في د(التقدم) ص4،) وفي بس 53 وفي غ (الدار) 10212) عين 3/ 242) مخ 280113) خش 128) مق 112/2، س 738، وفي ل وت (آسد، سدى، رغب) ورواية البكري للشاهد (عادية ركثبا) كرواية يعقوب آيضا في إبداله 53؛ وقوله: (مستهلك الورد.) أي هو طريق مضلة لا يهتدى لمائه، وشبه لواحبه التي تلحبها الناقة بالاسدي1*
============================================================
61 مستهلك الورد كالا شسدي قد جعلت أيدي المطي به عادية رغبا ل و السبندى والسبنتى : الجريء الصدر من جمع الحيوان 1 931 (9) قال الشاعر (2) : .(2) 62وما كنت أخشى أن تكون وفاته بكفي سبنتى أزرق العين مطرق( ر-(3) 1 (46 والسبندى والسبنتى ؛ النمر (2) ، (5 ويقال : هرت القصار الثوب وهرده : إذا خرقه() ،
(*) وفي الهامش : يقال أسدئ الثوب وآستئه وهو جمع سدى ومتتى للثوب المسدى كأمعوز جمع معز، وليس بجمع تكسير؛ وإنما هو اسم يراد به الجمع، والأصل منه : أسدوئ، فقلبت الواو ياء لاجتماعهما
وسكون الاول منهما على حد مرمي ومعني ، نقلته من خط الشاطبي؛ أقول : وهي رواية ابن بري عن القالي أيضا (1) وفي (بس 54) : ويقال سبنداة وسكنتاة للجريئة.
(2) يرثي عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وهو مزرد بن ضرار الطفاني آخو الشتماخ الاكبر، شاعر فارس. قيل اسمه يزيد، والمزرد ل قب غلب عليه (1ه)= (231 م) (3) أبو عبيد: الإطراق الاسترخاء في الجفون، وقبل الشاهد: جزى الله خيرا من لإمام وباركت يد الله في ذاك الأديم المشمزق (4) والآسد وكل سبع ، كما يطلق على الناقة والجل.
(5) يقال : هرت ثوبه وعرضه، وهرده، وهرط آيضا على البدل، فهو هريت وهريد: مزقه وطعن فيه؛ وهرت اللحم انضاجه، ولحم مهترت ومهرد : اذا نضج
============================================================
و ثوب مهرود ومهروت ؛ واما قول النبي * في ذكر المسيح عليه السلام : "ينزل في ثوبين مهرودين" ، فليس من ذلك، إنما المهرود في هذا الموضع المصبوغ بالهرد ، والهرد: الصبغ الذي يسمى العروق (1) ؛ ويقال : هرت عرضه يهر ته (1) هرتا، وهرده يهوده هردا : إذا سبه :
110 (2)1 ح10 والتولج والدولج : الكناس للظباء (2) قال الراجز
204 13 و اجتاف آدمان الفلاة التولجا (1) الازهري، قرأت بخط شمر لأبي عدنان : اخبرني العالم من من أعراب باهلة أن الثوب المهرد الذي يصبغ بالورس ثم بالز عفران فيجيء لونه مثل لون زهرة الحوذانة ) قال ابن الآنباري : القول عندنا في الحديث: ينزل (المسيح) بين مهرودتين أي ممصرتين) والمشرة التي فيها صفرة) ويروى بين مهروعتين (2) التولج فوعل عند كراع ، وتاؤه أصل عنده ، وفي ك356/2 : " وربما آبدلوا التاء اذا التقت الواوان... وذلك قولهم (تولج)) زعم الخليل أنها فوعل، فأبدلوا التاء مكان الواو، وجعلها فوعلا أولى بها من تفعل، لأنك لا تكاد تجد في الكلام تفعلا أسما وفوعل كثير؛ ومنهم من يقول : دولج يريد تولج، وهو المكان الذي تلج فيه ،" : أي ان الدال بدل من التاء كما أن التاء بدل من الواو.
(3) هو آبو الشعثاء العجاج عبد الله بن رؤبة السعدي التيمي، أبو رؤبة الراجز، وله ديوان مخطوط مع شرحه، والشاهد يروى فيه (24/9): الدولجا، وقبله : (إذا حجاجا مقلتيها حججا) ويروى في ل (هججا).
وهو في رجب 76، ل (تلج، دلج)، مخ 182/7، وفي ت* 624.
============================================================
31 و(1) ويقال : قدمت بنا السير، ومد بنا السير (1)، وهو -1 يمت برحمه ويمد برحمه مدا بمعنى واحد (2) ؛ والكراتح 4) ال
والكرادح : الرجل القصير (3) : ،(3)
ا1(4) ويقال : جاءنا بعد هدأة من الليل وهتأة من الليل (2)،
وبعد هده وهته من الليل : أي بعد ما هدأ الناس؛ ا5117) وكذلك بعد هديء من الليل ، وهتيء من الليل(2) وبعد هيتاء من الليل مثلها ، ولم تسمع هذه اللفظة بالدال ؛ و را.
ويقال : مر يكرتح ويكردح ، ويكلتح ويكلدح : اذا
مر يعدو؛ والكلتحة والكلدحة ، والكرتحة والكرذحة : :(2) العدو (1): (1) ل ومت في السير كمد، والمتتء والمده للحيل وغيره (2) النضر: متتء اليه برحم : آي متددت اليه وتقربت اليه، ال وبيننا رحم ماتة "أي قريبة، والماتثة : الحرمة والوسيلة ، وجمعها متوات (3) لم يذكر اللسان (الكرادح) بمعنى القصير.
(4) عن ابي الهيثم؛ وفي ل: مضى من الليل هته، وهيتأ وهيتاء وهزيع: آي وقت؛
(5) عن اللتحياني : جاء بعد هتيه) على فعيل، وهته على فعل، وهتني بلا همز (2) والكرتحة أيضا عدو المتثاقل، أو عدو القصير المتقارب الخطو يننطه ويقرميط ويسرع:
============================================================
ويقال : هو يكتش لعياله كتشا، ويكدش لهم كدشا: (1) آي يكسب لهم (1) : ويقال: غمد سيفه وغمته ، وأفمده وأغمته (2، (4 اسد (4) ويقال هو الترياق والدرياق () ، قال رؤبة (4) : (5)0 - قد كنت قبل الكبر القلحم (1) قال محمد بن المكرم: كتش لآهله كتشا، اكتسب هم ككدش، ورجل كداش: كستاب، (2) ابو عبيد في باب فعلت وأفعلت: غمدت السيف وأفمدته بعنى واحد، وهما لثغتان فصيحتان، وفي ل (غمت) وغميته إذا غطاه) وغمته في الماء يتفسته غميتا : عطته فيه، أقول: فالغمد والفست: الغس) وهو آيضا تغطية، والتعاقب معروف بين السين والتاء.
(3) دواء السوم ، وفي ل أيضا: الدرءاق والدرياق والدرياقة، وحكى الزجتاجي في ابداله الذي سينشره المجمع بتحقيقنا، وابن خالويه :
طرياق بااطاء أيضا ، لأن الظاءوالدال والتاء من مخرج واحد، وذكر اللغويون أنه فارسي معرب ما خلا صاحب الجمهرة والمجد والخفاجي فقد ذكروا انه رومي معرب وهو الصحيح) واسمه اليونالي 06كهذة17 ومعناه السبعي نسبة الى السبع، فهو عقتار ضد نهش السباع، معقد التركيب، ركبه لك متريدات السابع 6ا116ن8 ملك فنط /206(123- 63قم) لينتقم من آعداء حاسيته (4) ابن العجاج، أبو الجحاف، قال الخليل يوم مات : دفنا الشعر واللغة والفصاحة، له ديوان رجز ط (-ه14ه)= (291م) (5) القلحم : الكبير المتقدم في السن، و(النض) اللحم المكتنز، و (العضل الزيم) المتفرق لا يجتمع في مكان من الجسم فيبدن ، وفي الاصل : الرتيم:
============================================================
وقبل نخض العضل الزيم 1 ريقي وترياقي شفاه السم 9 اللحياني، يقال : داي بميتاء داره وميداء داره : أي
ائا(1) بحذائها (1) : ويقال، قتر على الرجل رزقه ، وقدر عليه ، وقتر (2) وقدر بالتخفيف أيضا : أي ضيق(6) ، وفي التنزيل : "ومن (3) قدر عليه رزقه (2) " : أي ضيق ، وفيه؛ "فظن أن لن نقدر عليه (1)، أي لن نضيق عليه ، والله أعلم : (1) ويقال: لم أدر ما ميداء الطريق وميتاؤه: أي لم ادد ما قدر جانبيه وبعده.
(2) ل : وقتدر على عياله قدرا مثل قتر) وقدر على الانسان رزقه قدرا مثل اقتر.
(3) من الآية: ليثفق ذو سعة من سعته، ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله) لايكلف الله نفسأ إلا ما آتاها، سيجعل الله بعد عسر يسرا الطلاق 2؛ ومثل هذه الآية : وأما اذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهاذن. النجر /16 (4) من الآية : وذا النون إذ ذهب مغاضبا، فظن أن ان تقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين الأنبياء 87 ؛ قال الفراء : المعنى فظن (يونس) أن لن تقدر عليه من العقوبة ما قدرنا ، ويحتمل : فظن أن لن نضيق عليه، من قوله تعالى : (ومن قدر عليه رزقه) آي ضيق عليه.
============================================================
ويقال : رتع في وهدة من الأرض ووفتة من الأرض،
(1) 1 وهي المكان المستفل (1) : والمصت والمصد : كنايتان عن الجماع، يقال : مصت أمرأته يمصتهامصتا، ومصدها يمصدها مصدا : اذا جامعها (2): (4) 1 اللحياني يقال : مضى عتف من الليل، وعدف من ،(3) 111 الليل : أي قطعة من الليل (2) : (1) الوهدة والوهد : المطمئن من الأرض كأنه حفرة، والجمع أوهدة ووهد ووهاد، وقال ابن المكرم أيضا : الوهته : الهبطة من الأرض وجمعها وهتة، و(المكان المستفيل): المنخفض.
(2) مصت الوجل المرآة مصتا نكحها كمصدها، والمصت لغة: في المصد؛ ابن سيده: متصت الناقة مصتا : قبض على رحمها وأدخل يده فاستخرج ماعه ، أي ماء الفحل من رحمها، ومثل ذلك (المسط): وذلك اذا نزا على الناقة أو الفرس الكريمة جمل أو حصان لئيم ؛ أقول : فبين المتصت والمتسنط إبدال مزدوج بين السين والصاد وبين الطاء والتاء لتعاقب المبنى والمعنى، والمسط ينطبق على ما يسيه الأطباء الجرف) وبالفرنسية:01666 ، فيتحسن بنا أن نطلق الماسيطة أيضا على ما يسمونه 666""3 ، لا مجرفة ، والأولى أن ندعها للفلاحين .
============================================================
الأصمعي : التله والدله : الحيرة ، يقال : تله يتله اا 1- (1)* تلها ، ودله يدله دلها : إذا تحير (1) : ويقال : متن بالمكان يمتن متونا، ومتد يمتد متودا، 4 إذا اقام به، فهو ماتن وماتد (1)، ويقال : لتحه بيده يلتحه لتحا، ولدحه يلدحه لدحا، ،(3) إذا ضربه (11؛ ويقال : متشت عين الرجل تمتش متشا، ومدشت
(1) وقيل : أصل (التيلتة) بمعنى الحيرة : الولكه ، قلبت الواو تاء وقد وله يوله، وتليه يتله؛ وقيل: (تله) كان أصله ولته؛ وقيل : كان : إوتله يوتله ، فأد غمت الوو في التاء فقيل ؛ اتيله يتثليه ثم حذفت التاء فقيل: تلمه يشله كما قالوا: تخذ يتيخذ واتتقى يتسقي (2) ل: ومتن بالمكان متونا : أقام ؛ وقال ابن دريد : متد بالمكان يمتثد فهو ماتد، إذا أقام به، قال آبو منصور: ولا أحفظه لغيوه (3) الكلتح : ضرب الوجه والجسد بالحصى حتى يؤثثر فيه من غير جرح شديد، ولتح عينه ضر بها ففقأها؛ وفي اللسان آيضا : الثلدح: الشرب. باليد ؛ قال الأزهري : والمعروف التلطح ، وكأن الطاء والدال تعاقبا في هذا الحرف
============================================================
(1) تمدش مدشا : وهو ضعف البصر وإظلام العين (1)، ويقال: فلان بصتت هذا الامر وبصدده : أي (4) معدوق به:
و35 ويقال : كر تحه يكرتحه كرتحة، وكرذحه يكردحه (4 كردحة: إذا صرعه (2) : ا1-9 والكنعت والكنعد : هذا السمك المعروف (1) ، (4) (5) [ ويقال : رجل صنديد وصنتيت : اذا كان كريما (5) : (1) والمتش: سوء البصر، ومتيشت عينه متشا كمدشت، ورجل أمتش وامرأة متشاء، وقال ابن المكرم في (مدش): ومدشت عينه مدشا وهي مدشاء : اظلمت من جوع أو حر شمس.
(2) ل: وهو بصتت كذا : أئ بصدده ، وقوله (معذوق به) آئ معروف به ؛ يقال : عذق الرجل بشر يعذقه عذقا : وسمه بالقبيح حتى عرف به. وأصله من العذةة، وهي العلامة تتجعل على الشاة مخالفة للونها تعرف به (3) مرت بنا الكرتحة والكردحة آنفا بمعنى الغدو (ص 102) وهما ايضا بمعنى الصرع..
(4) الكنثعت: الكتعد ضرب من السمك، قال: وأرى تاهه بدلا ، أقول : ولا يزال سمك (الكتعد) معر وفا بهذا الاسم في الخليج العربي.
(5) ل الصنتيت : الصتيديد وهو السيد الكريم، والسيد الشريف عن الآصميء.
============================================================
آبو مالك، يقال : جاءنا بتولاته ودولاته ، وجاءنا بتولاه ودولاه : أي بدواهيه (1) : (1) ابو عمرو، يقال : رجل مثرند ومثرنت (2) : إذا كان حسن الهيعة مخصب البدن ، ولا يقال ذلك للشيخ ، وإن - كان حسن الهيئة : ابن الأعرابي، يقال : سبت شعره سبتا، وسبده سبدا : (4 إذا حلقه (2) : وحكى الفراء: تتسيت الرجل ونديسته : إذا رفسته (4): (4) وحكى الكسائي : هو التفتر والدفتر، والتفتر والدفتر(5)، (1) كما في اللسان، وان لم يذكر تولاه ودولاه ، الفراء (بس 53) : جاء بالدهولة والتثولة على مثال التخمة، وهما من الدواهي: (2) اللحياني : اثر تثدى الوجل إذا كثر لحم صدره، ورجل مشرند ومثرنت : خصب.
3) الجوهري: سبت راسه وشعره يسبته ميتأ، وستلته و سده: حلقه (4) هذه رواية الفراء، وليس في اللسان، نتس ونتدس بمعنى رفس؛ وانما فيه الكتس بمعنى النيتف، وجاء في (ندس) منه: والمنادسة المطاعنة، وندسه تدسا : طعنه طعنا خفيفا، ورماح نوادس.
(5) التفتر لغة في الدفتر) حكاه كراع عن اللحياني قال ابن سيده: وأراه عجميا، والفراء يقول: انها لغة بني آسد
============================================================
.(1) وانشد اللحياني (1) : هذائه التفتر خير تفتر في كف قرم ماجد مصور وقال القراء : والتفتر لبنى أسد : وقال أبو نصر يقال : أنتغ الرجل في الضحك وأندغ، ل و انستغ وأتتدغ : إذا أفرط في الضحك (2) ، وقال الفراء يقال: إلزم سمتك وسمدك (4) : أي قصدك(4 (4) او() (1) وهذا الشاهد في همع الموامع (ص75 س 14)، وفي الدرر اللوامع 49، واستشهد به على أن المذكر يشار اليه ب (هذائه)، وفي الدماميني قال ابن قاسم : وقد يقال في القريب : (ذاء) بهمزة مكسورة بعد ألف، و (ذائه) بهاء مكسورة بعد تلك الهمزة قال الراجز : (هذائه الدفتر ...
(2) ابن بوي: ونتتغ: ضحك ضحك المستهزىء، قال ابن دريد : وأنسغ إنتاغا بمعنى تتغ ، وفي ل (ندغ) : وانتدغ الرجل : آخفى الضحك؛ وهو أخفى ما يكون منه (3) والسنت الطريق ، يقال: إلزم هذا الستمت ، والسمت القصد، يقال: سمت يسمت أي قصد، وفي ل (سمد) : وسمده سمدا قصده كصمده؛ (4) ومن هذا الباب في الهامش : في الحكم الدخاريص من القيص والدرع ما يوصل به البدن ليوستعه، واحدتها وخرصة ودخريص؟
============================================================
- والدخرصة والتدخريص عنيق يخرج من الارض والبحر) والتخريص لغة في الدخريص؛ وقال التبريزي في الموضح: البنائق ج بنيقة، وهي الدخرصة ، ويقال: التيخرصةبالتاء ب وفي المجر دلكراع : التكختار ثوب أبيض وهو بالفارسية: تخت دار؛ ويقال له أيضا : الدخدار بالدال، نقلته من خط رضي الدين الشاطبي.
(4ع) ومن باب الدال والذال : تك الشيء يتكثه تسكا: وطثه وشدخه، ودك الحائط ونحوه دكا: هدمه وكسره، فبينهما من تصاقب الصوت والمبنى والمعنى ما يدل على التعاقب؛ اللحياني: بكر: دربوت وتربوت : أي مذلل ، وقال سيبويه (ك 348/2) : التربوت لأنه من الذلول، يقال للذلول مدرب، فأبدلوا التاء مكان الدال كما قالوا : الدولج في التولج قأبدلوا الدال مكان التاء وكما قالوا : سبندي وسبنتي؟ ويقال جلتثه عشرين سوطا: أي ضربته، وأصله جلدتنه فادغمت التاء في الدال، والجلميت لفة في الجليد، وهو مايقع من السماء؛ ومنه ما نقله ابن المكرم في (ختر): والختر كاخدر، وهو ما يأغذ عند شرب دواء أوسم حتى يضعف ويسكر، ومنه : الختثر بمعنى الغدر: ختر يخيتر خترا وختورا ، فهو خاتر ونهكتار للمبالغة كفادر وغدار، وفي التنزيل العزيز: كل ختيار كفور؛ ويقال : صتيه بالعصا صتا ضربه، وصاته مصاتة وصيتاتا: نازعه وخاصمه، وصده عن الأمر يصده صدأ: منعه وصرفه عنه، وقد يكون الصده بالضرب باليد والعصا والسيف ؛ وفي التنزيل : فصدهم عن السبيل) والصدم : ضرب الشيء الكلب بشيء مثله، فالرجلان يتصادمان، والجيشان والسيتارتان كذلك) وروى أبو العباس عن ابن الاعرابي : الصدم الدفع؛ ويقال : جاء بمرق يصلت وابن يصلت: إذا كان
============================================================
قليل الدمم كثير الماء ، قال : ويجوز يصلد بهذا المعنى ؛ وكلت الشيء يكلته كلتا : جمعه ككلده ، وامرأة كلثوت جموع ؟ ويقال نات ينوت ~~نؤتا : تمايل ، وناد الوجل ينود نؤدأ مثل فاس ينوس وناع ينوع كما في التهذيب ؛ وهت الشيء هتئه هتا فهو مهتوت وهتيت : وطيئه وطيأ شديدا فكستره، والهتت : كسر الشيء حتى يصير رفاتا؛ والهده الهتدم الشديد والكسر كحائط هد بمرة فينهدم : هده يهه هدا وهدودا وبما فات هذا الباب من الفاظ يعقوب بس 53: متدحته ومتهسه في معنى مدحته ؛ الأصمعي : يقال قد أعتتد له وأعد له من العدة قال الشاعر : (آنها وغرما وعذابا معتدا) ؛ ويقال؛ متدر بسلحه ومتر به يمندر وتمثتر.
============================================================
191 (1)1 التاء والذال ان يقال : لتب بالمكان يلتب لتوبا فهو لاتب، ولذب و(2).
به يلذب لذوبا فهو لاذب: إذا أقام به، واللاتب واللاذب (2): المقيم: وقال الفراء يقال : ما أغنى عنك رتحة ورذحة اي: ،(3)16 ما آغنى عنك شيئا (1):
(1) التاء من الأحرف التتطعية المهموسة ، والذال من اللتثوية المجهورة اختلفتا مخرجا واتفقتا في بعض الصفات، فلم يصعب التعقيب بينهما.
(2) وفي الأصل : (واللافم) وهو أيضا بمعنى اللاذب، وفي ل: واللأتب الثابت ، والمكتب : الملازم لبيته فرارا من الفيتن، ولذب بالمكان، ولاذب: أقام؛ ابن دريد: ولا أدري ماصحته 9 (3) ليس لهذين الحرفين ذكر في اللسان وغيره من كتب اللغة التي بأيدينا.
(ك) من باب التاء والذال : شتر به وشذر به: سمع به، حكى ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت من تآليفه.
============================================================
التاء والو2ء(1) ابو عمرو يقال: صتعه يصتعه صتعا، وصرعه يصرعه 25 صرعا بمعنى واحد، وهو الصتع والصرء؛ التاء والزاي( يقال : إنه لحلو النحائت والنحائز : أي الأخلاق (3)3 عن ابي زيد، والواحدة: نحيتة ونحيزة(2): د (4 ويقال : ضهتة يضهته ، وضهزه يضهزه: إذا وطئه (1) : 5411 والضهت والضمز والوطء واحد؛ (1) التاء نطتعية مهموسة، والراء ذ لقية جهورة) فهما متجاوران خرجا، ومتحدان في الانفتاح والاستفال (2) التاء نطعية ، والزاي آسلية، فمخرجاهما متجاوران، واتققا في الانفتاح والاستغال والإصمات: (3) اللحياني: النحيتة هي الطبيعة والاصل، أي التي نحت عليها الانسان، والنحيزة في ل (نحز) : الطبيعة والتحيتة ، والنحائز والتحائت .
(4) ل (ضهت) يقال : ضهته يضتته ضهتا : وطئه وطئا شديدا، و(ضهز) مثله تصريفا وتعريفا.
(8)
============================================================
14 (4) وقد يكون من هذا الباب : التيحتحة والزحزحة فإن
فيهما معنى الحركه والانتقال قال المجد: "التتحتحة الحر كة وصوت من مكانه : ما يتحرءك* وقال في الزحزحة : هر كة السير، وما يستتحتح وزهزحه عنه: باعده؛ وفي ل: وتلتله: زحه نحتاه عن موضعه) أي زعزعه وأقلعه وزلز له ؛ والتلاتل : الزلازل؛ ويقال لت الشيء يلته لتحا: شده وآوثقه، وقد لت فلان بفلان : إذا لزء به وقرن معه ؛ ويقال كما في اللسان أيضا (لز2) : ولز الشيء يلازه لزا: شده وألصقه؛ وفي ل (لبت) اللكبت ضرب الصدر والبطن والآقراب بالعصا، وفي (لبز) منه: وكل ضرب شديد لبز، فيقال : لبتته يتلثبتنه لبتا ولبزه يلبرزاه لتبنزا بمعنى ضربه) وعامتنا يقولون: لبتطه برجله بمعنى ضربه) والتتاء والطتاء أختان؛ ويقال : ليتتب الطين يكنتنب لستبا ولتوبا ولزب يلزب لزبا ولزوها؛ الفراء في قوله تعالى : "من طين لازب" قال : اللازب واللاتب واحد) قال : وقيس تقول : طين لاتب، واللاتب اللازق مثل: اللازب.
============================================================
ف التاء والسين(1) (1) يقال : الكرم من توسه ومن سوسه : اي من آصله وخليقته ويقال : رجل حفيتا وحفيسا ، وحفيتى وحفيسى (2) (3) (1) يقال في التاء والسين ما قيل في التاء والزاي، فبينهما من تقارب النسب وتجاور الخرج ما يجعل التعاقب يسهل بينهما (2) وهذا القول هو أول عبارة في ل (توس)، ثم يقول اللسان : وجعل يعقوب تاه هذا بدلا من سين (سوسه)، وفي حديث جابر: كان من توسي الحياء، ولايزال عامة الشام يقولون : فلان سوسته الدراسة أو الكتاب ، أو التدخين ولعب الشطرنج أو الكعاب ، أي طبع على ذلك وغلب عليه اعتياده (3) الاصمعي : إذا كان مع قصر الرجل صمن قيل : رجل عفتيتأ مهموز مقصور ، ومثله : حفيسا، وحفيتى: لئيم الخلقة ضخم، وحفس مثال هزير، وحيفس مثال هيدب ، بالمعنى عينه ب الأزهري : أرى التاء مبدلة من السين كما قالوا : اتحتفت أسناته وانحستت، وقال ابن السكيت (بس 42) : رجل حفيسأ وحفيتاء بعنى واحد.
============================================================
12 وهو الضخم البطن القصير ، قال الراجز: ر() أصك اظتى وحفيسى أفلم( (4)1 ال و المرتى والمرئسى (2) : أنجر المركب الذي يخبسه فلا .5 يجري ، وهي المراتي والمراسي للجميع ، قال الاعشى 67 ألقى مراتيه بتهلكة ثبتت رواسيها فما تجري (1) ومعنى هذا الراجز: أنه رجل أصكە من الصكك، وهو اضطراب الركبتين ؛ و(الأظى) من الظما بلا همز، وهو قلة لمه ودمه، وليس من ذابول العتطش، و(الأفلح) ذو الفلح، وهو الشق في الشفة السفلي، يقال : رجل أفلح وأمرأة فلثحاء.
(2) لم يذكر ابن المكرم (مرتى) بمعنى يمرسي في لسانه ، وإنا قال : ورتا بالدلو يرتو رتنوا: مد بها مدا رقيقا، ورتوت : رميت، والمرتى نيمد بها لترمى في البحر.
3) الكبير أبو بصير ميون بن قيس الوائلي من أصحاب المعلاقات، كان يغنى بشعره فسمي "صناجة العرب، توفي في بلدته (منفوحة) قرب الرياض، وفيها داره وقبره؛ وجمع بعض شعره في "الصبح المنير في شعر أبي بصير ط"، ولفؤاد أفرام البستاني. "الاعشى الكيير، رسالة مطبوعة . (7ه) = (129 م) ؛ ولم نعثر على الشاهد في ديوانه) ولعله لأعشي غيره، أو مماضاع من شعره: () في مختصر العين : والأنجر مرساة السفينة التي تحبسها، يقال : هو اثقل من انجر، وفي الصحاح : المرساة التي ترسى بها السفينة تسيها الفرس : لنكر؛ وفي مختصر العيين المرساة ما حبس به السفينة.
نقلته من خط الشاطبي .
أقول: وهو في أكثر معاجمنا كاللسان والقاموس والتاج معرب (لنگر) =
============================================================
وأنشد الأصمعي هذا الرجر (1) : :(1) 18 يا قبح الله بني السعلات عمرو بن يربوع شرار النات
كجعفر، والكاف مشوبة بالجيم : أي كالجيم المصرية، وهو في التهذيب اسم عراقي) وفي معجم لاروس من اللاطينية 8d،dda وفي ويستر وكاسل : هو منها أو من الرومية وكاهه، وأراه صحيحا، لأن العرب اتصلوا بالووم قبل غيرهم (1) والراجز هو علباء بن أرقم كما آنشده أبو زيد في نوادره (104)، وقال ابن دريد : أظته اليشكري؛ وروي الشطر الثالث في ل : ليسوا أعفاء، وقال أبو زيد: (النات) أواد الناس، و (اكيات) اكياس، قال أبو الحسن (الآخفش) هذا من قبيح البدل، وإنا أبدل التاء من السين لأن في السين صفيرا فاستثقله فأبدل منها التاء) وهو من قبيح الضرورة؛ وفي ل (أنس) : هو من البدل الشاذ، قال ابن جني (ص 172): قرأت على محمد بن الحسن عن آبي العباس أحمد بن يحيى أنه قال : فأبدلت السين تاء لمو افقتها إياها في الهس والزيادة وتجاور المخارج؟ وأورده أيضا في (مرس) و(نوت) و(عسل)) وفي ج33/3، مخ 26/3، و 283/13، خص 451) سص 129، س 703) فل 356 و بس 42، وقوله في الشطر الثاني (عمرو بن يربوع)، قال المفضل : بلغني أنه تزوج السعلاة، فقال له أهلها : انك تجدها خير امرآة مالم تر برقا فستر بيتك ما خفت ذلك، فمكثت عنده حتى ولدت له بنين، فأبصرت ذات يوم برقا فقالت : إلزم بنيك عمرو إني آبق بوق على أرض السعالي آلق تم طارت 001
============================================================
11 2 غير (1) اعفاء ولا اكيات آراد شرار الناس ، ولا اكياس ، فأبدل من السين تاء، و بعضهم يقول : هي لغته ؛ وزعموا آن بعض الاعراب كان يقرا : قل آعوذ برب النات ، ملك النات : ويقال : أخس الله حظه، وأخت الله حظه، وهو حظ (2)0 وخشيت (10 اللحياني يقال: تركته يتوق بنفسه، ويسوق بنفسه : أي (2 يجود بنفسه (1)؛ (1) وفي الهامش على يسار هذا الرجز رواية أخرى : ليسوا أعقاء) وروايتنا الصحيحة.
(2) وفي ل (ختت) ابن سيده : وأخت الله حظه: اخسه وهو خثيت ، قال السموأل: ليس يعطى القوئ فضلا من الما ل ولا يحرم الضتعيف الختيت قال ابن بري: الذي في شعره : (الضعيف السخيت)، والسخيت: هو الضعيف المهزول، قال : وهذا هو الظاهر ، لأن المعنى أن الرزق يأتي الضعيف ومن لا يقدر على التصرف مع خساسته (3) ل (توق) : تكاق الرجل يتتوق : جاد بنفسه عند الموت ، وساق بنفسه سيياقآنزع بها ساعة الموت، وساق يسوق موقا وسووقا؟
وفلان في السوق : أي في النزع.
============================================================
ويقال : رجل قتات وقساس (8 : إذا كان نماما 21 ويقال طست وطسوت، وطس وطسوس، وقد يجمع (2) على طسات وطساس، وعلى طسيس (1 ايضا فقط، وهو
جمع نادر(1)، ومثله: رهن ورهين، وعون وعوين
(1) ل : قت أثره يقته قتتا : قصه، وتقتت الحديث : تتبعه وتسمعه، والقت الكذب المهيا والنيمة، وفي الحديث: "لا يدخل الجنة قتتات*" ، والقس تتبع الشيء وطلبه يقال : قس الحديث يقسئه قتسا تتبعه وتطلبه.
(2) ل (طست) : الطست من آنية الضفر، آنثى، وقد تذكتر؛ الطست الطس بلغة طيء ، أبدل من إحدى السينين تاه للاستتقال، فإذا جمعت أو صفترت رددت السين، لأنك فصلت بينهما بألف أو ياء فقلت: طستاس وطسيس، هذا رأي الجوهري) وقال سفيان الثوري: "الطس هو الطتست1 ، والأكثر الطيس: بالعربية"، قال الآزهري : أراد أنهم لما عربوه قالوا : (طس)؛ أقول : وهو الصواب، فقد ذكر الجواليقي في المعرب انه : (طشت) بالفارسية ولا يزال الطتشت في الشام مستعملا بأصله الفارسي) فنحن في غنى عن تعليل الجوهري (3) وجاء في الهامش بعد (فقط) : يعني في جمع الواحد.
* ك) ومن باب التاء والسين: مرمريس ومرمريت للداهية ذكره غير واحد.
4ك) أهمل أبو الطيب (التاء والضاد) ومنه : بتتكه وبضتكه إذا قطعه، ومثلها جده وجذه وبتره وأطره ونصفته حكى ذلك آبو عمر الزاهد في اليواقيت.
============================================================
(2) ولا يعرف غيرهن(1) ، وأنشدونا (2) : ضرب يد اللعابة الطسيسا ويقال : معته الآديم أمعته مغتا، ومعسته أمعسه معسا 5 (3) إذا دلكته (1): ويقال : فستاط وفساتيط ، وفساط وفساسيط للفسطاط ، (4) ويقال الفسطاط بالكسر أيضا(1) : (1) ابن الأعرابي : الطسيس جمع الطس ، قال الأزهري بجمعوه على فعيل كما قالوا: كليب ومعيز وما آشبهها، اقول: وعبد وعبيد مثلها.
(2) لرؤبة بن العجتاج من أرجوزة طويلة في ديوانه (مجموع أشعار العرب 71/3)) من قصيدة يمدح بها أبان بن الوليد البجلي وقبله؛: يستمع الساري به الجروسا هما هما يسهرن أورسيسا علوت حتى يخضع الرعوسا و(الوعوس): الذي يهزه رأسه في نومه، والمعنى: إن النوم ي*ز2 الرؤوس كما يز اللاعب الطسوس.
وانظر ل (طست) وهو لرؤبة ويروى فيه وفي الديوان (قرع يد.0،)) ت (طس)، ج 93/1، خص 94/2 وفي شح 13/3 (3) ل : معت الأديم يمعتت معتا : دلكه، ومتعس الأديم يسعسه معسيا: دلكه دلكا شديدا (4) الفسطاط : بيت من شعر) أو ضرب من الأبنية، والتاء في (فستاط) بدل من الطاء لقولهم في الجمع فساطيط لا فساتيط؛ وابن سيده يفضل أن تكون التاء بدلا من سين (فساط) : إذ فيه شيئان جيدان:
============================================================
ويقال : رجل تار ورجل سار، ورجل تر ورجل سر: ،(1)00 اذا كان طويلا تام الخلق (1) : ر (4) ~~وحكى اللحياني : قربوس السرج وقربوته (1) : وقال أبو عمرو يقال : تسرع إليه وتترع إليه بمعنى ،(3 واحد (1)؛ احدهما : تغيير الثاني من المثل وهو أقيس، لأن الاستكراه في الثاني لا في الأول ؛ والآخر: ان السينين في فستاط ملتقيتان، والطاءين في فسطاط مفترقتان بالألف، واستثقال المثلين ملتقيين أحرى من استثقالهما منفصلين (1) ل (تور) : ورجل تار وتره : قال ابن سيده: وأرى ترا فعلا ، ويقال للغلام الشاب الممتلىء : تار ، وتر يتتر ويتر تر3ا وترارة وترورا: امتلا جسمه وتروى عظيه، ولم نعثر على مر وسار في اللسان بهذا المعتى، ولكنه جاء يمعنى السرور: امرآة سرة وسارة: تسرك.
(2) اللحياني : القربوت : القربوس، قال ابن سيده : وأرى التاء بدلا من السين في قربوس السرج: (3) ل (ترع) : وتترع الى الشيء : تسرع، والمتترع : الشرئر المسارع الى ما لا ينبغي له ؛ اقول : و (تترع) مشتق من : ترع الرجل فهو ترع، أي فيه عجلة ، وقيل : هو المستعد للشر والفضب الشريع اليها:
============================================================
وحكوا : لا سيما ولا تيما بمعنى واحد (*) رأيت بخط أبي بكر بن الأنباري رحمه الله في المجرد لكراع في باب (تر) : والعرب تقول : لا ترما ولا سيئما ولا مثل ما بمعنى واحد، نقلته من خط رضي الدين الشاطبي (*ع) ويشبه أن يكون من فائت هذا الباب : الحاتي والحاسي فقد جاء في ل (حتا): والحاتي: الكثير الشرب، وهو دليل على ان هنالك كان فعل (حتا) بمعتى شرب، ثم آميت وبقي منه اسم الفاعل) (حسا) يحسو حسوا بمعنى شرب، والخاسي الشارب والحسو الشروب كما في اللسان، وبين التاء والسين تقارب في المخرج وتعاقب في كثير من الحروف كما مر بنا في باب التاء والسين.
ويقال : غمته في الماء يغتمته غمتيا : غطه فيه كما في اللسان، وغمسه يغيسه غمسا: كذلك ؛ الاصمعي يقال : طعنه فنكته : اذا القاء على رأسه، أي نكسته فانتكت أي فانتكس، ونكت العظم المطبوخ إذا ضرب بطرفه رغيف ليخرج مخته، ولايتم ذلك إلا بنكسه وضربه، فهو منكوت، فالتجاور بينهما مخرجا وتقاربهما مبنى ومعنى جعلهما كالأختين
============================================================
التاء والصاك( (1) يقال : رجل لص ، وقوم لصوص، ورجل لصت وقوم 7 (4)0 لصوت، (1) قال الشاعر : (3) 70 وكم دونها من مهمه ذي مفازة وكم أرض جدب دو نها ولصوص(2) .4) وقال الآخر (4) : 71 فتركن جرما عيلا أبناؤها وبني كنانة كاللصوت المرد (1) التاء نطعية والصاد أستليتة، فهما متجاورتاب مخرجا ومتشار كتان من الصفات في الهس والإصمات، ولم لا تقلب الصاد ت، وهي أخت السين 9.
(2) لصت : مضبوطة في الأصل بكسر اللام ، وفي ل بقتحها، وفي ق مثيثة فهي صحيحة) وهو اللص بلغة طيء والجمع الصوت، وطيء تقول للطئس طتا، وأنشد أبو عبيد الشاهد الثاني : فتركن ت*دا عيلا أبناؤهم وبني كنانة كاللصوت المشرد 3) المهمته : الخرق، الآملس الواسع ، والمفازة : الفلاة القاتلة وسميت الفازة تفاؤلا، و (لصوص) هي في الأصل مرفوعة، ويجوز الكسر والرفع على اللفظ والمحل، والمعنى ظاهر.
(4) عزاه الصاغاني في عبابه الى عبد الآسود بن عامر بن جوين الطائي، وعبد الاسود هذا وأبوه من شعراء الجاهلية، قال الزبيدي في تاجه
============================================================
1 19 (1)01 ويقال : رمح عرآت وعراص: إذا كان شديد الاهتزاز (1) وأنشد أبو عمرو (2) : .(3 نفحلها البيض القليلات ألطبع من كل عراص إذا هز اهتزع قال : وعرات أيضا
-(لصت) : قال شيخنا : البيت أنشده ابن السكيت في الابدال على أن أصله : كاللصوص فابدلت الصاد تاء ، ونسبه لوجل من طيء لأنها لغتهم) وليس هذا الشاهد في الإبدال المطبوع) ونقله ابن السكيت أيضا في كتاب المذكر والمؤنث عن بعض أهل الين ؛ ورواية ابن جني هذا الشاهد في سص 173 شيهة برواية أبي عبيد، قال: وأبدلت التاء من الصاد، قال بعضهم في لص لصت، واثبتوها في الجمع، وكذا هو في ل،ت (عيل، لصت)، وفيهما (ابناؤهم) بدل (أبناؤها)، وفي ج : (فتر كن جردا) وهي قبيلة أيضا (1) ابن المكرم (عرت) : عرت الرمح يعرت عرتا، وعرص يعرص عرصا : صتلب، ورمح عرات وعراص : شديد الاضطراب.
(2) الراجز هو عبد الله ين ربع الاسدي كما هو في متا 3*، والشاهد في ل (هزع) أنشده الأصمعي لأبي حمد الفقعسي، مع ثلاثة أشطار أخر، وعزاه الجوهري للفقعسي ايضا في ل (فحل) ، يقال: فحكت إبلي إذا أرسلت فيها فحلا، أي تعرقبها بالسيوف على المجاز المعروف؛ وقوله: (وعرات ايضا) أي : ويروى الشطر الثاني (من كل عرات...) (2) وقد عرت يعرت، وعرص يعرص: حكاه آبو عبيد في الغريب المصتتف
============================================================
*ع) لم يذكر المصنف من هذا الباب غير أحرف أربعة جرى بينها البدل، وعلى الرثغم من شدة اليحث لم أعثر إلا على يضعة أحرف من: حشتأو وحتصأو، وهما ماحقان بجردحل، وليس بينهما تباعد في المبنى ولا في المعنى) ففي ترجمة (حتا) من المحكم واللسان فسر الحنتاو بالقصير الصغير، وفي (حصا، حنص) فشر الحنصأو والحنصاوة بالرجل الضعيف، ولعل من هذا الباب آيضا: فلت وفلص) فان الانفلاص هو الانفلات قال ان المكرم : وانفلص مني الأمر واتملص إذا أفلت، وقد تفلئص الرشاء من يدي وتملص بمعنى واحد، وتفلئت بهذا المعنى ؛ والصوت لا يفارق الكتييت والكصيص، فالكتيت، صوت غليان القيدر، وصوت البكر، والأصمهئ يقول : وصوت في صدر الرجل من شدة الفيظ، وهو الهدير والغطيط أيضا؛ وابن المكرم يقول في ل (كصص): الكصيص الصوت عامة ؛ ولعل منه أيضا: مترت ومرص، يقال : مترت الخيز في الماء كمرده حكاه يعقوب) والمرص في اللسان المرس : الشيء يمرس في الماء حتى يتميث فيه ؛ ونات ينوت توتا، وناص ينوص نوصتا تحرك، وناص وناس أختان؛ وفي اللسان : يقال : هتت الثشيء ه هتەا فهو مهتوت وهتيت : وطنه وطئتا شديدا فكشره، ويقال هعمه يتهيه هصتا فهو مهصوص وهصيص ، قيل المهص: : شدة الوط * للشيء حتى تشدخه ؛ ولهاتين الشقيقتين أختان لأب أو لأم هما: الوهت والوهص ، قال ابن منظور الآنصاري : وهت الشيء وهتا: داسه دوسا شديدا، وقال آبو عبيد: وهصته بمعنى كسره ودله، والوهص : شدة غمز وطاء القدم على الارض، والله آعلم:
============================================================
(1)114 التاء والطاء1 .(2)16 يقال : غته في الماء يغته غتا، وغطه يغطه غطا (1) : ويقال : غلت في الحساب يغلت غلتا، وغلط يغلط (3) و11 غلطا ، ولا يقال : غلت بالتاء إلا في الحساب (2) : :5) ويقال : مط الحرف ومده ومته بمعنى واحد (1)؛ و و21 ويقال : هو سكران ملتخ وملطخ : أي يحتلط العقل ، (1) التاء والطاء نطتعيئتان، فهما اختان متجانستان، وكيف تتبادلان9 (2) وفي ل (غت): وغمه في الماء يفته غتتا : غطئه ؛ الليث الفست كالغط (3) وفيه أيضا (غلت): الغلت والغلط سواء، قال الليث: غلت في الحساب غلتا، ويقال : غلت في معنى فلط، وقيل: هما لغتان (4) وفي (مت) منه : والمست كالمد ، إلاء أن المت يوصل بقرابة ودالية يمت2 بها، والماتة: الحرمة والوسيلة ج موات؛ ومتء في السير كمد؛ والمت: مده الحبل وغيره، يقال: مت ومط بمعنى واحد؛ وتمتئى في الحبل : اعتمد عليه ليقطعه آو يمده، وتمتى لغة كتطتى في بعض اللغات.
============================================================
1-27 وقد التخ على القوم أمرهم يلتخ التخاخا ، وآلطخ يلطخ (1) الطخاخا : أي أختلط (1) : 521 ويقال : هو الكست والكسط : للذي يتبخر به النساء، (2 ويسمونه القسط، وهى لغة أيضا(2) : اا والعتعت والعطعط : الجدي (2) ؛ فأما العتعت من صفات .(4 الرجال فبالتاء لاغير ، وهو الرجل الطويل التام قال الراجز 3 لما رآته مؤدنا عظيرا 1501 قالت: آريد العتعت الذفرا (1) الجوهري: سكران ملئتخ، والعامة تقول: ملئطخ،
ولا يقال: سكران متتلطتخ1 ، قال الأصمعي : هو مأخوذ من واد لاخ- : إذا كان ملانتفا بالشجر.
(2) الكثست الذي يتبخر به لغة في الكتسط والقسيط : كل ذلك عن كراع... والكاف والقاف يبدل آحدهما عن الآخر.
(3) وقيل : الجدي هو العتعت بالقتح ، وقال ابن الآعرابي: هو العتعت والعطعط، ابو عمرو : يقال للشاب القوي : عتعت) وأنشد الشاهد مع شطرين آخرين، وهما في هامش الأصل كما يلي :
فلا سقاها الوابل الجورا الفثها، ولا وقاها العرا (4) هو ربعئ الدبيري، وعزا ابن بري له الشاهد على آن المؤدن : الفاحش القيصر، كما في ل (ادن، ودن) ، ت (ودن) 13 247 ومخ 69/2
============================================================
الها1 الاضمعي : الاقتار والاقطار : النواحي من كل شيء ، والواحد : قتر وقطر (1) ، ويقال : ما أبالي على أي قترايه وقع، وعلى أي قطريه : أي على أي جانبيه ؛ وقطرا التاقة وقتراها : ذنبها وعنقها، وانشد ابو عمرو: واقبلت كل عنود فرد عاقدة أقتارها للشد 5 ويقال : رجل تبن بين التبانة والتبانية ، وطبن بين 1 1د () الطبانة والطبانية ، وهو الفطن (1) محمد بن المكرم ل (قتر) : والقتثر والقتر : الناحية والجانب لغة في القطر، وهي : الاقتار والاقطار، وقتتره: صرعه على قثره وتقتر فلان تها للقتال مثل تقطر، وتقتر عنا وتقطر، تنحى.
(2) وفي ل (تبن) : والتبانة الطبانة والفطنة والذكاء) وتبين له تبنا وتتبانة وتبانية ، وطبرين له يطبن طبنا وطبانة وطبا نية 5: قطبين له، ورجل طتبن فطن ؛ الليث : طبن له بالطتاء في الشر) وتبن له في الخير؛ أبو عبيدة : الطئبانة والتتبانتة واحد؛ وقال أبو منصور: والعرب تبدل الطاء تأ لقرب تخرجهما، قالوا: مت ومط : اذا مد، وطر وتر : اذا سقط، ومثله كثير في الكلام .
(*) الجمهرة: العتنعت الرجل الطويل التام، وقال قوم : بل الطويل الجثة، قال الراجز (لما رأته ..0)، والذفر : الطويل التام، والمودن: الناقص الخلق، والعظيرء القصير، والذفر الشاب الجلد انتهى كذا وقع في الجمهرة (الذفر1) بفتح الفاء خلاف مافي الكناب) وامتا (المودن) فوقع في هذا الكتاب بالهمز، وفي الجمهرة والمجل: ذكر في ترجمة (ودن) . اه
============================================================
.(4) قال الشاعر 5 فما يعدمك لا يعدمك منه طبانية فيحظل أو يغار وقال ابو عمرو : التبن الذي لا تزال يده تعبث بكل شيء: ويقال : ما أستطيع أن أفعل ذاك، وما أسطيع ، وما
اتستيع وما استيع : أي ما اشستطيع (2)، وفي التزيل : (2) (1) هو البتختري الجعدي يصف رجلا بشدة الغيرة والطيبانة لكل من يتظر إلى خليلته، وجاء في الآصل: (يعدمنك) بفتح الكاف) وانيشده الجوهرئ كذلك ، قال ابن بري صوابه : (فما يعدمك ...) بكسر الكاف لآنه يخاطب مؤنيثا، قال ابن المكرم : والذي في شعره (فما يختطئك لايختطئك) وقبله : الا يا ليل إن خيترت فينا بنفسي ، فانظري أين الخيار ولا تستبدلي مني دنينا ولا برما إذا خب القتار ويروى: (بعيشك فانظري أين الخيار) : والحظيل : المقتثر، وأنشد : (يحظل أو يغارا) ، قال الأزهريء : واما البيت الذي احتج به في المقسر: (فيحظل أو يغارا) فإن الرواة رووه مرفوعا : (فيحظل أو يغار)، ورفعه على الاستثناف) وجاء في الهامش : يحظيل يسيء خلقه (2)قال الازهري : والعرب تحذف التاء فتقول : اسطاع يسطيع، قال وآما قوله تعالى : "فما اسطاعوا أن يظهروه "، فإن أصله : استظاعوا بالتاء؛ ولكن التاء والطاء من خرج واحد) فحذفت التاء ليخف اللفظ، ومن العرب من يقول : استاعوا بغير طاء، ولا يجوز في القراءة؛ وحكى سيبويه: ما استتيع بتاعين) وما أستيع) وعده ذلك في البدل م(9)
============================================================
(9) "فما أسصاعوا أن يظهروه وما آتستطاعوا له تقبا" (1) وقال .(4) الشاعر (1): ل 76 وماهذه الأيام إلا معارة فما أسطعت من مغروفها فتزود (3) ويقال : أتر الله يده ، وأطر الله يده (2) أي قطعها (4 قال لبيد (4) : 3 77 كم ترى بالجر من جمجمة وأكف قد أترت وجزل 2 ويقال : تمتى الرجل يتمتى تمتيا ، وتمطى يتعطى (5) تمطيا، وهما واحد (1؛ (1) الكمف 97.
(2) هو طرفة بن العبد، والشاهد في العقد الشين ص 24 وفي شعراء النصرانية 318 يروى فيها الصدر: (لعمرك ما الأيام إلا معارة ...) (3) ابن المكرم ل (ترر) : تتر الشيء يتر ويتره ترها وترورا : بان وانقطع، وترت يده وأترتها هو، وأطرها وأطتها: آي قطعها واندرها (4) وجاء فيه ل (متت) تمتتى في الحبل : اعتمد فيه ليقطعه، لغة كتمطئى في بعض اللغات، ولم يسمع ، قال امرؤ القيس: (فأتته الوحش واردة فتمتثى النزع من يسره) قكأنه في الأصل: (فتمتت) فقلبت إهدى التاءين ياء، والاصل فيه مته بعنى مط بالدال.
(5) ل (لتح): اللئتح ضرب الوجه والجسد بالحتصى حتى يؤثر فيه من غير جرح شديد؛ ولتحه يلتحه (لتنحا) ولتج عينه : ضربها ففقأها، ولطحه يلطحه لطيحا: ضربه بيده منشوره ضرباغير شديد.
============================================================
1 ويقال : لتحه بيده يلتحه لتحا وكذلك بالعصا، ولطحه يلطحه لطحا : إذا ضربه (1) : (1)
واللتخ واللطخ واحد، يقال: تلتخ بكذا تلتخا، وتلطخ
(2)- تلطخا (2)؛ والترفة والطرقة : ما خصصت به الانسان من تحفة 0 (3) تتحفه بها 0: ،(4)7 ويقال : ضغته يضغته ضغتا، وضغطه يضغطه ضعطا(1): ويقال : هتع إلينا يبتع هتعا، وهطع يبطع هطعا:
إذا أقبل مسرعا، وكذلك أقطع إلينا، وفي التنزيل : "مطعين (5) إلى الداعي (5) : (1) وفي ل ( لتخ) : اللكشخ لغة في الليطيخ ، وتلتخ كتلطيخ؛
الليث : اللكتخ الشق، يقال : لتخه بالسوط أي سحله وقشر جلده .
(2) التثرفة : الطعام الطيتب، وكل "طرفة ترفة . كما في ل (ترف).
(3) ليس الضقت في القاموس واللسان إلا اللتوك بالأنياب والنواجذ؛ ولا يتم اللوك إلا بالضفط (4) والجمال الأنصاري يقول في لسانه (هتع) هتع الرجل أقبل مشرعا كهطع.
(5) وتمام الآية: "يقول الكافرون هذايوم عسر " القمر :8.
============================================================
ويقال : متوت في الارض أمتو متوا ، ومطوت امطو (1)1 مطوا: إذا سرت فيها (11: و ثلاثة ويقال: فسطاط وثلاثة فساطيط ~~، وفستاط ،(2) 1 فساتيط (1)؛ ويقال : هرت ثوبه يترته هرتا ، وهرطه يترطه هرطا : ود
رر رر إذا شقه (2) ؛ وكذلك هرت عرضه يهرته هرتا، وهرطه يترطه (3 هرطا : اذا سبة، وهو الهرت والهرط؛ (1) وفي (متا) من ل يقول : متوت في الآرض كمطوت) ومتتوت الحبل وغيره متتوا ومتيتته: مددته.
(2) الفسطاط : مجتمع أهل الكورة، ومصر العتيقة، والشرادق كالفستاط والفساط بغم الفاءات الثلاث ويكسرن، والتاء بدل من الطاء لقولهم في الجمع : فساطيط لا فساتيط ؛ وابن سيده يفضل أن تكون التاء بدلا من سين فستاط، ولهذا التفضيل في اللسان (فسط) تعليل لابن سيده جميل (3) ل (هرت) هرت عرفته وهرطه وهرده؛ ابن سيده : هرت عرضه وثوبته هرته ويهرته هرتا فهو هريت : مزقه وطعن فيه: لغات كلها: (4) كراع في المجرد : فستطاط وفيسطاط ، وفستاط وفستاط وفساط وفيستاط ست4 لغات ؛ نص أبو الفتح بن جني في سر الصناعة 174/1 على آنهم لم يقولوا : فساتيط .
============================================================
ويقال هتلت السماء تبتل هتلانا، وهطلت تنطل هطلانا: اا/1 إذا صبت المطر ، وهو التهتال والتهطال ؛ ويقال : سحائب هتل وهطل، وهما واحد عند غير الاصمعي فقال : الهتلان
(9 فوق البطلان (1).
وقال الكسائى : سمعت الترياق والطرياق ، قال : وهو أعجمي يخلط فيه (2) : (2) غتمطه غتمطة وقال الفراء قالت قريبة الدبيرية : وغطمطه غطمطة (2) : إذا غلبه وغنظه (1) وفي (هتل) من اللسان : وسحائب هتل وهتين مثل مطتل) وهتلت السماء هطلت ؛ أقول: والتاء والطاء نطعيتان وأختان من صلب واحد (2) مر بنا تحقيق التترياق والدرياق في باب (التاء والدال) ص103.
(3) ليس في اللسان ولا القاموس (غتبط) بالتاء، ولا غطمطه بمعنى غليه، وغنظه أي جهده وشق عليه،) وجاء غطفط النوم عليه: علبه) وتقول اليوم عامتتا: غط في النوم (4) في الجرد لكراع : ذأطته يذأطه ذأطا، وذأته يذأته ذأتما: إذا خنقه ؛ وفي المجرد أيضا : عفطت الأمتة فهي عافطة، وهي التي لا تقوم كلامها كما يعنيط الرجل العفاطئ والعفئاط، ، وهو الألكن الذي لا يفصح، وقد عفط في كلامه عفطا، وعفت عفتا فهو عفاط وعفات: حاسية من خط الرضي.
============================================================
) حاشية: سبت وسبيط معرب من شبث) وزعم بعض الرواة آنه السنثوت،، وأن العرب تسيه السيال 1ه.
أقول: والشبث والشبت أو السنوت على مافي العجم الزراعي 4063 بالغر نسية) واسمه العلمى 4761dd 6765/666 وهو : بقلة سنوية من التوابل، وفصيلة الخيميتات قريية من الشمار الحلو ، وهي تزرع) وللشبث والشبت آشباه في بعض اللغات السامية ومنهم من يجعلها معربة عن الفارسية: (شوذ)، قال ابو منصور: ورأيت البحرانيين يقولون سبت بالسين والتاء ويرى الصاغاني ان شوذ على مثال ابل فأبدلت الذال ثاء مثلثة لقرب مخرجها، والواو باء فصارت شبث ثم أعربت فصيرت الشين سينا مهملة والثاء المثلثة تاه وشددت فصارت سبت. ولها لغة آخرى سبط بالطاء. والله آعلم:
============================================================
(1 التاء والعين(1 يقال : نات الرجل ينوت نوتا، وناع ينوع نوعا: إذا ضعف(2): تمايل من الضعف (1)؛ أبو مالك : الخفات والخفاع : الضعف يكون من جوع
(3) او مرضر (1): (1) التاء نطعية والعين حلقية ، اختلفتا مخرجا وانتلفتا في بعض الصفات كالإصمات والانفتاح والاستقال فلم يتعذر بينهما الإبدال: (2) قال الجمال الآنصاري في لسانه (نوت، نيت) : نات الرجل نوتا: قايل، وقال ابن دريد: ناع ينوع وينيع : إذا تمايل؟
وقوله (من الضعف) مثال، فقد يتمايل الرجل من النعاس آو الجوع وغيره ، والغصن يتنوع ويتمايل من الريح نوعانا ويتانوشع تنواعا ويتستنيع استناعة2، وتنوعه تنويعا (3) وقال في ل (خفت) : الخفت والخفات : الضحف من الجوع ونخوه، وقد خفيت، والخفوت،: ضعف الصوت من مدة الجوع) وصوت خفيض وخفيت؟ وفي (خفع) يقول : ختع يخفع خفعا
وخفوعا : ضعف من جوع آو مرض، وفي التهذيب : من داء يقال له: الخفاع
============================================================
1 التاء والفاء يقال : شيخ تاك وفاك : إذا كان كبيرا فاني (2) : (2)4 أبو زيد : المحتد والحفد : الأصل من كل شيء ؛ ويقال: ،(3 انه لمن محتد صدق ونخفد صدق ، أي من أصل كريم (1)؛ يجود ويقال: هو يفوق بنفسه ويتوق بنفسه : أي (4 بفسه (3، (1) التاء نطتعية * والفاء شقوية، وتباعدهما تمخرجا وصفة من مسوغات الإبدال.
(2) النضر : الفاك المتررم من الإبل والناس، فتك يفك فكتا وفكوكا، وحكى يعقوب: شيخ فاك وتاك، جعله بدلا ولم يجعله اتباعا، أقول : لوجود الواو بينهما، وهو رأي الكساني (3) ابن الاعرابي: المتحتتيد والمتحفيد، والمتحقيد والمتكد : الاصل، يقال: إنه لكريم المحتد؛ وفلان من تحتيد صدق: (4) ل (توق): تاق الرجل يتوق: جاد بنفسه عند الموت، والتوق نفس الثزع ، وفاق يفوق بنفسه فوقا وفؤوها : جاد بها، وقيل : مات، والفوق نفس الموت عن ابن الأعرابي.
(*) من باب التاء والفاء قولهم : كفتئه وكففته بمعنى غبنته، حكى ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت من كتبه.
============================================================
9 51*0 ويقال : أتر الله يده وأفر الله يده : أي قطعها ، حكاها ا0 5(1)، اللحياني (1): ابن الأعرابي يقال: سحت رأسه يسحته سحتا، وسحف و(4) راسه يسحفه سحفا (2) : اذا حلق راسه؛ وفاركه وقال الفراه يقال : تارك صاحبه متاركة (4) مفاركة (2): بمعنى واحد
(1) مر بك (تر وأترء) بمعنى بان وانقطع في باب (التاء والطاء) ص 130، وليس في اللسان (فر) غير مارواه اليزيدي: آفررت رآسه بالسيف : إذا فلقته (2) جاء في (سحف) من اللسان : سحف رآمته ستحفا وجلطه وستلته وستحته: حلقه فاستأصل شعره يقال: سحت رآسته ستختتا وأسحته: استأصل شعره حلقا ، وأسحت ماله : استأصله وآفسده.
(3) وجاء فيه (فرك) : وفارك الرجل صاحبته مفاركة، وتار كه متار كة بمعنى واحده :
============================================================
التاء والقاف(1) ر(9) يقال : سبته يسبته سبتا، وسبقه يسبقه سبقا بمعنى .(2) و اله واحد ، حكاها ابن الاغرابي (3) 1 والتلتلة والقلقلة : الحركة ، ، وهي التلايتل والقلاقل( (1) 51 قال ذو الرمة (1) : 8 بعيد مساف الخطوغوج شمردل يقطع أنفاس المهاري تلاتله اء يقال : إنه يقلقلها بسيره؛ (1) التاء نطعية والقاف لهوية تباعدتا مخرجا، واتحدتا في الشدة والإصمات والانفتاح، وذلك من مسوغات الإبدال (2) لم آجد نصا للبدليية بينهما غير حكاية ابن الاعرابي؛ ومعنى الحرفين واحد في اللسان فقد جاء فيه : والسبت آيضا: السبق في العدو) والسير فوق العنق، وسبت الناقة سيرها السريع.
(3) التهذيب (ترر) : الترترة أن تحرك وتزعزع ، وهي الترترة والتلتلة والمزمزة، وتكتله: أي زعزعه وأقلقه (4) في ديوان ذي الرمة (ط ب) قصيدة على الوزن والروي يمدح بها والي اليمامة المهاجر الكلابي، وأنشده الليث بدون عزو في ل (غوج)، وفي ترجمة (شمردل) عزاه اللسان إلى ذي الرمة) وقوله: (بعيد مساف الخطو) كناية عن طول القامة، و(غوج) واسع الصدر، و(شمردل) القوي الجلد، و(مهارى) بالتخفيف و( مهاري بالتشديد : جمع مهرئة، وهي إبل منسوبة إلى مهرة بن حيدان آبو قبيلة.
(4) من باب التاء والقاف، المشتاش المنقاش: قاله أبو عمر الزاهد في اليواقيت.
============================================================
حء(1) التاء والكاف( يقال : إنه : لمن تحتد صدق وتخكد صدق : أي من 2) أصل صدق ، وهي المحاتد والمحاكد (2) : اليزيدي : العتروالعكر : الأصل، ومثل من أمثالهم : عادت لعترها لميس، يضرب للذي يرجع الى خلق كان قد (4 تركه (: أبو عمرو : الإفت والإفك : الكذب(4) ، قال : والإفت (1) هما كالتاء والقاف تباعدتا مخرجا واتحدتا في خمس صفات، والصفتان الزائدتان هما : الهس والاستفال (2) قال ابن الاعرابي : وهو المتحتد والمحفد، والمحكد والمحقد : الاصل، وهو في تحكد صدق وتحتد صدق (3) وقال ابن المكرم (عكر) والعكر بالكسر: الأصل مثل العتثر، ورجع فلان إلى عتره كما قالوا: ورجع إلى محكده : إذا فعل شيئا من المعروف ثم رجع عنه) في معنى : عادت لعترها لميس (4) ل في ترجمة (أفت) أفته عن كذا كأفكه: أي صرقه، والأيفت بالفتح وفي نسخة بالكسر : الناقة التي عندها من الصبر والبقاء ماليس عند غيرها
============================================================
1 أيضا بالتاء لا غير : الناقة حين تلقح ، قال الشاعر :
79 كأني لم أقل عاج لإفت ثراجع بعد هز تها الرسيما (
.(2) وقال الآخر(2) : مد لاتعدم العيسجور الإفت ضربته عندالحفاظر إذاما أخروط السفر وزعموا أن من العرب من يبدل التاء في جميع الكلام.
كافا إذا لم تكن من نفس الكلمة نحو تاء النفس (3) من (3) (1) وفي ترجمة (عوج) منه : وعاج عاج زجر للناقة ينومن على التنكير، قال الازهري : يقال للناقة في الزجر : عاج بلا تنوين، فإن سشتت جزمت على توهم الوقوف (2) هو أعشى باهلة : عامر بن الحارث بن رباح الباهلي الهمداني شاعر جاهلي يكنى أبا قحافة، أشهر سعره رائية في رثاء أخيه لأمه المنتشر ابن وهب، آوردها البغدادي برمتهاخ (90/1) وهي في رغبة الآمل (1/191) والمرتضى (105/3)، والمكائرة 13 وانظر السمط 15 والجمحي 169) والشاهد ثيروى في ل (خرط): لا تعدم البازل الكوماء ضربته المشرفي اذا مااخروط السفر ورواية المكاثرة والرغبة : (لا تأمن البازل...)؛ و(العيسجور) في الشاهد الناقة السريعة القوية، والحفاظ : الذب عن المحارم في الحروب) واخروط السفر: امتد وطال (3) يريد بها تاء المتكلم وهو اصطلاح قديم
============================================================
قولك : فعلت وصنعت، وتاء المخاطب في قولك : أنت قلت ؛ قال الاصمعي قال الفرزدق : رآيت أعرابيا بمكة، ومعه .(9)1 عجوز وغلامان، وهو يقول (1): أنك وهبك زائدا ومزيدا وشيخة أولج فيها الأجردا والعجوز تقول: إذا شئك إذا شيك ! يريد أنت وهبت، 1اح (2) وإذا شئت إنا شئت ؛ وقال الراجز (1) 82 ياثبن الزمير طال ما عصيكا 10 اه وطال ما دعوكنا إليكا (1) شاكرأ ربه الذي وهبه ولديه زائدا ومزيدا وامهما، ولا يبعد ان يكون أعرابي الفرزدق هذا أسديا لآنها كانت لفة سحيم الشاعر عبد بني الحسحاس الاسديين (2) أتشد هذا الرجز أبو علي الفارسي في سر الصناعة 181/1، وقال أبو زيد في نوادره 105 أنشدني المفضل لراجز من حمير، وذكر الشاهد، وبعده فيهما : (لنضر بن بسيفا ققيكا)، قال أبو الفتح : أبدل الكاف
من التاء لأنها أختها في الهمس ، وكان سحيم إذا أنثشد شعرا جيدا قال : آحسنك والله ا يريد آحسنت
============================================================
142 أي طال ما عصيت وطال ما دعوتنا؛ وقال أبو زيد : سمعت أعرابيا يقول لآخر: سؤك بك ظنا ، وأنا بك 1
عريف، يريد: سؤت بك ظنا، والعريف بمعنى العارف هاهنا؛ ويقال : لتده يلتده لتدا ، ولكده يلكده لكدا : إذا د ،(1) ودزه بيده0 رس1 ويقال : متد بالمكان يمتد متودا، ومكد يمكد مكودا : إذا أقام به ، فهو ماتد وماكد (2) : (4) ويقال : شتع يشتع شتعا ، وشكع يشكم شكعا : إذا ~~(3 جزع من المرض (2)؛ (1) جاء في ل (لتد): لتده بيده كو كزه، وفي (لكد) ولكده لكدا : ضريه بيده آو دفعه، وهي لغة عرب الجولان عندنا .
(2) ابن دريد: متد بالمكان يمد فهو ماتد: إذا أقام به قال أبو منصور: ولا أحفظه لغيره؛ وفي ل (مكد): مكد بالمكان يمكد مكودا : آقام به.
(3) ل (شتع) شتيع شتعا: جزع من مرض أو جوع ، وفي
(شكع) شكع يشكع شكمتا: كثر أنينه وضجره من المرض والجوع،
والشتكع والشكوع : الشديد الجزع الضجور:
============================================================
الأصمعي وأبو عبيدة : رجل أعفت وأعفك : إذا كان (1) احمق (1): آدر ويقال لتزه يلتزه لتزا ، ولكزه يلكزه لكزا : إذا (3 دفعه بيده (11، اد ويقال: لتحه يلتحه لتحا، ولكحه يلكخه لكحا: 13(3 إذا ضربه بيده (2) ، قال الراجز : و(4) در3 83 يلهزه طورا وطورا يلكح
حتى تراه مائلا يرنح (1) ابن الاعرابي : امرأة عقتاء وعكفاء ولفتاء ، ورجل أعفت أعفك ألكفت : وهو الآخرق .
(2) ل (لتز) اللتز: الديفع، لتزه يلتزه ويلتزه لتتزا: دفعه) وهو كاللكزه والوكز.
(3) مر بنا في باب التاء والطتاء ص 126 البدل بين لتح ولطح، وتفسير اللتح، وفي ل (لكح) لكحه يلتكحه لكتحتا: ضربه بيده، وهو شبيه بالوكز: (يلهزه طورا، وطورا يلكحه) (44) وهكذا آورده الازهري غير مردف، ويروى: "يلمزه طورا.، ح185/2، ل.ت (لكع)
============================================================
1 ويقال : في لسانه حتلة وحكلة : أي حبسة (1) : 2 (1) وقال أبو نصر : بتت الحبل بتا ، وبتكته بتكا (2) : (4 إذا قطعته؛ 2 (1) اين الاعرابي : في لسانه حكلة أي عنجمة لا ايبين الكلام ) ولم أجد (حتل) بهذا المعنى في: ل، ق) ص: (2) ابن سيده: بت الشيء يبته ويبتته بتعا، وأبته: قطعه قطعا مستأصلا، وفي ل: (بتك): البتك قطع الشيء من أصله، بتكه يبتكه ويبتكه بتكيا: أي قطعه، وفي التنزيل العزيز: "وليبتكن آذان الأنعام.
) بقية حاشية قد يكون الماء طمسها:.. في شرح الألفية أن أيهاك ذلك ، لغة في أيهات.
أقول : أورد البدر المرادي في شرحه للألفية 6* لغة في (هيهات) ذكرها الصاغاني ) ثم قال الشارح : وحكى غيره بهيهاقا وأنهاك (* ك) ومثل الأعفست والأعفك في المعنى : الآلفت والألنفك ، ذكر ذلك آبو همر في اليواقيت.
============================================================
التاء واللام( (1)14 4):[7 العته والعله (2) : الجنون والبله في الإنسان ، يقال : إنه لمعتوه وعته وأعته، وعله؛ 3115 ويقال : رجل تختخاني واخلخاني : وهو الحضري المتشبه ن: بالأعراب ، والتختخة واللخلخة : اللكنة في اللسان (2) : (3) 0 (1) اللام مجهورة* وهي مع النون والواء من الأحرف الذلق وتشترك مع التاء في الانفتاح والاستفال.
(2) مر بنا (البله والعله) في باب الباء والعين ص 16، وفيها شرح (العله) ، و (العته) هو الجنون (3) ابن سيده مخ 123/2 التختخة،: الكنة ورجل تختتاخ 1 وتختخانئ : ألكن ، واللخلخانية : العجمة في المنطق.
م(10)
============================================================
12 التاءوالميم قال ابوعمرو: الثموت والثتوت العذيوط، وقد ثمت 2 يت ونت يست، غيره : التعص والمعص : أن يشتكي الرجل عصبه من المشي، يقال: تعص الرجل يتعص تعصا، ومعص يمص معصا ؛ وفي الحديث أن عمرو بن معدي كرب شكا الى عمر ابن الخطاب رحمة الله تعالى عليه - المعص؛
5 ويقال : كرتح الرجل يكرتح كرتحة، وكرمح يكرمح كرمحة إذا مر يغدو.
ك) من باب التاء والميم : غته يفتثه فهو مغتوت، وفمته يفمه فهو متغموم بمعنى واحد، حكى ذلك الصاغاني في كتاب العباب.
4ك) من باب التاء والميم : الممسح والتمسح : الكذاب، من آمالي تعلب رحمه الله (*ع) ومن فائت التاء والميم : ما جاء في ل (لتأ) : ولتأتن بعيني لتثا : إذا أحددت اليه النظر، وفي (لمأ) منه : ولمأ الشيء ابصره كلمحه؛ أقول: وبين لا ولمح تعاقب، فاهمزة والحاء حلقيان خوجها واحد ، ومنه كما في (ل) الخرت والخرثم، فالخرت : الثقب في الآذن والإبرة والفأس وغيرها، وجاء في اللسان (خرم): وأصل الخرم الثقب والشق، ورجل أخرب الآذن مثقوبها ؛ ومنه ل (حوت) : وحات الطائر على الشيء يجوت : أي حام حوله (يحوم)) والحوت والحوتان كالحوثم والحومان : أي حومان الطائر حول الاء
============================================================
التاء والنون(1 0 اللحياني يقال : أيهات أيهات ، وأيهان أيهان : أي
(4 هيهات قيهات ! للشىء يستبعد(2) :
و ر ويقال : عتشت العود أعتشه عتشا، وعنشته أعنشه .(2) عنشا: إذا عطفته(2) (1) النون : ذلقيتة مجهورة تتحد مع التاء في الإنفتاح والإستفال.
(2) حكى الصاغاني في (هيهات) 36 لغة : هيهات وأيهات) واهان وهيهان، وهايهات وآيهات، كل واحدة من هذه الستة مضومة الآخر ومكسورته ومفتوحته ، وكل واحدة منونة وغير منوتة) فتلك 36 وجها؛ وقرا عيسى بن عمر الهمداني : هيهات هيهات على نية الوقف) ويفتح الحجازيون تاء هيهات ويقفون باهاء، ويكسرها ثيم وأسد ويقفون بالتاء، وبعضهم يضيها.
(3) قال ابن منظور ل (عتش) عتشه يعتشه عتشا: عطفه، قال : وليس بثبت ، وقال في ترجمة (عنش) : عنش العود والشيء يعنشه عنشا : عطفه ، وعنش الناقة إذا جذبها إليه بالزمام كعنجها اه وبين (عنج وعنش) تعاقب في الجيم والشين الشجريين.
============================================================
(ك) من باب التاء والنون : الخوتع، والخواتع، وهو الدليل مثل الخريت) حكاه غير واحد بالتاء، ورأيته بخط الحكم المستنصر بالنون؛، وقد حكاه كذلك كثراع، والذي رأيته آنا في كتب كثراع بالتاء كما ذكره الجماعة اه. أقول : وفي الأعلام للخير الزركلي 295/2 ترجمة موجزة متعة للحكم بن عبد الرحمن الناصر، ذلك الخليفة الأموئ العظيم ، الذي عاش مانعا لحوزته ، ومحافظا على مملكته مثل الرجال الابطال) وهو كذلك كان العالم بالدين والآدب ولغة قومه العرب) وباسمه طرز أبو علي القالي كتاب الأمالي، فليت ملوك الأندلس كانوا مثله، لو كانوا لما بانوا!
() من باب التاء والنون: رجل نفرجة للجبان، وحكاه أبو سعيد السيرافي بالتاء؛ ويقال في معناه: نفرج وتفرج بالنون والتاء عن ابن القطتاع السعدي 1ه أقول : وزاد ابن المكرم (فرج) : ونيفراج ونفر جاء مدود، ثم قال: ونفرج ونفرجة وتفرج وتفرجة: ضف چيان (4ع) ومن فائت هذا الباب ما جاء في سر الليال (288) لأحمد ابن فارس هذا العصر ، وقد علق على قول المجد اللغوي : (التغران محر كة الغليان) والفعل كمنع وعلم، أو الصواب بالنون، ولم يسمع (تغر) بالتاء، وانما تصحف على الخليل وتبعه الجوهري وغيره، هده عبارة القاموس) وقد علق عليها بقوله: قال في الوشاح: هذه مكابوة من المجد، فالمنصف يدور مع الحق حيث دار) وعبارة الجوهري : تغرت القدر تتفتر بالفتح فيهما لغة في تفرت تنغر: إذا غلت اه فهما حينئذ لفتان، وقال ابن فارس في باب التاء يقال: تغرت القدر مثل نغرت ] الأموي : إن سال من الجرح دم قيل تغار؛ أبو عييد وغيره يقال : نغار. قلت : لا موجب لأن يقال: هذه لغة في هذه، فان جميع هذه الألفاظ حكاية صوت ، ومثله : نعارونختار، انتهي قول الفارياق رحمه الله
============================================================
(4 التاء والواو1 ن آى س آند يقال : رجل تكلة ورجل وكلة : إذا كان يكل أمره ا1 ا2131)، اس ويقال : إلزم تجهتك ووجهتك عن الفراء؛ ويقال : داري تجاه دارك، ووجاه دارك، وتجاه دارك، أي مقابلة لدارك.
ايد وقالوا : التخمة ، وهى فعلة من الوخامة؛ ير
(1) الواو مجهورة شفؤية وهي مع التاء النطعية حرفان متباعدان خرجا وصفة، وذلك من مسوغات الإبدال (2) ل (وكل) والتوكل : إظهار العجز والاعتماد على غيرك، والاسم التثكلان، واتكلت على فلان في أمري: إذا اعتمدته، وأصكه: إوتكلت،، قلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها، ثم آبد لت منها التاء، فادغمت في تاء الافتعال، ثم بنيت على هذا الادغام أصماء من المثال) وان لم تكن فيها تلك العلة ، توهما أن التاء أصلية * : لأن هذا الإدغام لا يجوز إظهاره في حال ، فمن تلك الأسماء : التفكتلة والتقكلان اادو والتفخسة والتيهمة والتجاه والتتراث والتقوى ؛ وإذا صعزت قلت : تكيلة وتخيئمتة5؛ ولا نعيد الواو لأن هذه الحروف الزمت البدل فبنيت في التصغير والجمع
============================================================
و والتكاة : وهي فعلة من توكتات (1) : (1) 26 والتيقور : فيعول من الوقار عن الاخفش (2) ، وأنشد (2) : (2 فاين يكن أمستى البلى تيقوري يريد وقاري، فبناه على فيغول؛ ويقال : حملت المرأة تضعا ووضعا : إذا علقت في آخر طهرها عند مقبل الحيضة (4) : (4)
(1) قال آبو عبيد: (تكأة2) بوزن فعلة، وأصك : وكأة2 فقألمبت الواو تاء في تكأة كما قالوا: تواث، وأصله: ورات) واتتكات اتثكاء، أصله : إو تكيت(، فأد غمت الواو في التاء وشددت.
(2) وقال ابن المكرم في لسانه (وقر) التيثقور : الوقار، وأصك ويقور) قلبت الواو ته. حمله على (فيعول)) ويقال: حمله على (تفعول) مثل التذيوب ونحوه ، فكره الواو مع الواو) فأبدلها تاء لئلا يشتبه بفوعول فيخالف البناء، ألا ترى أنهم أبدلوا الواو حين اعربوا فقالوا: تروز.
(3) العجاج عبد الله بن رؤبة: مشع 26/2 - 31، رجب 87، ك 352/2 وعزاه للعجاج، ل (وقر) 23/ 290، مخ 3/ 18 و2827 و 193/12 وفي سص 162، والشاهد من أرجوزة مؤلفة من 172 ييتا مطلعها : (جاري لا تستتكري عذيري) (4) قال ابن منظور (وضع) : والوضع والتشضتع على البدل، كلاهما الجمل على حيض، وكذلك التشضع وقيل : هما الخمل في مقتبل الحيض، وقال ابن الأعرابي : الوضع : الحمل قبل الحيض والتضع في آخره .
============================================================
ك) ومن هذا الباب: ولد الرجل وتلد، حكاه القاضي عياض وغيره عن الهجري رحمه الله () من هذا الباب : أتتلاجه أي أولجه، وضربه حتثى أتتكاه أي أو كأه، حكاه اين جني في سر الصناعة 162/1 (4ع) ومن فائت (التاء والواو) ما ذكره الجوهري : نقت4 العظم أنقته تقيتتا لغة( في نقوته إذا استخرجته، كأنهم أبدلوا الواو 2، قال أبو سهل الهروي : الذي أحفظه نقثث العظم آنقشته نقيا اذا استخرجت محته، وانتقثت انتقائا بالثاء المعجمة بثلاث نقط فقط من فوق اه ؛ قال صاحب الوساح (ص2) : ذكر المجد المادتين معأ في معنى استخراج المخ ، دليل على أنها لفتان . والتاء والثاء يتعاقبان في كثير من الألفاظ كبقت طعامه وبقثه إذا خلطه اه
============================================================
(1)11 التاء والهاء :(4) .
الاصمعي يقال للحزاز (2) في الرأس : التبرية والهرية : وهو ما تقشر من الهامة من الجلد ؛ والتبرية والهرية أيضا : ما تحاص من شعر الرآس فوقع؛ (1) الهاء حلقية مهوسة والتاء نطعية مهموسة، متباعدتان خرجا ومشتر كتان في الهس وغيره من الصفات ، وذلك من مسوءغات الإبدال .
(2) الحزاز كما في ل (حزز) : هبربة في الرأس كأنه تنخالة، واحدته حزازة الجوهري: ويقال في رأسه تبرية، قال ابو عبيدة : لغة في الهبرية؛ ويرى أحمد فارس في سر الليال (ص 74) أنها ترجع بعناها الى هب، يقال هبت الربح ثارت؛ أقول : و(قشرة الراس) كما تسمى اليوم تثور وتتطاير كالنخالة *) في الصحاح حكى أبو عمرو: (امرأة ضتهياة وضتهياه بالتاء والفاء، وهي التي لا تطمث) انتهى هكذا، وامرأة ضتهيات بالتاء المدودة)، وفي (ضها) من اللسان بعد قول أبي عمرو (لا تطمث)، قال : (وهذا يقتضي أن يكون الضهيا مقصورا) 1ه. أقول : وهذا ما استطعنا أن نقرآه من هذا الهامش جليا، والبقية القليلة منه تضاهي ما أنشد الأصمعي: (كما رأيت الورق الممحينا).
============================================================
التاء والياء( (1) 111 51 أبو عمرو يقال : ربت الصي تربيتا وربيته تربية وقد ريي في النعيم وربت فيه ، قال الراجز :
(4)- ربت فيه الخرق حتى قطما( 011اء ابدا الثاء 1441 2115:
الجيم والحاه والخاء والدالك والذال والرآه والسين والشين والصاذ والضاد والفاء والكاف والميم والياه.
(1) الياء شجرية مجهورة، تتحد مع التاء المهموسة في الإصمات والانقتاح والاستفال (2) وفي اللسان : (الخرق) من الفتيان : الظريف في سماحة ونجدة .
============================================================
(4) الثاء والحمه ششها يقال : أرث على القوم تأريثا ، وأرج عليهم تاريجا : ،(2) اذا وشى بهم وجمل عليهم (1)؛ وقال الأصمعي وأبوعمرو : يقال لبن عثلط وعجلط وعجالط، وهو الخاثر الغليظ ، وأنشد الأصمعي : 1011 *0 4 يرهن منها قارص وخامط وآخذ طعم السقاء سامط وس 111 وخاثر عجالط عكالط (3)31 87 أتخرس في مجزمه عثالط( (1) الثاء لثوية مهموسة والجيم شجرية محهورة، يختلفان مخرجا) ويشتركان في الإصمات والانفتاح والاستفال (2) الجمال الأنصاري ل ( ارج) : وأرجت بين القوم تأريجا : إذا اغريت بينهم وهيتجت مثل أرشت، قوله ( وجمل عليهم) أي: وشى بهم من جهة، ونمهم وجمل عليهم ومدحهم من آخرى، ويجوز ان يكون الأصل : (وحمل عليهم) بالحاء المهملة والمعنى يلاثم الوشاية (3) وزاد ابن منظور على تعثلط ،عجلد وعكلط ، قال : وهو قصر عثالط وعجتالد وعجالط؛
============================================================
وانشد ابوعمرو: أعطى أخا عمرو جديا ماتطا ولو بغى أقطاه تيسيا قافطا (4)171 ولسقاء لبنا عجالط(1
وذكر أبو عبيدة: ان اللبن اذا ذهب عنه حلاوة الحلب، ولم يتغير طعه فهو ، (سامط) ، فإن أخذ شيئا من الريح فهو (خامط) و(القارص) لبن نيحذي اللسان، ويقال : لبن (أخرس): أي خاثر لا يسمع له في الإناء صوت لغلظه، وقوله في (يجزمه) : أي في سقائه، وجمعه مجازم، وجاء في اللسان (عجلط): (في تخرمه) ولعله من مسخ النسخ، ورواية التاج كروايتتا (1) : الماقط : الشديد والمقط الشدة؛ ويقال : قفط التيس المعزاة وقمطها إذا نوى عليها وسفدها، وكذلك الطائر : عن ابن الاعرابي.
ك) من باب الثاء والجيم : العشمثم والعججم، قال ابو القاسم الزيخشري في كتابه الفائق : العشثم : الجل الشديد القوي) والعججم مثلكه انتهى: 5ك) من باب الثاء والجيم : فشأت الماء الحارة بالبارد أفثؤه فشيا: سكنته، وفثجته أيضا بالجيم فشنجا: سكنته، حكى ذلك كراع في المجرد من تأليفه .
(*ع) ومن باب الثاء والجيم أيضا : قال ابن المكرم ل (يجر) : وفي نوادر الاعراب: ابجاررت عن هذا الآمر وابتاررت: أي استرخيت وتثاقلت.
============================================================
الثاءوالحاء1 يقال : نقثت العظم أنقثه نقثا ، ونقحته أنقحه نقحا : ،4) إذا استخرجت مخه (1) ؛ اليزيدئ : شاة حانية وشاة ثانية : إذا لوت عنقها من ز4)
غير مرض، وقد حنت تحني وتحنو، وثنت تثني لاغير(2،.
(1) الثاء لثويتة، والحاء حلقية تباعدا مخرجا، واتحدا صفة، وذلك من مسوغات الابدال (2) ل (نقح) : ونقح العظم ينقحه نقحا وانتقحه: استخرج خه، والخاء لغة (3) ثانية : من ثنيت الشيء : إذا حنيته وعطفته وطويته ، والعامة في الشام تلفظ الثاء تله كما تلفظ الذال دالا لصعوبة الإخراج عليها.
() أبو المعاني محمد بن تميم البرمكي في المنتهى: ثطا بسلحه وعطا به ونطأ به : إذا رمى به الآرض انتهى.
============================================================
ه1 (1) 104 الثاء والخاء يقال : نقثت العظم وآنتقثته، ونقخته واتتقخته مثل الأول : وهو استخراجك المخ من العظم
(3) (2) 211 اليزيدي : النثير والنخير واحد (1)، وآنشد (1) : 88 فما أفخرت حتى أهب بسدفة علاجيم عير آبني صباح نثيرها يصف الحمير، أفجرت من الفجز : أي أصبحت، والنثير: النخير.
(1) الثاء لشوية والحاء حلقية) ومن مسوغات الإبدال هنا أن هذين الحرفين تباعدا مخرجا واتحدا في الإصمات والمهس والرخاوة والانفتاح.
(2) جاء في اللسان (نثر) : النثير للدواب كالعطاس للناس) (3) وهذا الشاهد لذي الرمة في ديوانه (ط كميريج) ص 311) وآخر بيت من القصيدة ذات الوقم مه ورواية الديوان كروايتنا إلا في (علاجيم عير00) فهي فيه (علا جيم عين) ، ورواية اللسان والتاج: (فما انجرت حتى آهب بسدفة علاجيم، عير ابني صباح نثيرها) ولا أدري لم كانت في ل (علاجيم) منصوبة و(عير) مرفوعة ، وإلى أين يعود ضير النثير ؟، وأرى رواية شيخنا المصنف هي الصحيحة)
============================================================
والمعنى يستقيم عليها : ومعنى (أهب) تبته، والسيدفة : اختلاط النور بالظلمة فجرا، والعلاجيم طوال الحمر، والعيير هنا قافلة فيها الحمير، وكأنها جمع عير، قال أبو الهيثم : قولهم العير الإبل خاصة باطل، العير: كل ما امتير عليه من الإبل والحمير والبغال، والتخير مده الصوت في الخياسيم) والناخر في اللسان الحمار) وصباح حي من العرب) وفي الديوان بضم الصاد : ولعله صباح بن طريف الضتبتي جاهلي ولعل (ابني صباح) من ولده، وهما صاحبا العير، ورثبما كانت قافلتتها مسافرة، فوصف الشاعر حيرها بأنها: ما أصبحت حتى نبه بعد الفجر نثيرها (نخيرها) علاجييم عير ابني صياح فأجابت النخير بمثله، والله أعلم بالجلية؛ وانظر التاج (نثر) والمخصص /49 6
============================================================
42ر() الثاء والدال((1) يقال : مرث خبزه يمرته مرثا ، ومرده يمرده مردا: .(2) إذا لينه بالماء (2)؛ وقد مرت الشىء مرتا، ومرده مردا : 5 إذا لينه بيده ، وكل شيء مرث فقد مرد ؛ ويقال : أمرث .
الثريد وأمرده، فيفته ثم يصب عليه اللبن ، ثم يماث حتى يصير كالأردهالج (2) قال النابغة(4) : 113 (4)
89 فلما أبى أن ينفض القوذلحمه نزعنا المديد والمريد ليضمرا 9 ويقال : رجل قنث وقندر : إذا كان قصيرا(5).
(1) للثاء ليثوية، والدال فطعية : تباعدأ خرجا وصفة، وهو من مسوتغات الإبدال.
(2) الأصمعئ : مرث خبزه في الماء ومرده: إذا لينه وفتته فيه، ويقال لكل شيء ذلك حتى استرخى : مريد (3) كتب فوقها في الأصل : أعجمي . وجاء في تكملة المعاجم العربية لدوزي (18/1) أردهالج (أردهالة بالفارسية) : خبيص.
(4) أنشده القالي في الأمالي (178/2؛ 180) للجعدي: وروايته للعجز : ( رفعنا المريذ والمريد .0) ، ورواية أبي حاتم (ينتقص) ، والرياشي (ينقض) ؛ و(الديد) في الشاهد : الماء بالدقيق، و(المريد) ما ينقع ويمرث في الماء باليد .
(5) جاء في ل (قنتثر) : القنثثر القصير، وفي ق : القتنشر كجعفر القصير آيضا، وليس فيهما ترجمة (لقتدر)
============================================================
(1) الثاء والذال(1) .9 (2) الاصمعي : يقال امرأة قرثع وقرذع، وهي البلهاه (2) :
أبوعمرو ، قال أبو المستورد : جاءنا بجثوة من نار : أي بجذوة منها (2) ؛ قال ويقال : قد تجاثى الرجلان للخصومة (4)1 تجائيا وتجاذيا تجاذيا ؛ قال وقال البكرئ : التجائي : أن يتجائى القوم للركب للخصومة أو الفخار ، وهو التجاذي(4) : 41 غيره : المثرمة والهذرمة : كثرة الكلام واختلاطه، يقال : هثرم في كلامه، وهذرم في كلامه: إذا اكثر وخلط ؛ (1) الثاء والذال لثويان اتحدا مخرجا واختلفا صفة . وذلك من مسوغات الإبدال، قال آبو الفتح سص 189: الثاء حرف مهوس) أ حد حروف الثفث، ومحله من الذال محل التاء من الدال: (2) المجد اللغوي في قاموسه : القرذع كجعفر : المرأة البلماء؛ (3) جثوة مثلثة الجيم عن اللحياني كجذوة؛ الفراء: جذوة من النار وجثوة ، وزعم يعقوب (بس 40) أن الثاء هنا بدل من الذال ..
(4) ل (جثا) : وقد جثا جسثوا وجثوا، كجذا يجذو جذو3ا وجذؤا : اذا قام على أطراف أصابعه، وعده أبوعبيدة في البدل؛ وأما ابن جني فقال : ليس أحد الحرفين بدلا من صاحبه ، بل هما لغتان؛ قال ابن سيده : وقد تجاثوا في الخصومة مجاثاة وجشاء، وهما من المصادر الآتية على غير آفعالها، وشيخنا آبو الطيب لا يخرجه من القياس
============================================================
1
ويقال : قد لاث به يلوث ، ولاذ به يلوذ: بمعنى (2) واحد (1) ، قال الشاعر ، أنشده أبوعمرو (2) : 9 تضمن ماءها متمردات من اللاثي يلوث بها الضباب أي يلوذ بها ؛ ويقال : فلان ملاث قومه وملا ذهم : أي الذي يلوذون به في الشدائد، وقوم ملاوث وملاويث : (3) اي سادة . قال الشاعر(3: 9 قلا بكيت ملاوثا من آل عبد مناف (1) ل (لوث) : ولات به يلوث كلاذ، وزعم يعقوب آن ثاء لات ههنا بدل من ذال لاذ، يقال: هو يلوذ پي ويلوت.
(2) أبو عبيد: المعرد بناء طويل، والمتمرد والمارد : المرتقع من البناء، فالشاعر يصف أبنية شاهقة تتمرد على الغزاة، وهو لفرط طولها يلوث بها الضباب، ويلوذ بها السحاب، والشاهد هذا مما أنشده أبو عمرو الشيباني ، ولا أعرف قائله.
(3) الكسائي: يقال للقوم الإشراف : لمنهم لملاوث أي يطاف بهم ويلاث) وملاويث أيضا وقال : (هلا بكيت..:) وهذا الشاهد من المجزوء المقطوع من النكامل، وبه تنتقل متفاعلن الى (متفاعل) جذف ساكن وتده وتسكين ماقبله، والجزه مع القطع قليل، فهذا الضرب أقل الضروب استعمالا م(11)
============================================================
.192- *(1) و1/0 وقال الاموي (1) يقال : اتبعته أقثه قثا، وأقلاه قذا : وهو اادد(2) أن تكون قريبا منه، وأنت تطلبه (2) : قال : والثفروق والذفروق : قمع البسرة ؛ ويقال : ماله
0 ،3) ثفروق، وماله ذفروق : أي ما له شي: (1: ويقال: تمر فث وفذ : إذا كان متفرقا لا يلزم (4) بعضه ببعض (1):
(1) عبد الله بن سعيد بن أبان بن سعيد بن العاص، ذكره الزبيدي في الطبقة الثانية من اللغويين الكوفيين ، أخذ عن الأعراب وأبى زياد الكلابي والرؤاميء ، وتبذا عن الكساني، وأخذ عنه أبو عبيد القاسم ابن سلام الخزاعي وله كتاب نوادر، قال شيخنا أبو الطيب في مراتبه (ص 91): وليس علمه بالواسع، ولم يذكر تاريخ الولادة والوفاة، ولا الزبيدي والسيوطي، كان معاصرا للفراء المتوفي منة 207ه .
(2) هذان الحرفان بهذا المعنى من نوادر الأموي، ولم أجدهما في اللسان ولا التاج والصحاح والقاموس (3) ابن شميل : العتقود إذا أكل ما عليه فهو ثفروق وعمشوش ؟
ابن سيده : الذفروق لغة في الثفروق (4) وزاد اللحياني : تمر بذ ، وابن الآعرابي : تسمر فض مثله) وابن منظور: وتمرفث: منتشر كبث ؛ وأقول : إن المعنى المشترك واحد بين (بث وفث وبذ وفذ)، ولا غرو فان الباء والفاء شفويتان، والثاء والذال لثوايتان، وتصاقب المباني يوجب تقارب المعاني:
============================================================
.-251 الاصمعي : غث الجرح يغث، وغذ يغذ: إذاسال قيحا، ويقال : قد خرجت غثيثة الجرح وغذيذ ته : أي مد ته ؛ د ادا 10 ويقال : رجل كنابت وكنابذ ، وهو : المتداخل بعضه س:1 ببعض وقد تكنبث وتكنبذ : إذا تجمع وتقيض.
31310 ر اايه.
ابوحاتم واللحياني : الحثالة والخذالة حطام التبن ورديء ر نهكر الطعام وما يرمى به ؛ ويقال لعكرالدهن أيضا : الحخثالة والحذالة.
وقالوا : الغثمة والغذمة من الألوان غبرة كدرة ، يقال 3ر 2-2.11 إنه لاغثم وأغذم بين الغثمة والغذمة (1) .
103 231 ابوعبيدة : القثم والقذم الاخذ الكثير، يقال : قثم له من ماله وقذم : أي اقتطع له قطعة واسعة (2) قال الشاعر : 11(4) 2 فللكبراء أكل كيف شاؤا وللطغراء أخذ وأقتثام اا1 (1) ل (غثم) الغشة آن يغلب بياص، الشعر سواده : غثم غثما، وهو آغشم، وفيق (غذم) : والغدمتة بالظم غبرة كدرة.
(2) الأصمعي : اذا أكثر من العتطية قيل ، غذم له، وغشم له وقذم له
============================================================
3 (1) ر 0 ا1 اللحياني : الهنبثة والنبذة : كثرة الكلام (1)، وينشد : 1ح.
93 قد كان بعدك أنباه وهنبثة لوكنت شاهدها لم تكثرالخطب ا2 وقال الأصمعى : الهنابث والهنابذ : الشدائد من الأمور، ~~111 (2) قال رؤبة (1) : الا ~~وكنت إذ لم تلهني الهنابث ى اتن ولا آمور القدر البواحث (1)ل (هنبث): الهنابث الدواهي والآخبار المختلطة، واحدتها هنبةة والنون زائدة ، وفي الحديث : إن قاطة قالت بعد موت سيدنا رسول الله الر بيتين في رثائه : الأول الشاهد ، والثاني وفيه إقواء : إنا فقدناك فقد الارض وابلها فاختل قومنك فاشهدهم ولا تغيب والشعر في ج 205/1 لصقية بنت عبد المطلب تمشلت به السيدة فاطمة بعد موت آبيها، واتظر شع 380/2 (2) ابن العجاج 5 29/2 ( مجموع أشعار العرب) من رجز طويل
يمدح به الحارث بن نسليم الهتجيمي مطلعها (أقفرت الوفمساء والعثاعث) والشاهد يتألف من الشطرين الثالث والرابع من الأرجوزة ، ورواية الديوان للمشطور الثاني : (وكنت لميا تلهني الهنابث) ورواية اللسان رواية الديوان؛
============================================================
(*) حكى أبو الفتح أيضا : أنهم يقولون : قرأ فما تلعثم وما تلعذم، وآنهم يقولون : قرب حثحات إذا كان مريعا، وحذحاذة، وهو طلب الماء: ك) من باب الثاء والذال : قرب حثحاث وحذحاة، وتجناح، وبصباص وصبصاب، وقسقاس، ومقحقح ومحقحيق) ومهقهق ومقهقة * : أي شديد، حكاه أبو عمر الزاهد في اليواقيت عن تعلب عن عمرو عن آبيه انتهى: ومن فائت (الثاء والدال) مما ذكره يعقوب في البدل (بس 24) ويقال : مرث خيزه ومرذه: إذا لئنه بيده، وكل شيء مرث فقد مرذ، يقال: آمرث الثريد، فيفثه ثم يصب عليه اللبن)، ثم ييماث حتى يصير كأنه آرد هالج ثم يتحمى قال النابغة الجعدي: قلما أبى أن ينقص القودلم نزعنا المريذ والمريد ليضمرا أقول : وفي ل (مرث) الأصمعي في باب المبدل : مرث فلان الخبز في الماء ومرذه، قال : هكذا رواه أبو بكر (ابن دريد) عن شمر بالثاء والذال.
*ع) ومن هذا الباب أيضا : قرب حثعاث وهذهاذة، فقد جاء في ل (هذذ) : وقرب هذهاذ3 : بعيد صعب3. أقول: وحينا قرآت في التعليقة المتقدمة : (قرب حثحاث وحذحاذ) قلت في نفسي : لا يبعد أن يكون هنالك (قرب هذهاذ) ، فسألت لسان ابن المكرم فوجدت الأمر كما توقعت، وكثيرأ ما يقع لي مثل هذا في الحروف المتدانية المخارج ، قأجد في نفسي حينئذ من المباهج ما لا أقوى على وصفه
============================================================
-وما أصدق ما قال أبو الفتح في خصائصه 162/2: فهذا ونحوه آمر إذا آنت أتيته من بابه، وأصلحت فكرك لتناوله وتأمثله، أعطاك مقادته وأركبك ذروته، وجلا عليك بهجاته ومحاسنه، وإن أنت تناكرته، وقلت : هذا آمر متتشر، ومذهب صعب متوعر1، حرمت نفسك لذته وسددت عليها باب الحظوة فيه !
ومنه ما جاء في ل (بذعر): ابذعرت الخيل وابتعرت: إذا ركضت تبادر شيئا تطلبه ، قال زفر بن الحارث: (فلا أفلحت قيس، ولا عز تاصر لها بعد يوم المرج حين ابذعرت) ومنه أيضا: جث وجذ ، جاء في ل (جث): الجث القطع، أو قطع الشيء من أصله، أو انتزاعه الشجر من أصوله، والاجتثاث أوحى منه، يقال: جثثته واجتتثته فانجث، وجثه يجنشه جثا، وجاء في (جذذ) من اللسان : الجذء القطع الوحي المستأصل، وقيل: هو القطع المستأصل فلم يقئد بوحاء، والانجذاذ: الانقطاع، وجده يذه جذا1ه . فالانجذاذ مطاوع انجذ، والانجثاث مطاوع انجث ، فهذا التشابه في الصوت والاشتقاق والمبنى والمعنى بما يشعر السامع المتأمل بما بين الحرفين من التقارب والتعاقب 4
============================================================
اد
:: هبد : ب.: . و.
: ~~ااه ب : :.
.
و : اه و ~~الا : يى
اه ى ه
ة
~~1 الل ى ~~~~~~.
ال 1 اا للا
ل لاال ~~د ا بوت ه
~~62 :.
4
2 :
رن
.
============================================================
11 الثاء والسين (1) الأصمعي : يقال أتيته ملث الظلام وملس الظلام : أي عند ،(2) اختلاط الظلام (1): اا-ه
غيره : الوطث والوطس : الضرب الشديد بالخفة، يقال : مر البعير يطث الأرض وظثا ويطسها وطسا ؛ ويقال : ناقةه فائج وفاسج ، وهي الفتية العشراء ، وبعضهم
(4)51 يقول : هي السمينة (2) ، وأنشد الأصمعي لهميان بن قحاقة 52 السعدي: (1) السين آسلية، والحرفان مهسوسان تباعدا مخرجا وتقاربا صفة.
وهو بما يسؤغ الابدال اللغوي (2) ابن الاعرابي : الملاثتة والمتلكث أول سواد المغرب ، فاذا اشتد حتى ياتي وقت العشاء الاخيرة فهو المتدس، فلا يميز هذا من هذا : لأنه دخل الملث في الملس، ومثله اختلط الخائر بالزباد.
(3) الاصمعئ : الفائج والفاسج : من التوق التي لقيحت فسينت وهي فتية وآنشد بيت هميان) ويروى: (الفواسجا)) وفي ترجمة فسج) من اللسان استشهد صاحبه بالمشطور التالي : (واليتكرات الفستج الطوامسا) (4) وقال الفراه : أملث الرجل وملث ملثانا وملتسانا : أي ذهب .
============================================================
9 يظل يدعو نيبها الضماعجا 97 والبكرات اللقح الفواثجا اللحيانئ يقال : جرى فوه ثعابيب وسعابيب: اذا جرى
1(1) .(3)1 منه ريق متمطط (1) قال ابن مقبل (1) : (1) ل (سعب) : السعابيب التي تتمتده يشبه الخيوط من العتسل والخطي ونحوة. واحدها سعبوب (وتغبوب)) وانسعب الماء وانثعتب إذا سال (*ك) في كتاب المنتهى لأبي المعاني محمد بن تمم الدمكي : والواحد سعبوب وتعبوب آنتهى (2) قال ابن منظور: وهذا البيت وقع في الصحاح، واظنه في المحكم آيضا: (ماء الضالة اللجز) بالزاي، وفسره فقال: اللجز المتلزيج، وقال الجوهري : أراد اللزج فقلبه، ولم يكفه أن صحف) إلى آن اكتد التتصحيف بهذا القول ؛ قال ابن برتي : هذا تصحيف تبع فيه الجوهري ابن السكيت، وإنما هو (اللجن) بالنون من قصيدة نونية (*) اللجز : مقلوب اللزج قاله ابن السكيت في كتاب القلب والإبدال، وصوابه (اللجن) بالنون لأن قيله: من نسوة اشمس ، لا مكثره عنف ولا فواحش في سر ولا علن قوله : (ضاحية) أي بارزة للشس) و(الضالة) السدرة أراد ماه السدر يختلط به المردقوش ليسرحن به رؤوسهن؟
امتا(المردقوش) فقد جاء في المعرب ص 309 : والمرزجوش والمردقوش والعفقز والسسمسق واحد، وقد استعملوه ، قال ابن مقبل
============================================================
ل يعلون بالمردقوش الورد ضاحية على سعابيب ماء الضالة اللجز ا1 ويقال: ثاخت رجله في الارض تثوخ ثوخا، وساخت تسوخ سؤخا : إذا دخلت ؛ وقد ثاخ الرجل في الأرض وساخ فيها : أي ثبت فيها فلم يبرح، وكذلك إذا دخل ا1:2-(3) فيها ايضا قال الهذلى (1) : (يعلون 00)، وأتى بالشاهد على الرواية الصحيحة بروي النون: (اللجن) ، قال نعته ب (الورد) لآن المردقوش إذا بلغ احمرت أطرافه، وهو بالفارسية (مرزن گوش) من (مرزن) آي فار و (گوش) اذن، لاته شبيه بأذن الفار، وآهل نجد يسمونه (العتقز) بفتح العين والقاف، وبضهما عن كراع ، وأهل الين الستقسف) وجاء تحقيقه العلمي في المعجم الزراعي وقوله الفصل في التبات : أته : بقل عشبي عطير طبي من الفصيلة الشفوية واسمه الفرنسي 66نr1a:هل 4007 6rarrra6a والعامى (4) المردقوش المرزنجوش، ويقال : هو الزعفران، وأنا أظته معربا، ومن خفض ( الورد) جعله من نعته قال الجوهري رحمه الله: (3) هو آبو فؤيب الهذلي (- نحو 27ه) = (- نحو 648م) والشاهد في ديوانه (ص 16.) الذي بدىء به ديوان الهذليين (ط الدار)، وأبو ذؤيب شاعر فعل مخضرم ، كان أشعر هذيل وراية ساعدة ابن جؤيتة الهذلي ، شهد فتح افريقية سنة 26 ه في جيش عبد الله ابن أبي سرح وعاد مع عبد الله بن الزبير وجماعة يحلون ثبشرى الفتح إلى عنمان، فلما كانوا بمصر توفي آبو ذؤيب فيها رحمه الله، وآشهر شعره -
============================================================
1 99 اا: 99 قصرالصبوح لها فشرج لحمها بالنو فهى تشخ فيها الإضبع 11 (9) الاضمعي : الجثمان والجسمان جسم كل شيء (1)، يقال : (1)- جاءنا بثريدة كجثمان القطاة (1) : -1 ويقال للبقية في أسفل الإياء من الماء أو غيره : السملة عينيته الي رثى بها أبناءه الحمسة ومطلعها : (أمن المنون وريبه تتوجع) ومعنى الشاهد (قصر) حيس اللبن للفرس لكرامتها عليه، (فشرج لخمها) ويروى الفعل أيضا مبنيأ للمجهول : أي جعل فيه لونين من اللحم والشحم، و (تثوخ): تدخل الاصبع فيه لو غمزته بها لكثرة سمنه، قال الأصمعي: وهذا من أخبث ما نعتت به الخيل، لأن هذه لو عدت لانقطعت لكثرة شحها، وأبو فؤيب لم يكن صاحب خيل اه.
(1) الأزهري قال الأصمعيء : الجثمان : الشخص، والجسمان الجسم، قال بشره يصف تاقة : (سنام كجثمان البتييتة أتثلع) فجعل للبتنية يعني الكعبة جثانا، وهي جماد ، والجسمان في رأي الأصمعي خاص بالحيوان ؛ على أن (جثمان القطاة) يدل على أن " الجنمان بمنزلة الجسمان جامع لكل شيء تريد به جسمه والواحه كما ذهب إليه الأزهري في تهذيبه:
============================================================
ا1161 2آب ل والثملة والسملة والثملة، وقد سعل الحوض تسميلا(1) : (1) 13 إذا لم يكن فيه من الماء إلا بقية قليلة ولم يسمع في هذا 9- اش1 .(2 ثمل بالثاء قال الراجز أصبح حوضاك لمن يراهما 516 مسملين ماصعا قراهما وحكوا عن الفراء : لاسيما ولاثيما بمعنى واحد (2) : (3 اح ا94 د ويقال : مرثت الدواء أمرثه مرثا، ومرشسته أمرسه مزسا، (1) هذا عن اللحياني، و(سمل) هنا المشدد لازم) ويجيء متعديا، كما يجيء (سمل) المخفف متعديا، يقال: سمل الحوض سملا : نفتاه من السملة ، وهي بقية الماء العكر أو الحماة في الحوض) والنميلة والشمالة أيضا كالثثلة : بقية الماء في الحوض أو البثر أو الستقاء او أئ إناه كان ؛ وليس في المعاجم التي بأيديتا السميلة والشمالة ، والقياس لاينع وجودهما (2) أنشده اللحياني، والشتطران في اللسان (سمل) (3) لاسيتما: السئ المثثل، وهما سيئان أي مثلان، ويجوز تشديد الياء من (لاسيتما) وتخفيقها، وفتح السين مع التثتقيل لغة) ال ولا يستثنى ب (سيما) إلا ومعهاجحد، لأن (لا) و(سيما) تركبا وصارا كالكلمة الواحدة، ويجوز فيما بعدها الجر على الاضافة بجعل (ما) زائدة، والرفع بجعله خبرا، والمبتدأ محذوف إن جعلتها بمعنى الذي والجر ارجحها، وفي أحوالها تفصيل جميل في المغني تحقيق العلامة محمد حي الدين عبد الحميد- (سي) 139/1
============================================================
5-1 (4) 1-1(1) والمرث والمرس واحد(1) قال الشاعر 01 السن من جلفزيز عوزم هرم. والحلم حلم صبي يمرث الودعة 3 13 ات ااد11-311 1 أبوحاتم : الثول والسول استرخاء في عصب الشاة يقال 6 (4).0 منه: شاة أثول وثولاه ، وأسول وسولاه (3) : 21 والطرموث والطرموس : الرغيف الكبير من خبز الملة : ~~() رأيت بخط ابن الأنباري في المجرد لكراع رحمهما الله في باب (تر) : والعرب تقول : لا ثرما ولا سيما ولا مثل ما بمعنى واحد، قاله الشاطي ومن خطته نقلت.
(1) ابن السكيت : المرس مصدر مرس التثمر تيمرسه، ومرت2 يمرئه1 : اذا دلكه في الماء حتى ينات فيه : ويقال للشريد : المريس، لأن الخبز يماث ، ومرس الصبيء إصبعه يمراسه : لغة في (مرثه) أو لثغة: (2) آنتشد بيته ابن السكيتت يصف1 امرأة أسنت ، وهي مع ستها ضعيفة العقل، ويروى صدره في ل (جلفز) : (. عوزم.
خلق)، والجلقزيز من النساء التي قد أسنتت وفيها بقية (3) ابن سيده : الثول استرخاء في أعضاء الشاة ، وقد تول تولا ، وكبش أثثول ونعم ثولاء ؛ وفي ل (سول) : السول استرخاء البطن ، ورجل أسول وامرأة سوالاء، وقد سول يسول سولا، وستحاب أسول في آسفله استرخاه والهدبه إستبال؛ ودلو سؤلاء ضخمة، أقول: وهذه الآمثلة تشهد أن السول عام في الفم وغيره
============================================================
وقال الفرآء : يقال فلان من جنثك ومن جنسك بمعنى (1) واحد (1): 211 19 -ا وقال أبونصر : الخثالة والحسالة: قشر التمروالشعير ونحو ذلك مما يرمى به ؛ ويقال للرجل : إنه من حثالة القوم 5 (2)0 وحسالتهم : أي من رذالتهم ورديئهم،(2) : ويقال : إنه لمن إرث صدق وإرس (2 صدق : أئ من (3)5 أصل صدق.
(1) الجوهرئ : (جنث) يقال : فلان من جنشك وجتسلك: آي من أصلك ، لغة أو لثفة.
(2) ل (حسل) والخسالة مثل الحثالة.
في لإرث صدق، والإرس في اللسان : الأصل
============================================================
(1) الثاء والشين1 21(2)* يقال: بخثت(2) الشىء أبخته بخثا: إذا استخرجته وكشفت
عنه، وتجشته أنجشه كذلك ؛ ونجثت التراب عن الشيء و نجشته : إذا تبشته وكشفته؛ ويقال : تبثت التراب من البئر تبثا ، أو تبشته نبشا ، .(3) والنبيشة : التراب الذي يخرج من البئر قال الشاعر ر 1:
(1) الثاء لثوية والشين شجري مهموستان، تقاربتا صفة وتباعدتا خرجا وذلك من مسوغات الإبدال (2) ل (نجث) : والنجيئة ما آخرج من تواب البير مثل النتبيثة) ونجيثة الخبر ما ظهر من قبيحه) قال عمر: انجثوا لي ما عند المغيرة فإنه كتئامة للحديث؛ الأصمعئ: نبثوا عن الآمر ونجثوا عنه وبحثوا بعنى واحد (3) هو امرؤ القيس بن حجر د 73، ويروى فيه: (يثير ويذري تربها وبهيله). وهي رواية ج 218/3 وعزاه ابن دريد لامرىء القيس آيضا، قال الأصمعي: أخبرتا أبو عمرو بن العلاء أنه سمع رؤبة يقول : إن أباه كان يعجبه هذا البيت لامرىء القيس } قال ابن المكرم بعد آن استشهد بهذا البيت ل(ثور) : قوله : (نباث المواجر) يعني الرجل الذي إذا اشتدء عليه الحر هال التراب ليصل إلى ثراه ؛ وقال ايضا ل (نخمس): ويقال لصاحب الإبل التي ترد خمسا: مخمس) وأنشد أبو عمرو بن العلاء لامرىء القيس: (يثير ويذري)
============================================================
~~اد 5 -11 1 يهيل ويذري تربها ويثيره إثارة نبات الهواجز مخمس ا1ن 911ح 1.1 (1) والنبثة : الركية بعينها ، انشد ابوزيد (1): 1 103 لو كنت من دوفن أو بنيها قبيلة قد عظبت أيديها معؤدي الحفار حفاريها إذا حفرت نبثة ترويها (1) لم اجد هذا الرجز ولا صاحبه، واتما وجدت (دوفن) في اللسان (دفن) : قال ابن سيده ولا آدري، أرجل آم موضع 9 وفي ترجمة (نطل) يذكر ابن منظور آنه اسم قبيلة، والشطر الثاني يؤيتد ما ذهب إليه، وقد (عظبت) أيدي الحفارين من بنيها : أي غلظت على العمل، وبذلك يظهر معنى الرجز جلتا (*ك) من الثاء والشين : الشثابة: الشيابة ذكر ذلك الصاغاني في كتاب العباب الزاخر واللباب الفاخر.
(*ع) ومن الثتاء والشين آيضا : بهث وبهش ، ففي اللسان (البمث() : البيشر وحمسن اللقاء، وقد بهرث إليه يبهث بهنحا، وبهذا المعنى جاء فيه (بهش) عن الليث : رجل بهش وبش بمعنى واحد، وبهش به فرح عن تعلب، وبهيش اليه يبهش بهشا : إذا ارتاح له وفف اليه؛ وجاء فيه في (تلغ) أيضا يقال : ثتلغ رآسته يتثلفه ثلثغتا : هشمه
4 اوشدخه، وفي (شلغ): شلغ رآسه (يشلفه شلكغا): شدخه ر كشلتغه وفلغه وفدغه مثله ، والشسج والشمج الخلاط ، فقد جاء
============================================================
77 في القاموس (ثج) : الثتتج التخليط، وليست هذه المادة في اللسان والصحاح، وانا جاء الشج في اللسان (شمج) : وشتج الشيء يشجه شجا: خلطه؛ ومنه : جهث وجهش، ففي ل (جث): جهث الرجل يخهث جنثا : استخقته الفزع عن ابي مالك . وفي (جهش) والجتهش : أن يفزع الانسان الى غيره كالصبي يفزع الى أمه وقد تهيأ للبكاء، وفي الحديث ان النبي ة كان بالحديبية فاصاب أصحابته عطش ، قالوا : فجهشنا الى رسول الله الل : أي ففزعنا اليه ومنه : الأخثم والاخشم ، ففي مقاييس ابن فارس 246/1 (خثم) الخاء والثاء والميم ليس أصلا، وربما قالوا لغلظ الأنف: الحثم، والرجل أخثم، وفي ق (شم): وخشم كفرخ خشتما وخشوما: اتسع انفه فهو أخشم،
وفي المقاييس 184/1 : والرجل، الغليظ الآنف خشام، وفي ق (خشم) وكفراب العظيم من الأنوف ، ومنه أيضا : مث ومتش ، ففي ل (مث) : ومث يده وأصابعه بالمنديل أو بالحشيش ونحوه مثا: مسحها، لغة في متش، وقيل كل ما مسحته فقد مثثتته مثثا، وكذلك مششته قال امرؤ القيس : تمث بأعراف الجياد اكفنا اذا نحن قمنا عن سشواء مضهب ورواه غيره: نسسش (12)4
============================================================
الثاء والصان قال اللحياني : الحثالة والحصالة : ما يسقط من الحنطة إذا نقيت ، إذا كان الذي يسقط أجل من التراب والدقاق (2)- قليلا (1).
الثاء والضان (4) يقال : تغشغ كلامه يتغتغه تغتغة ، وضغضغ كلامه يضغضغه ضغضغة إذا خلط فيه (4)؛ (1) الثاء لثوية والصاد أسلية، وهما مهوستان، تباعدتا مخرجا وتقاربتا صفة وذلك من مسوغات الإبدال.
(2) أبو حنيفة: الحصل والحصالة ما يبقى من الشعير والبر في البيدر اذا تقي وعزل رديئه، قال الجوهري : وهي الكناسة (3) الضاد خلافية ، فهي عند الزمخشري في آساسه: (سجرية)) وعند بعض القراء المعاصرين (نطعية)، والمخرج والصوت يشهدان بذلك، وهي مع الثاء حرفان تباعدا مخرجا وصفة، ولا يمنع ذلك الإبدال () والمثغثغ : الذي إذا تكلتم حرك أسنانه في فيه واضطرب اضطرابا شديدأ فلم يبين كلامه قال رؤبة : (وعض عض الآذرد المثغتغر) : ل (ثغغ )، وجاء في (ضفغ) منه: وضغضغ اللحم في فيه : لم يحكم مضغه، وضفضغ الكلام: لم ييينه
============================================================
قال الراجز : 104 ولا بقيل الكلم المثغثغ ويقال: ثغشغ اللحم يثغثغه ثفثغة، وضغضغه يضغضغه ضفضغة : إذا لم يبالغ مضغه (*) أبو بكر : فحثت عن الخبر مثل فحصت في بعض اللفات.
(6) ومن فائت هذا الباب أبث مثل أبص : الجوهري الأبث الأشر النشيط قال أبو زرارة : (أصبح عتمار نشيطا أبثا) وجاء في ل (آبص) : رجل آبص وأبوص : نشيط وكذلك الفرس قال ابو دواد: ولقد شهدت تغاورا يوم اللقاء على أبوص ويقال تأثيل بمعنى تأصل ، وكل شيء قديم (أصيل) ومؤصل وأثيل ومؤتل) يقال : بجد ائيل ومؤدئل ، وأصيل ومؤصل ، قال ابن المكرم : والتأثيل التأصيل ، ل (اثل وأصل) ويقال حشحثه وحصحصه: إذا حر ك تحريكا متواصلا، والحثحثة ل (حثث) : الحركة المتداركة، وحشحث الميل في العين حر ك؛ وفي ل : والحصحصة الحركة في شيء حتى يستقر فيه ويثبت؛ ويقال تزآزا منه : هابه وتصاغر له ، وزأرأه الخوف( ؛ وفي ترجمة (صأصا) من اللسان : وصأصأ الرجل وتصأصا مثل تزأزا.
============================================================
ك) من باب الثاء والضاد: النثفاثة والنشفاضة ما تسشظى من السواك فلفظته ، أي ألقيته؛ حكى ذلك أبو عمر الزاهد غلام تعلب في كتاب اليواقيت.
4ع) ومن باب الثاء والضتاد أيضا : الحث والحض بمعنى متقارب ، فقد ذكر آحمد بن فارس في مقاييسه (13/2) قول الخليل : الفرق بين الحض والحث : أن (الحث) يكون في السير والسوق وكل شيء) و (الحض) لا يكون في ستير ولا سوق، أي خاصة بل هو اعم منهما، يقال فيهما: حثث يحته حثا، وحتضه يحضه حضتا، واحتث واحتتضه، وحثثه تحثيثا وحتضضته تحضيضا، وقال ابن المكرم (حضض) : والتحاض التحاث2، والحضيضى كالحثثيثى : إن تشابه اشتقاق هذين الحرفين مما يحمل على الظين بالبدل بينهما) ومازال التقارب مطية التعاقب، هذا وقد أسقط المؤلف باب (الثاء والظاء)، ففي اساس البلاغة (ل ظ ظ) : ألظ المطر وألث (أي بمعنى واحد)، وفي اللسان (لظظ) : والظء المطر دام وألح ، وقال في (لثث) منه : ألث المطر إلثثاثا أي دام أياما لا يقلع ، وألظ إلظاظا مثله ، فاستعمال آلث والظ في المطر والإلحاح والإقامة، وكوانهما حرفين لشويين ومتقاربين مخرجا ما يسوغ التعاقب بينها، ولعل الثاء هي الأصل، والظاء بدل منها، لان الثاء اكثر استعمالا واعم تصرفا ك) أسقط الثاء والغين المعجمة) ومنه: الضيفم للأسد) و كذلك الضيييثم ، ذكر ذلك ابن سيده في المحكم
============================================================
الثاء والفاء يقال : إغتفت الخيل تغتفه اغتفافا ، واغتثت تغتث (4)41 اباو اغتثائا : إذا أصابت شيئا من الربيع (2) ، قال الشاعر .(3) 5 طفيل الغنوي (1) : 105 وكنا إذا ما اغتفت الخيل غفة تجرد طلاب الترات مطلب 9
(1) الفاء شفوية والحرفان مهموسان، تقاربا صفة وتباعدا تخرجا وذلك من مسوغات الإبدال.
(2) ابن سيده : والفشة الشيء اليسير من المرعى) وقيل : هي البلفتة من العيش كالغفة، واغتثت الخيل : أصابت شيئا من الربيع كاغتفت، وهي الغفة والغثة جاء بهما بالفاء والثاء، قال: وغيره يجيز العبة بهذا المعنى ؛ اقول : وعامتنا في الشام لا يزالون يقولون : (غب له غبة) اذا اصاب شيئا من الماء وغيره (3) هو طفيل بن عوف بن ضبيس من. غني من قيس عيلان 1 شاعر جاهلي بتطتل، اوصف العرب للخيل . ويسمي (المحبر) لتحسينه شعره، وله ديوان مطبوع عاصر زهير بن أبي سامى، (00- 13ق ه) نو 610 م) والشاهد تراه في د26 (ذكرى جيب 1927) وفي : ل،ت (خطل، غف، ذهل) ج 115/1 و148/3، مخ 162/10 286/13، مق 3412 و 148/3، س 665، بس 34 لطفيل أيضا، ح 14813) مع 57/1، مر 138/2، سق 173، خ 243/3) شغ 125، تصم 71 () وفي شرح بيت طفيل تعليقة في الهامش هذا نصيها: "يقول تجرد طالب التترات، وهو مطلوب مع ذلك فوقعه پاضمار (هو مطليب) كما قال الراجز: (ومنهل فيه الغراب ميت) اي : وهو ميت.
============================================================
ويقال للذي تصيبه من الربيع : الغفة والغثة ، وهي كالقوت، ومن ذلك قيل للفأرة : الغفة : لأنها قوت السنور، و41 04 قال الشاع كما زاول الغفة الخيطل ء5 211 106 يدير النهار بحشر 4د والخيطل : السنور زعموا.
ثلغا ، وفلغه يفلغه فلغا : اذا ويقال : ثلغ رأسه يثلغه
(1) هو الاخطل في جمهرة ابن دريد (ج 115/1)، وما هو في ديوانه ولا الشعر المنسوب اليه: وترى الشاهد في ل ت (خيطل، غفف هذل) وفي ج 115/1، 148/3، وقال في (ج 275/3) : وخيطل اسم من آسماء السنئور، وأنشد فيه بيتا زعم أبو حاتم آنه مصنوع، قال ابن دريد : سمعت هذا البيت من أعرابي يقال له : أبو خيهفعى وهو من أسماء السباع؛ وفي ل (غفف) يروى البيت: (يدير النهار بجشه له كما عالج الففة الخيطل) وفي ل (هذل) ثيروى العجز : (كما دار بالمنة الهتوذ ل) قال ابن بوي : و (الهوذل) ولد القرد، و (المنتة) القيردة .
============================================================
شدخه (1) ؛ وفي الحديث : إذا يفلغوا رأسي ، ويروى : (8 يثلغوا راسي: (1) ل( ثلغ): وقيل: الشلثغ في الرطب خاصة، إذا يتثلغوا رأسي كما تشلغ الحبزة ؛ وقد انثلغ وانشدخ بمعنى واحد، وفي ل(فلغ) الفلغ الشدخ، وزاد في التهذيب بالعصا، وفي الحديث : إني إن آتهم يقتلغ رأسي كما تفلغ العيترة : أي يتكسر ، والعترة نبت ، وفلغه مثل ثلفه : اذا شدخه حكاه يعقوب في البدل (بس 35) أي ان فاء (فلغ) بدل من لاء (ثلغ)، ورواية الجديثين بالثاء والفاء (*) الجوهري يقول الأصمعي : أحرفت ناقتي إذا أهزلتها، وغيره يقوله بالثاء ؛ في امالي ابي القاسم الزجاجي: الحرف الناقة الضامرة، وكذلك الحرث بالثاء وهما لغتان بالفاء والثاء *) وأمام البيت المنسوب للأخطل (ص 182) هذه التعليقة : "بجشء معا ،وهذا بيت يعتايا به، يصف صييئا يدير نهارا: أي فرخ حبارى بجشء في يده) وهو ستهم خفيف آو عصيه صغيرة، قاله ابن سيده رحمه الله ، نقلته من خط رضي الدين الشاطبي اه. آقول : وقول ابن سيده هذا بعينه في ل (غفف)، و(الحشر) في الشاهد بمعنى الجش) وهو عود دقيق (ج 148/3)
============================================================
1 ابو عمرو واللحياني ، يقال: جلست في فناء داري وثناء (1) داري (1): هر اللحياني : غلام فوهد وتوهد، وهو التام، وقال أبو عمرو: هو الحادر آي السمين، وقال غيرهما : هو الناعم؛ (1) وفي سر الصناعة (1/ 250) وأثما قولهم : فناء الدار وتيناؤها) فأصلان، أما (فناؤها) فمن فشي يفتى: لاتك اذا تناهيت الى أقصى حدودها فنيت، وأما (ثناؤها) فمن ثنى يتثني : لأنها هناك أيضا تنشي عن الانبساط لمجيء آخرها، وانقضاء حدودها؛ فإن قلت: هلا جعلت إجماعتهم على أفنية بالفاء دلالة على أن الثاء في (تتناء) بدل من الفاء في (فناء )، كما زعمت أن فاء جدف بدل من تاء جدث لإجماعهم على آجداث بالثاء ؛ فالفرق بينهما وجودنا لشناه من الاشتقاق ما وجدناه لقناء، الا ترى أن الفعل يتتصرف منهما جميعا، ولسنا نعلم لجدف بالفاء تصراف جدث، فلذلك قضينا بان الفاء بدل من الثاء (4) ابن السكيت (بس35) يقال : غلام فتوهد وتوهد، وهو الناعم، وكذلك الجارية فوهدة وثتوهدة، وبعضهم يتقل الدال فيقول : توهدة وفوهدة، وأنشد: نؤامتة وقت الضتحى ثوهد شفاؤها من دانها الكتهدة أقول : وهذان الشطران في اللسان (كمهد)، و (الكهدة) الكسرة 1 عن كاراع.
============================================================
1 :(1) قال الراجة 107 تحب منا مطرهفا ثوهدا عجوة شيخين غلاما أمردا ا* (2).
ال4 وانشد ابن الاعراي
108 لؤصاحبتناذات خلق فوهد ورابعتنا واتخذنا باليد إذا لقالت : ليتني لم أولد !
.31
(1) من شواهد ابن منظور في لسانه (طرهف، فهد)، وهو في هاتين المادتين في التاج، وفي مخ 54/2؛ وفي تا 205 و 759؛ وقوله (مطرهفا) أي تام الحسن، والهاء فيه زائدة، و(عجزة شيخين)) العجزة آخر ولد الرجل، أراد عجزة شيخ وعجوز، وإنما جعله عجزة أبويه لانهما إذا يئسا من الولد اشفقا عليه، وأحستا تربيته، وآنشد أبو المضاء الكلابي : فأبصرت في الحيء احوى أميردا عجنزة شيخين يسمى متعبدا (2) جاء هذا الرجز في أضداد ابن الأنباري 35 وفي السمط 396، وبهده ولم أصاحب رقق ابن معبتد ولا الطويل ساميدا في الشتد والسامد هنا : اللأهي في الآمر الثابت فيه، ويروي البكري في لآلئه الشطر الاول : (لوصاحيتني ذات خلق توهد) والثاني (ورابعتني .00) والمرابعة : أن تأخذ بيد الرجل ويأخذ بيدك تحت الحمل حتى ترفعاه على البعير
============================================================
،(9) .
قال : والارثة والارفة ، الحد بين الارضين(1) : الأصمعي المغائير والمغافير : شيء ينضحه الثمام والرنث 2-در 0214 .2 ا26 ا-- والعشر كالعسل ، والواحد مغثور ومغفور؛ الكسائي : خرجنا
تتمغفر وتتمغتر ، آي نآخذ المغفور؛ وحكى في واحدها : المغفر أيضا والمغثر أيضا : غيره : المغفوراء: أرض ذات مغافير؛ ا0 قالالفراء: بنو آسد يقولون: المغثور، والجمع المغاثير، وغيرهم بالفاء (2).
(1) وفي الاصل فوق (الارضين) : معا بالتثنية والجمع معا، وقال ابن المكرم ل (أرث) ، والأرث والآرف : الحدود بين الأرضين.
واحدتها : أرثة وأرفة 1 ؛ ابن سيده : " وارث الآرضتين : جعتل 40d6a46 بينها أرشة"، وقد وضتع المعجم الزراعي (التأريث) مقابل بالفرنسية) ويراد به وضع المنار 80r56 بين الآرضين، وجهل (التاريف) لما يقابل 3a6(aهن وذلك بفضل الإبدال، وفي لغتنا العربية من المقردات الصالحة لالحياة ومن الجواهر مناجم تحتاج إليها في عصرنا هذا المعاجم، ويرحم الله الحافظ إبواهيم القائل بلسان لغتنا: أنا البحر في أحشائه الدرء كا من فهل سألوا الفوة اص عن صد فاتي 19 (2) وفي ل (غتر) : والمغاتير لغة في المتفافير، والمغثثور لغة في المغفور، وآغثثر الومث وأغفر إذا سال منه صمغ حلوء؛ وفي إبدال يعتوب (بس 35): وهو أشبه خلق الله بالناطف، إذا كان يساط ويضرب فهو مثله في بياضه
============================================================
والفوم والثوم : الحنطة ، والثوم والفوم : الثوم من البقول (2 )6 أيضا (1) ؛ وفي التنزيل : من بقلها وقثائها وفومها(2) ، وفي قراءة عبد الله : وثومها وعدسها؛
(1) قال ابن سيده: آراه على البدل، وقال أبو الفتح في سر الصناعة 252/1 : وذهب بعض آهل التفسير في قوله عزه اسمه "وفومها إلى انه أراد الثوم، فالفاء على هذا بدل عنده من الثاء. والصواب عندنا: أن الفوم الحنطة وما يختبز من الحبوب ، يقال : فؤمت الحبز : أي خبزن، وليست الفاء على هذا بدلا من الثاء، (2) والقول في (الفوم والثوم) هذا عن الفراء، وهو في ابدال يعقوب (بس 25)، والآية كاملة "وإذ قلتم : يا موسى لن نئصير على طعام واحد ، فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبيت الارض من
بقليها وقثاثها وفومها وعد سها وبصتلها ، قال أتستيدلون التذي هو أدنى بالئذي هو خير 9 إهبيطوا مضرا فإن لكم ما سألتم، وضربت عليهم الذلكة1 والمسكنة وباؤا بغضب من الله، ذلك بآنهم كانوا يكفرون بآيات الله، ويقتلون الثبيين بغير الحق، ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون .(البقرة، والآية 61) (*) المجمل : الأرفة الحد تحده للانسان إذا قلت له: لا تبيعه إلأ بكذا، والآرثة مثلكه (4) ابن سيده في المحكم الثاء والواو : الثثوة كالصيوة ثم قال : وما ضوعف من فائه ولامه : برد تونئ كفوفي ، وحكى بعقوب أن ثاءه بدل ؛ وقال ابن سيده أيضا في المحكم الفاء والواو : القوة؛ ثم قال : وما ضوعف من فائه ولامه: الفوف : البياض الذي في أظفار-
============================================================
188
ويقال : توب فرقبي وثرقي (1) ، (1) ويقال : وقعوا في عاثور شر ، وفي عافور شر قال العجاج:
وبلدة مرهوبة العاثور( (42 109 الاحداث، وكذلك الفوف، واحده فوقة، يعني بواحده الطائقة منه؛ والفوف1 ضرب من ابرود اليمن، وابرد فوفي وثونية على البدل حكاه يعقوب، وبرد افتواف ومفوف: فيه باض وخطوط بيض) ثم ذكر في الرباعي من القاف والراء : الفرقثبية واليثرقليية : ثياب كتتان بيض) حكاها يعقوب في البدل (بس 36)، نقلته من خط رضي الدين (1) عن الفراء آيضا، وروايته في (بس 36)، وفي ل (ثرقب): الثثرقبية والفرقبية : ثياب كتان بيض حكاها يعقوب في البدل، وقيل من ثياب مصر، يقال: ثوب ثرقي وفرقبي. ويروى بقافين منسوب الى قرقوب مع حذف الواو كابري في سابور) (2) الشاهد في ديوانه 27/2 ( مجموع آسعار العرب) من آرجوزة طويلة مطلغها : ( جاري لا تستنكري عذيري) ، ويروى فيه هذا المشطور: (بل بلدة مرهوبة العاثور) وبعده : (تتازع الرياح محج المور)) ورواية اللسان (عثر) قال العجاج: (وبلدة كثيرة العاثور) يعني المتالف ، وهذا البيت نسبه الجوهري (عثر) لرؤبة، قال ابن بري: هو للعجاج، ونهب يعقوب (بس 36) إلى آن الفاء في عافور بدل من الثاء في عاتور، وللذي ذهب اليه وجه، قال : إلاء أنا اذا وجدنا للفاء وجها نحملها فيه على أنه أصل، لم يجز الحكم بكونها بدلا فيه إلا على قبع وضعف تجويز) وذلك أنه يجوز آن يكون قولهم : (وقعوا-
============================================================
- .1 11 ~~ال النفي والنشي : ما نفاه الرشاه من الماء فتنضح على الثوب (1)، قال الراجز .(4
.
كان متني من النفي من طول إشرافي على الطوي مواقع الطير على الصفي في عافور) فاعولا من العفر، لأن العفر من الشدة أيضا ، ولذلك قالوا عفريت لشدته؛ والعتاثور: حفرة تتحفر للأسد ليقع فيها للصيد أو غيره ؛ قال ابن سيده : يكون صفة ويكون بدلا انتهى. آقول؛ وقد سها ابن منظور أن يعزو هذا الكلام لأبي الفتح في سر الصناعة 250/1) فهو في مثل هذا البحث نسيج وحده رحمه الله (1) وقال آبو الفتح في سص 251/1 : واما قولهم لما نفاه الرشاء من الماءعند الاستقاء نفي ونشي فأصلان أيضا ، لانانجد لكل واحد منهما أصلا نرده إليه : أما (النفي) ففعيل من نفيت ، لأن الرساء ينفيه، ولامه ياة بنزلة ("مي وعصي)، وأمتا (النفشيء) ففعيل من نثا الشيء ينشوه إذا أذاعه وفرقته لأن الرساء يفرقه وينشره، ولام الفعل واو ، لانها لام نثوت ، وهو بنزلة (سري وقصي)؛ وقد يجوز آن تكون الثاء بدلا من الفاء ، قال الشاعر : كأن متنيسه من النتفية مواقع الطير على الصفي بضم الصاد وكسرها، ويؤنسك بجواز كون الثاء بدلا من الفاء اجماعهم في امرىء القيس: ومرة على القنان من نفيانه فأنزل منه العضم من كل متزل على الفاء، ولم نسعهم قالوا (نشيانه) انتهى: (2) هو الأخيل الطائي، والرجز في ديوان رؤبة 188/1 (مجموع أشعار العرب) -
============================================================
الاءء: الناء* (1)، وميم سمي الا نافي : الا نايي: من الأبياث الفردات المنسوبة لرؤبة وللعجاج ، وقبل الشاهدستة أشطار أخرى من هذا الرجز، ورواية الديوان للشطر الأول : (كأن متنيه) قال ابن سيده: كذا آنشده آبو علي) وأنشده ابن دريد في الجمهرة : (كأن متني00.)، قال وهو الصحيح لقوله بعده : (من طول اشرافي على الطيوي)، وهي رواية إبدالنا، وفسره ثعلب فقال: شبه الماء، وقع على ظهر المستقي بذرق الطتير على (الصفي) جمع صتفا: الحجر الصلد الاملس، كمصا ومصي؛ وانظر مجموع أشعار العرب، ول (صفا، نعي)، وفيه: ( كان متنيه) للأخيل، وفي (هيص) منه : قال ابن بري: وآنشد أبو عمرو للأخيل الطائي : مهايضص الطير على الصفي)، وفي (هيض) :( مهايض الطير..) وهو كذلك في التاج، وفي ج 135/3 قال ابو بكر بن دريد: مواقع الطير مبايتها (جمع موقعه وميقعة] للأخيل الطائي، وج 161/3، مخ 41/4، ق 8/2 و 34، خصا 505، مص 251/1 و ( بس 36) (1) وفي البدل لابن السكيت ( بس 36) : وهي الأثافي والأتايي لفة لبعض بني تميم؛ وقال ابو الفتح (سص 191/1): فأمتا قولئهم في آتاف آثاث بالثاء، فمن كانت عنده (أثفيتة) أفتعولة، وأخذها من ثفاه يشفوه ، فالثاء الثانية في (أثاث) بدل من الفاء في (يتثفوه) ومن كانت عنده فغلية ، فجائز آن تكون الثاء بدلا من الفاء لقول النايفة : (وإن تأثثفك الاعداء بالرفد)؛ وجائز أن تكون من أث يئث2 : إذا ثبت واطمأن ، لأنهم يصفون الأثافي بالخلود والركود، والوجه: ان تكون الثاء بدلا من الفاء أيضا : لأنا لم نسمعهم قالوا : اشية .
============================================================
19 ويقال : عثنت في الجبل أعثن ، وعفنت أعفن : أي (1) صعدت (11: ويقال : دلف الشيخ وهو يدلف، ودلث يدلث: إذا (4) 31 مشى مشيا ضعيفا فيه شبيه بالرقص، وشيخ دالف (1 أنشد الأصمعي (2) : .(3) (1) قال ابن منظور لسان العرب (عثن) : وعمن في الجبل يعثن عثنا: صعد، مثل عفن، أنشد يعقوب : (حلفت بمن أرسى تبيرا مكانه أزودكم ما دام للطود عاين) يريد: لا آزوركم ما دام للجبل صاعد فيه، ودوي: (مادام للعطكود عافن)، يقال: عثن وعفن بمعنى؛ قال يعقوب (بس 36) : هو على البدل.
4) آنشد يعقوب : (حلفت بما آرسى.0.) قوله: (آزودكم) اي لا آزوركم ما دام للجبل صاعد فيه ، نقلته من خط الشاطبي (2) وجاء في ل (دلث) ويقال : هو يدلف ويدليث دليفا ودليثا : إذا قارب خطوه متقدما . واندلث علينا فلان يشتم : اي انخرق وانصب.
(3) الأصعي: لأوس بن حجر ج 290/2، والصدر فيها: (كعهدك لا عهد الشباب يظلني) ، الدلف والدليف والدلفان : مصادر، وهي مشية فيها مرعة وتقارب خطره كما يشي القيد، وهو في ل (وجه) لاوس بن حجر ايضا، والصدر فيه (00. يكنني)؟
وفي ت كذلك ؛ وفي ص (دلف) : ودلفت الكتيبة في الحرب اي تقدمت، والدالف : الستهم الذي يئصيب ما دون الغرض ثم يتنبو عن موضعه.
============================================================
1 11 كهمك لاحد الشباب يضلني ولا هرم يمن توجه دالف
2 اللحياني : النكاث والنكاف : داي يأخذ الابل اله :- (1) ويقال : فلان ذو ثروة وذو فروة : أئ ذو غنى (2) وكثرة (2) : ويقال للقبر: الجدث والجدف، والجميع الأجداث ( والاجداف (4) ، وفي التنزيل : فإذا هم من الأجداث الى 2 (3) ربهم ينسلون (1) ، وقال الشاعر : -10 12 حتى يقولوا إذا مروا على جدثي أرشدك الله من غاز، وقدرشدا (1) وفي ل (نكث): والنكاث : آن يشتكي البعير نكفتيه، وهما عظمان ناتثان عند شحتي أذنيه، وهو النكاف، (2) وفي ل (فرا) : والفروة كالثثروة في بعض اللغات وهو الغنى،) وزعم يعقوب (بس 46) أن فاءها بدل من الثاء . وجاء في الهامش : وقد أفترى الرجل وأثرى : إذا كثر ماكه: (*) ذكر أبو الفتح في حتسبه أنهم لا يقولون : الاجداف، وإنما يقولون: الأجداث، قال الحريري: الجدف: القبر، وهو ابدال الجدث ؛ قال الفراء : العرب تعقيب بين الفاء والثاء في اللغة فيقولون : جدف وجدث، وهي الاجداث والاجداف، وقال الفراء : الجدف لفة تيم وقيس) والجدث: لغة أهل الحجاز.
(3) وتمام الآية (يس ا5) : ونفخ في الصور فاذا هم من الاجداث الى ربهم ينسلون.
============================================================
1 (1)1 98 وقالوا : فروغ الدلو وثروغها : مصب مائها (1) : 15 3 :(2)4 ويقالفي النسق: ثم وفم كلمت زيداثم عمرا وفم عمرا، ا111 ا: ويقال : هو اللثام واللفام ، وقد تلثم تلثما ، وتلفم (4 الا214 تلفما، وهما واحد (2)، وبعضهم يقول : اللثام ما غطى الفم وحواليه، واللفام ماغطى الأنف وحواليه قال الشاعر ()): .(4 ا5 13 تمام الحج أن تقف المطايا على خرقاء واضعة اللثام
(1) وقال ابن المكرم ل (ثرغ) : الشرغ مصبه الماء في الدلو كالفرغ، وجمعه تروغ، وحكى يعقوب آن الثاء بدل من الفاء (بس 36؛ وقال أبو الفتح (سص 191/1): وقرآت على آبي علي باسناده إلى يعقوب قال : يقال: هي فروغ الدلو وثرواغها، فالثتاء إذب بدل من الفاء : لأنه من التفريغ.
(2) قال الفراء : فم وثم من حروف النسق اه أي العطف؛ (3) آبو زيد: تميم تقول: تلشمت على الفم، وغيرهم يقول: تلفمت؛ (4) هو ذو الرمة غيلان بن عقبة العدوي، والشاهد في الأبيات المنسوبة اليه في ديوانه (ط كمبريج) ص 273، وانظر شمغ150) 125/16، 20/ 141، وابن خلكان 449/2، والقتبي 127 مع90/2، والكشاف 119/1 في شرح (وأتموا الحج والعرة) ولم يعزه، وفي شرح شواهده (المطبعة الكبرى) 268 عزاه لذي الرمة (13)
============================================================
ا1- الأصمعي : هو الضلال بن تهال ، والضلال بن فهلل للذي لا يهتدى له: ويقال : ولد في الدفئي ، وطي تقول : في الدثئي : إذا ولد في آخر الشتاء ، وقبل الصيف ، والدفئي والدتثي 6ل2 أيضا من المطر : الذي يجيء بعدما تفنى كماة الارض، 1 و1- (1) ويقال : بعد ما تقيء الارض الكماة (1) : (2) الحثالة والحفالة : عكر الدهن (2) : (1) أمتا الياء المشددة في الدفئي فهي كما جاء في ل (دثأ): كل ذلك صيغ صيغة النسب) وليس بتسب (4) في المنتخب لكراع يقال للضلال : ابن فهلل وابن تهلل.
أقول : وفي ل (ثهل) : وهو الضلال بن ثهايل وفهلل ، لا ينصرف قال يعقوب: وهو الذي لا يعرف) وضبطه في (بس 36) بفتح الثاء والفاء واللامين ، وقال اللحياني : هو الضلال بن تهلل وتهلل: (*) أبو زيد : أول الدفئي وقوع الجبهة) وآخره الصرفة أقول : والأزهري يذكر (الجبهة) بأنها النجم الذي يقال له جبهة الاسد، وهي أربعة أنجم ينزلها القسر، و (الصرقة) منزل من منازل القسر نجم واحد نيتر تلقاء الزبرة خلف خراتي الأسد، إذا طلع أمام
الفجر فذلك الخريف، وإذا غاب مع طلوع الفجر فذلك أول الريع؛ قال ابن بري : نسميت بذلك لانصراف الحرة وإقبال البرد.
(2) أو الوديء من كل شيء، وقال ابن السكيت (بس 34) قال أبو عبيدة : الحفالة والحثالة واحد، وهي القشارة من التر والشعير وما آشبههما
============================================================
وقالوا : الدفينة والدثينة : الشىء المدفون ؛ وقال 912 الاصمعي : الدثينة والدفينة منزل لبني سليم ؛ و أبو زيد : رجل تمجؤوف ومجؤوث : إذا كان جبانا منزوع الفؤاد، وقد جئف مني وجئث : أي فزع :(1)
ويقال لارجل إذا عرض عليك شيئا من ماله: توثر 2 وتحمد، وتوفر وتحمد (2)؛ ويقال : طعنه فانثجر الدم منه، وأنفجر الدم منه ()؛ ،( 1 ويقال : جثلت الريح الورق تجثله جثلا ، وجفلته تجفله جفلا ، وجثالة الشجر وجفالته ما : سقط من ورقه ؛ (1) وفي ابدال ابي القاسم الزجاجي : ورجل جيؤوف وتجؤوث على وزن سمجعوف: آي مذعور؛ وفي ل (جأف): وجئيف الرجل جأفا: فزع وفعر فهو تجؤوف، ومثله جثث فهو جؤوث
والاسم : الجؤاف: (2) الفراء : إذا عرض عليك الشيء تقول : (توفر واتحمد) ولا تقل : توثر، يضرب هذا المثل للرجل تعطيه الشيء فيرده عليك من غير تسخط: ل (وفر) (3) ص (ثجر): وانتجر الدم لغة في انفجر، وفي مقاييس ابن فارس 321/1 : فأما قولهم: انثجر الماء إذا فاض، وانثجر الدم من الطعنة فليس من الباب : لأن الثاء فيه مبدلة من فاء
============================================================
1 وشعر جثل وجفل : أي كثير ؛ وكان رؤبة يقرأ هذه الآية : "فأما الزبد فيذهب جفالا"، ويقول: إنما الريح (9)011 تجفله؛ ويقال لضرب من النمل كبار : الجثل والجفل .(4 قال الشاعر (1) : 114 وترى الذنين على مراسنهم غب الهياج كمازن الجثل
(1) ل (جثل): وجتثلته الريح كجفلته سواء، والجثالة : ما تتائر من ورق الشجر في بعض اللغات؛ وفي (جفل) منه : والجفال من الزبد كالجفاء، وكان رؤبة يقرأ "فأما الزبتد فيذهب جفالا" لآنه لم يكن من لغته : جفأت القيدر ولا جتفأ السيل ؛ والجفل لفة في الجثل : وهو ضرب من النمل سود كبار: (2) الحادرة الذبياتي، ويروى في ج 80/1: ( وترى الذميم.0.
غب العجاج.) وفي ج 19/3 يروى (غب اهياج:.) قال : ال ويروى (كمازن النمل)، وهو في ج 384/3 آيضا، وفي (جثل) نمم، مزن) من ل) ث، مخ 56/2 و 84/5) ص (فمم)
سا(دسن)) حما 122، وفي مل 26 (4) في الصحاح - الذميم : المخاط والبول الذي يذم من قضيب التيس) وكذلك اللبن من آخلاف الشاة قال أبو زبيد : (تري لآخلافها من خلفها تسلا مثل الذميم على قزم اليعامير) والذميم أيضا : شيء يخرج من مسام المارن كبيض النمل) وقال : (وترى الذميم علي مراسنهم يوم الهياج كمازن السمل) ويقال : ذم ريقه وذن ، نقلته من عط الشاطبي؛ وفي الهامش : في الصحاح الجثلة النلة السوداء، وفيه: والمازن بيض النمل وفهب ابن دريد الى ان الذميم هنا هو الندى، و(البعامير) ضرب من الشجر،
============================================================
تقلك (1): 12 ويقال : رجل ثدم وفدم : إذا كان ثقيلا اتشد ايهد ايەا ويقال : لقثته ألقثه لقثا ، ولقفته آلقفه لقفا: إذا السيفر آله أخذته أخذا سريعا ، والتقثته وآلتقفته كذلك : وقالوا: ثجرة الوادي وفجرته : ما اتسع منه ، والجميع تجر وفجر؛ در ح1-9 ويقال : كفحت الشيء أكفحه كفحا وكثحته اكشحة كثحا : إذا كشفت عنه غطالهه : (3) والطثرة والطفرة : ما خثر من اللبن فوق رآسه (2) ، (9) قال احمد بن فارس في مقاييسه 373/1 : (ثدم) الثاء والدال واليم كلمة ليست أصلا، زعموا أن الثدم هو الفدم، وهذا إن صح، فهو من باب الإبدال؛ وفي ل (تدم) : ورجل قدم تدم بمعنى واحد.
(2) ل (لقث) : لقث الشيء لقثا : أخذه بسرعة، وليس بتيت .
(3) ل (طفر): والطفرة من اللبن كالطثرة، وهو آن يكثف أعلاه ويرق آسفلايه، وقد طفر: () ابن السكيت : وامرأة فدمة وثدمة : الاصمعئ يقال : أتاديق مقدمتة ومثدمة، وهو الفيدام والثدام.
(4) في الصحاح قال الأصمعي : الناقر والناثر : الشكاة تسعل فينتثر من انفها شيء : نقلته من خط رضي الدين
============================================================
19 والكنثيرة والكنفيرة : أرتبة الأتف (1): ،(1) 5 والتحثحة والفحفحة : صوت ببحة، يقال: تحثح فى كلامه وفحفح (2) قال الشاعر 1 (4) :( 4 115 ابح متحتح صحل الرنيم 23 ومفحفح ايضا؛ وقال الفراء : يقال في الدعاء على الإنسان : ما له ثل ثلله فاء فلله! (4 (4) في المنتخب لكراع يقال خرق الورك : الفوارة والثثوارة (1) ليس هذين الحرفين ذكر في اللسان (2) الآزهري : والقحفاح الأبح من الرجال ، وجاء في ل (تعثح) : الثثحشحة (كالحتحثة): صوت فيه بجحدة 5 وأنشد : ( أبح متحشح صحيل الشحيع) و كذلك رواية التاج (تحتح) (3) رواه الخليل الفراهيدي في العين مخ 141/1 () جاء في ل (ثلل) الثلل بمعنى الهدم والهلاك ومنه : ثل عرش فلان ثلا2 : هدم ، وزاد في التهذيب : وزال قوام أمره، وأثلكه الله !
وفل، السيف تثلمه والمعنى قريب ، ولم ينقل اللسان قول الفراء في الدعاء
============================================================
199 6) ومن فوائت (الثاء والفاء) : بحث وفحث، ففي ل (فحث) وفحث عن الخبر: فحص؛ ومنها ذكره ابن فارس (مقا 371/1) : التثجلة عظم البطن ) يقال : امرأة تجلاء ومزادة تجلاء أي واسعة، وفي ل (نجل): طعنة نجلاء وامرأة نجلاء وبير نجلاء المجم : واسعة ؛ ومنها في اللسان : ثدن الرجل ثدنا : كثرلحمه، ورجل مثدن : كثير اللحم مسترخ، قال ابن سيده : وقال كراع : ان الثاء في مثدن بدل من القاء في مفدن : مشتق من الفدن وهو القصر؛ ومنها: الثرثرة والفرفرة يقال: ترثر في كلامه اكثر وخلط فهر ثرتار وفرقار، وفي ل (فرر) : والفرفرة الكلام ، والفرفار : الكثير الكلام كالثوثار ، وفرفر في كلامه خلط وأكثر) ومن هذه الفوائت ما جاء في مقا (380/1): قيل إن الثغم الضاري من الكلاب، فإن صح فهو في باب الابدال لان الثاء مبدلة من الفاء، وفي ل (فغم) : وكلب فغم حريص على الصيد، قال امرؤ القيس : (فيدركنا فقم داجن سيع: بصير طلوب تكر ومنها في ل (ثور) : ثار الشيء والحصيبة ثورا وثؤورا وثوارا وئورانا: اتتشرت، وفار الشيء فورا وفؤورا وفورانا ويقال للرجل إذا غضب: فار فائره وثار ثاثره، وفي حديث ابن عمر: " ما لم يسقط فور الشفق) وهو بقية حمرة الشس في الآفق سمي فورا لسطوعه ، ويروى بالثاء ؛ وفي ق (الثلج) : والإثلاج الإفلاج، وفي صر الليالي 398/1 : وأتلج آيضا آفلج آي فاز وظفر) ومتها: حنث وحنف بعنى مال) وتحنث كتحنف، فقد جاء في ل (حنث) في حديث حراء: وكان يتحنث فيه الليالي: آي يتعبدة، قال ابن سيده : وهذا عندي على الستلكب، كانه ينفي بذلك الحتث الذي هو الإثم عن نفسه، ونظيره تأثم وتحوب : أي نقي الإثم والحوب، وقد يجوز آن تكون ثاه (يتحنث) بدلا من فاء (يتحنف)
============================================================
وفي ل (كرفا): وتكرفا السحاب كتكرثا، والكر فيء سعاب متراكم واحدته كرفثة ، وفي (كرثا) منه : وتكرثأ السحاب تواكم، والكرثىء من السحاب، ويظهر آن الثاء لغة بني أسد، والفاء لغة سلسيم وطيتء لمجيء (كرفئة) في شعر الخنساء وعامر بن جوين الطائي كما في اللسان، وفيق (غفى) والغفاء الفتاء؛ وقال (الفناء) كفراب: الزبد وما خالطه من ورق الشجر البالي ومنها ما جاء في مق 35/2 وفي ل (طلث) : طلتث الرجل على الخمسين : إذا زاد عليها) وفي (طلف) منه (وطلتف على الخمسين) : زاد؛ وجاء فيه (نحث): النحيث لغة في النحيف عن كراع، قال ابن سيده : وأرى الثاء فيه بدلا من الفاء والله اعلم
============================================================
الثاء والكاف( 1حا(4) س ابو عمرو قال قال الاسقدي : لقيت فلانا فتثأثات السعأم منه ، وتكأكات منه مثلها (2) ، وهو التثأثو والتكاكو، (4)1 1
ال2 ،2 ويقال : رآت الابل سوادا فتثأثات منه تثأ ثوا، وتكأكات تكاكؤا: أي هابته وقالوا : المحراث والمحراك : الخشبة التى تحرك بها النار؛ 126 2104 ~~ويقال : لبن عثلط وعكلط، وعثالط وعكالط : وهو الخاثر الغليظ، قال الراجز، 19 أخرس في تجزمه عثالط (1) الثاء لثوية والكاف لهوية تباعدتا مخرجا، وتقاربتا بصفات الإضمات والهمس والانفتاح والاستفال) (2) أي هبته ، ويقال : ثأثا الرجل عن الأمر أو السفر إذا اراده ثم بدا له تركه او المقام عليه، وفي ل (كاكا): وتكأكا الرجل: جبن ونكص مثل تكمكع؛ ابو عمرو: الكأكاء الجين الهالع ، فالجامع بين الحرفين الهيبة والجين 11
============================================================
(1) وقد ذكرناه في ما مضى عن الاضمعي وأبي عمرو (1) :
أبو عمرو: بثبشت المتاع أبثبثه بثبثة، وبكبكته أبكبكه
(2
بكبكة : إذا بحشته وقلبته (2).
(1) ص 154، والرجز الذي فيه هذا المشطور مع شرحه في الحاشية (3) من الصفحة عينها (2) لم تجىء البكيكة في اللسان الا بمعنى الازدحام، وجاء فيه : بك الشيء فرقه وبثه كذلك ؛ والبثبثة جاءت (ل بثث) في حديث عبد الله، قال : حضر اليهودئ الموت، قال بتتبيثوه : أي كشفوه ، حكاه الهروئ في الغريبين ، وهو من البتث : إظهار الحديث والأصل فيه : بشثوه، فأبدل من الثاء الوسطى باء تخفيفا، كما قالوا في حشثثت حشحث (ع) ومن فوائت باب (الثاء والقاف)، ولعل منه ما ذكره المجد اللغوي (علثه): والعلثة بالضم العليقة، واليتعليث التعلق وترك الإحكام، ويعزو التاج ذلك الى الصاغاني؛ ومنه : عتوثه عن الآمر وعواقه، وتبعث مني الشعر وتبعق) وثفاه وقفاه: تبعه والملث والملق تطييب الكلام دون الوفاء؟
ومن فوائت باب (الثاء واللام) ما جاء في ل (عثث) : وفي النوادر تعاثثئت فلانا وتعاللتثه، وفي (علل) منه : يقال تعاللت نفسي ال وتلومتها، استزدتها) وتعاللت الناقة: إذا استخرجت ما عندها من السير) وهو من العلل بعد النهل
============================================================
الثاء واهم (14 يقال : ثغثغ كلامه يتغثغه تغثغة ، ومغمغه يمغمغه
مغمغة : إذا لم يبينه ولم يفصح به.
(1) الميم سشفوية مجهورة، تباعدت من الثاء مخرجا، وشار كتها في الانفتاح والاستفال.
(ك) من التاء والميع، هو الثريد والمريد، يقال مترد: اذا أكل المريد وهو الثريد ، ذكر ذلك ابو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت من تأليفه ك) أخلى (الثاء والنون)) ومته ثتمتغة الجبل ونتمتغته: أعلاه، والناخ والثتاع ، واللآبث واللأبن، وثقبت الناقة ونقبت : اذا عظم ضرعها ودرها ؛ وثدي :ندي ؛ وتشعسته الآرض وتنعمته : إذا أعجبته، ودثيع ودنيع : طمع، حكى ذلك ابن مالك.
(*) ... وقد حكى كراع في المنتخب أنه يقال لأعلى الحجبل: الثثمغتة والنتمغة) وفي الغريب المصنف بخط ابن القطتاع : الفراء عن الكسائي: ثمغة الجبل أعلاه بالثاء، قال الفراء : والذي سمعت أنا: نمغة الجيل بالنون، وفي المحكم بالنون
============================================================
الثاء والياء ر(1) د يقال : انتقثت العظم آنتقثه انتقائا، وانتقيته آنتقيه أتتقاء: إذا استخرجت مخه لتاكله ؛ وكذلك ؛ نقثته أنقثه، ونقيته أنقيه ، وفي حديث آم زرع : ولا سمين (2) فينتقث، وبعضهم يروي: فينتقى(؛ 3 ويقال : ناقة فاتج وفايج ، وهى السمينة زعموا (1).
ى هذا اخر أبدال الثاء (1) الياء شجرية مجهورة) تباعدت من الثاء مخرجا ، وتقاربت صفة : بالإصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال.
(2) التقي : المخ : ونقى العظم وانتقاه : استغرج زقيه أي مخه، وفي ل(نقا): وفي حديث أم زرع: لا سهل فيرتقى، ولا سمين فينتقى : اي ليس له نقي فيستخرج، ويروى، فينتقل باللام (3) والذي في ل (فرج): وناقه فائج: سمينة، وقيل: هي حائل سمينة، والمعروف : فاتج، اقول ولعل فايج اصلها فائج فسهلت الهمزة (4) في المنتخب لكراع : الألثغ والأليغ : الذي لا يبين الكلام ) وقيل : إنه الذي لا يفصح بالراء؛ في المحكم : الالثغ الذي لا يستطيع ان يتكلم بالراء، وقيل هو الذي يجعل الراء في طرف لسانه، او يجعل الصاد فاء، وقيل : هو الذي يتحوال لسانه عن السين الى الثاء، وقيل : هو الذي لا يتم وقع لسانه في الكلام وفيه ثقل، والاليغ الذي يرجع كلامه الى الياء، والاثثى: لنيغاء
============================================================
أبدال الجم الحاء والخاء والدال والراء والزاي والسين والشين والصاد ال و الضاد والطاء والظاء والعين والغين والفاء والقاف والكاف واللام والميم والنون والهاء والياء.
الجيم والحاء 1د (1) الأصمعي يقال : تركت فلانا يجوس بني فلان، وال ،(3) ويحوسهم: آي يدوسهم ويطلب فيئهم(2): وقال ابن الاعرابي يقال : اجتس الخبر اجتساسا، واحتسه احتساسا إذا بحث عنه؛ (1) الجيم شجرية جهورة، والحاء حلقية مهموسة تباعدتا مخرجا وصفةه، وهو من مسؤغات الإبدال (2) وفي الأصل (يطلب فيهم) كما هو في ل (جوس) وفي (بس29) : يطلب فيئهم، ولعل هذه الرواية هي الصواب، والفيء : العنيمة والخراج، وقال ابو عبيد؛ كل موضع خالطتته ووطنته فقد اجسته وحسته
============================================================
اا1 غيره يقال : أجم الآمر وأحم الآمر : أي حان وقته ، .(3) قال الشاعر 117 حييا ذلك الغزال الأحما إن يكن ذاكم الفراق أجما (4) الجوهري : وأحم خروجنا اي دنا ؛ الأصمعي: ما كان معناه قد حان وقوعه فقد آجم بالجيم) واذا قلت أحم بالحاء فقد قدر ولم يعرف أجم ؛ وقال الكسائي: : أجم الأمر وأحم : أي حان وقته) وأتشد ابن السكيت للبيد: (ليتذودهن وأيقنت إن لم تزاد أن قد أجم من الحتوف حماميثها) قال : وكلهم يرويه بالحاء، وقال الفراء في قول زهير: (وأجئت) يروى بالجيم والحاء جميعا (*) المجمل : الجواس (الخس) ذكر الخليل هي التي يقال لها الحواس المس من مثل الانسان، وقال بعضهم : التجئس : البحث عن عورات الناس، والتحسس الاستماع لحديث القوم، وقال الله: (ولا تحسسوا، أو تجسسوا) بمعنى واحد: أي تبحثوا وتخبروا.
() الجوهري قال الأصمعئ : المنجرد المنفرد في لغة هذيل، وأنشد لآبي ذؤيب : (من وحش حوضى يراعي الصيد مبتقيلا) كأنه كوكب في الجو6 منجرد ورواه أبو عمرو بالجيم وقسره منقرد، قال: وهو سهيل. (ديوان الهذليين 122) (*) الجوهري في فصل النويث من باب الجيم: نباج الكلب ونبيجه لغة في النباح والتبيح ، ويقال للضخم الصوت من الكلاب : النباج .
(3) عزاه آبو عبيد الكري في اللآلىء لعسر بن أبي ربيعة، وآنشده ابو علي القالي في أماليه (12/ 78)، قال العلامة الميمني في سمطه-
============================================================
.(1) وأنشد الأصمعم لزهير 118 وكنت إذاماجعت يومالحاجة مضت واجمت حاجة الغدما تخلو .(2) وانشد غيره (0: 119 إن قريشا مهلك من آطاعها تنافس دنياقد أحم انصرامها ولم يعرف الاصمعي إلا (أجم) بالجيم ، وقال يقال : ا4 حم الامر: اي قدر، واحمه الله : اي قدره ، ولا يقال: أحم الأمر، وأنشد (2) : .(3)
ݣا 120 بل لو شهدت الناس إذ تكثوا لقدر حم لهم وحثوا -(213): البيت لا يوجد في 5 244، ول (جمم، حمم)، ورويي (الأحما) بالحاء المهملة بمعنى الأقرب، ولو اروي بالجيم بمعنى ما لا قرون له لم يستحل) والبيت المتفق عليه لعمر من الكلمة المذكورة هو: ولقد قلت مخفيا لغريض هل ترى ذلك الغزال الأجمئا (1) الديوان 16 (النعساني) و97 في شرحه (ط الدار) ، ل (جمم، 551، 13 438، عف 42 (2) لتعدي بن العذير الغنوي ل (جمم) ويروى فيه : (فإن قريشا.00)) وهو في ل: ابن العذير وفي (بس ء3) ابن الغدير.
(3) للعجاج د(مشع 1/ 23) وروايته (بقدر حم...) من الارجوزة (رقم 36) يذكر فيها قثل مسعود بن عمرو العتكي الازدي وانظر مق 1/ 19 انشده ابو علي بدون عزو، وفي لآليء البكري (89) قال الخطتابي: يعني (تكتوا) قتل كميتهم، وقال صاحب السمط : ان (تكموا) بعنى: تغطتوا في السلاح ، وجاء ذكر مقتل مسعود في الكامل 81، 131، 110
============================================================
.(1) واتشد ايضا (1): (12 أحم الله ذلك من لقاء أحاد أحاد في شهر حلال اي قدر الله ذلك ؛ وعرف أبو زيد جميع ذلك : ويقال : رجل تحارف وتجارف : للذي قدضيق عليه
رزقه (2): ويقال : هم يخلبون عليه ويخلبون : أي يعينون عليه (1) لعمرد ذي الكلب الهذلي في ج 2 / 127 و 3/ 231 ويروى فيها( في الشهر الحلال)، ول (حمم)، ويروى في ل (منى) صدده : (منت لك ان تلاقيني المنايا) أي قدرت لك الآقهار؛ مخ 17 4124 سهذ 436 ؛ وفي أشعار هذيل ا/ 293 وفي إبل الاصمعي من الكنز 79.
(ك) في المجرد لكراع بخط ابي بكر محمد بن القاسم ابن بشئار الآنباري: والبلتجة : الاست، ، ويقال : بلحة بالحاء .انتهى، وقال ابن سيده في المحكم وفي كتاب كراع : البتلجة بالقتح الاست، قال وقيل : هي البلحة بالحاء، وفيه أيضا (الحاء واللام والباء) : البلحة والبلجة الاست عن كراع، والجيم أعلى، وبها جميعا انتهى، وبخط الشيخ الرضي الشاطبي رأيت بخط كراع ، في كتاب المنظم ، ويقال : الاست بلحة وبلجة انتهى.
(2) ل (جرف): والمجادف: الفقير كالمحارف عن يعقوب (بس 30) وعده بدلا وليس بشيء
============================================================
ا(1) 113 الي-و4) الويتجمعون بالعداوة ، وقد أحلبوا وأجلبوا(1) قال الكميت (2) : 122 على ذاك اجرياي وهي خليقتي وإن أحلبوا طرا علي وأجلبوا
ويقال : قد حرف في ماله حرقة، وجرف جرقة : إذا ذهب شيء من ماله ، ومنه قول الفرزدق على رواية من (3) رواه (1): 123 وعض زمان يا بن مروان لم يدع من المال إلا مسحتا أو محرف ويروى: آو مجلف؛ (1) وقال يعقوب (بس 30): ويقال : هم تجلبون عليه ويجليون عليه في معنى واحد (2) ابن زيد الآسدي الكوفي(20 = 129ه) =(280 - 744م)، كان عالما بلغات العرب خبيرأ بأيامها فصيحا خطيبا شاعرا فارسا وفقيها دينا، اتفق العلماء على أن هاشمياته آبلغ شعره، وترجمت الى الالمانية) وهو من أصحاب الملحمات، ولعبد المتعال الصعيدي كتاب في سيرته) وترجمته في الأعلام للخير الزركلي 92/6 وفيه لدراسته جل المصادر، والشاهد في القصاند الهاشميات ص 18 ويروى فيها: (على ذاك إجثرياي فيكم ضرييي ولو جمعوا طرا على وأجتلتبو) وهو في الكامل للمبرد واللسان والتاج والصحاح:
(على تلك إجر ياي وهي ضريبتي ولو اجلبوا..0)، والإجريا: العادة (3) وهو للفرزدق في د( الصاوي) ص 56ه ، والفرزدق آشهر من آن يعرف و(المسحت) : الذي لايدع شيئا إلا أخذه ، و(المجرف) الذي أخذ مادون الجميع ، آراد : ان الزمان الذي عضهم لم يترك من المال الا مسحتا: اي شيئا مستأصلا هالكا، أو (جرف) كذلك: م(14)
============================================================
15 - وقالوا : الجوثاء والحوثاء : عرق في الكبد، وهو بالجيم اكثر وأعرف (1) : و (1) ويقال: تفشجت الناقة وتفشحت، وانفشجت وانفشحت : إذا تفاجت لتبول او لتحلب (2) قال الراجز (2) : :(4 11 (4) انك لو صاحبتنا مذحت 134 وحكك الحنوان فانفشخت ويقال : حلق رأسه يحلقه حلقا ، وجلقه يجلقه جلقا؛
ويقال : زرجه بالرمح يزرجه زرجا، وزرحه ت (1) قال ابن المكرم ل (جوث) : والجتوث والجوثاء : القبة، وفي (حوث): والحوثاء الكبد، وقيل: الكبد وما يليها قال الراجز: (انا وجدنا لمها طريا الكرش والحوثاء والمريا) والقبة : الحفت ، وهي ذات الطراثق التي نسميها بدمشق : ام الورق .
(2) وروى تعلب عن ابن الاعرابي: فسشح وفشج، وفتشح وفشيج وفشج : إذا فرج ما بين رجليه بالحاء والجيم.
(3) وجاء في ص (فشح) إنه لحسان، وليس في ديوانه، ولعليه
لغير ابن ثابت، والسميون بحسان من الشعراء غير قليل؛ ومعنى (مذحت) : اصطكت فخذاك، و (الحنوان) : الخشبتان المعطوفتان عليهما شيكه لنقل البو الى الكثدس .
============================================================
(1 زرحا: إذا زجه به (1): ويقال: جفات به الارض أجفا جفيا، وحفات به الأرض أتحفأ حفا : إذا صرعته وضربت به الآرض ؛ وقال أبو تصر يقال : حمل فلان على عسكر بني فلان فجاسهم وحاسهم : أي وطيهم ودقهم (2) .
(1) والجمال الأنصاري في ل (زرج) يقول: وزرجه بالرمح يزرجه زرجا: زجته، قال ابن دريد : وليس باللغة العالية، وفي (زرح) منه: زرحه بالرمح : سجه، قال ابن دريد: ليس بتبت.
(2) مر بنا هذا الحرف ص5.* أول باب (الجيم والحاء) (*) المحكم: حلاحل اسم موضع، والجيم اعلى (ع) وفوائت هذا الباب (الجيم والحاء) جمة منها: ما قال أبو سعيد (الاصمعي): ل (حيض) حاض وجاض بعنى واحد، وقول الفراء: رحم جذاء وحذاء، بالجيم والحاء ممدودان، وذلك اذالم توصل؛ وقول المجدق : واجفاظتت الجيفة انتفخت)، واحفاظت الحية انتفخت، أو الصواب بالجيم 9؛ وفي ل (حفظ) تفصيل جميل، وقال ق : الجلفق كجعفر يسئى بالفارسية درابزين، و(الحلقق) كعصفر : الدرابزين ؛ وصاحب سر الليال بعد ان نقل قول المجسد في الجلقق قال ص 571: ومثله الحلفق بالحاء، وقال كذلك ص 571: ورجل جميز الفؤاد: ذكيه، ومثله حميز الفؤاد بالحاء؛
============================================================
وقال المجد في ق : الجرنفش كسمندل : العظيم من الرجال آو العظيم الجنبين كالجر افش فيهما، وإنه لجرنفش اللحية ضخمها، ثم ذكر الحرنفش كفضنفر الجافي الغليظ أو العظيم من المحرنفش المنتفخ؛ وقال ابن المكرم ل (حقل) : ودعاهم الحتفلى والاحتفلى أي بجماعتهم، والجيم اكتر؛ وفي ق ذكر المجد (الجليت) بمعنى الجليد، ثم ذكر (الحليت) بانه الجليد أيضا، وقال أيضا: جميء عليه كفرح: غضب، وحميء زيد غضب، وقال في ( الديج) : وما في الدار دبيج كسكين: آحد، وفي (دبح) يقول: ودبح في بيته لزمه فلم يبرح) وما بالدار دبيح كسكين : أحد. وانظر في الصحاح (دبح) نقد ابي عبيد لذلك ؛ ويعلق صاحب السر 102 على قول المجد كعادته في التمثيل بقوله: ويوم وجيم: شديد الحر، (ومثلة) وحيم بالحاء
============================================================
1 (4)10 الجم والخاء( (2) 1547 يقال : رجل اضلج وأصلخ، وهو الاصم لغتان فصيحتان (1)؛ ،(3) ويقال : انفضجت البطيخة وانفضخت : إذا تشدخت (2) : ويقال : جلعت المرأة قناعها وخلعت ، والجلع والخلع 11 (4) واحد (2) قال الراجز: 126 يا قوم إني لارى نوارا خالعة عن رأسها الخمارا
(1) الخاء حلقية مهموسة تباعدت من الجيم خرجا وصفة وهو من مسواغات الإبدال.
(2) ابن الآعرابي : فهؤلاء الكوفيتون اجمعوا على هذا الحرف بالخاء؛ وأما أهل البصرة ومن في ذلك الشق من العرب فانهم يقولون : الآصلج ) فهما لفتان جيدتان بالخاء والجيم (3) شمر يقال : انفضج فلان بالعرق اذا سال به، وانفضجت الدلو بالجيم : اذا سال ما فيها من الماء، قال : ويقال بالخاء آيضا : انفضخت يعني الدلو (4) الآصمعي : جلع ثوبه وخلعه بمعنى، وهو الذي أنشد الشاهد، وروايته ل (جلع): (يا قوم اني قد آرى نوارا)، وفي ت وص يروى الشعطار الآول (قولا لسحبان آرى نوارا)، وفي ت (مشق) بعد الشطر الاول والثاني : تدعو بثكل آمها ونارا تماشق البادين والحضارا م تعرف الوقف ولا السوارا
============================================================
21 ويقال : جذمت الشيء أجذمه جذما، وخذمته أخذمه خذما: إذا قطعته؛ (1)14 5 ويقال: زرجه بالومح زرجا، وزرخه يزرخه زرخا:(1
اذا طعنه به طعنا سريعا: 2 ويقال : جفات الرجل أجفؤه جفا : إذا صرغته : وخفأته أخفؤه خفا : إذا ضرعته ، وجفات به الارضر : اذا ضربت به الارض.
(2) ويقال : رجل نفاج وتفاخ: إذا كان صاحب فخر وكبر (1)
(1) مر بنا هذان الحرفان في الباب السايق (زرجه وزرحه) (2) كل ما ارتفع فقد انتفتج وانتفج، والنفاج من الانتفاج، وهو الارتفاع الذي يوافق النفاخ ايضا (ك) من باب الجيم والخاء: الاصلج والاصلخ الاحم بمعنى) وليس الجيم تصحيفا من الخاء، بل هو بالجيم لغة صحيحة فصيحة لأعراب قيس وتميم، ذكر ذلك ابن سيده والصاغاني اه.
قلت: ولغة بني آسد ومن جاورهم: أصلخ بالخاء
(4) المجمل : انجزع الحبل : انقطع من نصفه، ولا يقال اذا
انقطع من طرفه انجتزع، ويقال : إنما هو انخزع بالخاء (4) المتتجاب الضعيف وجمعه مناجيب، قال عروة ابن مرة الهذلي : بتعشنه في سواه الليل يراتني اذ آثر النوم والأف* المناجيب
============================================================
215 بخط ابن القطناع نيروى بالجيم والخاء، وهما جميعا بمعنى، وروى السكري بالخاء: ع) ومن فوائت (الجيم والحاء) ما آنشده ابن السكيت لابن الرقاع: (نجر نشما لعتمايات تضيء به منه الرضاب ومنه المتستبل الهطيل() قال: مجرنشم : جتمع متقبيض بالجيم، وقد روي بالخاء، وقد وردت حروف تعاقب فيها الخاء والجيم كالزء لجان والزخان، وانتجبت الشيء واتتخبته إذا اخترته، ومنها قولهم: وانتخع فلان عن آرضه: بعد عنها، وهي كانتجع أي بعد عن ارضه في طلب الكلأ، وفي المثل : من أجدب انتجع ؛ ابن شميل : وجشه يجشه بالعصا جشا : ضربه بها، وخشه يخشه خشا: طعنه؛ ومنها الجفجفة: صوت الثوب الجديد وحرة القرطاس وكذلك الحفتحفة .
============================================================
21 109 ر (1) 1 الجيم والدال أبو زيد: الجعظاية والدغظاية من الرجال : القصير، ولم دو (2) يعرف الجغظاية غيره (2) : ابن الاعرابي : المسرهج والمسرهد : الحسن الغذاء، وقد 1 سرهجه أبواه وسرهداه (2) : (3) الفراء قال : الأجل والأذل : وجع فى العنق (4)، وحكى ا14ح 1 6 ان اعرابيا قال : بي إجل بي إجل فاجلوني : أي داووني منه .
ابن الأعرابى يقال : رجل جباجب ودبادب : إذا
كان
(1) الدال نطعية مجهورة تباعدت من الجيم بخرجا وتقاربت صفة، وذلك لايمنع التعاقب بينهما (2) ليست في التوادر المطبوعة} وفي تا138 ومنهم الدعظاية : وهو الكثير اللحم طال أو قصر ويقال الدعكاية (3) ليس في ل ولا ص ترجمة (لسرهج)، وفي ق: السرهجة : الاباء والامتناع والفتل الشديد، ومنه حبل مسرهتج؛ وقال الاصمعي
المسرهدة الحسنة الغذاء (4) التهذيب : الإدل وجع العنق من تعادي الوسادة مثل الإجل .
============================================================
ة- ا01 1-1]-2 :(1) كثير الشر والجلبة قال الشاعر 126 فإياك لا تستبدلي قرد القفا حزابية، وهيبانا جباجبا -1
4304 [ آلف كان الغازلات منحنه من الصوف نكثا أو لئيما دباد با ابو عمرو ، قال قال أبو السمح : ذاك من جحس فلان ومن دحس فلان : آي من مكره ودهائه؛ آها1 ويقال : رجل اتبلج وآبلد: إذا لم يكن مقرون الحاجبين ،
و يسمى البياض الذي بين الحاجبين : البلجة والبلدة (2): (2) ال59 1او (3)، ويقال : امرأة رجاح ورداح: إذا كانت تقيلة الآوراك (2) :
ويقال: نجشت عن الآمر انجش تجشا ، وتدشت عنه اندش ندشا : إذا بحثت عنه؛ (1) ل .ت (جبب، جبهل) هو عبد الله بن الحجتاج التغلي) وفي ل (دبب) غير معزو، وزاد بعدهما في (جبهل) بيتا ثالثا وهو : جبهلا ترى منه الجبين يسوءها إذا نظرت منه الجمال وحاجبا ورواية اللسان في الترجمات الثلاث (إياك .0) بدون فاء (2) بفتح الباء وضمها فيهما (3) ونسوة رنجح وردح، وجفان رجح وردح آيضا.
(*) في الصحاح : البلادة والبلدة : نقاوة ما بين الحاجيين، يقال رجل أبلد آي أبلج بين البلد، وهو الذي ليس بمقرون؛ وفي الجامع للقزاز: واسم ذلك المكان البليجتة والبتلجة ، بضم الباء وفتحها) قاله رضي الدين الشاطبي ومن خطه نقلت
============================================================
2 اليزيدي : الهجم الهدم : قال الاصمعي قال أبو عمروابن العلاء : لما قتل بسطام بن قيس (1) ، لم يبق في بني شيبان بيت إلا قجم : أي قوض فسقط؛ يقال : هجم عليه بيته
يهجمه هجما، وهدمه عليه يهدمه هدما، وبيت مهجوم .(2) ومدوم : للمهدوم ، قال علقمة بن عبدة (1) : 127 بيت آطافت به خرقاء مهجوم (1) ابن مسعود الشيباني من أسهر فرسان العرب: في الجاهلية) وفي الأعلام 24/2 : ونسب اليه صاحب شعراء النصرانية نظما ركيكا لا أراه إلا مصنوعا ؛ وانظره في الكامل المبرد 109/1، وكامل ابن الأتير 224/1 وبالوغ الآرب للآلوسي 180/1 و 96/2 وأمثال الميداني 22/2 وجمهرة الأمثال 2 /113 وشعراء النصرانية 256.
(2) ابن ناشرة بن قيس التميمي كان معاصرا لامرىء القيس وله معه مساجلات: انظره في خزرانة البغدادي 65/1 ، الشعر والشعراء 58) ي 11 معاهد التنصيص 15/1 السط 433 و270، المرتضى 151/2) مق/246، ود الحمسة 130) شعر الستة 10 والمفضليات 807 ومخ 87/9، ل ت (هجم)؟ وصدر الشاهد: (صعل كأن جناحيه وجؤجؤ) : يعني الظئليم، والصعل : الدقيق العنق الصغير الرأس ؛ يشبئه الظليم ببيت من شعرم تحسن الخرقاء عملة) فهو (مجوم) آي ساقط بالريح مهدوم
============================================================
119 قال أبو نصر يقال : حمل فلان على عسكر بني فلان .(1) فجاسم وداسهم (1): أي وطئهم ودقهم: 5 ويقال للرجل إذا كان قصير دميما : إنه لجضبوب ودعبوب، وهم جعابيب ودعابيب؛ (1) مر بنا (فجاسهم وحاسهم) (س 211): (*ع) وبعنى (هجم وهدم) : هد وهج، ولعلهما الأصل) فقد جاء في ل (هجج) : وهج البيت هيه هجا : هدمه، وفي (هدد) منه : الهدە الهدم الشديد، هده يهدأه هدا وهدودا قال كثير: عزة : فلو كان مابي بالحجبال لهدها وإن كان في الدنياشديدأهدو دها (* ك) من باب الجيم والدال : اسجف الليل وأسدف الليل : اي أظلم، حكاه الزمخشري في كتابه اساس البلاغة والله أعلم 1 قلت: حكاه في (سجف): واسجفت الستر: ارسلته، وجعل (أسجف الليل) من المجاز، وفي المقاييس 3/ 136 : أسجف الليل مثل أسدف
============================================================
(1) الجم والوراء
يقال : ضجعت الشمس للغروب ، وضرعت للغروب : إذا دنت للغروب: ويقال : رجل سجح الخلق وسرح الخلق : إذا كان سهل الأخلاق (2) ، ويقال : ملكت فأسجح : أي سمل (2) : (39 (2 42 ويقال في الدعاء للمرأة عند الولادة : اللهم اجعله سهلا سرحا، ولو قيل: سجحا كان صوابا ، قال الشاعر : 128 أمعشر تيم قد ملكتم فأسجخوا فاين أخاكم لم يكن من بوائيا (1) الواء من الذلقية، تباعدت من الجيم مخرجا وصفة، وذلك من مسوغات الإبدال (2) الأزهري: وفي النوادر يقال: سجحت له بشيء من الكلام ومرحت، وسجحت وسرحت: اذا كان كلام فيه تعريض بمعنى من المعاني اه. وأرى أن في جمعه بين الحرفين تعريضا وإشارة الى البدل (3) وهو مثل سائر في العفو عند المقدرة، مروي عن عائشة قالته لعلي يوم الجل : أي ظفرت فأحسن وسهتل (4) من هذا الباب ما حكاه الجوهري في الصحاح قال في ترجمة (مرن): والمسمارن من النتوق مثل الشماجن، وقال في ترجمة (جن) : والماجن من النوق : آن بنزو عليها غير واحد من الفحولة فلا تكاد تلقح. انتهى
============================================================
ويقال : هو حج بذلك وحر بذاك أي: خليق به، وما أحراه بالجميل وما أتحجاه ! : أي ما أجدره وأخلقه به (1) قال الشاعر 1 و52 129 آم الصبراحجى فإن آمرءا سينفعه علمه إن علم ويقال زججته بالرمح زجا فهو مزجوج، وزرجته به (2)5 زرجافهو مزروج (2) : إذا طعنته به طعنا مختلسا ؛ اليزيدي : الأنفجاج والأنفراج واحد (3) : 3)0 (1) وانشد ابن بري لخروع بن رقيع : (ونحن أحجى الناس آن تذبيا عن حرمة إذا الحديث عبيا) (2) وجاء في ل (زرج) وزرجه بالرمح يزرجه زرجا: زجه قال ابن دريد: وليس باللغة العالية (3) الفج في كلام العرب : تفريجك بين الشيين، وفج الرجل رجليه فججا، وهو أفج بئن الفجج : اذا فرج وباعدما بنهما، والانقجاج مطاوع الفج، ومثله الانفراج، بتصرافه ومعناه) وفي ل (فرج):
وبينها فرجة آي انفراج، وفرج الجبل: فج (*ع) ولعل من هذا الباب : ماج ومار، قال المجد اللغوي (مار) : والمتور الموج والاضطراب. وقال ابن منظور ل (مور) قال ايو منصور: ومنه قوله تعالى "يوم تمور السماء مورأ" قال في الصحاح : توج متوجا.
============================================================
351 91 اد أبو عمرو : السماج والسمار : اللبن الممذوق الذي :34 4ر (1) اكثر ماؤه (0.
(1) والذي جاء في ل (سمج) : والسمج والسميج : الابن لا طعم له، أو الخبيث الطعم ولا ذكر فيه للسماج، وظني آنه (الستجاج) فقد جاء في ل (سجج): أنه الذي ثلثه لبن وثلثاه ماء اه : وهذا يوافق قوله : (الذي اكثر ماؤه)؛ ورأيت في نوادر آبي زيد (ص 134) : ويقال : سقانا فلان سمارة وخصارة وسجاجة، وجماعه السمار والخصتار والتجاج : وهو الذي ثلثاه ماء وثلثه لبن؛ أقول : ولكن (السجاج) لا يتم به الإبدال بين الجيم والراء.
ك) من باب الجيم والواء : دمر على القوم ودمج عليهم : هجتم عليهم) حكي ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت.
============================================================
الجيم والناي (1) يقال : مضى هجيع من الليل ، وهزيع من الليل: أي قطعة منه، ويقال: جاءنا بعد هجعة من الليل، وبعد هزعة من الليل : والهجف والهزف : الظليم ، وكذلك الهجفجف والمز فرف(2)؛ ،(2) وقال الفراه يقال : جمخ بأنفه، وزمخ بأنفه: إذا
تكبر وتاه ، ويقال : زق الطائر بذرقه ، وجق بذرقه : أي رمى به 2 -
(1) الزاي استلينة، والجيم سجرية فالإبدال بينهما هو بين حرفين متباعدين خرجا وصفةه (2) وفي ل (هجف) : والهجف : الظليم الجافي الكثير الزف، والهزف مثله، والمجفجف بمعنى الهجف، فالقياس يقضي بأن يكون الهزفزف بمعنى الهزف (3) قال ابو منصور الجواليقي في المعرب (ص 11 و94) لم تجتع الجيم والقاف في كلمة عربية الا بجاجز نحو جلوبق وجرندق اه ولعثهما اجتمعا في (جق) ، لأن هذا القعل حكاية صوت:
============================================================
: أجمعت المسير وأزمعته : أي عزمت عليه ،
ويقال ~~جرمته أجرمه جرما ، وزرمته أزرمه زرما: ويهان
إذا قطعته!
ويقال : طغج الرجل امرأته يطعجها، وطعزها يطعزها 1 طعزا : إذا جامعها 54 وس 2 ومثله: جخجخ أمرأته وزخزخها ، كل ذلك يكنى به عن الجماع؛ 1-ر اه: وحكي عن الفراء : قام القوم بأجفلتهم وأز قلتهم : أي
باجمعهم ().
(1) وقال ابن منظور ل ( زفل) : والأزفتلى مثل الأجفلى أي بمعنى الجماعة (ع) ومن باب (الجيم والزاي) : لحج الشتيء إذاضاق) والملاحج المضايق، وطريق لحيز ضيتق والملاحز المضايق؛ ومنه: عزفت نفسي عن الشيء تعزف عزفا واعزوفا : تركته بعد إعجابها وزهدت فيه) وعجتف نفسته عن الطعام يتعجفها عجفا وعجوفا) حبسها عنه وهوله مشته) والعجوف والعزروف بعتى متشابه،
============================================================
الجيم والسين( يقال : طعج الرجل امرأته طعجا، وطعسها يطعسها طعسا : اذا جامعها؛ ل و الجناجن والسناسن : رؤوس عظام الصدر (2) : ،(2)
(1) الجيم تشجرية والسين أسلية، تباعد امخرجا وصفة فساغ بينهما الإبدال .
(2) قال الآسعر الجعفي : لكن قعيدة بيتنا تجقوة باد جناجن صد رها ولها غنا وقال الجرتفش : كيف ترى الغتزروة أبقت مني سناستالق المجن (4) من باب الجيم والسين: ماء آجن وماه آسن أي متغير ذكر ذلك أبو عمر الزاهد غلام تعلب في كتاب اليواقيث: ع) قال الجوهري في ححاحه (نجل) : النجل النسل) ونجله أبوه أي ولده ، يقال : قبح الله ناجليه اه، وأرى في تفسيره النجل بالنسل إشارة لطيفة للاءبدال؛ وأما صاحب مر الليال (ص584) فقد تردد في اشتقاق النجل قائلا: وهو عندي من معنى الشق وتقديره ان الولد مشتق، والوالد مشتق منه ، ثم قال : ولا يخفى ما بين النجل والنسل من المناسية في اللفظ والمعنى ؛ أمتا في اللفظ فظاهر، وأمتا في المعنى فلأن أصل النسل من نسلت الصوف ونحوه اذا سللته؛ م(15)
============================================================
22 الجم والشين(1) ر سش .
(4)-
الفراء يقال : جمخ بآ نفه، وشمخ بأنفه: إذا تاه وتكبر (2)؛ أبو عمرو يقال : أرج على القوم تأريجا ، وأرش عليهم --39 1 تاريشا : إذا حمل عليهم ووشى بهم : 2 وقال : الإجاءة والإشاءة : الآضطرار، يقال : أجاءه إلى كذا وكذا يجيثه إجاءة، وآشاءه يشيئه إشاءة : إذا اضطره (4) وألجاه إليه، ومن أمثالهم : "أشئت عقيل إلى عقلك" (2) ، (1) الجيم والشين سجريتان متجانستان : اتفقتا مخرجا واختلفتا صفة، وبهذا التقارب سهل التعاقب (2) مر بنا في ( الجيم والزاي) التعاقب بين جمخ وزمخ بهذا المعنى عينه (3) ولغة الشين هي لغة تميم ، و(عقيل) اسم رجل) و( اشئنت) ألجنت، يريد : لمما الجثت الى عقلك ، ووكاثت الى رايك جلبا اليك ما تكره، قال أبو عمرو: (أشئت الى عقلك يا عقيل) قال : والعقل العرج، وكان عقيل اعرج) يضرب هذا للرجل يقع في أمر يهتم للغروج منه .
ن فيقال : اضطررت الى نفسك فاجتهد، فانك وإن كنت عليلا، اذا اجتهدت كنت قمنا بأن تنجو1ه. انظر أمثال الميداني (1/ 348): الباب 13 فيما أوله شين؛ وفي الاصل : أشيئت .
============================================================
2 (1) 1: فاجاءها المخاض إلى جذع النخلة" أي 1 وفي التنزيل
الجاها.
(1) وتتمة الآية : "... قالت : ياليتني مت قبل هذا ، وكنت نسيا منسيئا(مرم 23) ) وأنشد ابن جني في سر الصناعة (215/1): (إذ ذاك إذ حبل الوصال مدمش) أي مدمج، فالشين بدل من الجيم ع) قال ابن فارس في مقاييسه (223/3) : وما شذه أيضا المشاهلة ، وآظن الشين مبدلة من جيم أي ( المجاهلة)، ومنه في ل ) چخ ببوله دمي به، كذا حكاه ابن دريد بتقديم الجيم على الخاء، قال : و(جخ) أعلى: اي من خج، وجاء في (شخخ) من اللسان: وسخ ببوله: مد منه وقيل : دفع به؛ ومنه في التاج (جفف) قول ابن عبتاد : اجتف ما في الإناء: أي شربه كله وكذلك: اشتف ؛ ومنه تفج بمعنى نفش، فقد جاء في (نفج) من ل: وكل ما ارتفع فقد نفج وانتفج وتنفج، ونفجه هو ينفجه نتنجتا، ومثله في (نفش) : وكل شيء تراه منتبرا رخو الجوف فهو متنفتش ومتتفش، أقول : وتشابه الآمثلة في الحرفين بما يقوي التعاقب بينهما) فإنه يقال؛ رجل (منتفج الجنبين) إذا خرجت خواصره، ومنتفش المتخرين:) أي واسع منخري الأنف، وصوت الراعي او زجره النافج : هو الذي ينفج الإبيل حتى تتوسيع في مراتعها وتنتشر، قال ابن السكيت : التفش : آن تنتشر الإبل بالليل فترعى ، وقد انفشتها اذا أرسلتها في الليل فترعى بلا راع، وفي التنزيل: (إذ نفشت فيه عنم القوم)) ويقال: تتفئجت الارنب: اقشعرت، وانتفشت الهرة : ازبآرءت
============================================================
:(1) وقال الشاعر 130 كيما أعدهم لابعد منهم ولقد يجاء إلى ذوي الاحقاد آي ولقد يلجا إليهم ، وقال الآخر: 131 * ونطعن إن أشئت إلى الطمان " اي إن ألجقت إليه ؛ أبو عمر : المجارزة والمشارزة : الكلام الذي تنازع فيه صاحبك، ولم يستحصد: أي لم يستحكم ، وقد تجارزا وتشارزا؛ كك ~~والجناجن والسناسن والشناشن : كلها رؤوس عظام ،(2) الصدر عن أبي عمرو (2) : وقال ابن الأعرابي : الهجم والهشم : القدح ، ويقال : هجم ما في الضرع ، وهشم ما فيه : إذا آستخرج ما فيه؛
(1) هو مرداس بن جشتيش آخي بني ستعد بن ثعلية بن دودان بن أسد بن خزيمة، وقوله: (لأبعد منهم) أي لأبعد قرابة منهم، ومعنى العجز: قد يضطر الاتسان الى نصرة بني الأعمام الأعداء كما في شرح الحماسة للتبريزي (227/1) (2) ابن الاعرابي : السناسن والشناسن العظام ؛ آلفرد سنسن وسنسنة .
============================================================
(ع) وجاء في سر الصناعة 56/1 : واما الشين التي كالجيم فهي التي يقل تفشئيها واستطالتها وتتراجع قليلا متصعدة نحو الجيم؛ [ وتتمة الكلام من مخطوطة الظاهرية) كقولهم في (أشدق أجدق) : لآن الدال حرف جهور شديد والجيم جهور شديد، والشين مهموس رخو) فهذا ضد الدال بالهمس والرخاوة فقربوها من لفظ الجيم انتهى ومن (الجيم والشين) جهر وشهر، فالجهر العلاتية، وجهر الكلام والشيء يجهره جهرا وجهره تجهيرا وآجهرء إجهارا : اعلنه وكشف عنه، والشهر وضوح الامر، وشهر الشيء يشهتره شهرا وشهره تشهيرا واشهره إشهارا: آوضحه وكشف عنه؛ ومنه في ق : سفر جاسع بعيد : وفي ت (منسع) : شسع المنزل بعد[ فهو ساسع ] 4 ومن الباب مافي ق : المتجندوه
المشدوه وهو الفزع : أورده الصاغاني في تكملته ، ومنه رعج ورعش يقال : دعيج البرق تتابع لمعانه، ورعش الرجل أخذته الرعدة ، وارتعج وارتعش ارتعد) ومنه الهيج والهيش الفتنة والاضطراب، وفي الصحاح هاش القوم هيشون هيشا: هاجوا وآنشد: هشتم علينا وكنتم تكتفون بما نعطيكم الحق مناغير منقوص (4) ابو العباس الاحول في الآباء والآمهات يقال : لا آتيك ما سمر ابنا سمير وما آسمتر، وماجمر ابنا جمير وما آجمر : يريدون الليل والنهار.
============================================================
الجم والصاى (1) قال أبو زيد : رجل مصلصل ومجلجل : إذا كان خالص ا(4) النسب (1): ويقال : جرمت النخلة أجرمها جرتا، وصرمتها أضرمها 5 صرما، وجاء زمن الجرآم والصرام. ويقال: تمر جريم .3) وجروم، وصريم ومصزوم قال الشاعر (1): - 132 وربت غارة اوضعت فيها كسح الهاجري جريم تمر (1) الجيم شجرية والصاد أسلية لا جامع بينهما إلا الإصمات) فها متباعدان بخرجا وصفة (2) التهذيب : المجلجل بالسيد القوي ،وإن لم يكن له حسب ولا شرف، وقال شمر: هو السيد البعيد الصوت اه، وفي ل (صلل): وحمار مصلصل : مصوت، والمصلصل : الرجل البعيد الصوت كالمجلجل، والجلجلة صوت الرعد وما آسبه، والصلصلة صفاء صوت الرعد، (3) دريد بن الصمة الجشمئ، والبيت في ل، ت (هجر، سحح) ويروى عجزه في (سحح) : كسح الخزرجي.، و (الهاجري) نسبته الى هجر على غير قياس، والهاجري البنتاء آيضا، والشاهد في ج 60/1-
============================================================
ويقال للذي يقطع ثمر النخل : الجارم والصارم، وهم 21344 الجرام والصرام ، الجميع (1) قال الشاعر : 0 * كان اصواتها آصوات جرام 133
-وفي 84/2 و ص ( سحح) ومن 174/1 و 177 وفي س 435، ومعناه أي صبيت على آعدائي كصب الهاجري : او الخزرجي جريم التمر وهو النوى (1) ويقال: أجرم النخل وأصرم حان جرامه وصرامه واصطرام النخل اجترامه، والجرامة والصرامة: ماجرم عن التخل عن اللحياني.
============================================================
الجم والضان(1 (1) -
أبو عمرو : ورجل مجرس ومضرس، وهو الخب 21 (2) المجرب (1) مثل قولك : منجذ ومقتل، وكله واحد : قال آبو نصر يقال: مخجت البئر بالدلاء ومخضتها بالدلاء، وهو المخج والمخض، وذلك أن تردد الدلاء عليها .(3) حتى تتزح، قال الراجز 134 لتمخضنجوفك بالدلي ~~حتى تعودي اقطع الاتي (1) الضاد من الحروف المستعلية ، جعلها الزمخشري في أساسه (479/1) شجرية كالجيم ، ويراها عميد دار العلوم الدكتور ابراهيم انيس من الاحرف النطعية كالطاء والدال والتاء، ونحن نرى رأيه ، وبذلك يكون الحرفان متباعدين مخرجا وصفة، وهو كما مر بنا من مسوغات الإبدال.
(2) الخب بالفتح ضد الغير، وبالكسر الخيداع والخبث (3) وأنشده الاصمعئ ل. ت (مخض، اتى) والشطر الاول في الأصل (للمخض جوفك) ورواية، اللسان في (أتى) ليمخضن جوفك، ورواية الصدر في ت677: (لتتمخضتن ماءك00)، قال الأصعي : كل جدول ماء أتئ ، وفي التهذيب : وكان ينبغي أن يقول قطعاء الاتي، لانه كان يخاطب الركئة أو البثر، ولكنه أراد : حتى تعودي ماء اقطع الأتي، وكان يتستقي ويرتجز على راس البير. وهذا الرجز في مخ 148/16 و 187، و 8/17 وت 677 ورغبة الآمل 235/1
============================================================
الجيم والطاء (1) يقال: بج الجرح يبجه بجا، وبطه يبطه بطا : إذا شقه ؛
الأصمعي : بطبطت البطة تبطبط بطبطة وبطباطا .
و بجبجت تبجيج بجبجة وبجباجا: إذا صوتت؛ د ر أبو زيد : الآجام والآطام جمع أجم وأطم ، وهو 11د 1 ~~ته (2): كل بيت مربع
ابو عمرو: جوار الدار وطوارها: ما اطاف بها من نواحيها؛ ويقال : كمرة فنجليس وفنطليس . وهي العظيمة ؛ (ع) ولعل من الجيم والضاد : (وضف) البعير أمرع، وفي ل (وجف) وجف البعير آسرع وفي ت (وضف)، وقال الخارزنجي: أوضتفنته : أوجفيته في الركض: (1) شجرية ونيطعية تباعدتا مخرجا وصفة كالجيم والضاد.
(2) وجاء في ل (اطم) : الآئطتم مثل الآجم يخفف ويئيل قلت: وآطام الدينة آبنيتها المرتفعة كالحصون، يقال ان الأوس والخزرج آتوا بطراز بنائها معهم من اليسن) وانظر بعقوب في ابداله 49
============================================================
2 را- أبو عمرو يقال : لبج بالرجل يلبج لبجا، ولبط به يلبط وا ن 1(1). أ.
لبطا (1) : آي صرع : (1) وهي عامية شامية، ومثلها: لبطه برجله آي ضربه بها (ك) من (الجيم والطاء) الشتجير والشطير: الغريب) ذكر ذلك الزمخشري في كتاب اساس البلاغة (*ع) ومن هذا الباب قول المجد اللغوئ : تأطئم فلان اذا غضب وفلان ينأطتم مثل يتأجم)، ابن دريد : البرجمة غلظ الكلام ويقرب منها البوطة، وفي ق: وتبرطم تغضب من كلام؛ ومنه : بعج بطنه شقه ، ولا تزال البرطمة كالبعج حيتة في الشام ، وبعط الشاة وذعطها: ذجها؟
وفي (ق): طمتحت المرأة: جمحت فهي طامح (وجامح)، والطيماح: الجماح ؛ والحبج والحبط : انتفاخ بطون الإبل (والبقر والخيل) عن
161aأكل العرفج والذأرق، أو (الفصنصة) وغيرها ن وباختمار الذرث يتولكد غاز يتمدد في الكرش فتنتفخ الناقة او البقرة وقد تموت بعد قليل؛ ومن هذا الباب (ق) : الخمجرير وزن زنجبيل: الماء الملح او المر، وماء خمطوير1 كخجرير وزنا ومعنى
============================================================
1ر(1) الجم والظاء (1 اا12 أبو عمرو : التلمج والتلمظ واحد تلمج يتلمج تلمجا،
ه وتلمظ يتليظ تلفظكا، ومنه قولهم: ما ذقت لماجا قال الراجز(1): 1918 لا يجد الراعي بها لماجا 135 (1) الجيم والظاء مجهورتان تباعدتا مخرجا وصفة (2) قال ابن بري ل (فوج) الرجز لابي محمد الفقعسي ، أقول : وابو حمد هذا (س 148) هو عبد الله بن ربعي بن خالد الفقعسي شاعر مخضرم، وهو صاحب الرجز الذي مر بنا (ص 33) وآنشده أبو عبيد البكري لأبي الغريب النصري، ورواية السمط للشطر الرابع من ذلك الرجز : (على جمال تغمز المراهصا) هي الصحيحة، والشطر الشاهد من آشطار اربعة هي: أعطى خليلي نعجة هثلاجا رجاجة إن له رجاجا مايحد الراعي با لماجا لاتسبق الشيخ إذا افاجا (ع) ومن باب (الجيم والظاء) مادواه ابن المكرم عن ابن الاعرابي ل (ظرا) : وظرى يظري إذا جرى؛ ابن الآنبادي : ظرى بطنه يظري إذا لم يشالك شيئا اه قلت : وجرى ومشى بطننه بهذا المعنى في اليمجة الشاميية
============================================================
3 و(1) الجيم والعين يقال : مر هزيج من الليل، وهزيع من الليل : أي قطعة منه، وهو بالجيم قليل؛ 1ا25 11.
ابو عمرو: الجذر والعذر: القطع، يقال إجذر منه جذرا، واعذر منه عذرا: أي اقطع منه، وقد جذر يجذر وعذر ال يعذر، ومنه سمي الختان الإعذار، يقال : أعذرت الصبي إذا .(2 :3 ختنته فهو معذر (1)، وانشد للنابغة الذبياني (2) :
5 136 فنكحن أبكارا وهن بإمة أعجلنهن مظتة الإغذار (1) العين حلقية مجهورة، تباعدت من الجيم تخرجا وصفة كالجيم والغين الآتيتين .
(2) وعذرته فهو معذور، ثم قيل للطعام الذي يطعم في الختان: اعذار، والعذرة : قلفة الصبي.
(3) الديوان (ط الهلال) 54، ويروى فيه: (قأصبن أبكارا) وهو في الشعراء الخمسة 48 و ج 20/1 و 439/3، والفباء 280/2؛ والإمثة النعمة والحالة، والمظنة الوقت : آي نكحن وهن مأسورات.
============================================================
.(1) وقال الراجز (4) : 611 13 تلوية الخاين زب المعذر 125 وحكى الفراء : بعير عراهم وعراهمة وجراهم وجراهمة
للضخم، وضبع عراهمة وجراهمة كذلك :
(1) ويروى في ل (عذر): (00. زب المعذور) وفي (عبر) ال يروى شاهدا على المثغبر: الغلام كاد يحتلم ولم يختن : (فهو يلوى باللحاء الأقش تلوية الخاين زب المعبر) وهو في ج 266/1 و 8/12، 309 و 439/3: *ك) من باب الجيم والعين : الأصلج والأصلع بمعنى واحد، ذكر ذلك ابن سيده في المحكم قال : وهو في لغة بعض قيس.
============================================================
الجيم والغين ور يقال : سألته عن كذا وكذا فمجمج كلامه يمجمجه جمجة ومجماجگا، ومغمغ كلامه يمغمغه مغمغة ومغماغا: إذا خلط كلامه ولم يبينه : الجيم والفاء / 41ا. و (2) أبو عمرو: السلج والسلف (2) : ولد الحجل ، والجميع سلجان وسلفان ؛ (1) الفاء شفهية مهموسة تباعدت من الجيم مخرجا وصفة2، وذلك لايمنع الإبدال (2) وزان صرد ، ولعل الستلج بهذا الوزن مما انفرد به أبو عمرو، اذ ليست في اللسان والصحاح والقاموس ؛ وآمتا السلف فهو في ل (سلف) : ولد الحجل أو قرخ القطاة عن كراع، وقيل : السثلف والسئلك من أولاد الحجل
============================================================
- 2 ابن الأعرابي : المسرهج والمسرهف (1) : الحسن الغذاء، وقد سرهجه آبواه وسر هفاه؛ (2 الجيم والقاف (3) قال الأصمعي، يقال لكل ذي حانوت : كربج(3) وكربق، والكربج والكربق أيضا اسم الحانوت ، وهو فارسي معرب.
(1) ولعل المسرهج نما انقرد به ابن الاعرابي، والمسرهف ل (مرهف): الحسن الغذاء أنشد أبو عمرو: انك سرهفت غلاما جفرا () في المنتخب لكراع : التغفم والتججم: الخفي (ك) من باب الجيم والفاء: جاد فلان وفاد؛ أي ماد: حكى الأول يعقوب والثاني اللحياني (2) القاف لهوية جهورة، والجيم شجرية جهورة تباعدتا مخرئجا وتقاربتا صفة.
(3) جاء في المعرب للجواليقي 280، ويقال للحانوت كربج وكربق، وهو معرب، وأصله بالفارسية كيربه، وفي ص 292 منه : تقول العرب قربق وكربق وكربج، والجمع كرابج، والباء فيها كلها تفم وتفتح) وتطلق عامتنا اليوم الكرابيج على ضرب من الحلوى ؛ كما تطلق البالوظة على الفالوذج، وهي بالفارسية الوته .
============================================================
وسئل عن كثير فقال : كان كربجا، قال آبو حاتم : يعني صاحب حانوت ؛ ويقال : هو الفالوذج والفالوذق، واة (3)، و أعطاني من الشعير آو الحنطة كيلجة وكيلقة (2): أبو عمرو يقال : إنه لحسن الجسم وحسن القسم بمعنى (5) 110(4) واحد (1)، قال : والقسم هو الجسم بعينه وآنشد (5) : 138 طبيخ تحاز ، أو طبيخ أميهة صغير العظام سييء القسم آملط (1) الأصمعي : تقول العرب كيلجة وكيلكة وكيلقة والجمع كيالج، وقد آدخلوا الهاء أيضا : أي قالوا كيالجة، والهاء للعجمة) وفي المصباح : والجمع على لفظه كيلجات، وفسرها بأنها كيل لأهل العراق) يسع منا و2 المنا، والمنا: رطلان) وضيطه اللسان والقاموس بالفتح، وبالكسر ضبطه الصباح: (2) ليس القسم بمعنى الجسم في اللسان ولا القاموس وشرحه ولا المصباح، فلعله ما انفرد به أبو عمرو الشيباني (3) ويروي العجزفي ل (ملط ، أمه) وص (0. سيء القشم أملط)، وهو غير معزو فيهما، يقول: كانت أمه به حاملة؟ وبها انحاز أي سعال أو جدري قجاءت به ضاوئيا ، والأميهة : الشاة المأموهة آي المصابة بجدري الفنم، والقييم اللحم و(أملط) : لا شعر على بدنه إلا في رأسه.
() من قسم الجيم والقاف: وجبت الشس وجوبا) وو قبت وقوابا: غابت، حكاه الزجاجي في أماليه وغيره
============================================================
-241 ويقال: انباجت عليهم بائجة من الدهر ، وانباقت عليهم (1) بائقة (1)، وهي البوائج والبوائق : أي الشدائد والدواهي ، ع قال الشماخ يرثي عمر رضي الله عنه (2) : (2) 139 قضيت امورا ثم غادرت بعدها بوائج في اكمامها لم تفتق (3) وفي الحديث (2) : لن يؤمن عبد حتى يأمن جاره بوائقه: (4 اي دواهية ، قال ابن آحمر (1) : 140 أخاف بوائقا تسري إلينا من الأشياع سرا أو جهارا ويقال : حبج يحبج حبجعا، وحبق يحبق حبقا: إذا
(1) أي انفتقت عليهم، ويقال : باجت عليهم بوجا.
(2) كذا جاء في اللسان والصحاح ، وما هو في ديوانه المطبوع، والصحيح أنه لجزء أخي الثماخ بن ضرار الغطفاني) (2) ورواية اللسان (بوق) : ليس بؤمن من لا يأمن جاراه بوائقه، وفي رواية (النهاية): لا يدخل الجنة من لا يأمن جاراه بوائقه، أي غوائله ؛ ابن الاعرابي: باق: إذا هجم على قوم بغير إفنهم؛ وقريب منه (*ق) اليوم في لغة العامة بمعنى سرق والرجل باثق وبواق (4) هو عمرو بن آحمر بن فراص بن معن الباهلي شاعر اسلامي يكنى ابا الخطتاب، وقبله في ل) ت (سر): لثن ورد السمار لنقتلثه فلا وآبيك ما ورد السمارا!
قال ابن منظور (السمار) موضع، والشعر لعرو بن احمر الباهلي يصف آن قومه توعدوه، وقالوا: إن رأيناه بالسمار لنقتلنه، فأقسم ابن احمر بأنه لايرد السمار لخوفه بوائق منهم تأتيهم سرا وجهرا.
(16)4
============================================================
24 ضرط، والحباج والحباق والضراط واحد ؛ قال أبو عبيدة: لما قتل عثمان بن غفان رحمه الله قال عدي بن حاتم : لا تحبق فيه عنز، فاصيبت عينه يوم صفين، وقتل ابنه طريف بن عدي ، فدخل على معاوية بعد قتل آمير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه فقال له معاوية : هل حبقت العنز في قتل عثمان ؟ قال : إي والله والتيس الأضخم (1) !
1 (1) وفي الحديث : يخرج الشيطان، وله حباق؛ ت ويقال : أحنج الفرس يخنج إيحناجا ، وأحنق يختق
إحناقا: إذا ضمر؛ در ويقال : زرجته بالرامح أزرنجه زرجتا ، وزرقته به (2- ازرقه زرقا: إذا طعنته به طعنا سريعا (1) ؛ (1) وفي الهامش : الأعظم في الجمهرة لابن دريد، وفي الجامع للقزاز: الاعصم .
(2) وفي القاموس وانزرقى السهم : نفذ ومرق ؛ ومن الزرق المزراق للرمح، قلت : والزرءاقة اليوم : لإبرة الزرق في العضل والوريد 5616606 .
(4ك) من باب الجيم والقاف: عزج الارض وعزقها: قليها بالمسحاة حكاه الصاغاني في العباب عن بعض أهل اللغة، وقال : كانه عاقب بين عزق وعرج () ومن باب الجيم والقاف دمج على القوم ودمق عليهم: إذا هجم عليهم، قاله أبو عمر في اليواقيت
============================================================
24 ويقال: تلجفت البئر تتلجف تلجفا، وتلقفت تتلقف تلقفا اذا أكل الماء جوانبها ؛ ويقال لما يتأكل منها بالماء : 11(1) :6 اللجف واللقف ، والجميع الالجاف والألقاف،(1) قال الراجز(2) :
الدلو دلوي إن نجت من اللجف 14 وإن نجا صاحبها من اللقف
ويقال: ما اعطاني زنجيرة وزنقيرة، وهي القطعة من .(3) قلامة الظفر : أي ما أعطاني شييا ، قال الشاعر () : 142 فما جادت لنا سلمى بزنقير ولا فوفه (1) وفي ل (لقف) الاصمعي : وتلقف الحوض : تلجف من أسافله 0. والآلقاف : جوانب البثر والحوض مثل الألجاف، الواحد لقف ولجتف.
(2) أنشده ابن الآعرابي: ت (لجف، لقف) (3) أبو زيد: يقال للبياض الذي على أظفار الآحداث: الزنجير والزنجيرة والفوف والوبش) والفوفة القيطمير : أي القشرة التي تكون على النواة؛ قال ابو حاتم احسب هذا البيت مصنوعا، ورواية اللسان: (بزنجير ولافوفه) وقبله فيه وفي الهامش، ولعلكه من الأصل : (فأرسلت إلى سامى بأن النفس مشفوف بالغين ورويت بالفاء أيضا، وانظر ل، ت (زنجر، فرف)، وج3/د430، والمزهر(ط دار الاحياء) 181/1 (4ك) من باب الجيم والقاف: المقصص قال أبو الفتح بن جني في المبهج : والمقصص المكان المجصص من القصة وهي الجص ، وجاء في الحديث: بيضاء مثل القصية؛ وفي كتاب ما اختلف لفظه واتفق معناه للاصمعي يقال : جئص فلان داره وقصها، والجص والقحة سواء) قال الرياشي وقد يقال : الجص
============================================================
والجرجس والقرقس : دويبة تطير معروقة ، والجرجس (1) والقرقس آيضا: طين يختم به أسود، وهو فارسي معرب (1):
والعوهج والعوهق (2) : الطويل من الظلمان ، والجميع (4)
القواهج والعواهق؛ وجارية عوهجة أيضا: إذا كانت طويلة، .(3) وجوار عواهج قال الراجز (1) : يا رب بيضاء من العواهج شرابة للبن العماهج 143 ويقال : زلجت المؤضع وزلقته أي ملسته، ومررت (4) من باب الجيم والقاف: القلم بالقاف للجلم بالجيم، وقال: (ولولا توال من يزيد بن مزيد لصوت في حافاتها القلمان) ويروى الجلمان: يصف لحية (1) كذا في المعرب لأبي منصور (ص 270) ولعل الجرجس بمعنى الطين هو الذي يقال له بالفارسية جر جشت (2) وفي ل (عج) أن (العوهج) الطويلة العنق من الظباء والظلمان والنوق؛ و(العوهق) الطويل من النوق والنعام .
(3) أنشده الليث، وروايته للشطر الثاني (تغذةى بمعض اللبن العماهج)، وقال : العماهج : اللبن الخاثر من ألبان الابل ، وهو في الهامش : الخالص) وفي ترجمة (عهج) من ل: والعواهج قوم من العرب، وأنشد الشطرين الشاهد، وبعدهما اشطار آربعة، وانظر ل، ت (عهج، عمج) ومخ 82/2
============================================================
24 3 بموضع مزلج فزلجت رجلي، وبموضع مزلق فزلقت
(1) رجلي أيضا (1) : قال الفراء يقال : فلان من جنسك ومن قنسك (2) 5 بمى واحد؛ 15 11 وقال : الجرجبان والقرقبان الواسع الصدر.
(1) اللحياني : مرنا عقبة زلوجا وزلوقا : اي بعيدة طويلة، وفي ل (زلج) : ومكان زلتج بالتحريك أي زلق، والتزلتج التزلق) وفي (زلق) منه : والمزلاق مزلاج الباب، أولغة فيه (2) القنس بفتح القاف وكسرها : الآصل في اللسان والتاج؛ ولعل الجرجبان والقرقبان ما انفرد بهما الفراء فليسا في التاج ولا اللسان : (*ع) ومن فائت (الجيم والقاف) ما ذكره آبو الحسين أحمد ابن فارس في مقاييس اللغة 263/1 (بعق) أن البعق: شق الشيء وفتحه، ثم يتسع فيه فيحل عليه مايقاربه، وفي (بعج) 266/1 يذكر البعج بمعنى الشق والقتح آيضا قائلا : (هذا والباب الذي ذكرناه في الباء والعين والقاف من واد واحد لا يكادان يتزيلان)، ويؤيد الابدال بينما بأمثلة من اللغة } ومن الباب : الجرية والقيرية فقد ذكر ابو الحسين في مقاييسه 448/1 مانصه : واما الجرية وهي الحوصلة فالأصل الذي يعوةل عليه فيها ان الجيم ميدلة من قاف ، كأن اصلها قرية : لآنها تقري الشيء أي تجمعه، ثم أبدلوا القاف جيما كما يفعلون ذلك فيهما؛ ومته : التحديج والتحديق، فقد ذكر أيضا في المقاييس 36/2 (حدج) : الحاء والدال والجيم أصل واحد يقرب من (حدق) بالشيء : إذا أحاط به، فالتحديج في النظر-
============================================================
24 4)1 الجم والكاف(
الأصمعي يقال : مر يرتج أرتجاجتا، ويرتك أرتكاكا .(3 1(2) بمعنى واحد (1)، قال الشاعر (2) :
ترى خلفها نصفا قناة قويمة ونصفا نقى يرتج أو يتمرمر (4 144 ويقال : آخذه في بطنه سك وسج (2)) إذا لان بطنه!
وقد سج بسلحه وسك به إذا زج به؛
ويقال : هي الزيجى أو الزمكى، والزيجاء والزمكاء لمنبت ء5) ذنب الطائر(3):
- مثل التحديق؛ ومته : الحوجلة والحوقلة فقد قال في المقاييس 88/2 ما نصثه : وآما قولهم للقارورة حوقلة، فالاصل حوجلة، ولعل الجيم آبدلت قافتا * قلت : وهذه النظائر البدلية من هذا الباب إنما هي من كتاب لغوي واحد (المقاييس) ) ولم اذكر سائر ما التقطته من كتب اللغة ايثارءا للاختصاد (1) الكاف لهوية، تباعدت من الجيم الشجرية مخرجا وتقاربت صفة (2) قال ابن منظور ل (ركك) : مر يرتك أي يرتجه، وزعم يعقوب آنه بدل (بس 38) (3) هو ذو الرمة ابو الحرث غيلان بن عقبة العدوي، والشاهد هو البيت 2 من القصيدة الثلاثين من ديوانه (ط كبريدج)) وهو من أبيات الكتاب 223/1 يصف بها كفل مي-، وفي ت (م رر)، وج 507/34148/1 و مش 17511 و خصا 308 (4) وهو في (بس 38) كذلك، وفي ل) ت (سجج) 5) هو في (بس 38) ول) ت (زمج)
============================================================
24 ويقال : ريح سيج وسيهك، وسيهوك وسيهوج، وهي ن الشديدة القشر لوجه الأرض، قال الراجز (رجل من بني سعد)(1): (9) 14 يا دار سلمى بين دارات العوج 2 145 جرت عليها كل ريح سيهوج ت
هوجاء جاءت من جبال يآجوج من عن يمين الخط أو سماهيج ت ويقال : سجه يسهجه سبجا، وسهكه يسهكه سهمكا :
حقه (2)، إذا سحقه (1): 41911 ال ابو عبيدة: السهج والسهك : مر الريح، وقد سهجت ت
16 تس سهجا وسهكت تسهك سهكا، والمسج والمسهك: (1) كما أنشده يعقوب في إبداله (بس 38)) والزبيدي في تاجه؛ وفي ل (سج): أنشد يعقوب لبعض بني سعدة، وأظنه من مسخ النسخ ، والشطر الثاني في ابدال ابن السكيت واللسان : (جرت) بالتشديد؟
وفي هامش الاصل من عن يمين شطر (سماهيج) الأصمعي : صماهيج جزيرة في البحر.
) يقال: طعنه فتقطره،و كجوره و كؤره وجفله وقتعره وجعبه، كل هذا إذا قلعه من الأرض، رإذا كبه لوجه وبطعه؛، وإذا القاه على وجهه قيل : سلقه وسلقاه؛ وإذا ألقاه على رأسه قيل: نكته (2) وعبارة اللسان (سهج) : وسهجت المراة طيبتها تسهجه سهجا: ه وسجت الريح الارض: قشرت وجهها
============================================================
24 11 0(1) مر الريح حيث تنخرق فيه الرياح، وانشد آبو عمرو (1) : 46 كوادىء الأوبار تشكو الدلجا إذا هبطن مستحارا مسهجا ويقال: لمتجوا ضيفهم تلميجا، ولمكوه تلميكا : إذا قدموا 5س اليه طعاما يشغلونه به حتى يلحق طعامهم (): ،(2) ويقال : طرحت عليه جثوة من تراب، وكثثوة من تراب؛ (1) ليس هذان الشطران في ديوان العجاج ولا رؤبة والزفيان ، ولاعند البكري، والشطر الثاني في ل وت (سه) غير معزو، وفي تا320، وفي ل (كدأ): وابل كادثة الآوبار: قليلتها، وقد كدئت تكدا كد4 وأنشد الشطر الأول، وفي ل (حير): واستحار الرجل بمكان كذا ومكان كذا : نزله أيامتا.
(4) دأيت بخط الهناي في كتابه المنظم يقال للمكيال : كيلجة وكتيلقة وكيلكة، ويكسر التلام في جميع ذاك. صح (ك) من باب الجيم والكاف : اجتفت المال واكثتفته أي اجترفه واستحبه آجمع، ومثل ذلك : ازدفته وازدعبه واكتلطه واكتدثه، حكي ذلك الصاعاني في كتاب العباب الزاخر واللباب الفاخر من تصنيفه .
(2) ابن الكيت : يقال ما تلمج عندنا بلماج، وماتلمك عندنا بلماك، وماذاق لماكيا ولا لمتاجا:
============================================================
4 ه و (1) ويقال: طعنه فجوره تجويرا وكؤره تكويرا: إذا صرعه (1)، 1(2) 17 و من آمثالهم(2) : (يوم بيوم الحفض المجور) أي المصروع الملقى؛ أبو عمرو يقال : زمكت فلانا على زمكا ، وزمجته زتجا ،(4) اي حرشته علي (1): 7ه ال ر11- أبوزيد : رجل أهوج وأقوك ، والاسم الهوك ، والهوج، وهما واحد (4) : (4 (1) وفي ل (جور): وضربه فجوره أي صرعة مثل كوره فتجور، وفي (كور): طعنه فكوره: صرعه وألقاه مجتمعا وأنشد ابو عبيدة: (ضربناه أم الرأس، والنقع ساطع فخر صريعا لليدين مكورا)
(2) الحقض الخباء بأسره مع ما فيه من كساء ومتاع، وأصل المثل : أن شيخا من الآعراب كان له بنو عم (أو بنو آخ) فوثبوا عليه ونقضوا خباء له، فلما كبر بنوه) وثبوا على عمهم فهدموا غباءه فشكى ذلك إلى أخيه فقال : (يوم بيوم الحفض المجور) انتهى . وانظر جمهرة الأمثال لأبي هلال 283/2 على هامش أمثال الميداني، والمثل فيها تجده في 249/2.
(3) وجاء في ل (زمك) : ابن الآعرابي : زمكت القرية وزمجتنها : إذا ملأتها (4) ل (هوج): الهتوج كالهوك الحمق، هوج هوجا فهو أهوج، وهوك هو كا فهو أهوك
============================================================
وقال الفراه : الجنة والكنة : كل ماوقاك البرد من الثياب (1) وأنشد : آما لياليك فإنهه اد بوارد ، فالبس لهن جنهء 147 فروا عكاظيا وائ كنه ويقال : جعمت البعير أجعمه جمما، وكعمته اكعمه 1-5 ،(2)14 كعما: إذا جعلت على فيه ما يمنعه من الآكل (2) : ويقال : لجت الشيء في فمي ألوجه، ولكته ألوكه،
وهو اللوج واللوك: إذا أدترته في فيك : ~~ويقال : لبن عجلط وعكلط، وعجالط وعكالط، وهو (1) الجنة بالضم : ما واراك من السئلاح واستترت به منه ، والدرع والسيترة ، والجمع الجتن، وجاءت الكنة في اللسان بالكسر كالكين والكنان، والجمع اكنان وأكئة1، قال سيبويه : ولم يكشرده على فعل كراهية التضعيف ؛ قلت، : مرد الأمر للسماع، فلم كسروا جنة على جنن، ولم يكرهوا التضعيف 9 (2) فالبعير مكعوم وكعيم بالكعام، وهو ما يسد به فمه لثلا يأكل أو يعض كا لكمام والكمامة للبعير والفرس وغيرهما، وفي ل (جعم) : وجعم البعير جعل على فيه ما يمنعه من الأكل والعض) ولم يذكر الجعام كالكيعام.
============================================================
2 .() الخاثر الغليظ ، قال الراجر (2) : 148 ولسقاه لبنا عجالطا ويقال : بعير محلند ومكلند: إذا كان شديدا قويا؛ وقد ،(2) 1 أجلندى يجلندي اجلنداء، واكلندى يكلندي اكلنداء (2): أبو عمرو : السلجان والسلكان أولاد الحجل ، والواحد (4 وا091 (3) سلج وسلك (11 وانشد (0) : 149 ويتبعه غبر اذا ماغدا غدوا كسلجان حجلى قمن حين يقوم (1) أنشده الأصمعي، ومر بنا الشاهد (ص 155) مع سطرين قبله، ومر3 (عثلط وعكلط) ص 201 (2) لم يذكراين منظور من مادة (جلند) ما هو بمعنى الاكلنداء، واللحياني يقول : اكلندى الوجل واكلندد: إذا اشتدة، واكلندى البعير: إذا غلظ واشتد مثل اعلندى، وهنا إبدال بين العين والكاف، والمجد اللقوي يقول : واللمجلندي كالمغرندي : الصحلب، ويشرح الزبيدى المغرندي بالبعير.
(3) وفي ل (سلك) : واليلك : فرخ القطا، وقيل : فرخ الحجل) وحجعه سلكان، مثل صرد وصردان، والانثى سلكة، واسليك السعدئ وأته السلكة من العدائين (4) لم يذكر ابن المكرم في (سلج) السيلج والسلجان ، وذكرهما في (سلح) بقوله : والسلح ولد الحجل مثل السثلك والسيلف، والجمع سلحان، آنشد أبو عمرو لجؤية: وتتبعه غبر إذا ماعدا عدوا كسيلحان حجلى تمن حين يقوم
============================================================
252 (1)12 والكفرى والجفرى (1) : وعاه الطلع ، وقال النضر بن 7 شميل : الكفرى طلع فحال النخل ، ل ابن الاعرابي : جن وأجن ، وكن واكن بمعنى، وذلك :(2) إذا ستر الشيء (6) : (1) وفي ل (كفر) الكثفرى : بالضم وتشديد الراء وفتح الفاء وضمها، وهو آيضا الكافور.
(2) وجاء فيق (جنه) جنمئا وجنونا ، وكنه كنتتا وكثنونتا: ستره، واستجن واستكن : استتر.
(*ع) ولعل من باب (الجيم والكاف) ما جاء في سر الليال ص 476: والجتذ ان حجارة رخوة، الواحدة بهاء ، ومثله الكذان ككتيان؛ وفي ق: جظته بالغصة كظه، وجفا البرمة في القصعة كفأها، ثم في سر الليال 592: جنزه: ستره وجمعه فرجع في المعنى إلى (جن)، وكنزه جعطله في وعاء رجوعا الى (كن ) يويته فيل (كرك ) والكرك [كدةل آز الكثرج الذي يلعب عليه ، وفيق (الكرج) كقبر : المهر، وكثرك لعبة لهم، قلت : ولعل المهر العبة من خشب لركوب الصبيان تزئن بالاوشحة والجلاجل قال جرير: (لبست سلاحي والفرزدق لعبة عليها وشاحا كرج وجلاجل) وفي ق : والكثرجي والكثركئ المخيث، وفي ل (كهد) يقال : أصابه جهد و كمهد، والتصرفان بمعنى التعب والاعياء، ومن الباب فيق: والمجالحة المكالحة) وفي تفسير المجالحة بالمكالحة إشارة وجيزة إلى الابدال، وتلك عادة المجد اللغوي) ومنه في المقاييس 89/6 ويقولون: سألته فأوجى علي أي بخل علي) وفي 137/6: وتقول سألته فأوكي علي أي بخل اه . والوجاء والوكاء يعملان عملا متشابها .
============================================================
(1)1 الجيم واللام (1 يقال: سمعت تجيج الماء وثليله آي صوته؛
ويقال : زججته بالرمح زجا، وزجلته به زمجلا: إذا (3) طعنته طعنا سريعا، فهو مزجوج ومزجول (2: ويقال : قوم همج وهمل، وهم الذين لا نظام لهم ولا عقول ، قال الشاعر (4) (الحارث بن حلزة) : 15 يترك ما رقح من عيشه يعيث فيه همج هامج (1) اللام ذلقيثة تباعدت من الجيم الشجريتة مخرجا وصفة (2) ابن المكرم ل (تجج) : وتجيج الماء صوت انصبابه، وفي (ثلل) يقول: وثليل الماء صوت انصبابه، عن كراع، وقال ابن دريد: الثليل صوت الماء، ولم يخضص صوت الانصباب.
(3) ابن الاعرابي : زج إذا طتعن بالعجلة ، وزجه يزجه زجا : طعنة بالزج ورماه به، فهو مزجوج، وفي ل (زجل) : وزجله بالرمح يزجله زجلا : زجه، وقيل : رماه، والمزجل السنان والمزراق والنيزك يرمى به.
(4) وهو في ل (هج، وقح) للحارث بن حلزة أيضا، ويغنيه عن التعريف أنه من أصحاب المعلقات ، والترقيح والترتح : إصلاح المعيشة ؛ وقوله (همج هامج) توكيد له كقولك : ليل ألثيل.
(4ك) من باب الجيم واللام ما ذكره الصاغاني في كتاب العباب الزاخر واللباب الفاخر : ماج عن الحق ومال عن الحق، كلاهما بمعنى واحد.
============================================================
9 الجيم والميم (1) يقال : جرن على الشيء يخرن جرونا، ومرن عليه 1 يمرن مرونا : وحكى الفراء: جرنت يده على العمل ومرنت : (2) إذا استمرت عليه (2) : أبو عمرو : السجاج والسماج : اللبن الممزوج بالماء الكثير(2)، الكاة(3) ا1* ت - 111د وهو السجار والسمار آيضا:
) من ابدال الجيم واللام ما حكاه ابن برتي في حواشي الصحاح قال : وحكي الأحول عن بعض آهل اللغة يقال للفطن : هو ابن مدينتها وابن بلدتها وابن بجدتها وابن بعثطها وابن سرسورها انتهى (ك) من باب الجيم والميم : الرجراجة والرمرامة، قال : الجارية السمينة ذكر ذلك الزاهد في اليواقيت.
(*ع) ولعل من هذا الباب ماجاء في ل (رهج): والوهج السحاب الرقيق كأنه غبار، والراهل فيه آيضا: سحاب رقيق شبيه بالندى يكون في السماء ؛ وقال المجد اللغوي (زعل) : وأزعله من مكانه : أزعجته، وهو على عادته بمثل هذا التفسير يشير إلى الاشتقاق الكبير.
(1) الجيم كما مر شجرية ، واليم سفوية : تباعدتا مخرجا وتقاربتا صفة .
(2) كذا جاء في اللسان والتاج: (3) قال أبو زيد في نوادره (ص134) : ويقال: سقانا فلات سمارة وخصارة وسجاجة، وجماعه: السمار والخصار والسئجاج: وهو الذي ثلثاه ماء وتلث لبن، يكون ذلك من جميع اللبن حقينه وحتليبه
============================================================
الجيم والنون1 يقال : قد اشستوئج من الماء يستوئج، واستوئن يستوثن : (2) إذا اكث (1) ، 411 أبو عمرو : الأجاجير والأناجير : الشطوح ، والواحد 5 13) 1) اجار ولم نجار (2) قال الشاعر -1/ 15 من كل شيء قضت نفسي لبانتها الاالتسلق من فوق الاجاجير وانشد ابو عمرو: كل علنداة (40-6 جراز للشجرء 152 عرفاء جلس مثل إنجار المدر (ع) قال ابن سيده: والجيرن الجسم ، لفة في الجرثم زهموا.
قال : وقد تكون نونه بدلا من ميم جرم، والجمع أجران، وقال : وهذا بما يقوي أن النون غير بدل ، لأنه لا يكاد ينصرف في البدل هذا التصرف (1) النون ذلقيتة تباعدت من الجيم مخرجا صفة (2) وجاء في ل (وث) : واستوثن المال كثر، واستوثن من المال : استكثر منه مثل استوتج واستوتر، وانظر (بس 24).
(3) في اللسان : بلغة الشام والحجاز، قلت ونحن اليوم لا نعرف الإجتار في الشام، وذكر ابن سيده انه السطح ليس عليه سترة (4) العلنداة الناقة الشديدة الجسيمة) والعرفاء ذات العوف من الإبل وغيرها، والجلس: الوثيقة الجسم:
============================================================
ويقال : تمخج الوجل امرأته يمخجها مخجا، ومخنها 1
(2 (1)1 يمخنها مخنا: إذا جامعها (1) ، قال الراجز (1) : مخجتها بالعرد اي نخج 153
الجيم والهاء
قال أبو نصر يقال : حمل فلان على عسكر بني فلان نجاسهم وهاسهم : أي وطقهم ودقهم (4).
(1) مرء الكلام على (مخن) في باب الثاء والخاء (ص 98) (2) هو الفرزدق آبو فراس همام بن غالب، والشطر هذا في الديوان (ط الصاوي) ص 143، وقبله اشطار آربعة) ويصف بهذا الرجز زوجه الزنجية آم مكية، والشطر الأول منه: (يارب خود من بنات الزنج)، وانظر ج 63/2 وغ 21/19 (3) الهاء حلقية تباعدت من الجيم مخرجا، واشتركت معها بالإصمات والانفتاح والاستفال فلم يصعب الابدال (4) مر بنا بهذا المعنى جاس وحاس في باب (الجيم والحاء) ص 0211
============================================================
ا11: (1) الجم والياء الأصمعي : هو القشئ والعشج ، والبرني والبرنج ، وكل 23 ياء مشددة للنسبة وغيرها، فإن بعض العرب يبدلها جيما، وأنشد عن خلف الأحمر () : :(3 خالي غويف وأبو علج المطعمان الشحم بالعشج وبالغداة فلق البرنج 154
ا1 ا21 ر بالمر وبالصيضع (3) الجيم والياء سجريتان متتفقتان مخرجا، ومختلفتان صفة، وابدال الجيم ياه لغة فقيم (4) قال الأصمعي حدثني خلف قال : أنشدني رجل من أهل البادية [ من بني سعد) وقراتها عليه في الكتاب أي كتاب سيبويه * / 288، ورواية سر الصناعة (ص1/ 193) : عمي عويف، المطعمان اللحم، كسر البرنج، ويقلع بالود في الشطر الأخير؛ وانظر ل (شجر)ت (ع)، ج5/1 183، بس 28 سص 192 مق 77/2، وشرح المفصل 24/9 و 10/ 50 والقباء* /523) وشرح البغدادي لشواهد شرح الرضي للشافية (ط حجازي) ص 212 م(17)
============================================================
25 يريد : وابو علي، وبالعشي، وفلق البرني، وبالصيصي ه ى وهو قرون البقر، وزعم الفراء أنها لغة طيء *) ومن باب الجيم والهاء في الهامش : ما ذكره أبو الفتح بن جني في كتاب تعاقب العربة: ومن ذلك قولهم: همهام ! آي لم يبق شيء) ويقال فيه أيضا: جمجام، كذا رآيته في نسخة قديمة عندي مضبوطا بالجيم، وقد ذكره عبد الواحد في هذا الكتاب بالخاء في بابها، فلا ادري أيقال: بالجيم والحاء، آم آن الفلط وقع في النسخة التي رأيتها.
ك) من باب الجيم والهاء : العرجون والعرهون حكاه أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت عن عمرو عن ابيه (ع) ومن باب الجيم والميم تاججت النار وتأجمت ذكت، وأجيجها: أجيها، وجبخ جبخا وجسج جمخا: تكبر، والجبخ والجمخ التكبر والفخر، وفي ل (جبخ) : والجمتخ مثل الجبخ في الكعاب اذا آجيلت ؛ والجرج والمرج تحركتان جو لان الخاتم وقلقه في الإصبع لسعته؛ والآجرد والآمرد من الانسان من لا شعر له ولم تتبت لحيته، ومن الخيل قصير الشعر، ومن الارض مالا نبات فيها والجرداء والمرداء كذلك؛ وفي ق (الهجل ) : وأهجل الابل أهملها، ودموع نهجول سائلة وهمول فائضة.
ومن باب (الجيم والنون) داجتنه وداهنه بمعنى متشابه) وما آورده الإسكافي في مبادىء اللغة : اللسهجة: اللهنة بالضم فيهما : وهما في اللسان ما يتعلل بهقبل الغداء، ولهجهم تلهيجاولهنم تلهينا : أطعهم إيتاها: ومن باب (الجيم والياء): الأزجم والآزيم : البعير لايرغو كما ذكره المجد اللغوي ؛ والجلامق واليتلامق من الاقنبية والخبارج و الحباري بالياء لغة كلاب كما قال أبو زيد، والخبارج بلغة غيرهم ذكر الحبارى .
============================================================
(1) وآنشد (1): نعما ولدت رضوى لزبان بن كندج 155 وحوصاء ورألان اللذي دلا على الحج
أراد ابن كندى ، و (اللذئ) : يريد اللذين دلا الحج : أئ على الحي ، أي بشرفهما نبها على حيهما ، وزعموا ت أن بعض الاعراب كان ينشد (2) : .(2 كان في أذنابن الشول 156 من عبس الصيف قرون الإجل 1 يريد الإيل؛ وقال أبو عمرو بن العلاء قلت لحنظلي : من الرجل؟
فقال : فقيج، يريد فقيميا . فقلت : من أيهم؟ فقال: (1) أي الفراء، والظاهر انها ليست لغة قبيلة واحدة (2) وفي ابدال يعقوب (بس 29): قال [أبو عمرو بن العلاء]: وبعض العرب إذاشدد الياء جعلها جيما، وانشد عن ابن الاعرابي لابي التجم ) وذكر الشاهد من الشطرين ، ثم قال : يريد الأيل؛ وهذان الشطران في ل (عبس)، وهما من أرجوزة طويلة لأبي النجم العجلي نشرتها مجلة جمعنا العلمي ص 475 سنة 1928، وانظر السيوطي 154) وفي لآلى، البكري شرحهما (السمط 712)
============================================================
(1)123 مرج، يريد مريا (1)، قال أبو عمرو : وهم يقلبون الياء الخفيفة آيضا الى الجيم، قال الفراء: وذلك في بني دبئر من بني أسدخاصة، وأنشد لهميان بن قحاقة (2) : (2) 157 يطير عنها الوبر الطها بخا يريد : الصهابي من الصهبة، ويقولون : هذا غلايج : ( يريدون غلامي، وهذه دارج : أي داري قال الراجز() : لا هم إن كنت قبلت حجتج ت 1.
اد فلا يزال بازل ياتيك بج ت 2 اقمر نهات ينزي وفرتج 158 (1) وذكر هذا يقوب بن السكيت في بس (ص 28)، وأبو الفتح في سص (192/1)، وفي اللسان والتاج أول حرف الجيم؛ (2) السعدي كما جاء في إبدال يعقوب ابن السكيت (بس 28) وفي سص 192/1 وفي ل أول حرف الجيم) وترى هذا الشطر أيضا في ل (صبج) وت (صهابج) ومق (2/ 77) والسمط 712 (3) آنشده ابو زيد والفراء ، وفي نوادر آبي زيد (ص 164) وقال المفضل : وأنشدني أبو القول هذه الآبيات لبعض أهل اليمن، وجاء في ل وت (حرف الجيم) : (يارب، إن كنت ... فلا يزال شاحج.: اقمر نتهاز ...)، وفي الهامش بجذاء (نهاز) : نتهام معا وفيت (الجيم) و(بس 29)، واستشهد به الهمع 178/1 على حذف أل من (اللهم) شذوذا
============================================================
يريد حجتي، وبي، ووفرتي؛ ويروي: ينزي جمتج: أئ جمتي: 0 [104 قال أبو حاتم قلت لام الهيثم : هل تبدل العرب الجيم ياء في شيء من الكلام؟ فقالت : نعم ثم أنشدتني : إذا لم يكن فيكن ظل ولا جنى فأ بعدكن الله من شيرات !
159 (1) اي من شجرات (1) .
وقال اللحياني يقال: لا أفعل ذلك يدا الدهروجداالدهر (2) : (2) 1/ أي آخر الدهر: قال آبو زيد يقول الكلابيون : هي الصهاريج ، والواحد (3) صريج، وبنو تميم يقولون: صهاري والواحد صهري (1) إبدال ابن الكيت (بس 29) (2) جاء في ق (اليد) : اليد من الدهر مد زمانه) دفي ل (يدي): ويقال : لا آتيه يد الدهر أي الدهركه، قال الآعشى: رواح العشي وسير الغدو يدا الدهر حتى تلاقي الخيارا وقوله يدا الدهر : (يدا) هنا مفردة كما رواه اللحياني في الآصل فهي لغة في يد كرحا وعصا، والمثنتى يديان ، كما يقال : رحا ورحيان .
(3) اين سيده: الصهريج متصنعة يجتمع فيها الماه، آصله فارمي، وهو الصهري على البدل، وحكى آبو زيد في جمعه صهارئ؛ وفي المعرب للجو اليقي ص215: قال آبو حاتم: وقالوا صهري وصهارئ وصهريج وصهاريج، وصرفوا منه الفعل .. وصهرج الحوض : طلاه
============================================================
أبدا الحاء الخاه والدال والذال والرآء والسين والشين والصاد والضاذ ال و الطاء والعين والغين والفاء والقاف والكاف واللام والميم والواو والهاء والياء.
الحاء والخاء(2) (2 يقال: حنظى به يحنظى، وخنظى به يخنظى: إذا
سمع به وذكره بقبيح، وأنشد الأصمعي (2) : .(4) ~~16 قامت تحنظي بك سمع الحاضر صمصلق شائلة الخمائر
الخليل : (1) جاء في أول كتاب الحاء المهملة من اللسان قال الحاء حرف مخرجه من الحلق، لولا بحةة فيه لاشبه العين، وبعد الحاء الهاء، ولم يأتلفا في كلمة واحدة اصلية الحروف) وقبح ذلك على ألسنة العرب لقرب تخرجيهما، لأن الحاء في الحلق بلزق العين) وكذلك الحاءوالهاء1ه) وانظر قول شيخ هذه الصناعة ابن جني في الشر196/1.
(2) الحاء والخاء حلقيتان مهموستان، والإيدال واقع بين حوفين متقاريين خرجا وصفة (3) هو في ل (خنط) لجندل بن المثنى الحارثي وفي (عنظ) منه: الطٹهوي بدل الحارثي، وهو من رجز مفرق في ج 136/2
============================================================
وأنشد غيره : 5،94-1 16 قامت تخنظي بك وسط الحيين شنظيرة الأخلاق رأراه العين (1)[0 ويقال: رجل حنظيان وخنظيان : إذا كان بذيا فحاشا (1) :
(2) 5 ال والحشى والخشئ : اليبيس من النبت (1)
و 401/3 ومخ 135/8 وتا 263 و 357 ومق 68/2 و بس24، والاصلاح 147/1، وترى جل هذا الرجز في ل (عنظ) جرس) وزاد عليه صاحب السمط 702 أربعة أشطار أو لآلىء، وهذا الراجز چاطب امراته ويدعو ها بالضرة قبل موتها بقوله: لقد خشيت آن يقوم قابري ولم تمارسك من الضترائ ذات شذاة جمة الصراصر (شنظيرة شائلة الجمائر) (قامت تعنظي بك سمع الحاضر) حتى إذا آجرس كل طائر تصر إضرار العقاب الكاسر ولا تطيع رشدات آمر وشدة الصوت بوجه حازر ترمي البذاء بجنان واقرر توفي لك الغيظ بمد وافير ثم تغاديك بصن صاغر حتى تعودي أخسر الخواسر (1) الأزهري : رجل حنظيان وحنذيان، وخنذيان وعنظيان:
إذا كان فحتاشا، ويقال للمرأة : هي تحنظي وتحنذي، وحنظى وحنذى وعنظتى ملحقات بالرباعي واصلها ثلاثي، والنون فيها زائدة كأن الاصل فيها معتل.
(2) ابن الأعرابي : والحشيء من النبت ما فسد أصله وعفين
============================================================
قال الراجة (1) : ا90(2) من الحوامي الرظب والذوي(
12 والهدب الناعم والخشي .(3) وقال الآخر (2) : وان عندي إن ركبت مسحلي سم ذراريح رطاب وخشي ويقال: خبج الرجل يخبج خبجا، وحبج يحبج حبجا:
اذا ضرط ، وهو الخباج والحباج (4) : ،(411 (1) هو العجاج في ديوانه (مشع 127/70 و 128)، وفي اراجيز العرب 181) وفي (بس 30) أنشده الأصمعي للعجاج، كما آنشده له أبو علي في (مق 113/2، 111)، وهو في ل (حشا) وفي ت (حشى) (2) ورواية البكري في لآلئه السط (237) بضم راء (الرطب) وذال (الذوي) قال : والحوامي النواحي، والراطب بالضم في النبت وفي سائر الاشياء : الرطب بالفتح، واللوئ جمع ذاو، والعجاج كان يصف كناس الوحش.
(3) أنشده ابن بوي : (وحشي ) بالمهملة ، وقال أراد : وحشبيء فخفف المشدد، ورواية الإبدال بالمهملة والمعجمة معا) وهو في ل) ت (حشا، خشا، حلا) وفي بس 30 ومخ 155/1 (4) والخبج نوع من الضرب بسيف أو بصا، وليس بشديد، والجاء لغة
============================================================
ويقال: فاحت ريحه تفوح فوحكا (1)، وفاخت تفوخ
فوخعا: ابو زيد يقال : انحمص الجرح انحماصا، وانخمص و (4) انخماصا : اذا ذهب ورمه (2) ؛ أبو عبيدة المحسول والمخسول : المرذول من الناس (3) ، (3) (1) الاصمعي: فاخت منه ريح طيبة تفوخ وتفيخ مثل فاحت.
(2) حكاه يعقوب وعده في البدل (بس 30)؛ وقال ابن جني في سر الصناعة (199/1) : فأما ما قرأته على أبي علي عن أبي بكر عن بعض أصحاب يعقوب عن يعقوب من أن أبا زيد قال : خمص الجرح يخص خموصا، وانخيص انخماصا، قال أبو علي: وانحص انحماصا : إذا ذهب ورمه، فلا يكون الحاء فيه بدلا من الخاء، ولا الخاء بدلأ من الحاء : الا ترى أن كل واحد من المثالين يتصرف في الكلام تتصراف صاحبه، فليست لأحدهما مزية من التصرف والعيوم في الاستعمال يكون بها أصلا، ليست لصاحبه، ومع هذا فإنك تجد لكل واحد منها وجها يحقق له حرفته، وذلك أن (خمص) بالخاء من الشيء الخسميص الضامر، وهذا واضح*: لأن الجرح إذا ذهب ورمه فهو فيه كخص البطن؛ وأما (انحص) بالحاء فهو من الحمص، ألا توى أن الحمتصة صغيرة مجتمعة ضامرة، فهذا يشهد بأن الحرفين أصلان، وأنه ليس أحدهما أصلا لصاحبه ولا بدلا منه 1ه قلت : وأبو يكر في السند هو ابن السراج: (3) وهو في (بس 30) عن أبي عبيدة وزاد : وقد خسلته وحسلته ،
============================================================
28 والجخادي والجحادي : الضخم (1) : و (1) الاصمعي : الطحخرور والطخرور : السحابة الرقيقة؛ ويقال: ما في السماء طخرور وطخرور، وطحرة وطخرة؛ وجمع 1ح (3): طخرور وطخرور طحارير وطخارير(2)، وقال الراجز
وهن، إن قلت طخارير القزع موفيات الكيل بالمد الترع ا3 الا، 164
ل(4): وقال الآخر إنا إذا قلت طخارير القزع
(1) عن آبي عمرو الشيباني في (بس 30) (2) الأصمعي : هي قطع مستدقة رقاق، يقال ما في الشماء طحرة وطنخرة، وقد بجرك لمكان حرف الحلق؛ وطحرورة وطخرورة بالحاء والخاء في ل (طخر)، ويقال لارتجل إذا لم يكن جلدا ولا كثيقا: إنه لطخرور وتخرور بمعنى واحد، وفي (بس 30): ولم يعرفه بالحاء: أي لا يقال لارجل طحرور بالمهملة.
(3) عزاهما ابن دريد في ج 210/2 لأبي محمد الفقعسي) ورواية الشعر الأول فيه : (وهن إن طارت ...) والثاني (... بالملا النزع)، ورواية الابدال آصح وأوضح (4) هو أبو محمد عبد الله بن ربعي بن خالد الققعسي راجز اسلامي) ويقول العلامة الميمني: رأيت له شعرا لما هزم خالد بني آسد مع طليحة ابن خويلد، فالظاهر أنه مخضرم (س 148)، وهذا الرجز مفرق في
============================================================
2 وصدر الشارب منها عن جزع 165 نفحلها البيض القليلات الطبع س 9: من كل عراص إذا هز آهتزع مثل قدامى النسر ما مس بضع ويقال : اطمخر الإناء واطمحر : إذا امتلا، وقد اظطمحر الرجل اطمحرارا، واطمخر اطمخرارا: إذا روي ريا تاما
كأنه امتلا من الشراب (1) : (1) الكتب ومعزو في اللسان الى آبي محمد الفقعسي، وذكر ابن منظور منه في (طخر) الثلاثة الأمثطار الأولى ؛ وفي (عرص) الشطرين التاليين، وفي (هزع) استشهد بالآشطار الخمسة، وفي (طبع) قال: وآنشد الاصمعي وغيره أرجوزة نسبها ابن بري للفقعسي، قال : ويقال إنها لحكيم بن معيتة الربعي) وفي هذه الترجمة زاد على رجزنا اشطارا أربعة ولعلها تتة هذه الآرجوزة، والفضل للسان الذي حرص عليها، والخمد للرحمن الذي هدانا إليها ، والآشطار الآربعة هي : يؤولها ترعية غير ورع ليس بفان كبترا ولا ضرع ترى برجليه سقوقا في كلع من باريء حيص ودام مذسلع وفي اصلاح المنطق (ص 5) نسبها ابن برتي للفقعسي، وفي تا 438 قال [عبد الله بن ربع] الاسدي، والفقعسي هو عبد الله بن ربعي) فقلت لعلهما واحد إن كانت فقعس من آسد، ثم رآيت في القاموس: فقعس بن طريف آبو حي من آسد علم مرتجل قياسي (1) وجاء في ل (طحر) : وطحتر السقاء ملأه، والمطمحر: المستلىء، وشرب حتى اطحر آي امتلأ ولم يضرره، والخاء لغة عن بعقوب اه قلت : ويعقوب يروها عن اللحياني (بس 31)
============================================================
2 ويقال : دربح الرجل دربحة، ودربخ دربخة : إذا حنا 110(9) .(4 ظهره (1) ، قال الراجز هو العجاج (6) : ولو تقول: دربخوا لدربخوا ر اسهب لفحلنا إن سره التنوخ 116 .9 ويقال : تخوف ماله وتحوفه: إذا تنقصه ومحقه، وفي س (5) التزيل : او ياخذكم على تخوف (4) ، وقال الشاعر (5) : .5 تخوف السير منها تامكا قردا كما تخوف عود النبعة السفن 167 يني: تحيفه (1) يعقوب (بس 31) (2) هو في ديوانه (مشع 20/14)، وفي ل، ت (دربخ، برخ) دنخ4)، ج 233/1 و 301/3 قال: ودوبخ آحسبها كلية مريانية وهو التذلل والإصغاء الى الآمر، ثم في مخ 124/8، والمعرب 82، وفي كتاب الابل للأصمعي 67( ولو نقول ...) كما في الديوان ، ولعلها الرواية الصحيحة . وفي الأصل فوق (تقول) من الشطر الأول : أقول، وفي الهامش بجانب (التنوخ) : يقول إني سيد الشعراء: () يعقوب : هو يتحوف مالي ويتخوفه أي يتنقصه ويأخذ من أطرافه (بس 31) (4) هو تميم بن آبي (بن مقبل) من بني العجلان (- نحو 25ه) (- نحو 646 م) شاعر مخضرم، كان يبكي آهل الجاهلية، وتستشهد كتب اللغة بشعره كثيرا: انظر الأعلام 71/2، الخزانة 113/1 وان سلام3 والسط 66 - 18
============================================================
-2 ،() .
و يقال: رجل طمحرير وطمخرير إذا كان عظم البطن (8) : ابن الأعرابي يقال للأرض إذا اتسع نباتها وانبسط على 60 وجهها، وذلك في آول ما يبدو: قد احلست الأرض إحلاسا، وأخلست إخلاسا: ام(4) ويقال: اطلحم الليل واطلخم : إذا اشتدظلامه وتراكب(2)، مر وقالوا : الحنثل والخنثل من الرجال: الضعيف بدنا وعقلا، وقوم حناتل وخناتل، ابن الأعرابي يقال :إنه لكريم السنخ والسنح: أي الأصل (2) وأنشد : (4)152 021 01 (4)- انت ابن أورى (4) القادحين قدحا والاكرمين في قريش سنحا 118 (1) مر بنا (ص 267) اطمحر واطمخر، وهما وطمحرير وطمخرير من اسرة اشتقاقية واحدة (2) وقال ابن منظور ل (طلخم) : اطلخم الليل والسحاب : أظلم وتراكب مثل اطرخم.
(3) وقال في ل (سنخ): وستخ كل شيء أصله، وقول رؤبة ( مشع171/2]:.
غتمر الآجارئ، كريم السنح أبلج لم يولد بنجم الشح إنما اراد السنتخ، فابدل من الخاء حاء لمكان الشح، وبعضهم يرويه بالخاء، وجمع بينها وبين الحاء لأنها جميعا حرف حلق، وانظر قول آبي الفتح في سر الصناعة (190/1):.
(4) وفي الأصل (أروى) ولا يقال : فلان أروى زندا ، بل أورى ، ويقال في هذبن الشطرين ما قيل في رجز رؤبة
============================================================
ويقال : صمخته الشمس وصمحته : إذا آلمت دماغه ، (1)16 وهي تصمخه صمخا، وتصمحه صمحا (1)؛ (4) وقرئت هذه الآية : إن لك في النهار سبحا طويلا (2) ، ال وسبخا طويلا ؛ وهي بالخاء المعجمة قراءة يحيى بن يغمر، قال الفرآء : وهما بمعنى واحد، وهو الفراغ؛ وقال غيره : سبخا: نوما، وسبحا: فراغا؛ ويقال : محجت الدلو وبالدلو أمحج محجا، ومخجتها
(*) في المجمل في تركيب وضح ، الوضوح : الماء يكون بالدلو ، شبيه بالتصف، ويقال : هو وضوخ بالخاء المعجمه (4) ابن القطاع في الأبنية : حوتاء وخوثاء بالحاء والخاء للسمينة.
(*) وفي الهامش أيضا : [ أجدت الشيء] والبناء قويته، وهو أيضا: أجدت الشيء شددته؛ وقال الجوهري: الآيئد والآد: القوة) تقول من: آيدته فهو مؤيد، وتقول من الأيد: اييدته تأييدا.
(1) أبو عبيد: صمخته الشس أصابته؛ وعن شمر: صمخته بالخاء: أصابت صماخه؛ وأما (صمحته) بالحاء فعن الليث : صمحه الصيف: إذا كاد يذيب؛ دماغه من شدة الحرة ، قال أبو زبيد الطائي : من سمومء كأنتها لفح نار ضمحتها ظهيرة غراء
============================================================
(111 ومخجت بها امخج مخجا، قال الراجز فصبحت قليذما هموما يزيدها يخج الدلا جموما
والمحج والمخج : ان تجذب الدلو لتمتحها بعدما تمتلىء،
وكذلك النحح والتخج؛ وقد محجتها وتحجت بها، ومخجتها
وخجت بها، ونحجتها ونحجت بها ونخجتها ونخجت بها، وكله واحد: ويقال : لحت عينه لحا، ولخت لخا ، إذا كثر دمعها 15
(1) انشده الفراء وهو في وصف بث، وتراه في ل ت (مخج) ومخ 127/9، 12/10 148 4168/15 تا60؛ مقا 13/6 وفي بس 19 (*) سر الصناعة: قرآت على ابي علي عن آبي يكر عن بعض اصحاب يعقوب عن يقوب آن آبا زيد قال يقال: خمص الجرح يخص خموصا، وحمص بجص حموصا، وانحمص انخماصا قال ابو علي: واتحيص انحماصا ذكره أبو زيد في مصادره : اذا ذهب ورمه؛ وفي المحكم بالحاء الهسلة: حمص الجرح يص حموصا، وانخص؛ وجرح حامص وحيض) وفي تهذيب الافعال لابن القطتاع : وحمص الجرح : فهب ورمه) وخمص الجرح بالخاء لفة () ابن سيده: الحاء والجيم : الحتبج [الضخم]، وقال آيضتا: الخاء والجيم : الختنبج [وتضم] الضخم 119
============================================================
22 وغلظت جفونها والتصقت بالرمص قال الراجز
لا خير في الشيخ إذا ما جخا وسال غرب عينه فلخا 17 تحت رواق البيت يغشى الاخا (4 وقد يقال : لححت عينه لخحا بإظهار التضعيف أيضا(2): ويقال: تحشحش الشيء وتخشخش: إذا تحرك، وقد سمعت حشحشته وخشخشته: آي حركته؛ (1) هو العجتاج في ملحق الديوان (مشع 76/1)، وفيه يروى: ..اجلخا... فلخا) وهي دواية ل (لخخ)) وترى هذه الاشطار في ل وت (جلخ، دخخ، طلخ، لحخ) وفي الجمهرة وغيرها بروايات
مختلفة، وانظرخ (ط بولاق) 104/3 والمفصل 16.
(2) قال ابن منظور ل (لخخ) لخخت عينه ولححت إذا
التزقت من الرقص ، ولخت عينه تلخ لختا ولخيخا : كثرت دموعها وغلظت آجفانتها () من باب الحاء والخاء: [لحت عينه لحا: كثر دمعها، ولخت عيته خا كذلك، ولحخت أيضا بالخاء كذلك انتهى ، فعلى هذا تكون الخاء قد عاقبت الحاء، وسمع الإدغام والفك ، إلا أن الهنائي حكى أن الفك لم يجىء إلا في سبع كلمات ليس هذا بالخاء منها: ) في المجمل لابن فارس: فرس متحشوش الظهر بجنبيه: إذا كان تمجفر الجتبين، ويقال: مخشوش بالخاء
============================================================
ويقال : فحفح في نومه فحفحة، وفخفخ فخفخة : إذا (1) غط ونفخ (1):
ويقال : حبشت الشيء أحبشه حبشا، وخبشته أخبشه خبيشا: إذا جمعته؛ وقالوا : الكارحة والكارخة من الإنسان : الحلق، أو ،(2) بعض ما فيه (1): ويقال : أقبل الى الرومح، وهو مركوز، فامتحطه امتحاطا ، وامتخطه امتخاطا : إذا انتزعة، ويقال : امتحط السيف (3 أيضا وامتخطه: إذا استله من جفنه (2 : (1) لم يذكر ابن منظور في لسانه هذين الحرفين بهذا المعنى، ولا المجد والجوهري، وانما ذكر في ل (فح) : آن الفحفحة تردد الصوت في الحلق شبيه بالبحة، وهو قريب من الغطيط والنفخ؛ غير أنه ذكر بهذا المعنى الفخيخ بقوله : (فخخ) : والفخة والفخ في النوم : دون الفطيط، وفي حديث صلاة الليل: إنه نام حتى سمعت فخيخه أي غطيطه) قال ابن سيده: القخيخ من أصوات الحيات شببه بالنفخ، وقد يقال بالحاء غير معجمة، وهي لعلى) وقال المجد: وفخيخ الأفعى فحيحها.
(2) قال ابن دريد: أحسب آن الكارحة والكارخة حلق الانسان، او بعض ما يكون في الحلق مته (3) وزاد اللسان على معنى الحرفين بقوله (خظ): وامتخط الشيء اختطفه (18)
============================================================
ويقال : طنحت الإبل وطنخت : إذا بشمت ، وهي (2) تطنخ طنخا، وتطنح طنحا (1) قال الراجز شرب العكيس الجون حتى تطنخ وهجمة من النواء الدلسخ 4 171 تاوي إليك كالهضاب الشمخ
(*ع) : ومن فوائت الإبدالين (ابن السكيت وأبي الطيب): ما جاء في ل (جلخ) وسيل اجلاخ وجراف كثير، والجلاح بالحاء غير معجمة: الجراف؛ وفي ل (جوح): الجوح الاستئصال من الاجتياح) وفي (جوخ) : جاغ السيل الوادي : جلخه وقلع أجرافه، قال النسر بن تولب: الثت علينا ديمة بعد وابل فللجزع من جوخ السيول قسيب وذكر المجد في (ق): والجحادري العظيم، والجخادر والجخدري الضخم) وفي ق أيضا: الجحدمة السرعة في العدو؛ والجخدمة السرعة في العدو والمشي؛ وقال أبو حنيفة : الحمحم والخمخم واحد (وهو نبت) وقال الاصمعي: الحمحم الاسود، وقد يقال له باخاء، قال عنترة: ما راعني إلأ حمولة أهلها وسط الرياض تسف ثحب الخمفم (1) قال ابن المكرم ل (طنح) : طنيحت الابل طنحا وطنيخت: بشت) وقيل: طنحت بالحاء: سمتت، وطنخت بالخاء: بشمت، حكى ذلك الأزهرئ عن الأصمعي وقال : وغيره يجعلها واحدا (2) يصف ابلا سمانا تشرب العكيس وهو اللين ، والجون هو الابيض هنا، والمجمة من الابل ما بين السبعين الى الماثة، والشثواء ج ناوية اي سمينة، والدلخ جمع دالخة أي سمينة، ومعنى الشطر الثالث واضح.
============================================================
ويقال: نقحت: العظم أنقحه نقحا، ونقخته أنقخه نقخا: اذا استخرجت مخه قال الراجز (1) : والله لولا أن تحش الطبخ بي الجحيم حيث لامستصرخ 9 .1791-4 172 لعلم الجهال أني مفنخ لهامهم آرضها وأنقخ ويقال : ضربه حتى انشدخ انشداخا، وحتى انشدح انشداحا : وذلك اذا انبسط ، وقالوا : الدحم والدخم : الدفع بإزعاج ، يقال : دحمه (1) وهذا الراجز هو العجاج، والرجز في شيوانه (مشع 421/14) وفي اللسان أيضا للعجاج (فنخ، نقخ) والشطر الثالث فيه: 3 (لعلم الأقوام 00) والرابع : (لها مهم أرخيه ..) ، والميفنخ بكسر الميم : من يشج راس آعدائه كثيرا .
تسة الفوائت : وجاء في اللسان المحشئن : الغضبان والخاء لعة؛ وجاء في ق (وسر الليالي 109) : الدأيتحس كشمخر : الضخم الخلق والأسد كالده بخس زنة ومعتى ، وكلاهما حكاية صفة ؛ وفي ل (ديخ) : ڈبخ الرجل تدبيخا : اذا قبب ظهره وطاطأ رأسه بالحاء والخاء جميعا عن أبي عمرو وابن الأعرايي، وفي (دمخ) منه : دمخ الرجل: طأطأ ظهره ، والحاء لغة ؛ وبين دمح ودبخ تعاقب آخر بين الباء والميم؛
============================================================
يدحمه دحما، ودخمه يدخمه دخما: إذا دفعه دفعا عنيفا ؛ وربما كني به عن الجماع ، يقال : بات يدحمها ليلته ويدخمها؛ ويقال : طنح الرجل يطنح طنحا ، وطنخ يطنخ طنخا: إذا أكل دسما فغيت نفسه (1) : (1) ويقال : كمحت الفرس باللجام اكمحه كمحا، وكمخته اكمخه كمخا : إنا كففته بالعنان (2) : (2) 0 (1) مر بنا في الصفحة 274 : هذان الحرفان بمعنى البشم، وأعادهما شيخنا آبو الطيب هنا بمعنى الغثيان وخبث النفس) قال شمر: سمعت ابن الفقعسي يقول: شرب هذه الألبان فتطنخنا عن الطعام أي تفشينا) وفي ل (طنخ): (تغنينا) من مسخ النسخ (2) ومر بنا: كبح الفرس وكفحها ص 20، وكبحها وكمحها بعنى واحد ومن هذه الفوائت ماجاء في ل (رضخ): الرضخ مثل الرضح؛ قلت: والتراضح والتراضخ : ترامي القوم بالنشتاب، والمراضحة والمراضخة والمرضعة والميرضاح والمرضخة والمرضاخ : حجر ايرضخ به التوى، كل ذلك جاء بالحاء والخاء؛ ومن محاسن هذا التعاقب كما بيناه إحياء اللغة بمصطلحات العلم والحياة فنطلق المرضخة او المرضاح مثلا على أداة كسر البندق التي يقال لها: 6d:a686 - 666ه، والمرضخة والمرضاخ على اداة كسر الجوز: 600 - 656هن ؛ ومنها في ل (لطخ) اللطخ كاللطح ؛ وذكر المجد في ق اللفح واللفخ : الضرب مطلقا او على الرأس بعصا أو غيرها؟ -
============================================================
2 ويقال : ناقة حدلب وخدلب : وهي المسنة المسترخية ؛ ويقال: ما عليه طحربة وطخربة : أي ما عليه شيء (1) من اللباس (1) : ويقال: ما عليه خربصيص وحربصيص : أي ثوب، ،(2) 12 وقالوا : بل هو الشيء القليل من الحلي (2) : وجاء في ل (رخم): والرءخمة أيضا قريب من الرحمة، يقال : وقعت عليه رخمته أي محتبته، ويقال: رخمان ورحمان، قال: ور خمه رخمة لغة في رحمه رحمةء وفي ل (سدح) : وانسدح الرجل استلقى وفرج رجليه، وفي (سدخ) : ضربه حتى انسدخ: أي انبسط، قال الآزهري السدح والسظح واحد، وأبدلت الطاء فيه دالا كما يقال: مد ومط وما أشبهه؟
(1) ومر بتا ص 49: طحربة وطحرمة بهذا المعنى، وبمعنى اللتطخ.
من غيم أيضا ، قال ابن سيده في محكمه : خص أبو عبيد وابن السكيت (الطحربة) بالجحد، واستعلها بعضهم في التفي والإيجاب؛ وفي هامش الاصل يجانب طحربة: وطحرية بالباء والياء معا: (2) وذكر المجد في ق (خريص) أنه يقال أيضا: ومافي الوعاء أو السقاء خربصيصة : شيء، والخريصيص هتة في الرمل لها بصيص كأتها عين الجراد، أو هي نبات له حب يتخد منه طعام، والجمل الصغير والمهزول والقرط والحية من الحلي) وبهاء خرزة، وكان ذكر الحر بصيصة بالحاء بمعنى الشيء من الحلي
============================================================
288 ا1 وكلمة للعرب يقولون للرجل إذا صغروا اليه نفسه : د ن شد د (1) ه وبهه ه 0 ويقال: عجوز جخرط وجخرط: إذا كانت هرمة :(2) قال الراجز (2) : 64 والدردبيس، الجخرط الجلنفعة
ويقال: رجل دحسماني ودخسماني، ودحمساني ودخمساني ، ودحمشاني ودخمشاني، ودحثماني ودخثماني : (4) 110 إذا كان آسود غليظا (2) .
(1) قال ابن دريد: وفي المثل (خبقة خبقه توق عين بقه) بالخاء المعجمة، قال: وأصحاب الحديث يروونه بالحاء.
(2) جاء هذا الشطر في ل (جلفع، خظظ) وج 265/1 و322/3 ومق 145/1 ولا ذكر له في السمط؛ والدردبيس هنا العجوز الفانية والجلنفعة في (تا 337) : المرآة اذا آستت) وهي غليظة شديدة ومن القوائت السابقة : ل (سخم) : الشخام سواد القدر والفحم، وجاء فيه السحام بهذا المعتى؛ والسخم والسخة والسحم والسئحمة السواد) قال: والاسخم الغراب الاسحم، وكل أسود آسحم؛ وفي ل (طلحف وطلخف) : الطلحف والطتلئحف والطتلحاف بالخاء، والخاء لغة) شر: جوع طياتحف شديد، ومثله طلخف قال الشاعر: اذا اجتمع الجوع الطلحف وحيها على الرجل المضعوف كاد يموت
(3) ان سيده: الدحم والدحمس والدماحس) والدئحسماني والدهحمساني: كل ذلك العظيم مع سواد، والدماحس، والدأحمسان بالضم: قلب الدحسمان، هو الآدم السيين، وقد يلحق بهما ياء النسب كأحمري، وليس هذان الحرفان بالثاء أو الشين في اللسان ولا الصحاح والقاموس
============================================================
27 وقالوا : الشنحف والشنخف : الطويل، والجميع شناحف ر (1) وشتاخف (1): ويقال : ضربه ضربيا طلحفا وطلخفا، وطلخفى وطلخفى: .(3 وهو الشديد الوقع (1)، قال الراجز 174 ضربا طلخفا في الوغى سجيلا اليزيدئ يقال : خلج في صدري منه شي: يخلج خلجا، وحلج يحلج حلجا؛ (1) ويذهب ابن المكرم الى أن هذين الحرفين لا يكسران، وأن الجمع: شنخفون.
(2) والمجد اللغوي يقول: ضربته ضربا طلحيفا كبرطيل وممند وجير دحل وسبحل وحبركي وقرطاس : أي ضربا شديدأ ، وفي ل (طلخف) وضرب طلخف وجوع طلخف: شديد، وقد ذكر في الحاء أيضا قال الشاعر: اذا اجتمع الجوع الطتلحف وحثها على الرجل المتضعوف كاد يموت، (3) ومعنى قوله (سيجيلا) شديد الوقع؛ وفي قوله تعالى : " ترميهم بججارة من سجيل" قال آبو عبيدة : (من سجيل) تأويله : كثيرة شديدة وقال : ان مثل ذلك قول ابن مقيل : ورجلة يضربون البيض عن عرضه ضربا تواصت به الأبطال سيجينا قال : وسجين وسجيل بعني واحد،
============================================================
ويقال : دحمرت القربة أدحيرها دمحمرة، ودخمر تها (1)1 ادخمرها دخمرة : إذا ملأتها (1) : 9- (2)[ ويقال : مر يحذ لم حذلمة ويخذ لم خذلة : إذا مر مسرعا (2)، وقالوا : الحثرمة والخثرمة (2) : اللحمة الناتئة في وسط الشفة العليا؛ وبعضهم يقول : هي الدائرة تحت الأنف ، قال الراجز (4 : كانما حترمة ابن غابن 1 قلفة طفل تحت موسى خاتن 1 ويقال : رجل حثارم وخثارم : إذا كان ضخم الشفة ؛ (1) وفي القاموس المحيط: دحمر القربة ودخمرها: ملأها (2) وفي اللسان : ختذلم : أسرع، والحاء المهملة لغة*.
(3) وفي القاموس: والخثرمة، بالكسر: الحترمة، وفي الهامش يجاتب هذين الحرفين: بكسر الحاء والراء، ورواه ابن دريد بفتحهما) وذكر أن الحثارم والختارم كعلابط : الغليظ الشفة (4) ذكر الجوهري في صحاحه هذا الشاهد، وأن أبا الغوث أنشده اياه) وهو في ل) ت (حترم، قلف) وج 393/3 وص (قلف) والفباء 4/2م4، والقلفة مايقطعه الخاتن من الصبي الأقلف
============================================================
28 ويقال : رجل حفاجل وخفاجل : إذا كان فدما (1) 1 رخوا (1): ويقال : اثحر نشم الرجل احرتشاما، واخر نشم اخرنشاما: ،(2) اذا ضمر وهزل، وهو تحر نشم وكخرنشم(1): ويقال: ما يملك حربسيسا وخربسيسا، وحر بصيصا ()16 وخربصيحا : أئ ما يملك شيئا (1) .
ويقال : ناقة حندليس وخندليس، وحند لس وخند لس: اذا كانت مسترخية اللحم ؛ ويقال : متحت الجرادة تمتح متحا، ومتخت تمتخ متخا: إذا غرزت ذنبها في الارض لتبيض؛ (1) ليس هذان الحرفان في ق وص، وجاء في ل (خفجل): الخقتجل والخفاجل : الثقيل الوخم ، الازهري في الخماسي : الخفتجل الرجل الذي فيه سماجة وفحج (2) وجاء في ق : والخرنشم المتعاظم المتكبر في نفسه، والمتغير اللون الذاهب اللحم، قاله أبو عمرو، وقال الأزهري: أنا واقف في هذا الحرف فانه روي بالجيم، قال شارع القاموس : وروي بالحاء أيضا .
(3) مر بنا آنقا (حربصيص وخربصيص) بالصاد (ص 277)، وبينهما وبين سين هذين الحرفين قبلهما تعاقب وتجانس، فهما أختان أسلتيتان جواد
============================================================
282 د ريود ويقال : تحن السوط يمحنه تمحينا ، وتخنه يمخنه تمخينا: إذلينه؛ ويقال : حفأت به الأرض أحفا حفيا ، وخفأت به أخفا خفقا: إذا ضربت به الارض وصرعته ؛ ل و حكى الفراء : استحرت الربع واستخر ته: أي استنطقته ت: ويقال للغمام البيض تنشا في قبل الصيف : بنات بخر ،(1) وبنات تخر وبنات بگر (1: (1) مر بنا من هذه البنات عن الأصمعي (ص 41): بنات ر وينات سخر مع تحقيق من مرة الصتاعة (الطبعة الاولى) وفي الهامش بجانب (بنات محر) : بلغ العرض، بأصله ولله الحمد (*) ابن سيده في المحكم : خص أبو عبيد وابن السكييت : الطعربة بالحجد، واستعلها بعضهم في النفي والايجاب (*) يقال : احتلج في صدري كذا واختلج على افتعل: الحاء والخاء يتعاقبان على فاء الكلمة) حكاه أبو اسحق الأجيرمي في متخير الألفاظ () الهنائي في المجرد : مسحت، الناقة مسحا ومسختها مسخا : هتزلتنها وأدبرتها، نقلته من خط الشاطبي (*) وفي المحمل لابن فارس : حشئف الوجل عينه : إذا ضم جفونه ونظر من خلل مدبها، وقال بعضهم : إنما هو خشفه بالخاء.
============================================================
1 () الحاء والدال قال الفراء يقال : أحلست الأرض إحلاسا ، وأدلست، إدلاسا : إذا ظهر نباتها وحسن (2) : (4 ويقال : لتحه بيده يلتحة لتحا ، ولتده يلتذه لتدا : اذا ضربه بها؛ ويقال : ما حني يميحني، ومادني يميدني : إذا أعطاني شيئا من ماله أو خيرا من عنده ، والمصدر: الميح والميد؛ (4) ومن الخاء والحاء قول ذي الرأمتة: حتى إذا جعلته بين أظهرها من عجمة الرمل أنقاء لها خبب فان (خببا) روي بالخاء المعجمة وهو طراتق الرمل واحدته خبة، وهو الأكثر، وروي بالحاء المهملة وهو رديء، حكاه آبو عمر، وقال هو مئل (حبب) من خط محمد ابن عزرة.
(1) الحاء حلقية من المخرج الثاني، والدال نطعتية من المخرج الحادي عشر، فقد تياعدتا مخرجا، كما تباعدتا صفة : لأن الدال جهورة وشديدة)، والحاء مهموسة3 ورخوة (2) وجاء في ق ( الحلس) : واستحلس النبت غطتى الأرض بكثرته كأحلس، وأرض يحليسة* صار النبات عليها كالحليس كثرة، وفي (الدلس) منه يقول المجد : الدلس الثبت يورق آخر الضتيف او بقايا النبت، وأدلست الارض اخضرت بها
============================================================
وقد امتاحني فلان وامتادني : أي جاءني يطلب معروفي ؛ ويقال : ماح الغصن يميح ، وماد يميد: أي مال، وغصن 1 15 مائح ومياح، ومائد ومياد : أي مائل ، ر ويقال : امرأة حنفصة ودنفصة : وهي الضئيلة الجسم (8): ،(1) 511 ويقال : حمل فلان على يني فلان فحاسهم وداسهم : 4 أي وطئهم ودقهم( : ا(1) الحاء والذال يقال : أنا في حراك وفي ذراك : أي في ناحيتك وكنفك : (1) كما جاء في نسخ القاموس المطبوع ونسخه المخطوطة المضبوطة، والتكملة والعباب، وأما اللسان فقد ذكر (الدنقصة) بالقاف بمعنى دويتية، وامرأة ضثيلة الجسم.
(2) مر بنا هذان الحرفان وشرحهما (ص 205) كما مر جاس وهاس (ص 211) وانظر (بس 29) (3) الحاء حلقية والذال لثوية فهما متباعدتان مخرجا وصفة بالهس والجهر، وإن اشتركتا في غيرهما
============================================================
6 و (9) الحاء وال41 قال الفراء يقال : سيل جحاف وسيل جراف (2) : (2) وهو الذي يقتلع جوانب الوادي: اللحياني يقال : شرحت اللحم أشرحه تشريحا ، وشررته 5 3)ا4 اشرره تشريرا بمعنى واحد (2) ، والاشارير من اللحم : .(4 الشرائح قال الشاعر 16 لها أشارير من لحم تتمره من الشعالي ووخز من أرانيها
(2) الحاء الحلقية والراء الذلقيتة متباعدتان مخرجا وصفة (3) جاء في ل (جحف) الجحف شدة الجرف للماء، وسيل جراف وحتجاف يچرف كل شيء (4) وجاء فيق (الشر) : وشر اللحم شرا والاقط ونحوه وضعه على خصفة أوغيرها ليجف كأشره وشرره وشرااه، والإشرارة بالكسر القديد، (وتجمع على آشارير) (5) أنشده اللحياني لأبي كاهل اليشكرئ ، وهو النمير بن تتولب وعزاه اللسان في (رنب، تمر، شرر، وخز) لأبى كاهل اليشكري وهوله في (تا 606)، الهمع 1/ 181 والدور 157/1: لأبي كاهل النمر بن تولب اليشكري ، وأما السمط 285 فيجعل اليشكري عكليتا، قال : ويكني أبا قيس (المغتالين 147) او أبا كاهل (العيني 4/583) وكان يسيى الكيس لجودة شعره ، وفد على النبي الل وحسن إسلامه -
============================================================
ويقال : حتات العقدة احتؤها حتيا، ورتأتها أرتؤها رتئا : إذا شددتها : 2 ابو زيد : الذحا والذرا : كل شيء سترك من الريح نحو (1) الحائط وشبهه (1) :
- ويروي صدره في ج423/4 : (لها ذخائر .00)، والشاهد في مجالس تعلب 229/1 وهو في وصف عقاب يشبه الشاعر راحلته بها، ويدل على ذلك قولكه قبله : كأن رحلي على شغواء حادرة ظمياء قد بل من طل خوافيها وسيبويه يرى (الكتاب 1 / 344) أن الشاعر لما اضطئر الى الياء أبدلها مكان الباء (في الثعالب والارانب) كما يبدلها مكان الهمزة؛ فهو من الإبدال لا الترخيم (1) لم نجد (الذحا) بمعنى الذرا في نوادر أبي زيد، ولا في القاموس واللسان، وفي التهذيب: قال أبو زيد: فحتنا الريح تذحانا ذحيا: إذا أصابتنا، وليس لنا ذرى نتذرى به ك) من الحاء والذال المعجمة ماذكره ابن سيده في المحكم في ترجمة (ذل م) قال : لذ لغة في لمح انتهى (ك) من باب الحاء والراء: الانجاء والارجاء النواحي والجوانب) حكى ذلك ابو عمر الزاهد غلام أحمد بن يحيى تعلب في كتاب اليواقيت من تأليفه ) كثراع في المنتخب يقال : مالي منة حم ولا رم: أي مالي منه بيد
============================================================
الحاء والسين(1 (9) (2) يقال : ماحت المرآة تميح ميحا ()، وماست تميس (3) ميسا : إذا تبخترت في مشيها قال الراجز 177 مياحة تميس ميسا رهوجا .4) وقال الآخر 178 خور يوحن فهن غير جوادف هز الجنوب نواعم العيدان
(1) الحاء الحلقية والسين الآسلية متباعدتان مخرجا ومتقاربتان صفة (2) وفي ل (ميح) وميحوحة، وهو مشئ كمشي البطية، واستشهد بقول الجاج وبرواية الديوان (3) هو العجتاج في ديواته (مشع 7/2 - 10) ويروى فيه: مياحة * تميع مشيا رهوجا تناطع السيل إذا تعمجا لت (رهج، عج ميح)، وللعجاج في ج 104/2 و 500/3 ومخ 99/3 و 110 و42/14 تا297، والاقتضاب 421.
(4) لم نجد له عزوا، وفي ل (عدن) بيت بمعناه وأنشده أبو عبيدة لابن مقبل قال: *زرن للمشي اوصالا منعمة هز الجتنوب ضحى عيدان يبرينا ابن سيده (العيدان) أطول مايكون من النخل الذي يسقط كربه كله، ويصير جذتها آجرد، قلت : وذلك مما يعين على اهتزازها بالجنوب }
============================================================
:(1) وقال الآخر
جيز لطعاء دردبيس 179 احسن منها منظرا إبليس أسا اتتك في شوذرها تميس ويقال : حلأ ته مائة سوط (2)، ومائة درهم أحلؤه حلا .
(2)1 وسلأته أيضا فيهما جميعا أسلؤه سلا : إذا نقدته ذلك :
و (جوادف) في الشاهد جمع جادفة، وهي المرآة التي تجدف : أي تمشي مشي القصار ، وتميح ميح البط () الرهوجة: ضرب من السير، ويشبه أن يكون فارسيا معربا قال ابن قتيبة : وهو بالفارسية رهوار آي هملاج (1) هو رؤية بن العجاج في ديوانه (مجموع اشعار العرب) لوليم ابن الورد، ورجزه في ل، ت (دردبس، لطع)، وج 308/2، 106/3 4463 401، قال ابن سيده: و(الشوذر) الملحفة، وأحسبها قارسية معربة، وقد تكلموا بها قديما، قال الراجز: (عجيز..)، واللطع تحات الأسنان، أو بياض في الشفتين وهو عيب، واكثر مايكون ذلك في السودان.
(2) أبو زيد يقال: حلاه بالسوط والسيف حلا: ضربه به؟
اين الآعرابي : حلاته عشرين سوطا ومتحته ومشقته ومشنته : بمعنى واحد) وفي ل (سلا): وسلاه مائه سوط: فربه بها و- ماثة درهم تقده
============================================================
28 الحاء والشيرن(1)
1 يقال: تفحجت الناقة للبول أوللحلب، وهى تتفحج تفشجا،
- (2) و تفشجت فهي تتفشج تفشجا: إذا فرجت بين رجليها
ابن الأعراه عرابي : تقول للفصيل: قد حطط وشطط : إذا رئي ا(3) في سنامه السمن (2) : ويقال: سمعت فحيح الأفعى وفشيشها وهوصوتها، وقال أبونصر: فحيحها صوتها من فيها، وفشيشها صوت جلدها (4) إذا انسابت (2) .
،(5) و يقال: استوحيت الكلب واستوشيته: إذا آسدته على الصيد(5).
(1) الشين شجرية تباعدت من الحاء الحلقية مخرجا، وتقاربت صفة .
(2) وفي ل (فج) : والتفكج مثل التفشئج : وهو أن يفرج بين رجليه إذا جلس، وكذلك التفحيج مثل التفشيج ، وأفج الرجل، حكوبته : اذا فرج مابين رجليها ليطلبها (3) وجاء في ل (حطط) وق: وقد حط وجه وأحط خرج به الحطاط (أي البتر)، أو سمن وجهه وتهيج.
4) الفحيح صوت الافعى من فيها، والفشيش والكشيش صوتها من جلدها إذا مشت في الييس (5) وجاء في ل (وحي): واستوحيت الكلب واستوسشيته وآسدته اذا دعوته لترسله (19)
============================================================
الحاء والضان ر(1) يقال : حجا بالمكان فهو حاج، وضجا فهوضاج (2 : (3 إذا أقام به قال الراجز(3) : 180 فهن يعكفن به إذا حجا والحفف والضفف واحد(1) وهو : الشيء القليل .
(ك) من الحاء والشين : حبايك ان تقعل كذا، وشبابك أن تفعل كذا بمعنى قيصاراك وقصارك: أي آخر آمرك ذلك، حك ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت.
( ك) ومن باب الحاء والشين: شتبذا زيد بمعنى حبذا زيده: حكاه ابن سيده في المحكم عن ثتعلب.
(1) الحاء حلقية، والضاد خلافية، فهي ليما (شجرية) كما فهب إليه الزمخشري في اساس البلاغة، وإما (نطعية) كما ذهب اليه الدكتور ابراهيم أنيس عميد دار العلوم بمصر (الاشتقاق لعبد الله أمين 348)) فهما متباعدتان مخرجا وصفة، ونحن في ذاك على مذهبه (2) اين سيده: وحجا بالمكان حجنوا، وتحجى أقام فثبت) وفي ل (خجا) : خجا بالمكان أقام حكاه ابن دريد، قال: وليس بتبت: (3) هو العجاج في ديوانه (مشع الجزء الثاني)، وفي ل (حجا) وبعده : (عكف النبيط يلعبون الفنزجا) (4) وفي ل (حفف) ابن الاعرابي : ويقال الضفف والحفتف واحد) الاصمعي: أصابهم من العيش ضفف وحفف وقشف: كل هذا من شدة العيش
============================================================
29 الحاء والطاء1 111 د(1) الفرشحة والفرشطة : أن يمشي الرجل مفحجا بين رجليه ، و13
(4) وقد فرشح يفرشح فرشحة ، وفرشط يفرشط فرشطة
قال الراجز: 18 فرشط لما كرة الفرشاط وو-1 حكى الفراء : جلمح الرجل رأسه يجلمحه جلمحة (2)، (4) وجلمطه يجليطه جلمطة: إذا حلقه.
(1) الحاء حلقية، والطاء كالتاء والدال تطعية : تباعدتا مخرجا وصفة، (2) وفي ص (فريط): والقرشطة آن تفرج رجليك قائما أو قاعدا وهو مثل الفرشحة، وأنشد الراجز (الشاهد) وبعده: (بفيشة كأنها ملطاط) والملطاط رحى البزر أو يدها، وانظر ل، ت (فرشط، لطط) (3) وفي ل (جلع) : وجلمح رأسه أي حلقه، والميم زائدة، وفي (جملح) جملح رأسه حلقه على القلب؛ وفي (جلمط) جملط رأسه حلق سعره، قال الجوهري : والميم زائدة، والله أعلم.
============================================================
الحاء والعين1 يقال : نول بحراه وبعراه : أي في فيئه وكنفه ، ويقال : (20 لا تطورن حرانا ، ولا تطورن عرانا(2) ؛ أبوعبيدة يقال: ضبحت الخيل تضبح ضبحا، وضبعت ( ضبعضبعا (10؛ الأصمعي يقال : انه لحفضاج وعفضاج للمبدن (4) ، وكذلك 1:(4) .-17
الحفاضج والعفاضج ؛ ويقال: قد بحثروا متاعهم يبخثرونه بخثرة ، وبعثروه 5 يبعترونه بعثرة : اي فرقوه؛ (1) حرفان حلقيان اتفقا مخرجا واختلفاصفة ، فكثر بذلك بينهما التعاقب .
(2) روى أبو عبيد عن الأصمعي: الحرا : جناب الرجل وما حوله، يقال : لاتقربن حرانا، ويقال : نول بحراه وعراه : إذا نوزل بساحته، وفي ل (حري) أيضا: لا تطر حرانا، أي لا تقرب ما حولنا.
(3) وفي كتاب الخيل فشر أبوعبيدة (الضبع) بقوله: هو آن يمد الفرس ضبعيه إذا عدا، حتى كأنه على الآرض طول، ايقال: بت وضبعت (4) وفي ل (حفضج): والحفضج والحفضج أيضا: الضخم اليطن والخاصرتين المسترخي اللحم ، والأنئى في كل ذلك بغيرهاء ، والاسم الحفضجة .
============================================================
.(2) 113 (4)1001117 و الحنفص والعنفص: الزرئ المنظر(1) قال الشاعر الأعشى(2): 182 ليست بسوداء ولا عنفص سريعة الوثب إلى الداعر ،(3)] ويقال : حدس في الأرض وعدس في الأرض أي ذهب فيها(2): ويقال : حنظت المرأة تحنظي، وعنظت تعنظي إذا رفعت 14 صوتها بكلام قبيح (4) ، قال الراجز(5): 183 قامت تحنظي بك وسط الحاضر صصلق لا ترعوي لزاجر (1) جاء في اللسان هذان الحرفان بمعنى المرأ القليلة الجسم ، ابو عمر: البذية القليلة الحياء من النساء (2) الكبير : ميمون بن قيس الوائلي. والشاهد في ديوانه (المطبعة النموذجية بالقاهرة) 139/18، ورواية العجز فيه : (تسارق الطرف الى الداعر؛ وفي ج 2 / 249: (داعرة تدنو الى داعر) وفي ج 354/3 : مأخوذ من الدئعر ، وهو الدود الذي يأكل الخشب كالقتع 1060، وانظر شمع305.
(3) عن الأموي، ومضارعهما : يحد س ويعدس؛ وفي (حدس): الحدس الذهاب في الأرض على غير هداية (4) مر بنا (حنظتى وخنظى) ص 262.
(5) انشد رجزه الأصعي، وهو يروى لجندل المشنتى الطهوي قال ابن السكيت في ألفاظه (تا357) : ويقال للمرآة إذا كانت تبذو وتجيء بالكلام القبيح وبالفحش: تعنظي وتخنذي وتحنظي وللرجل مثل ذلك، وهي تخنظي بالخاء، ويقال للفاحش: خنظيان
============================================================
ويقال لأصل اللسان: الحكدة(1) والعكدة ، والجميع عكد (1)
(4 وحكد قال الشاعر 184 وقائلة ظلمت لكم سقائي وهل يخفى على العكد الظليم وقال ابن الاعرابي يقال : دحمه بحجر يدحمه دحما ، .(3) ودعمه بحجر يدعمه دعما: إذا رماه به(2:.
(1) ليس في اللسان إلا المحكد بمعنى الآصل، و (عكد) منه: العكندة والعكدة: أصل اللسان والذنب وعقدته : وقيل معظم اللسان أو وسطه (2) استشهد به ابن دريد في ج124/3 و 204، قال ابو بكر: أاصل الظلم وضعك الشيء في غير موضعه، ثم كثر حتى سمي كل عسف.
ظلما يقال: ظلمت الستقاء: إذا شربت ما فيه قبل أن يروب) قال الشاعر (وقائلة 00)، العكدة اصل اللسان، وإنما أراد اللسان فلم يسقم له الشعر، قلت: و( الظليم) في الشاهد، والظليمة : اللبن يشرب منه قبل آن يروب ويخرج زبده، وانظر ل، ت (ظلم) ومعجم الشعراء للمرزباني 90.
(4) الزجاج في الاشتقاق : حدس، مسكن السين محرك( الدال : زجر البغل في استحثاثه في السير بمعنى عدس، قال الخليل : إلاء أن (حدس) أصوبهما : لأن معناه القصد في السير.
(3) ابن الآعرايي ل (دحم) دحسه دحما: إذا دفعه، وفي ل(دعم) ابن شميل : دعم الرجل المراة يدعمها ود حمها؛ والدتعم والدحم : الطعن والإيلاج
============================================================
ويقال ؛ تحكس الرجل تحكسا، وتعكس تعكسا : إذا ،(4) تجمع وتقبض (1)؛ ويقال : حدس في الارض يحدس حدسيا، وعدس (2) يغدس عدسا: إذا ذهب في الارض1 أبو زيد يقال : جى به من حسك وبسك، ومن عسك وبسك، وقد يكسر فيقال: من حسك وبسك ومن (4)4 عسك وبسك(1) : اا6(4) ويقال : إصبر حتى آتيك، وعتى اتيك (1) : (1) مادة (حكس) ليست في اللسان؛ أما (عكس) ففي ق ول : ورجل متعكتس : منثني غضون القفا؛ ثلمت : وفي تثنيها معنى التقبض.
(2) مر بنا هذان الحرفان ص 293، وانظر حاشية الزتجاج في الصفحة السابةة (3) قال الزجاج : تأويله: من حيث تدر كه حاسة من حواسك آو يدر كه تصرف من تصرهفك 4) ابو زيد: ممعت العرب تقول: جلست عنده عتى الليل) يريدون: حثى الليل، فيقلبون الحاء عينيا () من قسم العين والحاء: الوعا والوحا وهو الصوت في الحرب: ذكره السكري في شرح شعر السليك : وذكره آيضا القالي (في أماليه 682) والجوهري، إلا أنها لم يذكرا (في الحرب) () بخط ابن القطاع في آبنيته: الحنظب والعنظب ذكر الجراد، فأما بالفتح فيهما فذكر الخنافس؛ وفي الصحاح الاصمعي: الحنظب والختنظب الذكر من الجراد ، وفيها أيضا الآصمعي ، العنظب الذكر من الجراد) وفتح الظاء لغة)
============================================================
2 ويقال : دح في قفاه يدح دحكا ، ودع يدع دغكا(
(1)- .(2) قال الشاعر (1) : 185قبيح بالعجوز إذا تغدت من البرني واللبن الصريح تبغيها الرجال وفي صلاها مواقع كل فيشلة دحوح ويقال : رجل أرصع وأرصح ، وامرأة رضعاء ورضحاء، وهو لصوق العجز وصغر الآليتين())؛ وقد رصح يرصح (3)
رصحا، ورصع يرصع رصعا، وكل ذئب أرصح وأرصع:
(4) ال2 والحرج والعرج : الابل الكثيرة (4) :
(1) لاتدحه! بمعنى لاتدفعه بجمع يدك: وما زالت هذه العبارة لنا في الشام لغة البيان، وسمعت مرة بدوية في الحمة تقول لولد لها ضرب آخاه: لاتدعه! بلغة القرآن، وفي ل (دحح): والدجه شبيه بالدع، وقيل : هو مثل الدع سواء: (2)، ت (دحح)، وح 58/1.
(3) وجاء في ل (رصع): الرصح لغة في الرسح، وروي ابن الفرج عن أبي سعيد الضرير آنه قال : الآرصح والآرصتع والازل واحد ، دفي النهاية لابن الاثير 87/2 (رصح) في حديث اللعان، قال الهروي: والمعروف في اللفة آن الآرصح والأرستح هو الحفيف لحم الاليتين) وربما كانت الصتاد بدلا من السين.
(4) ابن سيده : والحرجة ماثة من الابل، والحرج : جماعة الفنم عن كثراع، وجمعه أحراج؛ وفي ل (عرج) : والعرج والعرج مابين السبعين والثانين، (وفي العدد خلاف)، قال ابن قيس الرقيات: اتزلوا من حصونهن بنات الترك بأتون بعد عيرج بعرج
============================================================
2 ويقال : بات الرجل يطحز أمرأته طخزا ، ويطعزها طعزا ، د ويطحسها طحتا، ويطعسها طعسا، ويدحمها دحما، ويدعمها (1)1 دعما : اي يجامعها(1) : ويقال : كشح القوم عن قتيل، وكشعوا : أي تفرقوا عنه، قال الراجز شلو حمار كشحت عنه الحمر ر 187
و بروى: كشعت ويقال: حشكت الشىء أحشكة سه حشكا، وعشكته أغشكة ر(3) عشكا : إذا جمعته (3) : 9 ويقال : قحفت ما في الإناء أقحفه قحفا، وقعفته أقعفه قعفا: إذا شربت ما فيه أجمع : (1) ليس الطتحز بهذا المعنى في اللسان، وإما هو يمعنى الكذب) وهو في القاموس بهذا المعنى يفتح الطاء، وبكسرها يمعنى الكذب (2) انشد ابن دريد هذا الشطر في مخ 6/م8 وماهو في ل ولا في ت (3) الفراء: حشك القوم وحشدوا بمعتى، وحشك القوم على مياههم حشكا بفتح الشين : اجتعوا عن تعلب، وخص بذلك بني سلتيم، كأنه فشر بذلك شعرا من آشعارهم ، وكل ذلك يرجع الى معنى الكثرة ؛ و(عشك) ليس له في اللسان ترجمة ولا في القاموس والصحاح
============================================================
298 ويقال : سيل قحاف وقعاف : وهو الذي يجرف (9) دل شيء0: (2) أبو زيد : الحنظب والعنظب : الذكر من الجراد( .(3) قال الراجز (2) : 187 أقسمت لا أجعل فيها عنظتبا إلا دباساء توقي المقنبا (1) قال ابن بري قال محمد بن جعفر في كتابه الجامع: القحف جرفك مافي الإناء من تريد وغيره، والقحافة : ماجرفت منه، والقاحف من المطر : الشديد كالقاعف إذا جاء مفاجأة واقتحف سيله كل شيء) ومنه قيل: سيل "قحاف وقعاف وجحاف، وعجاجة5 تحفاء: وهي التي تقحف الشيء وتذهب به (2) وعن الأصمعي أيضا، وقال أبو عمرو: هو العنظب) فأما الحنظب فذكر الخنافس؛ قلت : والحرفان بفتح الظاء فيهما آيضا، و كأن الخنظب مخفف حتظوب، والعتظب مخفف عنظوب، وعنظب مخقف عنظاب ؛ والحنظتباء عن اللحياني؛ وقال ابن الآثير: وقد يقال بالطاء المهملة) ونونه زائدة عند سيبويه: لانه لم يثبت فعللا بالفتح) وأصليتة عند الآخفش لآنه أثبته (3) ل (قنب): والمقنب شيء يكون مع الصائد يجعل فيه مايصيده شبه مخلاة أو خريطة وآنشد ثلاثة أشطار من الرجز ولم يعزه وروايته لها أنشدت، لا أصطاد منها عنظئبا إلا عواساء تفاشى مقربا ذات آوانين تثوقي المقنبا والد باساء : بفتح الدال وكسرها: إناث الجراد، واحدها دباساءة.
============================================================
ويقال : حاحى بالغنم يحاحي بها حيحاه، وعاعى بها يعاعي عيعاء (1) إذا صوت بها ، قال الشاعر (2) : .(2)
188 لمعزى أبيك الورق أهون شوكة عليك وحيحابه بها ونعيق نه ويقال : مضحت الرجل أمضحه مضحا ، ومضعته أمضعه مضعا : إذا تناولت عرضه بلسانك ، قال الراجز( 189 تالله ياذات الشتيت الواضح
ما آنا إن مضحتني بماضح
11 وقال اللحياني : يقال رجل موقح وموقع وهو المحنك ~~4 المدرب (2): (1) الليث: (ع1) مقصور زجر للضئين، وربما قالوا: عو، عاء وعاي، والفعل منه : عاعتى يعاعي معاعاة وعاعاة، ويقال : عواعى يعوعي عوعاة، وعيعىا يعيعي عيعاة وعيعاء، وجاء في ل (حوا) و (حو) بالضم زجر للمعز، وقد حوحى بها؛ وكذا في ق (الحوة) (2) من شواهد التاج (حيح) 3)م يستشهد ابن المكرم بهذا الرجز، وجاء في اللسان (جرع ومضح) رجز لكر بن زيد القشيري يصلح للاستشهاد، وهو: (لاتمضحن عرضي فإني ماضح عرضتك إن شاتمتني وقادح) (4) بما أصابه من البلايا
============================================================
(1)- ويقال : لقيته صكة عمي (1) ، وصكة حمي : أي في أشد ما يكون من حر الهاجرة : وقال اللحياني : يقال عصد الرجل: إذا مات ، وقال ابوطيبة : (2) لغتنا حصد(1): الفراء: يقال وحر صدره، ووعر يوعر وعرا من حقد (3) القلب (1): -9 ويقال : تصوح النبت وتصيح ، وتصوع وتصيع: كل 53 ذلك إذا قارب الجفاف آو جف .
(1) وصكة أعمى؛ ولا يقال هذا المثل إلا في القيظ، وتفسير تعبيره ان الظبي يطلب الكناس إذا اشتد الحر، وقد برقت عينه من بياض الشس فيسدر بصره حتى يصك كناسه لا يبصره، وكاته تصغير ترخيم لأعمى، قال ابن الأثير: أي إنه يصير حينئذ كالأعمى، كذلك الانسان اذا خرج في الهاجرة لم يملأ عينيه من لمعان الشس فيصير كالأعمى، يصك مايقابله، و(حمي) بدل من عمي (2) وفي ل (حصد): وحصد الرجل حصدا، حكاه اللحياني عن أبي طيبة وقال : هي لغتنا، قال : وانما قال هذا- أي أبو طيبة لأن لغة الأكتر إنما هو عصد، وجاء في ل (عصد) : وعصد البعير عنقه: لواه نحوه حار كه للموت، يعصده عصودا فهر عاصد: وكذلك الرجل : (3) يوحر وحرا، ويقال إن أصل هذا من الدويية التي يقال لها (الوحرة) شبهت بها العداوة التي تلزق بالصدر لزوق انوحرة بالارض. -
============================================================
الحاء والغين(1 الحذرمة(2) والغذرمة : كثرة الكلام ، يقال : قد حذرم في كلامه ، وهو يحذرم، وغذرم وهو يغذرم: إذا أكثر وخلط : ويقال: بخثر متاغه يبحثره بحثرة، وبغثره يبغثره بغثرة : (4) إذا فرقه وبدده (1) : ويقال: لتحه بيده يلتحه لتحا ، ولتغه يلتغه لتغا -() ابن سيده: تصوع الشعر تشقق)، وتصوع البقل هاج كتصوح، وصوغته الويح كصؤحته.
(*) الآخنش في أماليه : أخبرني أبي عن جدي عن ابن الاعرابي يقال : أحكل وخكل واحتكل ، وأعكل وعكل واعتكل إذا أشكل .
() حكى ابو زيد يقال: لمع البرق يلمع لعا ولمعانيا، وهو البرقة ثم الآخرى المرة بعد المرة، ولمح البرق لمحا ولتمعانيا، وهو مثل اللمع، غير آن اللمع لايكون إلا من بعيد، نقلته من خط أبي على القالي.
(1) الحاء والغين حلقيتان، اتفقتا مخرجا واختلفتا صفة (2) كما فسرها المصنف في القاموس لا اللسان، والغذرمة بمعنى البربرة واختلاط الكلام (3) المجدق (بحثره): بجثه وفرقه فتبحثر؛ وفيه (البغتر) وبغتره بغترة.
============================================================
304 ا3ر (9) إذا ضربه بيده ، وهو اللتح واللته(4) : وقال الفراء : الوحر والوغر : الحقد في القلب؛ وقد وحر (2)- صدره وتوحر، ووغر وتوغر(1).
(1) وفي ل (لتغ) قال ابن دريد في (اللتغ) انه ليس بثبت أي بهذا المعنى (2) وفي ص : وقد وحر صدره علي : أي وغر) وفي ل (وعر): وزعم يعقوب أنها بدل : لأن الغين قد تبدل من العين ، وقال الأزهري: : هما لغتان بالعين والغين *ع) ومن باب (الحاء والعين) وهي كثيرة كفوائت الحاء والخاء، فاقتصرت على مايلي: التيحان الكثير الحركة العريض، وهو من يتعرض للناس بالشر، والتبعان مشددة: المتسرع للشر؛ والجحدر والجعدر: القصير ، اهمله الجوهري وقال الصاغاني : هو القصير من الرجال؛ وجحفله وجعفله اي صرعه ورماه؛ وجزح لي من ماله وجزع أي قطع لي منه قطعة؛ قال ابن سيده: عاك عيكانا: مشى وحرك منكبيه كحاك؛ ويقال لا آدري على آي وجه حتكوا، وربما قالوا عتكوا: أي توجهوا؛ والحذي والعيذي الشجو أو الزرع لا يسقيه إلا المطر؛ ابن الاعرابي : هي العذورة والحذورة للأكمة ؛ والحكثش والعكش : الجمع والتقبض والالتواء، ورجل حكش ككتف ملتو على خصه؛ والدحداح والدعداع : القصير من الرجال ؛ والترقيح والترقيع : التكسب؛ أبو عمرو يقال : قرعناك واقترعناك، وقرحناك واقترحناك : أي اخترناك، وسجحت الحمامة وسجعت) والسيح والسيع الماء الجاري على وجه الأرض، وقد ساح الماء يسيح سيحا وسيوحا، وسيئحه فانساح وتسيح، وكذا تصرأف ساع؛ ونحم لفة في نعم ! والله آعلم
============================================================
1د(1) 1 الحاء والفاء الحذرمة والفذرمة : كثرة الكلام ، يقال : حذرم في كلامه يحذرم، وفذرم يفذرم فذرمة : إذا أكثر وخلط (2) .
(4)11 ده16 ويقال: دحرته عني آدحره دحرا، ودفرته أدفره دفرا : اذا دفعته عن نفسك ، فهو مدحور ومدفور، وفي التنزيل: (3) "قال آخرج منها مذؤوما مدحورا(2)"؛ (4 ورجل موقح وموقف، وهو المحنك عن اللحياني()) : (1) الحاء حلقية والفاء شفوية متباعدتان مخرجا وصفة (2) مرت بنا (الحذرمة والفذرمة) في الباب السابق، وليست (الفذرمة) في ل ولات وص: (3) وبقية الآية : لمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين : الأعراف 18 (4) مر بنا في باب (الحاء والعين) : (موقح وموقع) بهذا المعنى) وجاء في ل (وقف): ورجل موقئف: آصابته البلايا. ورجل موقف على الحق ذكول به.
ك) حكى شيخنا الحافظ أبو حيان الاندلسي في تفسيره سورة ان والقلم عن الأصمعي : المتحرد والمنفرد في بعض اللفات، قال ذلك عند قوله : وعدوا علي حترد قادرين.
============================================================
وقال أبونصر : يقال طعنه فجحله جخلا ؛ وجفله يجفله جفلا : إذا اقتلعه من الأرض(1) .
الحاء والقاف (2) يقال : هو يحرف لعياله حرفا ، ويقرف لهم قرفا: آي يكسب؛ وهو يحترف ويقترف أيضا، وإنه لطيب الحرقة والقرقة : أي الكسب ، قال الشاعر (2) : (3) 190 قد آثرت قرقة البغاء وقد كانت تراعي مولعا شببا ويقال : قد أحتر على عياله الإنفاق ، وأقتر عليهم : إذا ضيق وقلل، وهو الاحتار والإقتار، وحتر وقتر(4)، (1) وجاء الحرفان في ق جعله وجقله بمعنى صرعه؛ وفي الأساس: جفل القوم واجفلوا وانجقلوا: أسرعوا في الهزيمة، وأتوهم فجفلوهم عن مراكزهم: (2) القاف لهوية تباعدت من الحاء الحلقية تخرجا وصقة : فإث القاف جهورة شديدة والحاء مهوسة رخوة (3) لم نجد الشاعر ولا شعره فيما بأيدينا من كتب اللغة، والمولكع كمعظتم من ثيران الوحش: ما استطال بلقه، والشبب كسبب: الشاب من الثيران أيضا (4) وجاء في ل (حتر): وحتر أهله يحترهم ويحترهم حتثرا وحتورا: قتر عليهم النفقة
============================================================
(1) قال الشاعر (1) : (19 وأم عيال قد شهدت تقوتهم إذا أطعمتهم أحترت وأقلت درر ويقال : زرحه بالرمح يزرحه زرحا ، وزرقه يزرقه
(2) زرقا: إذا زجه به (1): د ويقال: صفح بيده يصفح تصفيحا، وصفق يصفق
تصفيقا، والتصفيح والتصفيق واحد، وفي الحديث: "التسبيح يح (1) هو الشتنفرى عمرو بن مالك الأزدي : (-70ق * =525 م) شاعر جاهلي من صعاليك العرب العدائين ، وهو صاحب (لامتية العرب) التي شرحها الزمخشري في (أعجب العجب)) وللمستشرق الانكليزي ردهاوس 4600066 رسالة ترجم فيها هذه اللامية وشرحها كما في الأغلام 25815 نقلا عن المقتطف 6/ 186؛ وترى الشاهد في ل (حتر) و (امم) وت (ام) :والواو واو رب تمورواية العجزفيهما: (00.اتفهت وأقلت)، ويروى العجز في ج 21/1 والمفضليات وتا 72) 518 565 و 712: ( اذا آحترتهم آوتحت وأقلت)، وفي مخ 3 ا13 وفي ص: (اذا أطعتهم أحترت وأقليت) والشنفرى يريد بأم العيال نفسه ، وفي الجمهرة عن الأخفش : يريد بها تأبط شرا، وكان مدبرا لزاد الفزاة، وللشنفرى القيادة؛ وانظر السط 413 وغ 121 134 وخ 16/2، وشرح الحماسة للمرزوقي 487، والتبريزي 23/2 ومجمع الآمثال 31/1* والعيني 1192 (2) مرء بنا (زرجه وزرقه) ص 242، وفي ل (زرح) زرجه بالرمح م(20) شچه، قال ابن دريد: ليس بثبت
============================================================
للرجال والتصفيح للنساء (1)" يعني في الصلاة بدلا من الكلام (1) (4) قال الشاعر : هو لبيد 192 كان مصفحات في نراه وأنواحا عليهن المالي ويقال: صافحته وصافقته على كذا وكذا، (1) وفي ل (صفح): التصنيح مثل التصفيق، وصقيح الرجل بيديه صفق) وذكر اللسان حديث الصلاة الذي استشهد به المصنف، وقال : ويروي أيضا بالقاف : التصفيح والتصفيق واحد) قال ابن الأثير: هو من ضرب صنحة الكف على صفحة الكف الآخرى عوض الكلام، والمصافعة: الآخذ باليد، والتصافح مثله (2) لبيد بن ربيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب العامري (41 *- 691م)، من عالية نجد، أحد الشعراء الفرسان في الجاهلية، ومن الصحابة في الإسلام) ومن أصحاب المعلقات، جمع بعض شعره في (ديوان - ط) ترجم الى الآلمانية ،وانظرخ 337/1 و171/4، والسمط 13، وابن سلام 113، والشعر والشعراء 236، والآمدي 174 والنقائض 201 وجمهرة أشعار العرب 30 و 3" ومجلة الزهراء 276/4 والمعارف 144، والمعيرين 60، والمكاثرة 3 وغ14 و 52/15و130، والاستيعاب 34/3* وأسد الغابة )/260 والعيني ااه؛ ثم انظر بروكلمن 39/1 وللمستشرق *10,6 رسالة في سيرة لبيد بالألمانية ليدن 1487) وقبلها رسالة 06 (فينة 1881)، ولا تنس الأعلام للخير الزركلي 6/104.
============================================================
وصفح الجيل وصفقه : ماقابلك منه ، والجميع صفاح
(9) -3 وصفاق عن الفرآء (1)، وفي الحديث: إن موسى عليه السلام مر يلبتي، وصفاح الروحاء تجاوبه :
ويقال : حفت أرضنا تحف حفوفا ، وقفت تقف قفوفا : إذا يبس بقلها (3) ، وهي أرض حاقة وقأفة .
(4)1 الحاء والكاف( حء4 يقال : حدس في الأرض، وكدس في الأرض كذستا : ،(4) إذا ضرب في الارض (4) : (1) وصفقا العنق ناحيتاه، وصققا الفرس خداه، وصفقا الباب مصراعاه (2) وفي ل (ققف) : وكل مايبس فقد قف، يقال: الإبل فيما سشاوت من حفيف وقفيف () ومن هذا الباب ، تعلب في الأمالي : حدل وقدل : إذا جار عن الحق.
(3) الكاف اللهوية تباعدت من الحاء الحلقية مخرجا وتقاربت صفة، فلم يمتنع الابدال .
(4) ومر بنا (حدس وعدس) بهذا المعنى في باب الحاء والعين ص 293 .
============================================================
ويقال : بعير صمحمح وصمكمك: إذا كان صلبا شديدا، -و،(1) وكذلك رجل صمخمح وصمكمك(1) : ويقال: سفحت الدم آسفحه سفحا، وسفكته أسفكه سفكا: إذا أسلته وصببته وكذلك الدفع ، ويقال : قدسفك 0(4 (4)- الدم أيضا وسفح(2)، والدمع أيضا ، قال الشاعر (2) : -2 193 أسائلها وقد سفحت دموعي كان غروبهن غروب شن .(4 وقال الآخر(4) : )19 وإن شفائي غبرة لو سفحتها وهل عندرسم دارس من معول
(1) ودمكمك، وهو السن مابين الثلاثين والاربعين ؛ قال ابن جني في الحصائص 98/2 (ط الدار) ومنها قولهم : صحح ودمكمك، فالحاء الاولى هي الزائدة، وكذلك الكاف الاولى، وذلك انها فاصلة بين العينين، والعينان متى اجتعتا في كلمة واحدة مفصولا بينهما، فلا يكون الحرف الفاصل بينهما إلا زائدا، نحو عشؤثل وعقنقل وسلالم وحفد فد، وقد ثبت أيضأ بما قدمناه أن العين الاولى هي الزائدة ، فثبت إذا آن اليم والحاء الأوليين في (صحح) هما الزائدتان، وأن الميم والحاء الأخريين هما الأصلان، فاعرف ذلك فإثه ما يحقق مذهب الخليل: (2) وزاد يعقوب (بس 14): ويقال قد سفح مافي إنايه وقد سفكه.
(3) هو النابغة الذبياني كما في ديوانه (ط الهلال 1911) ص 113، ويروى الشاهد فيه مصحقا، وفي أساس البلاغة (فيض) ييروي الصجز: (كأن متفيضهن غروب شن) أي متفيض الماء وهو مكان فيضه.
(4) امرؤ القيس : وهو في الديوان (السندوبي 95) البيت الرابع من معلقته، ويروى الصدر: (وان سفائي عبرة مهراقة)
============================================================
وقال الفراء يقال : حلأته مائة سوط، وكسلأ ته مائة سوط: أي ضربته إياها: ويقال : قد ظهر الشيب في حفاف رأسه، وكفاف رآسه : أي في نواحي رأسه؛ ،(9) 1 ويقال : لفلان إيل حوم ، وايل كوم : أي كثير (4) : وقال الفراء يقال: حظب بطنه يخظب حظوبا، وكظب 1-ء (3) يكظب كظوبا، وهوالامتلاء(2) : والخفف والكفف :القلة(2) .
(1) ل (حوم) الحوم : القطيع الضخم من الإبل قال رؤبة: (وتعما حومتا بها مؤبلا)، وفيه (الحوم) اسم جمع، وقيل جمع، وجاء في (كوم): الكتوم بفتح الكاف بمعنى الكثير من الإبل، وفيه (الكوم) بالضم جمع اكوم، وهو البعير الكبير السنام، والكوم أيضا القطعة من الإبل.
(2) ل(حظب): وحظب من الماء تميلا، وحظب ويكظيب بكسر الظاء.
(3) ل (حفف) الحفف، قال ابن دريد هو الضيق في المعيشة، وفي (كفف) منه: الكفاف من الوزق ما كف عن الناس واغتى كالكقف مقصورا (ع) قال عبد الله محمد بن الكرم في لسانه (دحس): قال بعض بني تسليم : وعاء مدحوس ومد كوس بمعنى واحد، وقال الآزهري: : وهذا يدل على أن الديتحس مثل الديكس ، وهو الشيء الكثير .
============================================================
الحاء واللام( (1)-16 يقال : انداح بطنه ينداح اندياحا ، واندال يندال (4 اتديالا : إذا خرج وبدت سرته (4) : ا- ويقال : رجل اتحيس وآليس : إذا كان شجاعا ثابتا ، ورجال حيس وليس (3) قال الراجز : 11 (3) انا ععير وأبي مغلس 195 5 وبالقناة ما زني أحيس
(1) الحاء حلقية واللام ذلقية فالإبدال بينهما هو بين حرفين متباعدين خرجا وصفة (2) ل (ندح) الثدح : السعة وما اتسع من الارض، واندح بطنه اندحاحا، وانداح اندياحا : اتسع وتدلي من صمن أو علة، وفي (دول) منه : اندال بطنه اتسع ودنا من الأرض: أي تدلى ؛ قال ابن سيده : وأما السيرافي فقال : مندال (منفعل) من التدلي مقلوب عنه، فعلى هذا لا يكون له مصدر: لأن المقلوب لا مصدر له (3) الأخوس : الشجاع الحمس عند القتال ، وقد حتوس حوبما، والحوس بالضم الشجعان ؛ والتليس محركة: الشجاعة، وهو أليس من ليس، وفي ل (حيس) : ورجل حيوس قتتال لغة في حؤوس عن ابن الاعرابي ، فالا حيس لغة في الآحوس ، كالاهيس والآهوس، فقد جاء في ل (هيس): والاصل في الأهيس الواو، وإنما قيل بالياء ليزاوج آليس اه : أي في حديث أبي الاسود 0. وعرفوا عليكم فلانا فإنه اهيس، أليس، . " ، فعلى ذلك إن لم تكن الآحيس لغة في الأحوس) فهي بالياء للمزاوجة لقولهم : رجل أحيس واليس والجع القباسئ فيهما حيس وليس
============================================================
ويقال : مالك عن ناك بحتد وملتد ، ومحتد وملتد : ،(9)0 أي مالك منه بد (1) : ه ابن الأعرابي يقال : تعيح الرجل وتميل : إذا تثنى يمينا وشمالا.
الحاء والميم( (2
و يقال : مر يكردم كردمة ، ويكردح كردحة () : إذا مر يعدو عدوا؛ (1) ليس هذان الحرفان بهذا المعنى في مراجعنا اللغوية التي بأيدينا.
(*ع) ومن (الحاء واللام) : ساح الماء يسيح سيحا وسيحانا، وسال يسيل سيلا وسيلانا: جرى على رجه الارض، والسينح والسيل: الماء الكثير الجاري، وأساح نهرا وأساله : آجراه ؛ ولعل منه حججح الرجل : أراد أن يقول في نفسه ثم أمسك (آي تردد) ولجلج الوجل مثله : تردد الكلام في صدره ، فالحجحجة والليجلجة، متقاربتان بالمعتى) وما عما بالمبنى متباعدتان (2) الحاء حلقية مهموسة واليم شفوية جهورة، فهما متباعدتان مخرجا و بالمهس والجهر، ومتقاربتان برخاوة الحاء والانفتاح والاستفال (3) مر بنا : كربح وكرمح ص 59 وكرتح وكردح، وكلتح وكلدح 102 و 107
============================================================
29 ويقال: حتد بالمكان يحتد حتدا ، ومتد يمتد متدا (1) ومتودا : إذا آقام به (1) : الحاء واله او (2) الأصمعي : يقال قوم جلح وجلو جمع أتجلح وأجلى: 1 ر 1 وهو الذي ينخسر الشعر عن مقدم رآسه ، وقد جلح الرجل
و (4) يجلح جلحا، وجلم جلم جلا(2):
أبو عمرو يقال : أصابه ضبح من النار، وضبو من النار: د 18 إذا غيرت لونه ، وقد ضبحته النار تضبحه ضبحا، وضبته 140(4) *11 تضبوه ضبوا(1) قال الشاعر:
(1) وفي الهامش يحذاء (متد يمتد) : ابن دريد : لغة مرغوب عنها (2) الحاء حلقية مهموسة والواو سنوية جهورة، فهما متباعدتان مخرجا وبالهس والجهر، ومتقاربتان بالإصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال (3) ابو عبيد : إذا انحسر الشعر عن جاني الجبهة فهو أنزع ، فإذا زاد قليلا فهو آجنلح، فإذا بلغ النصف ونحوه فهو أجلى ثم هو أجله، وجمع الاجلع : جلع وجليحان.
(4) ل (ضبا) : ضبته الشس والنار تضبوه ضبيا وضبوا: لفحته ولؤحته وغيرته، وكذلك ضبحته ضبحا
============================================================
9 196 وضبحاضبته النارفي ظاهرالحصا كباقية التنوير أو نقط الحبر ويقال : نقحت العظم أنقحه نقحا ، ونقوته أنقوه نقوا: (1)*7 إذا آستخرجت مافيه من المخ (1).
الحاء والهاء (4)4 قال أبو نصر؛ يقال حمل فلان على بني فلان فحاسهم ،3 وهاسهم : أي وطئهم ودقهم (2)؛ (1) ل (نقح): نقح الظم وانتقحه : استخرج مخه، والخاء لغة، وفي ل (نقا): النتقتو: كل عظم فيه مخ، والتقي مثله، ويقال : نقوت العظم ونقيته : إذا استخرجت الثقي منته (*ك) من باب الحاء والميم : الحيطيط الصغير وهو المطمطط أيضا، ذكر ذلك أبوعبد الله القز از في حرف الحاء من الجامع تأليفه * ومن الحاء والميم : طحرور وطمرور : القريب ، ذكر ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت .
(*ع) ومن الحاء والميم : المشبض الميشدف مثل الميحبض) ذكر ذلك أبو نصر الجوهري في صحاحه.
(2) حرفان حلقيان متقاربان مخرجا، متحدان صفة، وبذلك كثر التعاقب بينهما (3) ومر بنا بهذا المعنى (جاس وحاس) 211، وجاس وداس 216 وجاس وهاس 252
============================================================
9 د دد ويقال: كدحه يكدحه كدحا، وكدهه يكدفه كذها،
وهو نحو الخدش؛ ويقال : وقع من السطح فتكده و تكدح؛
21- ويقال : قد قحل جلده يقحل، وقهل يقهل : إذايبس،
(1)4 وكذلك تقحل تقحلا ، وتقبمل تقهلا(1) : ر يد ا ن و د ر ويقال: رجل بحتر وبهتر، وامراة بحترة وبهترة: وهو :(3 1- و(4) -11 القصير ، والجميع البحاتر والبهاير(6) قال الشاعر
197 وآنت التي حببت كل قصيرة إلي، ولم تعلم بذاك القصائر 2 10131 أردت قصيرات الحجال ولم أرد قصار الخطاشر النساء البحاتر (1) يعقوب (بس 27): والمتقهل اليابس الجلد، وإذا كان يتيبس في القرأة (الوباء) فهو متقعل ومتقحل (2) البهتر القصير، والانتى بهتر وبهترة) وزعم بعضهم أن الهاء بدل من الحاء في بجتر (3) هو كثير عزة، وأنشد الفراء البيت الثاني، وأول صدره (عنيت 000) وآخر عجزه (البهاتر)، والشاهد في ل (بهر) لكثيئر وهو ابن عبد الرحمن الخزاعي (-105ه) =(-723م) الشاعر المتيم بعزة ينت جميل الضرية، وكان أهل الحجار لايقدمون آحدا عليه في الإسلام : له ديوان مخطوط، وللزبير بن بكار "آخبار كثير".
انظدغ 258) والشعر والشعراء 198، و خ 381/2، ابن سلام 121، والمرزباني 350، رغبة الآمل 134/2 و 206/3 و 5/ 112 والتبريزي 140/3 والسمط 91 وبروكلمن 4/1" وملعقه 79/1
============================================================
1 أبو زيد: هو يتفيهق في كلامه ويتفيحق : اذا كان متشدقا متعملا للفصاحة (1) ؛ وفي الحديث : "إن أبغضكم
14041 517 4 الي الثرثارون المتشدقون المتفيبقون (2) ." أبو عبيدة : يقال في صوته صحل وصهل: وهو جهارة في بحح؛
ويقال: نحم ينحم ونهم ينهم : وهو زفير يخرج من ،(3) الحلق (1) : ك) أهمل الحاء والتون، وفي كتاب ما اختلف لفظه واتقق معناه للأصمعي : يقال للرجل إذا لم يكن له قوة على الآمر : مابه قوة ولا نطيس، وما به حبض ولا نبض ، وما به حراك، وكل ذلك سواء؛ ومن الحاء والتون أيضا: وجدت في بطني حصوا ونصنوا، ومتغصا ومغتسا ومعصا كله بمعنى حكاه الزاهد في كتاب اليواقيت؛ ومن باب الحاء والنون أيضا : فلان يتتندس عن الأخبار، ويتتحدس عنها : يتبحث عنها ليعلم منها ما خفي على غيره، حكاه الزمخشرئ رحمه الله في كتاب أساس البلاغة: في مادة (ن دس) (1) ل (فحق) : وأفحق الشيء متلأه، وقيل حاؤه بدل من هاء أفهق ب ابن الآعرابي : أرض فيهق وفتيحق ، وهي الواسعة (2) الأصمعي أصل الفهق الامتلاء ، فمعنى المتفيهق الذي يتوسع في كلامه ويفهق به فمه (3) الأزهري : النتهيم شبه الأنين والنحيم ، وقيل نهم ينهم لغة في نحم ينحم أي زحر؛
============================================================
-15 ويقال : أنح يأنح ، وأنه يأنه : إذا تزحر ، فالرجل سب ود آنه وأنح، وقوم أنه وأنح قال الشاعر : هو رؤبة يصف فحلا (1) 0 198 رقابة يخشي نفوس الانه برجس بهباه الهدير البيه ويقال: مدحته أمدحه مدحا، ومدهته أمدهه مدها، وقد تمدح الرجل تمدحا، وتمده تمدها(1) قال الراجز: (3) هو رجل من بني سعد جاهلى 199 حسبك بعض القول لاتمدهي غرك برزاغ الشباب المزدهي (1) ديوان رؤبة (مشع 40/166) وفيه (برجس بخباخ...) وفي س 28 آنشده الاصمعي لرؤبة، ل (أته، بهه) مخ 77/7 مق 98/2 والسط 231، وقبله، (ومتهمة أطرافه في مهمه) () ومن حاسية مطموس أولها : الحاء والتاء : البحتر القصير) والانتى بحترة، ثم قال: الهاء والتاء: البهتر القصير، والآنتى بهترة وبهتر، وخص بعضهم به القصير من الإبل انتهى، فعلى القول بتخصيص البهتر بالإبل لايكون اليحتر والبهتر ومؤنثاهما من الإبل من الإبدال.
(2) قال الخليل بن أحمدة متدهته في وجهه ، ومدحته إذا كان غائبا، والمادة المادح، والجمع المده والمدح ، وقيل : الهاء في كل ذلك بدل من الحاء .
(3) ل (برزغ) أتشده له ابو عبيدة (معمر بن المثنى)؛ وبرزاغ الشباب نشاطه، و (المزدهي) اسم فاعل من (ازدهى) بتاء الافتعال المتحولة، والمصدر الازدهاء من الزهو والتيه والفخر.
============================================================
وحكى أبو حاتم عن الأصمعي عن الحارث بن مصرف (1) قال : ساب حجل بن نضلة (1) معاوية بن شكل عند التعمان .(2) ابن المنذر ، أو عند المنذر ، شك الاصمعي ، فقال (2) : إنه قتال ظباء، تباع إماء، مشاء با قرآء، قحو الاليتين مقبل النعلين ، أفحج الفخذين ، مفج الساقين ؛ فقال الملك: 3 ويهك، آردت كيما تذيمه فمدفته !
اراد: ويحك، آردت آن تذمه فمدحته: ويروى أن النبي قال لرجل : ويهك أقبل جناد(4 !
(3) -0 (1) وفي هامش الآصل : حجل أحد بني عمرو بن عبد بن قتيبة ابن معن بن آعسم شاعر) ومعاوية بن شكل آحد بلحريش بن كمب ابن ربيعة؛ وفي الهامش أيضا بحذاء (قعو الاليتين) : رجل قعو العجيزة : ارسح) عن ابن سيده (2) أي حجل بن نضلة يذم ابن شكل ، و(الأقراء) هنا جمع قري، وهو متسيل الماء إلى الروضة، و(مقبتل النعلين) من آقبل النعل جعل لها قبالا، وهو زمام بين الإصبع الوسطى والتي تليها، و (آفجح الفخذين ، ومفج الساقين) : أي لإحدى كل من الفخذين والساقين متباعدة عن الاخرى ؛ وترى هذا السباب في إبدال ابن السكيت (ص 26).
(3) بالترخيم وهو اجنادة : لم نجده في المظان التي بأيدينا، وهنالك بضعة رجال يستون (جنادة)، وما اطتلعنا على من له علاةة بحديث (ويك)) على أنه جاء في (م خ 13 /276) ما نصه : "وذكروا أن التبي ة قال لعماد: (وهك يا ابن سميتة) . بمعنى، ويحك".
============================================================
.(1) أي ويحك، وقال الراجز(1 : ويبك إن أسلم فآتت أنت 0 أأن رأيت هامتي كالطست
ويقال : مزح الرجل يمزح مزحا فهو مازح، ومزه د ينزه مزها فهو مازه، والجميع مزاح ومزاه، ومزح
و(2 .3 ومزه(1)، قال الراجز
0 511 30 للهدر الغانيات المزه
سبخن واشترجعن من تالهي
(1) رؤبة بن العجاج د ( مشع 23/3) ، وفي أراجيز العرب 185
من ارجوزة مطلعها: يا بنت عمرو لا تسبي بنتي) ويروى الشطر الأول : ( ويحك ..0)، وأول الثاني (أإن...) بكسر همزة إن الشرطية، وجوابها على هذه الرواية قوله: (رابك والشيب قناع المقت نحول جسماني كما تحلت)
(2) ل (مزه) المزح والمزء واحد ب الأزهري يقال : مازحة ومازهه (3) رؤبة،) د (مشع 16)، وفي ل، ت (آله، مده) و ج 6/1، 302/2، 20/3، ويروى الشظر الأول فيها وفي ل وت وك 97:(... الدو)، وقالت الجمهرة : ويروى (المزء) أراد (الزح)، وفي مخ 191/12 و 139/17 وبس 26 لرؤبة برواية اللسان، وفي مقا 127/1 ومق 97/2 والسمط 30"، والقباء 492/2 .
9 3
============================================================
اير أبو مالك : الحقحقة والبقهقة : السير المتعب ، وفي بعض 4 الأخبار : وشر السير الحقحقة(1)، وقالوا في قول الراجز(4) : 641 (4 202 صبح بعد القرب المقبقه أراد المقبق فقلب: ويقال: هبش له هبشا ، وحبش له حبشا : أي جمع له، وهو يخبش ويهبش، ويحتبش ويهتبش: اي يجمع،
:(3 قال رؤبة (2) : - 20 لولا حباشات من التخبيش التحسث لصبية كافرخ العشوش
(1) أو السير أول الليل ، ويقال : سير حقتحاق وهقهاق، وقخقاح " وقهقاه على البدل : أي شديد متعب، وفي (المقبقه) قال الاصمعي: هو من الحقحقة ثم قلب فقدم القاف قيل الحاء، ثم آبدل الحاء هاه ايقال: مدحه ومدهه (2) الديوان (مشع 197/64)، وفي تا 299 يروى (يصبحن) والضير للابل، وني بس 27 لرؤبة، ول (ققه)، ومق 8/2 والسط 231 و ج 2/1 (3) الديوان (مشع 78)، ل ( حبش، عشش، هيش)، 222/1 295 2 150، ا 53، مق422،س 231، ص (حبش) مغ 146/3، وبس 27.
============================================================
9 الأصمعي : الجلح والجله : انحسار الشعر عن مقدم و رد ك(1)11 الرأس (1)، يقال : رجل أجلح وأجله ، وقوم جلح وجله ، وقد جلح يجلح جلحا، وجله يجله جلها، قال الراجز(2):
20 براق أضلاد الجبين الامجلة بعد غداني الشباب الابله ر ر ويقال : كدح لدنياه يكدح كدحا ، وكده يكده
14 : " إنك كادح (3) 1
كدها فهو كادح وكاده، وفي التنزيل ( () في الصحاح : القهقهة في السير مثل المقهقة مقلوب منه، وأنشد أيضا: (يصحن بعد القرب الققه بالفيف من ذاك البعيد الآمقه) (1) مر بنا الكلام على (جلع وجلو) في باب الحاء والواو ص 31 (2).رؤبة (مشع 166/3)، ل ( بله، جله، صلد ، غدن)، ج 142، كم 97/2، نغ 8، وفي بس 27، وفيه (بواق) منصوب، وفي الأصل مرفوع، والصواب بالنصب : لان الشطر قبله : (لما رأتني خكق المسؤد)؛ و (أصلاد) جمع صلد، وكل حجر صلب فهو صلد، و(غدافي الشباب) ناعمه، وفي الهامش حذاء (الأيله) : (وعيش أبله) قليل الهوم (3) وتتها: فملاقيه . الآية من سورة الانشقاق
============================================================
(1) إلى ربك كدحا" وقال الراجز (1) : 5 أو خاف صقع القارعات الكده يريد الكدح : جمع كارح وكاده.
ءد ويقال : ما في السماء طلهبة من الغيم وطلحبة : أي ما فيها شيء من الغيم ؛ والحذرمة والهذرمة : كثرة الكلام ، يقال : حذرم في (2 كلامه، وهذرم في كلامه (2) : نه 10 ويقال : رجل حزور وهزور : إذا كان ضعيفا ، والحذور :- 3 أيضا القوي الشديد ، وهو من الاضداد (2) ؛ وكذلك الخزور (1) وهو رؤبة د (مشع 166/44)، ل (عده، كده، نجه) وفي بس 26، وفيه يروى: كاللسان والديوان (وخف صقع::.)) وفي السط 231(يخاف...)، و(الصقع): الضرب على الشيء اليابس، و(القارعة) كل شديد القرع من شدائد الدهر ، و(الكده) هنا (الكتر)، يقال : سقط من السطح فتكدح وتكده.
(2) وفي ق: الحذرمة كثرة الكلام ، والحذارمة المكثار، والهذرمة مرعة الكلام والقراءة، وهو هذارم وهذارمة بضسهما؛ (3) كما ذكره أبو حاتم في الأضداد ، وحكى الأزهري عن الأصمعي والمفضيل قال: الحزور عن العرب: الصغير غير البالغ، ومن العرب من يجعل الحزور البالغ القوي اليدن الذي قد حمل السلاح، قال (21) ابو منصور والقول هو هذا
============================================================
بالتخفيف ، وقال قوم يقال : شيخ حزور : إذا كان ضعيفا،
.(1) وغلام حزور : إذا كان قويا وقال الشاعر ( 206 فإذا نزعت نزعت من مستخصف نزع الحزور بالرشاء المحصد .(2) -31 وقال الراجة 141[1 لا تعدم المطئ منا يسفرا شيخا بجالا وغلاما خزورا أبو زيد: يقال حممت بالأمر أحم به، وهست به اهم سواه (1).
(1) هو النابغة الذبياني يصف المتجردة من دالية مطلعها : (أمن آل ميية رائح أو مغتدي): الديوان (ط الهلال) 47 و (ط ددنيرغ) 32/14، والخمسة 32، كل (هفنر 160)، وخصا 13ه، 48، و 175، آنب 144 (2) انظر ل (سفر، حزد) وج 233/2، 364/3، ونز 130 وضث 89، ويروى فيها كلها: (لن يعدم.00) وفي تا 131: (لن تعدم)؛ و(المسفر): آخو الآسفار، والبجال كما في التوادر: الذي يبجتله أصحابه ويحتاجون إلى رأيه، و في الهامش يروى الشاهد : لن تعدم (3) وفي ل (حمم) : وحمني الامر، وأحمتي أهمني، وأحتم له 207 اهتم، وماله حم غيرك، أي: ماله هم غيرك، وفتحه لفة : أي (ماله حم غيرك)، وانظر (بس 28)
============================================================
(4)5 د د50:9 .
أبو عمرو : يقال طريق منفحق ومنفهق : أئ واسع( .(4) قال الراجز (1) : 208 والعيس فوق لاحب معبد غير الحصى منفحق عمرد 0 ويقال : آلهبته وآلحبته بمعنى: أي أضرمته: ويقال : إن المجلس ليجمع حباشات من الناس، وهباشات (2 من الناس : أي أخلاطا متجمعة ليسوا من قبيلة واحدة (3) : ويقال : متحت الدلو أنتحها متحا، ومتهتها أمتهها متها ، والماتح والماته واحد (4): -5 والجيحل والجيهل : الصخرة العظيمة ويقال : صحرته الشمس تصحره صحرا، وصهرته تصثره صهرا : إذا آلمت دماغه ، (1) انظر ص 315، والحاشية (10) و (بس 28) (2) ل ت (فحق) يروى الشطر التاني (0.. عجرد)، وفي (فهق) : (عمرد)؛ (3) مر بنا ص 67 حبش وجمش، و ص 273 حبش وخمش، بعنى الجمع.
(4) وجاء في مخ 198/9، أبو بكر: متهت الثدلو آمتهها متها، مثل متحتها.
============================================================
ويقال: طحره يطحره طحرا ، وطهره يطهره طهرا : (1) إذا ابعده (1): 2 ويقال : مازحتك ومازهتك (2) : ويقال: تناوح القوم وتناوهوا: اذا قابل بعضهم [بعضا]، 1 وقد تناوحت الاشجار وتناوهت قال الشاعر ، هو جبيهاء 3 الاشجعي في عنز له (2) : 209 لجاءت كان القسور الجون بجها عساليجه والثامر المتناوح
(1) قال محمد بن المكرم ل (طهر) : وأما قوله : طهره إذا أبعده فالهاء فيه بدل من الحاء في طحره، كما قالوا: مدهه في معنى مدحه.
(2) مر بنا المدح ص 316 والمزء ص 318.
(3) كان منحتها لتيمي ولم يردها، والشاهد هو البيت التاسع من مفضلية لجبيهاء الاسجعي المفضليات (ط التقدم 1324) ص 71؛ وقبله: (ولو أنها طافت بطنب معجمه نفى الرق عنه جدبه فهو كالح)، وهو في ل، ت (بجج،) جون، قسر) و(القسور الجون) النبات يضرب إلى السواد من سدة خضرته، و (يجها عساليجه) أي آنها كادت تنقتق من السمن، و(الثامر) ضرب من النبت، و(المتناوح) المتقابل) والشاعر يصف عنزته بالغزارة، وأنها لو لم ترع لجاءت من غزرها ممتلية ضروعها تكاد تتفتق سمنا؛ وأنشد الجوهري: (فجاءت...) قال ابن بري: وصوابه لجاءت) واللام جواب لو في بيت قبله (فلو أنهاطافت .0.)؛ وانظر مخ ه/101، الآساس (بجج)) بس 49) ت103 و 723 مقا 173/1، المؤتلف والمختلف للآمدي 47 والاقتضاب 287
============================================================
ويقال : رجل حبتر وهبتر: إذا كان قصيرا : والحبلق والهبلق : الذرئ المنظر من الناس ؛ وأصله من الغنم : الصغار الجروم.
أبو زيد : الحلبسيس والهلبسيس : الشيء القليل ، يقال : (2) (9)4 ما أعطاه حلبسيسا، وما أعطاه هلبسيسا ، وانشد (1): 21 يا ليته لم يعط هلبسيسا وعاش أعمى مقعدا سريسا د19 حتى يضم الوارثون الكيسا وقال العامري : إذا قيل لنا : أبقي عندكم شيء ؟ قلنا : همهام وحمحام!: آئ ما بقي شيء ، وآنشد (1) : 21 أولمشت يا خنوت شر إيلام حتى أتيناهم فقالوا : همهام
(1) لم نجد (حليسيس) بالحاء واللام فيما بأيدينا من أصول اللغة (2) لروبة من آرجوزة يمدح بها آبان : د(مشع 157/72 و158) وبعد الشطر الثاني (يلحى ويبقي ما له المتحوسا) وفي ج 191/3 و401 لرؤبة، والسريس الذي لا يولد له أو العنتين: (3) مر بنا في الحاشية الأولى من ص 76 ما ذكره اللحيانيه : أن الكسائي سمع من عامري (بجباح ومحماح) وفي ل (هم) يذكر اللحياني أن الكسائي سمع عامر يا يقول في الجواب : (همهام وهمهام) -
============================================================
27 أبو زيد يقال : ألحدت به إلحادا، وألهدت به إلهادا : (1) إذا جرت عليه (1) ، واستاثرت دونه :
ر ا*4) وقالوا الحصر والمصر : إختباس النجو(
1[ ابن الاعرابي يقال : لبن هدبد وحدبد : وهو الخائر الطيب الطغم: - ولعل الكسائي سمع الجوابين *و في ج75/3) يذكر أن أبا زيد سمع (همهام) من عامرئ، ويجوز سماع الكسائي وأبي زيد من رجلين عامريين، وهي لغة بني عامر، وفي اللسان أشطار أربعة ثانيهما وثالثهما: (في يوم نحس ذي تمجاج مظلام ما كان إلأ كأصطفاف الأقدام) وهما في الهامش، وتحتهما عبارة: (من غير الأصل)، و(خنتوت) اسم رجل كان يعير بالحمق والبلادة، وقال ابن بري : دواه ابن خالويه على مثال سنور، قال وسألت عنه أبا عمر الزاهد فقال : هو الخسيس) وقال ابن جني : همهام وحمحام وحماح اسم فعل مثل سرعان ووسكان وغيرهما من أسماء الأفعال التي استعلت في الخبر (1) المجد في قاموسه: ألحد ظلم، وبزيد : أزرى به، وقال آلهد ظلم، وبه أزرى.
(2) الأصمعي واليزيدي : الخضر من الغائط والأشر من البول؛ وابن بزرج: يقال للذي به الحصر: محصور؛ وأخذه الحضر أو الأسر شيء واحد؛ قلت ولا يزال الشامي في قطره الشمالي يقول : و أنا محصور" من البول والخلاء على السواء، وليس في أصول اللغة المطبوعة ما يدل على ما بين الحصر والهصر من تعاقب
============================================================
وضهلت : إذا درت وقال الفراء يقال: ضحلت الناقة (1) على المري (1) : 11(4) وقالوا : السوحق والسوهق الطويل (2)، قال الآخطل: 212 إذا قلت نالته العوالي تقاذفت به سوحق الرجلين صائمة الصدر 4 (4) ورجل آبح وأبه : إذا كان في صوته بحوحة (2) .
(1) وقال ابن المكرم ل (ضهل) : والضمل الماء القليل مثل الضحل .
(2) قال ابن برتي: شاهده قول الأخطل البيت) وفي عجزه (سائعة الصدر) بدل صائة الصدر.
(3) أبو عمرو : ويقال للأبح أبة، وقد به يبسه : أي بح يبحه.
(*ع) ومن باب الحاء والهاء ما ذكره المجد اللغوي فيق: الباحة والباهة العرصة؛ والبهياه في الهدير كالبحباح ؛ أبو عدنان: البهدرئ والبحدرئ المقرقم الذي لا يشب : أي السيء غذاوه البطيء نماؤه؛ وتحبشوا ونهبشوا: تجعوا؛ وحبجه وهبجه ضربه، قلت: ولا يزال الشامي يقول: هبجه أي ضربه وخدسه؛ وجاء في ل (حبص) : حبص حبصا، وهبص هبصا : عدى ومشى عجلا، وفيق : بدح فلاتا بالأمر: بدهه، وحته وهته: فركه فاتحت وآنهت، والجتامة والهتامة: الكسارة، ومثلهما (الحطامة) ؛ والمحبل والمهيل، والثاني أعرف ؛ الأصمعيء ويقال لك نهديا هذا واحديتاه، وشرواه وشكله كله واحد؛
============================================================
الحاء والياء ا(1) 419 اللحياني يقال : الكرم من سجيحته وسجيته : أي من خليقته ، وهي السجائح والسجايا (2 : (4)11 ر 4 ويقال : شرحت اللحم وشريته، ولحم مشرح ومشرى، ( .(4 قال الشاعر (4) : 213 فاضبح يستاف الفلاة ونابه مشرى بأظراف البيوت قديدها ويقال : نقحت العظم أنقحه نقحا ، ونقيته أنقيه نقيا: إذا استخرجت ما فيه من المخ (5) : (5) (1) الحاء حلقية مهوسة، والياء سجرية جهورة: اختلفتا مخرجا و بالهس والجهر، واستركتا في الإصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال .
(2) أبو عبيد السجيحة: الستجية والطبيعة (3) ل (شرر) وشر اللعم والآقط والثوب ونحوها يثسره شرا ، وآشره وشرره وشراه على تحويل التضعيف - أي بقلب الراء الثانية ياء -: وضعه على خصفة أو غيرها ليجف (4) قال تعلب وأنشد بعض الرأواة للراعي (الشاهد)، وصدره : (فاصبح يستاف البلاد كأنه)، قال ابن سيده : وليس هذا البيت للراعي، إنما هو للحلال ابن عمه (5) مر بنا في باب الحاء والواو ص 313: (نقحت العظم ونقوته) ؟
ويقال آيضا: نقوته ونقيته بمعنى واحد.
============================================================
8 ويقال : اندح بطنه اندحاحكا ، وانداح اندياحكا : إذا د (1) عظم وخرجت سرته (1)، عن آبي عمرو؛ وأنشد ابن الأعرابي : 214 مح دفر وحبها غير ماحي قال : يريد غير ماح ، من قولك : مح الثوب إذا آخلق ، فابدل من الحاء ياء (1) ومر بنا في (الحاء واللام) ص 310: انداح واندال بطنه بهذا المعنى ومن بقية فوائت الباب : الحثحثة والهشهثة الارسال بسرعة، والحثحاث والهثهاث: السريع ، وطحل الماء وطهل أجن وأنتن ، وتطحل وتطهل فهو طحل وطهيل، والخلاتة والهلاتة ما تقذفه الرحم في آيام نتاجها) وقيح البعير وقمه: رفع رأسه عن الماء ولم يشرب كتقمح فهو قامح وقامه، وج قتح وقمه ، واللطنح واللطنه1 : الضرب بباطن الكف ، ونظائر هذا الباب من الابدال لا يتسع لها المجال (*ك) من باب الحاء والياء قولهم : جاء بالضح والريح وجاء بالضيح والريح : أي جاه بالمال الكثير، حكى ذلك (أعني أنه يقال بالضيح والضتيح أي بالياء) في شرح كتاب الفصيح لأحمد بن يحيى:
============================================================
أبدا الخاء والفاء والقاف والكاف السين والشين والعين والغين ال والميم والنون والواو والهاء والياء الخاء والسين (1) :
ان 1 يقال : ملخ في الارض يملخ ملخا، وملس ينلس ملستا : إذا ذهب في الأرض قال الراجز (2) : :(2) 1- 51 215 تثلس فيها الريح كل ملس 5ددر ويقال : تتخت الشعر أتتخه تتخا ، ونتسته أنتسه نتستا: ف(3.
إذا تتفته (1).
(1) الخاء حلقية، والسين أسلية : تباعدتا مخرجا، وتقاربتا بالمهس والوخاوة والانفتاح.
(2) ابن سيده الملخ كل مير سهل، وقسد يكون الشديد، وفي ل(ملس) : ومكس الرجل يملس ملكسا: اذا ذهب ذهاتا سريعا، (ثملس فيه الريح كل تملس) وآنشد: (3) يقال: نتخت الشوك ونتشته ونتفته ونقشته إذا استخرجته بالمينتاخ والمنتاش والمينتاف والمنقاش) والمنتاس على القياس
============================================================
-11 الأضصمعي: الخلجم والسلجم : الطويل، والجميع خلاجم (9) وسلاجم (1): ~~ويقال: تخلخل الثوب تخلخلا ، وتسلسل تسلسلا : رو2) د ائ رق نسجه (1).
(1) جاء في اللسان : الخلجم : الطويل المتجذب الخلق، وقيل: الطويل فقط ؛ والسلجم الطويل من الوجال والسهام والنصال ، والمأكول وهو اللفت يقال له سلجم: لا ثلجم ولا شلجم، وأنشد ابن برتي لابي الزحف : هذا ورب الراقصات الرشم- شعري، ولا أحسن اكل السلجم) (2) اللحياني: تسلسل الثوب وتخلخل : إذا لبس حتى رق، هو متسلسل ك) أهمل أيضا الخاء والباء الموحدة مومنه الوسخ والوسب، ذكر ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت ،واهمل المصنف أيضا الخاء والذال المعجمة) ومنه قولهم : ذفيف وذفاف وخفيف وخفاف بمعناه، ذكر ذلك ابو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت .
() اسقط الخاء والراء، ومنه ما حكاه أبو ز كريا يچيى بن علي الخطيب التبريزي في شرح المعلقات قال : الآواري والآواخي واحد، وهي التي تحبس بها الخيل اتهي، غير ان الجوهري وقع في صحاحه ان مفرد الأواري آري بلا هاء ، ومفرد الأواخي آخيثة بالهاء
============================================================
الخاء والشين يقال : ريح خجوجى وشجوجى، وخجوجاه وشچوجاه، وخجوجاة وشجوجاة: إذا كانت شديدة دائمة الببوب، وناقة خجوجاة وشجوجاة: إذا كانت طوبلة على وجه الارض، وبعير خجوجاء وشجوجاء؛ وقال أبو زيد: ومن الرجال الشجوجى والخجوجى : وهما المفرطان طولا، ضخم عظامهما () : (2)1 ويقال: خبرقت الثوب أخبرقه خبرقة، وشبراقته ~~5ر-
آشبرقه شبرقة : إذا مزقته؛ وثوب مخبرق ومشبرق: (1) الخاء حلقية والشين شجرية، تباعدتا مخرجا، وتقاربتا بالاصمات والهس والرخاوة والانفتاح.
(2) ل (جج) : خجت الريح خجوجا التوت؛ شمر : ريع خجوج وخجوجاة : تخج في كل سق ، قال وقال ابن الاعرابي بريح خجوجاة*: طويلة داثة الهبوب) والخجوجى من الرجال: الطويل الرجلين) وفي ل(شجا): والشجوجى : الفرط الطول الضخم العظام ، وقيل : الطويل الرجلين مثل الحجوجى، وريح سجوجى وشجوجاة: دائة الهبوب.
============================================================
:(4) 11 أي ممزق، قال الشاعر (1) : 216 ثوب المقدس كما شبرق الولدان الخاء والعين (2 .(3) 1 الاضمعي : يقال : للمرأة إنها لخنظيان وعنظيان (2) : إذا كانت تسخر من الناس وتؤسد بينهم، وقد خنظت تخنظي، وعنظت تعنظي؛ (1) امرؤ القيس بن حجر) وصدره في ديوانه (السندوبي 74): (فأدر كته يأخذن بالستاق والتسا) : أي أدركت الكلاب الثور فأخذت تعضه من ساقه وناه وتمزقه تمزيق الصبيان لثوب الراهب المقدس : الذي يجج الى بيت المقدس فإنهم يتبر كون بقطع ثوبه، وانظر )ت(سبرق، قدس) وج 126/2 و 263 و 291/3) (2) الخاء والعين حلقيتان، والابدال بين حرفين متقاربين مخرجا، لا صفة : فان الخاء مهوسة والعين جهورة، والخاء رخوة والعين بين الشدة والرخاوة، والخاء مستعلية والعين مستفلة (3) مر بنا حنظى وخنظى ص 262 وحنظى وعنظى ص 293، ويقال للرجل أيضا ذلك ، و(تؤسد) من آسدت القوم إيسادا أفدت : بينهم إفسادا
============================================================
(1) ويقال : رجل أضلخ وأضلع ، وهما واحد (1) :
ويقال : خدفت الثوب خدقة خدقة، وعدقة عدقة : أي قطعة قطعة، وقد خدفت الثوب خدفا، وعدفته عدفا، واختدفته اختدافا ، واعتدفته اعتدافا : إذا قطعته : ويقال : ضربه فايجلخب أمجلخبابا ، واتجلعب امجلعبابا: ،(3 إذا سقط على قفاه، وبعضهم يقول: على وجهه (1)؛ 0 ويقال : ما بقي من إبله خنشوش وعنشوش : آي ما بقي منها شي:؛ والمخن والمعن : الطويل من الرجال، وهو بالعين غير (4 ثبت (11.
(1) ل (صلخ) الأصلخ : الأصم ، كذلك قال الفراء وأبو عبيد، قال ابن الآعرابي : فهؤلاء الكوفيون أجمعوا على هذا الحرف بالخاء المعجمة، والبصريون يقولون (أصلج) بالجيم) فهما لغتان جيدتان (2) ل (جلخب) ضربه فاجلخب أي سقط، الازهري: المجلعب المصروع : إما ميتا وإتما صرعا شديدا، أو هو المستعجل الماضي، فهو ضد .
(3) ق (المخن) : الرجل إلى القصر وفيه زهو وخفة) وهي بهاء) والطويل ضد ، وفي ق ايضا (المعن) الطويل والقصير ، والقليل والكثير.
============================================================
الخاء والغين (1) يقال : خبن من ثوبه يخبن خبنا، وغبن من ثوبه ،4 يغبن غبنا (11؛ ويقال : دخل في خمرة الناس وغمرة الناس ، وغمر الناس وخمر الناس ، وفي خمار الناس وغمار الناس ، كل ذلك بمعنى واحد : أي في جماعتهم () : ،(3 ويقال : قد زخرت دجلة وزغرت : إذا مدت (4) : (4 (9) الخاء والغين حلقيتان : متفقتان بخرفجا ومختلفتان صفة، وابدالهما بين حرفين متجانسين (2) ولمهجتنا الشامية الدارجة تقول : غبنت الثوب، والخبن الذي فيه الطئ (بحذف الثاني الساكن) خصوه بالعروض، وهو من مزايا الابدال، وسنة بقاء الأصلح في اللغات والحياة (3) ومن هذا الباب ماجاء في ل (خمر) الخمرة : الورس وأشياء من الطيب تطلي به المرآة وجهها ليحسن لونها ، وقد تخمرت ، وهي لغة في الغمرة ؛ قلت فلنا آن نطلق (الخمرة) على الكرية عسشمت التي تطلي به المراة وجهها ، او الحلاق وجوه ضيوفه لتحسين آلوانها، وان نخص (الغمرة)، ولها معنى الفمر) بالطلاء الذي يغر الجلد ويسد مسامه ويسونه: 0666 (4) ل (زغر) اللحياني : وزغرت دجلة: مدت كزخرت.
============================================================
5 ويقال : خق القار يخق خقا وخقيقا ، وغق يغق غقا 1: (1) وغقيقا : إذا سمعت صوت غليانه (1) وكذلك : خق فرج ت المرأة يخق خقا وخقيقا، وغق يغقه غقا وغقيقا : إذا سمعت له صوتا عندالجماع، ويقال: امرآة خقاقة وغقاقة، وخقوق وغقوق؛ أبو عمرو : الصمخ والصمغ شيء يكون في اتحليل ضرع (2) 11 الشاة حين تضع، فاذا خرج افصح اللبن (1) : (3)41 اا والبرزوخ والبرزوغ : الشاب المعتلى (1) : ،(4)1 ويقال : فدخته أفدخه فدخا ، وفدغته آفدغه فدغا(1)؛ ويقال : أوخفت الخطمي إيخافا ، وأوغفته إيغافا : إذا (1) ل (خقق) : وخق القار وما أشبه خقا وخققا وخقيقا وخقخق: غلى وسمع له صوت؛ قلت : ومثله غق : ل (غتق).
وزاد على القار غقت القدر : غلت فسعت صوتها، وغقيقها صوت غليانها.
(2) أبو عيتيد: الواحدة صمخة وصمفة، قلت : و (صمفة) لا تزال حية بهذا المعنى في لهجتنا الشاميتة (3) لم يذكر اللسان (البرزوخ) ولا الصحاح والقاموس؛ وأمتا (البرزوغ) فيطلق ايضا على الشباب، فيقال: برزوغ وبرزاغ، وأنشد ابن بوي لرؤبة : (بعد أفانين الشباب البرزع).
(4) أي شدخه شدخأ، وبن (شدخ وفدخ) إبدال كذلك.
============================================================
ضربته بيدك حتى يربو بالماء؛ وأصل الإيخاف والايغاف سرعة تقليب اليدين (1) ، قال رؤبة : 21 يشتق بعد الطرد الميغيغ رهر.
وبعد إيغاف العجاج الهنيغ ندفا كايغاف الغلام المرتغ (1) وفي ل (وخف): وخف الخطمئ والسويق وخفتا وو ختفه وأوخفه ضربه بيده وبلكه ليتلجن ويتلزج ويصير غسولا، والايغاف فيه (وغف): مرعة ضرب الجتاحين *ع) ومن (باب الخاء والغين) خذ الجرح وغذ خديذا وغذيذا : سال صتديده؛ المجد: اغضالتت الشجرة بالمجمة : اخضالت، وفي الحديث (ل ا خطط) إنه نام حتى سمع غطيطه أو خطيطه) الخطيط قريب من الغطيط، وهو صوت النائم، والغين والخاء متقاربتان . ومن الباب : الخة : الغنثة بالضم والأخن الأغنث ، والجمع خن وغن ؟ ومنه : دخل ودغل بمعنى متقارب، والدخل والدغل: الشجر اللتف، ودغل فيه كمنع دخل دخول الريب، وداخلة المرء: نيته الباطنة، وداغلته : حقده المكتتم المجد اللغوي : والردخة محركة الردغة من الطين، قلت : والخاء بدل من الغين لكثرة الغين ، والرتختة والردخة والرادغة واحد .
(22)
============================================================
(1) وقال القلاخ 218 اني إذا ما الامر كان مغلا و أوخفت أيدي الرجال الغسلا يريد سرعة تقليبهم أيديهم في الحرب، شبة ذلك بإيخاف *(2)، الغسل ، وهو الخطميء (2) : 1 ويقال : أمرخت العجين أمرخه إمراخا، وأمرغته
د امرغة إمراغا : إذا رققته بالماء؛ ومن الباب: وشلتخه بالسيف شلغه: أي شدخه، والمطرخم والمطرغم المتكبر، وفدخ راسه بالحجر وفدغته، وامتخط السيف وامتغطته: اسنتكه، ويقول المجد أيضا: وطعام متفسة ومتخيةد، واتفه: اتخه) (1) القلاخ بن حزن المنقري، وأبوه حزن بن جناب بن جتدل اين منقر، وتمام الشاهد، (لم تلفني دارجة ووغلا) والشاهد سطران في بس 46 ومخ 286/13، وأربعة في ج 140/3، وخمسة في المعاني 442 و 12 48؛ وفي مق 12 156 والسمط 778 (2) والخطسي : ضرب من النبات يغستل به الوأس ، قال الأزهري : هو بفتح الخاء ومن قال بكسرها فقد لحن؛ وفي المعجم الزراعي : خطمي 06 6 جنس نبات من فصيلة الخبازيات فيه آنواع يرية كثيرة تجدها في كتاب بوست، وفيه نوع زراعي مشهور هو الخطمي الورهي او الدمشتي
============================================================
ابو مالك : يقال عيش رافخ ورافغ : أي واسع رغد : الأصمعيء : الخمرة والغمرة : ورس وأخلاط من الطيب تطليه المرآة على وجهها ليتحسن لوتها (1) : (1) ويقال : قد تخمرت وتغمرت، تتخمر تخمرا، وتغمرت تتغمر تغمرا : إذا تطلت بذلك : ويقال : مر يخطر بيديه خطرا ، ويغطر بهما غطرا: اليزيدئ : يقال عنق غطريف وخطريف، وخطروف وفطروف : آئ واسع.
بلغ العرض من أصله.
(1) وفي الحاشية الثالثة من ص ق4 من هذا الكتاب سبق التعليق على هذين الحرفين () وفي سر الصناعة 1/ 215 : وقالوا: خطر بيده يخطر وغطر يغطر، فالغين كأنها بدل من الخاء لكثرة الخاء وقلة الغين) وقد يچوز أن يكونا أصلين ، إلاء أن أحدهما أقل استعمالا من صاحبه .
4) حاشية مظموس آولها: [ وخضف بها إذا ضرط] وغضف بها، حكاء كراع في المتتخب، والرثخامى لفة في الرأغاملى) وهي نبت.
(4) في المحكم : ( الغيطل : السثور كالخيطل عن كراع.
============================================================
الخاء والفاء يقال: نتخت الشعر أنتخه نتخا، ونتفته اتتفه نتفا، 1و (2) وبه سمي هذا الذي ينتف به الشعر : المنتاخ (1) ، ويقال : تخاوض القوم في الحديث يتخاوضون تخاوضا، وتفاوضوا فيه يتفاوضون تفاوضا (1).
(4) الخاء والقاف ب ودد 9.:: يقال:رجل خنذ ع وقنذع، خنذوع وقنذوع : اذا كان دثيوثا (1) الخاء علقية، والفاء سشفوية، فهما متباعدتان في المخرج والاستعلاء والاستفال، ومتقاربتان بالمهس والرخاوة والانفتاح (2) والمنتاش والمنتاف واحد.
(3) المجد اللغوي : (خاض) وتخاوضوا في الحديث: تفاوضوا.
ك) من باب الخاء والفاء : ازلخت المرأة بولدها وأزلفت به : إذا ألقته بزخرة واحدة (*ع) ومن هذا الباب : رجل سخسول أي مرفول، والمتفسول من الرجال كالفسل : الرذل لا مروءة له ، كما جاء في القاموس واللسان .
4) القاف لهوية تجهورة والخاء الحلقية مهموسة، فهما متباعدقان في المخرج والجهر والمهس، ومتقاربتان بالاستعلاء والإصمات والانقتاح.
============================================================
34 وهو الذي لا يغار على أهله؛ ويقال : خم البيت يخمه خما ، وقمه يقشه قما : اذا كنسه ، والخمامة والقمامة : الكناسة ، ويقال للمكنسة : الخمة والمقمة.
سد ويقال : جارية خبعة : إذا كانت تتبرج أحيانا وتتستر أحيانا ، وقد خبع الرجل نفسه في المكان ، وقبع فيه : إذا دخل فيه (1) : ويقال : زرخه بالرمح يزرخه زرخا ، وزرقه يزرقه زرقا : إذا طعنه به طعنا خفيفا سريعا ؛ 011 الاصمعي : الخرش والقرش : طلب الرزق والكسب، يقال : فلان يخرش لعياله ويقرش لعياله ، ويخترش 2 ويقترش : أي يكتسب لهم؛ وبه سمي قريش لكسبه بالتجارة وكذلك ولده ؛ وزعموا آن سمكة في البحر تسمى قريشا :
(1) وجاء في القاموس : وامرآة * خبعة 3 طلعة 2 كهمزة تختبيء مرة وتبدو أخرى؛ وامرأة قبعة طلعة كهزة: تقبع مرة وتطلع أخرى
============================================================
4 لانها تأكل كل شيء من حيوان البحر (1 قال الشاعر ( 1 .(3 219 وقريش هي التي تسكن البخر بها سميت قريش قريشا ال تأكل الغث والسمين ولا تترك فيه لذي جناحين ريشا (1) وأخرج ابن عساكر في تاريخه من طريق هشام بن عروة عن ابيه عن أبي ريحانة العامري قال قال معاوية لابن عباس: لم سميت قريش قريشأ 9 قال : بدائبة تكون في البحر من أعظم دوابه يقال لها القرش لاتمر بشيء من الغث والسبين إلا أكلته، قال : فأنشدني في ذلك شيئا فأنشده سشعر الحميري، فذكر الشاهد وبعده ثلاثة أبيات، والريش في البيت الثاني كتاية عن المال المستفاد : أي لا تبقي من الخير والمال شيئا، وبين (قريشا) بفتح الراء و (ديشا) بالكسر سناد من عيوب الشعر: (2) هو المشرج بن عمرو الحميري شاعر جاهلي) وفي المؤتلف 469 والمزهر (ط بولاق) 163/1 يتألف هذا الشعر من خمسة أبيات، وتجد البيت الأول في ل دت (قرش)، وفي ج 347/2.
(4) وفي كتاب الأبنية لابن القطتاع في فصل مزيد الرباعي : وعلى فعثلال نحو جعتبار وجختبار : للقصير من الناس عن يعقوب: *) ومن حاسية طس أولها : غبنت الثوب والطعام مثل خبنت) وفي افعال ابن القوطية (مطبعة مصر 201) خبن الشيء وغينه ستره .
============================================================
4 (1) الخاء والكاف دب رآه يقال : سكران ملتخ وملتك : حكاها الفراء عن امرأة (2) من يني اسد (10 ؛ 100 ويقال : خبن من ثوبه يخبن خبنا، وكبن يكبن كبنا:
~~اذا ثنى منه شيئا فخاطه (2) ، وهو الخبن والكبن ؛ وكذلك 10 خين الدلو وكبنها: إذا ثنى طرفها، وهو خبن الدلو وكبنها :
ر ك دش زرى 2 للحرف المثني منها ؛ ويقال : رجل خبن وكبن . وخبنة وكبنة : إذا كان متقبضا، وقد آخبأن واكبأن : إذا تداخل ى (4)200
بعطة في بعض، وهو الاخبئنان والاكبئنان(2)، (1) الخاء حلقية والكاف كهوية*: تباعدتا مخرجا، وتقاربتا بالإصمات والهس والانفتاح .
(2) قالت : جاءنا سكران مليتكا في معنى : جاهنا مكتخا ، وهو اليابس من الشكر (بس 32 و 65) (2) مر بتا (خبن من ثوبه وغبنه) أول الإبدال من باب الخاء والفين ص 335 (4) ابن بزرج : المكبئن والمقبئن : الذي قد احتبى وأدخل مرفقيه في تحبوته ثم خضع برقبته وبرأسه على يديه.
============================================================
4 قال الشاعر (1) : 220 فلم يكبئنوا إذرأونيوأقبلت إلي وجوه كالشموس تهلل
.(2) وقال الراجز (2) : 147- يا كروانا صك فاكنبأنا 221 51 فشن بالسلح فلما شنا بل الذنابى عبسا مبنا (1) أنشد ابن بوي، وهو في ل، ت، ص، وقوله : (فلم يكبئنوا) أي فلم ينقيضوا ، وفسره أبو عمر الشيباني فقال كبن : شفن ، والكبون الشفون . اه: وهو النظر بؤخر العين في كره وامعراض.
(2) وهو مدرك بن حصن الاسدي كما في (تا 150)، وأنشده أبو زيد في نوادره (ص 50) مع شرحه، قال قال أبو الحسن : رواه أبو العباس المبرد وتعلب، وقال: أنشدني هذه الأبيات بتمامها ابو العباس أحمد بن يحيى ، ونسق هذا الرجز في النوادر : لأجعلن لابنة عثم فنا من أين عشرون لها من أنتا يصير مهرها دهدنيا (ثم أشطار الشاهد الثلاثة، وبعدها:) اابلي تأخذها مصنيا خافض ن ومتشيلا سنتا قال أبو الحسن : قوله (ياكروانا ...) توك مخاطبتها - أي ابتة عثم يريد عثان- ثم أقبل على وليتها فكأنه قال : يا رجلا كروانا: أي مثل الكروان في ضعفه يدفع عن نفسه بسلحه إذا صك أي ضرب، والاكبثنان التقبض، و (شن) صب، والعبس ما تعلق بذنبه من سلحه، والمبن المقيم.
============================================================
ويقال : تتخت الشعر تتخا ، ونتكته تتكا : إذا تتفته ؛ (ك) من باب الخاء والكاف: كتوص في مكوص وخوص في يخوصه وهو السقاء والزق : أي جمع فيه، حكى ذلك أبو همر الزاهد في كتاب اليواقيت.
(*ع) ومن باب الخاء والكاف : يقول مجد الدين في قاموسه: البرخ التماء والزيادة ، والبوكه الناء والزيادة والسعادة ؛ وقال : البخس النقص والظلم، وقال صاحب المقاييس 223/2 : الخاء والنون والعين أصل واحد يدل على خضوع وضعة) فيقال: خضع له وخنع واخضعتني اليه
الحاجة إذا لجأت اليه وأذلته ، وفي مقا 142/5 : كتع الرجل وأكنع إذا لان، وفي ل (كنع) الأصمعي سمعت اعرابيا يقول في دعائه : رب أعوذ بك من الحضوع والكنوع : وفي مقا ه/165: (كدش) الكاف والدال والشين ليس بناء يشبه كلام العرب، لعله أن يكون سيئا يقارب الإبدال يقال: كدش وخدش بمعنى، وفي ل (كظا) خظا لمه وكظا وبظا كله بمعنى ؛ اللحياني : إذا كان صلبا مكتنزا ، الفراء : ومثله يخظو ويبظو ويكظو، وأنشد ابن برتي للقلاخ (عراهما كاظي البضيع ذانعسن) ومن هذا الباب : الدخنة والدكنة، فالدخنة من لون الآدخن، وهي كدرة في سواد كالدخان : قال ابن الآثير: ولا أحسبه إلا من الدخان يقال : دخن يدخن دخنا، ومثله تصريفا: دكن يدكن دكنا ، وأدخن ودغنا، كأدكن ود كناء ، وليس ما يمنع أن تكون الكاف مبدلة من الخاء لأن النار والدخان لا يستغني عنهما إنسان) وفي حديث فاطمة الزهراء : لمنها أوقدت القدر حتى دكنت ثيابها: آي آغير لونها بالدخان، فد كنت ودخنت اختان، وهل هذا الاغيرار إلاء من الدخان والنار9
============================================================
-345 ويقال : امتخخت العظم وامتككته : إذا استخرجت مخه فاكلته؛ ويقال : تخوفت الشيء وتكوفته : أي تنقصته ، ومنه ه قوله عر وجل : " أو يأخذهم على تخوف" أي تنقص.
الخاء والميم (9) يقال : خزق الطائر يخرق خرقا، ومزق يمزق مزقا : (4 إذا ذرق (1) .
6)لم يضع شيخنا أبو الطيب للخاء واللام بابأ، ولعل منه: خبط ولبط، فقد جاء في القاموس: خبطه ضربه شديدأ، وخبط البعير بيده : ضرب الأرض بها، الفرء : اللتبطة : أن يضرب البعير بيديه ولبطه البعير: خبطه، واللبط باليد كالخبط بالرجل، والتلبط: الانصراع إلى الأرض، كالتخبتط، وتلبتط كتخبط، وفي التنزيل : "كالذي يتخبطه الشيطان من المس": (1) الخاء حلقية مهموسة والميم سفهية مجهورة : تباعدتا مخرجا وصفة.
(2) ويقال أيضا : خزق السهم أصاب الرمية فنفذ منها ، كما يقال : مزق الثوب وفي الخزق مزق
============================================================
4 الخاء والنون (1)
المتخ والمتن : كنايتان عن الجماع ؛ ويقال : متخ الرجل .00 آمراته يمتخها متخا ، ومتنها يمتنها متنا : إذا جامعها.
الخاء والواو (4) ور2 يقال : نقخت العظم آنقخه، ونقوته أنقوه نقوا : إذا استخرجت ما فيه من المخ لتاكله .
ك) ومن باب الخاء والميم : اختلس بصره وامتلس: فهب، ذكر ذلك الزمخشري في كتاب أساس البلاغة في تصنيفه ، ومن الباب ايضا : تخلص رتملص : ذكره الزمخشري في الأساس ايضا ؛ قلت : والحرفان الأولان في ترجمة (م ل س) والآخران في (م ل ص)؛ ال ومن باب الخاء والميم طخرور وطرور: الغريب، ذكر ذلك ابو عمر الزاهد غلام تعلب في كتاب اليواقيت من تأليفه.
(1) التون ذلقية جهورة، والخاء حلقية مهوسة ) بينهما تباعد في المخرج والصفة .
(2) والواو سنمية مجهورة، فبينها وبين الخاء الحلقية المهموسة تباعد في المخرج والهس ، واشتراك في الاصمات والرخاوة والاستفال
============================================================
4 الخاء والهاء المطرخم والمطرهم : المشرف الطويل، وقد آطرخم 110 (2) .(3) واطرهم (1) قال ابن آحمر (2) : 222 أرجي شبابا مطرهما وصحة وكيف رجاء المرء ماليس لاقيا 222ا ويقال : بخ لزيد وبه له عند الفخار، وبخ بخ وبه به بالتخفيف؛ وقد خفض آيضا ونون فقااوا: بخ بخ، وبه د اسمن به: الاولى مخفوضة منؤنة، والثانية ساكنة، ويقال : (1) الخاءو الهاء حلقيتان، فالإبدال بين حرفين متقاربين صفة ومتباعدين مخرجا.
(2) وقال ابن المكرم الآنصاري في لسانه (طرخم) : والمطرخم الفضبان المتطاول، واطرخم الليل: اسود كأطرهم، وشباب مطرهم ومطرخم بمعنى واحد؟
(3) انشده الأصمعي لابن احمر (بس 32)، وهو عمرو بن احمر ابن فراص بن معن : باهلئ اسلامي يكنى ابا الخطاب) وفي السمط للمحقق المسني 307 جث عن صحة نسبه؟ والشاهد في ل) ت (طرهم)) وفي مق 155/2 الشاهد، وفي العيون بيتان 274/3؛ دفي السسط 777 ابيات ثلاثة؛ وخمسة في الاقتضاب 342، وستة في المعاني 253/2، وفي الشعراء 207 عشرة كاملة؛ وفي سمط اللآليء 78" : أن ابن احمر قد سقي بطنه فكان يتداوى من ذلك، وله فيه شعر طويل يتصل بالبيت منه: شربت الششكاعى والتددت ألدة واقبلت افواه العروق المكاويا لآتسأ في عمري قليلا ، وما أرى لما بي إن لم يشفني الله شافيا
============================================================
.(1) بخبخت للرجل وببهت له : إذا قلت له ذلك، قال الشاعر (1) : 223 من رأني قال : به به سنخ ذا اكرم أضل :(2) وقال الآخر (2) : 224 بين النبيت وبين برد بيته بخبخ لوالده وللمولود 171 (3)5 ويقال : صخدته الشمس (2 : إذا اشتد وقعها عليه، (1) انشده الأموئ كما ذكره يعقوب في الفاظه (تا 158)) ويروى صدر الشاهد فيه وفي مق 22/2: (من عزاني قال به به) وهو في ل (ب*) وت (ضيضىء)، والأموي في مراتب التحوين للمصف ص 40 هو وقد ذكرت ترجمته ص 162 (2) هو أعشتى همدان: يمدح محمد بن الأشعث بن قيس بن معد يكرب، ويروى الصدر (ج 25/1 و 52) : (بين الاشج وبين قيس بيته)، والآشجء هو الآشعث بن قيس؛ وفي المهامش : (بين الأشج وبين قيس بافخ)، ويروي العجز في ل (بخخ): (بخبيخ لوالده وللمولود): أي قل : بخ. بخء: والشاهد في ل (بخخ)، وفي مش 352/1، ومقا 175/1 وفي شرح درة الفواص للخفاجي 4 (3) وفي تهذيب الألفاظ لابن السكيت (ت 384) : وصخدته الشس وصهرته وصقرته وصمحته وصهدته ودمغته وفنخته ووغرته: وذلك إذا اشتد وقعها عليه
============================================================
- د (4) ومنه قولهم : هاجرة صيخود، قال الراجز (1) : ر 235 كانهن الصخر والصيخود يزفت عقرالحوض والعضود ويقال : ثوب خلخال وهلهال : إذا كان رقيق النسج ، وخاخل وقلهل: ويقال: تهارشت الكلاب وتخارشت ، وهي المهارشة ،(2) والمخارشة ، والهراش والخراش (2) : 11-2 اللحياني : يقال للشيء الذي لاطعم له إنه لسليخ (4)
مليخ ، وسلية مليه (2)، وأنشد (4) : (4 ت 5 226 سليخ مليخ كطعم الحوار فلا أنت حلو ولا أنت مر 3
(1) والرجز في (بس 32) ويروى المشطور الآول فيه (كآنهن الصخر الصيخوة) بفتح خاء الصخر وحذف العاطف، وفي ل) ت (عضد) يروى: (فارفت عقر الحوض والعضود من عكرات وطؤها وثيد) (2) وجاء في ل (خرض) وتخارشت الكلاب والسنانير : تخادشت ومزق بعضها بعضا، وكلب خراش آي هراش.
(3) وجاء في ل (مله): وسليه مليه: لاطعم له كسليخ مليخ، وقيل: مليه إتباع، حكاه تعلب.
(4) للأشعر الرقبان الآسدي كما في المؤتلف 47 و 133، ثم عتزاها ص 30 الى عمرو بن تعلبة الشيباني، وهو شاعر جاهلي خبيث وقبله : (وقد علم المعشر الطارقون انك للضيف جوع وقر)، -
============================================================
ويقال : في السماء طخاه وطهاه ، وهو اللطخ اليسير من () و.ا2 الغيم (1) ؛ ويقال : وجد على قلبه طخاء وطهاء : أي تقلا : ويقال : خبشت الشىء اخبشة خبشا ، وهبشته أهبشه ~~هبشا: إذا جمعته: وطهت : إنتشرت في الرعي ويقال : طخت الماشية .(3 ليلا ، قال الشاعر (2) : 227 ولست لباغي المثملات بقرقة إذ ما طها بالليل منتشراتها
ويقال : أرض خرشمة وهرشمة : اذا كانت صلبة :(3 قال الراجز (2) : -والشاهد من ابيات له ستة في نوادر ابي زيد 73، وفي (تا11) : و ل ت (ضرر ، مسخ)، وج 291/2 و 242، ومخ 11/5 و 38/14، والميداني 186 234و251 ، ومل 8 ومش 221، ومق211/2، والستبط 830.
(1) وجاء في ل (طها) وطها في الارض طهنيا : فهب فيها مثل طخا... وطهت الإبل تتطنهى طهوا وطميا : انتشرت وفهبت في الأرض.
() في الغريب المصنف : الطخاء والطهاء : السحاب المرتفع؛ وفي المحكم : كل ميء آلبس سيئا فهو طخاءاه. قلت : وعبارة المحكم هذه تسكاد تكون مطموسة (2) هو الاعشى الكبير، وترجمته (116)، ويروى في ج 263/3 وفي ل (طها) وسا (قرف) : (ولسنا لياغي.0)، والقرفة التهمة (4) آنشده آبو زيد: ل (هرشم)، والرجز في ج 332/3 و 239، وهو يعني بالهرشمة البثر، وهي لا تتحفر إلاء بحجر صلب؛ ويروى (خرشمة في جبل خرشم)) والرواية بالهاء هي الصحيحة؛
============================================================
228 هرشمة في جبل هرشم تبذل للجار ولأبن العم
وناقة خرمل وهرمل : وهي المسنة الهرمة : وناقة خرمل وهرمل أيضا : إذا كانت هوجاء (1) : (1) س ويقال : رجل ممتلخ العقل وممتله العقل : أئ مسلوب 4 د العقل ؛ ويقال : ثوب خبب وهبب: أي مخرق خرقا (4): حكى الفراء : كلب خراش وهراش سواه.
الخاء والياء يقال : جخخت برجلي اجخ جغا، ، وجخيت بها أجخى
جخيا : إذا نسفت بها التراب (2) : (4 1 ونقيته نقيا : إذا نقخا ويقال: نقخت العظم و استخرجت مخه (1) ليس (لهرمل)، في اللسان ترجمة وفي (خرمل) منه : الخرمل بالكسر المرأة الرعناء، وقيل العجوز المتهدمة الحقاء.
(2) وأخباب وأهباب ، وخبايب وهبايب بدون همز : أي متقظعع .
(4) الخاء حلقية مهوسة مستعلية: والياء سجرية مستفلة (4) في المشي، وهذا القيد من اللتسان .
============================================================
أبدان الدال الذال والراء والزاي والسين والضاد والطاء والعين والغين 111 2 ال والفاء والقاف والكاف واللام والميم والنون والواو والياء.
(1) 11- 11421 الدا والدال
أبو عمرو : ما ذاق عدوفا ، وما ذاق عذوفا : أي شه(2) ما ذاق شيئا (1)؛ ويقال : اذرعفت الخيل واذرعفت : إذا أشرعت (4) ، (4) -5 وهي تدرعف ادرعفافا، وتذرعف اذرعفافا؛
(1) الدال نطعية والذال لثوية ) فإبدالهما بين حرفين متقاربين صفة، متباعدين خرجتا.
(2) ومر بنا ص 235 : ماذقت لماجا، ولم يذكر هناك (وما ذقت لماظا) حسب سياق التأليف ؛ كذلك يقال مع اعادة التفي : ما ذقت، ذواقا، وأكالا، ولماقا، ولتواقا، ولماجا، ولواكا وشماجگا، وعدقا وعدافا، وعذفا وعذافا (الدال لربيعة والذال لسائر العرب)) وألوسا ولؤوسا ، وعلوسا، وعلوقا وعلاقا؛ وما عندنا عضاض ومضاغ وقضام : آي ما يعض ويمضغ ويقضم، والله بالبقية أعلم.
(3) وفي ل (درعف) ادرعفت واذرعفت : إذا مضت على وجوهها (4) الآموئ في نوادره: العذوف الطعام، والعدوف آيضا.
م(23)
============================================================
وقالوا : الدحادح والذحاذح : القصار ، والواحد دحداح
(1) وذحذاح، ودحداحة وذحذاحة (1)، ويقال : ذبرت الكتاب أذبره ذبرا : إذا كتبته؛ وحكى (4) ور اليزيدي (1) : دبر ته اذبره دبرا ، بالدال غير المعجمة.
(4) رأيت بخط رضي الدين الشاطبي على شرح المفصل للزمخشري هذا البيت: الا كل ماشة الخينزلى فدى كل ماشية الهيذبى بالدال والذال جميعا، ومن مقصور ابن القوطية : الهيدبى الإسراع من أهدب أمرع، والهيذبى مثله، وفي الصحاح: الهيذبى ضرب من مشي الخيل؛ وفيه في فصل المعجمة : أهذب الانسان في مشيه، والفرس، في عدوه ، والطائر في طيرانه : أمرع، والاسم الهيدبى (1) وكان أبو عرو قال : الذحذاح بالذال القصير، ثم رجع إلى: الدال قال الأزهري : وهو الصحيح ، وقال ابن بري حكى اللعياني وأبو زيد: أنه بالدال والذال معا.
(2) وابن سيده عن كراع قال : والمعروف ذبره، ولم يقل دبرهإلا هو.
(*) الكاغد والكاغذ ، وفي الجامع للقزاز رحمه الله : س م ذ الستميذ : الذي نيخيز منه ويعصد، قال: ولم يحكه ابو الحسن كراع إلا بالدال . نقلته من خط رضي الدين أيده الله !؛ في المحكم : الكاغد مروف وهو معرب
============================================================
قطرب يقال : ردم الحمار، وهو يردم رذميا، ورذم .(4) (9)/ يرذم رزما(1) : إذا ضرط ، قال الشاعر (1) : 229 دعا النقرى دوني رياح سفاهة وماكان يدري ردمة العير ماهيا ك) من إبدال الدال والذال ما حكاه الزاهد في اليواقيت قال : ويقال : هو الأداف والأذاف يريدون فرج الرجل، قال : ومنه الحديث : في الآداف الدية : إذا قطع انتهى؛ قلت : أي الدية في ذكر الرجل القطوع ، ومن الدال والذال أيضا : الأ نقد بالدال والآنقذ بالذال وهو القتفذ : ذكر ذلك أبو همر الزاهد في كتاب اليواقيت من تأليفه .
4) ابن سيده: ذقت: خلطت لغةد في دفت ، ابن سيده أيضا: بدحت لسانه بدحا شققته، والذال لغة ؛ وابن سيده في المحكم (الدال والذال) : فمرود ملك معروف، وكأن تعلبا ذهب الى اشقاقه من التمرد ، فهو على هذا ثلاثي [ثم قال] نمروذ ملك معروف ، وقد تقدم في الدال والذال ؛ وابن سيده : أبو الجودي كنية رجل قال : لو قدحداهن أبو الجودي بوجز مستحنفر الووئ مستويات كنوى البرني (*) في المجرد لكراع : رجل ذعرة وذعرة وذاعر بالذال والدال : إذا كان ذا عيوب) وفي النتظم لكراغ، ومن خطكه نقلت : رجل ذاعر وداعر : إذا كان ذا عيوب: (1) الجوهري : ورداما؛ والردم : صوت القوس بالإنباض؛ كراع : وردم الشيء: سال، ورواية آبي عبيد وثعلب : رذم بالذال المعجمة (2) أنشده أبو زيد في نوادره 4ه شاهدا على النقرى، وهي المأدبة الخاصة ، والجفلي هي العامتة.
============================================================
5 (4)3 . 21 أبو عمرو قال : الدالان والذألان واحد (1) ، وهو قطاف (2) 9 في السير، وانشد (1): 22 يا ناقتا مالك تدألينا ألم تكوني ململى ذقونا 3 ذات هباب يقص القرينا
(1) أو عدو مقارب، أو مشية الذنب ، وهما بالدال والذال والهمزة الساكنة : الذئب آيضا.
(2) أنشده أبو عمرو الشيباني للأسدي، ويرى الخطيب التبريزي (ت304) أنه لميدان الققتعسي ، وفقعس أبو حي من آسد ؛ ورواية الألفاظ(304): (مالك يا ناقة تأتلينا إن لم تكوني ملسملى ذقونا) و(الملعلى) الخفيفة، و(الذقون) : التي تميل بذقتها الى الآرض لتستعين على السير، و(الهباب) النشاط، و(يقص) يكسز، و(القرينا) ما قرن اليها من الابل ، وفي الهامش : الحبل.
(4) الدبل : الداهية يقال : دبلا دبيلا، كما يقال: تكلا تاكلا، قال الشاعر: (طعان الكثماة وركض الحجياد وقول الحواضن ذبلا ذبيلا) عن الجوهري وفي المحكم : ما له ذبل ذبله : أي أصكه ، وهو من ذيول الشيء أي ذبل جسته ولحمه؛ وقيل معناه: بطل نكاحه، قال كثير بن الغريرة : (طعان الكماة وركض الجياد وقول الحواضن ذبلا ذبيلا) ويروى: دبلا دبيلا: دعوت عليه ؛ وايقال ، ذبلا ذابلا كما تقول: تكلا ثاكلا . نقلته من خط رضي الدين الشاطبي أيده الله تعالى
============================================================
35 وغير أبي عمرو يفرق بين الدألان والذألان (1) : (1) وحكى بعضهم في اسم هذه الدابة : القنفذ والقنفد، 10-17 2 والجميع القنافذ والقنافد ، بالدال والذال جميعا؛
،(2) ويقال : مضى دهل من الليل ، وذهل من الليل : أي قطعة(1):
(1) أبو زيد في الهمز : دألت للشيء أدأل دألا ود آلانا : وهي مشية شبيهة * بالختثل ومشي المثثقل ؛ ابن الاعرابي : الدالان عدود مقارب (2) عن اللحياني، ودوى يعقوب: (مضى من اللييل دهل*، وهي واحدة3 كأنها طائر في الذو مذعور (*) في المحكم : الغميذر المتنعم، وقيل: المستليء سمنيا كالغميدر، وقد روى ابن الاعرابي ما تقدم من قول الشاعر : لله در آبيك رب غميذر بالذال والدال معا، وفسرهما تفسيرا واحدا فقال: هو الممتلىء سمنا، وقال تعلب في قوله: لا يبعدن عصر الشباب الآنضر والخبط في غيسانه الفيذر كأن ابن الأعرابي قال مرة : الغميذر بالذال ثم رجع عنه ؛ قال ابن السيد : فأما رواية من يرويه من الفقهاء : الوذي بالذال المعجمة فتصحيف"، ورآيت الآ بهري قد ذكر أنه يقال : وذي بالذال معجسة) ولا أدري من أين نقل ذلك ، فإني لا أعلم أحدا حكاه؛ وقال في المحكم: (الدال واللام) : البتلدم مقدم الصدر، وقيل الخلقوم وما اتصل به من المريء) وقيل : هي بالذال (الذال واللام) : البلذم ما اضطرب من المريء، وكذلك هو من الفرس، وقيل : هو
============================================================
35 ويقال : اقدحر الرجل واقذحر : إذا تأقب للقتال (2): (31
ويقال؛ رجل منجذ ومنجد ، وهو الذي قد جرب الامور وعرفها عن أبي زيد (1) : (1) ويقال : دف على الجريح ونف عليه، ودف عليه ت وذقف عليه (2) ودأف عليه وذأف عليه، كل ذلك اذا أجهز عليه؛ -هو الحلقوم 1ه. في الجمهرة (ذفل) : الذفل قالوا القطران ، وقال قوم : هو الدفل بالدال غير معجمة؛ ولا آدري ما صحته *} وفي مقلوب (دلف) في المحكم : الدفل القطران، وقيل : الزفت؛ وفي مقلوب (ذلف) الذفل والذفل : القطران الرقيق ، الذي قبل الخضخاض؛ وقال ايضا في المحكم : الذكر لعبة يلعب بها الزنج والحبش ، والدكر أيضا لغة لربيعة في الذكر، وهو غلط حملهم عليه (ادكره) حكاه سيبويه، وكذلك ما حكاه ابن الاعرابي من قولهم الدكر في جمع د كثرة، إثما هر الذكتر1 ، وذكر ابن الآعرابي الدكر[...) نقلت ذلك كله من خط رضي الدين الشاطبي نفع الله به () النواوي : الودي: يإسكان الدال المهملة ، حكي الجوهري أنه بكسرها مع تشديد الياء؛ وصاحب المطالع آنه بذال معجمة، وهما شاذ ان أو باطلان ؛ وفي تهذيب الأفعال لابن القطتاع 331/3 [و5ى] الفرس وغيره وديا: أنعظ، وقال ابن دريد : [وذى] الحمار : أذلتى بالذال المعجمة .
(1) ل (نجد): والمنجئد الذي قدجرب الآمور وقاسها فعقلها، لغة في النجذ، قال : والذال المعجمة أعلى (2) ويقال ايضا: داففت عليه، ودافيته، وأذففت عليه وذفئفته، وذ فذفت على الجريح ، والدفاف والذفاف : السم القاتل : لآته نيچهز على من يشربه) وموت دفيف وذ فيف: نجز:
============================================================
ويقال : هو مخداف السفينة ومجذافها ، وأبى الأضمعي (1) إلا بالدال غير المعجمة (1) : ويقال : جدف الطائر وجذف : إذا دنا في طيرانه من (1) الارض (1) :
ويقال : دحجت الرجل أدحجه دحجا ، وذحجته أذحجة ذجا : إذا سحبته سحبا ؛ ودحجته الريح وذحجته : اذا ت جرته من موضع إلى موضع ، ودحجت الشيء وذحجته
30 أيضا : إذا عركته كما يغرك الاديم ؛ ويقال : غلام جادل وجاذل : إذا ترعرع وكبر ؛ وكذلك ، فصيل جادل وجاذل ، وقد جدل وجذل () ؛
(1) ل (جذف) وجدف الطائر جدوفا : إذا كان مقصوص الجناحين فرأيته إذا طار كأنه يردهما الى خلفه ، وجناحا الطائر مجدافاه ، ومنه صمي جداف السفينة، بالدال والذال جميعا لغتان فصيحتان (*) ابن سيده في المحك: الحرد في الدواب : عيب معروف) وقد حكيت بالذال ، والفعل منه حرد حردا : ومن خط الشاطبي نقلت .
(4) المجمل : خردلت الشيء وخرذلتثه : قطعته ، وقيل : خردلت اللحم قطعته وفرقته (2) الجدل : شدة الفتل ، وكل مشتقاتها تدل على شدة الفتل والقوة ، كالجديل وهو الزمام المجدول ، والجارية المجدولة الخلق، والفلام الجادل: المشتد2 ، والساعد الآجدل،، والأجدل الصقر، وأصله من -
============================================================
13 وقالوا : هو الحرذون والحردون لهذه الدويبة المعروفة ؛
و ر162 ويقال: تمدخت الناقة تتمدخ تمدخا، وتمذخت به د تتمذخ تمذخا : إذا تعاكست في سيرها .
ويقال : ودف الماء يدف ودفا ، ووذف يذف وذفا :
إذا قطر ؛ ويقال : استودفت الإناء استيدافا ، واستوذفته استيذافا : إذا استقطرت ما فيه ؛ ويقال : دمه يومنا يدمه دمها ، وذمه يذمه ذمها : إذا
ر اشتد حره وسكنت ريحه.
ويقال : هو الودي والوذئ : للماء الرقيق الذي يخرج اله اللن2 .217 - الاه من الإحليل لا عن التذكر ، ولا النظر ، ولا اللمس ، وا1 وليس هو بمني؛ يقال منه : ودى الرجل ووذى؛ وإنما 1 يكون قبل البول آو بعده ؛ فاما الذي يكون عن الفكر الجدل ؛ والجاذل : المنتصب الثابت، شبه با لجذل تحتك به الإبل الجربى قال أبو محمد الفقعسي (لاقت على الماء جذيلا واتدا) ويروى: واطدا: أي الثابت يريد راعيا مشبها بالجيذل : ) يعقوب بن السكيت في القصور والمدود : والهيذ بى من الإهذاب في السير وهو الإسراع، وقال ابن جني في مر الصناعة (202/1) : وهي الد كر، والذ كر1 ؛ وقال : وقد روي الهيدبى بالدال المهملة، وهي معجمة:.51
============================================================
41 واللمس والنظر ، فهو المذي بالذال المعجمة لا غير ؛ فأما المني فالذي يكون منه الولد.
(2 د(4) البلذم والبلدم من الفرس : صدره (1) ، قال الشاعر (2) : 23 حتى اختلى بالناب منها البلدما ويقال : دحملت الشيء وذحملته دحملة وذحملة : إذا دحرجته على الارض ؛ ر(3) وقالوا : الخدتق والخذتق (2) ، والخذرتق والخدرتق : (3 أسماء للعنكبوت (2): ويقال : رجل قنذحر وقندحر : إذا كان متعرضا للناس ، وقد اقدحر اقدحرارا ، واقذحر اقذحرارا: إذا تعرض للناس بالشوء ؛ ~~والادكار والاذكار : افتعال من الذكر ؛ يقال منه ، (1) الجوهري : وقال الاصمعي في كتاب القرس : بلدم الفرس : ما اضطرب من حلقومه ومتريئه وجرانه، قال: وقراته على آبي سعيد بذال معجمة: ل وت (بلدم) (2) أنشده ابن بوي، قال : ومنه قول الراجز [وبعده الشاهد]: ما زال ذئب الرقتمتين كلما دارت بوجه دار معها آينما (3) ابن جني : بالدال والذال : ذكر العناكب، وقال أبو مالك : العنكبوت الضخة1، والخدرنق : بالدال والذال ، وفي الصحاح : بالدال الهلة؛ واذا جمعت قلت: خدارن
============================================================
5 عد أمة (1)" : 4 391 قد اذكر وادكر ، وفي القرآن : "وادكر بعد أمة (1)" اور وهي الدكر والذكر، وقال الفراه : الدألان والذألان: مشيتك للسبع مستخفيا.
14 الدال والراء 1وه اح(3) يقال لأصل اللسان : العكدة والعكرة (2) : (1) وتمام الآية : وقال الذي تجا منهما واد كتر بعد أمة : أنا وو انسكم بتأويله فأرسون، بوسف 45.
(4) ذكر أبو العباس [ الأحول) في الآباء والامهات : أن الحمى يقال لها أم ملدم بالدال والذال ، ذكره السكرئ ايضا في آخر كتاب (أفعل من كذا)، وكذلك ذكره البطليوسي في المثلث.
(*ع) ومن باب الدال والذال ما ذكره المجد في القاموس : دعته وذعته دفعه دفعا عنيفا ؛ والدعاع عن ابن الاعرابي : متفرق النخل، قال الازهري ورواه بعضهم بالذال العجمة من ذعذعث الشيء : فرقته) ودعدعته حر كته؛ وفي النهاية (هرد) في حديث عيسى: ينزل بين مهرودتين، قال ابن الانباري : القول عندنا في الحديث ثيروى بالدال والذال، وهما لغتان، إحداهما تبدل من الآخرى، يقال : رجل مدل ( ومذل : إذا كان قليل الجسم : وانظر ص 101 من هذا الكتاب؛ وفي ت (ردم) : الشيء سال، وهذه عن كراع، ورواية ابي عبيد وتعلب: رذم بالذال المعجمة، وعليه اقتصر الجوهري (2) الإبدال بين الدال التطعيته والراء الذلقية هو بين حرفين متباعدين تتخرجا وصفة (3) قال ابن المكرم ل (عكد) : العكدة والعكدة : أصل اللسان -
============================================================
ويقال : دجن بالمكان يدجن دجونا ، ورجن بالمكان
يرجن رجونا : إذا أقام به ، وهو داجن وراجن ، والداجن والراجن أيضا: ما أقيم في البيوت من شاة أو طائر أونحوهما ( (9) 40 قال لبيد (2) : 232 حتى إذا يئس الرماة وأرسلوا غضفا دواجن قافلا أغصامها يعني كلاب الصيد ؛ وهي الدواجن والرواجن : ~~019- ويقال للكذاب : إنه لسداج ، وإنه لسراج ، وقد تسدج ه .(4) علي، وتسرج علي : أي تكذب ، قال الراجز (2) : فينا أقاويل آمرىء تسدجا 2 رز ويقال : صهدته الشمس تصهده ، وصهر ته تضهره : إذا آلمت دماغه؛ والذنب وعقدته، والجمع عكد وعكد ، قلت: وبين عقدة وعكدة بالضم تعاقب، والكاف بدل من القاف ، لأنها بالقاف أعرف والحرفان في (بس 64) (1) ل (رجن) والر اجن الآلف من الطير وغيره مثل الداجن؛ (2) أنشده الجوهري في صحاحه وابن المكرم في لسانه في (دجن) للييد: وانظر ترجمته ص 309 (3) هو العجاج : مشع 53/9، والبكري 75، وقبله: (فقد لججنا في هواك لججتا حتى رهينا الإثم او أن تنسجا) وهو في لوت (سدج) ج 2212، مج 2813، و5 2596.
============================================================
0 ويقال: دمه يومنا يدمه دمها، ورمة يرمه رمها : إذا اشتد حره وسكنت ريحه (1) : (1) وقال الأصمعي : الدقش والرقش والنقش واحد ، 6 241 ا141 وكذلك التدقيش والترقيش، ومنه سمي هذا الشاعر : المرقش، ج1 وبعضهم يقول : إنما سمي مرقشا بقوله (2) : (2) 234 الدار قفر والرسوم كما رقش في ظهر الأديم قلم 4 دس اا ال د ال1 أبو زيد : السمرد والسمهرر : الأرض البعيدة ؛ إلا ~~11(3) (4) 251 أن السمهرر بالراء (1) : القاصد الممتده، قال الراجز
235 إذا استقلوا عن مناخ شمروا وإن بدت أعلام أرض كبروا
10 ودون ليلى بلد سمنرر ومهمه بآله مؤزر (1) وجاء في ل (دمه) : وشمهته الشس: صخدته، وفي (رمه) زاد : والزاى أعلى اه : أي يقال زمه يومنا : اشتد حرەه.
(2) هو المرقش الاكبر عوف بن سعد بن مالك بن ضبيعة بن قيس ابن ثعلبة ، والشاهد انشده أبو علي القالي (246/2) للمرقش الاكبر، وهو من مفضلية 485- 93)، وقبله وهو أول القصيدة: هل بالديار آن تجبب حم لو كان ربع ناطق كلثم وفي السمط 874 تحقيق نسبه) وترى الشاهد في ل ت (رقش)، وغ179/5 وشمغ 300، والاقتضاب 93 والشعراء 103 54 (3) ليس في الامهات التي بآيدينا مادة (سمرر) (4) هو أبو الزحف الكلينئ في ل (سهدر)) وج 371/3، ورواية اللسان بعد المشطور الثالث: جدب المثندئى عن هوانا آزور ينضي المظايا خمسه العشنزر
============================================================
والراحامس والدحامس: الشديد ، وبه سمي الاسد : اه الدحامس، قال الراجز .(1) -4 23 نو نخوة رحامس عرضي ويقال : سهد يسهد وسهر يشهر : إذا أرق ، قال 3 الأغشى (2 : 237 أرقت وما هذا الشباد المؤرق وما بي من سقم وما بي معشق 511و 91ا ابو مالك : الدجانة والرجاتة : الإبل التي يخمل عليها المتاع: وقال ابو زيد : الدودم والرودم ، والدودن والرودن : دم الاخوين ، قال : وقال لي أعرائ : هو شيء أحمر يطلي (1) العجاج يصف ثورا وكلابا د (مشع 21/ 174)، وروايته فيه ذو نخوة حمارس عرضي)، وبعده (للقسر ذو أبمة عصئ) وانظر ل ت (حمرس) (2) هو أعشى قيس المعروف بالاعثى الأكبر: مرت ترجمته ص116، والشاهد في د (ط النونبية رقم 33)، وهو مطلع قصيدة مدح بها المحلق الكلابي، وتراء في ل ت (عش) وشرح الدرة 175) شق5) وشعراء الجاهلية المسيى خطأ بشعراء النصرانية 360/3.
============================================================
(9)1
به وجوه الصبيان من الخافي : أي من الجنع اليزيدي : طردت الناقة أظردها طردا ، وطرر تها أطرها طرا: بمعنى واحد.
و (4) الدال والزاي ا4ه (3) أبو عمرو يقال : هو بادائه وبازائه (2 :
(1) جاء في ل (ددم) : الدوادم والدودم على وزن المدبد: شيء شبه الدم يخرج من السمرة؛ وقال الازهري : هو الحتذال؛ يقال : قد حاضت السرة اذا خرج ذلك منها، قال ابن برتي: قال آبو زياد الهذلي : الحذال شيء آخر غير الدودم يشبهه، يأكله من يعرفه، ومن لا يعرفه يظنه دودما اه . قلت : وليس في الأصول اللغوية التي بايدينا: رودم ولا دودن ورودن؟
وفي المعجم الزراعي 228 و ا4ه: أيدع، دم التينتين، دم الآخوين: 12400 -- 2666 (260 - 1263605) قال ابن ميون الاندلسي : ان الاسم العربي لدم الآخوين هو الآيدع، وهذا الاسم في القاموس يدل على دم الاخوين ، وعلى غيره كالقاطر المكي والدودم والعندم وهو مايستى :21620600a - dr500) 1r6606"162)؛ ودم الاخوين نوع يصلح للتزيين ويخرج من جذعه عصارة صمفية حمراء تستعمل في صناعة برنيقي (ورنيش تين)، وكانت تستعمل في الطب (2) الدال نطعية ، والزاي أسلية فالابدال بين حرفين متباعدين خرجا ومتقاربين صفة : بالجهر والإصمات والانقتاح والاستفال (3) وجاء في ل (أدا): وهو بادائه : آي بإزائه طائية.
============================================================
- ال ا9 الكسائي : قد أردغت الأرض وأرزغت ، وهي الردغة والرزغة ، والردغة والرزغة بالتتخفيف والتثقيل ؛ 91 ويقال مر بالرومح ، وهو مركوز، فامتدعه وأمتزعه : أي اتترعه (4).
د (1) ويقال: ما سمعت له دحمة، وما سمعت له زحمة : أي ما سمعت له كلمة؛ ويقال : دلخت الابل تدلخ دلخا، وزلخت تزلخ زلخا: آل1
ب جه. 4 إذا سمنت ؛ وهي لابل دلخ وزلخ (2) ، قال الشاعر .(3
238 تسائلنا من ذا أضر به التنخ فقلت التي لايا تقوم من الدلخ .(4-61 وقال الراجز
239 وهجمة من الثواء الدلخ تاوي إليك كالبضاب الشمخ (1) ليس في أصول اللفة التي بايدينا : مدع ولا امتدع ولا امتزع .
(2) وفي ق (الدلخ) محركة : السمن ، دلخ كفرح فهو دلخ ودلوخ، وابل دلخ ودوالخ؛ وفي ل (زلغ) : وزلخت الابل ترلخ زلخا: سمت .
(3) أنشده في (ل ادلخ) أبو همرو الشيباني، و(التنخ) : خبث النفس من شبع وغيره ، واللأثي الجهد والمشقة.
(4) الأصمعيء : المجمة ما بين السبعين الى المثة من الابل، والثواء السمان منها
============================================================
او هر دد ~~ويقال : دخمت الرجل أدخمه دخما، وزخمته رر (1) أزخمه زخما : إذا دفعته دفعا عنيفا (1) : رر ويقال : ندغته بكلمة أندغه ندغا ، وترغته بها أنرغه نوغا : إذا أوجعته بها ، قال الراجز (2) : .(2) .- 41 240 مالت لاقوال الغوي المندغ ل ا1 ويقال : لكده بيده يلكده لكدا ، ولكزه يلكزه ا(2): ~~) وحكى يقوب أنه يقال: منقارة ومنقاد بالدال، وهو غريب قاله ابن السيد رحمه الله، قال ذلك الشاطبي ومن خطه نقلت .
*ك) في كتاب الغرييين للهروي يقال : تحداه وتحراه بالدال والراء: إذا تعمده انتهى، وأهمل ذلك عبد الواحد؛ 1ه، وهو المصتف 4) في الجمهرة لابن دريد، يقال: عدوف وعزوف بمعتى عدفت نفسي عن كذا وعزفت .
(1) دخمه وزخمه كدحمه وزحمه : آي دفعه دفعا شديدا.
(2) رؤبة بن العجاج ل (مشع 29/97)، وهو في (بس43) أنشده الأصمعي لرؤبة، ويروى فيه : (لذأت أحاديث الغوي المندغ) وتواه في ل ت (ندغ)، وج 288/2 و 354/3، والشاهد من آرجوزة يمدح بها رؤبة مسبحا من آل زياد مطلعها : (قد عجبت لتباسة المصبغ) (3) اللكز والوكز والزج : ضرب الصدر أو الحنك باليد أو الدفع بها .
============================================================
ويقال : دمة يومنا يدمه دمها ، وزمه يزمه زمها : إذا
آشتد حره، وسكنت ريحه؛ (1) 0 والخدرنق والخزر تق : العنكبوت اليزيدي : الدبر والزثبر : الخط ؛ يقال : دبرت الكتاب 11 د ود أذبره ، وزبرته أزبره : إذا كتبته : قال ويقال : له محلود رأي ، ومجخلوذ رآي : اي رآي - و(4) م مبرم
(1) وفي ق: الخزرنق كسفرجل والخدرنق : العتكبوت العظيم .
(2) وفي ل (جلد): وانه ليجلد بكل خير: أي يظن به، ورواه ابو حاتم : يجلذ بالذال المعجمة (4) المحكم : الرزغ الماء القليل في الثماد ونحوها، والرزغة أقل من الردغة ، وقال في فصل غ در : الردغ والردغة : الوحل الكثير؛ وفي الغريب المصنف : الرزغة والردغة واحد؛ وفي المجل: أرزغ المطر: اذا بل الأرض ، وهو مرزغ ، والوزغة أقل من الردغة ، [ الخليل] يخالف في هذا ويقول : الرزغة أشد2 من الردغة اه.
(4 ك) من باب الدال والزاي : جزع الارض وجدعها: إذا قطعها ، حكاء أبو عبد الله محمد بن المعلى الآزدي اللغوي في كتاب المشاكهة من تأليفه ، وقال : والأصل في الجدع قطع الأتف والأذن اما هذا وإما هذه، وقال علي لعمار : يا أجدع ! وكانت أذنه في م(24) بعض المغازي مع النبي قطعت. انته:
============================================================
ر (1) 10 الدال والسين يقال : بعير عرندس وعرتدد : إذا كان قوئا صلبا ،
وكذلك رجل عرندس وعرتدد (4) : (2) ال اد ل اللحياني يقال : بلسم الرجل يبلسم بلسعة ، وبلدم يبلدم بلدمة : إذا فرق فسكت مطرقا : ويقال : مردت الشيء أمرده مردا ، ومرشسته أمرسه 19
،(3) مرسيا (4: ويقال : دحجه دجا ، وسحجه سخجا بمعنى واحده.
ويقال: جمد الماه يجمد جموداءوجمس يجمس جموسا، (1) الدال نيطعيئة سجهورة، والسين أستلية مهوسة*، فالابدال هو بين حرفين متباعدين بخرجا وصفة (2) جاء في ق : العرندس كسفرجل من الابل : الشديدة ، وناقة عرندس وعرندسة، وفي ل (عردس) وعزد عرندس : ثابت، وحي عرندس: اذا وصفوا بالعز والمنعة، ولم نعثر على (عرندد) بهذا المعنى) ولكنه جاء في اللسان : العرد والعرند؛ الشديد من كل شيء، نونه بدل من الدال.
(3) مر بنا الكلام على مرث ومرد في باب الثاء والدال ص 159
============================================================
ا41 (1) قال ذو الرمة (1) : 24 ونقري سديف الشخم ، والماء جامس وأى الاصمعي أن يقال في الماء إلا جمد ، وقال : لا يقال جمس إلا في السمن ونخوه ، وأجازهما غيره : وهو المريد ويقال : مردت التمر في اللبن ومرسته ، .(2) والمريس قال الشاعر 251 242 مسفات تسقى ضياح المريد
(1) الديوان (ط كمبردج) 49/51 وصدره: (نغار إذا ما الروع أبدى على البثرى) ويروى العجز في ل (جمس): (ونقرى عبيط اللحم،00)) وتراه في ت (جمس)، وفي مخ ها50 و 119/9 و287/13. وقبله : (اذا نحن قايسنا أناسا الى العلى وإن كرموا ،لم يستطعنا المقايس) (2) السنفات في الأصل بفتح السين وتشديد النون المفتوحة، والشطر يستقيم على البحر الخفيف : الابل التي شد عليها اليناف . وهو الحبل الذي ينبت به التصدير في موضعه، واذا كسرت النون فهي من أسنفت الناقة وسنفت : اذا تقدمت الابل في سيرها ، والمريد هو الطعام أو التمر نيمرث في اللبن، وضياحه اللبن : الرقيق المزوج به ، وهو من أنجع الأغذية (4) الجوهري : الارتعاس مثل الارتعاش والارتعاد، وأرعسته مثل أرعشه، قال العجاج يصف سيفا : (يزري بارعاس يمين المؤتلي)) ويروي بالشين، يقول : يقطع وإن كان الضارب مقصرا مرتعش اليد،
============================================================
الدال والضان ا-ر (1) 0 يقال : تناهد القوم في القتال يتناهدون تناهدا ، 0 وتناهضوا يتناهضون تناهضا، وكل ناهض ناهد .
11 د (4) 1101 الدال والطاء الأضمعئ يقال : مد الحرف يمده مدا، ومطه يمطه مطا؛ و1 6 د ويقال : بدغ الرجل يبدغ ، وبطغ يبطغ : اذا لطخ 2
الااج (3): استه بعذرته ، قال الراجز لولا دبوقاه استه لم يبطغ
ويروى: لم يبدغ.
(1) الدال والضاد نطعيتان (انظر ص 290)، فالابدال بينهما هو بين حرفين متفقين مخرجا، ومختلفين صفة (2) والدال والطاء نطعيتان، وإبدالهما بين حرفين متققين خرجا، ومختلفين صفة.
(3) رؤبة بن الجاج د. مشع (12/98)؛ وتراه في ل.ت (بدغ. دبق)، وج 24611 و 242 ومخ 115 و 281/14 و 73/16 ومق 156/2 والسط 778، والدبوقاء: الدبق) يقول: لولا خرؤه لم يتلطتخ)
============================================================
[9 ويقال : شعر مقلعد ومقلعط : إذا اشتدت جعودته، .(9) قال الشاعر 244 فما نهنهت عن سبط كمي ولا عن مقلعط الرأس جند ويقال : ماله عندي إلا هذا فقط، وإلا هذا فقد : أي حسب؛ ويقال : قدي من هذا وقطي ، وقطني وقدني: أي (4 حسي (1)، (1) استشمد به حمد بن المكرم في ل (قلعط) وفيه: اقلعط الشعر جعد كشعر الزنج ، وقيل اقتلعط واقتلعد ، وهي القاعطة، والعامة في الشام وفلسطين تطلق (المقلكعط) على الفاسد القذر الذي تعافه النفس.
(*) في المحمل لابن فارس : المناهدة في الحروب كالمناهضة ، قالوا : غير آن النهوض يكون عن قعود ، والنشهود المضي على كل حال .
(4ك) من الدال والضاد : الجتهاد والجهاض، وهما ثر الأراك، ذكر ذلك أبو عمر الزاهد غلام تعلب في كتاب اليواقيت (4) وجدت في نسخة من تاريخ المظفر في غاية الجودة آن المطرز حكى في الفستاط الفستاد، ذكر هذا بعدأن حكى أنه يقال: فسطاط وفيسطاط) وفستاط وفستاط، وافساط وفستاط، ثم قال وقال المطرز: إنه يقال: فستاط وفستاد (*ع) ومن الدال والضاد : فدغه كمنعه شدخه، وفضفه هشه، والمقدغ كمنبر المشدخ ، والمفضغ من يتشدق ويلحن كانه يفضغ الكلام ، فالخاء والغين حلقيتان، والحرفان بالمبنى والمعنى متقاربان (2) قال سيبويه في كتابه (387/1): وقد يقولون في الشعر: قطي وقدي، فاما الكلام فلا بد فيه من النون، وقد اضطر الشاعر فقال (قدي) شبهه يحسبي لان المعنى واحد قال الشاعر: (قدني من نصر.00)
============================================================
7 ا-(1) قال الراجز 245 قدني من نصر الخبيبين قدي ليس لإمامي بالإمام الملحد - :(4) وقال الآخر(2) : 246 إمتلأ الحوض وقال قطني سلا رويدا قد ملأت بطني مور 2 رد ويقال : أبعدته أبعده إبعادا ، وأبعطته أبعطه إبعاطا، ا3).
قال العجاج (1) : 247 فانصاع بين الكبن والايبعاط ويقال : قد أبعط في السؤم إبعاطا: إذا أبعد فيه 5 وأشط ؛ ويقال : طرده فما أبعد وما أبعط :
(1) حمتيد الارقط ابن مالك بن دبعي، ويصعد نسبه إلى زيد مناة من تميم يمدح الحجاج ويعرض بابن الزبير) وعزاه ل (لحد) الى حميد
ابن تور، وانظر شهم 64/1، وشحم 313 ومق 17/2 و س 149 وخ 454/2، ولترجمته الأدباء )/155) والرجز من سواهد التحاة) ويروى: (ليس الأمير0)) والخبيبان هما آبو خبيب عبد الله ابن الزبير وابنه آو آخوه مصعب.
(2) ويروى في ل (قطط) سلأ رويدا، وفي ص (قطط) مهلا رويدا كما يرويه النحاة (3) د مشع: الارجوزة2( 44/37) وبعده: (وشمن في الفبار كالاختطاط] ،و (الكبن) يروى بفتح الكاف وضمتها، و(الابعاط) بكسر الهمزة وفتحها، وروايتنا للشطر كرواية يعقوب (بس 47):
============================================================
الاصمعي : الإضفنط والإضفند : ضرب من العصير يجعل ،(1) فيه أفاويه؛ وقال غيره : الاضفنط والاصفند: الخمر (1): (4) 21 اللحياني يقال : ما أذري اي الدهم هو (1) ، واي 131 5 الطهم هو ، اي : اي الناس هو؟
ويقال : قدقد في الأرض قدقدة ، وقطقط قطقطة : إذا ذهب في الارض؛ ويقال: دحوت الشيء دحوا، وطحوته طخوا، ودحيته أيضا دحيا ، وطحيته طحيا : إذا بسطته ، وفي التنزيل : (1) الجوهري : الاسفتط ضرب من الأشربة، فارسي معرب: وقال الاصمعي هو بالرومية قال الأعشى : و كأن الخمر العتيق من الإسفيثط مزوجة بماء زلال قال بتدار: هو بكسر القاء وفتحها.
(*) في الجامع للقزاز : الترياق معروف ووزته فغيال، والدرياق لغة فيه، والطرياق والطتراق والذرياق والدراق كله الترياق، نقلته من خط رضي الدين أبقاه الله ! وفي الدقائق للنواوي : التثرياق والطيرياق والدرياق بضم [ أولها] وكسره؛ في المحكم القاف والدال والراء : الترياق معروف معرب (2) وفي ل (دهم) أيضا: ما أددي أي دنهم الله هو9) والدهماء العدد الكثير.
============================================================
والأرض بعد ذلك دحاها (1)، وقال : والأرض وماطحاها، وهما واحد: أي بسطها ، والله أعلم ؛ دو ابن الاعرابي : سدمت الباب أسدمه سدما فهو مسدوم ، وسطمته أسطمه سطما ، فهو مسطوم : إذا رددته ؛ ارر ويقال لهذا الدواء الذي يسمى الترياق : الدراق والطراق ، 1
(4) اح44 وحكى الكسائي : الدرياق والطرياق (2) : ويقال : ما بالدار طؤري وطوري، وما بها دؤرئ ودوري، ر ر 50 ~~اي : ما بها آحد، يهمزان ولا يهمزان؛ ويقال : سمعت دقدقة الحجر ، وطقطقة الحجر، وهما حكاية صوته.
(1) التازعات : الآية 30، وآية (طحاها ) في سورة الشس) وهي السادسة (2) في الاشقاق لأبي بكر بن السراج ما مثاله : والترياق ليس من ذا لأنه أعجي) يعني ليس مشتقا من لفظ الترقوة ، ثم قال : قال الفراء عن الكسائي : الترياق والطراق والدرءاق، وقال : هو أعجمي يخليط فيه والطرياق.
(*) يعقوب يقال : رجل نطس ونطس، وندس وتدس، للعالم بالآخبار، قاله الشاطبئ ونقلته من خطته 4ك) من باب الدال والطاء : أبدغه ييدغه إبداغا، وأبطتغه يبطغه إبطاغا : إذا أعانه، ومثل ذلك : أزفنه يزفينه إزفانا، حكى ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت.
============================================================
وزعموا أن الدخاء والطخاء في بعض اللغات واحد، وهما الظلمة ، ويقال : ليلة دخياء وطخياه : أي مظلمة .
أبو زيد : القردع والقرطع : قمل الأبل (1) ، ال0(1)
5 والقرمود والقرموط : ضرب من ثمر العضاه ويقال : دعز الرجل امرأته دغزا ، وطعزها طعزا : أي 5 جامعها : وكذلك : دعسها دغسا ، وطعسها طعسا : كل ذلك : يكنى به عن الجماع.
ويقال للرجل : إذا نفي عنه العجز والضعف : ما هو بابن دأثاء وبابن طأثاء ؛ وما هو بابن ثأد ، وبابن ثأط ، (3 ولا يقال في الإيجاب (2) : (1) المجد في ق : (القرطع) كزيرج ودرهم : قمل الإبل كالقردع، وفي ل (قردع) واحدته قيردعة، وهن تخمرة.
(2) وجاء في ل (قرمط): والقرموط زهر الغضا، وهو أحمر؛ وقال آبو عمرو: القرموط من ثمر الفضا كالرمات يشبته به الثدي) وانشد في صفة جارية نهد ثدياها: وينشيز جتيب الدرع عننها إذامشت حميل كقر موط الغضا الختضل الندي (3) الطأثاء : المرأة الحمقاء أخذه من الثأطة وهي الحمأة (ع) ومن باب الدال والطاء : المغتلخدف : الشديد الظلمة كالمفلتطف ) ذكر ذلك المجد اللغوي في قاموسه ؛ وذكر يعقوب (يس 47)
============================================================
ويقال : فرس أمرد وأمرط : إذا لم يكن له ثنة ، وهو ه الشعر المتدلي خلف حافره؛ واللدم واللطم واحد عن ابن الآعرابي.
(1 1 الزال والعين
يقاا امرأة دنفصة وعنفصة : إذا كانت ضيلة الجسم ، ،4) والجمع دتافص وعنافص (2):
من فوائت الباب: المتيدى والميطى والميدات والميطان، وهرد وهرط عرضه ، والمريداء والمتريطاء تصغير مرداء ومرطاء، وقرمد وقرمط الخطى) ولم ننقل شرح هذه الحروف اختصارا (4) أسقط الدال والظتاء ، وقد حكى الزجاجي في آماليه وغيره : فاد الرجل وفاظ: مات.
(1) الدال نيطعية والعين حلقية، فهما مختلفتان مخرجا، ومتفقتان بالجهر والإصمات والانفتاح والاستفال : (2) والذي في ل (دنقص) : الدنقصة : دويبة، والمرأة الضئيلة الجسم: وفي ترجمة (عنقص) الأزهري : العنقص والعنقوص: دويبة؟
ولكن جاء في مادة (عنفص) بالفاء العنفص : المرأة القليلة الجسم، او البذية القليلة الحياء، وأنشد شمر: (لعرك ما ليلى بورهاء عنفص ولا عشة خلخالها يتقعقع) ويؤيد رواية شيخنا أبي الطيتب أن ما جاء في جميع نسخ القاموس والألفاظ والعباب والتكملة هو بالفاء
============================================================
ه وو و يقال مدست الآديم أمدسه مدسا، ومعسته أمعسة 1ه معسا : إذا دلكته وفركته ، وهو آلمدس وآلمغس.
و (9) الذال والغين يقال لتده بيده يلتده لتدا ، ولتغه يلتغه لتغا : إذا ضربه بها.
4 الرال والفاء
ابو عمرو : التطواد والتطواف واحد، يقال : هو يطود (1) الدال نطعية والغين حلقية، فهما مختلفتان مخرجا وصة (4ك) من باب الدال والعين: الجود والجوع، حكى ذلك أبو عبيد في الغريب المصنف من تأليفه قلت : يريد أبو عبيد أنها بمعنى واحد، فقد ذكر المجد في قابوسه : والجود بالضم الجوع (4) أبو حيان التوحيدي في كتاب الامتاع والمؤانسة: والعرب تستعمل الإراغة موضع الإرادة ، والأول من راغ يروغ ، والثاني من راد يرود، والهمزة مجلبة للفرق اه. قلت : وهذا الكتاب الممتع قد طبع ولله الحمد (2) الدال نطعية والفاء سفهية، فهما متباعدتان مخرجا وصفة
============================================================
في البلاد ويطوف في البلاد (1) وأنشد (4 ~~248 أطود ما أطود ثم آوي إلى بيت قعيدته لكاع وغيره يرويه: آطوف ما آطوف.
ويقال : دحص الأرض برجله يدحصها دحصا، وفحصها يفحصها فحصا، والدحص والفحص واحد، قال علقمة (3) آبن عبدة (1) : 249 رغافوقهم سقب السماء فداحص بشكته لم يستلب وسليب (1) وابن الأعرابي : طود : اذا طوف بالبلاد لطلب المعاش وقال يعقوب : التيطواد التتطواف (2) آبو غريب النضري، وهو معزو للحطيثة في ل وت وص (لكع)، وج 279/2 (آطوف) وفي كم 4153/1 254 و 185/2 يروى (أجول ما أجول.)، وفي شحم 90/4 و تا 3" (اطود) ونغ 33؛ وفي شعج (اطوف) للحطيثة هجو امراته، وجاء به ساهدا على (ما أطواف) حيث وصلت فيه (ما) المصدرية بالفعل المضارع الذي ليس منفييا وهو قليل، وعلى (لكاع) باستعمال فعال في غير النداء) وهو تاذر (3) علقمة الفحل، والشاهد في دبوان الخسة *13، وشدع (ط 1353) 17 ومفض 91/2، وشعراء الجاهلية المسيى خطئا بشعراء النصرانية 50) وفي ل.ت (دحص)، وج 122/2، ومز (بولاق) 182/2، و مق1822 و 2/ 133، و س 423، ورواية الكامل 1/) ( فداحض) بالضاد المعجمة، قال ابو الحسن الاخفش: الداحض الساقط او الزالق، والسقب ولد الناقة، ويريد بسقب السماء ناقة صالح رغت فيهم ذاهلكوا
============================================================
والخفيدد والخفيفد جميعا : الخفيف السريع حكاهما :(1) سيبويه ، وبه سمي الظليم خفيددا ، قال الشاعر وجدت برجليها نجاء الخفيدد ابن الاعرابي : المسرهد والمسرهف : الحسن الغذاء ، الاه 1 وقال الاضمعي : السدد والشدف : الابواب، والواحدة د سدة وسدقة، وبعضهم يقول : هي شبيبة بالسترة تكون على الأبواب ، وفي الحديث (3) : من يغش سدد السلطان يقعد 2 ويقم ، أي أبواب السلطان ؛ وقالت أمرأة من العرب () : :(4 25 لا يرتدي مرادي الحرير ولا يري بسدقة الامير (1) طرفة ابن العبد في معلقته ، وصدره في ديوانه (العقد) ص5 : (وان شثت سامى واسط الكور رآسها وعامت بضبعيها:.0) وفي شص 301، وشرح المعلقات للشتقيطي 79 وفي ل . ت (وسط) برواية الديوان ونغ 166 (2) قال أبو عبيد : ومنه حديث أبي الدرداء أنه أتى باب معاوية فلم يأذن له فقال : (من يغش.. .) ، وفي الحديث أيضا : الشثعث الرؤوس الذين لا تفتح لهم الشدد.
(3) هي قيسية بو زوجها، وبعد هذين الشطرين: إلالحلب الشاة والبعير ، كما جاء في ل .ت (سدن ، ردى) ومخ 123/5 ضر98 وضت 47
============================================================
ويقال : ما بقي من بصره الاشدى ، وإلا شفى : أي شيء يسير ، ولم يبق من قوته، إلا شدى وإلا شفا مثله : هن أي شيء يسير، وهي البقية اليسيرة من كل شيىء قال الراجز (1).
252 ومرقب عال لمن تشرفا أوفيته لا بشفا أو بشفا يريد البقية من ضؤه النهار ، ويقال أحصدت الحبل إحصادا ، وأحصفته إحصافا : (45 5 إذا أحكمت فتله ، وحبل مخصد وتخصف (2) ، (1) العجاج من آرجوزة له في د . مشع، مطلعها: (يا صاح ما هاج الدموع الذيرفا) والمشطوران هما ال30 و 31؛ ويرويان: (ومربا... أشرفته بلا شفى آو بشفى) وهي رواية ل (شفى) وقوله: (لا بشتفا) : أي وقد غابت الشس، و(أو بشفى) اي وقد بقيت من النهار بقية ، وانظر رغبة الآمل 144/2 حيث يروى المشطور الثاني : (آشرفته قبل شفا آو بشفا) (*) أنشده القالي : (ومربا عال لمن تشرفا أشرفته بلا شفا او بشفا) قاله : رضي الدين آيده الله تعالى (4) المرادي جمع مردى، والميردى والرداء واحد، وهو مثل الملتحف واللكحاف، وله نظائر، قاله الشاطبئ، ومن خطه نقلت.
(2) جاء في (ق) : حصف وآفصف الحبل احكم فتله، وأحصد الحبل فتله، ولم يذكر حصد بمعنى غير معنى حصد الزرع والفتل، لا الفتل والجدل.
============================================================
قال النابغة (1) : 253 و اذ نزعت نزعت من مستخصف نزع الحزور بالرشاء المخصد 91 أبو عمرو : الثدا والنفأ : منابت العشب إذا كانت متفرقة ناحية كذا وناحية كذا (2) وأنشد (3 : (4) 3 254 جادت سواريه وآزر تبته نفأ من الطفار والزباد 1
(1) الذبياتي، وقد مرت ترجمته ص )، وقوله في دبوانه (الخمسة) 32 وفيه شرحه، وفي خصا 13ه وضت 48 و175 (2) وكهذين الحرفين الثثداء والنگفتاء على مثال قراء ، ففي ل (ثدا)، والثداء نبت له ورق كأنه ورق الكرات، او شجرة طيية يچبها المال، وأصولها بيض حلوة، ولها نور مثل نور الخطمي) وفي (ثقأ) قال : (الشفتاء) الخردل. وقيل الخرف، ويسميه اهل العراق حب الرشاد.
(3) أنشده ابو عمرو، وهو في ل. ت (نفأ) للأسود بن يعفر النهشلي ، وهو جاصلي من بني نهشل بن دارم يكنى أبا الجر اح ، والشاهد من مفضلية (9/2) مطلعها : (نام الحلئ وما آحس رقادي) ويروى العجز فيها (... نفأ من الصفراء والزفياد) كرواية اللسان، و(سواريه) ج سارية، وهي السحابة الليلية، و (آزر) عاون، والصفراء: نبت سهلي رملي ورقه كالخس، والزاباد : نبات له ورق صغير منقبض غبر مثل ورق المرزنجوش تتفرش آفنانه، قاله أبو حتيفة *) من باب الدال والفاء: هو يساعدني على كذا، ويساعفني) حكاه المطرز في كتاب اليواقيت:
============================================================
و(4) الدال والقاف 114 يقال : خطيب مصقع ومصدح : إذا كان فصيحا بليغا؛
ويقال : رماه فاذعصه إذعاصيا ، واقعصه إقعاصا: ار (2) إذا أصاب مقتله (2) : _0911 (4) والستود (2) والستبوق : الطويل .
الدال والكاف (4 اء41) يقال : متد بالمكان يمتد متودا ، ومتك يمتك متوكا: إذا أقام به ، فهو ماتد وماتك (1) الدال نطعية والقاف لهوية : اختلفتا مخرجا واتفقتا صفة : بالجهر والشدة والإصمات والقلقلة والانفتاح والاستفال: (2) جاء في ل (دعص): ورماه فأدعصه كأتعصه، وأدعصه الحر: ادعاصتا: قتله) و- البرد أهرأه وقتله، ودعصه بالرمح طعنه، والمداعص الرماح1 ؛ والقعص، : القتل المعجل والموت الومي، يقال : مات فلان قعصا، وضربه بسيف، أو رماه بسهم فاقعتص: آي قتله مكانه (3) وجاء في ق (السهد) وغلام سهود : طويل شديد) وفيه (السهوق) كالسوهق كحوقل : الطويل الساقين (4) الدال نطعية جهورة والكاف لهوية مهموسة: اختلفتا مخرجا وصفة ، واتفقتا بالشدة والاصمات والانفتاح والاستفال
============================================================
ويقال : إضماك الرجل يصمئك أضميكاكا، واضماد
يصمئد أضصمئدادا : إذا انتفخ من الغضب ، وهو مصمئك
،(1) ومصمئد (1)؛
وقال الفراء : يقال إنه لديص وكيص : إذا كان شديد (2) العظام غليظا مكتنزا (4) : 1 ر 3) الدان واللام (4) اا ا ا اامند المعكول والمعكود : المحتبس (1) : (1) وفي ل (ضمك) : اضأك الرجل وازمأك واهأك: إذا عضب، واصماك الرجل غضب، والهمز فيها لغة، وليس لمادة (اصمأدم) ذكر فيما بين أيدينا من الآمهات المطبوعة (2) ليس في ل ولاق (ديص)، ولا (كيص) فيهما، وهو: كسيد، وفيهما: رجل دياص لا يقدر عليه (من شدة عضكه) أو سمين، وجاء في ق: والكبص بالكسر : القصير التار كالكئص: (3) الدال نطتعية واللام ذلقية : اختلفتا تخرجا، واتققتا بصفات الجهر والانفتاح والاستفال ، وامتازت الدال بالشدة الكاملة والإصمات والقلقلة .
(4) جاء في ق : وعكل البعير شد رسغ يديه الى عضده بجبل) وهو العكال ككتاب؛ قلت : فعكل البعير بمعنى عقله، والعكال العقال، ولا وال عامتنا تقول (العكال) بقاف قريبة من الكاف كالجيم المصرية، وهنا إبدال ومضارعة بين القاف والكاف ؛ والمعكود : المحبوس عن يعقوب (بس 46)، فالمعكود والمعقود بمعنى واحد، والعكدة في اللسان: عقدة أصل اللسان (25)
============================================================
و ويقال : معده يمعده معدا ، ومعله يمعله مغلا : إذا (9)101 .(2) اختلسه، وهو المغد والمعل 1، قال الراجز (2) : :255 من الجهول لم تجدذني وغلا اني إذا ما الامر كان مغلا وأوخفت أيدي الرجال الغسلا ولم اكن دارجة ونعلا .4 وقال الآخر 25 آخشى عليها طييا وأسدا وخاربين خربا ومعدا لا يحسبان الله إلا رقدا (1) وجاء في ق : معده كمنعه اختلسه (بس 46)، وجذيه بسرعة) وأصاب معدته ، وجاء في ل (معل) : والمعل الاختلاس بعجلة في الحرب ) ومعل الشيء اختطفه واختلسه ابن الاعرابي : امتعل فلان إذا دارك الطعان في اختلاس وسرعة ؛ والوغل والدارجة : الخسيس، وفي الهامش : معنى( أوخفت) ضرب الخطمي ليرغتي (2) مر بنا(ص 338) الكلام على المشطورين الاول والثالث من هذا الرجز، وهو للقلاخ المتقري (3) أنشده الليث وابو علي القالي، وهو في لت (حرب، معد) وفي ( بس 46) ، ونقل القالي الشطرين الآول والثاني في أماليه 156/2 عن يعقوب ) وفي اللآلىء 779 : ع اختلف الناس في صلتهما فأنشده بعضهم : ( إليك اشكو عنقا عتطودا يترك مبيض الرجال أسودا) ثم الشطرين الأول والثاني من الشاهد، وأنشد آخرون الثلاثة من الشاهد بروايتنا، والمشطور الثاني : (وقيس عيلان ودينا فسدا)
============================================================
ك اد111912 أبو عمرو : لإبل آبدة وأبلة، وأوابد وأوابل : أي هاملة.
4 1 (1)- وقد أبدت تأبد أبودا ، وأبلت تأبل أبولا: إذا هملت (1)، .(2 قال الراجز 25 وفارقتها بله الاوابد ،(31 وهدب العين وهلبها : شعر أشفارها (2) : كر21 110 ويقال : رجل كنبد وكنبل، وكنابد وكنابل: إذا كان صلبا شديدا ؛ والجميع : الكنابد والكنابل ، وقال (1) التأبئد بمعنى التوحش، والأوابد والآبد الوحش ، ولعل اطلاقها على الإبل النوافر مجاز، فقد جاء في ل (أبد) : قال رافع بن خديج: أصبنا نهب إبل، فند منها بعير فرماه رجل بسهم فحبسه، فقال رسول : إن لهذه الابل أوابد كأوابد الوحش، فاذا غلبكم منها شيء فافعلوا به هكذا ، وفي ل (ابل) : وابلت الإبل: هستلت فهي آبلة، وأبتلت تأبيل : تأبدت ؟ الجوهري : وابل أئل مثال قبر : أي مهملة؟
(2) آنشده أبو همرو، و (بكه) مضبوطة في الآصل بتشديد اللام المفتوحة ، ولعلها لغة صحيحة لم يذكرها اللسان، وفيه (بك() جمع بلهاء، وهي الناقة الحقاء) وبضم اللام للضرورة ، إن كانت هي الصحيحة، يصح" الوزن.
(3) جاء في ل (هلب) : المهلب الشعر كله، وقيل هو في الذنب وحده) والهلب أيضا : الشعر النابت على أجفان العينين
============================================================
ر أبو نصر يقال : فدغت رأسه فدغا ، وفلغته فلغا: إذا شدخته.
د4) 116ر الدال والهيم أبو عمرو : الشكد والشكم : العطاء ، والجميع الأشكاد والأشكام؛ وقد شكدثه أشكده شكدا ، وشكمته أشكمه ر رد در مااد شكما ، قال : وهو الرجل يأتي الحي فيسأل ، فيعطيه هذا عنزا ، وهذا خروفا ، وهذانعجة، وقد شكدوه ، قال: والشكد والشكم : الجزاء عن فغل كان منه ، وقد شكدته و(2) عن فعله ، وشكمته ()، وأنشد أبوالموش : (*) من باب الدال واللام ما حكاه ابو العباس الآحول في كتاب الآناء والامهات قال : أم اللهيم وأم الدهيم : المنية.
(1) الدال نطعية والميم شفهية، فالايدال بين حرفين متباعدين مخرجا ومتقاربين صفة بالجهر والانفتاح والاستفال، وامتازت الدال بالاصمات والقلقلة (2) من أوضح ما فسرت به الشكد والشكم أصول اللغة، وفي ل (شكد): واشكد لفة، قال ابن سيده : وليست بالعالية ؛ قال تعلب العرب تقول : منيا من يشكد ويشكم ؛ والشكد كالشكر يمانية ، يقال : انه لشاكر شاكد، ويقال : جاء يستشكدني فأشكدته
============================================================
اح 11 181 (1)6 258 ومعصب قطع الشتاء وقوته أكل العجاوتكشب الاشكاد(1 فهذا جمع شكد من العطية ، وقال الآخر (2) : .(4) 259 أبلغ قتادة غير سائله منه الثواب وعاجل الشكم فهذا من الجزاء : ويقال : قد أرديت عليه في الشتم والسب ، وأرميت، عليه : أي زدت عليه؛ وهذا المال يردي على ما يقول 1171 ارداء ، ويرمي عليه إرماء : أي يزيد عليه، وقد؛ أرديت
على السبعين وأرميت عليها إرداء وارماء : أي زدت عليها (1) البراء بن ريعي الاسدي، والشاهد في ل .ت (عجا) واستشهد الجوهري بالبيت غير معزو، وهو في تا 516 متعزاو إلى البراء بن ربعي الاسدي، ويروى العجز فيه (.. وتلئس الاشكاد) وبعده : رفعت له قدر الضتيوف فما اهتدى إلا بداعي الحي والإيقاد و (المعصب) الذي عصبت السنون ماله أي أهلكته، وقيل : الذي شد على بطنه شيئا من شدة الجوع، و (داعي الحية) كلبهم (4) العجى الجلود اليابسة تطبخ وتؤكل الواحدة عجية، وبعد البيت : فبداه بالمحض ثم ثنيتت بالشئحيم قبل محمد وزياد (2) هو طرفة بن العبد كما في د العقد الشين 21 ود. قازان 11، ولت (سكم) ومع 122/1.، ويروى عجزه : (جزل العطاء.0.)
============================================================
4) وكذلك رديت عليها ورميت عليها (9.
والخموش والخدوش واحد، والواحد خمش وخدش؛ .(3) وقد خمشت المرآة وجهها وخدشته ، قال الشاعر (1) : 260 هاشم جد نا، فإن كنت غضبى فاقلئي وجهك الجميل خموشا ويروى خدوشا؛ و م ويقال : حمار مكدم ومكدد : لما فيه من آثار عضر 4 الأتن (2)، قال الاخطل : (1) الاصل في ذلك الردى بمعنى الزيادة ، قال الليث : أردأ أعلى الخمسين : زاد، وآما قول كثير: (له عهد ود لم يكدد يزيشه ردى قول معروف حديث ومزمن) فقيل في تفسيره : ردى: زياده، قال ابن سيده: واراه بمى منه مصدرا على فعل كالضحك والحمق، أو امما على فعل، فوضعه موضع المصدر، وقال: وإثما قضينا - على ما لم تظهر فيه الياء من هذا الباب- بالياء، لأنها لام (مع وجود ردي) ظاهرة وعدم ردو اه.
(2) هو الفضل بن عباس بن اعتبة بن أبي لهب نيخاطب امرأته: انظر ل ت (خمش) والاساس، و ج 224/2، وفي الجمهرة: الخمش خمش الوجوه خاصة بالأظفار حتى تدمتى، وكان النساء يفعلن ذلك في المآتم.
(3) وجاء في ل (كدم) : الكدم العضء بأدنى الفم كما يكدم آلمار، أو أثر العض وجمعه كدوم ، وإته لكدام وكدوم أي عضوض، وحمار مكدم: معضض)
============================================================
ااو 261 يصيف عنهن احيانا بمنخره فباللبان وبالليتين تكديد(1 د(1)
ويقال : مر يكردم ويكرمح كردحة وكرتحة : إذا مر
:(2) يعدو عدوا (3) أبو زئد : يقال رجل دائق ومائق، وهو الهالك حمقا(2): .5 211 ابن الاعرابي : يقال قد دجر من الماءدجرا ، ومجر منه تجرا: إذا روي ريا شديدا .
(1) الشاهد في ديوانه ص 150 (الكاتوليكية) من قصيدة يمدح بها يزيد بن معاوبة مطلعها: بانت سعاد ففي العينين تسهيد واستحقبت لثه، فالقلب معمود ويقال صاف السهم عن الهدف يصوف و (يصيف) عدل عنه، واللكبان الصدر، والليتان صفحتا العنق، وفي شرح ديوان الاخظل: التكديد آثر حواقرهن في صدره (2) مرت بنا نظائر هذين الحرفين في الصفحة 311، والحاشية (3) (3) وفي ل (دوق): اللأوق بالضم الموق والحمق) والدائق: الهالك حمقا، وفد ماق وداق يموق ويدوق متواقة ودواقة ومؤوقا ودؤوقا، ورجل مدوق: محميق: 4ك) من باب الدال والميم ما حكاه ابن دريد في الجمهرة: شيخ هدم وهم، قالوا ذلك للشيخ مشبها له بالكساء الخلق، قال وقال قوم من أهل اللغة : الهدم الكساء المرقع الذي ضوعفت رقاعه بعضا فوق بض
============================================================
(1) 1111 الدال والنون در.
هر دى يقال : متد بالمكان يمتد متودا ، ومتن يمتن متونا : إذا أقام به ، وألما تن وآلماتد : المقيم ؛ الأصمعى : الدقش والنقش واحد (2) : (2) وتسمى هذه المدينة بغداد وبغدان؛ - : الاهود وكانت العرب تسمي يوم الإثنين في الجاهلية : 3 والاهون (2)، (4) من باب الدال والميم : رداه : إذا رماه، ذكر ذلك أبو عمر الزاهد غلام تعلب في كتاب اليواقيت ك) أبو عمرو الشيباني رحمه الله في كتاب الجيم في اللعة من تأليفه : ذاك منى أن يكون به، ومدى أن يكون به، لم ينون، وهو منقوص) وهو منتهاها قال الاخطل 169/5: (أمست متناها بأرض لا يبلفها بصاحب الهم إلا الرسلة الأجد) (1) الدال نطعية والنون ذلقية ، قالابدال بين حرفين اختلفا مخرجا، و اتققا صفة بالجهر والانفتاح والاستفال (2) وجاء في ل (دقش) : الدقش النقش ، والدقثشة دويئبة رقشاء، والدقيش طائر أريقط، وفيهما معنى النقش .
(3) قال ابن بوي : ويقال ليوم الاثنين أيضتا أوهد، من الوهدة) وهي الانحطاط : لانخفاض العدد من الأول الى الثاني
============================================================
قال الشاعر (1) : (1) 1649 262 أؤمل أن أعيش وأن يومي بأول او بأهون أو جبار والأول : يوم الآحد ، وجبار: يوم الثلاثاء ؛ ويقال : أخذ فلان وادي خدبات، ووادي خنبات : ا(4) إذا آخذ في الهلكة أبو عمرو: الداموس والناموس : بيت الصائد الذي يخفره في الارض ، وهي الدواميس والنواميس.
(1) بعض شعراء الجاهلية، وجاء في كتاب المداخلات أو المداخل لابي عمر الزاهد غلام تعلب الذي نشره في جلة الجمع العامي (539/9) العالم الحجتة عبد العزيز الميمني : قال أبو عمر : وأنشدنا أبو موسى الحامض عن تعلب، وأنشد الشاهد وبعده: أو التالي *بار فإن أفته فؤنس أو عروبة أو شيار (2) الاصمعي، : من أمثالهم في الهلاك قولهم : وقع القوم في وادي خدبات، قال ويقال ذلك فيهم إذا جاروا عن القصد () الزمخشري في الفائق : اللكغن والليغد ، واللشغنون واللغدود وحدان ألثغاد وألثغان ، ولغانين ولغاديد ، وهي لحسمات عند اللهوات .
(ك) ابو عمرو الشيباني في كتاب الجيم من تأليفه، وفي حرف الجيم منه: أجنك آن تفعل كذا وكذا، كما تقول : آجدك؛ ابن القطاع في اقعاله (183/3): ومرد على كذا، أي مون عليه، وأهمله عبد الواحد. قلت: أي عبد الواحد بن علي) وهو المؤلف
============================================================
- ر (1) ا11611 الدال والواو
--7
يقال : زهدت القوم أزهدهم زقدا ، وزهوتهم أزهوهم زهوا : إذا حزرت عددهم (2)، وكذلك زهدت الدراهم وزهوتها، 1:- (2) وهي زهاء مائة وزهاد مئة ؛ قال أبو عمرو : وتقول من ذلك : خذ زهد ما يكفيك : أي قدره ونحوه (2) : ر (3) 2
ويقال : دمه يومنا يدمه دمتا، وومه يومه ومها : اذا آشتد (1)11
وو حره وسكنت ريحه ، وهو بالواو قليل (1)؛ ااههار اااور وقال الاضمعى الدعس والوقس: الرمل اللين، والجميع 5 ال الاذعاس والاوعاس ؛ ويقال : أرض مدعاس وميعاس، و الجميع المداعيس والمواعيس: إذا كانت ذات رمل رقاق، (1) الدال نطعية والواو شفهئة، فالإبدال بين حرفين تباعدا خرجا وتقاربا صفة.
(2) وفي الآصل عدوهم.
(3) وجاء في ل (زهد): والزهد الحزر، وزهد التخل يزهده زهداا : خرصه وحزره، ويقال :خذ زهد ما يكفيك أي قدر ما يكفيك، وروايتنا ضبطت (زهد) بضم الزاي عن آبي عمرو ، كذلك جاء في (زها) من اللسان : وزهوت الشيء أو القوم اذا خرصته وعلمت ما زهاؤه: آ قدره او عدده، (4) مر بنا من هذه النظأر البدلية: دمه وذمه ص 360 ودمه ورمه ص 364 بهذا المعنى:
============================================================
قال الشاعر (1) : (1) 263 حي الهدملة من ذات المواعيس فالحنوأصبح قفراغير مانوس وطريق موعوس ومدعوس، وموقس ومدعس: ائ مؤطوه، وانشد ابو عمرو(1):
264 أحد مطيات وقوما نعسا مسافهات معملا موعسا ترى صواه قيما وجلسا كما رأبت الاسفاء البؤسا (1) جرير بن الخطفي: الديوان 321، والشاهد مطلع قصيدة هجو بهاالتييم، ومثها قوله المشهور : فقلت للركب إذ جد الرحيل بهم يا بعد يبرين من باب الفراديس (2) الشطران الأول والثاني في ل ت (سفه) وكذا في الآساس بلا عزو؛ قال ابن المكرم : وسافهت الناقة الطريق اذا خفت في سيرها، وفي الاساس : اذا اقبلت عليه بسير شديد، واراد بالمغمل الموعس الطريق الموطوء ، والشطر ان الثالث والرابع أنشدهما ابن بري ل (اسف) واستشهد بهما على ان الاسيف الشيخ الفاني، او العبد او الأسير، والجمع الأسفاء، واصوى الطريق ج نصوة وهي علم الطريق ومناره ، والرجز بعد هذا الشرح واضح المعنى (4) وفي الهامش من الشرح : الرقاق ، بفتح الراء الأرض اللينة ؛ الهيدملة على وزن الستبحلة : الرملة الكثيرة الشجر ، عن آبي عبيد وقال : (كانها بالهدملات الوواسيم) : قلت : وهذا عجز بيت لذي الرمة، وصدره: (ودمنة هيجت سوقي معالها)
============================================================
16 ر (4) 11611 الدال والياء 0111 و-11 اللحياني يقال: اكلنددت يا رجل، واكلنديت، وذلك إذا قوى واشتد، وقد اكلندد يكلندد اكلندادا :2 واكلندى يكلندي اكلنداء، فهو مكلندد ومكلند: وهو الطلب الشديد من الناس وألإبل وكل شيء (2)، والكلندى: [6 (2) اشم موضع سمي بذلك لصلابة أرضه، من اكلنديت ، .3 قال الشاعر 265 فيوم بالمجازة والكلندى ويوم بين برك وصوتحان (1) الدال نطعية والياء شجرية، فالإبدال بين حرفين متباعدين مخرجا، ومتقاربين صفة بالجهر والإصمات والانفتاح والاستفال (2) وجاء في ل (كلد) : وعم به بعضهم فقال : المكلندي الشديد، واكلندد عليه ألقى عليه بنفسه، واكلندد تقبض، وذكره الأزهري في الوباعي ايضتا.
(3) هو سوار بن المضرب السعدي، والشاهد في الاأصمعيات مشع (21/1) وهو البيت السادس من القطعة 74، ويروى فيها: (ويوما بالمجازة يوم صدق ويوما بين ضنك وصومحان) ويروى العجز في اللسان (صمح): (ويوم بين ضنك وصوحان) وقال : وهذه كلها مواضع . وهو في الجمهرة لسوءار بن المضرب أيضا: انظر ج 297/2 و 363/3 و 417/4،
============================================================
ويقال : أرض مذعاس وميعاس كثيرة الرمل ، والياه ه 5 فيه منقلبة عن واو ، وقد مضى ذكره (1) : رر (1) و(4) ابو عبيدة : التصدية التصفيق (1) والصوت من قوله عز وجل : "إلا مكاء وتصدية" (2) ، قال : والفعل منه صددت أصد ، فحولت إحدى الدالين ياء ، وفي التتزيل : (4 "إذا قومك منه يصدون" (1) أي يضجون ، على قراءة من كسر الصاد(5) ؛ ويما أبدلوا فيه الدال ياء قول الشاعر (2 : ى - 266 يالك من بشر ومن شيشاء ينشب في الحلق وفي اللهاء آنشب من مآشر حداء (1) في باب الدال والواو ص 394.
(2) وجاء في ل (صدد): والتصدية التتصفيق، وقيل للتصفيق تصدية : لان اليدين يتصافقان فيقابل صفق هذه صفق الاخرى، وصده هذه صد الأخرى، وهما وجهاها، (3) والآية بتمامها: "وما كان صلاتهم عند البيت إلاء مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كتتم تكثرون: الأنفال 35/8.
(4) والآية بتمامها : " ولميا ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون: الزخرف 57/43.
(5) هي قراءة ابن عباس، واللغة الختارة عليها، الأزهري : تقول صد يتصده ويصد مثل شد يشيدو يشيده ،والاختيار يصيد ون بالكسر .
(2) أبو المقدام بيهس بن صهيب، فارس شاعر أموئ، ترجم
============================================================
يريد حداد جمع حديد، فجاء به جمع حدي، فأبدل
الدال الآخيرة ياء .
- له في غ 107/19- 109، وانظر ل (حدد، شيش، لحا) و مخ 157/1 ومق 2/ 246 والسط 874، والخصائص 231/2، والمزهر 142/1 و الهسع 157/3، والدرر 212/1؛ ورواية الفراء والجوهري وابن المكرم والقالي : (يالك من تمر ومن شيشاء ينشب في المتسئعل واللهاء أنشب من مآشر حداء والشيشاء : التر لا يشتد نواه ، والمآشر اصلها مأشيرج مثشار وهو النشار، وقال محمد بن المكرم الآنصاري في (حداء): أراد حداد فأبدل الحرف الثاني، وبينهما الآلف حاجزة، ولم يكن ذلك واجبا، وإنما غير استحسانا فساغ ذلك فيه، ولينها لبينة الحد.
(4) أمتا قوله (ينشب في الحلق وفي اللهاء) فانما مده ضرووةء، ويروى بكسر اللام ؛ قال ابو عبيد: هو جمع لهى مثل الإضاء جمع أضا، والأضا جمع أضاة، قاله رخيء الدين (4) التتصدية لا تكون إلا من صدد مثل التعثلقة من علق) والله أعلم. نقلته من خط رضي الدين .
10 1 ال ت م هنا الجزه الاول من كتاب الإبدال ويليه الجزه الثاني ، وأوله : أبداك الذال
============================================================
تصويبات وضبط روايات ص سى
محمد عبد الله بن ربعي بن خالد 14 هو علي بن حازم، وأما علي الفقعسي، ورواية السبط للشطر الكسائي والخطا من البغية.
الرابع : على جمال تغيز المراعصا 12 ج 129/1.
غمزا يبذ جذببه الفرائصا 1119 في الأساس : رأيت بني فلان وتأوبتهم جثتهم ليلا، وآبك وهي دواية الأصمعي ،وأراها ما رابك : دعاء سوء، تقول لن الصحيحة) قال : والمراهص : الحجارة ترهص اخفاف الإبل أمرته بخطة فعصاك، ثم وقع فيما يكره: آبك ! أي آبك82 الوقم 22 هو 21، والرقم ما تكره، قال رجل من بني و 2 41 13 وديوان طرفة (ط قازان) 24) عقيل: وان نسيان تعيين الطبعات اخبرتنى ياقلب أنك ذوغرى يؤدي إلى اختلاف الأرقام .
بليلى، فذق ما كنت قبل تقول 15 والخصائص (ط الدار) 85/2 فأبك ، هلا والليالي بغرة وراتماء وفي الاصل بدون (عليه) تلم،، وفي الآيام عنك غفول 10 بضم الطاء والراء فيهما.
2 ومر الصناعة 135 ( احياء9 كبحا و س : ص 20 الترات القديم) 54 11 التوامء الخلق 26 22 تقاربا في المعنى وتعاقبتا 6- وجاء في ل (عصب) 80 29 واللام زائدة فيهما 7 ان مررت به 92 31 22 وهي: استه 12 من 20 حرفا 1433 والرجز في السط 148 لأبي
============================================================
س ص ى
10 وفي كتاب الأفعال 22 وقصصها 243 246 6 يخزق خزقا 11 وبالتاء أيضا فيهما 254 10 والؤمرامة 5 تباعدقا واتتحدتا 19 الصلخف 277 2 من جميع الحيوان
16 قال شارح القاموس 281 1 30 يروى في مشع (9/74) 282 12 بالجحد 10 غطٹه فيه الحاء والذال (3) و 11 لثويتة 284 1 مصت الناقة 285 صحة أرقام الحواشي :1) 2، 8 أصل التنله، 11 يتيله 10 12 3 وقطرا الناقة 16 الددر 245 14 اضف إلى (جميل) ذكرتاه في28 1 6 اسلؤء و9: ماثة الحاسشية (4) من ص 293120 10 الأعشى الكبير 1014 بعد (طسها) أضف::301 الاخفش [ ذكر البدر المرادي]3 10 وهو المطبط آيضتا 1015 نطعية 7 بعد (والظلم) : والمكس 345 15170 قاله الجوهري رحمه الله ، و18: النقص والظلم أيضا، والابدال ورواية ساعدة ثناني فيها 1176 نبات الهواجر 3511 18 آلبس شيئا
============================================================
أبواب الجزه الرمول باب ص باب
113 التاء والراء الباء والذال 113 التاء والزاي الياء والرداء 115 التاء والسين الباه والزاي 123التاء والصاد الياء والسين 126 التاء والطاء الباء والشين 135 التاء والعين 2 الباء والضتاد 136 التاء والفاء 19 الباء والعين 138 التاء والقاف 1 الباء والفاء 139 التاء والكاف الباء والقاف 145 التاء واللام الياء والكاف 146 التاء والمير 35 الباء واللام 14 التاء والتون 37 الباء والميم 149 التاء والواو الباء والنون 152 التاء والياء الباء والواوب 9 الباء والهاء 15 الثاء زوالجيمر 49 الباء والياء 5 الثاء والحاء الثاء والثاء 1 الثاه والخاء 159 الثاء والدال.
التاء والخاء 16 الثاء والذال التاء والدال 16 الثاء والراء 12 الثاء والذال م(26)
============================================================
باب باب ص
18 الثاء والسين 253 الجيم واللام 15 الثاء والشين الجيم والميم- 17 الثاء والصاد 255 الجيم والتون 18 الثاء والضاد 256 الجم والهاء 18ن الثاء والفاء 257 الجيم والياء 20 الثاء والكاف 203 الثاء والميم 262 الحاء والخاء 0 الثاء والياء 243 الخاء والدال 284 الحاء والذال 20 الجيم والحاء 285 الحاء والراء 213 الجيم والخاء 28 الحاء والسين 116 الجيم والدال 189 الحاء والشين 220 الجيم والراء 1 الحاء والضاد 223 الجيم والزاي 19 الحاء والطاء 225الجيم والسين 92 الحاء والعين د الجيم والشين 30 الحاء والغين 3 الجم والصاد الحاء والفاء 14 الجيم والضاد الحاء والقاف الجيم والطاء الحله والكاف 136 الجيم والظاء 41 الحاء واللام 138 الجيم والهين 311 الحاء والميم 238 الجيم والغين 12 الحاء والواو 248 الجيم والفاء 213 الحاء والهاء الجيم والقاف 398 الحاء والياء 46 الجيم والكاف
============================================================
ص باب باب، 2 الدال والراء الخاه والسين الخاء والشين 398 الدال والزاي 4 الدال والسين الخاء والعين 2 الدال والضاد 4 الخاء والغين 2 الدال والطاء 3 الخاء والفاء 4 الخاء والقاف 38 الدال والعين الدال والفاء 4 الخاء والكاف 384 الدال والقاف 6 الخاء والميم 38 الدال والكاف 34 الخاء والنون 385 الدال واللام- 34 الخاء والواو 388 الدال والميم اخاء والهاء 35 الحاء والياء 2 الدال والتون 39 الدال والواو
353 الدال والذال الدال والياء 9
============================================================
مطبؤهيات مجمع اللغة العهبية بدمشق لتاا الاددال 1
تاليف الاماء العلامة حجة العب ال الطيبع بلوام برنلا لملغوى كحلبى المتوفى سنة 351ء الجز الثاني صققه وشرصه ونث هوابشيه ارز صلية وألل مواتصه راره0 اعا الدير لالتبن وخي فروع اللفة اعربة () كشق 138= 1961م
============================================================
EMPTY PAGE?
============================================================
اح ل للها الحمرالسيم - الجز، الثاني
من كتاب الابدال 1/ .
أبدا الدا(1 (1) 1441 الراء والزاي والسين والصاد والضاد والطاه والظاه والعين والفاه واللام والميم والواو
(1) الذال المعجمة من الحروف المجهورة واللتثوية ، وهي والثاء والظتاء أخوات في حيتزي واحده:
============================================================
(1) 111 الذال والراء1 (41- أبوزيد يقال : جذذت الحبل الجذه جذا (4) ، وجررته 1
ر 4 آجزه جزرا : إذا قطعته (2) وأنشد (4) : 267 إني بجذر الحبل يمن يريبني إذا لم يوافق شيمتي لحقيق (1) الذال لشوية والراء ذلقية : اختلفتا مخرجا ، واتفقتا بصفات الجهر والانفتاح والاستفال، ومن يقول بثنائية اللغة يرى ان الإبدال هو بين (جذ وجز) والذال والزاي اختان لثويتان: تتعاقبان) وقال أبو الفتح في مر الصناعة 203/1 : الذال حرف جهور يكون أصلا لا بدلا ولا زائدا ... وأمثا قولهم جذوت وجثوت : إذا قمت على أطراف أصابك، قليس أحد الحرفين بدلا من صاحبه، بلى هما لفتان، قلت : وقد ذهب في فلك مذهب أبي الطيب الذي ذكرناه في مقدمة الجزء الأول من هذا الكتاب (3) قال أبو الحسين احمد بن فارس في مقاييسه 203/1 : الجيم والزال أصل واحد إمتا كسر وإمتا قطع قال تعالى : "نجعلهم جذافا أي كسرهم، وقال: "عطاء غير جذوذ أي غير مقطوع.
(3) وقال أبو أسيد : الجذر الانقطاع أيضا من الحبل والمتاحب والرفقة من كل شيء: (4) أنشده أبو زيد الأنصاري في نوادره 192، و (شيتي) فيها مهموزة (ششتى) وقال بعد البيت : همزوا الشية.
============================================================
ور2 : 1 ويقال : ذيخت الرجل آذيخه تذييخا(1)، وريخته اريخة (419 * ب 110 1 ترييخا : إذا ذللته ، وهو مذيخ ومريخ قال الراجز(2) : ره و اااه بر 268 بمتلهم يريخ المريخ
ويقال : ذمه يومنا يذمه ذمها ورمه يرمه رمها: إذا ر(3) اشتد حره وسكنت ريحه10.
(1) قال محمد بن المكرتم في لسانه ل (ذيخ): وذيغه تذييخا ذلكله، حكاها أبو عبيد وحده، والصواب الدال، وكان شمر يقول: ديئخته ذللته بالدال من داخ يديخ : إذا ذل.
(2) هو الجتاج (مشع 14/1) القطعة والشاهد 11 و 12، وفيه : (بوقعها يريخ المريخ والحسب الأوفى وعزء جتبغ) و (يريغ) مبنى للمعلوم، وانظر ل، ت (ريخ، جنبغ) وج1 .215 12 9 (3) وفي الجزء الأول مر بنا هذا الحرفان في الأبواب : (دذ، در، دز، دو) بهذا المعى (* ش) المحكم : الأحوفي والآحوزئ: الحسن السياقة، وفيه مع ذلك بعض النثفار. وفي المحكم : حذه يخذه قطعه قطعا مريعا منستأصلا، والحذة : القطعة من اللحم كالحيزة ، وفي الجمهرة مثله، الا أنه لم يقل : (مسنأصلا، ولا كالخزة) وأنشد (أعشى باهة): (تغنيه حذة فيلئذ إن ألم بها (من الشواء) وير وي شربه الفمر) وذكر أنه يروى (’حزة فلذي) أيضا ؛ وقال ابن سيده في ترجمة (حز) :
============================================================
(9) 11 الدال والزاي( 11 الاصمعي يقال : ذرق الطائر يذرق ذرقا، وزرق يزرق زرقا بمعنى واحد(2) : (2) 9 ور ر ووور ابو عبيدة : زبرت الكتاب أزبره زبرا ، وذبزيه اذبره (4)، 1ل4 ذبرا : إذا كتبته (2) ؛ الاصمعي : زبرت الكتاب إذاكتبته ، وذبرته: إذا قرأته قراءة خفيفة خفية ؛ فكأنه من الأضداد : ن 10 وقال أعرابي : أنا أغرف تزبرتي(4) أي : كتابي، وبه سمي (4
الخزءة ما قطع من اللحم طولا ، ويقال : الحزة الفلذة من الكبد خاصة5، ولا يقال في سنام ولا كبد ولالحم ولا غيره، جزة . قلت: ويروى الشاهد أيضا : (تكفيه حزة فلذي) بدل (تغنيه) وكذا روي في اللسان (حزز) وفي (حذذ) منه : (تعبيه) ولعلتها تصحيف (تغنيه) (1) الذال المعجمة ليثوية* والزاي أسليية: اختلفتا مخرجا متجاورا، واتفقتا بالجهر والإصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال (2) وهو إفا رمى بسلحه، ويقال : ازرق أيضا، والامم الذراق.
(3) وجاء في اللسان (فبر) الذبر : الكتابة مثل الزبر) (4) الى هنا ما ذكره يعقوب في القلب والإبدال بعينه (بس 8ه) وما بعده م زباهة شختا المصنتف
============================================================
ا4172(1).
الزبور ، وقال الهذلئ (1) :
عرفت الديار كرقم الدواة يزبرها الكاتب الحميري 269 -12 ويروى يذبرها.
511
وقالوا : الوذوذة والوزوزة : الخفة والسيرعة ؛ ويقال : (3 939 ذتب وذواذ ووزواز : إذا كان سريع الخطو خفيف المشي (1).
ا1-1241.
والبنور والبزور : حبة الصحراء جمع بذر وبزر؛ ا0-8-(4) النه ويقال : قد بذرت البذر ، وبزرت البزر(1) .
(9) هو أبو ذؤيب خويلد بن خالد الهذلي، والشاهد في ديوان الهذليين (64/1) ورويث الياء مضومة وهي في أصلنا هذا ساكنة، والوزن فيهما صحيح، وهو من المتقارب، وايروى (يذبرها) بالزءاي والذال معا ، كما ذكره ابن دريد في ج 250/1، وفي ل، ت (دوا)، والالفاظ 329* والفبا 102/1 والاقتضايب 92 و 326
والقرطين 206/2.
(2) ويقال : رجل وذواذ وو زواز وؤزاوزة -؛ والوزوزة : مقاربة الخطنو مع تجريك الجسد.
(3) ابن سيده : البيزر والبزر : كل حب يبزر للنبات ، ويقال : بذرت وبزرته، والبزور الحبوب الصغار مثل بزور البقل .
(* ش) كراع في أمثة الغريب : فرفت على الحمسين تذريفا، وزرفت تزريفا : زدت عليها:
============================================================
ويقال : ذلج الماء في حلقه يذلجه ذلجا ، وزلجمه يزلجه و زلجا : إذا جرعه(1).
ويقال : رجل أخوذئ وأخوزي : إذا كان جادا في أنمره؛ ويقال : حاز الراعي { بله (2) يحوزها حوزا، وحاذها يحوذها (2) و3 حوذا : إذا جمعها وساقها ، وكذلك حاذ الحمار أتنه وحازها وبد .(4 قال الشاعر(
27 يحوذهن وله تحوذي كما يحوذ الفئة الكمئ
(1) وفي ل (ذلج) : فلج الماء في حلقه : جرعه: وكذلك زلجه، و(جرعه) في الأصل بفتح الراء وكسرها، وفوقها (معا) (2) وجاء في ل (حوذ) : وحاز إبله يجوذها حوذا : ساقها سوقا شديدا كعازها حوزا، والشطر الأول فسره تعلب بان معنى (حوفي) فو امتناع في نفسه، قال ابن سيده : ولا أعرف هذا إلاء هاهنا، والمعروف (يحوزهن وله حوزي) (3) هو العجاج، وجاء في الأصل بعد (قال الشاعر) وبخط دقيق: هو العجاج قاله ابن سيده، والشاهد في د71/1، 178، 180 (مشع) وفي أراجيز البكري (183) ويروى الشاهد فيها : بجوذها، وهو لها حوذئ خوف الخلاط فهو أجتبي كما يحوذ الفثة الكسيئ وانظر ج 151/2 فهو فيها للعجاح يصف ثورا وكلابا، قال وسألت أبا حاتم عن قوله (وله حوزى) قال حائز مز قليه مز عجج ول، ت (حوذ) * خصا 123
============================================================
ر از ويروى بالزاء : (يحوزهن وله حوزئ كما يحوز.0.) ويقال : خذق الطائر يخذق خذقا، وخزق يخزق خزقا: (1) إذا ذرق (1) : (2) ا1 ويقال للكلاب : اولاد فارع، واولاد زارع (1) : 2 رير ويقال : ذعقه يذعقه ذعقا ، وزعقه يزعقه زعقا إناصاح .(4-6 به وأفرعه (2)، قال الراجز (4) : 1 يارب مهر مزعوق مقيل او مغبوق 271 (1) وفي ل (ذرق) : وذرق الطائر : حذق بسلحه، والاسم الذراق، وقد يستعار في السبع والتعلب : (2) والكلب : ابن ذارع وابن زارع، وليس في اللسان وغيره من المراجع المطبوعة مايشير إلى مابينهما من تعاقب (3) ابن دريد : وذعقه وزعله: إذا صاح به فأفزع، قال الأزهري : وهذا من أباطيل ابن دريد ا* . قلت، : ولا تزال عامة أهل الشام يقولون : زعق فيه وزعق عليه بهذا المعنى (4) لم نجد له عزوا في المراجع المطبوعة ، والشطر الثاني من الرجز ال يروى على الصواب في الجمهرة واللسان والصحاح وغيرها (مقئل أو مغبوق) وفي الأصل (مقئل)، و(المقيل) مع (المغبوق) أنسب : لأنه يقال : شربت الإبل والخيل قائلة : اي في القائلة ، وظاهرة : اي في الظهيرة، وقيلها: أوردها ذلك الوقت، والمغبوق : الذي يشرب
============================================================
رادد و14(9) ويقال : ماه ذعاق وزعاق : إذا كان مرا (1) : 411 ويقال : ذعطه يذعطه ذعطا ، وزعطه يزعطه زغطا: إذا و (2) خنقه، وبعضهم يقول: إنا ذبحه أيضا(2) : الفبوق مساء، والقيل والقيول : اللبن الذي يشرب نصف النهار وقت القائلة، كالعبوح والغبوق.
وهذا الرجز سبعة أشطار في اللسان والشاهد منها الشطران الأولان ، وبعده (زعق): من لبن الدهم الرهوق حى شتا كالذ علوق أمرع من طرف الموق وطائر وذي فوق وكل شيء مخسلوق ال وفي ل (روق) الأشطار الخمسة الأولى، وفي (ذعلق) الأشطار الأربعة الأولى، وفي الصحاح (زعق) هذه الأشطار الأربعة، وانظر الجمهرة 3 والخصص 115/3 (1) قال صاحب العين : سمعنا ذلك من عربي، فلا أدري ألفة * أم لشثغة7 (2) وفي ل (فعط): وذعطه زعطا: ذبحه ذيحسا وحيتا، وقيل : آي ذبح كان، وفي ترجمة (زعط) منه : زعطه زعنطا : ختقه) وموت زاعط ذابح كذاعط اه. قلت : ومن الابدال بين الهزة والعين، وكلاهما حرف حلق وبعنى واحد ماورد في اللسان: وذأطه مثل زأطه أي: خنقه أشد الخنق حتى دلع لسانه، كل ذلك عن كراع، وفيهما إبدال آخر بين التاء والطاء النطعيتين، وهو دليل على ماين لغة العرب مزرتو اشن النس.
============================================================
ويقال : سم ذعاف وزعاف : إنا كان قاتلا (1) : :.
21 ويقال : ذمه يومنا يذمه ذمها ، وزمه يزمه زمها، إذا (2) اشتد حره(1؛ وقالوا : الخذعلة والخزعلة : ضرب من المشي المعيب 5و (3) قال الراجز (1) : 22 وسذو رجل من ضعاف الأريجل متى أرد شدتها تخذعل (1) وفي مقاييس أحمد (*/1) الزاي والعين والفاء أصيل، يقال : مم ذعاف: قاتل) وموت فعاف : عاجل، وفي اللسان (زعف) موت زعاف وفعاف وذؤاف : شديد . وزعقه زعفا : رماء آو ضربه فمات مكانه سريعا ، والمذعيف : القاتل من السم ، وكان لعبد الله ابن سمرة أحد الفتاك في الإسلام سيف سماء المزعف، وفيه يقول: (علوت بالمذعف المأثور هامته فما استجاب لداعيه، وقد حمعا) (2) يضاف هذان الحرفان إلى أحرف الحاشية (فمه ورمه) من الباب السابق، فهي كلتها بمعنى واحد.
(3) ويروى المشطور الأول في ل (خزعل): (ورجل سوء يمن ضعاف الأرجل)، وفي المزهر (ط دار الإحياء 560/1): (ونقل رجل) بدل (وسدو رجل) ، وفي اللسان والمزهر (شدتما) وذ أصلنا كم الشن) والراحذ في الصحام كان يصف ناقة له
============================================================
ويقال منه : خذعل يخذعل خذعلة وخذعالا، وخزعل يخزعل خزعلة وخزعالا ، ويقال : ناقة بها خزعال: إذا (1) كان بها ضلح شديد(1) : و(4) والخذر تق والخزر تق : العنكبوت(2) .
(1) الجوهري : (وناقة بها حذعال) أي ظلع وهو الميل والعرج، وفي اصلنا هذا (ضلع) بالضاد، وهو الميل أيضا؛ قال الفراء: وليس في الكلام (فعلال) مفتوح القاء من غير فوات التضعيف، إلآ حرف واحد خزعال، وزاد تعلب: قهقار (الحجر الأملس)، وزاه أبو مالك (قسطال) : (الفبار) فأما المضاعف نحو الزلزال والقلقال فكثير، وقد نظت هذه الأحرف الثلاثة في سلك الضابط التالي : من غير ما ضوعف من فعلال ثلاثة جاءت على مثال الحجر القهقار والقسطال( وناقة* لنا بها خزعال (2) مر بنا هذا الحرف في الجزء الأول (1 /361) مع تفسيره في الحاشية الثالثة س) الشاطبئ : ورأيت، بخط المنائي (كراع) رحمه الله في المنظم : أخذ الآمر بذوبوه أئ : بأجمعه، ويقال : أخذ الشيء بزوبرو : إذا أخذه كلته فلم يدع منه سشيئأ (*ع) ومن فوائت باب (الذال والزاي) الذعذعة والزعزعة فقد جاء في اللسان: ذعذعت الريح الشجر وزعزعته، أي حر كته لتقلعه، والتراب: فرقته وسفتته؛ ومنه ما جاء في ل (قزع) عن -
============================================================
(1) 11 الدال والسين(1 (2) العذق والعسق : عرجون النخلة(2) : ويقال : رجل مذياع، ورجل مسياع : إذا كان مضيعا لماله ، وكذلك : مذياع ومسياع : إذا كان لا يحفظ سره (3)145 ولايكتم شييا() :
أبي تراب حكاية عن العرب : أقزع له في المنطق وأقذع : اذا تعدى في القول ، ومنه : قنذاعة وقشزعة فقد جاء عن ابن الأعرابي : القنازع والقناذع : القبيح من الكلام . قال بندار : قلت لأ بي داود قل : قنزعة .
فقال : قنذعة، وفي القنازع بمعنى القبيح من للقول يقول عدي بن زيد: فلم أجتعيل فيما أتيت ملامة أتيت الجمال واجتنبت القنازعا (1) الذال لثوية مجهورة، والسين اسلية مهموسة اختلفتا في الخرج المتجاور، واتفقتا بالإصمات والرغاوة والانفتاح والاستفال، وذلك من مسوغات الإبدال (2) جاء هذان الحرفان في الأصل مضبوطين بكسر العين، وهما في التهذيب واللسان وغيرهما بفتحهما، ففي ل (عسق) والعسق العرجون الرهيء : أسدية، وفي التهذيب: والضسق: عراجين التخل) واحدها عسق (3) وفي اللسان : وساع الشيء يسيع : ضاع. وأساعه هو، قال سويد بن آبي كامل اليسشكري : وكتفاني الله ما في نفسه ومتى ما يكف شيثا لا يسع
============================================================
(9)0 18 ويقال رجل مجرذ ومجرس(1) وهو الخب المجرب عن عده (4)؛ أبي عمرو(3):
- أي : لا يضيتع، وفاع بمعنى شاع وفشا واتتشر ، وأذاع بالشيء : ذهب به، ومنه بيت الكتاب : (ريع قوام أذاع المعصيرات به)؟
وذلك كله لا يخلو من معنى الضياع ، قلت : ومن مصطلح الراد (الراديو) في عصرنا هذا إطلاق الإذاعة على شر الأخبار وإشاعتها، والمذريع على ناشرها، والمذياع آلة الإذاعة، وهي تسية موفثقة.
(1) وقد مر بنا في الجزء الأول (1/ 232) رجل جرس ومضرس بهذا المعنى، وجاء في ل (جرذ) ورجل مجرذ : داه مجرب للأمور؛ ابن الأعرابي : جرفه الدهر ونجذه وحتكه ؛ أبو عمرو : هو المجرذ والمجرس ) و(الحب) هنا بعنى الداهي (2) وأبو عمرو إذا أطلقه اللغوبون انصرف الى أبي عمرو الشتيباني، واذا ما أطلقه التحويتون انصرف إلى أبي همرو بن العلاء.
ك *) أهمل الشتين والذال، وقد حكى محمد بن أبان في كتابه (العالم) أن من أسماء العسل الشوب والذوب ، حكى ذلك أبو جعفر اللني في شرحه للفصيح.
(*ع) قلت ومن هذا الباب : ذأته وسأته فقد جاء عن أبي زيد : ذأته إذا خنقه أشد الختق حتى أدلع لسانه ، وجاء سأته يسأته حأتا : خنقه بشدة؛ ومنه في ل (ذرع): والذريع السربع، وموت فريع: مريع، ورجل ذريع بالكتابة أي سريع، والذال والسين من مخرجين متجاورين) واتفقتا بصفات تعد من المسوغات، وحكى أبو تراب عن -
============================================================
(9)4 1111 الدال والصان(1
441 يقال : إذمقر اللبن يذمقر اذمقرارا ، واصمقر يصمقر و. 9(4 اضمقرارا: إذا اشتدت حموضته، وهو لبز مصمقر ومذمقره (2).
بعض بني سليم : تذقطته تذقطا وتبقطته تبتطا : إذا أخذته قليلا قليلا : قلت ومثله تسقطته. قد جاء عن ابي تراب نفسه ل (سقط) قال: حت أبا القدام السلي يقول : تسقطت الخبر وتبقطته : إذا أخذته قليلا قليلا شيئا بعد شيء اه ؛ وقد ذكر ابو المقدام الآن : أن تذقطته وتبقلته بعن واحد (1) الذال لثوية والصتاد كالسين اسلية : اختلفتا مخرجا متجاورا، واتفقتا بالإصمات والرخاوة .
(2) وفي اللسان (فمقر) اذمقر اللبن وامذقر: : تقطع (مصل) والأول أعرف، وفي (صقر) منه : صمقر اللثبن واصقر اشتدت حموضته، واصقرت الشس اتقدت، وقيل لمنها من قولك: صقرت، لنار : إفا أوقدتها ، واليم زائدة.
(*ع) وجاء في لسان العرب (بذع) البذع: قطنر حب الماء، وبذع (الحبء): إذا قطر أي إذا رشح، وجاء بذع الماء بمعنى سال، كذلك جاء (بصع) ففي اللسان : بصع الماء: رسح قليلا، وبصع العرق من الجسد وتبصع : إذا رشع:
============================================================
الذال والضان(1 (1) -1 يقال لهذا الدواء : الحضض والحضذ ، والحضض والحضذ ، وهو صمغ نحو من الصبر والمروما أشبههما (2): (4
ويقال : ما ينبض له عرق تبضا، وما ينبذ له عرق نبذا، (3) وقد نبض العرق ينبض ، ونبذ ينبذ : إذا ضرب (1 .
ويقال : ما غذذتك من مالك شيئا ، وماغضضتك : أي (4 ما نقصتك(2).
(1) الذال لثوية مجهورة والضتاد خلافية ونراها نطعية لا سجرية وهي مستعلية جهورة: اختلفتا مخرجا واشتركتا في الجهر والإصمات والرخاوة (2) أهمل الجوهري في صحاحه الحضد، وذكر (الحضض) بضم الضاد وفسسها قال وهو: دواء معروف) وهو صمغ مرء كالصير . وقال الفراء في نوادره : هو الحفتض: (3) وفي اللسان (نبذ) : وتبذ العيرق ينبذ نتبذا ضرب لفة3 في نبض، وفي الصحاح: نبذ ينبذ نبذانا لفة في نبض.
(4) ل (غذذ) وروى أبو الفرج عن بعض الأعراب : غضضت منه وغذذت : أي نقصته :
============================================================
ويقال : ركجل عذيوط وعضيوط : وهو الذي إذا (1) جامع أحدث(1): 41 والذياط والضياط : الذي إذا مشى حرك كتفيه مثل (4) 1511 مشي القصار السمان : قال الراجز(1) : اها حتىترى البجباجة الضياطا ينسح لمتا حالف الاغباطا 273 بالحرف من ساعده المتخاطا (1) قال ابن المكرم في ل (عذط) : وجمعه عيذيوطون وعذاييط وعذاويط، الأخيرة على غير قياس، وقد عذيط يعذيط عذيطة.
قالت امرأة : إني بلبت بعذ يتوط له بخرة يكاد يقتل من ناجاء إن كشسرا (2) هذا الرجز لنقادة الاسدئ، ورد في ل (شيط) أنه يصف ماء آجنا، وعزي له أيضا في ل (ضيط)، وفي تهذيب الألفاظ 4 له أيضا، وأورد له ابن السكيت فيه (597) أحد عشر شطرا في ماه آجن يصفه هي مايلي: لم الق إل وردته فراطا ومنهل وراته النقاطا إلا الحمام الورق والفطاطا فهن يلغطن التغاطا كالتثرجمان لقي الأنباطا أوردته قلائصا أغلاطا أصفر مثل الزيت لمثا شاطا أرمي به الخزون والبساطا حى ترى البجباجة الضتياطا يمسع لا حالف الإغباطا بالحرف من ساعده المخاطا ب (2)
============================================================
161 د(1) الذال والطاء1 5 ر يقال : ذعجه يذعجه ذعجا ، وطعجه يطعجه طفجا : إذا 51 1 دفعه دفعا شديدا ، وذعج الرجل امرأته يذعجها ذعجا،
-(* ش) ابن سيده في الحكم: تسر فض : لا يلزق بعضه ببعض عن ابن الآعرابى، وقد تقدم في الضتاد لأنها لفتان، نقلته من خط الشاطبي أبقاه الله (*ع) روى ابن دريد بيت أبي فؤيب (د الهذليين 17/1) : تأبى بدرتها إذا ما اسئتنفضيت إلاء الحمم فإت يتبتصع بالصاد : أي يسيل قلبلا قليلا ، وقال الأزهري : روى الثقات هذا الحرف بالضاد المعجمة من تبضع الشيء : أئ سال ، وهكذا رواه الراواة في شعر أبي ذؤيب) وابن دريد أخذ هذا من كتاب ابن المظفر فمر على التصحيف الذي صحفه ، والظاهر أن الشيخ ابن برءي تكيشهما في التصحيف) فإنه ذكره في كتابه الذي صنفه على الصحاح في ترجمة (بصع) بتبصع بالصاد المهملة، ولم يذكره الجوهري في صحاحه في هذه الترجمة، وإنما ذكره في (بضع)؛ قلت : ولقد أصاب لعري جهبذ اللغة الأزهرئ فيما ذكره، فإن رواية أبي سعيد السكري عن الأصمعي للبيت في ديوان الهذليتين (يتبضع)، بالمعجمة، وليس فيه إشارة ما إلى (يتبصع) مما يؤيئده؛ وعلى ذلك يكون هنالك بين (يتبذع ويتبضع) تعاقب الذال والضاد.
(1) الذال لثويتة والطتاء نطعية يجمع بينهما من الصفات الجهر والإصمات .
============================================================
1-54- ()- وطعجها يطعجها طعجا: إذا جامعها(1).
9 ويقال : مر يخذرف في مشيته خذرقة وخذرافا ، : 9 ويخرف خطرفة وخطرافا : إذا مر يخطر ، وكذلك 2 خذرفه بالسيف خذرقة وخذرافا ، وخطرفه به يخطرفه خطرقة وخطرافا: إذا ضربه به وبعضهم يقول : إذا قطعه (2):
2 ويقال : ضربه حتى وقذه، وضربه حتى وقطه آئ : حتى ،(3)14 دب غشى عليه ، أو نحو ذلك، وتركته وقيذا ووقيطا (2): (1) قال الأزهري : لم أسمع الذعج لغير ابن دريد، وهو من مناكيره، قلت: أمتا (طعج) فهي عند عامة الشام بمعنى تسنى، يقال : طعتجت الورقة والمخدثة.
(2) وفي اللسان (خذرف) خذرف البعير : زج بقوائمه، والخذروف: السريع المشي اه . ومنه خذروف الوليد السريع الدوران.
(3) وفي ل (وقذ) وقذه يقيذه وكتذا: ضربه حتى استرخى وأشرف على الموت . وشاة موقوذة ووقيذ : قتلت بالخشب ، قال الفراء : " والمتخنقة والموقوذة المضروبة حتى تموت ولم تذك، ويقال على المجاز : وقذه المرض والغم ، وجاء في (وفط) : وقطه وقطتا : صرعه، وكل مثغن ضربا أو مرضا او حزتا: وقيطه وهن (خلف) الأحمر: ضربه فوتطه: إذا صرعه صرعة لا يقوم متها، وأنشد يعقوب : اوجرت حار لهذمتا سليطا تركته منعقيرا وقيطا
============================================================
1 و(1) النا والظاء
ر:.
24 7 1 يقال : أقبلت المرأة تخنظي وتخنذي ؛ إذا رفعت 4 ا فد (4)) صوتها بالوقيعة (2) وامرأة ختذيان وخنظيان"(2) : إذا كانت (* ش) وحك القاضي أبو حفص عمر بن ختلف بن مكي في (تثقيف اللسان وتلقيح الجنان) أنه يقال : قنفذ وقتفد، وفتفط وقنفط بالذال المعجمة والطاء غير المعجمة (*ع) قال ابن المكرم في لسانه (حوذ) : حاذ يحوذ حوذا كعاط يحوط حتوطا، وحاط الحار أتنه : إذا استولى عليها وجمعها، وفي توجمة (حوط) يقول : حاطه محوطه حوطا : حفظه وصانه ، وحاط العيئر عآنته يجوطها: يجمعها، فهما متقاربان زنة ومعنى؛ ولكنهما متباعدان مخرجا؛ والمجد اللغوي في قاموسه يقول العيطيتوط : العذ بواط زنة ومعنى (1) الذال والظتاء لثويتان، ويجمع بينها، مع وحدة الخرج، الجهر والإصمات والرخاوة، والإبدال بينهما أيسر وأظهر مما بين الذال والطتاء المختلفتين مخر جا (2) مر بنا في الجزء الأوثل (293) حشظت المرأة وعنظت : إذا رفعت صوتها بكلام قبيح، وانظر الحاشية الخامسة، والألفاظ (357) (3) قال أبو منصور : والمسوع من العرب بهذا المعنى : الختذيان والخنظيان، وقد ختذى وحنظى وحنظن وعنظتى: إذا خرج إلى البذاءة وسلاطة اللسان، قال : ولم أسمع الخنذيذ بهذا المعنى
============================================================
تسخر من الناس، وتوسد بينهم، وتقع فيهم
(* ش) من قسم (الذال والظاء) قال أبو الفتح في مر الصناعة (233/1) : قرأت على أبي علي عن أبي بكر عن بعض آصحاب يعقوب عنه قال يقال : ركته وقيذا ووقيظا، قال آبو الفتح : والوجه عندي والقياس أن تكون الظاء بدلا من الذال اقوله عز اسمنة (والموقوذة)، ولقولهم : وقذه يقيذه1، ولم أسمع وقظه ولا موقوظة ؛ فالذال إذا أمم تصرفا، فلذلك قضينا بانها الأصل .اه قلت : أبو بكر هذا هو محمد ابن السرتي السراج أخذ عنه أبو علي الفارسي لا ابن ميقسم كما ذكر في حاشية مر الصناعة المطبوع 4ك) من باب الذال والظاء : الوظح لفة في الوذح، وهو ما يعلو صرف الغنم وشعرها من الآبعار والابوال عن ابن مالك (4ك) في تثقيف اللسان وتلقيح الجنان لعمر بن خلف بن مكي المازري يقولون : كاغظ ، قال أبو علي القالي : الصواب : كاغد بالدال غير معجمة اه، وفي الأصل: الكآغيذ والكا غظ بفتح الغين وكسرها، وفوق كل منها (معتا) (*ع) ومن هذا الباب : الجعذرئ والجعظرئ: الأكول؛ ذكره المجد اللغوي، والجاذاء ماصائب من الحجارة ، والجيلظاء من الأرض الغليظة : نقله الأزهري من نوادر الآعراب ؛ واجلوذ بهم السير دام مع السرعة والمطر: امتد وقت تأخره، وفي القاموس : ايجلوظ كاغلوظ : استر واستقام، ومنه: تركته وقيذا ووقيظا: أي عليلا، ذكره أبو بوسف يعتوب في القلب (بس 94):
============================================================
و(1) الذال والعين د يقال : ذربت معدته تذرب ذربا، وعربت تغرب عربا إذا فسدت؛ د أبو عثرو : العرب وجع يأخذ في البطن، والذرب مثله .
(40 ومنه يقال : رجل عرب ، ورجل ذرب(2) : در
وفي كتاب العين : القنفع : القنفذ ، وما ذكره أحد من العلماء في غير هذا الكتاب (3 : ،(3) (1) الذال لثوية، والعين حلقية تباعدقا مخرجا، واشتركتا بالجهر والإصمات والانفتاح والاستفال (2) وفي اللسان (عرب) : وعربت معدته بالكسر عربا: فتستدت، وقيل فسدت مما يحمل عليها مثل ذربت ذربا فهي عربة وذربة.0.
والتعريب : تمريض العرب وهو الذرب المعدة ، قال الأزهري : ويجتمل ان يكون التعريب على من يقول بلسانه المنكر من هذا : لأنه يفسد عليه كلامته كما فسدت معدته (3) ل (قنفع) : القنفع القصير الخسيس ، والقثفعة التنفذة الأنثى ،
وتقشفعها تقبضها ، الأزهري القنفع : الفأر ، القاف قبل الفاء، وقال أيضتا : من أسماء الفأر الفنقع ، الفاء قبل القاف اه .
============================================================
10 و(9) الذا والفاء 962 الحذالة والحفالة : حطام التبن ، ورديه الطعام والشوير 51 1 2) 5 الذي يرمى به ، والحذالة والخفالة أيضا : عكر الدهن (3 :
14-* و(3) 110:11 النال واللآم (4- يقال : ضرب حاذ مثنه وحال متنه أي صلبه (4) : (1) الال اللتثويته المجهورة، والفاء الشفهية المهموسة متجاورتان مخرجا ، واستركتا بالرخاوة والانفتاح والاستفال .
(2) قال ابن المكرم ل (حفل) : وحتقالة الطعام مايخرج منه فيرمى به ، والحفالة والحثالة : الرديء من كل شيء ، ثم قال : والحفالة مارق من عكر الدهن والطيب اه . قلت، : ولم يذكر اللسان (الحذالة) بهذا المعنى) بل ذكر أنها شيء شبه الدم يخرج من السمرة ، وهي أيضا: امستدار ذيل القبيص؛ فالحذالة بمعنى الحثالة بما انفرد به شيخنا آبو الطيب، ويقوتي الظن بصحتها أن الثاء والذال لثوبتان من خرج واحد .
(3) الذال لثوية واللام ذلقية : تباءدقا مخرجا واشتركتا بالجهر والانفتاح والاستفال.
(4) ابن سيده : والحاذ طريقة المتن ، واللأم أعلى من الذال ، يقال : حال متنه وحاذ متنه ، وهو موضع اللبد من ظهر الفرس ، قال: والحاذان ما استقبلك من فخذي الدابة إذا استدبرتها قال : (وتلف حاذيها بذي خصل وبان مثل قوادم النسر
============================================================
1 ونز -130-1 11 وحكى بعضهم : سكر طبرزذ وطبرزل، والكاغذ والكاغل، ا1و(1) وبغداذ وبغدال(1).
2 ر0] أبوعمرو : أبلمت الناقة تبلم إبلاما ، وأبذمت تبذم إيذاما : إذا ورم حياؤها من الضبعة ، ولا يكون ذلك إلا 1 (2) في أول ما طلبت الضراب (1) ، فإن كانت لقحت قبل (4) ا 1109 الو نهد ذلك فهي مرد (2)، ولا يقال فيها الإبلام والإيذام
((1) وفي ل (طبرزذ) : الطتبرزذ السكر فارسي معرب، وقال يعقوب : طبوزذ وطبرزل وطبرزن، قال ابن سيده : وهو مثال لا أعرفه؛ قال ابن جني : قولهم طبرزل وطبرزن لست بأن تجعل أحدهما أصلا لصاحبه بأولى منك أن تحمله على ضده لاصتواثهما في الإستعمال؛ وجاء في ل (كفد) أن الكاعد معروف (الورق) وهو فارسي معرب. و(الكاغد والكاغل) في الاصل بفتح الغين وكسرها وفوق كل منهما بجرف دقيق معا.
(2) أي لايكرن ورم حياه الناقة إلا من الضبعة، وفي بكرات الإبل خاصة قبل ضراب الفحول ، فإذا ضربها الفعل ولقحت لاتكون مبلما، والضبعة : إرادة الناقة الفحل، وقد تستعمل للنساء؛ (3) يقال : أردت الناقه فهي مرد : إذا ودم حياؤها بعد التناج، وهي غير بكرة.
============================================================
0 (1) ادشد ابوعمرو: 274 إذا سما فوق جموح مكتام 1ا10 من عيطها الاثناء ذات الإبذام (1) لراجز يصف فعلا من الإبل، وآخر الشطر الأول في الأصل (مكنام) بالنون، والصواب بالتاء المشياة، وهي رواية اللسان) يقال : ناقة كتوم ومكتام : إذا كانت لاتشول بذنبها عند اللتقاح ولا يعلم حملها؛ وأمثا الشطر الثاني فقد جاء فيه (الأثنا) بدون همز، وبذلك ينكسر الوزن ، والتاء من (ذات) مضومة ، ولعل الصتواب كسرنها صفة للعيط ، ج عيطاء ، وهي الناقة الطتويلة العنق ، و( الأتثناء) ج تفي ، قال أبو منصور : والذي سمعته من العرب يقولون للناقة إذا ولدت أول ولد: بكره ، وولدها بكرها، وإذا ولدت الثاني فهي تني ، وولدها ثتيها ، هذا هو الصحيح ، ويكون على روايتنا معنى الرجز: إذا علا الفحل الناقة الجموح المكتام من النوق العبط الاثناء ذات الابذام ، وعلى هذا التفسير يبقى الشرط بلا جزاء، ولعله في شطر آخر بعدهما؛ وأمتا رواية اللسان للشطر الثاني فهي : (من غمطه الاثناء ذات الإبذام) ، وفي تروجمة (بذم) أن الواجز يصف فعلا أراد ان يفمط أي يحتقر (الآثناء) من النوق ذوات البلمة، فهو يعلو الي لاتشول بذنبها، وهي لاقع، كانها تكم لقاحها: (4 ك) أسقط (الذال والقاف) وقد حكي ابن القطتاع : هقا يخقي هقيا، وفي المحكم : هقى الرجل هقيا : هذا، وفي أمالي نفطويه : هو كقي بفلان مثل كذري اه، قلت وهو في جالس تعلب /201. -
============================================================
6 ر(1) 1161 اللا والميم 7ر يقال : رجل مثذار ورجل مهمار : إذا كان كثير الكلام 5 و (2) وهو يهذر في كلامه ويهمر(2): ك) الجواليقي في المعرب في بغدادلغات : بغداد بدالين، وبغداذ بدال وفال، وبغدان بالنون، ومغدان بالميم في موضع الباء، وحكى بعتيد هذا بغدين، وحكى الأخيرة وبغداذ صاحب المحكم، وحكى ابن خالويه في شرح المعرب: بعداد وبغدان ومقدان ومغداد ، وحكى الزجاجئ في ختصر الزاهر الأربعة وبغداد ومغداذ اه *) أنشد البلغي في جالس العلماء لأبي ذويب (د .الهذلتيين 151/1): يرى ناصحا فيما بدى ، فإذا خلا فذلك سكئين على الحلق حالق، ثم قال : وئروى : حاذق يقال : حتذق الحبل إذا قطعه ، قال الاصمعي: حالق وحاذق صواء 0 اه قلت : وهو في الديوان (حاذق) برواية أبي سعيد السكري عن أبي سعيد الاصمعي (1) الذال لثوية والميم شفهية : تباعدتا مخرجا وتقاربتا بالجهر والانفتاح والاستفال (2) ل (همر) : ورجل همار ومهمار وميهمر آي مهذار پنهر بالكلام ، وقال يمدح رجلا بالخطابة: تويغ إليه هوادي الكلام - اذا ختطل الثثر الميهشير
============================================================
2 ويقال : غذج الماء يغذجه غذجا، وغمجه يغمجه (1) غنجا : إذا جرعه جرعا شديدا(1 : ود 1
ويقال : جذذت الحبل آجذه جذا، وجذمته أجذمة 5 جذما : إذا قطعته؛ 7 وه ابن الأعرابي : تذيل الرجل وتعيل : إذا تثنى 1- ا61ر -1 3 :(2) في مشيه (1: (1) ل (غذج) الماء يغذجه غذئجا : جرعه، قال ابن دريد : ولا ادري ما صحتها1ه . قلت : وشيخنا أبو الطيب أخذها عن شيخه الزاهد، وهو من الثقات الأثبات؛ وفي الاصل (جرعه) بفتح الراء وكسرها، وفوقها (معا) (2) وفي اللسان (ذيل) ويقال : ذالت الجارية في مشيها تذيل ذيلا : إذا ماست وجرات أذيالها على الأرض وتبخترت ، وتذيتلت الدابة : حر كت ذيلتها من ذلك ، والتيذيئل التبغتر منه اه . قلت : وفي التبغتر تميتل؛ وذالت الجارية ومالت في مشيها : واحد في المعنى 4ك) لم يذكر (النون والذال) ، وقد فهب بعض المفرين في قوله تعالى : دوإن كنتم في ريب ممتا نؤ لنا على عبدنا إلى أن (إن) بعنى إذ، وأنكره الجمهور.
( ك) ومن باب (الذال والنون) ماذكره الأصمعئ في كتاب (ما اختلف لفظه واتيفق معناه) قال يقال : ظل فلان يتنسر على فلان ويتذمر، وظل يتنفر ، كل ذلك سواء ، انتهى كلامه
============================================================
111 ا7ا ر(1) ان والواو 5 () و را اللحياني يقال : ما أدري أئ الذرى(7) هو ، وايأ الورى --919
161 5 هو : أي: أئ الناس هو؟
وو ويقال : ذمه يومنا يذمه ذمها ، وومة يؤمه ومها : إذا
ا41 9 اشتد حره، وفيه لغات، يقال : دمه يومنا وذمه وزمه 110 ورمه وومه، كله بمعنى واحد، وقد ذكرنا كل كلمة (3) في موضعها0.
(1) الدال لثوية والواو شفهية من مخرجين متقاربين، ويجمع بينهما الجهر والإصمات والرتخاوة والانفتاح والاستفال.
(2) الذرى والذرو والدرية : الخلثق وذرا الله الخلق ذروا: خلقهم ، لغة في ذرا .
(3) صدق شيغنا آبو الطيب فقد ذكر (دمه وذمه) في الجزء الاول 3601، و (دمه ورمه) في 364/1، و(دمه وزمه) في 369/1 و (دمه وومه) في 394/1.
============================================================
ويقال : غذ الجرح يغذ ، وغذا يغذو ، إذا لم يرقأ ، برا 20 (1) وقد غذذت ياجرح وغذوت(11؛ 1 4ء() أبدا الراء(4) الزاي والسين والشين والصاد والضاد ، والعين والغين 1 والفاه والقاف والكاف واللآم والميم والنون والواو والهاء والياه.
(1) الليث ، غذ الجرح يفذه : إذا ورم، قال الأزهرئ : أخطا الليث في تفسير (غذ) ، والصواب : غذ الجرح إذا سال ما فيه من قيح .
وصديد؛ وأغذ الجرح وأغث إذا أمد ... ويجوز أن يكون من إغذاذ السير، وأمتا (غذا) فقد جاء في حديث سعد بن معاذ (فإذا جرحه يغذو "ما) : أي يسيل، وقيل : كل ماسال فقد غذا ، كالعترق والماء والستقاء.
) الجوهري : هذوت بالسيف مثل مذذت إنتهى، ومعنى الكلمتين سرعة القطع ، كما جاء في (هذا) من الصحاح.
() قال ابن المكرم : الواء من الحروف المجهورة ، وهي من الحروف الذلق ، وسميت ذلقا : لأن الذلاقة في المتطق إنما هي بطرف آسلو اللسان، وهي ثلاثة : الراء واللآم والنون ، وهن في حيتز واحد، وذكر كثرة دخولها في أبنية الكلام .
============================================================
(1) الراء والزاي ى وو 54 98 يقال: هذه قربة مرعوبة ومزعوبة أئ ملوءة، وقد رعبتها أرعبها رقبا ، وزعبتها أزعبها زعبا : أي ملأتها ؛ 2- (2) 9 ويقال : لينزبق في حبالي وانربق أي تشب(2) : ~~و يقال : رن العصب وزن : إذا يبس، قال الآضمعي : ا141
411 زن العصب بالزاي لاغير يزن زنيا ، وقال غيره : رن بالراء 19 يرن رتا ، وأنشدوا هذا البيت (3 : (3) و13 1 ه نبهت ميمونا لها فأنا وقام يشكو عصبا قذ رنا275 والأصمعئ يرويه : قد زتا : (1) الراء ذلقيتة والزاي أستليية : اختلفتا تخرجا وائتلفتا بالجمر والانفتاح والاستفال.
(4) قال اين بري قال ابن خالويه ليس من كلام العرب (زبق) إلا في ثلاثة آشياء: زبقت فلاتا في الشيء أدخلته فيه ، وزبقته في البيت، وانزبق هو، وزبقت الشاة والبتهم مثل ربقته بحبل . وفي اللسان أيضا (زبق): وانزبق : دخل ، لغة في انزقب ، وانزيق في الحبالة نشيب عن اللحياني (3) وذكر ابن المكرم ل (زن) أن ابن بوي أنشد هذا البيت مستشهدا به على (زن الرجل) : استرخت مقاصكه ، وليس في اللسان وغيره من المعاجم المطبوعة (رن العصب) إذا يبس، ولعل ذاك متا انفرد به أبو الطيب الذي يقول بصحة لفة الكوفيين .
============================================================
ويقال: رعب الوادي يرعب، وزعب يزعب: افتلا(1): إذا افتلا(1): ويقال : فخل عجير وعجيز: إذا كان عاجزاعن الضراب كالعنين من الرجال العاجز عن الجماع :
ويقال : جرمت النخلة أجرمها ، وجزمتها أمجزمها 1
،(3)15 جزما : إذا صرمتها(1) ؛ (1) وفي لسان العرب (رعب) : ورعب : فعل متعد وغير متعد تقول : رعتب الوادي فهو راعب: إذا امتلا بالماء ، ورعتب السيل الوادي : إذا ملأك، وجاء في ترجمة (زعب) : زعب السيل الوادي ملأه ، وزعب الوادي نفسه كزعب : تميلا.
(2) وفي اللسان (عجر) : والعتجير الذي لايأتي النساء يقال له : عجير* وعبيير، وقد ثرويت بالزاي أيضا ، ابن الأعرابي : العتجير بالراء غير معجمة : العنين من الوجال والخيل.
(3) وجاء في اللسان (جرم) : وجرم التخل جرما، واجترمه: خرصه وجره؛ قلت ولا معنى لقوله وجرء ، والصواب : وحزره، يدل عليه ماجاء في مادة (جزم): جزم النخل واجترمه: خرص وحزره، وقد روي بيت الآعشى : هو الراهب الماثة المتصطفا كالنغيل طاف بها المتجتزم بالزاي، مكان (المجترم) بالراء.
============================================================
~~ويقال : شاة فخور وفخوز : إذا عظم ضرقها وقل ا-1(1) لبنها(1) ، وقد يقال : ضرع فخور وفخوز قال الشاعر ب .(2) 12 د1ر
088 وكنا لا يباح لنا حريم فنخن كضرة الضرع الفخور و وفرس فخور وفخوز : إذا عظم جردانه ، وكذلك فرس
9 اه فيغخر وفيخز، ورجل فيخر وفيخز: إذا كان عظيم الذكر؛ ويقال : أرغلت القطاة فرخها وأزغلته، وهي 2 ترغله إرغالا وتزغله إزغالا : إذا زقته 3 (1) الفغور من الغنم والإبل وغيرها ، فالناقة الفغور العظيمة الضرع الضتيقة الأحاليل (عروق اللبن) ولذاك يقل لبنها ، والاسم الفسخر والفخر أنشد ابن الأعرابي : حند ليس غلباء مصباح البكر واسعة الأخلاف في غير فغر ونخلة فخور: عظيمة الجذع غليظة السعف، وفرس فخور عظيم
الجردان طويله، وغرمول فيغر عظيم، ورجل فيخر: عظم ذلك منه) وقد يقال بالزاي، وهي قليلة.
(2) هو عبد المسيح بن بقيلة كما جاء في المعمرين (28) وقبله : تقسمنا القبائل من معدة علانية كايسار الجزود (3) اسناد الفعل إلى القطاة للتمثيل لا للنتخصيص ، وفي ل (زغل) : وأزغل الطائر فرخة إذا زقته.
============================================================
قال ابن أحمر(4 : 27 فأزغلت في حلقه رغلة لم تخطىء الجيد ولم تشفتر (4) ويروى : فأرغلت في حلقه رغلة ؛ 1
ويقال : رمه يؤمنا يرمه رمها ، وزمه يزمه زمها : وو(3) إذا اشتد حره وسكن ريحه (4) .
(1) الباهلى ، وهو كذا متعزؤ في ل (زغل)، واختلف في نسبه، ففي المؤتلف 37 رخ */38 عن ابن حبيب : أحمر بن العسيرد بن عامر ابن عبد شمس بن عبد بن قدام بن فتراص بن معن ، و كذا عند المرزباني بحذف قدلم ، واسمه في اللآلي عمرو ، وكنبيته أبو الخطتاب ، وانظر سمط اللآلي 307 .
(2) وجاء في الأصل (فأزغلت في حقه ..)، والصواب والمعنى عليه : (فأزغلت في حلقه .0.) وابن احمر الباهلي يذكر في بيته القطاة وفرخها، وأنها سقته مما شربت) واستعار (الجيد) للقطاة، وهذا التصحيح يوافق رواية كتاب الإبل للأصعي ص 110 (الكنز)، ورواية لسان العرب ، قال الرباشي يقال : رغل الجدي أمته وزغلها رغثلا وزغلا : إذا أرضعته ، الأحمر : أزغلت المرأة ولدها فهي مزغل : إذا أرضعته، وقال شمر: آرغلت بمعناه.
(3) انظر الحاشية الثالثة من باب الذال والواو.
============================================================
959
ويقال للضبع : أم خثور وأم خنوز، وهو تحتلف فيه، وكان ابوحاتم يأبى إلأ الزاي ، وغيره يأى إلا الراء(1) : اله 1911 (1) ويقال : طعر الرثجل امرأته يطعرها طغرا ، وطعزها يطعزها طعزا : إذا جامعها (2) ؛ (4) (1) أم خنور عن أبي رياش الضتبع والبقرة، وقيل : من كنى الضبع، وقيل الداهية، والصحارى والدنيا، قال ابو منصور : وفي الختور ثلاث لغات : خنور مثل بليور، وخنور مثل سفدود، وخنور مثل عذؤر.
ك) مما يقال بالراء والزاي المرنوغ بغين معجمة، وهو القلة ، قال ابن القطاع : هر نوغ بالراء والغين معجمة للقملة ، وبالزاي أيضا لغة ووهالراء والعين غير معجمة أيضا لفة (4 ك) كراع في المنتخب يقال للتي تتحرك من رأس الصبي المولود : الرمتاعة والزمتاعة (* ش) في المحكم : زغيم طائر، وقيل بالراء غير المعجمة) قاله الشاطبي ومن خطته نقلت .
( ك) اختلف في اسم أبي همرو بن العلاء فقيل ربتان بالرءاء، وقيل زبان بالزاي، حكاه عبد الواحد في غير هذا الكتاب في رسالته في أغبار النحويين اه قلت: وقد طبعت بمر سنة 1325 بامم (مراتب النحويين) وجاء ما في هذه الحاشيه ص 14 (2) وفي ل (طعز) وقيل هو بالزاي، والواء تصحيف.
============================================================
مزذ 21 أبو عمرو يقال : فر الرجل وأفرر ته ، وقور وأفرزته ، (4 (2) والمعنى واحد(1) وأنشد (2) : 278 أرسل فيها مقرما غير قفر أضهب ذيالا علا في الوبرز 1-1 يفر عنها كل عرام دعر ~~قال : ولو قال : (يفز) بالزاي كان جيدا .
(1) ولم يفسر أبو الطيب هذا المعنى : امتا فر فبعنى هرب كما نعرفه ، وفي التهذيب : يقال : أفررت الرجل أفره إفرارا: إذا عملت به عملا يفير منه وجرب) وفي حديث عاتكة : أفر صياح القوم عزثم قلوبهم فهن هواء، والحلوم عوازب أي حملها على الفيرار وجعلها خالية بعيدة غائبة العقول؛ وجاء في ل(فزز) : وذزء فزا وأفزه : أفزهه وأزعجه وطير فؤاده) واستفزه الخوف استخفته، وعليه قوله تعالى " وإن كادوا ليستفز ونتك من الأرض أي ليستخنونك افزاعا يحملك على خيفة الهرب، فالمعنى على ذلك متقارب (2) أنشده أبو عمرو الشيباني، ولعل الشاعر المجهول لدينا اليوم كان يصف فعلا من الإبل أو الحيل ، و(المثقرم) على البناء للمجهول : الفحل من الإبل المكرم الذي لا يحمل عليه ولا يذلل ويعد للفيخلة والضراب) و(القفر) القليل اللحم الضئيل ، و(الأضمب) المثقئف من تضيب القوس والرقح وتلويحها على النار لتقويمها ، و(الذيال) من الخيل الطويل س
============================================================
د ااد ا دده امدا انيه ادده ويقال : ارمتهم السنة تارمهم ازما ، وأزمتهم تازمهم 1564 د 56سير أزما : إذا عضتهم وأهلكتهم ، وهي سنة آرمة وآزمة على (1) ~~فاعلة (1) ، وأنشد الكميت : 112 279 ويأزم كل نابتة رعاء وحشاشا لهن وحاطبينا الذيل والمتبغتر في مشيته واستنانه كأكه يسحب ذيله، و(العيلافي) نسبة إلى علاف الأزدي، وهو زبان بن جرم كان يصنع الوحال فقيل لها علافيتة، وذكر (الوير) دليل على ان الفحل يثقر عن نوقه كل فعل (عرام) آئ شديد بطر، و(3عير) من قولهم : ذعير العود دهر1 فهو دعر : إذا دخن فلم يتقد، ومنه اتثخذت الدعارة ، وذعر الوجل دعارة فجر (1) ثعلب : أرمت الإبل تأرم ارما : أكلت ، وأرم على الشيء بأرم بالكسر: عض عليه، واستشهد لذلك بقول الكيت : (ويأرم كل نابتة م.0) وقال : أي من كثرنها، وروايته في اللسان بالزاء، وجاء في ل (ازم) : الأزم شدة العض، وأزمتهم السينة أزما استأصلتهم ، وقال شير: لإنما هو (آرمتهم) بالراء، قال : وكذلك قال آبو الهيثم اه؛ وفي رواية قول الكميت (ويأرم...) يقول ابن بوي: صوابه (ونأدم .00) بالنون لأن قبله، تضيق بنا الفجاج ، وهن فيع ونجهر ماهها السئدم الدفينا
============================================================
4 قال ويقال : هرئت الإبل من البرد فهي مهروءة، وهزئت 415 فهي منزوءة : إذا بلغ منها البرد ، وقد هرأها البرد يبرأها هرها ، وهزأها ينزأها هزا .(1) (1) وفي ل (هزا) وهزأ الرجل إبله هزها : فتلها بالبرد، والمعروف (هر أها)، والظاهر أن الزاي تصحيف ؛ ابن الأعرابي : أهز أه البرد وأهرأه: إذا قتله، ومثله : أزغلت وأرغلت فيما يتعاقب فيه الراء والزاي.
ك) ورايت بخط علي بن نصر بن صليمان البرنيقي حاشية على الفغريب المصنيف عند قول أبي عبيد : قال الفراء: الإجارة في قول الخليل أن تكون القافية طاء، والأخرى دالا ونحو ذلك الحرف ، ومثال الحاشية الإجارة بالراء لا غير، وهو مأخوذ من الجوار، وهو الموج ؛ ابو الحسين : ورأيت بخط الطومي والسيكري بالواء، وهو قول الكوفيين فأميا البصريتون فسيقولون ( الاجازة) بالزاي ذكره ابن دريد.
(*ع) ومن هذا الباب : العشرب والعشرب، والعشزب، والعشزب : الاسد : وسنه : اعرورف فلان لاشر كقولك : اتجثأل وتشذر أي نهيأ كما ذكر ذلك ابن المكرم في لسانه (عرف) ، وفي ترجمته (عزف) : واعزوزف للشر : نميا، عن اللعياني
============================================================
الراء والسين (1) الربغل والسبخل : الضخم العظيم من الناس وغيرهم( 191 0 (4) 10-11 11 2/ و(3).
2 11910 ومنه يقال للزق العظيم . السبخل والربخل قال الشاعر(2) :
280 وأذكن عاتق جخل سبخل خلوت بشكره لئلا تماما
(1) الراء ذلقية مجهورة والسين أستلية مهموسة، اختلفتا مخرجا واتفقتا في الانفتاح والاستفال (2) وفي ل ( ربجل) الربجل : النثارء في طول ، وقيل لابنة الخس : أئ الإبل خير 9 فقالت : الستبعل الربجل ، الراحلة الفحل، وقالت أعرابية في ابنة لها : سبعلة ربحلة، تني تبات النخلة (3) في ديوان الأعشى (النونجية ص 197) بيت عجزه يشبه عجز الشاهد وهو: وبيضاء المعاصم إلف لهو خلوت بشكرها ليلا تماما والشتكر بفتح الشين بضع المرأة؛ بيد أن معنى الشاهد هنا على الزق لاالمرأة، فهو يشبهه بالعاتق، أي الجارية لم تفتض فيقول : رب زق آدكن (ضارب إلى السواد) عاتق لم يفض بعد ختامه خلوت بشكر فمه ليلة كاملة محتسيتا منتتشيا، وخص بعضهم (الجحل) بالزق العظيم، وبهذا المعنى قول لبيد: أغلى السباء يكل أد كن عاتيق أو جمونتة قد حت وفض ختامها
============================================================
0- 52
وضب سبحل ربخل : أي كبير عظيم قال الشاعر (9)
281 سبخل له نزكان كانا فضيلة على كل حاف فى البلاد وناعل 225
(1) حمران ذو الغصة، وكان خالد بن عبد الله القسري ولا1،6 بعض البوادي، فلما جاء النيروز آهدى الدهاقين والعمال إليه كعادتهم جامات الذهب، وأهدى حمران إليه قفصا تملوها ضبائا وكتب اليه مع هذه الهدية النفيسة .
جبى المال عمتال العراق وجبوني محلقة الأذناب صفر الشواكل
رعين الدها والنشقد حتى كأنثتما كساهين سلظان ثياب الراجل ترى كل ذيئال إذا الشس عارضت سما بين عرسيه سموء المخابيل سبعلا له نز كان كانا فضيلة على كل حاف في البلاد وناعل فالجبوة مايجبيه العامل، والشواكل الخواصر، والدبا الجراد، والنقد نتبت يشبه نوره العصفر، والمراجل ثياب موشتاة بالمراجل: وعرساه زوجتاه، واللخايل المفاخر وذلك لنزكيه، والنشزك بالكسر قضيب الضب، وله نزكان كما يزعم الاعراب، وللضبة فرجان ورحمان، وأنشد الجاحظ لاعرابية لامها ابشها في زوجها : وددت لو انه ضب وأني ضبيثبة كدية وحمدا خلاء أي ودت لو أن له تضيبين كالضتب ، وأن لها فرجين كالضت: شبقا وغلمة1 وتجد الشاهد في ل (نزك) ومخ 91/8، وأدب الكاتب وشرحيه الاقتضاب 356، وشرح الجواليقي 245، وذكره ابو همرو الشيباني في كتاب الحروف
============================================================
الأضمعي : الجرم والجشم واحد، ويقال : رأيت جزم
ا2
الإنسان وجشمه ؛ أبوعمرو : يقال رجل جريم وجسيم ~~بمعنى واحد؛
ويقال فخل عجير وعجيس: إذا كان عاجزاا عن الضراب 5 كالعنين من الرمجال الذي لا يقدر على الجماع (4) : 1- لحماء (1)
ويقال رهكته أرهكه رهكا ، وسهكته أسهكه 21 139 : ر إذا سحقته؛ (4) ، (1) وفي ل (عجر) يقال للعنين: عجير وعجير، وقد رويت بالزاي أيضا ؛ رجاء في ل (عجس) : وفحل حجيس وعبساء وعيجاساء: عاجز غن الشراب ، وهو الذي لا يلقح .
(2) الحاء والهاء حلقيتان يكثر التبادل بينهما) ففي اللان (سهك) : وسهكه لغة في سحقه، وقيل : السهك الكسر، والسحق بعد السمك : أي إنك تسهمك العطر أولا بالفهر ثم تسحقه ، ويقول الأعشى: (393/5 وحشثن الجمال يسهكن بالبا غز والا رجوانخمل القطيف أي بحث الجمال تندفع فتهتز فوقها أجسام الآوانيس النواعس، فيسقن بحر كتهن خمل القطيف من ثيايهن الباغزية والأرجوانية الخمر .
============================================================
ويقال : تعافس القوم يتعافسون تعافتا ، وتعافروا مت (1)1- يتعافرون تعافرا : إذا اغتلجوا وتعاركوا(1).
بو 4 ويقال : مأرت بين القوم أنار مارا ، وماست بئذم 5 و 11 أنأس مأسا : إذا القيت بينهم العداوة والبغضاء، وكذلك : 1 بوه و1 ماءرت يننهم نماءرة ، وماءشت بينهم ماءسة ، وهو المثار بوه وا ،(206 والمئاس (1،: (1) التعافر : من مفاريد أبي الطيتب في إبداله، ولم آجد هذه المادة بهذا العنى في الأمشهات المطبوعات . وجاء في ل (عفس) . والعفس الكد والاستعمال والصرع والدوس والضغط الشديد، والمعافسة : المارسة والمعالجة يقال : فلان يعافش الأمور: أي يمارسها ويعالجها، وتعافس القوم : اعتلجوا في صراع ونحوه.
(2) جاء في ل (مأر) : الميثرة بالهمزة : الذحل والعداوة وجمعها مثر، وامتأر فلان علي فلان أي أحتقد عليه، ورجل مشير ومئره: منسد بين الناس، وجاءت الماءرة بمعنى الفاخرة والمساواة ، وشاهد المأس بمعنى الافساد قول الكميت : (أسوت وماء حاول القوم سفكها ولا يعدم الآسون في الفي مانسا) أبو زيد : مأست بين القوم وأرشت وأرثت بمعنى واحد ؟ ورجل مائس ومؤوس وبماس وممأس : نمام ، أو هو التذي يسعى بين الناس بالفساد:
عن ابن الأعرابي، ومتشاس مثل نعيال بتشديد الهمزة ، عن كراع .
============================================================
وقالوا : راحة البيت وساحته واحد ؛ 4 ويقال : نخر الحائط وتخس : إذا تهدم من أسفله .
5 1د و(1) الراء والشين اذ و 81-: يقال : إنه لحسن البشارة والبشاشة : إذا كان منطلق (4 الوجه حسن اللقاء (2).
(* ك) ومن باب الراء والسين المهملة ماحكاه أبو عمرو الشيبأ ني في كتاب الجيم في اللغة عن العذري قال : المنبرق ، وهي الملبنسيق التي تحلب قبل أن تفع انته.
(* ك) من باب الراء والسين : أردف وأسشدف إذا تام، حكى ذلك أبو عمرو الزاهد غلام ثعلب في كتاب اليواقيت .
(ع) ومن باب الراء والسين : أمر مد غمر ومد غمس : خفيء مستور) نقل ذلك المجد في قاموسه المحيط ؛ ومنه الغير كأمير من معانيه : النبات الاخضر غمرء اليبيس ، والنثبت في أصل النبت : كذا في القاموس ) وذكر المجد في (فمس) أن الفيس من النبات الفمير.
(1) الراء ذ لقية مجهورة والشين مجرية مهموسة: اختلفتا مخرجا، واتفقتا في الانفتاح والاستفال (2) وفي ل (بشر) يقال : بشرني بوجه حتسن يبشرني، قال الزجاح : وأصل هذا كلته أن بثسرة الانسان تنبسط عند السرور، والبشاشة طلاقة الوجه، وفي حديث قيصر: وكذلك الإيمان إذا خالط بشاشة القلوب.
============================================================
~~ااه وقالوا: الحكر والحكس واحد، يقال : رجل حير (1)
وحكسر، وهو المانع لما في يده (1: ويقال : في حلقه جشة وجشرة : إذا سمعت في صوته 11 و(4) غلظا وخشونة (2).
ويقال : رطا الرجل امرأته يرطؤها رظا ، وشطأها 41 يشطؤها شطأ : إذا جامعها .
(1) وجاء في ل (حكر) الحكثر : ادخار الطعام للترئص، وانه لحكرة لا يزال يجبس سلعته، واصل الخكرة الجمع والإمساك ، اما مادة (حكس) فليست في دو اوين اللغة المطبوعة ، فهي من متفاريد الإبدال.
(2) وفي ل (جشر) : والجشر والجيشرة ختقونة في الصدر وغلظه في الشوت ويعال ، وفي النهذيب : نبجحعح في الصوت . . . والبجشئة والجشش : انتشار الصوت في بحة.
(4 ك) في كتاب (ما اختلف لفظه واتفق معناه) للأصعي يقال : مسح فلان يده بالمينديل، ومترش يده ومشئما بالمنديل، وهو تمششها مشيا انتهى ؛ قلت : والتعاقب هنا بين راء ( مرش) والشبن الأولى من (مش) المضاعةة (4ع) ومن هذا الباب : الحكثر والحكش ، يقال رجل حكش مثل قولهم حكر وهر اللتجوج ، حكاء الازهري في كتابه التهذيب ، ومنه : دغر ودغش ففي القاموس : وغر عليهم اقتحم ، وفي اللسان : دفش عليهم : هجم ؛ والرودخ، والشتدتخ ، اثبته المجد اللغوي في قاموسه، وابن المكرم في كتابه لسان العرب .
============================================================
* ر(1) الراء والصان1
290 و(4) يقال: ضربه صدرت عينه تندر، وندصت تندص(1).
19 الراء والضان و(3) أبو زيد يقال : راعني فلان يروعني ، وضاعني يضوعني :
إذا رعبني (5) .
(1) الراء ذكقية مجهورة والصاد أسلية مهموسة ، اختلفتا في الخرج والصفات ، قال ابن المكرم : ولا تأتلف الصتاد مع السين ولا مع الزاي في شيء من كلام العرب .
(2) وفي اللسان (ثدص) : ونتدصت عيته تندص ندصتا وتدوصا: جحظت ، وقيل : ندرت وكادت تخرج من قلتها كما تندص عين الختيق .
(3) الواء ذلتقية مجهورة والضاذ خيلافيئة ، والزمخشري في أساسه تيرى انها شجرية ، ونراها كما ذكرناه نيطعية ، وأختا للدال ، فما الضاد إلا دال مفغمة، فهما على هذا متحدتان مخرجا، ومشتركتان بالجهر والإصمات .
(4) وفي ل (ضوع) : ويقال ضاعني أمر كذا يضوعني : إذا أفزعني ، وقال ابومرو : ضاقه : افزري وانشد لأبي الاسره الوجلي : فما ضاعتي تعريضه واندراؤه علي ، وإني بالعلى لجدير 61) ومن باب الراء والضاد : بروض وبض ، يقال بضن الحسني : إذا جعل ماؤه يخرج قليلا، وبرض الماء من العين خرج وهو قليل ، وبثر بووض وبضوض : قليلة الماء ؛ ولعل من الباب ما جاء في اللسان : التتحريض التحضيض } وقال ابن سيده : وحرضه حضه، فأبدل من الضاد الأولى راء ، والإبدال في المشدد كثير .
============================================================
الراء والعين( 1 ن ل1ه داد د 41- أبوزيد : أݣرب الرجل يكرب إكرابا، واكعب يكعب 1- إلعابا : إذا أشرع ، ويقال : جاء نا مكربا مكعبا أي : ،(4 مشرقا (1) : (4ع) وأهمل شيخنا باب الراء والطاء ، ومنه : الردس والرطس،، فالردس في اللسان الضرب ، والرطس الضرب بباطن الكف كما اثبته المجد في قاموسه المحيط ؛ ومنه الرش والطتش فإن : طشتت السماء وأطشت، ودشتت وأرشت بمعنى واحد، ذكر ذلك ابن منظور الخزرجي في كثابه لان العرب .
(1) الراء فلقية وللعين حلقية تباعدقا مخرجا، واشتركتا بآلجهر والانفتاح والاستفال (2) وفي ل (كرب) : وخذ بوجليك پاكراب : إذا امر بالسرعة : أي أجل واسرع ، قال الليث : وقليما يثقال ، واكرب الفرس وغيره ما يعدو : أسرع عن اللحياني ؛ وفي ترجمة (كعب) قال أبو سعيد : أكتعب الرجل إكعابا، وهو الذي ينطلق مضارا لايبالي ماوراءه، ومثه: كلئل تكلبلا .
============================================================
ويقال : رفت عنقه يرفتها رفتا، وعفتها يعفتها عفتا : إذا دقها(1) : (1) 19 ر اله0 ويقال : اجمر القوم على الانر يجيرون إجمارا، و أجمعوا يجمعون إجماعا : إذا عزموا عليه (2) :
~~وقال الأضمعي : القرشوم والقغشوم : الصغير الجسم ؛ اا -1 ي1-4(3) 1-41 وربما سمي القرآد قرشوما وقعشوما (1؛ (1) عن اللحياني ، والرفات : الخطام من كل شيء تكسر، وفي التنزيل العزيز : " أثتذا متنا وكنا عظاما ورفاتا" : اي دقاقا؛ وجاء في اللسان ايضا (عفت) : وعفته يعفته عفتتا : كسره ، وقيل : كسره كسرا ليس فيه ارفضاض يكون في الوطب واليابس، وعفت عنقه كذاك عن اللحياني: (2) وفي ل (جمر) : وأنجمروا على الأمر وتجسروا؛ تجتعوا عليه وانضيوا ، وجمرهم الأمر : اعوجهم إلى ذلك ؛ الأصمعي : جمر نبو فلان : اذا اجتسعوا وصاروا ألبا واحدا، وتجير الجش: جمعهم في الثغور وحبسهم عن العود إلى آهليهم؛ (3) المحكم : القرشوم شجرة يأوي اليها القردان * ويقال لها : أم قراشماء بالمد، وقراشمى مقصورا والقرشام والقرشوم والقراشم : القراد الظيم ، وفي المحكم : القراد الضتخم ، والقرشوم الصغير الجسم ، وأمتا القشعوم نقد جاء في ل (قشعم): القشعوم الصغير الجسم، وبه سمي القراد، وهو القرثوم والقرشام ، وليس في المعاجم المطبوعة (تعشوم) بتقديم العين على الشين، وبهذا المعنى، فهي من مفاريد هذا الكتاب، ولعلها من أقوال الكوفيتين .
============================================================
وقال الفراه : الرتب والعتب : ما غلظ من الازض وازتفع: (* ك) في كتاب اساس البلاغة للزمخشري : في ثوبه فذر وقذع " بمعنى، وقذر ثوبه وتذعه انتهى . فلت ونصء الأساس المطبوع (قذع) بثوبه قذر الخ0.
(4 ك) من باب الر3اء والعين ماحكاء القز از في كتاب الانتصار لأبي عبيد من علي بن حمزة البصري فإنه قال في قول الشاعر : (شريج كحماض الشمالى عمت به على راجف اللتحيين كالميغول التصل) ت به : رمت به آنتهى قلت : وعلي بن حمزة البصري اللفوي من أعيان اهل اللغة (-ن 437) وله ردود على جماعة من أية اللغة كالشتيباني وابن السكيت وتعلب وغيرهم، ومنها الؤوه على آبي عبيد في المصنف، فانتصر له محمد بن جعفر القزاز القيراوني (=412)، وكان شيخ اللغة في المغرب.
(4ك) في كتاب المروي الصحيح عن الأصمعي سمعت... حدثنا احمد بن عييد قال سمعت الأصمعي يقول : رجل آمرط وأشعط: إذا سقط شعر رأسه ولحيته: (4 ك) ومن الراء والعين : هو المرنتي والمغتي، قاله أبو عمرو في اليواقيت .
(*ع) ومن الرءاء ولالعين : رمى وهمتى ، ففي اللسان : عمى الموج إذا رمى بالقذى والزبد ودفعه ، وعمتى البعير بلغامه : رمى به آيثا كان، ويقال : رمت به وعمث به كما حكاه القزءاز لابي عبيد في كتابه الانتصار.
============================================================
الراء والغين يقال: في عينه رمص وغمص ، وقد رمصت عينه ه ترمص رمصا، وغمصت تغمص غمصا، وعين رتصاه وغمصاه؛ رور 4
ويقال : مرتت الدواء أنرثه مزثا، ومغثته أمغثه مغتا: 2 إذا مرشسته ، والمرث والمغث والمرس واحد (2) : ،(4)3
وو1328 أبو عمرو : يقال إنه ليران على قلبي ويغان على قلي : 1 أي يغطى عليه ، وهو الغين والرين ، وفي التنزيل :
(1) الراء ذلقية والغين حلقية ، فهما متباعدقان بخرجا، ومشتر كتان بالجهر والانفتاح والاستفال (2) وفي اللسان (مغث) : أصل المغث المرث والدلك بالأصابع، وفي حديث عثان أن أم عيكاش قالت : كنت أمنث له الزبيب غدوة فيشربه عشية، وامفثه عشية فيشربه غدوة .
============================================================
"كلأ بل ران على قلوبهم" (1) ، وفي الحديث : (إنه ليغان على قلبي).
(1) وتتمة الآية "م .. ما كانوا يكسبون . الآية 14 من سورة المطففين ، وتتمة الحديث في ل (غين) : إنه ليغان على قلبي حتى استغفر الله سبعين مرة، أراد ما يغشاه من الستهو الذي لا يخلو منه البشر، لأن قلبه كان مشغولا باله، فإن عرض له وقتاما عارض بشري يشغله عن امور الأمة والملكة ومصالحهما عد ذلك ذنبا وتقصيرا فيفزع الى الاستغفار.
(* ش) في المحكم : العمص في العين كالرمص ، وقيل : العمص ماسال، والرمص ماجمد، وقيل : هو شيء ترمي به العين مثل الزبد.
(* ش) في المحكم لابن سيده : الشعرى الغموص والغيصاء، ويقال : الر متيصاء من منازل القر ، وهي في الذراع أحد الكوكبين (4 ك) من باب الرداء والغين: أردف وأغتدف: إذا نام ، حكى ذلك أبو همر الزاهد في اليواقيت .
(ع) قال المجد في القاموس : والارتماس الاغتماس، وفي ترجمة (غمس) يقول : واغتمست غمسا غمست يدها خضابا، وأصل الرمس : الستر والتغطية كما جاء في اللسان ، وبالخضاب صتر ليد الجارية وغطاء:
============================================================
(1) "1 ا2 الراء والفاء قال الفراه : المعترس والمغتفس : القاهر، يقال : اعترسه (4) اقتراسا ، واعتفسه اقتفاسا : أي قهره وكسره (2) وأنشد (2): 282 بويزلا كالملك المياس معتفسا للعيط باغتفاس ار معترسا لهن باعتراس يزداد منهن على القياس (1) الراء ذلفية والفاء شفهية يجمع بينهما من الصفات الضعيفة : الانفتاح والاستفال والذلاقة.
(3) اعترس ثلاثيتها من عرس البعير يعراسه عر سا : شد عنقه مع يديه جميعا وهو بارك، وفي ل (عرس) : واعترس الفحل الناقة أبر كها للظراب، ولالمفس معان منها : الدوس والحبس والدلك والضرب والقهر) وشدة السوق، ويقال : اعتفس القوم : اصطرعوا، وتمافسوا: اعتلجوا في صراع ونحوه ، وانتعفس في الماء انتغتس، وفي المادتين معاني الكسر والقهر، قال الآزهرئ : أجاز ابن الأعرابي السين والصاد في هذا الحرف : أي يقال : عفسه وعفصه بمعنى صرعه ؛ اقول : والسين والصاد من خرج أسلي واحد، فالابدال بينهما سهل الحصول ومعقول .
(3) أنشده الفراء لواجز يصف بعيرا له ، و (بويزل) تصغير بازل، قال الأصعي يقال للبعير إذا استكمل السنة الثامنة وطعن في التاسعة وفطرنابه فهو حينئذ بازل، وناقة بازل ، سمي بازلا من البزل وهو الشتق، و (العيط) حمع عيطاء، وهى الناقة الطويلة العنق .
============================================================
11612فتاد اايشا: *(1)، ا9 ويقال لمنسر الطائر : المنقار والمنقاف (1؛
هو ر اه ان ود ر ويقال: عرؤت الرجل أعروه عروا ، وعفوته اعفوه ودد :ا عفوا: إذا جئته تطلب مغروفه، وكذلك اغتريته واعتفيته تفاء (2).
وأنا أعتريه اغتراء ، وأعتفيه اعتفاء (1) : 611-ما9 ويقال : رطأت المرأة أرطؤها رظا ، وفطأتها أفطؤها ~~401 (3) فطا : إذا جامعتها(2) .
(1) وفي ل (نقف) : ومينقاف الطائر منقاره في بعض اللتفات، قلت : ومنقاده منقاره أيضا .
(2) وحكى ثعلب أنه سمع ابن الأعرابي يقول : إذا أتيت رجلا .
تطلب منه حاجة3 فلت : عروته وعررته واعتريته واعتررنه؟
والعفو: الفضل والمعروف) ومنه كفاء يعفوه واعتفاه يعتفيه: إذا أتاه يطلب عنوه، فهو عاف والجمع عفاة وعفى، وهم طلاب المعروف والآضياف (3) وفي المقاييس 404/2 (رطو) وربما قالوا : رطاها ورطاها إذا جامعها، وما يقرب من هذا في الضتعف قولهم للأحمق : رطيء؛ قلت وأقرب معنى للتغلتب والجماع قولهم : رطأت القوم إذا ركبتهم بما لايحبتون، من الرطاء ، وهو الدئهن الكثير أو الدهن بالماء ، والدهن يعلو الماء ويتغلب عليه . وفي ل (رطا)، وفيه أيضا (فطأ) : فطا ظهره بالعتصا ضر به ، وأفطا الرجل : إذا جامع كثيرا .
============================================================
ابن الاعرابي : يقال : هو يدغرق ماله دغرقة، ور و2 ويدغفقه دغفقة : أي يبدده ويبذره، ولا يبالي ~~ماصنع به(1).
الراء والقاف (2) 19د (3) 561 4 يقال: أقبلت الغنم ترم النبت وتقمه : أي تاكله (2) ،
(1) وفي اللسان (دغرق) : دغرق الماء: صبه صبا شديدا، ودغرق ماك كأنه صبه فأنفقه، وعيش دغرق : واسع، وجاء في (دغفق) منه : ودغفق ماله دغتفقة ودغفاقا : صبه فأنفقه وفرقه وبذ ره ، وعيش وغفق : واسع نتخصب مثل دغفل؛ قلت: ومثل دغرق أيضا.
(4 ك) هذه حاشية مطموس أولها في الكلام على حرفي (قرقف وقفقف) البعير : إذا ارتجف لحياه من البرد أو الحسى؛ ومنها: فأميا الإنسان فإنما يفقيف لحياه ويقرقفان من شدة البرد 1ه (*ع) ومن باب الراء والفاء: الثقر و (النقف) فإن النتقف : ثقب البيضة ، وكمصباح (منقاف) منقار الطائر، كما ذكره المجد في القاموس المحيط: (2) الراء ذلقية والقاف لهوية : اختلفتا مخرجا ، واثتلفتا بالجهر، وهو من الصفات القوية ، وبالانفتاح والاستفال من الضعيفة .
(3) وفي الحديث : عليكم بالبان البقر فإنها توام من كل الشتجر : أي تاكل ، وفي دواية توتم ، ويقال : قم ما على الماندة يقسه قيا: أكله فلم بدع منه شيئا.
============================================================
وتقتمة وترتهه، كذالك، وقد قمت الماشية النبت تقمة، ر ورمته تريه، واقتمته تفتثه، وارتمته ترتثه، قال الراجز : رر ظلت بوادي حرمل ترتيه 283
لا تشرب الماء ولا تشتثة 161 الفراء : القميم والرميم : ما بقي من نبت العام الماضي ؛ ا2 10 ويقالا لمثل الشفة(1) من ذوات الظلف : المقمة والمرمة ، (1) ا132
252-11 والمفمه والمرمة (2)10 ويقال : راست الجارية تريس ريتا(2)، وقاست 29
(1) من الإنسان، ومن ذوات الخف : المشفر، ومن ذوات الحافر: الجعفلة ، ومن الكلاب : الزليقوم ، ومن السباع : الخطم، ومن الخنزير : الفينطيسة ، والخرطوم للفيتلة ، وقوله : " سنسيمه على الخرطوم على المجاز.
(4 ك) من باب الراء والقاف برقط وبقط : صعد في الجبل، يقال : بوقط في الجبل وبقتط فيه ، ذكره أبو عمر الزاهد في اليواقيت.
(8ع) ومن باب الراء والقاف : تقتفقف من البرد وترفرف كما نقله 13 ابن المكرم ل (ققف) عن الأصممي: (2) وريسانا، ويكون للأسد وغيره ، ومنه قول أبي زبيد الطاني في الاسد : بصير بالدأجى هاد هموس فبانوأ يد لجون وبهات پسري قريبا مايحس له حسيس إلى أن عرسوا وأغب عنهم اتاهم بين ارحلهم يريس - فلميا أن رآهم قد تدآنوا
============================================================
5 تقيس قيسا : إذا تبخترت في مشيتها، وفي الحديث : -2 ~~"يا رسول الله : إنها تميس ميستا ، وتقيس قيسا" ، 5ا 100 ~~ويقال : رمأت الإبل بالمكان ترمأ رتما ورموها ، رر ال1
9 وقمات تقما قنا وقموءا: إذا أقامت به (1).
1 ويقال : زور كتابه تزويرا ، وزوقه تزويقا : إذا قومه :2) تقويتا ، عن اليزيدي (2) :
- وروي عن أبي الدرداء: (خير نسائكم التي تدغل تيسا وتخرج ميسا)، قال ابن الأثير: يريد آنها اذا مشت قاست بعض خطاها ببعض فلم تععل فعل الخرقاء ، ولم تبطىء، ولكنها تمشي مشيأ وسطا معتدلا فكأن خطاها متساوية اه؛ قلت : فالقبس على ذلك كاليس ميشية * حسنة بدل عليه قوله : إذا تبخترت في مشيتها، والبخترة في اللغة المشية الحسنة (1) وخص به بعضهم في العشب.
(2) وفي اللسان (ذور) قال أبو زيد : التزوير التزويق والتحسين ول(ورت الشيء: حسنته وقومته، وقال الأصمعي : التزوير تهييثة الكلام وتقدير، قيل أن يتكلم به ؛ قلت : وعليه قول همر رضي الله عنه : مازورت كلاما لأقوله إلا سبقنى ابو بكر.
============================================================
216 36ء و() الراء والكاف يقال : بترت الشىء أبثره بثترا ، وبتكته ابتكه بتكا : 6 27
(1) إذا قطعته(1).
) الراء ذ لقبة والكاف لهوية فهما متباعدتان مخرجا، ومتقاربتان قليلا بالانفتاح والاستفال (1) التهذيب : البتك أن تقبض على شعر اوريش أو نحو ذلك ثم نتچذبه اليك حتى بنقطع فينبتك من أصله وينشق، وكل طائفة صارت
في يدك من ذلك فاسمها: بتكة، قال زهير: حتى إذا ماهوت كف الفلام لها طارت، وفي كفه من ريشها بيتك وأما قوله تعالى : دوليبتتكن آذان الآنعام فقد قال أبو منصور: كأنه أراد تبعير أهل الجاهلية آذان أنعامهم وكقتهم اياها، وعلى هذا فالبتك بمعنى القطع والاستئصال والنتف والشق من القطع ، ويقال : سيف باتك وباتر أي صارم، وسيوف بوائك وبواتر، وبتتار وبتياك: قطئاع، وبتره وبتكه، فانبتر وانبتك واحد؛ قلت وبتك وفتنك أشد قرابة من (بتر وبتك)، فان الباء والفاء شفهيتان وأختان.
============================================================
(1) . 5 الرآء واللأم 11 - قال الفرآه : زرفت إليك زرقا (2)، وزلفت إليك 4 زلفا : أي دنوت إليك : * و ويقال : هرت التراب أهيره ، وهلته أهيله ، وكثيب 29 ور
مهر ومهيل:
(1) الواء والتلام زلقيتان : أي من خرج واحد ، ويجمع بينها الجمر مع الانحراف والانفتاح والاستقال والذلاقة ، ومثل هذا التقارب لايتعذر معه التعاقب (2) وفي ل (زرف): وزروفا وزريفا، وزرفت وأزرفت اليه : اذا تقدمت اليه ، وفي حديث قرة بن خالد : كان الكلبي يزرف في الحديث : أي يزيد فيه مثل يزليف ، وفي (زلف) منه : وزلف في حديث كزرف ، يقال : فلان ئزلكف في حديثه ويزرف اي يزيد.
ك) وين باب الراء والكان : التمؤر والشهووك ، وهمد الوقوع في الثيء بقلة مبالاة وبه فسر قوله (على الله) : أشتهر كون كما تو كت اليود والنصارى 9 وقيل : المراد بالتهؤك هنا التعيتر ؛ قلت وللعديث روايتان وثمامه في النهاية واللسان.
(*6) ومن باب الواء والكاف الضرير والشريك بعنى واحد ، وعرس البعير عرسا شد عنقه مع يديه ، والوراس : ماعرس به ، وعكس البعير عكسا : شد عنقه الى إحدى يديه، والعكاس : ماشده به، كما نقله صاحب اللسان .
============================================================
ور ويقال : رثدت المتاع أزيده رثدا ، ولثدته الثده 21404
(1) 1 لثدا : إذا تضدته (1) ، والمرثود والملثود والمنضود : :(2) واحد ؛ وكذلك الرثيد واللثيد والنضيد قال الشاعر : 1491
284 فتذكرا ثقلا رثيدا بعدما ألقت ذكاه يمينها في كافر (1) الأصعي يقال : لشدت القصعة بالثريد إذا جمع بعضها إلى بعض ورثدت، وقد ردد المتاع : إذا تضد، والرثيد والمرثود : النتضيد والمنضود (2) ثعلبة بن صعير المازني، وصعير هو ابن خزاعي بن مازن ابن مالك بن عمرو بن تيم بن مر بن اد بن طابخة ابن الياس بن مضر بن نزار، وهو شاعر جاهلي قديم؛ وهذا الشاهد في ابدال يعقوب (51) معزو لتعلبة بن صعير، وهو من قصيدة في منتهى الطلب (162-161/1) ومن المفضلية 24 التي مطلعها : (هل عند عمرة من بتات مسافر) ويروى صدر الشاهد فيها : (فتذكرت ثقلا . ..) والضير يعود إلى النعامة ، وهو في الشعراء 156، وفي آمالي القالي غير معزو (1/145)، ولكنه منسوب في السط 266، وفي مبادىء اللغة للاء كافي 11) وعجزه في نظام الغريب 185؛ وضير (فتذكرا) يعود إلى الظتليم وأته، يقول ثعلبة إنهما تتذكرا (ثقلا) أي : البيض الرثيد المنضود في أدحيتهما فأسرعا اليه، وقد وضعت الشمس يدها في المغيب) والكافر الليل لأنه يغطئي بظلمته كل شيء ؛ قال الاصمعي : وأومل من ابتكر هذا المعنى (الاستعارة) هو تعلبة بن صعتير، وآراد لبيد آن يصرح بذكر اليسين فلم يمكنه في قوله : (حتى إذا ألقت يدا في كافرء وأجن عورات الثغور ظلامها) وتبعه ذو الرمه فسرقه وأخفاه فائلا : (ألاطرقت مئ هبوتما بذكرها وأيدي الثشرييا جتح في المتغارب)
============================================================
و و ر وبر ويقال : ثوب مردوم وملدوم، وقد ردمته أردمه رذما، () ولدمته ألدمه لشما ، إذا رقعته(1) قال عنترة () : 285 هل غادر الشعراء من متردم أم هل عرفت الدار بعدتوهم
111 ويقال : قد اغرنكس الليل يغرنكس اغرنكاسا ، مافس نكس يغلنكس اغلنكاسا : إذا تراكبت ظلمته ، 9ف3- واعلنكه ا. .6ابح 5 13906) 14 كس : أي متراكب شديد السواد () وبيل معر بيس ومعلدس (4) وجاء في اللسان (ردم . لدم) ردمت الثوب ترديما ولدمته تلديما، وهو ثوب رديم ومردم، ولديم وملدم، وتردم الثوب وتلدم آي : آخلق واسترقع، فهو متردم ومتلام.
(2) عثترة بن شداد العبسي الشاعر الفعل البطل) وهو آشهر من أن يعرف، وقواله (من متردم) أي مستصلح، والمعنى: هل ترك الشعراء مقالا لقائل ؟
() بقية حاشية مطموسة: وجيرت منه ووجليت: إذا خفت حكاه البتطليوسى في الانتضاب (3) وجاء في ل (عو كس وعلكس) : عر كس الشيء واغرنكس: تركب ، وليلة معثلنكسة كممرشكسة ، قال الأزهرئ : (علكس) أصل بناء اعلنكس (الشعر) : إذا اشتد سواده وكثر؛ وجاء في ل (عر كس) قال : و (عر كس) أصل بناء اعرتكس:
============================================================
:(1) قال الراجز
بفاحم ذووي حتى اغلنكسا 19فح- 286
14029 م 6 يصف شغرا : أي تراكب واشتد سواده، وقال أيضا - 287 حتى إذا الليل عليه عشعسا واغرنكست أهواله واغرتكسا ن 910 و يمال سغر عر بس وعلملس، ومعر نيس ومعلسس: إذا كان أشود كثيرا : 1 2 ويقال : هدر الحمام يثدر هديرا ، وهدل يثدل هديلا : 1-17(4) إذا غرد (1) قال الشاعر : ااا: ابن49 إذاهدلت في جنح كيل حمامة دعا با بن ضباء الحمام المغرد 288
(1) هو العجاج ابو الشعثاء، وابنه رؤبة أبو الجحاف، وهما أرجز الناس، وأدرك العجاج ابا هريرة وروى عنه أحاديث) وهذا البيت أنشده أبو علي لالقالي للعجتاج (2 /146 ، 148)، والشاهد الثاني (حتى إذا الليل ..0) يروى : (وأعسيف الليل إذا اللتيل غسا)؛ (2) وفي اللسان (هدر) : وهدر الطائر وهدل يهدر ويدل هديرا وهديلا ؛ الازهرئ: هدر الفلام وهدل إذا صوت قال ذو الرمة : ~~طوى البطن زييام كأن سحيلك عليهن إذ ولتى همديل غلام أي غناء غلام .
============================================================
والطرمساء والطلمساه : الظلمة ، والطرمساء والطلمساء : الغبار أيضا ، وأرضر طليساه (1) : وهي ألتي كيس فيها منار 91491 (ك) الزجاجي في أماليه : سمعت أبا الحسن الأخفش يقول : سمعت المبرد يقول : أصحابنا يقولون : هدل الحمام هديلا وهدر هديرا: إذا صوت، وهدر الجل، ولا يقال: هدل، وغير أصحابنا نيجيزه .
(1) قال عبد الله محمد بن المكرم في لسانه (طرمس، طلس): ليلة طلمساء كطرماء والطلمساء: الليلة الشديدة الظلام، وقال أبو حتيفة : الطئرمساء: السحاب الرقيق الذي لأيواري السماء، وقيل : هو الطلمساء؛ وطرمس الرجل : إذا قطتب وجهه، وكذلك طئمس وطلمم وطرسم؛ فلت : ولعل جل الأفعال الرباعية والخماسية كانت منحوتة فإن (طرمس) من طرس الكتاب سوده وطرس الصحيفة أنعم محوها، و(طمس) بهذا المعنى؛ كذلك (طتس) من طلس وطمس، حذونا في ذلك حذو صاحب المقاييس (328/1) إذ قال : اعلم أن للرباعي والخامي مذهبا في القياس يستنبطه النظر الدقيق، وذلك أن اكثر ماتراه منه منحوت.، وهو على ضربين: أحدهما المنحوت، والآخر الموضوع وضعا لاعجال له في طرق القياس، ثم ذكر لذلك أمثلة كثيرة منها : (البعثقة) وهي خروج الماء من الحوض، يقال : تبعثق الماء من الحوض: إذا انكسرت منه ناحية* فغرج منها، وذلك منحوت من كلمتين : (بعق) و (بثق)، يقال: انبعق الماء تفتح، وبشقت الماء، وهو البثق ه وهو مذهب معقول مقبول
============================================================
ولا أغلام عن أبي عمرو ، وأنشد (1) :
(1) 289 لقد تعسفت الفلاة الطلمسا -ا يسير فيها القؤم خنشا المسا 2 4 والنثرة والنثلة: الدرع ، يقال : نثر عليه درعه وتثلما : ()3 إذا لبسها (2) : ويقال : جرمت الشيء أجرمه جرما ، وجلمته أجلمة ور 126 1 ،(3 جلما : إذا قطعته (1؛ (1) أنشده أبو عمر، وعزاء صاحب اللسان (طلمس) للمرار، ولعلكه هو المرار بن سعيد الفقعسي الأسدي فإن له رجزا كثيرا، والمرارون من الشتعراء سبعة ذكرهم أبو عبيد في لآليه (231) وهم : المرار الفتعسي هذا والعدوي والعيجلي والطسايي والشيباني والكلبئ والحرشي، وزاد بعضهم المرار بن بديل العبشي3.
(2) وعبارة ابن السكييت (بس 52): ويقال : قد نثلتها عنه إذا القاها عنه، ولا يقال : قد نشرها (4ك) مر الصناعة (206) أمتا قولهم في الدرع: ثثرة ونثلة، فينبغي أن تكون الراء بدلا من الالام لقولهم : نثل عليه درعه ولم يقولوا : تثرها ، فالكلام أعم تصرفا فهي الأصل .
(3) وفي ل (جرم) : وقد جرمت منه : إذا أخذت مته، مثل جلمت اه . قلت : ولا يزال الدماشقة يقولون للتعام إذا أرادوا أن لا يأخذ بالسكين مالصق من اللحم على العيظام : لاتجرمثها كثيرا .
============================================================
ويقال : تلتله يتلتله تلتلة، وترتره يترتره تزترة(1): و ور6(1)
إذا حركه حركة عنيفة ، وفي الحديث في الرجل الذي ظن 1 أنه قد شرب الخمر : (ترتروه (2) ومزمزوه) أي حركوه (2)
ف (2) .(3 ليستنكه (3) ، والثلاتل : الحركات ، قال الشاعر 2 290 بعيد مساف الخطوغوج شمردل يقطع أنفاس المارى تلاتله 29 (1) اللئيث : النرترة أن تقبض على يدي رجل تترتره: أي تحركه.
(2) حديث ابن مسعود، وفي رواية: (تلتلوه)؛ قال ابو همرو هو آن يحرك ويزهزع ويسئتنكه حتى بوجد منه الريح ليعلم ماشرب، وهي الترترة والتلتلة والمزمزة ، ومعنى الكل التحريك.
(3) فو الرمة من قصيدة يمدح بها المهاجر بن عبد الله الكلابي والي اليمامة مطلعها : (عفا الزرق من مي فمحت منازلك) وفي الديوان : يروى العجز (يقطتع أنفاس المطي تلاتله)، وغيلان يصف بالشاهد جملا، و (غوج) كما جاء في اللسان : العريض الصدر، يقال جمل غوج وفرس غوج موج: غوج جواد، وموج اتباع، وهو على مذهب أبي الطيب من التوكيد لإمكان أفراده في الكلام . وترى الشاهد في ل .ت (غوج . تلا) وفى الحزء الأول من هذا الكتاب (1 /138) .
============================================================
ا.
والتراتر أيضا والتلاتل : الشدائد والهزاهز قال الشاعر (4) : - ر(1: 291 فأبوك سيدها، وأنت اعزها زمن التلا تل في التلا تل جولا
4
د1. (4) وقال آبودواد (2) :
292 قربا مربط النعامة إن السسحرب فيها تراتر وهثوم .(3)411 - وقال الراجز 9 293 لما رأيت الحرب فرت بازلا خطارة تميز القبائلا 10-19 تݣلف من زابنها تلاتلا كنا صنوقا : ناكثا وخاذلا (1) هو الواعي النشيري يصف عبد الملك بن مروان، ويروي في ل (جول) عجزء : (وأشدهم عند العزائم جولا) والجول جدار البثر، والعقل والعزيمة ، يقال : ليس له جول أي عزيمة تمنعه مثل جول البثر لأنها إذا طويت كان أشد لهما (2) وأنشده له ابن قتيبة في أدب الكاتب (ص 200 شرح الجواليقي) يتصف فرسه النعامة بقوله (الشاهد) وبعده : ولها منخر كمثل وجار الضبع تذري به العجاج السوم وهي شوهاء كالجوالق فها مستجاف يضل فيها الشكيم وانظر الكتاب الثالث من الاقتضاب للبطليومي ففيه شرح البيت الثالث (ص 376)، وانظر اللسان (جوف) ففيه البيت الثاني وشرحه، واسم ابي دواد الإبادي، جارية بن الحجتاج، وهو شاعر جاهلي، أحد وصاف الخيل المحسنين، ويصحف اسم (جارية) بجارثة كثيرا.
(3) لم نجد للراجز عزوا في آراجيز العرب ولا في مجموعة أشعار العرب كلها، ولا في المعاجم المطبوعة
============================================================
ه ويقال : سهم أنمرط وأثلط ، وهو الذي لا ريش عليه، (1)4 511 وقد تمرط السهم تمرطا ، وتملط تملطا(1) : 1393 ويقال جذع منقطر ومنقطل، وقد انقطر وانقطل أي: انقطع (2): ره ا و اان واا19ي(3) ويقال: امراة جرباته وجلباته، وجر باته وجلباته، (1) المرط: تتف الشعر والصوف من الجد، ورجل آمرط و مرربط : لا شعر على جسده وصدره إلاء قليل، فإذا ذب كله فهو أملط ومليط.
*ك) في ديوان الأدب للفارايي يقال : رجل أمرط ورجل أملط للتذي خف عارضاه من الشعر، انتس (2) القطئل القتطع ، وعن اللتحيانى : قتطل عنقه وقتصلها أي: ضرب عنقه، والمقطلة: حديدة يقطع بها، والجمع مقاطل؛ قلت: وقد أطلقوا في هذا العصر (المقصلة) بالصاد على الآلة الفرنسية القطئاعة لرووس المحكوم عليهم بالقتل ، وهي المساة باسم مخترعها (ع" ناه للنسح)، الومن فوائد الإبدال كما بيناه في المدخل أته نيمكننا به أن نضع (المقطلة) لآلة قطتاعة كقطاعة الورق في المطبعة مثلا .
(3) وجاء في ل (جلب) وامراة جلا بة وعجليبة، وجلبنانة وجلينانة : صخابة * صاحبة جلبة ومكالبة، وعامكة هذه اللتفات عن الفارمي ) ورواية يعقوب في إبداله (ص51) : (جلبانة ورهاء000) قال: ويروى: جربانة؛ وقال ابن جني في سر الصناعة (205/1) فأما قولهم : امرأة جربثانة وجيليبانة : إذا كانت صختابة ، فليس أحد الحرفين فيه بدلا عن صاحبه.
============================================================
6 وهي الحمقاه قال الشاعر(1).
294 جربانة ورهاه تخصي حمارها بفي من بغى خيرا إليها الجلامد (1) هو حميد بن تور الهلالي كما أنشده أبو علي الفارسي في مر الصناعة (1/ 205)، وتور هو ابن عبد الله بن عامر بن آبي ربيعة ابن نهيك بن هلال بن عامر بن صعصعة، ويكنى ابا المثتى، وهو شاعر مخضرم ، وفد على النبي الله وأسلم، وتوفي في خلاقة عثان نحو (-430) ، وعده الجمحي في الطبقة الرابعة من الإسلاميين، وله ديوان شعر مطبوع) جمعه صديقنا عبد العزيز الميني بما بقي متفرقا من شعره : وأخباره ونسبه في غ 97/4 والآدباء4 /153 والاستيعاب 476/1 وابن عساكر 456/4 والعيني 178/1، وشرح شواهد المغني 73 والجمعي 495 وحسن الإصابة *9 والسمط 376 والأعلام 318/2 وديوانه .
ك) قال أبو الفتح في مر الصناعة بعد ما أنشد هذا البيت (تخصي حمارها) مكان (. تخطي خمارها)، قال أبو علي : هذا البيت يقع فيه تتصحيف من الناس: يقول قوم مكان (تخصي حمارها) تخطي خمارها، وهو مشتبه مشكل يجعلونه من قولهم : العوان لا تعلم الخمرة ، قال وقد قال ابن الأعرابي : يقال جاء: كخامي العير، اذا ونصف بقلة الحياء ، فعلى هذا لايجوز في البيت غير (تخصي حمارها) انتهى .
قلت : والذي في سر الصناعة المطبوع (205) : جاءك خاصي العير، وهو خطأ، ويدل على صحة ما في هذه الحاشية التي هي لابن مكتوم القيسي ما جاء في أمثال الميداني (165/1) وهو المثل (864): جاء كغاصي العير، يضرب لمن جاء مستحييا لأن خاصي العير يطرق رأسه عند الخيصاء ، أو لأن علية الناس يترفع عن ذلك ويستحي منه، قال آبو خراش : وقوله شاهد ثان على صحة الحاشية: فجاءت كخاصي العير لم تحل حاجة ولا عاجة منها تلوح على وشم
============================================================
د و ايگاد ز1) 1 والكردوم والكلدوم : القصير من الرجال (1) : 31 : أي ويقال : جاءنا عند فرق الصبح وفلق الصبح
الشن (2) عند انفجار الصبح (2).
1 11 ويقال : بعير عرندس وعلندس: إذا كان قويا شددا ،(3) صلبا على الاسفار الك واد 0-21 10-41 وقالوا : الكمتر والكمتل ، والكماتر والكماتل : القوئ الشديد : (1) وفي لسان العرب (كلدم) : الكلدوم كالكردوم ، والكردوم في ل (كردم) : الكردم والكردوم : الرجل القصير الضتخم ، والكردمة عدو القصير) (2) وفي ل (فرق) والفترق ماانفلق من عمود الصبح لآنه فارق سواد الليل ، وعلى هذا اضافوا فقالوا ، أبين من فرق الصشبح لفة في فلق الصيبح ، وانفرق الفجر وانفلق ، قال وهو القرق والقلق للصكبح وأنشد : حتى إذا اششق عن إنسانه فرقة هاديه في آخريات الليل منتصب، (3) وفي ل (عردس) العرندس الأسد ، وناقة عرندسة : أئ قوية طويلة القسامه، وعز عرندس ثايت ، وحي عرندس إذا وصيفوا بالعزء والمنعة ؛ وقال الأزهرئ : العلندس والعرندس : الطلب الشديد .
(ك) في ديوان الادب للفارابي يقال : رجل أمرط ورجل أملط للذي خف عارضاء من الشتعر، إنتهى
============================================================
و و 1 12 13 . ف ويقال : مر يكردح كزدحة ويكلدح كلدحة ويكرتح
كرتحة ويكلتح كلتحة . إذا مر يعدو (1) : (1)2
1 557 أبوزيد يقال : قد ريم بالرجل أشد الريم، وليم به
*17 17(2) 511 5 أشد الليم : إذا قطع به (2)، قال الراجة : ~~-92 295 لم ترو حتى غورت وريم بي وريم بالساقي الذي كان ميى
ا1 و *1 4 ويقال : رتب بالمكان يرتب رتوبا، ولتب يلتب 1- 22ا (4 لتوبا : إذا لزمه ووظب عليه (4) . عن أبي عمرو: (1) ويقال : كردم الحمار والبغل وكردح : إذاعدا على جنب واحد.
(2) وجاء في ل (ريم) وريم بالرجل إذا قطع به وقال: (وريم بالستاقي الذي كان معي) وفي ترجمة (لوم) جاء : وليم بالرجل: قطيع مولم يذكر ابن منظور شيئا عن التعاقب بين هذين الحرنين .
(3) وجاء في ل (لتب) ويقال: لتب عليه ثيابته ورتبها اذا شدها عليه، والتنتب ثوبته لبسه؛ وآما قوله: (ورظب عليه) فقد جاء على يمينه في حاشية لعلتها بخط ابن مكتوم مانصه : ه كذا روي بغير آلف ، وهو صحيح، يقال : وظب على الشيء وظوبا : دام ، أبو زيد : المواظتبة على الشيء : المثابرة على الشيء . نقلته من خط رضي الدين)
============================================================
ب 4 79 وقال يقال : رأرأت المرأة بعينبا رأرأة ، ولألات لأ لأة : أي برقت (1) ، وهي تلألىه بيدها : أي تقلب 5 (3) كفيها ، وقال الشاعر(1) : 3ر 11 0 0 .4 296 فقسام علي نوح بالمآلي تلألين الأكف إلى الجيوب
29/ الك ا-05 ا106-1- اللخياني يقال : مايا كل إلا الصيرم والصيلم : وهي
01اء (3) الآكلة الواحدة في اليوم والليلة (2) : (1) وفي ل (رأرأ) الرأرأة تحريك الحدقة وتحديد النظر ، ورآرآت المرأة بعينيها : بوقتها، ورأرأت المرأة أيضا : نظرت في الميرآة ، ورأرأت الظيباء بأذنابها ولألأت : إذا بصبصت ، وفي المثل : لا آتيك ما لألات الفور، : أي بصبصت بأذنابها، والفور الظيباء لا واحد لها من لفظها .
(2) هو عدي بن زيد كما عزاه اليه أبو علي القالي في ذيل الآمالي والنوادر (ص5)، ويرويه : يلأ لثن الأكف على عدي ويعطف رجعهن إلى الجيوب وفي ذيل اللآلي (ص 5) لأبي عمر الميسمني اللغوي : أن الشاهد من قصيدة لعدي بن زيد قالها وهو في حبس النعمان وأتشدها الإصبهاني دونه (غ الدار 111/2) وقبله : وبيتي مقفر الا نساء أرامل قد هلكن من التهيب يبادرن الدموع على عدي كشن خانه خرز الربيب (3) وفي إبدال يعقوب (53) قال الفراء: هو يأكل الصيرم والصيلتم فى معنى الوجبة والوذمة ، وهي أكلة في اليوم والليلة .
============================================================
192 14- 1 ويقال : لعلك ولعنك ، ورعنك ولغنك ورغنك (9) بمعنى واحد (1): 1119 2 16-1 ويقال : ألب بالمكان يلب إلبابا ، وأرب يرب إر با با: 012-1ج 17(2) 171 ا1 المقيم (2) قال الشاعر .(3) إذا أقام به ، والملب والمرب ر 297 آرب على مغانيها ملث قزيم ودقه حتى عفاها (1) الجوهري : لعل كلمة شك ، وأصلها عل ، واليلام في أولها زائدة ؛ وفي القاموس : لعل كليه طمع واشقاق كعل وعن، وان ولأن ولوكن ، ورعتل ولفن ورغن ، ويقال : لعليي أفعل ولعلتني ولغني ولفنني، ورغني ورغنتي...
(2) وفي الحديث (النهاية 59/2) : " اللتهم اني أعوذ بك من غنى مبطر وفقر مرب * أو قال : ملب : أي لازم غير مفارق من أرب* بالمكان وألب : إذا أقام به ولزمه .
(3) هو بشر بن ابي خازم الاسدي، والشاهد في ديوانه (ط وزارة الثقافة والإرساد القومي) ص 220 من قصيدة يمدح بها آوس بن حارثة الطائي مطلعها : (اتعرف من هنيدة رسم دا بخرجئ دروة فإلى لواها) وتروي هذه القصيدة قي الخماسة البصرية لجندب بن خارجة، والصحيح أنها لبشر؟ ونرى الشاعد في الآمالي (308/2 و 312) ، ومع بيتين قبله أولهما المطلع في السط (956).
============================================================
111 ويقال : قد جلف في ماله جلفة، وجرف جرقه: رر2) 11 (1) إذا ذهب شيء من ماله (1) قال الفرزدق(2) :
ال40 298 وعض زمان ياابن مروان لم يدع من المال إلا مسحتا أو مجلف ويروى: (او مجرف).
ويقال : رفت عنقه يرفته رفتا ، ولفته يلفته لفتا : د(4) إذا كسره (4) .
(1) اللعياتي : وجرف في ماله جرقة : إذا ذهب منه شيء؛ ولم يرد بالجرفة هنا المرة الواحدة ، إنما عنتى بها ما عنبي بالجوف ؛ والمجرف والمجلف : الذي آتى عليه الدهر فجرف وجلف ماله؛ (2) في (د . الصاوي) 556 ، ومرء بنا هذا الشاهد في الجزء الآول (209) مع التعليق عليه، والفرزهق معرفة وهي لاتعرف: ك) من مر الصناعة : رجل نجرف ونمجلكف كأن الخير قد حراف عنه وجلف كما يجلف القلم.
(3) عن اللحياني، وفي التتزيل : " أئذا كنا عيظاما ورافاتا والرأفات الحخطام من كل شيء تكستر.
وليس في اللسان (لفت عنقه) بمعنى كسره ، بل بمعتى لواه عن وجه وصرفه عنه، وعصده، ومنه الكفيتة وهي العصيدة المغلظة، ولتفت اللتحاء تشره؛
============================================================
و ا201 14
ويقال: ربلت الطعام اربلة ربلا، ولبلته به 10 45 ال لبكا : إذا خلطته، وكذالك : ربكت عليهم الآمر ار بده ا4 1 411 : ولبكته ألبكه : إذا خلطته ، والربيكة واللبيكة : دقيق
ر 5 .11 يخلط بسمن أو بزيت . ومن أمثالهم : غرثان فالبكوا له،
(1):2 1 وار بتوا ه ب اا ار اندد ن زرخه بالرفح يزرخه زرخا ، وزلخته يزملخه ويقان: زر اد عا(2): ه1 زلخا: إذا طعنه طعنا سريعا (1) وأصل المثل: أن رجلا بشر يغلام عند رجوعه من السفر جائعا فقال : ما أصنع به ، أآ كله أم أشربه 9 فعلمت امرأته أنه جائع فقالت : ( عزثان فاربكوا له) فلمتا شبع قال : كيف الطئلا وآمشه 9 بعنى الصي وأمه .
(2) لم يضع ابن المكرم في لسانه ترجمة لزرج ، و(الزالخ) فيه كما ذكر
الأزهرئ، وسثل ابو الدقيش عن تفسير (مين مائة زلنغخ مر يخ قال) فقال : الزلخ أقصى غاية المثغالي، والزلخ غلوة سهم ، قال الأزهري: الذي قاله الليث : إن (الزألخ) رفهك يدك في رمي السهم (او الرمح) : حرفلم آسمعه لغيره، قال: وأرجو آن يكون صحيحا، وفي اللسان آيضا : ورلخ رآسته زلخا: سشجثه عن كراع:
============================================================
و يقال: خرقت هذا الكلام وخلقته، واخترقته واختلقته: ~~2) و (1) إذا تخرضته (1) ، وفي التنزيل (2) : "وخرقوا له بنين وبنات (4) .
بغير علم" وفيه(2) : "إن هذا إلا اختلاق" ؛ ه
ويقال : سدرت الستر وسدلته ، فهو مسدور ومسدول، و1.9 مسئا0(4).
ومسسدر وممسدل: اي فسبل“، وقالوا : العاذر والعاذل : العرق الذي يخرج منه
يض(5)، دم الحيض () : (1) من خرص يخرص بالضم خرصا، وتخرص: كذب، ورجل خراص كذاب، وفي التنزيل : * قتل الخراصون .
(2) وتمسام الآية : "وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم، وخرقوا له بنين وبنات بغير علم سبحانه وتعالى عما يصفون الآية م10 من الانعام .
(3) من الآية : " ماسميعتا بهذا في اليئة الآيخرة ، إن هذا إلا اختلاق" وقبلها : أجعل الآلهة إلها واحدا إن هذا لشيء عجاب .
وانطلق الملأ منهم أن امثشوا واصبروا على آلهتكم ، إن هذا لشيء يراد( سورة ص 7) (4) وجاء في ل (صدر) والسدر والسدل: إدسال الشعر، يقال: شعره مسدول ومسدور، ومنسدر ومنسدل، وسدرت المرآة شعرها فانتسدر لفة في سدلته فأنسدل.
(5) وفي (عذل) والعاذل اسم العرق يسيل منه دم المستعاضة، وفي الحديث " تلك عاذل تغذو بمعنى تسيل (دما)، وربما سمي ذلك العرق (عاذرا) بالراء، وفي ترجمة (عذل)، والعاذر : العرق رج منه دم المستحاضة، واللام أعرف .
============================================================
والطرس والطلس : الصحيفة (1) : (1) 113(4)541 2 و الكرس والكلس : الصاروج أو النورة(4) قال الشاعر(3) : (3) 299 شاده مرمرا وجلله كلسا فللطير في ذراه وكور (1) وفي ل (طلس) والطتلس والطريس: المحو ؛ إبن سيده: الطيرس الكتاب الذي تعيي ثم كتب، والجمع أظرس وطروس والصتاد لغة (2) والكرس له عيدة معان منها الصاروج، والطين المتلبد، وأبوال الإبل والغنم وأبعارها يتلبد بعضها على بعض في الدار، والتكرس والنكارس : التراكم والتلبد.
(3) عدي بن زيد العبادي، ورواه ابن دريد ج 45/3 ( خلله وقال : هكذا رواه الأصممي: بالخاء معجة، وقال : ليس (جلله) بشيء، وإنما هو (خليله) أي صيير الكلس في خلل الحجارة، وكان يضعك من هذا ويقول: متى رأوا حصنا مصهرجا ! ورواية الكامل 59/1 بالجيم، وهى الروابة الشائعة في ل وت (شيد، كاس) وفي شعراء الجاهلية (456) وفي القرطين (31/2) وغيرهما، وضمير (شاده) يعود إلى قصر (الحضر) في قوله قبله : واخو الحفشر إذبناه، وإذ دجزتجى إليه والخابور ولا تزال آثار قصر الحضر ماثلة في العراق، والشاهد من قصيدة من غرر عدي كتب بها إلى التعمان، وهي 21 بيتا في شعراء الجاهلية ومنها في ل (كاس) أربعة أبيات.
============================================================
8 فقطره وقطله : إذا صرعه (1) ؛ قال -113 () ويقال: ضربه والتقطيل واحد، وأنشد لعمرو ابن اليزيدي : والتقطير
(4) معدي كرب(11: 11 ال41 قد علمت سلمى وجاراتها ما قطر الفارس إلا أنا 1 02ر 311 6 ا52 الاضمعي : الطمر والطمل: الثوب الخلق (3) قال الراجز(4): -74-151 بر (4).
131 1019 أطلس طملول عليه طنر 301 ا0 ا1 1د والطملول والطمرور : الفقير؛ (1) وفي ل (قطل) وقطله : القاه على جنبه كقطرء وقيل صرعه، ولم يحد : أعلى جنب واحد أم على جنبين 9 (2) وعزاه له ابن دريد ج 372/2، وبعده: 1 شككت بالرمع سراويله والخيل تعدو زيما بيننا وكان عمرو قد حمل بوم القادسية على مرزبان فقله نقال ذلك، ومطلع شعره: آليم بسكمى قيل أن تظعنا إن لسلمى عندتا ديد نا والشاهد في ل وت (قطر) وسيبويه (379/1) وتحصيل عين الذهب للشنري في الحاشية، وفي المعني (516/1)، وفي شرح شواهده (245) .
(3) لم يجيء الطيمل في اللمسان بمعنى الطمر، وهو الثوب الخلق، وانما جاء بمعنى الثوب الذي اشبع صبغه، والماء الكدر والطين الوقيق (4) الشاهد في ج 374/2 وفيه الطرور لغة في الطملول،، وهو الذي لاتملك شيئا، وجاء في ج (373/3 و 382) وفي مخ (12/ 488).
============================================================
9هر 11 64 51 إرزغافا ، وألغف إلغافا : إذا ويقال : ارغف الرجل د(1) أحد نظره(1)، وأرغف الاسد وألغف: إذا نظر نظرا شديدا : ا1 5 ويقال : زرف في الحديث يزرف تزريفا ، وزلف
ش ر 10 يزلف تزليفا : إذا تزيد فيه ؛
ويقال: عار الحديث يعير، وعال يعيل: إذا جاه
11 -7 (2) -ر(3).
وذهب (1) قال الشاعر .142د
302 ليث عليه من البردي هبرية اني عيال باوصال ل12
ولغف الرجل والامد لتففا، (1) وجاء في ل (لغف) والغف حدد نظره ، وفي التوادر: والفقت في السير واوغتفت فيه، ومثل ذلك جاء في مادة (دغف) (2) ل (عيل) وعال في الأرض يعيل عيلا وعيولا: ضرب فيها، وهو عيتال، فهب ودار كعار، واستشهد بالشاعد وعزاه لاوس ابن حجر في صةة فرس) وقال: أي متبختر، ويروى (عيار)، قال ابن بوي في دواية من رواه (عيثال) أن يكون تمام البيت (بأصال) : أي يخرج العيال المتبختر بالعشتيات وهي الأصائل متبخترا، والذي ذكره الجوهرئ: (عيال بأوصال) في تروجمة (رزب)، وليس كذلك في شعره إنما هو على ما ذكرناه.
(3) أوس ابن حجر، وهو في ديوانه (صادر بيروت) ص 105، وروايته كروايتنا (عيال بأوصال) وهي كذلك في منتهى الطلب ، فلعل ديوان ابن بري برواية اخرى ، قال الأصمعي : هو أوس بن حجر-
============================================================
ويقال: جرج الخاتم في إضبعه يجرج جرجا، وجلج .(2)-61 17 (9) يجلج جلجا : إذا قاق(1) قال الراجز (2) : 303 خلخالها في ساقها غير جلج ويروى: غير جرج؛ ابن مالك شاعر تميم من شعراء الجاهلية ، وفحولها يجيد في شعره مايويد) وكان انقطع إلى فضالة بن كلدة الأستدي لما جاد عليه من التعم، فلما مات فضالة وكان يكنى أباد ليجة رثاه بلامية منها الشاهد، ومطلعها (يا عين لا بئد من سكب وتهماله) ) من هذا الباب : الجذر والجذر، والجذال والجذل على اللغات الأربع عن كراع في المتتخب، وحكيي أنه يقال لأصل الإنسان : الشرخ والشلتخ .
) أبو العباس الآحول في الآباء والامهات قال أبو حاتم: يقال للرخمة أم جعئلان . وقال غيره : أم جعران.
(1) وفي ل (جرج): وسكين جرج التصاب، وأنشد (الشاهد)، وجاء في (جلج) الجلج: القلق والاضطراب، فلت : وبين الجلج والقلق تعاقب بين ، ولا يزال العرب في العراق يقلبون القاف جيماء (2) انشده ابن الأعر ابي وقبله في ل (جرج) : إني لأ هوى طفلة ذات غنج ، ومثله في التاج الذي ينقل عن اللسان كثيرا .
============================================================
5 ويقال : مر يكردح في مشيه ويكلدح، ويكرتح
(1)- 1 ويكلتح : إذا مر سريعا (1)؛ ،(2)2 111 11541 والسرطم والسلطم : الطويل (1): (3) والعرندس والعلندس : الصلب الشديد (2) : والسرحب والسلحب : الطويل من الرجال وغيرهث ؛ والحبتر والحبتل : القصير؛
(1) ل (كردح) والكردحة الإشراع في العدو، أو عدو الفصير المتقارب المجتهد في عدوه وأنشد: (يمر مر الويح لا يكردح)، ابن الأعرابي : هو سعي في نطة، وهي الكردحة وكذلك الكرتحة والكرعة، (2) وفي ل (سرطم) ورجل سرظم وشرطوم وسراطم طويل، والواسع الحلق السريع البلع ، أو الذي يبتلع كل شيء) وهو ثلاثي عند الخليل؛ (3) وفي ل (حبتل) الحبتل والخباتل : القليل الجسم، وفي (حبتو) الحتر والحباتر: الفصير كالحترب والبحتر.
) التبريزي في الموضح يقال : لعسري ورعملي، وزاد أبو زيد : لصري مفتوحة اللام، نقلته من خط رضي الدين
============================================================
~~: د ن ،(1) قطرب : الفرطيسة والفلطيسة : أنف الخثزير (1) : رادكمر 114 (2)6 ويقال : رجل كردوم وكلدوم : إذا كان قصير (2) : - ا1551 و ويقال : تفرق القوم شعارير وشعاليل ببددوا ابيل: (() في كل وجه (1).
ارشا ا11 -اد 2 ويقال لهذا المرض : البرسام والبلسام والجرسام 1د(4) والجلسام(2).
(1) ومن المجاز قول الاصمعي : إنه لمنيع الفيتطيسة والفرطيسة والأرنبة أي هو يمنع الحوزة وحمي الأتف؛ (2) وفي ل (كردم) الكرذم والكردوم : الوجل القصير الضخم ، وفي (كلدم) يقول : الكلدوم كالكردوم (3) ل (شعل) وأشعل الإبل فرقها، عن اللحياني ، والشيعلول، : الفيرقة من الناس وغيرهم؛ وفهب القوم شعاليل مثل شعارير: إذا تقرقوا، قال آبو وجزة : حى إذا ما دنت منه سوابتها وللكفام بعطفيه شعاليل (4) وجاء في ل (بليسم) : المبليسم المبرسم قال ابن بوي: البلسام البرسام . وهو الوم قال رؤبة : (كأن بلسامكا به أو موما)؟
وقال ابن دريد : جرسام وجلنسام : الذي تسميه العامية1 برساما والله أعلم، قلت : واطلق معجم المصطلحات الطتبية البرسام على ذات جنب 164516
============================================================
245- ويقال : ما يملك حلبسيسا وحربسيسا : أي مايملك شئا : يوما به إلى الشيء القليل (1) .
(1) 16 وقرف العود وقلفه : قشره ، وكذلك القرافة والقلافة 21 (2) لقشر كل شيء10؛ (1) ليس في اللسان والتاج هذا الحرفان، وجاء أرض حربسيس: صلئبة كعتربسيس (2) وفي اللسان : القيرف والقليف قثشر الرمتان : بمما يدل على أنه قد تعاقب الحرفان ) ويلملم ويرثمرم : جبل، عن ابن الستيد وابن الشجري رحمما الله (4 ك) ابن سيده في المحكم : طار الشتعر طال، فهو من باب الراء واللام، وقد أهمله 6) ومن باب الراء واللام : بيئرم البخار وبيلم النتجار: عتلته خاصة كما أثبت المجد اللغوي في قاموسه المحيط؛ ومنه: انقحر وانقعل، فالقحر والإنقعر والانقحل واحد ، وهو المن الهرم، ونظير3 لإنقعل الذي نفى سيبويه أن يكون له نظير، وفي لللسان (قحل) ابن جني : ينبغي أن تكون الهمزة في (لإقحل) للالحاق بما اقترن بها من التون من باب جرد حل، ولم يجك سيبويه إلا إنقعلا وحده
============================================================
در ويقال : تركته على مثل تخرفة الغنم ويخلفة الغنم :
(1 أي طريقها (1) : والمخرفة والمخلفة الطريق، ومنه الحديث (2) : و(2) عائد المريض على تخرقة من مخارف الجنة : أي على 3 طريق من طرقها؛ ر(3) 1594 ويقال لليافوخ من الصبى : الرماعة واللماعة(2) :
(1) وفي حديث همر: "تر كشكم على مثل تخترفة النتعم، أي طرقها التي تمهدها بأخفافها (2) التهذيب روى ثوبان عن النبي الق أنه قال : " عائد المريض في مخرفة الجنة حتى يرجع ، قال سمير: المخرفة سكة بين صفتين من نخل يخترف من أيهما شاء: أي يجتني، وجمعها المخارف : وفي النهاية (خرف) 324/1 : وقيل المخرفة : الطريق، أئ إنه على طريق يؤدي إلى طريق الجنة ولهذا الحديث في النهاية روايات اخرى.
(وعائد المريض له خريف في الجنة) أي مخروف من ثرها، فعيل بعنى مفعول (3) وفي ل (رمع) رمع الوجل يزمتع دميعكا ورمعاتا: تحرك، والرمتاعة بالتشديد : ماتحرك من رأس الصتبي الرضيع من يافوخه من رقته، سميت بذلك لاضطرابها، فإذا اشتدت وسكن اضطرابها فهي اليافوخ ؛ وفي ترجمة (لمع) والالامعة والليمتاعة : اليافوخ من الصتبي ما دامت ليتنة وجمعها اللتوامع.
============================================================
وقال ابن الأغرابي يقال : كتلفتني عرق القربة وعلق 11 اه* الذ
القربة : أي كلفتنى أمرا عظيما ما(1):
وقال اللخياني يقال : دربح الرجل ودلبح : إذا حنى 217 1
:(2) ظهره وقال الفراء : رمع أيره رمعانا : إذا أنعظ (4) :
4)-
(1) وجاء في ل (علق) ويقال : (كتليفت إليك علتق القربة) لغة* في (عرق القربة) أمتا عرقها، فأن تتعرق من جهدها : لأن اشد العمل عتدهم السقي ؛ وفي النهاية : يقول (حتى جشمت إليك علق القرية) قال أبو عبيدة علقها: عصامها الذي تعلق به، فيقول : تكدفت لك كل شيه حتى عصام القربة (2) وفي ل ( دلج) دلج الرجل : حنى ظهره عن الاتعياني؛ الأرهرئ قال أعراب بني أسد : دلبع ا أي طاطى: ظهرك، و(دزبع) مثله: (3) ليس لهذين الحرفين هذا المعنى في اللسان ولا سائر كتب اللغة المطبوعة ب(1)
============================================================
ر(1) 1911 الراءوالميم 4ح 164
يقال : تكلم حتى تبهر تبهرا، وتبهم تبهما: أي حتى 0 أرزتج علينه (2) : ا1 ( ويقال : راست المراة تريس ريعا(1)، وماست تويس .2)- 41 - ميسا ، إذا تبخترت في مشيها قال الراجز
2 304 جيز لطعاه دردبيس 9 أحسن منها منظرا بليس أتتك في شوذرها تويس (1) الواء ذلقية والميم شفهية : تباعدتا خرجأ، وتقاربتا بالجهر والانفتاح والاستفال والذلاةة (2) ليس (تبهر) بهذا المعنى في اللسان ولا القاموس والتاج وغيره .
(3) وفي ل (ريس) راس يريس ريسا وريسانأ: تبغتر، يكون للانسان والاسد، ومنه قول آبي زبيد الطاني ، واسمه حرملة ابن المثذر في الآسد : قلما أن رآهم قد تدآنوا اتاهم بين أرحلهم تريس وجاء أيضا : وراس روسا: تبختر، والباء أعلى: (4) جاء هذا الرجز في اللسان والتاج (ميس)، وفي الجهرة 308/2و 106/3 و 363/3 و 401/4 و 502/3)، وفي المعرب
============================================================
8 1-04 اهق ل والرغرغة والمغمغة : ورد من أوراد الإبل ، وهو أن ترد الماء كلما شاءت(1) ، وبعضهم يفرق فيهما فيقول : ر 2 -5 اهفننذ المفمغمة أن يشقيها كلما شاءت ريا تاما ، والرغرغة أن 1 يشقيها سقيا غير تام ولا كاف (2) : (2) 0
-(205) وقد نقل كلام الجهرة : " والشتوذر الملحفة، وأحسبها فارسية معرابة، وقد تكلوا بها قديما " فابو بكر لم يجزم بقوله هذا، وجزم في (308/2) بقوله : و فأما الشتوذر نفارمي معرتب كما جاء في القاموس، رفي التاج: فارسيته جادر، ومن الشعر الذي جاء فيه فكر الشوذر: كان - إذا استقبلته اجنحاته شواذر جافتها ثرئ نواهيد وقوله (عجيز) تصغير عجوز، و (لطعاء) ذات لطع وهو تحات الأسان ، أو هو بياض في الشفتين وهو عيب، و(الدردبي) العجوز الكبيرة السن ، والداهية أيضا .
(1) وفي ل (رغغ) والرغرغة أن تشرب الإبل الماء كل بوم مثل الوفه ، أو أن يسقيها يوما بالغداة ويوما بالعشي ، الأصمعي : وإذا ردها على الماء في اليوم مرارا فذلك الرغرغة (2) وقال ابن الاعرابي : المغمغة أن ترد الإبل الماء كلما شاءت:، والرغرغة ، وهو أن يقيها سقيا غير كام ولا كاف
============================================================
مر ز 1 . 110 اللخياني : يقال ركد بالمكان ركودا، ومكد يمكد 1ح0(1) ن1 مكودا : إذا أقام به ، فهو راكد وماكد(1) ، ويقال : جذرت الحبل أجذره جذرا، وجذتمته أنجذمه و145 -10131 17 جذما : إذا قطعته ؛ وأنشد أبوزيد : 305 إني بجذر الحبل يمن يريبني إذا كم يوافق شيمتي لحقيق 0 د 4(2) 3ا9 الأضمعي : القخر والقخم: الشيخ المسن (2)، واثرأة قخرة ااتو 11 .(3)-167 وقحمة قال الراجز1 رأين قخما شاب واقلحما 30 14-15 طال عليه الدهر فاشلهما (9) قال الراجز : وماكد تماد منجره يضفو، ويبدي تارة عن قهره و(تماده) : تأخذه في ذلك الوقت، و(يضنو) يفيض، ويبدي لك قعره من صفائه (2) وفي ل (قعم) أو فوق المسن مثل القحر، واستشهد بهذين الشطرين (3) أبو الجحتاف رؤبة بن العجاج كما أنشده ابن برتي في ل (قلحم)، وفي هذه المادة بقول ابن بري : صواب (اقلعم) أن يذكر في باب قلحم : لأن في آخره ميمين: إحداهما أصلية، والآخرى زائدة للالحاق : لأنه يقال للمسن فلحم ، فالميم الأخيرة زائدة للالحاق
============================================================
17 ويقال: بالرجل دوار ودوام، وقد دير به وديم به ، وأدير به أيضا حسب، ودام الطائر في الجو ودار، ودور (1) - ودوم: سكما كانت الباء الثانية في (جلبب) زائدة للالحاق بدحرج، وأتي باللام في قلحم لأنه يقال : رجل قعل وقحم للمسن، فر كتب اللفظ منهما، وكذلك في الفعل (اقاحم)، وأنشد ابن بري الشاهد (راين قعا .0.): ك) الجذد والجذم : اصل الإنسان، حكى هذا كراع في المنتغب () من الميم والراء : الأوار والأوام كلاهما على مثال قراد : العطش، حكاه الزجاجي في أماليه.
(*ع) ومن باب الراء والميم : فهبوا قذحرة وقذ ثمة بالراء واليم : إذا ذهبوا في كل وجه، حكاء ابن منظور عن النضر في لسان العرب (1) ابن الاعرابي : دام الشيء إذا دار، والدئوام شبه الدوار في الراس، وقد ديم به وأديم: إذا أخذه دوار، الجوهري: تدويم الطائر تحليقه في طيرانه ليرتفع في السماء قال : وجعل ذو الرمة التتدويم في الأرض بقوله في صفة الثور : حتى إذا دومت في الأرض راجتعه كبر، ولو شاء نجيى نفسه الهرب وأنكر الأصمعي ذلك وقال : إنما يقال : (دوى) في الأرض و (كوم) في السماء كما جاء في أضداد الانباري 19.
============================================================
ر 124 ~~ومهه امهده ويقال : رهكت الشوء أرهكه رهكا 15 متكا : إذا بالغت في سخقه (1).
ا1(3)
و يقال قوس طحور وطحوم : إذا كانت سريعة السهم (1) : ابن الأغرابى يقال : دحره بحجر يذحره دخرا، 1 51
ودحمه يذحمه دحما؛ إذا رماه به؛ (3) اش اهذ اى ر قال اللخياني : إنه لكريم الخير والخيم أي الخلق(1) : (1) والحرفان في اللسان بهذا المعنى) وليس فيه من أقوال الأثمة مايشير إلى التعاقب بينها (2) وفي ل (طحر) قال ابن سيده : وقوس طحور ومطحر: إذا رمت بسهها صعدا فلم تقصد الرميية، وقيل هي الي تبعد السهم قال كمب بن زهير: شرقات بالسم من صلتبي وركوضاء من السراء طحورا وفي ترجمة (طحم) منه جاء: وقوس طحوم سريعة للهم) الاصعي: الطيحوم والطحور: المدفوع، وفرس طحوم طحورة بعى واحد (3) ابن سيده: الخبم بالكسر الخلق، وقيل : سعة الحلق، وقيل الأصل،، فارمي معترب ، لا واحد له من لفظه، والشاهد على أن الخيم هو الاصل قول حاتم الطائي أو (سليان بن المهاجر) : و من يبتدع ماليس من خيم نفسه يدعه ويغلبنه على النفس خيمها وفى معرب الجواليقى : والخيم الطتبيعة قال أبو عبيدة : هي فارسية =
============================================================
وقال أبو نصر : أصابه رش من حمى ومس من حمى: ) وهو إسارها قبل أن تظهر(1).
- معربة، وقال مثل ذلك ابن دريد في الجمهرة 3/ء24، ثم قال العلامة أحمد محمد شاكر محققى المعرب نفر الله وجهه، ونحن على رأيه: والظاهر أن الكلمة عربية من الحية، وهي بيث الأعراب المعروف ، فلامنهم يقولون : خيئم بالمكان اي أقام .
(1) وجاء في ل (مس): ووجد مس الحمتى أي رستها وبدأها قبل ان تأخذه وتظهر . وقال الفراء : أخذته الحى بوس : إذا ثبتت في عظامه . وفي ترجمة (مس) ووجد مس الحمتى أي رستها وبد أها؛ وقوله: (وهو إسارها..) لعلته يريد: وباطها لصاحبها قبل ظهورها، لان (الإسار) هو رباط الاسير، فالحمتى تفتر المحموم قبل ظهورها وتوبطه بفراشه ، فالري إذن هو مايستيه اطباء العصر بدور الحضانة.
============================================================
(2 - الراء والنون 1ه اياو :214 يقال : أطر الله يده وأطنها الله ! أي قطعها، وقذطرت ا-0(1)، يده وطنت: اي ندرت(11؛ 5 اي امد -1 (2) يقال : ريح ساكرة وساكنة بععنى واحد (1)، قال أوس
: (4) ابن حجر (1) :
اما 207 خذلت على ليلة ساهرة بصخراء شرج إلى ناظره ر 1 في طولها فليست بطلق ولا ساكره ا: بزاد ليالي
الراء والنون ذلقيتتان يجمع ببنهما الجهر وأنهما بين الشدة والرخاوة، مع الانفتاح والاستفال مما سوغ بينهما الإبدال.
(1) وفي لسان العرب (طنن) الإطنان : رعة القطع يقال : ضربته بالستيف فأطنذت به ذراعه وطنت، تحكي بذلك صوتها حين سقطت؛ ويقال : ضرب رجله فأطن ساقه وأتنتها وأطرها وأترها بمعنى واحد..
(2) وفي اللسان (سكر) : وسكرت الريح سكورا وسكرانتا: سكنت بعد الهبوب ، وليلة ساكرة : ساكنة لاريح فيها، واستشهد بالبيت الثاني ؛ أبو زيد؟
(3) والشاهد في ديوانه بنصه (صادر: بيروت) ص 34؛ وبعدهما:
كأن أطاول شوك السيال تشك بها مضتجعي شاجرء أوه رجل ب* فعنها وأعيت بها أختنها الغابره
============================================================
53 والزور والزون : كل شيء عبد من دون الله تعالى ، 11 قال الراجز ، هو الأغلب(1) : و(1)
308 جاؤا بزوريهم وجثنا بالأصم
3-99 شيخ لنا معاود ضرب البهم ~~واستشهد بهذه الآبيات الأربعة الجو اليقى في شرح أدب الكتاب 328)، ويروي صدر البيت الأول (غ الدار) جدلت بدل (خذلت) ورواية التهذيب: جذلت على ليلة ساهيره فليست بطلق ولا ساكره ودواية المعاهد للبيت الثاني (. من طولها وليست.0)؛ وسبب هذا الشعر أن أوسأ صقط ليلة عن ناقته بين (شرج) لعبس ، و (ناظرة) في أرض بني أسد، فاندقت فخذه وسرحت النافة ، فبات يشكو في الظلام الآلام ، والقصة بتمامها في شرح أبي منصور الجواليقي رحمه الله، (1) كذلك عزاء ابن منظور في لسانه والجوهري في صحاحه (زور) مستشهدين للزور بالشطر الأول من الشاهد، ويعقوب في إبداله (65) أيضا ، وقال ابن برتي قال أبو عبيدة معمر بن المثيى : إن البيت ليحي ابن منصور وآنشد قبله: كانت تميم معشرا ذوي كرم غلاصمة من الفلاصم العظتم ماجبثوا ولا تولوا من أمتم قد قابلوالو ينفخون في تحم جاؤا بزوريهم وجثنا بالاصم شيخ لنا كاللثينث من باقي ارم
شخه لنا معاوده ضرب البهم
============================================================
.(1) وأنشد ابن الاغرايي (1) : 309 يمشي بها كل مؤشي اكارعه مشيالهرا بذ وابيعة الزون رد 5- قال (الاصم) هو عمرو بن قيس بن مسعود بن عامر، وهو رنيس بكر بن وائل في يوم الزأورين وهو حرب بين بكر وتميم، والزوران بعيران قيدوهما وقالوا : اهذان زورانا : أي إلهانا، فلآنفين حتى يفيرا، فعابهم بجعل البعيرين ربين لهم، وهزمت تميم ذلك اليوم، ونحر أحد البعيرين، وترك الآخر يضرب في شولهم ؛ قال ابن بوتي : وقد وجدت هذا الشعر للأغلب العجلي في ديوانه كما ذكره الجوهري.
والاغلب العجلي (- 31ه) راجز جاهلي إسلامي ، قال الآمدي : هو أرجز الرجاز وأرصنهم كلاما وأصحهم معاني ، وهو الأغلب بن جشم من سعد بن عجل بن للجيم كما جاء في لآلي البكري، وهو أحد المعمرين عمر في الجاهلية طوبلا، وأدرك الإسلام فحسن إسلامه وهاجر) واستشهد في وقعة نهاوند.
وترى الاغلب العجلي في المؤتلف والمختلف 23، والخزانة البغدادية 333/1، والسط 801، والأعلام 339/1 (ك) من باب الراء والنون : الا رج والأشنج : وهو الذي إحدى خصيتيه آصفر من الآخرى، ذكر ذلك في المحكم ابن سيده، (1) وهو لجرير بهجو الغرزدوق من قصيدة في ديوانه (صاوي : 586) مطلعها: (ما بال جهلك بعد الحلم والدين) وقيله : هل غير نؤي حيل في منازلهم أو غير أورق بين المثل الجون -
============================================================
و11 اللخياني يقال : ما بالدار وابر ، وما بها وابن : أي
ما بها أحد : ويقال : رقشت الشيء رقشا ، ونقشته نقشا، والرقش والنقش واحد ، وزعموا أن المرقش إنما سئى مراقشا و 141
(4) .15 بقوله(10 : كما رقش في ظهر الأديم قلم 5 310 الدار قفر والرسوم ~~- ورواية الدبوان للصدر: (يمشي بها البقر الموشئ اكرعله)، وضمير (ب*ا) يعود إلى المنازل في البيت قبله، والمعنى : يمشي بهذه المنازل من البقر كل منقوش الأكارع كما تمشي الهرابذ حاجين إلى بيعة الصنم، والهرابذج هربذ وهم قومة بيت النار التي للهند، فارسي معرب، والزور والزون : الصم كما في المعرب (166، 351)؛ وانظر ل وت (زون)، والاقتضاب 93.
(2) أي المرقش الاكبر قال أبو علي القالي : واسمه ربيعة (250/2، 246، وقال البكري: اسمه حوف بن سعد بن مالك بن نضبيعة ابن ثعلبة؛ سمي المرقش باسم عمه عوف أبي أسماء، وقبل البيت وهو أول القصيدة : (هل للديار أن تجيب صمم لو كان ربع ناطيق كليم وقال أبو عمر الناقد الميمني في تعليقه : لم يتكلم البكري في تسمية القالي اياء (ربيعة)، مع أنه وقف هنا موقف راد عليه، وربيعة بن مالك -
============================================================
2 و و ويقال : هذا وكر الطائر ووكنه ، ومؤكنه، وهو مجشمه في نقب صخرة أو اكمة، وفي الحديث : أقروا الطير لح1(1) .(2) في موا كنها (1) ، قال الشاعر (2) : 311 وقد أغتدي ،والطير في وكناتها وماوالندى يجري على كل مذنب 90 اسم المرقش على مانقله الانباري (484) عن أبي عكرمة، وفي الشعراء (103) : ربيعة بن سعد بن مالك ؛ وانظر المرقشين غ (179/5) والاقتضاب (340)، و الخرانة (15/3ه) والشعراء (103-ه10) ومعجم المرزباتي، والسمط (383)؛ قلت والقصيدة كلها في المفضليات (دار المعارف) 237، وهي مؤلكفة من 35 بيتا.
ك) الهرابذ جمع هريذ، وهم خدم النار، فارمي معرتي قاله الشاطبي.
(1) وفي النهاية (وكن) ، أقير وا الطير على وكثناتها : بضم الكاف وفتعها وسكونها ج وكثنة بالسكون وهي عش الطائر وو كره ، وقيل: (الوكن) ما كان في عش، و (الوكر) ما كان في غير عش؛ وفي ل (و كن) : والمتوكن : الموضع الذي تكن (الطير) فيه على اليض : أي تحضته.
(2) وهو امرؤ القيس (د. السندوبي 24)، وفي ل (ذنب) : وقال أبو حنيفة : الميذنب كهيئة الجدول يسيل عن الروضة ماؤها إلى غيرها، قال امرؤ القيس : (وقد اغتدى ..) الشاهد .
============================================================
الخو (1): ه.
وقال قطرب : الفرطيسة والفنطيسة : أتف الختزير
62 والخدتق والخدر نق، والخذتق والخذرنق : أربعة أسماء .(4) نلبوت (1) كذا في اللسان ، وعن أحمد بن يجيى : الشيفة للاء نسان، ومن ذوات الخف : الميشيفر ، ومن السباع : الخطثم والخرطوم ، ومن الحنزير:
الفينطيسة . كذا رواء على فنعيلة ، والنتون زائدة.
( ك) في كتاب العباب الذاخر واللكباب الفاخر عن الخارزنجي: تراب دانيج ودارج، وهو الذي تغشتيه الرياح رسوم الديار، وتثيره، وتدرج به انتهى 4ك) في كتاب الجيم لأبي عمرو الشيباني: هو ثيماريه ونيمانيه ويباريه ويماتته : إذا فعل مثل فعله ، وهو من باب الراء والتون .
(4ك) في خلق الإنسان لثابت بن أبي تابت : الثسرج أن تتعظم إحدى الخصيتين وتصغر الأخرى؛ ويقال رجل أشرج بين الثشرج ، قال أبو زيد : هو الأشنج ولم يعرف الشرج؛ ويقال للرجل اذا كان كذلك : قييليط آيضا .
(4 ك) ومن باب الراء والنون : الحيزبور والحيز بون : العجوز من النساء، وفي القاموس المحيط : الحيزبور الحيزبون ، ذكره المجد اللغوي .
(2) وفي ل (خدنق) الخدنق والحذنثق بالدال والذال ذكر العناكب عن ابن جني ، والاغرف الخدرنق؛ وفي الصحاح بالذال المهملة، وأنشد أبو عبيدة للزفيان السعدي3: ومنهل طام عليه الفلتفق ينير او يسدي به الخدرنق فإذا جمعت حذقت آخره فقلت: خدران، وجاء الخزرنق بالزاي أيضا .
============================================================
وقال الفراء يقال : سدرت الستر فأنا أسدره ، وسدنته و
و 1 فأنا أسدنه : اي أرخيته : ر4م. مدر.
15 د(1)، وحكي في واحد الذراريح : ذروح وذرنوح(1) :
ر وقال : كل شيء نحيته عنك فقد أتننته إتنانا ، 41 :()4 وأترر ته إترار4 (1) وفي ل (ذرح) والذراح والذريحة والذرحترحة والذرخرح والذر وحة والذروح رواها كراع عن اللتعياني) والأزهري عن اللحياني : الذرنوح لغة في الذريح والذرحرح : كل ذلك دويبة أعظم من الذياب شيئا، جزع مبرقش بحمرة وسواد وصفرة لها جناحان تطير بها وهو سم فاتل، قال: فلمتا رأت أنه لايجيب دعاعها سقاها على لوح دماءالذرارح وانظر أضداد الانباري 58 ، وفي معجم الألفاظ الزراعية (ص120) مي التي تسى: 060a6) ar1d46) وهي جنس حشرات من مغمدات الآجنعة وفصيلة الذراريح : أى الذراحينات فيها أنواع تقتل ونتجقف وتحق وتستعمل ذراحا في الطب .
(2) لم يجيء اتن إتثنانا بهذا المعنى في مر اجعنا اللتغوية وأمتا الإتثرار ففي ل (ترر) قال الاصمعي : التيارء : المنفرد عن قومه ، أتر عنهم : إذا انفرد، وقد أتروه إثرارا .
============================================================
(1)* 2 الراء والواو ر
أبوعمرو يقال : قفر الآثر يقفره قفرا ، وقفاه يقفوه (4) (4) قفوا بمعنى (1)، وآنشد (1) : صلاصل الحلي فباتت عاطلا 312 ياعز أخفى، سمعواالصلاصلا
ا2299د فلم يجد إلا خطى قلاثلا أضحى الغيور يقفر المناهلا ومعرك النجيبة الكلاكلا وكذلك يقال : اقتفره واقتفاه قال الشاعر : اد شه در4) 016 313 فين مستوحشات يتقين به وهو على الخوف مستاف ومقتفر (1) الراء ذلقية والواو سشفهية فهما متباعدتان متخرجا، ويجمع بينهما الجهر والانفتاح والاستقال (2) وفي ل (قفر) وقفر الأثر يقفره قفرا، واقتفره اقتفارا وتقفره كله : اقتفاء وتتتبعه، وقفا الاثر أيضا: (3) أنشده أبو همرو الشيبانئ .
(4) وقوله (متستاف) اسم فاعل من استاف الشيء او التراب : إذا شمته ، والدليل أن الذي يقتفر الآنار قد يستاف التراب ليعلم : اعلى قصد هو أم على جتور9
============================================================
أبو عمرو : درس الطعام يدرسه درسا، (1) :1 وداسه يدوسه دوسا، وهو الثراس والدياس (1): ك) في المنتخب لكراع يقال للد بر: الخوارة والخو6انة.
(*ك) من هذا الباب: الكرح والكوح: ناحية الجبل، حكاء كراع في المنتخب.
(2ك) من باب الراء والواو: الدودميس والدردميس) وهو ضرب من الحييات ينفغ نفخا فوق، قال ابن سيده: والجمع دودمسات ودواميس، وقال ابن خلصة : الدودم رباعي، وليس له في الكلام نظير، وجمعه على التكسير دوامس، انتهى ذكر فيه الواو والركاء ابن سيده في المحكم.
قلت : وقد كانت هذه الحاشية بما نقله السيوطي في مزهره (550/1) من تذكرة ابن مكتوم ، وكانت من دلائل إثباب الإبدال لمؤلكفه في المقدمة (ص61)، وهي تثبت أيضا ان هذه الحاشية المرمرز لها بالكاف المبسوطة (ك) وسائر الحواشي الكافية هي لابن مكتوم القيسي تلميذ ابي حيتان كما أشار اليها الناسخ على صفحة العنوان (1) قلبت الواو ياء لكسرة الدال، وفي توجمة (درس) من اللسان: ودرس الطعام يدرسه: داسه بمانية، والدراس الدياس بلغة أهل الشام ؛ قلت : ولا تزال على ألسنتهم إلى يوم الناس هذا ، وأصلها يمان كما مر، فلفظة (داس) حجازية، وفي حديث آم زرع: " ودائس ومثق" ولفظة (دوس) يمتانية، فعلى ذلك بكوت مابين الحرفين من التعاقب - على رأي المصنف - أنهما لغتان لقطربن أو لقومين من العرب، لا أن تعاقهما متععد في القبيلة الواحدة
============================================================
(0) 16 - وأنشد لابن ميادة (1) : 314 هلا اشتريت حنطة بالرزداق سمراء مما درس ابن خراق وكنت ذا بز وبغل دقداق (1) المنشد ابو همرو الشيباني) وكذلك أنشده الصاغاني (التاج ( درس) وقال : وليس لابن ميادة على القاف رجز ، وأنشد ابو على في أماليه (22024/2) سشطرين آخرين لابن ميادة من هذا الرجز الذي عليق عليه البكري في لآليه (السمط 256) بقوله : وقبله : يكفيك من بعض ازديار الآفاق سمراء بما درس ابن مخراق وجاء في ل (شق ) ثلاثة اشطار قبل الشاهد هي : تقول خود ذات طرف بواق مزاحة تقطعمم المشتاق: ذات أقاويل وضعك تشهاق هلأ امتتريت.. (شطرا الشاهد) وفي ل (درس) دواية أخرى للشطر الثاني من الشاهد: (حمراء ثما درس ابن مخراق) قال وأراد ب(الحمراء) بو4 حمراء في لونها؛ وانظر الصحاح والأساس والتاج (درس)، والأزمنة 8/2 والأنباري 242 والعرب 108 والمخصص 47/12، وجاء في طرةة المخصص 11/ه4 نقد للشنقيطى لاذفع كعادته وبعضه جائرة، هذا نصته: لقد حرف ابو علي الفارسي تحريفا عظيا، كما فعل الجوهري في صحاحه، والزمخشري في أساسه، وصاحب لسان العرب في اسانه، والصواب الذي يجب الرجوع إلى طريقته المثلى : أن (السمراء) هنا منصوبة لامر فوعة تابعة * للحنطة في المصراع الذي حرة ف قبل، بدليل السابق واللاحق المحفوظين )
============================================================
ه خ1 (1) واشد ايضا -5 315 سوى عليك الكيا شيخسائس من حنطة يفرك منها الدارس مثل الحصا يعجب منها اللآيس وهما هذان، وبهما تصح الرواية والمعنى والإعراب: (تقول خود ذات طرف بواق) ثم الشطران الأولان من شاهد المصنف : قلت اما كون الشنقيطي جائرا، وسهم نقده عاصد لا قاصد، فيؤ كئده آنه لم يكن المتفرد بالصتواب ، فهذا شيخنا المصنف قد استشهد بالرواية الي صربها الشنقيطي، وأتى ب (سمراء) منصوبة، واستشهد الجوهري في صحاحه (درس) بالرواية عينها، فحكم الجوهري عليه جائر؛ كذلك أصاب صاحب التاج (درس)، وعزا إنشاد الشاهد بالرواية الصحيعة إلى الصاغاني، وأميا صاحب اللسان فقد جمع في (سمر، درس) رستق، شهق) روايات مخنتلفة إحداها في (شهق) هي الرواية الصحيحة ببناها ومعناها وإعرابها، وجاءت (سمراء) فبيها منصوبة* لا موفوعة؛ على أن منهم من أخطأ الصثواب فجاءت (سمراء) في دوايته مرفوعة* كالزمخشري في أساسه والبكري في لآليه (السط 656) ، غفر الله لنا وله !
وفي الأصل : (هلا اشتريت حنطة الرازداق)، وآثرتا رواية الصحاح واللسان ليوازن ضربها سائر اشطار الرجز: (1) أنشده أبو عمر والشتيبانئ أيضتا ، والر اجز يصف كييالا ليس من المطففين ، وفرك الحنطة دلكها باليد حتى بنقلع قشرها؛ وبو فريك ، وهو الذي فرك وزقي، والفريك : السنابل التي تفرك ثم يطبخ حبتها بالسين واللحم ، وهو الفريكة في الشتام ، يعدونها من اطيب الطعام ، وجاء الشطر الأول في الأصل (سايس)
============================================================
144 اللحياني يقال : ما بالدار طووي مثل طغوي، وطوري -2
ب(1) مثل طغوي : أي ما بها أحد (1) : 12 044 اهز ا-3ا1ه1 ويقال : إنه لرزين الراي ووزين الراي : اي كامل الرايي ور (2) سدده 11: ا1 11 91 2051 وقالوا : المرث والمؤث : خلط الدواء ومرسه، يقال : مائه كمه ثه مهثا (2)؛ هدور مرثه يمرثه مرثا ، وماثه يموثه مؤثا (12: والمرج والموج : اختلاط أمور الناس ، يقال : مرج 1 ا51 (4)9
آمرهم ينرج، وماج يموج(1:
(1) وفي الأصل : مثل طعري، وقال أبو زيد : الكلابيتوت يقولون : (وبلدة ليس بها طونئ) الواو قبل الهمزة، وتميم تجعل الهمزة قبل الواو فتقول : طؤوي اه . والشتطر لأبي الشتعثاء العجتاج (2) وفي ل (وزت) : ورجل وزين الرأي: أصيله، وفي الصحاح : رزينه.
(3) الجوهري : مرث التثمر بيده كمرثه مرتا لفة في مرسه : إذا ماثه ودافته ؛ ابن السكيت : مات الشيء كموشه : مرسه.
وتميث : إذا دافه (4) يقال : مرج أمرهم تيمرج ومرج يمرج، الكسر أعلى ، وفي التنزيل : " فهم في أمرء مريج : أي مختلط مختلف، وفي الحديث: كيف أنتم إذا مرج الدين، ؛ وفي ل (موج) ابن الاعرابي ماج تموج: إذا اضطرب وتحير؛ وماج آمرهم : مرج:
============================================================
27 ور
ويقال : خزرت القؤم اخزرهم حزرا، وحزؤ تهم اخزوهم 5 حزوا : إذا قدرت مقدار عددهم ، وكذلك حزرت الدراهم 411 5 (1) وحزوتها(11؛ او والشخر والشخو : مصدرا قولك : شحر فاه شخرا ، ار وشحا فاه شخوا : إذا فتح فاه (2) : 11- والقرع والقوع : ضراب الفحل الناقة، يقال : قرعها
ا1
3 يقرعها قرعا ، وقاعها يقوغها قوعا (4) : 1 (1) ابن سيده : حزر الشيء حزره ويحزره مزرا: قدره1 بالحدس تقول : أنا أحزير هذا الطعام كذا وكذا تفيزا ؛ الأزهرئ عن الأصمعي : حزيت الشيء أهزيه إذا خترصتته وحزوت : الفتان من الحازي، ومنه حزيت الطير، ويقال لخارص النغل : حاز) (2) وفي (شحر) من اللسان : شحر فاه شحرا: فتحه، قال ابن دريد : احسها يمانية ، وفي (سشعا) منه : ابن الأعرابي : شحا فاه، وشحتا فوه، وأشتحى فاه، وشحى فوه، ولا يقال: آشحى فوه؛ ويقال: شحا فاه يشحوه شخوا وشحاه يشحاه شحيتا: فتحه، وهو بالواو أعرف؟
(3) وفي ل (قرع) : وقرع الفحكل الناقة و(الثور البقرة ) يقرعها فرعا وقراعا : ضربها، وفي (قوع) : قاع الفحل الناقة وعلى الناقة يقوعها قوعا وقياعتا، واقثتاعتها وتقوعها: ضربها، وهو قلتب تعا.
============================================================
ذ ويقال : رمه يومنا يرمه رمها، وومه يومه ومها: 17 1 6- ر() 31 اشتد حره، وهو بالرآء اتبت.؛ .(2)16 دد4هر 17 ر1- 9و 181 ويقال: عررت الرجل اغره عرا، وعروته اعروه عروا: إذا أتيته تطلب مغروفه : 4 أبوزيد : الترصيص والتوصيص : رفع النقاب فوق ذا(4) الأنف حتى لا ترى من المرأة إلا عينيها (1) : ويقال : رجل رفيق في أمره ، ووفيق في أمره بعغتى
واحد(10.
(1) وفي لسان العرب (رمه) : رميه يومنا رمها : اشتد حرء، والزاي اعلى، وبهذا المعنى جاء فيه : وميه الحر، ومر بنا في إبدال المصنف (360/1) قميه بومتا وذميه وفي (369/1) دمه وزمه يومتا بهذا المعنى (2) ويقال : عريته أعريه ايضتا؛ (3) وفي ل (رصص) : ونيم تقول: هو التوصيص بالوار) وقد رصعث وومتعت ؛ أبو عمري : الوصيص: تقاب المرأة اذا أدنته من عينها (4) أبو زيد : من الوجال الرفيق وهو الوفيق ، يقال : رفيق وفيق : (4 ك) من باب الرداء والواو قولهم : النصراة والعواة وهي المحفلة ، ذكر ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت
============================================================
19 11 و(1) الراء والهاء يقال: رزمة الرعد وهزمة الرغد، وهى الصوت الشديد (2).
(2) 11 5 ي وقال أبو نصضر يقال : رتم أسنانه يرتمها رتتا، وهتمها ه 0نر (4 ى ينتمها هتما : إذا كسرها(2).
(1) الواء فلقية، والهاء حلقية : تباعدتا بالمخرج، وتقاربتا بالانفتاح والاستفال من الصفات الضعيفة (2) عن ابن الأعرابي، ويقال : أرزم الرعد اشتد صوته ، وأصلكه : ارزام الناقة ، والهزمة والاهتزام والتهزم : الصتوت ، وهزيم الرعد صوته، وأصل معنى المزم الكسر؛ (3) وخص اللتحياني بالرتم كسر الأنف ؛ التهذيب : والرتم والرثثم بالتاء والثاء واحد ، وقد رتم أنفه ورتمه كسره ، وهتم فاه : القى مقدم أسنانه؛ وهو أهتم وتلك هتماء (*ك) من الهاء والراء : المري والممتتي، وهو المفتتي قاله في اليواقيت .
6) ومن فوائت هذا الباب : الوهف مثل الورن ، وهو اهتزاز النثبث وشدة خضرته : وهف النثبت، ف وهفا ووهيفا، اخفر واؤرق واهتز مثل ورف ورفتا يقال : هرف ويرف وهيفا ورريفا، فكر ذلك محمد بن المكرم الخزرجي في لسان العرب (وهف)
============================================================
1ا د (1) 1 الو ا4 والبياء
5و 411ر يقال : عررت الرجل أعره عرا ، وعريته أقريه عزيا:؛
واعتررته أغتراه اغترارا ، واعتريته اثتريه اغتراء : إذا جقته ور4ر (4 تطلب معروقه (2)، وفي التنزيل : "وأظعموا القانع والمعتر (2) " 10 و 11 9شيو(4) .(4 و قال ابن احمر : 2 316 ترعى القطاة الخيس قفورها ثم تعر الماء فيمن يعر (1) الراء ذلقية والياء سجرية، اختلفتا مخرجتا، واتفقتا بالجهر من الصفات القوية ، وبالانفتاح والاستفال من الضعيفة (2) كذلك جاء في معاجم اللغة (3) من الآية : " والبدن جعلناها لكم من شعائر الله، لكم فيها خير، فاذ كروا اسم الله عليها صواف ، فإذا وجبت جنو بها، فكلوا منها وأنطعموا القانع والمنغتر، كذلك سخترناها لكم لعلكم تشكرون الحج 46 (4) هو همرو بن أحمر بن فراص بن معن باهلي، وشاعر إسلامي كذا في اللآلي (السمط 307)) وفي المؤتلف 37 والخزانة 38/3 عن ابن حبيب هو: أحمر بن العرد بن عامر بن عبد شمس بن عبد قدام ابن فراص بن معن والشاهد في اللسان (عور) معزو إلى ابن أحمر ، وقوله (ثم تعر الماء): أي تأتي الماء وترده : و (القفئور) ما يوجد في القفر؛ ولم يسمع
القفد، ف كلاء العرب الا في شه ا أحمر
============================================================
الأصمعي : انخذ فلان سرية ، وقد تسرى، إنما هو ون
من تسررت من السر؛ وهو الجماع (1):
:0184 ا03 اللخياني يقال : شررت الثوب تشريرا، وشريته تشرية، 5 وشررت اللخم وشريته : إذا شرخحته (2) : (2) ويقال : هذه إشرارة من قديد (2) ، والجفع اشارير ، (1) يقال (سرية) بالكسر والضم، فقد اختلف اهل اللغة في الجادية التي يتسراها مالكها، لم سميت مرية 9 فقسال منهم : نسبت إلى الشر ، وإليه فهب المصتف، وضعت السين للفرق بين الحرة والأمة، فقيل للحرة : سرية، وللمملوك يتسر اها صاحبها: سرية، مخافة التبس ؛ وقال اللتيث : الشرية فعلية من قولك : تسررت، ومن قال تتسريت فإنه غلط ، وقال الأزهري : هو الصتواب، والاصل (تسردت)، ولكن لماتوالت ثلاث راءات أبدلوا إحداهن ب4 كما قالوا : تظثيت من الظن، وقصيت اظفاري، والاصل: تصصت،، ومنه قول العجاج (تقضي البازي اذا البازي كسر) إنما أصله تقضئض .
(2) وجاء في ل (شرد) : وشر شييا (الثوب واللعم والملح وما يشر) يششره : إذا بسطه ليجف (3) وفي ل (شرر ): الإشرارة: القديد الشرور، والحصفة الى يشره عليها الأقظ أيضا . فسنما محاذ م ساة
============================================================
.(1) قال الشاء 317 لها أشارير من لحم تتمره من الثعالي ووخز من أرا نيها د*ور - (1) هو الثمير بن تولب العكلئ يصف فرخ عقاب، ومر بنا هذا الشاهد في الإبدال (90/1) . وكان النمر يكق أبا قيس (المغتالين 147) وأبا كاهل (العيني /583)، وهو شاعرة مخضرم كان يسمى الكيس لجودة شعره.
وانظر ج4 /424، ويروى فيها للصتدر (لها ذخائر من لحم.0.)، والحاح (ونب) ول وت (تمر، ثعلب، ثلم، شرر، وخز)، والألفاظ 606، ومجالس تعلب 229/1، والهمع 181/1) والدرر 157/1، والكتاب 344/1، وشرح شواهد للشنتمري؟
وعلق عليه سيبويه بقوله : (زعم أن الشاعر لما اضطر إلى الياء أبدلها مكان الباء كما يبدلها مكان الهمزة) لثلا يتوهم من باب الترخيم) وأن الياء زيدت كالعيوض : لأن المطترد في الترخيم انه لا يعوض فيه من الحرف المحذوف شيء لاأن التام متوئ فيه، ومعنى (تتتره) تجنفه، واشتقاقه من التر، و(الوخز) القطع من اللحم ، وأصله : الطع الحفف
============================================================
ر9).
وقال الآخر 318 فأقبل يشتاف الفلاة ونابه مشرى باظراف النيوب قديدها 01 والمرث والميث : خلط الدواء ومرسه يقال : مرثت
~~5د7د-45 الدواء أمرثه مزثا ، ومثته أميثه ميثا (2) .
ر-140(4) بلغ العرض بأصد وقد الحمد كثرا (1) قال تعلب : أنشده بعض الرتواة للراعي، وقال ابن سيده : ليس هذا البيت للراعي وإنما هو للحلال ابن عمه، ومر بنا هذا الشاهد في الجزء الاول من هذا الكتاب (328/1) (2) وفي ل (موث) ابن السكيت : ماث الشيء يموثه موثا : ه44انة2 191
============================================================
.1-107 (،6 أبلال الزاي( السين والشين والصاد والضاد والطاء والظاء والعين ا1141 ~~والقاف والكاف واللآم والميم والنون والواو 0 و(1) الزاي والسين الأصمعي يقال : مكان شأز وشأس ، وهو الغليظ ، وبا2 (4) -0 وقد شئس يشأس، وشئر يشأز : إذا صلب وغلظ (4) الزاي من الحروف المهجورة ، والزاي والسين والصاد اسليتات اخوات في حيتز واحد، قال الأزهري: لا تأتلف الصاد مع السين ولا مع الزاي في شيء من كلام العرب) وقال ابن جي في سره الصناءة (207/1) الزائ يكون أصلا وبدلا لا زائدا .
(9) الزاي والسين أسليتاث: اتيحدتا بالإصمات والصفير، ثم بالرخاوة والانفتاح والاستفال بما يسهل معه الإبدال .
(2) وفي اللسان : مكان شاز وشييز غليظ كشاس وشيرس قال رؤبة : (أز بمن عوه جدب المنطلق) ، وشئز مكاننا شأزا : غلظ ، ويقال : قلق ، وأشأزه أقلقه ؛ و (عو3ة) كما في اللسان بعنى عرج وأقام، وكتب فوق (قائي) من الشاهد : جدب ؛ قنال الأزهري: سألت أعرابييا نصيحا عن قول رؤبة : (جدب المندى شثز العويم) ويروى (جدب الملمى ...) فقال : أراد به المعرج، يقال : عرج وعوه واحد
============================================================
قلا ال4-(1).
قال الاج:
319 شأز بمن عوه نائي المنطلق نز00] ويقال : نزغه نزغا ، ونسغه نسغا، وذلك إذا طعنه ده (4) بيد أو رمح (2) وأنشدوا(2) : (31
.21 لاني على نسغ الرجال النسغ
5 .
32 اغدو وعرضي ليس بالممشغ
(1) هو رؤبة بن العجاج ، وهذا الشاهد هو المشطور الرابع من ارجوزة له يصف بها المفازة تراها في ديوانه (104 - 108) وفي أراجيز العرب مشروحة (22)، ويروى فيهما وفي ل (شاز وعوه)، وفي ج (185/1) وفي الصحاح (شأز وعوه) : (00. جدب المنطلق)، وبعده في ل (عوه) وفي أراجيز العرب: (ناه عن التصبيح نائي المعتبق تبدو لنا أعلامه بعد الغرق) أي لا ماء فيه يورد بكرة ولا عشية، وتفرق في السراب أعلامته ثم تبدد ؛ وقد شرح العبني الارجوزة، وانظر الخزانة البغدادية (43 -38/1 (2) وفي ل (نسغ) النتسغ مثل النتخيس ، ونسفه بيد أو رمع أو موط نغا: طعنه، وكذلك أنسفه، ونسغته بكلة.
مثل نزغسه ، ورجل ناسغ من قوم تسغ : حاذق بالطتعن قال (الشاهد).
(3) لرؤية بن العجاج (98.5) ويروى الشطر الثاني (أعلو وعيرضي..0) وفي الجمهرة 164/3 يروى (أبدو وعرضي.) وتجده في ل.ت (مشغ) معزوا لردية، وفي المخصص 172/12، وفي إبدال ابن السكيت (43) انشده الأصممي لرؤية أيضا
============================================================
و (1)111 أبو عمرو: الشازب والشاسب: (1) الضامر، وقال الأصمعي : د اه، الشازب الذي فيه ضمر ، وإن لم يكن منزولا ؛ والشاسب -(4ك) في الصتحاح: (ايعذو وعرضي ليس بالمشغ): اي لبس بالمكدر ولا الملطيخ، من خط رضي الدين (3) وفي اللسان : الشاسب لفة في الشازب، وهو التحيف اليابس من الضشدر، وفي الجزء الأول (25/1) من هذا الكتاب ، عند الكلام على الشاسب والشاسف، تفصيل مفيد ، وقال ابن جني في مر الصناعة: وقال بعضهم يقال: شزب وشسف بمعنى ، آئ: ضمر ؛ ثم نقل كلام الأصمعي الذي جاء في الاصل كله عتى (أعنزا شسبا) ثم قال : وليست الزاي ولا الستين بدلا إحداهما من الأخرى لتصرف الفعلين جميعا (ك) في الصحاح (شرز) أبو عمرو: الششرز والشرس وهو الغيلظ وأنشد لمرداس الدبيري : إذا قلت إن اليوم بوم خضلكة ولاقرز) لاقيت الآمور البجاريا (1) والمشارزة المنازعة والمشارسة ، والمشارز: الستيئىء الحلق، قال الشتماخ (2) : فأنتحى عليها ذات حدة غرابها عدو لأوتساط العيضاء مشارز حكى ذلك رضئ الدين، ومن خطنه كتبت (1) قلت : (الخضلكة) : النعة والرئ، وقال أبوزيد : لقيت منه البجاري : أي الدواهي) واحدها يجري مثل قري وفماري.
(2) كان الشماح يصف رجلا قطع بفأسه نبيعة بأن أمال عليها فأمعا (ذات حدة)، و(غرابها) حدها التذي هو عدو للعضاء مشارز.
============================================================
:197 والشاسف الذي قد يبس ، قال : وسمعت أعرابيا يقول : 64 ر6 ما قال الحطيئة (أينقا شزبا) إنما قال: "أغنرا شسبا" (1): 2 21* 1 :(2) ويقال للبسر الذي يشقق ويجفف : الشسيف ه ا5162(3).
ويروى بيت ابى ذويب الهذليه: 1-134 14و الت1س 11 اهرر 32 أكل الجميم، وطاوعته سمحج مثل القناة وأزعلته الامرع (1) ورواية هبوان الحطيئة (6ه): ما كان ذ نب بسغيض لا أبا لكم في بائس جاء يحدو أينقتا شسبا ورواية مختارات شعراء العرب ص 128 (0. أينقا شزها) وترى بعض هذه القصيدة في العيني 242/3 والأغاني (الدار 201/2) (2) وفي ل (شسف) شسف الشيء وشسف شسوفا وشسافة لفتان : يبس) وسقاء شسيف: يايس؛ الليث : اللحم الشئسينف : الذي كاد ييبس وفيه بعض ندؤة بعد ؛ وعن أبي حتيفة : الشسف، والشسييف : البسر الذي يشقق ويجفف، وفي التهذيب : الشسيف : البسر المشقيق (3) كذلك رواه ابن السكيت في ابداله 43 قال ويروى (أسعلته)؟
والشاهد في ديوان الهذليتين (4/1) في وصف حمار الوحش، و(الحسميم) هو الحشيش الذي يكون أوله بارضا ، والسجع : ألاتان الطويلة الظهر ، وقال الجوهري في صحاحه (924/1) المريع: الخصيب، والجع : آمثرع وامثراع مثل كمين وايمن وأثمان قال ابو ذؤيب (الشاهد)؛
============================================================
11 5 254 و "أسعلته" بالسين ، والمعنى واحد، وأزعلته: أنشطته ، والزعل: النشاط : ت (1) ويقال : قد تزلع جلده وتسلع : أي تشقق (1)،
(2) قال الراعي (2) : 322 وغملى نصي بالمتان كأنها تعالب مؤتى جلدها قد تزلعا 5 1 (1) وفي ل (زلع) : وزليعت الكف والقدم تزلع زلعا، وتزاكعتا: تشققتا من ظاهر وباطن ، وهو الزلع، وقيل الزلسع :
تشقق ظاهرهما ، والكدع : تشقفق باطنهما ، وفي ل (سلع) : وسلعت يده ورجله وتسلعت مثل زلعت وتزلعت، قال حكم بن معينة الربعي، وفي التاج هو عكاشة السعدي : ترى برجليه شقوقا في كلع من باريه حيص وهايم متسلع قلت : ولعل (زلع) أصل الحرفين، وهي لغة الحجاز، فقد جاه في حديث أبي ذر أنه مره به قوم، وهم نمحرمون، وقد تزلعت أيدهم وأرجلهم فسألوه : بأي شيء نداويها ؛ فقال : بالد هن، وجاء أن رسول الله كان يصلي حتى تزلع قدماه؛ (2) وهزاه ابن السكيت للراعي أيضا في إبداله (43)، وفي ل وت (زلع وفمل) معزو للراعي، وكذلك في ج (149/3) قال ابن دريد : وغمل الثبت إذا ركب بعضه بعضتا حتى يسود ويعفن قال الراعي (الشاهد) ، وفي ج (355/3) أيضا ، وعزاه أبو علي في أماليه (188,115) اللراعي، وقال آبو عبيد (السمط 345) أيضا: وهذا البيت الشاهد اهتدمه الراعي من قول طفيل الغنوي :
============================================================
ويروى : قد تسلعا ؛ ويقال : ضربه فسلع رأسه : أي شقه، ورأيت في جلده سلوعا : أي شقوقا ؛ ويقال : انهب إلى ذلك السلع فانزله ، وهو شق في الجبل (1) : ،(1)1- ،(2)14 ويقال : خزقه بالرمح وخسقه : إذا طعنه طعنا خفيفا (2)؛
9 أبوعبيدة يقال لمقبض القوس ؛ العجس والعجس، والعجز والعجز ، وزاد غيره العجس والعجز : وغملى نصي بالمتان كأنها ثعالب موتى جلدها لم ينزع وعليق عليه أبو عمر الناقد (الميني) بقوله: لا بوجد من كلمته في د رقم4، وألحقه الناشر مصحفا، قلت : ولعل الأصل (لم يمزع)، فقد روي الشاهد آيضا (.. جلدها قد تمزعا)، وانظر الحيوان 100/9.
(1) وفي ل (سلع) وشق في الجبل كهيأة الصدع، وجمعه : اسلاع وسلوع؟
*) وفي الهامش: وجمعه أسلاع وبعضهم يفتحه (2) ابن ميده : خزق السمم بخزق خزقا وخزوقا كخسق وسهم خازق وخاسق أيضا، ومن أمثالهم في التشبيه : (هو أنفذ من خازق) يعنون السهم النافذ (* ك) من لقلب والإبدال ليعقوب (ص43) أبوعبيدة : معجيس، القوس وعجس وعجس ومعجز وعجز وعيجز للمقبض؛ وقيل: هو موضع التم عليها
============================================================
ه دش أبو عنرو : وأز فلان فلانا يؤزه ، وأسه يؤشه : إذا ة -ال1 د حركه، وهو الاز والاس ، وذلك أن يحرك حميته حتى شر ~~يغضبه؛ ويقال : مازال يؤزه حتى آغضبه، ويؤشه لك (1): 2 متا ذلك 0؛ 67 1519 أبو عثرو : المبزق والمبسق من الغنم التي تحفل باللبن 01-11 1-11 قبل أن تضع ، والجميع المبازق والمباسق، والمبازيق
،(4)0 61 والمباسيق ؛ وقد أبزقت الشاة وأنسقت (2) : (1) يجمع ما بين الأر والهزء والأس في الأصل الحرة الشديدة ، يقال : آزت القدر تؤز وتثز آزيزا اشندت حركة غليانها، وجاء الأزء بمعنى التهييج والإغراء والحث ، وفي التنزيل الجليل : "إنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا قسال الفراء : أي توعجهم إلى المعاصي وتغرهم بها (2) اليزيدي : أبسقت النافة وأنزقت إذا أنولت الثبن ، الأصمعي : إذا أتشرق فرع الناقة، ووقع فيه اللكبن فهي منرع، فإذا وقع
فيه اللتبأ قبل النتاج فهي ميسق ؛ وأبسقت كذلك الشاة والجارية البكر إذا جرى اللبن في تديها قبل الولادة؛ ويقال أيضا لكل منهن : مببساق كما يقال بسوق على طرح الزوائد.
(8
============================================================
0 5 ويقال : مر يطغزب طغزبة، ويطغسب طعسبة : إذا (1)1 عدا متعسفا فزعا (1) : 509 27 الفراه يقال : جاءنا يضرب أزدريه وأسدريه كما تقول : 2
ه (2) جاهنا يضرب اصدريه(:
وور و-11
ويقال : زرزور مال وسرتسور مال : إذا كان حسن القيام عليه (): (1) وفي (لطغرب) الطغربة : الهزء والشغرية حكاه ابن دريد؛ قال ابن سيده: ولا أدري ما حقيقته. وجاء في (طعب) منه : طعستب عدا متعسفا ، ولم يتعرض لما بين هذين الحرفين من قرابة التبادل.
(2) وحكاء يعقوب في باب السين والصاد من إبداله (43) قال ويقال: جاعني يضرب أشدريه وأصدرينه وأره ريه قال ابن سيده: وعندي أن الزاي مضارعة ، وإنما أصلها الصاد، وسنذكره في الصاد : لأن الأصدرين عرقان يضربان تحت الصدغين لابفرد لهما واحد؛ وفي ل (صدر) : وجاء يضرب أصدريه: إذا جاء فارغا يعني عطيفتيه ، ويروى : أشدريه بالسين ، وأز دريه بالزاي عن آبي حاتم قال: ولم يدر ما أصله 9 (3) وفي اللسان (زرر) ويقال للرجل الحسن الرتعية للابل : إنه كزر من أزرارها ، وإته لزرزور مال: أي عالم بمصلحته ؛ وفي (سرر) منه : والشرسور الفطين العالم؛ أبو عمرو : فلان سرسور مال وصوبان، مال: إذا كان حسن القيام عليه عالما بمصلحته، ويقال : فلان سرحور هذا الأمر : إذا كان قاتما به
============================================================
اللخياني يقال : هو لزق الحائط ولسق الحائط : أي 2 (1)10 بلق الخحائط (1): (4) 11 211 ويقال للمخدة : المزدغة والمسدغة ؛ ويقال : رجل جنز وجبس : إذا كان ضعيفا، ورجل
،(44 جبز وجبس : إذا كان ثقيلا وخما (2): (4 ويقال: سحجه سخجا، وزحجه زحجا بمعنى1) .
(1) ل (لصق) لصق به يلصق لصوفا، وهي لفة تميم، وقيس تقول: لسق بالسين، وربيعة تقول: لزق ، وهي آقبعها، وفي (لزق) من اللسان : وهذا لزق هذا ولزيقه : أي لصيقه ؛ ويقال : هذه الدار لزيقة هذه، وهذه بلزق هذه (2) ليس في اللسان توجمة (زدغ) ولا (سدغ) ، وجاء في (صدغ) مانصه : قال أبو زيد : وربما قالوا اليدغ بالسين ... والمصدغة المخدة التي توضع تحت الصدغ، وقالرا : مزدغة بالزاي (3) وفي ل (جبز) الحجبز من الرجال الكسزء الغليظ ، واللثيم البخيل وقيل : الضتعيف، وفي (جبس) منه: الجئ الجبان للفدم، والضعيف اللثيم ، والجامد من كل شيء التقيل الروح ، والجبس الذي يبنى به عن كراع ؛ قلت : وهر مانسميه في الشام الجبصين، وتر كيبه في الكيسياء : كبريتات الكلس : (4) وليس في اللسان (زحج) ولا أن بين هذه المادة و(سخج) تعاقبا ، والسجح هو الخدش والقشر، وسحج العود بالمبرد قشره، وعلى ذلك فااسح هو مث و الخشب
============================================================
151 والرجز والرجس : العذاب ، وقد قيل في القنوت : رجسك وعذابك ، ورجزك وعذابك، وفي التنزيل س 28 2.
1 "فلما كشفنا عنهم الرجز" أي العذاب(1) ، والله أعلم (1)- ويقال : فخل عجيز وعجيس وهو كا لعنين؛
1 ويقال : فلان من نحاز فلان ونحاسه : إذا كان من
(3) ضربه وشبهه (11؛
رس ويقال : بات الرجل يطحز انراته طخزا، ويطحسها ،(4)1 2 طخسا : إذا جامعها(2) ؛
(1) قال ابو اسحق اقرىء : والرجز بالكسر والضم ومعناهما واحد، وقال عز من قائل : ( لين كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك) أي كشفت عنا العذاب (4) أبو عبيدة في المجاز: الرجز العذاب الشديد، والرجس والرتجز واهد.
(2) وفي ل (نحز) والنتحاز والنثحاز : الأصل، والنحيزة الطتبيعة والنتحينة ، والنحائر النعائت ، وفي ل (نخس) والنئحاس والنثحاس : الطبيعة والأعل والخليقة ، وليس في المادتين من اللسان ما يشير إلى التبادل؛ (3) وفي (طغر) لم يجىء الطخر في اللسان إلا بمعنى الكذب ، قال ابن دريد : وليس بعربي صحيح ، وقال في (طحس) عن ابد دريد: والطحس يكنى به عن الجماع يقال : طحسها وطحزها ، قال الأزهرئ : وهذا من مناكير ابن دريد؛ قلت : وكيف يكون من مناكيره، وقد عرفه ابو الطبب9
============================================================
1(1)ا ا39 ويقال : ما أحسن زرد الثروع وسردها (1) !
111
ويقال : رنجل ازدي وأسدي : منسوب إلى هذا الحي (2) من قحطان (1) : ا: ق .السة(2): 1:1 217 ويقال لهذا الجارح من الطير : الزقر والسقر(1) :؛ ت (2): ويقال : فطز فطزا ، وفطس فطسا : إذا مات (4) 17 (1) وفي ل (زرد) الزرد والز رد حيلق الميغفر والدرع، والزردة حلقة الدرع ، والزراد صانعها ، وقيل : الزاي في ذلك كله بدل من السين في السرد والسراد، والزرد مثل السرد وهو تداخل حلق الدرع بعضا في بعض (2) وفي ل (أزد) الأزد لغة في الأسند تجمع قبائل وعمائر في
اليمن ، وأزد أبو حي من اليمن ، وهو آزد بن الغوث بن بنت مالك ابن كهلان بن سبأ، وهو آسيد بالسين آفصح.
(3) وفي ل (سقر) السقر من جوارح الطير معروف، لغة في الصقر، والزفر للصقر مضارعة ، ذلك لأن كلبا تقلب السين مع القاف خاصة زايا ويقولون في (مس قر) مس زقر.
(ك) حكي اللبلي في شرح الفصيح : نطس فلان وفطيس، وفطز وفطز أي: مات. قلت : وكتب ابن مكتوم بعد (مات) : وأهمله عبد الواحد في هذا الكتاب) ثم رأى أته لم همله فرميج هذه العبارة بجر خطين عليها ، وهي دليل آحر على صحكة نسبة الكتاب كما ييناه في المقدمة وله الحمد.
============================================================
~~12 341 1 - و يقال : زهكت الريح التراب تزهكه زهكا، وسهكته ز14
تستهكه (سهكا) : إذا قشرته عن وجه الأرض(1 (1)05 ويقال ملز عني ملزا ، وملس عني ماستا : أي
،(4)42 حس عمي:
~~ويقال : قعد على نشز من الارض، ونشس من الأرض : أي على غلظ وازتفاع (2) : 3
ويقال : ضفزت البعير ضفزا ، وضفسيته ضفستا : إذا و جمغت له ضغثا من خلى فلقمته إياه (4) : و10ر(4 (1) وجاء في اللسان (زهك) الزهنك مثل الستهك، وهو الجش بين حجرين، وزهكته الربح كسهكنه ، والسين أعلى، وفي (سهك) منه : وسهكه لغة* في سعقه، وسهكت الريح الأرض : إذا أطارت ترا بها.
(2) وجاء في (ملز) ملز الشتيء عني، وملكز : ذهب، وتملتز من الأمر تمليزا، وتملئس تملئسا (تملص) خرج منه، وأملز من الامر وآملس : إذا انقلت ، وما كدت أنملئص من فلان ولا أمليز : أي اتخلئص.
(3) وفي ل (نش) التشس لغة في النشز ، وهي الربوة من الأرض، وامرأة ناشس : ناشز، وهي قليلة 3 .
(4) وفي اللسان (ضفس) ... فألقته اياه كضفزته،
============================================================
4و-ا -51 ويقال: طعزها يطعزها طغزا، وطلعسها يطحسها طعسا : 19 إذا جامعها ، وكذلك طحزها طخزا وطحسها طخسا، ودعزها ماء (1) ..113 كلهن كنايات عن الجماع (1) : دغزا ، ودعسها دعسا،
ر يد زأتا، وسأته يتاته سآتا: مار 1 ويقال زاته يزاته (2) إذا خنقه (1؛ ا13
ويقال: بزق يبزق وبسق يبسق، وهو ابزاق ا(3) والبساق (1) وكذلك جاء في لسان العرب، وإن لم يذكر محمد بن المكرم مابين هذه الحروف من صلات الإبدال ، كما أن يعقوب لم يذكر في باب الزاي والسين (43) من إبداله المطبوع شيئا من هذه الحروف السنة المتعاقيية، وقد مر بتا آنقا بعض هذه الحروف (2) ولم يود في اللسان حرف (زأت)، وجاء فيه (سأت)
بمعنى الحتق الشديد ، وفي الصعاح (سأت) أبو عمرو : ساته يسأته سأتا إذا خنقه حتى يموت، وأبو زيد مثله، إلا أنه لم يقل وت (3) وفي التهذيب : بصق وبق وبزق واحد، وفي ل (بزق) : البزق والبصق لفتان في البزاق والبصاق، وبزقت الشس كبزغت، والغين والقاف من خرج واحد
============================================================
(ك) أبو عبد الله محمد بن أحمد بن هشام في (لحن العامة) : الكستبر، وفيه لغتان : كسبر وكثزبر بالسين والزاي، والواحدة كسبرة وكزبوة، وهي التقدة، وقال صاحب المحكم قال أبو حنيفة : الكزبوة بفتح الباء وضم الكاف (عربية معروفة) ) يقال: دهن سنخ، وهي آفصح، وصنخ وزنخ، بالصاد والزاي، وهما أضعف حكاء أبو عبد الله محمد بن احمد ابن هشام في لحن العامة قلت : وما زال عامتنا بالشام يقولون (زنخ) بالزاي؛ وابن هشام هذا غير صاحب مغني الاشبيب، وهشام جده ابن ابراهيم ابن خلف الليخمي النتحوي الاشغوي قال ابن الأبار (ادب بالعربية وكان قاثمأ عليها وعلى اللثغات، وله تآليف مفيدة استعلها الناس)، وذكر مها(لحن العامتة ) قال : وكان حيا سنه 557ه.
(4ع) ومن باب الزاي والسين : التثوز والتثوس، قال ابن المكرم في لسانه : التثوز الطبيعة والخلق كالتوس، ومنه: الجبزء والحجبس وزنا ومعنى، وكل منهما في القاموس واللسان : الكزء الغليظ) واللثيم البخيل من الوجال .
============================================================
و(1) الزائ والشين ا1.1 3 اا ا1 إذا كان سريع قال الفراء يقال : رجل نزق ونشق : ،(3) الغضب (1): 0 بأنفه يشمخ: ا1 ويقال: زمخ بانفه يزمخ، وشمخ
تكه(2): إنا تاه وتكبر (1) ؛
(1) الزءاي أسلية، والشين شجرية، اختلفتا مخرجا وجهرا وهمسا، واتفقتا في الإصمات والرغاوة والانفتاح والاستفال، ولهذا الاختلاف قلكت حروف الاعتقاب في هذا الباب (2) ليس فيما نملكه من المعاجم المطبوعة أن (نشيق) بمعنى مريع الغضب ، وإكنما هي فيها بمعنى الناشب في الآمر والمتورط فيه ؛ فلعل هنالك تعاقبا بين نشيب ونشق، قال اللحياني (ل / نشق) : يقال : نشب في حبله ونشيق وعليق وارتبق كل ذلك بمعنى واحد، وفي اللسان : ورجل تشق : إذا كان ممن يدخل في أمور لايكاد يتخلاص منها، وجاء أيضا في ترجمة (نشب) منه يقال: نشيب في الشيء إذا وقع فيما لامخلص له منه، والذشبة من الوتجال أيضا : الذي اذا بشيب في شيه لم يكد يفارقه (3) والز امخ الشامخ بأنفه ، والأنوف الزمتخ الشتخ . وانشد في رؤوس الجبال الطوال : ( أجنوازهن ، والآنوف الشمئخ) يعني بالاجواز أوساط الجبال وبالشمخ أنوفها الشوامخ
============================================================
441 وقال أبونصر يقال : نكزت البئر أنكزها تكزا ، ونكشتها أنكشها نكشا : إذا توحتها (1) : (1) (2)- الزاي والصان 5 أبو زيد : المصميك والمزمئك من الرجال : الشديد
لخلة (2) 1 ار1.
الغضب السيوء الخلق (2) : (1) وآنقدت ماعها، و(نكز) نتعدى ولاتتعدى، فمن الثلازم (ل : نكز) : نكتزت البثر تتكز نكزا ونكوزا، وهي بثر نكيز وناكيز ونكوز : قل أو فني ماؤها؛ (2) الزاي المجهورة والصاد المهموسة أسلييتان: اتفقتا مخرجا وبالإصمات والصفير والرأخاوة والإنفتاح والإستفال، فكثرت بينهما الحروف الأبدال (3) قال محمد بن المكرم ل (صمك) : وجمل صمكة: أي قوئ، وكذلك عبدشصمكة 5، والمئصتميكة أيضا الأرض النريية المعطورة) ذكرها الأزهري في الرناعي وقال : أصل هذه الكلمة وما أشبهها ثلاتي والهمزة فيها مجتلبة، واصماك الرجل وأزمأك واهاك : إذا غضيب) وفي توجمة (زمك) من اللسان : والمزميئك الغضبان ، وازمأك لغة في اصماك ، والزمكة : السربع الغضب ؛ قلت : ومر بنا في هذه الحاشية (صمكة) بمعنى القوي3، فلعك السريع الغضب أيضا ، ولعل بينهما تعاقبا .
============================================================
2 ى 0 الاضمعي : أتتنا زمزمة من الناس وصنصمة : أي (3)-6 (8) جماعة(1)، قال الراجز (1) :
إذا تدانى زمزم من زقزم 323 (1) وجاء في ل (زمم) : والزمزمة بالكسر الجماعة من الناس) وقيل : الحمسون ونحوها من الناس والإبل كااصمصيمة، وفي سر الصناعة 209 يقول أبو الفتح : فليس أحد الحرفين بدلا من صاحبه : لأن الأصمعي قد أثبتها معا، ولم يجعل لأحدهما مزية على صاحبه، وإذا ورد في بعض حروف الكلمة لفظان مستعملان، فالوجه وصحيح القضاء أن نحكم بأنها كليهما أصلان منفردان ، ليس واحد منهم أولى بالأصلية من صاحبه، ولا تزال على هذا معتقدا له حتى تقوم الدلالة على إبدال أحد الحرفين من صاحبه، وهذا عيار في جميع مايرد عليك فاغرفه وقيسه تصيب إن شاء الله (2) قال ابن بري : هو لأبي محمد الففعسي، وكذا له في (بس:4) في صقة الإبل، وعزاه له أبو عبيد في الآليه 734، وانظر ل . ت (زمم)) مخ 278/13، مق 113/2، وفي تهذيب الألفاظ 31، وسر الصناعة 219) ومع الشطر الشاهد ثلاثة أشطار في ل (زمم) وخمسة في اللآلي غير أشطار اللسان .
============================================================
1 وأنشد الاضمعي (1) : الا *(1) 1052 324 وحالدوني من الأبناء صمصمة كانوا الأ نوف وكانوا الأكرمين أبا د او ويقال : نشزت المرأة ونشصت (2) ، وهي امراة ناشزد (2)0 40 (3) و ناشص قال الشاعر : 325 الاأصبحت عرس الفرزدق ناشزا ولورضيت رتح اشسته لاستقرت 4 01 (1) هذا الشاهد لسهم بن حنظلة الغتوي، فارس شاعر وشامي مخفرم ، و(الأبناء) كما يقول محمد بن القاسم الأنباري : قوم آباؤهم من الفرس وامهاتهم من عرب اليمن، وسموا الأبناء : لأن أمهاتهم من غير جنس ايانهم قال: والابناء ايضتا في ثعلب وتميم، وقال التبريزي : إنه يريد بهم هنا باهلة ، وقيل الشاهد في تهذيب الألفاظ : (* ك) بخط التبريزي يحيى بن علي الخطيب (من الابناء) بتقديم الباء على النتون، وفي سر الصناعة (219/1) من الأنبار: بتقديم النون على الباء، وبراء معجمة بعد الألف (2) جاء في اللسان (نشص) ابو حنيفة: كل ما ارتفع فقد نشص) ونشصت المرأة عن زوجها نشصا ونشوصا ونشزت بمعنى واحد وهي ناشص وناشز نشزت عليه وفركته (3) هو لجرير هجو الفرزدق، بيت منفرد في ديوانه 88، وينسب لابن الزبير، راجع ص 805 نقائض، ويروى: (الا تلكم عرس الفرزهق جاحا 00)
============================================================
و(9) وقال الاخر(1)، هو الاغشى : 326 تقمرها شيخ عشاء فأضبحت قضاعية تأتي الكواهن ناشصا ~~(1) هو الأعشى الكبير يجو علقمة بن علائة، والشاهد هو البيت الثالث من آهجيته ذات الرقم 19 من ديوانه (ط النموذجية) صفحة 149، وهو في ل (نشص)، ج 113/2، وفي اللآلي من السط74 التفسير: معنى(تقسرها) تصيدها في الليلة القمراء : أي اختدعها كما تتختدع الطير بالنار فتعشى، قال أحمد بن يحيى: و(شيخ) يعني تفسه أي مدرب مجرب، وأصبحت (قضاعية) لتزوجها وجلا من قضاعة، ومعنى البيت على هذا: تصيدها شيخ كبير حين رآها في بعض العشياث، فأصبحت في قضاعة ناشزا وفاركه ازوجها، فهي لذلك تأتي الكواهن رجاء الخلاص مته (4) في الصتاغالي قال الأصممي: نشصتت فلانة من عند زوجها ونشرت من عنده : إذا شخصت ولم تطين؟ وفي أمثلة الفريب لكراع : العلوص والعيلوز، : البشم ، ورأيت بخط ابن القطتاع : العيلوص والعيليوز : اللكوى ، قال الجوهري.: اللوى بالفتح دالة بالجوف تقول منه: كوي (يلوى كوى) (4ك) القزدير لغة في القصدير وهو الآنك، حكاه أبو عبد الله محمد بن أحمد بن هشام.
============================================================
والشرز والشرص : الغلظ من الأرض(1) : .(1) اا 11*0(2) 11- والقنص والقنر : الصيد(2) قال الشاعر .(3) 327 فقلت في نفسي كلاما صادقا هذا لعمر الله من شر القنز ~~ر (2)-7 - ويقال : فز الجرح فزيزا، وفص فصيصا : إذا سال(2) : 2(5 ويقال: هي المزدغة والمصدغة للمخدة(5)، وطيىء تقلب (1) وفي ل (شرص) : الششرص والثشرز الغيلظة من الأرض، وهي في اللسان بفتح الراء فهما، وفي خطوطة الإبدال بسكونها (2) ل (قنز) القنز : لغة في القنص) وحكى يعقوب أنه بدل قال غلام من بني الصارد رمى خنزيرا فأخطأه وانقطع وتره ، فأقبل وهو يقول : إنك رمملي بئس الطريدة القنز، ومنه قول صاند الضب- (ثم اعتمدت فجبذت جبذة6 حزرت منها لقفاي أرتمز) (فقلت حقا صادقا أقوله هذا لعمر الله من شر القنز) وقال أبو عمرو: وسألت أعرابيا عن أخيه، فقال : خرج يتقتز أي يتقص : كل ذلك حكاه يعقوب في البدل، قال ويقال لقانيص والتنتساص: قانز وقناز: قلت: وليس شيء من ذلك في مبدل يعقوب المطبوع (3) أنشده اللفراء لبعض بني نميم (بس 45) (4) وجاء في ل (فزز) : وفز الجرح والماء يفز فزا وفزيزا وفص يفيص فصيصا : ندي وسال بما فيه.
(ه) وفي ل (صدغ) والمصدغة : المخدة التي توضع تحت الصدغ، وقالوا : مزدغة بالزاى.
============================================================
01417 4 امة كل صاد ساكنة زايا ؛ قال الأضمعي : كان حاتم الطائئ أسيرا في عنزة ، فجاء ته النساه بناقة ومفصد ، وقلن له :
فصد هذه الناقة ، فأخذ المفصد فلتم في سبلتها : أي (1)14 نحرها ، وقال : هكذا فزدي أنه : أي فصدي أنا (1) ، ثم قال : .
328 لا أفصد الناقة من أنفها لكنني أوجرها العالية (1) ابن سيده : وفي المثل : (لم تيحرم من فزة له) أي فصد له البعير، ثم سكنت الصاد تخفيفا كما قالوا في ضرب (ضرب كقول أبي النجم : (لو عصر منه البان والمسك انشتعمر)، فلمتا سكنت الصاد وضعفت ضارعوا بها الدال التي بعدها بأن قلبوها إلى أشبه الحروف بالدال من يخرج الصاد ، وهو الزاي لأنها مجهورة كما أن الدال جهورة فقالوا (فزة)، فإن تحر كت الصاد هنا لم يجز البدل فيها، وذلك نحو صدر وصدف، لاتقول فيه: زور ولا زدف، وذلك أن الحر كة قوت الحرف وحصنته فابعدته من الإنقلاب؛ بل قد يجوز فيها إشمامها رائحة الزاي؛ فأميا أن تخلص زاياء، وهي متعر كة كما تخلص وهي ساكنة، فلا؛ وإانما تقلب الصاد زايا وتشم رائحتها إذا وقعت قبل الدال، فإن وقعت قبل غيرها لم يجز ذلك فيها؛ وكل صاد وقعت قبل الدال فإنه يجوز ان تنشئها رائعة الزاي إذا تحركت، وأن تقلبها زايا محضتا إذا كنت ؛ وسبب هذا المثل : أن الرجل في ثدة الزمان إذا أضاف رجلا، ولم يجد مايقريه فصد للضيف ناقته) وسخن اللتحم إلى أن يجمد فيطعيه إباه، ومعناه : لم نيجرم القرى من فتصيدت له الراحلة فحظي بدمها، يستعمل ذلك فيمن طلب أمرا فتال بعضه .
============================================================
وقد قريء : "حتى يصدر الرعاه" (1) ، ويزدرالرعاه : 4 و 5011 ويقال : هو كثير القزد لك والقضد لك ؛ وقال أبوزيد : 21و
ويقال : إنه لرصين ورزين : إذا كان وقورا ، وإنه 611 -1 لبين الرزانة والروصانة: (2)1 اان ويقال : مر الفرس يمزع ويتصع : إذا مر سريعا (11؛
(1) من آية: " ولما وره ماء مدين وجد عليه أمتة* من الناس يسقون ، ووجد من دونهم امرأتين تذودان ، قال : ماخطبكما9 قالتا: لانسقي حتى يصدر الرعاء، وأبونا شيخ كبير - القصص23 ومعنى *لانسقي حتى يصدر الرعاء أي حتى يرجعوا من ستيهم) ومن قرأ (يضدر) أراد يرهون مواشيهم، وقرىء يضم التون (تسقي) والياء (يصدر) والراء (الرعاء). والقراءة المشهورة بفتح هذه الحروف الثلاثة .
(2) قوله : ( مر- الفرس يمزع) على سبيل المثال، وإلاء فإت الفرس يمزع والظي والبعير والقنفذ وغيرها، والمزع شدة السير، أو العدو الخفيف ، أو أو6ل العدو وآغر المشي، وفرس يمزع قال طفيل : وكل طموح الطرف شقتاء شطنبة مقرية كبداه جرداء يمزع
============================================================
12 ب(1)
اله د والهيزم والهيصم : الا سد: (2) 141 والعرزام والعرصام : الصلب الشديد(1).
5 اا- أبو عمرو : المبزق والمبصق : الشاة التي تدر باللبن 10 قبل ولادها ، وقد أبزقت وأبصقت ، وهذه عم مبازى ()
ومباصق، ومبازيق ومباصيق(1): (1) وفي القاموص الذي ينقل عن العباب (هزمه): والهيزم كعيدر الطلب الشديد والأسد، وليس في المسان حرف (الهيزم)؛ ولكن ابن المكرم في ترجمة (هعم) يقول : الهطم الكسر: ناب هيعم يكسر كل شيء، وأسد هيعم من المصم وهو الكسر، وقيل : ستمي به لشدته وقيل : الهيصم اسم للأسد ؛ والهصمصم : الآمد لشدته وصولته أغذ من الهصم، وهو الكسر، واكثر مايتكلم بالهيصم بنو تيم، وربما قلبت فيه الصاد زايأ (هيزم) (2) ذكر المجد اللغوي أن (العرزم) بالفتح الشديد المجتمع والأسد كالفرازم والعيرزام والعرزم كقرشب ، ولم يذكر ترجمة (للعرهم) بالصاد الهة، وذكره بالضاد المعجمة بقوله : وكقرشب القوي الشديد البضعة والأسد كالعرضام والعراغم ؛ وأما ابن المكرم في لسانه فلم يذكر العرزم والعيرزام ، ولا العيرصم والعرصام بمعنى الأسد . بل بمعنى القوي الشديد البضعة (3) ل (بسق) وأبسقت الناقة والشاة (والجارية) وهي ميسق وميبساق وبتسوق والأخيرة على طرح الزوائد : وقع الابن في ضرعهات
============================================================
اه اد1 ايد-140 ويقال: عزد الرجل امرآته عزدا، وعصدها غصدا : (1)1- إذا جامعها (1) : أبوزئيد : العرزم والعرصم : الطلب الشديد من الناس ال1 (2) الابا
ب قبل النتاج والولادة والجمع مباسق ومباسبق} ايزيدي: أبسقت الناقة وأبزقت إذا انزلت الابن، وليس في ترجمة (بصق) من اللسان: أبصقت الشاة فهي مبصق بهذا المعنى؛ وهو على البدل، وفي التهذيب: بصق وبست وبزق واحد.
(1) وفي ل (عصد) : والعصد والعزد : النكاح لافعل له) وقال كراع : عصد الرجل المرأة عصدا وعزدها عزدا : نكحها، نجاء له فعل؛ وفي مادة (عسد) منه: والعسد لغة في العزد، وهو الجماع كالاضد والازد يقال : عمد فلان جاريته وعزدها وعصدها : إذا جامعها، قلث: والزاي والسين والصاد آسليات فهن أخوات (2) وفي ل (عرزم) العرذم والعر زام : القوي الشديد الجتمع من كل شيء واعرنزم الشيء اشتد وصلب ، وليس فيه (العرزم) بتشديد الميم، ولا التعاقب بين العرزم والعرصم ، وجاء في ل (عرصم) العيرصم والعرصام : التوي الشديد البضعة ، وفيق (العرزم) الشديد المجتمع، والاسد كالعرازم والعرزم كقرئشب2، واعرنزم : تجمع وانقبض
============================================================
ويقال : إنه لحميز الفؤاد وحميص الفؤاد : إذا كان
ذكي الفؤاد ؛ ويقال : قد انحمز واتحمص : إذا انضم و
ه وب (1) بعضه إلى بعض (1) : ا1 ويقال : جاءنا يضرب أزدريه وأصدريه (2) : (4) .
اللخياني : يقال هو لزق الحائط ولصق الحائط :
أي بلصقه(2): (4) (1) وفي ل (حمز) قال اللحياني: كلمت فلانا بكلمة حمزت فؤاده : قبضته وغمته فتقبض فؤاده من الغم، والحمارة الشدة وقد حمز الوجل فهو حميز القؤاد وحامز أي صلب الفؤاد، وليس في اللسان (حميص الفؤاد) ولا في القاموس، ولم يذكر أحد منها مابين الحرفين من إيدال.
(2) ومر بنا : وجاء يضرب آصدريه وأسندريه وأزدريه: أي عطفيه، وذلك إذا جاء فارغا، وقال ابو حاتم قال بعضهم: أصدراه وأز دراه واصدغاء ، ولم يتعرف شيئا منهن ، وفي حديث الحسن (يضرب أصدريه) : أي منكبيه، ويروى بالزاي والسين.
(3) وفي ل (لزق) لزق الشيء بالشيء كلصق، والترق التزاقا والزقه كالعقه ولازقه كلاصقه، وقد لصق ولزق ولسق) رهذا لزق،
============================================================
145 ويقال : زبنت الهدية عنا تزبنها زبنا، وصبفتها
تصبنها صبنا : أي صرفتها عنا إلى غيرنا (1) : (9)10 (2) 217 ويقال للمخدة : المزدغة والمصدغة (11؛ 1 5-017 ويقال : حصدت الزرع أحصده حصدا، وحزدته اتحزده 1
(3) حزدا1؛ ا(4) ويقال لهذا الطائر : الزفر والصقر(10؛
(1) الأصمعي، صبنت عنا الهدية بالصاد تصبنها صبنا، وكذا كل معروف : بمعنى كففت، وقيل هو إذا صرفتته إلى غيره، وكذلك كبننت وحضنت، وقد مر بنا بمعناه (زبنت وضبنت) في باب الزاي والضاد، وصين الاقي الكأس من هو أحق بها صرفها، وأنشد لعمرو بن كلثوم: صبتت الكاس عنا أم همري وكان الكاس تمجراها اليمينا (2) وفي ل (صدغ) والميصدغة الخدة التي توضع تحت الصدغ، وقالوا : ميزدغة بالزاي.
(3) وفي ل (حزة) ابن صيده: الحزد لغة في الحصد مضارعة.
(4) وفي ل (زقر) : الزقر لغة في الصقر مضارعة؛ قلت : وهذا مايسيه العرب (الرمتو)، ولفة الصقر هي الفصحى، وقال حاتم الطالي في معرض الافتغار بالفصاحة : (فأقسمت لا أريسو ولا آتمضدد) (التبعد) التكلم بلغة معد، وكان حاتم يتعصتب للغنه الطائية
============================================================
ه رت 19 ويقال : صرئته أضرمة صرما وزرمته أزرمه زرما : 1 إذا قطعته، ومنه قولهم : زرم بؤله : إذا انقطع عليه،
- (1)1 وفي الحديث : لا تزرموا ابني : أي لا تقطعوا عليه بؤله (1) : 14 --ر ويقال: بزق يبزق، وبصق يبصق، وهو البزاق اليصلة (2)، والبصاق (1)؛ أبوعمرو : زنخت الإهالة وصنخت ، أي فسدت (2) : ،(3) (1) الصرم بمعنى القطع معروف ومنه الصارم البتتار، و(الزرم) القطع أيضا، وامتشهد له بحديث الحسن بن علي حين أتي به فوضع في حجر النبي، فبال فأخيذ فقال : (لا تزرموا ابني) ثم دعا بماء فصبه عليه، ومنه حديث الأعرابي الذي بال في المسجد فقال : (لاتزرموه) أي لاتقطعوا بوله، والبول آحد الثلاثة التي يفتل بقاؤها في الجسم ويجب الإسراع في إخراجها منه وهي في قول الراجز : ثلاثة بقاؤها مبيد : البول والفائط والصديد) (2) مر بنا ماذكره الأزهري ان بصق وبسق وبزق واحد، وذكر الجوهوي أن البساق البصاق .
(3) وفي ل (زنخ) زنخ الأهن والسمن يزنخ زنخا: تغيرت رائعته فهو زنخ، وجاء في (صنخ) صنخ الودك وسنخ، و(الإهالة) -
============================================================
4 الزاي والضان 1 ر(1) 14 ~~ابوزيد: يقال رجل زمن وضين، وزمين وضمين ه بمعنى واحد، وقد زمن يزمن زمانة، وضمن يضمن خا19 ه ضمانة ، وقد يقال : زمنا وضمنا ، وفي القؤم زمنى كثير - وضعنى كثير (2) ؛ قال الفراء : ويقال ضمنت يده ضمانة 91 الودك المذاب وفي حديث أبي الدرداء: (نعم البيت الحمام يذهب الصتنخه ويذكر النار) يقال : صنخ بدنه وسنخ، والسين أشهر، قلت : والزاي (زنخ) أشهر عندنا في الاقليم الشمالي الشامي من جمهوريتنا العربية المتتحدة حرسها الله تعالى () لم يذكر المصنتف الصراط والزراط) وفي المختصر : الخصف لفة في الحزف.
(1) الز5اي آسلية ؛ والضاد خلافية، ونرجح أن تكون نطعية كما بيناه في الجزء الأول، فهي دال مفخمة؛ وهما وإن اختلفتا مخرجا، متفقتان بالجهر والإصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال (2) وفي لسان العرب (ومن) الأمين فو الأمانة ، وهي الآفة في الحيوانات والعاهة ، زمين يزمن زمنا وزمتة وزمانة فهو زمن3 والجمع زمنون، وزمين والجمع زمتى، لأنه جنس للبلايا التي يصابون بها ويدخلون فيها، وهم لها كارهون، فطابق باب فعيل بمعنى مفعول) وتكسيره على هذا البناء نحو جربح وجرحى وكليم وكلئمى، وفي (ضن) منه : والضمن والضمان والضئمنة والضتمانة : الداء في الجسد من بلاء آو كبر، والرجل ضمن والجمع ضمينون، وهو ضمين والجمع ضمنى؛ قلت : ويقال في جمع ضين ماقيل في (زمين)
============================================================
1
7 مثل زمنت ، ورجل مضمون اليد مثل خبول اليد (1)،
وقؤم ضينى وزمنى، وأنشد غيره( در (4) .210329 329 ولكن تلقت باليدين ضما نتي وحل بفلج فالقنافذ عودي
(1) أي أشل، فقد جاء في ل (خبل) وخبلت يده إذا شدت، فهو (مخبول اليد) آي مشلولها، والشلل من الضكمانة والزمانة، وفي اللسان (مخبون اليد) وليس في (الخبن) معنى للشلل في اللان ولا القاموس والصحاح فلعاةه من أخطاء اللسان المطبوع (2) وليس هذا الشاهد في معجم البلدان (فلج، قنافذ)، ولا فيما بين آيدينا من المعاجم المطبوعة (* ك) أهمل ذكر (الضاد والزاي) وقد حكى في كتاب (ما اختلف لفظه واتفق معناه)، ويقال : أصابته ضتمانة وزمانة، وقد ضمن يضن ضسنا وضنا قال ان أحمر (وقد سقي بطنه): اليك إلله الحق ادفع قيصتي عياذا وخوما أن تطيل ضتمابيا قلت ويروى صدر هذا البيت: إليك إله الخلق أرفع رغيتي؟
وقال ابن مكنوم أن أبا الطيب أهمل ذكر (الضاد والزاي)، وأنت ترى آنه لم يهملهما، وقد كتب هذه الحاشية على يمين (أبدال الضاد) فتقلناها إلى الموضع هذا، ولم ينتبه ابن مكتوم إلى طريقة أبي الطيب في الكلام على أبداله، فإنه يبدأ بالحرف الهجائي السابق ويتلوه ما بعده في الترتيب الأبجدي) فيتكلم على الحرفين الزاي والضاد في ابدال الزاي، وفي (أبدال الضاد) يبدأ كلامه على الضاد والطاء ثم الضاد والظاء الخ متقدما ، لا متأخرا بالكلام على الضاد والزاي مثلا .
============================================================
1 11- 91 اللخياني : يقال زبنت الهدية عنا تزبنها زثبنا، وضبنتها (1) عنا تضبنها ضبنا : أي صرفتها عنا إلى غيرنا(1) .
ويقال : وخضه بالوتح وخضا، ووخزه وخزا، وهو (2).11 را12 ا1 الطعن غير المبالغ (1).
12 111 أبو زئد : الزناط والضناط : الزحام ؛ يقال : تزانط القؤم وتضانطوا : إذا تزاحموا .
(1) وجاء في لسان العرب (زين) قال اللعياني: حقيقتها: صرفت هديتك ومعروفك عن جيرانك ومعارفك إلى غيرهم) وأصل الزين في اللغة كما جاء في اللسان وغيره: الدفع، أو دفع الشيء عن الشيء كما جاء في المحكم وغيرء كالناقة الي تزين ولدها عن غيرها، ومثلها الذي يصرف الهدية عن أهله وصحبه ومعارفه إلى غيرهم؛ وجاء في ل (ضبن): وحكى لي رجل من بني سعد بن أبي هلال: ضبنت عنا هديتك وعادتك أو ما كان من معروف تضبنها ضبنا كصبنتها، والصتاد أعلى ؛ قلت : ولعل علو الصاد على الضاد لأن الزاي والصاد أسليتان يسهل التبادل بينهما، وأمتا الضاد فهي شجرية على رأي الزخشرى، او نطعيتة كما فهب اليه صديقتا الحكم (الدكتور) ابراهيم أنيس ويؤيده علم الآصوات الحديث (2) وفي اللسان (وخط) الأصمعي : إذا خالطت الطعنة الجوف ولم تتفذ فذلك الوخض والوخقط)، ووخطه بالرمح ووخضه
============================================================
ويقال : نعزت ثنيته تنغز ، ونعضت تنفض : إذا هيور29 2
تحركت ، وبه سمى الظليم نفضا ونغزا قال الشاعر :
1061 (... ولم تنفض بهن القناطر) 33 يصف نساء : أئ لم يمشين على القناطر فتضطرب من (1) : "فسينفضون إليك رؤوسمم" : تحتهن، وفي التنزيل( ظظه (2): 1 أي يحركونها تعجبا ، وقال العجاج يصف الظليم () : در دد واشتبدلت رسومه سفنجا 33 أصك تفضا لايني مستندجا (1) والآية بتمامها مع ماقبلها: "قل كونوا حجارة أو حديدا، أو خلقا مما يكبر في صدوركم، فسيقولون من يعيدنا، قل الذى فطركم أول مرة ، فسينفصون إليك رؤوسهم ويقولون متى هو، قل عسى أن يكون قريبا ." الإسراء الآيتان 50 و51 ، قال الفراء : انفض رأسه : إذا حر كه إلى فوق وإلى اسقل ، والراس ينغض وينغيض، لغتان، وإنما سمي الظليم نتغضا ونغيضا لانه إذا عجل في مشيته ارتفع وانخفض (2) د 7 وأراجيز العرب 21؛ ل، ت: (بردج، روج، سبج قض) چا210 2اد20، 3ا20 32914، بج 0953 128) وشرح أدب الكاتب للجواليقي 34 والاقتضاب 421، والدرر اللوامع للشقياي 19/1، والآماي 38/1 أو 26 والسبط 1
============================================================
كالحبشى التف أو تسبجا كانه مسرول أرندجا ويقال : أنا على أوفاز ، وعلى أوفاض : أي على عجلة ( .(4-141 قال الراجز (4) : 332 يمشي بنا الجد على أوفاض ب التفسير : الشطر الأول : إن الرسوم استبدلت بعد الأنيس ظليماء سفتجا أي مريعا، و (أصك) من نعته لانه تصطك عرقوباء اذا عدا، ورواية المحكم : (أسك) بالسين، والنفض الذي يحرك رأسه ويرجف في مشيته وصف بالمصدر، والمستهدج المستعجل، وشبه في لونه بالحبشي التف وتسبج اشتمل بالستبيج، وهو ثوب من صوف ليس له أكمام كالبقيرة، والأرندج جلد أسود، يقول: كأنه البس سراويل من الارندج لسواد قوائمه (3) وفي ل (وفض) أوفض واستوفض اسرع، والوفض العجلة وجاء على وفض ووفض : أي على عجل، ولقيته على أوفاضر: أي على عجلة مثل أوفاز، وكذا في الصحاح.
(4) الراجز هو رؤية بن العجاج في الصحاح واللسان (وفض) (4 ك) من باب الزاي والضتاد : لبن حامز وحامض بمعنى، ذكره كداع في الجرد.
(*ع) ومن باب الزاي والضتاد : زخ ببوله زخا مثل ضخ، ذكره ابن المكرم في اللسان .
============================================================
1)111 الزاي والطاء1 الأضمعي واليزيدي يقال : وخطه الشيب يخطه وخطا، 21 ~~ووخزه يخزه وخزا : إذا خالطه الشيب ، ومثله : لمزه
د اوعا(4) (4)1- يلهزه لهزا (1) ، عنهما جميعا(2).
((1) الزاي أسلية والطاء نطعية ، مخرجاهما مختلفان ومتجاوران (2) ل (وغز) الوخز الشيء القليل من الحضرة في العذق، والشيب في الرأس ، وكل قليل وغز، وعن ابن الأعرابي: ووخزه الشيب أي فالطه، ويقال : وخزه القنير وفزا ولهزه لهزا بمعنى واحد إذا شمط مواضع من لخيته فهو موخوز، وجاء في (وخط) الوخط من القنير النثيذ، آو استواء البياض والسواد، وقد وخطه الشيب وخطا ووخضه بمعنى واحد: اي خالطه، وآنشد ابن بري: أتيت الذي يأتي السفيه لغيرتي إلى آن علا وخط من الشيب مفرتي (3) أي عن الأصمعي واليزيدي.
(64) ومن الزتاي والطاء : المتزر شدة الضرب بالخشب، وهزده هنزرا كما يقال : هطره مطنرا، وفي (هطر) من اللسان : هطر الكلب هطرا : قتله بالحشب فبينهما تقارب وزنا ومعنى؛ ولعل من هذا الباب أيضا فزره وفطره، وكل من الفزر والفطر بمعنى الشق، والانفزار والانقطار بمعنى واحد.
============================================================
110 ر(1) -16 011 الزاي والظاء اد گو ليد 21 يقال : دعز الرجل امرآته يدعزها دعزا، ودعظها يدعظها (4)1 - دعظا : إذا جامعها(2).
(3) 16 الزاي والعين
يد ~~قال أبو نصر : يقال رجل زبقانة وعبقانة : إذا كان 1ا12.
(4)-6 شريرا سيىء الخلق(0) .
(1) الزاي آسلية والظاء لشوبة تقاربتا مخرجا، واتفقتا بالجهر والإصمات، وبالرخاوة (2) وفي ل (دعز) الدعز الدفع ، وربما كفي به عن التكاح، وفي ل (دعظ) الدعظ إيعاب الذكر كله في فرج المرأة يقال : دعظها به ودعظه فيها، ودعظها : تكحها؛ قات : والدحز والدعز بمعتى واحد والحاء والعين حلقيتان، فهما كما يقول ابن جني أختان (3) الزاي أسلية والعين حلقية اختلفتا مخرجا، واتفقتا في الجهر والإصمات ، وفي الانفتاح والاستفال (4) ليس في اللسان (زبقانة)، وفي (عبق) منه عن الأصمحي رجل عبقانة زربقانة : إذا كان ميء الحلق، والمرأة كذلك .
(* ع) ومن باب الزاي والعين : إنته لفي علشعول شر وزالزول شر : اي في فتال واضطراب حكى ذلك الفراء.
(4ك) أهمل الزاي والغين المعجمة ومنه : زوطو وغوطوا إذا أعظموا اللثقم وازدردوا، حكى ذلك أبو عمر في البواقيت من تأليفه.
============================================================
و(1) الزائ والقاف 14.
الزيزاءة والقيقاءة : الأرض الصلبة الغليظة ذات الحجارة، والجميع : الزيزاء والقيقاء ، وبعضهم يقول في الواحد :
الزيزاء والقيقاء بغير هاء، وفي الجمع القياقي ى
(1) الزاى أسلية والقاف لهوية : اختلفتا مخرجا متقاربا، واتفقتا في الجهر والإصمات، وفي الانفتاح (2) ابن شميل: الفيقاة جمعها قيقاء من القوافي، وهو مكان ظاهر كثير الحجان. وحجارته الأظرةة وهي مستوية بالأرض، وفيها نشوز وارتفاع، نثرت فيها الحجارة تثرا ، لاتكاد تستطيع أن تمشي فيها؛ وهمزة (القيقاءة) مبدلة من الياء ، والياء الأ ولى مبدلة الواو، ويدلك عليه قولهم في الجمع (القواقي) وهو فعلاء ملحق بسيرداح، وكذلك (الزنداءة) لأنه لايكون في الكلام مثل القلقال إلا مصدرا، وقد يجمع على اللفظ فيقال : قياق، قال سيبويه: وقال بعضهم : قواق، فجعل الياء فى قياق بدلا ا من الواو آكما أيدلها في قيل
============================================================
.(1)-168 قال الراجز
333 إذا تعطين على القياقي لاقين منه أذني عناق ي5 (1) وليس هذا الوجز في أراجيز العرب، والشطران في لوت (عنق، فيق) وفي ض (عنق) . وفي ج 187/1 وفي مخ 64/16 بغير غرو، ويروي الشطر الأول في الجمهرة : (إذا تبارين..) وفيها (.. أفثي عناق) من أسماء الداهية قال ابو بكر : ويروي عن بعض أهل اللغة أنه كان يروي (... أربى عناق)، وهذا خلاف مارواه أهل اللعة ، وجاء في ل (قيق) : وقال (الشاهد) وضمير (قال) لعلته يعود إلى علي بن حمزة قبل الشاهد، فهو على ذلك راويه، وضير (منه) يعود إلى الجمل أو إلى حاديه.
(4 ك) من باب القاف والزاي قولهم : القاقوزة والقاقورة للباطية التي يشرب فيها الخمر . والجمع قوافيز وقوازيز، قال أحمد بن يحيي (تعلب) : ولا بقال قافزة انتهى، وقال غيره أصله بالفارسية كاكثزة.
(*ع) ومن باب الزاي والقاف : تمققت الشراب ونمززته : شربت الك 1 1ل9
============================================================
اللسكاء و(1) الزآي والككاف(1) اللحيانئ يقال : زبنت الهدية 11 -19 عنا تز بنها زثبنا، 9 312 نا (2): وكبنتها تكبنها كبنا ؛ أي صرفتها عنا إلى غير نا 1 دو و(3) ويقان: رجل زونزى وزونكى وهو القصير(1، (4)-151 قال الراجز: اا بود ش الواته5 334 إذا الزونزى منهم ذو البردين 314 الح 0 رماه سوار الكرى في العينين (1) الزاي أسلبة والسكاف لهوية فهما متقاربان مخرجا ، ومتفقان بالشدة والإصمات وبالانفتاح (2) مر بنا معنى (زبن) في باب الزاي والضاد ، وفي ل (كبن) :
و كسبن هديته عنا يكبنها كبينيا : كفتها وصرفها، قال اللحياني : معنى هذا: صرف هديته ومعروفه عن جيرانه ومعارفه إلى غيرهم، وكل كين كف كما في التهذيب، والكبن والخبن بمعنى واحد، وهما من خرجن متجاورين (3) وفي ل (زيز) يقال : رجل زو نزى وزوزى للمتعذلق المتكايس ) ابن الأعرابي (الزونزى) ذو الأبهة والكبر، وأنشد ابن دريد لمنظور الدبيري : (وزوجنها زونزك زوثنزى)، ويروي زونك ، وزونكى بدل (زونزك وزونوى) (4)لم نجد هذا الشاهد في مظانه، و(سوار) مبالغة الفاعل من سار يسور ساتر كثار پثور فهو ناثر، وصاوره وائبه وتناول رآسه، ت
============================================================
16 و(1) الزاي واللام يقال : زخب الرجل امراته يزخبها زخبا، ولخبها يلخبها لخبا : إذا جامعها(2).
ب والستوار من الكلاب الذي يأخذ الرأس ، والكرى يساور العين وهي في الواس . و(سوار الكرى) من اضافة الصفة لموصوفها .
(* ك) من الزاي والكاف ماذكره الوسخشرى في أساس البلاغة قال يقال : في ظاهر كفئه زلع وفي باطنها كلع، وهما الشثقاق) انتهى كلامه، وقد يقال : لايرد لاختلاف محل المسمى والله أعلم .
(1) الزاي أسليثة ، واللام ذلتقية، تباعدتا مخرجا، وتقاربتا بالجهر والانفتاح والاستفال: ( ك) : (اللحتاعة بالتلام والزمتاعة بالزاي) التي تتحرك من رأس الصبي المولود ، وتقال بالراء المهملة أيضا) حكى اللفات الثلاث كراع (في المجرد)؛ قلت : إن مابين الأقواس كان مطموسا، فاستعنا لترميمه بكتب اللفة، وحكى الليث قبل كراع هذه اللفات، قال الآزهري : والمعروف منها الرماعة بالراء (2) ليس في اللسان ولا الصحاح والقاموس والتاج ان (زخب) بمعنى جامع، وفيها الزختباء : الناقة الصيلبة على الستير؛ وأما (لحب) ففي اللسان: لخب المرأة بلخبها ويلغبها لخمبا: نكمها عن كراع، قال ابن سيده والمعروف عن يعقوب وغيره (نخبها)، وفي التاج (لخب) فال جماعة : انها لثغة لبعض العرب ؛ قلت : وقد ذكرت في مدخل (الإهدال) أن اللتشغ من بعض أسبابه
============================================================
5 ا1 وقال ابن الاعرابي : في اجواف الإبل أز الإبل ازيز وأليل : (1) أي صوت، (1):
ويقال : هم زهاء مائة ، ولهاه مائة (2)، أي : قدرمائة ؛ (4)5
ويقال : هذو زقضتي ولقفتي : أي ما التقفته بيدي ،
ال قال عبد الله بن الز بير : كان الأشتر زقفتي يؤم الجمل : 1شر
أي التقفته ؛ ويقال: التقفت الشيء وازدقفته :(2) إذا رمي 12(4) 11 (1) جاء (الأزيز) بمعنى صوت الجوف من أزت القدر أزيزا إذا اشتد غليانها ، ومنه حديث مطرف عن آبيه قال : أتيت النبي لة وهو يصلتي ولجوفه أزيز كازيز المر جل من البكاء ؛ وأما (الاليل) فقد جاء في اللدفة عن ابن سيده : والالل والأليل والأللان كله الأنين ، وهو أيضا رفع الصتوت بالدعاء، وصليل الحصى وخرير الماء، وليس في كتب اللغة المطبوعة مايدل على تعاقب مامر بنا من الحروف (2) وجاء في ل (لها) آبو زيد: وهم تلهاء مائة : آي قدرها وأنشد ابن برى للعجاج : كأنما لمهاؤه لمن جمهر ليل ورزء وقره إذا وغره (3) وفي اللسان عن الأزهري : الترفيف كالتلقثف، وهو أخذ الكرة باليد أو بالفم يقال : ترفتفتها وتلقفتها بمعنى واحد) وهو أخذها باليد أو بالفم بين السماء والأرض على سبيل الاختطاف والاستلاب من الهواء ، والزاقفة: ماترقفته : (10
============================================================
ا2 الوم 103 إليك فلقفته قبل أن يمس الأرض ، والالتقاف افتعال 9- 1 من اللقفة ، والازدقاف افتعال من الزقفة؛ أبوعثرو التزقف : التلقف .
ويقال : تزخزح عن مكانه تزخزحا، وتلخلح تلخلحا ، و 5 وتحزحز تحزحزا ، وتحلحل تحلحلا ، كل ذلك: تنحى :() ه وب(1) عنه(1) ، وفي التنزيل : " فمن زخزح عن النار"
9 1 ا1ح(3): أي نحي عنها وبعد منها ، وقال الراجز (1) : ه ر شيخ إذا حركته تلخلحا 335 (1) وظاهر أن (تحزحز) مقلوب تزحزح كما أن (تحلحل) مقلوب تلعلع ، والظن الغالب أن كلا من الزحزحة واللحلحة هو الآصل لانه اكثر شيوعا واستعمالا، ولا يزال التعارف بها مستمرأ؛ وفي ل (حزز) والحزءحزة من فعل الرتيس في الحرب عند تعبيته الصفوف) وهو آن يقدم هذا ويؤخر هذا (3) من آية " كل نفس ذائقة الموت، وإنمتا توفتون أجوركم يوم القيامة، فمن زخزح عن النثار وأدخيل الجنة فقد فاز، وما الحياة الدنيا إلا متاع العرور : آل عمران 185 (3) أتشده الفراء لامرأة دعت على زوجها بعد كبره فقالت :
============================================================
1 الزاي والميم 7 د(1) 5111 يقال : دعز الرجل امرأته يدعزها دعزا، ودعما
(2) يدعمها دعما : إذا جامعها (1) .
وحكى الفراء : رجل زعق ومعق : إذا كان سريع الغضب: - تقول: وريا كلتما تنحنتحا شيخا إذا قتلبته تلخلعا وقولها في الآرجوزة (تلعلحا) أرادت تحلحلا فقلبت) أرادت ان أعضاءه قد تفرقت من الكبر: وهذان المشطوران في أضداد ابن الانبارى (*) (205) أنشدهما أبو العياس عن سلمة عن الفراء ، ثم قال : آراد بتللح تحلحل، فقدم التلام وأحز الحاء، كما قالوا: جذب وجبذ، وعاث في الأرض وعثا، وهذا تفسير الفراء .
(1) الزاي آسليتة والميم شفهية : اختلفتا مخرجا ، واتفقتا في الجهر وفي الانفتاح والاستفال.
(2) مر بنا في باب (الزاي والظاء) تفسير الدعز، وأمتا الدعم فقد جاء في ل (دعم) ابن شميل: دعم الرجل المرآة يدعمها، ودحمها، والدعم والدعم الطئعن وإيلاجه اجمع.
(*ع) ومن باب الزاي والميم : زققت العلم ومقتقتنه بمعنى واحد حكاه أبو مسحل الأعرابي في كتابه النوادر (2/1) ) المطبعة الحسنة بصر132
============================================================
الزاي والنون ر(1) _ د 1 قال أبو نصر يقال : زعب الغراب يزعب زعبا، ونعب ز(4) 20 ينعب نغبا، وهو صؤته(11؛ ويقال : زجلته بالرمح أزجله زجلا ، ونجلته أنجله (4) نجلا : إذا طعنته به طعنا سريعا(2) :
(1) الزاي أسلية والنون ذلقية : اختلفتا مخرجا واتفقتا في الجهر) وفي الانفتاح والاستقال (2) وفي ل (زعب) والزعيب والتتعيب صوت الغراب) وقد زعب ونعب بعنى واحد، وقال شمر في قوله: (زعب الغراب وليته لم يزعب) يكون (زعب) بمعتى زعم أبدل الميم باء مثل عجب الذنب وعجمه، وزعب النعل يزعب زعبا: صوت؛ وجاء (زعب) بمعنى ملأ، يقال: زعب الإناء ملأه، ومطر زاعب، وزعب الوادي نفسه تمتلا، وسيل زعوب) وقيربة مزعوبة: ملوهة (3) وفي توجمة (زجل) من اللسان ، الزجل الرمي بالشيء تأخذه بيدك فترمي به، وزجله بالرمح : زجه وقيل رماه ، و(المزجل) السنان، وقيل هو رمح صغير، والمزراق، والمزجال شيه المزراق وهو النيزك يرمى به، وفي الحديث : أنه آخذ الحربة لآبي بن خلف فزجله بها: أي دماه بها فقتله: (النهاية 139/2)؛ وأما (نجل) فهو في الأصل بمعنى القطع ومنه اشتق ( المينجل)، وفي ل (نجل) ونجله بالرمع طعنه وأوسع شقته، وطعنة نجلاء: أي واسعة بينة النتجل، وليس في اللسان التتاح مابدل عل مابين (زحاء ونحل) من قراية الايدال.
============================================================
149
(1) 5 وقالوا : زافرة الرجل ونافرته، الذين يغضبون لغضبه(1
- 1571و(2).
قال الواجز
11 لوآن حولي من عليم نافره ما غلبتني هذه الضياطره 49 أبوعمرو : ضفز الرجل اثمرأته يضفزها ضفزا، وضفنها
يضفنها ضفنا : أي نكحها( نكحا(2): (1) وفي ل (زفر) والزفر والزافرة الجماعة من القاس . والزافرة الانصار والعشيرة) الفراء: جاءنا ومعه زافرته يعني رهطه وقومه، وفي (نقر) منه : وجاءتا في تفرته ونافرته : آي في فصيلته ، والنفرة والنافيرة والنثفورة واحد ، ونقل النفرة والغافرة الصاغانيه وغيره .
(2) روى هذين الشطرين ابن دريد في جمهرته 402/2، والخطيب التبريزى عن عبد السلام في شرح الحماسة (162/4) بتحقيق العلامة المنذري (محيي الدين عبد الحميد) ، والمحب الزبيدي في تاجه (نقر) .
(3) وجاء في اللسان (ضفز) الضفز الدفع ، والجماع، وضفزها: اكثر لها الجماع عن ابن الأعرابي ، وقال أبو ذيد : الضفز والأفر العدو ، وقال غيره : آبز وضفز بمعنى واحد ؛ واما الضكفن فقال أبو زيد: ضفن الروجل المرآة ضفنا إذا نكحها، قال : وأصل الضفن أن يضم بيده ضرع الناقة حين يحلبها؛ ولعل الأصل من (صفن البعير بوجله خبط بها).
============================================================
اله ااق ه ال*ه د ا38 قال؛ والزخ والتخ السير العنيف، وقد زخ يزخ
149 ونخ ينخ : إذا سار سيرا شديدا وأنشد (1) : .(1)
5 33 بعثنا حاديا مزخا لقد 1 الك ابه 1ان يخخا
وا ور بهن
وقال أبوزيد : الزونزك والزونك من الرجال : القصير .5-
9 ا19 اللحم؛
5خ (2) 1 ويقال : ما تعصيه زامة ونامة : ائ كلمة (11 .
(1) وفي ل (زخ خ) والزخ السرعة ، وزخ الإبل زختا ساقها
سوفا سريعا وأحتستها، والمزخ السريع السوق ، واستشهد بهذا الرجز) ويرويه: إن عليك حاديا مزختا اعجم لا،يحسن إلأ نخا والنتخ لا يبقي لهن محتا ثم قال : والزخ والنتخ السير العنيف .
(2) وفي ل (زأم) والزأمة الصوت الشديد، وما سمعت له زأمة : أي صوتا عن ابن الأعرابي، و(النثأمة) الصوت نأم الرجل يتشم وينآم نثيا، وهو كالانين، أو الصثوت الضعيف الحفئ أيا كان، ونشم الآسد دون زثيره .
(4 ك) من باب الزاي والنون : فرس آزوح وانوح إذا جرى
============================================================
1 و(1) 9 الزاي والواو
يقال: قربة مزكوتة ومؤكوتة : آئ بملوءة، وقد 2 116 1: ،(2)1 زكتها ووكتتها : أي ملأتها (2)؛ وكذلك : قربة مزكورة 1 1 1:- ومو دورة، وهد ز كرتها ووكرتها، ودديت ز كرها قرقر، والأروح والانوح الذي يتخلف عن المكارم ، ذكر ذلك الصاغاني في كتابه العباب الز اقراه . و(قرقر) الفرس آو البعير إذا هدر ورجتع صوته في جريه وعدوه: (1) الزاي آصلية ، والواو عقهية اختلفتا مخرجا واتفقتا في الجهر والإصمات ، وفي الرخاوة والانفتاح والاستفال (2) وفي ل (زكت) : زكتت الإناء زكقا وز كثنته كلاهما ملاه، وقيربة مزكوتة وموكوتة ومذكورة ومو كورة بمعنى واحد مملوه؛ وفي النهاية (137/2) وفي صفة علي رضي الله عنه أنه كان مز كوتا : أي تملوء ا علما ، وجاء في المخصص (11/10) عن آبي عبيد : وكرت السقاء و كثرا ، وو كترته وأو كترته ، ثوزكرته وزكرتة ، وطعرمتهه وغرضته أغرضه غرضتا، كلثه: ملأته.
============================================================
و و17-191 د(1) 14 ووكرتها: إذا ملأتها، وهى مزكترة وموكرة قال الراجز (1).
9 3 338 بج المزاد موثقا مؤكورا ويروى: توكيرا؛ 19 ~~ويقال زمه يؤمنا يزمه زمها، وومه يومه ومها: إذا شتد ه ، هه بالااء اكةه(2)، اشتد حره، وهو بالزاي اگث0؛
1
ا9ا15 والنز والنزو : قفزان الظني ، يقال : نز ينز
1 7(4(3 9 ونزيزا ، ونزا ينزه نزوا ونزوانا () قال الشاعر .(4)6 106 2281 5 فلاة ينز الريم في حجراتها نزيز خطام القوس تخدى به التبل
1 اد 339 يريد الوتر؛ (1) أنشده الأصمعي (بج المزاد مكثربا توكيرا) ل (كرب)، وروايته في ل (ب ج ج) : بج (المزاد موكرا موفورا) ومثلها دواية التاج : (بح المزاد مفرطا توكيرا) ، وكل شق بج في لسان العرب .
و كتب الناسخ فوق (موثقا) مفرطا : أي هما روايتان (2) مربنا آشباه هذا الحرف في الجزء الأول من الإبدال (360/1 2 و 369) (3)التزو بمعنى القفز معروف ، وأما (النتز) فقد جاء في ل (ن زز) الشز والنيز ، والكسر أجود ماتحلب من الأرض من الماء ، وتز للظبي ينز نويزا : عدا وصوت . وليس في اللسان ولا التاج وغير ممايدل على امابين هذين الحرفين من التعاقب .
(4) هو فو الركمة كماجاء في ديوانه ، ورواية اللسان لهذا الشاهد : فلاة ينز الظبي في حجراتها نزيز خطام القوس يجتذى بها النتبئل
============================================================
وقال الفراه يقال : رجل زعق ووعق ؛ إذا كان 5
19 21 سريع الغضب:
(2) أبدال السين الشين والصاد والضاد والطاه والظاء والعين والغين والفاء والقاف والكاف واللام والميم والنون والهاء والياه
(*) السين والصاد والزاي أخوات أسليتات، لأن مبد أهن من أسةة اللسان ، وهن في حيز واحد ، والسين بين مخرجي الصاد والزاي، قال الازهري : لاتأتلف الصاد مع السين ولا مسع الزاي في شيء من كلام العرب : وقال أبو الفتح في سر الصناعة : السين حرف مهموس يكون أصلا وزائدا ، ثم ذكر (السده والشده) وأن السين بدل من الشين التي هي أعم تصرفتا ، فأثبت أن السين تكون بدلا .
============================================================
و (1) السين والشين يقال : احتمس الديكان واحتمشا : إذا اقتتلا ؛
25 ،(4)15 1 ويقال : تنسمت منه علما وتنشمت (1) ؛ (1) التين أصلية (من حروف الصفير) والشتين شجرية : اختلفتا خرجا، واتفقتا في الإصمات ، وفي الهس والوخاوة والانفتاح والاستفال؛ وللمجد اللغوي صاحب القاموس كتاب يسئى وتحبير الموستين فيما يقال بالسين والشين (*) ومنه اقتبسنا بعض مالم يذكره آبو الطحيب في هذا الباب الذي هو من اكثر الابواب أبندالا، (2) وجاء في سر الصناعة لابي الفتح (215/1) : فأما قولهم (تنست منه علما وتنشتت) فليس واحد من الحرفين بدلا من صاحبه : لان لكل واحد منهما وجها قائمتا ، أمثا (تنستست) فكأنه من النسيم كقولك : استروحت منه خبرا، فمعناه أنه تلطف في التماس العلم منه شيئا فشيئا كهبوب التسيم ؛ وأمثا قولهم : (تنشمت) قمن قولهم : تنشمت في الامرة أي ابتدأت بطرف من العلم من عنده ولم اتمكن فيه .
(*) طبع بالجزائر 1327 بتحقيق محمد بن آبي شنب رحمه الله قال: ويظهر من مطالعة رسالته هذه أنه ألكف قبلها رسالة أخرى سمتاها (التتحرير الكبير)، ولعلها محفوظة في الكتبة البريطانية تحت عده (526 و03)
============================================================
وقالوا : جاءنا في غبس الظلام وغبش الظلام ، وقد غبس الليل وأغبس ، وغبيل وأغبش : إذا اختلط ظلامه، والأغباس والأغباش جع غبس وغبش ()، قال الشاعر ، (1) -2 (4)0941 هو ذو الرمة(1): 340 أغباش ليل تمام كان طارقه تطخطخ الغيم حتى ما لهجوب هه (3)27 ويقال(2) : أتيته بسدقة وبشدقة، وبسدقة وبشدقه : (1) وذكر يعقوب هذا الحرف (41) وزاد على الفعلين : اغتبس واغتبش.
(2) في القصيدة الأولى والبيت (86) من ديوانه طبع كمبريدج، والبيت لا يختلف هنا هما هو في الديوان؛ أو في اللسان والصحاح (غبش)، وفستر يعقوب الغبش بسواد اللبيل ، ولعل تفسير شيخنب أبي الطيب أدق وأصوب ، فقد جاء في حديث رافع مولى آم سلمة آنه سآل أبا هريرة عن وقت الصلاة فقال : صل الفجر بغلس ، وقال ابن بكير في حديثه : بغبش، فقال ابن بكير قال مالك : غبش وغاس وغبس واحد، قال أبو منصور : ومعتاها بقية الظلمة يخالطها بياض الفجر، ورواه جماعة في الموتطأ بالسين المهسملة، وبالمعجمة أكثر؛ وقوله (تطخطخ الغيم ) : أن يكون فيه جوب ثم ينضم بعضه إلى بعض.
(3) عن الفراء، وهذان الحرفان في إبدال ابن السكيت (بس 41)، ثم يقول بعدهما: وقد يجمعون بين السين والشين في الشعر قال الفراء أنشدني التيري: إتا إذا ماحمي الوطي وجعات نبالهم تطيش ومعنى قول بعقوب عذا أن العرب لكثرة مايعا قبون بين السين والشين أجاز الشعراء أن يعاقبوا بينهما في أرجازهم:
============================================================
أي بظلمة ، والسدف والشدف جميعا يكونان للظلمة ويكونان للضوء ، وهما من الأضداد (1) قال الراجز (2) : قاار الاح (2): 341 وحرج دوسرة قذ أشرفت كلفتها الدلجة حتم أشدفت أي حتى أضاء لها الفجر ؛ ويقال : أسدفوا لنا أي : أسرجوا(2) : (31 3110 (1) فبنو تميم يذهبون إلى آنها الظلمة، وقيس يذهبون إلى آنها الضتوء ، ذكر ذلك محمد بن القاسم الانباري في أضداده (92) المطبوع (الحسينية المصرية 1325ه) (2) هو الزفيان السعدي والشاهد من أرجوزة يمدح بها انى أبي العاصي، وهو في ديوانه المطبوع مع ديوان العجاج في لببسيك ص 94، ويروى فيه: ومرح دوسرة قد شرفت كلئفتها الدالجة حتى أسدفت وسرح بالرفع محلاء، وجرها بواو رب3، ويقال ناقة (سرح) ومتسرحة في سيرها: أي سريعة: وجمل دومر: ضخم شديد، والآنشى دوسرة و (حرج) في الشاهد: الواو بمعنى رب، والحرج في اللغة والحرجوج : الناقة الجسية الطويلة أو الشديدة .
(3) الأصعي : يقال : أسدف : أي تتح عن الضوء، وقال غيره: أهل مكة يقولون للرجل الواقف على البيت: أشدف بارجل { أي تنح عن الضوء حتى يبدو لنا : ذكر ذلك ابن الأنباري في أضداده (97).
============================================================
ويقال : جاحسه في القتال وجاحشه عن الأصمعي ، وهو يجاحسه نجاحسة وجحاسا، ويجاحشه نجاحشة وجحاشا(1 7- ا/14 -(2).
قال الراجز (1) : 342 إن عاش قاسى لك ما أقاسى
من ضربي الهامات واختلاسي ل و الطعن في يوم الوغى الجحاس (1) وفي إبدال يعقوب (40) قال الاصمعي: يقال: جاحشته وجاحسته وجاحفته : إذا زاحمته، قال وبعض العرب يقول للجيحاش في القتال : الجحاس، واستشهد لذلك بشاهد المصنف، ورواية الشطر الثالث: (والضرب.00) (2) رجل من بني فزرارة كما جاء في إبدال ابن السكيت (40) وفي ل (جمس) وفيه يروى الشطر الثاني (.. واحتباسي) والثالث : ( والصقع..) (4 ك) في المحكم : المحشة الدبر، وفي الحديث نهى عن إتيان النساء في محاضتهن، وقد روي بالسين قلت ونصء الحديث في النهاية ملعون من آتى النساء في محاشهن (4 ك) من باب السين والشين الحواسة والحواشة، وهما الحاجة) ذكر ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت .
============================================================
11411 ويقال: جحس جلد الرجل وجحش إذا تخدش ، 1 وفي الحديث : إن النبي جحس جنبه(1).
و(1) أبو زيد : مضى جرس من الليل وجرش من الليل : (2) أي قطعة()) : ويقال : سئفت أصابعه تسأف سأفا، وشئفت تشأف دد شأفا : إذا تشظى ما حول أظفارها وتشقق (2) ؛ وكذلك : ،(4
(4) سعفت تسعف سعفا، وشعفت تشعف شعفا(10؛ (1) وروي عن النبي أنه مقط من فرس فجحش سته: أي انخدش جلده ، والحديث في النهاية (2) كذا ذكره يعقوب في البدل (40)، ومحمد بن المكرم في لسانه (جرش)، وحكي عن تعلب (جرش) قال ابن سيده : ولست منه على ثقة، وهو مابين أوله إلى ثلثه، أو هو ساعة منه؟
(3) عن أبي عمرو كما ذكره يقوب في بدله (40) (4) لم يذكر يعقوب هذين الحرفين في (باب السين والشين) ، وجاء في ل (صعف) : والتعف والسعاف : اشقاق حول الظفر وتقشر وتشعث ، وقد سعنت يده سعفا وسثيفت.
============================================================
2511 الأصمعم : السؤذق والشوذق : الصقر أو الشاهين (1) : و (7) 51 (2) ويقال : حمس الشر وحمش : أي اشتد (2) : ويقال : عطس فسمته وشمته ، وفي الحديث: ان رجلا 9 3 (3) عطس في مسجد الني فسمته، ويروى : فشمته (0؛ (1) ورواه يعقوب عن أبي عمرو قال ويقال : (الستوذق، والشتوذق للسوار) وآنشد: ترى السوذق الوضاح منها بمعصم. نبيل ويأبى الحجخل أن يتقدما وجاء في اللسان أيضتا أنه الصقر والشاهين، قال : والسين فيهما آفصح [ اي من لفة الشين] وفي المعرب 186 : والسوذاذق ، أخبرني أبو زكريا عن عال بن عثان بن جني عن أبيه قال : السوذانق والستوذنيق والشتوذ نيق والشيوذق بالشين معجمة ؛ قال ووجدت بخط الأصمعي : شوذانق، وقيل : سؤذنوق كله الشاهين ، وهو فارمي معرب؛ قال أبو علي أصله (سادانك) أي نصف درهم (دانق) قال : وأحسبه يريد بذلك قيته، أو أنه كنصف البازي، وسوذق أيضا عن ابن دريد، وهو البازي في نظام الغريب للربعي 169 يقال بالسين والشين ؛ قلت : على أن الصقر والشاهين والبازي والباسق والنسر وأمثالها متشابهات فهن من الجوارح من فصيلة الصقور (الصقريات) 000:066ا25 .
(3) عن اللحياني يروية يعقوب في بدله (41).
(3) ابن سيده : شمت العاطس وسمت عليه : دعاله أن لايكون في حال يشت به فيها ، والسبن لغة عن يعقوب ؛ والشين أعلى وأفشى في كلامهم ) وحكي عن تعلب : أن الأصل السين من الستميت وهو القصد والهدي وقيل هو من الشوامت أي القوائم : كأنة دعاء للعاطس بالثبات على طاعة الله.
============================================================
1 ~~ويقال : ركجل جعشوش وجعسوس : إذا كان زريا لئيما (1) قال الشاعر (42) : .(2) -7 (1)1
.10 1066 343 خورجعا سيس أبرام إذا نفحت ريح الشتاء لحس الليل تشتكر (4)- 1 ويقالك : اتتسف لون الرجل واتتشف : إذا حال وتغير(2)؛
(1) وفي ل(جعس) : الجعسوس اللثيم الخلقة والخلق، وكأنه اشتق من الجعس صفة على فعول ، فشبته الساتط المهين بالخرء ونتته.
(*) وفي سر الصناعة (215/1) : وقرأت على أبي علي عن بعض أصحاب يعقوب عن يعتوب قال قال الأصمعي يقال: جمشوش وجمسوس، وكل ذلك إلى تماء وصغر وقلكة، ويقال : هم من جعاسيس الناس ، ولا يقال بالشين في هذا ، قال أبو الفتسح : فهذا يدأل من قول الأصمعي على أن الشين من جعشوش بدل من السين في جعسوس، ألا ترى أن السين أعم تصر فا من الشين : لوجودك إياها في الواحد والجمع جميعا .
(2) الخور جمع خوار على غير قياس أي هم ضعاف أبرام غير كرام إذا اشتكرت ديح الشتاء واشتد هبوبها، وفي معناه لابن أحمر: المطعيون إذا ريح الشتا اشتكرت والطاعنون إذا ما استلحم البطل (3) ل (نشف) والنتشف اللون، ويروى بيت أبي كيير: وبياض وجهك لم تحل أمرار4 مثل الوذيلة او كتشف الأشضرر وانتشف لونه: انتقع، حكاء يعقوب قال : والسين لغة؛ قلت: وليس هذا الحرف في إبداله المطيوع
============================================================
أبوزيد يقال : تساءى ما بينهم وتشاءى ما بينهم تسائيا - .
5 25 5وه(1) وتشائيا : إذا فسد الامر بينهم(1) :
ويقال شننت عليه الماء وسننته أي : رششته، وكذلك ر(2)11 سننت عليه التراب وشننته (2)؛ وقال الاصمعى: (سننت)
111 بالسين غير المعجهة أي : صببت، يقال : سن الماء على وجهه سنا ، أي: صبه صبا، و(شننت) معجم الشين :
و.ااد و 168-.
فرقت، يقال : شنوا عليهم الغارة : إذا فرقوها عليهم؛ (1) في الآصل (تسائى ما بينهم تسائيا وتشأى تشائيتا)، وعلم الصرف يوجب أن يكون أصل العبارة (تسائى مابينهم وتمشأ ى مابينهم تسميا وتشمئيا، وتساءى مابينهم وتشتاءى ما بينهم تسائييا وتشائيا: اذا فسد الآمر بينهم) وقد يكون ماحذف من العبارة من سهو الناسخ سامحه الله، وجاء في ل (ساي) وفي القاموس: وسأوت بين التوم سأوا : أي أفسدت ، وليس فيها اشتقاق تفعل ولاتفاعل من مادة السيأو، فهذا الاشتقاق بما آغفلته المعاجم.
(2) يتبادر من هذا القول ان سن وسن بمعنى واحد، والحقيقة أن معناهما متقارب كما يدل عليه قول الاصمعي التالي، وقول الصحاح : سننت الماء على وجهي : أي أرسلته إرسالا من غير تفريق ، فإذا فرقته بالصتب قلت بالشين المعجمة . وفي حديث ابن مر: (كان يسن الماء على وجهه ولا يشنثه) أي كان يصبة عليه ولا يفرقه ؛ ويقال سن عليه الدرع: صيتها عليه ، ولا يقال من ، ويقال : شن عليهم الفارة إذا فرقها ولا ب (11) يقال سنتها.
============================================================
~~سد شد (1) ويقال: تمر سهريز ، وشهريز، وسڑريز وشهريز(؛
55 ل ومما استغملت العرب من الفارسية: بنس وبنش :
4 (2) أي أقعد (2) : وأنشد اللخياني : 20 9 344 إن كنت غير صائدي فبنس (1) وفي ل (مهرز): السهريز وللسهريز ضرب من التر، معرب، وقيل هو بالفارسية بالشين المعجمة، وقيل بالسين والشين جميعا، وهو بالسين أعرب (آي أشهر)، وإن شئت أضفت مثل ثوب خز وثوبخزه، وقال آبو عبيد: لاتضف: (2) عن كراع ، كذلك حكاء بالأمر ، والشين لغة ؛ اللحياني : بنس وبنئش إذا قعد، وآنشد: (إن كنت غير صائد فبدس)، وفي ل (بنس) أيضاجاء: بتس عنه تبنيسا : تأخر. قال ابن أحمر (يصف بقرة وحشية): كأنتها من نقا العراف طاوية لما انثطوى بطنئها واخروط السفر ماوية لؤلؤان اللون أردها طل ، وبنيس عنها فرقد خصير (والفرقد ولد البقرة والآنثى فرقدة) ؛ قال ابن سيده . قال ابن جني قوله : (بدس عنها) إنما هو من النوم ، غير أنه إنما يقال للبقرة ، قال : وقال الأصمعي : هي أحد الالفاظ التي انفرد بها ابن أحمر؛ قال : ولم يسند أبو زيد هذين البيتين الى ابن أحمر ، ولا هما أيضتا في ديوانه، ولا أنشدهما الأصمعي فيما أنشده له من الأبيات التي أورد فيها كلماته ؛ وقال شمر: ولم أسمع (بنس) إذا تأختر إلاء لابن أحمر .
(* ك) وقال آبو حيان التوحيدي في رسالته المعروفة بثلب الوزيرين مانصته : وممتا يدل على ولوع ابن عباد بالشمع (يعني الصاحب أبا القاسم) ومجاوزة الحد فيه بالافراط قوله يوما : حدثنى أيو على بن كاش
============================================================
.(2) والدست والدشت : الصخراء (1) قال الآغشى (3) : 99 1(4) 113- ا7 9 345 قدعلمت فارس وحثير والاعراب بالدشت أيهم نزلا
وكان من سادة الناش : جعل السين شينا، ومرء في الحديث، وفال: هذه لفة، وكذب وكان كذوبتا انتهى (4 ك) في المحكم : بنئش آي : اقعد عن كراع كذلك حكاه بالامر، والستين لغة ، وسيآتي ذكرها .
(*) أبو زكريا التبريزي يقال : شنفت الغارة أسنها شنتا : إذا فوقتها، ويقال أيضا حننتها بالسين ، والشين معجمة آكثر ؛ ويقال : من عليه الدرع: إذا نثلها، وسنها عليه، والسين غير معجمة اكثر؛ ومن الماء على فلان يسنيه : إذا صبته وفرقه، وقد يقال : شنته نقلته من خط رضي- الدين: (1) وفي تحبير الموشين : الدست والدشت بفتح الدال فيهما الصحراء الواسعة ، ولا "يتوهم أن الدست فارسية ، بل إنما هي عربية أغاروا عليها!
قال في كساء من صوف (رؤية في ديوانه: لببسيك ص 189): من كان ذا بت فهذا بتيي مقيتظ مصيتف مشي تخذته من نجات. ست موده سمان من نعاج الأسنت (2) هو الاعشى الكبير ميمون بن قيس بن جندل بن عوف ... ابن بكر بن وائل، والشاهد هو البيت 22 من قصيدة بمدح بها سلامة ابن فائش الحميرى مطلعها: ن حلأ وإن مرتحلا وإن في الستفر مامضى مهلا وهي في ديوانه (ط التموفجية بمصر) برقم 35، وروايته (00، بالدشث)) وانظر ل وت (دشت) ومخ 42/14، وشعراء الجاهلية (النصرانية) 380 والمعرب 138.
============================================================
ويقال: ضربه حتى انسدح انسداحا، وحتى انشدح اتشداحا : أي حتى انبسط(1) : ا-(1) ويقال : ندشت عن الامور أتدس ندسا ، وندشت عنها أندش ندشا : إذا بحثت عنها (2) : ،(2)19 ~~ويقال: سده الرجل يسده ، وشده يشده : إذا لحقه پ (4) دهش وحيرة (1)؛ 1 اار أبوحاتم : الساطن والشاطن : الخبيث المتمرد ، قال - .(4) الشاع
2 ال7 4-ا 346 أيما شاطن عصاه عكاه ثم يالقى في السجن والاكبال (1) وعبارة التحبير : انسدح وانشدح : استلقى على ظهره (2) ابن الاعرابي: تندست الخبر وتجسسته بمعنى واحد، وتندس عن الاخبار: بحث عنها من حيث لا يعلم به مثل تحدسث وتنطست، وفي ل (ندش) ندش عن الشيء : بحث، ولم يتعرض ابن منظور ولا المجد لما بين الحرفين من تعاقب (3) وفي التحبير : والمساده والمشاده : المشاغل بفتح الغين، والاسم السده والشئده.
(4) هو أمية بن أبي الصلت، والشاهد من قصيدة له مطلعها : اصبر النفس عند كل ملم إن في الصبر حيلة المحتال وجاء على يمين الشاهد في الهامش (يعني سليمان بن داود عليهما السلام) وهو فر دد انه (المطبعة الطنة : ت" ت) ص. 51، * "واة الده ان(... والأغلال)
============================================================
1 ويقال : عنست العود أعنسه عنسا، وعنسته أعنشه عنشا : دب 2 م (1)، إذا عطفته وثنيته (1) : ويقال : فقست البيضة أفقسها فقستا ، وفقشتها أفقشها ،(2)1 فقشا : إذا فقصتها(1)؛ اه 1 ااته*د 217 حا ويقال: نهسته الحية نهسما ونهشته نهشا ، والنهس والنهش انه د اته واحد عند الأصمعي ، وقال أبوزئد وغيره: النهس بعقدم .
الفم ، والنهش بألفم كله (2) : ا245 (ك) مر الصناعة (210/1): أمتا قولهم : اليده في معنى الشئده ، ورجل مسيدوه أي : مشدوه، فينبغي أن تكون السبن فيه بدلا من الشين لأن الشين أعم تصرفتا .
(1) وجاء في ل (عنس) : وعنس العود : عطفته ، والشين أفصح.
(2) وفي (فقس) وفقس البيضة يفقسها : إذا فضخها لغة في فقتصها، والصاد أعلى ؛ وليس في اللسان ولا القاموس وتاجه مادة (فقش) } قلت: وفي الاقليم الشمالي من الجمهورية العربية المتحدة يستعمل الدمايقة (الفقس) للبيض على الفصحى ، و(الفتش) تفقيع الاصابع في الرقص:
(3) وفي القاموس (نهش) نهشته كمنعه ونهسته ولسعه وعضته : إذا أخذه بأضراسه ، وبالسين : أخذه بأطراف أسنانه، والمنهوس والمنهوش المجهود والقليل اللحم من الوجال ؛ وفي تفسير المجد لنهشه ب (نهسة لا بلسعه إشارة إلى مابينهما من نسب الإبدال.
============================================================
91 ا. 191 0 ويفال : رجل دحسماني ودحشماني ودحمساني ودحمشاني : إذا كان أسود غليظا (1) : (1) والكلسمة والكلشمة : الذهاب في الأرض، ويقال
كلسم في الارزض يكلسم ، وكلشم يكلشم : إذا ذهب (2) في الارض (") : (1) وفي هامش الأصل : ودخسماني وادخشماني وادخمساني وادخمشاني، وزاد ابن سيده الدحسم والدحمس والدماحس، وقال : كل، ذلك: العظيم مع سواد؛ وفي الحديث : كان يبايع الناس، وفيهم رجل دحسمان،
وفي رواية (دحمساني)، قال ابن الأثير: الدحسمان والدحمسان : الأسود الغليظ ، وقيل : السين الصحيح الجسم، وقد يلحق بهما ياء النسب كأحمري (النهاية 15/2). وقد مرت بنا هذه الحروف في باب الحاء والخاء من الجزء الأول (278/1).
ك) الروسم والروثم الطابع للأندر ، ذكر هذا الوزير المغربي في مختصر الإصلاح ، وذكر أن هذا ليس في الإصلاح.
(4) وفي أبنية ابن القطاع: الؤومم والروشم الذي يرمم به، ووزنه فوعل (2) وجاء في ل (كلسم) الكلسمة : الذهاب في سرعة ، وعن ابن الأعرابي يقال : كلستم فلان : إذا تمادى كسلا عن قضاء الحقوق؛ وفي (كلشم) قال صاحب اللسان : والسين المهملة أعلى.
============================================================
-4 ويقال : سأسأ بالخمار سيساء ، وشأشا شيشاء : إذا 5113 عرض عليه الملء ، ومن أنثالهم : قف الحمار على الرذهة ،
1(1) ه2 ول1 بهل له: سا ا5 أبو عمرو : السناسن والشناشن : عظام الصدر، والواحد:
(3)- (2) سسن وشنشن(1 وانشد0:
347 كيف ترى الغزوة أبقت مني شناشنا كطق المجن 10502 قال أبو عمرو : ولو قال : (سناسنا) لكان حسنا : 5 وقال الفراء واللخيانئ يقاك : ما أذري أئ برنساء هو ،
15 و111
.2 21 *40 وأيه برتشاء هو : أي ائ الناس هو؟
(1) وفى التحبير يقال : مأسا بالحمار سأسأة وسئساء، وسشأسأ : إذا زجره ليحتبس ، أو دعاه ليشرب فقال له: كؤسؤ او عؤشؤ! قلت : والعامة بدمشق تشاشء بالكلب وحده، فتدعوه ليشرب آو ليا كل بقولها: شوش شوش، !بتسهيل الهمزة .
(2) وقد مر بنا في إبدالنا (225/1) التعاقب بين الجيم والسين (الجناجن والسناسن) : رووس عظام الصدر.
(3) أنشده أبو عمرو الشيباني، وهو في ل وت (منن) للجرنقش (4) جماء في شفاء الغليل : البرنساء الخلق يقال : ما أدري أي البرنساء هو9 أي ائ الخلق، وهو بالسريانية برنسااه، وقال آحمد فارس في مر لياليه (ص 143) : (بو) بالسريانية بمعنى ابن ، و (نوشو) بمعن الناس ، وكان آحمد الشدياق رحمه الله بالشريانية من العارفين .
============================================================
وقال ابو نصر يقال : إبل سراة وشراة : أي خيار ،
.(1) قال الاغشى(1) : .
348 فقد أخرج الكاعب المسترا من خذرها وأشيع القمارا (المستراة) من السراة : أي الختارة : 4ك) البتوش : الجماعة من الناس المختلطين، يقال : بوش بايش؟
ابن سيده في المحكم : جاء بالبوس البائس أي الكثير، والشين أعلى وقد تقدم ، نقلته من خط رضي الدبن الشاطبي أبقاه الله (4ك) في صحاح الجوهري الجر نقش : العظيم الجنبين انتهى؛ وفي الحواشي لابن بري : هذا الحرف ذكره سييويه ومن تبعه من البصريين بالسين المهملة غير المعجمة، وقال ابو سعيد السيرافي: هما لغتان إنتهى؟
والجرافش بضم الجيم مثله .
(1) الكبير ميمون بن قيس) والشاهد هو البيت الحادي عشر من قصيدة في ديوانه (المطبعة النوذجية بصر) يدح بها قيس بن معد يكرب، مطلعها : (اأزمعت من آل ليلى ابتكارا وشطئت على ذي توئ أن تزارا) و(المستراة) في الشاهد المختارة من استويت الشيء إذا اخترت سراته أي خياره : يقول الأعشى واصفا أيام الصبى بأنه كان يخرج الكاعب المختارة من خدرها ويهلك ماله في الميسر وإشاعة القمار؛ والشاهد في لوت (سر1)، ورواية اللسان: (فقد أطتبي الكاعب00) وروايته الصحاح (مرا) كرواية الإبدال والديوان.
============================================================
~~(1) 41 وقال ذو الرمة(1) : 349 يذب القصاياعن شراة كأ نها جماهير تحت المدجنات الهواضب ( (4)158 وقال الراجز(1): ~~ا92 -7 إن الشراة روقة الأموال 35 وحزرة القلب خيار المال (1) غيلان بن عقبة العدوي (77 - 117ه) وقد مرت ترجمته في الإبدال (193/1)، و(القصايا) جمع قصية وهي الناقة الكريمة التي لاتركب ولا تحلب فهي متدعة لا تجهد ، ومعنى الشاهد، أن صاحب الإبل إذا جاء المصدق اقصاها ضنتا بها، وهو في اللسان والتاج (شرى، قصا).
(2) وهذا الشاهد هو البيت ا4 من القصيدة 2ه من ديوانه (ط كمبريدج 1919)، ومطلع القصيدة : خليلي عوجا بارك الله فيكما على دار مي من صدور الركائب (3) ليس هذا الرجز في أراجيز البكري ولا في مجموع أشعار العرب 7 وهو في أضداد الأصمعي (الطبعة الكاتوليكية : بيروت) ص 19) وروى المشطور الأول الأصمعي وابن الأعرابي : ( من الثشراة روقة الاموال)) كذلك هو في أضداد ابن السكيت ص 174 (ط الكاثوليكية) ، والمشطور الثاني في ل (حزر) و(الروقة) الجميل من الناس، وربما وصفت به الإبل والخيل، و(الحزرة) كالسراة خيار المال : لان صاحبها لم يزل يجزرها في نفسه كلما رآها، ولهذا أضيفت إلى النفس والقلب ،و كتب الناسخ فوق (حزدة) يعتى محية القلب . وأنشد شمر (الحزرات حزرات القلبر)، وبها سمي الرجل، وكنية جرير: آبو حزدة:
============================================================
وفي تحبير الموشين مما يستدر كه المحشون على المصنف الحروف الثالية مرتبة على الهجاء نسردها اختصارا بدون بحث أو تعليل، وطالب اللفة يبحث عنها في مظاتها: الاس والاش، ابرنسق وابونشق، المبسرات والمبثثرات، بسرها وبشرها . البدس والبش، وبوسنج وبوشنج؟
التحي والتحشحنى) التغيس والغبش النسرتم والشبرم التسيسع والتشعشع، التعكئس والتعكش ، التتفسؤ والتفشؤ ، التنسم والتنشم ) والتوهس والتوهش ال وباب الثاء خال، وليس في كلام العرب ثاء بعدها شين.
الاجتراس والاجتراش، الجرسمة والجرشمة، وجهيس وجهيش؟
الحس والحش والحتسيكة والحشيكة؛ الخبس والخبش ، الحرس والخترش ، الخسل والخشل ، واالماخسئل والمخشيل) الدقس والدقش، الدنقسة والدنقشة؛ وباب الزاي خال أيضتا الستبت والشتبت، سباط وشباط، السعط والشحط، السروال والشروال، التتسريم والتشريم ، مروش وشروش ، الستطتو والشطو، سعياء وشعياء، الستغم والشتغم ، السنئغم والشغم، سكثه وشكه، السككة والشكشكة ، إتستل وانشل ، الستلعف والشلعف والسلتحف والشلعف، السوط والشوط، الستهم والشتهم ، سيحاط وشيحاط، سآني الآمر وسآني ؛ السطرنج والشطرنج ، المسفوع والمشفوع ، الستلجم والشلجم ، سمر وشمر، سما وشما، والشوس والشتوش؛ وابواب الصاد والضاد، والطاء والظاء خالية
============================================================
- وطرفس وطرفش ، الطتسئت والطشت ، الطتفس والطتفش ، الطتهس والطيهش .عرس وعرش ، العس والعش ، العفيس والعفئش ، التعامس والتعامش ؛ العاطس والعاطش وتفاطس وتفاطش؟
قاسان وقاشان ، القرعوس والقرعوش ، القس والقش ، القفوس والقعوش، التكتعوس والتتعوش ، والقفس والقفش؛ الكربسة والكربشة ، التكريس والتكريش ، كساء وكشاء، مكستحة ومكتشعة، كاسره وكاشره ، الأ كنس والاكثش، الكندس والكندش، والكؤس والكوش: وباب التلام خال، المتفس والمتغش ، المرس، والترش ، المسبح، والتشبح ، المتسن والمتشن:، المعنس والمعش ، المقس والمقنشي ، ومستنه الخبر وميقت: التخس واليغش ، الناسة والناضة ، اليسافة والنشئافة ، النثفة والششفة ، النسل والنشل ، النيوس والنوش ، الوسواس والوشواش) الوقس والوقش والوهنس والوهش ب المسء والمشء ، المسنم والمشم ، الهت والمتمش، والهيس والمحيش، بوسع ويوشع : قال البخاري ينطق فيهما بالسين والشين ، وإن لم يذكر في صحيحه إلاء بوسع بالشين المعجمة.
على أنه لا يحصى كل شيء في امام مبين إلا الله، فقد فات المجد اللغوي كثير من حروف السين والشين كالمثبرطس والمنبرطتش وهو السمسار، والبهس والبهش ، والنمس والنمش وهو الكلام المزخرف كما جاء في المحكم ، ومرهف الصبئ وشرهفه، والمحسة والمحشة، والمرفس والمرغش، وأنسبت الريح اشتدت وأنشبت ، وأمثالها لاتحصى .
وقال يعقوب بن السكيت في قلبه (بس ا4) وقد يجمعون بين السين والشين ، قال الفراء أنشدني الشميري : إنتا إذا ماحمي الوطيس وجعلت نبالهم تطيش ذلك لأن العرب ألفوا الإبدال بين السين والشين والميم والنون فلم تمجها آذانهم في الكلام والنظام ، ولكل أمة في اللغه وجهة هو مولتيها.
============================================================
السين والصال إذا كانت عجفاء و(9)
يقال : شاة شصب وشصبة وشسية: 1 و(3) (4) 1-1 مهزولة (1) قال الشاعر(1) : 351 لحا الله قوما شووا جارهم والشاة بالدزهمين الشصب (1) السين والصاد أسليتان، فهما أختان من خرج واحد، اتفقتا بالإصمات والصفير وبالهمس والرخاوة.
) حكى الازهري في التهذيب أن الخليل رحمه الله قال : كل مين أو صاد تجيء قبل القاف، فللعرب فيه لغتان) منهم من يجعلها سينا، ومنهم من يجعلها صادا، لا يبالون أمتصلة كانت القاف أو منفصلة بعد أن تكون في كلمة واحدة إلاء أن الصاد في بعض أحسن، والسين في بعض آحسن انتهى؛ قلت : وذلك راجع إلى جمال الصوت وقبعه فيهما، فالسوقعة والصوقعة : وقبة الثريد ) فهي بالسين أحسن والطف، وسقع الديك مثل صقع، وخطيب مسقع مثل مصقع) وهي بالصاد أكثر استعمالا وجمالا (2) في الجزء الأول من الإبدال (25/1) مر بنا التعاقب بين الشاسب والشاسف والشازب الذي هو اليابس من الضر، والشصب في ل (شصب) بالكسر: الشدة والجدب، وسصب المكان،: أجدب) وعيش شاصب: شديد، اه، ولا شك أن الشتصوب والجدب) ما يؤدي إلى الضمر والهزال ، وليس في إبدال يعقوب المطبوع ولا في الجمهرة ولا اللسان والصحاح والقاموس وتاجه ذكر للتعاقب بين هذين الحرفين (4) هو ابو العرندس العوفي كما جاء في ج 283/1 و 291 و366/3، قال أبو بكر كذا روي في هذا البيت ، والصواب (وللشاة 000) .
============================================================
-12 أبو عمرو : المبسق من الغنم : التي يجيء لبنها قبل ينتاجها فتخلب، وكذلك المبصق، وهي غنم مباسق ومباصق، 1: (1) ومباسيق ومباصيق(1): ويقال للغبار : القسطل والقصطل، والقسطال والقصطال، والكسطل والكصطل ، والكستطال والكصطال ، والكسطان .(2)-1611 7 ~~والكصطان ، والكسطان والكصطان قال الراجز(1) : 352 يثير كسطان غبار ذي رهج (1) مر بنا هذا التبادل في باب الزاي والسين.
(4) أنشده أبو عمرو، والرجز في باب (اللام والنون) ثلاثة أشطار، وتراها برواية اللسان (كسطن) كما يلي : (حتى اذا ما الشس همث بعرج آهاب راعيها فثارت رج ثثير كسطان مراغ في وهج) (*ك) يقال للغيم صيليفد وسلغد على مثال فيمل) حكاه بالصاد صاحب المحكم، وبالسين كراع في أمثلة الغريب (ك) والقسطالة والقسطانة : قوس قزح قال الشتاعر : (وقوس كقسطانية الدجن ملنبد) ويقال : القسطانيتة : عيوج قوس قزح . نقلته من خط رضي الدين .
(*) من المحكم : حص الجليد النبت يحثه: أحرقه، لغة فى حسته.
============================================================
ويقال : خطيب سلاق وصلاق، ومشلق ومصلق، 5 141 وسلاق ومصلاق : إذا كان فصيحا بليغا قال الأغشى(1) : .(1) -6 10 353 فيهم الحزم والاناة والنجدة فيهم والخاطب الصلاق
وكذلك يقال : خطيب مصقع ومسقع، ويقال : سقع
الديك يسشقع، وصقع يصقم : إذا صوت (2) :
(2)4
ويقال : جاء يتبر بس ويتبربص: إذا جاء يمشى مشية
4 .4)-1611 () خفيه كانه يتدخرج (2)، قال الراجز (4) : صحه سلق تبربس 35 (1) من قصيدة في ديوانه (42/ه21) من الخفيف، يتشوق بها في نجران إلى قومه مفتخرا بهم) ورواية الديوان للشاهد: فيهم الخصب والسماحة والتجدة فيهم والخاطب المصلاق وفى اللسان (. المسلاق) بالسين، وقبله: وندامى بيض الوجوه كأنالثرب منهم مصاعب أفناق (2) ذكرنا في مقدمة الجزء الاول (15/1) قول الفراء : إن نفرا من بلعنبر يصيرون السين صادا فبل الآحرف : (طق خغ) (3) ليس هذان الحرفان في اللسان، وليس منهما في القاموس إلا تبريس : مشى ميشية الكلب او مشيا خفيفا، أو مر مرا سريعا (4) السلكقة : الذيب، والجمع سيلمق وسياق، قال سيبويه: ول، سلتة بتكسد وانتا هه مز باب سدرة صدد
============================================================
وا 14-4 1 01 الأضمع : نسأت الناقة أنسأها تسا، ونصأتها أنصاها - ،(1)11 نصا: إذا سقتها (1): ويقال للجبل : الشد والسد، والصد والصد ، وفي التنزيل : 21 --1 (2)1 1 51 "بين الشدين" والسدين ، قد قرىء بهما (1) : ) في صحاح الجوهري : الجر ثفش العظيم الجتبين انتهى) وفي الحواشي لابن بري: هذا الحرف ذكره سيبويه ومن تبعه من البصريين بالسين المهملة غير المعجمة، وقال ابو سعيد السيرافي : هما لغتان) والجرافس بضم الجيم مثله، وبهما بالسين والشين أيضا.
(*) البوش : الجماعة من الناس الختلطين ، يقال : بوش بائشء؛ ابن شيده في المحكم، جاء بالبوس البائس : أي الكثير، والشين اعلى) وقد تقدم . نقلته من خط الرضي الشاطبي أبقاء الله1.
(9) وجاء في اللسان (نسأ) ونسأ الدابة والناقة والإبل ينسؤها نسأ: زجرها ، وكذلك نسأها تننسئة : زجرها وساقها، وأنشد الأعشى ( الدبوان/343): وما أم خيشف بالعلاية شادن تنسى في بود الظتلال غزالما بأحسن منها يوم قام نواعم فأنكرن ، لمما واجهتهن حالما وجاء في (نصا) منه : نصأ الدابة والبعير ينصؤها نصا : إذا زجرها: (2) وفي ل (صده) والصكد واليد : الجبل، قالت ليلى الآخيلية : (أتابغ لم تتنبغ ...) والجع أصداد وصدود، والين فيه لفة؛ والصد المرتفع من السحاب تراه كالجبل، والسين فيه أعلى؛ ورواية الشاهد كرواية اللسان في الجمرة والصحاح والتاج واصلاح المتطق ونظام الغريب والاقتضاب وغيرها)
============================================================
و (1).
قال الشاعر (1) : 9 21546 ر 355 أنا بغ لم تخسن ولم تك أولا وكنت صنيا بين صد ين مجهلا
اللخياني : بخست عينه أبخسها بخما، وبخصتها أبخصها ر و51.د 2
اد ال 1611 بخصا، والاصمعي : لا يجير إلا الصاد، وهي الفصيحة ت(2)، المستعملة (1)؛ (1) الشاعرة ليلى الاخيلية كما جاء في اللسان والتاج والصحاح والاساس
وهي ليلى بنت عبد الله بن الرجال بن شداد بن كعب الآخيلية و980- 700م) من بني عامر بن صعصعة : ساعرة عربية فصيحة ذكيتة جميلة، اشتهرت بأخبارها مع تتوبة بن الخمير، وفدت على عبد الملك ابن متروان وعلى الحجاج فكانا يكرمانها ويقربانها، وطبقتها في الشعر تلي طبقة الخنساء وكان بينها وبين النابغة الجعدي مهاجاة) ماتت ودفنت في ساوة؟ والشاهد في هجو النابغة الجعدي،؟
راه في ل وت (صدد وصنا) ومخ 20/1 و 25/15 والاساس (صن و) ونظام الغريب 123، وإصلاح المتطق لابن السكيت 102، وتذيب إصلاح النطق للتبريزي 150/1، وابحث عن الآخيلية في فوات الوفيات 141/2، والاغاني (الدار) 204/11، والمرزباني 343، والتبريزي /76، والعيني 4/2 ومعجم ما استعجم 715/3، والسط 119، ودغبة الآمل 219/0، و127/8 و 174 و184 (2) ول (بخص) البخص مصدر بخص عينه: أغارها، قال اللحياني: هذا كلام العرب، والسين لغة
============================================================
(4) الفراء : جاءتا يضرب أصدريه وأسدريه (4 : ،(2) 1 رد ه ويقال : رجل أشقح وأصقح : إذا كان أصلع (2) :
و(4)11- ويقال : جاءتا يرعس رأسه ويرخص رأسه (2) قال الشاعر : (أنشده أبو عمرو لنبهان) :
356 أرادواجلائي يؤم فيد وقدموا لحى ورؤو ساللشهادة ترعس 011 (4) اء5 والخرس والخرص(4) : الدن ، ويقال : سمن فلان حتى (1) مر بنا في بابي (الزاي والسين) و(السين والصاد) : جاء يضرب أزدريه وأسدريه وأصدريه، وجاء تقسير هذه الآبدال.
(2) وهي بالسين والصاد لغة يمانية، وفي هامش الأصل : السيقحة : الصاع ، يمانية ، رجل أسقح، وقد تقدم في الصتاد عن ابن سيده في المحكم (3) وفي ل (رعس) الرعس والارتعاس الانتغاض، ورمع مرعوس ورعاس إذا كان لدن المهزة غر اصا شديد الاضطراب، والرعتسان تحريك الوأس ورجفانه من الكبر ، وأنشد لتبهان : سيعلم من ينوي جلاي أنني أريب بأ كناف الشضيض حبلبس أرادواجلايي يوم فيد وقربوا لحى ورؤوسا للشهادة ترعس وجاء البيت الآول في الهامش بجانب الشاهد ، والرعح في اللساين بمعاني الرعس، ولم يذكر ابن منظور مابينهما من نسب الإبدال (4) وفي ل (خرس) والحريس والخرس : الدن . الأخيرة (الخيرس) عن كراع، والصتاد في هذه الاخيرة لغة اه . يريد أن (الحرص) بكسر الخاء لفة في (الخرس) فلا يقال : الخرص بالفتح كما يقال (الخرس)، وهي في الأصل مضبوطة بفتح المعجمة في الحرفين
============================================================
صار كالخزس وكالخرص ، والخراس والخراص : صاحب
الدنان : اللخياني يقال : هو لسق الحائط ولصق الحائط ، وقال الاصمعي : لا يقال: إلا هو بلصق الحائط ، ولا يقال : ~~(1) لصق الحائط (1): ويقال : أجد في بطني مغسا ومغسا، ومغصا ومغصا ، (2) 14 1 وقد مغس الرجل مغسا ، ومغص مغصا (2) :
- وفي ل (خرس) والخسرء اس الذي يعمل الدمتان قال الجعديء .
جون كجون الخمتار صرده الغر اس1، لاناقس ولا همزم الناقس الحامض بموجاء في ل (خوص) والخر اص : صاحب الدنان ، والسين لغة .
(*) في مختصر العين : الخرصة طعام النفساء، وهو بالسين أشهر؛ وفي البيان للجاحظ (313/1) قال ابن الأعرابي يقال : بنت الخس وبنت الحتص وبنت الخنسف وهي الزرقاء، وقال يونس لا ميقال إلا بنت الأخس نقلته من خط الوضي . قلت : وهي الزرقاء الاياديتة؛ قال ابو همرو بن العلاء : داهيتا نساء العرب : هند الزرقاء وعنز الزرقاء، وهي زرقاء اليمامة.
(1) مر بنا في باب (الزاي والسين) قولهم : (هو لزق الحائط ولسق الحائط : أي بليصق الحائط) (2) وجاء في (باب لسين والصاد) من إبدال بعقوب (42): قال (الفراء) وسمعت أبا عمرو يقول: مغيس الرجل، وإنه ليجد منفسا، ويقال: مغتسا، وكذلك بالصاد أيضا.
============================================================
28 411 19 ويقال : اخرتمس الركجل اخرنماسا، واخرنمص ،(1) اخرتماصا : إذا سكت(1) : (2)5 911 117 ويقال : امتسحت السيف وامتصحته؛ إذا اخترطته (2) : عن الفراء ؛ ويقال: هو يشوس فاه بالسواك ويشوص: أي يستاك، وحكى الفراء : عن امرأة منهم أنها قالت في كلامها : هو
11 1ء يشوس فاه بالسواك ، بالسين ، وقالت: إن الشوص يوجع ،
والشوس لين ، وقال الشاعر : 357 تراءت بمبيضر الغدائروارد وذي أشر تشوفه وتشوص( رز 3(4) (1) وجاء في ل (خرمس) واخرنس الرجل: ذل وختضتع، وقيل: سكت، وقد وردت بالصاد عن كراع وتعلب، والاخرنماس: السكوت؛ الفراء : أخرميثس واخرمص : سكت ، وذل وخضع أيضا .
(2) ليس في اللسان هذا الحرفان بهذا المعنى، وجاء في القاموس : (وامتسح السيف : استكه)، وليس فيه (امتصح)، ولا في إبدال يعقوب ذلك، فالحرفان مما انفرد أبو الطيب فيه من حروف الإبدال (3) ويروى: (بأسوة ممتد الفدائر..)، و(ذو أشر) هو الثغر لأسنانه رقة وحدة، و(تشؤفه) تجلوه وتشوصه بالسواك .
============================================================
4)5
1 ويقال : داره مني بسقب وبصقب : أي : بقرب (1) ، 111(4) وجاء في الحديث (2) : الجار أحق بسقبه، ويقال: بصقبه، أي بما قرب منه ، يعني في الشفعة . والسقب والصقب : ااهد رر(4) ولد الناقة أول ما تضعه امه(2).
(1) وقال أبو عبيد: يعني القرب، ومنه حديث علي عليه السلام، أنه كان إذا أتي بالقتيل قد وجد بين القريتين، حسل على أصتقب القريتين إليه: أي أقربها، ويروى بالسين؛ وفي ل (صقب) أيضا : وداري من داره بسقب وصقبه وزمم وأمم. وصدد: أي قريب؟
ويقال : هو جاري مصاقي، وأصقبك الصتيد فارمه، وأصقبه فصقيب: أي قربه فقرب، وصاتبناهم مصاقبة وصقابا، وصقب قفاه: ضربه، وصقب الطائر: صوات عن كراع، ثم قال ابن منظور: والستين في كل ذلك لفة.
(2) وفي النهايه (181/2) قال ابن الأثير : ويحتج بهذا الحديث من أوجب الششفعة للجار، وإن لم يكن مقاسما : أي أن الجار أحق بالشفعة من الذي ليس يجار، ومن لم يثبتها للجار تأوعل الجار على الشريك، ويحتل أنه أراد : أنه أحق بالبر والمعونة بسبب قربه من جاره .
(4) الأصعي : إذا وضعت الناقة ، فولدها ساعة تضعه: سليل، قبل أن يعلم أذكر هو أم أنثى 9 فإن كان ذكرا فهو ستبة، وأث مسقب؛ الجوهري : ولا يقال للأنش سقبة، ولكن حائيل
============================================================
و(1): قال الشاع
فماوجدت كوجدى أه سقب أضلته فرجعت الحنينا اا 6 35 2 والسقب والصقب أيضا : عمود من عمد الخباه (2) :
11* 511 ر9 ويقال : هو أخوه سوغه وصوغه ، وهي أخته سوخه ر وور وصوغه ، وسوغته وصوفته : أي ولد بعده يليه (2): (3) .1-301
(4) ويقال للمخدة : المسدغة والمصدغة (4) : 121 (1) هو عمرو بن كلثوم) من معلقته (2) ل (سقب) والستقب والصقب والستقيبة: عمود الحباء، وفي (صقب) منه : وقيل : هو العمود الأطول في وسط البيت والجمع صقوب (3) وفي الأصل الغين مفتوحة فيها كلها، قال الفراء: سمعت رجلين من تميم قال أحدهما (صتوغه) والآخر (سوغته)، وقال المفضل: هو سوغه وسينغه بالواو والياء؛ الجوهري: وسوغه وسوغته: أخته التي ولدت على أثره) وأسواغه : الذين ولدوا في بطن واحد بعده ليس بينه وبينهم بطن سواهم ، والصتاد فيه لغة (4) ومر بنا آنفا في (الزاي والصاد) : المزدغة والمصدغة ، وجاء في البدل لابن السكيت (42) : ويقال هي الميصدغة والصئدغ، ويقال بالسين والزاي:
============================================================
ره 7ر -4(9)0206 ويقال : سعطت المجنون(1) أسعطه سعطا، وصعطته أضعطه 1 2 صغظا، وأنسعطته أسعطه إسعاطا، وأصعطته أضعطه إضعاظا، ه د ا116(4)، وهو السعوط والصعوط (10؛ 5 ~~ويقال لعظم الصدر: القس والقص، والقسس والقصص، و(3) والقسقس والقصقص(1) :
(1) اللحياني : رجل مجنون وتخنون وتحنون بمعنى واحد.
(2) الالحياني : الصعوط والسعوط بعنى واحد، قال ابن سيده: أرى هذا إنما هو على المضارعة التي حكاها سيبويه في هذا وأشياهه والسعوط والصعوط بالفتح : اسم الدواء يصب في الأنف، والعامة عندنا في صوريا من جمهوريتنا العربية المتحدة تقوله بالزاي (زعوط)، وحروف الصغير تتعاقب لآنها تتقارب (3) لم يجيء القسء في (قسس) من اللسان، وفي (قصص) منه جاء : والقص والقصص والقصقص الصدر من كل شيء؛ الليث : القص هو المشاش المغروز فيه أطراف شراسيف الأضلاع في وسط الصدر؛، قال الأصمعي يقسال في مثل : (هو ألزم لك من شعيرات تصك) وذلك أنها كلما جزت نبتت ، و(القصء) في علم التشريح *و العظم المتبسط في الجزء الأمامي من الصدر 5560 .
(*) المحكم صبغت الناةة: ألقت ولدها، لغة في سبغت () تمغتيت من الشيء وأمختيت منه: إذا تبرأت منه وتحرئجت(الجوهرى)
============================================================
وهي السبخة والصبخة (1) : 46 1*ا: 21 الأؤه (2): والسباغ والصباغ : كل ما اضطبفت به من الأدم (2) : : ا(4)، ويقال : أشبغ الله عليه نعمه وأصبغها(2) :
512 ان ويقال: ما سميت له نبسة ونبصة، وما ينبس بكلمة
ان وما ينبص بكلمة؛
.
ويقال : هو الفسطاط والفصطاط، والجميع فساطي فساطط (4)2- وفصاطيط(1) : (1) وفي ل (ص ب خ) الصبيغة لغة في السبخة، والسين اعلى.
(2) وفي ل (ص بغ) الصبغ والصباغ: مايصطبغ به من
الإدام : وصبغ اللقمة يصبغها صبغا : دهنها وغمسها، وكل مااغمس فقد صيغ . والجمع صباغ: وليس في ترجمة (سبغ) من اللسات مايتعاقب مع (صبغ) بهذا المعنى (3) وفي ل (س ب غ) وسبغ الشيء يسبغ سبوغا : طال واتسع وأسيغه هو، وكل شيء طال الى الارض وكمل فهو سابغ: وسبغت النعمة : اتسعت، وأسبغ الله عليه النعمة، والنعمة سابغة *، ولبس في ترجمة(صبغ) من اللسان مايتعاقب مع (سبغ) بهذا المعتى (4) مرأت بنا لغات الفسطاط في باب (التاء والطاء) من الإبدال (131/1) فارجع الى حاشيته الثانية، وذكر الى جني في صر الصناعة 174/1) ستتا من اللغات ليس بينها (فصطاط) بالصتاد المهملة، عا ذلك سه لفات
============================================================
18 وقالوا : الاسلخ والاصلخ في بعض اللغات : الاضلع ،
وفي بعض اللغات : الاصم(1)، قال الراجز،(2) : 4ر(2).
35 غظيت يا بنت الشييخ الاصلخ
ما أن أن تنزجري أو تنمخي (1) وجاء في ل (سلخ) والاسلخ الأصلع، وهو بالججم اكثراه.
فقوله : ( وهو بالجيم اكثر) يدل على أن (الاسلج) بمعنى الأصلع ولم يرد بهذا المعنى إلا في الجمهرة (320/2)، وما هو في اللسان ولا الصحاح والقاموس، وأما (الأصلخ) بالمعجة فقد جاء في ل (صلخ) الأصلخ : الأصم ، كذلك قال الفراء وأبو عبيد ، قال ابن الأعرابي: فهؤلاء الكوفيون أجمعوا على هذا الحرف بالخاء المعجمة؛ وأما أهل البصرة ومن في ذلك الشتق من العرب فإنهم يقولون (الأصلج) بالجيم ، قال الأزهري : وسمعت، أعرابيا يقول : فلان يتتصالج علينا أي يتصامم قال : فهما لغتان جيتدتان بالخاء والجيم 1ه قلت : إعتبار شيغنا حرف (الأصلج) فصيحاء يدل على أخذه بلغة الكوفيين ، فهو بحكم سنده كوفي المشرب اللغوي فقد أخذ عن أبي عمر الزاهد غلام تعلب (2) لم يعزه ابن دريد في جمهرته (220/2) والمشطور الاول فيه (حييت..0) قال (والاسلخ) في بعض اللغات الاصلع والاصم-؛ فأمتا(الاصلج) "الجيم فالاصلع لاغير، وذكر أن قيساء تقول : رجل أصلج للأصم. ومعنى (تنمغي) قال الاصمعي: إمختى من ذلك امخاء : إذا ح منه تأثما، الاصا.: إنخ،
============================================================
5 ويقال : رسجل أرسخ وأزصح ، وافرأة رنبحاه ورصحاه ،
وقذ رسح يرسح رسحا، ورصح يرصح رصحا: وهو لصوق
(4) العجز وصغر الآليتين(1) ، والذتب أرسح وأرصح(12 : ويقال : رجل أسقح وأصقح : إذا كان أصلع ، وهي (3) السقحة والصقحة(2) : (4 ويقال : رسخ الشيء في الآرزض يرسخ، ورصخ يرصخ (0؛ 1 (1) وفي ل ( رصح) الوصح لفة في الرمح ، وفي حديث اللاحنة (إن جاءت به أريصح)، وهو تصغير الارصح وهو الناتيء الاليتين وقال ابن الاثير: ويجوز بالسين، هكذا قال الهروي، والمعروف في اللفة أن الارصح والارسح هو الخفيف لحم الاليتين، وربما كانت الصاد بدلا من السين.
(2) لانه لاصق العجز، وكل ذنب أرسح لأنه خفيف الوركين.
(3) وفي ل (سقح) السيقعة : الصلع : يمانية، رجل أسقح) وفي ترجمة (صقح) منه يقول : الشقحة : الصلعة ورجل أصقع أصلع يانية ؛ وجاء في القاموس وشرحه : الصقع الصلع ، والنعت أصقع ) وهي صقعاء والاسم الصقحة محركة ، والصيثعة بالضم لغة يمانية ، ولعل ماذكرء المجد هو الصواب: (4) وفي اللسان (رصخ) الشيء ثبت مثل رسخ بمعنى واحد؛ وفي هذا دليل على أن هذا التمثيل يشير إلى قول صاحب اللسان بتعانب الحرفين
============================================================
ويقال : إمصخ الورم وامسخ : إذا انخمص ، والمصخ لغة في المسخ (1) : (1).
3)5 ويقال : هذا ماه سخن وصخن (2) : وهو الوسخ والوصخ، يقال: وسخ الثوب يوسخ وسخا،
ووصخ يوصخ وصخا؛ ا-06(2)، وهو السقر والصقر (2) : (1) وفي ل (مصخ) والمصخ لغة في المسخ مضارعة، وللمسخ معاني كثيرة منها تحويل الصورة إلى أقبح منها. وإزالة الطعم، والضمور والمزال، ويقال : امسخ الورم : انحل وذهب .
(2) وفي ل (صخن) ماء صخن لغة في سخن مضارعة (3) وقد أشرنا في مدخل الإبدال الى قول الفراء بان نفرا من بلعتير (*) هم يصيرون السين صادا إذا جاء بعدها طاء أو قاف أو غين أو خاء : كالصراط والسراط، قال : وهي بالصاد لغة قريش الأولين التي جاء بها الكتاب، وعامة العرب تجعلئها سينا، ولغة الصتاد أعلى لكان المضارعة، وإن كانت السين هي الأصل، وترأ يعقوب: (السراط المستقيم) بالسين، وجرير وهو من تميم يقول : أمير المؤمنين على صراط اذا اعوج المواره مستقيم (*) وهم من بني تيم) وجرير تيمي، ولذلك يجعل (السراط) مراطا، كما وره في شعره.
============================================================
والسراط والصراط : الطريق(1) ، ومنه قوله تعالى : "إهدنا الصراط المستقيم" : ويقال : سقرثه الشمس تشقره سقرا، وصقرته تصقره صقرا : إذا حميت على دماغه ؛ وزعموا أن اشتقاق اسم (صقر) من ذلك ، وإن لم تسشمع إلا بالسين فقط ، ،(2)1 والله أغلم (2) : (1) مر بنا آففا في باب ( الزاي والسين) الزقر والسقر، وهذا البدل يجري على قاعدة الفراء مثل السراط والصراط : فان السين في السقر والصكقر قبل القاف ، وهي لغة بلعنبر، وأما قلب السين زايا كسقروز قر اذا جاءت السين قبل القاف خاصة فهي لفة كلب (2) هذا الإبدال يجري كما عرفنا على لغة نفر من بلعنبر، وسفر الشس : شدة وقعها على دماغ الانسان في القيظ ايام الحج، وكثيرا ماتودي بالمسقور؛ ويوم سمقر ومصقر: شديد الحرة، قال أبو بكر: في السقر قولان ، أحدهما أن نار الآخرة سميت (سقر) لأنها تذيب الاجسام والأرواح ، والاسم عربي من قولهم : سقرته الشس أي أذابته، وأصابه منها ساقور. وفي اللسان (صقر) وصقر من آسماء جم لفة في مقر:
============================================================
والتقليس والتقليص: الضرب بالدف، يقاك: هم يقلسون 1 ددر
ر ويقلصون ، ويروى عن عياض الاشعري أنه قدم الأنبار ر اقر في يؤم عيد ، فقال : ما لي لا أراهم يقلصون، فإنه
من السنة (1)؟
(2)، 11 211 ويقال : هو الطرس والطرص للكتاب(1) : وقد كتبت سطرا وصطرا من الخط ، وكذلك السطر 104 رد والصطر من النخيل ، وقد سطرت النخل تسطيرا، وصطرته تصطيرا ، والسطر والصطر العتود من الغنم أيضا (2) : ،(4)1 11 (1) وجاء في ل (قلس) والقس والتقليس ، الضرب بالدف والغناء، والمقلس : الذي يلعب بين يدي الآمير إذا قدم المصر، قال الكميت يصف ثورا طعن في الكلاب فتبعه (الثور) والذهاب لما في قرنه من الدم : ثم استر تغنيه الذتاب كما غنتى المقليس بيطريقا بمزمار ومنه حديث عمر لما قدم الشأم : لقيه المقلتسون بالسيوف والريحان؛ وليس في اللسان (التيقليص) بالصاد بهذا المعنى ولا في القاموس وتاجه ولا الصحاح بما بأيدينا من المراجع المطبوعة (2) ولم أجد أيضا مادة (ط ر س) في اللسان ولا في سائر المراجع المطبوعة.
(3) وفي قاموس المجد اللغوي : الصطر ويحرك: الستطر، وتصينطر تسيطر اه. وقرىء: "وزادكم في الحلق بصطة" و" لست علهم بمصيطر بالصاد والسين، قال ابن سيده : وأصل صاده سين، قلبت مع الطاء صادا لقرب خرجهما
============================================================
ا1و *21 والسقع والصقع : ضربك الشيء بالشيء ، يقالك : سققته ~~(1)- 1ا0 411 سقعا وصقعته صقعا ، ويقال: إنزل ذلك السقع والصقع(9) : والسامغان والصامغان : جانبا الفم تحت طرفي الشارب ،(2) من عن يمين وشمال (10 : ويقال : فقست البيضة وفقصتها : إذا شدختها (2) : ،(4) د (2) ويقال : ما أدري آين سقع : أي أين ذهب 9 وسقع الديك 0 مثل صقع، والسقع لغة في الصقع، وكل ناحيسة: سقع وصقع، والسين أحسن () الجمهرة : الصقع (بالسين والصاد) ضربك الشيء بالشيء، ولا يكون إلا الشيء الصلب (يقال) سقاعته سقعا وصقعته صقعاء والصتاد أعلى (3) وفي (الصامغين) لغات في ل (صمغ) : الصمغان والصمغتان والصامغان والصماغان، ولم يذكر ابن منظور مسابين الحرفين من تبادل) ولا ذكر أبو الطيب اللقوي هذين المثييين في كتابه (المثنيى) ولا ابن سيده وغيرهما ممن جمعوا المثتيات (4) وفي ل (فقص) فقص البيضة وكل شيه أجوف يققصها فقصا، وفقصها : كرها، وفقسها يفقيسها: فضخها، وفي حديث الحدييية: وفقص البيضة آي كسرها، وبالسين آيضا.
(*) في المنتخب لكراع يقال لجانبي الشقتين عندما يتجع ريق المتكلم ثم يمسحه : الصماغان والسماغان (*) الصتماغان ملتقى الشكفتين عن بمين وشمال) وفي الحديث : نظيفوا الصتماغين لآنها موضعا الملكين، نقلته من خطه رضي الدين الشاطي أيتده الله
============================================================
8د ا4 اد ويقال : سقلت الثوب أسقله سقلا ، وصقلته أصقله مياد اد(4)، صقلا 10، ورجل سيقل وصيقل (11؛
(3) 17 211 ويقال : شربت سويقا وصويقا، والصاد لغة تميمية((2) : (*) المحكم: أستفقت الفتم : إذا لم تحلسبها في اليوم إلا مرة، حكاء الفارسئ بالستين والصياد انتهى. والمشهور في كتب اللفة أن هذه الكلمة بالصراد، وفي المحكم وتهذيب ابن القطاع : صفقت الباب وأصفقته، وسفقته وأسفقته اي: أغلقته (1) الصقل : الجلاء، صقل الشيء صقلا وصتالا : جلاء، وليس (الستقل) بالسين بمعتى الجلاء فيما بين أيدينا من المراجع المطبوعة، وجاء في ل (سقل) : الثل لغة في الصقل وهي الخاصرة .
(2) اليزيدي: هو السيقل والصيقل، وسيف سقبل وصقيل الأزهري : والصاد في جميع ذلك أفصح (3) التويق مايتخذ من الحنطة والشعير، قال محمد بن المكرم في لسانه (سوق): وللسويق معروف، والصاد فيه لغة لمكان المضارعة) أي لضارعة السين للصاد بقرب المخرج؛ وقول المصنف (الصاد لفة تميمية) أي ولغة قريش وسائر العرب (السويق) بالسين، فهي أفصح وأكثر خفة على اللسان واستعمالا، و(الصويق) مبدلة منها، وهي لفة قبيلة واحدة من العرب ) فهي أقل في العرب انتشارا، ولذلك نحكم على السويق بأنه الأصل وعلى الصويق بأنه الفرع، ويسهل التعاقب كما بيناء في مدخل الكتاب بين الحروف المتحدة أو المتقاربة خرجا، والسين والصاد أسليتان، وهما على رأي عثمان (ابن جني) اختاق .
============================================================
1-1142
و الوهس والوقص : شدة الوطء، يقال : وهسه يهسه
:(1)1 (وهسا)، ووهصه يهصه وهصا (1): ا- 11.
21 اا* و يقال : شاة سالغ وصالغ: إذا كانت مسنة مثل المشب
17 ات من البقر، وقد سلغت تسلغ سلوغا، وصلغت تصلغ (2) صلوغا(11؛ ويقا : تصافق القوم تصافقا ، وتسافقوا تسأفقا : إذا اا25 01 تبايعوا ، ويقال : ثوب سفيق وصفيق ، وثياب سفاق فة ( (3)، وصفاق10؛ (1) وعبارة اللسان (وهص) الوهص: شدة غمز وطء القدم على الأرض، وكذلك شدخ الشيء بوضع قدمك عليه. ابن شميل :
الوهص والوهس والوهز واحد) وهو شدة الغيز.
(2) وفي ل (ضلغ) وصلفت الشاة والبقرة وسلفت فهي صالغ (وسالغ) بغير هاء: تمت آسنانها، وزعم سيبويه أن الأصل السين، والصاد مضارعة لمكان الغين ؛ ابن الأعرابي: الميعتزى سليغ وصليغ ال وموالغ وصوالغ لتمام خمس سنين (3) ليس هذان الحرفان بمعنى التتابع في المراجع المطبوعة ، وجاء في ل (سفق) السفتق لفة في الصقق، وثوب سفيق أي صفيق، وسفق الثوب يسفق سفاقة فهو سفيق: كثف، ورجل صفيق الوجه: قليل الحياء وقح، وسفق الباب سفقا وأسفقه فانسفق : أي أغلقه، والصاد لغة أو مضارعة
============================================================
ويقال : ملس الشيء من يدي ملسا ، وملص ملصا : إذا سقط متزلجا (1) : (1)[ (4) 141 2 الاصمعي: السبطر والصبطر : الشديد الصلب (1) : (4)2 ~~والسلمب والصلهب : الطويل (3) : (4) والإسطبل والإصطبل : معرب (0): (5)4 0 والعستلسب والعصلسب الشديد، وكذ لك العسلبي والعصلبي(5) (1) وجاء في ل (ملس) وتملس من الأمر: تخلص، والتائص التخلص ، يقال ما كدت أتملص من فلان ، وملص الشيء من يدي ملصتا فهر آملص وملص ومليص، وملست الناقة: اسرعت، وسير إمليص : سريع، ومن تتبتع الحرفين في الترجمتين رأي في معانيهما تشابها كثيرا، ما يدل على التبادل، ولعل الملص هو الأصل لأنه اكثر انتشارا (2) ومر بنا (الستبطر) وكأنه من السباطة والامتداد ، فقد جاء من تقسير السبطر أنه الذي يمتد عند الوثبة ، والجمال الستبطرات الطوال على وجه الأرض، وذكرنا وجه جمعه بالالف والتاء وامتناع تكسيره.
(3) وفي لسان ابن الكرم (صلهب) والصلهب من الرجال : الطويل وكذلك الستلمب ، ومن الابل الشديد.
(4) وهو في لاروس الكبير من اللاتينية 10 "لها6، ويجمع على اسطبلات، وهو مذكر كحمامات لانه لم يجمع جمع تكسير على مذهب سيبويه، ولو امكن تكسيره لتما جمعوه بالالف والتاء.
(5) ليس في اللسان وسائر المراجع المطبوعة ترجمة (لعسلب)، وفي (عصلب) العصلب والعصلبي والعصلوب (بضم العين وفتحها في الأصول كالتهذيب والمحكم والصحاح وللقاموس وتاجه) وكله الشديد الخلق العظيم وزاد الجوهري : من الرجال
============================================================
.(1)-41 قال الراجز
19 1105711 369 قد لفها الليل بعصلبي
مهاجر ليس بأعرابى دبى
~~11 ويقال : بعير سلقم وصلقم : وهو الشديد الطلب الذي 5414 ~~وا ر 110 يكسر كل شيء يمضغه، ويقال: سلقمه وصلقمه سلقمة
دا (2): وصلقمة : إذا مضغه مضغا شديدا ويقال: مايملك حر بسيساوحر بصيصاء وخربسيسا وخربصيصا: أي ما يعلك شييا، وهذه كلمة يوما بها إلى الشيء القليل () : 1 (2) (1) رواه الازهري والجوهري وغيره، وترى الوجز في ل وت (حش وتصلب، وفي ج 3/ 311 وفي شرح التبريزي لاحماسة /92 والألفاظ 13 والدرة 123 و 250؛ وللشطر الأول روايات ثلاث: رواية شيخنا المصنف، وهي الواردة في خطبة الحجاج) والثانية
(قد حستها الليل0.) والثالثة (قد حشها اللديل.0.): (*) في المحكم : دابية شموص نفور كشموس (2) الصليقة : تصادم الانياب، والصليقم كما في ل (صلقم) : الذي يقرع بعضها ببعض، قال كراع: الأصل الصلق، واليم زائدة، والصحيح انه رباعي؛ وقيل هو البعير الشديد العض والفك، والجمع صلاقم وصلاقة، وفي ل (سلقم) السلم : العظيم من الإبل والجمع سلاقم
وسلاقمة) ولم يشر صاحب اللسان الى مابين الحرفين من آخوة المعاقبة (3) مرء بنا هذان الحرفان في باب (الحاء والخاء) من الابدال ب (13) (277/1) وعافنا عليهما.
============================================================
1 ويقال : أخذت الشيء بسنايته وبصنايته كما تقول ~~بحذافيره وبأجمعه (1) ، عن الفراء؛
ويقال : رجل مسمهل ومصمهل : إذا كان طويلا تاما (2) عن الاصمعي (1) : -ل ا17 ويقال : بسق يبسق بساقا، وبصق ينصق بصاقا ، (3)1- ر ساه2 لوبساق الجنادب وبصاقها لعابها()؛ (1) ليس هذان الحرفان في اللسان، وذكرهما المجد في بابيهما منفردين وقال : أخذ الشيء بسنايته وبصنايته أي كلته؛ (2) وليس هذان الحرفان أيضا في اللسان، ولم يذكر القاموس، وهو كثير النقل من العباب، غير (المسمهيل) كمشمعل بمعنى الضامر؟
وفي إبدال ابي الطيب من الأبدال ما ليس في غيره، وسنذ كرها في فهرس خاص آخر هذا الجزء الثاني بعون الله (3) قال المجد في قاموسه: البساق كفراب البصاق، وبسق بصق)، وبسق النخل بسوقا طال، وعليهم علاهم، وقذ مره بنسا في (الزاي والسين) آنفا بزق وبسق كبصق وعلقنا عليهما () وحكى الخليل عن قوم من العرب الستاعقة بالسين، وفي ختصر العين للزبيدي والصاعقة صيحة العذاب، ويقولون ساعقة بالسين (4) في الجامع للقزاز : القصور الأسد والجمع القصاور) وفي المقامات للحريري: المسطار الخرة المزة، ويقال لها المسطارة أيضا، وذكر أنه يكتب بالسين والصتاد، وحكي صنجة الميزان وصنجته بسين وصاد معا، والفسفسة بالسين والصاد : القت عن محمد بن جعفر القروي قاله رضي الدين الشاطبي ومن خطئه نقلته ا* ، وفي هامش : صليفع الرجل سلفع: إذا آفثلس: صحاح:
============================================================
1--11 5110 11 ه1 الفراه : العساقل والعصاقل : عظام الكماة وخيارها ،
(1)12 (2) ولا واحد لها (1)، وأنشد (2) : ح إن احيحا مات من غير مرض 51 ووجد في مرمضه خيث ارتعض عساقل وجبا فيها قضض (1) وفي ل (عسقل) العسقلة مكان فيه صلابة وحجارة بيض، والعسقل والعسقول والعسقولة ، كت، ضرب من الكماة بيض تشبه في لونها بتلك الحجارة، وقال الأصمعئ هي العساقيل، قال وأنشد أبو زيد: ولقد جنيتك اكمؤا وعساقلا ولقد نهيتك عن بنات الاوبر (وارتض) الرجل من كذا : اشتد عليه وأفلقه، قال أبو همرو: والإرماض : كل ما أوجع، و( الجبا) يجوز أن يكون جمع جب2 كجياة، وهو تادر، وأن يكون أراد (جبأة) فعذف الهاء للضرورة، و أن يكون اسما للجمع، وحكى كراع في جمع جبء ججباء على مثال بناء. و(القضض): الثراب والحصى: (2) أنشد هذا الرجز الفتراء وابن الأعرابي، والظاهر من لفته أن الراجز من قبيلة أبي النجم العجلي الراجز، فهو بكري أو تغلبي ( وتغلب آخو بكر بن وائل) او تميمئ، وذلك أن من لغة بكر ابن وائل وتغلب وكثير من قميم أنهم بسكئنون المتعرك استخفافا فيقولون في فتغذ وكرام وعليم ووجد وعصير (فتخذ وكرم وعلم ووجد وعضر) . وعلى هذه اللغة جاء قول الراجز (ووجد00) بدل(وجيد) للمجهول، وقول أبي النجم العجلي : وعجل بن لجم ابن صعب بن علي بن بكر بن وائل) : (لو عضر منه البان والمسك، انتعصر)
============================================================
25 1411 11 هله* والسلج والصلج : الخالص من كل شيء (1) .
السين والضان 13) 1 د 22 يقال : رجل مضياع ومسياع : إذا كان يضيع آموره (3) ولا يتكفل بها (1: (1) ليس هذا البدل في اللسان ، وذكر المجد في قاموسه (الصولج) ) بمعنى الصافي الخالص، وذكر (الصلاجة) بمعنى القيلجة من القز) (*ع) ومن هذا الباب ما جاء في لسان العرب (فرس): وأصاب فرسته أي نهزته والصاد أعرف؛ وفي شرح القاموس (فرص) والفرصة بالضم النوية والشرب نقله الجوهري، والسين لغة يقال : جاءت فرصتك من البثر: أي نوبتك؛ وباب السين والصاد كباب السين والشين كثير الحروف المتعاقبة لتقارب المخارج (2) السين آسلية، والضاد نيطنعية لا شجرية: اختلفتا مخرجا واتفقتا في الإصمات والرخاوة .
(3) جاء في اللسان (سيع) ساع الشيء يسيع : ضاع، وأساعه
هو، وناقة مسياع: تصبر على الاضاعة والجفاء وسوء القيام عليها، وقال شمر: تتدع والدها حتى باكلها الستبع، ورجل مسياع وهو المضيع للمال ؛ ومن الاتباع (التوكيدي) ضائع سائع، ومضيع سع ، ومضباع مسياع:
============================================================
ود اليزيدئ: رجل سبطر وضبطر، وبعير سبطر وضبطر : إذا كانا شديدي الخلق موتقيه (1) .
د 111 ر (2) السين والطاء (3) يقا: فسطاط وفساطيط ، وفساط وفساسيط(2) : وب2 (1) وفي اللسان : الضبطر مثال الهيزبر : الضخم المكتنز الشديد الضابط أسد ضبطر وجمل ضبطر؛ والضبطر والسبطر من نعت الاسد بالمضاء والشدة، الجوهري : إسبطر الرجل: اضعاجع وامتد ، وأسد سبطر3 يمتد عند الوثبة وقال الجوهري : (وجمال سبطرات) التاء ليست للتأنيث ، ولإنما هي كقولهم حمامات ورجالات في جمع الذكر، قال ابن بري : وقول الجوهري هذا وهم في خلطه رجالات بحمامات لان (رجالا) جماعة مؤنثة بدليل قولك: الرجال خرجت: وأما حمامات فهي جمع حمام، والحمتام مذكر وكان قياسه أن لا يجمع بالالف والتاء اه. ورأي سيبويه آنهم جمعوها بالالف والتاء لانهم لم يجمعوهاجمع تكير.
(2) السين آسلية والطتاء نطعية كالسين والضتاد.
(3) مرت بنا آنفتا لغات الفسطاط في باب (السين والصاد)
============================================================
9 اهرر 4* 1 -11541 1 1 ويقال: فسات الرجل افساه فسئا، وفطاته آفطاة (1)5 فطئا : إذا ضربته بعص (1).
السين والظاء 140 و(2) ا41واش يقال: دعس الرجل المراة يدعسها دعسا، ودغظها يدعظها دغظا : إذا جامعها (2).
(1(3--
(1) أبو زيد : فسأته بالعصا : إذا فربت بها ظهره ، وفسا الثوب وفساه فتفسيا : شقه فتشقئق ؛ أو مده فتفزر، ومثل ذلك قال أبو زيد : فتطأت الرجل : إذا ضربته بعصا أو بظهر رجلك، ورواية هذين الحرفين بمعنى واحد عن آبي زيد، مما يشير إلى ما بينهما من قرابة لغوية) وليس في اللسان وغيره من المراجع المطبوعة ما يصرح بما بين هذين الحرفين من تعاقب وإبدال (2) السين أسلية، والظاء لشوية اختلفتا مخرجا، واثتلفتا بالإصمات والرخاوة.
(3) مر بنا في آخر باب (الواي والسين) بهذا المعنى : دهر ودعس، وطحز وطحس، وطعز وطعس
============================================================
و (1) السين والعين و./727/.
اللخياني : يقال : لا آتيك سجيس الدهر ، وغجيس الدهر : أي آخر الدهر (2) .
(2)9
(1) السين أسلية والعين حلقية فهما مختلفتان مخرجا، ومفقتان بالاصمات وبالانقتاح والاستفال (2) وفي اللسان (سجس) : ويقال لا آقيك سجيس الليالي : أي آخرها، ولا آتيك سجيس الأوجس ولا آتيك سجيس عجيس : آي الدهر كله، ولم يجيء (عجيس) إلا مصفرا بعد سجيس بفتع السين ، وأنشد أبو عبيد عن الأحمر: فأقسمت، لا آتي ابن ضمرة طائعا جيس عجيس ما أبان لساني هذا، ويذهب الآب أنستاس الكرملي (مجلة الجمع العلمي 119/1/4) الى أن العياسة والسياسة واحد قال : وهي العياسة في المعنى كالأول، و كانهم أبدلوا السين بالعين للدلالة على النفرق : لأنهم لاحظوا آن العين في أول الكلمة كثيرا ما تفيد هذا المعنى فقد قالوا : العلو والعقل والعرفان والعلم والعباب والعتو والعثن والعجب إلى غيرها ؛ قلت : وقد قيليد الكرملي ابن جني في ذلك، وهو مما غالى به أبو الفتح، ولا يبت هذا الرأي على النقد، فهنالك كثير من الحروف التي بدئت بالعين، ولا تدل مع هذا على التفوق والعلو كالعبد والعطتب والعثار والعوز والعترج والعجز والعجز والعقيب مما خطر لي الآن على صبيل المثال، ولا تدل إلاء على انحطاط واستقال (4ك) من باب السين والعين: الجوس الجوع، حكاه أبو عبيد في القريب المصنف
============================================================
1 و (1) السيين والغين ا50 6111703 اللخياني : يقال: اسرندى فلان فلانا يشرنديه اشسر نداء،
(3)- (2) : واغرنداه يغرنديه اغرنداء: إذا علاه وضربه (2)، وأنشد (3) : ا90 ما لنعاس الليل يسرتديني؟
أذفعه عني ويغرنديني
(ك) قال كراع في المجرة له : ويقال : إنه (لناهذ) في كل سن وعن وفن بمعنى انتهى: (*ع) ومن باب السين والعين ما حكاه الفراء : إذا أبقيت من عحم الناقة ولحمها بقية فاسمها : الأسن والعسن، وجمعها آسان وأعسان، يقال : سمنت ناقته عن آسن أي عن شحم قديم؛ ومنه ما حكاه أبو عبيدة : من الابن العماهج والشماهج، وهما اللذان ليسا بحلوين ولا آخذي طهم.
(ع) قال آبو الهيثم في تفسير (ذواتا أفنان) فسره بعضهم: س1 فواتا آغصان، واحدها حينئذ : فن وفتن كما قالوا سن وسنن وعن وعنن (1) السين آسلية والغين حلقية، اختلفتا في المخرج، واتتافتا في الاصمات والوخاوة والانفتاح: (2) قال آبو عبيد: وامرنداه واغرنداه : إذا علبه وقهره؛ والاصمعي يقول: اغرنداه واسرنداه، واغرندى عليه: علاه بالشتم والضرب والقهر الجوهري: والاسرنداء والاغرنداء واحد، والياء للالحاق بافعنلل (3) آنشده اللحياني والاصمعئ، ورواية اللسان والصحاح (غرة) : قد جعل التعاس يسرندينى
============================================================
(1)* 1 السين والفاء
1د1 -ابت 1.ا2 قال أبو نصر : الحسالة والحفالة : ما يرمى من قشور ه(2): الهه التمر والشوير ، وحسالة كل شىء . وحفالته رديئه
9 الد ويقال: هو يسوق بنفسه، ويفوق بنقسه: اي يجود بنفسه ، حكاها اللخياني( :(2)9
224 الق: والنتس والنتف واحد ، يقال نتسته أنتسه نثسا ، 11 ،(4) ياهور ونتفته أنتفه تتفا(2): (1) السين أسلية وللفاء عفهية : اختلفتا في الخرج ، واتفقتا في الصفات الضعيفة من الهس والرخاوة والانفتاع والاستفال (2) مر بنا في باب الثاء والذال من الإبدال (163/1) الحثالة والحذالة، وأنها حطام التبن ورديء الطعام وعكر الدهن ، ومأيرمى به: (3) وفي ل (سوق) ساق بنفسه سياقا (وسؤوقا) نزع بها عند الموت؛ الكسائي : هو يسوق بتفسه، وقد فاظت نتفسه، وأفاظ الله لفسه، والسوق والسياق : نزع الووح، وبهذا المعنى يفوق بننسه فوقا وفؤوقاء: يجود بها (4) نت ونتش ونتف واحد:
============================================================
ويقال : رجل عتريف وعتريس : إذا كان غاشما (1) : (1)1441 5-11 3 اليزيدي يقال : إنه لحسن العوس في إبله، وحسن
(2)11 العوف فيها : من حسن الرقية والقيام عليها(1) .
(1) والعتريس في ل (عترس): الضابط الشديد، وقيل: الجيار الفضبان، أو الداهية أو الشيطان ، وجاء فيه (عترف) العتريف الخبيث الذي لايبالي ماصنع، وهو أيضاء : الغاشم الظالم، والداهي الخبيث . وليس في اللسان مايدل على تبادل بينها وتعاقب (2) وفي اللسان (عوس): ويقال: إنه لسائ مال وعائس مال بمعنى واحد، والعوس : الطتوف باللبل ، عاس عونشا وعوساناء، طاف بالليل، والذنب يعوس: يطلب شيئا يأكله، وجاء في ال (عوف) والعوف الذئب، والأسد لأنه يتعوف بالليل فيطلب) وإنه لحسن العوف في إبله: أي الرعية . وليس في اللسان مايشعر بتعاقب بين هذين الحرفين مع تقارب المبنى والمعنى ( ك) ومن باب السين والفاء ماحكاه كراع في المجرد من أنه يقال : إنه لنافذ في كل سن وفي كل فن بمعنى، وقد تقدم آنفا .
(*6) وفي اللسان ورجل ميعن ميقن : فو عتن وذو فنوت من الكلام : ( ك) من باب السين والفساء : الشرهد والفرهد : الشاب الحن الشباب ، ذكره أبو عمر الزاهد في اليواقيت.
(4ع) قال محمد بن المكرم في لسانه (دسع) : والدسع الأقع
============================================================
و(1) السين والقاف 6 -ا أبوعمرو : المساناة والمقاناة : أن تداجي الرجل وتفعل ب(2) 211 كما يفعل، يقال: سانيته وقانيته وتسنيته أيضا : إذا ترضيته(1 كالدشر يقال : دسعه يدسعه دسمتا، وقال المجد في قاموسه: الدسع كالمنع الدفع ؛ ومشتقاتهما بمعنى الدفع ؛ ولعل من هذا الباب آيضا قول
الزجاج في تفسير (واذا البعار سجرت): ومعتى مجرت فجرت، وقال آبو سعيد : بحر متسجور ومقجور، ويقال سجر هذا الماء: أي فجره حيث تريد.
(1) السين أسلية والقاف لهوية تباعدتا في المخرج، واتفقتا في الإصمات والانفتاح.
(2) وجاء في ل (سنا) وساناه: راضاه أبو عمر: سانيت الرجل راضيته وداريته وأحسنت معاشرته ومنه قول لبيد: (وسانيت..) وعجز البيت: (عليه السوط عائص متعصب)، وأنشده الجوهري (عابس متعصب) ، قال ابن بري : قال ابن التطاع (متعصب)
بالتاج، وقيل : يعصب برأسه أمر الرعية، قال: والذي رواه ابن السكيت في الالفاظ (ص76) في باب المساهلة (متغضب) قال: وكذلك أنشده أبو عبيد في باب الداراة اه؛ وكذلك أنشده شيغنا أبو الطيب طاب ذكره، وأمتا (المقاناة) فقد جاء في الالفاظ (76) يقال : سانيته وقانيته وصاديته وداليته وراديته) وهي المقاناة والمساناة والمراداة والمصاداة : وهي المساهلة، وأنشد للبيد (الشاهد) وقبله: وكائن رأينا من ملوك وسوقة وصاحبت من وفنده كرم وموكب يريد لبيد أنه كان يفد الى الملوك ويرفق في غطابهم:
============================================================
.(1)-161 قال الراج
رد 414 ال* وقد تسنيتهم كل التسن 99 - 91 فضاع نصحي واجروني الرسن وقال الآخر: (هو لبيد) (4) 364 وسانيت مز ذي بتحةورقيته عليه الشموط عابس متغضب ( 941
قال أبوزيد يقال : ريجل مأ لوس ومآكوق : إذا كان (3) 53 14رو 4]-1 6 قليل العقل، وقد ألسه الله يآلسه ألسا، وألقه يالقه ألقا(2).
(1) ولم يعز الشطر الاول ابن منظور في لسانه (سنا)، وهو فيه (.0. كل التسني) (2) وفى الآصل فوق (متغضتب) كتب (متعصب) وفوقها (معا) أي هما روايتان: (3) وفي ل (الق) الالئق والالاق والأولق : الجنون ؛ قال الجوهري : وإن شيت جعلت (الأولق) افعل : لانه يقال ألق الرجل فهو مألوق على مفعول ؛ قال ابن برتي: وهذا وهم منه، وصوابن ان يقول : ولمق الرجل يلق، وأما( ألق) فهو يشهد بكون الهمزة أصلا لا زائدة، قلت : وليس في اللسان وغيره من المراجع المطبوعة ما يشير إلى ما بين الحرفين من إبدال ع ) ولعل من هذا الباب ما جاء في مقاييس ابن فارس 157/4) ويقولون: عافشت الرجل: عانقته، وبنشدون -
============================================================
الا: و(1) السين والاف ا11 3141ا النتس والنتك جميعا : النتف ، يقال : نتست الشعر نشتا، ونتكته نتكا : إذا تتفته (2) : (2)-9 و 7 2*ال6 وقال الفراء يقال : ماله سم ولا كم إلا كذا وكذا : 5 و(4) أي ماله هم غيره (2).
ويقال : معست الاديم أمعسه معسا ، ومعكته أمعكة معكا : إذا دلكته(4) : ب لساعدة (ديوان الهذليين 215/2): عناش عدور لايزال مشتيرا برجل اذاما الحرب شب سعيرها قال أحمد: وهذا إن لم يكن من باب الإبدال، وأن بكون الشين بدلا من القاف ، فما أدري كيف هو؟ ونرجو أن يكون صحيحا إن ضاء الله (1) السين آسلية والكاف لهوية، تباعدتا في المخرج، واشتر كتا في الإصمات، وفي الهمس والانفتاح والاستفال: (2) وفي ل (نتس) نتمسه نتسا: نشعته ، قال ثعلب : والنتثش والشتف واحد؛ و(النتش) مثلهما؛ وجاء في (نتك) منه : النتك شبيه بالنتف : يمانية ؛ الليث النتك : جذب الشيء تقبض عليه ثم تكسرة إليك بجفوة .
(3) وجاء في ل (مم) وماله سم ولا حم (بالفتح) غيرك، أي ماله كم غيرك) وجاء أيضا بضم السين والحاء؛ وليس في اللسان ولا الصحاح ولا القاموس وتاجه: ماله كم غيرك؛ (4) أصل المعس : المعك والدلك لاجلد بعد إدخاله في الدياغ.
============================================================
ت 514 2 61 د ر 3124.
ويقال : لست الشيء ألوسه لؤسا ، واكته ألوكه لؤكا : إذا أدرته في فيك (1) : 24 (1) 1 ويقال : ناقة بلعس وبلعك ، ودلعس ودلعك : إذا كانت مسترخية متخبخبة اللخم (2) ، ح (2) وقال اللحياني : السعابير والكعا بير، والسعابر والكقابر : -41 68-1د الا
ار ما يسقط من الطعام إذا أنقيته نخو الزؤان والقصل (3)6 وغير ذلك (10؛
(1) وجاء آيضا في (لوى) : اللتواس : الذوق ولاس لوستا،
وهو آلثوس : تتبع الحلارات فاكلها ؟ ومنه قولهم : ما ذقتا أو ما لسنا عندهم لواسا: أي فواقا، ك) من السين والكاف : الوسب والوكثب : الوسخ، يقال : وسب بوسب وسبا. وو كب بوكتب وكثبتا، حكى ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقت (ك) ومن باب السين والكاف : شعر مغلتتكين ومعلتكك أي: : كثيف مجتمع حكى ذلك كراع في المجرد .
(2) وجاء في المخصص (57/7) أبو عبيد: الدلنعس والبكمس والدلعك كلثه الضتخمة (من الإبل) مسع استرخاء فيها، وقوله (متخبغبة اللحم) من قوهم : تخبخب بدن الرجل (والناقة) : إذا سمن ثم مهزل حتى يسترخي جلده فتسمع له صوتا من الهزال .
(3) وفي ل (سعبر) : وأخرج من الطعام سعابر، وكمابره، وهو كل مايخرج منه من زوان ونحوه فيرمى به.
============================================================
ومن العرب من يبدل كاف بخاطبة الأنثى سينا فيقول : اجعلي هذا في فيس : أي في فيك (1) .
5 ر (2) السين واللام ،(3) اللخياني : العقابيل والعقابيسر : الشدائد ين الآمور(2):
(1) وجاء في حديث معاوية: تياسروا عن كسكسة بكر، وهي زيادة سين بعد كاف الخطاب في المؤنث لا في المذكر، كما ذكر ذلك الحريري، وروى المجد اللغوي في قاموسه أنها لتميم لا لبكر وربيعة ومضر وفسرها تفسير الحريري".
4ك) من السين والكاف : لسعته العقرب ولكعته: إذا ضربته بأبرتها، حكاها ابن القطياع في أفعاله *ك) من باب السين والكاف : العوس والعوك : إصلاح المعيشة يقال الرجل : ثعس معاسك، وعك معايك، وقال تعلب: ومصدره المتعاس والمعاك قال ذلك الزاهد في اليواقيت (*ع) من باب السين والكاف : الدعس والدغك،؛ وفي المخصص طريق ذعس ودعنكث، ومر في الباب السابق : طريق مدعوس ومدعوق ومدعوك مثله : إذا كثرت السابلة فيه ودعكه بالاقدام فأصبح ليتنا معبيدا .
(2) السين أسلية واللام ذلقيئة : اختلفتا تخرجا، واتفقتا بالانفتاح والاستقال (3) وفي اللسان أيضا(عقيس) العقابيس : بقايا المرض والعشق كالعقابيل.
============================================================
14 (1) .16 ~~أبوعنرو : طعام مسغسغ وملغلغ(1)، وهو المادوم
-26 چا: (4) :19159 بالسمن الذي اكثر عليه من الودك ، والمرولك مثلة (1) .
ر(4) السين والميم
5 ا8 يقال : دعس الرجل امرآته يدعسها دعسا، ودعمها ز (4 يدعفها دعما : إذا جامعها(4).
ر ا: اهد
ا2 ومهلته اقهله ويقال: سهكت الشيء آسهكة 5 متكا : إذا سحقته فبالغت في سخقه (5) : (1) وعن كراع : لغلغ الطعام : أدمه بالستين والوةك.
(2) والمروغ مثله أيضا، وبين المكروغ والمرؤل إبدال بين الفين واللام (*4) من هذا الباب دمسته ودملته ورمسته ونمسته بمعنى آخنيته ذكره ابو مسحل الاعرابي في النوادر من تأليفه (74/1) (3) السين أسلية والميم شفهية اختلفتا في المخرج، واثتلفتا بالانقتاح والاستفال (4) ومر بنا في الإبدال (294/1) قول ابن الاعرابي: دحمه بججر ودعمه إذا رماه به؛ وقال ابن شميل: دعم الرجل امرأته ودحمها والدعم والدحم : الطعن والإيلاج: (5) ويقال : مهكت الشيء إذا ملتسته قال النابغة: إلى الملك التعمان حين لقيته وقد منهكت أصتلأبها والجناجن
============================================================
2 1-19 ابه عمرو : المساناة والمماناة : أن تداجي الرجل وترضاه و
(2) وتترقق به (1)، وأنشد لبيد (2) : متعقب معا 364 وسانيت من ذي بهجةورقيته عليه السموط عا بس متغضب ويقال : سأيت السقاء سأيا، ومأيته مأيا : إذا وسفته ، 1
(4 عن ابي نصر
(1) ومر بتا في باب (السين والقاف) المساناة والمقاناة بهذا المعنى: (3) كما مر معنا في (السين والقاف) (3) وجاء في ل (سأى) صأييت الثوب والجلد أتساه : مددت فانشق، وسأوته، كذلك جاء في ل (ماى) مأوت الجلد والدلو والسقاء مأيا : إذا وستعته ومددته حتى يتسع (4) من كتاب حواشي غريب الحديث لابي عبد الله الحميدي لابي عامر محمد بن سعدون العيدري قال أبو عامر: رأيت بخط سلمة عن الفراء: نمس ينمس معناه : نم ينيم، والنامس التمام، ورجل نموم.
(*ع) ومن هذا الباب على طريقة المصنتف مارواه أبو تواب عن بعض أعراب قيس : سلج الفصيل الناقة وملجها : إذا رضعها
============================================================
و(1) 01 السين والنون القسطاس والقسطان : الميزان ، وزعموا أن أصله (2) بالرومية()، وفي القرآن : "وزنوا بالقسطاس المشتقم" ، (1) السين أسليية* مهموسة، والنون ذلقيتة جهورة اختلفتا مخرجا، واتفقتا بالانفتاح والاستفال (2) ان قول شيخنا أبي الطيب ( زعموا) يدل على أنه غير واثق بقولهم هذا، فإن هذه اللفظة قرآنية ومن أثة العربية كالشافعي وأبي عبيدة والباقلاني من يذهب إلى أنه ليس في كناب الله شيء إلا بلسان العرب، وأرى أن القسطاس عربية صرفة لان القسط في العربية العدل، والعدل والقسط مصدران يوصف بهما تقول : ميزان عدل وميزان قطد فاستق العرب من القسط القسطاى وهو كما جاء في لسان العرب : أعدل الموازين يدل على ذلك استعمال القرآن فقد جاء فيه : " وأقيسوا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان، وأوفوا الكيل والميزان بالقسط، ونضع الموازين القسط بوم القيامة، والعربي يشعر بما بين هذه الآيات والآبة التالية من قرابة لغوية وثيقة ، وهي : وأوفوا الكيل إذاكلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم *ك) في الصحاح : والقسطلانية قوس قزح واحمرة الشفق ايضا، قال مالك بن الريب : ترى جدثا قد جرت الريح فوقه ترابا كاون القسطلاني هابيا نقلته من خط الشاطبي ؛ قلت : ويرى الليث أن القسطانية هي عوج القرس لا القوس نفسه
============================================================
والله أظلم ؛ وحكي لنا أن القسطان أيضا قوس فزح ،
ولا أغلم حقيقته(1) .
(1) والمتقدمون لا يعرفون له حقيقة، فقد زعموا أته خيوط متقوسة تبدو في السماء: غب المطر بحمرة وصفرة وخضرة) وهو وصف ماتراء العيون، ولا يدل على حقيقته، وهي : أن قوس فزح الملونة التي نراها في الجوة غب المطر، إشما تحدث من انحلال نور الشمس بانكساره في قطرات المطر حين وقوعه عليها من الجانب المقابل من السماء، ويتفذ منها كانحلاله بمنشور شفتاف؛ وقوس قرح حينما يكون كاملا يتألف من قوسين ملونتين إحداهما داخلة في الأخرى) وكل منها مؤلف من جميع ألوان الطيف السبعة وعلي ترتيب بعاك الآخر) والجال لايتسع هنا لغير الايجاز والإجمال (*) الزتجاجئ في أماليه : قسبت الشمس وقنبت بمعنى غربت.
() حكى تعلب في الأمالي : مازال ذاك مرسه ومترنته اي دابه.
(4ع) ومن هذا الباب ماحكاه أبو مسحل الأعرابي في نوادره (15/1): يقال وقع القوم في مرجونة من أمرهم ومرجوسة : يعني اختلاطا وشيدة.
============================================================
(1) السين والهاء (4) 3 و(4) 17- الستملع والملع : الذئب(2) قال الراجز (1) :
د مثلى لا يخسن قولا فعفع 39 ى والشاة لا تمشى مع الهملع (1) السين أسلية والهاء حلقية : اختلفتا في المخرج واتفقتا في الإصمات، وفي الهمس والرخاوة والانفتاح والاستفال (2) ل (هلع) ورجل هملع وهولع وهو من السرعة ، والهملاع والسلكع الذئب الخفيف، وريما مي الذتب هملعا، ولامه مشددة، قال ابن سيده : وأظنها زائدة قال : (لا تأمربني بينات أسفع) وروايته لمشطور الثاني : (فالشاة ...) وقوله : (لا تمسي مع الهمايع) لا تكثر مع الذئب ؛ والهلع أيضا : الجل السريع وكذلك الناقة، ومن الرجال الذي لا وفاء له، ولا يدوم على إخاء أحد (3) أنشده أبو علي القالي وأبو الحسن السكري، وترى هذا الرجز في ل، ت (هملع، مشى) وفي ج 1/ 111: كان الشاعر يخاطب زوجته، وأنه لا يحسن رعية الفنم، وج 159/1 وفي مخ 10/10 و38/14 وفي شرح السكري لديوان الحطيثة (ط التقدم) 27 : هذا رجل أمرته امرأته آن يبيع إبله، وأن يتخذ الفم، والفعنعة زجر الغنم يقول : لا أحسن رعي الغنم، وفي أمالي القالي 2/ 218 ورواية الشطر الاول فيها : (إني لا أحسن قيلا فع فع)، وفي مبادىء اللغة للاسكاقي170 (ك) الازهري عن يعقوب : لا تأمريني ببنات أسفع والمنز لا تمشي مع المسملاع -
============================================================
ويقال : ذهب فما يدرى أين سكع ، وأين هكع ؟
11 () أي : إلى أين مضى وأين وقع (1) : ه ويقال : بسأت بالشيء أبسأ به بسأ، وبهات به أبها به 19
بتا : أي أنست به (2) قال الشاعر(3) : ر3).
4 9(4) 15
11 366 فقد بهات بالحاجلات إفالها وسيف كريم لا يزال يصوغها
ار ب ولغة أخرى : بسئت به وبهئت به ، وقال الاصمعي : ناقة بهاء إذا استأنست بالحالب وأنشد(4) .
(4 اهن 4 -13 367 فلم أر بسطا مثلها وخلية بهاء إذا دفعت في ثفناتها
قال (أسفع) فعل من القتم ، وتوله (لاتمشي مع الهمائع) أئ :
لا تكثر مع الذنب، وحكى الازهري أيضا عن أبي صعيد: الهلع والسمليع : الشريع الخفيف
(1) وفي ل (هكع) وذهب فلان فما أدري اين سكع وهكع؟
أي أين فهب، وأين توجه واين أقام .
(2) وفي كتاب الهمز لابي زيد (ص6) ، تقول : بسات الرجل أبسأ به با وبسوءأ، وبهات به بماء وبهوءا ، وهما واحد، وهو استثناسك به ، وفي الحديث ان النبي لة قال بعد وقعة بدر : لو كان أبو طالب حيا لوأى سيوفتا وقد بسيئت بالميائل، قال ابن الاثير: مكذا فر، وكآنه من المقلوب : النهاية (93/1) (3) لم يعز هذا الشاعد محمد ابن المكرم في لسانه (بها)، وضبط قيه عجزه : (وسيف كريمء0)، وجاء في الاصل باضافة السيف (4) لمعقل بن خويلد اهذلي يجو خالد بن زهير بن محرث الذي خال
============================================================
11-1 وقال ابن الأعرايي : سك التعام وهك : إذا رمى برجيعه(8؛ 1- رز(4 19 اله د ويقال : تسلسل الثوب وتهلهل : إذا رق نسجه (1) : واد وحكى الفراه : سلته وهلته وهو يسلت ويهلت نحو ه1د(3) كشطه ونحاه (1).
امرأة وبنتها في الجاهلية، والشاهد في دبوان الهذليتين 161/1، وأول مقطوعته: أتاني ولم أمعر به أن خالدا يتعطيف أبكارا على أمهاتها و (البسط) : الناقة التي تتخائى وولدها، لاتعطيف على غيره و(الحلية) كما يقول اللعياني: التي تنتج، وهي غزيرة، فيجر ولدها من تحتها فيجعل تحت آخرى، ونتخلكى هي للعلب، وذلك لكرمها، و(الثفنات) مبارك الناقة هنا.
(1) وجاء في ل (هك) الأزهري : أهمل الليث (هك) وهو يستعمل في حروف كثيرة منها ماقال آبو همرو في نوادره : هك بسلحة ومك به إذا رمى به ، وهك وسج وتر: إذا حذف بسلحه.
(2) ل (سلسل) اللحياني : تسلسل الثوب وتخلخل : إذا لبس حتى رق، وثوب ملمسلس قال بعضهم كآنه مقلوب، وفي (هلهل) منه: توب هل وهلهل وهلهال وملاهل ومهلهل : رقيق سخيف النسج وعن شمر يقال : ثوب ملهله ومهلهل ومنهنه (3) ل (هلت) اللحيافي: سلت دمه وهلته : أي قشره بالسكين.
(4ك) في شرح المقامات للمطرزي: الإمراع الإمراع: (*ع) أهمل المصنف باب السين والواو، ولعل منه ماذكره ابن المكرم (في السانه (سفل) : والستغيل والوغل : السيء الخلق، يقال: صتبي سغيل بيتن الستغتل :
============================================================
1 ر (1) 12 الستين والياء
يقال : أغطني كسفة من أديم ، وكيفة من أديم : أي ،(49 قطعة منه (1): رد5 ويقال : ناقة فاسج وفائج إذا كانت سمينة ، وبعضهم ن يقول : لا تكون الناقة فاسجا حتى تكون لاقحا ()1 لهى .(41 وأنشدوا(2) : ا1 368 والبكرات اللقح الفواسجا (1) ألسين آسلية والياء شجرية : اختلفتا في المخرج والهس والجهر واتفلتا في الإصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال (2) أبو عمرو : يقال لخرق القيص قبل تؤلف : الكسف: والكيف والحذف، واحدتها كسفة وكيبفة وحرذفة، وقال الزجاج في قوله عز وجل : " أو تقط السماء كما زعمت علينا كيستفا"، قريء: كسفا وكسفا، فمن قرا (كسفا) جعلها جمع كسفة وهي القطعة . ومن قرأ (كسفتا) جعله واحدا؛ ويقال للخرقة الي يرقع بها ذيل القيص القدام : كيفة، والذي يرقع بها ذيل القيص الخلف : حيفة.
(3) الليث : القاسج التي أمجلها الفعل فضرب قبل وقت المضرب، ولم يجيء في (فيج) من اللسان : نافة فائج بهذا المعنى) ولا فيه هذا البدل .
(4) الراجز هو هميان بن قتحاقة السعدي كما عزاه اليه ابن السكيت في الفاظه (137)، وأنشد هذا الشطر أبو علي في آماليه (116/2، 115)-
============================================================
21 وقا لوا(1) في قؤله تبارك وتعالى : "وقد خاب من دساها" :
اهد إنما هو من دسست ، كأنه أراد (من دسسها) فأبدل من
إحدى السينات ياء والله أغلم، وأنشدوا (2) : (4)1 369 وأنت ألذي دسيت عمروا فأصبحت حلائلهم منكم أرامل ضيعا 2 10-115 - (والبكرات التلقتح الفوادتجا)، وعزاه البكري أيضا في لآليه (الستعط 741) لهميان بن تحافة قال : انعشت قرما في الهدير عاججا يظل يدعو نيبها الضما عيجا والبكرات الثلقتح الفوامجا بصفنة توفي هديرا نايجا ترى اللكغا ديد بها حوابجا وانظر إبدال يعقوب 24 و 39، والمؤتلف 491، واللسان والتاج (ضعج، فشج، فيج) ومخ 208/13، والإبل للأصمعي)10 والالفاظ 137 (1) القائل هو الفراء، قال : و(دستاها) من دسست بدلت بعض سيناتها ياء كما يقال : تظنيت من الظن، فهو من الدس : لأن البخيل يخفي منزله وماله ، والسغي يبوز منزله فينزل على الشترف من الارض لثلا يسثتر عن الضيفان.
(2) أنشده ابن الأعرابي لوجل من طيتيء ، وقول المصنف (وأنشدوا) فيه إشهار يجهل قائله، قال آبو حاتم: إنه مصنوع، وانظر الجمهرة (242/3)؛ ورواية ابن الأعرابي في اللسان (دسا) للشطر الثاني : (نساؤهم منهم آرامل ضيع) قال: دعتيت : أغويت وأفسدت، و(عمرو) المذكور في صدر البيت اسم قبيلة
============================================================
ومما أبدلوا فيه السين ياء ما أنشده أبوحاتم (1) : .(1) ودب 370 إذا ما عد أربعة فسال فزوجك خامس وحموك سادي أئ : وحموك سادس؛ (4) 1 0 وأنشد الفراء (2) : 3 371 قرينة شيطان أذاعت بخمسة وتجعلني إن لم يق الله، ساديا أراد : سادسا : (1) وقائله امرؤ القيس كما جاء في ج (196/2) قال صاحب الدرر اللوامع على همع الهوامع (214/2): ولم آعثر على قائل هذا البيت،
واستشهد به الهمع 157/2 على ابدال للياء من سين (سادس) فرورة.
وفي المخصص وفي هذا ثلاث لفات : جاء (في الحلبة) سادسا وساديا وساتا، فمن قال (سادسا) أخرجه على الاصل (لانه من السدس)، ومن قال (ساتتا) فعلى اللفظ (ستة) ومن قال (ساديا) فعلى الإبدال والتحويل؛ ورواية الهمع (... وأبوك سادي)، والشاهد في ل، ت (ستت ، فسل)، وفي الالفاظ 591 وألفباء (574/2) والضرائر 151؛ و(الفسال) جمع فسل، وهو الساقط من الرجال، يريد ان زوجها وحماها فسلان ساتطان إن كانا مضومين إلى غيرهما، أو مفردين، ومن كان ساقطا في نفسه، فهو ساقط إذاضم إلى ساقط مثله ، أو آفرد .
(2) وأنشده ابن السكيت في الألفاظ (590) : بويزل أعوام أذاعت بخمسة وتعتد ني إن لم يق الله ساديا وهو في إبداله (90)، وتراء في ل وث (زيع) وفي مخ 112/17، والفباء574/2 والضرائر ا15، و (بويزل) تصغير بازل،
============================================================
1 26 ا (1).
ومن ذلك قول الاخر ح.
1121 372 مضت ثلاثة أغوام لمسكنها وعام حلت وهذا المقبل الخامي يريد : الخامس ؛
و (أزاعت بخمسة) أبعدتهم عن التاس فهلكوا، او أزاعت أحاديثهم بعد هلا كهم . يقول الشاعر : إن هذه المرأة قد تزوجها غيطان، وقد مات عنها خمسة أزواج وأنا السادس، فإن لم يحفظني الله منها جعلتني سادس الهلكى !
(1) هو الحادرة قطنبة بن أوس كما جاء في الالفاظ (591) والإبدال (0) قال ابن السكيت : واتشدني القاسم بن معن للحادرة، وقال ابن المكرم في لسانه (خمس) : وآنشد ابن السكيت للحادرة ، واسمه قطية بن آوس : كم للمنازل من شهر وأعوام- بالمنحنى بين انهار وآجام مضى ثلاث سنين منذ حل بها وعام حلكت، وهذا التابع الخامي والذي في شعره : (هذي ثلاث سنين قد خلون لها)، وهو في ل وت (خمس، خما)، وفي مخ 112/17 بحث عن هذا الإبدال طويل، ويراه ابن السكيت من الترخيم وإن لم يكن ههنا دعاء (نداء) كما قالوا: (بين حاذ وفاذ) يريدون بين حاذف وقانف، وتراء في الدرر 2[212 قال صاحبها : ولم أعترعلى قائل هذا البيت وفي الضرائر 151.
(*) وما لم يذكره المصنف في ترجمة السين والياء : أحسست به وأحيت به) وحسست به وحسيت به، ذكر ذك الجوهري فقال في صحاحه: وربما قالوا: حسيث الخبر وأحسيث به يبدلون من السين ياء، قال آبو زيد : خلا أن العتاق من الطايا حسين به فهن إليه شوس وأبو عبيدة يروي قول آبي زبيد (أحسن به) وأصله : احسسن انتهى (*ع) ومن هذا الباب قولهم : حمس بينهما الشر وحمي بينها الشر : إذا استحر واشتد.
============================================================
وأنشد قطرب: ~~33 قذ لحجق القوم ابوزياد غيبة لا رجع إلى التنادي ار* تقتلهم عفراه قتل عاد خمسة أزواج وهذا السادي أئ : السارس.
( أبدال الشين 19 والعين والغين والفاء الصاد والضاد والطاء والميم والنون والهاء والقاف والكاف واللام
) الشين من الحروف الشتجرية المهموسة، والمهموس حرف لان في خرجه وجرى مع النقس فكان دون المجهور في رفع الصوت، وعند ابن جني يكون أصلا لا غير.
============================================================
الشين والصان - ر(1) اد*1 2 ا1* ر و/21 ا1 يقال لضرب من البسر ضعيف النوى لا يرطب: الشيش .(4 والشيص، والشيشاء والشيصاء (2) قال الشاعر 3)1)
- 374 يستمسكون من حذار الإلقا د: بتلعات كجذوع الشيصا
(1) الشين شجرية والصاد اسلية : تباعدتا مخرجا، وتدانيتا بالإصمات والهمس والرخارة (2) وفي المعرتب 217: صيصاء التخل: بسر لا نوى له، فارمي معرب، وقد نطقت به العرب، قال الراجز (الشاهد)، ورواية الشطر الثاني فيه (.. الصيصا)؛ وذكر ابن دريد في جمهرته (الصيصاء) ثلاث مرات ج (56/3،183/1 و 412)؛ وذكر أن كلا من الصيصاء والشيص فارمي معرب، وربما قالوا: شيشاء، وزاد ابن المكرم في اللسان: شيصاء، وسيصة وغيش وصبص) وقال: وكلها بمعنى واحد، والصيص لغة بلحارث بن كمب، وهنالك في الجمهرة رواية ثانية للشطر الاول (يعتلقون) بدل (يستمسكون) (3) وهو الحارثي كما جاء في المعرب 217، قال وهي لغة بلحارث ابن كعب، وحكى ذلك الاموي، وأنشده ابن دريد، وذكره القالي في المقصور، وابن سيده في المحكم، (ك) في المقصور للقالي: والشتيصاء الشيص، والصيصاء الشيص) أنشدني أبو بكر بن دريد: (الشاهد)، وفي المحكم : آلق الشيء : طرحه، وقوله: يسمسكون من حذار الإلقا بتلعات، كجذوع الصيصا قال: إنما أراد أنهم يتمسكون بخيزرانة السفينة خشية أن تلقيهم في البحر: نقلته من خط رضى الدن آبقاه الله تعالى
============================================================
(1) -1- ا149 وقد جاء الشيصاء بالمد أيضا ، أنشد الفراء (1) : 37 قد علمت آخت بني السعلاء وعلمت ذاك مع الجراء
744 أن نقم ماكولا على الخواء يالك من تمر ومن شيشاء
(2) وبعضهم يقول: إنما مده(11 لضرورة الشغر؛
(1) أنشده أبو علي القالي في أماليه (151/2 و 241) عن الغراء، وأنشده البكري في لآليه (السمط 874) لأبي المقدام، وهو بيهس بن صهيب، شاعر آموي؛ وترجمه له في الاغاني 107/19 -109، ورواية البكري للشطر الأول : (قد علمت أم بني السعلاء)، وأنشد ابى المكرم في ل (شيش) للفر اءشطرين : الوابع و (ينشب في المسعل واللتهاء) قال صاحب السط أبو هر الميني : ولا يبعد أن الكري أخطا فكتب (أبا المقدام) بدل المقدام لشهرة الأول، والمقدام هو ابن جساس الدبيري (الالفاظ 160)، وروى العيني عن اللآلي الاشطار الثلاثة وانظر البلدان (دهلك) والدرر 157 والهمع 212 (2) الضير في (مده) يعود إلى الشيصا، فقد مده على قول بعضم اضرورة الشعر كما مد السعلى، وهي ججمع سعلاة للضرورة ، كذلك مد (اللها) المقصورة للضرورة أيضا.
(*) في الجسمهرة قال قوم : العلوش ابن آوى الغة يمانية * وفي الجمل : العيليوص ابن آوى، وفيه نظر
============================================================
وقال الفراه يقال : إنه لحسن الورة والشورة : أي الهيئة ، اد اا ر ااءا (4) وإنه لصير شير : إذا كان جميل الصفة جميل الثياب(1) .
ويقال : فقشت البيضة أفقشها فقشا ، وفقصتها أفقصها ر 211 فقصا بمعنى واحد ، ويقال : قفشت الشيء أقفشه قفشا، و 7 ك9 وقفصته أقفصه قفصا ، القاف قبل الفاء إذا جمعته (4
() قال القالي قال ابو بكر بن الانباري : قد قصر الشاعر (الشيشاء) للضرورة، وأنشد لأعرابي: (با لك من تمر ومن شييشا ينشب في المسعل واللتهاء آنشب من مآشر حدا2 فتصر الشيشاء واللهاء، وهما مدودان، وقال: أراد (حداد) فأسقط الدال : نقلته من خط رضي الدين الشاطبي أبقاء الله (1) وفي لسان العرب (شور) الفراء: وإنه لحسن الشور والشوار واجده شوارة وشوارة: أي زينته، والشارة والشورة : الحن والهيآة واللباس؛ وحكى تعلب : أن الشثورة الهيأة والشورة بفتح الشين اللباس) ورجل شار صار، وشير صير: حسن الصورة والشورة، وقيل : حسن الخبر عند التجرية، وإنما ذلك على التشبيه بالمنظر: أي انه في تخبره مثله في منظره.
(2) أما (فقش) فلم يذكر لها في اللسان ترجمة ، وجاء في القاموس فقش البيضة فضخها وكسرها بيده، وفي ل (فقص) فقص البيضة،
============================================================
() الشين والضان(1) (2)10 و9 قال أبونصر يقال : رجل شمخر وضمخزر: إذا كان متكبرا
وكل شيء أجوف وفقصها كسرها، وفقها يفقسها: فضخها؛ قلت : (والفقش) الذي أهمله السان لايزال حيا في لغة العامتة، وهم يقلبون القاف همزة على عادتهم فيتولون: فأش البيضة، بدل (فقشها)؛ وأمتا (قفش) وقفص فقد جاء في اللسان والقاموى بهذا المعنى، وبمعان غيره: *ع) ومن هذا الباب : الشثوبق والصوبج بضم الشين والصاد : خشبة الخباز، وهما معربان كما ذكره المجد اللغوي في قاموسه) وبينهما ابدال ثان بين القاف والجيم، والعامة في الديار الشامية يقولون سوبك بضم الشين، والكاف أخف من القاف على اللسان: (1) الشين سجرية والضاد خلافية، ونراها نطعية من أخوات الدال والطاء والتاء، فما هي إلا دال مفخمة (2) الشسخر : أهمله الجوهري في صحاحه وابن المكرم في لسانه؛ وفي القاموس: (الشئمخز)) بضم الشين وكسرها الطامح النظر والضخم من الإبل والناس، وبهاه الكبر كالشتستخزيزة، قال الصاغاني : وقد تكسر الشين (في شمخزيزة)، فظن المجد، أنها تكسر أيضا في (شمخز) وهي لا تكسر، كما جاء في التاج، وفيه قبل الشطر الآول: (تلقى أعادينا عذاب الشترز) ؛ كذلك أهمل (الضيمتخز) في الصحاح واللسان، وضبطه المجد بغم الضاد وكسرها توهما منه بأنه كالشمخز) وهو الضغم من الرجال والجسيم من الفحول، والضخز يضم الضاد لاغير.
(4) في امثلة الغريب لكراع: الهشيم المكسور، ولذلك المضيم .
(4ع) ولعل من هذا الباب: بيش الله وجهه وييضه، ذكرهما بمعنى واحد المجد في قاموسه المحيط
============================================================
وأنشد لرؤبة : 3 آبناه كل مصعب شمخر 5 سام على رغم العدا ضمخز
156 ر(1) الشين والطاء يقال: شمخ بانقه يشمخ شمخا، وطمخ يطمخ طمخا: 1810 (2) إذا تكبر ، ويقال : إنه لشامخ بأتفه ، وطامخ بأتفه () :
*ك) ابن جني في الحصائص (262/1): وحد ثنا أبو علي رحمه الله فيما حكاه - اظنه - عن خلف الاحمر قال يقال: التقطت النوى واشتقطته واضتقته، نصحح تاء افتعل وفاؤه ضاد، وينبغي أن تكون الضاد في (اضتقطت) بدلا من شين اشتقطته ، فلذلك ظهرت التاء مع الشين انتهى . وقد أغفل عبد الواحد ذلك من الشتين والضاد والشين واللام والضاد واللام فاعرفه، والقياس (اضطقث) بإبدال تاء الافتعال طاء (حسب قاعدة الإبدال الصير في وجرى كلام العرب) (1) الشين شجرية والطاء نطعية اختلفتا مخرجا، واتفقتا بالإصمات.
(2) الشتنغ المصدر والشموخ الامم معروفان بمعنى التكبر، وفات ابن المكرم أن يذكر في لسانه (الطخ) بفتح الطاء بهذا المعتى، وإنما ذكر الطشخ بكسرها، وهو شجر بدبغ به يجيء أديه أحمر، وذكر المجد اللغوي : طمخ ينفسه تكير
============================================================
ويقال : شحز الرجل امرأته يشخزها شخزا ، وطحزها يطحزها طخزا : إذا جامعها(1) .
(1)
(1) وفي ل (شعز) الشتخز كلمة مرغوب عنها يكنى بها عن النكاح؛ وفي التاج : قال اين دريد : وهي لغة لأهل الجروف موضع بالين، وقد شحرها شحزءا : جامعها، وذكر المجد من معاني (الشعز) الفزع قال: وشحز كمتع: فزع وخاف، وضبطه الصاغاني كفرح، وهو الصواب فانه مثل (ششز)، وكأنه يشير الى ما بين الحرفين من تحويل وتبديل. أمتا (الطحز) فلم يرد في اللسان إلاء بمعنى الكذب ، قال ابن دريد: وليس بعربي صحيح (4) من الشين والطاء: الآشتواء والاطواء : النواحي والجوانب ذكره في اليواقيت (*ع) ومن الشين والطاء قولهم : جاء خرتيشيما ونيخرنطمتا، حكاه يعقوب في الفاظه (152)؛ والمحزنطم في مقايي احمد (249/2) : الفضبان ، قال وهذه منعوتة من خطم وخرط: لان الفضوب راكبة رأس، والخطم الانف، وهو شمخ بأنقه، واللمخرنشم مثل المخرنطم، ويكون الشين بدلا من الطاء. انتهى :
============================================================
و (1) الشين والعين رر د اه يقال: شدفت الثوب أشدفه شدفا، وعدفته أعدفه د عدفا : إذا مزقته وقطعته، ويقال: تركته شدفة شدفة، ت وعدفة وعدفة : آي خرقة خرقة(1).
و(4) 411 الشين والغين اى الشنج والغنج : الشيخ الكبير ؛ فأما العنج بالعين غير و 221 (1) الشين سجريدة والعين حلقية تباعدتا بالمخحرج وبالجهر والهس) وتقاربتا بالإصمات والانفتاح والاستقال.
(2) كذلك الشدف والشدفة في اللسان (شدف) ، وأما العدف والعدفة فقد جاء في ل (عدف): وماعليه عدفة: أي خرقة، لفة مرغوب عنها؛ وليس فيه هذا التعاقب الذي ذكره الصنف (*ك) في ديوان الأدب للفارابي مسا نصه : وشقته فاتشق وعفته فاننعق، أي : شقه فانشق انتهى، فانششق واتعق من هذا الباب (3) الشين شجرية والغين حلقية تباعدتا كالشين والعين بالخرج وبالجهر والهس، وتقاربتا بالإصمات والرخاوة والانفتاح.
(*ش) في مختصر العين : العنج بلغة هذيل الرجل، وفيه أيضا يقال : كنسج على عنج : أي شيخ هرم على جمل، وفي الازهري :
============================================================
وا ربان 14733 اهسن المعجمة فالبعير : لغة هذلية ؛ يقال : رآيت شيخا على
:(1) ر1 عنج : أي شيخا مسنا على بعير
وقال الليث العنج بلغة هذيل الرجل، ويقال بالغين، ولم اسمعه بالغين من آحده يرجع إلى علمه، ولا آدري ما صحيته 9؛ وفي المحكم (الغين المعجعة والجيم والنون) هذيل تقول : غنج على شنج، الغنج الشيخ والشنج الجل، وذكر في حرف (الشين والجيم والتون) الشتنج الشيخ هذلية، يقولون: شمج على غنج آي شيخ على جمل، وفي جامع القزاز (غ ن ج): الغنج الشيخ، وهذيل تقول : غنج على شنج) ي ريدون بالغنج الشيخ وبالشنج الجمل، وقيل : الغنج الرجل والشتج الجمل، والشنج الشيخ في بعض اللدفات يقال: سنج على غنج أي:
شيخ على بعير ثقيل، نقلت جميع ذلك من خط رضي الدين الشاطيي (1) وجاء في الاصل بعد الشنج والعنج ما نصكه: ( اليزيدي: ت الشفب واللكغب واحد) يقال: شفب على اصحابه ولغيب عليهم لغبا) وقول اليزيدي هذا من باب الشين واللام أدرجه الناسخ أو المصنف هنا وا وقد وضعناه في موضعه ع) ومن هذا الباب الفتدش رالفسغ يقال فتدش رآسه وفدغ رأسه بمعنى واحد أي شدخه كما ذكره المجد اللغوي في قاموسه المحيط.
============================================================
(1):10 1 الشين والفاء يقال: شدخته أشدخه شدخا ، وفدخته أفدخه فدخا (2 بى ويقال : شطا الرجل امرأته يشطؤها شطا ، وفطأها 11168 ا1 - ا(4) يفطؤها فطا : إذا جامعها(2) : ه ررد ر ويقال : جرشت الطين آجرشه جرشا ، وجرفته آجرفه (4)* جرقا بمعنى واحد عن اليزيدي().
(1) الشين شجرية، والفاء سفهية تباعدقا في المخرج، واتحدتا في الصفات الضعيفة : الهمس والرخاوة والانفتاح والاستفال (2) الشدخ بمعنى الكسر معروف ، والفدخ في ل (فدخ) شدخ الشيء الرطب .
(3) وفي اللسان : الشتطء والقطء النكاح، والتصريف واحد، وجاء في ل (شطأ) : وشطأ الرجل شطا : فهرء ، ولعن الله أمتا شطات به وفطأت : أئ طرحته ؛ وفي (فطأ) وفطأ ظهرء (مثل حطا)، بالعصا أو بظهر رجله؛ وفطا به الأرض: صرعه ؛ وليس في اللسان ولا في الصحاح والقاموس وتاجه ما يجعل هذين الحرفين متعاقبين (4) وفي ل (جرش) لاتجد رواية اليزيدي ولا في القاموس وتاجه، وفيه الجرش حك الشيء بمثله ودلكه وتشره ، وليس (الجرف) بهذه المعاني .
(*ع) ومن هذا للباب : مارواه أبو تراب عن أبي الوازع : ندف القطن وندشه بمعنى واحد، قال رؤبة : (في قبرات الكرسف المندوش)
============================================================
2 و(1) الشين والقاف قال أبو نصر : اعتنقه اغتناقا واغتنشه اغتناشا بمعنى
واحد(1).
(1) الشين شجرية والقاف لهوية ، اختافتا مخرجا، واتفقتا في الإصمات والانفتاح.
(2) وفي ل (عنش) والمعانشة المعانقة في الحرب، وقال ابو عبيد عانشته وعانقته واحد، واعتنشه واعتنقه : عانقه وقاتله قال ساعدة بن جمؤيتة (ديوان الهذليين 225/2) : عناش عدو لايزال مشترا برجل افا ما الحرب شب سعيرها (* ك) من باب الشين والقاف : الشصاب والقصاب: الجزار، ومن أسمائه : الوضام والمشقص والمهبهبي واللتحام : حكى ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت من تأليفه.
(*ع) ومن باب الشين والقساف : المشروص هو المقروص ، والمشراص والقراص: حديدة مثنية يغز بها بين كتفي الحمار غمزا لطيقا ، ذكر ذلك الجد اللغوي في قاموسه؛ قلت: وذلك مما يدل على أن المصدرن (الشرص والقرص) بمعنى واحد.
============================================================
. ر(1) الشين والكاف1 9 حكى سيبويه وغيره (2) أن من العرب من يبدل كاف بخاطبة المؤنث شينا فيقول : رأيت غلامش يا امرأة
ودخلت دارش ، يريد : رأيت غلامك ، ودخلت دارك ، ~~وهي لغة بني تميم وجماعة من العرب، وتسمى هذه اللغة (4 الكشكشة (1): (1) الشين شجرية والكاف لهوية : تقاريتا مخرجا واتفقتا في الهس والإصمات والانفتاح والاستفال (2) وفي مر الصناعة لابي الفتح ابن جني (216/1) ومن العرب من يبدل كاف المونث في الوقف شينا : حرصا على البيان لأن الكسرة الدالة على التأنيث فيها تخفى في الوقف، فاحتاطوا للبيان بأن أبدلوهسا شينگا فقالوا: عليش منش ومررت بش؛ ومنهم من يجرى الوصل جرى الوقف وأنشدوا للمجنون : (فعيناش عيناها وجيدش جيدها000) ومن كلامهم : إذا اعياش جاراتش فأقبلي على ذي بيتش (3) الجوهري يقول في صحاحه (كشش) : وكشكتة بني أسد : ابدال الشين من كاف الخطاب للمؤنث كقولهم : عليش وبش في عليك ويك * موضع التأنيث ؛ ومتهم من يزيد الشين بعد الكاف فيقول : عليكيش ومنكيش وما أعطيتكيش وذلك في الوقف خاصةم ولاتزال العامة في فلسطين ومصر يزيدون الشين بعد الكاف للهذ كر والمؤنث معا فيقولون (ما أعطيت كش) بلغة أسد وتميع.
============================================================
وأنشدوا () : ولو حرست لكشفت عن حرش 377 عن واسع يغرق فيه القنفرش :(2) يريد : عن حرك ؛ وأنشدوا (2) :
يادار حييت ومن المم بش 38 عهدي ، ومن يخلل بواديش يعش .(3) . ا2 يريد : بك وبواديك ، وأنشد بغض الاعراب (2) :
0- فعيناش عيناها وجيدش جيدها سوى عن عظم الساق منش دقيق
379 يريد : فعيناك وجيدك ومنك فأبدل من الكاف شينا
(1) لرؤبة بن العجاج، وأنشد الأزهري المشطور الاول : (ولو حرشت لكشفت عن حرش) والشطر الذي قبله يرويه الازهري : (تضحك متي أن رأتي أحترش) وهو أيضا دواية اللسان، وفي إبدال الزجاجي الذي سننشره في مجلة مجمعنا يروى : (تعجب لما أن رأتني أحترش) ، وقال شمر : (القنفرش) والكنفرش الضخمة من الكمر، ثم آنشد قول رؤبة (2) أنشده تعلب في مجالسه 141/1 (3) هو المجنون العامري كما أنشده أبو بكر في الجمهرة 1/ه، وفي سر الصناعة لابي القتح ابن جني (157): وأنشدوا لمجنون بتي عامر؛ والشاهد في اللسان والتاج (سوق، كشش)
============================================================
2 ويقال : رجل شفاري وكفاري : إذا كان عظيم الاذنين (1).
.2 1* و (2) الشين واللام ادهد611 الشماج واللماج : ما يقدم للضيف من الطعام عند
نزوله إلى أن يلحق الطعام ؛ قال أبوزيد يقال: شمجوا 1 ضفكم ولجهاضيفكه(2).
ضلم ولمجوا ضيعا مها (1) ليست هذه الكلمة في ل (كفر)، وجاءت في شرح القاموس (الكفر) قال ابن دريد : (رجل كفاري) وفي بعض النسخ : كفترابي (العظيم الأذنين) مثل فاري ؛ والشفاري : ضرب من اليرابيع يكون في آذانها طول ؛ وجاء في ل (خفر) وأذن شفارية وشرافية ضخمة، وقيل طويلة عريضة (*ع) ومن هذا الباب : مش العظم ومكيه ، وامتشه وامتكنه وتسشئشه وتمكك إذا امتص ما فيه من المخ، والمشاشة والمسكاكة والمشاش والمكاك واحد (2) الشين شجريتة * واللام ذلقبة من الثامن ، تقاربتا تخرجا ، وتباعدتا بالجهر والهتس وبالانفتاح والاستفال (3) مر بنا (التماج) في الجزء الأول ص 235 و 248، وفي نوادر آبي مسحل الذي نشره مجمعنا هذه السنة: ما ذقت اليوم علومتا ولاملوسا، ولالواسا، ولا عضاضكا ولا أكالا، ولا شماجا ولا لماجا ولا عدوتا ولا عذوقا، ومعناه : لم أذق شيئا، وترى في الالفاظ (272) الفاظا مفيدة أخرى.
============================================================
الأضمع : القشدة والقلدة ما يخلص به السمن من
(1) الزئد (1)؛ ا. ا ر ا1410 أبو عمرو : التناوش والتناول واحد ، يقال : تناوشت .ا18 1و الت.ا2 .(4)1 ير (2) الشيء وتناولته (1) . وفي التنزيل (1 : "وأنى لهم التناوش" 270 أي التناول .
(1) القشدة معروفة ، وهي القشطة في اللغة المستعملة الحية، و(القلكدة) في اللسان (قلد) القشدة وهي ثفل السمن قلت : هي اليوم ما يقشط عن اللبن المغلي بعد وكوده.
(2) وفي ل (نوش) نآشه بيده ينوشه توشتا: تناوله، قال دريد بن الصة: كوقع الصلياصي في النسيج الممدد نجئت إليه، والرماح تتوشه " قال تعلب : التناوش بلا همز: والانتباش مثله، وتناوشه كناشه الأخذ من قرب) والتناؤش بالهمز من بعد ؛ قال الفراء : وأهل الحجاز تركوا همز التتاؤش، من (تشت) الشيء : إذا تناولته، وقرأ الاعمش وحمزة والكساني (التتاؤش) بالهز يجعلونه من (فأشت)، والنأش البطء أو الحركة في إبطاء ، والمعتى : من اين لهم أن يتعر كوا فيما لا حيلة لهم فيه.
(3) من الآية : " وقالوا آمنتا به ، وأنى لهم التناوش من مكان بد( سيا 52)
============================================================
11 ان د اليزيدي : الشغب واللغب واحد ، يقال : شغب على (1)160 آصحابه شغبا، ولغب عليهم لغبا(1):
و(2) 2411 الشين والميم 147 و - اله يقال : لقيته شد النهار ، ومد النهار : أي از تفاع (1) الشتغتب : تهييج الثشر معروف، ومن معاني (اللفب) الإفساد يقال : لفب على القوم يلغب بالفتح فيها لغبا: أفسد عليهم) فعنى الحرفين فيه وجه شبه (ك) في كتاب شوارد اللتفات لابي الفضائل الصاغاني العمري رحمه الله تعالى : المنقشة التنقئلة من الشجاج .1ه . قلت : والمتقوشة الشتجة التي تنقش منها العظام أي تستخرج، وما حكاه الصاغاني في كتابه قد سمعه أبو تواب من الفنوي : أنظر ل (نقش) * ك) من باب الشتين واللام : الشين والكقن : القليل) ذكره أبو عمر في اليواقيت . قلت : و(اللقن) مما أهمله الصتحاح واللسان والقاموس من خوارد اللفات (*ع) ومن باب الشين واللام : الشتوص واللكوص بمعنى وجع الاذن أو وجع التحر، وفي الحديث : من سبق العاط بالحد أمن الشتوص واللمتوص.
(2) وفي اللسان (شدد) وشد النهار ارتفع، وكذلك امتئد، ولقيته في شد النهار وفي شد الضحى ، واتانا مد النهار : أي قبل الزوال حين مضى من النهار خمه
============================================================
:(1) النهار قال الشاعر
-شح 11 161 * 380 شد النهار ذراعا عيطل عجل قامت فجاوبها نكد مثاكيل
1 وكذالك يقال : لقيته شد الضحى ، ومد الضحى ؛ ~~ا1 -511 1 ويقال: شاص فاه بالسواك يشوضه شوصا، وماصه يموصه (4) 6 مؤصا : أي غسله (2) ، وفي الحديث (3) : كان النبي إذا قام (3 24 من الليل يشوص فاه بالسواك أي يفسله ، وكل شيء 11 غسلته فقد شصته ومضته: (1) هو كب بن زهير. و(العطيل) الناقة الطويلة قان ابن الاثير : والياء زائدة ، و( المشاكيل) ج مثكال وهي المرأة التي فقدت ولدها، وترى الشاهد في ل (خدد)، وصدره في ل (عطل)) وعجزه في ل ( ثكل)، ويروى الشاهد في ل (أوب) معزتوءا لكعب ابن زهير في وصف الناقة: كان أوثب ذراعيها وقد عرقت وقد تلفع بالقور العساقيل (أوثب يدي ناقة شمطاء معولة ناحت وجاوبها نكد مثاكيل) كذلك ايروى هذا البيت الثاني في الاساس (أوب) إلا أن يدل (ناقة) في الصتدر (فاقد)؛ ولعلها الصواب ؛ يدل عليه رواية الليث له في ل (فقد) فقد جاء فيه (يدي فاقد)؛ ثم إن صدر الشاهد قد روي في ل (شدد) كما دواه المصنف إلا أن فيه بدل (عيطل عجل) عيظل تصف، (2) مر بنا آنفا في باب (السين والصاد) شاس فاء وشاصه؛ وأما (ماص) فقد جاء في ل (موص) : وماص فساه بالسواك يموصه موصا: سنه، حكاه ابو حنيفة (3) تراه فى النهابة (2/ 261) وبعد أن أورد ابن الاثير الحديث
============================================================
او اه (1).
وقال امرؤ القيس (1) : 381 بأسود تمتد الغدائر وارد وذي أشر تشونه وتشوص د در 2) ر ر ح ومنه الحديث(2) أن عائشة قالت في عثمان : مصتموه كما يماص الثوب ، ثم قتلتموه ،
~~أي أخرجتموه نقيا مما ~~كان فيه ، فكانكم غسلتموه .
فسره بقوله : آي يدلك أسنانه وينقيها. وقيل : الشوص هو أن يستاك من سفل الى علو ، وأرى أنها طريقة الاستياك الصحئة الحديثة، كما يفعل بفرجون الأسنان وعليه معجون السنون (1) وهو في ديوانه (للسندويي) 34/176، والعقد 86، ويروى (تراءت بمبيض ...) ، والغدائرج غديرة أي ضقيرة والوارد الطويل ، و(أشر) الأسان التحزيز يكون خلقة ومستعملا، يقال بضم الهمزة والشين، وبضها والشين مفتوحة، والجمع أشور قال الشاعر : لها بشر صاف ووجه مقسم وغر ثنايا لم تفلئل أشورها (2) حديث عائشة قالت عن عثان : (مصتوه كما يماص الثوب، ثم عدوتم عليه فقتلتموه) قال ابن الاثير النهاية (131/4) : الموص الغسل بالاصابع، يقال مصته آموصه موصا : أرادت انهم استتابوه عما نقوا مته، فلما أعطاه ما طللوا قتلوه
============================================================
و (1) الشين والنون يقال : شزره بعينه يشزره شزرا ، ونزره بعينه ينزره نزرا : إذا أصابه بالعين (2) .
(3)* 14 الشين والهاء ر-345 يقال : برشم الرجل ييرشم برشمة ، وبرهم يبرهم (1) الشين شجرية والنون ذلقية، تباعدتا في الخرج، واستر كتا في الانقتاح والاستفال.
(2) ليس (النزر) في مادة ل (نزر) بمعنى الشزر ولا في القاموس وشرحه للزبيدي) وإنما جاء النزر في مادة (عذر) من اللسان، في قول الفراء، وعبارة شيغنا المصنف محكيتة عن الفراء، ويقال: نظر شزرة: فيه إعراض كنظر المعادي المبغض ، أو هو نظر على غير استواء بمؤخر العين. أو هو عن يمين وشمال، وشزر اليه بطرفه في أحد شقيه، ولم يستقبله بوجهه، وتشازر القوم نظر بعضهم إلى بعض شزرا وجاء في الخصص 119/1 عن العين: نظر اليه شزرا، إذا نظر اليه عن يمينه أو شماله : تنح ابن صفار ، إليك ، وإتني صبور على الشتعناء والنظر الشنزر (3) الشين شجرية والهاء حلقية، تباعدها مخرجا، واتحدتا بالإصمات والمس والرخاوة والانفتاح والاستفال () البرشة والبرشام : حيدة النظر، تقلته من خط رضي الدين الشاطبي أمنع الله به
============================================================
برهمة : إذا أحد النظر ، وهو مبرشم ومبزهم ، ونظر 11 -17 (1) برشم وبرهم قال الراجز: 382 مابال زئد لخية العريض 9 مبرشعا كالخزز المريض ال و(2): وقال الآخر 383 قامت تريك خشية أن تصرما 1-5 ساقا بخنداة وكعبا أذرما (1) وفي ل (برشم) وبوئشم الوجل : أدام النظر أو أحده) وهو البرشام، والمبرشم : الحاد النظر وهي البترشمة والبترهمة . وفي حديث حذيفة (النهاية 84/1) : كان الناس يألون رسول اله ة عن الخير، وكنت آسأله عن الشر ، فبرشموا له : أي : حدقوا النظر اليه ) من الشين والهاء: شؤت به وهووت به، أي: فرحت به، ذكر ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت.
) في المنتخب لكراع العرب تقول : ياشيء مالي ويا قييء مالي، وهو كلام (يتلهف) به على الشيء يفوت.
(2) هو العجاج كما جاء في دبوانه (ليبسيغ 56/20) من الأرجوزة 34، وفي ل وت (بخد، برمم، ددم، كعب) وفيها حديث آبي هريوة أن العجتاج آنشده الشاهد المؤلف من الشطرين الاول والثاني) -
============================================================
(2 اده ونظرا هؤن الهوينا برهما(4 ل، 384 وأنشد الأصمعي للكميت :
ألقطة هدهد ولجنود أنثى مبرشمة، ألخمي تأكلونا؟
أبدا الصان 1411 4 (1)101 الضاد والطاء والعين والفاء والقاف والكاف واللام والياء(1
والثالث في ل (برهم) معزر للعجتاج وقبله (بد لن بالناصع لونا ميهما) وييروى هذا الثالث في الديوان : (ونظرا دون الموينا برهما)؛ ويروى هذا الوجز في الجمهرة (255/2) للعجاج ، وفيها : يستحب الدرم من المرآة في الكعب والمرفق والعرقوب . فلذلك قال العجاج : (قامت تريك ..) الى آخر الرجز؛ وتراه في مخ (54/2 و160/4) ومقابيس اللغة (12/270) ومعاهد التنصيص (21) وغيرها () نسب الآصمعي هذا البيت في كتابه (خلق الإنسان) للعجاج وأتشده : (ونظرا دون الهوينا،،) وقيله : (بدلن بالناصع لونا مسهما) (44) ومن هذا الباب : قشر العود وقشاه بمعنى واحد، وعدس مقشتتى ومقشؤ كمقثشر ومقشور ، وتقشيى الشيء تقششر قال كثير عزة : دع القوم مااحتليو اجنوب قراضيم بحيث تقشيى بيضه المتقلق (1) قال أبو الفتح في مر الصناعة (1/ه21) : الصاد حرف مهموس يكون أصلا وبدلا لازائدا ، والصاد أحد الحروف الستعلية الني تمنع الإمالة ، فأما قول طفيل الفنوي :
============================================================
الصان والضان ر(1) 19 الاصمعي يقال : مصمص إناءه بالماء ومضمضه : ذ (4) إذا غسله (1) : تقيف إذا اقررت من القودوانطوت بهاد رفيع يقهر الخيل صلهب فيجوز ان تكون الصراد فيه لفة، ويجوز ان تكون بدلا من سين (سلهب) لأته أكثر تصرفا من صلهب، وأما ماقرأته على أبي علي من قول الشاعر (سهم بن حنظلة الضتوي): وحال دوني من الأبناء زمزمة 5 كانوا الأنوف وكانوا الأكرمين أبا وايروى (صنصمة) (4) وهما الجماعة ، فليس أحد الحرفين بدلا من صاحيه : لأن الأصمعي قد أثبتهما معا، والوجه وصحيح القضاء أن نحكم بانها كلها أصلان منفردان، وليس واحد منها أولى بالأصلية من صاحبه، فلا توال على هذا معتقدا له حتى تقوم الدلالة على إبدال أحد الحرفين من صابه، فاعرفه وقيسته تصب إن شاء الله اه، والإمام ابن جني أول من وضع هذه القاعدة العلمية الصحيحة، وعنه أخذها المعاصرون.
(1) الصتاد اسلية من حروف الصغير، والضاد شجرية كما رجحناه: اختلفتا في الخرج ، واتفقتا في الاطباق والاستعلاء والإصمات والرخاوة.
(2) وفي اللسان (مصص) ومصص الإناء والثوب: غسلهما، ومصص فاه ومضضه بمعنى واحد، وقيل : الفرق بينهما أن المصمصة بطرف اللسان، وهي دون المضضة، والمضيضة بالفم كله؛ وهذان الحرفان تجدهما في إبدال ابن السكيت (49) (4) في ابدال ابن السكيت (}4)
============================================================
أبوعبيدة: صاف السمم يصيف، وضاف يضيف: 29 إذا عدل عن الرمية (1)، ويقال : تصيفت الشمس وتضيفت : 11- (1) اا-اء*(2).
إذا مالت للمغروب ودنت منه ، قال أبوزبيد الطائيء(2) : د
385 كل يؤم ترميه منها برشق فمصيب أو صاف غير بعيد
(1) وفي ابدال ابن الكيث هذان الحرفان (49) وجاء في لسان العرب (ضيف): وضاف السهم: عدل عن الهدف او الرميتة، وفيه لغة أخرى ليست في الحديث: صاف السهم بمعنى ضاف بالضاد.
(2) أنشده يعقوب ابن السكيت لابي زبيد الطائي في البدل (49) وهو في ل (صيف) معزو لأبي زبيد أيضتا، وله روايات في الجمهرة فالصدر في ج (84/3):(00منها بسهمء)، والعجز في (9813) (0.أو ضاف0) بالضاد المعجمة، وفي (225/3): (. أوجاض..) قال أبو بكر (ترميه) يعني الدواهي؛ والشاهد في آمالي القالي (20/2)23) أنشده آبو علي لابي زبيد، وقبل البيت: ان طول الحياة غير سعود وضلال تأميل نيل خلود علئل المرء بالرجاء ويضحي غرضا للمنون نصب العود وانظر السط (675) وجمهرة الأشعار 138 - 141) والاختيارين رقم 16، وبعضها عند العيني 222/4، والخزانة البغدادية 655/3
============================================================
243 2 ويقال : عاد إلى صقصئه وإلى ضئضئه أي : إلى أصله، ء(2) وبعضهم يترك الهعز(1) قال الشاعر(2) : ا51- (1) 17- و 386 آنا من صقصيء صذق بخ ومن أكرم جذل
الك"(3): وقال الاخر
387 احمر من ضعضئها مياد (1) مر بنا في الجزء الأول (ص 12) : اته لمن يؤبؤ صدق وضوضو صدق، وضئضيء صدق وفي إبدال ابن الستكيت (49) يقال: عاد الى ضيئضث، والى صيئنصثه وإلى صييصئه، أي: إلى أ صله؛ والمعروف الهمز فيه: قاله شمر واللحياني، وفي حديث الخوارج (النهاية 10/3) : و يخرح من ضنضيء هذا قوم يقرؤن القرآن لأ يجاوز تواقبهم، يمرقون من الدين كما يرق الستهم من الوميتة" روي بالضاد المعجمة والصاد المهملة.
(2) أنشده الأموئ، والشتطران في الاسان (ضأضأ) وفي التاج (جذل)، ورواية الشطر الثاني في الالفاظ 158 (بغ وفي اكرم جذل)، وجاء في الاصل بعد هذا البيت : (من يراني قال به بنه سنخ ذا اكرم اصل) ولكن الناسخ كتب بجانبه الايمن : (ليس من الاصل) فحذفناه لذلك .
(3) لم نعثر عليه فيما بين أيدينا من المراجع المطبوعة
============================================================
أبوعمرو يقال : ما ينوص لحاجة، وما ينوض : أي
(1) .0 16- ما يتحرك، وما يقدر على أن ينوص : أي يتحرك لشيء (1) ، (21 "ولات حين مناص"، والمناض والمناص وفي التنزيل واحد؛ ويقال: انقاصت سنه وانقاضت : إذا انشقت، وقال 2 الاضمعي : المنقاض بالضاد المعجمة : ألمنقعر من أصله ،
(34 والمنقاص : المنشقء طولا (3) : (1) الازهري (حيص) ناص وناض بمعنى واحد، وفي ل (نوض) ويقال: فلان ماينوض بحاجته، وما يقدر أن ينوض آي يتحرك بشيء وللصاد لفة، والمناض الملجأعن كراع، والصاد أعلى، قال الكسائي العرب تبدل من الصاد ضادا فتقول : مالك عن هذا الامر مناض اي مناص (2) من الآية : " كم أهلكنا قبلهم من قرن، فنادوا ولات ن مناص مورة ص 3 (3) وفي ل (قوص) قاص الضرس فوصا وتقيص وانقاص : انشق طولا فسقط (أو تحرك)، وقيل: انشقاقه كان طولا أو عرضا قال أبو ذؤيب (الشاهد)، وانقاصت الركية وغيرها وانقاضت انهارت؛ والمنقاص : المنقعير من أصله، والمنقاض بالضاد المعجمة : المنشق طولا قال آبو عمرو: وهما بمعنى واحد
============================================================
.(1) قال الشاعر أبوذؤيب(1) : جبور
9 104221 9 388 فراق كقيض السن، فالصبرإنه لكل أناس عثرة وجبور
ويقال: نصنص لسانه نصنصة، ونضنضه نضنضة: ر :(3) 113- الكيء إذا حر كه(1)، قال الاصمعى: حد ثنا عيسى بن عمر قال : 0114114 سالت ذا الرومة عن الحية النضناض فأخرج لسانه فحركه (2)، (4)
(1) المذلي كما جاء في ديوان الهذليين (138/1)، وقبله يخاطب محبوبته الكاهلتة: دبار التي قالت غداة لقيتها حبوت ابا ذيب، وأنت كبير تغيرت بعدي 9آم أصابك حادث من الدهر، أم مرت عليك مرور، حديث بأرزاء الكرام جدير، فقلت لها : فقد الاحبة ، انني وجاء في الاصل ليصق (فراق كقيض.) : فراقا كقيص..
وفوق (وجبور) فجبور، وهي إثارة الى أنها رواية للشاهد تانية والفاء في (فجبور) للترتيب يريد: عثرة يتلوها جبور قريب (2) وفي حديث أبي بكر حين دخل عليه عمر، وهو ينصنص لسانه ويقول : هذا أوردني الموارة، قال أبو عبيد : هو بالصاد لاغير قال : وفيه لغة أخرى ليست في الحديث: نضنضت ، بالضاد ؛ شمر: النصنصة وانتضنضة : الحر كة : وفي مر للصناعة (221/1) قال أبو الفتح : فاما قولهم : نضنص لسانه ونصنصه : إذا حر كه فأصلان، وليست الصاد أخت الضاد فتبدل منها (3) وقال عثان بن جني : وأخبرني ابو علي يرفعه الى الاصمعي قال : حدثنا عيسي بن عمر قال : سآلت ذا الرمة عن (اليضناض) فأخرج لسانه فحر كه وأنشد (تبيت الحية ،..)، فقوله (وأنشد) يرجع ضميره الى ذي الرمة الذي آنشد بيت الراعي مستشهدأ
============================================================
9 :(1) وقال الراعى
1 -161 -1 389 تبيت الحية النضناض منه مكان الحب يستمع السرارا وقال حميد بن ثؤر: 1- 1497 390 ونضنض في صم الصفا ثفناته ورام بحبى آمره ثم صمما الرواية : في صم الحصى : (1) عبيد بن حصين النشميري، والشاهد في ل) ت (حبب، نضض)، وني ج (25/1)، ومخ (153/1 و43/4 و110/8) ومر- الصناعة (221/1)؛ وأنشده أبو علي للراعي(25/2، 23)، وبعض هذا الشعر في غ 168/20، والاقتضاب 438 و ل (غور)) وانظر السمط 657 فقد ذكر البكري في لآليه أن قبل الشاهد : وفي بيت الصفيح ابو عيال قليل الوفر يفتبق التمارا يقلتب بالاناميل مرهقات كساهن المناكب والظتهارا ويروي صدره (يبيت.) وعجزء (كسعه الشرارا)، والحب في البيت كما جاء في هامش على يساره (القرط من حيبة واحدة)، وجاء في اللسان (حبب) قال ابن دريد أخبرنا ابو حاتم عن الاصمعية أنه سأل جندل بن عبيد الواعي عن معنى قول آبيه الراعي : (تبيت الحبة..) ماالحب 9 مقال : القرط ، فقال: خذوا عن الشيخ فإنه عالم، قال الازهرئ : وفسر غيره (الحيب3) في هذا البيت: الحبيب، قال : وأراه قول ابن الاعرابي.
============================================================
4 اللخيانه يقال : تصافوا على الماء تصافا، وتضافوا عليه تضافا : إذا تزاحموا عليه؛ وقال (1) ؛ الصلاصل والضلاضل : بقايا الماء :
بو ويقال: قبض قبضة، وقبص قبصة بمعنى، وبغضهم يقول : القبصة أصغر من القبضة ، وقرأ الحسن : فقبصت 19 او(3) 191 قبصة من آثر الرسول" (1) بالصاد غير معجمة، وقراء الأمصار مخمعون على قراءتها بالضاد المعجمة : (1) أي اللحياني، وقوله هذا في ل (صفف) معزو مع سابقه الى اللحياني.
(2) من الآية: (قال بصرت بما لم يبصروا به، فقبضت قبضة من أثر الرسول فتسبذتها، وكذلك سولست لي نفسي) وضير (قال) يعود الى السامري، والآية في (طه 96)، وجاء في الكشاف 445/2) قرأ الحسن (قبضة) بضم القاف، وهي امم المقبوض كالفرفة والمضفة ؛ وأمتا (القبئضة) فالمرة من القبض، واطلاقها على المقبوض من تسمية المفعول بالمصدر كضرب الامير، وقرأ (الحسن) أيضا : (فقبصت قبصة) بالصاد الهملة : الضاد بجميع الكف ، والصاد بأطراف الاصابع، ونحوهما الخضم والقضم : الخاء بجميع الفم، والقاف بقدمه) قلت : وتفسير جار الله الزخشري هذا ، هو تفسير الفراء الذي يقول : القبضة بالكف كلها، والقبصة بأطراف الأصابع، والقبضة والقسصة اسم ماتناولتته بعنه
============================================================
[3 1
19 وقال أبوزياد يقال : تضوك في خرته تضؤكا بالضاد المعجمة ، وقال الأصمعي : تصوك في خرته تصؤكا بالصاد غير المعجمة ، وذلك إذا تلطخ (1) : (1) ويقال : إنه لصل أصلال وضل أضلال : إذا كان 1 (2) داهية كانهم يريدون به : داهية دواه (2) : 5 015 ر2110 اللحياني يقال : صبنت عنا الهدية تصبنها صبنا، 9 -ا20 نا (2): وضبنتها تضبنها ضبنا : أي صرفتها عنا إلى غير تا (2) : (* ك) في المحكم : امرأة حينضوم : كثيرة الا كل عن كراع والصياد أعلى، قاله الشاطبي.
(*ع) وفي اللسان القتيص: القصير، والأنقى قنبصة، ويروى بيت الفرزدق: إذا التنيضات السوود طو فن بالضحى رقدن علين الحجال المسجف، والضتاد أعرف (1) ويعقوب ابن السكيت في إبداله (50) يحكي ذلك عن اللحياني الذي سمعه من آبي زياد بالضاد المعجمة (2) وجاء في الفاموس : الصيل بالكسر الحية والداهية كالصالة، وإنه لصل أصلال: داه منكر في الحصومة ؛ وجاء في مادة (الضلال) : وكذا ضل أضلال بالكسر والضم ، وإذا قيل بالصاد فليس فيه إلا الكسروجاء في الالفاظ (184) : صل أصلال وإه آداد وفلق أفلاق : يريد داهية (3) مر بنا في باب (الزاي والضاد) زبن الهدية وضبنها بهذا المعذه عنه، وف التعليفة عل هذا البدل تفصا. هنالك ممن
============================================================
يبه هصا، وهضه يعضه هضا:
~~و بقال: صه كسه (1): إذا كسره . ور ا1 ويقال قصقص الشيء يقصقصه قصقصة، وقضقضه يقضقضه قضقضة : إذا كسره(2). والقصاقص والقضاقض : د (2)1 ا- (4)، الاسد (1): و ويقال: رجل صمصم وضعضم، وضماصم وضماضم : (4 إذا كان جرييا ماضيا (4) : (1) وفي اللسان جاء هذان الحرفان بمعنى الكسر، ومن معاني الهض : غمز الشيء، أو شدة وطئه حتى تشدخه، ولم يذكر ابن المكرم آن بينهما صلة نسب لغوي من الإبدال: (2) القص والقض أصل هذين الفعاين المضاعفين ، وكل منهما يدل على الكسر والقطع قبل المضاعفة التي تفيد التكرار والترداد كالخضخضة والدقدقة والثوثرة (3) الليث : وكل نعت رباعي فإن الشعراء يتبنونه على (فعالل) مثل قتصاقص كقول القائل في وصف بيت مصور بانواع التصاوير : فيه الغواة مصورر ن، فعاجل متهم وراقص والفيل ير تكب الرداف عليه، والآسد القصاتص: (4) وجاء في لسان العرب (صم): ورجل حمم، وصمعم و صصامة وصمتصيم وصماصم : مصيم، وفي (ضمم) منه يقول: وضماضم ماض، أه الأ كه ل النه المستأث،ضمضة الحا:
============================================================
ويقال: بضع العرق وبصع : إذا رشح، وتبصع 1: (1) وتبضع أيضا (1) كذلك : - إذا سجع قليه، ابن الاعرابي: الضيضم الجسيم الشجاع بالضاد، والصمعم البخيل النهاية في البخل بالصاد، وأسد ضمافم : يضم كل شيء، وضضم وضمافم من أسماء الاسد قلت: وعلى مامر بنا في الحرفين الآن من أن (صمصم وصماصم) من التتصيم، و( ضمضم وضماضم) من الضم، نرى آنهما حرفات مستقلان غير متعاقبين؛ وكل منهما أصل، إن كانا بدرجة واحدة من الاستعمال، وهما بعد من مخرجين مختلفين (1) وجاء في ل (بصع) الماء يبصع بصاعة: رشح قليلا، وبصع
العرق : اذا رشح، وروى ابن دريد بيت آبي فويب : (تأبى بدرتها إذا ما استفضبت إلا الحميم فإنه يتبصع) بالصاد: أي يسيل قليلاقليلا ؛ قال الازهري : وروى الثقات هذا الحرف بالضاد المعجمة من تبضع الشيء أي سال ، وهكذا الرثواة في شعر أبي فؤيب (أي أنه بالضاد ، وابن دريد أخذ هذا من كتاب ابن المظفر ، فمر على التصحيف الذي صحفه؛ والظاهر أن الشيخ ابن بدي ثكهما في التصحيف، فإنه ذكره في كتابه الذي صنيفه على الصحاح في ترجمة (بصع) يتبصع بالصاد المهملة ، ولم يذكره الجوهري في صحاحه في هذه الترجمة، وذكره ابن بري أيضا موافقا للجوهري في فكره في ترجمة (بضع) بالضاد المعجمة (*) ذكره (يتبضع) ابن دريد في الجمهرة بالضاد المعجة، وصاحب الجمل بالمهلة، وقال: فيه نظر.
============================================================
ه د (1) قال الشاعر ، هو أبو ذؤيب (1)، وصدره : 39 اتأ ال 35 [تا بى بدر تها إذاما استغضبت] إلا الحميم فإنه يتبضع الروائة بالضاد المقجمة ، وكان الخليل يزويه (يتبصع) ه بالصاد غير المعجمة.
05 وقال ابو خاتم : الحصب والحضب : كل شيء رميته في ا(2) 5 النار ليتقد (2)، ومنه قوله جل وعز : "إنكم وما تعبدون ،(3) من دون الله حصب جهنم(2) : (1) الهذلي : دبوان الهذليين (17/1) وفيه الصدر: (... اذا ما استكرهثت وروايته للعجز(.. يتبضع) بالضاد المعجمة، والشاهد في وصف الفرس ، يقال للفرس الجواد إذا حر كته للتعدو أعطاك ما عنده فإذا حركته بساق أو سوط حملته عزة نفسه على ترك العدو وأخذ في المرح، قال الاصمعي: وهذا مما لا توصف بالخيل ، وقد أساء بأنه وصف الجواد بما توصف به الناقة التي يحملها السوط على مرعة العدو ، إلا أن أبا ذؤيب كان لا يجيد صفة الخيل لان قومه كانوا أصحاب جمال والشاهدالفضليات (دارالمعارف بمصر ص 428)، وفي ل (بصع، بضع، 3م) وفي مغ (37/14) ، وفي أمالي القالي (184/1 و182) و في السمط 9)، : (2) الفراء : الحصب في لفة أهل اليسن الحظب، وقال عكرمة : حصب جن) هو حطب جهنم بالحبشيتة، قلت لافرق بين القولين لأن لغة الحبشة ترجع الى اللفة الحيرية والعربية العرباء الاولى .
(3) وبقية الآية : (.. أنم لها واردون) الانبياء: 98 وقرئت هذه الآية (حصب) بسكون الصاد وصفا بالصدر، وترىء حطب وحضب بالضاد متحركا وساكنا.
============================================================
17 ويقال : قصبت الشيء وقضبته : إذا قطعته، وسيف (2) -18(9) 1 قصاب وقضاب : أي قاطع(1) ، قال الشاعر (1) كالدر 292 معى قضابة كالملح في متنيه
111-ا.
والهاء في (قضابة) للمبالغة يعني سيفا ؛
اليزيدئ : رجل صبطر وضبطر : إذا كان شديد الخلق (4)24 موثقه ، وكذلك بعير صبطر وضبطر مثله (1:.
(1) وجاء في اللسان : القصب والقضب القطع، يقال قصبه واقتصتبه، وقضبه واقتضبه، والقاصب والقصاب الجزاار وحرفته القحابة، والمينجل مقضب ومقضاب، وسيف قاضب وقضتاب وقتضابة ومقضب وقضيب : قطاع: (2) لم أجد له ذكرا في المعاجم المطبوعة إلا في الجهرة 304/1.
(3) وفي ل (ضبطر) الضتبطر مثل الهزبر : الضغم المكتنز الشديد الضابط، والضبطر والستبطر من نعت الاسد بالضاد ، وليس في اللسان ترجمة لصبطر بالصاد ولا في القاموس وتاجه؛ أمتا( سبطر) بالسين المهملة فلها ترجمة في اللسان .
(*ك) .. وابصعون في التاكيد منه، وقد رواه بعض اللغويين بالضاد المعجة فقال : أبضعون، وهذه الحاشية مطموس أولها (* ك) ذكر أبو منصور الازهري أن الخارزنجي حكاه بالضاد المعجمة (أبضون) قال الازهري: وهذا تصحيف فاضح يدل على أن قائله غير (عقق) كما زعم انته:
============================================================
الصان والطاء(1) ر/1121 يقال للناقة إذا ألقت ولدها قبل أن يشعر : قد أملطت 1 وأملصت، وألقته مليطا مليصا، وهي ناقة ثماط وثملص(2)، (2) وا51
(ك) من الصاد والضتاد : الصولج والضولج للفضة، حكاه غير واعد بالصاد المهسملة، وحكاء ابن عباد في المحيط بالضاد المعجمة، وقال الصاغاني في العثباب الزاخر: هو بالضاد المعجمة تصحيف ك) حكى صاحب نظام الغريب في اللغة وهو عيسى بن ابراهيم الربعي3 : الضيثون والصيثون بالضتاد والصراد للقط ، ولم يذكر ذلك عبد الواحد في هذا الكتاب ؛ قلت : وقد أثبت ابن مكتوم بهذه الحاشية أن هذا الكتاب (الإبدال) هو تصنيف عبد الواحد بن علي لقوله : (في هذا الكتاب)، وهي في الصورة (رقم 7) من صور الإبدال المنشورة في المقدمة 4ش) التتووي: المعضوب بالضاد المعجمة ، وحكيث بالمهملة وهو المأيوس من قدرته على الحج بنفسه (1) الصداد أسلية والطاء نطعية. اختلف وتجاور مخرجهما، واتفقا في الاطباق والاستعلاء والاصمات (2) ل (ملط) الأملط الذي لاشعر على جسده ولا رأسه ولا لحيته، وقد مليظ ملطا وملنطة ، واملطت الناقة جنينها وهي مملطة : القته ولا شعر عليه، والجع مماليط بالياء، فاذا كان ذلك لها عادة نهي ملاط، والجنين مليط؛ وأما (الملص) بالتحريك فهو الزلق، وأملصت المرأة والناقة، وهي تملص أسقطت ولدها لغير تمام
============================================================
ولبل مما ليط وكماليص ؛ فإذا كان ذلك من عادتها قيل : ناقة يملاط ويملاص: 21/ ويقال: اغتاطت رحم الناقة اعتياطا، واغتاصت (1)17 اقتياصا : إذا لم تحمل أعواما (1) (2) ويقال: غمصت الرجل واغتمصته، وغمطته واغتمطته (1) : - والجمع تماليص بالياء، فاذا كان ذلك عادة لها فهي بملاص، والولد مملص ومليص اه . فأنت ترى أن هنالك فرقا جليا في المعنى بين الحرفين، وانها ليسا من خرج واحد، ولولا ذلك لقلنا بالتعاقب بينها ولحكنا بأن (الاملاص) هو الاصل : لأنه اكثر من الاملاط دورانا ال واستعمالا، ولم تشر المراجع المطبوعة لما بين الحرفين من البدل والقرابة.
(1) وجاء في ل (عوص) : واعتاصت الناقة: ضربها الفحل فلم تحل من غير علة، واعتاصت رحمها كذلك، وزعم يعقوب آن صاد (اعتاصت) بدل من طاء اعتاطت، وجاء في البدل ليعقوب (48): ويقال اعتاطت رحمها واعتاصت، وهما سواء: اذا لم تحمل آعواما، وهي ناقة عائط وعائص، والجيع عبط وعيص، قال الازهري) واكثر الكلام (اعتاطت) بالطاء، وقيل : اعتاصت الفرس خاصة، واعتاطت الناقة (2) وجاء في ل (غمص) أبو عبيدة وغيره غمص فلان الناس وغطهم) وهو الاحثقار لهم والازدراء بهم) ومنه غمص النعمة) الازهرئ: وفي الحديث (للكبر أن تسئفه الحق وتغتمط الناس) النهاية (185/2)، والفط الاستهانة والاستحقار ومثله الفص اه.
وليس في المراجع المطبوعة ولا في إبدال ابن السكيت مايصرح بما بين الحرفين من تحوعل وابدال .
============================================================
إذا اختقرته ، وكذلك غمصت الشئء وغمطته وافتمصته وافتمطته : إذا استحقرته ؛ د بو 19 ويقال : قصل عنقه قصلا ، وقطلها قطلا : إذا ضرب
(1) عنقه(10: ويقال : غمص نعمة الله يغوصها ، وغمطها يغمطها : إذا كفرها ، والغيص والغمط واحد . قال الزاجز (2) : :(2) 0 393 ل وأن ترى الملامة الأشارط والغايص الناس البطور الغامط ادر1 إن أوهطتني لهم المواهط (1) وفي لسان العرب (قطل) : القطل : القطع. قطله يقطيله ويقطله ، الاخيرة عن أبي حنيفة ، فهو مقطول وقطيل ؛ قال اللحياني : قطل عنقه وقصلها : أي ضرب عنقه، والمقطلة : حديدة يقطع بها، والجمع مقاطل؛ قلت : ومن القتصل اشتق المعاصرون (المقيصلة) للآلة الفرنسية التي تسمى 5aنادللندح، وأعدت ان حكم بالمقتل عليه (2) اتا نعثر على الواجز ، وقوله (الملأمة) هي في الاصل مصدر كاللؤم ، و كأنها هنا بمعنى اسم الفاعل : أي اللثام ، و(الاشارط) جمع أشرط، وهم الاراذل ، وأنشد ابن الاعرابي : أشاديط من أشراط أشراط طي ء وكان أبوهم أشرطا وابن أشرطا وأونهطه وأورطه بمعنى، و(المواهط) يراد بها الموارط والمهالك، ومعنى الشطر الثاني قد فسره شيخنا المصنف نر الله وجهه:
============================================================
فالغامص والغامط ههنا الذي يستخقر الناس ويعيبهم؛
23 والحصب والحطب كل ماجعل وقودا للنار، وفي التنزيل (1): .(1) د1 25- "إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهم " بالصاد ، وهي قراءة قراء الامصار ، وحكاها عكرمة عز ا بن عباس، وروي ان أمير المؤمنين عليا عليه السلام قرأها: (حطب جهنم) بالطاء، والله أغلم بصحته.
(1) في الباب السابق مرة بنا آنفا (الحصتب والحضب)، وشرحهما وشرح هذين الحرفين واحد، وأتمينا الآية في الحاشية ك) ابن القطاع : غمط النعمة يغمطها فمطا، وفمطها : كفرها؛ المحكم : غط النعة والعافية غمطا: إذا لم يشكرها، وفيه ايضا غمص النعمة فمصا : تهاون بها وكفرها؛ وفي التهذيب لابن القطاع غمص نعمة اله: كفرها، وفي الحكم: غمسه يغيص ويغنصه غمصتا، وغميضه واغتمض: كفره ؛ وفيه غميض الناس غمطا اذا حقرهم، وفي تهذيب ابن القطياع غمط الناس : احتقرهم.
(ك) وفي كتاب (المشوف المعلم) لابي البقاء: وخزه بالرمع طه طعنة غير نافذة، وكذلك : وخصه ووخطه، ولم يذكر المصنف ذلك إبدالها من الطاء .
(4) يقال : قوس ضروح وطروح : إذا كانت سريعة الستهم، حكاها ا حاتم: ومن الضاد والطاء قولهم : فهب دمه بضرا وبطر1-
============================================================
و(1) الصال والعين يقال: صمدت فلانا أصمده صمدا (2)، وعمدته ا1 أغمده عمدا : إذا قصدته ، وقد يقال: صمدت إليه ، وعمدت إليه ، وبه سمي السيد من الرجال صمدا لانه
ب أي : هدرا باطلا، وكذلك: إجدتفى واجلنطى اذا ضرط احدى رجليه على الاخرى، وإضانة: اسم مكان، وبالطاء، ايضا، وبضاد عن ابن سيده ، وبطاء عن ابن الاعرابي وبالظاء المعجمة ايضا : من شرح تحفة الأحيظتاء لابن مالك رحمه الله قلت وليس (اجلنضى واجلنطى) في المراجع المطبوعة، واما إضان قفي اللسان أنه بالضاد والطاء والظاء وهن يروي قول ابن مقبل : تأمل خليلي هل ترى من ظعائن تحمتلن بالعلياء فوق إضات.
4ك) اهمل (العدادوالظتاء)، ومنه : عصعص في الجبل وعظيمظ : رقي، ذكر ذلك ابو عمر الزاهد في كثاب اليواقيت .
(*ع) ومن باب (الصاد والظاء) الذي اهمله: وصب على الشيء ووظب عليه اي استمر عليه بدون انقطاع، وشصي الميت وشظي ارتفعت يداء ورجلاه (1) الصاد اسلية والعين حلقية، فالمخرجمان متباعدان، وهما يتقاربات بالإصمات وحده ، ويصعب القول بتعاقبهما كما بيناه في مدخل الكتاب (2) ومما جاء في ل (صد) : وصمد صمد الأمر: قصد قصده ؛ وفي حديث معاذ بن الجموح في قتل أبي جهل : فصمدت له حتى أمكتتني منه غرة : أي قصدته وانتظرت غفلته، وفي حديث علي : فصدا صمدا حتى ينجلي لكم عمود الحق؛ قلت ومن أغلاط الكتاب في عصرنا هذا استعمال (صمد) بمعنى ثبت، والصمد حر كة والثيات سكون فهما ضدان؛
============================================================
1 .(1) :-61
يصمد : أي يقصد، والله عز وجل الواحد الصمد (1): لأن الخلوقين يصمدون إليه في حوائجهم : أي يقصدون قال الشاعر(2) : (2) ألا بكر الناعي بخيري بني أسد 394
بعمرو بن مسعود وبالسيد الصمد (1) كما جاء في سورة الإخلاص : "قل هو الله آحد. الله الصمد" أي الذي أصمدت اليه الامور، والبيت المصمود هو القصود .
(2) هو سبرة بن عمرو الاسدي كما جاء في الجهرة 472/2، والالفاظ 270، واللآليء 932؛ وفي نوادر أبي مسحل (122) آنشده الاموي لبنت خالد بن نضلة الاسدي ، ولعلها هي (نادبة الاسديين) التي ورد ذكرها في شعراه الجاهلية (النصرانية) ص،9 ؛ ثم انظر ل وت (خيو، صمد) ومخ 301/12 و 152/17، والاقتضاب 289، والالفاظ 270 و 563 والسمط 32 وآمالي القالي (292/2 و 288) وفيها بعد الشاهد: فلا تسالاني عن بيسان فإنه أبو معمر لاحيد عنه ولا ضزد أتاروا بصحراء الثوية قبره وما كنت أخشى أن يزازيه للبلد ال ويروى الشطر الاول من الشاهد (بخير بي آصد)، ورواية (بخيري بني أسد) هي للفرآه ؛ وأما (السيد الصمد) فهو آبو معمر خالد بن نضلة؟
قلت : وهو أحد الخالدين مر ذكرهما في المثنى (26) وذكر المصنف انهما خالد بن نضلة الفقسي عميد بني جحوان وخالد بن قيس بن المضلئل، وهما اللذان ذكرهما الاسود بن يعفر بقوله : وقبلي مات الخالدان كلاهما عميد بني جحوان وابن المضلل (19)
============================================================
الك و(1).
وقال الاخر(1) : حنف 395 علؤته بحسام ثم قلت له خذهاحذاف فأنت السيدالصمد -90 يكيع : إذا ويقال : كاص عن الشيء يكيص، وكاع (3)9 عجز عنه (2).
ويقال : ركجل صفتان وعفتان : إذا كان قويا جافيا(2): (1) هو عمرو بن الأسلع العبسي، وهو الذي قتل حذيفة بن بدر الفتزاري قتله هو والحارث بن زهير جميعتا، تعاوراء بسيفيهما فقتلاه فقال عمرو (لآلي البكري) : اني جزيت بني بدر بسعيهم بوم الهباءة قتلا ماله قود لما التقينا على ارجاء تجمتها والمشرفية في أيماتنا تقيد علوته بحسام... (الشاهد)، والأبيات اربعة في العيقد 317/3 مع الخبر، ورواية الصحاج للعجز: (خذها تحذيف00)" وفي الأصل كتب (حذيف) فوق حذاف اشارة الى الرواية الثانية.
(2) الكسائي ل (كوع) : كعت عن الشيء أكيع وأكاع لفة في كععت عنه أكع: اذا هبته وجبنت عنه حكاه يطوب؛ وليس هذا الحرف في ابداله المطبوع ؛ وكاع وكع المستعملة من أصل واحد: (3) وفي ل (صفت) ورجل صفيتان وعفتان يكثر الكلام ؛ قال ابن سيده: ورجل صفتان وعفيتان : جاف قوي جلد،
============================================================
241 12 48 اد اليزيدي يقال : بعير صندل الرآس ، وعندل الرأس : (1)4 اي ضخم الرآس (1).
(2)0 الصان والفاء اللخياني : الحصالة والخفالة : ما يسقط من الحنطة إذا 405 (3) قت (1) كذلك يطلق هذا الحرفان على الحمار ففي التهذيب : الصندل من المر الشديد الخلق الضغم الراس قال روبة : (أنعت عيرا صندلا صنادلا)، وفي الصحاح : الصندل البعير الضخم الرأس قال الراجز : رأت لعرو وابنه الشريس عنادلا صنادل الرووس قلت : وقد اشتمل المشطور الثاني على الحرفين معا: (* ش) والجمع :ي صفثتان وعفثتان عن كراع ومن خطه . فقلته من خط رضي الدين.
(2) الصتاد أصلية والفاء شفهية تباعدتا في المخرج واشتر كتا في المهس والرخاوة ليس غير.
(3) مر بنا في الجزء الاول (194/1) الحشالة والحقالة : عكر الدهن، وفي الحاشية : الوديء من كل شيء ب ابن الاعرابي : وفي الطعام مريراؤه وحصله وتغفاه وففاه واحثالته وحفالته بمعنى واحد؛ وجعل أبو للطيب (178/1) الحخثالة والختصالة واحدا ، وهما عن اللحياني : ما يسقط من الحنطة اذا نقيت ، اذا كان الذي يسقط اجل من التراب والدقاق قليلا .
============================================================
ه الاب1 وقال الفراء : أقصت الدجاجة تقص ، وأقفت تقف : (1) إذا تركت البيض(1) .
(2)0 الصان والقاف ~~الحصل والحقل : وجع يصيب الفرس في جوفه من 13 أكل التراب ، يقال : حقل الفرس يخقل حقلا ، وحصل يخصل حصلا : إذا أصابه ذلك (3 : (3)6 (1) لم يجيء في اللسان والقاموس (أقص) بهذا المعتى، وفي ل (قفف): وأقفت الدجاجة إقفافتا وهي مقف: جمعت البيض في بطنها، وفي التهذيب : اذا اقطعت وانقطع بيضها، وليس في المراجع المطبوعة مايقول بالتعاقب بين هذين الحرفين .
(4ع) ومن هذا الباب صرقعة وفرقعة ، قال الأزهري : يقال سعت لرجله صرقعه وقرقعة بمعنى واحد.
(2) الصاد أستليتة والقاف لهوية فهما من مخرجين متباعدين ، ومتدافيان بالاستعلاء والإصمات (3) ابن سيده : وحصلت الدابة حصلا : أكلت التراب فبقي في جوفها ثابتا ، وإذا وقع في الكرش لم يضرها، وإذا وقع في القبة قتلها ، و (الحقل) من أدواء الإبل وهو ان تشرب الماء مع التراب فتبشم ، قال أبو عبيد : من أكل التواب مع البقل كما بماء في ل (حقل)؛ وليس فيه هذان الحرفان متعاقيان
============================================================
.
أبوزئيد : بعير صندل وقندل : إذا كان صلبا شديدا ؛ 6 -11 اليزيدي : الصندل والقندل : الضخم الرآس ؛ ور وز 2311ر غيره يقال : بعير صندل وقندل، وصنادل وقنادل كله واحد وهو القوي الشديد(1) ، قال الشاعر (3) (1 ورأس كدن التخر ضخم صنادل 399 ه ويقال : أخذ بصوقة قفاه ، وبقوقة قفاه ، وهو الشعر 9 (3)161 المتدلي في نقرة القفا(1) ؛ ويقال : صيبت من الماء أصأب صأبا ، وقيبت من
الماء أقأب قأبا ، أي : شربت ريا(4) : (1) وفي باب (الصاد والعين) الذي مر بنا آنفا : صندل وعتدل بهذا المعنى.
(2) لم نجد هذا الشطر في المراجع المطبوعة وجاء الصنادل في قول رؤبة: (أنعت عيرا صندلا صنادلا).
(3) وهو في ل (صوف) عن ابن دريد، ويقال: آخذ بصوف رقيته وبظوفها وبظافها وبقوفها وبقافها: آي بجلد رقبته، وقسال ابو السميدع: وذلك اذا تبعه وظن أن لن يدركه فلحقه: أخذ برقبته أم لم يأخذ، وقال ابو الغوث اي: اخذه قهرا (4) الجوهري في صحاحه (قأب) الاصمعي : تأبت الطعام أكلته، وقأبت الماء شربت كل مافي الإناء قال الراجز (الشاهد) ، وقثيب الرجل : إذا اكثر من شرب الماء مثل (صيب) فهو مقأب (ومصآب) على مفعل اه.
============================================================
ق الاح (1).
قال الراجة أشليت عنزي ومسخت قغبي 39 قأب م تهيات لشرب 19 وكذلك يقال : صئنت وقئئت : أبوزيد يقال : صلمغت رأسه صلمعة، وقلمعته قلمعة: إذا ضربه فأندره وأطاحه أي : رمى به (4 .
4) .
1 الصان والكاف اللخيانئ يقال : صبنت الهدية عنا تصبنها صبنا، 1 و/29 145312 وكبنتها تكبنها كبنا : إذا صرفتها عنا إلى غير نا ، وفيها 1 4د0 لغات أخر قذ ذكرناها(4).
(41
(1) هو ابو نخيلة كما جاء في (قأب)، وأنشده الأصمعي . ورواية الشطر الأول في الصتحاح : (دعوت عنزى.00) (2) وجاء في ل (صلمع) وصليمع رأسه: حلقه كقلعه، ومثله : صلفه وضلانعه وجلعه (3) الصاد اسلية والكاف لموية فهما حرفان متباعدان مخرجا، ومشتركان في الإصمات والمس .
(4) مر بنا آنفا في بابي الزاي والصاد والزاي والضاد : زبنت الهدية وصنتها وضبنتها بهذا المعنى) وعليهما حاشيتان لا تخلوان من فائدة (*ع) ومن هذا الباب الصوص والكوص (جالس تعلب 324)
============================================================
110 *ر (1) الصان واللأم اللخياني يقال : عم بدعائه وخص، وعم بدعائه وخل 1 بمعتى واحد ، وكذلك : عم وخصص، وعم وخلل سواه وأنشد (2) : (4 398 فعم في دعايه وخلا 9 وخط كا تباه واستملا 3) وأنشد أيضا(2) : 399 عهذت بهاالحي الجميع فأضبحوا أتوا داعيا لله اا وخللا
(1) الصاد الأسلية واللام الذلقية متباعدان في الخرج، وفي الصفات : فالصاد مهموسة مستعلية واللام جهورة مستفلة .
(2) أنشده اللحياني وأبو علي القالي (197/1 و 194) وروايته (قد عم ...) وهي رواية اللسان والتاج (خلل) (3) أنشده أبو علي القالي (195/1 و 194) وقال البكري في لآليه (السمط 467) المحفوظ في قول النابغة الجعدي: كأنك لم تسمع ولم تك شاهدا غداة أتى الداعي فعم وخلتلا صريخا على حي ابن مروان صبتحوا وحي الحريش استننط قافت حتلا وعجز البيت الأول في ل (خال) : غداة دعى الداعي ...) وهو غير معزو فيه
============================================================
الصاى والياء 11 ر(1) و (4) و-115-1 يقال : حجر أصر ، وحجرأير، وهو الطلب الشديد (2) .
1
ك) أهل المصنف (الصاد والهاء) ومنه : اللئصب واللهمب) وهما الطريق في الجبل، ذكر ذلك ابو عمر الزاهد غلام تعلب في كتاب اليواقيت من تأليقه .
قلت وقال احمد في كتابه المقايي (214/5) : واللمب اشتعال النار.. فأمتا (اللشهب) وهو المضيق بين الجيلين فليس من هذا، وأصله الصتاد ، ولغما هو (لصب3) فأبدلت الصاد هاء.
(1) الصاد أسلية والياء شجرية تباعدتا مخرجا، والباء مجهورة والصتاد مهمومة، واشتر كتا في الإصمات والرخاوة .
(2) ليس الحرف الأول (أصر) بهذا المعنى في اللسان . ولا في القاموس وتاجه، وأما (أير) ففي ل (يرد): الليث : اليرر مصدر الاير، يقال : صغرة ير3اء وحجر أير، وفي حديث لقمان: إنه ليبصر آثر الذر في الحجر الاير، قال العجتاج يصف جيشا : فإن أصاب كدرا مد الكدر سنابك الخيل يصدعنن الاير قال أبو عمرو: الايره : الصفا الشديد الصلابة .
============================================================
(4 أبدا الضان الطله والظاه والعين والفاء والكاف واللام والميم والنون والياء
14714 د(1) الضا والطاء
يقال : قوس ضروح وطروح: إذا كانت سريعة السهم : 1113 (2) حكايهما أبوحاتم عن أبي عبيدة () : (4) الضتاد على رأي علماء الاصوات المعاصرين نطنعية، وأخت للطاء والدال والتاء ، وهي في المسمع دال مفخمة ، والزمخشرئ في أساسه يواها (شجريتة)؛ قال أبو الفتح في مر الصناعة (221) : الضاد حرف جهور، وهو احد الحروف المستعلية يكون اصيلا، لا بدلا ولا زاندا؛ واعلم ان الضتاد (ومثله الظاء) للعرب خاصة، ولا يوجد من كلام المعجم إلا في القليل ، قأما قول المتنبي : وهم فخر كل من نطق ضتا وعوذ الجاني وغوث الطريد فذهب فيه الى انها للعرب خاصة ، وقد ذكرت هذا في كتابي في تقسير شعره.
(1) الضتاد والطتاء نطعيتان : اتحدا في الخرج، وفي الجهر والإطباق والاستعلاء والإصمات ، وذلك من مسوغات الإبدال.
(2) ابو حتيفة : وقوس ضروح : شديدة الحفز والدفع للستهم، وقال عرام : نيية ضرح وطرح: أئ بعيدة ، وقال غيره : ضرحه وطرحه واحد؛ وفي التهذيب : وقوس طروح مثل ضروح، تقول العرب : طروح مروح، تجيل، الظتبي أن يروح ، والمروح : التي يمرح راؤها عجبا اذا قلكبوها، او هي التي تمرح في ارسالها السهم:
============================================================
غيره : النفضل والنقطل : الداهية (1) قال الشاعر و(2) -(1) 0) وعلمت أني قد منيت بنيضل اذقيل كان من أل دو فن قومس
(1) النثضل بالضاد المعجمة لم يذكره اللسان ولا القاموس والتاج وجاء فيهما : النثدل والتيطل كزبرج : الداهية الشنعاء رواه ابو عبيد عن الأصعي، وفي الالفاظ (185) النيطيل : الداهية ، وكذلك الصئل ، (2) هو المتدمس جرير بن عبد العزى بن عبد الله بن زيد بن (دوفن) من بتي ضبيعة بن ربيعة بن نزار، وعزاه ابن المكرم في لسانه (نطل) الى المتلمس ، قال : ( ودوفن) قبيلة ، وهو من أجداده في سلسة نسبه؛ وأمتا ابن سيده فقد قال ( ل دفن) : ولا اهري أرجل أم موضع : أنشد ابن الاعرابي (الشاهد) قال : فإن كان رجلا ، فعسى أت يكون أعجميا فلم يصرفه، أو لعل الشاعر احتاج الى ترك صرفه فلم يصرفه ، فإنه رأي لبعض النحويين، وإن كان عنى قبيلة او امرأة او بقعة حكه ان لاينصرف، وهذا بين واضح، وروي الصدر في اللسان (نطل): (00. قد رميت ..)، وعجزه : (00. صار من آل قومس) (*ع) ومن باب الضاد والطاء : قول احمد في مقاييسه (426/4) : عيش غاضف اي تاعم كانه قد غني بخيره وغضارته، وفي (429) ثم يقال عيش اغطف اذا كان ناهما منثنيا على صاحبه بالخير، والمصدر الفطف، وجاء في مجالس تعلب (547) عيش اغضف وأغطف (ع) والحضب والحصب: الحطب في لغة اليمن، ومنه قرأ ابن عباس : حضب جنم منقوطة ،وروي عن علي كرم الله وجهه أنه قرأ : -
============================================================
الضان والظاء 169د(1) اللحياني يقال : فاضت نفسه ، وفاظت نفسه أئ :
.(2) 6 خرجت قال الراجز (2) : 40 أجتمع الناس وقألوا عرس ففقيت غين وفاظت نفس طب جهم أيضاء وفي لسان العرب : الحضب والحطب بمعنى واحد، وهو كل ما ألقيته في النار شبوبا لها . ومن هذا الباب نبض الماء ونبط الماء بمعنى واحد ، ومنه قول ابي صمرو : الإحباض : أن يكد الرجل ركيته فلا يدع فيها ماء، والإحباط : ان يذهب ماؤها فلا يعوه، قال وسآلت الحصيي عنه فقال : هما بمعنى واحد.
والقظم كما ذكره ابن سيده اكل بأطراف الاسنان ، وذكر ابن السكيت القطم العض بأطراف الاسنان فهما على ذلك بمعنى واحد ومخرجهما النطعي واحد، وصوتها المسموع متشابه وذلك كله ما يسوغ الابدال: (1) الضاد نطعيتة والظاء لثوية : اختلفتا مخرجا، واتفقتا في الجهر والإطباق والاستعلاء والاصمات والرخاوة .
وجاء فى وفيات الاعيان لابن خلكان كان ابن الاعرابي يقول : جائز في كلام العرب ان يعاقبوا بين الضاد والظاتاء فلا يخطىء من يجعل هذه في موضع هذه ونشد : إلى الله أشكو من خليل اوده ثلاث خلال كلسها لي غائيض، بالضاد، ويقول : مكذا سمعته من فصحاء العرب .
(2)( الواجز، وأحسبه وكين بن رجاء) وما بين هاتين الحاصرتين من اضافة الخطيب التبريزي مهذب الألفاظ لابن السكيت (450)،
============================================================
ال كد 8- وقال الاصمعي : كلام العرب : فاظ الرجل : إذا مات وفاظت نفسة ، وأنشد : لايدفنون منهم من فاظا 02 وقال أبوزئيد يقال : فاظ الرجل : إذا مات ، وفاظت 1
نفسه جميعا ، وفاضت نفسه بالضاد لاغير(1) ، ور (1) واستشهد الجوهري في صحاحه بهذا الوجز قائلا : وقال (دكين) *وأنشده الأصمعي، وقال : انما هو : (.. وطن الضرس) ، أي رواية المشطور الثاني، والشاهد في ل (فيض) وت(فاض) والصتحاح(فيظ) والالفاظ (450) والاقتضاب 218 (1) هذا قول الأصمعي نقسه، وجاء في الصحاح أنه فال : سمعث أبا عمرو بن العلاء يقول لا يقال : قاظت نفسه ؛ ولكن يقال : فاظ ، اذا مات ، قال : ولا يقال : فاض بالضاد بتنة؛ وحكى الكسائي : فاظت نفسه، وفاظ هو نفسه: أي قاعها يتعدى ولا يتعدى، وفي الاقتضاب (218): قال بعض اللغويين يقال : فاظ الميت بالظداء، فإذا ذكرت النفس قيل : فاضت نفسه بالضاد، يشبه خروجها بغيض الاناء، وحكى مثل ذلك ابو العباس المبرد في الكامل قال : وحدثني ابو عثان المازني أحسبه عن ابي زيد ، قال: كل العرب يقولون: فاضت نفسه بالضاد إلاء ن بني ضبة فإنهم يقولون : فاظت نفسه بالظاء ، وإنما الكلام القصيح : فاظ بالظاء اذا مات .
============================================================
و(4) وانشدابوحاتم عنه (12: ح 3911.
ا180 403 وسميت غياظا، ولسيت بغائظ عدوا، ولكن الصديق تغيظ(
د فلا حفظ الرخمن روحك حية ولاهي في الأرواح حين تفيظ
.
ويقال لبذا الدواء، الحضض والحظظ، والحضضر الحظظ،(2) : والحظظه (1) : (1) وهذا الشعر في ل (غيظ) للحضين بن المنذر احد بني عمرو ابن شيبان الذهلي السدومي قاله هجو إبنه غيتاظا في خمسة آبيات من الطويل هي : تسيء لما آوليت من صالح مضى وأنت لتأديب علي حفيظ تلين لأهل الغيل والفمز منهم وأنت على أهل الصفاء غليظ( لوبعد بيتي الشاهد يقول : عدوك مسرور، وذو الود بالذي يرى منك من غيظ عليك كظيظ وكان الحضين هذا فارسا، ومعه راية علي يوم صفين وفيه يقول: لمن راية3 سوداء يخفق ظلتها اذا قيل : قدمنها حضين تقدما ويوردها للطعن حتى يزيرها حياض المنايا تقطر الموت والدما (2) مر بنا هذا الدواء في باب (الذال والضاد) الحضذ والحضض، وبينه المصنف بأنه نحو من الصبر والمر، وقيل هو عصارة المثرء، أو كعل الخولان، وقال الأزهري : هو الحدل، وقال الجوهري حكى ابو عبيد عن اليزيدي (الحضظ) فجمع بين الضاد والظتاء وأنشد شمر: أرقش ظمآن إذ عضر لفظ أمرء من صبر ومقر وحضظ وقيرام هذا الدواء نيات من العوسج يقال له الخضض والخولان
============================================================
الأضمعئ : الحضل والحظل : فساد يلحق أصول سعف النخل ، فإذا أرادوا صلاحها أشعلوا فيها النار ليخترق ما فسد
1 (1) وو ~~من سعفها وليفها (1)، ثم تجود بعد ذلك ، يقال : حضلت النخلة تخضل حضلا ، وحظلت تخظل حظلا().
كما جاء في معجم الألفاظ الزراعية للامير الشهابي قال في المعجم هو جنس جنيبات للتزيين من فصيلة الياذنجانيات؛ وقولهم هو (كحل الخولان) يخيل للمرء آنهم بجرقونه ويكتحلون برماده، وهذا النبث بالفرنسية 5ا وباللاطينية (270) (1) أي لتحترق جرائيم الفساد التي لحقت أصول السعف فتشفى بذلك من داء الفساد وتجود، فالنار مطهرة للنبات كالنفط التي تطلى أو ترش به الشجرة المصابة بالمن الاسود فتجود بعد ذلك .
(2) الأزهري يقال : حضلت وحظيلت بالضاد والظتاء () مر الصناعة (222/1): أما قول الشاعر : الى الله أشتكو من خليل أوده ثلاث خصال كليها لي غائض، فقالوا : أراد (غائظ) فأبدل الظتاء ضادا، ويجوز عندي أن يكون (غائض) غير بدل، ولكنته من غاضه أي: نقصه، فيكون معتاه أنه ينقصني وينهضني (4ك) في المحكم وغيره : الحثطأو القصير في الطتاء المهملة) وفيه في الظئاء المعجمة الحنظأ و : القصير أيضا عن كراع.
============================================================
1242 أبوزيد : العضلان والعظلان : ضرب من الفآر أو الجرذان : (1)- الواحد عضل وعظل(
(1) وفي اللتسان (عضل) : والعضل يفتح انضتاد والعين : الجرذ أو ذكر الفأر، والجمع عضلان ، وليس فيما بين أيدينا من كتب اللغة المطبوعة كالصحاح والقاموس والتاج واللسان (عظل) بالظاء المعجمة ،ولا جمعه عظثلان.
(*ك) من باب الضاد والظاء مما لم يذكره عبد الواحد رحمه الله قوأله : عضتنه الحرب وعظيته، وعضته الزمان وعظيه بالضتاد والظتاء : أصاباء بشد هما ؟ وقولسهم : تضافروا عليه وتظافتروا بالضاد والظاء أي: تعاوتوا؛ وكذلك : المضاض والميظاظ بالضاد والظاء، مصدر ماض فلان فلانا وماظته : اذا خاصتمه وشاتمه، وكذلك : ضج المحارب ضجيبا وظج ظجيجتا : اذا صاح مستغيثا ، حكاه الأزهري عن تعلب عن ابن الاعرابي؛ ويقال : قرض قلان فلاناقرضا ، وقرظه قرظا : اذا مدحه، وقرضه تقريضتا، وقرظه تقريظيا كذلك، وهمسا يتقارضان ويتقارظان : أي يمدح كل منهما صاحبه ؛ ويقال للهذنب المائل عن الطاعة ضالع وظالع * ويروي بالوجهين قول النابغة : اتوعد عبداينك أمانة وتثركعبندا آمينتام وهو ضاليع 1 ويقال : حظب الفخ وحضب : اذا أسرع الانفلات والاخذ بالضتاد والظاء ، والدأض، والدأظ : بالضتاد والظتاء : الوفور والسلامة من التقص ؛ ويقال : أضم الرجل أضسا وأظيم أظما بالضتاد والظاء: إذا غضب ، ذكره باللغتين أبو سهل الهروي ؛ ويقال : حضرف حم العجوز فهي خشضرف على وزن حجمرش بالضاد والظاء: استرخى؟
============================================================
-ويقال : عضعض الجتبل وعظتعظ : إذا صقد فيه ؛ ويقال للماء الذي كاد يتقد: ضف فهو مضفوف، وظف فهو مظفوف، وعير الماء كذلك ذكره أبو سهل معزوا الى الليث بضاد وظاء معجمتين؛ ويقال : ضرى الشيء وظرى، يضري ويظري بالضاد والظاء : إذا جرى؛ وبنض النمل بالضتاد، وقيل به وحده بالظتاء؛ ويقال: ذهب ده حضرا بضرا، وبظرا بالظتاء لغةد: إذا ذهب هدرا باطلا ؛ والعضم مقبض القوس، وما يذوي به الحتب كذلك : العظم بالظتاء ؛ ويقال : إعضأل المكان بعين مهملة وضاد أو ظاء: إذا كثرت أشجاره؛ ويقال : أنضح السنيل وأنظح بالضاد والظتاء : إذا صار فيه الحب، حكى اللغتين آبو سهل عن القزاز، وذكرهما أيضا اللتيث، وزعم الازهرئ ان الظتاء فيه تصحيف، وهي دعوى لادليل عليها، وفي ذكر هذه الكلمة في موضعين من كتاب اللتيث رحمه الله دلالة على ان اللتيث ضابط لها غير مرتاب فيها ، إذ لو كانت الظاء عند تصحيفا لائهمل الطاء ولم يوردها ، بل أوردها في تأليف (ن ض ح) كما أوردها في تأليف (ن ظ ح) ، فعليه آن الكلمة عنده ذات لفتين كفيرها مما ذكره بلغتين؛ ويقال : بمضني الامر آئ : اتقلني، وختن بضر الجارية بالضتاد والظاء فيهما . والظاء أعلاهما نقلت هذه الفوائد كلتها في هذه (الورقة) من شرح كتاب( تحفة الأحيظتاء في تمييز الضاد من الظاء) للشتيخ الإمام النحوي اللغوئ جمال الدين أبي عبد الله ابن مالك الطتاني رحمه الله.
============================================================
28 لحق لغوي ( الضان والعين،(1) و (1) 11(4)1 ال5 أبوعمرو قال مغروف الاعرايي( : ما اتفلت مني إلا جريضة الذقان(3) ، ويزوى : إلا جريعة الذقن بالضاد 3 5 ر
() ذكرنا في مقدمة الجزء الاول من كتاب الإبدال أن نواقصه من البترين الاول والاخير، ومن الخرم الاوسط سيكملها محقق الكناب، وقد سددنا هنا (الخرم الاوسط)، وسنضم لآخر الكتاب البترين الاول والاخير بعون من الله تعالى (1) الضتاد نطعية لا شجرية، والعين حلقية اختلفتا في المخرج وتآلفتا بالجهر والإصمات.
(2) لم يذكره ابن النديم في الفهرست ولا رأيناه في غيره بين فصحاء الأعراب.
(3) كذا جاء في المتن (الذة) من كلمة الذقن وانقطع الكلام، ال وبنون الذقن المخرومة يبدأ بالقوس المفتوح الخرم الأوصط كما ذكرناه في المقدمة، ويشمل هذا الخرم باب (الضاد والعين) هذا ، وبقية أبدال الضاد وهي أبواب الضاد مع الفاء والكاف واللآم والميم والنون والياء ، وقد صنعناها كما وعدنا على طريقة أبي الطتيب شيخنا المصنف رحمه الله، وجعلنا ماوضعناه خلال كنابه بين قوسين نبهنا على كل منهما في مرضعهما، وحذونا في ذلك عذو علماء الآثار في ترقيع مايكشفونه ، فإن رؤية الشيء مخبورا اوضع من رؤيته مخروما أو مبتورا.
ب (18)
============================================================
اله 9071 والعين (1) جميعا، أي : ما انفلت إلا وقرب المؤت منه كقرب الجريعة من الذقن ، وذلك إذا أشرف على التلف 1 در ثم نجا ، قال الفراء : يريدون أن نفسه صارت في فيه و/ (2) فكاد يهلك فأفلت وتخلص ، قال مهلهل (2) : الذقن . منا على وائل وأفلتنا يؤما عدئ جريعة (1) وفي أساس البلاغة لجار الله (ج رض) : جرض بويقه جرضتا خص به، وجرض ريقه وجرعه بمعنى، وأفلت فلات جريضا : أي مثرفأ على الهلاك قد بلغت نفسه حلقه فجرض بها كقولهم : أفلت يجريضة الدقسن ، وفي (ج رع) : أفلت بجريعة الذقن .
وفي ل (جرع) وبتصغير الجرعة جاء المثل : أفلت يجريعة الذقن) وجريعة الذقن بغير حرف جر، وفي حديث عطاء قال قلت للوليد قال عمر: وددت آني نجوت كفافا ، فقال : كذبت، فقلت : أو كذبت ، فأفلت منه يجريعة الذقن.
(2) وهو عدي بن ربيعة الجشمي التشفلبي أبو ليلى (- نحو. 0اقه) من ابطال العرب الشعراء في الجاهلية، وهو خال امرىء القيس) ومن قبله أتاه الشعر كما أتى الشعر زهيرا من قبل خاله المستيب بن علس) وقتل جساس بن مرة كليبا فثار الهلهل ، وكانث وقائع بكر وتغلب المشهورة، وشعره عالي الطبقة، ولصديقنا محمد فريد آبي حديد كتساب المهلهل سيد ربيعة *؟
وانظر الشعر والشعراء 256 وجمهرة اشعار العرب 115 والمرزباني 248 والاغاني 4 /140 وابن صلام 33 والخزانة البغدادية 1/ 30 والعيني 211/4 وغيرها.
============================================================
ال- أبومسعل(4) : ويقلا : ما يقول فلان إلا أعاليل 2 (4 بأضاليل : أي يتعلل بالضلال.
الضان والفاء ر(2) روى ابن الفرج عن بعضهم : غضضت الغصن وغضفته : إذا كسرته قلم تنعم كسره .
الضان والكاف1 ااحاء *(4) ا2 الليث يقال : فككت الشيء فانفك بمنزلة الكتاب المختوم تفك خاتمه، قال ابن سيدة : فك الشيء يفكه
(1) في نوادره ص 219، وأبو مسحل يجمع في نوادره الخحروف المتشابهة، وليس هذان الحرفان على مذهب آبي الفتح ابن جني لانها مستقلان لكل حرف مضى قاثم بنفسه (2) هذان الحرفان متباعدان مخرجا فأبئدالها قليلة جدا ولعل منها : ختض عليك أي خفف عليك ، وفي حديث أبي بكر قال لعائشة خنضي عليك .
(3) الضاد نيطعية والكاف لموية: يفرق بينهما المخرج، ويجمع بينها الإعمات.
============================================================
4د 101-1 فكا فانفك : فصله ؛ كذلك : فض الخاتم يفضه فضا 9 فأنفض : إذا كسره وفصله ، ومشتقات الفض والفك ا01 بعغنى التكسر والتفرق ؛ وقال الأصمعي : الفك أن تفك الح* 41 - الخلخال والرقبة (1) ، والفض تفريقك حلقة من الناس بعد اه(1) 191 ا122 اجتماعهم ، وفي التنزيل الجليل : "لا نفضوا من حؤلك" ن -1: أي تفرقوا بعد اجتماعهم ، قال الشاعر: 9-5 - (ط .رر5 05 إذااجتمعوا فضضناحجرتيهم(2) ونجمعهم إذا كانوا بداد (1) وفي الكتاب المبين : "وما آدراك ما العقبة فك رقبة وهو تخليضها من إسار الزمق (2) من الآية : * فبما رحمة من الله لنت لهم، ولو كنث فظتا غليظ القلب لانتفضوا من حولك، فاعف عنهم واستغفر لهم، وشاورهم في الأمر، فإذا عزمت فتوكل على الله : إن الله يحب المتوكلين * آل عمران 159.
(3) حجرتا المعسكر: ميمنتهم وميسرتهم ، و(بداد) أي متقرقين ومتبددين ، فال الجوهري : وإنما بني للعدل والتأنيث والصتقة، فلمتا مبع بعلتين من الصرف، بني بثلاث : لانه ليس بعد المنع من الصرف إلاء متع الإعراب.
============================================================
(1) 14410 ه وقال شمر(1) في قؤله : أنا أول من فض خدمة العجم : 5 سو5 أي كسرهم وفرق جمعهم ، وفي الأساس (2) : ومن الجاز : (2) فض الله خدمتكم ، وفيه : وفك الختام مثل فضه.
(4)0 51 الضان واللام 2د5.
ابوزيد : تقيض فلان أباه وتقيله تقيضا وتقيلا إذا نوع إليه في الشبه (4 : (1) ابن حمدويه الهروي وأبو عمرو اللتفوي أخذ عن ابن الأعرابي والأصمعي والقراء وأبي حاتم وسلمة بن عاصم وغيرهم، وأليف كتابا كيرا في اللدفة ابتدأه بحرف الجيم وكان به ضنينا وغرق في النهروان ورأى منه الازهري تفاريق آجزاء غير كاملة، وله غريب الحديث) وكتاب السلاح والجبال والأودية، وتنقل عنه معاجم اللغتة كثيرا(25500*) (2) أساس البلاغة لحجار الله الزمخشري، وأصل الحدمة الخلخال، وتجمع على خدام؟
(3) الضتاد نطعيتة كما بيناء واللام دلقيية، وهما ج وزتات وخرجهما متجاور: (4) لسان العرب (قيض)
============================================================
ه رد د ابومسحل يقال : رجل غضبة وغضبة وغلبة وغلبة، وهى ر دود وحزقة وحزقة : إذا كان قصيرا حادرا( :0) بو و اد د9 أبوتراب (2) : رجل جلد ، ويبدلون اللأم ضادا و قيهولون: رجل جضد.
(1) كما جاء في نوادره (196)، والذي جاء في اللسان (غضب): ورجل غضبوغضوب ونغضب بغير هاه، وغضبة5 واغضبة بفتح الغين وضمها وتشديد الباء: يغضب مربعا، وفي ل (غلب) ورجل غلبة وغلبة : غالب، كثير الغلبة ، وقال اللحياني : شديد الغلبة، وقال : لتجدثه غلبعة عن قليل ، وغلبة أي غلابا؛ قلت، : وليس ماذكره أبو مسحل بمعنى القصير الحادر في اللسان ولا الصحاح والقاوس، فلعته من أفشراده، وأما (حزاقة) فقد قال الآزهري قال أبو تراب سمعت شمرا وأبا سعيد يقولان : رجل حزفية وحزفتة ، إذا كان تصيرا، وفي اللسان أيضا: ورجل حزق وحزق وحزفة : قصير يقارب الخطو قال امرؤ القيس : وأعجبني مشي الحزفة خالد كمشي أتان حلئشت بالمناهل (2) هو صاحب (الاعتقاب) في اللتغة ، وقد مر بنا ذكره في باب الباء والتاء
============================================================
4 د(8) الضان والميم وباا2 لسان العرب(2) : والضغضغة لوك الدرداء (2) ، يقال : (2 ل11 ضفضفت العجوز إذا لاكت شيئا بين الحنكين ولا سن لها، ه وضعضع اللخم في فيه : لم يحكم مضغة، وضغضغ الكلام: م5 ه و49ز لم يحكم مضفه لم يبينه؛ وفيه: ومغمغ اللخم نذ 7ء 10(4) ومغمغ الكلام لم يبينه أيضا (1) .
(5) الضان والنون 5- 10111و اا .
أبوعمرو : الكانع : السائل الخاضع ؛ أو الذي تدانى
1 وتصاغر، يقال: كنع يكنع كنعا وكنوعا : خضع ، (1) الضاد نطعية ، والميم شفهية : اختلفتا في المخرج، واتفقتا في الجهر من الصفات (2) كما ذكره ابن منظور الحزرجي في لسانه (ضفغ ومغمغ) (4) والأدره كذلك، وهما لدردهما لايحكمان لوكا ولا مضغا (4) وضغضفة الكلام ومضمفته إنما هو على المجاز، واتفاق هذين الحرفين حقيقة ومجازا مما يشهد لهما بالتعاقب ، ولا تزال (المغمغة) جارية بالمعنى المجازي على ألسنة العوام في ديار الشام .
(5) الضاد التطعية والنون الألقية تجهورتان ومتجاورتان مخرجا؛
============================================================
ا: وقيل : دنا من الذلة ، واكتنع عليه : عطف، والاكتناع التعطف(1) ، والخضوع التطامن والتواضع ، يقال : خضع 110 (1)* 0
يخضع خضعا وخضوعا، والخاضع المتطامن والعرب
ا17 ا8/و35 تقول : اللهم إني أعوذ بك من الخنوع والخضوع،
4 02011 4 فالخانع الذي يدعو إلى السوأة والخاضع نخوه (2.
غرايي : الخن نزح البثر وأنشد : 5 11 1 د 1ل52 ابن الاعرابى 407 أمر القاضى بأمر عدل (3) 104 تمنتحوها بثماني أذل 5 9 11ر ويقال مخضت بالدلو إذا نبزت بها في البير وأنشد : 47 إن لنا قليذما هموما
يزيدها مخض الدلا جهوما (1) والتعطئف والانحناء والتطامن من صفات الكانع الخاضع) فالحرفان (خضع وكتع) بمعنى متشابه (2) كما جاء في لسان العرب (خنع)، ودعاء العرب يدل على أن الاستعاذة إنما هي من الخضوع والكنوع اللذين نصحبهما فولتة (3) وفي القاموس المحيط : الدلثو مؤنثة2 ، وقد تذ كر ج أدل ودلاء ودلي ودليي ودلا كعلى
============================================================
ا19-96 91 ويقال : مخضت البغر بالدلو، إذا اكثرت النزع منها بدلائك :
ا1 514
1ا ر (1) الضان والياء
(3)1 (2) 9د ابومحمد (1 : تظنيت من الظن وأصله تظننت (*ع) ومن آبدال الخرم الاوسط أهمل الصنف باب (الضاد والواو) ففي لسان العرب (غضف) عن معن بن صوادة : عيش أغضف إذا كان رخربا خصيبا ؛ وفيه : عيش آوطف : ناهم واسع رخئ ، والو طثفاء : المرأة الكثيرة شعر الاهداب، والوطفاه : الدية إذا تدلكت فبولها قال امرؤ القيس : ديمة وطفاء فيها وطف طبق الأرض نحرى وتدر (1) الضاد نطئعية والياء شجرية ، اختلفتا في الخرج بحسب غلم الاصوات الحديث واثتلفتا بالجهر والإصمات والرخاوة) وإن جعلنا الضاد شجرية على رأي الزمخشري في أساسه فهي والياء أختان (2) هو عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدنوري من اثة الآدب الصفين ، ولي قضاء الدينور مدة فنسب اليها، ومن كتبه المطبوعة : الرد على الشتموبية وتأويل مختلف الحديث والمعارف وأدب الكاتب والمعاني وعيون الأخبار والشعر والشعراء ، والأشربة والرحل والمنزل والميسر والقداح؛ ال ومن كتبه المخطوطة : فضل العرب على العجم، والعرب وعلومها، والاشتقاق ومشكل القرآن ، وغريب القرآن والمسائل والأجوبة في الحديث والنبات وانظر وفيات الأعيان 251/1، ولسان اليزان 357/3 والأنباري 272 وآداب التعة 2 /170 وبرو كامن (144 .5.1) وحلة المجمع 26 /283 ودانرة المعارف الإسلامية 260/1 ومجلة الكتاب ع/805، والأعلام 280/4 (3) قال ابو محمد هذا في باب (إبدال الياء من أحد الحرنين المثلين) من كتابه آدب الكاتب (430):
============================================================
ر(1) قال العجاج(1) : إذا الكرام ابتدروا الباع بدر ا-2 (08 تقضي البازي إذا البازي كسر ضرب (الباع) مثلا للكرم و(ابتدروا) تبادروا وتسابقوا، 23 يقول : إذا الكرام ابتدروا إلى فغل المكارم سبقهم هذا
10[1 الممدوح وأسرع إليها كاتقضاضر البازي في طيرانه على الصيد، ونصب (تقضي) بفعل مضمر تقديره: (تقضض (4) 2- تقضض البازي) (1) .
أبدا الطاء (2).14[11 1 الظاء والغين والفاء والقاف والكاف واللأم والميم والنون والواو
(1) يمدح عمر بن عبيد الله بن معمر القرني.
(2) وفي اللسان (قضض) ويقال : انقض البازي على الصئئد وتقضض، وربما قالوا تقضى يتقضى ، وكان في الأصل تقفض، ولما اجتمعت ثلاث ضادات قلبت إحداهن ياه كما قالوا: تمعلئى واصله تمطط، وفي التنزيل : هثم فهب الى أعله يتمطيى، وفيه : وقد خاب من دستاها.
(*) قال أبو الفتسح ابن جني في سر الصتناعة (223/1) : اعلم أن الطداء حرف جهور مستعل يكون أصلا وبدلا ، ولا يكون زاتدا، وقال ابن منظور في لسان العرب : والطتاء والدال والتاء ثلاثة في حيز واحد وهه الحروف التطنعة لأن مبدأها من نطنع الفار الأعلى
============================================================
1644ر 164و(1) الطاء والظاء ويقال : اظفر الرمجل واطفر أي أغلق ظفره وهو 5 2 و (افتعل) فأدغم (2) ، وقال العجاج يصف بازيا (2): (4) .(4)1
409 شاكي الكلاليب إذا أهوى آطفر 12 1 بالطاء غير معجمة ، وقال : أراد أخذ بظفره، وهو على مثال 9 ر.
(افتعل) ، ورواه غيره ؛ إذا أهوى اظفر ، بالظاء معجمة .
(1) الطاء نطعية والظتاء لثوية : تختلفان مخرجا وتأتلفان بالجهر والإطباق والإستعلاء والإصمات .
(2) وفي ابدال الطاء من قاء افتعل نوجز قول ابن جني في مبر الصناعة إذ يقول : وأمتا البدل فإن تاه (افتعل) اذا كات فاؤه صادا أو ضادا أو طاء أو ظاء يقلب طاء ألبتة، ومنهم من إذا كانت الفاء ظاء أبدل التاء طاء ، ثم أبدل الطاء طاء وأدغم الطاء في الطاء فيقول : إطهر بحاجتي، وظلمت فاطالم، وذلك لما بين الظاء والطاء من المقاربة في الإطباق والإستعلاء ؛ قلت : ومثل ظهر (ظفر) فإن فاءه ظاء فتقول : اظائفر واطفر أي أعلق ظفره : من ظفره إذا غرز ظفره في وجه (3) وهذا القوس المغلق بعد (بازيا) هو الثاني الذي يدل على ختام الحرم الأوصط الذي سددناء بفضل الله وهونه ، وللقوس الأول المفتوح هو في باب (الضاد والعين) قبل نون (الذقن) من قولهم : ما انقلت مني الانجريضة الذقن .
والكلاليب: مخالب البازي ، الواحد كلوب، و (الشاكي) مأخوذ من الشو كة، وهو مقلوب أي حاه المخالب، وقيل الشاهد يقول العجاج: تقضي البازي إذا البازي كسر: آبمر خرهان فضاه فانكدر
============================================================
ويقال : مشطت يده تمشط مشطا ، ومشظت تمشظر و ا19- در،)
مشظا : إذا خشنت من العمل ، وهي : مشطة ومشظة (11 .
(2) 146 الطاء والغين 1 يقال : طفا على الماء يطفو طفوا فهو طاف، وغفا على
.
15 الماء يغفو غفوا فهو غاف بمعنى واحد ، وهو أن يقوم
فوق الماء فلا يرسب، ومنه الحديث في السمك الطافي ()، 11
(1) وفي المحكم لابن سيده : مشيط الرجل مشطا إذامس الشتوك أو الجذع فدخل منه في يده ميء أو سظيتة، رقد قيلت بالظاء وهما لقتان (*ع) ومن هذا الباب ماجاء في المحكم وغيره : الحنطأو القصير في العداء الهملة، وفي الظاء المعجمة جاء الحنظاو القهير عن كراع، ومنه أيضا الجلكفاط والجلفاظ، والحجلفطة والجلفظة قال المجد اللغوي : الجلفاظ بالكسر مصاح السفن ، وفعله الجلفظة وتقدم في الطاء (2) الطاء نطعية والغين حلقية فهما متباعدتان بخرجا ، ومتفقتان في في الجهر والإصمات: (3) الذي روي عن أبي بكر الصديق قال : " الطثافي حلال"، وصله ابو بكر بن آبي شيبة والطتحاوي والدارقطفي من روابة عبد الملك بن ابي بشير عن عكرمة عن ابن عباس
============================================================
وقال عبد الله بن رواحة: -24 101154 410 شهدت بان وعد الله حق وأن النار مثوى الكافرينا 11-11 وأن العرش فوق الماء طاف وفوق العرش رب العالمينا ملائكة الإله مسؤمينا
وتخمله ملائكة شداد الطاء والفاء د(2) 142د 251 1917 يقال : أطر الله يده ، وأفر الله يده ، أي : قطعها (2) .
(4) --
(1) ابن تعلبة الخزرجي، ويكنى أبا محمد ، وهو أحد النقباء، شهد العقبة وبدرا والمشاهد كلتها إلاء الفتح وما بعده لآنه استشهد في غزرة مؤثة، وهو آحد الشعراء والراجزين المحسنين .
ك) أهمل الطاء والعين المهملة، ومنه : المعطور والمسعور وهو الموضع الذى أصابه المطر ، ذكر ذكر أبوعمر الزاهد في كتاب اليواقيت ؛ ومن ذلك : السئط والسينع ، وهو الرأستغ والوئسغ : ذكر ذلك في اليواقيت .
(*ع) ومن العداء والعين المهملة طرقة وعرقة، يقال : باتت الإبل على طرقة وعرقة ، وذلك اذا تلا بعضها بعضا في الستير، ذكر ذلك أبو مسحل الاعرابي في كتاب النوادر من تأليفه (25/1) (2) الظاء نطعية مجهورة والفاء شفهية مهموسة، تباعدتا مخرجا وما اتتفقتا صفة.
(3) وجاء في اللسان (طرر) : وطرت يداه تطير وتطر: سقطت، وترت تتره، وآطرها هو وأترها؛ وجاء في ترجمة (فرر) : ايزيدي 3: أفررت رأسه بالسيف إذا فلقته؛ وانظر باب (التاء والفاء) ص 137 من الجزء الأول.
============================================================
و() الطاء والقاف 1971 9 الأضمعي يقال : خطيب مسطع ومستقع : إذا كان (2) فصيحا بليغا، وكذالك خطيب مصطع ومصقع(2) .
1ود 015 و-/11 وقال اللخياني يقال : انتطع لونه ، واتتقع لؤنه : (3) -1 إذا تغير وحال (1).
(1) الطاء نطعية والقاف كلهوية تباعدتا مخرجا، واتفقتا بالجهر والشدة والإستعلاء والإصمات والقلقلة.
(2) وفي اللسان (سطع) وخطيب مسنطع وميسقع: بليغ متكلم،
هذه عن اللحياني؛ وقال الخليل في (سقع) كل صاد تجيء قبل القساف ، وكل سين تجيء فبل القاف فللعرب فيه لغتان: منهم من يجعلها صينا، ومتهم من يجعلها صاد ا لايبالون : أمتصلة كانت بالقاف أو منفصلة بعد أن يكونا في كلمة واحدة ، إلا أن الصتاد في بعض أحسن والسين في بعض أحسن (3) وجاء في القاموس : ونطيع لوته كعني: تفير، ولم يجب (انتطع) في اللسان ولا الصحاح ولا القاموس والتاج، وما أكثر الحروف التي انفرد بها تحجة العرب نضر الله وجه (4ك) .. كابن ميده في عكمه وابن القوطية بالفقوس موت الفجاءة ، وقال ابن خالوية في شرح الفصيح : فقس الانسان وفطس : مات، وربما خص الطاء بهذين الحرفين ، ومته ماذكره الأصمعي في كتاب ما اختلف لفظه واتتقق معناه : يقال للرجل اذا نتف شعر رجل وطيته: نشف لحيته ومرط لحيته ومرق لحيته:
============================================================
وقال أبوزيد : العشنق والعشنط : الطويل من الرجال 29 المضطرب السيء الخلق (1): (1) - 1011*11 ويقال : طانني الله على حبه يوم طانني ، وقانني على
ا1 (4).
حبه يوم قانني ، أي : طبعني وجبلني ، والمستقبل (2) :
يقينني ويطينني؛ اليزيدئ يقال : بطر الرجل بطرا ، وبقر بقرا : إذا 47 فاجأه الصيد ففرع للمفاجأة فشفل عن الرمي أو الطفن ،
5 1ل5 .2 ابن الاعرابي يقال: إلزم هذه المطربة ، وهذه المقربة : أي هذا الطريق الواضح، والجمع مطارب ومقارب، اا ا ت
41 ويروى عن النبي أنه قال (2) : من حول الطريق المقربة ، 11 -93 -(4 أو عور ماء معينا فعليه لغنة الله.
(1) جاء في لسان العرب (عشنط) العشنيط الطويل من الرجال كالعنشتط، وجمعه عشنطون وعشانط، وقيل في جمعه عشانيطة مثل عشانقة ، وفي ل (عشتق) يقول الأصمعي : العشنق الطويل الذي ليس يمثقل ولا ضغم من قوم عشانقة، وفي حجديث آم زرع إن إحدى النساء قالت : زوجي العشنيق ، وإن أثطق أطلق:، أو أسكت: أعلكق، ؛ (2) أي المضارع ، وهو مصطلع قدم (3) ابن الأعرابي : المطثرب والمقثرب : الطريق الواضح) وفي الحدبث النهاية 37/3 : (لعن الله من غير المطيربة والمقربة)،
============================================================
. و(1) 21511 الطاء والكاف طوفان الليل وكوفانه : شدة ظلمته وسواده(2) .
ور (4) ا109 فالمطربة واحدة المطارب، وهي طرق صغار تنفذ الى الكبار، أو الطشرق المتفرفة ، أو هي الضيئقة المنفردة . قال آبو ذؤيب الهذلي : ومتلف يمثل فرق الرأس تخلجه مطارب زقب آميالها فيح وفسره ابن الأعرابي بأن (المتلف) القفر يتلف سالكه ، و(مثل فرق الرأس) في ضيقه ، و(تخلجه) أي تجذبه : هذه الطرق الى هذه، وهذه الى هذه، و (زقب) طرق ضيقة الواحدة زقبة، و(أميالها) الميل المسافة بين العلين، و(فيح) واسعة
(4ع) حكى الأصمعي في أول الباب (خطيب مسطع ومسقع) اومثلها: خطيب مسقع ومصطع، ومن هذا الباب أيضا : رجل اطوطد
وطواط وقوق وقواق ، وهو الطويل ، حكاه ابو مسعل الأعرابي في نوادره (51/1) (1) الطاء نطعية والكاف لهوية اختلفتا في المخرج، واتفقتا بالشدة والإصمات؛ (2) للطوفان عدة معان منها الماء الغالب الطاغي، والبلاء والموت الجارف ؛ أمثا (كوفان) فقد جاء في اللسان: الكوفان والكوفات : الشر الشديد المستدير ؛ الكسائي : النتاس في كوفان من أمرهم ، وفي كوفان وكؤفان : اي في اختلاط ؛ وهو أيضا الدغل بين القصب والخشب؛ ولم يجيء بمعنى شدة انطلام في القاموس واللسان.
============================================================
مر ا در ويقال : لطخته بيدي ألطحه لطحا ، ولكخته ألكخه ~~لكحا: إنا ضربته بيدك (1) ، قال الراجز (4) : .(2)41 (1)4 ارد 51 اس1 يلهزه طورا وطؤرا يلكح 411 حتى تراه مائلا يرتح 2 ~~ويقال: شطع يشطع شطعا ، وشكع يشكع شكعا :
،(3) إذا جزع من المرض(3) : (1) وفي ل (لطح) : وقد لطحه يلطتحه لطتحتا: ضربه بيده منشورة* ضربتا غير شديد، وفي (لكح) منه: لكعه يلكتحه لكحا: ضربه بيده وهو شبية بالو كز؛ قلت : والعامة في الشام تقول (لطخه) بمعنى ضربه، والتبادل بين الحاء والحاء وهما حلقيان كئير.
(2) أورده ابن دريد في جمهرته 185/2 قال ويروي: (يلمزه)) والأزهري في تهذيبه غير مردف كالشاهد، وجاء الشاهد في اللسان ل .ت (لكح) غير مردف ، ومردفا: (يلهزه طورا وطورا يلكخه) (3) وفي ل (شكع) شكع يشكع شكعتا (بفتح كاف المصدر) فهو شاكع وشكيع وشكوع : كثر أنينه وضجره من المرض والوجع يقلقه ، وقيل : الشكيسع الشديد الجزع الضجور ؛ الأحمر (الكوفي) : أشكعني وأحمشني وأدراني وأحفظني كل ذلك : أغضبني، ولم يذ كر (أشطعني) بهذا المعنى ؛ ولا جاءت هذه المادة (ش طع) في القاموس وللتاج ولا في لسان العرب.
ب (19)
============================================================
دوو اليزيدي : هزم فلان القوم فمر يطردهم طردا درد 0ج1(1) ويلردهم كردا.
(2)5 114 1 الطاء واللام يقال : طعز الرجل امرأته يطعزها طعزا ، ولعزها
(4) يلعزها لغزا : إذا جامعها ، والطعز واللعز : الجماع(2).
(1) وفي اللسان (كرد) الكرة الطترد، والمكاردة المطاردة، وكردمم طردهم ودفعهم ، وخص بعضهم بالكرد سوق العدو في الحملة؛ قلت : وكأن في تفسير ابن المكرتم للكرد بالطرد إشارة إلى مابين الحرفين من التعاقب على رآي من لا يلتزم فيه وحدة المخرج (*ع) ومن تصحيف هذا الباب ماذكر المجد اللغوي في قاموسه (الإطل) : (وما ذاق أطلا) بالضم: شيئا، قال صاحب الجاموس (146) : وهو تصحيف (اكلا) او أ كالا ، قال في الصحاح : ويقال مأذقت أكالا بالفتح أي طعاما، ولم أجد (أطلا) فيه ولا في غيره، ومثل هذا التتصحيف قول الجوهري في (كاس) يقال : (ذتب آكنلس) وصوابه اطلس، كما قرره أبو سهل الهروي، والمجد فليد الجوهري في هذا التصحيف : (2) الطاء تطعية واللآم ذلقية تباعدتا في الخرج، وتقاريتا بالجهر وحده من الصفات (3) مر بنا آنفأ في باب (الزاي والسين) : طعز وطعس، وطعز وطحس، ودعز ودعس وقال : كلمن كنابات عن الجماع، وما أكثرها في لغتنا، وإليها نضيف الآن هاتين الكنايتين 4ك) رأيت في بعض الكتب (نقلا) من نوادر الفراء عن الكساني : اللتب والطتب : الحاذق بالشيء.
============================================================
ا1]1 (1) الطاء والهيم 11 يقال : نحط الرجل ينحط نخطا، ونحم ينحم نخما ، ر 8 (، وهو زفير يخرجة من صدره عند الشيء يعالجه (1) قال (4 الراجز مالك لا تنحط يارواحة؟
412 إن النحيط للشقاة راحه
(1) الطاء نطعية والميم شفبة تباعدتا مخرجما وتقاربتا بالجهر وحده كحرفي (الطاء واللام)، وما ذلك من مسوغات الإبدال عتد علماء الأصوات من المعاصرين (2) الأزهري: النتحطة داء يصيب الخيل والإبل في صدورها لا تكاد تسلم منه ، والجوهري يقول : النتحط الزفير والنتحيط والنتحط: صوت الحيل من الثتقل والإعياء يكون بين الصدر إلى الحلق) وبهذه الأقوال وغيرها يظهر أن النعط والنحيط ليس خاصا بالإنسان، والنحم والتحيم بهذه المعاني ليس للانسان وحده (3) أنشده أبو عمرو، كما جاء في لوت (نحم): مالك لا تحم يا فلاحه ان النحيم للسقاة راحة وانشده ابن بري: مالك :لا تتحم يا فلاح 9 ان النحيم للسقاة راح، ورواية التهذيب كروايتنا . يا رواحه)
============================================================
و(1) الطاء والنون يقال للبرذعة : القرطاط والقرطان ، وهو من السرج .1ر 11- ا1هو1 (4) بمنزلة الولية من الرحل (1) .
الطاء والواو (4) يقال : مططت السير أمطه مطا ، ومطوته أمطوه مطوا : 99 (4) إذا مددته (4) ؛ (1) الطاء نطعية والنون زاقية، فهما من مخرجين مختلفين، ولكنها متجاوران، ولم يتفقا الا بالجهر من الصفات (2) وفي ل (قرطط): القرطاط والقرطاط، والقرطان والقرطان كله لذي الحافر كالحلس الذي يلقى تحت الرحل للبعير، ومنه قول الزفيان : كأن أقتادي والأسا مسطا والرحل والانساع والقراططا ضمنتهن أخدريا فاشطا (3) الطتاء نطعيتة والواو شفهية اختلفتا مخرجا ، واتفقتا في الحجهر والانفتاح والاستفال.
(4) وجاء في اللسان (مطا) : وقوله تعالى (ثم فهب إلى أهله يتمط) أي يتبغتر، يكون من الط والمطو، وهما المده، ويقال: مطعت بالقه مطتءا : اذا مددت في السر
============================================================
.(6)، 6 قال الشاعر 59 413 مطوت بهم حتى يكل غزيهم وحتى الجيادما يقدن بأرسان
ء(3) أبدا الظاء1 ر قال أبوالطيب اللغوي في آخر باب (الطاء والواو) ما تصه : ولم نجذ أبدالا للظاء فنذكرها سوى ما قدمنا مع (4 4:217) الر غيرها من الحروف (2) إلا في حروف (2 : (1) امرؤ القيس الكندي (الدبوان 3ء1 السندوبي) ويروي الصدر فيه(000 حتى تكل مطيهم)، وفي العقد 111 (00 تكل غزاتهم)، وفي ابدال ابن السكيت 7ي كذلك؛ وجاء في اللسان (سطا) بروايتتا، وفي (غزا) منه : (مريت بهم حتى تكل غزئهم) (2) لم يكن عنوان هذا الباب في الأصل، وقد وضعناه للفت النثظر مع عبارة السطر الأول ؛ أميا (الظاء) فقد روى التيث أن الخليل قال : الظاء حرف عربي خص به لسان العرب، وهو من الحروف المجهورة ، الظتاء والذال والشاء في حيتز واحد ، وهي الحروف الثثوية ، (3) في الأبواب المتقدمة وليس في الجزء الأول (235/1) منها غير حرفين في باب الجيم والظاء وهما التلمج والتلمظ ومنهما قولهم : ما ذقت لماجا، وكأن الناسخ نسي (ما ذقت لماظا)، وجاء في هذا الجزء الثاني حروف في أبواب الذال والظاء والزاي والظاء والسين والظاء والضاد والظاء .
(4) حروف سنة ذكرها منا هي : ظوف وقوف، ولماظ ولماق من باب الظاء والقاف ، وأظمى وألمى من باب الظاء واللام .
============================================================
قال أبوزيد يقال : أخذ بظوف رقبته، وبقوف رقبته، و (1) وهو قول العامة : بصوف قفاه(1) : ويقال : ماذقت لماقا، وما ذقت لماظا، وما ذقت (4)6 لماكا : أي ماذقت شييا (2) : وه 194 و ه1 ويقال : رتح أظمى وألمتى : إذا كان أستر صلبا ، (4) 1 وشفة لمثياء وظمياء ، وهى السمراء الرقيقة(2).
(1) جاء في لسان العرب (ظوف) : أخذ بظوف رقبته وبيظاف رقبته لغة في تصوف رقبته : أي بجيعها، او بشعرها السابل في نقرتها؛ وفي ل (قوف) : ابن الاعرابي يقال : خذ بقوف ذفاه، وبصوف قفاه وصوفتيه؛ أبو عبيد يقال: أخذته بقوف رقبته وبصوف رقبته : أي أخذته كلته؛ قلت: وعبارة كل من ابن الأعرابي وأبي عبيد تشعر بأن قولهم (بصوف قفاه) ليس من كلام العامة.
(ك) 00. وقد حكى الكراع في النتخب أن شعر القفا يقال له: الظثوف والقوف.
(2) راجع الجزء الأول من هذا الكتاب : 230/1 و 248 و 215 وت 271، ونوادر ابي مسحل الأعرابي (82/1) (3) وفي ترجمة (ظا) يقول الجوهري : ويقال للفرس إن فصوصه لظماء: أي ليست برهلة كثيرة اللعم، فره عليه الشيخ أبو محمد ابن بري ذلك بقوله : (ظماء) ههنا من باب المعتل باللام ، وليس من -
============================================================
أبدا العين (1) الغين والفاء والقاف واللام والميم والنون والواو والهاء والياء
المهيوز بدليل قولهم : ساق ظمياء آي قليلة اللحم ، ومن هذا قولهم : رمح أظمى وشفه ظمياء) قلت : أما الألمى واللمياء فمن المعتل باللام من الكمتى، وهو اسمرة الشفقين ، والعرب تستحسنها، والعجم يستحسنون صبغ الشفتين بالحمرة، والليمياء صفة للمرأة والشيقة واللثة، وجاء في اللسان (لما) : وقيل اللمياء من الشفاء اللطيفة القليلة الدم، وكذلك الكثة اللكمياء القليلة اللئحم.
(ك) أمقط ذكر الكاف والظاء المعجمة، وقد جاء من ذلك قولهم : وعظاية ودعكاية الرجل اللحيم طال أو قصر، حكى ذلك ابن مالك في كتابه (تحفة الأحظتاء في الفرق بين الضاد والظاء) وعزاء إلى الصاغاني رحمة الله عليه .
قلت : وهذه الحاشية التي هي من (أبدال الظاء) قد ذكرت سهوا في أبدال الكاف ، خلافا لنظام المصنف في تأليف الأبدال : بأن يتكلم على الحرف وما بعده فلا يتعرض لما قبله من الحروف، ولهذا نقلنا هذه الحاشية إلى موضعها هنا (1) وجد الخليل بن أحمد مخرج الكلام كله من الحلق، وأقصى الحروف كلها العين، فجعل أول كنابه العين وسماء بها، والعين والحاء والهاء والحاء والغين حلقيته، قال الازهري : العين والقاف لا تدخلان على بناء إلاء حناه، أما العين فأنصع الحروف جرسا سماعا؛ وقال أبو الفتح في مر الصناعة 334/1 : العين حرف جهور يكون أصلا وبدلا :
============================================================
و(1) العين والغين 14-22 11-1(2)10-65 يقال لعنا نفعل كذا ولغنا : أي لعلنا (1) قال الشاعر .(3)
414 ألسشتم عائجين بنا لعنا نرى العرصات أو أثرالخيام 43 409-1ا (1) العين والغين حلقيتان مجهورتان ، اتفقتا في المخرج والجهر والإصمات والانفتاح.
(2) الجوهري : لعل كلمة شك ، وأصلها عل، واللام في أولها زائدة، وهو رأي آبي العباس المبرد وجماعة من البصريين قال (جنون بني عامر) يقول آناس هل مجنون عامره يروم سلوا قلت: إني لما بيا ويقال : لعلي آفعل ، ولعلاني أفعل بمعنى ؛ وقال ابن المكرم (لعل) : هي كلية رجاء وطمع وشك ، وجاء في ( رعن) : وقال الكسائي : لعن ولمن ورعن ورغن بمعنى لعل، يقال: رغمته عبد الله1، وبعض بني تميم يقول : لفتك بمعنى لعلك؛ ويذكر ابن هشام ان فيها عشر لغات .
(3) هو الفرزدق (الديوان 830 صادوي) والشاهد مطلع قصيدة له بمدح بها مشام بن عيد الملك، وروايته: (لعنتا) بالمهلة 2 ك) ابن بزرج: انا صاحب لحم نشعت به أئ: اولعت به وأحبيته، واللديث مثله قال ويقال: فلان منشوع بكذا وكذا، أئ : مولع به . وقال أبو وجزة : (نشيع بماء البقل بين طرائق من الخلق ما منهن شي مضيع) في المحكم : الزغ لول من الرجال : الخقيف موحكاه كراع بالغين والعين، وقد تقدم في حروف العين ؛ نقلت ذلك كله من خط رضي الدين
============================================================
95 وسمع عيسى بن عمر أبا النجم العخلي ينشد:
أفد لفنا في الرهان نرسله 415 10-1 بالغين المغجمة يريد لعلنا، وكذالك يقالا : رغنا ورغنا؛
4 ن ويقال : نشغت بكذا وكذا ونشغت به: أي لهجت به ( (2)5 قال ذو الرمة (1) :
44 416 إذا مزئية ولدت غلاما فآلام مرضع نشغ المحارا
(4)5 54 ويقال: نشفت الصبي وأنشعته و تشغته وأنشفته : إذا وجرته(2)،
(1) وفي اللسان (نشغ) أبو عمرو تشغ به ونشع به وشغف به: أي أولع به، وإنه لنشوغ باكل اللحم، ومنشوغ به : أي مولع (2) كما جاء في ديوانه (كمبردج .20) ، ورواية العجز في اللسان (نشغ) وفي الجمهرة ج 2/3( تشغ المحارا) وفي ابدال ابن السكيت (34) بالعين المهملة ، وأنشده فيه ابو عمرو الشياني لذي الرمة قال آبو عبيد : كان الاصمعي ينشد بيت ذي الومة (. نسشع المحارا) بالعين والغين .
ك) بخط أبي عبد الله اليزيدي : (مرضيع) بكسر الضاد ، كذا قاله الشاطبي ومن خطه نقلث.
(3) وفي ل (نشع) والنسشوع والنشوغ بالعين والغين معا : الستعوط والوجور، قال الشيخ ابن بري : يريد ان السعوط في الانف والوجور في الفم ؛ ويقال ان السعوط بكون للاثنين ، ولهذا يقال للمسعط منشع ومتشغ ، ويقال : انتشع الرجل مثل استتعط، وربما قالوا : أنشعته للكلام اذا لقنته على سبيل الاستعارة التصريحية التبعية .
============================================================
والمنشغة والمنشعة : الملسعط ، وهى : الميجرة ، والنشوع ~~اه والنشوغ : الوجور؛ ويقال : علث الطعام يعلثه علثا ، وغلثه يغلثه غلثا : إذا خلط الشعير بالحنطة ، أو الحنطة بغيرها من أي شيء 4
كان ، وهو العليث والغليث(1) : ،(1)2
ويقال : سمغت وعاهم ووغاهم : أي صوتهم وصخبهم(
ه(4 .(2) قال الشاء 417 فلاتصرمي الشيخان ياجيرا نهم هم يعصمون الناس في اليؤم ذي الوغا ار3و9
(1) ويقال: اغتلك واعتلك : خلطه، والمعلوث بالعين الخلوط، قال القراء: وقد سمعنا بالغين (مغلوث) وهو معروف، وفي حديث عمر ما كان يأ كل السمن معلوثا إلا بإهالة ، ولا البر إلا مغلوتا بالشعير .
(2) وفي إبدال ابن الكيت (بس 34) جاء هذا القول عيته عن الفراء، وفي ل (وعى) وقال يعقوب : عينه بدل من غين وغى أو غين (وغى) بدل مته اه .، والظاهر ان مانقله اللسان كان في ابدال ابن السكيت، وحدف اختصارا ؛ وعن الأزهري الوغى : جلبة أصوات الكلاب والصيد ، قال : ولم أسمع له فعطلا: (3) أنشده المفضتل (الضبي) كما جاء في الاساس 12/1ه ، والنداء في صدر الشاهد (ياحمز)
============================================================
الد(1).
وقال الاخر 0 48 كان وغا الخموش بجانبيه وغا ركب أميم نوي هياط ،(25 -1 ويقال : ما لي من هذا وغل ووغل : أي ملجا(2) : .(4)4 14 ويقال : قد ارمعل دمعهة يرمعل ، وارمغل يرمغل (2: (1) هو المتنخيل الهذئ (ديوان الهذليتين 25/2) ، وضمير (بجانبيه) يعود الى ماء ذكره قبل الشاهد بقوله : وماه قد وردت آميم طام على أرجاثه زجل الغتطاطي قليل وروه إلأ سباعاطن المشي كالنتبل الميراط فبت آتهنيه السرحان عني كلانا وارد حران ساطي كان وغي0: وفي شرح الدبوان : الزجل الصوت ، والفطاط من أنواع القطا، والوخط ضرب من الشي من (يخطن) ، و(المراط) التي تمرط ريشها، والسرحان الذئب ، و(ساطي) ذو سطوة إذا حمل، و(الحموش) البعوض و(الهياط) والمياط : الصياح والمجادلة.
(4) وفي ابدال يعقوب (بس 34) جاء هذا القول معطوفا على الفراء .
وانظر ل (خمش، وعى، وغى، زيط ، لفط) ، وت (زأط، زاط، خمش، وغي، وفي ج 225/2 و 32/3 للمتنخل الهذلي، ومخ 185/8 ومجالس تعلب 147/1 وفي الأساس (وع ى) للهذلي، وفي شرح التبريزي للحماسة 123/1، ويروي عجز الشاهد(.0. ذوي زياطر).
(3) وهذا القول عن اللحياني في ابدال ابن السكيت (بس 34)؟
وقد جاءت هذه الحروف الثلاثة (وعى مع وغى و وعل مع وغل) وارمعل وارمغل) متوالية في كل من ابدال يعقوب وآبي الطيب ، بما يدل على أن اللاحق يطلع على السابق ويزيد عليه ما أغفله ، وكم توك الأول للآخر !
============================================================
.(1) إذا تتابع قطرا قال الشاعر
19) بكى حزنامن أن يموت وأجهشت اليه الجرشى وارمغل خنينها و يدد ا1 ويقال : بغثر مناعه يبعثره بعثرة، وبغثره يبغثره بغثرة : ر(2) إذا فرقه وبدده (2) : وقال الأصمعي يقال لزيادة الكبد : الرأعامى والرغامى، ا21 .(3)-411 - 411 2 وغيره يقول : الرعامى والرغامى : قصبة الرثة، قال الراجز
420 يبل من ماء الرعامى ليته -ا1 كما يرب سالى: حميته (1) هو مدرك بن حصن الأسدي، كما جاء في ل وت (جرش) خنن ، رمعل) ويروي في (جرش) (بكي جزعا ... وارمعن حنيتها) وفي (خنن وارمعل) : (.:. وارمعل خنينها)، وقبل الشاهد في (ارمعل) من اللسان : (ولا رآ ني صاحي رابط الحشا موطتن نفس قد أراها يقينها) وهو في مخ 62/4 و 13/ 141 و 206/10، وفي ابدال يعقوب (9) (2) ليس هذان الحرفان في ابدال ابن السكيت ، على أن ابن سيده يقول (ل بعثر) : وزعم يعقوب ان عينها (بعثر) يدل من غين (بعثر)، أو غين بغثر بدل منها؛ قلت : وأصول الإبدال التي يحثتا عنها في مدخل الكتاب تدل علي ان (بعثر) هي الأصل لانها أكثر استعمالا، وقد قرر ابن جني هذا الاصل في كتبه المستعة الجليلة .
(3) قال ابن بوتي قال ابن دريد : الرغامى زيادة الكبد مثل الرعامسى قصب الرثة وآنشد (الشاهد) كما جاء في ل رغم،
============================================================
ح18) 14 ويقال: وغرصدره علي يؤغر وغرا، ووعر يوعر وعرا(1): () وت27 أبوزيد : الشغموم والشعموم : الطويل (1) ، ويقال : قوم شغاميم وشعاميم : طوال . وكذلك هو في صفات الإبل 4) قال ذو الرمة (1) : 21) إذقثقع القرب البصباص ألحسيها واستر جفت هامها الهيم الشغاميم - 199 - ويقول قبل ذلك : والرغامى زبادة الكبد مثل الرعامى بالغين والعين المهملة وقال : والغين أعلى ، وقيل هي قصبة الرثة ، وترى هذا الشاهد في ت (رغم) وفي ج 359/2 حيث يقول ابن دريد : والرغامى قصبة الوثة قال الراجز (الشاهد) يصف كلبا قد أدخل رأسه في جوف فرس مقتول ، فقد بلغ برأسه إلى الوغامتى أي قصبة الرثة من الفرس فقد ابتل ليته، والليت : صفحة العنق، والسالىء الذي يعالج السمن على النار حتى يذيب زبده ، فإذا تم له ذلك رب حميته: أي وضسع الرب أولا في (حميته) أي عكتته ليمتن جلدها ثم يصب السن فيها (1) وجاء في اللسان (وعر) ووعر صدره علي : لفة في وغر، وزعله يعقوب أنها بدل، قال لأن الغين قد تبدل من العين ، وقال الآزهري: هما لفتان بالعين والغين .
(2) مطلقا كما جاء في التهذيب أنه بدون تقييد؟ وفي اللسان: هو الطويل من الناس والإبل، وزعم يعتوب أن عينها (شعوم) بدل من غين (شفوم)، وليس في ايداله المطبرع هذان الحرفان (3) الدبوان (كمبردج 581) وانظر ل وت (رجف) : وامترجف وأصه حر كه قال فو الرمة (بوواية اللسان) : (إذ حرك القرب الققاع ألنحيها)، ويروى (كروايتنا) ، واستشهد الزمخشري بالعجز في أساسه (رجف):
============================================================
ويقال : قد صعصع شعره يصغصعه صغصعة وصعصاعا،
و9 وصصعه يصغصغه صغصغة وصغصافا : إذا رطله (1) : 1 (4) أبوزئد : الرقثاء والرغثاه : أصل الضرع (2) : ا91 قال : والدنع والدنغ : أطراف الآديم وما يطركحه
(4) ور الجازر(1) منه، ويقال : هؤلاء قوم دنع ودنغ : أي أخساه: (1) جاءت الصعصعة في اللسان بمعان جمة منها (الحر كة والتعريك والتقريق والجلبة، قال أبو سعيد: تصعصع وتضعضع بمعنى واحد: اذا ذل وخضع، وجاء فيه: وصتعصع رأسه بالدهن إذا رواه ورؤغه، وليس في ترجمة (ضعضع) معنى الترطيل، وهو تروية الوأس بالدهن لتليينه وتكسيره وإرساله؛ وفي القاموس (صخصغ) شعره: رجله، وسغسغ رأسه رواه "هنا، والستعسعة كالتتستعسع : تروية الشعر بالدهن؟
قلت : وبين السفغة والصغصغة تعاقب وتقارب) فهما أختان أسليتان.
(2) وجاء في ل (رغث) الرغثاء مثل العشراء : عرق في التدي يدر اللبن } وفي التهذيب : الرغثاء بفتح الراء : عصبة الثدي، قلت : ومن المثنيات التي لم يذكرها ابن السكيت ولا أبو الطيب ولا ابن سيده وغيرهم : (الدغناوان) ففي اللسان : هما القصبتان اللتان تحث الثديين، وقيل : هما مغرز الثديين الى الإبط (3) وفي الأصل (الخارز)؛ وفي اللسان والصحاح والقاموس وتاجه (الجازر)، وهو الصواب
============================================================
أبو حاتم : العانذ والغانذ من الإنسان : الحلق أو الهه ر 051- (1)، مخرج الصوت () : (2) 5 ويقال : أرعله بالرمح وأرغله : إذا طعنه طعنا شديدا (2) :
ويقال : نسعت ثنيته ونسغت : إذا تحركت وخرجت من العمر(2) ؛ ونسعت النخلة ونسفت (4): إذا خرج لها ا-(3) (1) كذلك جاء في اللسان (غنذ) ، وفي (عنذ) منه ومن القاموس : العانذة : أصل الذقن والأذن قال: عوانة مكتنفات اللتها جميعا وما حولهن اكتنافا والمعنى قريب بين هذين الحرفين (2) كذلك فسر صاحب اللسان (رعل) الوعل والإرعال، ولم يرد هذا المعنى في ترجمة (أرغل) مين اللسان ولا القاموس والتاج) وجاء في هذه الكتب المطبوعة : أرغلت القطاة فرخها والآم طفلها : إذا زفته وأرضعته ، وأرغلت المرآة فهي مرغيل أرضعت بالراء والزاي جميها .
(3) وفي اللسان (نسغ) ونسعت اسنانه تنسع نوعا ونسعت تنسيعا إذا طالت واسترخث حتى تبدو أصولها التي كانت نواريها اللتثة، وانحسرت اللثة عنها يقال نسع فوه قال الراجز: ونسعت أسنان عود فانجلع تعمورها عن ناصلات لم يدع (4) وليس (نسعت النخلة) بهذا المعتى أو (نسغت) في اللسان؛ وأما (نع البعير ونسغ) فقد جاءا بغير هذا المعنى ، قال ابن الأعرابي : وانتسعت الإبل وانتسفت بالعين والغين : إذا تقرقت في مراعيها قسال الأخطل (الديوان 53 بيروت): دجن بحيث تنشيع المطايا فلا بقيا تخاف ولا فبابا
============================================================
ا8
سعف فوق سعف، ونسع البعير ونسغ: إذا ضرب بذنبه اه ورجليه يطرد البق عن أقطاره .
9 و45 ويقال: معسه بمعسه معسا، ومغسه يمغسه مغسا: (1)- إذا طعنه (1): ااد 10411 1 وقالوا : اللعف واللغف : النظر الحاە ، ومنه يقال : تلعف الأسد وتلغف : إذا نظر إلى الفريسة ، وكذلك 21 ،2 يقال للبعير إذا نظر : تلعف وتلغف (1) : اا 232 1 ويقال : نعق الغراب ينعق ، ونغق ينفق، وهو بالغين -و(2)، 48- 1 المعجمة أعلى وأكثر، وذلك : إذا صاح، وهو التعيق والنغيق(2): (1) لم يجيء (المعسس) في اللسان بهذا المعنى كما جاء (المغسس) ففيه: ومغسته بالرمح مقسا: طعنه، وذكر المجد اللغوي هذه الحرفين بهذا المعنى، وذلك ببر كة اشتغاله بالعباب الزاخر واللباب الفاخر.
(2) قال الأزهري (لعف) أهملها الليث قال : وقال ابن دريد في كتابه، ولم أجده لفيره: تلعف الأسد والبعير: إذا نظر ثم أغضى ثم نظر، قال الأزهري : وإن وجد شاعد لما قاله فهو صحيح؛ قلت : والشاهد لقوله ذكر شيخنا المصنتف له، وهو غلام أبي عمر الزاهد الذي كان في طبقة ابن دريد، وأما (لفف) فقد جاء في اللسان بهذا المعنى (3) وقال الأزهري في كتابه : نعق الفراب ونغق بالعين والغين جميعا، ونعيق الفراب ونعاقه ونغيقه ونغاقه كنهيق الحمار ونهاقه؛ قال: والثقات من الاثمة يقولون : كلام العرب : نفق الفراب.
============================================================
5261-د 1(1) وألمعاه والمغاه : صوت السنور زعموا(1) : الماء(2):
9 ويقال : بئر سعبر وسغبر : إذا كانت كثيرة الماء (1) : (1) الأزهري : معا السنيور يمعو ومفاتيفو (صاح) : لونان أحدهما يقرب من الآخر، وهو أرفع من الصثيي.
(2) جاء في اللسان والقاموس والتاج (سعبر) بهذا المعتى، ولم نجد فيها لحرف (سغير) ترجمة ولا ذكرا، وأما الصحاح فلم يذكر الحرفين معا * ك) ابن سيده (الغين والشين) شغبر: اسم امرأة عن تعلب، وقال ابن الأعرابي : انما هي بالعين وقد تقدم ذلك في حرف العين) ورجل شتغم : حريص، عن ثعلب، وحكى بعضهم شتعم بالعين، وهو قليل، فال ذلك رضي الدين الشاطبي ومن خطةه نقلت .
(*) وفي أمثلة الغريب لكراع في باب فعال : الرغام والوعام هو المخاط؛ وفي القبس لابن العربي قوله: وانمسح الرأغام عنها، يروى بالغين والعين، وهما (سيان) وهو ما يسيل من الآنف ويسى من ابن آدم الذنين.
(*) في المحكم الاغشم : اليابس القديم من النبت، حكاه ابن الأعرابي وأنشد : ( كان صوت شنجها إذا حمى صوت أفاع في خشي اغشما) ويروى (أعثم) وهو البالغ وقد تقدم اه قلت : وتحت خاء (خشي) من عجز الشاهد (ح) صغيرة، وفوق شينها (معا) أي: ؤيروى (حشي) بالحاء المهملة .
(4) في تهذيب الأفعال لابن القطاعق نفق الغراب نغيقا صاح بخيرع وبالعين كذلك اه: ب (20)
============================================================
از ويقال : از لعب الفرخ وازلغب : إذا خرج ريشه أو الا: لغتا:(1) زغبه ، والمصدر الازلغباب (1) :
والضبعطى والضبغطى : كلمة يفزع بها الصبيان (4)410 .(2)-611 قال الراجز1
22 وزؤجها زونزك زونزى يفزع إن خوف بالضبغطى (1) وجاء في ل ( زلعب) : والمزلعيب أيضا: الفرخ اذاطلع ريشه، والغين أعلى : أي ان ارلفب بالغين افصح) وفي (زلغب) منه : وازلغب الفرخ طلع ريشه بزيادة اللام ، أي إنه مشتق من الزغب، وهو آوقل ما يبدو من ريش الفرخ وشعر الصبي والمهر واحدته زغبة، وانشد في المهر: كان لنا، وهو فلو تترببة مجعشن الخليق يطيير زغبه (2) والعصافير كيلا تقرب الزرع، وهي: فزاعة الزرع، وآنشد ابن دريد هذا الشاهد وبعده: آشبه شيء هو بالحتبر كى إذا حتطتأت رأمته تسشكى وان قرعت آنفه تبكى شر كبع ولدته أننشى والألف في ضبفطى للاءلحاق، ويقال في التخرويف كما جاء في الجمهرة : يا ضبفطى خذه!، والزونزك والزونزى : المتحذلق المتكايس، ويروى (بل زوجها زونزك زونزى)، وفي الشطر الثاني : يخضف ، ويفرق بدل يفزع.
(2) هو منظور الاسدي كما نسبه الأزهري في كتابه، أو الدبيرى كما انشده له ابن دريد، ودبير قبيلة من أسد؛ وانظر ل وت (ضفط،
============================================================
ويقال : غسل الرجل المرأة غسثلا ، وعسلها عشلا : إذا ا141 اذا ار (1) جامعها، حكاه قطرب(11؛ زنكل، زون) وج (312/3 و 398 و 399) و مخ (227/15 و8/16) والصحاح (ضبغط) والألفاظ 251 ومبادىء اللفة للاحكافي 198، والتكملة لما تغلط به العامة اجواليقي 27 (2 ك) يروى: (وزوجها)، و(بل زوجها)، ويروى: زونزك وزوبتك، ؤيروى: زونكى وزونزى، ويخضف، ويفرق، ويفزع، كل ثووى في هذا البيت باختلاف هذه الألفاظ على اختلاف الروايات، قاله ابن بوي رحمه الله نقلته من خط رضي الدين الشاطبي .
() في الغريب المصتف : أعلليت الإبل وآغلكتها : إذا صرفتها عن الماء، ولم ايرثو بالعين والغين جميعا ك) في الجمهرة لابن دريد (ذع ف) العتذوف والغذوف والعزوف . وهو ما يتقوات الإنسان والدابة، قال رضي الدين ومن خطته .
(ك) في تهذيب الأنعال لابن القطتاع : غمط النتعمة وغمطها عنطا وغمطا : كفرهاء .(ع) وبالعين كذلك.
(1) وجاء في اللسان (عسل): وعل المرأة بعسلها عسلا: نكحها، فإما أن تكون مشنقة من قوله : (حتى تذوقي عسيلقه ويذوق عسيلتك)، وإما أن تكون لفظة مرتجلة على حدة، قال ابن سيده: وعندي آنها مشتقة
============================================================
س 19 ويقال : عمجر الماء عمجرة ، وغمجره غمجرة: إذا (1) ( 1 جرعه جزعا متدارگا(1 : ال او1 وقالوا : المعص والمغص : الإبل البيض التي قد قارفت (4) ا(4) الكرم(1) ، وأبى الاصمعي إلا بالغين المغجمة (2) .
(1) ليس في اللسان (غمجر) بهذا المعنى، وجاء فيه: ويقال: جاد المطر الروضة حتى غمجرها غمجرة : أي ملأها والله أعلم، وليس فيه ولا في القاموس والتاج والصحاح ترجمة ل (عمجر)) وجاء في القاموس معنى (غمجر) في اللسان، وزاد عليه قوله: وغمجر الماء تابع جرعه)، كما ذكر شيغنا المصنف هذا المعنى (2) وفي اللسان : بيض الإبل وكر امها؛ فقول المصنف : (قارفت الكرم) : اي قاربت أن تكون من كرام الإبل.
(3) الأزهري : وغير ابن الاعرابي يقول : هي المفص بالغين للبيض من الإبل، قال : وهما لغتان ، وفي بطن الرجل متعص ومفتص: وقد معص ومغص) وتموص بطني وتمفص: أي أوجعنى اه.
ك) من هذا الفصل: المرتوع بالراء غير معجمة وبالعين والغين جميعا وهو القملة، حكاه ابن القطاع في الابنية.
(* ك) في المحكم : الفمق في الشيء فعليه الى أسفل، والعمق فعابه طولا، روي ذلك عن أبي عبيدة وقد يستعمل كل منهما مكان صاحبه، قالوا: بثر عمقة وفج غميق) لم يحك عن غيره.
(4ك) في المجمل قال ابن دريد : غمت فلان فلانا واغتبطه : اذا عابه اه قلت : وغمطه آيضا بمعنى حتره وعابه
============================================================
1 و(1) العين والفاء (2) 2110 يقال للظليم : الهجنع والهجنف (1) : ~~(* ك) ومن باب العين والفين : رجل بلغن وبيدمن على وزن فيعلن للندام والعين فوقها زائدة، كذا قالوا، وكأن اشتقاق بلغن بالغين المعجمة من التبليغ، وأما بيلون بالعين المهملة، فلا أدري مم اشتقاته . غير آنهم قد حكموا بزيادة نونه (4ع) ومن هذا الباب ما حكاه صاحب اللسان عن الهروئ : التغ لوته فهب كالتع، ويرى صاحب الجاسوس (186) أنه من التصحيف الذي منشأه تشابه الحروف في الشكل والنطق، وهو يقضي بالدقة والنثبت والاجتهاد، وإجمال القول فيه : أنك حيث وجدت لفظتا غير مشتق فاحكم بأن المشتق هو الأصل، ولذا اخكم بأن (التمغ لونه) أي تغير، وإن كان حكاها صاحب اللسان عن الهروي3، فهي تصحيف (التمع) : إذ ليس في تركيب اللام مع اليم والغين سوى هذا الحرف وقس على ذلك: (1) العين حلقية والفاء شفهيتة تباعدا كل التباعد مخرجا، ولم يشتركا أو يتقاربا إلا بالانفتاح والاستفال ، وما ذلك عندنا من مسوغات الإبدال.
(2) وجاء في ل (هجنع) المهجنع : الشيخ الأصلع ، او الطويل الأجنا ،
أو الضخم من الوجال، والظئليم الأقرع أيضا قال الراجز: (جدبا كراس الأقرع المهجنع)، والهجف والهجنف : الظليم الجافي؛
والنون في المجنف زائدة
============================================================
وقال اللخياني : رجل موقع وموتف، وهو الحنك(1):
9او(1)، وقال الفراء يقال : إلزم عننك وقننك : أي إلزم ،3) قصدك(1)؛
العين والقاف 0 و(4) اا رد يقال : هو يزوره العصرين والقصرين: إذا كان يزوره (4) عدوة وعشيه؛ (1) التوقيع من معانيه الدبر في ظهر الدابة، وبعير موقع الظهر به آثار الدبر لكثرة ما حمل عليه وركب ، فهو ذلول تجرب ، هذا أصل (الموقع) ، وعلى سبيل التوستع قالوا : رجل موقع منجذ، وقال اللتحياني : قد أصابته البلايا، وقالوا : طريق موقع مذلل ، وفي البعير الموقع يقول الشاعر : فما منكم ، أفناء بكر بن وائل بغارتنا إلأ ذألول موقع وفي ترجمة (وقف) من اللسان : ورحل موقف : أصابته البلايا، وهذه عن اللحياني آيضا .
(2) لم نعثر على قول الفراء فيما بين أيدينا من المراجع المطبوعة كالصتعاح واللسان والقاموس والتاج، فلعلته مما انفرد به المصنف من شوارد اللفة (3) العين حلقية والقاف لهوية اختلفتا مخرجا، واتفقتسا في الجهر والاستعلاء والإصمات والانفتاح : (4) وفي (المثتى) الذي نشرناء لشيخنا أبي الطيب أن (العصرين) هما الليل والنهار، ولحميد بن ثور: فل بلث العص ان سء وليلة اذا طلا أن بده كا ماتسئا
============================================================
ا24 11 د ا2 أبوعنرو وغيره : الولع والولق : الكذب ، يقال : 21 ولع يلع ولعا وولعانا ، وولق يلق ولقا : إذا كذب(1) ، (2) وانشد: 423 تلوم وتلحى من يواصل كاذبا وبالولع والإخلاف باتت وظلت 43
الك ،().
وقال الاخر 424 وهن من الإخلاف والولعان ب والعصران الغداة والعشي كما ذكره المصنف، وفي الحديث (حافظ على العصرين) يريد صلاة الفجر وصلاة العصر ؛ أمتا (الفتضران) فلم نجد هذا المثنى بهذا المعنى ضمن المثتيات التي سردناها في فهارس كتاب (المثنتى) ولا في المراجع المطبوعة التي رجعنا اليها ؛ ورأينا أبا مسحل الأعرابي يقول في نوادره (73/1) : ويقال : أتيت فلانا عشيتا و(قضرا) ومقعرا وأصيلا و (عصر1) بمعنى واحد.
(1) وجاء في ل (ولع) الولع بمعنى الكذب والولعان ؛ وأما (الولق) فهو الاستمرار في الكذب، وفي حديث علي كرم الله وجهه قال لرجل : كذبت والله وواقت ، الولق والألنق : الاستمرار في الكذب ، وأعاده تو كيدا لاختلاف اللفظ (2) جاء في مجموع اشعار العرب (مشع) 189/3 من زيادات ديوات رؤية المنقولة من تسخ وكتب مطبوعة، ورقم هذا الرجز 110.
(3) وهذا الشاهد في ل (ولع) غير معزو، وصدره: (لخلابة العبنين كذ ابة المنى) ، وجعل الشاعر هولاء الصواحب الكواذب كأنهن خلقن من الإخلاق والكذب لملازمتهن لهما
============================================================
21 1-و- - قال اليزيدي : ومن الولق قراءة عائشة أم المؤمنين رضي الله اد عنها : "إذ تلقونه بألسنتكم" : أي تكذبونه (1) : 19
28 1400- ا1هر 11 24 ويقال : نعثل الرجل نعثلة ، ونقثل نقثلة : إذا مشى مشية الضبع ، وبه سمم الضبع نعثلا (4) : نعيك(2) : ا1 تر
وز ويقال : عفشت الشىء أغفشة عفشا ، وقفشته أقفشه 3
قفشا : إذا أخذته وجمعته (2) : معته(32): (1) وفي تاج العروس (ولق) : وولبق الكلام دبره، وبه فسر الليث قوله تعالى : (إذ تليقونه) أي تدبرونه، ومثله في كتاب الانعال للسرقسطي 3؛ قال الآزهرئ : لا أدري تدبرونه او تديرونه ؟ وهذا الشاهد بعض آية من آيات الإفك في سورة النور (15) والآية: " إذ تلقونه بالسنتكم وتقولون بأفواهكم ماليس لكم به علم، وتحسبونه هينيا، وهو عند اللهعظيم.
(2) وجاء في اللسان (نعثل) والنعثلة مثل النتقثلة وهي مشية الشيخ يثير التراب إذا مشى ب ابن الأعرابي : نعثل الفرس في جريه : إذا كان يقعد على رجليه من شدة العدو، وهو عيب، وليس في اللسان وسائر المراجع لا وفي ابدال يعقوب آن بين الحرفين قرابة التعاقب: (3) ولم يذكر ابن المكرم في لسانه ولا المجد اللفوي في قاموسه (عنش) بعنى جمع، وانما جاء بمعان كثيرة مثها عطنف العود والجذب والسوق والطرد والازعاج والاستفزاز؛ أما (القفش) فقد جاء بمعنى الجمع ومرعة الحلب، ولم تشر مراجع اللفة ولا إبدال يعقوب المطبوع الى مابين عنش وتفش م نسب الابدال:
============================================================
.
اه د أبوزئد : ورجل عثول وقثول ، وهو الكثير اللخم وو (1) الرخوه (1): ا1100(4، 44889 وبعير عندل الرآس وقندل الرآس : أي ضخم الرآس (1)؛ 2 رر قال ويقال : عسر ته أعسره عسرا، وقسرته أقسره قشرا : إذا قبرته على الامر.
(1) وفي ل (قثل) القشنول العئ الفدم المسترخي مثل العثول) قال أبو الهيثم قال أبو ليلى الأعرابي لي ولصاحب لي كان يستتقله ، وكنا تختلف اليه : أنت بلبل قكقل، وصاحبك هذا : عثول وقثول !قال: والعثول القيثول الثقيل الفدم ، والعثثول والعشوثل الكثير اللحم الرخوه .
(2) وفي اللسان (عندل) والعندل هو العظيم الرأس مثل القندل) يستوي فيه الذكر والمؤنث .
(4 ك) ابن الجني (كذا) : ويروي (القتول) بالناء ، قال ابن بري رحمه الله: وآنشد آبو زيد : وشمير الصبعان واشمعلا وكان شيغا حمقتا فيثثولا من خط رضي الدين ايتده الله) ومنه قول الراجز: (هاج بعرس حوقل عثول) كذا بخط رضي الدين.
(4 ك) قال أبو عمر الزاهد العفيك : المشبع حماةة واللكفيك مثله اننهى قال ذلك في اليواقيت .
(*ع) ومن هذا الباب ما حكاء ابن منظور عن ابن الأعرابي: يقال : أكل خبزاقفارا وعفار: أى لاشىء معه، والعفار لغة فى القفار.
============================================================
11-* و(1) العين واللاتم بيد يقال : عفت عنقه يغفتها عفتا ، ولفتها يلفتها لفتا ا11 دان إذا كسرها ، ويقال : رجل معفت ملفت : إذا كان يغفت ر ر2: 412 كل شيء ويلفته أي يكسره : ورجل أعفت وألفت : إذا
52. و 4. ر كان أغسر ، ورجل أغفت وألفت أيضا : إذا كان أحمق ؛ ويقال : عفته الشيء أغفته عفتا ، ولفته ألفته لفتا : إذا ~~.(3)-611 5ر (2) 1- 541 -مير لويته أو عطفته (2) قال الراجز
أسرع من لفت رداء المرتدي و 425 (1) العين حلقية واللام ذلقيتة اختلفتا مخرجا ، واتفقتا بالجهر وبالتومط بين الشدة والرخاوة، وبالانفتاح والاستفال.
(2) ويقال للعصيدة : عفيتة ولفيتة، وليس في مراجع اللفة المطبوعة التي بأيدينا مايدل على مابين الحرفين من إبدال (3) وهو حميد الآرقط، كما ذكره البكري في لاليه (السعط 838)، ونقلوا عن ابن يعيش أنه نسبه لأبي جدلة ، والشاهد أنشده أبو علي في آماليه (222/2 و 218)، وقاله حميد في ذكر الصائد والحمر، وقبله : ثم انتحى بذي غيرار مؤجد فمر من بين الكبان واليد وانصون بوقدن الحعى بالفدفد آمرع من الفت رداء المرتدي وحميد هذا من بني ربيعة بن مالك به زيد مناة بن تميم ، ولعله من الارجوزة الدالية التي يمدح بها الحجاج، ومطلعها (قلت لعنسي وهي عجلي تغتدي) والشطر الشاهد من آمثال المبدانى (350/1)
============================================================
2 ولويته ألويه ليا ويقال : عويت الشئء أقويه عيا (1) بمعنى واحد (11؛ ار 2121 والبعقوط والبلقوط : الرجل القصير .
511و ار
4 د(2) العين والميم 1 21 يقالك : عصد الرجل امرأته يعصدها عصدا، ومصدها ييصدها مصدا : إذا جامعها (2) : (3)- (1) وجاء في ل (عوى) العي والتئ والعطف واحد، وقيل العئ أشد من التي.
(4 ك) من باب العين واللام الطتلشع والطيل : الحية، ذكره أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت ك) الأموئ : مالاقت المرأة عند زوجها وما عاقت أئ لم تلصق بقلبه، قال: ومنه لاقت المرأة اصقت، ذكره آبو عبيد في المصنف (2) العين حلقية والميم شفهية تباعدقا في الخرج، واتفقتسا في الجهر والانفتاح والاستفال (3) وجاء في ل (عصد) العصد والمزد : النكاح لافعل له، وقال كراع : عصد الرجل المرأة يعصدها وعزدها يعزدها : نكعها نحاء له فعاء، ومثله فعل آبو الطب اللغوى:
============================================================
وكذلك : دعسها يدعسها دغسا ، ودمسها يدمسها دمسا (1): ،(1)14- 3) ويقال : عدن بالمكان يغدن، ومدن يمدن : إذا أقام به (2): ~~ومنه : جنات عدن" : أي جنات إقامة وخلود ، والمدينة عند بعضهم فعيلة من (مدن بالمكان) إذا أقام به (3 ، 1 101 د.
سميت بذلك لأن الناس يقيمون بها (4) ، وقال آخرون : (4-
إنما وزنها (مفعولة) من قولك : دينت : أي ملكت، اى 10 قالمدينة المملوكة ، وكل مدينة مملوكة(2) : 0پ(3) (1) وفي ل (فعس) دعسه بالرمح طعنه، والمدعس الرمح، وقد يكن بالدعس عن الجماع، ودعست الإبل الطريق وطبئته وطأه شديدا، وفي (دمس) : ومسه يدمسه دمسأ ودموسا: دفنه، ودمس الخمر: أغلق عليها دثنها، أبو زيد، المدميس : المخبز، قلت وكأن معنى الفول المدمس : المدفون في الآتون ؛ وجاء في اللسان أيضا : ودمس المرأة دمسا كد سمها عن كراع، وكأن (دمم) مقلوبة عن دمس كجذب وجبذ.
(2) ولا يختص بالرجل يقال : عدنت الابل بمرعى كذا عدناء وعدونا : آقامت به، ومنه المعدن بكسر الدال الذي ينبت فيه الذهب والفضة لاقامة جوهرهما وثباته في تربته (3) وهو فعل ممات (4) أي آنها امم مكان على وزن (مفعلة) من دان أي ملك، أو أنها على وزن (فعيلة) بمعنى مفعولة أي مملو كة؛ وسئل أبو علي الفسوي ( الفارسي) عن همزة مدائن فقال : من جعله فتعيلة من قولك مدن بالمكان أي اقام به همزه، ومن جعله مفعلة من قولك ه ن اى مثلك لم يهمزه كما لاهز معايث.
============================================================
قال الشاع ر(1).
426 ربت وربى في حجرها بنمدينة يظل على مسحاته يتركل
41 9 911 وقال الأضمعي : الزعر والزمر : قلة الشعر في الرأس ، 4 وقلة الريش في جناح الطائر ، ويقال : ررجل أزعر وامرأة ا1 .
زعراء(1) ، وظليم أزعر ونعامة زعراه، وقد زعر يزعر .(3)- زعرا ، قال ابن أحمر (2) : 411و 427 دع ما تقادم من عهد الشباب فقد ولى الشبابوزارالشيب والزعر
(1) هو الأخطل (الدبوان ص 5)، وعزاه ابن دريد للأخطل (ج 301/2)، وروايته (ثوت وثوى في كرمها ابن مدينة مقيا..) وعزاه ابن المكرم للأخطل) ورواية الصدر في لسانه (مدن) هي رواية أبي سعيد السكري : (ربت ورها في كرمها ابن مدينة) والدينة الأمة المملو كة ، والمدين العبد كأن العمل أدلمهما ، ومن أذكه عمله كان من أكثر الناس اتقانا له ، والذي يركل اليوم بالرجل هو المر لا المسحاة .
والمسحاة: آلة زراعية لاتزال حيثة وتسمى في الشام (مسحابه) و (يتر كتل) بدفعها بوجله، وانظر ل وت (دين، دكل، مدن) ومخ 933/13.
(2) والجمع زغر وزهران كما بقال للصبيان ، وازعر الشعر أو الريش قال وتفرق، وذلك اذا فهبت أصول الشعر بشكيره : (3) الباهلي وهو أبو الحطاب همرو بن أحمر بن فراص بن معن الباهلي شاعر اسلامي كماذكره البكري في لآليه (307) كذلك هو في الشعراء، -
============================================================
(1) " العين والنون الآصمعي يقال : أغطيته أغطيه إغطاء، وأنطيته أنطيه ~~.(4) إنطاء بمعنى واحد (2) ، ومنه قول الاعشى(1) : 428 جيادك في القيظ في نعمة تصان الجلال وتنطى الشعيرا
قال أبو ممر النتاقد الميسني في سمطه : وأخاف أنه غلط، وفي المؤتلف 37 وخ (38/3) هو: أحمر بن العسرد بن عامر بن عبد شمس عبد بن قدام بن فراص ابن معن ، وكذا عند المرزباني بجذف (قدام) . وفي المعارف للقتبي 37 : وآما فر اص بن معن فمنهم ابن أحمر الشاعر ؛ ومعن هو بن أعصر بن قيس عيلان (ك) في كتاب ما اختلف لفظه واتفق معناء للأصمعي يقال: رجل تمصوص ومعصوص الذي قد ذهب لحمه (*ع) ومن هذا الباب ماذكره ابن المكرم في لسانه : والنثخاعة بالضم ماتفله الإنسان كالنخامة، وفي الحديث : (النشخاعة في المسجد خطيئة) قال : وهي البزفة التي تخرج من أصل الفم مما بلي أصل الشخاع ، قال ابن بري : ولم يجعل أحد النخاعة بمنزلة النخامة إلا بعض البصريين.
(1) العين حلقية والنون ذلقييية : اختلفتا في المخرج، واتفقتا في الجهر والانفتاح والاستفال (2) النماية 164/4 وفي حديث الدعاء : "لامانع لما آنطيت ولا متعطي لما منعت أنطى لغة أهل اليمن في أعطى، وقرىء: "نا أنطيناك الكتوثر،.
(3) الكبير من قصيدة يمدح بها هوذة بن علي الحنفي مطلعها: (غشيت لليلى بليل خدورا)، ورواية الديوان (49/12 ط النوذجية): جيادك في الصيف في نعة تصان الجلال وتعطى الشعيرا و(الجلال) منصوبة بنزع الخانض أي: أعددت للحرب الجياد، فهي منعمة لديك تعطى الشعير صيفا ، وتصان من الرياح بالأ كسية والجلال .
============================================================
0[15 * والدغفص والدنفص من الرجال : الزري المنظر القميء (1) .
91 1
~~219 ويقال: عسل الذتب يغسل عسلانا، ونسل ينسل نسلانا ، (2) 10 .(3) وهوضرب من المشي تضطرب فيه متناه (1)، وفي التنزيل (3) : "فإذا هم من الاجداث إلى ربهم ينسلوذ" .
وشكا عمرو بن مغدي كرب إلى عمر بن الخطاب (4)1 رحمة الله عليه المعص (4) فقال : كذب عليك العسل(2)،
(1)لم يجيء في اللتسان والقاموس (دعنص) إلاء المؤنث (دعفصة ودنقصة)، وهي الضثيلة القليلة الجم؛ قلت : وأراها مصحفة، والصواب دنفصة بالفاء كما ذكرها المصنف اللغوي أيضا: (2) المتثن : الظمر يذكر ويؤتث عن اللحياني ، والجوهرئ يقول : مثنا الظهر مكنتنفا الصفلب عن يمين وشمال من عصب ولحم يذكر ويؤدث ، وجمع متن متون كظهر وظهور، واذ كان المتن يؤنتث قال الصتف (تضطرب فيه متناء) (3) والآية بتامها : " ونفخ في الصكور فإذا هم من الأجندات الى ربهم ينسلون" : يس 51.
(4 ك) أمالي أبي القاسم الزجاجي : النتسلان مقاربة الخطيو والإسراع، وقال أبو عبيدة : النسلان مشي الذئب ، اذا فسارب من الشيء أسرع ، يقال : نسل يذسل نحلانا ، وعسل يعسل عسلانا .
(ك) المعص بالتحريك : التواء عصب الرتجل، كأنه يقصر عصية فتتعوتج قدمه ثم يسويه بيده ؛ وقد معيص فلان بالكسر يمتعص معصا قاله رضي الدين ومن خطته نقلت: (4) قوله (كذب عليك العسل) يفسر على طرق شتى ، اعل أصدقها تفسير ابن شميل اللغوي : (كذب العسل) أي أمكنك فاعسيل
============================================================
أي : عليك بالعذو ، قال الشاعر(1) : و(1) 29) عسلان الذئب أمسى قاربا برد الليل عليه فنسل
وأشرع، وكذبك الصيد أي كثبك وأمكنك فارميه، ورفع (العسل) بكذب معناه نصب، لانه يريد أن يأمر بالعسلان ، كما يقال : امكنك الصيد يريد : ارمه ، قال عنترة بخاطب زوجته : كذب العتيق وماءشن بارد إن كنت سايلتي غبوقا فاذهي يقول لها: عليك بأكل التمر اليابس العتيق، وشرب الماء البارد، ولا تتعرضي لفبوق اللبن) فقد خصصت باللبن مهري الذي يساسمني واياك من الأعداء.
قلت : وعلى تفسير ابن شميل ، قد تكون ذال (كذبك) بدلا من ثاء (كثبك) لأنها أعم - كما يقول ابن جني - استعمالا ، والذال اخت الثاء لانها لثويتان من مخرج واحد، وتتئصفان بالإصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال ، فعلى هذا التفسير يجوز رفع (العسل) على الفاعلية، ونصيه على أن نجعل (عليك) اسم فعل بمعني الزم، والله أعلم: (1) هو لبيد، كما عزاه اليه ابن دريد في بههرته 252/1 و 32/3، وعزاه ابن المكرم أيضا في لسانه (عسل) الى لبيد، ثم قال وقيل : هو للنابغة الجعدي كما عزاه الجوهري في صحاحه (عسل)، وعزاه الربعي في نظام الغريب (94) الى لبيد؛ وانظر مخ /126 و 8/8، و ل.ت (عسل ونسل) وأضداد ابن الأنباري 236.
============================================================
العين، والواو (1)- الء ابن الاغرابى يقال : تعكط عليه أمره تعكظا، وتوكظ سن 5 و21
توكظا : إذا التوى عليه أمره (2) .
د (2)
د3) العين والهاء يقال : عاث في الأمر يعيث عيثا، وهاث يهيث هيثا : 13 8 إذا أفسد وعنف ولم يألحذ بالرقق (4) : 4)
(1) العين حلقية والواو شفهية اختلفتا مخرجا، واتفقتا في الجهر والإصمات والانفتاح والاستفال.
(2) وجاء في لساننا (وكظ) وتو كتظ عليه أمره: إلتوى كتعكنظ وتنكيظ ، كل ذلك بمعنى واحد ؛ ابن الأعرابي: وإذا اشتد على الرجل السفر وبعد قيل : تنكنظ، فإذا الترى عليه أمره فقد تعكنظ ك) من العين والواو : فعل ذلك في متعنجة شبتابه وموجة شبابه أي : في أوله ، الزمخشري في أساس البلاغة ومن تصنيفه (م ع ج) .
(3) العين والهاء حلقيتان، اتحدتا في الخرج، وفي الإصمات والانفتاح والاستفال (4) وجاء في ل (هيث) هاث في ماله كيئنا وعاث افسد، وهاث في الشيء : أفسده وأخذه بغير رفق ، وهاث الذتب في الغنم كذلك .
============================================================
2111 ويقال : تريع السراب ترييعا، وتريه تريها : إذا اضطرب 21 ،(1) وجاء وذهب على ونجه الارض(1): 2-1411 91 الأصمعى والفراء يقال للرطبة - إذا استكملت حلاوتها
لاستكمال الدبس فيها ، وذلك إذا باتت بعد ما يشتوي
1 (4) -5 ارطابها - المهوة(2) والجميع منو، والمغوة والجميع معو
وهي إذ ذاك أرق ما تكون جلدا : ويقال في القسم : عمر الله وهثر الله (1) .
(1) كذلك جاء في ل (ريه) الويه والتريئه : جري السراب على وجه الأرض، وقيل مجيثه ونهابه، قال رؤبة: كأن رقراق السراب الأمرة يستن في ريعانه المريه وتريته السراب : تريع ، والمريثه المريع.
(2) ناتب فاعل (يقال) ؛ قال الاصمعي : إذا أرطب النخل كلته فذلك (المعنو)، وقد أمنعت النخلة ، قال ابن بري وأنشد ابن الأعرابي : يا بشر يا بشر الا أنت الولي إن مت فاة فينئي بدار الزيني في رطتب معو ورطتبغ طري وليست (مهوة) بهذا المعنى في اللسان ولا الصحاح ولا القاموس والتاج : (3) كذلك (همر الله) لاتوجد فيما بين أيدينا من المعاجم المطبوعة .
(4) كراع في المنتخب يقال للهامة : العامة، وإنما يقال للهامة العامة : إذا بدا لك الراكب من بعيد فرآيت هامتته قلت : رأيت -
============================================================
ار (1) العين والياء (2) 0
يقال : كقعت عن الشيء (2) والأمر أكع : إذا جبنت ر9
لفه( عنه وارتددت، وكفت عنه اكيع أيضا لغة(): عامته، وقال بعضم : لا أسميتها عامة حتى يكون عليها عمامة، وقال بعضم : الهامة والعامة واحد) أبدات الهاء عينا لفرب الخرجين () من قسم العين والهاء، السرعفة والرهفة وهي لإحان الغذاء ، يقال : مسرهف ومشرعف، حكاه صاحب المحكم والزجتاجئ في أماليه وابن القطتاع وغيرهم.
(*) حكى قطرب في كتاب (معاني الاسماء المعارف) أن طرف الانف يقال له : العرتمة والهرتمة.
(*ع) ومن هذا الباب العي واللي ، قال الأزهري : عويت الحبل إذا لنويته، والمصدر العتئ . والعتيء في كل شيء اللئ، وعفت يده وعواها: إذا لواها (1) العين حلقية والياء سشجرية اختلفتا مخرجا، واتفقتا في الجمر والإصمات والانفتاح والاستقال: (2) فى الأصل : عن الشيء الأمرن (3) وفي الصحاح (كمع) : وقد كسع يكع، كعوعا (و كتعاعة .
و كتيعوعة) وحكى بونس بالفم، وقال سيبويه بالكسر آجود1، فهو كع وكاع قال الشاعر ( إذا كان كع القوم للدء ل لازما)، قلت ومن الإبدال ايضا : كع وكعتى بابدال العين الثانية من (كع) وهي لام الفعل ياء ، و(كعى) عن ابن الأعرابي ولا يزال عوام الشام يقولون: كميت في إقناعه بمعنى عجزت
============================================================
قال الشاعر(1): د(1).
430 وبالكف عن مس الخشاش كعوع (2) ويقال هع يهع، وهاء يهيع : إذا قاء(؛ راب وقألوا : البديع والبدي : البغر أول ما تخفر ، يقال : 17 4 ا1و16-
هذه بئر بديع، وهذه بئر بدي: (1) هو الطيرماع بن حكيم الطتائئ، وصدر البيت: (تكاره أعداء العشيرة رؤيتي) ويروى العجز (وبالكف من لمس ..0) ، قال ابن دريد ج 113/1: كع عن الشيء فهو يكع كعوعا : إذا ارند عنه هييتة، ولا يقال (كاع)، وإن كانت العامة قد أوليعت به؟
الويروى البيت في الاساس (كره): وقال الطترماح : تكاره أعداء العشيرة رؤيتي وبالكف عن مس الخيشاش كموع (4) والطترمثاح بن حكيم بن الحكم شاعر إسلامي فعل من الثراة كان هجياء معاصرا للكميث وصديقا له على مابين عقيدتهما من عيداء، وكان تحطانيا عصبيا، له ديوان شعر صغير مطبوع وللمرزباني (- 378) كتاب أخبار الطرماح نحو مائة ورقة، وانظر الأغاني 148/1 والبيان والتبيين 27/1 وتهذيب ابن عساكر 52/7، والشعراء 228، والخزانة البغدادية 418/3 وشرح الحماسة للتبريزي 121/1 و 122 (2) وقال الجوهرئ (همع) : هع هع لفة في هاع يهوع أي قاء، كذا جاء في اللسان (جوع)، هعتا وهمة
============================================================
،93 1 1 اله ابن الأغرابي يقال : تلعيت من اللعاعة ، والأضل ى باء (1): (تلععت) فقلبت العين ياء (1) : ويما أبد لوا فيه العين ياء قول الراجز .(3) -1416
ا5 431) ومنهل ليس له حوازق ولضفادي جمه نقانق يريد : لضفادع جمه : (1) التهذيب : ويقال (خرجنا نتلعى) أي نصيب اللاعاعة من بقول الارض، قال الجوهري : أصله نتلمع، فكرهوا ثلاث عينات.
فابدلوا ياء ، وقال ابن بوي : العتت الارض وألتعت على إبدال العين الاخيرة ياه، وجاء في النهاية (63/4) : وإنما الدنيا (ماعة: اللعاعة بالضم نبت ناعم في آول ماينبت : يعني ان الدنيا كالنبات الاخضر قليل البقاء.
(2) قال الشنتري في تحصيل عين الذهب : ويقال هو مصنوع لخلف الأحمر، ولم يعزه اليه سيبويه مع أنه رفيقه في تحصيل العلم والأدب (الكتاب 244/1) قال أبو بشر سيبويه: ولإنما أراد (الضفادع) فلما اشطر الى آن يقف آخر الامم كره أن يقف حرفا لايدخله الوقف في هذا الموضع ، فأبدل مكانه حرفا بوقف في الرفع والجر، وليس هذا لأنه حذف شيئا فجعل الياء عوضا منه، وقال الشنتمري في تفسيره : (المنهل) المورد، و(الحوازق) الجماعات، واحدتها خزيقة نجعها جمع فاعلة، كأن واعدتها خازقة : لان الجمع قد يبنى على غير واحدة: أي هو منهل قفر لاوارد له و (الجم) جمع جمة، وهي جتمع الماء، و(النقانق) أصوات الضفادع واحدتها نقنقة
============================================================
وأنشد قطرب: 432 مررت برتبعها فوقفت فيه على سفع جوائم أو رواسي
وقدمرت به عن بعد عهدي ثمانية وهذا العام تاسي
(2 أبدا الغين الفاء والقاف والكاف واللام والميم والنون والواو والهاء
(1) والشاهد فيه ابدال الياء من العين في (تاسع) ضرورة، ويرى ابن السكيت في ابداله (60) أن مثل هذا من الترخيم ، وإن لم يكن مهنا دعاء كما قالوا: (بين حاذ وقاذي) يربدون بين حاذف وقانف، وغيره يرى غيره. وعجز هذا البيت في الاصل : (على سفع جواثم، وأاس) والشاعر يصف مروره بربع الاحباب وانه وقف على أثافي (سفع) آي مسودة من النار كما قال زهير: (أسافي سفعا في مشعرس مرجل) و (جواثم) صفة للسفع: أي التي لاتبرح مكانها، وأنسب مايعطف على جوايم (دواسي) (6) ومن هذا الباب : التتميي لونه مثل التع : ولعل صاحب اللسان قد حكاه عن ابن الاعرابي.
(4) الغين الحلقية كما يقول أبو الفتح في مر الصناعة (247/1) حرفجهور مستعل يكون أصلا لابدلا ولا زائدا، وقال ابن المكرم في اللسان: الغين من الحروف الحلقية والمجهورة والغين والخاء في حيز واحد
============================================================
1و(1) الغين والفاء 21 الغذرمة والفذرمة : كثرة الكلام ، يقال : غذرم بكلامه، د(2)، وقذرم في كلامه: إذا أكثر وخلط، وهو يغذرم ويفدرم(2): 1 2 ويقال طرغش الرجل من مرضه طرغشة، وطرفش طرفشة : إذا تماثل من علته (1) .
(1) الغين حلقية والفاء سفهية فهما متباعدتان مخرجا، ومتفقتان في الرتخاوة والانفتاح (2) وفي ل (غذرم) : تغذرم الشيء أكله، وتغذرمها: حلف بها يعني اليمين ، أضمرها لمكان العلم بها ، وغذرمت الشيء وغذمرته : إذا بعته جزافاء، وفي الحديث : ان عليا لميا طلب اليه أهل الطائف أن يكتب لهم الامان على تحليل الربا والحمر فامتنع ، قاموا، ولهم تغدمو ويريرة: (3) المجد اللاغوئ ق (إطرغش) تمائل من مرضه وتحرك ومشى كطرغش ، والفرخ : نحرك في الوكر، وفي ل (طرغش) إطرغش من مرضه وأيرغش: أي أفاق بمعنى واحد. وفي (طرفش) النضر: الطفمشة والطرفشة : ضعف البصر، وقال ابن فارس: الشين زائدة، وأصله طرفت عينه : اذا اصابها طرف شيء فاغرو رقت فعند ذلك أظلمت، وهنالك (طرمش) ففي ق : طرمش اللبل اظلم (عن التكملة) ، وكذا جاء في اللسان، وجاء (طرشم) على القلب عن ابن دريد والسين أعلى: (4ك) من الفين والفاء: المهانفة والمهانفة : الفكاهة والمزاح ذكره أبو عمر غلام ثعلب في كناب اليواقيت.
قلت : وفي كتاب النوادر لأبي مسحل الأعرابي (23/1) : ويقال : غازل المرآة وهازلها، وهانفتها وهاتغها بمعنى واحد
============================================================
الغين والقاف و(1) .14 51 و157:.
غلام أغلف وأقلف : إذا لم يختن، واسم الذي يقطعه منه الخاتن : الغلفة والقلفة ؛ ويقالك : عام أغلف وأقلف: 21 - ا4 1- (2) إذا كان كثير النبات (2) .
1981 .4 1114411 أبو زئد : الغمز من الناس والقمز : الرذال ومن لاخنير 1(3) 11/ .4) فيه ، وكذ لك من المال (2) ، قال الرآجز
10214 0 541 433 آخذت بكرا نقزا من النقز 5-8 وناب سوء قمزا من القمز
هذا وهذي غمز من الغمز (1) الغين حلقية والقاف لهوية : اختلفتا مخرجا واتفقتا في الجهر والاستعلاء والاصمات والانفتاح (2) وفي اللسان (غلف) : وغلام أغلف لم يختتن كأقلف ، والفلف : الحصب الواسع، وعام أغلف خصب كثير نباته، وعيش أغلف: رغد واسع) وسنة غلقاه: تخصبة (3) أصل الفمز كبس الشاة الضعيفة لمعرفة مقدار سمنها، والغمز بالتحريك رذال المال من الغنم والإبل والضعاف من الوجال، والقمز مثل الفمز وآنشد الآصمعي (الشاهد) وبرواية اللسان (غمز) للشطر الثالث : (هذا وهذا ..0)) وفي (قز) منه : القمز صغار المال ورذاله الذي لاخير فيه كالقزم.
(4) أنشده الأصمعي كما ذكره ابن المكرثم في لسانه (غمز وقمز)، وهو فى ل وت (غمز، قمز) نقز)
============================================================
ويقال : غلغل في الازض يغلغل غلغلة وغلغالا ، الا : إذا ذهب في الأرض وقلقل يقلقل قلقلة وقلقالا قال الشاعر: إنك عمري لقدأسرغت قلقالا 34) حتى أتى ببني الاحرار يقدمهم
(1) وتغلثغل في الأرض إذا أسرع فيها، وفي ل (غلل) والمغلئفلة بفتح الفغينين : الرسالة المحمولة من بلد إلى بلد) وبكسر الغين الثانية : المسرعة من الغلغلة مرعة السير ، وفي (قال) منه : وتقلقل في البلاد : إذا تقلب فيها ، وفي حديث علي قال أبو عبد الرحمن السيلمي: خرج علينا علي وهو يتقلقل ، التقلقل : الخقة والإمراع، من الفرس القلقل بالضم، وهو الجواد السريع ، قلت : فالتغلغل والتقلقل على ذلك بمعنى واحد أيضا (4ك) من الغين والقاف : الوغنب والوقب: الأحمق، قاله ابو عمر في اليواقيت (4ك) في الغربب المصنف، أبو زيد، توبيقت المرأة تزيقا وتزيئغت تزيفا : إذا تزينت .
(4ع) ومن الغين والقاف : التشوغ والتشوق وهما الوجور والسعوط بمعنى واحد كما جاء في لسان العرب
============================================================
اء و (1) الغين والكاف و پر:140 د ر 17 يقال : غبن شيئا من ثوبه يغبنه غبنا ، وكبنه يكبنه (42- 0 كبنا : إذا ثناه ثم خاطه (2) .
-* و(3) الغين واللام(2) ر1و ااا اوذ انهاد اور (4)0 يقال للنمام :إنه لغماز ، ولإنه للماز، وهما واحد(1) .
(1) الغين حلقية والكاف لهوية، تجاورتا مخرجا، واتنفتا الاصمات والانفتاع.
(2) وفي إبدال ابن السكيت (33) يقال: اغنبين من توبك واخبن، وفيه يقال : كبذت اللكصوص في الجبل كما يقال : كمنوا، وأبو الطيب هنا يذكر (كين وخين) بمعنى واحد، ويسوغ الابدال بينها أن (الخاء والكاف) كالغين والكاف من مخرجين متجاورين، ويجمع بينهما الاصمات والممس والانفتاح (3) الغين حلقية والثلام ذلقيتة : اختلفتا خرجا، واتفقتا في الجهر والانفتاح والاستفال (4) الغمز : الاشارة بالعين والحاجب قال تعالى : " وإذا مروا هم يتغامزون، والكمز كالغمز تلمزه بفيك بكلام خفي كقوله تعالى : " ومنهم من يلمزك بالصتدقات * أي يحر ك شفتيه ب اللحياني: الهاز والليمتاز : الثنمتام .
(4) من الغين والتلام : زاغت الشئمس وزالث الشمس بمعنى) ذكر ذلك اللتبلي في شرح الفصيع :
============================================================
(1) الغين والميم 01 أبو عمرو: اللمغطفطة والمغطمطة: القدرالشديدة الغليان ، (2)- وقد غطفطت وغطمطت (2) : ا1 غيره قال : الأغلوج والأملوج : الغصن الذي ينبت اله
1- 11و ~~تحت الافصان غضا رطبا ، والجميع الاغاليج والاماليج .
ن وقال أبوزيد يقال : تغطفط الماه وتغطمط الماه : إذا .51 27 اضطرب مؤلجة ، وهى الغطفطة والغطمطة .
(1) الفين حلقية والميم سشفهية : تباعدتا مخرجا، وتقاربتا بالجهر والانفتاح.
(2) النهاية 185/3 وفي حديث جابر: (وإن بؤمتنا لتفيط) ائ: تعني ويسمع غطيطها قلت: وذلك با يدل على مضاعفة الغطفطة ، والمضاعفة في الأفعال بدل على التكرار كالخضغضة والثثرثرة ؛ وفي اللسان (غطط) الفطغطة : حكاية صوت القدر في الغليان وما آشبهها، وقد غطفطت فهي مفطتغطة (4ك) في كتاب الجيم لابي عمرو الشيباني في حرف الغين المعجمة منه : آغسينت أي : أمتسيت، انتهم: (4ع) ومن هذا الباب قولهم هو كيغاريه ونيماريه بمعنى متقسارب، وفي شرح دبوان المتتختل لابي سعيد السكري لقوله : (ولا بألد له نازع يغاري أخاه إذا مانهاه) يغاريه: يشاره ويلاحيه، ويقال للرجل : هو يغاريه إذا جعل نيماريه؟
============================================================
(1) الغين والنون 4 (2) - اواء يقال : رجل شغير وشنير : إذا كان سيىء الخلق (1) : والضغاط والضناط : الزحام، يقال : تضاغط القوم ~~وا
تضاغطا، وتضانطوا تضانطا : إذا تزاحموا(2) قال الشاعر .(4) -1/(3 435 إن الندى حيث ترى الضغاطا 511 و 11*11-1
ل وحيث واصى الموسم السماطا
و(5) الغين والواو() 166* ()0 ا51 اللحيانئ يقال : وطش لي شيئا وغطش لي(1) شيئا :
(1) الفين حلقية والنون ذلقية تباعدقا مخرجا، وتقاربتا بالجهر والانفتاح.
(2) وجاء في ل (شغر) أيضا ورجل شغيير: ثرير كثير الشر والعيوب، والسيء الخلق كالشنتير، وشنرت الرجل تشنيرا : إذا سمعت ب ونضته: من الشنار وهو العيب: (3) الضتغاط : الزحام على الشيء قال رؤبة: (إنتي لور اد على الضناطر): (4) وهذان الشطران في عيون الاخبار (91/1) (5) الغين حلقية والواو عفهية، تباعدتا في المخرج وتقاربتا بالجهر والإصماث والرخاوة والانفتاح.
(2) وفي الصتحاح (وطش) يقال : ضربوه فما وطيش اليهم توطيشا : أي لم يمده بيده، ولم يدفع عن نفسه، (و كذا جاء في المحكم) وسالوه فما وطيش اليهم بشيء : أي لم يعطهم سشيئا ؛ وعن اللحياني : يقال : وطئش لي سشيا وغطتش لي شيثا : أي افتح لي شئا ، يريد : بين لي طرفا من الحديث حتى أفرك ماتريد؛ وعن الراء : إذا هييأ له وجه الكلام .
============================================================
أي افتح لي شييا أتذكر به ؛ ويقال : ما وطش لي بشيء
.54 ا/5 وما غطش لي بشيء، وما وطش إلي بشيء ، وما غطش إلي
بشيء معناه : لم يخرج إلي بشيء ؛ ويقال : ضربوه فما حت ى وقش إليهم بشيء : أي لم يمد يده ، ولم يدافع عن نفسه بشيء:
14و (1) الغين والهاء 1 21 ~~الغذرمة والهذرمة : إكثار الكلام ، يقال : غذرم في .0 كلامه يغذرم غذرمة ، وهذرم يهذرم هذرمة، وهو الإكثار 1 لاء (4): والتخليظ في الكلام
(4 ك) في أمالي أبي القاسم الزجاجي يقال : أو طف وأغطف،، وهو الحصيب، وقال ابن فارس في المجمل : الفطنف : سعة العيش) يقال : عيش أغطف ، ثم قال في قسم الواو : والعيش الاوطف الرخيي (4 ك) مما جاء بالغين والواو : أخذه بزغبتن وبزوبره مثل يرمته ، ذكره كراع في المنتخب.
(1) الغين والهاء حلقيتنان : اتحدتا مخرجتا، وبالإصمات والرخاوة والانفتاح.
(2) مرت بنا الفذومة والفتذرمة في باب (الغين والفاء) ، والهذرمة في ل (هذرم) كالهذربة كثرة الكلام، ورجل هذارم وهذارمة كثير الكلام ، ويقال للتخليط الهذرمة ، وقيل : هو السرعة في القراءة والكلام والشي ، قال آبو النجم يذم رجلا : (وكان في الجاس جم الهذرمة)
============================================================
اهو انهابه ويقال : إنه لغماز في أعراض الناس وهماز، وهو يغيز (1) في الناس ويهيز بععنى واحد (1) : ويقال : جاءنا فلان سبغللا وسبهللا : أي مفردا 9 (2) لاشر معة(1) : 11 5 وقا لوا: الغمغمة والهمهمة : الصوت في الصدر لا يفصح به ، (4) وهي الغماغم والهماهم (1) : (1) الفمز في اللغة : الاشارة بالعين والحاجب ، واللدمز بالشفتين هزوا وفي التنزيل الجليل : "وإذا مروا بهم يتغامزون و لامتهم من يلمزك في الصدقات، أي يجرك شفتيه، ورجل المزة : يعيبك في وجهك، ورجل مهمزة : يعيبك بالغيب ، ولم يفرق بينهما ابن السكيت، وقال اللحياني: الهماز واللثماز : النتمام.
(2) المشهور (سبهلتلا) ، وقد أهمل الجوهري (سبغللا) والصاءاني، وقال كراع : هو كسبهال لفظا ومعنى } وعن اللحياني : جاء سبهالا : أي سبغللا أو مختالا غير مكترث لا في همل دنيا ولا آخرة ، وقال الأصمعي وأبو عمرو أي فارغا؛ (3) وفي ل (ضمفم) الفيغمة والتتغمفم : الكلام الذي لأيين، وقيل هما أصوات الثيران عند الذعر ، وأصوات الأبطال في الوغى } والهسهمة: الكلام الخفي ، أو تردد الزفير في الصدر ، وأنشد ابن برتي لرجل قاله بوم الفتح يخاطب امراته، والضير للشر كين: واستقبلتهم بالسيوف المسلمة يقطعن كل ساعد وجمجيه ضربا فما تسمع إلاغمفت لهم نهيت خلفتا وهمهه
============================================================
قال الشاعر : 9 و(1) 36) كغماغم الثيران بينهم ضرب تغمض دونه الحدق(1 6 اللآ (2).
وقال الاخر (1) : 5 437 في حومة المؤت التي لا يتقي غمراتها الابطال غير تغتغم (4) 4 وقال الاخر11) : 438 طرقا فتلك هماهمي أقريهما قلصا لواقح كالقسي وحولا ز ه
(1) أي حدق الجبناء التي تفيض فزعا ؛ وأمتا حدق الشجعان فإنها تحمره بوم الهياج غضبا كما قال زيد الخيل : هلا سألت بني نبهان ماحسبي9 يوم الهياج إذاما احمرت الحتدق (2) هو عنترة بن شداد للعبسي، والبيت من معلقته (الديوان 128: المطبعة العربية بمصر)، ورواية الدبوان واللسان : للصدر (... التي لاتشتكي) وهذه رواية الزوزني ، وروى محمد بن خطتاب : في غمرة الموت ، والخطيب التبريزي والأعلم (في حومة الوت) وهي رواية شيخنا أبي الطيب . والشاهد متعليق بالبيث قبله : ولقدحفظت وصاة عمتي بالضظحى اذأ تقلص الشفتان عن وضح الفم (3) وهو الراعي عبيد بن حصين التيري يصف إبلا، والشاهد من قصيدة له في جمهرة اشعار للعرب (172= 176)، وانظر الجمهرة الدريد بة ج (193/2) وأمالي المرتضى (64/3) ، والخزانة (502/1) .
============================================================
يقال : إنه لفي رفاهة من العيش ورفاهية، ورفاغة (2) ورفاغية (1) : أي في سعة وكثرة وخصب .
أبدا الفاء( (2)0 1 ~~والميم والنون والهاء والياء القاف والكاف واللام - و(الطرق) في الشاهد : ضعف يكون في ركبتي البعير فهو أطرق وأنشاه قارقاه ، و (الهماهم) ج همهمة، و(أقريهما) من فريت الضيف أقربه قري وقراء ، و(القلص) جمع قلوص ، وهي من الإبل بمنزلة الجادية من النساء، (لواقح) جمع لاتحة و(القسي) جمع قوس أي هن ضوامر كالقسي ، و(محول) جمع حائل، وهي الناقة التي حمل عليها فلم تفلح) وتجمع أيضا على حيال وحؤل؛ (1) وجاء في اللسان أيضا (رفغ) والرفغتنيتة والرفهنية :سعة العيش.
(2) قال أبو الفتح ابن جتي في مر الصناعة (249/1) : الفاء حرف مهموس يكون أصلا وبدلا، ويكون زاثدا مصوغا في الكلمة، إنما يزاد في أولها للعطف ونحو ذلك.
============================================================
الفاء والقاف 01 ر(1)
الاضمعي : الزحاليف والزحاليق : أثار تزلج الصبنيان 114 من فوق طين أو رمل أو صفا ، فأهل العالية يقولون : زخلوقة وزحاليف ، وبنو تميم ومن يليهم من هوازن 172 اله(2).
(2) يقولون: زخلوقة وزحاليق(2)؛ ويروى لامرىء القيس (2) : ه ميد 9 439 ن زلوقة زله بها العينان تنهل الاء ينادي الآخر الاه الا حلوا، الا حلوا (1) الفاء شفوية والقاف لموية : تباعدقا مخرجا، واجتمعتا بالانفتاح؛ (3) في كتاب الجمهرة (19/1) في حرف (أل ل) أنه لإمرىء القيس، وفي المزهر 51/2.
(2) كذا جاء في إبدال ابن السكيت ، وذكر أن الترحلق هو التزلج من فوق الى أسفل (بس 64) وذكر أبو مالك أن أصل (زحلف) زحل فزيدت فاء ؛ وقد وصف تعلب عن ابن الأعرابي (في السمط 172) الزحلوفة أو الزحلوقة بأنها الأرجوحة التي قوامها عمود خشب فوق سناد يرفعه عن الأرض من منتصفه، ويجلس على جانبيه الصبيان ينتارجحون، ورواية ثعلب: ألا خليوا ، الا خلكوا، يقولها الصبيان الذين ارتفعوا بخفتهم للصبيان الذين رجع طرفهم بثقلهم : أي تخقفوا من عددكم حتى نساويكم ، قال : ومن رواه (ألا حلوا) بالحاء فقد صحب ؛ ولكن معنى التزحلق أو الترحلف يؤيد رواية (حلتوا) بالحاء المهمة قالوا: وليس هنالك على رواية تعلب أول ولا آخر، ويؤيد وصف تعلب وصف المفضل لها في ل (الل) . -
============================================================
ا. *(1) وقال الاخر(1) : 4 440 وكمتا مدماة كآن متونها زحاليف ولدان خلت بعدملعب
ومعنى (زل) مايزل فيه يقال : مقام زل، وزحلوفة رل أي زلق، وقال (بها العينان تنهل) ولم يقل تنهلان لمتا كانتا لاتتفارقان، و كأنهما شيء واحد وهو من اساليب كلام العرب، و(الأل) الأودل في بعض اللفات، وليس من لفظ الأول .
(1) هو طفيل الغنوي (الديوان 28/7) والشاهد في ل ، ت (دمي) وروايته: جرى فوقها واستشعرت لون مذهب و ( كمنت) جمع (كسيت) كشروه على مكبره المتوهم ، ويراد به من الخيل الشديد الحمرة بلون الدم .
(ك) في الأبنية لعلي بن جعفر السعدي : قرماء موضع إلا أن أبا نصر الجوهري قال في كتاب (تاج اللغة) : فرماء بالفاء انتهى، حكاء ابن فارس بالفاء والقالي في الممدود بالقاف .
(ك) في الصفات للأصمعي في غير مانسخة، بعضها مقروه على ابن القطاع، وبعضها متقول من خطه وأمثاله: السفئ: سحابة عظيمة القطر (شديدة الوقع)، وفي الصحاح: السقى بالقاف، وكذا هو في مجمل ابن فارس؛ وفي الفريب المصنف لأبي عبيد بخط ابن القطتاع وفيه قال أبو الحسن قال أبو عبيد : السقئ بالقاف ، وإنما هو بالفاء، وفي الحاشية بخظ ابن القطتاع : الستقي والستفيء بالقاف والفاء جميعا صحيع:
============================================================
الفاء والكاف1 (1).
11 أبو عمرو : السلفان والسلكان : فراخ الحجل ، الواحد از ب و16و0(4) وسدات (* ك الجوهري فرعت رأسه بالعصا أي: علوته، وبالقاف أيضا (4) في المحكم (الواء والنون) : الفيرتب الفأرة، والقر نب : ولد الفأرة من اليربوع } وفي المحكم : الفرحانة : الكمأة البيضاء عن كراع، والذي رويناه قرحان وقد تقدم، (*ع) ومن هذا الباب الفرزوم والقرزوم، قال الجوهري: الفرزوم خشبة مدورة يحذو عليها الحذاء ، قال وأهل المدينة يسمونها الجيأة، كذا قرأته على آبي سعيد، وحكاه ايضا ابن كيسان عن تعلب) وهو في كتاب ابن دريد بالقاف ، وحكى ابن بري قال : قال ابن خالويه: الفرزوم بالفاء خشبة الحذاء وبالقاف سندان الحداد. قلت : وعلى قول ابن خالويه لايكون هنالك تعاقب لاختلاف المعنى.
(1) الفاء شفوية والكاف لمويتة : اختلفتا مخرجا، واتفقتا في الهس والانفتاح والاستفال .
(2) أبو عمرو: لم نسمع سلفة للانتى، ولو قإل: اسلفة كما قيل سلكة لواحد الستلكان لكان جيدا: قال القشيري : (أعالج سلفانا صغارا تخالهم اذا درجوا بجرالحواصل احمترا) يريد أولاده، شيهم بأولاد الحجل لصغرهم ؛ وسلف وسيلنفان كصرد ومردان.
============================================================
د ويقال : في صدره علي حسيفة وحسيكة : أي حقد ~~ي (1)، وعداوة (1)؛ 2) ابن الأغرايي : 1 6 : الحسافل والحساكل : الصغار (؛ أبوزئد : يقال: إنه لسن نخفد صدق : وتخكد صدق : 9ا2 (3) 5 أي من أصل صدق(3) : 437 أبو عمرو : لفأه بالعصا يأفؤه لفا، ولكأه بها يلكؤه لكا ادر 2792 اد إذا ضربه بها . ويقال : لفأء حقه يلفؤه ، ولكأه يلكؤه وذلك إذا وفاء إياه (4) : 2 ا4 ا "(4) (1) أبو عبيد في قلبه علي كسسية وحسيفة وحسيكة بمعنى واحد، ورجع فلان ججسيفة نفسه: اذا رجع ولم يتقض حاجة نفه، وأفشد: إذا سئيلوا المعروف لم يبغلوا به ولم يرجبعو اطلأبه بالحسائيف (2) ابن الأعرابي : إذا جاء الرجل ومعه صبيانه قلنا: جاء بجسكله وحسفله وحمكيه ودهدائه ، والحسا كل والحسافيل صغار الصبيان .
(3) وفي الجزء الأول (146) مر بنا : انه لمن محتد صدق وحفد صدق : أي من أصل كريم: (4) قال أبو الهيتم يقال : لفأت الرجل اذا نقصته حقه وأعطيتته دون الوفاء، يقال : رضي من الوفاء بالتفاء (القليل)؛ وقال أبو سعيد قال أبو تراب : أحسب هذا الحرف من الأضداد.
============================================================
2.
11*و 21
ويقال : كخ الرجل في نومه يكخ كخا ، وفخ يفخ -2 فخا : إذا غط ونفخ (1) : 2111 6161461 والنتك والنتف واحد : يقال : نتف شعره تتفا، ،(2) ونتكه تتكا (2):
45 رر و د ويقال : عفشت الشيء أغفشه عفشا، وعكشته أعكشه 1 .(3)
اروا4 عكشا (1): إذا جمغته، ومنه اشتقاق محكاشة، وبعضهم يقول: 1 العكاشة والعكاشة بالتخفيف والتشديد : العمكبوت، وبه 91
- 411رو 12 سه الاتجاء عكاشة (4 :
(1) وجاء في ل (فضخ) : والفخة والفخ، في النتوم دون الفطيط، وقيل : أن بنام الوجل وينفخ في نومه ، وجاء الكخء والكتخيغ بمعنى الفخ والفتخيخ ، وهو الفط والغطيط في النوم ؛ قال ابن سيده : الفخيخ من أصوات الحدات عبيه بالنفخ، وقد يقال بالحاء غير معجمة وهي أعلى؟
قال أبو متصور: ولم أسمع لأحد في الأفعى وسائر الحيتات فخيخاا بالخاء، وهذا غلط ، اللهم إلا أن يكون لغة لبعض العرب لا أعرفها، فإن اللغات أكثر من ان يحيظ بها رجل واحد.
(2) وفي ل (نتك) النتتك شبيه بالنتف يمانية.
(3) وجاء : عكش النبات والشعر وتعكيش: كثر والتف وتلثبد، وتعكيش العنكبوت قبض قوايتمه كأنه بنسسج؛ والعكاش : ذكر العنكبوت ، ويقال لبيت العنكبوت : عكاشه .
(4) ومن سمتي بهذا الامم عكياشة بن حصن الأسدي من الصحابة، وقد خفف.
============================================================
ويقال : سمغت كشيش الافعى وفشيشها، قال الاصمعي : ~~19 ا(1) هذان من الجسد ؛ فاما الفحيح فمن الفم (1) ؛ 2 27 أبو عيرو يقال : قذ لفأه حقه لفا ، ولكأه حقه لكا : 14 لود سر أي أغطاء حقه كله ؛ ولفاه بالعصا لفا، ولكاه لكا (2)1 أي ضربه بها (): ات و() وااد وقال : الفردسة والكردسة : الصرع القبيح (2)، يقال : ت بو س أخذه ففردسه ، وأخذه فكردسه : إذا ضرب به الارضر .
(1) وروى أبو تراب في باب الكاف والفاء : الأذمى تكش وتنش، وهو صوتها من جلدها، وهو الكشيش والفتشيش، والفحيح صوتها من فيها.
(2) مر- بنا في صدر هذا الباب هذان الحرفان المتعاقبان والكلام عليهما.
(3) عن كثراع النشمل ، وفي ل (كردس) وكردسه : إذا أو ثقه وجمع كراديسه، او اذا صرعه، وفي حديث الصراط (النهاية 14/4) في جواز الناس على الصراط فمنهم مسلم وتخدوش ومنهم نمكترذس في نار جن، أراد بالمكردس الذي جمعت يداء ورجلاه والقي الى موضع:
============================================================
11 * ر (1) الفاء واللام .11 الاصمعي : الحفس والحلس من الرجال : الذي لا يترح
،(2) مكانه في القتال (1) : 115 اللخياني يقال : تغلفت بالغالية تغلفا ، وتغللت بها ال تغظلا ، وآبى الاضمعى (تغلفت) بالفاء ، وقال : هو
كلام مه لڈ(2) : كلام مولد(2): (1) القاء شفويية واللام ذلقية : تباعدتا بالمخرج، وتقاربت بصفات الانفتاح والاستفال والذلاقة (3) لم يجيء في اللسان ولا غيره من المراجع المطبوعة هذا النفسير لهذين الحرفين ، وجانه (الحفش) المشتق من الحيفش وهو البيت الصغير الذي يعاب الإنسان بملازمته، وقد اشتقوا منه : حفتش الرجل أقام في الحفش، والتحفيش والتحفش لزومه أمتا (الحلش) فلا مادة للحاء واللام والشين في المراجع التي بأيدينا .
(3) وجاء في ل: (غلف) : وغلف لحيته بالطتيب والحناء والفالية، وغلكفها: لطتخها، وكرهها بعضهم وقال : إنتما هو غلأها ، وتغلئف الرجل بالغالية وسائر الطتيب ، واغتلف : الأول عن تعلب ، وقال اللحياني: تغلئف وتغلل، وفي حديث عائشة : ه كنت، اغلئف لحيته بالغالية * أي الطتخها، وأكثر مايقال غلف بها لحيته وغدفتها، و(الغالية) ضرب مر كتب من الطيب.
============================================================
القفه القفياء . الس النات (1) : أبو زيد : القفيف والقفيل : اليبيس من النبات 10 ؛ د ر ويقال : جلأت الرجل اجلؤه جلأ ، وجفاته أتجفؤه 21 ه جفا : إذا صرعته؛
اد وا4د19_ اليزيدي : يقال : رجل أفحج وألحج : إذا كان منفرج ن
9 د .1* مابين الساقين، وقد فج يفحج فحجا، ولحج يلحج
(4)1 --
(1) وفي ل (قفف) والقفء والقفيف : مايبس من البقل وسائر النبات، وقفتت الأرض تقيف ففا وتفوفا: يبيس بقلها، قلت : ويتبادر الى الذهن مابين قف وجف من إيدال وقرابة ، واما (القفيل) فقد قيل : قفل الجلد يلفل قفولا ، وقفل فهو قافل وقفيل : يبس، وشيخ قافيل : يابس الجلد أو اليد ، والققل بالفتح : مايبيس من الشجر ، والقفيل الستوط : لأنه يصنع من الجلد اليابس ، ويقال للفرس إذا ضمر : القافل والشازب والشاسب بمعنى واحد.
(2) مادة الفحج معروفة، وأما (اللحج) فلم أجده في اللسان بهذا المعنى ولا في الصماح والقاموس وتاجه من المراجع المطبوعة .
============================================================
الفاء والميم 12 د(1) الاضمعي : الحفس والحمس : ألذي لا يبرح مكانه في القتال (2) ، قال الشاعر (2) : ر(3).
1(4)1 441 ولا أتقي الغيور إذا رآني ومثلي لز بالحمس الرثيس 1 11
(1) الفاء والميم شفهييتان : اتحدتا في الخرج، واعتر كتا في الانفتاح والاستفال والذلافة.
(2) ليس من ألفاظ مادة (ح ف س) في اللسان والقاموس ماهو بالمعنى الذي ذكره المصنف في مطلع الباب السابق لحو في ( الحفس والحلس)، وأمتا (الحيس) فإن الذي لاييرح مكانه في القتال يكون من أهل الحماس فهو من باب الكناية، قال يعقوب في ألفاظه (86) : ويقال رجلحميس: إذا اشتد غضبه وقتاله، والحمس : شدة الغضب والحرب، قال بعض بني اسد: (فلا أمشي الضراء إذا ادرأني ومثلي لز بالحمس الؤثيس) (3) عزاء يعقوب إلى بعض بني آصد، وقال ابن منظور في (وقى) : وقال الأسدي، وانظر ل وت (ربسس، وقى)، ورواية اللسان والتاج كروايتنا لاتختلف إلا في العجز : (... الربيس) ، وهو الشجاع الداهية، وأما (أتقي) فقد ذكر الأزهري أن التاء فيها مبدلة من الواو :لأن أصلها من الوقاية، وتقديرها (إوتقى) ققلبت وأدغمت ، فلما كثر استعمالها توهموا أن التاء من نفس الحرف فقالوا: تقى يتشقي؛ و (لز) بمعنى قرن؛ فالمعنى : أن الاسدي الشاعر لايتقي الفتيور ولا يخشاه، ومثله يقرن بالرثيس الحمس في القتال .
============================================================
أبوزيد : الجفس والجمس : السوج الجافي(1) : ا1 419. دد ويقال : كفحت الفرس باللجام وكمختها ، وأنا اكفحة
،(2)160 كفحا، واكمحه كنحا (): ا*3 ويقال : أسلفت مالا في الطعام إسلافا ، وأسلمت مالا 141 19 اا ا3191 إسلاما ، وهو السلن والسلم ؛ وفي الحديث : "خذ سلمك، (3) أو رآس مالك"(1) : (1) الجفس والجفس والجفيس : اللئيم من الناس مع ضعف وقدامة)
وفي النوادر: فلان جغس وجنس: أي ضخم جاف؛ قلت : وكثير مما يظن أنه في النوادر لايزال على ألسنة العامة، فني الشام يقولون : فلان جفس : اي شرس جاف، وبكسر الفاء يستدل على ان اصلها (جفس) والله أعلم.
(2) مر بنا في الجزء الاول (20) كبحت الفرس باللجام وكفحته، وقلنا في الحاشية الرابعة : ولا يزال عمامة الشام يقولون (إكنحه) اي اضربه واكبح جماحه عنك: (4) وفي اللسان (صلف) الستلف القترض والسيلم، وأسلف في الشيء سلم ، واستسلفت منه دراهم وتسلفت وأسلفني، يقال : سادفت وأسلفت تسليفا وإسلافا واسلمت بعى واحد، قلت : و(تسلفت منه دراهم) همه الق نستعلها باللغة المتعارهة فى ديارنا الشامية:
============================================================
34
وقا لوا : القفح والقمح سف الدواء ، يقال: قفحت ا1401 الدواء أقفحه قفحا ، وقمحته أقمحه قمحا (1) : (1)6 29 ر ويقال : قفشت الشيء أقفشه قفشا، وقمشته أقمشه قمشا : إذا جمعته (2) : ه(2): ا11 ااح ويقال : قعدت في ضيم الا كمة والجبل وفي ضيفهما : أي في ناحية منهما (3 : ،(4)106 (1) قال ابن دريد: قفحت عن الشيء أقتفح : إذا استفقته، وفي ترجمة (قمح) من اللان : قمح الشيء والويق، واقتمعه: سفته، والاسم القبحة كاللقية، والقميحة : السفوف من السويق وغيره . وليس فيه مايدل على تعاقب الحرفين (2) الحرفان بمعنى متقارب ، يوجاء في اللسان (قمش) القمش، : جمع الشيء من ههنا وهنا، وكذلك التقميش ، وذلك الشيء ( المجموع) قماش) وعن الليث : القماش : ما كان على وجه الارض من فتات الاشياء ، ويقال أيضا لرذالة الناس قماش؛ قلت : والعامة تطلق القماش بضم القاف للنسيج المعروف، ويجمع على آقمشة كفراب وأغربة.
(3) الجوهرئ في صحاحه (ضيم) : والضيم بالكسر : ناحية الجبل في قول الهذلي (ضيمها) اه. قلت وهذا الهذلي هو ساعدة بن جوية (5. الهذليين 207/1)، وبيته الذي آخره (ضيمها) هو: فما ضرب بيضاء يسقي دبوبها دقاق فعروان الكراث فضيمها (الفرب) محركة العسل الابيض، و(الدتوب) كما قال ياقوت : موضع في جبال تهامة ، وانشد البيت ، و(دقاق) واد ، وكذلك عروان اوضيم، والكرات كما يقول أبو حنيفة شجرة جبلية، وأما (يضيف) فقد جاء في التهذيب أنه : جانب الوادي:
============================================================
والقمط والقفط : سفاد الطائر : يقال : قفطها قفطا،
81 91 56 ،(1)1 وقمطها قمطا0 ،(4)114 وقالوا : هوافي الإبل وهوامي الإبل : ضوالها (2) : ويقال : ركجل نجرافض وجرامض : إذا كان تقيلا
11 ،(3 وما فشلة.شمشلة ا2 : إذا كانت مسنة ويقال: عجوز شفشليق وشمشليق: إدا للخه (4): مسترخبة اللخم (1) وفي ل (ققط) قفط الطائر الانثى وقمطها يقضطها ويقمطها سفدها، وقيل : القفط إنما يكون لذوات الظثلف ، وفقط الطائر فقنطا: (2) وروي أن الجارود سال النبي له عن هوافي الإبل، وقال ملله قوم :هوامي الإبل ، واحدتها (هافية) من هفا الشيء إذ فهب، وفي حديث عثان أيضا : أنه ولى أبا غاضرة المتوافي : آي الإبل الضتوال .
(3) وقال ابن دريد في جمهرته : رجل علاهيض جر افض جراميض3، وهو الثقيل الوخيم ، قال الأزهري قوله : رجل لاهض منكر، وما أراه محفوظا (4) الليث : الجتفليق من النساء العظيمة ، وكذلك الشتفئشليق، وقال الأزهرئ : الشمشليق من النساء السريعة المشي الصتختابة، وأنشد : بضرة كشل في وسيقها نألجة العدوة شمشليقيها صليبة الصيعة صمصليقها
============================================================
أبو عغرو : المقاناة والمانلة : أن تداجي الرمجل وتترضاه
اعور (9) وترفق به ، وقد قانيته ومانيته(11:
(1) قال ابن السكيت : ما يقانيني هذا الشيء وما يقاميني: أي ما يوافقني؛ والاصمعي يقول : قانيت الشيء : خلطته ، أبو الهيثم : ومنه قول امريء القيس : كبكر المقاناة البياص بصفرة غذاها نمير الماء غير محلئل أراد كالبكر المقاناة البياص بصفرة : أي كالبيضة الأولى للنيعامة التي قوني أي تخليط بياضها بصفرة فكانت بيضاء صفراء ؛ أمتا (المسماناة) فمن معانيها المداراة، والمكافاة والجازاة، والانتظار والمطاولة أيضا كما فكر الجوهري، وأنشد لغيلان بن حريث : اياك في امرك بالمهاواء وكثرة التسويف والماناه (ك) من باب (الفاء والميم) : الضفيرة والضميرة : الذأؤابة ، قاله أبو عمر الزاهد في اليواقيت .
(* ك) من باب (الفاء والميم): أفشى وأمشى : إذا كتثر مالة ، وهو الفتشاء والمتشاء، حكى ذلك أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت .
(ك) وفي المحكم ، الفسم : الستواد كالفسف، عن كراع.
(4ع) ومن هذا الباب : الأفتلود والأملود بالضم ، وهو الغلام التام الناعم السين ، ذكر الافلود الجد اللغوي في قاموحه، والصاغاني في عبابيه) وقال صاحب الجاسوس (186) : إنه عندي تحريف (الأملود) وان ذكره في العباب ، ومادة (فلد) ليست في الصحاح ولا في المحكم ولا في اللسان .
============================================================
(1) الفاء والنون ،(2) ز 1-1 يقاك: رجل خفثل وخنثل، وهو الضعيف بدنا وعقلا (2) :
14 د (4) الفاء والهاء و يقال : هو الفودج والهودج لمركب من مراكب النساء ، (4 والجعيع : الفوادج والوادج(4): والفذرمة والذرمة : كثرة الكلام والتخليط فيه
يقال : هذرم في كلامه يهذرم هذرمة، وقذرم يفذرم (5)19 ه4 فذرمة : إذا أكتثر وخلط(5) .
(1) الفاء سفية والنتون ذلقيتة: اختلفتا مخرجا، واتفقتا في الانفتاح والاستفال.
(2) وحكى ابن بري عن ابن خالويه : الختثل والخفثل الضتعيف عقلا، وفي ل (خفثل) : رجل خفثل وخنائل : ضعيف العقل والبدن (3) الفاء شفهية والهاء حلقية: تباعدتا مخرجا، وتشابهتا في الانفتاح والاستفال: (4) اليزيدي: الفودج شيء يتغذه أهل كرمان، والدي يتخذه الاعراب: هودج: (5) ليس للفذرمة ترجمة في القاموس المحيط ولا اللسان، وفي ل (هذرم): الهذرمة كالهذربة كثرة الكلام، ويقال للتخليط هذرمة ، ويقال : هو السرعة في القراءة والكلام والمشي ، قال أبو النجم يذم رجلا : (وكان في المجلس جم الهذرمة)
============================================================
اة وقال الأضمعي : الفرعة والبرعة : القملة، وقال غيره :
اا علن الي (1) هى القملة الكبيرة (1) .
الفاء والياء 1 ر(2) وان را.
14 أبوزيد يقال : رجل متازف الخلق ومتآزي الخلق 21 (4) مثل متعازف ومتعازي، وهو المتداني الخلق
(1) وفي ل (هرع) واهرعة والفرعة : القة الصفيرة، وقيل الضخة) وقيل : الفرعة والهترعة والهيرعة والخيضعة معناها واحد 4) يقال: زفاه السراب: رفعه، وكذلك زهاه حكاء أبو عبيد في الغريب المصنف.
(ك) قال الباهني : هي المرعة والفرعة للقملة الصفيرة، وقال آبو سعيد : هي الفرعة والهرعة، من خط رضي الدين (*ع) ومن هذا الباب قولهم : أكل فلان حتى تنيخ وسنسخ وفقم وهقم بمعنى اتيخم ، ذكر ذلك أبو مسحل الأعرابي في النوادر من تآليفه (16/1) (4 ك) أهمل (الفاء والواو) ومنه : أفتشى وأوقسى : اذا كثر مالكه، حكاء أبو عمر الزاهد في كتاب اليواقيت، قال : وهو الفشاء والوشاء (4 ك) من باب (الفاء والياء) سف ومي بمعنى سوف، ولم يذكر عبد الواحد الفاء والواو، وقد حكوا : سوء أيضا في معنى صف التي بمعنى سوف: (2) للفاء عفوية وللياء شجرية : تباعدها مخرجا، واتفقتا بالرخاوة والانفتاح والاستفال.
(3) ليس في اللسان (متعازف ولا متعازي) بهذا المعني، ولا في القاموس ولا قاجه أيضا ، وجاء في ل (أزى) : وأزى يأزي أزيتا: --
============================================================
و(1) وآنشد غيره11: 911: 7-ا.
ااه ادر 442 فتى قد قد السيف لا متازف ولا رهل لباته وبآدله
اللخياني يقال : قذ تظلفت با لغالية وتغليت بها (2) .
(4) 05 .1د
انقبض واجتع، ورجل متأزي الخلق ومتآزرف الخلق إذا تدانى بعضه الى بعض ؟ الليث : أزى الشيء بعضه الى بعض بأزي نحو اكتناز اللحم وما انضم من نحوه قال رؤبة : (عض للسفار فهو آز زيمة)، وفي (أزف) منه : والمتآزف من الرجال القصير، وهو المتداني) وقيل: هو الضعيف الجبان قال العجير: (الشاهد).
(1) أي غير أبي زيد، والشاعر العجير السلولي من بني سلول ابن مرة بن صعصعة أخي عامر بن صعصعة، وللعجير كنيتان : أبو الفرزدق وأبو الفيل ، وهو من شعراء الدولة الأموية، وفيما ذكر محمد بن سلأم (طبقاث فحول الشعراء) : العجير بن عبد الله بن عبيدة بن كعب ابن عائشة بن الوبيع بن ضبيط بن جابر بن عبد الله بن سلول، ثم انظر نسيه في الجمهرة 260 وفي المؤتلف والمختلف 166 وفي اللآلى 97 .
(2) وجاء في ل (غلف) وغلف لحيته بالطيب والحنتاء وغلكفها: لطغها، وكرهها بعضهم وقال : إناهو غلأها، وقال اللثحياني: تغلف الرجل بالفالية وتغلئل، وقال بعضهم : تغلكف بالفالية : إذا كان ظاهرا (أي اتخذ الغالية غلافا)، فإذا كان في أصول الشعر قيل : تفكل، والغالية ضرب مر كتب من الطتيب:
============================================================
9 ( أبدا القاف الكاف واللام والميم والنون والهاه
القاف والكاف الالكا.و (1) و رر -1 يقال: دقمه يدقمه دقما ، ودكمه يدكمه دكما : ،(4) إذا دفع في صدره (1) : 2 (3) 4110 و-0 ويقال (2) ظل مقردحا ومكردحا : أي دائبا في عمله ، وقد قردح في عمله وكردح ؛ 4
،(4)- ابوزيد: رنجل زبقبق وزبعبك: إذا كان سيىء الخلق(4): 1 () قال عثان بن جني في سر صناعة الإعراب (278/1) : القاف حرف جهور، يكون أصلا لا بدلا ولا زاثدا (1) القاف والكاف لهويتان: اتحدةا مخرجا، وفي الشدة والإصمات والانفتاح .
(2) وفي اللسان : وزعم يعقوب أن كافه (دكم) بدل من فاف (دقم) ، والذي جاء في إبدال يعقوب (بس 37) الأصمعي يقال : دمقه ودمكه: أي دفع في صدره، وفي ل (دمق)، دمقه يدمقه دمقا : كسر أسنات كدقمه؛ فقوله : (كدقه) يدل أنه من باب القلب كجذبه وجبذه .
(3) حكاه الكلابي في إبدال ابن السكيت (بس 38) (4) وفي (بس 38) : ويقال : زبعبك وزبعبق لاحديد عن الفرتاء.
============================================================
ال و و(1) غيره(1) : الا قهب والاكهب من الالوان واحد، وهما الأغبر: ويقال(2): أتانا بتمر قريثاء وكريثاء، وقرائاء وكراثاء : 013 (4)/- ويقال: قد عسق به وعسك، يعسق ويعسك : إذا د لزمه ولهج به مثل سدك به (1).
(1) هو الكلابي المذكور في الحاشية (3) في الصفحة السابةة (2) عن أبي عبيدة قالوا : بشر فراثاه وكراثاء ، وقريثاه وكريثاه، وعن أبي الجر اح : قريثة غير مهوزة، قلت : ولعل منه قول العامة في الشام : (جبنة قريشه) ، فهي في دمشق من ألذ أنواع الجين المدقوق.
(4 ك) في الجامع لابن القزاز : الفرسك جنس من الخوخ أحمر وأصفر ، ويقال له الفرسق، وفي المجرة للهناني (كراع) : البختق البرقع الصغير، ويقال : بخنك أيضا؛ ابن جني: بخنق وبختق بالضم والفتح؛ وفي الصحاح : البخنق خرقة تقتنع بها الجاربة، وتشد طرفها تحت حتكها لتوفتي الخمار من الدهن أو الدهن من الغبار وأنشد أبو عمرو : ان ذوات الدال والبخاتق قنتلين كل وامق وعاشق حى تراء كالسليم الواتق نقلت هذا كله من خط رضي الدين الشاطبي أبقاه الله تعالى .
(3) وفي اللسان (عسك) عسيك به عسكا فهو عسك: لصق به اولزمه، وكذلك سدك، وزعم يعقوب أن كاف عسك بدل من قاف عسق ، وفي إبدال يعقوب ابن السكيت (بس 38) عن الاصمعي والفراه: عسق به وعسيك به: إذا لزمه.
============================================================
الاضمعي : إناله قربان وكربان : إذا كان قريبا من (1) الملآن(1): 1 و يقال : هو القسط والكسط لهذا ألذي يتبخر به النساه(2): (2)12 ويقال : إمتق الفصيل ما في ضرع أمه يمتقه امتقاقا ، وافتكه يمتكه امتكاكا إذا شربه أجمع ، وزعم قوم أن اشتقاق (مكة) من هذا لقلة مائها (2) : ،(3) 1 (1) وفي اللسان (كرب) : إذا كرب أن يمتلىء ، والجمع كرب و كراب، وزعم يعقوب أن كاف كربان بدل من قاف قربان ، قال ابن ميده : وليس بشيء، قلت : وليس هذان الحرفان في إبدال يعقوب المطبوع، على أن الكاف والقاف لهويتان من خرج واحد، فهما أختان، ومشتقاتها بمعنى واحد، فالتحول بينهما معقول، وسهل مقبول .
(2) وفي إبدال يعقوب (بس 37) الفراء: يقال للذي يتبخر به قسط وكسط: (3) وفي اللسان (مقق) وكذلك الصبئ ( اذا امتص جميع مافي ثدي آمته، وزعم يعقوب أن قافها بدل من كاف (امتك))، وما هو في ابداله المطبوع ؛ قال ابن جني : أمتا ماحكاه الأصمعيء من قولهم : امنك الفصيل، مافي ضرع امه وتمكك وتمقيق. فالأظهر فيه أن تكون القاف بدلا من الكاف ، لما ذهب اليه أبو علي لأنه قال : من هذا أخذ اسم (مكة) لأنها كالمجرى للماء فهو يتجذب اليها، قال : فأمتا موضع الطتواف فهو (بكة) بالباء لأنه من الازدحام ، فقول الجميع مكة، ولم يقولوا: (مقة) يقوي أن الكاف هو الأصل:
============================================================
ويقال : قشطث الكتابة عن القرطاس قشطا ، وكشطتها
(1) كشطا(1): دد 4در 143 ~~ويقال: قهرته اقهره قهرا، وكهرته الهره كهرا:
وقرأ بعض الاغراب : "فاما اليتيم فلا تكهر" هذا قول
،(2)2 أبن السݣيت (2) : وقال غيره : الكنر الاثتهار في هذا المؤضع ،
(3) 915 10-61 - وهذا عندي اصح القولين1) .
اير(4) أبوزيد : يقال : قاتعه الله وكاتعه الله : أي قاتله الله (4) !
(1) وفي ابدال ابن السكيت (بس 37) قال الفراء وقريش تقول : ( كشطت) ، وقيس وتميم واسد (قشطت) . وني مصحف ابن مسعود : قشيطت بالقاف ، وقال أبو الفتح في سر الصناءة (278/1) بعد أن ذكر مثل ذلك : وليست القاف في هذا بدلا من الكاف : لأنها لغتان لأقوام مختلفين .
(2) جاء في ابداله المطبوع (بس 37) عن الفراء ، قال : وسمعت بعض بني غنم بن دودان من بني آسد يقول: "فلا تكهره، (3) وفي ل (كهر) : وكهره يكهره كهرا : زبوه، واستقبله بوجه عامس وانتهره ، قال ابن دارة الثعلبي : (فقام لايحفيل ثم كتهرا ولا يبالي لو يلاقي عمهرا) (4) وفي إبدال يعقوب (بس 47) عن الآصمعي، وفي ل (قتع) : وقاتع الله : قاتله، وقيل : هو على البدل ، وليس بشيء، ويقال قاتعه الله وكاتعه : اذا قاتله ، وهي المقاتعة ، وجاء في ل (كنع) : وكاتعه الله كقاتعه : أي فاتله ؛ وزعم يعقوب أن كاف (كاتعه) بدل من قاف (قاتعه)، قال الفر آء : ومن كلام العرب أن يقولوا ، قاته الله اثم تستقبح فيقولوا : قاتعه الله وكاتعه، ومن ذلك قولهم : ويحك وويسك بمعنى ويلك ! إلاء أنها هونها .
============================================================
22 ،(1)0 4 ويقالا: هذا أعرابي قح وكح وأعراب أقحاح واكتحاح(1):
(4) ويقال : قحط القطار وكحط (2): ا11 (4) ال149 والقنثر والكنثر : القصير من الرجال () .
(4) .28 1112 الوهد1ر والقنبل والقنابل ، والكتبل والكنابل: القوي الشديد (1) : ر 2 114: 2 وقال الاضمعي : العرب تسمي كل ذي حانوت كسزبقا 1 (ه) وقربقا، وكربجا وقربجا ، وهو فارسي معرب،
(1) وفي ( بس 37) وقال أبو عمرو يقال : هو أعرابي كنح واعرابية كتحة ؛ أبو زيد يقال : أعرابي3 قح واعراب أقحاح : أي محض خالص، ومثله عبد قح : أي خالص محض ، الأصمعي : القح الخالص من اللؤم والكرم ومن كل شيء، وقال أبو عبيدة: نرى انه من قولهم : (رجع الى قحاحه) اي الى اصله؛ وفي مر الصناعة (280/1) بعد ان ذكر قول أبي عمرو يقول ابو الفتح : فينبغي ان تكون الكاف في (كح) بدلا من قاف (قع) : لأن أبا زيد حكى في جمعه (أتنحاح)، ولم نسعهم قالوا ( اكحاع) فيتجري هذا جرى ماقلناه في جدث وجدف.
(2) حكاها بعقوب في ابداله (بس 37).
(3) والقنثر في ل (فثر) القصير، وفي (كنثر) رجل كثر وكناثر وهو الجتمع الخلق.
(4) ليس هذان الحرفان في إبدال يعقوب المطبوع.
(5) كذا جاء في المعرب 292 واللسان والقاموس، قال سيبويه: والجمع كرابجة ألحقوا الهاء للعجمة، وربما قالوا: كرابج، وعامتنا يقولون (كرابيج) لصنف معروف من الحلوى .
============================================================
ايا بتد ايرهر د31 والكربج والكربق، والقربج والقربق: الحانوت بالفارسية
.(1) قال الشاء 1 516 443 فلا غرث مادام في الارضر قربج وما بقيت في كف ببان إصبع .(2)- وقال الراجز
44 يا ابن عمير هل لها من مغبق أم هل لها عندك من معلق ؟
ما شربت بعد قليب القربق بقطرة غير النجاء الآدفق
(1) ويروى العجز في البيان والتبيين (51/3 مكتبة الجاحظ) وفي المغرب 280 (وما بقيت في رجل حيدان إصبع)، والشاعر صاحب حيدان، وفي هامش الاصل : (ببان اسم الشاعر)، ولهما خبر ظريف لايظهر معنى الشاهد إلاء به، قال أبو عثمان الجاحظ: زعم بعض اصحابنا ان اعرابيين ظريفين من شياطين الأعراب حطمتهما السينة، فانحدرا الى العراق ، واسم أحدهما حيدان، فبينا هما يتماشيان في السوق إذا بفارس قد أوطأ دابتته رجل حيدان فقطع اصبعا من أصابعه، فتعلكقا به حتى أخذا منه أرش الإصبع (ديتها)، وكانا جاتعين مقرورين، فحين صار المال في أيديهما قصدا لبعض الكرابج، فابتاعا من الطعام مااشتهيا، فلما اكل صاحب حيدان وشبع أنشا يقول : (الشاهد) وجعله الجاحظ من الشعر المظرف الشاصع ، قال : وظرف الأعراب لايقوم له شيء.
(2) هو سالم بن قحفان العنبري ( الجمهرة 383/2) ويروى فيها بدل (يا ابن همير) يا ابن رقيع، والشطر الرابع: ( من شربة غير النجاء الاونق)، وفي ل (قربق) انشد الاصمعي خمة اشطار من هذا الرجز وهي : -
============================================================
ا95 ويقال : نقب على القوم ينقب نقابة، ونكب عليهم الق (1) ينكب نكابة (11، وهو النقيب والنكيب، ومعتاه
5-7 9 عريف القوم؛ 1 12 ويقال : لك علي قراب مائة ، وكراب مائة : أي
قريب من مائة () :
يتبعن ورقاء كلتون العوهق لاحقة الرجل عنود المرفق يا ابن رفيع ، عل لها من مغبق ماشربت بعد طويي القربق من قطرة غير النجاء الآثفق قال ابن بوي : الوجز لسالم بن تحفان ، وقال أبو عبيد : (يا ابن رقيع)، وبعد قول يا ابن رقيع: (هل أنت سافيها صقاك المستقي)، وروى أبو علي (التجاء) بكسر النون ، وقال هو جمع نجوة ، وهي السحابة،
والمعنى : ماشربت غير ماء النجاء (على المجاز) لأن السحاب لا يشرب قال : والظاهر من البيت عندي أنه يريد بالنتجاء الأدفق : الستير السريع.
(1) وفي ل (نكب) : ونكب على قومه ينكب نكابة وتكوباة الأخيرة عن اللعياني : إذا كان منكبا لهم يعتدون عليه، والمتكب النكيب كالنقيب ، قال الليث : منكب القوم رأس العرفاء.
(2) ليس كراب في القاموس ولا التاج وفيه : وهذه إيل ماثة أو
كتربها وقرابها.
============================================================
ه اين ويقال : ماذقت عنده عبقة ولا لبقة، ولا عبكة و 7 (1)10* ولا لبكة : أي ماذقت عنده شيئا (1) .
ايد وما في النخي عبكة ولا لبكة، ولا عبقة ولا لبقة : أي ما فيه شي من السمن ؛
ويقال : ناقة ذات قتال وكتال : إذا كانت غليضة 14 ،(2)6 كثيرة اللخم (1) : (1) وليس هذان الحرفان في (بس 37) * وجاء في ل (عبق) وقيل: مافي التحي عبقة وعمقة : اي لطخ وضر من السمن، وزعم اللحياني ان ميم (عمقة) بدل من باء (عبقة ) : وجاء في اللسان على الاتباع : امرأة عبقة لبقة يشا كلها كل لباس وطيب؛ وفي الالفاظ جاء هذان الحرفان (23 و 490) منفردين بهذا المعنى لا على سبيل التعاقب : ففي (ماب ماينطق به بجحد) قال : سمعت العامرئة تقول : مافي النئحي عبكة : اذا لم يكن فيه شيء، وعن أبي عبيدة : مايقيت لهم عبقة: أي مابقيت لهم بقية من آموالهم، (2) وفي ل (قتل) : والقتال والكثال : الكدنة والفيلظ، فإذا قيل : ناقة بقية القتال فإنما يريد آنها ، وان هزلت ، فإن عملها باق قال ابن مقبل : ذعرت بجتؤس نهثبلة قذاف من الميدئ باقية القتال (ك) وف مر الصناعة (280/1) : اخبرني أبو علي قراءة عليه عن أبي بكر عن بعض أصحاب يعقوب عنه * قال قال أبر همرو: يقال أعرابي كثم وأعرابية كحة وريد تح وقعة ، قال وقال الأصمه :
============================================================
اد144 رد2] اند.
ويقال؛ لعزه بيده يلهزه لهزا، ولكزه يدهزه بهزا، ،(1) وهما واحد (1) : ز وه در 19 01 9 ويقال : قمزت الشئء أقمزه قنزا ، وكمزته اكمزه ز (3) 140 كمزا : إذا جمعته (1): ال9 ايه روه ويقال : رجل عقص اليدين وعكص اليدين : إذا كان لح (3): كزا بخيلا ب القح الخالص من الشيء أو الكرم ، فينبغي أن تكون الكاف في (كح) بدلا من قاف (قح) لأن أبا زيد حكى في جمعه أتحاح، ولم يسعهم قالوا أكحاح، قيجرى هذا مجرى ماقلنا في جدف وجدث ؛ وفي سر الصناعة (278/1) حكى الأصمعي : امتك الفصيل مافي ضرع أمه، وامتق، وتمقق وتمكك : إذا شربه كلكه، فالاظهر فيه آن تكون القاف بدلا من الكاف (1) وفي اللسان (لقز) لقزه لقزا كلكزه، ولكزء من هاب قتل: ضربه بجمع كفته في صدره ، وربما أطلق على جميع البدن.
(2) وقيل : قمز قمزة : أخذ بأطراف أصابعه ، وفي ل (كمز) كمز الشيء : أذا جمعه في يديه حتى يستدير، ولا يكون ذلك إلاء في الشيء المبتل كالجين ونحوه .
(3) وفي ل (عكص) : ورجل عكص عقص : شرس الخلق، ورأيت فيه عكصا أى عسرا وسوء خلق:
============================================================
وقألوا : القعسبة والكمسبة : عدو شديد بفزع ، يقالك : واه الحه ن زره، 5 مر يقعسب قعسبة، ويكعسب كعسبة(1)؛ مان وقال الاضمعي : الحرقلة والحركلة : ضرب من المشي (3) : (2) 1 11 ابوزيد: إقمهد الرجل اقمهدادا ، واكمهد اكمهدادا : 411
إذا رعش من ضغف أو برد(4) : (4) (1) يقال كعتستب أو فعسب فلان فاهبا: اذا مشى مشية السكران ، أو إذا هرب ، أو عدا عدوا شديدا بفزع (2) لاوجود لمادة (حرقل) في اللسان ، وفيه عن ابن سيده : الحركلة ضرب من المشي ، قال الأزهري : هذا الحرف في كتاب الجمهرة لابن دريد مع غيره، وما وجدت آكثرها لاحد من الثقات؛ فمن وجدها لإمام بوئق يه ألحفه بالوبهاعي، ومن لم يجدها فليكن منها على ريبة وحذر؛ قلت : ونحن وجدناها لإمام يوثق به، وهو أبو الطيب اللغوي (3) الافمهداد شبه ارتعاد في الفرخ إذا زقته أبواه ، وجاء أيضا في ل (كمهد) واكمهد الفرخ : أصابه مثل الارتعاد وذلك إذا زقه أبواه.
(ك) في كتاب الطير لأبي حاتم : الكبج والقبج فارمي معرب) وليست في كلام العرب كله كلمة عربية يجتمع فيها كاف وجيم ولا قاف وجيم) إغما ذلك في الاعجمي المعرب مثل جليق وجلاق وجرموق ال والكربج والكرج، والجر مقاني والجلاهق، والجرذق والجرامقة والكيلجة والاكليجة ، وقالوا : كيلقة ، وقالوا : القربق فرارا من الكربج ونحو هذا.
(*ع) ومن هذا الباب (العيسقبة والعيسكبة) بالكسر فيهما، وكلاهما عنيقيد منقرد ملتزق بآصل العنقود، ويكون فيه عشر حبئات، والجمع عساقب وعساكب، وذكر ذلك المجد اللغوي في معجه بقوله : العسكبة بالكسر العسقبة
============================================================
وحكى ابن الاغرايي في غير هذا : إقمهد الراجل بالمكان : 218 (2) -94) إذا اقام به (1)، وأنشد (2) : 45) فإن تقصدي نجدا أتا بغك منجدا وين تقمهدي أقمد مكانيا 0
وقالوا : القعنب والكغنب الصطلب الشديد(2) : اك. 11 14 *1 (4 142 ويقال : هقعت الناقة تهقع هقعا ، وهكعت تهكم هكما : د13
(4 إذا اشتدت ضبعتها ، وهى ناقه هقعة وهكعة(4) : والكافور والقافور : وعاه الطلع ؛ وقال النضر ابن او ا29
116 11- 15- شميل : الكافور طلع فحال النخل (5) :
(1) الأزهري : المقسهدء : المقيم في مكان واحد لايبرح، واستشهد هو أيضا بقوله : (فان تقهدي000)، (2) أنشده ابن الأعرابي، وانشده أيضا أبو عمرو كما جاء في التاج .
(3) ليس في اللسان ولا القاموس وتاجه كعنب بمعنى فعنب ؛ الأزهري: رجل كعنب وقعتب قصير والقعنبة المرأة الفصيرة.
(4) الفراء : المكيعة : الناقة التي استرخت من الضتبعة ، وقال أبو عبيد: هقعت الناقة متعا فهي هقيعة ، وهي إذا أرادت الفحل وقعت من شدة الضتبعة ، قال أبو منصور: فقد استبان لك آن القاف والكاف لغتان في المحقعة والهكعة ، وأن ماقاله الأموئ صحيح ، وإن أنكره شمرر (5) وليس في اللسان قافور بمعنى كافور ، والذي فيه تفور مثال تتور.
============================================================
~~اليزيدئ : إبل مغكولة ومغقولة، وقذ عكلت عكلا ، وعقلت عقلا (1): 6 اح ~~غيره: القنثر والكنثر : الرجل القصير(1) .
(1) وجاء في ل (عكل) وعكيل البعير يعكله شد رسغ يده الى عضده، وفي الصحاح (عكل) : هو أن تمقله بحبل، وذلك الحبل هو العيكال ، وجاء في ل (عقل) عقل البعير بهذا المعنى، وذلك الحبل هو العقال.
والجمع عقل 9 قلت : ونحن في الشام وباديتها نطلق (العكال) على الجديل الذي تثتت به الكوفيتة على الوأس، وأصله من حبل البير، وكافه تشبه بالنطق الجيم المعقودة المصرية.
(7) مرت بنا آتفا في هذا الباب .
(4ك) ابن القطاع في الأبنية : وعلى فتعال نحو قشتأل لاقصير و كذلك كثنتال.
ك*) من القاف والكاف: فار كه وفارقه بمعتى ، حكى ذلك الزمخشري في الفائق .
(4ع) ومن هذا الباب الفسك لغة في القستق وهو الظلمة وحكى ذلك أبو زيد وقال المجد اللغوي في فصل الغين من معجمه : (الغق الغسك)، فا عنده شيء واحد
============================================================
- و (1) القاف واللام القطاط واللطاط : الطريق في الجبل في حيوده (2) : د(4)2 ر د ب(4) ويقال: خردقت اللخم وخردلته، معناه : فرقته ومزقته(1):
(4) القاف والميم الاصمعي يقال : ارقد الظليم يرقد ارقدادا ، وارمد
(5)6 يزمد ارمدادا : أسرع (5) : (1) القاف لموية والتلام ذلقية تباعدتا مخرجا، وتقاربتا بالجهر والانفتام .
(2) وفي ل (قطط) : والقيطاط حرف الجبل والصغرة كأنما قط قطتا، والجمع أقيطتة، وقال أبو زيد هو أعلى حافة الكمف، وفي ل( لطط) واللتطاط والملطاط : حرف من أعلى الجبل وجانيه، والميم زائدة .
(3) وقيل : خردل اللحم قطع أعضاءه وافرة، والذاال فيه لغة) وليس في اللسان (خردق) بهذا المعنى (*ع) ومن فائت هذا الباب قولهم : عام دغفق ومد غفق ودغفل ومدغفل : آي واسع ، ذكر ذلك أبو مسعحل الأعرابي في نوادره (61/1): (4) القاف لهوية والميم شفهية تباعدتا مخرجا وتقاربتا قليلا بالجهر والانفتاح.
(5) وفي ل (رقد) والارقداد والارمداد : السير وكذلك الإغذاة، وقيل (الارقداد) : عدو الناقر كأنه نفر من شيء ، وقيل : هو أن يذهب على وجهه، قال ابن سيده: يجوز أن يكون من السرعة ومن النقاز ومن الذهاب على الوجه ؛ وخص- بعضهم (الارمداد) بالتعام.
============================================================
.(1) قال الشاع
446 يرقد في ظل عراص ويخفزه حفيف نافحة عثنونها حصب
وأنشد أبوزئد : -104 47) إذا راح للاذحي أؤ با يفتها فترمد من إذراكه وتحيص
ويقال : قد التقع لؤنه والتمع : إذا حال وتغير (2) : (2) الد (1) وهو ذو الرمة يصيف ظليما، والشاهد هو البيت 120 من القصيدة التي مطلعها : مابال عينك منها الماء ينسكب كأنه من كلى مفثريتة سرب وهو في دبوانه (ط كمبريج) وفي أمالي القالي (178/2) قال أبو علي: ويقال : ادمد وارقد إذا مضى على وجهه ، وروايته للشاهد: (ويتبعه) بدل ويحفزه، و(نانجة) بدل نافحة، ورواية ابن دريد : نانحة بالحاه، وقال يقال : نفحت الريح اذا تحركت أوائلها، وقال الخليل : نفجت بالجيم كما روى أبو على؛ ورواية اللسان : ويطرده بدل : ويحفزه* ونافجة بالجيم، قال شمر : النافجه من الرياح التي لاتشعر حتى تنتفج عليك، و (العراص) في صدر الشاهد : المضطرب؛ ثم انظر ج 561/1 ول (نفج)، والسمط 798.
(2) عن اللعياني، وقال الأزهري التقع لونه واستقيع والتمع، ونطع وانتطيع واستنطيع لونئه بمعنى واحد؛
============================================================
1652
19 ويقال : ماست الجارية تميس ميسا، وقاست تقيس قيسا : إذا تبخترت في مشيتها، وفي الحديث : يا رسول الله، دو إنها تميس ميسا ، وتقيس قيسا (1) : *5 (1) 1-
(42) ويقالا : قطر في الارض ومطر : إذا ذهب فيها(2) : دذ رب ويقال : عرقت العظم أعرقه عرقا، وعرمته اعرامه ال55 4)، 1 عرما : إذا أكلت ما عليه من اللحم (3) : - ا4) الد اسو والعرام والعراق واحد : قال لبيد(1) : 9 1121 1 48) والنيب إن تغرمني رمة خلقا بعد الممات فإني كنت أتير
(1) روي عن آبي الدرداء أنه قال : خير نسائكم التي تدخل قينستا وتخرج ميستا : أي قد بر في صلاح بيتها لانخرق في مهنتها، قال ابن الأثير: يربد آنها إذا مشت قاست بعض خطاها ببعض فلم تعجل ، فعل الخرقاء، ولم تبطىء، ولكنها تمشي مشيأ معتدلا ، فكأن خطاها متساوية .
(2) وفي ل (قطر) وقطر في الأرض قطورا ومطتر مطورا: فهب فأسرع، وذهب ثوبي وبعيري فما آدري من قطره ومن قطربه: أي أخذه، لايستعمل إلا في الجحد: اي بمعنى اخذه.
(3) وفي ل (عرم) العرثم اللتحم ، قاله الفراء، وعرام العظم بالضم عراقه، وعرمته يعرمنه ويعرنمه، وتعرمه تعرقته ونزع مساعليه من اللعم ، وفي المثل : أعرم من كلب على عرام: (4) لبيد بن ربيعة العامري ، (النتيب) جمع ناب وهي المسنة من الإبل، وهي تأكل الرمم من عظام الموتى تتلتح بها إذا لم تجد سبخة ولا ملعا يقول : فإن تأكل هذه النيب عظامي ، وأناميت، فقد كنث
============================================================
اان ويقال : مر الفرس يقزع قزعا ويمزع مزعا : إذا مر مرا سريعا؛ 14 ويقال : لققت عينه ألقها لقا، ولمقتها ألمقها لمنقا 11 5-518 وهو ضرب العين بالكف ، قال أبوزيد : واللقه واللمق (1) واحد
اتثثر منها بنهرها وأتا حي . و( انتثر) اصلها اثنشر من الثار؛ فإني كنت أثار منها و وأنا حي بنتحرها للضيفان.
ويجوز (اثتثر) كما جاء في بعض الروايات ، وأمتا (تعر مني) فيجوز أن تكون أيضا من (عري) بمعنى التخلص من الشيء، والمعنى ان الإبل إن تتخلص مني بوتي فإني في حياتي كنت اثار منها، ويجوز أن تكون (تغر) مني من الإعراء بمعنى الإعطاء يقال : أعريتته النخلة : أي أعطيته ثمرتها، ويكون معنى البيت : لمنها إن اعطيت عظامي لتقضمها بعد موتي فاني كنت أثأر منها، وأقا حي بتحرها للضيفان وانظر الشاهد في ل .ت (رمم) وفي ج (18/1) وفي مق (103/1) والسط 316 وسر الصناعة (190/1) واضداد ابن الأنباري 126 (1) وفي ل (لمق) ولق عيته يلمقها لمثقتا: رماها فأصابها، وقيل : هو فربها بالكف متوسطة خاصة كالتلثق وعم به بعضهم المين وغيرها .
(4 ك) من باب (القاف والميم) ماحكاء أبو عمرو الشيباني في كتاب الجيم عن أبي السمح يقال : عليق أمره مثل عليم انتهى .
(*ع) ومن باب القاف والميم ماجاء في لسان العرب : المتلتبس: البثر الكثيرة الماء كالقلنبس والقلسس ، اعكثلية حكاها كراع .
============================================================
القاف والنون (1) ا031 يقال : قفز الظبى يقفز قفزا ، ونفز ينفز نفزا : ج1
قلا الأاحر(2).
إذا وثب ، قال الراجز(2) : 449 لقد صبحت حمل بن كوز علالة من وكرى أبوز
تريح بعد النفس المحفوز إراحة الجداية النفوز
ويقال : قضقضت الأساود قضقضة، ونضنضت نضنضة 4 2 1ك أي : حركت ألسنتها(2).
(1) القاف لهوية والنون ذلقية تباعدقا مخرجا وتقاربتا بالجهر والانفتاح .
(2) الراجز هو جران العود النسيري، والرجز في ديوانه (52الدار) برواية أبي سعيد السكري : وروايته للشطر الأول (1ني صبحت 000) وللشطر الثالث (يريح..)؛ وقوله (صبحت) من الصبوح ، و(ابن كوز) من بني أمد و (الوكرى) ضرب من العدو، و (آبوز) وثتاب، و (علالة) شيء يجيء بعد شيء، و(ننوز) وثوب) والجداية الظي الصغير، وانظره في لت (أيز، جدا، دوح) ومخ(109/2) وفي تهذيب إصلاح المنطق (186/1)، والمقاييس (36/1).
(3) لم تجيء القضقضة في اللسان والصحاح، ولا في القاموس وتاجه إلا بعنى الكسر والقطع والدق.
(4ع) ومن باب القاف والنون (سحق وسحن) كلاهما بمعنى الدقء مع قليل من التبان، كما جاء فى لسان العرب.
============================================================
و (1) القاف والهاء 7* ان الاصمعي يقال : مر الفرس يقزع قزعا، ويهزع هزعا : (2) إذا مر مرا سريعا (1).
(4) 11 غيره : القباتر والهباتر : القصير من الرجال (2) .
و
(1) القاف لهوية والهاء حلقية تجاورتا مخرجا، وتقاربتا بالإصمات والانفتاح (2) وفي اللسان : ومر فلان هزع ويقزع : أي بعرج، وهو أيضا ان يعدو عدوا شديدا؛ كذلك الفرس والثور والظبي وغيرها.
(3) لم يذكر ابن المكرم في لسانه غير القباتر في (قبتر) قال : القبتر والقباتر : الصفير القصير، أما المجد اللغوي الذي يعتمد على العباب فقد ذكر: المبتر كجعفر القصير، ( ك) من باب القاف والهاء ماذكره الأصمعي في كتاب ما اختلف لفظه واتفق معناء ، قال : ويقال الرجل إذا ركدت عليه الشس فدامث: قد مهرته الشمس وقد صقرته وقد صخدته قال ابن احمر: (تووي لقا ألثفي في صفصفء تصهره الشس فما ينصهر قلت : كان ابن احمر يصف فرخ قطاة يريد : ان الشس تذيبه فيصبر على ذلك، وهو عمرو بن احمر الباهلى شاعر اسلامي.
(4ك) من باب (القاف والواو) وقد جاء منه: رجل قسيم لووسيم أي : حسن جميل) وهي القسامة والوسامة وفي تهذبب الافعال لابن القطتاع ق : قسم الشيء قسامة وقساما : حسن، ووسم الإنسان وسامة ووساما أي جمل
============================================================
أبدان الگاف (2)311 الكاف والنون والهاء والياء -* و (1) .
الكاف واللام (1) (2) - ابو عنره يقال : حال عهده وحاك عنده : إذا تغير (4:
وقال الاضمعي : زحل عني يزحل وزحك يزحك (2) : 3)4
إذا تباعد عنك وتنحى، وزاحكته عني : إذا باعدته (4) قال رؤبة(2) : كا نه إن جد فينا أو زحك حمى قطيف الخط أو تحمى فدك 450 (4) قال أبو الفتح في سر صناعة الإعراب (280/1) : الكاف حرف مهموس يكون أصلا لا بدلا ولا زائدا، والأصمعئ وأبو همرو يريان أنها تكون بدلا، وجعلها كذلك شيغنا أبو الطتيب في باب القاف والكاف، وذكر لها ثحروفا من الشتواهد .
(1) الكاف لهوية واللأم ذلقية، اختلفتا مخرجا، واثتلفتا بالجهر والانفتاح والاستفال (2) ليس فيما بين أيدينا من المعاجم المطبوعة ان (حاك) بمعنى حال .
(3) قال الازهري : زحك فلان عني وزحل : اذا تنحي قال رؤبة (الشاهد) ويروى الشطر الأول (كأنه إذعاد فيها وزحك) : كأنه يعني الهم إذ عاد إلي او زحك أي تنعى عني (4) هو لرؤبة بن العجتاج كما ذكره الازهري ، وأنشده الأصمعي وغيره .
============================================================
د 2ر 304 1011 وبتكته أبتكه بتكا: ويقال : بتلت الحبل أبتله بتلا، ا1 4--2 إذا قطعته ، والبتل والبتك : القطع .
و (1) الگاف والنون د دد 160 ود35 يقال : كهره يكهره كثرا ، ونهره ينهره نهرا: إذا رده 10151 ردا قبيحا ، وفي التنزيل : "وأما السائل فلا تنهر" وقرأ بغض الأعراب(2) : "فأما اليتيم فلا تكهر" . وما أراه 1
أراد إلا هذا المعنى بعينه ، وقد حكيت هذو القراءة عن
ابن مسعود رضي الله عنه ، وفي الحديث (2) : (قبايي هو 327.
وآمي ماكهرني ولا شتمني !): (1) الكاف لهوية والنون ذلقية: اختلفتا مخرجا، واتفقتا في الانفتاح والاستفال (2) انظر في باب (القاف والكاف) ما علقناه على قهر وكهر، وهذا القارىء الاعرابي أسدي من بني غنم بن دودان .
(4) حديث معاوية بن الحكم الستلمي، آنه قال: ما رأيت معلئما أحسن تعليا من النبي لة، قبيأبي هو وأمتي، ما كهرني ولا شتنلا فهن.!
============================================================
83 11100 _17 ويقالك : كغظل في عدوه يكفظل كعظلة ، ونعظل ا4-(2).
11105 15 ينعظل نغظلة : إذا أبطا ولم يسرع (1) ؛ قال الراجز
451 لا يدرك الفوت بسير كفظال إلأ يإجذام النجاء المغجل الحه
ر د ويقال : هو يكتش لعياله وينتش : آئ يكسب ، اي الحه د(3)، والكتش والنتش : الكسب (1) :
(1) وفي اللسان (كعظل) الكعظلة : عدوه بطيء عن كراع، وفي (عنظل) ذكر انه يقال العنظلة والنتعظلة كلاهما : العدو البطيء .
(2) أنشده ابن بوي ولم يعزه) وروى المشطور الثاني: (إلاء بإجذام النجا المعجل) ، والنجاء ممدوه وقد يقصر وهو مرعة السير، وهو ينجو في السرعة نجاة، وهو تاج والناقة ناجية، وفي الحديث: (وأنا النذير العريان فالنجاء النجاء) : أي انجو بأنفسكم ، ولذا كانت روايتنا أصح، ويحسبها صحة وضبطا آن ينشدها حجة العرب ابو الطئيب اللغوي نضر الله وجهه ك) من باب الكاف والنون : شق الآرض بالسنة والسئكة، حكى ذلك الزخشري في الفائق .
(ك) ومن باب الكاف والنون : بلنه بكذا وبكتته به بمعنى، حكاه الصتاغاني في العباب الزاخر في (ب ن ت) : (*ع) ومن باب الكاف والنون المأفوك والمأفون، وكلاهما الضتعيف العقل والراي ، وقوله تعالى " يؤفك عنه من آفيك قال مجاهد : يؤفن عنه من آفين ) وأفين الرجل وافك الرجل : ضعف عقله ورأيه ، ذكر هذا كله محمد عبد الله بن المكرم في لسان العرب.
(3) اللحياني: هو يكدش لعياله وينتش ويعصف ويصرف؛ قلت : و كتش وكدش حرفان أخوان ، من خرج نطعي واحد.
============================================================
هر 11
ويقال : زكرت القربة تزكيرا ، وزنرتها تزنيرا : إذا ملأتها(1) : (1)1 111 ويقال : كا فخت عن الرتجل مكافحة وكفاحا، ونافحت عنه منافعة ونفاحا : إذا ناضلت عنه ، قال الشاعر :(2) 452 وكم مخلس كا فخت عنك خصومه وكلهم عضب اللسان منافح
وقال أبو عبيدة : الضكاك والضناك : الزحام (2) .
ر 09 و 111و(3)
1 (1) وفي ل (زكر) زكر الإناء ملاه ، وز كثرت السقاء تزكيرا وزكتتيه تژكيتا اذا ملأته ، وفي (زنر) زنر القربة والإناء : ملأء ، ولم يجىء في اللسان زنئر.
(2) الشاهد جيء (منافح) بمعنى مكافح ومتاضل ومدافع، وذاب، والعضب في اللغة القطع، والسيف القاطع، وصف بالمصدر، وعضب لسانه صار عضتبا أي حديدا في الكلام (3) الضنك معروف بمعنى الضبق، وجاء ضكته بمعنى ضتفطه وغمزه فمزا شديدا، وفيهما معنى الزحام ، وليس هذان الحرفان بهذا المبنى والعنى في لسان العرب ولا الصحاح والقامرس وقاج العروس:
============================================================
و (1) الكاف والهاء ~~انهن الأصمعي : الفكة والفية : الضعفا، يقالك رجل ذوفكة .(3) -113 (4)1
وذو فهة ؛ إذا كان ضعيفا (2) قال الشاعر 2 53 الحزم والقوة خير من ال إذهان والفكة والهاع ا90 ويروى : والهه: (1) الكاف لهوية : والهاء حلقية ؛ اختلفتا مخرجا واتتفقتا بالإصمات والهس والانفتاح والاستفال (2) الجوهري : القمة والفهاهة : العئ، يقال : سفيه فسهيه؛ والفهة الستقيطة والجهلة ، وفي حديث أبي عبيدة بن الجرء اح آنه قال لعسر ان الخطاب يوم الستقيفة : أبسط يدك أبايعك: فأجابه عمر: ما رايت، منك فهة في الإسلام قبلها : أتبايعني وفيكم الصديق ثاني اثنين!، ثم جاء في اللسان (فكك) ويقال في فلان فتكثة *: أي استرخاء في رآيه : قال أبو قيس بن الأسلت (الشاهد) ورواية اللسان : (خير من الإشفاق 000) (3) هو أبو قيس بن الأسلت الأوسي ، اشتهر بكنيته ، واسمه الراجع
صيفي بن الاسلت؛ والأسلت هو عامر بن جشم بن وائل بن زيد بن قيس بن عمارة بن مرة بن مالك بن الأوس، وأسندت الأوس آمرها، في الحرب الأخيرة بين الأوس والخزرج الى أبي قيس فكفى وساد، واختلف في إسلامه ؛ وذكره الجمعي في (طبقة شعراء القرى العربية) وشعراؤها الفحول خمسة : ثلاثة منهم خزرجيون وهم حسان بن تابت و كعب بن مالك و عبد الله بن رواحة، وأوسيان وهما قيس بن الحطيم، وآبو تيس بن الاسلت) وشعرهما يعين على درس شعر حستان بن ثابت، وحروب الاوس والخزرجت
============================================================
و يقال مرت الجارية تزتك ازتكاكنا ، وتزتهك ازتهاكتا : .14 أي ترتج في مشيتها (1)، قال الراجز () .
- 11 د(2: (1)1 ن 5يرە 5 حييت من بهكنة ضناك قامت تهز المشي في ازتهاك
- قبل الإسلام ؛ وانظر الاصابة 158/7) 257/5، 252/4، والأغاني 154/10 وابن الأثير 284/1 والشاهد هو البيت العاشر من مفضلية تبلغ 24 بيتعا، يمجتد به الخزم والقوة: و(الإدهان) المداهنة والخداع، و (الفكة) الضعف) و(الهاع) شدة الحرص: (1) الأصمعي يقال : مر يرتك ويرتج : إذا توجرج (بس 38)؟
قلت : ولعل منه إطلاقهم (المرتتك) على الذي تواه بليفا وحده، فإذا ماوفع في خصومة عيي، والسكران المرتك : الذي لايبين كلامه لكثرة ماشرب ، فهو يرتج إذا أرادالكلام .
(2) ورواية اللسان الذي لم يعزأه : (حييث من هر كولتةي ضناك) .
(*ع) ومن باب (الكاف والهاء) لكتزه ولهزه ودكزه ووهزه بعنى دفعه . ذكره عبد الوهاب بن حريش وهو أبو مسحل الأعرابي في النوادر من تأليفه (168/1)
============================================================
1ا ر(9) : الكاف والياء
اا ان وسا يقال : رجل زونزك ، ورجل زونوى ، وهو : القصير اللحيم قال الراجز (2 : .(2)-68 55" وزوجها زونزك زونزى يفزع إن خوف بالضبغطى
ل(2) أبدا اللأم الميم والنون والواو والهاه والياء
(1) الكاف لهوية والياء عجرية اختلفتا مخرجيا، واتفقتا بالإصمات والانفتاح والاستفال : (2) قد مر هذا الشاعد في باب (العين والغين) ص 306 فلا يحتاج الى تعليق .
(4) اللام من الحروف المجهورة والذلثق، وهي الزاء واللام والنون، في حيز واحدي، والحروف الذلق كالحروف الشئفوية كثيرة الدخول في الكلام .
============================================================
(1) ر اللآم والميم .(2) و آ 10 يقال : رجل لقس ورجل مقس: إذا كان سيىء الخلق () ، وفي الحديث (2) : (وغقة لقس، ما زلت أعرف فيه بأواه
وبد
و 2 منذ اصيبت يده)؛ ويقال: تلقست نفسه نهت .(5)، -11 (4)5 إذا غثت(1) قال الشاعر
نفسى تمقس من سمانى الأقبر
456
(1) اللام ذلتقية والميم شفهيتة اختلفتا خرجا، واتدفقتا بالجهر والانفتاح والاستفال.
(2) هذا قول ابن شميل ، وقال الأزهرئ : جعل التليث اللتقس الحرص والثشره وجعله فيرء الغثيان وخبث النفس قال وهو الصواب، وفي الحديث : (لايقولن أحدكم خبثت نفسي ، واكن ليقل: لقيست نفسي) وانما كره النبي ل لفظ (خبتت) لقبحه، ولئلا ينسب المؤمن الخبث إلى نفسه (3) هو في النهاية (4 /235) في حديث عمر وذكر الزبير فقال : ( وعقة * لقس) والوعقة بالسكون الذي يضجر ويتبرم ، والثلقس السيء الخلق ، و(البأواء) يمد وايقصر : العظمة والكبر والفخر.
(4) ليس في اللسان (لقس) ولا في القاموس وتاجه : تلقست نفسه، وفيهما : وتمقست نفسه تمقشسا غثت غشيانا وخبثث.
(5) أنشده الأصمعي،، وفي الجمهرة (47/2 و 43/3) فكر الأصمعيء أن صبيا من الآعراب اصطاد صداة آو بومة، وهو يحسبها سماناة، فلمتا أكلها غثت نفه فقال (الشاهد)ا4. و(الأقبر) جمع قلة للقبر، والصدى والبوم يألف القبور.
============================================================
الاصمعي : الحلس والحمس : الذي لا يرح مكانه في القتال (1) قال الشاعر( .(4) 121 57) ولا أتقي الغيور إذا رأني ومثلي كز بالحمس الرييس (ك) من هذا الفصل : (ألا وأما) مفتوحي الهمزة مخفتفتين مقصورين، ومعناهما التنبيه والاستفتاح ؛ ومنه (لولا ولوما)، ومعناهما التحضيض وهو مشهور، وذكر أبو العباس أحمد بن عبد الجليل بن عبد الله التتدمري أنتها تكون بمعنى امتناع الشيء لوجود غيرء.
(1) الحيلس، كساء يلي ظهر البعير والدابة تحت الرحل، وهو بساط البيت أيضكا، وفلان حلس بيته إذا لم يبرحه، ويقال: فلات حلس وحلس: ملازم لايبرح القتال ، وهو من أحلاس الخيل : أي هو في الفروسية ولزوم ظهر الخيل كالحلش الثلازم لظهر الفرس : وأما (الحس) فهو صيغة مبالغة من حمس الشرء او الرجل في دينه والقتال فهو حمس، وفي الألفاظ 86 ويقال: رجل حمس: إذا اشتد غضيه واستد قتاله؛ قلت : فالحرفان بمعنى متقارب، ولعلهما اصلان مستقلان وليس أحدهما من صاحبه بدلا.
(2) الأستدي ، وعزاه ابن السكيت في الفاظه 86 لبعض بني أسد، وعزاه ابن المكرم في لسانه (وقى) إلى أسدي، ولم يعزه في (ربس)، ورواية بقوب لصدره (فلا امشي الضراء إذا ادراني)، ورواية اللسان لعجزه : (ومثلي لز بالحمس الؤبيس) ، والربيس الداهي المنكر ، وقوله: (ولا أتقي) أي لا أتثقي الفيور ولا أخشاه من تقى يشقي من غير همز ، واستشهد اللسان على ذلك بقول الاسدي ، وفي الاصل (اتقي) بفتح التاء، والضبط صحيح، قال صاحب اللسان (وفي) بعد استشهاده بقول الاسدي : ومن رواها بتحريك التاء فإنما هو على ما ذكر من التغفيف،
============================================================
د 22 غيره : جذم كل شيء وجذ له : أصله .
ويقال : جزمت الشيء أجزمه جزما ، وجزلته أجز له جزلا : إذا قطقته(1) .
امى(1) ويقال لطحه يلطخه لطحا، ومطحه يمطحه مطحا: 9 (2) 15ك إذا ضربه بيده(2)، وربما كنوا بالمطح عن الجماع ،
يقال : بات يمطحها مطحا : أي يجامعها؛ 17 قال ابن برتي: والصحيح في هذا البيت وفي بيت خفاف بن ندبة: (يتقي وأتقي) بفتح التاء لاغير، قال وقد انكر أبو سعيد : تقى يتثني تقيتا ، قال : يلزم أن يقال في الامر : إثق، ولا يقال ذلك ، قال : وهذا هو الصحيح.
(1) وفي القاموس (جزمه) يجزمه قطعه، والبمين أمضاها، والامر قطعه قطعا لاعودة فيه، وفي ل (جزل) : وجزله بالسيف جزلتين أي قطعه نصفين، والجزل القطع.
(2) الازهرئ : التلطيح : كالضرب باليد بقال منه : لطحت الرجل بالارض، قال : وهو الضرب ليس الشديد ببطن الكف ونحوها، وفي ل (مطح) المطع: الضرب باليد، وربما كنى به عن الجماع، وقال الأزهري : أما الضرب باليد مبسوطة فهو البطنح ، قال :وما أعرف المطح الميم ، إلاء أن تكون الباء ابدلت ميما.
============================================================
ه در 6 دو ح 147 8 ا*و ويقال كلزت الشيء أكلزه كلزا ، وكمزته اكمزه
61 14 يد كمزا : إذا جمعته ، وكذلك كلزته تكليزا وكمزته تكم:](1): و ه ا1 ا ر1 ويقال : ناقة عيهل وعيهم ، وعيهال وعيهام ، وعيهول
(2)18 وعهوم، وهيى السريعه: ا1 ه 5 11 27 105 ويقال للواشى : النمال والنمام ، وقد نممت علينا
،(3)1 5 يارجل، ونملت عليا(2): اد (4)26 ا09 والسرطل والسرطم : الطويل بلغ العرض،
(1) جاء في اللسان (كلز) بهذا المعنى) وجاء (كمز) الشيء بمعنى جمعه في يديه حتى يستدير ولا يكون ذلك إلا في الشيء المبتل كالعجين وغيره ، والكمزة والقسمزة والجمزة : الكتلة من التر وغيره .
(2) وقيل : العينهلة والعتبنهمة : الطويلة العنق الضتخمة الوآس) والعياعيم : الشداد من الإبل قال ذو الرأمتة : (هيهات خرقاء إلا أن يقر بني ذوالعرش والشتعنشعانات العباهيم) (3) فأنت أها الرجل نمل وناميل ومتميل ومتمل ونمال، كله بمعى ثملام ، والنميلة الشيمة.
(4) وفي اللسان : ورجل سرطم وسرطوم وسراطيم: طويل، والسرطم البلعوم ، والسريع البلع ، وهو ثلاثي عند الخليل ، لانه من (مرتظ) والميم عند بعضهم زائدة.
(4ك) في الجرد لكثراع : سممت بالمهلة آمم سمتتا: -
============================================================
2 . و(1) اللآم والنون ~~الاضمعي : هتلت السماء تبتل تهتالا ، وهتنت تهمتن و (2) 4 تبتانا ، وهتلانا وهتنانا ، وهن سحائب هتل وهتن (2)، ب اصتلتحت، ، وسمليت أسلسملا، وأسمتلت إسمالا مثله ، ذكره في المجل ابن فارس: *ك) من هذا الباب إبدال لام التعريف ميما، وفي سرة الصناعة رري أن النتمر بن تولب قال : سمعت رسول الله عليه السلام يقول : (ليس من آمبر أمتصيام في أمسفر) ؛ ويقال : إن النشمير لم يرو عن رسول الله غير هذا الحديث 4ك) أبو محمد عبد الله بن بري في حواشي الصتحاح من تأليفه يقال : رجل قعل وقعم للمسن (4ك) من باب (اليلام واليم) العثل الذي جبر من كسر، ومته عثل يعثل ، والعثم أيضا مثلنه : عثم يعثم عن أبي عمروالشيباني في كتاب الجيم.
(4 ك) الزجاج في اشتقاق أسماء الله : الوهل والوهل ، والوهم والوهم من أسماء (التفس) (*ع) ومن باب (اللام واليم) قولهم : مثشيثوا بنا ساعة والثثلثوا 1 ساعة أي روحوا بنا قليلا ، ذكره في اللسان ابن الكرم .
(1) اللام والنون فلقينان من مخرج واحد فهما أختان، ويجمع بينهما من الصفات الجهر والانفتاح والاستفال والذلاقة ، وبذلك لا يصعب التعاقب بينهما، فكثوت أبدالهما في هذا الباب .
(2) وقيل : المتلان المطر الضعيف الداثم .
============================================================
الشاء:(1) وهو فوق البطل ، قال الشاعر 2 58) فسحت دموعي في الرداء كاتها كلى من شعيب ذات شسح وتهتان
(4) 1-8 وقال العجاج (2) : ور 459 عزز منه ، وهو مغطي الإسهال 111 2 اايه51/0 ضرب السواري متنه بالتهتال 91 والشدول والسدون : ما مجلل به الهودج قال الزفيان :
.14 460 كأنما علقن بالأسدان يانع حماض وأقخوان
(1) هو امرؤ القيس بن تحجر، والشاهد في ديوانه (141 سندويي)) وانظر إبدال يعقوب ، والألفاظ 925 وأمالي القالي (42/2) والسمط 179.
(*) وفي هامش الأصل على يسار الشاهد : الكل الرقاع (التي تحت) عرى المزاد (والراوية)1ه . قلت : والكلى ج كلية ، والشعيب : المزادة البالية التي انشعبت آي تمزقت ورقعت، و(ذات) في الاصل مكسورة صفة (شعيب) بمعنى المزادة المشعوبة، ويجوز أن تكون صفة (كلى) خبر كأن فتكون موفوعة (2) وفي الاصل على يسار (للعجتاج) : اسمه عبد الله بن رؤبة السعدي ذكر ذلك ابن السكيت في كتاب القلب والإبدال ورجز العجاج في ملحق ديوانه (486) كما يرويه البصريون، وفي اللسان والصحاح (هتل)) وفي أمالي القالي انشده أبو علي العجتاج (42/2) والسط (179)، والضير في (مته) يعود الى الكثيب الذي يصف به امرأة بقوله (فهي رضناك كالكثيب المنهال) ، والضناك : الضتخمة ، ومعنى (عزز منه) في المشطور الأول : أي صليب من الكثيب ولبده تهطال السئحب السواري : (*) ابن فارس في المجمل : المأفول مثل المأفون، وهو النتاقص اللتب.
============================================================
ه (1): وقال حميد بن ثور (1): 1 -1-1 461 فرتحن، وقدزايلن كل صنيعة لهن ، وزايلن السديل المرقما .(3)0 1011ر(4) 18- 4 6 أبوعبيدة : النوب واللوب : النخل(1) قال الشاعر
1-54 462 إذا لسعته النخل لم يرج لسعها وخالفها في بيت نوب عواسل
(1) الهلالي ، وعزاء ابن السكيت له في القلب والإبدال (بس4)، ويروى العجز فيه (لهن وباشرن ...) وهو حميد بن ثور بن عبد الله ابن عامر بن أبي ربيعة ) ين نهيك بن هلال بن عامر بن صعصعة بكتى أبا لاحق وهو شاعر إسلامي، وأخياره ونسبه في غ /97، وفي الاستيعاب 367/1 وفي الأدباء 153/4، والشاهد في اللسان والتاج (رقم) والخصص 281/13: (2) النتحثل يذكر ويؤنث ، و(لم يرج) لم يخف، وفي الأصل: (وخالفها) وتحت الخاء حاء صفيرة، وهي رواية ثانية؛ ومعنى (حالفها) لزمها، و (خالفها) دخل عليها وأخذ عسلها فكأنه خالف هواها بذلك، و (نوب) لها معنيان قال أبو عبيدة : سميت بذلك لأنها تضرب إلى السواد بمنزلة النوبة من الحبشة ، أو هي جمع نائبة أي راجعة ، قال الجوهري : لانها ترعى وتتوب إلى مكانها، وقال أبو حاتم : وليس قول آبي عبيدة انها سود مثل الوان النوبة بشيء، ولعله الصواب .
(3) هو أبو فونب الهذلي، والشاهد بنصه في دبوان الهذليين (142/1) وييروى العجز (وحالفها في بيت نوب عوامل) في آضداد الأصمعي (24) وابن الأنباري (9)، وفي اصلاح المنطق لابن السكيت (126/ الذخائر)، وبوافق المصنف في العجز (وخالفها..) أبو حاتم السجستاني في أضداده، وهو في ل وت (خلف، رجا، دبر، نوب)) ومخ 12818 و11/17) والصحاح (نوب)، وهنالك في اللسان (دبر) رواة أخرى: (1000 يخش لسعها)
============================================================
ا24 17ر10 الهر والكتل والكتن : التلزج ولصوق الوسخ بالشيء د 3.
1 197 يقال : قد كتل يكتل كتلا ، وكتن يكتن كتنا 5 ا13 الأضمعي : الكتل والكتن ، والكتل والكتن : الضخم .(1):-61 العظيم البطن قال الراجز(1) : 5 463 تشرب منه نهلات وتعسل وفي مراغ جلدها منه كتل
(1) هو ابن مبيادة كما عزاه ابن السكيت في ابداله (بس))) والقالي في أماليه (42/2) والبيت في اللسان (كتل)، واستشهد به فيه على أنه يقال للحمار إفا تمرغ فلزق به التراب : قد كتيل جلده، وضبط العجز فيه وفي الأمالي (وفي مراغ جلدهسا منه كتيل) ، والمراغ والمتراغة والمتسرغ : موضع التشمرءغ ، والمعنى يستقيم على الضتبطين .
(4 ك) في كتاب الطير لأبي حاتم رحمه الله : الرهدن والرأهدل والجميع الرهادن والرهادل : طائر في خلقة القتبرة ، أعظم منها وأضخم رأستا، وقد قيل الرمدون، وقال عبيد بن أيتوب في رنهدون كان لابنته فسرق: تبكتي على الرهدون قدحال دونه من القوم محنيئ الثشراسييف هبنلع ويقال الرهدنة: الخرقة، وقد حكى الرهدل بفتح الراء والدال، ولا أحق ذلك ،1ه . قات : والذي لايحتته ابن مكتوم هو فتح الواء والدال، وابن سيده يقول : الرهدن والرهدنة والرانهدون كالاهدل الذي هو الطائر، و(الخرقة) ضرب من العصافير، و(الخرق) جمعه.
ب (25)
============================================================
- اروة1 (1).
وقال اثبن مقبل (1) : 464 ذعرت به العير مستؤزيا شكير جحافله قذ كتن 5 و يقال : رأيت في أرض بني فلان لعاعة حسنة، ونعاعة (1) في ديوانه (ط الترقي) ص 291 وهو تميم بن أبي بن مقبل من بفي عجلان ابن عبد الله بن كمب ابن ربيعة بن عامر بن صعصعة: وله كنبتان: أبو كعب، وأبو الحرة كماجاء في الاشتقاق (12) وانظر الإصابة (812) وحسن الصحابة 182، والخزانة (113/1) واللآلي (السط 680) والشاهد في بس (4) لابن مقبل وفي ل ت (شكر، كتن وزى) ومخ 281/13، وأمالي القالي 42/2، ومعه في اللآلي ثلاثة ابيات وهي: وفيث. تبطينت قريانته( إذا رفته الوبل منه دجن كأن صوائع ذبانه بعيد الصلاة صهيل الحصن رت به العير.
بنهد المراكل في ميعة إذا الماء من حالبيه سخن وضهير (ذعرت به) يعود الى (الغيث) في البيت الأول : يريد به نبات نبت من الغيث على المجاز الرسل، و(الشكير) هنا الشعر الضعيف، و ( الجمافل) جمع جحفلة ، وهي من الحيل كالشفة من الا نسان، و (كتن) لزق به أثر خضرة العشب من اكله ؛ وجاء في الأصل فوق مستوزيتا): مستجمع والشاهد في ديوانه ص 289
============================================================
0 9-1 حسنة، وهو بقل ناعم في أول ما يبدو ، رقيق لم يغلظ 2111 ( بغد(4) ، ويقال : إنما الدنيا لعاعة(1) ، قال ابن مقبل(2) : .(22 -(1) 465 كاد اللعاع من الحوذان يسشحطها ورجرج بين لخشيئها خناطيل
(2) حك ابن الأعرابي رحمه الله : (خرجا تتلعيى) ، أي : نأخذ اللشعاعة ، وقال الأصمعي : النشعاعة ، وهي بقل ناعم في أول مايبدو ، وأصله : تتلعع.
(1) وفي إبدال يعقوب : وجاء في الحديث : (إنما الدنيا لعاعة) (2) أنشده له ابو عمر الشيباني في (بس 5) وصاحب الجهرة ج 113/1، وانشده أبو علي في البارع وابن الأنباري في (كتاب الحاء ) جران العود النيري وهو في ديوانه (ص 42) برواية أبي سعيد السكري، وقد قال اول القصيدة : وتووى لابن مقبل ولقحيف العجيلي وللعكم الحضريي، ومطلعها: (بان الخليط فما للقلب معقول ولا على الجيرة الفادين تعويل) وانظر أمالي القالي 257/1 و 41/2 والسمط 447 و 573 و 277 والحصائص 480، و ل ت (وختظل، رجرج) سحط، لعسع) والخصص187/10 والشاهد في ملحق الديوان وبروايته ص 387.
الشرح : اللشعاع جمع لعاعة ، والحوذان من بقول البادية مفرده حوذانة) قال الأزهري رأيتها في رياض الصمان وقيعانها ولها نور أصفر راليخته طيبة اه: قلت : ولا يزال البدو إلى اليوم يسمونه الحودان، وقد سمعت ذلك منهم ورايتها في فرتي من الترك من الشام وباديتها حتى البصرة، وهو السى 6ل6006d من فصيلة الحوذانيات ذوات الفلفتين كما جاء 010 ال
============================================================
3 (1) وقال الآخر)(1 :
66) ويأكلن من قو لعاعا وربة تجبر بعد الاكل فهو نميص ويقال : بعير رفل ورفن : إذا كان سابغ الذنب ، .(2) قال ابن ميادة (1) : يشبعن سدو سبط جغد رفل 467 -و (الوجرج) اللعاب لترجرجه و(خناظيل) جمع خنظيلة وخنظولة ، وهي الطائفة من البقر والدواب أو الوحش والطير في تفرقة، قال يعتوب : الحناظيل هنا القطع المتفرقة من لعابها المتلزج ، والشاعر يصف بقرة أكل الذتب ولدها فهي تفص بلين المرعى حتى كاد يذجها وجد ا عليه.
(1) هو امرؤ القيس الكندي كما جاء في ديوانه (78 السندوبي) وفي ج 89/3 وفي ل (نص) ان امرا القيس يصف بهذا البيت نباتا قدرعته الماشية فجردته، ثم نبت بقدر ماينتف ويجز، و(قو1) اسم موضع) و(الربة) اسم لعدة من النبات لاتهج في الصيف، تبقى خضرتها مناء وصيفا . و(التميص) : النبات الذي قد أكل ثم نبت: (2) وأنشده يعقوب في إبداله وأبو علي في أماليه لابن ميادة، و(السدو): رميه بيديه، و(جعد): أي جعد الوبر، وابن ميادة يذكر ابلا بقوله : (فأصبحت بصعنب منها إبل وبالراجبلاء لها توح تكل) ثم قال الشاهد، وهو في أمالي القالي 42/2 وفي السمط 627 وفي
============================================================
.(1).141 - وقال التابغة (11 : 8 468 بكل نجرب كالليث يسمو على أوصال ذيال رفن . ز -0.ا3 01.(4، ويقان: ستر طبرزن وطبرزن: ال44ر0107 ويقال : لطير صغار تشبه القنابر، إلا أنه لا قنازع لها :
999بدده1 421 الرهدل والرهدن . وبعضهم يقول الرهدل والرهدن : العصفور 59 13 18هواد ال2
بعينه ، والرهدل والرقدن أيضا الرتجل الاحمق، وبعضهم
2 11هرج و(3) يقول الرتجل الضعيف (1): (1) وأنشده له أبو علي القالي (42/2)، وليس الشاهد في هيوات النابغة المطبوع، قاله النابغة لما قتلت بنو عبس نضلة الآسدي، فقتلت بنو آسد منهم رجلين، فأراد عبينة عون بني عبس وإخراج بني أسد من حلف ذبيان فقال النابفة : إذا حاولت في آسد فجورا فإني لست منك ولست مني فهم وردوا الجفاد على تميم وهم أصحاب يوم عكاظ، اني شهدت لهم مواطن صالحات اتيتهم بصدق الود مني وهم زحفوا لفستان بزخف رحيب السرب أرعن مرثعين (بكل جترب0) والمرثعن : الثقيل الذي لا يكاد يبرح من كثرته .
(2) عن الأصمعي في إبدال يعقوب (بسه) (3) وفي ابدال يعقوب (5) ورهدنة ورهدلة، ورهادين، ورهاديل، وهي الوهادن والرهادل.
(ك) المجمل : الأتنان، لغةة في الأتلان ، وهو كقارب الخطو .
============================================================
11 ويقال: لقيته أصيلالا وأصيلانا: أي عشيا قال الشاعر(1): .1)7 469 وقفت فيها أصيلانا أسائلها عيت جواباوما بالر بع من أحد
ويروى اصيلالا؛ ك) الحتك لغة في الحلك أبدلت النون لاميا لتقاربهما في المخرج كما قيل : رفل ورفن ... وقال أبو بكر بن دريد قال أبو حاتم قلت لام الهيثم : كيف تقولين : أشدە سواد1 مما ذا9 قالت : من حلنك الغراب، قلت أفتقولينها : من حنتك الغراب 9 فقالت : لا أقول أبدا؛ في المحكم مامثاله : الحلكة والحلك شدة السواد، وقد حليك، وهو أشد سوا3ا من حلك الفراب، وأنكرها بعضهم؛ وقال: إنا قال هو من حنك الغراب أي: مينقاره وقيل سواده، وقيل : نون (حنك) بدل من لام (حلك) ، قال يعقوب : قال الفراء قلت لأعرابي: أتقول كأنه حنك الغراب آو حلك 9 فقال : لا أقول حلكه أبدا وقال أبو زيد: الحلك اللون، والحنك المنقار، ذكر جميع هذا في تركيب الحاء والكاف واللام (1) النابغة الذبياني (الديوان 25) وفي ابدال يعقوب (5)، ويروى (وقفت فيها طويلاكي أسائلها) ؛ وكان الخليل ينشده (أصيلانا) على أن تكون اللام بدلا من النون ؛ ومن توهم أنه صفتر أصثلان جمع أصيل فقد أخطا : لأنه اكثر العدد، واكثر العدد لايصغر، لأن تصغيره تقليل له، وبذلك يكون مكثيرا مقلئلا في حال واحدة ، وهو محال، وقال يعقوب: وجائز على غير قياس كما صفروا عشيية عشيشية
============================================================
ويقال : لعلي ولعني ، ولعلك ولعنك، وعلك وعنك 19 تفعل كذا(1) قال الشاعر -7 (9)1 .2)
47 ولا تحرم المرء الكريم فإنه أخوك، ولا تذري لعنك سائلة ا(4).
وقال الآخر 7 لأتين الكريم علك أن تز كع يؤما ، والدهر قد رفعه (1) ابن الأعرابي : لعتك لبني تميم ، وبنو تيم الله بن تعلبة يقولون: رعنك، يريدون : لعلك ، ومن العرب من يقول :رغنك ولغنئك بالغين المعجمة بمعنى لعلاك، قال ابن الأثير في النهاية في حديث حصين بن مشت: (خبرنا فلان عن فلانا حد ثه) أئ : أن فلانا ، قال : كأنهم يفعلون ذلك لبحح في أصواتهم ، وقد ذكرنا في مدخل الكتاب أمراض الكلام ، ومنها البحح (2) لم يعزه ابو تمام في حماسته (18/2) ولا التبريزي الشارح (154/3)، وقبل الشاهد بيتان هما: لاتعترض في الامرتكفى مؤونه ولا تنصحن إلآ لن هو قائيلة ولاتختذال المولى إذا مامليمية ألسميت، وقازل في الوغى من ينازه (3) أنشده أبو علي القالي في أماليه (107/1) للأضبط بن قريع الستعدي، وقريع بن عوف بن كعب بن معد رهط الزبرقان بن بدر؛ وهو شاعر جاهلي قديم : قال ابو علي أنشدنا أبو بكر بن الأنباري قال أنشدنا أبو العباس احمد بن يحيى النحوي للأضبط بن قريع ، وقال : بلغني أن هذه الأبيات قيلث قبل الإسلام بدهر طويل وهي: كاه من الموم سعهالسالصتت لاقلام1
============================================================
9 واتشد اعرابي: 0(1)214 7 10210 472 يا مزهبا كن لي أبا يا مزهب عنك (1) تعطيني ولا تؤنب
والدحل والدحن(2) : الكثير اللحم من الإبل وغيرها ، و(2) اكة *
وقال الأضمعي : الدحل والدحن : الخبيث؛ وقال أبوعمرو:
6د(4) الم الدحل والدحن : البطين ، ويقال : بعير دحنه(2) بالتشديد
مابال من مره مصابك لا يملك شبئا من أمره وزعه ياقوم من عاذري من الخدعة اذود عن حوضه وبدفعني أقثبل بلنعى، وغيئه فجتعه حتى إذا ما انجلت عمايته وباكل المال غير من جمعتة 1س قد يجمع المال غير آكله فاقبل من الدهر ما اتاك به من قر عبنا بعبشه نفعه وصل حبال البعيد ان وصل الحبل وأقص القريب إن قطعة ولا تعاد الفقير علذك أن تركع بوما ، والدهر قد رفعة والشاهد في لت (ركع . فلع . مسا . هون) معزو الإصبط بن قريع) وفي الصتحاح (المسي) ، وانظر المعمرين 8، وشواهد المقنى 155 وشرح ابن عقيل 222/2 فهو من شواهد النحو، والضراير 99.
(1) النون بدل من اللام لانها اكثر تصرفا أي : لعلتك تعطيني (2) قال أبو زيد (بس 6) الدحيز من الوجال العظيم البطق وقد دحين دحنا، وقال الأصمعئ: هو الدحيل باليلام، وفي ابدال يعقوب: الخب الحبيث (3) ابن دريد : رجل "حن : إذا كان عظيم البطن غليظ وامرأة دحئة *. الأصمعئ : الدحن أيضا الكثير اللعم ، ويقال بعير
============================================================
إذا كان كثير اللخم عريضا ، قال الزاجز (1): و(1) - 5 245 273 ألا أزحلوا دعكنة الدحنه بما ارتعى مزهية مغنة والغريل والغرين : ما يبقى من الماء في الحوض أو الغدير 5 الن ،(2) 0 تبقى فيه الدعاميص، فلا يقدر على شربه ، عن أبي غمرو(": (4) - 11 941 قال() : والدمال والدمان : السرجين ؛ وقال الاصمعي 51 (1) أنشده الأصمعي في النبات والشجر ( البلفة 23 (الا ارحلوا الدعكنة الدحية)، وانشده أبو علي في أماليه (4/2)) (الا ارحلوا دعكنة الدحينية) ويعقوب في القلب (بس 6) : (الا ارحلوا دعكنة دحنه) قال الأصمعي الدعكنة اسم جمل ، و كذا قال البكري في الآلي انه اسم لجل معروف، ولذلك وصفه بالمعرفة، ولولا تأنيث الاسم ماوصفه بصفة مؤنثة ، وكذا ذكر الفعل (ارتعى) لعودة ضميره الى الجمل(دعكنة) المعروف) و(المزهية) هنا الروضة المنورة و(المغتة) الكثيرة النبات عن الأصمعي . وانظر ل ت (دحن : دعكن)، والخصص (283/13)؟ والجمهرة (121/2)، وأمالي القالي (4412) والسط 682، ورواية الجهرة: (قالوا : الا تخطب قلت، : إنته فقر بوا دغكنئة دحته) (2) والاصمعئ يقول : إذا جاء السيل فثبت على الارض فجف فترى الطين قد جف ورق فهو الغرين () الضو ع د الى آى هرر
============================================================
اا91 الدماك والدمان : فساد الطلع والبلح قبل إذراكهما 21
14 حى يسودا؛ باه ا2 الا ويقال : إنه لشتل الاصابع وشتن الاصابع، وهو
(1) ا.011 الغليظ الكف الخشنها(1) : ا61 10 ا(4)2 ويقال(2) : هو كبن الدأو وكبلها ، قال الأصمعى 05 الحه1 الكبن ما يثنى من الجلد عند شفة الدلو ، وكل كف
د(3) 2 99 كبن(1) ؛ ويقال : كبنت ثوبى أي غبنته ، ولم يغرفها ادود باللأم ، وقال : رجل كبنة : إذا كان متقبضا ؛ ويقال 10 2
(1) الفراء : وقد شثنت كفئه شثونة وشثانة، ويقال : سثلت ويقال للأسد : شثن البراين.
*ك) وفي آلفاظ يعقوب (231) قال أبو زيد مرة: أشد سوادا من حلك الغراب، ولم يعرف من حنك الغراب، وفيه أيضا(234): وأسود حالك وحانك ، ومثل حلك الغراب حنك الفراب، فحلكه سواده) وحنكه منقاره 1* (2) قاله اللعياني، وقال الأصمعي بعد (كل كف كبن) يقال : كبنت عنك لساني أي كففته، ورجل كبين وكبنتة .
(2) الكف هنا بمعنى الثني والعطف لا الراحة ؛ وقوله (لم يعرفها باللام) أى لايقال: كلت تونى:
============================================================
ەد كبمته وغبنته وخبنته وثبنته : إذا عطفته ؛ وفي الحديث: (كل ولا تثبن ثبانا) (1) : بة5 4-1ج11 7(2).138- 11ع1 2-د ويقال(1): أتل الرمجل يأ تل أتلانا ، وأتن يأ تن اتنانا ، 14-3 [ 104ج
وذلك : أن يقارب خطوه من غضب ، قال الشاعر :(3) ل19 (7) أراني لا آتيك إلأ كأنما أسأت، وإلا أنت غضبان تأتل - لا0 1-
أردت لكيما لا ترى لي عثرة ومنذا الذي يغطى الكمال فيكمل الع الن داد (1) وفي حديث عمر رضي الله عنه أنه قال : " إذا مر أحدكم بحائط فليأ كل منه ولا يتيخذ ثبأنا" قال اى الأعرابي. وأبو زيد الثثبان واحدته تبنة : وهي الحجزة تحمل فيها الفاكهة وغيرها؛ والثبان بالكسر وعاء نحو أن تعطف ذيل قبيصك فتجعل فيه شيئا تحمله من قدام.
(2) قاله الفراء، وهو في القلب والابدال (بس 7) وعبارته: ان يقارب خطوه في غضب (3) قال أبو علي القالي (43/2) هو الأتلان والاتلال، وروي أيضا : الاتيان ، قال صاحب اللآلي : وكلاهما صحبح (الاتلان والاتنان) وامتا (الاتلال) بلامين فمردود ب قال أبو عمر الناقد (الميمني): فلم يره في المعاجم ، غير أن ابا علي ثقة في النقل ، والاصل الاتلان( والأتلال مبدل منه كأصيلان واصيلال : قال الفراء : وانشدني أبو ثروان العكلي (الشاهد) وقبله : انة تحن اتهمال وبارق جيرة عثيت بنيا ما كان تولك تفعبل ومن يسأل الأيام نأي صديقه وصرف اللتيا لي يثعط ما كان يسأل
============================================================
-1 1 1 وزعموا (1) أن العرب تجمع ذالان الذئب ذا ليل ، فتبدل --4 (1)1
12 2 من النون لاما : ا1 اللتخياني (3) وغيره : أتاني هذا الأمر وما مأنتا مأنه 405(2) 0د.. 31: 1 وما مألت مأله : أي ما شعرت به ، ولا تاهبت له : وهو أشد سوادا من حلك الغراب وحنك الغراب (3) زود ير اد يريدون سواد الغراب، وبعضهم يقول : حلكه سواده
اد ا5 و وحنكه ماحول منقاره، وليس بشيء؛ وبعضهم يهولن ،()7 من حلك الغراب لاغير(11؛ (*) يقوب بن اسحق: (ويقال اضمحن وافشعل اضحلالا)، ويقال : مرثال ومرثان ، وقد تسر بل بالحديد وتسربن، وآنشد : (يصد عنتي كمئ القوم منقبضا اذاتسربنت تحث النئهع مير نانا ويقال : سراويل وسراوبن ، ومرحال ومرحان ، وآنشد : توى رذايا الكوم فوق الحال عيدا لكل شينهم طيئلال والأعثور العين مع الشرحال قاله رضي الدين الشاطبي ومن خطته نقلت.
(1) قاله الفبرابو في الأمالي (43/2) ، ويعقرب في ابداله (ببني) قال أبر على : الذ ألان من الثي ومنه ستمي الذب فوالة ، وأنشد المهلتبي ذو ذآلان كذآليل الذيب (2) اللحياني عن الكساني: (3) قاله أبو زيد الانصاري رحمه الله، وهو في الالفاظ (231) و(234)، وقد مر بنا آنفا في هذا الباب (ص 390) حاشيتان هذا المعنى يحسن الوجوع اليهما
============================================================
~~زوان ~~ويقال: هو العبد زلمة وزنمة، وزلمة وزنمة ، وزلمة (1) .
وزنمة : أي تقطيعه تقطيع العبد (1) ؛
ويقال : هو عنوان الكتاب ، وعلوان الكتاب ، وقد (2 9 عنونته عنونه وعنوانا ، وعلوتته علونة وعلوانا (12، وعنوان 9 :3)6 السجود أثره في الوتجه قال الشاعر 91
6 75 ضحوا بأشمط عنوان الشجود به يقطع اللديل تسبيحا وقرآنا 10511a-*
(1) قاله الكسايي، وعبارته أي : قد قد العبد .
(4) الرعل والرتعن وهو أول الشراب، حكاه ابن جني في سر الصناعة ، وأنشد للعجتاج: كأن رعل الآل منه في الآل بين الضشحى وبينقيل القيتال: اذا بدا دهانج ذو أعدال ولفيره: وهم رعن الآل أن يكونابرا بلب الحوت والسفينا (2) ويقال : عتنت الكتاب وأعتنتته لكذا اي عرضته له وصرفته اليه ، وقال اللحياني: عتنت الكتاب تنينا وعنيته تعنية إذا عثونته : أبدلوا من إحدى النونات ياء، وقال الليث : العلوان لفة في الصنوان غير جيتدة، والعنوان بالضم هي اللغة الفصيحة، وقد تكسر عينهما فيقال عنوان وهليوان (3) هو حسان بن ثابت رني عثان بن عفان رضي الله عنهما، والشاهد فى ديوانه (ط الرحمانتة) ص410:
============================================================
الر(1) وقال الآخر
2 476 وخبرتي من كنت أرسلت أنما أخذت كتابي مغرضا بشما لكا 11: نظرت إلى عنوانه فنبذته كنبذك نعلاأخلقت من نعالكا الك:ار ويقال للدهر : الأزلم الجذع والأزنم الجذع ار (4) ر(3).
قال الشاعر 477 يا قوم بيضتكم لا تفجعن بها إني اخاف عليها الأزلم الجذعا
(1) أبو الأسود الدؤلي ، وأنشده ابن بوتي له ، وهو أشهر من ان يعرف والشاهد برواية ديوانه (ط بغداد) ص 141: (2) زنمتا العثزة :هنتان معتلقتان تحت لحيتبها ، والثثيس أزأنتم والعنزة ز نماء ، قالوا : والأزثنم الجذع : الدهر المعليق به البلايا (3) هو لقبط بن يعسر بن خارجة الإيادي شاعر جاهلي فحل من أهل الحيرة ، كان لمعرفته مالفارسية من كتثاب كسرى الواققين على أمرار دولته ، وعلم أن كسرى يجهز جيشا لغزو قومه بني اياد ، فانذرهم بقصيدة من ثغرر الشعر السيامي بعث بها مرا إلى قومه، وكنشيف لكسرى مافعل لقيط فتطع السانه وقتله، وله دبوان مخطوط بدار الكتب المصرية.
وهذا الشاهد من قصيدة مبعثرة في كتب الأدب، ولم يجمع شملها إلا ابن الشجري في تختاراته ومي الأولى منها وعدد آبياتها هه، وبعضها في الاغاني (23/20)، وفي ديوان المعاني قطعة الزعيم (5/1ه) والكامل (245/2)، ورغبة الآمل (116/8 و ه/99) والآمدي 170 ومعجم ما استعجم 7211 وفى .1.ه .6 (51/96 .271) 1/18) لوء كلمن
============================================================
ويقالك : شاة زتماه وزلماه : إنا كانت لها زلمتان وزنمتان أيضا ؛ 2 وقال أبو عمرو يقال : أبنت الرجل تأبينا ، وأبلته الهر
تأبيلا (1) : إذا مدحته بعد موته ، قال الشاعر (1) .4)
478 لعمري ومادهري بتأ بين هالك ولا جزع مما أصاب فأوجعا 15 (1) ابن جنتي : أبل الوجل كأبينه ، وقول أبي عمرو هو للحياني أيضا .
(2) هو متئم بن نويرة بن جمرة بن شد اد بن عبيد بن تعلبة بن يربوع ابن حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تميم، شاهر جاهلي اسلامي يكنى آبا فجعان، وهذا الشاهد من قصيدة يرتي بها أخاه مالكا، قتله ضرار بن الازور الاسدي بأمر خالد بن الوليد فيمن قتل من مبانعي الزكاة والمرتدين بوم وقعة البطاح في السنة 11 من المجرة ، وأخطأ حاحب اللسان (رهي) إذ ذعم أن المنهال قتل مالكا ، والشاهد أول مرثيئته الشجية المؤلثفة من 1ه بيتأ في المفضليات (67/ 270 داو المعارف) ، وهي في الجمهرة 141 والكامل 756 273/2، والعقد 171/2 والحزانة البغدادية 235/1 ، والاغاني 62/14 والإصابة ت 2719؛ وانظر نبأ مصرعه في ابن عساكر هاه10 والحزانة 236/1 والتبريزي 149/2 والاغاني 64/14 ، وسمط اللآلى (87) والجعي 169 و)17 والتبريزي (148/2 - 151) ورغبة الآمل 17/3 و223/8 و 231 و 234، ثم الاعلام 104/5. وانظر الشاهد في ل .ت (ابن، ردي) ، وإبدال ابن السكيت (8) والالفاظ له (439)؛ وايروى (بتآبين مالك ... ولا جزعا).
(*ع) ومن فائت هذا الباب : ماذكره أبو الحسين ابن فارس في المقاييس (47/1) : قال أبو عمرو : الأءوم لغة في العتثم : شجر الزينون (8بر ي) وأبقلت الأوض : انبتت البقل ؛ وروى تعلب عن ابن الأعرالبي : أبقن : إذا أخصب جنابه واخضر ت نعاله ، والتعال : الأرضون الصتلبة، -
============================================================
(1) وقال رؤبة (1) : فامدح بلالا غير ما يؤبن 479 وقال الآخر : /5)ر(2) 924170-1 لعمرك يندب هالك لايؤبل 40 .(4 وأنقد ابوعفره (2) : 11 14704 (8) فإن تقتلوني غير مشو أخاكم بني عامر يفتل قتيل يؤبل
ب وحكى ابن المكرم في اللسان عن ابن الأعرابي أنه يقال للمنجنيق المنجليق ؟
رفي لسانه أيضا (ثكن) : والأتكول للعيذق بشماريخه لغة في الأتكون ، قال : وعسى أن يكون بدلا.
(1) رؤبة بن العجاج في هيوانه (جموع أشعار العرب) ص 162 والشطر 92 من ارجورة بلالا بن أبي بردة وبعده في ل (ابن): (تواء كالبازي انتسى للموكن) ؛ و ( المؤبن) له معنيان : أحدهما ماذكر المصنف، ومعناه غير هالك أي : غير مبكئ أي امدحه مدح الأحياء، والثاني : غير معيب ، من الأبنة وهي الوصمة والعبب ، والشاهد أيضا في (كتاب المهمز) لأبي زيد الانصاري (28) : (2) في الأصل (يندب) فيختل وزن الطويل، فسإن لم تكن من الناسخ ، فهي كما قال امرؤ القيس : (فاليوم أشرب غير مستعتب. اثسا من اله ولا واغل) وهو - على الصحيح- جائر سماعا وقياسا (3) قال أبو بوسف يعقوب (بس 8) : وأنشدني أبو همرو للتغلتبي ، وقوله : (غير ثمشو أخاكم) أبي غير قاتل اخاكم ، وهو اسم فاعل ين ( أثوى) المتعدي بمعنى الزمه الإقامة في القبر ، قال ابن بري : ثوى آقام في قبره ، ومنه قول دكين : (فإن ثوى ثوى النتدى في اخده):
============================================================
5 ويقال : التقع لونه وانتقع : إذا تغير (1) : (1)-
4) ويقال(2) : هو على آسان من أبيه ، وآسال من أبيه : 54 ه 8ر أي على شبه منه ، وقد تأسن أباه وتأسله : إذا نزع إليه 2 .
في الشبه ؛ ولغة أخرى يقال : هو على أعسان من أبيه وأعسال ؛ ويقال(2): عتلته إلى السجن أغتله عتلا، وعتنته أعتنه عتنا؛ 27(3)ا 5*1111/* ا7و (4) اهله اا59
ويقال(0) : ارمعل الدمع يرمعل ، وارمعن يرمعن : إذا تتابع ؛ ويقال : لا بل فعلت كذا وكذا، ولا بن ، ونا بل ونا بن 5-72 بمعنى واحد : أي لا بل(5) : 7-ء(5)
(1) عن اللحياني، وامتقع لونه واستقيع ، والتمع، وقطع و انتطع واستنطع وامتقسع كونه بمعنى واحدب، أئ فهب وتغيثر؛ (2) حكاء الفراء عن الكسائي كما ذكره ابن السكيت (بس 8) (3) عن اللحياني في إبدال ابن السكيت (بس 9) (4) عن اللحباني أيضا (بس 9) والمضارع بغم العين وكسرها في الحرفين (5) وقال أبو الفتح في خصائصه (84/2) : فأمتا قولهم : ماقام زيدة بل عمرو، وبى عمرو، فالنون بدل من اللام الا ترى إلى كثرة استعمال (بل) وقلة استعمال (بن) والحكم على الاكثر لا على الأقل ؛ هذا هو الظاهر من امره ، ولست مع هذا أدفع أن يكون (بن) لغةفاثمة برأسها .
============================================================
ويقاا في هذا الاسم إشسمعيل وإسمعين، وكذلك إشرائيل ا2
وإسرائين، وجبريل وجبرين، وميكائيل وميكائين - 611ر(1) وإسرافيل وإسرافين قال الراجز(1) : ر و4 482 قد جرت الطير أيامنينا قالت: وكنت رجلا فطينا هر1 يقول أهل الشوق لما جينا هذا ، وعهد الله إشرائينا 5112 اله ال ومثل هذه الاسماء شراحيل وشراحين؛ دد 21 ويقال ألصت الشيء أليطه إلاصة ، وأنصته أنيصة
(2) إناصة : إذا أدرته (2) :
(1) أنشد الفراء، وقال : صاد أعرابي ضبا فأتى به السوق يبيعه فقيل له : إنثه مسيخ من بني امرائيل فقال الشاهد، وقبله في اللآلي (281) طران: (مالك ياناقة تأتلينا علي والنتطاف قد فنينا ورواية يعقوب (بس9) واللآلي (هذا وبيت الله00) و (ايامنيا) جمع ايمن أيامن، ثم جمع الجمع بالواد والنون، ولاتتصاب (اسراثينا) وجوه منها على اضمار فعل : (ارى هذا اسراثينا) وهو من شواهد الهمع 157 والدرر 139 قال صاحبها: ولم أعثر على قائل هذا البيت . وانظر بس * ول ت (فطن، يمن) وج 238/1 ومخ 282/13 وليس في كلام العرب 92 وأمالي القالي 2/4 والسط 181 (2) سمعها يعقوب (يس 9) عن الكلابي:
============================================================
3 ويقال : هذه ذلاذل القميص وذناذنه لأسافله، والواحد (9) 3 دلد ودندن 19427 ا (2)، 11 1 ويقال : إنه لخامل الذكر وخامن الذكر (2): وقال أبوعثرو : القسطال والقسطان والقصطال والقصطان ، ال 17د 1 والكسطال والكسطان، والكصطال والكصطان(2)، كل ذلك : 51 3 1 ال ا111 الغبار وأنشد (4) : (4
483 حتى إذا ما الشنس همت بعرج ن أهاب راعيها فثارت بهزج به 3 تثير كسطان غبار ذي رهج (1) عن أبي عمرو، وفي اللسان (ذنن) : والذأنذن لفة في الذلكذل، وهو أسفل القيص الطويل، وقيل: نونها بدل من لامها: (2) قال أبو الفتح ابن جني في الخصائص (84/2) بعد أن قرر ان النون من (بن) بدل من لام ( بل) لكثرة استعمالها، وأت الحكم على الاكثر لا على الأقل، مانصتيه : وكذلك قولهم : (رجل خامل وخامن) النون فيه بدل من اللام : الا ترى أنه أكثر، وأن الفعل عليه تصرف، وذلك قولهم : خمل يخمل خمولا (3) مرت هذه الحروف في باب (السين والصاد) ص123 (4) أنشده ابو عمرو الشيباني.
============================================================
ويقال : تبجنت الرجل وتهجلته ، وتهجنت صورته
9 و1291 وتبجلتها، واشتهجنتها واشستهجلتها ، وذلك إذا اشترذلته 4 (1) واستخقرته(1): به 0 19 3و51 ويقال : رجل أفيل وأفين ، وما فول وما فون : إذا (4) احمق:: ويقال : لمق الكتاب لمثقا ، وتمقه نمقا : إذا كتبه ا1 ات ،(4 عن أيي زيد (2: د ~~ويقال : لقس الناس لقسا ونقسهم نقسا (1) . إذا لقبرم ده و أذاهم وسخر منهم وآسد بينهم :
(1) أبو زيد: هجلت الرجل وبالرجال تهجيلا وسمعت به تسسيعا: اذا أسمعته اللبح وستته.
(2) وفي اللسان (أفل) والمأفول: إبدال المأفون، وهو الناقص العقل ، وذكرت في حاشية لي بباب (الكاف والنون) المأفوك والمأنون .
(3) وقيل هذان الحرفان من الأضداد : لمق الشيء كتبه في لفة بني عقيل، وسائر قيس بقولون: لقه محاه ، وفي كلام بعض فصحاء العرب يذكر مصد قآلهم: (لقه بعدما فمقه) لائ محاه بعد ماكتبه؛ فهذا الفصيح قيئ لما بيناه (4) في الأصل (لقس ونقس) بفتح القاف فيهما، وأبو زيد يجعلها كما جاء في اللسان من باب عليم ، وتلاقسو اقشاتموا، والتفس، واللاقيس : العبتاب الساخر يلقتب الناس الألقاب.
============================================================
ويقال : شلت العين دمعها وشنته : أي صبته (1) : ا1 ويقال : علوت قلة الجبل وقنته : أي أغلاه، والجمع( 5- وهيه 29 (4) *1-1 .(4) قلل وقنن وقلال ، قال الشاعر
: 484 قلت : لما صدرا من قنه كذب التيس، وإن كان برخ ~~اك،4).
وقال الاخر
92 .
1 85 ليتني كنت قبل ما قد بدا لي في قلال الجبال أرعى الوعولا اادو (1) وفي اللسان: آي أرصلته، وزهم يعقوب أنه من البدل، وهذا الزعم غير موجود في إبداله المطبوع ، ومن (حل) جاء الشئلال في لغتنا المتعارفة ، ومضاعفه (شلشل) بهذا المعنى يقال : شلشلت الماء أي: قطرته شلشلة وشلشالا، و(شن) بمعنى صب معررف.
(2) وفي الأصل : أي والجمع قلل ، ولا حاجة لأي هنا (3) أنشده أبو العباس ثعلب لأبي دواد ، ويروى في اللسان (كذب) قلت1 لما نصلا من قشة كذب العير ، وإن كان بوح قال معناه : كذب العير آن ينجو مني، أي طريق أخذ : سانحا أو بارحا، وقال الفراء: هذا إغراء أيضا، قلت : وهذا دليل على أن الفراء أنشده أيضا؛ و(أبو دواد) هو جارية بن الحجاج لايادي شاعر جاهلي أحد وصياف الخيل المجيدين (4) هو آمية بن أبي الصكلت الثقفي (-2 ه)؛ والشاهد في ديوانه (45 ط الاهلية ببيروت) وفي شعراء الجاعلية لشيخو (225)، ويروى: في رؤوس الجبال، إسم أبيه : عبد الله بن أبي ربيعة بن عرف بن عقدة ابن عنزة بن عوف بن قسي (تقيف) بن منبة... ابن اياد بى نزارت
============================================================
1 وقال اللحياني: الككاث والنكاث : داه ياخذ الإبل(1).
ويقال : سمغت لبلبة التيس وتبنبته اهلة اام 29 أي حكاية صوته عند السفاد ، وقد لبلب وتبنب ؛
آي شديد، وقال أبوعبيدة : ضرب سجيل وسجين : .21 ا1 (2) ) "بحجارة من سجيل"، وأنشد ابن مقبل() : وفي التنزيل .
ما 486 ورجلة يضر بون الهام عن عرض ضر با تواصت به الأ بطال سجينا 96 ابن معد بن عدنان؛ شاعر جاهلي أدرك الإسلام ومات كافرا ، كان يتأك في شعره، فقال الرسول : آمن شعره و كفر قليه، وكان من فصحاء تقيف ورؤساثهم) ومن قرأ الكتب القدية وممن ذكر ابرهيم واسماعيل والحنيفية وحرم الخمر ونبذ الأونان، وشعر أمية كثير مبعثر، وفي شعراء الجاهلية طائفة من صالحة (1) وتتمة قوله : وهو عبه البثر يأخذها في آفواهها (2) من الآية : 5 ترميهم بحجارة من سجيل* القيل} (3) العجلاني، وذكرنا توجمته في الإبدال (287/1) وآتفا في هذا الباب (لن) ص 386 وانظر ل .ت (سجل. سجن سخن) و .4312
============================================================
5و:(1) وانشد عيره0: ت سا 487 ضربا طلخفا في الوغى سجيلا 112 5- 4 د522 16013 9 ويقال : لبزت الرجل ألبزه لبزا، ونبزته أثنبزه نبزا :
إذا لقبته (2) : ويقال : غلام جادل وجادن : إذا ترغرع ، وفصيل جادل وجادن نخو ذلك (2) : (4) (1) الطتلخف، والطئلتخف والطتلكخف والطتلغاف الشديد من الضرب والطعن ومن الجوع ، وقد ذكر في الحاء من اللسان أيضا قول الشاعر : (اذا اجتمع الجوع، الطتلعف وحبثها على الوجل المضعوف كاد
يوت()، وفي الأصل تحت خاء (طلغنا) حاء صفيرة: أي روي بالخاء والحاء معا، وتحت غين (الوغى) في أيضا عين صفيرة، وفوقها (معاء) أي : دوي هذا الشطر بالغين والعين معا.
(2) النبز : الأقب ، ويجمع على آنباز، تقول : فلان ينبتز بالصبيان أي ئلقبهم، وتنابزوا بالألقاب أي لقب بعضهم بعضا، وهو يكثر في الذم، وفي النزيل : ولا تنابزوا بالالقاب ؛ أما اللثبز فليست له ترجمة في اللسان، وجاء في القاموس أنه النتبز.
(3) الجادل من الجدل، وهو شدة القتل) ومنه قيل لزمام الناقة: الجديل، وجارية مجدولة الخلق نحيل من غير هزال، وغلام جادل : مشتد لإحكام فتله، والجادل من الإبل والشاء فوق الراشح وهو الذي قوي ومشى مع أمه) وليس في اللسان ولا القاموس والصحاح (جادن) بهذا المعنى
============================================================
والجلد والجند : الأرض الشديدة الصلبة : ويقال : نفحته بالسيف نفحا ، ولفحته به لفحا : إذا وز 098 (1) ضربته به (1؛ (2)* ابو عمرو : الدرخميل والثرخمين : الناهية(1) .) وأنشد(2) : إن قيل : أنصت وار تقب لم يزتقب 488 إن الثرخميل الذي شاهلته .(410 وأنشد أيضا (4): أخذى درخمين القفا صغارا 489 (1) وقال الزجاج : النتفع كالشلفع إلآ أن النفح اعظم تأثيرا من اللفح ؛ وابن الأعرابي يقول : اللفع لكل حار والنفح لكل بارد ، وجاء التفع واللفع بالسيف أيضا، ولم يذكر مابين هذين الحرنين من تعاقب.
(2) وفي التهذيب : أبو مالك (عمرو بن كير كيرة) الدرختبيل والدرخبين الداهية ، وجاء هذان الحرفان في (درخمن) من اللسان بالميم بدل الباء في الحرفين المتعاقيين (3) ليس هذا الشاهد ولا الشطر الذي يليه في اللراجع اللغوية المطبوعة ، وانشد الجوهري للراجز ابي زغبة واسمه ذلم العبشمي: انثعت من حيات بهمل كشتخرين صل صفا داهية در خمين (4) أبو عمرو الشيباني
============================================================
و9
و9
ويقال: بعير در خميل ودرخمين، وحمار درخميل ودرخمين: (10 إذا كان ضخما (1) ، وكذلك غيرها قال الراجز(2) : (2)-47 490 آنعت عير عانة درخميل ووه2 وقالوا : يلخع موضع، وبعضهم يقول: ينخع موضع، ~~ولا أحسب الاشمين إلا لموضع واحد؛ اله ال1- وقالوا : تفخل الرمجل وتفخن (2) إذا تزئن وتوقر 61ا-(4) 101 وأظهر أحسن هيأته : 5 1 ويقال : لدغته بكلمة ألدغه لدغا ، وندغته بكلمة ن ر أندغه ندغا : إذا آلمثته بها (4) : ،(4 (1) أنشده السيرافي وقال : والدرخمين الضخم من الإبل ، وقال ابن بوي : الدرخمين البطيء الثقيل؛ والشطر شاهد على انه يقال: حمار ورخميل ودرخمين، لأن عير العانة هو الحمار.
(2) لم أجد له في المراجع المطبوعة عزوا. (الاراجيز) (3) ليس هذان الحرفان في اللسان ولا الصتحاح، ولم يذكر المجد في قاموسه غير تفخل بهذا المعنى.
(4) اللدغ في الأصل : ض الحية والعقرب وغيرها، وعلى المجاز كما جاء في الآساس : لدغه بكلمة، والرجل مليدغ ولادغ، والمعضوض لديغ وملدوغ، وأما الندغ فانه شبه النخس بإصبع أو ابرة أو رمح) ثم استعير للكلام .
============================================================
.(1) -161 قال الراجز (1): 49 ا911.
مالت لاقوال الغوي المندغ ه ويقال : دله الرجل يدله دلها ، ودنه يدنه دنها : 3 21 (2) - إذا تحير (1) : فلان إزغالا، وأرغنت إليه إرغانا : ويقال: أرغلت إلى ااه (3)، إذا ملت إليه ()) : ،(4)11 والإ فنيكان والإ فليكان ما عن يمين العنفقة وشمالها (1) : (1) لم يعزه اللسان، وفيه اشطار ثلاثة أولها : (قولا كتحديث المهلوك المينغ) والثالث (فهي تري الأعلاق ذات الشفضغ) (2) الدل في اللسان: فهاب العقل مز هم آو عيشق) ودلهه الهوى والجزع فتدلكه، والمرأة تدلته على فقد ولدها؛ أبو عبيد: اورجل مدلته: ساهي القلب ذاهب العقل، ولم يذكر ابن المكرم في اللسانل (دنيه دنها) ترجمة، ولا الجرهري في صحاحه، ولا المجد اللغوي في قاموسه، أو الزبيدي في كاجه (3) وفي ل (رغل) وأرغل اليه : مال كأرغن، وأرغلت القطاة فرغها زفتثه، والأم ولدها: أرضعته بالراء والزاي جميعا (4) وفي حديث عبد الرحمن بن سابط (إذا توضأت فلا تنس الفنيكين) : يعني جانبي العنفقة عن يمين وشمال ، وهما المففلة} شمير: الفتكان ط فا التلحيين العظمان الناشز ان أسفل من الاذنين بين الصتدغ والوجتة م
============================================================
أبو عبيدة : الجريال والجريان : صبغ أخمر، والجريال 2111
والجريان أيضا زعموا : الخنر، وقالوا: بل حمرة الخفر (1)، 0 (1)0 وأنشدوا (2) : (2) ورر 92، وسبيئة يما تعتق بابل كدم الذبيح سلبتها جريالها وقال الاصمعي : الهتملة والهتمنة : الصوت الخفي (2) ، 205 الحة*(3) ك) رأيت بخطة الكراع رحمه الله الفنيك : طرف اللتحبين عند العنفقة ، ولا يعرف الإفنيك، قاله رضي الدين ومن خطته نقلت : (1) ابن المكرم في ل ( جرل) : زعم الأصمعئ أن الجريال اسم اعجمي رومي عرب كان أصله كربال ، ولها معان منها : سلافة العصفر والبقم نبات له صبغ أحمر، وقال أبر عبيدة : وجربال الذهب حمرةه، وجعل ذو الرأمة الجريال الخمر نفسها حين قال : كانتي أخو جريالة بابلية كميت تمشئت في العظام شمولكها (2) للأعشى ميمون، والشاهد في ديوانه (ص 27 ورقم 3) من قصيدة يمدح بها فيس بن معديكرب مطلعها (رحلت سمية غدوة أجمالها) و (السبيئة) من سبأ الخمر : إذا اشتراها لاشرب لا للبيع، يعنى: أنه شربها حمراء وبالها صفراء (4ك) رأيت بخط كراع: يقال فلك في الأمر وفننك يفنك فنوكا: لج ، قاله رضي الدين ومن خطته نقلت،.
(3) وفي اللسان (هتمل) الكلام الخفي كالمتلمة وقد هتملوا ، قال الكميت : (ولم اشهد الهجر والقاثليه إذا هم بهينمة هتملوا) وليس للهتمنة ترجمة في اللسان ، ولم بذكرها القاموس بهذا المعنى) بل بكثرة الكلام .
============================================================
2 ااه رار و يقال : هتمل الرجل يهتمل هتملة، وهتمن يهتمن هتمنة : 1 تد (1) 901131 وقال قطرب: فنطيسة الخنزير وفلطيسته : آنفه (1) :
3101 ويقال للسهم إذا راشوه ، ولم يكن عليه تصل: الملجاب ا591 ر(4).
1-7(4) 0[11 الجميم الملاجيب والمناجيب(2) قال الشاعر 112 والمنجاب، والجميع 111 2ر4 93) ماذا تقول لأشياخ أولي جرم سودالوجوه كامثال الملاجيب
ير 171.
وقال اللحيانئ : الطبل والطبن الناس كلهم ، يقال : 0 1311 4 104114 اي الطبل وأئ الطبن هو (4؛ أي : اي الناس هو؟
(1) وعن أحمد بن يحيى (تعلب) : وهي الشفة من الإنسان، ومن ذات الخف : المشفر ، ومن السباع : الخطم والخرطوم ومن الحسنزي الفتطيسة ا. وقالوا : والنون زايدة ، فقد جاء في ل (فطس) : ويقال لخطم الحنزيز : فطستة.
(2) قال ابن صيده: ومنجاب أكثر، قال: وأرى اللام بدلا من النون.
(3) استشهد اللسان والتاج بهذا البيت في (لجب وجرم) ولم يذكر قائله.
(4 ك) ابن سيده في المحكم : المذان لغة في المذال، ذكر ذلك في مادة (فزي) . قلت : والمذال المسهان، وفي المثل : (أخيل من مذالة) وهي الأمة : لأنها تهان وهي تتبختر، وذكر ابن المكرم في لسانه (فين) ماذ كره ابن سيده في عكمه (4) واختاو ابن الأعرابي : ما أدري أئ الطتبن هو 9 بالفتح.
============================================================
(9)1411 -8 قال الراجز(1) : ه هرية أهديتها لعكل اا 494 و0 وامهم خصصت دون الطبل 4) د وقال الآخر: (2) هو لبيد 415 495 ثم انصرفت لاتطلاق رسل ستعلمون من خبار الطبل د5 397ر 1518 وبعضهم يقول : الطبل والطبن : الجماعة من الماس:
1 ويقال : أبن بالمكان وأبل به ، وبل به : إذا أقام به 1 .) قال الشاء 0 96) غشيت منازلا بعريتنات بأعلى الجزع للحي المبن 127
(1)لم يستشهد اللسان برجزه (2) جاء في اللسان آن هذين الشطرين للبيد كما جاء في الأصل : (هو لبيد)، وقال الصاغاني: ليس الوجز للبيد، وجاء في الأصل شطر تالث (إن ورد الآحوص ماء قبلي) وفوقه : حاشية ليس من الأصل) ويروى هذا الشطر : (إن ورد الأحواض ماء قبلي) (3) هو النابغة الذتبياني (الدبوان 113 الهلال) ورواية عجزه : (فأعلى الجزع ..0) وكذا أنشده أبو علي في أماليه ، وانظر الخمسة 78، والألفاظ 447 وأمالي القالي 2/ .20 والسمط 819، وقد مرت ترجمة النابغة في (14/1 و 246)4
============================================================
وقال الآخر : 96 ابلت به شهري ربيع كليهما 497
د (1) اللآم والواو1 2 كان خاليا اليزيدي يقال : منزل خلاء وخواه ،(2) من الناس (1) : ا1 ابن الاغرايي يقال : لدست الارض وودست: إذا (4)15
انبسط الزرع فيها ، واتسع على وجهها(1) : (*ع) ومن باب اللام والتون ماجاء في لسان العرب (حفتك): الحفتكى الضعيف كالحفلكى ؛ وقال ابن دريد : وكأن النون بدل من اللام في الحفلكى ، وأورده الصاغافي في التكملة (1) الثلام ذلقية والواو شفهية تباعدقا مخرجا، واشتركتا بالجهر والانفتاح والاستفال.
(2) ومنه قوله عز وجل : "فتلك بيوتهم خاوية ، أي خالية، وبهذا المعنى ل فهي خاوية على عروشها وقيل: ساقطة على ستوفها؛ وخويت الدار خيتا وخويتتا وخواء وخواية :خلت من أهلها وأقوت.
(3) لم ينقل اللسان قول ابن الأعرابي هذا ، وإنتما ذكر : وألندستت.
الأرض الئداسا : اطلعت شيئا من النبات ) قال ابن سيده : أراء مقلوبا عن أدلمست ؛ والودس والوادس والوديس والوداس ماغطتى الآرض من النبات، وفي حديث حزيمة، وذكر الستنة : وآنبست الوديس.
============================================================
وتقال لثلاث مa ث1ء( 1ل4 1 ويقال سلاث وو تواث بين اللثلثة والوثوثة : إذا كان فا (1) قاا612-(2).
ضعيفا قال الرآجة
25 498 لست بوثواث العزيم عاجز
~~ولا بنوام العشي كارز
ويروى: لست بلثلاث.00 17 ار در162 واندنز والو دز واحد، يقال لكزه بلكذه لكوا، ور - وودزه يكزه وكزا : إنا دفعه بيده دفعا عنيفا، وفي
اليه: التنزيل : "فوكزه موسى" (4 : وقالوا : الخثلة والخثوة : أشسفل البطن (4) : الكمة: أسفا الط. (4)، ر) وفي ل (لتث) دريجل لتك، ولثلات : بطرء فى كل امر كلتما ظنفت أنه قد أجابك الى القيسام في خدمتك تقاعس وأنشد كروبة (لاخير في ود امرىء ملثلث ؛ وفي الجمهرة : الوتوثة وهي الضتعف والعجز) ورجل وثوات منه.
(2) أنشده ابن دريد في جمهرته (132/1) ولم يعزه ، وللكادز : المنقبض :.
(3) من الآية "وهخل المدينة على حين غفلة من أهلها ، فوجد فيها رجلين يقتتلان : هذا من شيعته وهذا من عدود، فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه، فو كزه موسى فقضى عليه ، قال : هذا من عمل الشيطان إته عدو مضيل مين . القصص 15 : (4) وفي ل (خثل) خثلة البطن وخثلته : مابين الشرة والعانة ، والتتغفيف أكثر ، وفي (خثا) منه الخثثوة : أسفل البطن إذا كان مسترخيا، امراة خثواء ، ولا يكادون يقولون ذلك للرجل
============================================================
4 د: 8ا25 الأضمعي : الجلخ والجوخ : أن يقلع السيل جرف 0 الوادي ، يقال : جلخه السيل جلخا ، وجاخه جوخا(1) ؛ 1591ر - (2)7 ويقال : جلوت من بلد إلى بلد جلاء، وجللت من بلد إلى بلد جلولا : إذا خرجت من أرض إلى أخرى، وكذلك : جلا القوم عن منازلهم جلاء ، وجلكوا جلولا ؛ ل وفي التنزيل : "ولولا أن كتب الله عليهم الجلاء" (3 ، (4 وقال الشاعر (هو نبهان) (5) : 99، أرادواجلائي يؤم فيد وقدموا لحى ورؤوسا للشهادة تزعس
هو ك) من اللام والواو : لكتعته العقرب ووكعته : فربته بايرتها ، حكاها ابن القطاع في أفعاله.
(1) جاء في اللسان هذان الحرفان بهذا المعنى، ولم يشر إلى مابينهما من التعاقب (2) جل يجل جلولا من باب ضرب كما ذكره شارح القاموس ، والصاغانئ من باب نصر وجمع بينهما ابن مالك، ولعله الصواب (3) من الآية : ولولا أن كتب الله عليهم الجلاء لعذ بهم في الدانيا، ولهم في الآخرة عذاب النار" (الحشرا3) (4) المسمون بنبهان كثير ، ومن الشثعراء نيهان بن عكي العبشي وعلى يسار الشاهد جاء: قبله سيعلم من يهوى جلائي اشني اريب تبا كناف النشضيض حبلبس واستشهد الجوهري بهذين البيتين في صحاحه (رعس) قال أبو مرد : الرعسان تحريك الرأس من الكبر وأنشد البيتين لنتبهان، وكذا جاء في اللسان والتاج (رعس)، و(الحلبس) الشجاع الذي لايبرح مكانه:
============================================================
1ݣ11ة () ومنه يقال : استغمل فلان على الجألة وعلى الجالية (1) : -1529 ويقال دألت للغزال دألا ، ودأوت له دأوا، : إذا ختلته (4 لتصيده(1).
(1) وفي ل (جلل) : هم أهل الذمة، وإتما كزمهم هذا الاسم لأن اللنتي أجلى بعض اليهود من المدينة، وأمر بإجلاء من بقي منهم بجزيرة العرب فأجلاهم همر بن الخطاب فسموا جالية للزوم الاسم لهم) وإن كانوا مقيين بالبلاد التي أو طنوها (2) وفي ل (دأى) ود أى له يد أى دأيا ودأو ، والذتب يد أى للغزال ، وهو مشية شبيهة بالختثل، وايقال : أدوت له وأدييت له أيضا، وروى الشاهد (كالذئب يد أى .0.): (*ع) ومن اللام والواو : لقعته بسهم ووقعته ورقعته م ويقال ذلك في العصا أيضا ، حكاء أبو مسحل الأعرابي في النوادر من تأليفه (100)، ومن هذا الباب اللتغب والوغب كلاهما بمعنى الأحمق والضعيف في اللسان) ومنه : ماذكره المجد في قاموسه المحيط قائلا : والتقوز التقلز ؛ والتقلدز هو التشاط ، ولم يذكر (التثقوزر) في لسان العرب.
============================================================
11 و (1) 1ر اللام والهاء
ان
1 يقال: شاكله مشاكلة، وشاكهه مشاكهة بمعنى واحد: .د(2).
إذا شاببه قال زهير (1): 500 علون بأنماط عتاق وكلة وراد حواشيها مشاكهة الدم اا ا ا اوان ود د ويقال : رجل هماز ولماز ، وهمزة ولمزة : إذا كان نعاما، وقالوا في قوله عز وجل : "ويل لكل همزة لمزة"(2 (4) 9121
اا19 وا ااز5 الذي يهمز الناس ويليزهم ، وهو مثل الغمز سواه ؛ 1 19 5 ويقال : التقع لونه وافتقع : إذا تغير وحال مثل انتقع سواه (2):
(1) اللام ذلقية جهورة والهاء حلقية مهوسة: تباعدها مخرجا، وتقاربتا قليلا بالا نفتاح والاستفال.
(2) زهير بن أبي سلمى (الديوان (9 ط الدار)، وهي رواية للتبريزي في شرحه القصائد العشر، ويروى: (وعالين أنماطا) : أي طرحوا على اعلى المتاع أنماطا و(وراد) جمع وردة أي بلون الورد ، و (الكلة)
الستر و(حواشيها) نواحيها، وضبطت في الأصل (مشاكهة) مرفوعة (3) الآية الأولى من سورة الهمزة * (4) لم يجيء في ل (هقع) إلا اهتقع الفحل الناقة : أبر كها ، وفي القاموس : واهتقع لونه، مجهولا : تفير، وقد مر بنا في باب (اللام والتون) عدة حروف (ص 382) بهذا المعنى
============================================================
ر (9) اللام والياء ،(] 5 28 الأضمعي واللخيانئ يقال : تغللت بالغالية وتغليت بها(1) 181 1 11464 أبو عمرو : دألت للغزال أذال له دألا ، ودأيت له (3) .(4) أدأى دأيا : إذا ختلته لتصيده،(3). قال الزاجز (4 : كالذثب يدأى للغزال يأكله 50 (*ع) ومن باب التلام والهاء : الهفات الأحمق مثل التلفات كما ذكره الجوهري في صحاحه، وفي حاشية لشارح القاموس: وجدت.
بهامش الصحاح ماتصثه : الذي أحفظه في غريب المصنيف (المفاة التلفاة الأحمق بتخفيف الفاء فيهما كذا، وقرأتهما على شيخنا آبي أسامة : ويكتبان بالهاء لأن الوقف عليهما بهاء كما قاله أبو جعفر الجرجاني، ورأيت بخط محمد بن أبي الجرع مكتوبا بالتاء في الحرفين جميعا، وعليهما علامة التخفيف ، وفي الحاشية بخطته أيضا قال أبو اسحق : الهفاة من الهفوة بالهاء، ومن المفت بالتاء، وبخط الأزهري في كتابه : أبو عبيد عن الأحمر : الهفات اللفات الاحمق بالتاء كما أورده الجوهري ، إلاء أن التاء مخففة ، كذا في الشارح .
(1) اللام ذلقية والياء شجرية : افترفتا مخرجا، واتيصلتا بالجهر والانفتاح والاستفال.
(2) مر بنا في الحاشية الثالثة من باب (الفاء واللام) ص 343 الكلام على تغلف بالغالية وتغلكل؛ وقد يكون (تغللت وتغلتيت) من باب تظنئنت وتظنيث.
(3) ومر ينا آنفا في (اللام والواو) : دألت ودأوت للغزال بهذا المعنى.
(4) واستشهد اللسان (دأى) بهذا الشطر ولم يعزه، وروايته (0يختك) بدل (بأكله).
============================================================
1011 والجلخ والجيخ : قلع السيل أجراف الوادي ، يقال : 2 (1)5 11 110 جلخ السيل الوادي جلخا ، وجاخه جيخا(1): ويقال : لا وغي عن كذا وكذا ، ولا وغل ، أي لا بد و ~~منه ، ولا منصرف عنه ، قال الشاعر (2) (هو ابن أحمر (2) يصف الجواري ) : 502 تواعدن أن لاوغل عن فرج راكس فرحن،ولم يغضرن عن ذاكمغضرا ويروى : (أن لاوغي) ؛ (1) جاء في اللسان هذان الحرفان بهذا المعنى، ولم يشر إلى تعاقهما، وآنفا مر بنا (الجوخ) بالمعنى نفسه في باب (اللام والواو)، وذكر ابن المكرم أن الكلمة بائية وواوية.
(4ك) من باب (اللام والياء) ناقة صلكهج وناقة صنهج أي شديدة ، ذكر ذلك في كتاب (العباب الزاخر واللباب الفاخر لصاغاني اه .
قلت : وفي القاموس يقال : الصلهج : الصخرة العظيمة والناقة الشديدة .
(2) هو عمرو بن أحمر الباعلي)، وقد مرء في الجزء الاول ذكره ونسبه (241/1) . ورواية صدره في لت (غضر) (تواعدن أن لاوعيء0) ورواية ج 144/3 (تنادين أن لاوعي عن بطن را كس) ، ورواية الالفاظ (270) (تواعدن أن لابد .00) قال الخطيب التبريزي في شرحه للشاهد : الضير في (تواعدن) يعود إلى نساء يقول : تواعدن الرحيل إلى (فرج راكس) وهو موضع معروف ، و (رحن) من الرواح، وهو سير العشي3، (ولم يغضرن) أي لم يعدلن عن ذلك الموضع ، ويجوز أن يقال : (مفضرا) بفتح الضاد ، يعني به المصدر؛
============================================================
وأنشد أبو زيد لذي الرامة (1) : .
()5 503 حتى إذا لم تجد وغلا وتجنجها مخاقة الرمي حتى كلها هيم 5
(4)-9 وقالوا: هوامل الإبل وهواميها : ضوالها (2) ، وجاء في
الحديث (3) : سئل عن هوامى الإبل ، وقالوا : عن هوامل الابل: 1 3)
ين و يقال : أمللت الكتاب أمله إملالا ، وأمليته أمليه ااك م إملاء . وقد جاء بهما القرآن ، قال : "فليمال الذي عليه 115 الحقه"(4) وقال : "فهى تثلى عليه بكرة وأصيلا " (2) : -14 (5
) الم الا الد أبو عمرو : الإشباء (1) والإشبال من قولهم : امرأة ~~(1) ودواية اللسان : (إذا لم يجد..0)، وقال الحليل معناه: لم يجد بدا، وأنشد الفراء البيت بالغين المعجمة } قال ابن برشي : الضمير في قوله : (حتى إذا لم يجد وعلا) يعود على عير تقدم ذكره.
(2) قال آبو عبيدة : الهوامي : الإبل المهملة بلا راع، وقد همت تي فهي هامية : إذا ذهبت على وجهها (3) وفي النهاية : إن رجلا سأل النبي فقال : (إنا نصيب هوامي الإبل، فقال : لضالكة المؤمن حرق النار .) (4) من آية الدئين في سورة البقرة (282) (5) من الآية : وقالوا أساطير الاولين اكتتبها، فهي تتملى عليه بكرة وآصيلا ." الفرقان (5).
(6) ابن الاعرابي : والمشبي : المشفق، ، وهو المشنبيل ، وقال تعلب آشبى : أشفى، وآنشد لرؤية : (يشبي على والكريم يششى).
============================================================
2 57- مشبية ومشبلة على أولادها ، أي لطيفة بهم متحينة عليهم، ى و .(1)5 1 ااز الهه وأنشد ابن الاعرابي للفضل بن العباس (1) : 201 504 إن سلمى هي المنى لو تواتي حبذا هئ من خلة لؤ تخالي 5 قال : يريد : لو تخالل، فأبدل من اللأم ياء .
(4)/ 9 أبدان الميم النون والواو والهاه والياء
(1) الفضئل بن العبتاس اللهبي هو ابن عتثبة بن أبي لهب، واسته عبد العزى بن عبد الطلب بن هائم وهو القائل : (وأنا الاخضر من بعرفي أغضر الجلدة في بيت المرب) وعزا ابن المكرم في لسانه (خلل) هذا البيت الى هذلي، وما هو في ديوان الهذليين، ثم قال بعده : إنما أراد (لو تخاليل) فلم يستقيم له ذلك ، فأبدل من الثلام الثانية ياء (4ع) ولعل من اللام والياء: خجل وخجي، فقد جاء في القاموس المحيط: خجي كرضي استحيا، وهي بمعنى خجل، ومنه : احتفل به واحتفى به بمعنى المبالاة والتلقاء الحسن كما جاء في لسان العرب (4) البم من الحروف الشفوية والمجهورة، وكان الخليل يسي الميم مطبقة لان الفم يطبق اذا لفيظ بها، قال : والميم من الحروف الصحاح الستتة المذلاقة ، وهي التي في حيزين : حييز الفاء وحيتز التلام ،
============================================================
(1) . .
اليم والنون (3) الز اا(84 اله يقال : هو الغيم والغين للسحاب (1)، قال الشاعر ورران (ابن السكيت : هو رجل من بني تغلب) : 9ده ل 505 فداء خالتي وفدى صديقي وأهلي كلهم لا بي قعين (
فأنت حبوتني بعنان طرف شديد الأسر ذي بذل وصون (1) الميم شفويئة والنتون ذلقية : اختلفتا مخرجتا، واتفقتا في الجهر والانفتاح والاستفال والذلاقة .
(2) وفي ل (غين) والغين لغة في الفيم وهو السحاب، وقيل : النون بدل من الميم؛ (3) وآنشد الشعر يعقوب بن السكيت في القلب والإبدال (يس 17)، لوجل من بني تغلب يصف فرسا، ولم بذكر غير البيت الثالث، والابيات الثلاثة في اللسان (غين) ، ورواية عجز الثاني فيه . وفي أمسالي القالي (شديد الشد .،.) ، والذي رواه ابن جني وغيره : (يريد حمامة 000) كما آورده ابن سيده وغيره، قال ابن برتي : وهو آصح من رواية الجوهري (أصاب حمامة)؛ وفي السمط (223): والثالث يوصل ببيت عبيد بن الابرص: فقد آلج الخباء على عذارى كأن عيو نهن عيون عين (كانتي الخ في كتب العروض على أنها لعبيد.
وانظر ل .ت (غين)، وإبدال يعقوت (بس 17)، وامالي القالى 89/2، والسمط 723، وأمالي ابن الشجري /187 ورغبة الآمل 226/6 والكامل 64/2 والضرائر 208 (4) وجاءت (فدى) في الاصل بفتح الفاء وكسرها وفوقها (معتا)
============================================================
0 ( كاني بين خافيتي عقاب تريد حمامة في يوم غين (4) ا(1) وقال قؤم : الغين إلباس الغيم السماء (1) ؛ أبو عمرو : ا15 الغيم والغين أيضا : العطش، وقد غامت الإبل وغانت : ا1 (4) أي عطشت ، وأنشد (2) : 15
د5 506 تقدمها تيهانة جسور لادغرم ناب ولا عثور
1 ا561 411 فوردت، وهي لها جدور فزاح عنها الغيم والفتور
(ك) قال الجوهري : يصف فرسا، قال ابن بوي رحمه الله (تويد حمامة) وهو أصح من رواية الحوهري (آصاب حمامة) قاله رضي الدين ومن خطته (ك) ابن السكيت : وقال غيره: الفتيين إلباس الفيم، ومنه الحديث : (إنه ليغان على قلبي) أي يغطتى، وقال رؤبة : (امطر في أكناف غيم مغين) أي ملبس.
(1) وفي الأصل : (الغين البأس، والغيم الأرض) ولم يقل هذا العرب ، والعبارة التي أصلحناها هي عبارة يعقوب في إبداله المطبوع (بس 17) يدل على صحتها ماجاء في الصحاح (غين): وأغان الغيم السماء : آي البسها، وفي أمالي أبي علي : (89/2) الغين : إلباس الغيم (2) أنشده أبو عمرو ، واستشهد ابن المكرم بالبيت الآول ل (تيه) على أنه يقال : تاقة تينهانة ومثله فرس تيهانة : وهي الجسور التي تركب رأسها، كما يقال رجل تيهان وتيثهان للجسور الذي يركب رأسه في الأمور؛ و(قغرم) قصير، والدعرمة قصر الحطو، و(ناب) مسنة و(عثور) كثيرة المثار، و(الجدور) جمع جدر، وهو ماأحاط بالمورد من حواجز، وفي الأصل (جدور) وليس في اللسان والقاموس إلاء اا ) ب الح) الض عاد الهد
============================================================
(1) والمدذى والندى : الغاية(1): ابوزيد : اسود قاتم وقاين ، وأنشد (للطرماح) () : :(2) 01 0 507 وقرة مشود مز النستك قاتن
(1) وجاء في اللسان (ندي) والثدى الغاية مثل المدى، زعم يعقوب أن نونه بدل من الميم ، قال ابن سيده : وليس بقوي؛ والذي في (بس19) عن الاصمعي : النتدى والمدى الغاية يقال : بلغ فلان المدى والندى،
قال الأصمعي : النشدى بعد فهاب الصوت ، يقال : مر فلانا يناد فإت أنيدى منك صوتا ، وأنشد الأصمعي لميدنار بن شيبان التسري: فقلت : ادعي وأدع فإن أنندى لصوت أن ينادي داعيان (2) الطرمتاح بن حكيم الطائي من فحول الشعراء الإسلاميين نشأ بالشام واعتقد مذهب الخوارج، وكان الكميت بن زيد صديقا له على تشيعه) ولم يمنعه ذلك من صدق مابينها من الحب، أنشد يوما قول الطرماح : اذا قبضت نفس الطرمتاح أخلقت عرى المجد واسترخى عنان القصائد فقال الكميت : إي والله، وعينان الخطابة والرواية والفصاحة والشجاعة) أما نسبه فغي أول دبوانه، وفي الأغاني 1448/10، والشاهد في الديوان 170، ويروى فيه مع الصدر: كطوف متتلئي حجة بين عبعب وقرة مسود من النتسك قاتن والشاهد في الآصل (وفروة مسوكة...) ولا معنى هنا للفروة، و(قرة مسود) رواية الدبوان واللسان وغيرهما، و(النتسك) يروى بفح النون المشددة، و(عبعب) من الصدر ايروى بالغين المعجمة، ويروى السست ف اللسان (فتن) :001 ن عع و مسه د..) قاا، ثت
============================================================
الخ (1): وأنشد الاضمعي بيت عوف بن الخرع (1) : تا- 1-22 508 وتشرب أسار الحياض تسوفها ولووردت ماء البحيرة اجما 464 وقال : أظنه أراد آجنا ؛
وعبعب وقرة صنمان؛ قال ابن جني : فهب أبو عمرو الشيباني الى أنه أراد (قاتم) أي أسود ، فأبدل الميم نونا ، قال : ويمكن غير ماقال، وذلك أنه يجوز أن يكون أراد بقوله (قاتن) فاعلا من قول الشتماخ: .قري حجين قتين) ، ودم قاتن وقاتم ، وذلك : اذا ببس واسود ، وأنشد بيت الطرماح، و(القتين) الرمح ، والحقير الضئيل) و كذلك يكون بيت الطرماح : أي مسوة من التحك ، حقير للضيق والجهد، فإذا كان كذلك لم يكن بدلا (*ك) وفي شرح شعر أبي طالب لابي هفان: بنان وبنام) والتون والميم يتعاقبان عند العرب قال الراجز: بني إن البير شيء هين المنطق اللثين والطئعيم (1) وهو عوف بن عطية بن الخريع التتيمي) وأسمه همرو بن وديعة من تيم الوباب، وعوف شاعر جاهلي إسلامي، وكانت بنو ضبية آغارت على جيران لعوف، فاخذ عوف ابلا من إبل ضبة فأعطاها جيرانه) وقال قصيدة منها : جزيت بفي الأعشى مكان لبونهم كرام اللثفاح والمتخاض الروائما مهاريس لاتشكوالويغوم ولو رعت جماد خفاف أورعت ذا جماجما وتشرب... الببت.
والشاهد أنشده ابو علي القالي في اماليه (90/2) لعوف بن الخرع ، وروى عجزه : (ولو وردت ماء المريرة آجما)، وفي الاصمعيتات (192): (وإن وردت.0.) وفي اللآلي (724) : ( وتشرب... ولو شربت ماء المريرة آجما)؛ و(المريرة) بالتصغير ماء لبني عمرو بن كلاب كما جاء في الت ، وفى الأصا. : (ماء الحيرة) ولعلى رواية (المريرة) أقوى
============================================================
()و ويقال (1 : هو يدهمج في سيره دهمجة، ويدهنج
دهنجة ، وذلك أن يسرع ويقصر الخطو؛ ويقال : بعير
دهامج ودهانج : إذا كان مسرعا في سيره قصير الخطو ، .(2).-1411 قال اتراجز: الاء(4) اوا 509 كان رعن الال منه في الا (* إذا بدا دهانج ذو أعدال وحكواعن الخليل: الدهامج والدها نج : البعير ذوالسنامين (3) ، ا061از. (3).
ن (1) عن الاصمعي في إبدال ابن السكيت (بس 20) (2) هو العجاج ، والشطران من الآرجوزة 41 من ديوانه في مجموع أشعار العرب 86/2، وقد أنشده الأصعي للعجاج في (بس 20) وبعد الشطر الآول : ( بين الضتحى وبين قيل القيتال) ويروي ( دهانج) في الشطر الثاني ، ورواية الجمهرة (394/3): ( كأن أنف الرعن منه في الآل) قال ابن دريد : والدهانج : بعير فو سنامين، والشاهد في ل (دهنج) للجاج، وفي الصحاح 181/1، وفي المعرب 155 ك) الجوهري قال العجتاج يشبه به أطراف الحيل في السراب : كأنما الأرعن مته في الآل إذا بدا دهانج فو أعدال (3) جاء في المعرب 4 15 الديهامج وكذلك الدهانج وهو البعير الفالج فو السنامين قال العجتاج يشبه به أطراف الجبل في السراب : (كأن رعن القف منه في الآل اذا بدا دهانج ذو أعدال) وأما العلامة أحمد شاكر محقق المعرب رحمه الله فقد قال : لم أجد من زعم أن الدهانج معرب إلآ الجواليقي ثم تبعه صاحب اللسان فنص على آنه فارس معرب، وبطلان هذا القول ظاه ل تآمتا. مادتى ادهمح دهنح)}
============================================================
1 ور(1) وأنشد غيره (1) : 50 وعير لها من بنات الكداد يدهيج بالقغب والمزود ا-5 ال03 فهذا يدل على القول الاول .
اللخانئ يقال : طانه الله على الخير وطامه عليه : أي و2 .(2) -170 (4) جبله عليه(1) قال الشاعر (1) : (1* إلى تلك نفس طين فيها حياؤها (*) 511 (1) أنشده الاصمعي للفرزدق (بس 20)، والشطران من قصيدة في ديوان الفردزدق (206) مطلعها: (عرفت المنازل من مهندد كوهي الزأبور لدى الثفرقد) وايروى (حصان لها.00) و(الكداد) فعل الحير، ورواية الديوان للعجز : (يدهمج *الوطب والمزود)؟ والشاهد في د (دهمج، دهنج، كدد) ومخ 284/13 (2) وجاء في ل (طيم) : ومنه الطتياء وهي الجبلة والطتبيعة، يقال : الشعر من طيمانه، حكاها الفارمي عن أبي زيد قال : ولا أقول لمنها (ميم طام) بدل من نون طان : لانهم لم يقولوا طيناء.
(3) أنشده الاحمر (بس 20) وأبو عبيد وابن سيده والجوهرىء و غيرهم؛ ويروى (طيم) بالميم وهو بمعناه.
(*ك) صوابه : (الى تلك ...) بإلى الجارة ، والشعر يدل على ذلك وأنشد الاحمر: لئن كانت الدنيا له قد ترينت على الارض حتى ضاق فيها فضاؤها لقدكان حر22 يستعي أن تضة إلى تلك نفس طين فيها حياؤها قاله ابن بري رحمة الله عليه، من خط رضي الدين الشاطبي ايده الل قلت مكان الشاهد ف الاصا 1ألا تلك نفس0.)
============================================================
الأصمعي : الحزم والحزن : ما غلظ من الأرض ، اد ا 1 ~~و ر 173- و ادا ل و الجميع الحزون والحزوم قال الشاعر :
6ا: 512 هل تغرف الدارخف ساكنها بالخزم فالمستوى إلى الجدد 212 وغير الأصمعي يقول : الحزم أشد ارتفاعا من الحزن ؛ 133 وه فى.
31101
ويقال : رطب محلقم ومحلقن، وحلقام وحلقان : 104 إذا بلغ الترطيب ثلشيه أو نحو ذلك ؛ أبوزيد: مخجت الدلو مخجا، وتخجتها نخجا : إذا
ند1(1) 5او 16 ام جذبتها لتملاها، ومخجت بالدلو أيضا ونخجت بها(1)، ومحجتها ونحجتها، وتحجت بها وتحجت بهاقال الراجز(3): (2)6
513 فصبحت قليذما هموما
1 يزيدها خج الدلا جموما
(1) وفي اللسان (نخج) التخج : أن تضع المرأة السقاء على وكبتيها ثم تمخضه ، ونخسج الدلو في البثر ونخج بها : حر كها في الماء لتمتلىء ، لغة * في خجها: إذا خضخضها، وزعم يعقوب آن نون تخج بدل من ميم خج (2) أنشده ابن الأعرابي والفراء ، ؤيروى الشطر الأول في ل (تخج): (فصبحت قلمتسا ..0)، ويروى الشطر الثاني (يزيده) ؤيروى (الدلى) جمع دلاة، و(خج ) و(قذوما)، وجاءت (قليذما) في الاصل بفتع الذال وكسرها، وتحت (ها) يزيدها : (4) أي يروى الشطر بتأنيث الضير وتذكيره.
(4ك) ابن سيده (القاف والزاي) : القلزمة الابتلاع، وبجر القلزم
============================================================
.(2) -21-17(1)- و-/21 -ا والمخج أيضا الجماع يقال: بات يمخبجها تختجا(1) قال الفرزدق(1): يارب خود من بنات الزنج
54 ات 154 تخمل تنورا شديد الوهج تخجتها بالعرد اي تخج ا05.
ويقال : امتقع لؤنه وانتقع ، وجاءنا نمتقع اللون ا7
(3) ومنتقع اللؤن : أي حائل اللؤن (1) : معروف مشتق من ذلك . وقوله : (قد صبحت قليذ ما قذوما) إنما أخذه من بحر القلزم : شبه البئر في غزرها به، وصغرها على جهة المدح) ومكذا رواه يعتوب، ويروى (هموما)، نقلته من خط رضي الدين الشاطبي أبقاه الله تعالى (1) وينخجها نخجا أيضا (2) في زوجه الزنحية أم مكية؛ والرجز في ديوانه (143 حصاوي)) ورواية الشطر الثاني فيه (تشي بتنيور ...) وبعده : املس مثل القدح الخلتج يزداد طيبا بعد طول المرج مخجتها بالأبر أي خج للشطر الثالث: وهذا الوجز في الأغاني 21/19؛ وروايته (أقعب مثل القدح الخلنج) (3) مرت بنا هذه الحروف وأشباهها في بابي اللام والنون ص 01) واللآم والهاء ص 418
============================================================
ويقال : نجر من الماء يمجر مجترا، ونجر ينجر نجرا : 2 5 إذا استكثر من شربه ، ولم يرومنه (1) قال الراجز (2) : () ل61-(3).
1201025 حتى إذا ما اشتد لؤبان النجر 151 515 -12 ويقالا للجدي : الحلأم والحلأن قال الراجز (4) : .(3)-61 8 516 د 5 كل قتيل في كليب حلام التاد لا513 حى يسال الفتل ال همام (1) عن الأصمعيء، وعبارته في إبدال ابن السكيت (بس99) والأمالي 2/.9: اذا أكثر من شربه ولم يكد يروى وهو رجل نجرمن قوم نجرين ونجارى (2) أبو محمد الفقعسي الحذ لمي في الالفاظ 64) وأنشده له الاصمعي، وفي لت (نجر)، والامالي 90/2 والسمط 720 (3) أنشده الاصمعي وأبو عبيدة لهلهل (التغلبي) ، واسمه امرؤ القيس أو عدي) بن ربيعة بن الحارث بن زهير بن جشم بن بكر بن حبيب ابن هرو بن غانم (أو غتم) بن تغلب، وإنما القب مهلهلا لانه أول من هلهل الشعر أي : رفتقه، أو لأنه قال لزهير بن جناب : لما توعر في الكراع مجينهم هلهلت أثأر جابر أو صنبلا وهو شاعر جاهلي جاهه الشعر من قيل خاله امرىء القيس بن حجر؟
وهذا الرجز قاله في آخيه كلتيب ، يقول : كل من قتل من كليب ناقص عن الوفاء به إلا آل همتام أو آل شييان على الروايتين، واستشهد اللسان به على آنه يقال (وقتيل حلأم) : فهب باطلا؛، والحلام والحلام : الجدي والحمل الصغير، أو الجدي يؤخذ من بطن أمته، قال الاصمعي : الخلام والحلان بالميعم والتون : صغار الغنم ، قال ابن بوي: سي الجدي حلاما لملازمته الحلمة يرضعها
============================================================
ويروى: 1 كل قتيل في كليب حلان 517 ا16 ا1- حتى ينال القتل ال شيبان 0 وفي الحديث (1) : "في الضب حلان وفي اليرابوع جفرة " يعني .44:12 في جزاء الصيد على الخرم ، وأنشد اللحياني (1) : ا- 518 يسمدى لاليه ذراع الجذي تكرمة إما ذبيحا ، وإما كان حلانا (4ك) معنى حلأن: هدر وفيرغ، قساله ابن بري رحمه الله : نقلته من خط رضي الدين الشاطبي (1) وجاء في ابدال ابن السكيت (بس 18) وفي صحاح الجوهري: يقال : في الضب احلأن وفي اليربوع تجفرة، فهو على هذا قول لغوئ لاحديث نبوي؛ قال أبو عبيد؛ إذا بلغ ولد العزى أربعة أشهر، وجفر جنباه ، وفصل عن أمته وأخذ في الوعي فهو جفرة (والانقى جفرة)، وفي حديث عمر رضي الله عنه أنه قضى في فداء الارنب إذا قتله الحرم بحلان، وقد نفسر في الحديث أنه الحمل: (2) وفي إبدال ابن السكيت (18) : وأنشد لابن أحمر (الباهلى)، وكذا في أمالي القالي (90/2) . وفسره بأن الذبيح : الذي قد صلح أن يذبح للنسك ، والحلان : الجدي الصغير الذي لايصلح للنسك، كذا أنشده أبو علي (90/2) لابن أحمر: (تهدي اليه...) وقسال ايو عبيد في لآليه (225) : هكذا الرواية عن أبي علي (نتهدى) على مالم يسم فاعله ، وإنتما هو (تهدي اليه) والبيت مضتتن ، واتصاله: -
============================================================
11 (1) ،(2) 411 112 ويقال للريح الشمال مسع ونسع (1) قال الهذلي (2) :
دد 519 قد حال دون دريسيه مؤربة مسع لها بعضاه الآرض تتزيز فداك كل ضئيل الجسم مختشع وسط المقامة يرعى الضأن أحيانا تهدي اليه ذراع الجدي تكرمةة ( إما ذبيحا واما كان حلاتا عيط تعطابيل الثثن الرئ وابتذلت معاطفا سابيريات وكستانا يقول : تهدى اليه هذه العطابيل ذراع الجدي تكرمة: هزأ به لانه صغير الشأن . وقوله (لثن الري) يريد تياب الري فحذف المضاف .
وأنشد الجوهري عجز الشاهد في صحاحه: (إمتاذكيتا 000)) وجاء أول الصدر في الاصل (تهدى اليه) ونهدى اليه ، بالتاء والياء.
() وقبله: (فذاك كل ضئيل الجسم محتشم وسط المقامة يرعى الضأن أحيانا) و(إما ذكيا.0) أنشده صاحب الصحاح ، وقال قال ابن السكيت : الذكي هو الذبيح يذبح للنيسك، نقلته من خط رضي الدين الشاطبي أبقاه الله تعالى، والحمد له وحده (1) قال الازهري : اسميت الشمال نسنعا لدفة مهبها، شبهت بالنسع المضفور من الادم (2) هو المتنخئل ، ويكنى أبا واثلة ، واسمه مالك بن عويمر ابن عثان ابن ختيس. بى لحيان بن هذيل بن مدر كة بن الياس ابن مضر؟
والشاهد يرويه ابن بري لابي فؤيب ، والصحبح أنه للمتنخل كما جاء في ديوان الهذليين (16/2)، من كلمة يتدح بها بكرمه، ومطلعها: لادر درتي إن أطتعمت نازلكم فيرف الحتي، وعندي البؤ مكنوز وضير (دريسيه) أي توبيه الخلقين يعود الى الضيف النازل، و(المؤوبة) كما قال ابن يري : ريح تأتي عند اللتيل ، يريد أنها من التأويب ، وهو في السير نهارا نظير الإسآد في الستير ليلا ؛ والمؤوبة جاءت خطا
============================================================
4 ~~ا91 اله الوه ويقال للحية: الايم والاين والايم والاين د (1): قال آبو كبير (1) : 520 ولقدوردت الماء لم يشرب به بين الربيع للى شهور الصيف .
إلآ عواسر كالمراط معيدة بالليل مؤرد أيم متغضف (1
في الاصل (مؤربة) بالراء والباء ، وكأن الناسخ قرأ فيها الواو راء، والتاريب إحكام شد الأربة : أي العقدة ، وشتتان ما التأويب والتأريب ، وتروى أيضا (المؤوءية) أي التي تحمل على أن تؤوي، وقد ضبطت المورية في الشاهد بالرفع والنصب على الفاعل أو الحال، وكلاهما جائز لصحة المعنى، و(العضاه) كل شجر له خوك واحدها عضه؟
والشاهد في لت (آوب آوا. خنذ، درس. مسع . نسع. هزز)) وقد روي الشاهد في (خنذ): (نسعية "ذات خنذيذ يجاوبها نيسع لها بعيضاه الارض تهزيز) وانظر ج (213/1 و 34/3) ومخ (85/9 و 3/17) وآمالي القالي (38/1 و 90/2)، والسط 157 و724 والاقتضاب 363 (1) أبو كبير المذلئ، واسمه عامر بن الحتليس آحد بني سعد بن هذيل ، شاعر جاهلي وبيتاء في ديوان الهذليين (105/2) وفي إبدال يعقوب (بس 17)، وأمالي القالي (89/2) . والسمط 722، والحيوان 844، ولت (أيم، صيف. عسر) (2) ورواية الأصل (ولقد وردت) وفي حاشية الى يمينها: صوابه (ولقد وردت) بفتح التاء، وإلى جانب عجز البيت الاول (حد الربيع : معا) أي يروى (بين الربيع) و(حد الوبيع) و(الصيف) مطرالصيف؛ ويروى صدر الثاني (عواسل) أي ذتاب تعسل وتمر مرا مريعا، -
============================================================
ود ف الى أبو عمرو الجنبخ : الكبير العظيم الضخم ، قال وقال .10181 الاسعدي : الجمبخ بالميم والجميع : الجنابخ والجمابخ (1)
ق412- (2).
قال الراجز
99 61 521 إن الدقيق يلتوي بالجنبخ
د حتى يقول بطنه: جخ جخ
وحكوا في اسم هذا الضرب من الطيب : العنبر والعمبر (2): ار الهر(4)،
و (عواسر) : تعسر بأذتابها أي تعقدها في عدوها، و(المراط) السهام التي تمرط ريشها ، و(معيدة) معاودة الورد مرة بعد مرە ، و(الآيتم) الحية والآيم بالتخفيف كمين وهين ، و(المتغضشف) المنطوي المتثني؟
يقول : هذا المكان لخلائه من موارد الحيتات (1) ليس في إبدال يعقوب المطبوع هذان الحرفان ، وليس في اللسان والقاموس إلأ( الجنبخ) بالنون، وقال اللتيث الجنبخ : الضتخم بلغة معر والقيلة الضخمة جنبخة وعز مجنبخ قال أعرابي: (يابى لي الله وعز جنبخ (2) انشده ابن السكيت ولم يعزه ابن المكرم في لسانه (جنبغ)، وذكر قول ابن السكيت الجنبخ : الطويل، وأنشد على هذا المعنى الشطرين ، والمشطور الأول : (إن القصير...) بدل (الدقيق) (3) ذكر ابن سيده في ترجمة (عتبر) : حكى سيبويه (عمبر) بالميم على البدل ، قال : فلا آدري أئ عنبر عنى : التعلم أم أحد الآجناس المذكورة في (عنير)، وقال: وعندي آنها في جميعها مقولة؛ قلت : و (الاجناس المذكورة) هي : الزعفران والورس، وسمكة بجرية كبيرة كالبال يقال لها العنبر، والتثرس الذي يتتخذ من جلدها يقال له: عنبر ايضا ، على المجاز المرعل
============================================================
(1) ا0 ابن الاغرابي : قمعة السنام ، وقنعة السنام : أعلاء(1) ، 109 .(2) قال الشاعر (1) : ال15 522 هل يكفينك صريح الشول صائفة والشخم من حا نز الكوماء والقمعه 259181 ابوعمرو : العرم والعرن : اللحم ، وآنشد : 523 ومن كل زحاف إلى عرن القدر ال "(4).
وقال الاخر 524 والمغتفي شرب ابلي وهي واردة من نازح القغرذم الماء مقتسم - ت حت السماءإذاماضن بالعرم ل و المغتري ضؤء قذري حين أنصبها (1) أي أعلى السنام من البعير أو الناقة والجمع قمع وقنع
(2) لم نعثر على الشاعر فى المراجع المطبوعة . وآنشد ابن بري قول الراجز: تتوق بالليل ليشحم القمعة تثاؤاب الذتب إلى جشب الضتعه: (3) الشاهد السابق أنشده أبو عمرو الشيباني، وهذا اللاحق لم آجد من أنشده ولا من عزاء لصاحبه؛ أمتا (العرم) فقد جاء في اللسان (عرم) بمعنى اللحم عن الفراء ، يقال : (إن جذور)م لطيتب العرمة) أي : طبب اللتحم ؛ وأمتا (العرن() فلم أجده في المراجع الطبوعة بمعنى اللتحم إلآ في قول ابن الاعرابي : اعرن اذا دام على أكل العرن، قال : وهو اللتحم المطبوخ ، وجاء (العرين) اللتحم ، قالت غادية الد بيريدة أو القائل مدرك بن حصن: وغا صاح عند الكاء كا رغت"موستسةالاطاف رخص 7ع بنما
============================================================
ويقال : حلبت الشاة فأمغرت وأنغرت (1) : إذا خرج
(1) ا:1 لبنها، وفيه شكلة، والشكلة خلط حمرة من دم ، فيقال 47
حينئذ: شاة مفر ومنغر، وكذلك الناقة ، فإن كان
،(4509 ذلك لها عادة فهى بمثغار ومنغار(2) : ا1 6 ويقال: ألقى عليه أجرامه وأجرانه: أي هواه وما لايريد
9 (3)09 أن يدعه من حاجته، والواحد : جرم وجرن (2): (1) أمتا (لمفرت) الشاة أو الناقة : اذا خرج لبنها تحمر136 من دم.
خالطه ، فأصل هذا الفعل (المغرة) وهي طرين احمر يصبغ به، فقد قالوا: ثوب مفثر مصبوغ بالمفرة ، وفي الحديث أن اعرابيا قدم على النبي ل فقال : ايكم ابن عبد المطلب 9 فقالوا : هو الامغر المرتفق، قال ابن الاثير معناه : هو الاحمر المتكىء على ميرفقه، مأخوذ من المغرة، وهو هذا المدر الاحمر الذي يصبغ به ، وآما (آنغرت) فالنون بدل من الميم لان (أمغر) أشد تصرفا واكثر استعمالا (2) وقالوا: نخلة ممغار: حمراء التمر، و(منفار) على البدل.
(3) قال ابن سيده : والجون الجسم لغة في الجيرثم زعموا؛ قال: وقد تكون نونه بدلا من ميم جرم والجمع أجران ، قال : وهذا مما يقوتي أن النون غير بدل ، لأنه لابكاد يتصرف في البدل هذا التصرف، وألقى عليه أجرانه وجرانه : أي أتقاله اه قلت : وألقى عليه أجرامته ، عن اللحياني ولم يفره
============================================================
2 اه ا1هد ار و1 ويقال : مط الرجل حاجبيه يمطهما مطا، ونطهما 9بد ضمما تكه](1): ينطهما نطا : إذا ضمهما تكثرا (1) : وقالوا : المثمثة والنثنثة : الرشح من زق أو نخي
123 ااحه14 وكذلك المث والنث ، يقال : مث الزق مثا ونث تثا 2 12 س ومتمث متمته، وتسث نتتته، وتمتمث تمتمتا، وتمشسث تنشنثا (2): 11241- 0 وقالوا : الخمخمة والختخنة : أن يتكلم الرجل بخياشيمه
كأنه خنه(؟ تكه]ا (2: كساته مختون تدبرا (1) وفي ل (نطط) النط : الشئده ، ونط الشيء ينطته نطكا : مده ، فنط إذن ومط سواء (2) وفي اللسان (نثث) ونث (الرجل) ينث نثيثا، ومث يمث : عرق من صمنه فرايت على سحنته وجلده مثل الدهن، ونث الحميث(الزق) ومث بالنون والميم : إذا رشح مافيه من السمن ، ينيث * وييث نثمكا ونشيئا) وجاءت المتثة والنشنثة في اللسان بمعنى الرشع والعرق، ولم يذكر مابينهما من القلب والإبدال.
(3) وفي اللسان (خمم): والخسخمة مثل الخفخنة، وهو آن يتكلم الرجل كأته مخنون من التتبه والكبر، وأنشد ابن الأعرابي فين يخنخن في خياشيمه: خشخن لي في قوله ساعة فقال لي شيئا ولم آسمع
============================================================
2205 ذ196 7 ويقال: عمت الصوف يعمته عمتا، وعنته يعمته عمتا: إذا فتله ؛ والعميتة والعنيتة : الخصلة من الطوف1 الضف (1) (2) قال الشاع 5 ر9548 5 525 فظل يغمت في قوط وراجلة يكفت الدهر تأقيطا وتهبيدا
(3) 14 ويقال مثطت الشىء مثطا ()، ونثطته تثطا : إذا غمزته على الأرضر حتى يشتقر وفي الحديث(4) : (كانت الأرض
15 هفا على الماء فتثطها الله بالجبال) :
(1) جاء في اللسان (عمت) العمت والعميتة بهذا المعنى، ولم يجيء في (عنت) العنت والعنيتة ، ويقال : عميتة* من وبر آو صوف، وسبيخة 3 من قطن، وسليلة وقليلة من شعر (2) استشهد ابن دريد وابن المكرم بالشاهد ولم يعزواء، ورواية الجمهرة (22/2): فظل يعمت في قوط ومكرزة يكفئت الدهر إلا ريث هتبد قال ابن دريد: والعسمت فتل الصوف باليد حتى يصير خصلا فيغزل، ويقال لتلك الخصل عمت والواحدة عميتة ، والقوط : القطيع من القنم ؛ ورواية اللسان (وتكنفت الدهر إلا ديث هتتبد) (3) قال ابن دريد: وليس بثبت) وصاحب التهذيب لايراه من المثثدتين ، وليس في اللسان ترجمة لنثط (4) جاء هذا الحديث بنصه في النهاية، وشرح ابن الاثير (نثطها) بأثبتها وتقلها ومعه حديث آخر: "كانت الارض تميد فوق الماء فنشظها الله بالجبال فصارت لها أوتادا".
============================================================
21 ويقال : ما سمعت له زجمة ولا زجنة : أي ما سمعت ،(1)- له كلمة (1): ويقال ماح الغصن يميح ميحا، وناح ينيح نيحا:
(4) -- إذا تمايل (2) : والمرزش والترش : التناول بأظراف الأصابع كالقرص، ا0ا19 .
19 يقال: مرشه يمرشه مرشا، ونرشه ينرشه نرشا، وهو بالنون غير ثبت : لانه ليس في كلامهم نون بعدها راه ال4.
،(3 -5911 إلا آن يكون معربا نخو النرد والترجس (3): (1) لم يذكر اللسان (وجن) ، وفي (زجم) يقول : الزجم أن تسمع شبئا من الكلمة الخفية ، وما تكلم بزجمة أي ماتبتس بكلمة ، والؤجمة : الصوت بمنزلة التأمة بقال : ماعصيته زجمة ولا زأمة ولا نأمة ولا وشمة : اي ماعصيته في كلمة (2) جاء في اللسان ماح الرجل قي مشيته : مشى في رهوجة حسنة كشي البطاية ، وتمايح السكران : تمايل : وتميح الغصن : تميل بمينا وشمالا، وجاء ناح القصن نيحتا ونيحانا: مال، فهما بمعنى واحد (3) المرش في اللسان (مرش) شبه القرص من الجلد بأطراف الأظافير، قال ابن السكيت : وهي المروش والخروش والخدوش ؛ وترش الشيء نزشا: تناوله بيده ، حكاه ابن دريد قال : ولا احقث.
============================================================
يقال : مسطت الثوب مسطا ، ونسطتله نسطا: إذا بللته ~~14 ا175
ثم حركته لتخرج ماهه ، وكذالك المصير إذا استخرجت ت ما فسه(1).
وقالوا : المعاء والنعاء : صوت السنور () : ،(2)11 واد وود يد يور ويقال : رجل قنبض وقمبض، وقتبضة وقمبضة، او وهو الرجل القصير، والجميع : القنابض والقمابض 15 .(2)0 ونساء قنبضات وقمبضات : أي قصار(2): (1) وفي اللسان (نسط) التحسط لغة في المسط، وهو إدخال اليد في الوحم لاستغراج الولد، التهذيب : النيسط الذين يستخرجون أولاد النوق إذا تعسر ولادها، والنون فيه مبدلة من اليم وهو مثل المسط؛ وفي مادة (مسط) من اللسان : قال الليث: إذا نزا على الفرس حصات لثيم أدخل صاحبها يده فخرط ماقه من رحمها، يقال: محطها ومصتها، قال: وكانهم عاقبوا بين الطاء والتاء في المسط والمصت؛ قلت : وعاقبوا في هذين الحرفين آيضا بين السين والصاد ، فالابدال مزدوج فيهما . وانظر ماجاء في الحاسية الثانية من الجزء الأول (1/105) (2) والنثعاء في اللسان (نعا) صوت الستنور، قال ابن سيده: ولإنما قضينا على همزتها أنها بدل من واو لانهم يقولون في معناء (المعاء) وقد معا يمعو، قال : وأظن نون الشعاء بدلا من ميم المعاء.
(3) وفي اللسان (قبض) : والقنبضة من النساء القصيرة، والنون زائدة، قلت : والقبض والتقلص من أسباب القصر.
============================================================
(1) قال الشاع
11 5 526 إذا القتبضات السودطو فن بالضحى رقدن عليين الحجال المسجف ،(4) 1-. 3ال2.
والعرتمة والعرتنة : طرف الانف (1)؛ ويقال : نهل الرجل من الشراب نهلا ، ومهل مهلا (2) : (3)- ا1 واد (1) هو الفرزدق ممام بن غالب التيي وقد مر ذكره في الأول من هذا الكناب (209 و 256)، والشاهد من نقيضته الفائية المشهورة التي مطلعها : (عزفت بأعشاش وما كدت تعزف)، ولها سبب في كتاب النقائض (241/2) والأغاني (9 /346)، والضير في ( رقدن) يعود الى نسوة وصفهن بالنعمة والتثرف ، إذا كانت القنبضات الستود في خدمة وتعب؛ و (الحجال) جمع حجلة، والتسجيف إرخاء الستجفين) وهما سترا باب الحجلة للعروس ك) رأيت في بعض الكتب ماصورته: نقل من نوادر الفراء عن الكسائي : ويقال : بلغ المدى والندى أي الغاية ، وقد ذكر في الكتاب وفي حواشي الصحاح لابن برتي المقدسي الإبزيم حديدة تكون في طرف حزام السرج، وقد تكون في طرف المنطقة، ويقال للابزيم آيضما زرفين وزرفين ويقال للقفل أيضا : الإبزيم لأن الإبزيم هو إفعيل من بزم إذا عض، ويقال إبزبن آيضتا بالنون انتهى: (2) قال يعقوب : يقال كان ذلك على رغم عرتمته أي على رغم أنفه، وهي العرتبة بالباء ، والميم اكثر، قال : وربما جاء بالثاء وليس *العالي ؛ أما (العرتنة) فلا ذكر لها في اللسان ولا القاموس بهذا المعنى (3) وليس (مهل مهلا) بمعنى نهل نهلا في القاموس ولا اللسان .
============================================================
ا1 والدودم والثودن ، والدوادم والدواون : هذا ااذي
يسمى دم الاخويز، وكذلك الرودم والرودن؛ وقال أبوزيد: ،-4 -419
1ر الدودن : شي: أحمر يطلى به وجوه الصبيان من الخافي ال ان اام
(1)* اي من الجن (1) :
* ا1*ه ويقال : مر بالرتح ، وهو مركوز ، فامتزعة امتزاعا
وانتزعه اثتزاعا (2) : .10 والذام والذان : العيب (3) ، قال الشاعر1 (3)5- .(4)
527 ردذنا الكتيبة مفلولة بها أفنها وبها ذانها نب د ويقال : امرأة تذمة ونذتة : إذا كانت كثيرة اللحم في (5)- اشترخاء وسماجة(5) ؛
(1) وقد مر بنا هذان الحرفان في باب (الدال والواء) من الجزء الأول (360/1) (2) وليس (امترعه امتزاعا) بمعنى انتزعه في القاموس ولا اللسان (3) ومر بنا في الجزء الآول (81/1) الذاب والذام : العيب ، وانظر (بس 15) وإصلاح المنطق 3 والألفاظ 260 والمزهر 257/1 (4) قيس بن الحطيم الآومي الأنصاري ، وترجمته في (81/1) من الجزء الأول من هذا الكتاب (5) وليس (نذم ولا نذن) في القاموس الحيط ولا لسان العرب.
ك) من هذا الباب : الرؤثم والووشن والروسم أيضا بسين
============================================================
(1) الميم والواو يقال : عليه أمشاج غزول ، وأوشاج غزول : إذا دخل (4)0 بعضه في بعض10 : ويقال : قد ملقه بالسوط ملقا ، وولقه به ولقا ا51 3 ،(4 1 ضربه ضربا خفيفا(1) : غير معجمة وهو الطتابع للآنيدر: ذكره الوزير المغربي في مختصر الإصلاح) وقال : ليس هذا في الإصلاح، انتهى، والآنندر البيدر.
(4 ك) يقال : فم أنفه وذن عن الجوهري . قلت : آي صال فميه وذنيته وهو المخاط (4ع) ومن هذا الباب أيضا: أجم الماء واجن إذا تغير، وزعم 1 يعقوب أنها ميمها بدل من النون وأنشد لعوف بن الخرع: وتشرب أمآر الحياض تسوفه ولو وردت ماء المريرة آجما هكذا أتشده بالميم ، الأصمعي : ماء آجم وآجن : إذا كان متغتيرا) وأراد ابن الخرع آجنا، ذكر هذا ابن منظور الخزرجي في لسان العرب.
(1) اليم والواو حرفان شفويتان : ا5تحدا خرجتا، واشتركا بصفات الجهر والانفتاح والاستفال (2) عن الأصمعية، وذكره أبو مسحل في نوادره (410) ثم قال : وأرحام واشجة وماشجة من ذلك.
(3) جاء الملق والولق في كتب اللغة المطبوعة بهذا المعنى بغير إشارة لما بينهما من نسب التبادل
============================================================
4 0 ويقال : متن بالمكان يمتن متونا ، ووتن يتن وتونا : 3. و(1) إذا أقام به فهو ما تن وواتز(1) : 1
ويقال مكد بالمكان مكودا فهو ماكد ، ووكد وكودا ،(2) ~~فهو واكد : إذا أقام (به) (2: ويقال : ملذ يملذ ملذا ، وولذ يلذ ولذا : إذا أشرع 1 ب الجيئة ، ويقال : ذئب ولاذ وملاذ : إذا كان خفيفا سريع
(3) الذهاب والمجيء (2): ا2 14112-4ا-.: ويقال: ما بست الرجل اماسه مما سه ومتانا، وواتنته (4)9 مواتنة ووتانا : إذا فعلت كما يفعل(1
(1) كذلك؛ (2) و كذلك؛ وزدنا (به) بعد أقام على طريقة أبي الطيب في تعبيره.
(3) وفي اللسان (ولذ) ولذ وليذا (ومليذ ملكةا) : أصرع المشي) ورجل ولآذك ملا ذة ، والمعنيان متقاربان والله أعلم ك) الصحاح قال أبو عبيدة : الجذوة مثل الجذمة، وهي القطعة الغليظة من الخشب كان في طرفها نار او لم يكن (4 ك) تنح عن تكن الطريق أي واضحه وتكنه يقالات معا ، والثكن جادة الطريق وهو من الإبدال يقولون : تكم وتكثن .
(4) مر آنفا (متن ووتن) بمعنى آقام ولازم المكان، ومنهما الماتنة والموائنة بمعنى الملازمة، وملازمة المرء لصاحبه يحمله على أن يفعل مثلما يفعل، وشرط المرافقة الموافقة كما يقال فى الامثال.
============================================================
وقا لوا : المذع والوذع : رشح الماء من وهي في الصفا
يسيل، يقال : مذع يمذع مذعا ، ووذع يذع وذعا(1) :
أبوعمرو يقال : تمكنت في الجلسة وتوكنت، وهو (2)2 التمكن والتوكن (2) وأنشد (2) : (3) قلت لها إياك أن توكني 528 .93 في جلسة عندي أو تلبني (1) وقال الأزهري (بذع) : البذاع قطثر حب الماء ، قال : وهو المذع أيضا يقال : بذع ومذع : إذا قطر ، وقال الأزهري في آخر (عذا) قال ابن السكيت فيما قرأت له من الالفاظ إن صح له : وذع الماء يذع وهمى هي إذا سال والواذع المعين، ثم قال : هذا حرف منكر، وما رأيته إلا في هذا الكتاب، وينبغي أن نفتيش عنه (2) وفي اللسان ( وكن) والتو كن حسن الإتكاء في المجلس قال الشاعر (الشاهد بنصه) وفسره بقوله : أي تربتعي في جلستتك ، وتو كن أي تمكن .
(3) هو جرئ الكاهلي، عزاء له الخطيب التبريزي في الالفاظ (193)، وبعده شطران: عليك ماعشت بذاك الدهدن من قبل أن يلثحاك أو تفكني وقال : التتلين التمكئث في الحاجة ، والتفكئن التتندم ، يقول : عليك بمجالسة ذلك الاحمق الذي جالستيه ولا تجلسي الي وتتمكني عندي
============================================================
ويقال لعرق الخيل : الصماح والطواح ، وربما استعير
(2) - -70 (1)13 الشماح للناس (1) قال الشاعر(2) : 529 ساكنات العقيق أشهى إلى النفس من الساكنات أرض دمشق 1110( 5- يتضوعن لو تضمغن بالمسشك صماحا كأنه ريح مرق (1) وفي ل (صمح) : والعماح : العرق المنتن ، وقيل : خبث الرائحة من العرق ، والمعنيان متقاربان والطماحي من الصماح ، وهو الصنان وآنشد (الشاهد) وفيه (دور فمشق) والمرق : الجلد الذي لم بستحكم دباغه، وهو الإهاب المنتن، الصكواح في (صوح) عرق الخيل خاصة، وقد يعم به وأنشد الأصحئ : جلبن الخيل دامية كلاها يسن على سنابكها الصثواح (2) الحادث بن خالد المخزومي كما جاء في ل (مرق)، وأنشده له ابن الأعرابي، والحارث بن خالد أحد شعراء قريش المعدودين الغزليتين كان يذهب مذهب همر بن أبي ربيعة لايتجاوز الغزل الى المديح ولا الهجاء، وكانت العرب تفضل قريشا في كل شيء إلا الشعر، فلما نجم فيهم عمر بن آبي ربيعة والحارث بن خالد والعرجي وأبو دهبل وعبيد الله ابن قيس الرقييات، أقرت لها العرب بالشعر أيضا ؛ وكان أبو عمرو بن العلاء يرسل اليه أخاء معاذا يسأله عن بعض الحروف، وكان يهم يحروف ابي عمرو وهو آمير مكة ويقول العاذ حين بلقاه : هات مامعك من بضائع أي همروا
============================================================
ا1هو21 ويقال : اكمهد الرجل واكوهد : إذا رعش من ضغف (1) او برد(0: 4)0 1 ويقال كفعر السنام وكوعر(2) : إذا صار فيه شخم ، و-211 ال2 ولا يقال إلا للفصيل.
(1) وفي اللسان (كمهد) واكمهد الفرخ : أصابه مثل الإرتعاد، وذلك إذا رته أبواه، ومثله اكثوهد الشيخ والفرخ : إذا ارتعد؛ واكو هداد الفرخ ارتعاده الى أمه لتزاقته.
(2) يقال : كعير الفصيل واكنهر وكوعر : اكتنز سنامه واعتقد فيه الشتحم ، وفي (كمعر) من اللسان : كمعر سنام البعير مثل أكنهر؛ فالميم على ذلك زائدة.
(4ع) ومن هذا الباب العهج والعوهج : الطويل العتق من النتوق والظباء والظدمان والنساء ؛ قال الأصمعي : العنج والعتوهج : الطويل؛ أما قول البشي : العوهج الحية في قول رؤبة : (حصب الضواة لعتوهي المنسوسا، فقد قال ابن منصور: هذا تصحيف دلاك على آن صاحبه أخذعربيته من كنب سقيمة، وأنه كاذب في دعواه الحفظ والتمييز، والحيتة يقال لها العومج بالميم، ومن قال العتوهج) فهو حاها الك هكذا 1مى، الء اة بلت دولة
============================================================
(1)* 14 2 اليم والهاء اان ور-120 99 يقال : مر الفرس يمزع مزعا ، ويهزع هزعا : إذا مر (2) مرا سريعا ا9 ر ي (3) هبد ويقال : امتقع لونه واهتقع لونه : إذا تغير (2) :
1602 5 ا1 اهجا (4 ويقال : لمزه الشيب لمزا ، ولهزه لمزا : إذا فشا فيه (0) : (1) الميم شفوية والهاء حلقيتة تباعدةا جدا في المغرج، واشتركتا في الانفتاح والاستقال . (2) ومثله في اللسان (هزع) : مر فلان ي زع : أي يشرع مثل يمزع، وهزع الفرس ، وكذلك الناقة والظتبي والثور1 ، واهتزع وتهزع: عدا عدوا شديدا، قال رؤبة يصف الثور والكلاب من خلفه: (وإن دنت من ارضه تهزعا) أراد أن الكلاب إذادنت من قواثم الثور تمزع : أي أمرع في عدوه .
(3) مرت بنا هذه الحروف وأبدالها آنفا في أبواب (للام والنون ، واللام والهاء، والميم والتون) (4) ليست مادة اللمز في اللسان ولا القاموس ، وأما (التهز فقي اللسان : ولهزة القتير : اي خالطه الشيب فهو ملنمهوز ثم أشط ثم آشيب.
ب (29)
============================================================
،(1) ويقال :عمن بالمكان وعهن :إذا أقام به فهو عامن وعاهن (1): ~~ويقال لا تمن ذكرما مضى، ولاتهن ذكر مامضى ، بمعنى واحد: ويقال : وقع القوم في هيط وفي ميط ، وفي هياط وفي 1 ر(2) بياط، أي في جلبة واختلاط قال الشاعر (2) : 530 كآن وغا الخموش بجانبيه وغاركب آميم ذوي هياط
(1) وفي ل (عمن) عمتن يعمن وعمن : أفام ، وللعمن : المقيمون في مكان (جمع عمون)، ومنه اشتق عمان، وفي ترجمة (عهن) وعهن بالمكان: أقام به والعاهن : الحاضر المقيم الثابت .
(2) هو المتنخل المذلئ (ديوان الهذليين 25/2) وقد مر بنا هذا الشاهد في باب (العين والغين) من هذا الكتاب ، وتحت غين (وغا الخموش) عين صغيرة لتدل على ان (وعا) رواية ثانية . وبعد (قال الشاعر) بخط ختلف جاء: تابئط شرا من قصيدة أولها: عرفت بأجدر فنيعاف عرق أمارات كتحير النماط قلت : وهذا المطلع للمتنغل نفسه، ويردى عرفت بآجدش00. علامات.:0 في ديوان المتنخل الهذلي الذي هو برواية أبي سعيدالسكري، وقال في شرحه: أجدث ونعاف عرق هي مواضع (ك) الحموش بفتح الجاء المجمة: البعوض في لغة هذيل (ع) ويقال: فغمة الطيب وفغوته أي ريحه، والفغم بفتع الغين : الأنف عن كراع ، إنما سمتي بذلك لأن الريح تفغمه .
============================================================
11 و(1) الميم والياء 1: 4 1 و19 يقال : اغرم بكذا وكذا يغرم به إغراما، وأغري به يغرى إفراء (2.
ويقال : قهي عن الطعام يقهى عنه ، وقهم عنه يقهم ~~و 3 إذا لم يشتهه (2)، ومنه سميت الخمر: قهوة؛ (1) الميم مقوية والياء شجريثة : اختلفتا مخرجا واتفقتا بالجهر والاثفتاح والاستقال.
(2) مادة (غرم) تدل على اللزوم واللصوق، قال الزجتاج في قوله تعالى * والغارمين وفي سبيل الله الغارمون هم الذين لزمهم الدين في غير معصية ، والفرامة مايلزم أداؤه، وفي الحديث : دوالزعيم غارم لانه لازم لما زهم أي كفل ، والغرام : العشق، المثلازم ، والعيذاب اللازم أيضا، وقد آغرم به أي اولسع به ولعا ملازما ، وماده (غري) تدل على الإلتصاق واللزوم ، يقال : غري بالشيء من باب تعب : أولع به من حيث لايحمله عليه حامل، فهو بطبعه ملتصق به قليه ، وأغريته به إغراة، والاسم الفراء بالفتح والدة، والغراء مثل كتاب مايلصق به معمول من الجلود والقرون (3) وحكى ابن الأعرابي : أفهم عن الشراب والماء توكه، ويقال للقليل الطٹعم : قد أقهى وأتهم ، وقال الأصمعي في أضداده 15 : يقال أقهم عن الطعام واقه : إذا لم يشتها.
============================================================
0 و(4) قال الشاعر(1) : 1 531 وقتوة صهباء باكرتها بسخرة، والديك لم ينعب أبو عمرو: أقهى عن الطعام وأقهم ، ورمجل قهم : إذا لم يشته الطعام وأنشد (2) : 9 532 وأصبخن قذا قهمن عني كما أبت حياض الإيد ان الجان القوامح (1) عزاه الجوهري (نعب) الى الأسود بن يعفر، وروى الشطر الثاني (يجهمة0) وهو كذلك مروي في اللسان (نعب) والشاعر هو أعشى نهشل أحد بني حارثة بن جندل ، ويكنى ابا الجراح)، وفي ديوانه )29 قصيدة على البحر والروي : مطلعها: هل لشباب فات من مطلب 9 أم مابكاء البدن الاشيب تراها في اللآلي (939) والاقتضاب 374، وترجمته في طبقات الجمهي (122) والشعر والشعراء (210/1) (2) هو ابو الطتمحان القبني الاسدي يذكر نساء رغين عنه لكبره؛ وقيل لزيد الخيل، واسم أبي الطحان حنظلة بن الشرقي أحد بني القين بن جسر من قضاعة، وهو شاعر جاهلي إسلامي، كان جيتد الشعر؛ ورواية اللسان للصدر في (مدد ، قهى): (فاصبحن قد أقنهين عني كما أبت) وقد عزاه في قهن : لزيد الخيل، وكاللسان رواية الالفاظ (213) واضداد الاصمعي 15، وأنشده لأبي الطمحان.
============================================================
اة (1) وقالوا في قول لكثير (1) : 1197 6- 533 نزور امرا اما الإلة فيتقي وأما بفغل الصالحين فيأ تمي ،(2)1 أراد يأتم ، فابدل من إحدى الميمين ياءا (2)؛ وتقول العرب : د 0019 أما زيد فأكنرمته ، وأما عنرو فضربته ، ولغة أخرى : .
أيما زيد وأيما عمرو ؛ ويفعلون ذلك أيضا بقولهم :
2 (إما) المكسورة التي للتخيير ، يقولون : خذ إما هذا (1) كثير بن عبد الوحمن الخزاعي ، وقد ترجمنا له في (314/1) من هذا الكتاب ، والشاهد آنشده له أبو علي القالي (171/2) والبكري في اللآلي (791) وقبله : اليك تبارى، بعدما قلت قد بدت جبال الشبا أو نكتبت هضب بن يم
بنا العيس تجتاب الفلاة كأتها قطا الكدر أمسى قاربا حتفر ضمضم (نزور امثرا...)؛ وراوية البكري: تزور، والضير بعود الى العيس والشاهد في ل (أمى) بغير عزو وفي (امم) منه انشده يعقوب، قال أبو عمر الناقد (الميني) : ولكثير كلمة في العرقد 1/} .* على الوزن ولا أستبعد أن تكون الأبيات منها . وانظر ت (امم) وفيه : أنشده ان بري ويعقوب لكثير، والاقتضاب كذلك 138 (2) وفي اللسان (أمم) وقد اثتسم به وأتمتى به على البتدل كراهية التضعيف } قلت : وذلك على لغة من يبدل أحد المثلين ياه نحو تصييت اظفاري أي : قصصتها ، وقول العجاج : إذا الكرام ابشتدروا الباع بد تقضي البازي اذا البازي كسرز
============================================================
ر(1).
وإما هذا ، ولإيما هذا وليما هذا قال الشاعر
534 يا ليتما أمنا شالت نعامتها إيما إلى جنة، إيما إلى نار(* (1 اي : إما وليما :
(1) سعد بن فرط الجذمي أحد بني جذية يهجو آمه وكان عاقتا لها، و(شالت نعامتها) كناية عن موتها، لأن النعامة باطن القدم وابنها عرق فيه، فإذا مات الانسان ارتفعت رجلاه، وبعده : 1 تلنهم الوسق مشدودا أشظئت كانتما وجهها قد طلي بالقار ايست بشتبعى، ولواوردتهاهجرا ولو بوئا، ولوقاظت بذي قار ورواية الحماسة وشرحها للعجز (آيشما إلى جنسة آيما إلى نار) بفتح الهمزة من (أيما)، وجاء (ليتما)، في الأصل (ليت ما) مفصولة . والبيت من شواهد التسهيل، والهمع 135/2 والدرد 182/2 والمغني 56/1 وشرح شواهده 27) وألفباء280 والحماسة 279/2 وشرحها للتبريزي 4 /354؛ وانظرل (اما) وت (أمم) ومخ 126/9 والسط 838 (*) نسبه ابن قتببة في كتاب العرب والجم لقحيف، قال ابن سيده في المحكم : قعيف العامري أحد الشعراء، وقيل : قعيف العقيلي، كذلك نسبه أبو عبيد في مصنفه . اه، قلت: وقد ذكر أبو تمام في حماسته (479/2) كلمة سبقت كلمة سعد بن قرط (278) بقوله: (وقالت آم النتحيف) فلعل تصحيفا وقع بين قحيف ونحيف، وكلاهما بصيغة التصغير، وقد أقر الحطيب التبريزي كنية أبي تمام في شرح الحماسة (252/4) أن ن1 النحتف) تقه خ الحف
============================================================
- ا41.41و وقال الاخر ، آنشده الاصمعيء : ن 1911 1 ار1 535 مبكرة للدار أيما ثماما فيبقى، وأبماعن حصاها فتقرف 1515 (1) فهذا بمعنى آما، وأما بالفتح (1):
111 -9 - ر أبو عمرو: تسنم الفخل الناقة وتسناها تسنما وتسنيا: (2) إذا تجللها وأنشد (2) : 53 فاندفعت تأبز واستقفاها 5-5 فسنها للوجه أو درباها 19-3 ثم تسناها، وما دماها
ك) التئبويزي : جاء إبدال الميم الاولى من آمتا وإما، قال ابن أبي ربيعة في إبدالها من المفتوحة : (رأت رجلا) البيت، وإذا فعلوا ذلك بالمكسورة فتحوا أولها : (أيما إلى جتغة آيما إلى نادر) من الموضح في شرح شعر المتني ؛ قلت : وللخطيب التبريزي شرح لشعر المتنبي (* ك) أنشد المبرد على هذه اللغة بيت ابن آبي ربيعة : رات رجلا أيما إذاالشس عارضت فيضحى ، وأينما بالعشيي فيغصر (1) أي إن (أيثما) في صدر الشاهد وعجزه بمعنى (أمسا) في الشطرين بفتح الهمزة ، والياء من (أيما) بدل من ميم ( أميا) الأولى، وهي مر كبة عند سيبويه من (آن) و(ما) (2) أنشد الرجز أبو عمرو الشيباني يصف فعلا من الإبل يطرد للسفاد ناقة، فاندفعت تقفز آمامه ، وقد استقفاها فسنتها لوجهها آي: كبتها على وجهها وتويخها للسيفاد، ثم علاها وما دمتاها، يقال : دميته وآدميته اذا ضربته وأخرجت دمه، والشطران الأولان في اللسان (منن)
============================================================
( ابدال النون1 الواو والهاه والياه
(1) النون والواو1 النكت والوكت واحد (3) ، يقال : نكته أنكته نكتا ، (2) و1910 اب اار5 ووكثه أكته وكتا : إذا أثرت به ؛ ويقال : نكتت البشرة 1- ك) في المنتغب لكراع : هما سيان وسيان (*ع) وفي التوادر (59) لأبي مسحل الأعرابي : ويقال ماسمعت من فلان نأمة ولا زأمة ولا نغية ولا نفمة ولا بنت شفة) ومعناه: كلمة.
(4) النون من الحروف الذلق والمجهورة الغنتاء ، والراء واللام والنتون في حيز واحد، قالوا : والنون تكون اصلا وبدلا وزائدا (1) النون والراء ذلقيان مخرجها واحد، ويجمع بينهما الجهر والانحراف والانفتاح والاستفال.
(2) جاء في اللسان (نكت) كالنقطة شبه الوسخ في المرآة والسيف ونحوهما، ورطبة منكيتة3 : إذا بدا فيها الإرطاب؛ قلت : فالتكنة والنقطة بلفظها وصوتهما ومعناهما متقاربتان، وبينهما تعاقب ثناني : بين الكاف والقاف فهما أختان لهويتان . وبين التاء والطاء فهما نطعيتان ؛ و( الوكتة) كما قال ابن سيده: نقطة حمراء في بياض العين، وقيل: في سوادها، ومنه قيل للبسر إذا وقعت فيه نقطة من الإرطاب : قد وكتث (وهي موكئتة).
============================================================
ووكتت : إذا وقع في رأسها نقطة من إرطاب وهى منكتة
29 وموكتة؛ ويقال : في عينه نكتة من بياض ووكتة؛ و 1 ويقال: نخزه بكلمة نخزا ، ووخزه بها وخزا ، أي ،(1) اوجعه بها 3 ور
ويقال : نشرت الخشبة أنشرها نشرا ، ووشرتها أشرها 1 وشرا : إذا شققتها ، والذي يشق به : المنشار والميشار، (2)، (4)1
(1) وجاء في ل (نخز) : نخزه بحديدة أو نحوها : وجاء، (ومن المجاز) نخزه بكلمة أوجعه بها، وجاء في (وخز) منه : الوخز كالنتخس يكون من الطين الخفيف الضعيف ؛ قلث : والنخز والنخس أختان أسليتان (2) وفي ل (وشر) وشر الحشبة وثشرا بالميشار غير مهموز نشرها : لفة في آثرها ، والمتشار : ماوثرت به والوشر لغة في الأشر.
(*ك) في نوادر ابي زيد رحمه الله وقالوا : نبهت لذلك الأمر فأنا أنثبته نبنها ، ووبهنت له فأنا أؤبه ونبهما ، انتهى كلام أبي زيد .
(*ك) في كتاب ( المقاصد السنية في شرح القصائد التبوية) لأبي شامة رحمه الله : الومثز بإسكان الشين وفتحها : المكان المرتفع مثل النتشت والنتشز لفظتا ومعنى ، وأنشد لكليب أسد يخاطب النبي عليه السلام : من وشز بوهوث تهو ي بي عذافيرة * إلبك ياخير من يحفى وينشتعيل (* ك) اهمل من أبدال ( النون والواو) وكزه ونكزه ، قرأ الجماعة : (فو كزه موسى فقضى عليه) وقرا عبد الله: (فنكزه 0..) بالنون حكاها تعلب في كتاب (مشكل إعراب القرآن العظيم) قال تعلب : وهما بمعنى، والوار والنون واحد
============================================================
11 د (1) النون والهاء واحد والأهوك قال أبوزئد : الانوك من الرجال ،(21 وهما في المعنى فوق الاهوج حمقا(1): ا17 ويقال : انتقع لؤنه واهتقع لؤنه : إذا حال و تعار (3) .61 الد ويقال : جاءنا منتقع اللون ، ومهتقع اللؤن (1) : 1 ب (41 ويقال: تركته متفكنا ومتفكها : أي متندما (4)، وفي التنزيل: (*ع) ومن هذا الباب: شرناص وشرواص، فقد جاء في اللسان (شرنص) عن الليث : جمل شرناص ضغم طويل العنق، وجمعه شرانيص، وليس فيه (شرواص)، وهو في القاموس المحيط: الثرواص بالكسر الضخم الرخو من كل شيء؛ ويجمع قياسا على شراويص.
(1) النون ذلقية والهاء حلكقية، افترقتا في الخرج، واجتمعتا بالانفتاح والاستفال (2) وقد نوك نوكا : حمق، وهوك هو كا مثله، والأهوك والاهوج واحد.
(3) مر بنا هذه الحروف في (اللام والنون) و(اللام والهاء) و (اليم والتون) (4) وفي مقاييس أحمد (446/4) مانصه : فأمتا التفكة في قوله تعالى : (فظلتم تفكتهون) فليس من هذا الباب (أي الدال على استطابة) وهو من باب الإبدال ، والأصل: تفكثنون ، وهو من التندم ؛ قلت : وحاءت الفكنة بمعنى الندامة ، أو على الفائيت .
============================================================
نظلتم تفكهون} ، أي : تندمون ، وهو بالهاء لغة (4) أزدوشنوءة ، وبالميم لغة بني تعيم (4) ، وأنشد ابوعمرو (2) : (1)
5 537 عليك ماعشت بذاك الرهدن 6 من قبل أن نلحاك أو تفكني
1ا ر(4) النون والياء
يقال : تظننت وتظنيت من الظن ؛ قال ابن السكيت : 1 5 اد سمعت أبا عمرو يقول في قول الله تبارك وتعالى { لم يتسن} (1) هذا عن اللتحياني، وقوله (وبالميم) صوابه (وبالنون)، وعبارة اللحياني وتميم تقول : (يتفكنون) ؟ وجاء في الألفاظ (539) قال : سمعت ابا عمرو الشيباني يقول : كان أبو حزام العكلي يقرأها: ( فظلتم تفكنون)، ويقول : (تفكتهون) من الفاكهة (2) وهو لجري الكاهلي ، عزاه له في الألفاظ أبو زكربا التبريزي (193)، وانظر باب (الميم والواو) (4ع) ومن هذا الباب : تب التيس وهب بمعنى واحد، فقد جاء في اللسان (هبب) وهب التي هبا وهبابا وهبيبا، وهبهب وهاج ونب للسفاد وفي (نبب) منه (نب التيس نبا ونبيبا ونباها، ونبنب: صاح عند المهياج: (3) النون ذلقية والياء شجرية اختلفتا مخرجا، واتققتا بالجهر والانفتاح والاستقال
============================================================
0از3 معناه لم يتغير ، من قوله عز وجل من حما مسنون} 1 119 من ذوات التضعيف، قال : هو مثل تظننت وتظنيت انأ* (1)، من الظن (1)؛ ويقال : إنه لمن سنخ صدق ، ومن سيخ صدق أي : 1
(4) من أصل صدق(3) : 1 ف: و 1477- ويقال : رتخت الرجل ترنبخا ، وريخته ترييخا : إذا اله1 و(4).
ذللته، وهو مرنخ ومريخ ، قال الراجز (1):
ه ز ااه 538 بمثلهم يريخ المريخ ال9ه.4) وحكى سيبويه :العرنقصان والعريقصان: ضرب من النبت(1 --1 (1) وعليه قول رؤبة (تقضي البازي إذا البازي كسر) (2) ليس حوف (سيخ) في القاموس واللسان بهذا المعنى (3) هو العجتاج ، وفي ل (ريخ) راخ يريغ ريختا وربوختا وديخانتا ذل ، أو لان واسترخى وريخه : أوهنه وألانه وآنشد : (بوقعها يريخ المريتغ والحسب الأوفى وعز جنبغ) ومر بنا من هذه الأرجوزة في (268/1) شطران آخران.
(4) وفي ل ( عر تص) العر قص والعرقيص والعر قصاء والعثريقصاء والعريقصان والعر نقصان كله نبت ، وقيل هو الحندقرق } قال ابن سيده : العر قصان والعرقصان : دابتة عن السيرافي قلت : و(الحندقوق) الذي قيل إنه العرنقصان هو جنس نباتات عشبية سنوبة أو محولة من القطانيات الفراشية فيه أنواع تنبت برية في الحقول والمروج (والبادية) وتعد من الاعلاف ) وه الف نسة 1a1ذ/I0a) 186"1نا11e) كما جاء فى معجم الألفاظ الزراعية.
============================================================
وأنشد (4) : (4) 539 ياريها إذا جرى صناني كانني جاني عبيثران أو حامل ضغث عريقصان ا40 -21 وقال الكسائي طئ تقول : رأيت إيسانا بالياء بدلا من النون الأولى ، ويخمعونه أياسين ، يريدون : إنسانا
(1) أنشد معمر لأ بي حاتم الشطر الثاني كما جاء في كتاب الشجر والنبات للاصعي()، وفكر الجاحظ المشطورين الأوال والثاني في الحيوان 244/1 وأن أعرابيا كان ينشدهما وهو يمنح على بثر ؛ والأعراب الى يوم التاس هذا يفتتون بالرتجز المجزوء وهم يمتحون ، وأمتا الجوهري فقد قال إن الشاعر كان يصف إبلا ، وقد ذكر الشطر الأول والثاني من الرجز في صحاحه (عبثر)، وانظر ل ت (صن ، عبثر)، والمخصص 158/1 ونوادر آبي مسحل 83/1.
(4) من حاشية مطموس أولها قرىء منها (إيسان وإنسان)، الفراء في الجمع والإفراد ثلاثة أقامي وربما قالوا : أقاسين 4ك) ومن حاشية مطبوسة الحروف الينى، وبترميها من القاموس الذي يتقل من العباب كثيرا ، نرجح أنها كانت : " من باب النون والياء : ليلة قمراء صناجة، وليلة صياجة إذا كانت مضيئة، قاله الصتاغاني في العباب الزاخر واللتباب الفاخر من تالينه ." (ك) الخييطل بالياء: الهير ، وبالنون لغة فيه عن ابن فارس رحمه الله.
(*ع) الكيرناس بالنتون لغة في الكرياس بالياء ، عن المجد اللغوي في قاموسه رحمه الله
============================================================
(4.
أبدال الواو(4 الهاء والياء والالف
و (1) الواو والهاء ا4 يقال : ريجل أجله وأجلى(2) للذي 2 ينحسر الشعر عن (4) مقدم رأسه(2) ، والجميع جلة وجلو :
والوجيل والهجيل(4) حفرة يستنقع فيها الماء : (4) (*) الأزهري: يقال للياء والواو والألف الأحرف الجوف ، وكان الخليل يسميها الحروف الضتعيفة الهوانية، وسميت جوفا لأنه لا أحتياز لها فتنسب الى أحيازها كسائر الحروف التي لها أحياز، إنما تخرج من هواء الجوف، فسنعيت مرة نجوفا ومرة هوائية، وسميت ضعيفة لانتقالها من حال. إلى حال عند التصراف باعتلال.
(1) الواو شفوية والهاء حلقية تباعدتا في المخرج، وتقاربتا بالجهر والإصمات واللتين والرأخاوة والانفتاح والاستفال (2) والسماء جلواء أئ: مصحية مثل جهواء (3) وقيل هو ان ببلغ انحسار الشعر نصف الرأس (4) وفي اللسان (وجل) : والوجيل والمتوجيل : حفرة بستتقع فيها الماء ، والهجيل : الحوض الذي لم يحكم عمله ، ومن المهجيل الارض كالهجل قال ابن الأعرابي : ما اتسع وغمض
============================================================
ا11 و ويقال : أجمز على الجريح إجهازا، وأجاز عليه إجازة (1) : .(1) ره إذا قتله .
(2)1 الواو والياء في اوائيل الكليم -4 و91 قال أبوزئيد يقال غلام يفعة ووفعة : إذا تحرك وشب(2) ، (4) 12د14_ والجميع : أيفاع وأوفاع (4) ، قال الشاعر (5) : .(5-
و وأيفاع صدق لو تمليتهم رض تم 540 كهول ومردمن كني عم مالك استهم رضا (1) وليس في اللسان أجاز عليه بهذا المعنى، وإنما هو في القاموس المحيط .
(2) الواو شفوية والياء مشجرية : اختلفتا في المخرج ، واتيفقتا في الجهر والإصمات واللين والرخاوة والانفتاح والاستفال (3) قال ابو زيد: سمعث يفعة ووفعة بالياء والواو؛ (4) وفي ل (يفع) وغلام يافع ويفعة وافعة ويفع شاب وكذلك الجمع والمؤنث ، وربما كير على الأيفاع . وليس في اللسان (أوفاع) بهذا المعنى، وإنما جاء جمعا لوفع : المرتة ع من الأرض، وفي القاموس : غلام وفع ووفعة محر كتين يقعة ج وفعان.
() لم نعثر على هذا الشاعر ولا على شعره.
============================================================
وقال قطرب : الوتن واليتن : أن تخرج رجلا المؤلود 2-1 ~~ر 1 قبل رأسه، يقال : ولدته أمه يثنا ووتنا : والوغواع واليغياع : الصياح والجلبة في الحرب، وكذالك
(1)5 الوعوعة واليغيعة (1).
اله او والماء د
في أوساط الكليم (2) 5 يقال : تحوزت إلى فئة ، وتحيزت أي : اتحرفت
(1) وفي ل (وعع) وحكى ابن سيده عن الأصمعي : الوعاوع أصوات الناس اذا حملوا، وجاءت (الوعوعة) من أصوات الكلاب وبنات آوى، وقال ابن سيده : اليعيعة واليعياع من أفعال الصبيان اذا رمى آحدهم الشيء الى الآخر وقال يسع ؛ ولم تجيء اليعيعة في اللسان ولا القاموس المحيط بمعنى الصياح والجلبة (4) في الصحاح : ماهت الركية تموه وتميه: إذا ظهر ماؤها وكثر، وكذلك السفينة1 إذا دخل فيها الماء (2) أبو عبيدة: التحوز هو التنتحي، وفيه لفتان: التحوار والتحيتز .. . فالتحواز التفيل والتحيثر التفيئعل ، وقال أبو اسحق في قوله تعالى "أو متحيزا إلى فثة نصب (متحيزا) ومتحرفا على الحال ، أي: إلآ أن يتحرف لأن يقاتل ، أو أن ينعاز ، أئ : ينفرد ليكوت مع القاقلة
============================================================
1 (4) من قوله عز وجل : ( أو متحيزا إلى فئة}(0)؛ 9 ش (4، هان: بوهت به و يهت به وطوحت به، وطيحت به (2): السيه (4) - 215 ا541.
وطعام سهل السوغ والسيخ:
وقد طال طولك وطيلك (5)، (5)- (1) من الآية : "ومن يولتهم بومئذ دبوه إلآ متتحرفأ لقتال أو متعيزا الى فيئة فقد باء بغضب من الله، ومأواه جهنيم، وبئس المصير. - الأنقال 16 (2) وفي ل (توء) القثوه لغة في التيه . وهو الهلاك، وقيل : الذهاب ، وقد تاه يتنوه ويتيه توهتا ، قال ابن سبده : وإنما ذكرت هنا (يتيه) وإن كانت يايية اللفظ لأن يامها واو ، بدايل قرلهم : ما أتثوهه في (ما آتيهه) والقول، فيه كالقول في طاح يطيع.
(3) وفي اللسان (طوح) وكل شيه ذهب وفني فقد طاح يطيع طونحا وطيئحا : لغتان، الفراء يقال: طيتحته وطوحته، وتضوع ريحه وتضيع ، والمياثق والمواثق (4) الجوهري ويقال : هذا سوغ هذا وسيغ هذا ليلذي ولد بعده ولم بولد بينهما ؛ ويقال : ساغ الشراب في الحلثق يسوغ سويغا وسواغا سهل مدخله في الحلق، وسيفته آسيبغه، ونسفته آسوغه يتعدى ولا يتعدى.
(5) الطثول جمسع طولة، فاعتل الطتيل ، وانقلبت ياؤها واوا لاعتلالها في الواحد ، فأمتا طيولة وطيول فمن باب عنبة وعنتب
============================================================
(1): - ويروى هذا البيت،(1) : 4 1601 541 إنا يحيوك فاسلم أفيها الطلل وإن بليت، وإن طالت بك الطول 1 والطيل :
ويقال : بينهما بون بعيد، وبين بعيد. عن ابي زيد، بالاء (2): ال5 و أبى الاضمعي إلا بالواو (3 : ويقال : هو قريب الاوبة والانيبة (2) : (1) للقطامي ، واسمه عمير بن تشييم التتغلبي ، شاعر إسلامي غزل يكنى أبا معيد، وهو اول من لقتب صريع الفواني كان من نصارى تغلب وأسلم، وجعله الجمحي في الطبقة الثانية من الاسلاميين (=5130)= (- 747م) 4ك) في مر الصناعة قرأت بخط أبى العباس حمد بن يزيد رحمه الله : الضتهأ التي تحيض ولا ثدي لها ، وكذلك الضئهياء بالمد، وبالياء والواو (ضهواء)، وهي التي لاتحيض ؛ وقيل الي لا ثدي لها، فمشهورة (2) ويقال : إن بينهما لبونا في الفضل وبينا : لغنان ، فأمتا في البعد فيقال : إن بينهما لبينا (3) وفي اللسان (أوب) والأوبة الرجوع كالتوبة، وفلان مريع الآوبة، وقوم يحولون الواو ياء فيقرلون ، مربع الآيبة .
============================================================
51 6 واللوت والليت : حبسك الرمجل عن حاجته (1) .
17هو 1- والمؤث والميث : خلط الدواء، حكاها الأضمع9 بالباء،
،4 - وآبوزيد بالواو (2)؛ وهي المصاوب والمصايب جمع مصيبة (2).
(4)
(1) وفي ل (ليت) ولاته عن وجهه يليته ويلوته ليتأ، أي حبسه عن وجهه وصرفه قال الراجز: وليلة ذات ندى سمرييت ولم يلتني عن سراها لينت ولاته بلوته لؤتتا: نقصه حقته، ولاتته يليته لينتا: نقصه، والاولى اعلى وفي التنزيل الجليل : ( لا يلتكم من أعمالكم شيئا) (2) ابن للسكيث : ماث الشيء يموثه موثا مرثه ، ويمث (ميثا) اذا دافه (3) التهذيب : قال الزجتاج : أجمع النحوبون على أن حكوا (مصائب) في جمع مصييه بالهمز، وأجمعوا أن الاختيار (مصاوب)، وإنما مصائب عندهم بالهمز من الشتاذ، قال : وهذا عندي إنما هو بدل من الواو المكسورة كما قالوا في وسادة إسادة ا*؛ وليس في المراجع المطبوعة (مصايب) بالياء كمعايش، فقد أجمع العرب على (مصائب) المهموزة، فكأنها خففة الهمزة ) وجاء : صاب السهم يصيب ويصوب : إذا أصاب، فهما أيضا من باب (الواو والياء)
============================================================
(1):9 وقد تبوغ به الدم وتبيغ (1: (2) 5 ويقال: تور وتلاته تورة، وتيرة،؛ اا ،(4)4- وقد تصوح النبت وتصيح : إذا قارب الجفاف أوجف(3) : 9 :(56 -11(4)- وتضوع الطيب وتضيع : إذا فاح (4) قال الشاعر (5) : 542 إذا قامتا تضوع المسك منهما نسيم الصباجاءت بريا القرنفل :9331119- :1511- 9165د (1) وهو قول ابن الاعرابي : تبيغ وتبوغ بالواو والياء ؛ وفي الحديث : (عليكم بالحجامة لايتبيغ بأحدكم الدم فيقتله) اي لايتهج وقيل : أصله من البغي يريد (تبفى) فقدم الياء وأخر الغين ، وجعله ابن الأعر ابي من البوغاء أي التراب إذا ثار فمعناه : لايثير بأحدكم الدم ويتج؛ قلت: وما يستيه اطباء هذا العصر بضفط الدم هو الذي كان يسيه سلفنا بالتبشغ ويعالجونه بالحجامة، وبها يعالج ضفط الدم أيضا (2) وأثوار وثيبار وثييارة وثيران، قال أبو علي الفارسي في (ثبرة) إنه محذوف من ثيارة، فتر كوا الإعلال في العين أمارة لما نووه من الالف، كما جعلوا الصحيح نحو (اجتوروا واعتونوا) بترك الإعلال.
(3) وقالوا: صيتحته الريح والحر والشس مثل صوحته.
(4) وفي اللسان (ضوع) وضاع المسك وقضوع وتضيع أي تحرك فانتشرت رالحته ، ومن العرب من يستعمل التضوسع في الرايحة المتصنة (5) هو امرؤ القيس ابن حجر، والشاهد من معلقته المشهورة، وانظر الديوان (95 سندوبي)
============================================================
الآر(1) وقال الاخر 543 تضوع مسكا بطن نعمان أن مشت به زينب في نسشوة خفرات
13 ر(2) وقالوا في جمع قوم : أقاوم وأقايم(2) وينشد (2) : (3) و 544 من شبلغ عمره بن لأي حيث كان من الاقاوم ويقال : قوم طوال وطيال (4) : ،(457 ~~(1) هو محمد بن تعبيد الله النتيري الثقفي كما جاء في اللآلي 8ه6 وفي الأغاني 23/6 ، وجاء في ل (ضوع) أنه عبد الله بن انمير الثقفي-؛ ويروى (في نسوة عطرات)، وانظر ج 3[94 والكامل 373/1 و 144/2، وشرح الحماصة 3/ 250 وأضداد الأصمعي 138 واضداد ابن الأنباري 252 ونظام الغريب 81؛ وكان الشاعر يشبب بزينب بنت يوسف اخت الحجاج بن يوسف.
(2) وفي ل (قوم) والجمع أقوام وأقاوم وأقايم، كلاهما على الحذف، أي على حذف الياء من جمع أقوام : أقاويم وأقاميم (3) أنشده ابن بوي خزز بن لوثان.
(4) قال سيبويه: صحث الوار في طوال لصحتها في طويل، فصار طيوال من طويل كجيوار من جاورت؛ وحكى اللفوبون (طبيال) ولا بوجبه القياس لأن الواو قد صحت في الواحد فحكمها أن تصح في الجمع؛ قال ابن جني: لم تقلب إلاء في بيت شاذ وهو قوله (تبين لي0.) الشاهد
============================================================
(1) ويشد: 160[1 2 5 -11151 545 ولما التقى الحيان واشتجر القنا نهالا، وأشباب المنايا نهالها 0 ال4 01 ~~14 11 تبين لي أن القماءة ذلة وأن اشداء الرجال طيا لها يريد : طوا لها : الحة(2)، ويقان: بهور اجرف و بهير:
1 ويقال: شدة الحر من فوح جهنم، ومن فيح جهنم؛
مثلمما(2): -5171 ال والفوخ والفيخ بالخاء المعجمة أيضا مثلهما
(1) لم يعزه صاحب اللسان ولا ابن جني الذي استشهد به، ولا محمد بن القامم الأنياري في أضداده (350)، ويروى فيه :( وأن أعزءاء الرجال طوالها)؛ وانظر فرائد القلائد في مختصر شرح الشواهد للعيني (394) (2) جاء في ل (هير) هار الجرف والبناء وتهير: انهدم، وهيرته فتهير لفة في هورته.
(3) وفي (فوح) من اللسان : فاحت ريح المسك تفوح وتفيح فوحتا وفيحا؛ الفراء يقال : فاحت رچه وفاخت آما فاخت فيعناه آخذت بنفسه، وفاحت درن ذلك ؟ وفي الحديث : (شدة الحر من فوح تجهم) اي شدة غلسيانها وحرتها ويروى بانياء، وفاحت القدر تفيح وتفرح إذا غلت، على التشبيه بفوح جهم وفيحها؛ وفاخ المسك يفوخ ويفيخ فوخا وفيخا كما جاء في فاح المسك.
============================================================
والقوس والقيس : مصدر قسته وقسته بمعنى واحد(1) .
ا071 91(2) ا11 ا1 واللوط والليط(1) : اللصوق، يقال : إنه لالوط -9 بقلى منك وأليط أي : ألصق : ت-9 و اد 0241 1 الحملة (3): وإنه لاحول مني وأحيل ، من الحيلة (1) : ا.
(4 وجئ به من حيث كان، ومن حوث كان(4) : ود(4)، 34/ ويقال في جمع صائم: صوم وصيم(5) :
(1) وقيست الشية بغيره وعلى غيره أقيس قينسا وفياسا، واقسته آقوسه قوسا وقيياسا، وقالوا : رجل قواس وقيئاس: الذي ببري القياس، وهذا على المعاقبة بين الواو والياء.
(2) وفي اللسان (ليط) لاط حبه يقلبي يدوط ليطا وليطتا : لزق، وإني لاجد له في قلبي لوطا وليطا بالكسر : يعني الحب اللازق بالقلب ؛ وعن الفراء عبارة المصنف : هو السوط بقلبي والنيط (3) الجول والحيل الحيلة والقوثة ايضا ، والحيل والحول جمسع حيلة ، وما احثولكه وما آحيتليه !ولا حيل ولا قوة إلا بالله لغة في لاحول ولا قوة إلا بالله (4) حيث وحوث لغتان جيدتان . والقرآن نول بالياء ، وهي أفصح اللفتين ؛ وقال اللحياني: (حوث) لغة طيش فقط .
(5) بالتشديد فيهما ، قالوا : وقلبوا الواو من (صوم) لقربها من الطئرف ، و(صييم) عن سيبوبه ، كسروا (الصاد) لمكان الياء ب وقد فيل : رجال ونسأ صوم وصيم، واصؤام3، وصيام ، وعن الفراء : قوم 1 صوم وصيثم، وتوم ونيم
============================================================
7-141- ر(1).
قال الشاعر
961 546 توائم جيشا للعزوبة صيما (4)910 وكذلك : قوم نوم ونيم جمع نائم (1) :
د وقوم وقيم جمنع قائم: ~~(1) هو الأعشى الكبير ميمون بن قيس الذي مرت ترجمته (166/1 وت س)؛ وجاء بهامش على يمين عجز البيت : هو الاعشى وصدره: (فبات عذوها للسماء كأتما) انته؛ وفي الأصل (للعروبة صييما) بالراء 1 المهملة ، وصوابه (للعزوبة ..0) يدل على ذلك (عذوبا) في الهامش مع رواية الديوان والمعنى ؛ وقد روي العجز في الدبوان: (يواثم رهيطبا للعزوبة صيئما)، وفي هامش تحت الذي ذكرناه جاء: (رهطا : وقع في شعرء ، قاله الشاطبي) وهو يؤيد رواية الديوان)
فللشاهد إذن روايتان: بواثم جيشا آو رهطا؟ وهذا البيت من قصيدة مدح بها الأعشى إياس بن قبيصة الطائي) ورويت في مدح قيس بن معديكرب مطلعها: الم خيال من قتتيلة بعدما وهى حبلها من حبلنا فتصر ما والضير في (يواثم جيشا..) يعود إلى تور وحش شبته به ناقته فهو يقول : بات هذا الثور ظمآن طاويا يديم النظر إلى السماء كانما يباري جيشتا بعدت أرضه عن مواطن الماء فصاموا؟ يقال عذب الرجل إذا رك الأكل من شدة العطش فهو عاذب وعذوب، والعذوبة الآرض البعيدة عن الماء (2) قالوا في جمع نائم نوم وانييم، ونوام ونيئام ، وقالوا في تعليل نوم ونييم ماقالوه في صيم وصيم، وما شرحناه في الحاشية الرابعة
============================================================
161-(1).
قال الراج:
1- 547 -9 ترى صواه قيما وجلسا كما رأيت العسفاء البؤسا ا.
(2)4 وجمع ميثرة : مواثر ومباثر
وجمع ميسم : مواسم ومساسم؛
14 وجمع ميثاق : مواثيق وميائيق، وأنشد الفراء (2) : ا5 (4) او-28 5998 116د 548 حمى لا يحل الدهر إلا بإذننا ولا تسالك الأقوام عقدالميائق (1) أنشده ابن بري ولم يعزه ، ورواية المشطور الثاني في ل (أسف) كما رأيت الاسفاء البؤسا، والاسفاء جمع أسيف وهو العبد والأسير والاجير والمتلمف على مافات، والعسفاء جمع عسيف وهو العبد والأجير أيضا (4ك) وقوأل وقيئل من كتاب سيبويه ، وفي المحكم : رجل صائغ وصواغ، وصيياغ يعاقبه . قلت : وفي إصلاح المنطق (137) عن الفراء:
وأهل الحجاز يقولون الصتوداغ والصتباغ.
(2) من الفاظ هذا الباب من إصلاح المنطق (137) غير ماف كرناه آنفا ، قال الفراء ويقولون : المياثر للمواثر وأنشدني ابن الأعرابي (الشاهد) (3) عن ابن الاعرابي كما جاء في الحاشية السابقة ، وفي تهذيب إصلاح المنطق للتبريزي 218/1 أن الشاعر هو عياض بن درة الطالي وقبله: وكنتا إذا الدين الفببى يرى لنا إذا مارعيناه مصاب البوارق وانظر المخصص 19/14
============================================================
(2 وجمع ديوان : دواوين ودياوين ر(2).
2 تله (1) والمتاوب والمتائيب : الطارق(1)، قال الشاعر (1) : 3 549 نائي القديم فغلسا تاو بني داتي الهدي 1101 -4 41 أحاذر ان يرتد دائى فانكسا .(3) 7 وقال الاخر
ااد و واها ى 550 تاؤبنى خيال من سليمى كما يغتاد ذا الدين الفريم
(4ك) في معرب الجواليقي الدبوان بالكسر، قال الأصمعيء وأبو عمرو: وديوان بالفتح . ولو جاز ذلك لفلت في الجمع دياوين، ولا بكون إلأ دواوين (1) وفي الإصلاح أيضا عن الفراء : ويقال : هو المتسأوتب والمتايب اه) 6 وقال أبو زيد: تأوبت إذا جئت أول الليل فأنا متأوب ومتأيتب (2) هو امرز القيس الكندي (الديوان 71 سندوبي) والعقد الثمين 83 وفي أساس البلاغة (أوب) والشاهد من قصيدة مطلعها : (ألمكا على الربع القديم برعستعسا) وبعده : فاما تريني لا افتض ا من الليل الآ ان: اكب فانيسا فيارب مكروه كررت وراه2 وطاعنت عنه الخيل حتى تنفسا (3) هو سلمة بن الخريشب الانماري (المفضليات 39) والحرشب اقب آبيه وهو همرو بن نصر بن حارثة بن طريف بن آنمار... ابن قيس ابن عيلان بن مضر، وأخته فاطمة بنت الخرشب شاعرة والشاهد يشبه مطلعا لعبد الله بن الحيتر (غ 69/10) وصدره (تأؤبه بغادية الهموم) والمجز لايختلف، ويشبه البيت الخامس من قصيدة لزهير بن ابي سلحى وهو (د209): تا العنا خالات لسلم كا تتطلع الدن الغريم
============================================================
7 وينشد: اا 551 سرى الطيف من ظلأمة اللمتأوب هدوةاء وبعضر الشوق يسري فينصب ا91 (1)* ويقال : شوطه بالنار وشيطه(1) : 611ر- ودؤخت الرجل وديخته : ذللته (2) : 9 ويقال : هو نشوان للخبر ونشيان (3 : إذا كان يتخبر (3) 11ر الأخبار ويثأل عنها : (1) أبو عمرو الشيباني : قد شوطئته وشيتطته ؛ وفي ل (شيط) ويقال: شيطت رأس الفم وسوطته إذا أحرقت صوفه لتنظفه } وما زلنا نقول بلغة الشتعب : شاط وشوط بهذا المعنى (2) أبو زيد : يقال قد ديخوا الوجل تدييخا ، وقد يقال : دوخوا الرجل تدويخا (3) تنشي الرجل وانتشى وتنششى فهو نشوان أي سكير فهو كران، وفي اللسان (نشا) ورجل نشوان ونشيان على المعاقبة ؛ قلت : والذي ذكره المصنيف إنما هو على الجاز ففي الأساس (ن ش و) : ومن المجاز: من أين نشيت هذا الخبر، وهو نشيان للأخبار ونشوان، وإنه لذو نشوة للأخبار بالكسر ، وقال الكسائي رجل نشيان للخبر، ونشوان هو الكلام المستعمل
============================================================
اا ا ا ب ا51 و11 بهود ويهيد: والقود والفيد : الموت، يقال منه : فاد (1)- 9 إذا مات (1) قال الراجز : 552 ففاد منه وعرصه خاله (3)) 112 -1 (2)9 وهو قنوان النخل والعنب وقنيانه(1) قال الشاعر
553 تدنى الحمامة منها، وهى لاهية من يانع الكرم قنوان العناقيد ~~: ازز(4) وهو عنوان الكتاب وعنيانه(4) :
ه) وهو يمشي الخوزلى والخيزلى والخؤزرى والخيزرى (5)، 5 -5 (1) الفراء يقال : فاد يفيد ويفود في الموت ، ولا يقال في المتعدي إلا فاده يفيده : أي داف ففاد مقلوب داف، والفيد أيضا: الزعفران المتدوف (2) وكان في الأصل (وقنيان) ؛ وقال ابن سيده: القثو والقنا: الكباسة والقنا بالفتح لعة فيه عن أبي حنيفة، والجمع من كل ذلك : أقثناە وقيثوان وقشيان، (3) هو الشماخ بن ضرار (الديوان 21) والمخصص ، /59 (4) مر بنا في باب (اللام والنون) علوان وعنوان الكتاب وعلونته وعنونته (5) وقد جساء ذلك في الإصلاح (113) بنصه) وآنشد له: (والفتيات الماشيات الخوزرى) ، وفي ل (خزل) ابن سيده : الخزل والتتخزل والإنخيزال مشية فيها تثاقل وتراجع ، زاد غيره : وتفككك ، ه. الخه والخوزلم، مثار الخمزرى والخوزرى : إذا تبغتر
============================================================
وهي مشية فيها تفكك ، أنشد الاصمع14 .(1)4
554 فني تمشى الخوزلى والبأدلة ال ال وهي : الضيقى والضوقى، والكيسى والكوسى : من الضيق والكسر (2) :
هس 145-11 قال ابوغبيدة : العبيثران والعبؤثران : نبت طيب الرائحة(2) (4)- 51341 (1) وفي الجمهرة 72/3( البأدلة) مشية تحرك فيها بآدلها : أي لحم صدرها ، وهي مشية القصار من النساء قال الراجز أبو الأسود العجلي (ثم تولت وهي تمشي البأدله) ، وجاء في الألفاظ (96) : وكانت بينهم مشاهلة : آي حتم وأنشد: (قد كان فيما بيتنا مشاهله فأصبحت غضبى تمشيى البازله) وفي ل (شهل) آنشد هذين الشطرين لأبي الأسود العجلي أيضا، والشطر الثافي (ثم تولت وهي تمنشي البادلة) ، وليس في ترجمة ( بزل) من اللسان (البازله) بهذا المعنى ، فلعل صواب الرواية : (البأدله) لأنها مشية تحرك فيها البآدل اي لحم الصدر كما جاء في الجمهرة ؛ وكتب الناسخ فوق (البأدله) : مشية تحرك فيها أكتافها (2) وهذان الحرفان في الإصلاع (137) عن الفراء؛ وفي ل (ضيق) : والضوقى والضيق تأنيث الاضيق صارت الياء واوا لسكونها وضمة ماقبلها ، قلت : وكذلك يقال في (الكيسى والكوسى) (3) وفي إصلاح المنطق (144) : وهو العبيثران والعتبوثران لضرب من النتبت طيب الريح ، ويقال منتن الريح قال : وذكر الشاهد والشطر الأوعل : (ياريتها إذا بدا صنالنى).
============================================================
.(1)-311 - قال الراجز: ياريها إذا جرى صناني كأننى جانى عبيثران
19 ويقال : جاء في صيابة من قومه وصوابة أي : في جماعة
(2) كرام شراف (1) :
61. ا191 (4) وأهل الحجاز يسمون الصواغ الصياغ (3) :
1 د له5.
وحكى أبوعمرو : لك الجزور إلا ثنواها وا ن 01ر الد الرا (41 7 الكلام : ثنياها (4) ، وهي الراس والاكارع والضرع ~~والكركرة والقلب:
(1) مر بتا هذان الشطران في باب (النون والياء) ، وما قيل في الراجز: (2) وقال الفراء: هو في صيابة قومه واصوابة قومه: أي في صميم قومه ؛ وصيابة القوم : جماعتهم عن كراع (3) عن الفراء في الإصلاح (137) ، قلت : والصتواغ الأصل : لأنه من صاغ بصوغ وأكثر استعمالا ، والصتيياغ الفرع جاء على سبيل المعاقبة، فالحرفان من تسيتهم ، وهذا ماأراده المصنف أيضا، وقال ابن جني : انما قال بعضهم (صياغ) لأنهم كرهوا التقاء الواوين فأبدلوا الأولى من العينين (الواوين) ياء كما قالوا في أمتا : أثيما ونحو ذلك ، فصار تقديره (الصتينواغ) ، فلها التقت الواو والياء على هذا أبدلوا الواو للياء قبلها فقالوا : الصتبتاغ.
(4) سميت (ثنيا) لأن البائع في الجاهليتة كان يستثنيها إذا باع الجزور؛ أما (الثشنثوى) فقد قلبت ياء (الثنيا) واوا للتصريف وتعويض كث دشا الساه علسا
============================================================
ويقال : رجل أحوس وأحيس : إذا كان شجاعا ثابتا ، 9 وقالوا بل هو الشديد الخصومة(1) : (8) والخولع والخيلع : الجبن وضعف القلب (2) قال جرير(3): 04 (3) 556 لا يغجبنك ان ترى لمجاشع صورالرجال ففي القلوب الخؤلع
(1) الجوهري : الأحوس الجريء الذي لايهوله شيء وأنشد (أحوس في الظلماء بالومح الخطيل ) ، وأما (الاحيس) بهذا المعنى فلا ذكر له في القاموس المحيط ولا لسان العرب، فهو على المعاقبة (2) وفي اللسان (خلع) والخلاع والخيلع والخولع : كالخبل والجتون بصيب الإنسان ، وقيل : هو فزع يبقى في الفؤاد يكاد يعتري منه الوسواس، قال جرير (للشاهد) ويروى العجز (جلد الرجال) كما جاء في الدبوان (3) جوير بن عطية بن الختطفى، وهو حذيفة بن بدر أحد بني يربوع بن حنظلة بن (مالك) بن زيد مناة بن تميم (بعد الثلاثين - 111ه) ، وكان الحطفى من النسابين العالمين بأيام العرب، ويكنى جرير أها حزرة، والمناتضات بينه وبين الفرزدق مشهورة ، وكان أبا عبيدة يقول؛ أمتا الرثواة فيقولون : الفرزدق أشعرهما ؛ وأمتا الشعراء فيقولون : جرير أشعرهما، وهذا عندي هو القول، وأخبارهما لاتكاه تحصى، والشاهد في الديوات (344 - صاوي) من أهجية الفرزدق مطلعها (بان الخليط برامنين فودعوا)، وقبله (آخزيت قومك في مقام قمته ووجدت سيف مجاشع لايقطع)
============================================================
،(1): 345 114010 ا1 ويقال : أنا أتخول فيك الخنير وأتخيله أي: أتوسمه (1) : ه 1(4
ويقال : طورا أزوره وآونة يزورني ، وآينة أيضا ( ر ويسشد: ه
~~557 ترى قورها يغرقن في الآل مرة وآينة يخرجن من غامر ضخل ،(4 اللحبان يقال : ريح وثلاث أرواح وأزياح (3 : و41 ~~ه 0(4) وسمع الفراء في تصغير ناب : نويب ونييب:
(1) تخيله بهذا المعنى معروف، وأمتا (تخوله) ففي ل (خول): وتخوال : تفرس، وتخولت في بني فلان خالا من الخير أي اختلت وتوسمت؛ والخال ماتوسمت فيه من الخير (2) وقال أبو عمرو: أتيته آثنة بعد آئينة ، بمعنى آونتة، وهكذا جاء في تكملة الصاغاني بالهمز وفي القاموس بالياء كما جاء في المتن (3) وفي اللسان (روح) وجمع الريع أرواح ، وأراويع جمع، الجمع، وقد حكيت أرياح وأراييح، وكلاهما شاذ، وأنكر ابو حاتم على همارة ابن عقيل جمعه الريح على أرياح ، قال فقلت له : إنما هو آرواح ، فقال قد قال الله تبارك وتعالى : (وأرسلنا الرياح) وانما الارواح جمع روح، قال: فعلمت بذلك أنه ليس ممن يؤخذ عنه (4) وقال سيبويه (الكتاب 173/2) : ومن العرب من يقول في ناب نويب، فيجيء بالواو لان هذه الالف مبدلة من الواو أكثر، وهو غلط منهم) قلت : لان الالف في (تاب) بدلا من ياء، فيصغر على نييب ويجمع على أنياب، وكذلك تقول في (باب) بويب وفي جمعه ابواب لان عينه واو ؛ ثم قال سيبويه : فإن حقرت (تاب) الإبل فكذلك - أي تقول ند - لانك تقها،: أنباب.
============================================================
ت شخ*شو :(1): وفي تصغير شيخ : شييخ وشوييخ(1): ت الية (2) والعيساء والعوساه : الجرادة الاتشى (2) : ويقال : عايرت الموازين وعاور تها ، كما تقول العامة : ،(3)10 عير نها 155
3 ل وحكى اللحياني : بؤيت باءا وبييتها، وتويت تاءا 2 6 1 وتييتها، وثويت ثاءا وثييتها، وحويت حاءا وحييتها، وخويت خاءا وخييتها، ودؤلت دالا وديلتها، وذولت ذالا 2 11- 6 وذيلتها، ورؤيت راها ورييتها ، وزويت زاءا وزييتها، 5 :1 اج 1299 وقوفت قافا وقيفتها ، وكؤفت كافا وكيفتها : في كل هذه 1 .(41 د.
الاحرف إذا كتبتها (1)، وهي مقيسة غير مسموعة من العرب، (1) ويقال في تعليل شييخ وشويخ ماقاله سيبويه في نييبب ونوبب) لأن عين (شيخ) ياء ويجمع على أشياخ ولم نسمع جمعه على اشواخ.
(2) لم يجيء هذان الحرفان في القاموص المحيط ولا اللسان بهذا المعنى، وفيهما (العواساء): الحامل من الخنافس ، آمتا (العكيساء) فواحدة العييس، وهي الإبل البيض يخالط بياضتها شقرة هوالواحد متها اييس وعيساء.
(3) قال الازهري : فرق الليث بين عايرت، وعبرت، فجعل (عايرت) في المكيال، و(عيرث) في الميزان، قال والصواب (عيرت) لايكون إلا من العار والتعيير.
(4) الكلام لم يتم معناه ، ولعل الاصل : (إذا كتبتها بالواو والياء)
============================================================
قال(1) وقال شعيب بن الحبحاب قلت لأ بي العالية: كيف 11 (9)-
1 52 09: تقرأ هذه الآية : كيف تنشرها أو تنشزها؟ فقال : ا- إنها زاي فزوها : 2 ر يئ : ويقال: كوفت الأديم تكويفا ، وكيفته تكييفا :
19ي9: إذا قطفته ؛ ابن الأعرابي يقال: تكوفت الشيء وتكيفته :
ى(4) إذا تنقصته (2) : (1) وعلى هذا القياس أهمل : جومت جيا وجيئستها ، كما أمهمل الستين والشين والصاد والضاد والطاء والظاء والعين والغين والفاء، واللام والميم والنون والواو والهاء والياء، وأرى في (الواو) أن الاقيس أن يقال أؤوت الواو واويتها) كما قالوا في تصغير (واصل) أويصل : لكيلا يثقل النطق بواوات متوالية * ك) وهذه الحاشية مطموس من أرلها بعض حروف والباقي: "الياء حرف هجاء يجوز ان يكون أصلا وزائدا وبدلا، وتصغيرها بويئة وقصيدة ياواية على الياء، وفال تعلب : يائيتة وياوية جميعا، وكذاك أخواتها ؛ قأمتا قولهم (يئيت باء) فكان حكه بوينت ، ولكنته شذ.
(2) عن اللحياني، ولم يذكر قول ابن الاعرابي بهذا المعنى في القاموس ولا اللسان؛ فلت ومنه : وكوفت كافا وكيتفتها: كتبتها كما مر بنا آنفا
============================================================
ل.
10 و يقال : جال التراب فهو جولاني وجيلاني، ويؤم جولانيء
ا(1) 1-7 وجيلاني اي : كثير الغبرة والتراب (1) قال الراجز .(2)-13
0 558 جول التراب فهو جولاني ومررت بصبيان يلعبون وبصبنوان().
(4) ا25 والغير والغور : المغوثة : يقال : غارهم الله يغورهم ا1 ور ر ويغيرهم ، أي : أغائهم بمطر ، وكذلك : غار أهله غؤرا 6 وغيرا ، أي : مارهم(4) : (40 (1) وفي اللسان (جول) : الجؤل والجول والجولان والجثلان (الاخيرة عن اللعياني) التراب والحصى الذي تجول به الريح على وجه الارض، ويوم جولان وجيلان كثير التراب والغبار : هذه عن اللحياني .
(2) هو العجاج : الديوان ليبسيغ (19/97) وأراجيز العرب 419/175 وللعجاج في ج 113/2، وقبله: (جر السحاب فوقه الخر فئ ومروفات المزن والصتيفيء (3) وقالوا: صبنوة وصبئية عن الفراء (4) والشاهد عليه قول مالك بن زحبة الباهلي: ونهديتة شمطاه أو حارثية تؤمئل نهبا من بنيها يغيرها وفي الإصلاح (135) عن أبي عبيدة : وغار في الرجل يغيرني ويغورني : إدا أعطاك الدية، والامع الغييرة وجمعها غير
============================================================
اه145 ~~ويقال: صار وجهه إلي صورا وصيرا، وهو يصوره ويصيره، أي : مال به وعطفه(1)، وهو من قؤله تبارك وتعالى : ر1)
-510[1
(2) فصرهن إليك } (2) أي : وجههن إليك ، وهي قراءة
أمير المؤمنين علي وابن عباس عليهما السلام، وقرا - 111ر اور (4)- 21011 ابن مسعود وأصحابه (2) رضي الله عنهم : فصرهن إليك}
(4) ا2 اول5 بالكسر ، قال الكسائي : وهما لغتان (1) ؛
(1) وجاء في الإصلاح (137) عن الفراء : يقال : صرت عنقه أصورها، وصرته أصيوء : إذا أملته، وقد صور هو؛ وفي ل (صير): وصرت الشيء : قطعته، وصار وجهه يصيره: أقبل به.
(2) من الآية : 5 وإذ قال ابوهيم رب أرني كيف تحخيي الموتى ، قال أولم تؤمن ، قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطتير فصر هن إليك ، ثم اجثعل على كل جبل منهن جزءا ، ثم ادعمن يأتينك سعيتا، واعلم أن الله عزيز حكم " - البقرة 260 (3) كأبي جعفر المدني.
(4) الفراء: ضمت العامية الصتاد، وكان أصحاب عبد الله يكرونها، وهما لفتان ، فأمتا الضع فكنير ، وأمتا الكسر ففي هديل وسليم، قال : وانشد الكساني (الشاهد)؛ ويروى: (يزين الجيد)، وكلتهم فشروا (فصر هن2) أميلهن ؛ وأمتا (فصر هن2) بالكسر فمعنى قطئعن قال: ولم نجد قطمين معرونه ،
============================================================
(1) - واتشد: 1-91 559 وفرع يصير الجيد وتحف كأنه علىالليتقنوان الكروم الدوالح ~~في معنى يصوره؛ 0231 ويقال : رجل أسوان وأسيان أي : حزين، وقوم أساوى ه (2) .:7 وأسايا أي تحتزونون (2) : 4د(، وقالوا في جمع ناقة : أينق وأؤنو(2):
5و0 ويقال: جاء القوم بحوث بوث، وبحيث بيث :
ة(4)، 1102 إذا جاؤا بالشيء الكثير (4) ؛ ويقال : جيء به من حيث بيث ،
ومن حوت بوث، ومن حوث بوث، ومن حيث بيث؛ (1) أنشده الكساني والفراء، واستشهد به يعقوب في الألفاظ (553) وفسره التبريزئ بقوله: يصف امرآة ، و (الفرع) شعرها قد أمال عنقها من كثرته، و (اللئيت) جانب العنق، والقنوان جمع قينو، يريد به العنقود شبه ضفائرها بالعناقيد السود المتدليية ، و(الدوالح) المثقلة بالحمل (2) وفي الألفاظ (619) : وأسيت على الشيء فأنا آسى أمى : إذا حزنت عليه، وهو رجل آسيان وأسوان (3) وفي الإصلاح لابن السكيت (144) : ومن ذوات الثلاثة يقال : ناقة وآشوق وآثيق وأينق، وأوانق فالها بعض الطائيين .
(4) و (حوث) لغة طيتىء فقط كما قاله اللحياني، قال ابن سيده: وقد اعلمتك أن أصل (حيث) انما هو حوث) ومن العرب من يقول حوث فيفتح ، رواه اللحياني عن الكساني ، كما أن منهم من يقول : حيث
============================================================
02 أي : من حيث كان ولم يكن ، وجاء في الحديث أن
ا4 قال: (ضفهما حوث وقعتا) عما) (4) النبي
(2)- : ليت زيدا كان عندنا ، ولوت (3) ، ويما: 19 ا1101 1 : جاخ السيل الوادي جوخا وجيخا : إذا اقتلع ويهان: أجرافه قال الشاعر (3))
91 فللصخر من جوخ السيول وجيب ومن جيخ الشيول أيضا : 1 (1) وروى الأزهري بإسناده عن الأسود: (قال: سأل رجل ابن عمر : كيف اضع يدئ اذا سجدت 9قال: ادمر بهما حوث وقعتا) قال الأزهري : كذا رواه لنا، وهي لقة صحيحة) والقرآن نزل بالياء، وهي أفصح اللغتين.
(2) وليس في القاموس المحيط ولا لسان العرب (لوت) للتمنى (3) هو النر بن تولب كما جاء في الجمهرة 63/2، وصدره: (الثت عليها دية بعد وابل)، وفي ل (جوخ) قال حميد بن ثور: الثت علينا ديمة* بعد وابل فلاجزع من جوغ السيول قسيب وهذا البيت استشهد الجوهري بعجزه، وتممه ابن بري بصدره ونسبه الى النسر بن تولب، و(القسيب والخرير صوت الماء قال عبيد : (أو جدول في ظلال نخل لماء من تحته قسيب
============================================================
48 والحيق والحوق : دلكك الشيء ، يقال : حقته الحوقه د د هد د 3 ار (1) حوقا، وحقته أحيقه حيقا : إذا دلكته (1) قال الشاعر(2) : (2)
1 56 يباري صعدة جرداء فيها نقيع السم أو قرن تحيق
12 ومحوق آيضا جيد؛ (1) وفي ل (حيق): وشيء محبق ومحيوق: مدلوك مما يدل على جيء حاق يحيق بمعنى الدلك ؛ وجاء : حاق البيت يحوقه حرتا: كنسه، والمعحتوقة : المكثنسة ، ولم يجيء بالياء بهذا المعنى: (2) المفضل النيكري والعتبدئ نسبة إلى (نكثرة) بغم النون وسكون الكاف، وإلى جده الاعلى عبد القيس وهو من شعراء البحرين كالمثقب والمزق العبديين، ونسبه في طبقات فعول الشعراء : (232) المفضل بن معشر بن أسحم بن عدي بن شيبان بن سويد بن عذرة بن متبه ابن نكنرة بن الكيز بن أفصى بن عبد القيس . وسماه البكري في اللآلي (125) عامر بن معشر بن أسحم العبدي، وقد ذكر الجمعي في طبقاته بعد أن أورد نبه أنه " فضلته قصيدته الي بقال لها المنصفة وأولها: (الم ترأن جيرتنا استقلوا فنيتهم ونيتنا فريق فلعل اسمه (عامر) كما ذكر البكريثم السيوطي، والمفضل هو لقبه لا اسمه؛ والشاهد هو البيت (16) من أصميية (الآصمعيات 220) تسمى المنصفة: و المنصفات من الشعر هن القصائد التي يمدح الشعراء فيها أعداءهم، ويذكرون ما آوتعوا بقومهم، وما آوقع قومهم بهم بصرق وإنصاف، ويروى فيها: يزهز صعدة جرداء فيها سنان الموت أو قرن محيق وقوله (قرن محيق) لأن أسنية العرب كانت قبل عصر الحديد من قرون البقر الوحشي.
وللبحث انظر الأصمعيات 69/233، والعيني 235/2، والاختيارين رقم 35، وطبقات فحول الشعراء 232، واللآلي 125، وجمهرة آنساب العرب 282، وشرح شواهد المغى للسيوطي 62، والمعارف 42:
============================================================
8 تكمد كهذا(1): ويقال : كاد يكيد كيدا ، ويكود كودا(1): 19 02ن
عوسراني وعيسراني ، وناقة غوسرانية ويهان: بعير عوسرام، ،(2)0 اها وعيسرانية ، وهي التي ركبت ولم ترضر(11 : والرؤس والريس: التبختر في المشي، يقال : راس كيروس
-
،(3 ويريس : إذا تبختر (1): والضور والضير: الضرر، يقال: ضاره يضوره ويضيره ر(4) 117- 115
(1) ليس (يكوه كودا) بمعنى يكيد كيدا من الكيد ؛ في القاموس ولا اللسان ، وقال ابن سيده في ترجمة (كود): كاد كودا ومكادا ومكادة : هم وقارب ولم يفعل ، وهو بالياء أيضا؛ وتقول : لاكتودا ولا همثا، ولا كتيذا ولا هميا، ان يطلب إليك شبئيا ولا تريد ان تعطيه ، عن اللسيث.
(2) وفي ل (عسر) : وعوأسرانة وعدسرانة؛ قال الازهري : وزعم اللديث أن العومرانية والعيسر انية من النوق التي لم ثتركب قبل أن تواض، وكلام العرب على غير ماقال الليث (3) وفي اللسان (روس) راس روسا: تبتختر، والياء أعلى (4) جاء في مقاييس اللفة لابن فارس (ضور) 378/3 الضاد والواو والراء أصيل صحيح، وفيه بعض الإبدال، فالتضور : الصياح والتلوي هند الضرب ، ويقال الضور : الجوع الشديد ، وأما الإبدال فقال الكساني : لايضورني كذا بمنزلة لا يضيرني : أي لايضرني قال الله تعالى : (وإن تصبروا وتتتقوا لا يضركم كيديهم شنا)
============================================================
.(1) قال الشاع 562 وقألوا لايضيرك نأي شهر فقلت لصاحبي: فعن يضور؟
0 1171 5-14 -1 (4) وقا لوا : هي الطورة والطيرة للطيرة (2)، قال أبوعنرو : يا الطيرة والطيرة لغتان : 1 ويقال : زاغ عن الحق زؤغا وزيغا، وهو يزوغ ويزيغ؛
(1) أنشد البيتين أبو علي في أماليه (202/1) ، وقد قرأ القصيدة باسرها على آبي بكر بن دريد لجميل بن معسر العذري ، وقال البكري في الآليه 485) : اختلف فيهما أشد اختلاف ، فانشدهما أبو تمام لرجل من خزاعة ، وقال الرياشي : هو سليمان بن ابي دبا كل الخزاعي ، وقال دعبل : هما لأبي سعيندة الأسلي، وقد رويا لعبيد الله بن عبد الله بن عتبة ابن مسعود، ورويا لجميل (بثينة) وهما في دبوانه.
ورواية الآمالي لعجز الشاهد (.. فمن يضير)، وبعده في الأمالي: يطول اليوم إن شحطت لواها وحول تلتقي فيه قصير وبعده في الحماسة (126/2) : (يطول اليوم لا ألقاك فيه ويوم نلتقي فيه قصير (2) الجوهرئ : تطتيئرت من الشيء وبالشيء ، والاسم منه الطئيرة ، بكسر الطاء وفتح الياء مثال العنبة، وقد تسكتن الباء، وهو ما يتشاءم به من الفأل الرديء ، وفي الحديث ( إنه كان يحب الفأل ويكره الطتيترة)، قال ابن الاثير: وهو مصدر تطير طبيرة وتخبر خيرة) ولم يجيء من المصادر مكذا غيرهما ؛ وضبط الأصل (الطييرة) من قول أبي عمرو بفتح الطاء وسكون الياء ، وليس هذا الضبط في اللسان، ووزن الطتشرة للمرة : أى الطرة الواحدة
============================================================
5 د الهو والزوف والزئف : مشي الإنسان مسترخي الاعضاء،
(1) يقال: زاف يزوف ويزيف؛ والمؤع والميع: ذوبان الطفر والفضة ونخوهما ، وقد ماع (4)2 بموع ويميم (3) 2 ويقال : علونت الكتاب وعلينته (2) : 4 (4)4 ا1- ويقال : ما أصبت منه نيلا ونولا ، أي : نوالا(4 : (1) وجاء في ل (زوف) زاف الإنسان يزوف ويزاف زرؤفتا وزؤوفا : استرخى في ميشيته ؛ ابن دريد: الزوف زوف الحمامة إذا شرث جناحيها وذتبها على الأرض، وكذلك زوف الإنسان إذا مشى مسترخي الأعضاء، وفي (زيف) من اللسان: وزاف البعير يزيف : تبختر في مشيته ، وكذلك الحمام عند الحمامة إذا جر الذتاب ودفع مقدمته بوخره واستدار عليها (2) والمتوع والميع أصح من الصهر آو الإنصهار الشائع استعماله في كتب الفيزياء والصناعة في زماننا هذا، ولم يجيء الصهر في لسان العرب إلا لإذابة الشحم، وفي التنزيل : ويضهر به مافي بطونهم والجلود" (3) مر بنا آنفا في باب (اللام والنون) علونت الكتاب وعنوبئته بهذا المعنى مع الحاشية الأولى الشارحة ليس في القاموس المحيط ولا لسان العرب هذا القلب والبدل (4) ويقال : تالني بالحير ينولني نوالا وتولا ونيلا : كما جاء في اللسان انا)
============================================================
~~2 ويقال : باث المكان يبيثه (بيثا) ويبويه بؤثا : إذا حفره وخلط ترابه (1)؛ (1) ال التوه ،(2)، و التورب والتيرب: التراب(1) ؛ والحؤلق والحيلق : الداهية : 0. د*310 الاصمعي : أرضر قرواح وقرياح وهى : القفر الملساه ( (3).- ات 10
الا4.
قال أوس بن حجر ، أو عبيد بن الأبرص (1) : 563 فمن بنجوته كمن بعقوته والمستكن كمن يمشي بقرواح ح4 (1) وفي ل (بوث) باث الشيء يبوثه بو ثا ، وأبائه : بحته وفي الصماح : بجث عنه ، وباث المكان بوتا: حفر فيه وخلط فيه ترابا، والكلمة واوية بائية ؛ وذكرها في (بيث) بهذا المعنى (2) للتراب لغات منها : التورب والتيرب والتثوراب والتثيراب؛ (3) وقال ابن الأعرابئ : القيرواح الفضاء من الأرض التي ليس بها شجر ولم يختلط بها شيء ، والقرثواع والقرياح والقرحياء كالقراح، وقيل القرواح الأرض البارزة للشمس قال عبيد (الشاهد) برواية الأصل : (4) كما جاء في ديوانه (8/26)، وفي الآمالي (177/1)، قال أبو علي : وأنشدنا ابن دريد رحمه الله قال أنشدنا الرياثئ عن أبي عبيدة لعبيد بن الآبرص: (القصيدة الحائية، ومنها الشاهد) ورواية صدره كرواية الدبوان: (... كمن بمعفله) ، و(التجوة) ما ارتفع من الارض و(العقوة) ماحول الدار والمحلكة ؛ وقول المصنف (قال أوس بن حجر) يدل على ماوقع من الاختلاف فى هذا الشعر كما ذ كر فى الغفران 96
============================================================
19 4 7216. آ.* ويقال : إبل بوك وبيك ، أي : سمان عظام ، ونخل 25ا 16 و20216 بوك وبيك أي : طوال، وبعضهم يقول : حوامل، والواحدة : بائك منهما جميعا (1) ، قال الراجز يصف إبلا : (()11- ا191 9و-ا ب
54 كيف تراها كالهضاب بيكا ب باختلاف يسير ، وأشار البكري إلى هذا الاختلاف (اللآلي 439) ، وفي الأغاني أن الأصمعي كان يعزوهما لأوس بن حجر وبعض علماء الكوفة لعبيد، والشعر في شعراء الجاهلية في المختار من شعر أوس (493) والمختار من شعر عبيد (613) والشاهد في المختارين بروايتين؛ وانظر ل .ت (قرح. نجا) ومخ 103/9.
أمتا أوس بن حجر فقد ذكرناء في الجزء الآول (191)، وامتا عبيد بن الأبرص ، فأبوه ابن جشم بن عامر الأسدي شاعر جاهلي يكنى أبا دودان وأبا زياد، وانظر المختارات 86 وشرح العشر 159 والآغاني 84/19 والخزانة البغدادية (186/2) (1) وفي اللسان (بوك) ناقة بائكة : سمينة خيار فتييية حسنة والجمع البوانك ، وقد باكت (بو كا) وبؤوكا، وبعير بائك كذلك، وجمعهم (بؤك)، وحكى ان الأعرابي (بييك)، وهو بما دخلت فيه الياء على الواو بغير علة إلا القرب من الطرف كما قالوا صبئم في صؤم ونيم في نويم وأنشد ابن الاعرابي: الا تواها كالهضاب ببتكا متالييا جنبى وعوذا ضيئكا وضمير (تراها) يعود إلى الإبل السمان الحسان ، و(المتالي) منها : التي لم تنشج حتى صافت، و(جنبى) تأنيث الأجنب ، وهو الذي لاينقاد، و(العوذ) بالغم الحديثات النتاج ، و(ضيتكا) من ضاكت النافة : تفاجت م الح فا تقده أن تفه فخذما عل ض عما فه ضائك مز ضيك
============================================================
ا11و 1111 أبوعمرو : الصوار والصيار : القطيم من البقر، والصوار
والصيار : الشيء القليل من المسك (1) وأنشد (2) : .(2) (9)410 1 565 يا ابن التي تصيد الوبارا 2 ا- -1 ال العبير والصوارا د ا61ر ا2 19 1 والمروح والمريح : الذي أصابته الريح أنشد أبوزيد : 522 غير اثاف ورماد مكفور
مكتئب اللؤن مريح تمطور
(1) وقد جمعهما الشاعر بقوله: (إذا لاح الصوار ذكرت ليلى واذكرها إذا نفتح الصوار) (2) أنشده أبو عمرو الشيباني ، و(الوبار) جمع وبر، دويية بقدر الأرنب غبراء أو طعلاء من دواب الصحراء وبتراء الذنب ، ويعرف في سورية بالطبصون، ويوجد في فلسطين وبلاد العرب يكون بالغور ويلتجىء الى الصغور، ولا يحفر تحت التراب كالأرنب، ويجرك فكه الاسفل كالمجترات فيتوهم أنه منها؛ والراجز يجو الذي أمه حقيرة بتصيد الوبار، ال وأنها تفسد بنتنها رائحة المسك والعبير ، و(تتفيل) من تفل الشيء تفلا : تغيرت رائعته ، وأتفله غيره : أفسد راتحته الطيبة ك) وفي الصحاع : والفرنيثق بضم الغين وفتح النون من طير الماء طويل العنق، قال الهذلي يصف غو اصا (أزل كغر نتيق الشعول هموج)؛ وإذا وصف به الوجال فواحدهم غرتيق اوغيرنوق بكسر الغين وفتح النون فيهما، نقلته من خط رضي الدين الشاطبي أبقاء الله تعالى . -
============================================================
ال او والباء
في أواخير الكليم و يقال : حكوت عنه كلاما وحكيته(1) : (1) (2) ومقوت الطست مقوا ومقيته مقيا : إذا جلؤته (1): 14412261 18. 44 (4)3 5 4216 والنثي والنثوب مصدران من النثا، يقال منه : تثوت وتشيت(2)؛
(ك) كراع في المنتخب : الكوح والكيح ناحية الجبل) الجوهري : القيل ملك من ملوك حمير دون الملك الأعظم، والمرأة قيلة ، وأصله قئل بالتشديد، كأنه الذي له قول : اي ينفذ قوله، والجمع أقوال وأقيال أيضا، ومن جمعه على أقيال لم يجعل الواحد مشددا (4ع) وما جاء من الواو واللياء في أواسط الكلم قولهم : قد جعلت، فلانسا على حتدودة عيني وحينديرة عيني لغتان، معناه : قبالة عبني ونوق عيني حكاه أبو مسحل في نوادره (196/1)، وحكى مثله ابن السكيت في إصلاحه (143) عن الفراء ؛ ومن هذا الباب قولهم : فلان على طريقة في الخير وعيراق وطراق وسمرجوحة ومرجيعة، حكاه أبو مسحل أيضا في التوادر من تأليفه (101/1) (1) عن أبي عبيدة كما جاء في إصلاح المنطق 138، ومنه جل ألفاظ هذا الباب (2) وعنه أيضا: مقوت أسناني ومقيتها؛ وكذلك مقوت السيف ومقيته، ومقا الفصيل أمه رضعها شديدا (3) يقال نثوت الحديث ونشيته : إذا حدثث به وأشعته، ونثؤت الشيء ونثيته فرقته وأفعته ، والنكثا : ما أخبرت به عن الرجل من حسن آو سيى
============================================================
اا الت21: الد115 والقلو والقلي في البسر والحنطة ونخوهما ، يقال: قلؤته 1 .(2)-41 وقليته فهو مقلو ومقلي(6) قال الراجز (2) :
52 قردانه في العطن الحولي 26 سود كحب الفلفل المقلي
من الخلاء ومن الخوي دان 5 ويقال : داهية دهياه ، وداهية دهواه؛ 05 (3) -111 3 ويقال : هذه غنم قنية وقنوة ، وقد قنؤت المال وقنيته؛ (1) كذلك جاء في الإصلاح (139): ثم قال يعقوب : ولا يقال في البغض إلآقليت.
(2) أنشده أبو زيد الانصاري كما جاء في شرح أدب الكاتب للجواليقي (323) مستشهدا بالشطر الأول والثالني من هذا الوجز على أن العرب قد تشبه القيردان (جمع قراد) بالفلفل.
(3) عن الكسائي، و (قنية وقنوة) بكسر القاف فيهما وضمها، و(قنوت المال) في الأصل (قنوت المء) ولم أجد في اللسان والصحاح ولا القاموس والإصلاح أن القنية للماء، وإنما هي للغنم والتعم .
(4 ك) وفي الجامع للقز از : قلوات الرجل شنيئته لفة في قليته: نقلته من خط رخي الدين (4 ك) وأيت بخط ابن القطتاع : النثقاوة والنكقاية : الشيء الجيتد .
============================================================
ا1 لا*د الحا والحزو والحزي: الكهانة، حزوت الطير أخزوها (خزوا) ، وحزيتها أحزيها خزيا : إذا زجرتها (1) : (1)1 وهذه نقاوة المتاع ونقايته (2) : (2) 111 وقد عزوته إلى أبيه وعزيته، فهو مغزو إلى أبيه ومغزئ ؛ 111 225 () وحثوت التراب حثوا وحثيته (حثيا)، فهوتحشى ومحثو"(2):
د.
ش مرض ومرضه؛
،(4)102 وهى الجهة القصوى والقضيا(1) :
.19 .- وامر منضى عليه ومنضو، وقد مضيت عليه مضيا ومضوا؛ هد وقد سحوت السحاءة وسحيتها ، في مسحوة ومسحية، وكذلك : سحوت الطين وسحيته فهو مسكؤ ومسحئ
إذا قشرته ؛ (1) كذلك في الإصلاح (139) عن الكساني (2) وفي الإصلاح : والنقاوة والنكقاية من كل شيء خياره، عن الكسائي (3) أبو عبيدة يقال: حثوت عليه التراب وحثيت حثوا وحثتيتا قال الشاعر : الحصن أدنى لو تريدينه من حثيك الترب على الراكب (4) قال الكساثي : ويقول أهل العالية : القصوى، وأهل نجد يقولون : القصيا.
============================================================
د مدنر .(1)51171 6 وقد اتوته واتيته قال الهذلي (0) : 528 يا قوم مالي وأبا ذؤيب هر 292 كنت إذا آتوته مز غيب 5 يمس عطفي ويشم ثؤبي
كأنما أربته بريب (1) هو خالد بن زهير الهذلي (165/1) قال هذا الرجز لخحاله أبي ذؤيب ؛ وخبره أن خاله كان يشبتب بامراة يقال لها أم عمرو، وكان يختلف اليها، وكان الرسول بينهما خالد بن زهير ابن أخته، فلما شب خالد أرادته أم عمرو على نفسها ، فأبى ذلك حينتا ثم طادعها ، فلما رجع إلى ابي فؤيب قال: والله إني لأجد ريح أم عمرو منك، ثم جعل لايأتيه إلا استراب به فقال خالد هذا الرجز، وفي آخره (من أجل أن يرميني بعيب) : وروى المفضل الشطر الأول (ياقوم مالي وأبا ذؤيب) وهي روايتنا، ورواية ديوان الهذليين للشطر الآول : (ياقوم مابال أبي ذؤيب) وللثالث (ويمس ثوبي) ، ورواية تهذيب الإصلاح للتبريزي (. ويبزء ثوبي) وقال أبو بكر في جمهرته في (كنت إذا أتوته .0.) هذه لغة هذبل : أتا يأتو أتثوا، يقال : ما أحسن أتثو قواثم الناقة وأتيها في السير، وفصل قوم بين (راب وأراب) فقالوا : رابني إذا علمت منه الريبة، وأرابني إذا ظننت ذلك به ؛ وقوله في الشطر الاول : (00. مالي وأبا فؤيب) جاء منصوبا لانه عطف على مكني مخفوض (مالي) ولم يعد ذكر الجار، فلم يقل : مالي ولابي ذؤيب وانظر ل (أتى، بزز، ريب) وج 170/1 و280 ومخ 28/24، وأمالي القالي 208/2 والسط 827 وإصلاح المنطق 142 والفباء 298/1.
============================================================
11151 وأثيت به عند السلطان ، وأثوت به إثاية وإناوة 4
إذا وشيت به (1)، 911 ده ويقال : كنيت عن الشيء وكنوت ، وكنيت الصبي د11 وكنوته قال الشاعر (2) : .(2) 135 569 وإني لأكنو عن قذور بغيرها وأعلن أخيانا بها فأصارح 15د وقد رثيت الميت ورثؤته (2): 551 ار(4)، ونحوت اللوح ومحيته ، وهو المحي واللحو(1): (5)125 وقد اشتد حمو الشنس وحييها(5)،
5 وقد حميته عن الطعام حمية وحموة، عن أبي زيد ؛ ~~()5 وقد طغوت يا رنجل وطغيت (1)، (1) كذا جاء في الإصلاح (139) ، وحكاء الفراء عن الكسائي (2) أنشده الطوسي (الإصلاح 139) وأنشده الجوهري لابي زياد، وفي اللسان أنشده أبو زياد (الكلابي) : وهو من شواهد الطراز 365/1 على أن الكناية (كما جاء في الصحاح) أن تتكلم بشيء وتريد غيره، وقد كنيت عن كذا بكذا وكنوت.
(3) ورثأته أيضا كما جاء في الإصلاح.
(4) تحتوت آحو ومحبت أتحى (الاصلاح) (5) الكسائي يقال : اشتد حمو الشتمس وكمي الشس.
(2) عن الكسائي (الاصلاح 141)
============================================================
وزقوت ياديك وزقيت ، والزقاء الصوت من الديك
6 ا11 .(1). -66 والهامة ، وهي طائر زعموا أنها أنثى البوم قال الشاعر(1):
-5 570 فإن تك هامة بهراة تزقو فقد أزقيت بالمروين هاما
(2) وقد هذوت يارجل وهذيت(2): الهد ا نا ومنوت الرجل بكذا وكذا ومنيته ، أي : ابتليته ا3135 قال الشاعر (3) : (3)9 571 (ولا تقولن لشيء: لست أفعله) حتى تبين ما يعنى لك المانى 5 (1) هو حنظلة بن عرارة كما جاء في ج 15/2؛ وفي مخ 162/8 هو ابن خازم السعلمي وقتل له ابن بهراة، وفي ل (هوم) وت (هيم) : وأزقيت هامة فلان : إذا قتلته، ثم استشهد بالشاهد ؛ وكانوا يقولون : ان القتيل تخرج هامة من هامته فلا تزال تقول : اسقوني اسقوني حتى يقتل قاتله.
(2) عن الكسائي في الإصلاح (141) (3) هو أبو قلابة الهذلي، رواه أبو سعيد السكري في دبوان الهذليين (39/3)، وصدر الشاهد فيه : (ولا تقولن لشيء: سوف افعله) وبعده لاتتأمنن وإن أصبحت في حرمء إن المنايا بجشبي كل إنسان وقبلهما في الديوان : (إن الرشاد وإن الفي في قرن) وعجزه كما جاء في اللسان أو هو اويد بن عامر المصنطلفيي كما جاء في أمسالي المرتضى 37/2 وقبله :
============================================================
وقد لحوت العصا ولحسيتها أي : قشرتها (1) : 5- (1)15 51 رده قدده 26د) وقد شأوتهم وشآئتهم أيضا أي : سبقتهم : وشأوتهم وشائتهم أيضا أي شفتهم من الثوق (2) قل الشاعر -70 (2) 5 .(3) -6 5 53 مر الحدوج فماشأونك نقرة ولقد أراك تشاه بالأظعان زو ب لاتامنن وإن أمسيت في حرم إن المنايا توافي كل إنسات.
وانشد اى بري هذا الشعر لسويد بن عامر المصطلقي، وروى الشطر الاول من الثاني : (لا تامن الموت في حل ولا حرمء) والبيث الثاني : (واسلك طريقك فيها غير محتشم حتي تلاقي ما يمني لك الماني)) ويروى (. غير مختشع... حتى تبئن...) وبعدهما في اللسان (منى): فالخير والشيرء متقرونان في قرن بكل ذلك يأتيك الجديدان (1) وعن الكسائي : لحوت العتصا ولحيتها : إذا قشرتها ، ولحيت الرجل من اللثوم بالياء لاغير .
(2) عن الكسائي : وقد شاوت القوم مأرا، وشايتهم شأيا اذا سبقتهم) ابن سيده: وشاهني الشيء سبقني) وشاهني: حزنني مقلوب من شآني، قال : والدليل على أنه مقلوب منه أنه لا مصدر له، لم 2 يقولوا شاعني سوه أ كما قالوا : شاءني شأوا ؛ وأميا ان الأعرابي فقال : هما لغتان، لآنه لم يكن نحويا فيضبط مثل هذا.
(3) الحارث بن خالد المخزرومي كما ذكره ابن دريد في جمهرته (181/1) وصدره فيها (بان الحدوج..) وفي (284/3) (مرالحدوج فما شأونك مطرة)، وهو في اللسان آيضا (شاى) للحارث ابن خالد المخزومي وروايته : لاصدر : (مر الحول فما شآونك نقرة) وبعده: تحت الخدور وما لهن بشاشة* أصلا خوارج من قفا تعمان وقد مر بنا الحارث المخزومي في باب (الميم والواو) آفا
============================================================
5 وقد صغوت وصغيت : أي ملت (1) : (1) ن5(1) وقد لغؤت ولغيت(1)، وشكوت وشكيت ، (2) وجمع الفتيان : فتؤ وفتي4( ى ب(2) وجمع صبي : صبوة وصبية(1)، 11-7(3) .(4 وقالوا في تثنية رحى : رحيان ورحوان (2) قال الشاعر
91 53كأنا غدوة ويني أبينا بجنب عنيزة رحيا مدير
(1) وفي إصلاح المنطق (141) عن الكساني : وقد صغوت وصقيت، ولفوت الثغو ، ولفيت، ألنفس: (2) الفراء : يقال فتؤ وقتبي، وأجمعنوا على أن الفترة بالواو ؛ وقالوا صبوة وصبئية (3) وقال أبو محمد عبد الله بن قتيبة في أدب الكاتب : ومن العرب من يقول: رحوت الرحى، ومنهم من يقول : رحيثت (4) هو المهلهل بن ربيعة التغلبي ، والمهلهل لقب له ، واسمه امرؤ القيس ابن ربيعة بن الحارث بن رهير بن جشم بن بكر بن حبيب بن عمرو ابن غنم بن تعلب، وهو خال امرىء القيس صاحب المعلقة، واخو ،كليب الذي هاجت بقتله حرب البسوس. وانظر الاغاني،/141 و 148 و 149) والأمالي 129/2 والشعراء 124 والحزانة البفدادية 303/1 = 304.
والشاهد في (الأصمعيات 17) هو البيت الثامن من شعر قاله لما أدرك بثأر كليب، ويعده من المنصفات من الشعر وأوله : التا 2 13:. 241 له
============================================================
الاضمعي : ناقة بلوسفر وبلي سفر أي : نضوسفر ، اد: سة (4)، ورجل بلو سفر وبلي سفر : إذا كان صاحب سفر (4 فر(1)
ويقال : سكنت رغاوة اللبن ورغايته أي : رغوته (1): (2) وقالوا في جمع هدية : هدايا وهداوى(1): ده فلولا الويح، أسمع من بجثر صليل البيئيض يقرع بالذ كور اا ويروى أن أول من أنصف في شعره مهلهل بن ربيعة بهذا البيت الشاهد، و(عنيزة) اسم موضع، وقوله : (رحيا مدير) أي كاهنهم رحيان: لانهم تكاهؤا في هذا اليوم ، فلم يكن لبكر على تفلب ولا لتغلب على بكر وانظر ل .ت (رحا) وج 259/2 والأصمعيات (ط ليبيسغ 32/1) وشرح أدب الكاتب لاجواليقي 264 والاقتضاب 366 ومبادىء اللفة للاسكا في 175، وأمالي القالي 130/2 والسمط 754.
(4 ك) ويقال : بلا4 السفر وأبلاء عن كراع قاله الشاطبي .
(1) ممتا حكاه الفراء عن الكسائي ، وجاء في الآصل (رغوته) بفتع الراء و كسرها وضمها وفوقها بخط دقيق : جميعا، أي هي مثلتثة كالدروة .
(2) وفي الأصل رسمت (هداوا) والهتدية: ما اتحفت به يقال : أهديت له وإليه، وفي التتزيل : " اني مرسلة إليهم بهدية والجمع : هدايا
وهداوى، وهي لغة أهل المدينة ، وهداوي وهداو، والأخيرة عن تعلب) أما هدايا فعلى القياس ؛ وقال أبو زيد : الهداوى : لفة عليا معد،
============================================================
ويقال في تثنية دم : دموان ودميان ، قال الشاعر :(1)
- 54 فلو أنا على حجر ذبخنا جرى الدميان بالخبر اليقين وقال الآخر:
575 إذا ناحته حمامة آل بدر جرى الدموان وابتلت تعال (1) هو علي بن بذال كما جاء في الجمهرة الدريدية 303/2 واستشهد بشعره على أن الأصل في دم دمي، وفي المجتبى لابن دريد: أنشدني عبد الرحمن عن عمه لعلي بن بذال (بالمعجمة) الستلمي وقبل الشاهد في الجمهرة */484 وفي اللسان (دمي) بينان هما: لعرك انني وأبا رباح على طول التجاور منذ حين ليبغضني وأبغضه وأيضا يراني دونه وأراه دوني ورواية المجتبى للبيت الاول : لعمرك إنفي وأبا فراع على طول التكاشر منذ حين) قال أبو بكر : تقول العرب : إن الرجلين إذا كانا متباغضين فقتلا لم يختلط هم هذا بدم هذا، وجاء الشاهد في ل (دمي) على تثنية دم بدميان، ثم قال وأمتا (الدموان) فشاذ سماعا، وقد يقال على المعاقبة، وهي قليلة ، لأن أكثر حكم المعاقبة إنما هو قلب الواو ، لأنهم إنما يطلبون الأخف والجمع : دماء ودمي ، والنساء كما يقول المعري : أعاليهن ثدي، وأسافلهندمي.
(4ك) وفي الصتحاح حكى الأصمعي أنه سمع رجلا من افصع العرب يقول لخلف الأحمر : (وان عندك لأشاوى) مثل الصحارى، ويجمع أيضا على أشايا وأسشياوات . من خط رضي الدين اه . وفوق أشاوي والصتعارى : (معا) بخط دقيق، وهي إشارة إلى أن كلا منهما يقال بالفتح والكسر معا
============================================================
و(9) وفي تثنية فم : فموان وفميان قال الشاعر(1) : 56 هما تفثا في في من فمويهما على الثابح العاوي أشد رجام وفلان لا تحل حبوته وحبيته من الاحتباء (2) : (4) (1) هو الفرزدق همتام بن غالب التيي، وقد مر بنا ذكره في الجزء الأول 209 و 256 وباب (الميم والنون)، وقد عزاه له سيبويه في كتابه (83/2 و 202) وغيرء؛ والشاهد من قصيدة في دبوانه (269) تبلغ 36 بيتا، مطلعها : (إذا شئت هاجتني ديار محيلة ة ومربط أفلاه أمام خيام) وسبب قولها: أنه دخل المربد فلقي رجلا من باهلة يقال له حمام، ومعه نحي من سمن يبيعه ، فسامه الفرزدق به ، فقال له حمام : أدفعه اليك، وتهب لي أعراض قومي 9ففعل، وهجا فيها إبليس وابنه، وألق عليهما تبعة ذنوبه . وقالوا لمنها آخر شعره في آخر عمره ، رحمه الله وفي كتاب ليس لابن خالويه (38): ليس في كلام العرب حرف حذف وعواض منه حرف آخر، ثم جمعوا بين العوض والمعوض منه، إلا حرف واحد وهو قول الفرزدق (الشاهد)؛ وللبحث عن هذا البيت انظر الخصائص ومر الصناعة فلابن جني فيهما ولشيخه آبي عي تعليل جميل: وانظر ل .ت (فم . فوه) وج 485/3، ومخ 166/1، والهمع 5 والدرر اللوامع 27/1 ودرة الفواص ().
(2) لم ترد (حيبية) في ل (حبا) وفي القاموس واحتبى بالثوب : اشتمل أو جمع بين ظهره وساقيه بعمامة ونحوها، والامم (الحبوة) ويضمه، والحيبية بالكسر ، والحباء بالكسر والفتم:
============================================================
(1)9
ويقال: مشيت حتى حفيت حفية وحفوة(؛ ويقال : سخيت النار سخيا، وسخؤتها سخوا : إذا وسعت 141 5 (2) 5 لها مذهبا تحت القدر(1): وفلوت رأسه وفليته : إذا فلقته (2) قال الشاعر : (3)7- 2 ه9 دت1 577 ولقدشهدت الحى بعدرقادهم تفلى جماجمهم بكل مقلل
امر(4) ا51 انممر ل والخوت الصبى ولخيته : إذا سعطته(1)، (1) الحفا : دقة اللدم والحف والحافر، أو هو المشي بلا خنف ولا نعل، حفي حفا فهو حفه، والاسم: الخيفوة بالم والكسر، والحيفية والحفاية بكسرهما كما أثبته المجد في قاموسه (2) ويقال أيضا: سخا القدر، جعل للنار تحتها مذهبا (3) وفي ل (فلا) وفلوته بالسيف فلوا وفليته : ضربت به رآسه وآنشد ابن بري: تخاطبهم بألسنة المنايا ونقلي الهام بالبيض الذكور ومعتى الشاهد واضح ، و(المقلال) السيف ذو القلة، وهي قبيعته.
(ك) قوله (رجام) من المراجمة، قال أبو بكر : فمن (فمويهما) تم الكلام ، ثم قال : (على التابح) ، والمراجمة في الكلام أن يجاوبه (4) وعن أبي عمرو الشيباني : لخوته ولخحيته : إذا أسعطته ، واللخا: المسعط؛ و(سعطته) فى الأصل سعطتته
============================================================
وبأوت عليك وبأيت أي : فخرت (1) ، 5 وز8) ومأوت السقاء ومأيته : إذا مددته (2) فاتسع، وقد تمأى 98 و (4) 11 أي : اتسع قال الراجز (4) : .(3)-41 له دلو تعأى دبفت بالحلب 58 فلا تقغسرها ولكن صوب (1) وفي اللسان (باي) بأيئت عليهم أبتأى بأيا : فخرت عليهم، لفة في : بأوت على القوم أبأى بأوا، حكاه اللعياني في (باب محيت ومحوت وأخواتها) قال حاتم: وما زادنا بأوا على ذي قرابة غنانا ، ولا أزرى بأحسابنا الفقر (2) وفي الأصل : (إذا مدرته) والتصحيح من اللسان ؛ وقال الليث : ماوت بينهم : إذا ضربت بعضهم ببعض، ومأيت، : إذا دبيت بينهم بالنميمة؟
(3) أنشده تعلب في مجالسه (255/1)، وجاء الشطران في اللسان (مأي) شاهدا على أن تمشئي الدلو (والوعاء والجلد) امتدادها، وبين شطري الشاهد في اللسان ثلاثة أشطار هي : دلو تمأى دبغت بالحلتب أو بأعالي السئلتم المنضرب بليت بكفي عذب مشذب إذا اتقتك بالتفي الآشهب فلا تقعسرها ولكن صوب وهذا الوجز في وصف دلو ، وقال أبو حنيفة : الحلب نبت ينبسط على الارض، وتدوم خضرته، وله ورق صفار، يدبغ به) وقمسر الشيء : أخذه وانظر ل (بال، حلب . قعسر. مأى) و ج 478/3 والصحاح حلب ماى) وحال، تعل 255/1
============================================================
ز (1)
وغذوت الصبى وغذيته (11،
وجلوت السيف وجليته ، 15 وحنوت عليه وحنيت اي عطفت، ر و 10-11- ونقوت العظم ونقيته : إذا استخرجت مخه (1) ، الل و وطهوت اللحم وطهيته (3) : إذا طبخته 2 وجبوت الماء في الحوضر وجبيته جباية وجباوة، وجبوة
(421111 وجبية، وكذلك المال(4) ، (*) يقول : لاتأخذها بالقهر (والشدة) ولكن صوب ظهرك حتى تخرج ماء الدلو.
(4) تماى الجلد تميييا : اتتستع ، وهو تفعل.
(4 ك) سقاء حلتبي : دبغ بالحليب : من خط رفي الدين.
(1) وغذوت وغذيت، وجلوت وجليت، وحتوت وحنيت، من أخوات (محيت ومحوت) الني حكاها اللحياني (2) ويقال : نقوت العظم ونقييته ، قال ابن برتي، وكلئهم يقول انيتقيته، وفي حديث أم زرع : لاسهل فيرتقى ولا سمين فينتقى.
(3) أطنهوه وأطهاه طهنوا وطهيا ، وطهوءا وطهيئا، وطهتش الإبل طهوا وطهيا: انتشرت وفهبت في الآرض (4) يقال : جبا الخراج والماء والحوض يجباه ويجبيه، وجبى يجنبى مثل أبى يأبى مما جاء نادرا، والمصدر جبوة وجبية عن اللحياني، والجباوة أقل من الجباية استعمالا، والعامتة في الشام يقولون : ة وحساه
============================================================
211 1-1 ويقال : بقوته وبقيته أي اتتظر ته، ويقال: أبق المؤذن ، وأبق المؤدن أي : اتتظره (1) قال الشاعر : 510ه(1) 59 ويقول من يبقيه لي بمودة هل غير فعل قبيلة من غاد
ر2 52 ويقال : باهاني فلان فبهو ته وبهيته أي : كنتا أنبهى منه (2)، وز(4) 115 وطلوت الجدي وطليته أي : شددت رجله بالطلوة
والطلية ، وهي الخيط الذي يشد برجل الجدي مادام
1 5175 (3) صغيرا، ومنه قولهم : ما يساوي طلية (2)، 1 (4)-5 ويقال : طموت ياماء وطميت (1) ، (1) اللحياني :بقيته وبقوته : نظرت اليه، وفي المحكم : بقاء بعينه بقاوة نظر اليه، وبقوت الشيء انتظرته لغة في بقيته، والياء أعلى (2) والبمو : البيت المقدم أمام البيوت والجمع أبهاء وبهئ وبهوة، ويقال من البهاء : بمري بهاه كبهو فهو به من قوم آبهياء كعمء من أهمياء (3) قال ابن برتي : وقول العامة : مايساوي نطليية غلط ، إنما هو طليوة وهي قطعة حبل، قلت : وكأن ابن بري لم يطتلع على إبدال أبي الطبب ! والطقلية بالضم والكسر عن اللحياني (4) وفي اللسان (طما) طما الماء يطمو طمؤا ويطمي طسيا: ارتفه وعلا ملأ النس
============================================================
() ونموت يا خضاب ونميت(1، ومسوت على الناقة ومسيت، ومسوت رحمها أمسو مسوا،
ز(2) ومسيت أمسي مشيا : إذا أدخلت يدك في حيائها فتقيته(2) .
149 1 ويقال : ذرت الريح الترآب تذروه ذروا وتذريه ذريا،
() وفي التنزيل : { فأصبح هشيما تذروه الرياح}(2) ، وقرا 14 5 ر-1 ابن مسعود وابن عباس رضي الله عنهما: تذريه الريح} ،
بر-14 (4) ويقال : همت عينه هثوا وهميا : إذا أذرت دموعها (4) ، (1) وجاء في اللسان النشماء : الزيادة نمى ينمي تمبأ وانميتا، وربما قالوا ينمو نمؤا ؛ المحكم : قال أبو عبيد قال الكساني : ولم أسمع ينبو بالواو إلاء من أخوين من بني سليم ، قال : ثم سالت عته جماعة من سليم فلم يعرفوه بالواو قال ابن سيده: هذا قول أبي عبيد، وأما يعقوب فقال : ينمي وينمو فسؤى بينهما؛ واما (الخضاب) فقد قالوا: تمى الحضاب في اليد والشعر: زاد حمرة وسوادا فهو يني، وزهم بعض الناس أن ينمو لفة قال اللحياني : وزعم الكسائي أن أبا زياد أنشده : ياحب ليلى لاتغيثر وازدد وأنم كما ينمو الخضاب في اليد (2) الجوهري: المسي اخراج التظفة من الوحم على ماذ كرناه في (مط) (3) من الآية : " واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء انزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض، فأصبح هشيا تذروه الرياح، وكان الله على كل شيء مقتدرا ." الكف 45 (4) ابن ميده: وهمت عينه تهمو: صبت دموعها، والمعروف تهي، وانما حكى الواو اللحياني وحده
============================================================
ويقال : لخوت المجنون والصبي ولخيتهما أي : أسعطتهما (1)، ااأر.اس - رر-/(1) ام 5 ام--1 وتجمع المهاة مهوات ومهيات (1)، 8ا 0(4) 1 ا-1 وكذلك جمع لهاة الإنسان لهيات ولهوات(2)، (4)5 وجمع قطاة : قطوات وقطيات(4) ، (40 وتثنية الرضا : رضيان ورضوان (4)،
(4 وتثنية الحمى : حميان وحموان (1)، (1) مر بنا هذا الحرف في هذا الباب ص 505.
(2) المهاة في الأصل : البليورة التي تبص لشدة بياضها فهي تشبه البلاور الصغري الذي يقال له في طبقات الأرض كورتز aeل) والمتهاة على التشبيه بقرة الوحش لبياضها، وتجمع على (مهتوات) لأن الواو ثبتت في المهو، وقليلا على مهيات.
(3) ابن سيده : واللتهاة من كل في حلق : اللتحمة المشرفة على الحلق، والجمع لموات ولميات، ولهي ولهي ولهاء، وشاهد اللهوات قول الفرزدق : (فهاب طار في لهوات ليث كذاك الليث يلتهم الذتابا) (4) قاعدة لسببويه في جمعها (93/2): و كذلك الجمع بالتاء، فإن جاء شيء من المتقوص ليس له فعل تثبت فيه الياء، ولا اسم تثبت فيه الياء ، جازت الإمالة في ألفه ، فالياء أولى بالتثفية (مثل حميان ورضيان) إلا أن تكون العرب قد ثائته ، فتبين لك تثنيته من أي البابين هو 7 كا امتبان لك بقولهم : قنوات وقطوات ، والقطاة من الواو ؛ وعلى قاعدة سيبويه: قطوات أكثر وأفصح من قطيات
============================================================
اك ا الء1- وتثنية الكبا : كبيان وكبوان ، والكبا : الكناسة (1) و (4) 0 و تثنية غما البيت غموان وغميان (1) ، (3 ار 1321 وتثنية النثا ، وهو الذكر ، تثوان ونثيان (1) ، ه ا.4 وتثنية الثرى : ثريان وثروان(2، (1) قال سيبويه (92/2) وقالوا الكبا ثم قالوا : الكبوان، حدثنا بذلك أبو الخطتاب عن أهل الحجاز يذهب إلى أن ألفها واو، قال : وأمتا إمالتهم الكبا فليس لأن الفها من الياء ؛ ولكن على التشبيه بما ميمال من الآفعال من ذوات الواو نحو غزا، والجمع اكباء مثل معى وآمثعاء .
(2) ابن دريد : الفما سقف البيت ، وتثنيته غمتوان وغميان، والكلمة واوية ويائية (3) قال سيبويه : ننا ينثو نثاء ونثا، ونثتوت الحديث ونشيئته اه.
ونثوت اكثر من نثيت ، وآنشد ابن برتي للخنساء (قام ينثو رجع آخباري) فالتثثا واوي) ولذا كان (نشتوان) على قاعدة سيبويه التي ذكرناها آنفا اكثر وأفصح من نثيان، التي جاءت على سبيل المعاقبة والابدال (4) الثثرى : التراب الندي، وتثنيته ثريان، وثروان : الأخيرة عن اللتحياني كما جاء في ل (ثرا) وفي قوله عن اللحياني دليل على أن ثروان قليلة أو تادرة ، وقد قالوا: ثريت الأرض ترى فهي كرية ، وعلى ذلك فإن (الثرى) من ذوات الياء فيثنى على تربان وقليلا على ثروان، وهي على المعاقبة
============================================================
(1)
وتثنية الجدا من العطية : جديان وجدوان (1) ، (2)01 وتثنية القرى : وهو الظثر ، قريان وقروان (1) ، (3) 5ا- 141 و تثنية الصبا من الرياح : صبيان وصبوان (1) ، 1133 (4) .1 ا1541 وتثنية نقا الرمل : نقيان ونقوان (4) ،
ا:(5) ~~و تثنية الربا : ربوان وربيان () ، 6 ا2.
(7 وتثنية الحثا ، وهو حطام التبن : حثيان وحثوان (1) قال ابن سيده : وكلاهما عن اللعياني، نجدوان على القياس لأن جدا من بنات الواو) وجديان على المعافبة (2) وفي ل (قرا) وقيل القرا : وسط الظهر وتثنيته قريان وقروان عن اللحياني؟
(3) الصبا بفتح الصاد : ريح المشرق تقابل الدبور، وقد صبت الريح تصبو صبوةا وصبتا، وتثذية صبوان وصتبيان عن اللحياني.
(44) ونقا الرمل القطعة منه تنقاد محدودبة كالكثيب ، وجمعه أنقاء ونقيي.
(5) الرتبا من فوات الواو من رها يربو ربؤا ورباء : أي زاد، قال تعالى : "وما آتيتم من ربسا ليربو في أموال الناس فلا يربو عند الله" ولذا كان الأفصح (ربوان) وربيان على الإبدال، وفي ل (ر4): وتثنيته: ربوان وربيان، وأصله من الواو، ولأنما ثني بالياء للامالة السائغة فيه من آجل الكسرة.
(2) الجوهري : حثا في وجه التراب يحثو ويخني حثوا وحثشيا، والحثا : التتراب المحثوء ، وقال ابن سيده : الحقى التراب المحفي، وتثنيته حشوان وحثيان
============================================================
.(1) -411 قال الراجة
1 ا06 ل رأ- 58 و يأكل التمر ولا يلقي النوى
كأنه حقيبة ملاى حثا 1 (2) والطخوة والطخية(2) : السحابة الرقيقة ، 210911 2191 1 -ر - ا211 125 والرطو والرطي : الجماع ، بات الرجل يرطو امرأته
ويرطيها، رطوا ورظيا أي : يجامعها ، 6 ال 61 والكرووالكري : حفر النهر ، وقد كروت النهر وكريته : 041581 إذا حفرته ؛ والكزو والكزي أيضا : العدؤ ، يقال : كروت و 2 ر وكريت أي : عدوت عذوا شديدا (2) ، (40
(1) هو الجليع بن شيذ كما جاء في ديوان الشماخ (105) من رجز له قصة في الديوان (98) وقد حدا به معرضا بالشمتاخ ومطلع الرجز: (طاف الخيال من تحليمى فاعترى) وآخره: (عند الصباح يحد القوم السرى وتنجلي عنهم غيايات الكرى) ورواية الشطر الثاني في الديوان واللسان (كأنه غرارة .،.) ورواية الجمهرة 439/3:(0.. ولا ينوي التوى) : أي لايخرج النوى من التر.
(2) والطتخنية والطئخية : الظثلمة عن كراع ، من طغا الليل طخوا وطخوةا : أظلم ، فالطخية بدل من الطخوة لأنها على القياس وأكثر استعمالا (3) والذي في اللسان (كرا) أن حفر النهر يقال بالياء ، والعدو بالواو ، وأما : كرى الرجل كريا: عدا عدوا شديدا ، فإن ابن دريد يقول إنه : ليس باللغة العالية ، وجاء في ل (كرى) أيضا : وكروت الأمر وكريته : أعدته مرة بعد أخرى: (33)
============================================================
ويقال : مررت في اكساء الإبل ، أي : عند أذتابها ، . د(1) والواحد كشو وكسي(1) ، 19 ويقال : غطؤته غطوا ، وغطيته غطيا، فرو مغطو ومغطي: إذنا غطيته (2) قال الشاعر (2) : و(4): 58 رب حلم أضاعه عدم الما ل وجهل غطى عليه النعيم
(1) وجاء في ل (كسا) : والكسي : مؤخر العجز، أو مؤختر كل ثيء والجمع اكساء قال الشماخ : كأن على اكتسانها من لغامها وخيفة خطمي بماه مبحذج وحكى تعلب : ركب كساه: إذا سقط على تفاه ، وهو بايي لان ياءه لام، قال ابن سيده : ولو ثحمل على الواو لكان وجها، فإن الواو في (كسا) أكثر من الياء ؛ ولم يذكر القاموس واللسان (كسو) بالواو، فهي أكثر استعمالا منها بالياء ، وهي بالياء الفرع وبالواو الاصل (2) ابن سيده : وغطا الشيء غطنوا وغطاه تغطية: واراء وستره قال : وهذه الكلمة واويتة ويانية وغطا الليل يفنطو ويضطي غطوا ونغطوا : إذافسا وأظلم (3) هو حسان بن ثابت الأنصاري كما جاء في دبوانه (2)، وهو في السهيلي 161/2 من قصيدة لحسان يذكر عدة أصحاب اللواء بوم أحد، قال ابن هشام : هذه أجود ماقال ، و(غطا) في الشاهد بتخفيف الطاء انشده يونس بن سبيب، و كتب الناسخ فوق غطى من الشاهد (خف) جرف دقيق: أي خقف الطاء، وانظر اللسان (غطى) وحسان بن تابت بن المثذر بن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي ابن عمرو بن مالك بن النجار، وبنو النجار هم تيم الله بن تعلبة بن عمرو
============================================================
رر14 (116 وقد طمؤت ياماه تطمو طموا ، وطميت تطمي ظميا(1)، ود ويقال : غمى البيت يغموه غموا، ويغميه غميا: إذا سقفه (2) ، و(2) ر ن 1 ويقال : ما سمغت له نغية ونفوة أي : كلمة(2) ، (3) ر(1) ا4 248ر والنقي والنقو : العظم الذي فيه المخ(4) ،
- ابن الخزرج وبقية نسبه في الأغاني 4 /134 . كان يكنى أبا الوليد وأبا الحسام ، وأمه خزرجية ، وهو جاهلي إسلامي لم يشهد مع النبي لله صلالله مشهدا لبغضه الحرب ، واتفقت العرب على أن أشعر أهل المدر أهل يثرب ثم عبد القيس ثم تقيف، وعلى أن أشعر أهل يثرب حسان؛ وقال الأصمعي : الشعر نكر بابه الشر فإذا دخل في الخير ضعف : هذا حسان فحل من الفحول، فلما جاء الاسلام سقط شعرء؛ وكان من المعمرين عاش 120 منة: ستين في الجاهلية وستين في الاسلام، قال أبو عبيدة : فضل حسان الشعراء بثلاث : كان شاعر الآنصار في الجاهلية وشاعر النبي في النبوة، وشاعر اليمن كلها في الاسلام (1) مر بنا في هذا الباب آنفا هذان الحرفان (2) ومر بنا ايضا (غموان وغميان)، قال ابن دريد فما البيت يضوه غموا ويفيه فميتا: إذا غطياه؛ (3) أبو عمرو الشيباني : النتغية : التغمة يقال تفوت وتفيت نغثوة ونفية، وقيل : النفية مايعجبك من صوت أو كلام (4) والجمع الأنقاء ، وهي القصب من اليدين والرجلين التي يملؤها المخ .
============================================================
9 ا1ام 1(1) رو هبر
ويقال : أرض مدبوة ومدبئة : إذا اكل الدبا نبتها(11 ، 2 156 ويقال : عظاه عظوا وعظيا : إذا كاده ، وعظاه أيضا (3)-311 (4) 7 110 عضوا وعظيا : إذا سلءه واذاه والمسه(1) قال الو ج
ها100 582 تلقين منه كلما يغظيك حم تتق اقيق الديك ى يسى سيى الأصمعي : ما أحسن أتو يدي الناقة وأتى يديها أي : رنجع
9
ز 2 وا اعا يديها في سيرها، ويقال منه . قد أتت تأتوأتوا، وتأتي أتيا (4)، ا1(4)
ويقال : سأوت الثوب سأوا ، وسأيته سأيا : إنا مددته 17ا - ا54 (5) إليك فانشق(2) ، (1) ويقال : أرض مدبية * ومدبئية 5 ومدهاة : كثيرة الدبا ، والدبا مقصور: الجراد قيل آن يطير (2) قال ابن شميل : العظا أن تأكل الإبل العنظوان وهو شجر) فلا تستطيع أن تجتره ولا تبعره فتحبط يطونها، فيقال: عظي الجل يعظى عظتا فهوعظ وعظبان؛ ومن امثالهم : اراد ماء يحظيها فقال مأ يعظيها؟
(3) انشد ابن الأعرابي: (ثم تغاديك بما يعظيك) فلعل هذا الشطر رواية آخرى للشطر الآول من الوجز: (4) ومر بنا : أتوته أتثوا لغة في أتيته ، وهي لغة هذيل ؛ (5) وفي اللسان (سأي) سأيت الثوب والجلد أسآه سأيتا : مددته فانشق، وسأوته كذلك.
============================================================
2 1 والعجاية والعجاوة : عصب في خف البعبر (1) ، ود ال ويقال : عرؤته وعريته عرؤا وعريا : إذا أتيته تطلب
ز(4) معروفه (11، و تفوته تفوا وتفيته ثفيا : إذا جفت تمشي وراهه (2) ، و(3) 25ا 1د ويقال : دأوت لاغزال ودأيت له اداى دأوا ودأيا : إذا ختلته لتصيده (4) ، قال الرتاجز : 41(4 583 كالذثب يدأى للغزال يختله .7 ويروى يا كله.
ا3094 -15 ه "(5) وحكى النضر بن شميل : دنؤت ودنيت(5) ، (1) وفي إصلاح المنطق (140) عصب في أوظفة البعير؛ لافي خفته.
(2) وليس في القاموس المحيط ولا لسان العرب (عريته) بمعنى عروته .
(3) ومن هذا الفعل الثلاثي جاء (تائيف) في قول النابغة الذبياني: لا تقذفتي بوكن لاكرفاء له ولو تأتفك الأعداء بالرافد قال أبو زيد : (تأثتفك الأعداء) أي اتثبعوك وألخثوا عليك ولم يزالوا بك يغرونك بي؟
(4) أبو زيد : دأوت ( للشيء) لفة في دأيت ، يقال : الذئب يدأى للفزال ليآخذه اي يختله.
(5) وقال آبو زيد في نوادره : ورجل دني من قوم آدنياء، وقد وني يدنى، ودنو يدذو "دنو3ا، وهو الضعيف الحسيس المقصر في كل ما أخذ فيه .
============================================================
(1) اد وبروت العود وبريت1، (4 والخصوة والخضية(2)، (4)31211 والللوة واللليه
5ج41) ورأيت صبوة وصبية، وصبيانا وصبوانا(1) ، () وقنوان النخل وقنيان النخل 1
(1) وفي ل (بري) بوى العود والقلم والقيدح وغيرها يبريه بويا، وقوم بقولون : هو يبرو القلم، قال : بروت العود والقلم برو الغة2 في بريت ، والياء أعلى.
(2) وليس في القاموس المحيط ولا لسان العرب (خصوة) بالواو، وقال أبو عبيدة يقال: خصية، ولم آسمعها بكر الخاء (3) وفي ل (كلا) والكثلوة لغة في الكلية لاهل اليمن، قال ابن السكيت : ولا تقل كلوة بكسر الكاف .
(4) الصبئ : من لدن يولد إلى أن يفطم، والجمع صبية وصبوة وصبوان وصيان، قالوا: إنهم قلدبوا الواو فيها ياء للكسرة التي قبلها، ولم يعتدهوا بالساكن حاجزا حصينتا لضعفه بالسكون ؛ وقد يجوز آن يكونوا آثروا الياء لحفئتها ، وأنهم لم يراعوا قرب الكسرة ، والأول احسن.
(5) قال ابن سيده : القذو والقنا بالكسر ، والقنا بالفتح لغة فيه) والجمع هن كل ذلك آقناء وفيثوان وقيننيان، وقيل فيهما ماقيل في ان ونان
============================================================
1-(1) وجمع فتي : فستي وفتؤ(1) قال الشاعر : 9د 522 584 وفتو حسن أوجههم من إياد بن نزار بن معد .
د (2)و- وقال الآخر(2) (هو جذيمة):
في فتو أنا رابئهم من كلال غزوة ماتوا ان 585
ا11 (4) ويقال : إنه لذو دغوات ودغيات، وذو دغوة ودغية
ايلگر أي : تصرف في الامور ، قال رؤبة : ذا دغوات قلب الأخلاق(4 (2 586 (1) الفتاء الشتباب، والفعل : فتو يفتو فتاء، وفتي بالكمر يفتى فتى، فهو فتيئ السن وجمعه أفتاء، وفتيان وفتنية وفيثوة : الواو عن اللحباني ، وفتو وفتي ، قالوا : وزعم يعقوب أن الفتوان لغة * في الفتيان ، فالفتوة على هذا من الواو لا من الياء، وواده أصل لامنقلبة ، وأمتا في قول من قال (الفيتيان) فواوه منقلبة : قال الستيرافي : إنما قلبت الياء فيه واوا لأن أكثر هذا الضرب من المصادر على فعولة، إنما هو من الواو كالآ خوة، فحملوا ماكان من الياء عليه فلتزمت القلب .
(2) هو جذيمة الابرش كما ذكره ابن المكرم في ل (فتى)، وكما جاء في الأصل بعد (وقال الآخر) (3) وجاء في اللسان (دغا) الدغوة والدغية : السقطة القتبيحة، أو الكلمة القبيعة تسعها، ورجل ذو دغوات وكغيات : لايثبت على تخلق، أو ذو أخلاق رديثة ، والكلمة واوية ويائية.
(4) أي ذا أخلاق رديئة متلونة
============================================================
ى (1) وقال روبه: نخن نقول : دغية (1) ، وغيرتا يقول : دغوة .
الواو والالف (2)
أبوزيد يقال : أجاد في كلامه وأنجود(2) ، اللخيانئ : أحاش على الصيد إحاشة، وأخحوشه إخواشا 511
أي: حاشه(2)، (3) (1) وأنا أقبل منه (دغية) وأقول : بجسب أبي الجحتاف رؤبة أننا إذا قال صد قنا مقال حذام- ( ك) من أواخر الكلم : عثا يعثو عثوا، وعثيي يعثى عثشيتا: أفسد (أشد الإفساد) الآولى مشهورة والثانية حكاها ابن عطية قلت : ولعله عبد الحق بن غالب بن عطية الغرناطي صاحب التفسير، قال ابن الزبير: كان فقيها عارفا بالأحكام والحديث والتتفسير نحويتا لغويتا أديبا، روى عته ابن مضاء وأبو القاسم بن حبيش (481 - 502 *) (2) وقال أبو نصر الجوهري في صحاحه (جود) : وأجدت الشيء فجاد، والتجويد مثله ، وقد قالوا : أجنودت ، كما قالوا: أطال وأطول) وأحال وأحول، وأطاب وأطتيتب وألان وألثين على النفقصان والتام .
(3) وعن تعلب : احشت عليه الصيد والطير حوثشا وأحشته عليه، وأحوشثته عليه، وأحوشته إياه: أعنته على صيده.
============================================================
9 وقد أطال حمائل سيفه ، وأطولها ،
وقألوا : هؤلاء قوم قاقة وقوفة جنع قائف (1) ، ويقال : قد جعلت اكمرأة توحم وتاحم : إذا اشتهت (4)150 على حبلها شيئا(2)، وقد أقال فلان فلانا ما لم يقل ، وأقوله ما لم يقل ار(4) أي : ايعى عليه أنه قاله (2) ، (1) ليس في الصحاح ولا القاموس واللسان غير قافة جمع قائف على التقصان ، لأن أصله الصرفي قوفة كصاغة وصوغة : تحركت الواو بعد فتحة فانقليت ألفا: (2) وفي اللسان (وحم) : وحمت توحم وهي تحيم والامم الوحام والوحام ، وليس (قاحم) في مراجع اللفة المطبوعة 4ك) الجال والجول الناحية . الجوهري : قولهم عند الشكاية أوه من كذا1 ساكنة الواو ، إنما هو توجع قال الشاعر : (فأوه لذكراها إذا ماذكرتها ومن بعد أرض بيننا وسماء) وربما قلبوا الواو ألفا فقالوا : آه من كذا1 .
(3) وأورد ابن المكرم في لسانه (قول) : وأقولته مالم يقل، وقوله مالم يقل ، كلاهما : ادعى عليه ، وكذلك : أقاله مالم يقل، عن اللحياني ، وقال شمير : قو لتني وأقولتني : أي علمتني ما أقول، وحملتني على القول .
============================================================
ر ا1ا وقد استراح السبع الرائحة، واستروحها، وأراحها وأروحها: (1)41 إذا وجد الريح (1)، ويقال : شجرة شاكة وشوكة: إذا كانت ذات شوك(2) ، (2) 5 ح ه (3) 1ا 17 ويقال : أعاه الرجل وأقوه : إذا صارت في ماله عاهة(2)، وقذ أساد الرجل وأسود : إذا ولد له ولد أنود (4) ، ل3 أش(4)
(1) وقال اللحياني: أروح السبع الريح وأراحهاواستروحها واستراحها:
وجدهاقال وبعضهم يقول: راحها بغير آلف، وهي قليلة (2) وفي ل (شوك) وشجرة شاكة وكثوكة وشائكة ومشيكة : فيها شوك (3) وفي اللسان (عوء) ويقال : أعاه وأعوه وعاء وعوه: كلئه إذا وقعت العاهة في زرعه (4) وفيه (سود) : وأساه الرجل واسود بمعنى : أئ ولد غلاما سئدا ، وكذلك إذا ولد غلاما أسود اللتون ك) الزجاجي في أماليه : آصدت الكلب وأوسدته : إذا أغريته بالصييد ، وكذلك ابى قتيبة في أدب الكاتب .
(4ك) حكي النتعاس في صنعة الكتاب أن التوريخ لغة في التاريخ.
(4ك) وحكى أبو عبيد في الفريب : المترمارة والمرمورة: المرأة التي ترتج 1ه.
============================================================
(9) ا1 ويقال : إنه لطويل الباع والبوع (1) ، ور (4) وقد ذهب صؤته في الناس وصاته أي : ذكره (2) ، (3) ويقال : قبل الله توبتك وتابتك(2) ، (4)6 ورحم خوبتك وحابتك(1، (1) الباع والبوع والبوع في الأصل : مسافة مابين الكفين إذا بسطتهما ، والثانية هذلية ؛ ومن المجاز استعمال (الباع) في السعة في الكلام وفي الشرف والكرم ؛ قال الأزهري : البوع والباع لغتان، ولكنهم يسون البوع في الخلقة ؛ فأما بسط الباع في الكرم ونحوه فلا يقولون إلآ كريم الباع، وفي الأساس : ومن المجاز : لفلان سابقة وباع قال العجاج (إذا الكرام ابتدروا الباع بدر) (2) وفي اللسان (صوت) والصيت والصات : الذكر الحسن، وأصل الصيت الواو التي انقلبت ياء لانكسار ماقبلها كريح من الروح، وقال ابن سيده : والصوات لفة في الصيت (3) التوبة في اللغة الوجوع ، وتاب إلى الله توها وتوبة ومتابا: رجع عن المعصية الى الطاعة، وفي ل (توب) فامتا قوله : (تبت اليك فتقبل تابتي وصمت ربي فتقبل صامي) إنما أراد توبتي وصومتي، فأبدل الواو الفا لضرب من الحفة : لآن هذا الشعر ليس بؤ سيس كله ألا ترى أن فيها (ادعوك يارب من النار الثتي) (4) وفي الحديث : (اللكهم اقبل توبتي وارحم حوبتي)، فحوبتي يچوز آن تكون هنا: تولجعي أو تخششعي؛ قال أبو عبيد: حو بقي يعني الماثم ، وتفتح الحاء وتضم، وهو من قوله عز وجل : "إنه كان حوبا كبيرابه
============================================================
9
(1)- وقد قمت قومة وقامة(1)،
.(2)-41 وصمت صؤمة وصامة قال الراجز
5 53 ا5 1 587 قد قمت ليلي فتقبل قامتي 1 -51 وصمت يؤمي فتقبل ضامتي 14 أذعوك بالعثق من النار التي 15 أقددتها للظالم العاتي العتي فأعطني يما لديك سالتي (1) أما (قامة) فقد جاءت من مصادر القيام : قام يقوم قومتا وقياما وقوامة وقامة } فلا حاجة الى تعليل قامة من (وتمت ليلي فتقبل قامتي) على ماقيل في (قابتي وصامتي)) (4 ك) ابن سيده (القاف والميم والواو) القيام تقيض الجلوس : قام يقوم قوما وقياما وقومة وقامة ، وقال ابن الأعرابي قال عبدة لرجل - أراد أن يشتريه : لاتشترني فإني إذا جعت أبغضت قومتا، وإذا شبعت آحببت قوما : أي أبغضت قياما من موضعي وقال : (قد صمت ربي فتقبل صامتي وتمت ليلي فتقبئل قامي) (أدعوك يارب من النار لقي اعددت للكفار في القيامة) وقال بعضهم : إنما أراد (قومتي وصومتي) فأبدل من الواو ألفا، وجاء بهذه الآبيات نمؤسسة وغير مؤسسة، وأراد من خوف النار التي أعددت اه. من خط رضي الدين الشاطي أبقاء الله تعالى (2) أنشده ابن دريد في جمهرته (488/3) وئيروى في ل (قول : (قد صمت دبي فتقبل صامتي وقمت ليلي فتقبل قامتي) (أدعوك يارب من النار التى أعدهت للكفار فى القيامة)
============================================================
ويقال : اتستجاب الله دعاءك، واستخوب الله دعاءك(1)، (1)4 و استصاب فلان رأيك ، وانستوبه (2) ، (4) وأورد ابن بري هذا الرجز شاهدا على (القومة) فقال : (قد قمت ليلي فتقبيل قومي ونصمت يومي فتقبل صومتي) وعلى رواية ابن بوتي لم تبق حاجة إلى التعليل، ولا سيئما أن ابن دريد في جمهرته (488/3) يقول وتقول العرب : اللهم تقبل قابتي وتوبتي وارحم حابتي وحوبتي، ويقولون : قامتي وقومتي؛ ومنهم من جعل مثل (قابتي وصامتي) من ضرائر الشعر كالإمام الآلوسي في ضرائره (230) فإنه بعد أن استشهد بالشطرين الأول والثاني قال مانصته : أئ توبتي وصومتي، فقلبت الواو ألفا مع مكونها وانفتاح ماقبلها (حسب القاعدة الصرفية) وذلك للضرورة ، وأيئد قوله بقول الشيخ آبي سعيد (القرشي) في (أرجوزته) (اللسان الشاكر في ضرورة الشاعر) : والحذف والإبدال في المرخم أو الفتا مكة من ورق الحمي ى فح ه وقد يزيد قبعه، ومنه: (تبت اليك فتفبل تابتى وصمت ربي فتقبل صامتي) قال شيخنا الآلوسي : فآنت ترى كيف جعل ذلك من اقبح الضرائر ، وان ورد بها لغة فلا يخرجها عنها.
(1) وفي اللسان (جوب) : واستجوبه واستجابه واستجاب له يقال : استجاب الله دعاءه (2) وفي (صوب) منه : واستصوبه واستصابه وأصابه : رآه صوابا، وقال ثعلب : أستصيته فياس2، والعرب تقول : استصوبت رأيك .
============================================================
(1):19 -0 ابوزيد : أداء الرجل وأذوا من الداء أي : دوي مأله (1) .
أبدا الهاء(4) 41 و 11 الياء والالف
(1) ورواية أبي زيد في ل (دوأ) : وأداء يديء وأدوآ: مرض وصار ذا داء ، الأخيرة عن آبي زيد، فهو داه، ورجل داء فعل عن سيبويه ؟ وعن أبي زيد أيضتا: تقول للرجل إذا اينهسته : قد أدأت إداءة، وأذوأت إدواة (*ع) ومن هذا الباب : مضارع وجيل يقال : وجيل يوجل وياجل، قال سيبويه : وجل ياجتل أبدلوا الواو ألفا كراهية الواو مع الياء ، ومنه القال والقول ، ويقال أحالت الدار واحولت : أتى عليها أحوال ، وأحثولت أنا بالمكان وأحلت : أقمت حولا (4) الهاء من الحروف الحلقية والمهموسة، والمهموس حرف لآن في تخرجه دون المجهور، وجرى مع التفس، فكان دون المجهور في رفع الصثوت
============================================================
الهاء والياء 1د (1) 17- يقال : سألني فأوجنته أوجه إيجاها ، وأوجيته أوجيه (2 إيجاءا(2) أي رددته ردا قبيحا، وأنشد أبو عمرو لربيعة .(3 ابن مقروم (1): 588 اوجيته عني فابصر رشده وكويته فوق النواظر من عل
(1) الهاء حلقية والياء شجريتة : اختلفتا في الخرج واتتفقتا بالإصمات والرخاوة والاتفتاح والاستفال (2) الأصمئ : وجمت فلاتا : إذا ضربت في وجه فهو موجوه، ويقال : أتى فلان فلانا فأوجتهه وأوجأه : إذا رده، وقال الليث : الايجاء أن ترجر الوجل عن الأمر ، أو أن يسأل السائل فلا يعطى شيئا ، وقال ربيعة بن مقروم (الشاهد) ورواية الليث كرواية الحماسة (23/1) : 0. فأبصر قصده) (3) الضتيء ، فهو من خبة جاهلي إسلامي شهد القادسية وجلولاء آيام عمر بن الحطتاب ، وهو من شعراء مضر المعدودين ، وكانت عبد القيس أسرته وحنت عليه بعد ذلك، وقبل الشاهد في الحماسة : وألد ذي حتق علي كأتما تغلي عداوه صدره في مرجل وانظر القصيدة في الأغاني 92/19، والخزانة البغدادية 66/3ه، والحيوان */84، وفي الحماسة منها ابيات أربعة
============================================================
ه(1)-1 والهآهأة واليأيأة (41) : دعاؤك بالقوم ليختمغوا ، -1 1414 ويقال : سانهت الأجير مسانهة، وأنا أسانهه، وسانيته 1
أسانيه مساناة ، وذلك إذا اشتاجر ته من سنة إلى سنة بشيء مغلوم (2) ؛ وتقول للرجل : سانه أجيرك، وسان أجيرك، (2) فيقول : قد سانهته، وقد سانيته ، 0 2911 ويقال : ريجل سفيه وسفي بين السفه والسفاهة والسفاء: و ((
إذا كان بذيا عارما ؛ ورجل سفيه وسفي أيضا : إذا كان ضعيفا(1)،
(1) الأزهرئ : هاهيت بالإبل : دعوتها، وهأهات للعلف ، وجاجات بالإبل للشرب ، والاسم منهما: الهيء والجيء وأنشد لمعاذ بن هراء: ( وما كابب على الهمهئي ولا الجهه امتداحيها) واليايأة من : يأيأت الرجل يأيأة ويأياة : أظهرت إلطافه( ، ويأيا بالإبل : اذا قال لها : أي ليسكنها، مقلوب منه ، ويأبأ بالقوم : دعاهم ، وقال لهم : يأيأ ليجتمعوا وليس (الهاهاة) في اللسان ولا القاموس المحيط بعنى دعاء القوم للاجتماع (2) وفي اللسان (سنه) وسانهة مسانهة وسناها، الأخيرة عن اللتحياني : عامله بالسنة ، أو استاجره لها ، وسانهت النتخلة (والزيتونة) وهي سنهاء: حملت سنة ولم تحمل أخرى. قلت: وخليق بالمسانهة ان تدخل (معجم الألفاظ الزراعيتة) لصديقنا الأمير الشهابي (3) وفي ل (سفا) وللستفئ كالستفيه، وأسفى الرجل : إذا صار سفييا أئ سفيها، وقال اللحياني : يقال للسفيه : في بين السفاء ممدود ، وسافاه مسافاة وسيفاه : إذا سافهه
============================================================
وفي التنزيل: ( فإن كان الذي عليه الحقء سفيها أوضعيفا (1)، :161 5 (1)7 وهما متقاربان في المغنى قال الشاعر .(2)06 4
589 أذود القوافي عني ذيادا ذياد غلام سفي جرادا
فأعزلك مرجانها جانبا وأخذ من درها ألمستفادا 131 6م ال(3).
وقال الأخ 590 فيا بعدذاك الوضل إن لم تدانه قلا ئص في ألبانهن سفاه 10--4
أي: خفة وهوج، (1) من آية الدين في البقرة (282) والشرط وجوابه منها : "... فإن كان الذي عليه الحق سفيها أو ضعيفا ، أو لا يستطيع أن شيميل هو، فليمثليل وليث بالعدل ..." (2) هو امرؤ القيس بن حجر، وقد مرت توجمته في الجزء الأول (50/1)، وللشعر ثلاثة أبيات في ديوانه (42 سندوبي)، وهو أول شعره الذي بلغ أباه فغضب عليه لقول الشعر وبه لقب بالذائد، وبين البيتين من الشاهد : (فلما كثرن وعنيته تخيتر منهن ستئا جيادا وئيروى عجز الآول في الديوان : (ذياد غلام جريه جوادا)، ورواية جز الثاني : (وآخذ من درها المستجادا)، ورواية اللسان (مرج) لعجز الأول ( جريء جيادا) والذي في توجمة (فود) من القاموس (00غوي جرادا) كما روى ابو الطتيب : (جرادا)؛ وانظر شعراء الجاهلية (النصرانية) لشيخو (8/1) (3) أنشده ثعلب شاهدا على آن (سفاء) بمدود ، وأصله خفة شعر الناصية . ثم استعير هنا للكبن : أي في ألبان القلائص وعقولهن خية وهوج، وهو كناية عن فرط السترعة .
ب 34)
============================================================
2 ويقال : نهينا أن نجيز على الجرحى (1) ، وأن نجهز على الجرحى ، وقد أجهز ، وأجاز عليه إجهازا ولإجازة ، 25 621 ويقال : هذه المرأة ، وهاذي المرأة، وذي المرأة (3) 1-7 (2)462 وذو المرآة (1) قال الشاعر (1) : 54 591 هاذي التي جدعت تيم امعاطسها ثم اقعدي بغدها ياتيم أو قومي (1) لم نعثر في توجمة (جوز) من اللسان على هذا الحرف بمعق الإجهاز، وفي القاموس في آخر ترجمة (جاز): وأجوت على الجريح : أجهزت.
(2) قال أبو العباس المبرد (الكامل 81/2) : في معناه فه يقال : ذا عبد الله، وذي أمة الله، وذه أمة الله ، فإذا قلت : هذا عبد الله، فالاسم (ذا) و(ها) للتنبيه ، وعلى هذا تقول : هذي أمة الله، وإن شئت أسكنت في الوصل فقلت : هذه أمة الله، واستشهد لذلك بالشاهد عينه جرير (3) هو جرير بن الخطفى كما جاء في ديوانه (490 صاوي)، والشاهد من قصيدة بهجو بها التيم مطلعها: حي الديار كوحي الكاف والميم ماحظلك اليوم منها غير تسليم ويقول قبل الشاهد: مابين تيم واسماعيل من نسب إلا القرابة بين الزنج والروم ان ابن تيم- لمنسوب لوالده داني القرابة من حام ويخموم- ويروى صدر الشاهد في الديوان (.. مواسمها) بدل (معاطسها)
============================================================
(7) 1 ويقال: غرهت بكذا وكذا، وغريت به : أي لهجت به (1) ، وقرئت هذه الآية: وفانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه} (2) و(لم يتسن) قألوا : معناه لم تأت عليه السنون : وقألوا: لم يتسن لم يتغير ، ولم يتسنه: لم تات 51 ر4*1 عليه السنون . وقال من يشقط الهاء في الإدراج، ويثبتها في الوقف : إنما الهاه للاشتراحة ، ولكل وجد؛ 191 (3) ويقال : دهدهت الحجر ودهديته : إذا دحرجته (2) : (1) وليس في ترجمة (غري) من اللسان غير غرره به: كفري، ولا ذكر لهذه المادة في الصحاح ولا القاموس المطبوعين (2) من الآية : " أو كالتذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها قال أنى نيحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله ماثة عام ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يومتا أو بعض يوم ، قال بل لبشت مائة عام فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه وانظر إلى حمارك، ولنجعلك آية للناس وانظر إل العظام كيف نتشزها ثم نكسوها لجما، فلما تبيئن لقال أعلم أن الله على كل شيء قدير . - البقرة 259.
(3) ابن سيده : دهده الشسيء فتدهده : حدره من علو إلى سثل تدحرجا، ودهدهه قلب بعضته على بعض، وكذا "هداه دهداء ودهداة: الياء بدل من الهاء لأنها أختها في الخقاء كما أبدلت هي منها في قولهم : فه أمة الله ، الجوهري : وقد تيدل من الهاء ياء فيقال (من تدهده) تدهدى الحجر وغيره تدهديا: إذا تدحرج، وذهديدت آنا أدهديه دهداة ودهدأة : إذا دحرجته قال فو الرمة (كما تدهدى من العرض الجلاميد)
============================================================
51 وحكى سيبويه : هذو دهدوهة الجعل ، ودهدية الجعل، وهي : الدخروجة التي يدخرجها (1) قال الشاعر (2) : و(2).
(1) د4 592 يدهدين الرؤوس كماتدهدي حزاورة بأيديها الكرينا 1-3
(9) أي البعرة، وفي ل (دهده) وههدوة الجتعل ودهدوت ودهديته ؛ ودهديته بالتخفيف عن ابن الأعرابي : مايدهديه؛ ابن بوتي: الدهدوهةكالدخروجة، وهو مايجعه الجعل من الخرم وفي الحديث : (لما يدهده الجعل خير من الكذين ماتوا في الجاهلية) (2) هو حمرو بن كلثوم، ولشاهد من معلقته المشهورة، رواه الزوزني وحمد بن خطتاب وغيره، وقبله: وما منع الظعائن مثل ضرب ترى منه السواعد كالقلينا و (الخزاورة) جمع حزور، وهو للفتى القوي الذي حمل السلاح، و (الكرين) جمع كرة ، وانظر أضداد السجستاني 89.
والشاعر هو همرو بن كلثوم بن عمرو بن مالك بن عتاب بن سعد ابن زهير بن جشم بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم بن تغلب بن وائل، وكنيته أبو الأسود ، وهو من أهل الجزيرة ومن شعراء الطبقة الأولى ومن أصحاب المعلقات ومن الأبطال الشعراء وفتياك العرب، ساد قومه فتى وهمر طويلا، وأشعرشعره معلقته التي مطلعها (الا نمبي بصحنك فاصبحينا) بقال إنها كانت الف بيت، وانما بقي منها ماحفظه الرواة، وفيها من ففر العرب مايدهو إلى المجب . ومات في الجزيرة الفراتية نحو 4 * و584م: (ك) مر الصناعة يقال: صهصهت بالرجل: إفا قلت له صه، وقد قالوا : صمصيت،، فابدلوا الياء من الهاء:
============================================================
الهاء والالف11 (1) : 2د أبوزيد يقال: أنات اللخم أنهيه إنهاءا (2)، وأنهاء الطباخ 194 (4ك) الجوهري : وتقول للمرأة هنة * وهنت أيضا بالتاء ساكنة النون كما قالوا : بنت وأخت ، وتصفيرها هننية ، تردها إلى الأصل، وتأتي بالهاء كما تقول : أخيية وبنكة ، وقد تبدل من الياء الثانية هاء ، فيقال : هنيهة، وذكر ابن جني في مر الصناعة أنها مصفرة . قلت : ولم يبق من هذه الحاشية التي درسها الدهر غير بضع كلمات من آخرها، وبها رجعت الى الصحاح (هنو) فظهرت لي الحاشية المطموسة كلها، وفي آخرها الكلمات القروءة عينها ، فلله الحمد كله إذ كشف لي اللثام عما لا يعرف له دليل، ولا يلحب له سبيل (4ع) ومن هذا الباب : الشهنيز والشتينيز، هذه الحبة السوداء عن ابي حنيفة قال : وهو فارمي الأصل، والفرس يسمونه الشونيز بغم الشين ؛ وفي القاموس المحيط : الشهنيز الشتينيز ؛ وفي معجم الألفاظ الزراعية للأمير الشهابي : الشتونيز المزروع raaنل1a 5/1:6e بزرته تسمى حبة البوكة في الشام ، وهو جنس نباتات عشبيتة من قصيلة الشقيقيات فيه انواع تزرع لحبها أو لزهرها، وأنواع برية واسمه العلي 6aنهه 5لا46:17 .
(1) الهاء من الحلقيات ، والآلف من الهوائيات الجوفيات (2) وفي اللسان (نيأ) وناء الشيء واللحم ينيء نبئا، وأناتنه أنا إناعة إذالم تتضجه ، وكذلك تهىء اللعم ، وهو بين النكهوء والنشيوء (والنهوءة) والنييوهة إذا لم ينضتج ، ولحم ني بالكسر : لم تمسسه نار، هذا هو الاصل، وقد يترك الهمزء وايقلب ياء فيقال : ني مشددا، ولا يزال في لغة التخاطب إلى يوم الناس هذا؛ وجاء في ترجمة (نها) وانهاه هو إنهاةا فهو منهاء: إذا لم ينضجه)
============================================================
1و و 44د فهو منهى واللخم منها ، وأناهه ينيئه إناءة فهو منئ
4 1ر و010 وقد نهئ اللحم ينها واللخم مناه : إذا لم ينضجه؛ ورو 157 ونهؤ ينهؤ أيضا، وناء ينيء 1اء (2) أبدا الياء 9ر 1] و 5 ح10 قذ ذكرنا الياء مع غيرها من الحروف فيما مضى من
الاا الد ال2ا: الكتاب فلم يبق إلا الألف التي لا يجوز الابتداء بها ، اه102 ولا تكون إلأ وسطا أو أخيرا لشكونها .
(ك) الصحاح : أره الرجل تأويها ، وتأؤه تأؤها : إذا قال : أوه ، والاسم منه الآهة بالمد قال المثقب العبدي: (إذا ماقمت أرحلها بليل . تأو* آهة الوجل الحزين) ويروى: أهة من قولهم: أه أي: توجتع قال العجاج: (بأهة كآهة المجروح) ؛ ومنه قولهم في الدعاء على الإنسان : آهة لك ، وأوة لك ! بحذف الهاء أيضا مشددة الواو (ك) الصحاح : ماهت الركيبة تموه وتميه، وتماه موها ومؤها: إذا ظهر وكشر ، وكذلك السفينة إذا دخل فيها الاء (4) كان الخليل بسمي الياء والألف والواو بالحروف الضعيفة الهوائية، وسيب ضعفها اتقالها من حال إلى حال عند التصرف باعتلال، وتسئى جوفا لأنها لا احياز لها كسائر الحروف ، انما تخرج من هواء الجوف، فسميت مرة جوفا ومرة هوائيتة
============================================================
: الياء والألف
يقال : أغامت السماء وأغيمت : إذا ظهر فيها الغيم (1) ، 1 1 (1) *0-411
وأخالت وأخيلت : إذا اشستخلت فيها المطر (2) ، ل (2)-[1 * م1 89 219 ويقال : رجل زميل وزميلة ، وزمال وزمالة : إذا كان (3) ضها ويقال : ماعليك في هذا عيب ولا عاب (4)،
ال2 (4 (1) وفي ل (غيم) : وقد غامت السماء وأغامت وأغنيمت، وتفيمت وغيست: كلته بمعنى واحد.
ك) المحكم : غانت السماء غيينا: طبقها الغيم؛ أبو عبيد: غانت وآغانت (2) وفي إصلاح المنطق (273) : وقد آختلت السحابة وأختيلتها إذا رآيتها مخيلة للمطر ؛ قلت ومثل (أغام وأغتيم وأخال وأتغيل) قولهم : أغالت المرأة وأتغيتلت فهي مغييل، ومغييل إذا سقت ولدها الفيل ، وهو اللثبن على الخمل (الألفاظ 344) (3) وفي ل (زمل) ورجل زميال وزمتيدة إذا كان ضعيفا فسلا، والزأمئل والزميل بمعنى الضعيف الجبان الرذل قال أحيعة (ولا وآبيك ما يغني غناني من الفتيان زميييل كسول) (4) قال سيبويه : أمالوا (العاب) تشبيها له بألف رمى لأنها منقلبة عن ياه، وهو نادر، قلت: ومثل عيب وعاب، جاء ذيب وذاب، وقد يكون بينهما وبين فثيم وذام تعاقب لأن الباء والميم أختان شفويتان، وهذه الحروف كلها بمعنى واحد
============================================================
وأنشد أبوزيد (1 : (1) 593 بكرت تلومك أم عنروفي الندى بسل عليك ملامتي وعتابي 5110
-2 ااصرها ، وبني عمي ساغب فكفاك من إبة علي وعاب ويقللا : ما يلحقك في هذا ذيم وذام أي ذم قال الأغشى (3) : .3) 041
110-ا 594 وقذ قالت قتيلة إذ رأتني وقد لا تغدم الحشناه ذاما (1) في الباب الأول من نوادره المطبوعة ببيروت، قال أنشدني المفضل لضمرة بن ضمرة التمشلي ، وهو جاهلي، ورواية صدر البيت الآول في التوادر : (بكرت تلومك بعد وهن في الندى)، قال أبو الحسن وزاد الأصمي : أرايت إن صرخت بليل. هامتي وخرجت منها عاريا اتوابي هل تخمشن إبلي علي وجوهها ام تعصبن رووسها بسيلاب قال أبو حاتم : (بسل عليك) أي حرام عليك، والستغب الجوع، والإبة الخزي والحياء؛ وضمير (أصرها) يعود إلى الإبل، يقول : حوام عليك، كيف أصر نوقي وابن عمي جائع 9 (2) الكبير ميمون بن قيس، والشاهد هو البيت الخامس من ديوانه (التموذجية 195/29) من قصيدة يمدح بها إياس بن قبيصة الباهلي، ومن أمثال للعرب : لاتعدم الحسناء ذاما، ورقم هذا المثل في المبداني (3498)، وقاثلته حبى العدوانية لزوجها ملك غسان، وله قصة لطيفة في جمع الامثال (213/2)
============================================================
21 11 *111 اللخيانئ يقال للريم :الشماك والشغألك والشامل والشيمل(1).
1121/ ا-0-،*(1)
.26 (4) ~~ويقال : إنه لشديد(7) [الآد والايد : أي القوة
قال العجاج : 9 من ان تبدلت بآدي آدا 599 114
5 يعني قوة الشباب ، وقال عز وجل : { واذكز عبدنا داود (4) ذا الأيد } (2) أي ذا القوة : 91
و-ا 1311 والقاس والقيس بعغنى القدر ، ومثلهما القاد والقيد ،
~~والقاب والقيب، تقول بينهما قاس رمح وقاد هم وقيس رمح وقيد رمح، وقاب قوس وقيب قوس، اه وفي الحديث : "ليس ين فرعون من الفراعنة وفرعؤن رد هذه الامة قيس شبر" أي قذره .
(1) ومن لفات هذه الريح الهابتة من ناحية القطب: شمل وشمل وشمول وشومل وشأمل وربما جاء بتشديد اللام قال الزفيان: (تلفك نكباء أو شمأل)، والجمع شمالات وشمائل غلى غير قياس.
(4) إن قوله (إنته لشديد) هو آخر كلام المصنحف من هذا الباب، وما بين الحاصرتين [ .0.) هو البتر الأخير الذي وعدنا بإكمال نواقصه كما فعلنا بالبتر الكبير الآول وبالخرم الأوسط، والحمد لله المعين (3) من الآية : "واصبر على مايقولون واذكر عبدتا داود ذا الأئد إته أواب . صاد 17
============================================================
9 (9)11 والقار والقير بالكسر : الزفت ألذي تطلى به السفينة (4) : اولح 11 اا
.(4-1611 -7 (2) والأذان والأذين (2) قال الراعى1 ى (4)10 596 فلم يشعر بضوه الطبح حتى سمغنا في مساجدنا الاذينا (1) وغيرها كالزق والحب ، أو ما تعبد به الطرق في أيامنا، وهو الإسفلت بالفرنسية :16له6هه، وصاحب القار، ونسيه المزفت) هو التييار.
(2) لقد استعنا بابدال الإمام الزجاجي (-327 ه) الذي نقوم بتعقيقه، ويقوم مجمعنا العلمي العربي محيي ترات السلف بنشره كما نشر من قبله كتب الإبدال والمشى والإتباع من آثار حجة العرب أبي الطيب اللغوي، وهذان الحرفان الأذين والأذان، وما بعدهما تهما من الحروف المتعاقبة ، التي اقنبسناها من إبدال أبي القاسم الزجاجي لإبدال ابي الطيب اللغوي، ونحن لانستبعد أن بكونا صديقين فقد عاشا في عصر واحد) وسكنا بلدا واحدا هو حلب الشهباء، وأخذا العلم عن شيخ لهما مشترك هو أبو بكر محمد بن يحي الصولي ، وبذلك يكون الشيخان متعاونين في الحياة والمات رحمهما الله تعالى (3) أبو جندل عييد بن حنصين اليري، ومثل قوله قول جرير بو الاخطل (الدبوان 579 صاوي): هال تملكون من المشاعر مشعرا أو تشهدون مع الأذان أذينا
4) الأفين هنا يجوز أن يكون اذان الصبح المعروف ، أو الؤذن وبالمعنى الأول قول الواجز : (حنتى إذا نودي بالافين) أي نادى المؤذن بالأذان وجاء ( الأذين) بمعنى المؤذن في قول جرير السابق وفي قول الشاعر: إذا جاه الأدين فأنهونا فإن النوم قد غشى العيونا
============================================================
ر (1) والنصاحة والنصيحة(1) ، (4) وفرس مخضار ومخضيره (2) ، ورن رو وكاح الجبل وكيحة(1) ، وهو ناحية منه مشرفة على الهواء، 3
(411 والقطمير والقطمار(1)، 1 و(ه) والقنطار والقنطير(()، (1) وجرجير وجرجار(1، (1) النتصح نقيض الغيش مشتق من نصحه وله نصحا ونصيحة ونصاحة (2) الأزهري : الحضر والحضار من عتدو الدواب والفعل الإحضار وفي اللسان : وفرس محضار وعضير بغيرها للانثى إذا كان شديد الحضر قال الجوهري : ولا يقال محضار، وهو من النوادر.
(3) قسال ابن سيده: الكبح والكاح عرض الجبل والجمع اكياح وكيوح.
44) القطير والقطتمار شق النثواة)، أو القشرة الرقيقة بن النواة والتمرة.
(5) القينطار ميعيار اختلفوا في تقديره ، ولم يجيء القنطير في القاموس المحيط ولا في لسان العرب إلأ بمعى الداهية (6) في كتاب النبات : الجرجر والجرجير بالكسر نبنان، وقال أبو حنيفة : الجرجار عشبة لها زهرة صفراء، وفي معجم الألفاظ الزراعية : . 22dda 26dra : بقلة برية يؤكل ورقها على شكل سلطة ، واسمها العلمي
============================================================
0(1) ونقريس ونقراس)، وخاتام وخيتام ، وفي بعض الآثار : الخاتام يخزىه من 10 العطاف (2) وأنشد : 597 لعل أبا سليتى أن يلينا فيوعدنا بخيتام الأمير وا0- (3) * ويقال : إنه كزار شر وزير شر : أي صاحب شر(2) ، ر4) د ومنه : هزآت منه وهزيت منه (4)، (1) النقرس والثقريس في اللسان : الداهية الفطن والحاذق يقال طبيب ودليل نقرس ونقريس ولم يجيء فيه نقراس (2) الختم والخاتم والخاتام والختيتام من الحلي، كأنه أول وهلة قد خقم به فدخل بذلك في باب الطتآبع ثم كثر استعماله لغير الطبع أي للتعلي به وأنشد ابن برتي في الخيتام : باهند ذات الجورب المنشق أخذت خيتامي بغير حقء ويروى خاتامي، و(العطاف) والميعطف الرداء والطيلسان (3) ليس في اللسان إلا الزير يقال : فلان زير نساء إذا كان يهوى زيارتهن، وليس فيه زار نساء ولا زار شر، ولعل (زار) أصله زائر كشاك للسلاح وشانك وهار وهائر (4) وقالوا : استهزات واستهزيت به ، قال الزجاج في قوله تعالى : " إنما نحن مستهزثون الله يستهزىء بهم القراءة الجيدة على إثبات الهمزة، وقرىء (مستهزون، ويستهزي بهم) وهي قراءة ضعيفة سافة لاوجه لها، إلا على قول من أبدل الهمزة ياء وقال : استهزى ويستهزي
============================================================
مير (1) ورزاته ورزيته1، 4) .
وبهات به وبهيت به ، أي مرنت عليه (2 : وقصاراك أن تفعل كذا ، وقصيراك أن تفعل : أي ر4 او(3) حر امرك،
وكذلك (4) الطاب والطيب يقالان جميعا، 11 (4)6
(1) وفي الحديث : دلولا أن الله لايحب ضلالة العمل مارزيناك عيقالا ، قال اين الأثير : والأصل الهمز .
(2) جاء في اللسان بها به يبها بهنا ونهوها إذا أنس به ، ولم يذكر (بهيت به)، وأما قولهم بهي الرجل بكذا يبهى غير مهوز فهو من البهاء بعنى الحسن ، ومنه ابتتهى الرجل بكذا: أي افتخر (3) ابن سيده يقال: قمزك وقصارك (بالغم والفتح) وقصيراك وقصاراك آن تفعل كذا : أي جهدك وغايتك وآخر أمرك وما اقتصرت عليه (4) أي ومثل حروف الإمام الزتجاجي التي اخترفاها من كتابه (الإبدال والمعاقبة والنظائر) هذان الحرفان (الطيب والطاب)، وقد انتقيناهما من كتابنا المخطوط في الإيدال لتختم بهما هذا الباب فيكونا مسك الختام:
============================================================
9 .(1)*01 قال النوفلي (1) : 598 ياعمر بن عمر بن الخطاب مقابل الأعراق في الطاب الطاب] آخره (2) والحمد لله حق حقده، وصلواته على محمد 1. دو (4) و آله وصخبه، وسلم تسليما كثيرا ا1 وحسبنا الله ونغم الوكيل
(1) هو كنشيتر بن كثيتر التوفلى ، وقد مدح برجزه عمر بن عبد العزيز المقابل الأعراق : أي الشريف من قبل أبيه وأمته ، فهو همر بن عبن العزيز ابن مروان بن الحكم بن ابي العاص ، وأمته أم عاصم بفت عاهم بن عمر ابن الخطتاب ، والمشطور الثاني يروى أيضا (... في الطتيب الطتاب) (2) إن هذه الخاقة من كلام المصنف ختم بها كتاب (الإتباع) الذي شره جمعنا باديء الأمر في جلته، ثم طبعه على رحدة ليعم نفعه، فالحمد لله أن أعاننا بإفضاله على شر (الإبدال) وإكماله، ويسر لنا العثور على حروف بدلية تتوب مناب مانقص من حروف البترين الأول الكبير وهذا للثاني الأخير، والخرم الأوسظ قد أنزلنا حروفه منزلها من الجزء الثاني، واستعنا بجواصر وفواصل للتفريق بين الكلامين الأصيل والدخيل ، والحمد له أولا وآخرا وحسبنا الله ونعم الوكيل.
و كتب 12 ريع الأول 51380 دمشق الجديدة في(19 هزالد بع بن امبن الشرفي
============================================================
( اكمال الابدال أبدا الهمزة (1) الأ لف والجيم والحاء والعين والغين والفاء والقاف واللام والميم والنون والهاه والياه (4) اي البترالأول من الابدال ، وقدوضعنا أبدال الهمزة *وهي اربعة عشر، بحسب الترتيب الهجائي الذي اتتخذه ابو الطيب اللغوي في ابداله ؛ أمتا أبو الفتح ابن جني في سر صناعته 82/1 فقد جعل أبدالها خمسة هي الألف والياء والواو والهاء والعين : لأنه ممن لايرى الإبدال الصحيح إلا ماوقع بين الحروف الحلقية ، ونحن على رأيه، وانما حذونا فيما استدركناه من الفوائت أو اكلناه من هذه النواقص حذو شيخنا المصتف لكيلا تختلف طريةة الكثاب ، وعلى ابن جني اعتمدنا في كتابة هذا الباب .
(1) المهمز في اللغة مثل الفمز والنتخس ومته المهماز، قالوا : وسميث الهمزة لأنها تتهمتز فشهت فتنهز عن مخرجها، وقال الازهري : إعلم أن الهمزة لا هجاء لها ، إنما تكتب مرة ألفا ، ومرة ياء ومرة واوا، فألحقت بالأحرف الجوف، وليست من الجوف " إتنما هي حلقية في أقصى الفم
============================================================
(1) الهمزة والالف1 حكي عن أثيوب السختياني (2) أنه قرأ : ( ولا الضأ لين} 01(2)د 4) فهمز الألف قال أبو الفتح عثمان بن جني (2) . وذلك أنه 1 كره اجتماع الساكنين . الآلف واللام فحرك الالف
لالتقائهما ، فانقلبت هنزة: (1) الهمزة والالف حلقيتان، والألف جهورة والحمزة مهموسة : اشتركتا بالإصمات والانفتاح والاستفال ؛ قال أبو الفتح : إعلم أن الألف هي صورة الهمزة، وإنما كتبت الهمزة واوا مرة وياه أخرى على مذهب أهل الحجاز في التخفيف، ولو أريد تحقيقها لوجب أن تكتب ألفا على كل حال؛ قلت : وذلك مما يذلل صعاب رمم الهمزة على الطتلاب كما بينته في رسالة (إصلاح الإملاء) التي اقترحت علي تأليفها وزارة المعارف السورية سنة 190، ونشرتها في رسالة مللة بالعدد السادس من جلتها (المعلم العربي) (2) هو أيوب بن تمية كبسان السختياني (بفتح السين وكسرها) البصري الحافظ كان من أعلام المحدثين الزاهدين ، وثقة ثبتا في الحذيث) وجامعا لكثير من ضروب العلم (66 - 131 ه) : كما جاء في تذكرة الحفتاظ(123/1 و 124) (3) في سر الصناعة 82/1.
============================================================
4
ابوزيد (1 : قال سمغت عمرو بن عبيد يقرا : 7ر م111 60(2 {فيومئذ لا يسشال عن ذنبه إنس ولا جان (2) فظننته
قذ لحن حتى سمعت العرب تقول : شأبة ودأبة ، ر (4) وقال دكين(2) : د ااد:4) 99ه رآكدة مخلاته وتخلبه وجلهحتى انيأض ملببه(4 5 سيبوئه () : حكى في الوقف عنهم : هذه حبلأ يريد :
حبلى ، ورأيت رجلأ يريد ريجلا ، فالهنزة في (رجلأ) ه إنماهي بدل من الآلف ألتي هي عوض من التنوين في الوفف .
(1) حكى قوله هذا أبو العباس المبوأد عن أبي عثمان المازني، قال أبو العباس فقلت لأبي عثمان : أتقيس ذلك * قال : لا ، ولا أقبله .
(2) من سورة الرحمن ، والآية 39.
(3) هو دكين بن رجاء الفقيمي، شاعر اسلامي من شعراء الدولة المروانية، ومدح عمر بن عبد العزيز فأعطاه الف درهم من ماله، ولم يكن يعطي الشعراء شيئا من بيت المال ، وله رجز في مدح مصعب بن الزبير، والققيي نسبة لفقيم بن دارم، (000- 9105- 723ه).
(4) والمتلثبب : موضع اللتبب من صدر الفرس، فك اهغامه الشاعر على الأصل وعلى خلاف القياس 5) الكتاب 285/2، وسيبويه لقب آبي بشر همرو صاحب الكتاب وهو لايحتاج انى تعريف.
ب(35)
============================================================
1 ولا ينبغي أن تخمل على أنها بدل من النون : لقرب ما بين 10 الهمزة والألف ، وبعد ما بينها وين النون ، ولأن (حبلى) 5 ا: لا تنوين فيها ، وإنما الهنزة بدل من الألف ألبتة .
.(3) (1) 0 أبو علي (1): ذكر قول عبديغوث (1) : 600 وتضحك مني شيخة عنشمية كان لم ترا قبلي أسيرا يمانيا
وقال : جاء به على أن تقديره محققا : (كأن لم ترأ) ،
-1311 ل 0-11 ثم إن الراء لما جاورت وهي ساكنة الهمزة متحركة ، 11ح6 صارت الحركة كأنها في التقدير قبل الهمزة ، واللفظ بها و ه
(1) أبو علي الفارمي أحمد بن عبد الففار، شيخ ابن جني والربعي، أخذ عن الزجاج وابن السراج، وكان واحد زمانه في علم العربية، وله كتاب الايضاح في النحو والتكملة في التصريف، وتعليقة على كتاب سيبويه والحجتة والتذكرة والمسائل الحلبية والبغدادية وغيرها (288 - 377ه).
(2) هو عبد يغوث بن وقتاص الحارني، واسمه ربيعة بن كعب الأرت* ابن دبيعة بن كب بن الحارث وينتهي نسبه إلى يشجب بن يعرب بن طان، وهو من شعراء الجاهلية الأبطال ( -40 ق *)، والشاهد هو الثاني عشر من القصيدة التي مطلعها : (ألا لاتلوماني كفى اللوم مابيا) وهي عشرون بيتا في المفضليات (158) وروايتها للعجز (كأن لم ترى)، قال الفراء: أبقى من الهمزة خلفا، وفي اللسان 383/6 بحث طويل في ذلك، وفي سر الصناعة 86/1، وانظر الأغاني 19/15 والخزانة البغدادية /317 وشرح الشواهد 232.
============================================================
309 14ر12 (كان لم ترأ) ، ثم أبدلت الهمزة الفا لسكونها واتفتاح ما قبلها فصارت (ترا) ، فالالف على هذا التقدير بدل من الهنزة ألتي هي عين الفغل واللام مخذوقة للجزم على مذهب التخقيق وقول من قال : رأى يرأى .
أبو الفتح : وأما قول العجاج : 101 يادار سلمى يااسليي ثم اشلبيي فخندف هامة هذا العألم فقد روي ان العجاج كان يهمز العالم والخاتم، فهمزة العألم والخأتم من قلب الألف هنزة ، وحكى اللخياني عنهم 9و5 (نار) بالهنز ، وهذا أيضا من ذلك الباب .
(1) ~~سيبويه(1) : وإذا كانت الهمزة ساكنة وقبلها فتحة
(1) الكتاب 164/2 ، وإبدال الهمزة الساكنة ألفتا هي لغة من لاينبر وبهز من العرب كأهل الحجاز وهذيل وأهل مكة والمدينة فهم لاينبرون كما قال أبو زيد، وقال عبسى بن عمر: ما آخذ من قول تميم الا بالثبر، وهم أصحاب النبر، وأهل الحجاز إذا اضطروا نبروا} قلت: فإذا لم يضطروا وجروا على سليقتهم قالوا : باز وباس وثار وجاس وشام وشان وفار وفاس وكاس ، وطريق شاس أو شاس وعر ، ففي المحكم : مكان شأس مثل خأز: خشن من الحجارة قال الشاعر : على طريق في كؤود شاس يضره بالموقح المرداس خقف الهزة كقولهم في كاس كاس.
============================================================
فأردت أن تخفف أبدلت مكانها ألفا ، وذلك قولك في
رأس وبأس وقرأت : راس وباس وقرات ؛
4) 1 الهمزة والجيم اللخيانئ يقال : فثأ القدر يفثؤها فثا وفثوها : سكن 9 1 غليانها ، وقيل : بماء بارد ، وفتج الماء الخار بالماء البارد ر4. 18 فتجا : كسر به حره(2) ، ويقال(4 : عدا فلان حتى أفشج وأفتج عليه ، وأفثا ، وحتى ربا يربومن الربو، ومعناه : 9
حتم انقطع؛ (1) الهمزة الحلقية والجيم الشتجخرية مجهورتان يجمع بينها من الصفات : الشدة والإصمات والأنفتاح (2) كما جاء في اللسان (فتج) (3) القائل هو أبو مسحل الأعرابي في نوادره (98/1)، واسمه عبد الوهاب بن حريش، وكان من فصحاء الأعراب الذين وردوا الأنصار، وأخذ عن شيخه الكسائي اللغة والنحو والقرآن وأكثر من الرواية عنه في كتابه النوادر، ثم رأس مدرسة الكوفة من بعده، وأخذ عنه تعلب وأصحابه، وعاش في اواخر القرن الثاني وأوائل الثالث من المجرة ، وطبع المجمع العلمي نوادره في جزاين بتعقيق الدكتور عزة حسن فيم المخطوطات الظاهرية
============================================================
2 أبومشحل يقال : ما سمغت من فلان نأمة ، ولا زأمة معناه كلمة(4) : ولا زتجمة ولا بنت شفة، ومعناه كلمة(4) أحمد بن فارس (1) يقال : حضوت النار إذا أوقدتها، 1554 21 (9 -1411 وحضاتها أيضا بالهمز ، والعود الذي تحرك به النار : 81 51 ا211.2 -و1241 - محضا على مفعل، وربما مدوه (1)، والاول آجود ؛ فاما قؤلهم : (4) وأهلنا باب (الهمزة وللباء) لقلة حروفه ، ومنه : تألكد وتبلئد، فقد جاء في لسان العرب (ألد) : تأكد كتبلئد، وتبلد بعنى تردد متحيترا ؛ ومنه عن ابن السكيت : له أليل وبليل ، وهما الأنين مسع الصوت، وقال المرءار بن سعيد في الإبل : إذا ملنا على الأكوار ألقت بألحيها لأجونها بليل (*) واهملنا لذلك باب (الهنزة والتاء) ومنه عن الازهري : الآليي الرجل الكثير الايمان ، والألية اليين ، وآلى وتألسى : حلف ، وجاء في اللسان والقاموس : والتكلي : الكثير الأيمان أيضا (1) أبو الحسين القزويني (329 - 395 ه) كان من اثة اللغة قرأ عليه البديع الهذاني والصاحب ابن عباد وغيرهما، ومن تصانيفه : مقاييس اللغة طبع في ستة أجزاء ، والمجمل مخطوط ، والصاحبي قد طبع كالاتباع والمزاوجة، والحاسة المحدثة والفصبح وقمام الفصيح وفقه اللغة ومتخير الألفاظ وفم الخطا في الشعر، وله شعر حسن ؛ وهو في اين خلكان 35/1، واليتيمة 214/3، وجلة الجمع العلمئ 01122ه، و كتب عته محمد أبو شتب في دائرة المعارف الإسلامية 247/1 (2) أي قالوا: محضاء كمفتع ومفتاح
============================================================
5 و 1991-
564 خضجت النار : أوقدتها ، فيجوز أن يكون من الباب (1)، ا1ا(1) وقد يكون من باب الإبدال .
1 و (2) 1 الهمزة والحاء(2) ا(4) وا12 : يقال : أما والله ، وحما والله، وهما والله، الكسائ
وعما والله، وغما والله، وغرمى والله، وعرمى والله ح. الله.
(1) أي من باب (حضج) في المقاييس (4/3:) وفيه : حضجت الثوب إذا ضربته بالمحضاج عند غسلك إياه ؛ فجواز كونه من هذا الباب آن في (حضج النار) تحريكها وضربها بالمحضا، والمعنبان متقاربان (2) الهمزة والحاء حلقيتان ومع وحدة الخرج، وهو الأصل، يجمع بينهما الإصمات والانفتاح والاستفال (3) أبو الحسن علي بن حمزة بن عبد الله الأسذي شيخ مدرسة الكوفة في عصره كما كان صيبويه شيخ مدرسة البصرة آخذرا عنه اللغة والتحو والقراءة، تنقل في البادية وكن بغداد ، وتوفي بالوي عن صبعين عاما، وهو مؤدب الرشيد وابته الامين، ومن تصانيفه : معاني القرآن والمصادر والحروف والقراءات والتوادر ومختصر في التحو؛ وانظر ترجمته في الفهرست 44- 45 و97-98، وغاية النهاية 530/1، وابن خلكان 220/1) وتاريخ بغداد 403/11، والزبيدي 138- 142، والإنباه 256/2، ومعجم الآدياء 167/13، ونزهة الالباء 81-4، وطبقات القراء 5351، وبفية الوعاة 336، وبروكلمن الذيل 177/1 وغيرها
============================================================
وفي الحديث : كان إذا رفح إنسانا قال : بارك الله عليك !
4 أراد : رفا أي دعا له بالرفاء ، فأبدل الهمزة حاء، وفي 10 2
9و حديث عمر لما تزوج أم كلثوم بنت على رضى الله عنهما نا ى * و12 ~~قال : رفحوني ، أئ قولوا لي ما يقال للمتزوج ، ذكره الا: ابن الاثير في ترجمة (رفح) بالفاء :
أبو مسحل(1) : ويقال : مأست بين القوم ومأرت، اد 519 99 وحرشت وأرشت بمعنى : أفسدت بينهم.
ال اا احا و111 والأبش والحبش : الجمع ، ويقال : قذ أبش لاهله
.
يأ بش أبشا : كسب ، وتأبش القوم : إذا تجيشوا و تجمعوا، ر 1 1 56 ر
د 11،: 17 ويقال كذلك: حبش الشىء يخبشه حبشا، وتحبشه: جمعه،
و149 وحبشت لعيالي: كسبت وجمعت، وحبش قومه تحبيشا: ه (2)2 أي جمعهم(2) ، وكل هذا جاء في لسان العرب .
94 ور وقالوا : لحم الشيء يلحمه لحتما ، وألحمه فالتحم ، ولأم الشيء يلامه لأما فالتأم ، والتأم الجرزح التثاما : ادا -041 بد 247
(1) حكى ذلك في نوادره 2/1ه و484 .
(2) أو ليس تشابه التصريف والمعنى بين الحرفين ما يدال على التعاقب والابدال؟
============================================================
إذا برأ والتحم ، والتحم الصدع والتأم بمغنى واحد (1) : (9 61 ويقال : لمأ الشيء أبصره كلمخه ، واللمأ واللنح : 54و13
سرقة إبصار الشيء، وفي حديث المولد : فلمأ تها نورا يضيء
له ما حوله كإضاءة البدر : (لمأ تها) أي أبصرتها ولمختها : 05 (2)
الهمزة والعين ن الاصمعي : يقال آديته على كذا وكذا وأقديته : أي و0ا1ر (1) كما ذكره ابن المكرم في لسانه (4) وأهملنا باب (الهزة والخاء) لأن أحرفه نادرة، ومنها ماذ كره أبو مسحل الاعرابي في نوادره (192) بقوله : ويقال قد تنا فلان بالبلد ، مقصور مهموز، وتنخ، وذلك : إذا اقام بها، وقد أهملت كتب اللغة ترجمة (صرأ)، وذكرها المجد اللغوي في قاموسه قاثلا : (صرا) أهملوه، وقال الاخفش عن الخليل : ومن غريب ما أبدلوه قالوا في صرخ صرأ .
وقد اقتبسنا هذا الباب من القلب والا بدال ليعقوب بن السكيت (22) لان شيخنا أبا الطيب كثيرا ما اقتبس منه أحرفا متوالية، وزاد عليه أضعافها ، واللاحق يأخذ ماقال السابق أبدا، ولو كتب لهذا الباب البقاء لوجدنا فيه كثيرا من حروف يعقوب ، ولهذا آثونا اقتباس هذا الباب لنكون أقرب إلى الصدق والصواب.
(2) الهمزة والعين حلقيتتان جهورتان، ويجمع بينهما الاصمات والرخاوة والانفتاح والاستفال.
============================================================
قويته وأعنته ، ويقال : اشتأديت الأمير على فلان في مغنى 2 اشتغديت وأنشد ليزيد بن خذاق (1) : (1) 1- 602 ولقدأضاء لك الطريق وأنهجت سبل المسالك والهدى يغدي ر ت * 5 يقال طريق نهج بإسكان الهاء : أي واضح ، والجنع نهوج ، (1) العبدي من عبد القيس، و(الحذاق) بالخاء والذال المعجمتين، وقد صحف كثيرا بحذاق، ونص على الصتواب ابن دريد في الاشتقاق (0-2) قال : خذاق فعتال من قولهم : خذق الطائر وخزق إذا رمى بذرقه؛ وهو في الفضليات (296/78) : الشتنتي نسبة إلى بني شن ابن افصى بن عبد القيس بن آفصى بن دعمي بن جديله بن آسد بن ربيعة بن نزار، وهو شاعر جاهلي قديم من شعراء عبد القيس، وكان معاصرا لصرو بن هند ، قال أبو همرو بن العلاء ليزيد بن خذاق أول شعر قيل في فم الدنيا وهو : (هل للفتى من بنات الدهر من واق) وهذا الشعر صتة أبيات في المفضليات (80/ 300)، والشاهد من قصيدة مفضتلية هجو بها التعمان بن المتذر ويتوعده فبعث التعمان إلى قومه كتيبته دوسر فاستباحتهم وهو آخر بيت من القصيدة التي بلفت أحد عشر بيتأ ، ومطلعها: أعددت سبعة بعدما قرحت ولبست شكتة حازم جلد) وروى الرزوقي عجز الشاهد (سبل المهالك والهوى يعدي)، ولعله اصواب، ورواية يعقوب هي رواية القالي (8/2") والانباري 593) ورواية اللسان : (تعدي) على تأنيث (الموى) وانظر المفضليتات 290/7، وأمالي القالي 78/2 والسمط 713، والشعر واللشعراء 34 واللسان (عدا) والتاج 327/6.
============================================================
4 .011 والمعنى : إنبصارك الهدى يقويك على طريقك ومعنى يغدي
يقوي ، ومز هذا : أغدانى السلطان ؛ واما ر ماة1 (1).
قال : وسمعت أبا تعلب ينشد بيت طفيل واو
603 فنحن منعنا يؤم حرس نساء كم غداة دعانا عامر غير معتلى
يريد : مؤتلى؛ ي: 1 ا- الك3(2) 2 ويقال : قد كتا اللبن وكشع، وهى الكثاة والكثعة (1)، وو
اله0 وهو آن يعلو دسمه وخثورته على رآسه في الإناء
(1) وانشده آبو علي في أماليه (79/2) لطفيل الفتتوي وهو في دبوانه 37، وفي البلدان (حدس) وفي اللسان (ألا وعلا) وصلة البيت : بتي جعفر لاتكفروا حن سعينا وأثنوا بحسن القول في كل محفل ولا تكفروا في النائبات بلاءنا إذا مسيكم منه العدو بكلكل و(حرى) ماء لغني، وقال ابن حبيب: هو ماء لبني تميم، وقوله (غداة دعانا عامر.) يريد عامر بن الطفيل، وقيل بل يريد عامر بن مالك عم عامر بن الطفيل بن مالك ، قاله يعاتب بني جعفر بن كلاب ويذكر حسن بلاء غني عندهم (2) وفي أمالي أبي علي (79/2) : كنيا اللبن وكثتع، وهي الكثأة والكشعة، وفي اللسان (كثأ) بتخفيف الحرفين ، و( الكسثأة والكشعة) بفتح السكافين على ضبط ابن السكيت ، وبتشديد الثاءين وهو صحيح ففى اللسان : وكثا الابن والوبر والنبت تكثئة ، وكذلك كثتأت
اللعية واكثأت وكنثأت
============================================================
() وانشد: 604 وأنت امرؤ قذكثأت لك لحخية كأنك منها يين تيسين قاعد 9
يتا. .
والعرب تقول : موت زعاف وزؤاف، وذعاف وذؤاف ، 11 ا46 (2) وهو الذي يعجل القتل
2 ل: (م، ويقال: عباب الموج وابابه:
والر 1 ويقال : لاطة بعين ولاطه بسهم ولعطه: إذا أصابه به ؛
ن ه 1 .
140 آبو زيد يقال: صبات على القوم آصبا صبا، وصبعت - .590 عليهم أصبع صبعا وهما واحد، وهو أن تدخل عليهم 5
،(4)5 عيرهم (1) وآنشده ابو علي في آماليه (79/2)، ويروى فيه الشطر الثاني في اللسان والأمالي : (كانتك منها قاعد في جوالق)، وفي الأول : كنثات بدل (كثات) (2) يقال : زعفه يزعقه زعفتا: رماء آو ضربه فمات مكانه سريعا، وأزعفه آقعصه ؛ وقالوا : زأفه يزأفه زأفتا: أعجله ، وأزأفت عليه أجهزأت عليه، فالتعاقب ند جاء في الأنعال المشمقة أيضا، والموت الذؤاف والزؤام واحد (3) فال ابن جني : ليست الهمزة فيه بدلأ من عين نعباب، وإث كنا قد سمعتا، وانما هو فعال من أب إذا تهيا (4) وفي ل (صبع) وصيع على القوم يصبع صبعا: طلع عليهم، وقيل: إنما اصله (صبأ عليهم) فأبدلوا العين من الهمزة
============================================================
(1)- 4 1 الفراء يقال : يوم عك ويوم اك من شدة الحر(10 ، (4) ويقال : ذهب القوم عباديد وأباديد، وعبابيد وأبابيد(2)، ا6 (47 166 ويقال: اتجأفت النخلة واتجعفت إذا انقلعت من أصلها() 1 د0 ويقال : أردت أن تفعل كنا ، وبغض العرب يقول : ~~(4)1:3 -- اردت عن تفعل كذا(10 ، (1) وحكى تعلب : يوم عك أك شديد الحر مع لين واحتباس ريح حكاها مع أشاء إتباعية ، قال : فلا أدري ، أفهب به إلى آنه شديد الحر، وأنه (أك) يفصل من (عك) كما حكاء أبو عبيد وغيره؛ قلت : فإن كان لا يفصل فهو إتباع كما فهب اليه آبو الطيب اللغوي، وإن كان يفصل ويفرد فليس به، وإنما هو من الإبدال كما ذكره الفراء، وفي كتاب الإتباع لأبي الطتيب الذي حققناه ونشره المجمع الطي جاء في (باب الإتباع الذي أوله ألف) مانصته: ويقال بوم عكيك اكيك، ويوم عك أك إذا كان شديد الحرة ، والأكيك بمعنى العكيك إلاء أنه لأيفره ، قال الراجز : يوم عكيك يعصر الجلوها يترك تحمران الجلود سودا (2) الأصمعي : ولا يقال : أقبلواعباديد أي إنما يتكلم بهما في الذهاب والتفرق ، ولا يفرد لهما واحد، وأما (أباديد) فلا ذكر لها في القاموس ولا اللسان: (3) وجاء في اللسان (جأف) : وأنجأفت التخلة وانجايت كانجعفت اذا اتتعرت وسقطت، وفي الصحاح : وقد جئف أشد الجأف فهو مجؤوف وجعوف: أي خائف (4) جاء هذا البهل في الامالي 29/2
============================================================
قال الأضمعي : سمغت أبا الصقر ينشد [ لحطائط ابن ا40(1).
يغفر النتشلي] (1): 205 أريني جواد مات هزلا لا نني أرى ما ترين أو بخيلا سخلدا 3 23-2ه يريد لعلني، و3 وقال أبوعثرو قال أبو الحصين العبسيء : إن بينهم لعننة - اين إحنة(0) ،
(1) وهو أخو الاسود بن يعفر شاعر جاهلي مقل، وقبل لالشاهد في الحماسة (220) ثلاثة أبيات قالها يخاطب أمته رهما أو امرأته وهي : تقول ابنة العتبتاب رتهم حربتتا حطائط لم تترك لنفسك مقعدا اذا ما أفدنا صرمة بعد مجة تكون عليها كابن أمك أمشودا فقلت ولم أعي الجواب : تبيني اكان الهزال حتف زيد وأربدا آريني جوادا... (الشاهد) وفي اللآلي (315) بيت آخر هو : ذريني اكن للمال ربيا ولا يكنلي المال ربيا تتحمدي غبيه غدا والبيت الثاني يشير إلى أن الاسود بن يعفر النهشلي هو أخوه ابن أته .
والشاهد في أمالي أبي علي (79/2) وفي السط 714 ، وله في الشعراء 129 والعيون 130/3 و 181 والخزانة البغدادية 195/1 وفي الحاسة 125/4 والاغاني 133/11 والعيني 370/1 ومعظم القصيدة في 1 بيتا في ديوان حاتم صنع ابن الكلبي: (2) وفي هذا المثال إبدالان بين الهمزة وللعين والحاء والهاء، وهو جائز وكثير في كلام للمرب.
============================================================
(0 اگ ووه2 وسمعته يقول (1) : الاسن قديم الشخم، وبغضهم يقول: ااورب (1) ن وهر1 آبو عبيدة : قوم يحوالون حاء حتى يخعلونها عينا 5 110 كقولك : قم عتى آتيك، وقوم يجعلونها الفا فيقولون: اتى اتيك.
ا: 911-. ر(4) وهو الساف والسعف (2) ، *زو (4) اهدر الاصمعي يقال : التمىء كونه والتمع لؤنه (2) ، و24
(1) أي سمعت أبا الحصين ، وقال الفراء : إذا أبقيت من شحم الناقة ولجمها بقية فاسمها الأسن والعسن والجمع آسان وأعسان، وجاء هذا البدل في أمالي القالي (79/2) (2) أبو عبيدة : والستأف على تقدير الستعف شعر الذنب والمخلنب ؛ وقال ابن الأعرابي : سشفت أصابعه وسعفتت بمعنى واحد، وهو تشقق ماحول الأظفار ، أو الأطفار نفسها: (3) وذكر أبو علي هذا البدل في اماليه (29/2) وفي اللسان : والتمء لونه : تغير كالتمع ، وحكى بعضهم : النتا كالتمع.
(*ع) ومن هذا للباب : الأض الكسر كالعض ، ويقال : ذأته بذأته ذأتتا وذعته يذأعته ذعتا : خنقه كما جاء في لسان العرب أبو همرو يقال للسفينة إذا كانت مشحونة : عامد وآمد وعامدة وآمدة، وفي (أته) من اللسان : التثأتث ميدل من التتعتيه .
============================================================
ر (1) الهمزة والغين و ا449ا الكسائى : آما والله وغما والله .. (2) ،
-121 297 ويقال : ماغت السنورة تموغ مؤغا ومواغا مثل ماءت 53 .(24 تموه موها ومواها(2).
-1301.
ويقال: اشتارب عليه غضبه واستغرب عليه: إذا غلبه (4)، (4) 52
ويقال : ثمأت لخيته بالحناء، وتمغت بمعنى خضبت ، ند - د(ه) وثمات أنفه بمغنى كسرته ، وتمغت أيضا : كسرت (5) ، (1) الهمزة والغين حلقيتان مجهورقان فهما في الخرج آختان، ويجمع بينهما من الصفات الرتخاوة والانفتاح والاصمات (2) ومثلهما : هما والله وحما والله، وغريمتى والله، وعرمى والله واحرمى والله ، وأما والله وعما والله سبع لغات حكاها أبو مسحل في نوادره (ص 52)، وقد مرت بنا آنفأ في باب (الهمزة والحاء ) ص 50ه : (3) ذكر ذلك ابن المكرم في لسان العرب (موغ) (4) في نوادر أبي ميستحل (103) (5) كذلك في نوادره (224)
============================================================
ابن السكيت : والمأص والمغص من الإيل : البيض 418 ى(4) اللواتي قد فارقت الكرم ، الواحدة مأصة ومغصة (1) .
10و(2) و0 الهمزة والفاء .7 يقال : أخطأ الرمية وأخطفها ، والإخطاف : أن ترمي 698 1 الرمية فتخطىء قريبا ، يقال منه : رمى الرمية فاخطفها ~~أي اخطاها (2) ، قال العماني : -1(4 10 فانقض قد فات العيون الطرفا إذا أصاب صيده أو أخطفا (1) في القلب والابدال (64)، وجاء أيضا في نوادر أبي مسحل (371) مانصه : إبل فلان مفص ومأص، وهي البيض ، واحدها مفصة ومأمة.
(2) الممزة حلقية جهورة والفاء شفوية مهومة: اختلفتا مخرجا) وتقاربتا بالانقتاح والاصتفال (3) في اللسان (خطف)، وللعماني أرجوزة فائية، وفي فرس جاد وصفها: تخال أذنيه إذا تشؤفا فادمة أو قلما حرفا
============================================================
و (1) ابن بزرج : خطفت الشيء أخذته، وأخطفته: أخطأته (1)، ر و .(4) 1- وأنشد للمهذلي (2) : ك. 111 4 11 607 تناول أطراف القران وعينها كعين الحبارى أخطفتها الاجادل
(3) الهمزة والقاف1 2 2 يقال : أشبه يأشبه اشبا وقشبه يقشبه قشبا : إذا لامه ا2 ا4 وعابه، وقيل : قذفه وخلط عليه الكذب ، وأصل الآشب ن2 (4-1 21 23 -ا01 والقشب الخلط، وكل ما آشب وقشب فقد خلط () ، ومن
اوا: ال4 بجاز الآشب والقشب لطخ المرء بالشوه وخلط الكذب عليه(4).
(1) و كأن ابن بزرج لايرى هذين الحرفين من الإبدال، فقد جعل الف (اخطف) للاءزالة .
(2) وفي ديوان الهذليتين كلمة * علي هذا الوزن والروي لابي خراش يرتي بها زهير بن العجوة، ومنها: تكاه يداه تسلمان رداءه من الجود لما استقبلته الثشمائيل (3) الهمزة حلقية والقاف لحوية : تباعدتا مخرجا، وتقاربتا بالجهر والاصمات والانفتاح (4) ومن ذلك الاشابة : الجماعة المختلطة من اماكن مختلقة وجمعها الأشائب ، قال النابغة : (قبائل من غسان غير أشائب)، وأطلقها مجمع اللغة العربية على الخليط (ه) وفي أساس البلاغة (قشب) وقشبه : عابه واغتابه، وقشبه بسوء : ب (36) لطنه ي
============================================================
9 5 (1) : أبو عمرو : الافزر بالزاي الوثبة بالعجلة (1) ، والقفر : ~~الويب ، يقال : قفز يقفز قفزا وقفزانا : وئب.
اات1 ويقال : القوم زهاق مأة وزهاق مائة : أي هم قريب
من ذلك في التقدير ، كقولهم : زهاه ماثة وزهاه مائة،
ه ادرده 17- ويقول أحمد بن فارس في مقاييسه : فأما قؤلهم : زهاق و
مائة فممكن - إن صحيحا - أن يكون من الأضل ألذي 4) 2 و ذكزنا، كان عددهم تقدم حتى بلغ ذلك(2) ، وتمكن
أن يكون من الإبدال .
(1) لم يذكر لأبي مرو في المعاجم المطبوعة مشتقات المصدر الثلاثي ، ولا يبعد أن يكون فعله الثلاثي : افز يافيز أفزا وأفوزا وأفزاتا كتصريف التفز او الابز) (2) يريد بذلك قوله في بده ترجمة (زهق) : الزاي والهاء والقاف أصل واحد يدل على تقدم ومغي وتجاوز، المقاييس (32/3)
============================================================
ااء و(1) الهمز والكاف 110 يقال : أر تكت الضحك وأرتأته : إذا ضحكت ضحكا 3) 3911ا 941- في فتور (1) ، والرتان الرتكان ،
3 أبو عبيد يقال : أفلت وله كصيه وهو واصيص ا24ل الرعدة ، وقيل هو التحرك والالتواء من الجند قال ا6(4).
مرو الهيس:
608 جناد بها صرعى لهن كصيص 95 أي تعرك.
(1) الهمزة حلقية والكاف لهوية : اختلفتا مخرجا، واثتلفتا بالشدة والإصمات والانفتاح والاستفال (2) وعند صاحب مر الليال (294) ان ذلك من رتوء العقدة وهو عدها قال : وعندي انه من معنى شد العقدة، وحقيقة معناه انه لم يفتح فه في الضحك فتحا كاشا، بل شده كتما.
(3) أما رواية الديوان (78 ستدوبي) فهي : يقالين فيها الجزءء لولا هو اجرةجناد بهاصرعى لمن نصيص، والتصيص صوت كصوت الشتواء على النار ) والشاهد أنشده ابن بري
============================================================
- * و (1) الهمزة واللام يقال : وبئت الارض توبا وبا، ووبؤت وباء ووبلعة، وأوبأت إيباء وأرض وبئة ووبيئة ، واستؤبأت البلد والماء -1 2 011 -19 اشتوخمتهما، كذلك يقال : وبل المرتع وبالة يؤبل وبلا ، 1[5 واتستؤبلت الارض والبلد استؤخمتها ؛، ويقال : هذه أرضر د وبلة أي وبئة وخمة، وماه وبيل وويي : وخيم غير مريه (4) : (2)
والاصف لغة في اللصف ؛ قال ابن سيده : ولا أعرف ه في هذا الباب غيره في كلام العرب ؛ الفراه : وهو شيء
ال ينبت في أصل الكبر ، ولم يغرف الأصف(2) ، (4)
(1) الهمزة حلقية واللام ذلقية : تباعدتا مخرجا، وتقاربتا بالجهر والانفتاح والاستفال (2) فالتقارب المعنوي واللفظي مما يطئن له القلب بوجود الإبدال.
(3) وقال أبو عمرو : الأصف الكتبر؛ وأمثا الذي ينبت في أصله مثل الخيار فهو اللكصف ، والكبر في معجم الالفاظ الزراعية من أصل يوناني، والأصف واللتعف من أصل آرامي، وهو نبات معمر تنبته الطبيعة ويزرع فتخلل أزهاره وثماره، وتستعمل جذوره في الطب، واسمه العلمي 6r16 5615566 والفر نسي 67602 ن
============================================================
42 و(1) الهمزة والميم 1ە 211 يقال : أحكات العقدة وأحكمتها : إذا شددتها ، وفي 81 2116 اللسان (2) . حكا العقدة وأحكأها : أخكمها قال عديء (4) ابن زيد يصف جارية: گ 15 (3) 0 2 كمفوق من أحكا صلبا بإزار(2 609 أمجل أن الله قد فضل 6111 456 قال شمر : هو من أحكأت العقدة أي أحكمتها .
0
رر12 ال0 ويقال : أضه الآفر يؤضه أضا : أحزنه وجهده د 16 2 11. ا14261ر.
والأضر المشقة ، ومضنى الهم والحزن والقول يعضنى مضا :
الهد أخرقني وشق علي ، ويقال : أمضني هذا الامر: أي بلغت ا21 5 (4 منه المشقة(1).
ر(ه) ها1 4492 311و 194-1 أبوزيد : وتقوك : ذأمت الرحجل أذامه إذا ذمته وحقرته (4).
(1) الهمزة حلقية والميم شفوية تباعدتا مخرجا، وتقاربتا بالجهر والانفتاح والاحتفال (2) اسان العرب (حكا) (3) أراد عدي أن يقول فوق من أخكا إزارا بصلبه ، فقلب، ومعناه : فضلكم الله على كل من اثتزر : أي على الناس آجمعين.
(4) وتقارب الحرفين بالمينى والمعنى بمتا يشير الى التبادل والتعاقب (5) ذكر ذلك أبو زيد في كتاب الهمز من تأليقه (12)
============================================================
الهمزة والنون 1 ا1 أبو زيد: نبئت للاثر أنبه نبها : فطنت ؛ ويقال : 94 4 ر أبتت للامر آبه أبها : فطنت ؛ وعن كراع : أبه الرجل 9و
4 د هر .101 فطنه ، وأبه : تبهه ، والمغنيان متقاربان.
541-(4) 1 الجوهري. (2) ما أبهت له بالكسشر آبه أبها مثل تبهت نبها : اد24 - د ا1 11 ا1 1: ال.2 ابو عمرو: يقال : له الويل والا ليل، والاليل الانين
(3) 19 وأنشد لابن ميادة(2) : 1)ر(4) 1-1 610 وقولالها : ما تأمرين بوامق له بعد تؤمات العيون أليل(1 (1) الهمزة حلقية والنون ذلقية : اختلفتا مخرجا، واتسفقتا بالجهر والانفتاح والاصتفال (2) الصحاح (ابه) (3) هو الرمتاح بن آثبود بن ثوبهان الذبياني الفطفاني المضري وميادة آمته، شاعر إسلامي رقيق من خضرمي الأموية والعباسية، ومن ساقة الشعراء الذين يجوز الاستشهاد بشعرهم ، وفي العلماء من يعده أشعر القطفانيين في الجاهلية والإسلام، والزبير بن بكتار: أخبار ابن ميادة } وتوى ابن ميادة في الأغاني 8513 = 116، وإرشاد الأريب )/212 والشعراء 747 وتهذيب ابن عساكر 32815، والتبريزي 159/3 والآمدي 124 والخزاز: البفدادية 77/1 وللعيني 218/1 وسمط اللآلي 306 والأعلام 59/3 .
(4) ويروي الصدر أبو علي القالي في آماليه 98/1: (.. لوامقء ) واستشهد به للأليل بأنه الأنين
============================================================
1 .
الا ا1 أي انين وتوجع ؛ والازهرئ في تهذيبه يقول : الاليل .(1) الانين قال الشاعر (1) : أما تراني أشتكي الاليلا 11 ا0 أبو عمرو : المرتبن : المرتفع فوق المكان ، قال : والمرتبى مثلة ، وقال الشاعر : 51 612 ومرتين فوق الهضاب لفجرة سمؤت إليه بالسبان فادبرا
أبومسحل : ويقال : شئفت له ، في البغض، وشنفت ر(2) وشنفته بمعنى أبغضته (2) .
(1) ويروبه صاحب القاييس (20/1): (... تكثري الاليلا) واستشهد به للأليل بمعنى الأنين أيضا.
(2) فكره عبد الوهاب بن حريش في نوادره (59)
============================================================
5 116 د (1) الهمزة والهاء 1700 (4) الاضمعي (2) يقال : هير وهير وإير وأير(2) وأنشد (4) :
و 9-(4) 1 ل01 70 ا1.
613 وإنا لا يسار إذا هبت الصبا وإنا لأ يسار إذا الإير هبت 19 12 ه ر(ه) 2 ويقال للقشور آلتي في أصول الشعر : إثرية وهنرية اير كةهة 4 .(2)- ل5 وانشد [لاوس بن حجر] (1): را.* -16د06 57 614 ليث عليه من البردي هبرية كالمرزبان باني عيار باوصال
(1) الهمزة والهاء حلقيتان، تقاربتا بالإصمات والاتفتاح والاستفال: (2) وهذا الباب اتتبسناه أيضا من ابدال ابن السكيت (بس 25) ليكون أشبه بكلام أبي الطيب كما ذكرناه في باب (الهمزة والعين) آنفا .
(3) وأير وهير على مثال فيعيل : من أسماء الصتبا، وقيل : ديع الجنوب، أو هي ريح حارة من الأوار؛ وانما صارت واوه ياه لكسرة ماقبلها.
(4) أنشده الأصمعي ، وفي ل (أير) : واتشد يعتوب (الشاهد) برواية ااصدر (وإتا مساميح00.) (5) وهبارية أيضا، وهي كذلك ماطار من الزغب الرقيق من القطن أو الريش ونحوه.
(2) ويعزى له في اللان أيضا، وجاء فيه بعد الشاهد : قال بعقوب : عنى بالهبرية مايتناتر من القصب والبردي فيبق في شعره متلبدا.
============================================================
ويقال : أيا فلان وهيا فلان(1) وأنشد : (1) -1 و9 11 فانصرفت، وهى غضوب مغضبه ورفعت بصوتها: هيا أبه 5 كل فتاة بابيها معجبه
يريد : ايا أبه !
ويقال : أرقت الماء وهرقته، فهو ماء مراق ومهراق، نت()، وحكى الفراه : أهرقت الماء فهو مهراق(2) : -- ()1ق- ااء ويقال : إياك أن تفعل ، وهياك أن تفعل ()؛ قال الفراء : 2 5[1 10 وإنما يقولون : هياك في مؤضع زجر، ولا يقولون : (1) يقال (هيا) هيا من حروف النداء، وأصلها (أيا) مثل اراق وهراق قال الشاعر: فأصاخ يرجو أن يكون حيتا ويقول من طرب : هيا ربتا!
(2) يقال : رجل مهريق ، ومأ مهراق على هرقت ، ورجل مهريق وماء مهراق على أمرقت، والإراقة : ماء الرجل، وهي الهراقة على البدل.
(3) 1با : من علامات المضمر تقول : إياك وايتاه ، وإياك أن تفعل ذلك وهيتاك : الهاء على البدل مثل أراق وهراق وأنشد الاخفش : فهياك والأمر الذي إن توستعتموارده ضاقت عليك مصادر
============================================================
19 (1): هياك الرمت واتشد10: 616 ياخال هلا قلت إذ أغطيتنى هياك هياك وحنواء العنق 11-*
* 119 الكسائي يقال : آرمحت دابتي وهرحتها ؛ (4) 22 د وقد انرت له وهنرت له (11، ةال1. اااء ا11091 الاصمعي يقال : إتمال السنام ، واتمهل : إذا انتصب،
1 ا1هو1 (4) 21-2 ويقال للرجل الحسن القامة : إنه لمستمهلا ومتمئل (2) ،
أبو عبيدة : عن يونس يقال : دع المتاع كأيأ ته
.99-3 يريدون كهيا ته ، قال : (4) ~~ويقول العرب : أما والله لا فعلن، وهما والله لا فعلن،(4)، (1) أنشده اللحياني عن الكساي ، و( الحنواء) من الغفم والإبل : التي تلوي عنقها لغير علة، وقد يكون ذلك عن علتة (2) الأزهري يقال : هنرت الثوب بمعنى آنرته أهنيرء، وهو ان تعلئمته قاله اللحياني وانتصب قال الراجز: (3) الجوهري : ا تمهل اتملالا : أي اعتدل (وعنق كالجذع متمهل) (4) حكى الكائي انه يقال في مثل ذلك سبع لفات : أما وهما وحما وهما وغما وعرثمي وغرمى وحرمى والله؛ انظر نوادر اي مسحل (2ه). وقد مرت بنا آنفا في باب الهمزة والحاء ص 550 وباب المزة والغين ص 559.
============================================================
104 وأيم الله وهيم الله (1) ،
(4)5- 4 وكان الاصمعي ينشد هذا البيت (1) :
0 617 وقذكنت في الحرب ذا تذرا قلم أغط شيئا ولم أننع
وبعض العرب يقول : ذا تدره .
(4)1007 1057- 428 ابو عمرو: يقال درا علينا ودره عليما، (4)06 اه وز -0.
الفراء يقال : ازمارت عينه وازمهرت: إذا احمرت (4) .
ا5ا2 و 56 51 وهيهات الشر وهيهات ، وحكى . ايهات الشر وأيهات .
ان اله ره ويقال : قذ أبزت له وهبزت له ، وهو الوثب(2).
(1) والأصل : أنيمن الله ، وقلبت الهمزة هاء فقيل : هييم الله (2) هو للعباس بن مرداس السلمي ، قال ابن الاثير : ذو اتدرأ أي ذو هجوم ولا يتوفي ولا بهاب ففيه قوة على دفع أعداثه، و(تدرأ) اسم موضوع للدفع، والتاء زايدة كما زيدت في ترتب وتنضب وتتفل: (3) إذا خرج مفاجأة، ودرأ علينا وطرا : إذا طلع من ث لاندري (4) من الغضب ، والمزمهير:: الشديد القضب، وفي حديث ابن عبد العزيز : " كان عمر مزمهيرا على الكافر " أي شديد الغضب عليه (5) الأبز هو الوثب ايقال : أبز الظبي بأبز أثبزا وأبوزا؛ ابن الأعرابي : الأبوز القفاز من كل الحيوان ، قلت : فيجوز أن نقول أن كلا من الظبي والأرنب واليربوع والكتنغر أبوز، وأباز.
============================================================
و11 *(1) الهمزة والياء اداا10126 الاصمعي (2) يقال : ريجل يلمعي وألمدهئ : إنا كان 4)14 ظريفا(، ا1 (4).
الفراه يقال لآقة تصييب الزرع : اليرقان والآرقان(4) ، ا2
رد وهذا ززع ماروق وقد أرق، وهذا زرع ميروق وقذ يرق ،
ويقال للرجل الشديد الخصومة : رجل يلندد وألندد ا1هر 94 1و
(1) الهمزة حلقية والياء شجرية اختلفتا مخرجا، واتفقتا بالجهر والإصمات والانفتاح والاحتفال (2) واقتبسنا أيضا من إبدال ابن السكيت (بس 5) كثيرا من حروف هذا الباب (3) وفي اللسان (لمع) : واليلمع والالمع ، والألعي واليلسعي : الداهي الذي يتظنن الآمور فلا يخطىء ، قال الازهري : الالمعيء الخفيف الظريف وآنشد قول آوس بن حجر: الالمعي الذي يظن بك الظن كأن قد رأى وقد سمعا نصب (الالمعي) بفعل متقدم .
(4) وفي اللسان (يرق) : دود يكون في الزرع ثم ينسلخ فيصير فراشا، واليرقان مثل الارقان، وزرع ميروق رمأروق، وقد يرق، وفي معجم الالفاظ الزراعية (192/ط) : هو مرض فيسيولوجي يصيب النبات فتصفر أوراقه فتسمى ميروةة ومأروقة ، واسمه الفرنسي 0102066.
============================================================
قال طرقة (1) : ا2 618 فعرت كهاة ذات خيف جلالة عقيلة شيخ كالوبيل يلندد * هتش ويقال : طير يناديد وأناديد (4) : أي متفرقة .
ويقال في أتسنانه يلل وألل، وهو أن تقبل الأسنان (3) على باطن الفم (2) .
ويقال لدويبة تنسلخ فتصير فراشة : يسروع وأسروع(2)، د 3(4)
(1) ابن العبد البكري، وقد مرت له ترجمة في الجزء الاول (65/1)) والشاهد من معلقته ، والكهاة : الناقة الضخمة وقيل : الواسعة جلد الاخلاف، أو عظيمة السنام الجليلة عند أهلها، والوبيل العصا (2) ليس هذان الحرفان في القاموس ولا اللسان (3) عن اللحياني ، ويقال : اليلت أسنانه : أئ أصابها اليلل: (4) وفي ل (مرع) وقال الاعراب : هي دودة تكون في البقل فيها خضرة وصفرة وحمرة ، وإنما تقع في البقل قبل آن هيج بنحو من شهر) وجاء في معجم الالفاظ الزراعية، وهو آجل معاجم الزراعة الحديثة في هذا العصر واوثقها مانصته : أضروع، يشروع، سرفة عاانهههن (ج أساريع ولا يقال يساريع، والكلمة الفرنسية تطلق على دودة الفراش : أي على يرقاته حرشفيتات الا جنحة خاصة منذ خروجها من البيضة إلى أن تتعول إلى خادرة) وقوله لايقال يساريع يدل على آنها بدل، والعرب قد جمعوا الاصل:
============================================================
أبدا الباء(4 ( التاه والثاه، والجيم والحاه، والدال والذال، والراه والزاي، والسين والشين ، والصاد والضاد ، والطاء والظاه ، والعين والغين ، والفاء والقاف، والكاف واللام ال والميم والنون والهاه، والواو والياء
1و(1) الباء والتاء 2141451 2 (2 بو الحسن (1) يقال إن جبينة ليتل اشد التل ، وحكي : ى (*) (الباء) من الحروف المجهورة، والشتفوية لأن مخرجها من بين الشتفتين ؛ قال الخليل : الحروف الشفوية والد لكق سنة يجمعها قولك (رب من لف)، وسميت ذلقتا لأن الذلاقة في المتطق في طرف أسلة اللسان، وقد قالوا : ذلق اللسان كذلق السنان، ولما ذلقت الحروف السنة وسهلت في المنطق كثثرت في أبنية الكلام، والامم الخماسي الذي يعرى منها موالد، وليس من صحيح كلام العرب.
(1) الباء الشقوية جهورة والتاء النطعية مهموسة، تباعدتا مخرجتا) وتقاربتا بالشدة والانفتاح والاستفال (2) الكساني أبو الحسن علي بن حمزة وقد مرت بنا ترجمته آنفا في باب (الممزة والحاء) وأبو الحسن أيضا الأخفش سعيد بن مسعدة تلميذ سيبويه
============================================================
ما هذه التلة بفيك؟ أي البلة، وسئل عن ذلك ابو السميدع 011
فقال : التلل والبلل ، والتلة والبلة شى: واحد : - ا11 ا1-/1د ا1ب
ا(0). ا-ل 2 الانا: 101611 21 أبوتراب(1): البلا بل والتلاتل : الشدائد مثل الزلازل .
0 تتع(2)، 2. ا11214 241.م1011 ويقال: العنبل والعنتل لبظارة المرأة مثل نبع وتتع (2) : 1
أبوزيد يقل : سأبت الرجل سأبا وسأثه سأتا، وهما .12
د (4 واحد: إذا خنقته خنقا(2)، 04 الكحا
و السحخب والسخت في لسان العرب (4) : شدة الاكل (1) ذكره صاحب الفهرس فيمن لاتعرف أسماؤهم وأخبارهم، وأته استدرك على الخليل في كتاب الين ، وله من الكتب : الاعتقاب في اللغة، وفي ترجمة (حزق) من اللسان يذكر أنه سميع شمرا وابا معيد، وشمر هو أبو عمر اللغوي أخذ عن أبي سعيد الأصمعي وابن الأعرابي وخلق) وله كتاب الجم وغريب الحديث، وقوله هذا في ل (تلل)، قال : ومنه قول الواعي : واختل ذو المال والمثرون قد بقيت على الثلاتيل من أموالهم عقد (2) كما جاء في اللسان (عنبل) ، و(نبع ونتع) من هذا الباب ، وفي ل (نتع) نتع العرق (ينتع نتعا ونتوعا) كنبع (ينبع نبعتا ونبوعا) إلآ أن (نتع) في العرق أحسن .
(3) في كتاب الهمز ص 13(ط بيروت 1910) (4) ل (معب)
============================================================
10 و 7ال والشرب؛ ورجل أشحوب: اي اكول شروب، قال الآزهري :
ألذي عرفناه وحصلناه : رجل أسحوت بالتاء إذا كان 41- اكولا شروبا (1)، ولعل الأسحوب بالباء بهذا المعنى جائز: 102
(2) *13 الباء والثاء ~~451 البربرة والثرثرة : كثرة الكلام ، وقد بربر مثل ثرثر - 19- 15 فهو ثرثار، وفي حديث علي كرم الله وجه لما طلب إليه 4 -د الا أهل الطائف أن يكتب لهم الأمان على تخليل الزنا والخفر
بود فائتنع، قاموا ولهم تغذمر وبربرة؛ أبو مسحل(2) : ويقال بفي فلان البرى والثرى يعني 3 و.اد
الو التراب : يقال في الدعاء على الإنسان : بفيه البرى، ولحيى (4 خيبرا، وشر مايرى فإنه خيسرى(0) (1) لكثرة تصرفه فقد قالوا : رجل نسحت وسحيت ومستحوت : إذا كان واسع الجوف لايشبع: (2) الباء شفوية جهورة والثاء لثوبة مهموسة : تباعدتا محرجا، وتقاربتا بالانفتاح والاستفال (3) في النوادر من تأليفه (24) (4) وفي ل (بري) زادوا الألف في خيبر لما يؤثرونه من السجع:
============================================================
ويقال : خم اللخم وأخم ، وغب وأغب، وغث وأغت ، وذلك : إذا أنتن وتغير ريحه (1) : ور(1) -(4 ها-(11a (2 ا5. 1169_ الاخحمر() : هو الضلال بن بنلل(2) مثل ابن تهلل
معناه الباطار، ارن 7اند كراع(2) : المغبور بضم الميم لغة في المغثور ، والثاه أغلى .
اه د ددز 140 اله ويقال : كربه الامر يكربه كربا ، وكرثه الامر ر “گ1 يكرثه كرثا: إذا ساءه واشتد عليه، قال الأضمعي : ولا يقال : و218
4 ا44 كرثه ، ولإنما يقال : أكرثه ، على أن رؤبة قد قال: 1 وقذ تجلى الكرب الكوارث
(1) كما جاء في نوادر آبي مسحل (84).
(2) علي بن الحسن، وقيل ابن المبارك، وبه جزم الخطيب، وهو المعروف بالآحمر شيخ العربية وصاحب الكسائي ؛ قال ثعلب : كان الأحمر يحفظ أربعين ألف شاهد في النحو ، قال في البغية (434) : وحيث اطلق في جمع الجولمع فهو هو؛ قلت لأن كثيرا من الناس يخلطون بينه وبين خلف الاحمر، وأبي عمرو الاحمر وهو أبو عمرو الشيباني، فإذا قيل (الاحمر) كان الاحمر الكوفي صاحب الكسائي، والثاني يقال له خلف الاحمر البصري، والثالث أبو عمرو الاحمر، وهناك أحمر رابع وهو ابان بن عثان اللؤلؤي ، وصنف الاحمر التصنيف وتفنن البلغاء (-194ه) : (3) مرت بنا ترجمته في الجزء الاول (87/1) ب (3)
============================================================
011 1ل ر(4) الباء واجيم 2113 (2) ابن الآعرابي (2) : يقال بعير بلنزى وجلنزى : إذا 51 كان غليظا شديدا، - وجرشم مثل برشم أي أحد النظر ، وفي لسان العرب : 11 وبرشم الرجل : أدام النظر وأحده، وفي حديث حذيفة :
مادا.2 كان الناس يسألون رسول الله عن الخير ، وكنت 5 أسأ له عن الشر قبرشموا له " : أي حدقوا النظر إليه، وجاء فيه أيضا (4) : وجرشم مثل برشم أي أحد النظر : (3[ ويقال للمناس والدواب إذا مروا ينشون مشيا ضعيفا : (2 مروا يدثون دبيبا ، ومروا يدجون دجيجا(1) ؛ (1) الباء عفوية والجيم شجرية: تباعدتا مخرجا، وتدانبتا بالجهر والشدة والانفتاح والاستفال.
(2) التهذيب في الوتاعي ، عن ابن الاعرابي (3) اللسان (جرثم) (3) ذكر يعقوب في إبداله (بس 64) هذين الحرفين على البدل، وذكرهما ابن فارس في مقابيسه (264/2) بقوله : الدال والجيم أصلان : أحدهما كشيبه الدبيب ، والثاني ثيء يفشي ويغطي، فالاول قولهم : دج دجيجا إذادب وسمى، وكذلك الداج الذين يسعون مع الحاج في تجاراتهم ، وفي الحديث : "هؤلاء الداج وليسوا بالحاج
============================================================
(1)* الاضمعي (1): نبثواعن الامر ونجثوا عنه وبحثوا بمغنى 11ا1ن واحد، ونجيث البير والحفرة ونجيثتها مثل النبيث والنبيثة :
رر ما خرج من ترا بهما ، يقال تبث التراب تبثا فهو منبوث 5 ونبيث :استخرجه ، ونجث الشيء والتراب نجثا : استخرجه وا4ن اه أيضا، وتجمع النجيثة والنبيثة على نجائث وتبائث ، قال
ا6(2).
الشاعر ابودلامة في الناس(2) : ،3 148ر3 9ر 620 إن الناس غطوني تغطيت عنهم وإن بحثوني كان فيهم مباحت
141 وإن نبشوا بيري نبثت بئارهم فسوف ترى ماذا ترد النبائث
(1) اللسان (نبث ويخث) (2) هو زند بن الجون الأسدي (- 161ه) شاعر مطيوع من أهل الظرف والدعابة ، نشا في الكوفة واتصل بالخلفاء العباسيين فكانوا يستظرفونه ويضرونه بصلانهم ، وله في بعضهم مدائح، وأخباره متفرقة في ان خلكان 190/1 ومعاهد التنصيص 211/2، والاغاني 235/10 273، وتاريخ بغداد 418/4 والشعر والشعراء30.
============================================================
الباء والحاء 12 و(4) (2’1نر كه ا. ه والبذرى بضعتين ككفرى: الباطل(11، والخذرى كغلبى: الباطل آيضا، رشد الفراء(2) : أحثيت الأرض وأشيتها في نحثاة ومبثاة، (3) وقال غيره : أحثت الآرضر وابثتها فهي بحاثة ومباتة والإحاثة والاشتحاثة، والإباثة والاشتباثة واحد، وهي 11 الاشستخراج، تقول : استحثت الشيء إذا ضاع في التراب
د(4) فطلبتة (0؛ الأضمعي يقال : رجع فلان إلى حنجه وبنجه أي رجع ود 5 إلى أصله ، وقال أبوعبيدة : هو الحنج والبنج :
(1) الباء شفرية جهورة، والحاء حلقية مهموسة: تباعدتا مخرجا وتقاربتا بالانفتاح والاستفال (2) وفي اللسان (بذر) : وبذرى فعلى من ذلك (عذر بذر) وقيل من البذر الذي هو الزرع ، وهو راجع إلى التفريق ، والبذرى : الباطل عن اليرافي.
(3) موت ترجمته في الجزء الأول (17/1) (4) وجاء في مقاييس احمد (114/2) : ويقولون : استبثت الشيء واستعنته : إذا ضاع في التراب فطلبته
============================================================
98 24011 4- (1)217 1 وأما قؤلهم(1) : حظيت المرأة عند زوجها وبظيت ، (4 13 اا فإن بظيت إتباع لحظيت ، ولا مغنى لها غير التقوية (2) .
(1) لأنه ليس في كلام العرب (ب ظ ي)، ومن ظريف ما أورده اللحياني في كتابه النوادر قال : حدثنا الأصمعي قال : كان غلام يطيف بأبي الأسود يتعلم منه النحو ، فقال له يوما : ما فعل أبوك يا بني 9قال : أخذته حمش فضخته فضختا، وطبخته طبختا وفنخته فنختا فتركته فرختا ! قال : فما فعلت امرأة أبيك التي كانت تشاره وتجارهه وتزارهه ونتهار وتمارث قال : خيرا، طلئقها وتروتج غيرها نعظيت ورضيت وبظيت، قال: ما بظيت يا ابن أخي 9قال : حرف من العربية لم يبلفك قال : لاخير لك فيما لم يبلغني منها ! وهذا الخبر في مراتب التحوبين (ص9) لشيخا أبي الطيب اللغوي رحمه الله (2) واهملتا باب (الباء والخحاء) لقلة حروفه مع تباعد خرجيهما، وفي
نوادر آبي مسحل (92) : ويقال: وسخت يده (توسخ) ووسبت توئسب، وعليها وسب ووسخ 3 سواء؛ واما خظا بظا فهو من الإتباع لا الإبدال يقال: خظا لمه يخنلو خظوا ، وخظيي خظتا : اكتنز، ولا يقان بظا لحمه منفردا
============================================================
(1)109 الباء والدال و 2 و.ا1د ا1هر از 11 أبو مسحل (1) : يقال أبن الرجل بالبلد وأدن ، بمغنى أقام به ، وقال غيره (4) : أدن الرجل بالمكان إذنانا وأبن و (3)ابه الهد 28 ابنانا إذا أقام ،
10(4) ومثله (2) مما تعاقب فيه الباء والدال : انبرى واندرى 2 بمعنى واحد:
18هو 91 - أبه عمرو : دك الرجل جاريته : إذا جهدها بإلقاء ثقله عليها إذا أراد جماعها ؛ -0 11 21241 وجاء : بك الرجل المرأة : إذا جهدها في الجماع .
(1) الباء شفويتة والدال نيطنعية : اختلفتا مخرجا واتفقتا بالجهر والشدة والقلقلة والانفتاح والاستفال.
(2) في نوادره (65) ؛ وجاء من هذا الباب قوله أيضا : أرديت على السنين وأربيت،، بمعنى زدت عليها (3) هو في اللسان (دنن) ابن الفرج، ولعله المعروف بالبيساري، وكان كما ذكر الزبيدي في ترجمة ابن أرقم من طبقاته (306) من أهل العطلم بالعريية.
(4) وهذا القول لابن الفرج أيضا)
============================================================
-1311)د 528* 0 ى : اجلعب الرجل امجلغبابا إذا صرع وامتد ابن الاعرايي : 216 39 على وجه الارض ، ومنه قول الاغرابي يصف فرسا : وإذا قيد اجلعب، وفي النوادر (1) يقال رأيته مجخلعبا وتمجحلعدا : -21/0 (1) إذا رأيته مضروعا تمتدا .
1 الاضمعي(2) يقال : ناقة بلعس ودلعس، وبلعك ودلعك، (4)17د
وهن العظام المسترخيات ؛ أو البلعك من النوق المسترخية المسنة ، قال ابن بري ، هذا قول ابن دريد، ولم يذكر
د 820 1 المسنة احد غيره؛ أبوعنره(3) : وتلبنت تلبنا، وتلدنت تلدنا ، كلاهما 1’4734 ە ى بلست و مست
(1) كما جاء في لسان العرب (جلعد) (2) في كتاب الإبل من الكنز اللغوي ص 9 ( بيروت 1903) .
(3) وقال ابن برتي : وشاهده قول رؤبة : (فهل لشبينى من هوى التثلبن) 9
============================================================
الباء والذال 9 2 الفراء يقال : بعط الشاة وذعطها إذا ذبحها (1) : (1) و 41 ويقال : رجل مجرب ومجرذ ائ داه مجرب للآمور
0011 كمجرس ومضرس ومنجذ وكمحنك والمعنى واحد.
0 - وشباة كل شوء وشذاته : حده ، والجثع شبوات وشبتا
(2)1* وشذوات وشذا(1.
) و ال ە :11 والجب والجذ القطع (1)، يقال : جب الشيء يجبه
(1) وفي لسان العرب (بعط) ويقولون بعط الشاة (وذعطها) وشحطها وذمطتها وبذحها؛ وتقول العامة الشامتية : (بدل (شحطها) شخطها بالحاء المعجة (2) وفي اللسان (شبا) شباء كل شيء : حده طرفه، وقيل : حده، وفي (حذا) منه : شذا كل شيء حده، والشذاة الحدة، والشتبو: الأذى ، والشيذا : من الأفى قاله ابن دريد وأنشد: فلو كان في ليلى شذا من خصومة للؤيت أعناق المطبي الملاويا (3) بقطع النظر عن التبائن بفروق دقيقة، فهي بجلتها لا تتفك عن القطع .
============================================================
2-9- 1)1- جبا فانجب انجبابا، واجتبه اجتبابا (1)، كما يقال : جذ الشيء د5د يجذه جذا فاتجذ انجذاذا، وايجتزه اجتزازا، كال ذلك لاينفك 4)11
عن مغنى القطع والكشر والاستغصال (2) . والمجبوب الخصيء 10 والجذوذ المقطوع كقؤله تعالى: (2) عطاء غير بجذوذ) (2)11 (1) وفي الحديث : (إن الإسلام يجب ما قبله، والتوبة تجبه ما قبلها) : أي يقطعان ويمحوان ما كان قبلهما من الكفر والذنوب : (2) وكذلك الكثير من مشتقات هاتين المادتين ومر كباتها كالجباب بالضم، وهو الهدر الساقط الذي لا يطلب فكأنه المقطوع، والجذاذ بالغم ما تكنشر من الشيء وتقطع، والجباب بالفتح القحط الشديد، وسبب انقطاع الأمطار، والجذاذ بالفتح فصل الشيء عن الشيء ، والبعير،
الأجب الذي لا سنام له ، والناقة جبتاء : والمرأة الجباء التي لاصدر ناهدلها، أو الرسحاء لا ردف لها، والجة بالضم الثوب المعروف، والجذة القطعة وقيتدها الجوهرئ بقوله من الثياب، ثم إن مر كتبات الجيم مع الباء والذال كالجبا والجبز والجبش والجوب ، وكالجذب والجزع والجذف والجذم لاتخلو كذلك من معاني القطع والكسر والانفصال أو الاستئصال .
ببانه: إن آية (عطاء غير مجذوذ) هي خاتة البتر الأول الذي ذكرناه في المقدمة (ص64) ووعدتا بجعه من كتب اللغة: وبتأليفه على طريقة شيختا المصنيف، وهذا الباب (الباء والذال) هو أول أبواب الجزء الأول، وقد نقص قليلا من أوله ، وما كتبناه هنا تكملة له ، وكنت قدرت نقص الكتاب بسبع ورقات بعدد الأوراق البيض القي وضعها المجلد في المجموعة، وبالعمل ظهر لي أن هذا العده كان قليلا .
============================================================
ائتهى الجزء الثاني من كتاب الإبدال مع إكمال البتر الأول والخرم الاؤسط والبتر الاخير كما وعدنا وأنجزنا الوغد ، ولله الحند أولا وآخرا
============================================================
فهارس كتاب الديبدال - فهرس أبواب الجزء الثاني 2 - الفهرس اللغوي لحروف الأبدال 5 - فهرس الرواة من اللغويين والنحاة 6 - فهرس الأعلام وأسماء القبائل والبلدان 7 - فهرس الآيات 8- فهرس الأحاديث 11- فهرس مراجع كتاب الابدال تصويب واستدراك
============================================================
============================================================
1 - فهرس آبواب الجزء الشابي باب باب 45 الراء والعتين الذال والااء 48 الراء والفين الذال والزاي الراء والفاء 13 الذال والسين 15 الذال والصتاد 2 الراء والقاف 55 الرداء والكاف 16 الذال والضاد 56 الراء واللام 18 الذال والطتاء 82 الواء والميم 20 الذال والظتاء 48 الراء والنون 22 الذال والعتين 95 الراء والواد 23 الذال والفاء 102 الراء والهاء 23 الذال واللام 103 الراو والياء 26 الذال والميم-
28 الذال والواو 107 الزاي والسيين
(12 الزاي والشين 30 الراء والزاي 122 الزاي والصاد 38 الواو والسين 134 الزاي والضاد 42 الراء والشين 139 الزاي والطاء الراو والصتاد 40 الزاي والظاء 4 الواو والضتاد 10 الزاي والعين
============================================================
باب باب 220 الشين والصاد (14 الزاي والقاف 143 الزاي والكاف 23 الشين والضاد 144 الزاي والام 2 الشين والطداء 112 الزاي والميم 226 الشين والعين 148 الزاي والنون 26 الشين والغين 15 الزاي والواو 228 الشين والفاء
279 الشين والقاف 15 الستين والشين الشين والكاف 3 الين والصتاد 233 الشين واللام 197 الستين والضاد 234 الشين والميم 9 السين والطاء 13 الشين والنون 198 الستين والظاء 23 الشين والهاء 199 الستين والعين
00 الستين والغين 240 الصتاد والضتاد 20 السين والفاء 252 الصاد والطاء 203 الستين واللاف 256 الصتاد والعين 205 الستين والكاف 259 الصتاد والفاء 207 السين واللام 208 السين والميم 10 الصتاد والقاف 262 الصتاد والكاف 21 الستين والنون 263 الصاد والتلام 212 الستين والهاء 24 الصتاد والياء 215 الستين والياء
============================================================
باب باب الضاد والطتاء المين والقاف 26 الضاد والظاء 314 العين واللام 23 الضاد والعين 315 العتين والمييم 25 الضاد والفاء 318 العين والتون 275 الضاد والكاف 32 المين والواد 277 الضاد واللام 32 العين والهاء 279 الضاد والمييم 323 المين والياء 279 اضاد والنون 28 الضاد والياء 32 الفين والفاء
328 الفين والقاف 283 الطتاء والظتاء 330 الغين والسكاف 284 الطتاء والعين 330 الفين واللام 285 الطتاء والفاء 331 الغين والميم 286 الطحاء والفاف 332 الغين والنون 332 الفين والواو 288الطتاء والكاف 290 الطعاء وللام 333 الفين والهاه 29 الطتاء والميم
الطاء والنون الفاء والقاف 292 الطتاء والواو 339 الفاء والكاف 343 الفاء واللام 345 الفاء والميم 296 العين والغين 35 الفاء والنون 30 العتين والفاء
============================================================
باب باب ص
الفاء والهاء 449 الع والهاء 251 القاء والياء 455 اليم والياء
406 النون والواو 35 القاف والكاف 49 التون والهاء 365 القاف واللام 459 النون والياء 365 القاف والمييم
369 القاف والنون 62 الواو والهاء 3 الفاف والهاء 463 الواو والياء في أوائل الكلم
44 الوار والياء في أوساط الكلم 37 الكاف واللام 494 الواووالياء في أواخر الكلم 32 الكاف والتون 520 الواو والألف 37 الكاف والهاء
37 الكاف والياء 527 الهاء والياء 533 الهاء والألف 378 اللام والميم
82 التلام والنون 535 الياء والألف.
44 اللام والواو 18 التلام والهاء 53 اكمال الأبدال 419 الثلام والياء 544 باب الهمزة والألف
548 الممزة والجيم 2 55 الممزة والحاء 552 الممزة والعين
============================================================
باب باب
559 الهمترة والغين 572 المزة والياء 56 الهمزة والفاء
56 الهزة والقاف 574 الياء والتاء 53 المتمزة والكاف 586 الباء والثاء 564 الهمزة واللام 578 الباء والجيم- 566 الممزة والمع 58 الباء والحاء 566 الممزة وللنتون 42 الباء والدال 584 الباء والذال 58 المزة والهاء ب (48)
============================================================
9
============================================================
( 2 - الفهر س اللغوي لحروف الدبدال 1 اب وام )أبن الرجل وأدن بالبلد 582/2 ابت وأبث 9آبهت للأمر ونبهت، له566/2 الإباثة والإحائة اتو يدي الناقة وأتي يدها 519/2 الآبت والآبنص (19) أقاني وأتافيئ 1901 أبثنت، وأعثت الأرضتأثتل وتأصل (179) تأجتجت النتار وتأجتمت: 258/1) فعب القوم أبابيد وعبابيد 556/2 أجئد وأبيد البناء (2701 فعب القوم أباديد وعباديد 556/2 اجار وإنجارج أجاجير وأناجير 255/1 ابد دابد عليه 611,40/1 الإجل والإذل 21/ آبدت وأبلت الإبل أبود اوأبولا 287/1 259/1 الإجتل والإيتل بايانه وبإقانيه اجلعب وأجلعد2
5834 ابريتة 5 وهبرية " 6آجام وآطام * 23311 ابزت له وهبزت، ل57آجم وآجن 426/2 آبش لآهله وحتبش 51/2تأجم وتأطتم (234)1 (4) إستضأنا في فهرسة الأبدال - جمع بدل- بمصباح الفيوي، فجرينا على طريقته بذكر حرفي البدل وما يثلثثها مع مشتقاتهما ؛ والرقم الطليق من القوسين يدل على صفعة التن والمقيد، بقوسين يدل على الحاشية وصفحتها؛ والرقم المسبوق بواحد يدل على الجزء الأول وبائين على الجزء الثاني نحو 19/1 و6 (76) والرقان المتواليان قبل البدل بدلان على ذكره في موضعين، وتزداد الأرقام بزيادة المواضع ، ورتبنا الفهارس على حروف الهجاء
============================================================
1(225) في أجنواف الإبل أزيز وأليل 145/2 آجن وآسن ان بينهم إحنة وعيهنة5متآزف الخحلثق ومتآزيه 351/2 537/2أمردع ويشروع الآه والآيد 5734 (2702 الأداف والأذاف 1(350) الأس والآشء 366/1على آسال وآسان من أبيه 401/2 هو بادائه وبإزائه 4012 انستأديت الأمير واتستعد يته 553/3 تاسئل وتأسن انباء 21/1 آد يته وأتعد بشه على كذا 552/2 إسكاب واسكاف د 23/1 إذ كنتم وإن كتم2ايكبة واسكفة 9 21/1 الأذان والآذين 5382آسكوب واشكوف 10/1اعرائيل وإسراتين أرب وأرمش از بيت وأردت ى اشتين() امترافيل واسرافين2 إسماعيل واسماعين ادت صدق وارس صدقء 174/1 554/2 الأسن والعسن
ازث وارج 154/1 48512 أسوان وأشيان الأرتة والأرفتة 18آشبه وقشبه 212 أرج وأرش على القوم 226 إصفتند وإصفنطة 375 ارتحت دابي وهر حتما0افلت وله أصيص وكصيص 523/4 56412 ارنشت وهرثنت بين القومالاعفي واللتصق أراقت، المله وهرقتته/59أضته الأمر ومضت 5952 الأرقان واليرقان 2أضم وأظيم أضما وأظمتا 2(271) أرمتهم وأزمتهم السنةالإفت والإفك 139/1 5922 أرانيب وآداني 0الأفز والقيز 172آفيك وأمن الرجل 2(373) آزوي وأسندي 102)مأفوك ومأفون 3 (3932 فرس ازوح وأنوح (4042 أزه يؤزه وأسه يؤسه 113/2/ افييل وآفين
============================================================
246 يوم الكه ويوم عك (152 559/3 اوار3 واوام: ألآ وأما 392) آورنة وآيينة * 4802 تألد وتبتليد 59)أيا فلان وهيا 5192 السه الله وألتقه 2042دعە كايآته وكهيناته 570/2 ه ~~رجل مالوس ومالوقة 204/3ا ايتاك أن تفعل وهيتاك 569/2 في اسنانه آلل ويلل ة 523/2 الأباز 621 2 الا بتاز والقفتاز الالبل والأنين 1566/2 5282 اير وهير رجل المعبئ ويلشمعي522 5714 آثيم الله وميم الله 06 رجل التندد ويلتنددة 9/524/2 5212 ايهات وتهيهات الآلئ والتليء (549)2 بااسمك وما اسمك9 42/1 اتا والهو وجمنا والله الباحة والبساهة (327 اما والله وفما والله 550/2 اما دالله وهمتا واللهر (22 باد يبيد وفاد يفيد 4-1 آمتا واثيما (26) 32بأر بثرا وفأر يأتم ويأتي 32باك وضاك 13/1 144/1 أردت أن تفعل وعن تفعل كذا 556/2 بت وبك الحبل 552 طيرد آناديد ويناديدد 53/2بر وبتك امه أنبترى وأندرى (26)1 البستئر والمتر
انجأفت النشخلة وا0 نجعفت 2(556)بتر وبتل الحبيل 29212 أنح وأنه فهو أنح وأنه1بثاررت وابجاررت عن الأمر 1(155) (126) آنرت له وهنرتبشعر وأبذعر أنسان وإيسان 3 5802 461/2 البذرى والكفرى
د الأوبة والأينبة 522 البربوة والثترثرة 582 2بفبه البرى والشرى المتاواب والمثتايتب أواخي وآوارئ 233/1 1(331)ب وبطه
============================================================
جبجت وبطبطت البتطة 233/1 رجل خن ومخن3 13/1 بچ بي وجج بى)بدحته وبدهه (3241 27/1 بجباج وفجتفاج* البدح: والفدع
بيد وزد 82/ بجتباج ومجشمام بدر كتة وعدر كة (121 بع وع (77) 3242 البديع والبدئ
التتبجيح والتسبع .77/1 أبدع وأؤدع الأمر إبئداعا وإيداعا ابن بجشدتيها وبلند تيها (204) 451 يجم بجوما ونجم نجومتابدغ وبطسغ 292/1 (372 )أبندغه وأبطفه بخباح وخماح بذأثه ووذاته عيني بذەا ووذهةا 84/1 تبحبح وتممح 201 بثباح ومهماه 1(327)تمثر بذه وقذ 72 3بذور وبزوره بجنشره ونبهنتر 2رجل مبنذار ومهنتار 87/1 بجنتر وبعنشر دو 5802 بذرى و كفرى بچثثر وبغتشر 301/1 471 رجل ذيره ابر آبح وآبته رجل هينذارة بينذارة 82/1 البحذري والبهندري327/8) بذرته وهزدته بالعصا 48/1 بخ لزيد وبه له عند الفخار 348/1 (27) البذع والفزع بنات بخره وبنات خنرت 41/1 بذع وبصع الماء (152
س وبخص عينه 1862 (182 تبدع وتبصتع البخص واللتخص 1635/1 أبذ مت: وأبلمت الناقة 24/2 بخع وتنخع .49 تبو بس وتبد بص 142 بخقت: وتخقت عين 1811 وتوتر 57512 عين بختقتاء ومختقاء (77 /68ببر ومرمر
============================================================
)البزاق والبساق بوتك وفرتك 119/2 (234)بزق وبصق برجتم وبوطم 133/2 البرخ والبركة 34)البزاق والبصاق 133/2 ابتر وأعر الرجل 1أبز قتت: وأبصقت الشياة 129/2 البترغ والمترزغ المبنزق، والمبنصق من الغنم 173/2 البرزوخ والبرزوغ والبرزاغ 336/1ا المبزق والمثبسق من الغم 113/2 البيرسام والبلستام 78/2م 132 مباسبق ومباصيق 237/2سا وما بوشم وبوهسم 23بسا وبها بالشيء 213/2 5782 بو تشم وجداشم 1702 بر وبشتر الملبرق والمبسق المبسيرات والمبشرات 2(170) ابتسر واقنتسر بض وبرض 39/1 التبترطيس والمبرئطش، ونس 79 بوقط وبقط في الجبل)بسق بسافا وبصق بصاقا 194/2 البزمة والوزمة اليسكل والفسكل24/1 البزيم والوزيم البشارة والبشاشة 42/2 انرنسق وابونشق170البشاشة والهشاشة( 48/1 3411 167/2 بصيص: و كميص بونساء وبرنشاء بصع وبضع العرق 249/2 رفئ وبرتخ 2 .2 بروت العود وبويته1بضرا حضرا وبظرا2(222) البرى والذئرى بضر الجادية وبظرها 2(222) البرى والورى 82/1 بضاضة ونضاضة 23/1 27)بض مض بززته وفز زأتشه أبتز وأفتز 287/2 27/1بطر وبقر 3002 119/2بعشر وبغثثر بزق وبسق
============================================================
23)بلجه وبلحه (2081 بع وبعط 217/1 2)أبلج وآبلد بج و بعق 4012 3741بل وبن آبعد واتبعط بعط الشئاة وذعطها5البكل والتلل والبلتة والتيكة 575/2 وتعوا في بعكوكاء ومعكوكاه 61 البلابيل والتلاتيل 575 غلام ابليبل وزلزال 7/1 بعكو كة ومعكو كة (56) 101 /392بلتبل وشيشل بقداد وبغدان 30 بلبال وقلقل (262 بغداد ومفداد البكدم والبلذم من الفرس 361/1 (26)2 بغدان ومغدان بلندم وبلنسم الرجل 370/1 بقت وبقث طعامته 1(151) البلا طبح والثلاطيح 81
16/1 بقر وعقير ناقة بليعس وبليعك 206/2 ابتقع وامتفع 59/1 ناقة بليعتس ود لشعس ودلعك 583/2
اثتقع وانتفع 78/1 3092 يلعن وبلغن 7/1بلئل وقلئل ابتقم وانهتقع (27)1
بعير مبلند ومكثلنده 33/1 بكت وبنت
5بعير بلتنزى وجلننزى 578/2 بكتها ود كها 11/1 (27) البله والعله وف بكه ولكه اذا زحمه 35/1 رجع الى بنجه وحتجه804 192/2 8بنس وبتش بكثها وهكنها بكنباك وفكنضاك 12/1بنتش وفتش الرجل 2(27) ه - البكباكة والوكتواكة(15)بهات به وبهنت، ب 541/2 البكبكة والمتخكة6مبهوت ومفهوت (27 55/2ث وبوش اليه البلابيل والتلاتل (176)
============================================================
م الرجل (من البسهجة))تجاء ووجاه 149/1 82نجهتك ووجهتك وهى 149/1 بهزه ولهزه )تختحة وزحزحة3 1(114) البهس والبهش 1712تختار ودخدارد (110) 2722)تختخة ولخلخة بهض وبهظ 1451 بهلا ومهلا 5رجل تختغا ني ولخثلتخانئ 145/1 ابن بمهدل وابن تهلل/57 تخر صة و خرصة 1091 باث المكان يبوتته وييش 191/2 تخريص ودتخريص 109 بائجة وبائيقة 241/1تخيمة (وخامه) 1491 بوئسئ هائيس وبوش بانش16)تربوت ودربوت (110 172تر توة5 وتلئتتلة2 بوسشج وبوشنج 13/2 طويل الباع والبوع 523/2تراتر وتلاتل 132 /18 ومر بيند آني وميند آني 121/1 تبوغ وتبيغ الامر سار 121/1 ابل بوك وبيئك 922تر وطر (1281 أتتر الله وأطر يده 130/1 بينها بون وبين* بوئشت باە وبيئينت أتر الله وأفر يده 137/1 بيش وبيض الله وجه(223)تتوع اليه وتسرع 121/1 272)تترفة وطرفة بينض وبيئظد 131/ وهبنت ووهبنك ترياق وذرياق 103/1 102/1ترياق وطرياقة 133/1 و 370 تبرية وهبرية /128تارك وفارك صاحبه 137/1 تبن وفطين3 تبانة5 وطبانة ، وتبانية وطبانيةاسع وقامي 32212 /128حملت تضتعا ووضعا 10012 ب (39)
============================================================
911توحت به وتيمت به 415/2 وع 95/1توينت وتييت ت6 تغتفة وتعشفة 481/2 (302) تفرت ونفرت القدر 1(14)تيئعان وتيتعان 8تيقود (وقار) 1501 تقتر ودفتر لاتيسما ولا ترما (122) تنرج ونفرح تكاة ( وكأة) 1لاتبثما ولاسئما 122/1 151/1 كنأثا وتكنا كا آننكاه وآو كتاه 201/1 تك ودك الحائط (110)الثابة والشيابتة (172 149/1تت وثمت 146/1 تكلة وو كلة 146/1 96/1الشتوت والثثوت، تكنمة وتكثتة
398 53/2 ابن ثاد وابن تأطه تلبن وتلدن تليتتلمة وزلزلة 253 11)تجيج الماء وثليله 138تجرة الوادي وفجرت 197/1 تلثثلة وقليقلة أنتدج وأو ثلج 195/ (15)اتشجر وانفجر (199) 1511)تجلاء ونجلاء تليد بوواليد الولد تحشح في كلامه وفحفع 198/1 تليه ودل الثحشحة والفحفحة198/1 نوثبة وتابة 1701 (92) وماخ توت وتوث 92الثاخ والنتاخ (203) تورب وتيرب 12)الثيدأ والنتقأ 338/1 توز وتوس 197 115/1ثدم وقدم توس وسوس 18اباديق مشدمة ومفدمتة 1(197) تولات وثولات (199) 01/1مشدن ومفدن3 تولتج ودولتج (203 لاق وساق بنفسه 118/1تدي وندي
============================================================
تار وفار (199)الثملتة والملتة 171 1(203)ثم الشيء ورمته تزيد ومريده 1/1
199ثم وفم ثوثرة وفرفرة 1931 ترثتار وفرفار (199) ثناء الدار وفناوها 1841 توب توقبي وفرقبيثنوى وثثبا الجزود478/2 مشرننت ومشرننده108/1الثوم والقوم 199 لاتبتما ولا سئما /12بد ثوتئ وفوفئ (177) 192/1الضئلال بن تتمهلل وابن فتهدل 1/294 تروه وفرثوة ثروغ الدلو وفروغها/193هد وفوهد 84 تطا بسلعه وحطا ب156)تبت وثييت 120 441/2 أجاءه وأشاءه تعابيب وسعابيب 2311 تشعيسته وتنفئمسته الأرض 1(203)جيث مني وجشف 14511 ثفشغ وضفضتغ كلامت/178وجلجؤوف وجنؤوث 90/1] 199)جووف وتجعوف 5562 كلنب تغيم وففم 203/1جب الشيء وائجتبه وجذه وأجتنيه تنشغ ومفسغ 162/ 584/2 ثفروق وذفروق /المجبوب والمجذوذ 585 ثفواته وثفيته ثقبت الناقة وتقتبت:203)الج بتبة والجمنجة 5911 الإثلاج والإذلاج 199)رجل جباجب ودبادب 216/1 ثلتغ رأسه وشلفته126)جبغ وجمغ يجبغ ويجمخ 12/1
422 182جبريل وجبرين ثله رأسته وفلتفه ثل ثللكه وفل فلتك( 198/1 جبز وجبس 25 التشج والششمج...
1رجل جربس وجفس 23/8 تمنفة الجبل وتمفت20)جبش وجمش الشتعر 1(27)
============================================================
الجبيش والجميش جغنبار وجعتبار (342) جث وجذ 166جدع الأرض وجزعها 1(399) 2 اثنجث واثنجدة 3591 166جدف وجذف جثلته الريح وجفلنثه /190جداف ومجذاف 359/1 جثالة الشجر وجفالثه 195/1الجدث والجدف 192/ الجثثل والجفل 196/1غلام جادل وجاذل 359/1 جتان وجسمان 4021 11/1جادل وجادن 160جدا الدهر ويداء 261/1 جثوة وجذوة جثوة وكشوة5 من تراب 248/1جداء وحذاء (211) تجائى وتجتاذى 160أجدق وأتشدق (229 الجحادر والجخادر، (229 2)دوه ومشدوه الجمادئ والجغادي 266/1 أجيدك وأجتك (393) 3021)جذ الحل وجزره جحدر وجعدره 412 جوز جيخرط وجخرطة 278/1الجذير والمذر 232/1 ذلك من جمس فلان ودحسيهجذ الحبل وجذمه 272 27/1جذر الحبل وجذمه 842 جعس وجعش جلده( 158/2 الجذر والجذل 12 1الجذد والحجذم جاحسه وجاحشه (452 سيل جعاف وجراف2 انجذع الحبل واتنخذع (214) 304الحجيذل والجذم جعفله وجعفله 38012 304/1جذم وخذم جحله وجفله 214/1 1(227) جذ ان و كذان (252)1 وشخه جخجغها وزثخز خها224رجل نجرب ونجرفة 582/2 جضخت برجلي وجضيت 352/1 ا جرابئانة وجلبانة د 142
============================================================
جرف ومجليف: 70/2 و 209 جربز وجرمز وجل جارف ونمحتارف 208/1 تجر بتز ونجرمز 392رجل نجرافيض واجراميضة348/4 جرجار وجرجير جرم التخلة وجزمها 31/2 جراب وجرثدم 402 الجرثم والجسم رجل ثجردنان وجردمان 1(56) جرمت الشيء وجلت 11/2 جرج الخاتم وجلج جرمت النخلة وهرمشها 230/1 جرجبان وقرقبان 2301 الجير جس والقيرقسزمن الجرام والصرام 224/1 جرم الشيء وزرمه آجرد وآنمرد المنجرة الثثقرةجنە وجرتنه ج آنجوام دانجران (4372 مجرءفة ومجرس" 142 جرن ومرن على الشتيء 254/1 المجارذة والمشارزة 228/1 الجرشفس والجرنفش، 2(168) جرس وجرش من اللئيل 158/2 237/ جراهم ونعواهم نجرس ومغترى 232/1 و 5842 اجارة * وإجازة " (372 الاجتتراس، والاجتراش1) الجريثة والقرئة (2451 الجرستمة والجرشة1)جرى وظرى بطن (235) الجيريسام والجيلنسام الجير يال والجريان ، 411/2 جرشت، الطين وجرفنته228/2جزكت الشيء وجزمته380/2 (77تجسس وتحس جرشب وجرشم (206 اجرنشم واخرنشم1(215)جشئة وجششرة3 43/2 (27 اخر نشم واثخرتطم(220)جعب وجعف 9/ جريضة وجريعة الذقن 2732وب وجعسوس3 جرف وجليف في ماله"/209 و70/2 جعذري وجمظري 2(21)
============================================================
ج سوس وجعشوش 160/2من جنئك وجنسك 1741 مجعلان وأم جعراناستجاب الله واستجوب دعاءك جفأت به وحتات به الارض 5252 211/1الجؤلاء والحوتاء 2101 الجفس والج أجاد وأجوة في كلامه 520/2 208/1 الجوس والجوع أجلتب وآحلب (199)2 (110)جاس يجوس وحاسيحوى 200/1و211 جلته وجلده الجليت والجليد 1(110) جاض وحاض (211) 211)جهث وجش جلاجيل واحلاحيل (177 2الجهتاد والجهاض جلح وجلى (373) 212أجهز واجاز على الجريح 463/2 و530 قوثم جلنح ونجلنية الجلشغ والجوغ 416/2 جاخ السيل جوئغا وجينغا 486/2 الجلغ والجيغ الجال والجول (521)2 248/2 رجل جلند وجضدة 483/2 جو لاني وجيلاني (21)2 جليذاء وجلظاء (27) حباه وحفاه انجدو ذ وأجلوظ (21)2 (283)1 حبب وخبب .210/1 جلق وحلق رآسه حبابك أن تفعل كذا وشبابك جللت من بملد الى بلد وجلوت (290 416/2 حبج وخبج والحباج والحباج 264/1 الجالية والجالية 417/2 (264)1 الحبج والحبط آتجله واتجلى 422حبج 241/1 370حبج وحبق جمد وجمس ت أتجمر القوم وأتجمعوا على الأمر 42حجة وهبجه (327)
============================================================
حبربر وتبدبر حتيد صدق وحفد صدق 139/1 وحورور وتورثور المحثتد والمحنكد 139/1 الحباري والحبارج 208)محفد صدق وكد صدقه الحبتر والمهبتر 320/1 302 الحبتر والحبثل احتر وأثهتتر على عياله304/1 حبش وحمش الشيء الإحتار والإقثنار 3041 حبشت الشيء وخبشته/283حتك وعتك (302 حبش له وهبش له حبشا وهنشاثلتة وحكيلة* في لسانه 144/1 حتامة* ونهتامة* وحطامتة (327) حبامات وهباشات من الناس 323/1الحاتي والحاسي (122) 327)الحثثب والحثم حبص وهبص 7/ مابه حبص ولا نبصة 310)الحث والحض والحثيثى والحيضيفى الميحبض والمتشبيض (313)1 (180 278/1شحاث وحذحاذة حسقة وخبيقة (1251 المتحبل والمهل (327)حشعاث وهذهاذ (165) الحبلق والمبتكثق ححث وحصتحص 1(179) (77)1 حتأت الطقدة ودتأتها2حشرب وعثرم 701 227) الحيثربة والحشرمة حته وعنت 2801 قم حتثى آتبك وعني آتيك29 الحثرية والحشرمة رجل حثارم وختادم 280/1 التعديج والتحديق 245) الحتثلة والخئدة1 96/1 حتد ومتد بالمكان 312/1 اخثلة والخثوة 4152 ماله عن ذاك محتقد ومائتدة 311/1 حتلب وحثرم (27)1 (27 /136حثلب وحثلم المتعنتيد والمتعفيد
============================================================
الحثالتة والحذالة 163/1حذق الحبل وحلقه 2(46) الخثالة والحصالة 18الحذ الة والحقالة ( 23/2 الحثالة والحفالة 164حذلم في مروره وخذلم 280/1 الحثالة والخسالة الحذؤرة والعذورة((302) حثوت التراب حثوا وحتيا49رجل حزور وهزورة 321/1 حجحج الرجل ولجلج 311/1 الحيذي والعذي (302) حر بسيس وحلابسيس: 79/2 جتي وحبعتيج عجا وضجا بالكانحربسيس وخربسيس/281 حوجتلية وحؤفلتة 1(246)حر بسيس وخربتصيص: 193/2 وحر. بذلك 221/1الحرث والحرف، (183)1 286أحرثت نافتي وانحرفتثها (183) الأحجاء والآرجاء 299المحرات والمحراك 201/1 حاحى وعاعى بالفنم ن حدبد وهدبد المتحرة والمثثفرد 1(303) 398/1الحرد والحرذ (359)1 حديد وحدي حدس وعدس في الأرض 293/1الحردون والحرذون21 حدس وعدس إحر تشتم واثخر تثشم 281/1 حدس وكتدس في الأرض 307/1ض وحضتض (442 )هو يخرف ويقرف لعياله، والحرفة حدل وقدل 277/1 والقرفة حدلب وخدلب 304 368) الحرقلة والحرء كلة324/22 تحداه وتحراه لك حديا هذا وهديا هذا32)حرمى والله وعرمى والله وغرمى الحذرمتة والفذرمة 301/1اله 5502 الحذرمة والفذرمة03نزل بحراه وبعراء 292/1 الحذثرمة والمتذرمية1 321/1 أنا في حراك وفي فراك 284/1
============================================================
أستحرت الؤبع واستخرته 282/1 الحصالة والحفالة 2592 حزدت الزرع وحصدنته 132/2 الحصل والحقل 2602 حزرت وحزوت القتوم 100/2حضات وحضوت النار 549/2 0حضا وحضج النار 5502 ورت وحزيت الحزثم والحزثن حضب الفخ وحظب 2(271) الحتز و والحزثي الحضة والحضض 16/2 و (269) فرس خضار وحضير 539/2 حزور وهمزور 2192 جيء به من حسك وبسك 290/1 الحضض والخظظ الحس والحش 2(170)الحضل والحظل 2702 التتححس والتتحشعش2(170)حطط القصيل وشطط 289/1 حسست وحسيتب2192)حظب بطثه حظوبا و كظب كنظوبا 3402 الحسافيل والحسا كل 309/1 الحتسيفة والحسيكة 34012 حظييت المرآة وبظييت581/2 الحسيكة والحشيكة 102حفأت وخفأت به الأرض 282/1 الحسالة والحفالة 20114 رجل حفاجيل وخفاجل 281/1 المتعسول والمتخسول، 260/ 343/2 الحفس والحلس محشوش الظهر ومخشوتة 1(222) 3452 الحفس والحمس تحشحش الشيء وتخشخش 272/1ان انه لحفضاج وعفضاج البتدن 292/1 حشئف عينه وخشتفها2)حفاف الرأس وكفافه 2091 الخشئ والخشئ 2631حقت وقفت أرضنا 3021 الحصب والحضب 2002الحفف والضفف 2901 الحصب والحطب 319/1 2002الحقحقة والهقهقة 300أحكأت العقدة وأحكتها 565/2 د وعصد الحخضر والمفصر 43/2 326/1 الحكنر والحكنس ب (40)
============================================================
الحسذر والحكثش حمص وخمص الجرح 1(271) )نحم ص واثنختمص الجرح 265/1و/271) حكل وعكل (301)حممت بالأمر وهمت به 322/1 احكتل وأنعكتل حكون وتحكبت1مالي منه حم ولا رم (286) هة راشه (2711 حلا كه وكلأتثه سوطا 309/1 الحتفثل والخنثل من الرجال /269 ااب سى و هلبسيس320/1 (2702 حننطأوث وحين ظأود لج وخلج في صدري 279/1 الحنظب والحنظب (295 احتلتج واختكج في صدري /282)الحتنثظب والعنظب (295) و 298 الحلس والحس -379/2 حنظست وعنظت المرأة 293/1 احلست وأخلتست الأرض 269/1 حنظتى به وخنظتى به 262/1 أحلست وأذلست الأرض /283 حشظيان وخنشظيان 223/ رطسب" محاثقم ومحلثقين 429/2 حلتك الغراب وحتامرأة حشفيصة ودنفيصة 2841 293/1 حنفص وعنفيص3 الحخلام والحلان 431/2 5232 حابة وحوبة3 حماوالله وعماوالله ، وغماوالله ، وهما والله 4852 02من حوث بوث الحمعم والحغيم 4852 (274)من حيث بيث : 13)من حوث كان وحيث كان 471/2 لبن حاميز وحاميض* اتحمتز وانحسص 131/2حاذ وحاز الإبل 82 حميز الفؤاد وكحميصه 8/2 131/2 أحوذي وآحوزي حمس وكميش الشتبر 109/2حاذ بحوذ وحاط يحوط 2(20) حمس وكمي الثشر 2182)حاذ متنه وحال مثنه 2(23) احتسمس واثحتمش الديكان 154/2تحوز وتحيتز إلى فثقي 414/2
============================================================
243/1 أحاش وأحوش على الصتيد 520/2 خبن وكبن الثوب 343/1 الحواسة والحواشة 1572) اثخبأن واكبآن 479/2رجل خبن وكبن 343/1 أحوس وآحيس تحوأف وتخؤف ماله /268 خبشت الششيء وحدشت23 الحتوثق والحيق 351/1 48خبش وهبش الشيء 7أختت الله وأخس حظيه 118/1 حاك وحال عهده أحول منه واحيل4الختر والخدر (110)1 309الحشلة والخثلة 95/1 ابيل حوثم وكتوم حيز بور وحيزبون 2(94) الحثم والخشم (177 (422)2 وينت وحييت حاة 481/2 خجل وخجع الخأتم والخاثم خجوج وشجوجى 332/1 وادي خدبات وختبات. 494/1 خاتام وخيتام وب خبب وهبب 352/1 خدش وكدش (345 الخبت والخفت 2)خدف وعدف الثوب خدفة وعدفة 322/1 خبرق الثوب وشبرقه 3341 الخبنس والخبش الختدرنتق والخذرنق 321/1 التخبئس والتيخئش10)الخدرنق والخزرنق (369) 321/1 346)الحدنئق والخذنق خبط ولبط 321/ التخبط والتلبئط 346/1 الحذنتقى والحذر تق خبع وقبع في المسكان3خذ وغذ الجرح خذيذا وغذيذا
(337) جارية خبعة* وقبعة341/1 192 الحبق والخق (30)خذرف وخطثرف 11/2 1(30) خذ عل وخزعل خبوق وخقوق 11/2 خبن الثوب وغبنه 335/1 الخذعتلة والخزهلة
============================================================
خذق وخزق الطائر 9/2 بنت الخس والخص 2(174) الخرب والخرم 23/1الخسيل والحشل (170)2 آخرب وأخرم تخسول ومغسول 3401 الخربشتة والخرمشة)خشب وخشن (73)1 الخرت، والخرم 146/1اتخشب وأثخشن (73)1 خرةفت وخردلت اللتعم 365/2 الخصب والخضم (72 خرد لشت وخرذالنت الشيء 359/1الخصوة والخصيتة 51812 الخرثس والخترص 7خضع وخنع وكع 279/2 الخرسة والخرصة 1)الخاضع والكانع 2792 الخر اس والخراص/18أخضاليت وافضأليت الشجرة 1 خرش لعياله وقرش 341/1 (334 الختريش والقرش 239/ 341/1خضتف وغضف بها خراش وهراش 350/1 و 252 أخطا وأغطف الرمية 560/2 تخادشت ونهارحت الكلاب 350/1 الخطب والخطم (17)1
خرتم وهرنقم )خطر وغطر بيديه 339/1 ارض خرشتة وهرنشمئة 351/1طريف وغطتريف 239/1 المخرفة والمخلتفة 02خطيط وغطيط (339)1 خرق وغلق الكلام 72/2خظنا وكتظا وبظا (345)1 اغترق الكلام وأختلقالخفات والخفاع 1351 تاقة خرميل وهرمل 352/1 رجل خفتشل وخنشل 350/2 اثخرثنمس واثخرنمص 179/2خفيدك وخفيقد 381/1 الخو زلتى والحبيزلى خفيف وذفيف 331/1 خزق ومزق الطتائر 346/1خق وغق 3351 خزته وخسقه بالرمع 112/2خلاء وخواه 4142
============================================================
1 خلتب نساء وخلم نساء 23/1 خنظيان وعنظيان 3331
(332 ثوب خلغال وهلهال 350/1 الخنثة والغنتة اختلس وأمتلس 1(347) ام خشود وأم خنثوز 34/2 تخلئص وتمليص 1(347)خوص وكوص (4451 الخلجم والسليبجم المختوص، واليكثوص 1(345) تخلتفل وتستلسل 331/1تخاوض وتفاوض 34011 422تخؤف وتكوف الشيء/346 خالل وخالتى خوينت وخيتينت خاء 481/2 خوالتع، وخينلع اتتخو ل واتتغيئل، فيك الخير4كريم الخير والحيم 146/2 234خينطل وغينطتل خمجرير وخمطريرد 3391 الخاميس والخامي أخالتت السماء وأخيلت 535/2 الخمغمة والخحتتخنة 38/2 ابن دأثاء وطأياء 37
(2712 578/2 الدأض والدأظ ( خم واخم، 341/1 داف وذاف 355/1 خم وقم البيت الخسمامة والقسمامة 391/1 341/1دائق ومائق في خمرة وفمرة من الناس 335/1(دألت ودأوت للغزال 417/2 الخمرة والغمرة 4192 339 دآلت ودأيت للغزال الد ألان والذألان /356 و 362 تخمتر وتفمر 0دآوت ودآيت للغزال 517/2 خنذع وقنذء
(28)1 /34دبيب ودفيف خنذوع وقنذوع (212 22دبيج ودبيح خنذى وخشظى 17/1 خنن شوش وعنششوش 334/1 ادبع ودمع
عجوز ختضرف وخننظرف 2(271)بو وزبر الكتاب 329 1333/1على فلان الدبار والدمار 13/1 خننظتى وعننظى ختذيان وخنظيان 329/1 202 1 الدبر والزبر
============================================================
دبلا دبيلا وقبلا ذبيلا (356) دحسماني ودحشماني 1112 ارض مدبوة ومدبيخة 516/2 وفص الأرض برجله 380/1 الأتشئ والدفشئ 14الأحمل والدحن 392/2 )الدخم والدفم دثع وونع 275/ الدثينة والدفينة 190دحمه ودعمه بجهر 294 جر و منما سمعت له دحمة ولا ذتعمة 267/1 دجن ورجن بالمكانر ودخمر القربة 270/1 الدواجن والرراجن الدحامس والرحامس 325/1 الدجانة والرجيانة دحمل الشتيء وذحمله 361/1 (258)دحوت الشيء وطحوته 375/1 داجنه وداهذه: دج وذج الرجل359/1يته وطعيته 375 داخلة المرء وداغيلت( (337) دج وسحج 296/1 دخل ود غل دح ودع فى قفاه 337
أتدح، اندحاحا واثتداح أندياحا دخن ود كين
(345 329دحنة ود كثنتة (3451 الدخداح والذحذاحالدخاء والطتخاء 377/ الدحداح والأعتداع202)لبلة دخياء وطغياء 387/1 انداح واندايادخم وزخم الرجل 328
وأند بالا 30درا ودره علينا 5712 86/2تراب دارج ودانج دحره ودكه چجر 93/2 هذه داري ودارج دحر، وذفرء 260 عاه مدحوس ومد كوسدربج ودرمتج في مشيه 27/1) 9رابج ودرامج دنيحس وديكس (77 مسماني ودخسماني2دربح ودربخ الوجل /268
============================================================
ارض ميدعاس وميعاس: 397/1 دربح ودلبح الوجل الدرخميل والدرثخمين 384/1 8/2اذعص وأقتعص 0)الديعنيص والدتتفيص من الرجال 419/2 درحابة "ودرحايةد 43/2 6دغر ودغش عليهم درس وداس الطهام الدراس والدياس 52/2 دغرق ودغفق ماله ادرعتبتت واذرعفت الإبل2)امر مد غمتر ومد غمس: 42/2 3581 ا"رعفت واذرعفت الخيلدف وذف على الجريح (270)2 الدرياق والطرياق 3الدقنس والدفتش 364/2 الدراق والطتراق 6الدقش والرقش 421 الدست والدئشت 132الدقش والنتقش التتدقيش والترقيش والنتقيش364/1 دسس ودشى دقدقة وطقطقة الحجر376 (462)1 دعته وذعته1 3532 دقسمه ودكه الدتعاع والذقاع (322)1 انهه (460) 1 الاكثر والذكنر (43) دعدع وفعذع الاذكار والازد كار 3211 داعير وذاعر (3551 191/1 دلتث وداف الشيغ (355 دعرة وذغرة 327/1 ابل دلتخ وزالخ 1402ناقة دلكعس ودالثعتك دعزها ودعظتها 202 دعسها ودعظها 19د له وذنه الرجل 4102 دمج ودمتر عليهم دعزها وطعتزها (222) الدعنس والدعنك 20)دمج ودمق عليهم (242 الداموس والناموس، دعسها وطعسها 3931 1دمسه ودمله دعسها ودعظها 2042 162الدمتال والدمان دعستهاو دمسها 39313 الدهس والوغس 35018 344 دمية يومنا وذميه
============================================================
دميه يومنا ورمه 364/1 ذأب وذام الرجل 541 كميه بومنا وزميه )ذأمت وذممت الرجل 565/2 تمه بومنا ووميه 394ذابه وذامه 54 الدنم والدنغ 302/2 الذاب والذام 54 52 امراة ونفصة3 وعنفيصة 48/15 الذام والذان 81و 443/2
الدنعقسة والدنيقسشة10)الذام والذين 532/2 91/1 512ذبست وذبت لش دنوت ودنيت دهده ودهدى الحجر 31/2ذآته وذأطه 133)1 5852 22ذآته وفعطه دهدؤة ودهدية (142 مضى دهل ولاهل من الليل 357/1ذأته وسأت 112 427/2ذبر وزبو الكتاب دهامج ودهانيج 27/2الذحا والذرا 28/1 دهمج ودهنج 242 داهية دهواء ودهياءذربت معدته وعربت 22/2 أم الدئمصييم وأم اللهميثم3) الذرب والعرب
0أولاء ذارع وزارع 92 ديص و كيص3
أداء وأدوا الوجل 142 262 ذريع ومريع 12 475/2ذرق وزرق الطائر دومغ وديتغ الرجل 36أي الذرى والورى هو9 28/2 دودم ورودم
142 96فعج وطعج دو دمس ودردمس 3 1012 852ذعطه وزعطه دار الطائر ودام 11/2 0مم فعاف وزعاف دوار2 ودوام2 موت فعاف وذواف 555/1 هورئ وطورئ 10/2 ماء فعاق وزعاق دواوين ودياوين دولكت وديئلت دالا 481/2ذعقه وزعقه
112
============================================================
تذطوتبقئطت وتسق(1) المرب والمير ثاب كالمرثبع والمرباع1(11) ذلج الماه وزلجه في حلقهرب ودم أمره 11/ اذمقر اللثبن واصمقر 1512ارب وآلتب بالمكان 192 ربب وربى ذلاذل القبيص وذناذنسه ج ذلذال 9/1 ربتت الصبي وربينت 153/1 وذنذن .403/2 ريحخل وسبخل ذآليل الذنب ج ذألان 396/2 38/2 اربد وارمد 38/ ظل يتذ مثر ويتتنسثر ويتشتفتر 2(27) ربداء ورمداء 38/ فميه ورمه بومنا .21152 الربندة والأمدة (38) فمه وومه بومنا 28/2ر اذه ربز وبازة ورمز رمازة 261) ذم وذن )الربنغ والرقثغ 22/1 فميم وذنين )الرباغة والرفاغة 22/1 الدوب والشؤب 14)انوبق واثنزبق 302 ذيشخ ورئخ دبك الطتعام ولبكه 8/2 1الربيكة واللتبيكة ذياط وضيتاط 214 ازدبكنت وازردملته 1(4) ميذياع ومسياع ربان وزبان ذولثت ذالا وذيلتها 481/2 (242 وبى ورمى 37/1 تذئل وتمنئل 27/2 9 الربتاء والرآماء 48 المذال والمثذان (412)2 اربى وايرمى 31 رأدأت ولالأت بعينيها 8/2 آرتات وآرتكت الضعك 593/2 رآب ورأم القدح الرتتب والعتب 472 المرتبىء والمرتمين 56رتسب ولتب بالمكان رتوبا ولتويا (11) رب وربع بالمكان 122 ب (41)
============================================================
ارتج وارتنك 26)أردف وأسدف 42/2 ما أغنى عنك رتحة ورذحة 112/1ارثرف وأغدف (492 مرت الجارية ترتك وتوتهكم ورذم الحمار (383) وب مردوم وملندوم 58/2 390 8رديت ورميت رتب ورتم عليه آرديثت، وأرنميت عليه/389 رتم أنيقه ورثمه 17 5412 رزآته ورزيته رتم وهتم آسنانته 102/2 رزمة الوعد وهزمتنه102/2 وثدت المتاع ولشدته 56/2 128/2 رزين ورصين الرثيد واللتشيد 58/2 992 رزين الوأي دوزينه الرأجنية والرجمة برسح وپمع 1452
امرآة رجاح ورواح /21أر سح وأرنصح 1852 الوجراجة والؤمرامة 1(254)رسخ ورصغ 1852 الرجنز والرجس ارزصع وأزع 291/1 وقعوا في مرجوسة ومرجونة من أمرهم ومس من الحمى 87/2 2(211)الوش والطش (452 ريجلا ورجلا التترصيص والتوصيص 101/4 4922 راحة البيت وساحته 4مرضو ومرضي الرذغ والشتدغ 43/1تمضؤ وتمنغيي 4962 الردخة والردفة والرتخة33)رطأها وشطأها 432 الأأس والرطتس 512 4رطأها وفطأها الردغة والرزغتة 513/2 )الرطنو والرطني
أردغت وأرزغث الأرض /367عب الوادي وزعب 31/4 الردغة والرزغة قرأبة مرعوبة ومزعوبة 30/2
============================================================
الرعثاء والرأغثاء 022رمات الإبل وقمأت بالمكان 54/2 رعج ورعش (229)الومتص والغسمص، (49)2 يرعس ويرعص رأست1 الاترتماس والاغتماس (49)2 الوعام والريغام الرميصاء والفسيصاء : الشعرى الفموص الرعامى والرغامى 3002 (49)2 الارتعاس والارتغاس (371) رمع ولمع دمعانتا 41/2
أرنعل وأرنغل 203/2 الرماءة والأمتاعة (342 رغرغة ومفمتفة 1183/2* الرمتاعة واللتماعة 802 ارنفف والثفف الرجل 75/2 ارمعل وارمفتل 299/2 أرثغتل وأرغتن 410/2 4014 ارمعل وارمتعتن أرغلت القطاة فرختها وأزغلته 32/2
رميت الغنم الثبئت وقمتته52/2 34/2 رغيشم وزغينم 532 إا تمتثه واقتشيته1 551/2 رفا ورفح
532 المرمثة والميقمة رفت وعفت عنقته الرميم والقميم من النتبت 53/2 رفت ولفت عنقه رمه وزمه بومنا 2312 عبشئ رافخ ورافغ .- رفثرف وتفقف من البرد5)خيت الرجل ورنيخته 460/2 336/2رن العصب وزن 302 رفاغة ورفاهة 441 (472 رجل رفيق ووفيق في أمره/ المرني والمغتي (1022 8 المرني والمهنتي رفل ورفن الترقيح والترقيع دا5 يروه وراغ يروغ 1(379) 48/2 65/2الروس والريس ارقتد وارمد الظليم 53/2 92راست الجارية وقاست رقش وتقش الشيء و كند ركودا ومكد بالمكان مكوداراست وماست 8212 84/2 راء ني وضاعني 442
============================================================
تويع وترية السراب 322/2 رجل زبقانة وعبقاتة1402 الرهنج والرهل 24زن المديتة وصبنها 132/2 1392 2ز بن الهدية وضبنها وهك الشيء وسهك رهك الشيء ومهك ز بن الهدية وكبتنها 144/2 12/1 زجبة وزجمة وهدل ورهدن ارواح وأرياح (ج ريح)زجه وذرجه بالرامح 221/1
استروح الستبع واستراح52زجه بالرمع وزجل 253/1
212زجله بالرمع وتجد 142/2 أراح وأروح السبع 4402 زجمتة وزجنة ديم بالوجل وليم به الأزجم والأزميم (254)1 رويت راء ورييتها 11012 الؤين والفتين زحج وستعج 138/2 زخ وضخ ببوله يران ويغان على ق قلبي 252/1وخزح وتلحتلع من مكانه 146/2 بزآبجه وبزامجه
دآته وسائة 12 119/2زحك وزحتل
144/2 زخبها ولخبها فر زار شر وزير زازأ وصاصا 1(179) الزخ والنتخ 1504
تزأزا وتصأصا الرجل19) زخرت دجلة وزغرت 335/1 : زأفه وزعفه، وآزآفسه وازعفهيزدر ويصدر 1282 1142 555/2از ادريه وآسدريه زآمة وزئجمة 9ازدريه وأصدريه 177/2 150المزدغة والمسندغة 115/4 زأمة ونأمة 1/1الميزدغة والمصدفة 2(110) و رجل زبير وزميره زبعبق وزبعيك 126 و132 352/2 زرجته وزرخه بالرمح 214/1 ربق وزمق لحيتته
============================================================
زرجه وزرقه بالرمح 242/1قربة سز كورة ومتؤكورة 151/2 كه120 زرحة بالرمح وزرقه305كثرت القربه وزترتها374/2
زرخه بالرمح وزلخهلجت رجله وزلقت 244/1 .2 زرة الدرع ومردها/11أز لخت المرأة وأز لقت 340/1 1 ذلتج وزلكق الوضع زردبة- وزردمە2 2141
ورزور مال وسرسورمال1142 لكزول شرة وعلثعول فره 140/2 الزراط والشراط 1342زلع، وكلع 144/2 زرف وزلئف في الحديث 75/2ع جلده وتسلاع 111/2
زرقت وزلفت إليك ازلعب واز لفتب الفرخ 306/2 1332زثلمة وزثنمة وزلمة* وزتمة5 397/2 ررم وهرم زعب ونعب الغراب1 الأزلتم والأذنم الجذع 398/2 147شاة زلماء وزنماء رجل زعق ومعق 3992 153/2 زمج وزمك رجل زعق ووعق: 249/1
الذعر والذمر 2زمجى وزمكى 246/1 زافيرة الرجل ونافرته 149/2 زمخ وشمتخ بأنفه 121/2
أزعج وأزعل 2ازئمأرءت وازمهترت عينه 571/2
ازعل واسنعل زمرمة وصمصمة من الناس 123/2 الزقذر والسقنر 117/2 الزماعة واللتساعة (144)2 الذقثر والصيقر 122/2 132/2 مزمثك ومصمثيك 5352 1452 زمتال وزمئينل ازدقف والنقف 1452زمن وضمن 1342 هم (قتفتي ولقفتي 134/2 زققت ومققنت، العلم 142/2رمنى وضمينى
1342 زكتب وزكم بنطفتهالزمتانة والضمانة قيربة * مزكوتة وموكوتة 151/2 زمه وومه يومثنا 152/2
============================================================
243/1 سشفت وعثيفت أصابع158/2 زننجيرة * وزنقيرة 3 1702 دهن زنخ وسنخ 120)سآني وشآني الآمر 4 رنخست الإهالة وصنخت123سايت الرجل وساتيه 575/2 سأيت السقاء ومأوته 2(209) الزنتاط والضتناط سأيت السقاء ومأيته 204/2 زهاء مائة ولهاء ماثة 145/2 108/ سبت وسبد شطره زمدت القوم وزهوتمم 394/1 الستبت والشبت144 و (170) زهتكت وسمكت الريع التراب 111/2 (134) السيدت والسبيطة 54/2 زور وزوق الكتاب 138/1 سبته وسبقه زونزك وزونزي306/2 و377 270/ 22سح 3 وستخد .
زوتزك وزونك 1442) المسبح والمشتبتح (171)2 143الستبخة والصيبخة زوثنزك وزونكى 143/2 4سبد وسمد شغره زؤيئت زاء وزييتها 45 الزيزاءة والقيقاءة (1702 1412سباط وشباط 192/2 زاغ عن الحق زوثغا وزيقا 489/2 سطر وصبطر زاغت وزالت الشس 2(330) سبطئر وضبطرة 197/2 يغت وتزيتقت المرأة 2(29) الستبتعطرى والستقتفطرى/30 الزوف والزيف سبتفتت الناقة وصبفت 2(182) 2أسبغ الله وأصبغ نعمه 183/2 زهاء وازهاق ماثة 173/2 52 الشباغ والصضباغ سأبنته وسأتش سأستا وكشأشا بالحمار 3342 167/2 سبغلل وسبهلل الستأسب، والستأمم 100/ السبنتى والستبندى السياف والستعف 311 558/2 الستبنثدى والشرتدى ب سأوت الثوب سأوا وسأيتتسأياسبة وسنثبة من الدهر 1(82) 516/2 مستبه ومسمته العقل 10/1
============================================================
9سددت الستر وسدلت 72/2 ستا الثتوب وسداه أاستئ الثتوب واسدي99سدرت الستنر وسدنه94/2 سي ومك 217/2 سادس وسادي 181/2 24المسندغة والمصدغة الستجاج والسشماج 1552 حت الحمامة وسجعت30)دفة وشدفة 332 سبيع الخلق وسرحة220السيدول والسيدون، سدم وسطم الباب 385/1 سيه وسجيە ر مسجور ومفتجود2)د الرجل وشدة 164/2 سجرت البعار وفجرتالشرحب والسكعب77/2 1042 تسرر وتمترى مجيس وعجيس الليالي 199/2 اف وان اليلايل مراە وشراة 124/2 (1702 مروش وشروش 61406/2 سجيل وسجين 187/2 الشراط والضراط الستعنب والستخت السرطل، والسرنطم 341/1 رجل آسحوب وأسنحوتالشرطل والستثطم 22 سحت وسحف راسه1الإراع والإمثراع (2142 تسرم وتشرم الستحط والشتعتط (1702 التتسريم والتششريم اط وشحاط (1702 69امرنشدى وانغرندى سحق وسحن 2002 9السرهد والفرهد وت وسحيت 2022 ماء نسخن وصخن الشرعفتة والسوهفة323/2 مسرعف: ومسرهف323/2 سدج وستراع اتسدح واتشدح سرمج ومسر قف: 239/1 كدد والسيدف، مرهف وشرهف 2(171) الثد والصئد 170/2 سروال وشروال (270)2
============================================================
الاسنطتبل والاصطبل 192/2 رجل اسقح واصقح 177/2 14212 1الستقر والصقنر الستطر والصتطنر طبب مسطع ومسقعقوته الشس وصقرته 17/2 142سقع وصقع الديك الستاطن والشتاطين 142
1742 ميسقع ومصنقع السطو والشتطذو 17912 2الستمنع والصقع سعثبر وسغبرد 190/2 6سقل الثوب وصقله الستعابير والكعابير سعطيت المجنون وصعتهان سكع وأين هكع 213/2 سك النعام وهك 2142 383/1 اعد وساعف السكسكة والشكنشكة 2(170) 182/2 الستعوط والصعوط (170)2 سكه وشكه -(1942 الساعقة والصتاعقة 214/2 سلت وهلت التسعسع والششفشع2(170) سلج وملج النافة (2092 طعام مستفسغ ومثلفلغ 208/2 السلج والسلف 238 2142 السيغيل والرغل 1912 السثلتج، والصلايج السغثم والرغم (1702 السليجان والسلكان 259 3081 سفح وسفك الدم (1702 سلجم وشلجم مسفوع ومشفوع" (1702 (170* سلتحف وشلتعف سفق وصفق الباب 190/2 أتسفقت، وأصفقت، الغمالاسلخ والأصلغ 142 350 تسافق وتصافق القوم 191/2سليخ وسليه 9تسثل وتهلثهتل الثوب 274/2 ثوب ستفيق وصفيق3 (180)2 528/2نسل وانشتل رجل سفيه وسفب السقب والصقب 191/2 18شاة سالغ وصالغ داره بسقب وبصقب مني 180/2 سلفت الشاة وصلفت 191/2
============================================================
أسلفيت، وأتسلست، مالا492ل يتسن ولم بتس 541/2 1172 سلنفع وصلشقع الرجل(4)الستناسين والشتناشن
سنجة الميزان وصنجت 2(194) السلثفان والسلككان 2191 خطيب سلأق وصلأق1الستح والسنخ
سخ صدق وسيخ صدق 460/2 1742 مسليق ومصكق
دهن سنخ وصنخ 1202 193/2 سلثقم وصلقم (1702 الينيفم والشنتفثم بعير سلنقم وصليقم 193/2 تسنم وتسنى الناقة 455/2 الستلتهب والصلمب 192/2 ستنت الماء وسشتنتت 111/2 رجل مشهيل ومنصنسهل 194/2 سننت الغارة وشتنتها 2(123) تاهى وتشاهى مابيه 161/2 في كل سن وفن (2002 سمت وسمدده 1091 تسنن وتسنش 459/2 سمث وشمئت 1أخده بسنايته وبصنايةة 194/2 الشماج والسمار 222أسهب وأسهل 35/1 سمر وشمر مسهب ومسهم الجس 20/1 الستامفان والصكامغان سهجه وسهكه 247 السماغان والصماغان 1الستهنج والستهك 27/1 سملات الشيء وسمسته282)ج وسيتمك 2471 سملع وهمنائع 22سيهوج وسيهود 247/ 14 ماله سم ولاكم الا كذا 205/2سمد وسهر 3691 سمهترد وشمهرر 364تمثر سهريز وشهريز 162/2 سما وشما 1)سمك الشيء ومهك: 208/2 المساناة والمثقاناة 2032السئهم والشتهم (1702 المساناة والمماناة 9سهوه وسهوق 3841 المساناة والمسانهة 528/2 آساد وأسود الرجل 522/2 ب (42)
============================================================
الستوحق والسوهق 327/1 توب شارق وشمارق50/1 - (112) السيوذق والشيوذق 159/2تر به وشذر به 142/1 1012شع وشكع السئونط والشتوط2 02 .
أخوه سوظه وصويقه 181/2شثل وشين الاصابع 394/2 4/ طعام سهل الستوغ والسئبغشجب ومشجر (234) يسوق ويقوق بنفسهالشجير والشتطير 261/ 1)شجرات وشيرات سوقعة وصوقعة3 1002 الشتعر والشتعو 190/2 سويق وصويق 220/2 شحتزها وطتحزها ساح وسال سيحا وسيلا 1(311) 275/1 اتشدح وانتشتدخ (311)
الستبع والسئيل 2282 م ر.
24412
شتد النهار ومدة 5452 شأبتة وشابتة متدف الثوب وعدف: 226/2 (2382 شاهيه وهاءبه تو كته شيد فتة شدفتة وعدفة عيد فتة شاز وشأس 10/2 2222 ششز وشثس مكانا 107/2 382/1 شدى وشفى الشتاسيب والشتاسف20/1 192 شذد مذر 192 الاتشرج والانشنج2(40) و(93) شاس وشاص فاء1 2353 شرح اللعم وشرد، 2851 شاص وماص فاه ششفت له وشنفت ل 597/2 شرح اللعم وشراء 3281 (1092 شباة كل شيء وشذاته 4/2 الثشرز والثرس 31الثشرز والثشرص، 152 الشتبتب والشتبق شزره ونذره بعينه 247/2 الشئبيت4 والشبث ساة شسبة وشصيبة174/2 شابهه وشاكه 501 مشراص وميقراص: 2(229) شبنرق وشمرق
============================================================
1232 مشروص ومقروص: 2(229) رجل شتمغز وضمخز الشتصتاب والقتصياب229)شوز وشموص 1932 226/1 22شنج وعنج شطأها وفتطأها 2791 28)شينتخف وشنئخف شطب وشطتف (3052 2شنيعم وشنئغم شاطيب وشاطن 249الأنشواء والآظواء (2252 شطع ومشكع
28/2شويخ وشييخ تفرقوا شعارير وشعاليل 4812 3012الشتوص والمتوص 2352 رجل شعموم وشفموم الشتفب واللثفب 4752 234شتوطه وشيئطه 10 رجل شفارئ وكفادي232 شجرة شاكة وشر كة 522/2 باشيء مالي وياهيء مالي 2(428 رجل شفتير وشنتيرت عجوز شفشليق وشمشليقالشتيش والشيص 2202 2202 اشتقطت واضطقتت(ضتقت)الشيصاء والصيصاء النثوى 741 224/2 صثب وصشم شفه فانئشق وعقته فانشعتق226)صثب من الماء وتشب 261/2 الشثقين والكفن حشب وقشم من الماء 262/2 الشتكتب والشكم 5عاد إلى صينصيه وضنفئه 412/4 الشكد والشيكم صاف وضاف السهم 241/4 صيأت وصبعت على القوم 555/4 شكدته وشكمته صبر وصمرج آثصبتار وآصمار 51/1 شاكله وشاكتهته 247/2 شلئت وشلئت العين دمعهاصبن الهدية وضبتها الشماج واللماج 2صبن الهدبة وكبنها 212/2 شامل وشبمل وشمال وشتأمل/37صبوان * وصبيان 473/2 و518 شمخ وطمنخ بأنفه 5182 2242 صبوة وصبيتة
============================================================
251/2صل أصلال وضيل، أضلال. 247/2 صبطر وضبطره 10)الصلاصيل والضلاضيل، * (446) ت وصد صسعت رأسه وتليعت 262/2 صت وصد33 1صمتحته الشس وصمخته 270/1 صتتع وصرع 323/1 الشماح والصثواح 472 صحرته الشس وصهرته في صوته صحل وصهلمع وصك 308/1 صفدته الشس وصهدته 349/1مد فلانا وعمده 2062 39/1اصمأد واصماك د وصدى 3851 ط ب ميصدع وميصقع 214/1صصم: وضمفيم 2482 المعراة والمصواة )صماصم وضماضم* 248/2 2642 حجر اصتره وآيد 2594 بعير صندل وعشدل صرقهة وفر فعة (260)2 251 بعير صندل وقتندل خطيب مسطع ومسقع ومصطع: 1109 صهابي وصهمابيج 2792 ومصقع صدته الشس وصهرته323/1 ع شفر وصغصفه 302/2 161/1 رجل صفتيان وعفتانصيهري وصهرخ استصوب واستصاب 520/2 صنع الجبل رصننقه 46/2 المصاوب: والمصايب صافتح وصافتق في صو ابة وصيابة من قومه428/4 صقع وصفق تصافوا وتضافيوا على الماء 26/2صوت وصات 523/2 4842 صقرته الشس وصهرته20)يصور ويصير 493/2 (110)الصتوار والصتيار ملت وصلد تصوع النبت وتصبع300/1 أصلج، وأصلغ 2472 237)تصوك وتضوك اصلج واصلع
============================================================
الصوص والكوص 2)ضتحلت النحاقة وضهلت: 327/1 اخذ بصوفة تفاه وقوفتهفوس ضروح وطروح 225/2 وم وصيم (ج صاثم)1ضرى وظرى (222 11 العثبرم والصئيلم 68ضفته وفغطه 131/ الصيصي والصيصج الضغضتفة والمفسفة279/2 تصبفت الشس وتضيفت4الضتغاط والضتناط 334/2 الضألين والضالتين ضفادع وضفادي 325 3 ضفز البعير وضفس114/4 ضييل وبثيل
اضبا كتت واضمأ كتت الأرضضفزها وضفنتها 1492 ضباضب وضلاضل الماء36تضافر وتظافر (2712 الضتب والضتف (2722 26/1ضف الماء وظف الضتبوب والضنوف (2212 20/1 ضاليع وظالع
الضتبية والضفشة1 1(18) اضاليل واعاليل 275/2 28/1 بت الخيل وضبعتضنيس وضنفس بح وضبوه من النار 312/1ضهته وضهزء 113/1 ضهياة * وضهياء" 152)1 ضبتد وضمد الوجل الضئبد والضتمد تضوع وتضيع الطيب 428/2 4772 الوفى والضيقى رجل ضبيس وضرس (140)1 306/2الضبثم والضتيفم ضبعطى وضبغطى ~~ضج المحارب وظتج ضجيجا وظجيجاضيف الاكستة وضينها 347/2 4882 1(271) الضتور والضتير 541/ ضبعت الشس وضرعت 220/1 الطتاب والطتيب 59/1 جاء بالضح والريح وبالضيع والريح طأبن وطأمن ظهره 53/1 (329) 1 أطبأن واطأن
============================================================
1882 وقع في بنات طبار وطمار 51/1 الطيرس والطئرص 3/2 سكر طبر زذ وطبر زل24/2 الطترئس والطتنس طبتر زل وطبترزن3 227 242)طرغش وطرفش ائ الطتبش والطتش هوطر قس وطرفش (1212 22الطترنميساء والطتلنمساء102 الطئبيل والطتبن 197/1الطيرموت والططرموس، 173/1 الطيثرة والطفرة 119/ /24طست وطس: طجتره وطهره (1712 6الطتست والطتشت فرس طحورة وطعوم 22411 277/1طصجها وطعزها طحربة 5 وطخرية 2251 طعجها وطعسها طخربة وطخرمة3 طحترة3 وطخترة 1192 266/1طعتزها وطعسما 26مر يطعزب ويطعسب14/2 طصرور وطخردر 283/2 116/2 اطتفر واظتفتر طمزها وطحسها (1712 297/1 الطتفس والطتفتش طلحسها وطعسها 297/1طفتا وغنا على الماء 2842 طضرها وطفرها )طلتت وطلئف على الخمسين 1(200) طخرور وطيرورة طخت الماشية وطهت/251 طلنعبة وطنهبة في السماء 321/1 الطتخثوة والطتغية 3خرب طلتحف وطلخف:279/1 في التماء طخاء وطهاء 351/1 اطلعتم الليل واظلغم269/1 348/1 الطاشع والطئل اظرخم وانظرهتم (315)2 الطرخم والمطرهماظمعر الإناء واظمغر26 219/1 /96طبتحرير وطمشغرير طرد الناقة وطرها 7412 طرد وكره القوم 290/2الطتمر والطمل آطبر الله وأفر بده 412 280الطثمرور والطننلول
============================================================
طنتوت وطمتينت باماء515/2 العألم والعالم 5472 طنحث وطنخت الابل2العامة والهامة (3222 الظئهنس والط ئهتش 1)عبث الأقط وعلثه (35 عبينران وعبوثران 477/2 طوح به وطيتح به هو يطوذ ويطوف39العبري والعري 51/1 التطواد والتطواف 379/1غبس وغبش 15512 طار وطال الشتعثر1 ما في التعني عبقة وهمقه 49/1 الطتورة والطثيرة عبنهلت الرجل وعذهلته 1/1 ما بالدار طووي وطعثوي 99/2اع 502 اعترس وانعتفس ما اسطيع وما استيع129/1 2022 عتريس وعتريف طوفان اللئيل وكوفاته( 288/2 127/1 العتعت والعطنفط 521/2 أطال وأطول عنله وعتنه إلى السجن 401/2 طال طولك وطيلك 410/2 العته والعل 145 469/2 طوال وطيتال طامته وطانه الله على احيرتماثشت فلانا وتعالكت1(202) (3822 طانتني وقانتني الله على الخير/28العثل والعتشم الظتأب والظئام لبن عتلط وعجلط 154/1 تظنئيته وتظييته 9281/2لبن عثلط وعكلط 201/1 294/2لبن عثالط وعكالط 201/1 ظوف الرقبة وقوفها العشمثم والعجمجم1(154) رمع آظمتى وآثل 1530/2 أعشم وأثفشم عاب وعينب5 (3052 عاث وهاث في الأمر 321/2عثن وعنتن في الجبل 191/1 عار وعال الحديث 75/2يعثول ورفثول 3142 ما عاقت الرأة وما لاقت عند زوجهاعثا يغثو وعنييغتى 2(520) 3102)تجتب الذنب وعبيشه 39
============================================================
31/2 عراتمة وهرتتمتة فحل عجبر وعجيز (323)2 فحل عجيز وعبيس 40/2 و11عرجون وعرهوند 1(208) المبيز والمجس 11عررثت الرجل وعروت 101/2 معتجز القوس ومعجسها 2(112)عردت الرجل وعريته 104/4 1302 1(224)العرزم والعيرصم جف وعزف 129/2 لبن عبتليط وهكليط 250/1 العر زام والعرصام ابن عجاليط وعكالط250/1عرى وعرش (1702 العجارة والعنجاية عرس وعكس البعير 2(56) أعد وأفتد 502 (111) اعترس واعتفس عدفت وعزفت نفي 1(398)عرقت وعرمت العظم 367/2 ما ذاق عدوفا ولاعذوفا53العراق والعرام 3272 )عرق القرثبة وعلقها 81/4 عدوف وعزوف عرثمتى والله وغرنمتى واله 550/2 عدن ومدن العذبة والعذرة عر تقصان وعريقصان 460/2 )بعير عرندس وعلندس 11/2 اعتذب وائعتذق عذابة وعذاقة2 31/1 اعر تشكس واعلتكس 58/2 العاذر والعاذل 12/2شثر عر تكس وعلنك 59/2 عروت الرجل وعفوته 51/2 عذوف وغذوف العذق والمسق 1اعرورف وانغرورف 2(37) رجل عذيتوط وعضيوط/1 رجل معزاب ومعزالة 35/1 (124)عزج وهزق الآرض 1(242) عرت وعرص 13012 رمح عرات وعراص 124/1عزدها وعصتدها العرتبتة والعرتمة 4912 02عزوته وعزيته 313/2 29/1عسر وقسر عرتسبة وعرتنة
============================================================
العس والعشء 1712)عظاه عظنوا وعظئييا 516/2 عسقية وعسقفة 1(28)عفست وعفط (133) بين عسك وبسك /290عفات وعفئاطة (143) عسلها وغسلها 3190307/2الأ عفت والأتعفك (144 عستل ونسل .-319/2 عفت ولفت 314/2 على انعسال أبيه واتعسانيه 401/2 وجلي اغفت، والثفت3142 علب وعصلب العسلبي والعصلبي 3 تعافزوا وتعافسوا 41/2 192/2 العفيس والعفتش (1712 عشبة وعشمة العششرب والعششرم عفش وعكش الشيء 341/2 العشرب والعشرم 1/1عفش وفنش 3922 عشارب وعشارم العيقبة والعقسة 400 3)عقابيس وعتابيل عشرب وعشزب 207/2 عشنئط وعشنئق عقص اليدين وعكصهما 361/2 العشبئ والعشج 2ابل مضقولة ومعكولة 364/2 عصدها ومصدها 3102عكب وعكف (25)1 العتصران والقتضران 0عكبس وعكابس وعكمس وعكاميس عضت الحرب وعظتت 2(271) 59/1 عضعض الجيل وعظنعظ272)العكدة والعكرة 352/1 اعضال واعظأل 272)المتعكود والمتعتكول(385/1 العيضلان والعيظلان 2712التعكس والتعكش 170/2 و 170 العظم والعتظم 22)تعكظ وتوكظ عليه أمرء 321/2 العاطس والعاطيش 2/علث وغلث الطعام 298/2 العطابيل والعطا مييل()العلسثة والعلقة (202)1 أتعطتى وأتنطى 31/2عليوز وعلوس (1252 ب (43)
============================================================
(2072 2(221) العوس والعوك علوش وعلوص أعلليت، وأغليت الإبل302) بعير عو مراني وعيسراني488/2 علثوننت الكتاب وعلينته 90/2اعتاصت وانعتاطت الناقة 253/2 52212 العمثبر والعتثبر أعاه وأنعوه الرجل 2441 ت وعنت الصوفوهج وعونهق عويشت ولويثت الشيء 315/2 العميتة والعنيتتة1 481/2 عمعر وغنجر الماء 308/2عوساء وعينساء 2472 322/2عيصوم وعييضوم عمر الله وهمر الله 3812 1712)تاقة عيهل وعينهم التتعامس والتعامش
(3152 072) المئ والليه عمط وفمط النتعمة 52 2غب واغب عمتن وعهن بالمكان (28 55غبة وغفة عنثبل وعنثتل 12/1 غبدجة وغمنجتة عندل وفنتدل 522 العانيذ والغانذ المغبور والمغثور 2292)غيس الظلام وغبش 1552 عانشه وعانقه (1551 1الفبس والفكس عنس وعنش الفبص والقمى 52/1 و10 اعتنش واعتنق اغبطتت عليه وأغمطت الحمتى /58 عنن وفتن 3302 2(202)غبن و كبن ثوبه معن ومفن 15/2 عنثوان وعنيان 3 الغبص والفسص 126/1 1(202)غتته وغطئه عواثه وعوقه 03ه9 (146)1 عاورت الميزان وعايرته441/2غنته وغمه (146 حسن العوس والعواف في إبلهمفتوت ومغموم 22غنمطه وغطتطه 1(133)
============================================================
1(97)عيش أتغطف وأونطف 2(333) أحواض غتم وغتيم
الفشاء والففاء 51412 126/1 331/2 328/2 2282 بالغالية343/2 (200)غطواته وغطيئته غث وأغث 5772)غلت وغلط 12اقلوج وأنلوج.
غث الحرح وقذ افتشئت الخيل وافتفتت 181/1غلفل وقلقل الفيئة والغفتة 182/1آغلف وآقلف 186/1تفكيف وتغلئل مفشور ومغفور 16تفليف وتفكتى بالغالية 352/2 تمفشر وتمففر مغلندف وامفلتطيف378) غذج الماء وغمجه (308 فمته وغمطته1 غذ الجرءح يفيذ وغذا يغذو 29/2 (3282 ماغذ ذتك وما غضضتك شيئاالقسمز والقمتز (5432 الفذرمة والفذرمنة( 2الفسز والمهمز فماز وهمثاز 3342 الغذرمة والهتذرمة 2532 و 254 أغرب الحواض وأنغرض12/1ص وفميط غرره وغرري بكذا 31/2غتص واغتمط 253/2 و 254 الغيريل والغرين 33412 9الفمغسة والهسهمنة 515/2 33)غماه يضموه ويغيه يغاريه ونيماريه 3312)غاب وغاط في الارض 1(15) افسيت وآنمسيت (357 90)غميندر وغمينذر غضبا وغضيا 278/2غائيض وغائظ (270)2 رجل غضبنة وغلبة غضذت الفنصن وغضنته27/2أغامت التماء واغيمست 535/2 تغاطسوا وتفاطشوا 03/2 171/2 الغيم والغسين 5192 غطئش ووطتش لي سشيئا2فتر وفتي المتفطيغطة والمشغتطمطة23فشآ ونشج 155) و 548/2
============================================================
فث وفذ 16الفردسة والكردسة 342/2 فاتج وفاسج 3512 168/1و215فر وقز الرجل أفررت وآفززت الوجل : 35/2 فانج وفايج (146)2 2فرسة وفرصة اتقج وأنفرج 19)الفرشحة والفرشطة 291/1 سث وفحص 272 فرنطيسة وفلطيسة رجل افحج وآلحج 932 تفحتجت وتفشئجت الناقة للبولفرطيسة وفنطيسة 351/2 2الفرعة والمرعة 15/2 فحفح في نومه وفخفخ2فرق الصيبح وفلقه 1272 فحيح الافعى وفشيشمافزدي وفصضدي (1392 فزر، ونطره تفيحق وتفيهق 1262 فز الجرح وفص طريق منفحق ومنفهق 323/1 1942 فسأه وفطأه 341/2 فخ وكتخ في نومه 120/ فستاط وفستاط شاة وضرع فخور وفخوز 32/2 132 فستاط وفسطاط 32/2تفست رجل فيتخر وفييفز تفشجت وتفشتحت الناقة 210/2 9/2التفتيه
تفخئل وتفتخن 1702 التعتسئؤ والتفشؤ 350فسئطاط وافساط الفودج والهودج 1972 فسطاط وفصطاط فدخه وقدغه 143/2 273الفسفة والفصفص 2(194) فدغه وفضفته 2انفضجتت وانفضخت البطيخة/213 مقدغ ومفضغ 388/1فض وفك االشيء 275 فدغر داسه وفلفه 112/4 182)فطز وفطس تمرفذ وفض الفذرمتة والهذرمة 3502فتس وفقش البيضة 115/42
============================================================
فقس وفقص البيضة 189/2 قثه وقذه 1191 فقش وفقص البيضة 222/2قشات وقساس 104 259فشر وقدر عليه فقيسئ وفتيج 128 الفسكة والفهة 375/2قتشره وقطثر 3562 1(125)قاتعته وكاتعه الله فلتت وفلص 1)تاقة ذات قتال وكتال، 360/2 أنفلت وانفلص 425/2 201أسود فاتيم وقاتين فالوذج وفالوذق 123/1 فلك وفنك في الامر 2(411)قم وقذم له 113/1 الإفليك والإفنيك 2القشم والتذم 5 تحبة وقضرة فنجليس وفنطليس 3572 412/2أعرابي قع وكع قنطيسة وفلطيسة
قرب مقحفح ومقمقه1(165) فاحت رنجه وفاخت 842 3782)القسير والقحم فاد وفاظ فاضت روحه وفاظت 267/2حط وكحط القطار 357/2 تحف وقعف ما في الإناء/297 قاب وقيب: سيل تحاف وقصاف 298/1 قاد وقييدد 314/1 5382تحل وقهيل جلدة فار وقيير3 314/1 37/2 تقحل وتقهل قاس وقييس: 39/1قدي وقطبي وقد ني وقطني 373/1 قثب وقشم 35 (42)قدقد وقطقط قبتر وأقننبر القباتر والهثباتر 311/ 370/2افتدهر واقذحر (454 3)قذ هرة وقذحمة قبس وقنس 47/2 (75)قذر وتذع اقتتبع واقتمع 47/2 801قذر وقذع ثوبه قيايم وقنايم
============================================================
ناسان وقاشان قرف العود وقليفه (1712 القرافة والقلافة قستبتت الشمس وقنبت: 2(211) قاربته وقارفته (29)قسيتب وقسين 8 359/2القس: والقش قراب و كثراب مائة (1712 اناء قربان و كربان 3052القس والقص 142/2 قربوت وقربوس السرج 121/1القسس والقصى 182/2 3572القسط والكنسط قربق وقربج 3552 امرأة قرثع وقرفع1 القسنطاس والقسطان 210/2 ظل مقردحميا ومكردحتا354/2قسطل وقصطل* 173/2 القرشوم والقعشوم 46/2تسطال وقصطال3 173/2 قرض وقرظ فلانيا 271/2 قستطال وكستطال 4032 27القسطالة والقسطانة 2(173) قرض وقرظ 4032 القسطان والكسطان، قراضيب وقرافم (3702 رجل قسبم ووسيم قرضب وقرضم (2392 292/2قشمر العود وقشاه قرطاط وقرطان القرع والقوع 352/2 1002قشط وكتشط 1712)اتقاصت واشقاضتت سيين 244/2 قرعوس وقرعوش (29)1 22)تصب وتصف قرفف وقفقف تصب وقضب الشيء 251/4 قرهب وقرهم تمرقريثاه وكريثاء سيفقصتاب وقضتاب 251/2 14)قصاراك وقصيراك 5412 القازوزة والقاقوزة 2(125)تصبل وقصفل الطعام 1(29) قزدير وقصدير 291 فصفله وتصمل قزع ومزع الفرس أتصت واتفت الدجاجة260/2 قزع وهزع الفرس
============================================================
2542التقليز والتفوز قصتل وقطل عنقه (4172 تصقص وقضقض 248/2قلس وقلئص 1442 قصافص وقضاقيض 248/2التتقليس والتقليص 174/2 فضقضت ونضتضت الأساود 369/2ر مقلعد ومقلعط 321/1 282قلية الجيل واقنشته تقضض وتقتفى 052 62أقالته وأقتوله مالم يقل 521/2 قطر الفرس ومطر 521/2 42قوم قافة * وقوفة 5 قطير وقطئل 42قامتة * وقوثمة 5 5242 انقطر وانتقطل جذع منقطر وامتقطل4قمزت وكمزت الشيء 361/2 322/2 39/2اقمسمد واكممد قطتمار وقطشير القطاط واللتطاط 201 35)قتيب وقنيف القعسبة والكعثسبةالقتبص والتنتبض (2472 التقعواس والتقعوش 1712)رجل قتبض وقمبض 441/2 1)القتبل والكتتبل والقنابيل والكثنابيل تقوس وقعوش القعنب والكتعشنب 3572 323/2 القفشع والقمم 159/1 رجل فنشر وقنشدر قفر الأثر وقفاه واقتفره واقتفاءالقنشر والكتنثثر 357/2 321 952قنشدحر وقنذخر
القافور والكافور 363/2القغز والقنص 126/2 35 369/2قتقد وقنفذ قفر ونفز الظتبي القتفس والقفيش 539/2 2(171)قتنطار وقتطير 347/32قنوان وقنيان قفش وتمش الشيء 51814 القفئط والقمئط 38قانيته ومانئت 3492 ~~القفيف والقغيل، 34/2 الأفتهب والأ كنهب 3542
============================================================
3062تكدح وتكده 314/1 قهره وكهره
9 تقيئض وتقئل اتاه22 اكنرب واكنرث 5772
غلامك وغلامش 2أكرب واكثعتب الرجل 45/4 كاح الجبل وكيعه 239/9 539/2كر بج وكر بق 59/1 تكبكب وتكشكم في ثيابه كربع وكرمع كترتتع وكردح 101 كبع وكفع الفرس الكثراترع: والكراوح: /12 مر يكرتبح، ويكلتع كبح و كمع الفرس 9مو بكر تبح ويكلدح 28/2 كبل الدلو وكبننها (200 3952كيرثيء وكر فيء كبن وثبن الثوب 395/2 تكرثا وتكرفا (2001 كبن وخبن الثوب
410 202/ 3903درج و در2 كبن وغبن الثوب )الكرع والكنوح (462 كبن وكمن اللثصوص كتيت، وكصيص القيدر120)الكارحة والكارخة273/1 كشعتنه وكشحتته الري 96/1بكردح ويكلندح 18/2
كتش و كتدش لعياهيكرتح ويكرمع 141/1 كتتش وتتش لعيالهيكردح ويكردم 31/1 الكتل والكتتن 3802يكردح ويكرميع 391/1 رجل اكنتتم، واكنثم9)الكر دوم والكثلدوم
152 كشب وكثع اللنالكريسة والكريشة 2(171) الكثثأة والكنثتعة التكريس والتكريش 2(1271)
9الكرو والكسرثي 513/2 ب و مء الكتعنب والكتخم (1202 كزبرة وكشبرة الكنست والكنسط127/1 كتدح و كده
============================================================
كننه)كثايت وكنابذ 193/1 2(171) تكنثبث وتكنبد كامره وكافسره 113/1 الكسطتل، والكتصنطتل 122/2 كثننبد وكنثبل 387 :ه الكسنطال والقصطال 173/2كنتع وكنشح 95/ 194/1 كسفة و كيفة من أديم 215/2 كنشثيرة وكشفيرة (171)2 12)الكنندس والكنندش كساه وكتشتاه
كنشدي وكنندج 259/1 514/2 سى الكويس، والكتوش (1712 كشعوا وكتشعوا عن قتيل 297/1
كينلتجة وكينادقة 240 كشيش الأفم وفشيشها 342/2 لاطه ولعطه 5552 كاص وكاع عن الشيء 254/2 لام ولحم الشيء 551/2 كع وكاع عن الشيء 223/2 لاث به ولاذ 161/1 كتفظتل ونعظل 332 ملاث قوميه وملاذم 111/1 كاغد وكاغذ -10-(354 لبيلبة وتبنبة، التيس 406/4 كاغذ وكاغيظ 212) 1-1* لبتب ولبتى 89/ كاغذ وكاغل 10(242 لبيث ولبين بالمكان 1(203) 10(136) كفتث و كفقته لبيج ولبيط به 234 كافتح وفافع 374/2 (3832 البر واثمبيره اكلنتددت واكثلنديت 396/1 لبز ونبز 4072 3 كلز وكمز الشيء 38التتباك والتتكاك 33/1 الكلاس والكيرس 23/2 لتتأه ولمأه بعينه (146) الكلنسمة والكشمة1لتب ولتم في سبلة الناقة 26/1 الاكنمس والأكثمش1)لتب ولذب بالمكان 112/1
كنهر السنام، وكوعر/448لتحه ولتتده بيده 283/ اكمهه واكثومد الوجل 448/2 التتحه بيده ولتفه 301/1 ب(44)
============================================================
لنحه ولطتحمه1 131/1 اللشدثم واللتطنم 3782 لتتحه ولكتحه /134أم ملدم وملذم (322) ومليتك 343/1هو لزق الحائط ورلنقه 110/2 سكران ملتخ اللتخ والتطخ 131/1لزق الحائط ولصقه 131/2 النتخ والطنخ 126لسق الحانط ولصقه 1842 126/1لسعته ولكعتنه العقرب 207/2) ملنتخ وامذطخ لتتده ولتفه بيده 379/1 123/ ليص ولصت: -142/1 لتتده ولكده لطحه ولكحه بيده279/2 لتده ولكزه -368/ اطخه ومطخه بيده3802 143/1 لتزه ولكزه قرا فما تلعنشم ولا تلتعذم 1(165) الث وآلظ المطر .(180) لعاعة ونعاعة حسنة 386/2 لثلث ومشسث (342)2 3044 اللتعف والتغنف لثثلاث ووثثواث 4152 لعل ولعن، وعل وعن 391/2 الشغ وألنيغ -1(204)1 لعليك ولغنك (2922 اللتثام واللفام 193/1 (772 لعمري ورعثلي 412/2 ملجاب ومننجاب 2922 لعنئا ولفنيا (1292 لجز ولجن (4172 اللتفب والوغب اللجف واللتقف 243/1 (393)1 تلجفت وتلقفت البثراللفد واللتفن 393/1 اللثقدود واللسغنون ألحبت وأنهبته 324/1 لفأه ولكأه بالعصا 340/2 لجت ولخحت عينه 2)الالنفت والالتفك، 144/1): لحج ولحنز.
الحتدت به وآلمدت (419)2 326اللثفات والمحفات لداست وودست الأرض4142لفحة ونفحة مالسيف408/2 لدغ وندغ بكلمة.
09/2لقثته ولقيفته 197/1
============================================================
34/2لمق ونمق الكتاب 4042 رجل لقس ومقيس تلقتست وتمقست نفساللشمجة والكهنة، (204 لقعته ووقعه بسم4122)ؤبنت ولويت 91/1 91/1 النتقع والشتمع وشملوب وملوى النتقع واتتقع لونهلجت ومكنت للشيء لوجا ولؤكا 2509 النتقيسع واهتقع لونه 418/2 لست ولكنت الشيء206/4 الفقت ولقنت عنه 368/2 الصيت وأنتصت الشيء 402/2 اللشكاث والنكاث، 4052 41/1 بنات سخر ونخنر.
لكده ولكزه بيده 368/1 25/1 التبجس والتتفبيس 2(346) ا11 لكتز ولهزه1 251 المتببس والمتقجس لكتزه ووكنزه 410/2 ماءت تموء وماغت تموغ 559/2 مه ووكتعه: 01-(416)2 مارت وماسنت بين القوم 4/2 و551 تلبن وتلدن 583/2 9602 المتاص والمغتص، (146) و 14-1552/2- ) ولتح مألنت ماله ومأنت مأنته292 1 05582 الثتيىء والتمع لونه 102/1 مت ومد 2351 ماذقت لماجا ولماظتا 129/1 مت الحرف ومطته 248/ ائج ولمثك نضيفه (129)1 اتمتى وتمطتى 235/1ت تلمج وتلمظ متحت ومتخت الجرادة/241 (286 له ولمذ 323 متح الدلو ومتهها .
(301) المشخ والمتثن اح البرق ولمع 347/1 كلمثاز2 وهماز5 متتد ومتك بالمكان 384 418متد ومتتن بالمكان المزة وهمزة 1061 و 392 التمع والتتمغ لون)الماتيد والماتين 101 و 392 التيع والتي لون6) مته ومكد بالمكان 142/7
============================================================
متر بسلحه ومدر به (111)خج وتخج الدلو 429/2 متشت ومدشت عيه10امنخ وامتك الظم346/1 28012 المتخض والمخن 98/1 متنتها وتخنها المتغنن والمعنن 3341 متن ووتن بالمكان 445/2 311/1 مدع ومده ماتن وواتن الوجلتمدخت وتمدخت الثاة 360/1 متتوات، ومطوات في الارض 132/1مدس ومعس الأديم 379/1 1(292)رجل مدل ومذل 1(322) مت ومدى 1)التدى والنتدى 4252 مث ومش المتذتع والوفاع 49/2 ~~المثء والنتث 32 159/1 مرث ومرد الخبز المشثه والتثنثة 438/2 (120 مرت ومرس مثط ونثط الشيء 4392 (120)1 مرت ومرص بجمج ومغمغ في كلامه 238/1 111/1 الميرتتتى والميرسى جير ونجر من الاء 431/2 مرث ومرف (165) الماجين والمارن من النوق 1(220) مرث ومرس الدواء 122/1 ح وتخج الذلو 290/1 2مرث ومفتث الدواء 48/2 المحس والمتغش (171)2 99/2 المترث والمتوث المتحسة والمتخشعة 2(157) و (171)المرت والميثث 10212 329/1 المترج والمتوج مع وتحى 99/8 امتحط وامتتخط السيفانمرخ واثمرغ العجين 38/ محتن وسمحن السوط 242مره ومرس الشيء 321/ خج ومخض البثر 23المتريد والمتريس 31/1 سخجها ومخنها 2فرس أمرة وأنمرط 378/1
============================================================
رجل أنمرط وأتمعط42) اتمتق القصيل وانمتك 355/2 مكتد ووكتد بالمكان 445/2 سهم أثمرط وأملط رجل أنمرط وأملط 42)تمكن وتوكثن في الجلسة 446/2 المرس والمترش 1)ملث الظلام وملسنه /168 مرش ومش يده بالمنديل 32 آملتث ملشانا وأملس ملسانا 1(168) مرش الشيء وتوشهملخ وملس في الارض 330/1 102 260/1ملذ وولذ مرتئ وشمرج هو نيماريه ونيمانيه 118/2 2(93)ملز وملس عنتي 318/1ملقه وولته بالسوط 44/2 مزع ومزه مازحه ومازهه 324/1 ماج ومار موجا ومورا 1(221) تمزز وتمكق الشراب 2(142)ماج ومال عن الحق 1(203) مزع ومصتع الفرس128ميتاء وميداء داره 104/1 امتزع وانشتزع الرمع 413/2/ ماح وماد الغصن 28/1 حت ومسخت الناقة 1(282) ماحني ومادني 283/1 المتسن والمشتن 2(171) إمتاحتني واثمتاهني 284/1 امشاج وأوشاج الغزول ماحت وماست المرأة 2871 المصنت والمعند 311/1 100/1 تتميتح وتمييل الرجل مسنت، الخبر ومشتنه 2(121) مصطبة ومصطفة مضح ومضع الوجل /299/ نبث ونبش 175/1 معت ومعس الاديم10النبيثة والتبيشة 175/1 ببث عنه وت عنه 5479/2 معده وممله 1)التبيشة والنجيثة المعس والمتعش 5495 نباج ونباح الكلب 1(406) مفس ومغتصة المكيس والمكثش 143/2 1712)نبئسة ونبصة
============================================================
مايتتبض وما ينبذ له عيرق 16/2 من نحاز فلان ونحاسه 1162 نبع ونتم العرق 70/2تحط وتنحم 291 بتجت ونتست اللشعر 3301حم ونتعم (3021 انتفت ونثفت الشعر40م وتنهم 310/ تقحت ونقوت اللعظم 34/0 تخير ونخس الحايط 42/2 نقخت ونقيت 352/1نختار ونغتارد (148)9 نتخت ونتكت الشعر34التخنس والتخش (11)* النتتس والنتنف 014ندرت وندصت عينه 442 النتنيس والنتتك 205/2النئز والنزو 152/2 اتشتغ وأنندغ في لليخجك1ندست وندشت عن الأمر1642
التتف والنتنك 4رجل قدس ونطس 399)1 النشرة والنتثلة 612ندش القطن وندفه (2282 النتايثر والنافير 1(197) ندغه ونزغه بكلة (354)
نشير وتخير 17/2 لمرأة نذمة وتذأتة 4434 النتشي والنتفم 189/1نزغه ونسغه 104 251) رجل تزق ونسشق انتجب وانتخب 121/2 -2- نجشيت ونجشت الشيء 101نسات ونصآت الناقة 175 انسبت وآنشبت الويح 2(179) رجل متتجدد ومنيجئذة (141 نچش وندش عن الآمر 21 للنيسفة والنشفة انتمع وأنتخع )اتسف وانتشف الونه160/2
22)النسافة والتشافة (171 نجل ونسل 1(200) الفسل والنشل النتجيث والتتحيف (126)2 نحيتة ونحيزة (1712 13النوس والنتوش التمج والنتخج 271/1 نشب ونشق في حبالي 308
============================================================
تنشز ونشس من الارض 218/2 نقيب وتقيف 24/1 شزت ونشصت المرأة124/2نقب ونكب عليهم 3592 نشع ونشغ الصي 297/2 نقت الظم ونقوته (151)1 297/2نقت العظم وتقيته تشع به ونشغ به 204 المنيشعة والمرتشفة نقثت الظم ونقحت 152/1 التشوغ والدشوق قثت الظم وتقخت157/1 النصاحة والنتصيحة 9انتقثت العظم وانتقيته204/1 اشضح وأنظح السنبل2)نقحت العظم وتقوت /313 النيئضيل والنئطيل تقحت العظم ونقيت 328/1 انتطبع وانتقع لونه 52/2 286/2النثقر والثقيف
نعتب ونعق الفراب (26)1و31مثقار ويمنقاد (324) الشعيب والتعيق 1(26)و31 نقريس وقراس (5402 نعثل ونقثل الرجل 31212 المنقشة والمنقيلة (234)2 النشكاث والنئكاف نعق وتقق الغراب 192/1 التثفبتة والنشغمة من الشراب(5)ك ونكسه (122) نفتزت سنه وتفضت /137منكوت ومنكوس (122) النفز والنتغض 13/2نكز وتكتش البثر 1223 ماسمعت ل نضوة وتفشية1012نرود ونمروذ [3551 النثفيتة والنقيثة )النتامس والتام (التيام) 209/2 التتفاثة والنثفاضة 10)التمس والنتش (214 نفاج ونقاخ 214/1نمسى ونم 202
2271)النشحال والتمتام نقج ونفش 48/2 22)اللثوب والتوب اتتفح وانتفش 242 ونقفتها نقبت البيضة 24نات وناد (112
============================================================
نات وناص (120) المتملة والمثستتة 4112 نات وناع 135المشرمة والمذرمة160/11 تناوحت وتناوهت الاشبار 324/1 وهد (219) مايتوص وماينوض لحاجة 2432نمة وهزعة 223/ مجبع وهزيع من الليل 223/9 مناص ومناض ى نحنص وتضتنض لسانه244/2 الهيعف والهزف 223/1 مبفجف وهزفوف 1(223) تناول وتناوش أنها اللعم وأناءه تجلت وتهمنت الرجل 404/2
تناهد وتناهض 218/1 32/1المتجم والمتدم هرآها وهزآها البترد 39/2 نهسته ونهشته الحية نهل وتهيل من الشراب44حزيج وهزيع من الليل 236/1 1392 /1المتزر والمضشر نيشسب ونينسم (112 528/2 المس والمشء ألمأهاة والليأياة (171)2 302المسم والمشثم هذه واهذي 223/2 مبت وعفتت الربع29 )المشيم والمضيم المبيج والمسيج 2482 92/1م ومنته د مثاة ومدأةمن اليل /10 وماع 3242 1(111)] أهدب وأهذب (354) هت وهده 387/1 1251) هدب العين وهلبها هيه ومصت 1(120)ميئد بى وهيذب هتبت وهصيص (354) 131/1هدر وهدل الخمام شه وهطتع 59/2 2 متل وهتن 32هدير وهذيل الحتمام 59/2 331مذذت وهذوت بالرمح 2(29) هتل وهطل 26/2 /143ا ميهذار ومهمار تهتال وتهطال
============================================================
هذرب وهذرم وتب وتوبتا ووتن وتونتا /78 الممذرب واللهذرم /58ووتق ووثن بالمكان 92/ الهذربة والهذرمة استوتج من الماء واستوتن 255/1 هذا هذري وهقا بهقي(25)توثر وتوفر 1951 هرت وهرد القصار الثوب100الوجاء والوكاء (252)1 (362)وجب ووجف مهرود وتهروفد (29) 13الوجيب والوجيف تهرت ثوبته وهرطه (29) هرشبئة وهرشفتة 29)وجبت الشس ووقبت 1(240) )وجف البعير ووضف 1(234) هر نوع وهرنوخ قوم هجع وهمل 2531يوم وجيم ووحيم: (212)1 وجرت منه ووجلت 58/2) الهمس والهش .
المنبشة والمهتبدة 164وجل يوجل (وياجل 2(526) المنابيث والمنابيذ 1أؤجمته وأوجتبنته 527/2 227) اونبتى وأوكى المهانتقة والمهانغة (252)1 اتهوج وانهموك 249الوحا والوعا (2951 آتهرد وأهون /392وحر ووعر صدره 3001 التثهؤر والتهؤك 2(5)الوحر والوغر 3021 هوافي وهوامي الإبل 34المرأة تؤحم وتاحم 5212 هوامل وهوامي الإبل استوحتيت واستوشيئت الكلب 289/1 الهينج والميش 2)وخزه ووخضه بالرمح 136/2 .
الميزم والمهينصم 129/2وخزه ووخطه الشيب 139/2 المبس والمهبيش 1712)اوخفت وأوغقتت الخطمي336 هرت التراب وهلتله 56/2ودف الماء ووذف 3201 وبثث ووبؤت الارض ووبلت 564/2ا إستودفت واشتوذفت الإناء 460/1 ب (45)
============================================================
1)وجل ثموقتح وموقتع: 299/4 الورف والوهنف 193 الوريف والوهيف 2(102)وقذه ووقطه الوذي والوفثي 192 1(358) وقيذ ووقيطد الودئ والوذئ 360/1 وجل موفتح وموقتف 304/1 )و كثر الطار ووكثنه 92/2 ألوذح والوظح 7/2 الوفوفة والوزوزة (39)2 وكنزه ووهزء وسبت يده ووسخت 2(581)الوك 311/2 الولشع والولثق وسخت يده نوسخ ووسبت تؤسب وهبت ووهبنك 148 (5412 وتع في وهتة ووهدة من الارض 1862 الوسغ والوصخ 051 الوسواس والوشواش 2(171) (125 الوهنت والوهنص (270) الوضوح والوضوخ (121)2 الومس والوهثش 124/1 الوطتث والوطتس التوهثس والتتومثش 2(171) 301/2 وعر ووغر صدره مالي تة وتعلى ووقلالامنل والورمنت (3422
(36) وتبب وويل لاوعل ولا وعي عن كذا 420/2 2ونيحك وونهك 319/1 الوعى والوغى (79)2 329)يرمرم ويلمتلم الوغب والوقب 4092 138/2يلتخع وينتخع على أوفاز وأو فاض.
171/2 1بوستع وبوشع الوفدس والوقش
============================================================
3 - فهس الشعر والشعراء القوافي مرتبة على حروف المجاء بحسب روتها وحركاتها بتقديم الضمة تتلوها الفتحة فالكسرة فالتكون، ويتلو كلا منها القوافي الموصولة بالهاء 2 - يتلو كل قافية اسم الشاعر وما اشتهر به من نسب او كنية أو لقب، فإن كان نكره نسب إلى قبيلته نحو حارني وسعدي وهذلي، او ذكر اسم الواوي مقيدا بقوسين، ولا عبرة بما يتقدم الامم من أب أو ابن في الترتيب.
3 - والرقم بعد الامم يدل على الجزء الأول أو الثاني من الكتاب ثم يتلوه بعد الحاجز رقم الصنحة تحو 290/1 4 وإن كان الشاهد في الحاسية جعل رقم صنحته مقيدا بقوسين، فإن تعدد ذكره في المتن والحاشية مثل خطر (راين قعما شاب واقلحما) فقد ورد فكره في حاشية الصنحة الخامسة وفي متن الصفحة } من الجزء الأول وفي متن الصفحة )8 من الثافي، فيشار إلى قافيته (اقلحما) كما يلي: 1(5) 44 و44/2
============================================================
سليب علقة الفعل 380/1 1" شريب (القر(ء) 15/1 الالنقا حارني أجلبوا الكيت209/1 حما العجتاج زونثزى منظور الأسدي 306/2و الثغرب بن كعب 10/1 وجيب، الشمر بن تولب 486/2 التيوى الجليثح بن شميد 513/2ينب 4752 الوغا (المفضيل الضبي) 298/2 ولا تؤنتب 392/2 (27) حالب فاء (تعلب) 529/2 كوازب (الازهري)352) حاوها(الأحمر) 428/2 ومخلتبن كين 545/2 لاة (الجاحظ) 2(39) رغبا الخطيثة 1001 ه (25 السعلاء المقثدام الد بيري 221/2تبا زياد العذري /48) 2(521)آبا وشسماء سهم الفتوي124/2 شيشاء بيهس بن صهيب 397/1 جباجبا عبد الله بن الحجتاج 217/8 جوب فوالرئمتة 105/2وب العجتاج 52/1 عنظبا (ابن منظور) 298/8
الرب 02) فبيا (ياقوت) 92/1 الضتباب (الشيباني)161/1شبا 403/1 اخطتب صفية المطليية 164/1 مطلتب طفيل الفتوي /181حستاب منظور الاسدي 11/1 المناجيب عروة الهذلي (214)طعربه 491
============================================================
2652 ماتوا جذيهة مفضبه: 519/2 منتشير اتها اعشى قيس 351/1 لازب النابغة الذبياني 5/1 امرو القيس (26) (ابن دريد) 300/2 ه (127)1 مضهب الستفلات علياء بن أرقم 117/1 مذنب المغارب ذو الرامتة5)ابذعرت زفر بن الحارث (166) الجيوب 2101 عدي بن زيد 8/2 مذحت. حسان بيد 204/2 و209 شبرات. (1م الهيثم) 211/1 متفضب ابو خيلة 262/2 وأقلت الشتنفرى305/1 قعبي 318/1 ملع طفيل الفتوي 328/2نت روبة الملاجيب(ابن منظور) 412/4بي (163)2 31112 ينعبه الاسود بن يعفر 452/2 وظايت وأبا نؤيب خالد المذليلاستقرت جرير بن عطية124/2 بالب(تعلب 6خفيرات محمد التقفي419/2 وعتابي ضرة بن ضمرة 3612قامتي (ابن دريد) 524/2 مبت (الاصي) 568/2 التتعب تفيناتها معقل المذني 213/2 الشتصب أبو العرندس 172/2اشرفت الزفيان 156/2 408/2 مير تقب الطياب كثيتر النوفيالمنابث رؤبة 1641 الكوارث 5722 3 مباحث. ابو دلامة 579/2 الحتيت السوال 1(118) يوت (اين منظور)2)حردت حبوب التمشلي 1(92)
============================================================
116/1 ابو فوب41)اننذع هامج الحارث بن حيليزة 203/1 ابن دريد) 143/1و 2892 التثو لتجا العجتاج 101/1 بكر القشيري1(299) ماضع .287/1 روجا جبيهاء الاشجعي 324/1 المتناد ح 323/1 تدجا (ابن بري) 291/2 با فلاء 13/2 جا 3742 /6منافخ الصيهابجا (الأصمي) 2(447) الشماعجا مميان الستعديالطواح القوامع ابو الطتحان 452/2 الفواسعا (أبوزياد الكلابي) 498/2 لماجا أبو محمد الفقعستي23فأصارح الالتجا(الشيباني)248/1 (ابن الاعرابي) 269/1 قتدحتا العواج(الثيث)/244تخلحا (القراء) 146/2 الفرزدق25يا رواحة (ابن برتي) 291/2 الز 4302 ل (خلف الاحر)فنوح (ابن منظور)9 كندج (القرء)25أسبع (ابن الستكيت) 44/1 السنتع رؤبة (268) جفا ابو عادم الكلابي21الضريح (ابن دريد) 296/1 العوج سعدي 299/1 24الواضع (6). 297/1را(ع (942 ج ( ابن الأعرابي)أوالح(الكسائي)485/2 في رمج(الشيباني)بقر واح. أوس، عبيد 491/2 403/2 مرخ
============================================================
هاحي (ابن الاعرابي) /329الصتمد هرو بن الاسلع 258/2 ابو دواد 512عد (قاني) 5552 قديدها الزاعي مالحلال 328/1 و 1062 228/1 لدر بخوا العجتاج المرييخ
2و40 مذيدا(الفرزدق) 141/1
توهدا (ابن منظور) 185/1 جخشا الستاج 192/ (ابن منظود) 15012رشدا ميزتخا داسدا (اللتث) 386/1 الدالتخ (الاصي)6تبيدا (ابن دريد) 439/1 الامنلغ ابن دريد)1جراوا امرؤ القيس 529/2 (ابن السكيت) 4302ا3ا العبياج بالجنثبثغ 5372 خلتدا حطاتط 59/2
274/1 تطنتة
الطتتة 275/1مستبيد الراعه العجتاج 41/1 التششغ (الشيباني)367/1ضد النابغة الذبياني 14/1 لحص 3839322/1 المربد (يونس نحبيب) (24) أوراد أبو وجزة المغرد زاد عيد بن الابوص 1(93) الصيخودابن السكيث)المثرد عبد الاسود الطاني 123/1 الاد الاخطل9)فرق (الشيباني) 128/1 الجلامديد ن تور 2هةلاوابد 388/1 )فتزود طرقة نواهيد 1301 د التتوخي(13)الحفيدد 381/1 342/2ا بكتندد مياة 532
============================================================
5192 فونهد (ابن الاعرابي) 185/1ابن معد الاحقاد مرداس بن جشيش 228/1يدى پزيد بن خذاق 553/2 بد (ابن منظور) 323/1 3الفوائر(الاصمي) 41
للمولود أعشي همدان349/1تشتكر 9 و160/2و المتريد 371/1 343 الملعد حميد الارقطيغار البغتري الجعدي /129 السفر أعشى باهة /140 الرتدي الزباد الاسود بن يعفر 3القصائر كثير عزة 314/1 /389م الاشعر الرقبان 350/1 الأشكاد البتراء الاسدي 1)شمروا ابو الزحف 364/1 مئيد 2192جدين أبو الاسود العجلى 2(44) آبو زياد (قطرب 23)الميهمر (ابن منظور) 2(26) المتدد دريد بن الصدة 242و كود عدي بن زيد 23/2 بعيد أبو زبيد الطائي طمر (ابن دريد) 74/2 الطريد المتنبي ومقتفير أعشى باهله 40/2 بداد 13/2 أحد النابغة الذبياني 902القناطير والمز ود الفرزدقوالزعر ابن احمر 317/2 ج 397/2 اتشيرد. لبيد الجدد العناقيد شاخجسور (الشيباني) 424/2 وجبور ابو فؤيب 244/2 من فاد فيخصير ابن أبي ربيعة2(455) يضور جميل بن معر 489/2 عودي سادي امرؤ القيس 217/2من ذو الرمة 246/1 154 بني آسد سيرة بن عمرو 25/2 انشيدها
============================================================
ورها فو الومتة2362عتار ( ابن الاعرابي) /55 يفيرما4) تفتتر (اللحاني) = 109/1 تجرى اعشى قيس 116/1 الفسرا تيقوري العجتاج 1501 احمر أبو محمد الفقعسيالعائور 178/1 عظنيراربعي الدبيوي 126/1 دريد بن الصتة 230/1 فار (الشباني)2الاعذار النابغة الذبياني /236 يضرا التابغة الجعديالمعتذد(ابن منظور)/237 جهارا ابن احمر 24الاجاجير 250 را الحاضر جتدل الحارني 262/1 و مكوداابو عبيدة) 249/1 293 الخيارا اعشى قيس (261)الح 3131 مستفرا(ابن دريد) 222/1الحرير قيسية 341/ كشراابن منظور)الفخور عبد المسيع بن بقيلة 32/2 توارا 3كافر نعطبة بن صعيد 57/2 طحورا كب بن زهيربزماد الكسيت2(178) موكورا(الاصمي)/12كالذرء (ابن دريد) 251/2 الشرارا الراعي (الشيباني) 436/2 22القدر الوتارا (الشيباني) 93/2إلى نار عد بن فرط 451/2 فأد بوا 67/2مدير المهلهل 5012 للذكودر (اين بوي) 2(500) ناظرة أوس، بن حجد الأمي 540/2 نافيره (ابن شريد) 149/2 بازار عدي بن زيد 595/2 حاتم الطالي 28/1حضر. طرقة 41/1 ب (46)
============================================================
اا وجزة 52/1القتز (القراء)126/4 الفار: امرو القيس19)التقز (الأصمي)328/4 الح (ابن دريد) 292/1 الكن(ابن الأعرايددببس روبة 288/1 و 822 33/2 تشفتير ابن احمر قتفير (الشيباني) 2109 35/2 مغليس 2جام فو الرمة 371/1 للشتجر امرؤ القي (الشيباني) هموس ابو زبيد الطائي 532) يعر 2ساتيس (الشيباني) 98/2 انف عجلي ينصهيرالشيباني) 370/2 الوطيس الشيري 2(100) (1452 لمن جهر العجاج 174/2 تبتر بش .(264)2 الأتير ترعس نبنهان العبشي 177/2و 282/2 بدر 411 0283/2 اطتفر شوس (ايوزيد) 2(214) وتدر امرؤ القيس 2(281) 2172 قومس المتليس التتبعسر .431/2 عرس دكين بن رجاء 267/2 مكنفور (ابو زيد) 493/2
12011 الطتسيسا روبه مشارز الشتماخ 2(109) 3251 هلئيسيسا المتنتخل الهذلي434/2 نعسا(الشيباني) 395/1 تهزيز
1ماني ايكيت (41/2 اللتجز ابن مقبل 592 افلتكسا العبتاج 224/2 شمتخز رؤبه 592 سا ابن كوز جران العتود 369/2 الطتلميسا المرار الفتعسي 61/2 عاجز (ابن دريد) 410/2 ونجلتستا(ابن بري) 4232
============================================================
ففلئستاامرؤ القيس 474/2 ص كصيص امرؤ القيس 341)و
23/1 جس 5132 جوس (الشيباني) 23/1 وتشوص 129/2 و232 المقد امرذ القيس 51/1 و 333 مص،1 3842
186/1 لصوص، 123/1 في القكسه 19/ وراقيص(اللتيث)2(248) (ابن منظور) /330 ملس.
وتحيص، (ابو زيد) 312/2 و رير بن عطيثة 290/1 الى س (الفراء) 50/2 وعرصه: 4852 فزاري 152/2 ما اقاميي
(اللعياني) 162/2شاغيصا ابوالعزيب التصري 33/1 فبتتس الثريس 29)ناشصا اعشى قيس 120/2 الرييس ادي 345/2 و 3279 متقوص (الجوهري) (229) ش مدمش(ابن جتي)(227) غائض (ابن الأعرابي) 267/2) قريشا المشمرج الحيري 342/1 خموشا الفضل بن عباس 390/1تغيضا (الكسائي)/13
4532 ررضا حيشي دؤبه 121 التتبيش 67/1 و 319 أوفاض رؤبة 139/2 العريض
238/4 عن حرش رؤبة 231/2
المم بيش (تعلب) 231/2 غير مرض ابن الأعرابي 2(2:4)
============================================================
ضالع النتابغة الذابياني 2(271) ط گ اط الأصعي 154/1مضيع ابو وجزة 2(296) 2موقع(ابن الأعرابي) 2(320) عثا لط1 املط(الجوهرئ)201كعوع الطترمتاع 324/2 الفرشاط 291/1 اصبع ببتان 35812 الأشارط الخولع جرير بن عطية 479/2 ماقيطا (الشيباني) 150/1قنافعا عدي بن زيد 2(13) (الأصمي)251/1 تزلئعا الزاعي 111/2 ،عجاليطا الضتيتاطا 216/2 17/2ضيتعا طائي (ابن السكيت) 2(19)الجذعااقيط بن يعس 398/2 وقيطتا (القتبي)فأوجعا متمم بن نويرة 399/2 الفتفاطا الإبعاط الصقاج: الودعتة(ان الستكيت) 173/1 هياط المتتغل المذلي 299/2الجلنتقعةنمنظور)/278 رفعه الأضبط السعدي 391/2 والقسعة(ابن الأعرابي) 436/2 ظ" تغيظ الحضين بن المتذر 269/2 كاع ابو غريب التصري 380/1 من فاظا (الأصمعي)269مزع طفيل الغتوي 2(128) 4 والهاع أبو قيس بن الاسلت الإصبتع ابو ذؤيب171/1 3752 1)ولم أمنتع العباس بن مرداس 571/2 يتبصع الامرع 1102 02الطتبع عبد الله بن ربع 124/1 يتسضع
============================================================
اقزع ابو محمد العسي/26 منافر (الكسافي) /161 يقيذ اش قن
فف(السكترى)212الصكين أبو كبير الهذلي 234/2 4 يصوغها (ابن منظور) 213/2اسكاف الشمتاخ 21/1
اللتجف(ابن الأعراي) 243/1 الأفغ ابو علي الحرمازي 22/1 المشفشغ 9موافق( الجهني 21 المثيفيغ رؤبة 337/1الحدق زيد الخيل الطاني 1(72)
المندغم اق (المفضل الضتبي) 1(117) يبنظغ 272/1تعيق 299/1 النئسغ مفشق اعشى قيس 315/1 الصئلاق1 14/2 وقتقوا الفرزدق (ابو ريد)42 جر 9حالق ابو فؤيب 2(26) شف الحد دنتق الزنيان2(93) التقو242 انق خلف الامر2(225 داليف اوس بن حجر 192/1 دوته الحدق 33512 فتقرف(الأصعي) 455/2 تحيق المفضل النشكري 482/2
شبنا الجتاج 382/1 مطررق مزرد بن ضرار 100/1 اكتنافا 130312 241/ لم تتتثق الشتاغ طيرفا العماي الراجز 560/2 عناق علي بن حمزة 142/2 فوفه (الجستاني) 4 والبخانيق (الشيباني) 2(354) معلكق سالم العنبري 3082
============================================================
مشق الحارث الخزومي 47/2)البطل ابن احمر (9) المياييق عياض بن درةو اعشى قيس 11/1 59/3غقول (ان بري) 19/1 الأخلاق رؤبة المننشق(ابن بوي)40)الأناميل ليد 451 الخيطل الاخطل 12/1 الودق رؤبة 67/1يتتر كتل لبيد 3172 المقطلق 1082تخلو زهير بن آبي سلى 207/1 مزعوق (ابن دريد) 9/2 (الشيباني) /344 ((تهلل بالرازداق ان ميادة 97/2 ابو وجزة 77/2 12شعاليل العنق (الكساني) 570/2الشا.
ذر الرمتة 152/2 التبل كعب بن زهير 320/2 مناكيل لبك زهير بن ابي سليس 24/1 تأتل أبو تروان العكلي 395/2 أبو عمرو التغلبي 400/2 2(55) لايؤبعل بتك: الكيت 2(411) متملوا الملوكا الخيرنيق بنت عبعبة 1(6)ل رو القيس339/2 ص(المفضتل الضتبية) /14واسيل ابو فويب384/2 بشمالكا ابو الاسود الدؤلي 298/2ناطيل ابن مقبل 387/2 بيتكا(ابن الاعرابي) 1492/2 نعال، 5032 كتسول أميعة بن الجلاح 2(535) عامان التيي 14 المراربن سعيد 2(549) 5112 الاجادل الهذلي في ارتهاك (ابن منظور) 376/2 أليل ابن ميادة 511/2 يعظيك(ان الاعراي) 516/2 سخالها(اللحياني) /19 "ل بلابل كثيثر بن مزرد 2/1 و10 تلاتك فو الرأمة 62/1 و 138
============================================================
ترسله ابو النجم العجلي /29 الأرؤل أبو النجم الجلي /39 وبآد العجير الساولي 352/2الشثول فو الكلب الهذني /259 باكلته (ابن منظور) 219/2 بأوصال اوس بن حجر 25/1و ختيك: 5182 5172 (الشيباني)167/1 يرجل سعيلا /229و 7/2الجثثل الحادرة الذأبياني 196/1 ملا القلاع المشقري 328/1ولال ذو الكلب الهذلي 208/1 386مستحلي (ابن بري) 264/1 بازلا 13/2الآلي 306/1 ليد جولا الراعي 13/2معول امرو القيس 309/1 القبائيلا أصل (الاموي) 349/1 الصيلاصلا(الشيباني) الارجل(الجوهري) 11/2 تولا اندو القيلال العز التوخي 2(12) يلي الاخيلية16 وقاعل جران ذو القصة 39/2 وخلاء (اللتحياني) 263/2 التصل (القزاز)2(47) واشمعلا(أبو زيد) 2(313) والاكبال آمية بن أبي الصتلت 2/164 قلتقالا 29 الول (الاصمي.19 وحولا الراع 335/2 المضليل الاسود بن يعقر 257/2 الوعولا امية بن أبي الصلت 05/2) عدل(ابن الاعرابي) 280/2 الأليلا(أحمد بن فارس) 668/2 غير حلئل امرؤ القيس 2(349)
4682 غزالها اعشى قيس(1)القرنفل 2القتال. ابن مقبل 2(360) جر يالها
كتغظتل (ابن بري)323/2 جذيل(الاموي) 1(12) وضعل 4802 342من عل ربيعة بن مقروم 527/2
============================================================
غير مشتتلي طفيل الفنتويالعيم حسان بن ثابت 514/2
تحتل لبيد 25)أيامها لبيد (16) أعصامها وجزل 323/ (ابن دريد) 92/1 ختامها (382 ظلامها فنسل لبيد (572 الإسهال العجتاج 3اتنصير امنها عدي الغتوي 207/1 في الآغيهمة المجتاج 53/1 واتعل ابن ميادة 280/2 ترتتشه 532 رخيسها حاتم الطاي 2(46) رقل فاتلحتا رؤبة1(5) و44 و درمغميل م 442 منظور الاسدي (13)الستأسما التر بن تولب42/1 لئيم الغتريم اوس بن جر 43/1/ رفما كعب بن زهير 53/1 (أبو عبيدة)/13 الميقتما (الشيباني)57/1 اقنتثام ه29 (الشيباني)تماما جريد بن عطيتة /86 اه 1401 /207الوسيا الجاج تكشوا 153/1 علقمة بن عبدة 218/1 فطيما وم جؤية بن العمان 251/1يراهنا (اللتحيابي) 172/1 يقوم (ابن وريد)294أجتا ممر بد ابي ربيعة 206/1 الظيليم أبو دواه الإيادي 3/2موما (الفراء) 272/1 و "هموم الشتغاميم 2802 و 429 فو الرثة 301/2 )البلكد ما (ابن بوى) 361/1 العياهيم 221/2تماما 38/2 هم 3382 الفريم سلمة بن الخرشب 474/2 : آن تشرما الجتاج
============================================================
صمما بن تورغلام ذو الرمة 59/2) ابن الاعرابي)وشم ابو خراش 2(25) مآتيمثما زمزم. ابو محمد الفقعسي 123/2 المثرقتما تقدما حضين بن المنذر *(369) الخامي الحادرة 218/2 ابن الاعرابي 2(305)الحيام الفرزدق 296/2 أفشما 4رجام كليهما 5042 عوف بن الخرع 426/2 مقتسم. (الشيباني)445/2 آجما ش قيفيأتسي كثير عزة 453/2 صيثما 3المرختم ابو سعيد الفرشي 525/2 ذامتا حظة بنعرارة 19/2 ا قومي جريد بن عطبة 530/2 هامتا ثم استلمي العجتاج 42 ه ان السكبت) /50 (44) تهما اللم زهيو بن آبي سلمى 34/1 وعلم 1211 ابلام (ابن منظور) 345/1 م كشيتد عز 1)ق المرفش الاكبر 364/1 الشكنم طرقتة 651 290كتام 252 الوفي خالد ن الصتقعب 1المجختزم اعشى قيس 2(31) القبلعم رؤبة بالأصم الأظب العجلي 89/2 اللتثام فو الراثة193حلام الملهل 4312 الانيم (الحليل1الاقاوم خزز بن كوتان 469/2 231/1 جوام الدواجن مالك المذلي 1(45) تومد عشترة الستفن ان مقي 228/1 وتفتم ب (47
============================================================
والجتناجين النابغة الذبياني 1208/2 وقرآتا حسان بن تابت 397/2 )سربانا (ابن السكيت) 2(296) مين أن بكونا (3972 دفينها الاموي (الفراء) 4022 112) أيامنينا ذانها قيس بن الخطيم 81/1 و حلأنا ان احر 532/2 الرامم الآذينا 538 خنينها مدرك بن حصن 300/2 أذينا رير بن عطية 538/2) المنيونا (5382 جردنانا طفيل الفتوي 56/1 ضفنا أبو جهيمة الذهلي 51) فإتبة: (الفتراء) 250/1 الكبونا (الزأبيري)) الاحيية(الاصعي)393/2 نا الأسعر الجعفي (220)بيد أتي (الاصمي) 19/1 جنا ابن مقبل 1(29) و6/2 المجن الجرتش 1(220) فا كباتامدرك الاسدي4/1الطمان 228/1 تداليا ميدان الفقعسي 1356/1 والولمان (ابن منظور) 311/2 فأنيا(ابن بوي) 30/2 غابن (أبو الفوث) 280/1 وحاطبينا الكيت 36/2 العيدان 2771 29ن النابغة الذبياني /308 تاكلونا الاء أتا ممرو بن معد يكرب قطفي (ابن منظور) 324 4صوحان سوءار الستعدي /396 اليمينا هرو بن كلثوم 2(132)الزون جرير بن عطية 90/2 18أبقت مني (الشيباني) 167/2 الحنينا 22لساني الاحمر الكرينا 199/2 الكافرينا عبد الله بن رواحة 285/2 1يشر ديي (الاصعي)2002
============================================================
بأرسان امرو القيس 293/2 وأقتتحوان الزقيان 384/2 ارانيها الشير بن تولب 90/1 و فن النابغة الذبياني 389/2 285و 105/2 المبن 43/2عناما بشر بن آبي خازم 19/2 مؤبن رؤبة بنيها (ابو زيد) 142/1 تعين تغلي واستقنفاها (الشيباني) 455/2 فاتن الطترمتاح 420/2 داعيان مدثار النري 2(425)الأت رؤبة 316/1 توكني جري الكاهي 462الز
31411 المققيه الومندن(الشيباني) 459/2 319/1 الائجلته 320/1 صناني (الاصمعي() 461/4 و ~~321/1 الكده 478 الأمره (322) المفي أبو قلابة المتذبي 499/2 316/1 تمدهي سعدي الاظمان الحارث اغردمى 2/..ه اليقين علي بن بذال 6503/2 المهاواة غيلان بن حريث 2(349) الحزين المثقب العبدي 2(534) الحتيثينن 263/1عر 26 عر ضئ العجتاج 365/ البهردين حوذي 812 كل التتسن (ابن منظور)20412جولاني 4832 قد كتين ابن مقيل 386/2ا الحميري ابو ذؤيب 22 حلاين المهلهل 432/2
============================================================
الاخيل الطاني14 2201النشثنيي بوائيا لاقبا (الاصي)2341 ابن احر 344/1 بالدلي (ابو زيد) /300الوئ ماهييا 224 العيناج اليتجاريا مرداس الؤبيري *(119)وديم بي ان منظور) 1272 (القواء)21/2بعصلبي الازهري)1932 ساديا لابيا الجنون العامري *(299) مكانييا (ابن الاعرابي) 363/2 العاليتة حاتم الطالي120/2 بد بخوت 94912
============================================================
فهر س الشعراو والشعر - رتبنا فهرس الشعراء والشعر الوابع بحسب حروف المجاء، فبدأتا بامم الشاعر أو بشهرته بنسب او كنية أو لقب، ولا عبرة أيضا في هذا الفهرس بما سبق الإسم من ابن أو أب في التترتيب 2 - إن كان الشاعر وشعره في الجزء الأول او الثاني وضعنا بعض القافية دقم ا أد* يتلوها حاجز بعده رقم الصفحة كما صنمنا في فهرس الشعر والشعراء الثالت، وإن كان الشعر مجهولا وكان له رارر معروف جعلنا اسم راويه بين قوسين، وإن كان في الحاشية لا المتن قيتدنا رقم الصنحة بقوسين أيضا 3 - وإن كان للشاعر أو الراوي عبدة شواهد في الجزاين رتتبناها بعد امم كل. منهما بحسب الروي وحركاته على ماجرينا عليه في الفهرس الثالث أبضا، وبذلك ينسنتى للباحث أن يطتلع على خواهد الشاعر أو الراوي بأسرها ) - والحاصرتان حول رقم الصفحة تدلان على وجوه ترجمة للشاهر أو الواوي
============================================================
232/1، الدلتخ 368/1 ، الأقب 18
إبن احمر الباهلي :البطتل 1(9) والذعر 378/2 ، الجدد 429/2 ، النقز 312، جهارا 241/1، لاقيا 328/2، الدحت 393/2.
3487]، ضمانبا 2(135) مغضرا الأضبط بن فريع : رفعة 4202، حلأنا 432/3 ؛ تشقتير الاعرابي): الفرائير 1[4]؛ 33/3 يعر 103/2، ينتصهر ندحا269/1، موما 290/2، (3702 اغشتما 2(305)، بيكا 492/2؛ الأخطل: الخيثطل 182/1 كديد همتار 5/1ه، فوهتد 180/1، 391/1، يتر كل 317/2؛ ذبابا ماحي ا/329، عدل 280/2، يعظيك 516/2؛ اللتجف: 2(303)؛ الصدر 327/1 الأغيل الطائي : التفي 189/1 243/1، جليج 76/2، الو لي (الازهري) : يلتكح 143/1.
(322)2 اسدي : ومزيدا 141/1، الرنيس آعشى باهلة : الستفر ا[140]، 3452 و 79 مقتفر 95/2 الآثسعر الجعفي : غينا 1(220) أعشى قيس :شول 11/1، المثؤرق، أبو الاسود العجلي: لجدير 2(44)، 365/1؛ منتشراتها 351/1؛ الحبارا 261/1، ناشصا 120/2، البأدلتة 477/2.
الاسود بن يهفر : والزبتاد 383/1] زل 123/2، القمادا 168/2، الشعيرا 318/2، صيا 472/2 ب 452/2 (الاصمعي) : الغرائر 4/1، خامط ذاما 536/2؛ غزالتها *(175)، /154، فتترف 455/2؛ نوارا جريالها 411/2، تجري 213/1، عجالبطا 251/1، مو كودا 11671] زلال 370/1، 152/2، فاظا 268/2؛ اللتبان. القتطيف 40/2؛ المجترم 2(31): (3 الاموال 169/1، بالد لي أعشى كمدان : وللهولود 349/1.
============================================================
الاغلب العجلي : بالآصم89/20"[90].
البراء بن ربعي : الآشكاد 379/1 .
امرؤ القبس بن حجر: تشوص 239/2، : (ابن بوي): تهلل 4344/1 يص 388/2، زل4 337/2، البلدما 361/1، رنتا 30/2، كتصيص 563/2؛ فضائسا وجلستا473/2، وحقوي 8(96)، 474/2، جرادا552 /2؛ المقدس مفرقي 2(139) مسحلي 50)و 233، خيس 126/1، 1(264 ، المعجل 373/2، المثتشق 1) مضهب 540/2، بسطام بن قيس [318].
1(177)، مذت 92/2 ساديپشر بدن ابي خازم : عفاها 19/2.
217/2، بالمناهيل 2(278)، بكر بن زيد القشيري: ماضيح بأرسان 293/2، معول 308/1، (299)1 محنل 308/1 القرتفل .
بيهس بن صهيب : الستعلاء *(221).
4468/2 بسر 1(130) نكير: 1(199) وقدر 281/2) التشثغلبي : يؤبل 400/3، قعنن الأموي: دفينها 1(11) و[162]،1
423/2 أصل 349/1، جذل 242/2.
التيي: القفز 126/2 آمية بن آبي الصتلت : الاكبال العز التنوخي : فعزال 12/2، الصديد، 164/2، الوعولا 2[405].
.2332 أنصارية : الميربد 71/1)
أوس بن حجر: الفسريم 43/1، داليف 4192/1 ساهر 488/2 ابو تزوان العكنلي : تأتيل 395/2 .
د واذأم 1(54)، بأوصال 126/1تعلب) سفاء 529/2؛ جبال
و 568/2، بقرواح 491/2: 393/1، بالحليب 506/2 ؛ ألمم بش 231/2، برح 40512.
البغترئ الجعدي : يغار 129/1تعلية بن صعبر : كافير 57/2.
============================================================
جؤية بن التعمان: قوم 251/1 (الجاحظ): اصبع 208/2، خلاه 392 حاتم الطائي :عشتر 38/1؛ العاليية جبيهاء الاشبعي : المتناو ح 12.324/1 جذيمة الابرش: ماتوا 519/2،أ.
أبو حاتم السجستاني : فوفيه 243/1.
(الجرمي) 1[30].
الحادرة اللبياني : هاميج 253/1 جوان العود : كوز 369/2الحارث المخزومي مشق 447/2، جرير بن عطية: جلاجله 1(202)؟
بالاظعان 500/2.
تماما 86/1، آفينا 538/2؛ الحادني: الإلثقا 220/2.
مأنوس 395/1، الزون 90/2، حسان بن كابت: قرآتا 397/2؛ لانتقرت 223/4، الخولع مذحت 210/2، النتي 514/2.
42 قومي 530/2 الحضين بن التذر: تفيظ 269/2.
جري الكاهلي : توكني 146/2 0 حطائط بن بعفر: خلدا 57/2ه الرندن 459/2 الخطيثة شسبا 1(20)، وغبا الجليح بن شميذ : النثوى 514/2 .1001 جميل العذرئ: يضور 489/2.
الحدال النشيري: قديدها 324/1 جندل الطٹموي : الحاضر 262/1 و حمران ذو الغصة : وناعيل 39/2 293، الخانر 462/1 (ابن جني) : مدمش (227)حميد الارفط: الملتحد ا[274]، المرتدي 314/2.
هالها 470/2 أبو جهية الأهلي : ضغننا 1(57)حيد بن قور : الجلامد 65/2، صما 245/2، المرقتما 384/2.
الجمني : موافق 2/1.
الجوهرئ : الارجل 11/2، متقوصري: عصيكا 141/8 (229)، التريس 2(259)حظلة بن عرارة : هامتا 499/2
============================================================
صنادل 461/2 ، الصريح 299/1، خالد بن زهير الهذلي : فؤبب 492/2.عاجز 415/2، قامتي 524/2؛ الحمر297 مفبوق 9/2، خالد بن الصيقمتب: الوذيم 84/1.
- بهل 92/1، فعقع 212/2 ابو خراش : دشم 2(15) دكين بن رجاء: عرس 268/2، الخرنق بنت عبعبة: الملوكا 1(2): وخليه 545/2 خزز بن كوثان : الأقاوم 496/2.
الخطيب التبريزيابو ولامة : مباحث 59/2 دلم العبنشمي: كششتغين 408/2: الطتعان /228 أبو دواد الإيادي: عوم 13/2، (خلف الأحمر): تقانق 325/2؛ آبوص 1(179)، برح 405/2.
عليج 257/1 (الخليل بن أحمد) : الونيم 198/1.
ذو الرنمتة مكتع 1(54)، 5 يتمرنمر246) جامس ابن دارة الشعلبي : كتهرا 306/2) .
371/1، الثبل 152/2، جوب دريد بن الصمة : تمر 230/1، الممتدد 155/2، الشغاميم 301/2) حصيب (2332 3522، ه 421/2؛ تلاتيك: (ابن دريد): الظليم 294/1، 1381 و 22/2، نشيرها 157/1؛ طمر 74/2، دردبس 82/2، الحارا 297/2؛ غلام 2(59)، يلكمع 289/2، زونزى المواضب 169/2، اللثام 193/1، 3062 و 377 مسفرا 322/1، ذو الكلب الهذلي : حلال 208/1.
تمبيدا 439/2؛ الجلنقع:بو فويب: بيج 41/1، الإصبع 278/1، نافر 149/2، ليته 1717]، الحميرئ 72، 3002، المعذر 237/1 ، القيا في تبصع 2(14) و (249) و250، 142/2، الاصتلخ 184/2، حالق226/2، الامرع 110/2) بعصلي 193/2، كالذر 251/2، جبور 244/2، عواسيل 284/2 (48)
============================================================
الزاعي : قديدها 328/1 و 106/2الزابيوي : الكيونا 1(75) الشراوا 245/1، جولا3ايو زبيد الطائي : اليعامير ((196)؛ تزلعا 111/2، حولا 2ا330 موس 53/2، بعيد 241/2.
ونبعي الدبييري : عظنير/127ابو الزحف الراجز : شمروا 364/1؛ الوسم. 364/1.
ربيعة بن مقروم : على 527/2.
زفر بن الحارث : ابذعرت ا(166).
رؤبة: المتابث 164/1، دردبيى الزقيان : العلفق 2(93) ؛ والآساميطتا 288/1 اقلحتا 1(5) و84/2 2(292)؛ اقحوان 383/2، الطتسبا 12/1، ملبسيستا أشرفت 156/2 325/1؛ تحميشي 66/1 ، التحبيش زهير بن آبي سلمى: لبيك 34/1، 67/1 و 319، القدحم 103/1، بتك 2(55) تخلو 209/1؛
(269)، الا3 316/1، آنت زياد بن زيد العدوي : ترتبا 1(48).
318/1، المزه 314/1 ، المقمقيه أه أبو زباد الكلابي : فأصار ح 498/3.
319/1، الأجله 320/1، الكده زيد الخيل الطائي : الحدق، 1(72).
321/1، الميغيغ 327/1،أبو أبو زيد الانصاري : لحقيق 12،، المندغ 368/1و 410/2، يبطغ نحيص 366/2؛ واشمعلاء 313/2، - هيا 350/1، رضا 463/2، 372/1؛ الشسغ 108/2 ، أوفاض بنيها 126/1 هرشم 352/1، 139/2، بتتي 163/2، شمتغز الحولي 495/2، حبتج 2260/1 224/2، ظلست 311/2، مؤبن مكفور 493/2.
02، الأخلاق 519/2؛ الودق 18/1، المتطتليق 108/2، حررش 231/2، زسك/31 ساعدة بن نجوتة: سعيرها *(229).
============================================================
سبرة الأمدي : أسد 257/1شمير المتروي: يتقعنقع 378/1).
الشنفرى : واقلات 305/1.
سعد بن قرط: نار 454/2 سعدي : لاتمتدهي 316/1 العوج الشتيباني (ابو عمرو) : ذهر ا[20]، 247/ سائس 98/2، الضباب 161/1، (ابن السكيث) : الصتيخود 350/1 اشيم 167/1 عثور 424/2، عليطا 19/2 نيمه (51)، شاخيا 33/1، الميقما 52/1، الوكعة/123 وهده الطتليسا 1/2 الصاصيلا 45/2، فردا 128/1، ماقيطا /184، جذل 1(12)، آسجحي /155 و 452 جفرا 44، باجنبخ 435/4، القنتز 126/2 239) الدلجا248/1) صالم العتبري: معكق 458/2: قا 395/1، صفار408/21) سلامة بن فائش : مرتحلا 163/2.
الوبادا439/2؛ رواحه 291/2، سلسة الخرشب: الغريم 474/2.
واستقفاها 455/2؛ جبوس 23/1، الستمتوال: الختيت 1(118) النيسغ 108/2، رجل162/1، سني 167/1، الاجاجير 250/1، البخانيق سهم الفنوي: أبتا 124/2 2(354) الشدي /377، سواو بن المضرب : صومتحان 396/1.
الاوابد 387/1، القيدر 436/2، سويد اليشكري : لايسع 2(13).
ابن سيده : واحربا 1(40)، الشتذد مقتسم 437/2 زهر 20/1، (2372 كتام 25/2 ففر 40/2 (الميرافي) : درخميل 409/2 .
ره 173/2، للشتجر 250/1، التنخ 367/1، بعرج 404/2.
ش4 الشتماخ : مشارز 109/2؛ مغضبة ص 569/2لم تقشق 241/1،صفية المطتلبية: الخطب 164/1) العناقيد 476/2، إسكاف 121/1 ولا تغب 124/1)
============================================================
عبد الله بن رواحة : الكافيرينا */285.
ض ضمرة النتهشلي : عتابي 36/2عبد المسيح بن بقيلة : الفخور 32/3.
عبد الوهاب بن حربش : أبو مسعل.
ط عبد يغوث الحارني: يمانيا 546/2.
طائي: ضيعا 216/2 طرفة : الشكم. 65/1و289عبيد بن أيوب : هبلع 2(380).
فتزود 130/1عبنيد بن حصين النيري (الواعي) : قديدها 328/1، الاذينا 538/2، 38/1 يلذدد 73/2ه ؛ الخضر مستبد 461]، ابو عبيدة 41/1 (معر بن المثشى) 1[24]، الطريمتاح : كعوع 324/2، قاتن واقشثام 163/1، صناني 461/2 و 4252 طفيل الفتوي: مطلتب 29/1 و 18، جر دباتاعبيد بن الآبوص : زاد 1(93).
338/2 معتتلي 512عتتيبة بن مرداس: عشر 28/1.
أبو الطتمحان القيني : القوامح452/2 العجاج تكثوا 207/1، الذوئ /264، لدربخوا 268/1، 4 الطيبخ 270/1، عر ضئ 4365/1 ابو عارم الكلابي : فجفاج 1(21).
المريخ 12ه، حوذي 8/2 عامان التميمي : أكثه 14/1 جولاني 483/2؛ غبنهمه 453/1 عامري: إيلام 325/1.
اقتلحمتا 44/1، جوبا 52/1، العباس بن مرداس : ولم آنمتع 571/2: عبد الأسود الطاني : المرد 123/1.
تولجا 101/1، ججا 272/1 روجا 287/1، حجا 290/1) عبد الله بن الحجاج التغلبي: جباجبا تسد جا 363/1، تشر فسا 217/ 290/1؛ اعلنكستا 95/2 عبد الله بن ربع الآسدي : الطتبع تصر ما 238/2، ا15 537/3؛ 124
============================================================
تيقوري 150/1، العاثور 188/1الاجمتا 207/1) الابعاط54341عرو بن تعلبة الشيباني : مره 351/1.
جهد 14/2، بدر 282/2ابو عمرو اسحق بن مرار الشيباني.
إطفر 283/2،الاس38عمرو بن الاسلع : الصمد 258/2.
الآل 397/2 و 427.
عمرو بن كلثوم: اليسينا 132/2، الحنينا 181/2، الكرينا 532/2 .
لي: اتعمر 190/2 العجير السلولي : بآد ل 352/2عرو بن معديكرب : إلا أنا 74/2، عدي بن زيد: وكور 24/2؛بب 1(9).
الجيوب 68/2، بازار 65/2.رة العبمي: توهم 58/2، عدي الغنوي : انصرامها 207/1فم 335/2.
أبو العريدس العوذيشعف بن الخرع : آجما 226/2.
1722 عياض بن درة: الميائق 74/2) معروة بن مرة المهذلي : المناجيب 4 (214) أبو غريب النعري، الحطيثة : لكاع 380/1 معقيلي : غفول 19/1.
علثباء بن أرقم : السعثلات 117/1أبو الغوث : غابن ا/280.
غيلان بن حريث: الماناة 2(349).
عليقمة بن عبدة: مهجوم 218/1 سليب 380/1.
(ابن فارس): الاليلا 567/2.
أبو علي الحير مازي : الوفغ 22/1.
علي بن بذال : اليقين 503/2 (الفراء): 12/1]، شريب 15/1، علي بن حمزة البصري : النتصل 47/2) .
اغتفاس 50/2، تشوص 179/2؛ (ابو علي القالي) : قاعد 5/2ه5.
تلحلتما 146/2 ساديا العماني الراجز : الطيرفا 560/2 .
217/2، هموما 271/1، ايامتينا همر بن أبي ربيعة: أجستا 209/1 4022؛ فاتهته 250/1؛
============================================================
الميتاس50/2، كند ج 259/1، الميائق 73/2)، الدوالع أبو كبير المذلي : الصيبف 34/2) .
كثشير عزة : القصسائز 1[413]؛ 4852 مرض 195/2.
الفرزدق: وتقوا 60/1، نجرفودها1(219)؟ بلابل 2/1و 209/1 جنلتف 1170/2، لازم 1(50)، فيأتي
المسج 242/2 و442؛ خج43 256/1، الخيام 299/2 ، المزودكشير بن مزرد :بلابل 9/1و10.
ه ن 428/2، الزنج 430/2.
كثيتر التوفلي : الخطتاب 542/2، قزاري : ما اقامي 152/2 جام(كراع النتشل) 1[87].
(الكسائي) تغيضا 13/1، مناف 542 161/1، الدواليسح 485/2؛ الفقعي (ابو محمد) : التجر 431/2: العنق 570/2.
كتعب بن زهير: مثاكيل 235/2؛ (ابن قتيبة) : الضعاطا 342/2 فما 53/1، طحورا 86/2 القطامي : الطئول 466/2 (قطرب) : زياد 219/2 ، رواميلكسيت: وأجلبوا [209]؛ وحاطبينا 3612، مائسا 2(41)، 426/2 تاكثلونا 229/2؛ بمزماد 184/2.
أبو قلابة المذلي : الماني 499/2.
القلاح المشقري: معلا 338/1 و 386 ، والمزود 428/2، الزشجلبيد: الأنامل 45/1 ، أتششير367/2 ؛ ايامها
15/1، ختامها*/38" اعصامها2323/1 .4302 قيس بن الخحطيم : ذانها 81/1، شانهامتغضب 209/2، الآلي 1[306]، دسل 413/2؛ فحتل 1(20)، 41/ ابو قيس بن الاسلت: الهاع 375/2.جزل 130/1، فتستل 320/2.
(اللتحياني) : أفتلسح 116/1؛ القيسية: الحرير 381/1
============================================================
سخالها 89/1 يراهما 122/1؛419/2 القسرا67/1، 26حمد بن القاسم الأنباري : 470/2 حلأتا 432/2 تفت19أبو محمد الفقعسي : لماجا 235/1؛ فبنش 162/2 يسر ندينيمزم 123/2، التجر 72/1 و 2002 431/2، الفزرع 266/1.
لقيط بن يعر : الجذها/298خروع بن رقيع : أن تذبتا (221): (الليث) : وراقص 248/2؛ وأسدمدرك الأسدي : خنيفها 300/2 1 386/1. المواهج 244/1 فاكبانا 1[344].
ليلى الأخيلية: جهلا 176/2.
مرداس بن جشيش : الأحقاد 228/1.
المترار الققعسي : الطئلسمسا 61/2.
4 المثرقتش الأكبر: ا[364]، قلم مالك بن خالد المذلي : الأواجين .9012 (45 مالك بن الريب : هابيا 2(210).
مزره بن ضرار : لمطنرق ا[100].
آبو مالك (عمرو بن كر كرة) ( أبو مستحل) عبد الوماب بن حريش: فأدبرا 567/2.
.58) المشلس : قومس 266/3 مسكين الدارمي : الدوالي 1(91) منتمم بن نويرة : فأونجعا 399/2.
المشمثرج الحميري: قريشا المتنبي : الطتريد *(265) .342/1 المتتغل الهذليزيأبو المضاء الكلابي : توهدا 140/1.
المضرب بن كب : لبيب 90/1.
هياط 2992و450.
المجنون العامري : دقيق 231/3معقيل الخذلي : تفناتها 213/2.
تحبوب النتهشلي: سحروث 1(92)(معر بن المثنتى) أبو عبيدة : حمد بن عبيد الله النيري: خفراتناني 213/2 .
============================================================
(المفتضل الضتبتي): آبق 8(117)،مدير 501/2، حلام 441/2، عكا 144/1، الوغا 298/3حلان 432/2 المفضتل بن العباس : خموشا 390/1ابن ميادة : بالرزداق 97/2، وتعل: لو "تخالي 422/2: 38012، رفل 388/2.
المفضل النثكثري : حيق8ميدان الفقعسي : أليل 566/4، تد ألينا 356/1 ابن مقبل تميم العجلاني : السفن 268/1، خناطيل 387/2]؛ التابغة الجعدي : لبضرا 159/1 و سجينا 278/1،يبرينا 2471)، 165) وحللا 263/2.
سجيلا 407/2؛ اللتجز 2170/1 الشابغة الذابثياني : الجناجن 208/2؛ القتال 2(360)، كتين 386/2.
لازب ا/50، ضمد 1[24]، المقدام الدبيري: السعتلاء 221/2.
الإعذار 239/1، ن 308/1، منظور الأسدي: لثيم 1(13)؛ المحصد 322/1 و 383، رفن حسابه 61/1؛ زونزى 389/2، آحد 390/1، المبن 306/2 و 377 بيد آني 69/1.
4132 (ابن منظور): المهر 262تبهان العبشي : ترعس 1772و ريت 467/2 يصوغها 41،412/2 9 يأ كثلة 419/2 مزخ10أبو النتجم العجلي : توسلد 297/3، ورريم بي 67/4، والولعانالأرول 39/1، الشثول 259/1.
311/2 ضنكابو نخيلة: قضبي 262/2 الملاجيب 12/2ننقادة الأسدي: الضياطا 17/2 204/2، فانجلع 304/2الشمر بن تولب : السأسما ا/47] و مهيهيل التغلبي: الذقن 380،271/2، أرانيها 90/1 و105 و280.
============================================================
شعاليل 2(78)، مضيع 2(296)؛ المذلي : الاأجادل 561/2 الفار 52/1 مميان بن قحافتة : الضماعجا 169/1، 9 الفواسجا 210/2، اصيهابجا 260/1.
ياقوت الحموي: ذبتا 92/1.
أمء الميثم : شيرات /261چي بن منصور: بالأصم: 89/2.
يزيد بن خذاق: يضدي 553/2.
ابو وجزة الستعندي : أوراە 2/1 اليزيدي = يحيى بن المبارك : [16].
8 ب (49)
============================================================
5- فرهرس الرواة من اللغرويين والنحاة 1- رتبنا هذا الفهرس ترتيبا هجائيا ، وأشرتا فيه بالحاصرتين[) حول أرقام الصفحات إلى وجود ترجمة في حواسشيها) على أن هنالك تراجم وردت في القدمة، ولم شر بالحاصرتين البها لأنها لم ترد أسماء أصحابها في متن الكتاب كترجمة ابي عمر الزاهد ص 45 وأبي الفتح البكتري 9} ، وابرهيم بن حبيب القزاري 53 وابن مكتوم القيسي 18.
2 - يستدل من هذا الفهرس الخامس على أن أبا الطتيب اللغوي قد رفع بنيان كتابه على قواعد رواسخ من أقوال ثقات الرواة واللغوبين.
3 - ولعل أبا الطتيب اختار أقوال الأصمعي من كتابه في القلب والإبدال المفقود من مؤلتفاته . ومنها خمسون قولا في الجزء الأومل وستون في الثاني؛ 4 - ويدل هذا الفهرس على أن أثمة الرواة من اختار أبو الظتيب أقرالهم كأبي زيد الانصاري وأبي عبيدة معمر بن المثى وابن الأعرابي وابي ممرو الشيياني وللكسائي والفراء والتحياني وأبي نصر الباهلي غلام الأصمعي واليزيدي قد اتبهوا إلى سر الإبدال فجعوا كثيرا من حروفه، ودو توها في كتب ورسائل قد تكون ضاعت كما ضاع إبدال الأصمعي وا اسفا عليها
============================================================
احمد بن فارس 4/2 و 549.
.583،570 ،579،523 الأحمر الكوفي 527/2.
إبن الأعراي 1[4]،25، 35، 73، الأزهري 567/2.
216 185 13 10 الأصمي 1[3]، 25،21، 40،30، (179 ،229 25223922 ،48 ،445944(43 44 395 ،3292 3912 124 117 064992 391 ،341 38 113 1601544153 4143 (280214،145 ،4052 ،27/2 (146 18 121 12414 393 34325321 24 20،205195124 19 583 528 422441 2242923الأموي (عبد الله بن سعيد) 1[162] 4331 ،320312312292 ابو ايتوب السختياني *[44ه] ابن بزرج 561/2.
294،392 0 أبو تواب 278/2، [575].
تعلب (أحمد بن يحيى) 393/1؟
529 ،506 4400 ،241/19 2 13612123 410 الجرمئ (صالح بن اسحق) 8[30].
الجوهري (اسماعيل بن حمتاد) 66/2 .
أبو حاتم السجستاني 163/1، 173، .317 ،231353534343 .303 ،259 ،235 ،250 ،15421 375، 382379، 411 41خلف الأحمر 257/1.
429424اخليل بن آحمد 427/2.
467، 491، 502 ،516) 552، أبو زياد الكلابي (يزيد بن الحرة) .242/2521 570528555
============================================================
ابو زيد الانصاري 1[16]،24،19، ابو عبيدة (معسر بن المثتى) [24]، 247،923 ،943 524645135 29422 292 ،292 ،25524923323021219 24 255 241 1122212296295222522 26222231 2406 411 477، 58ه، .570 91 43 12210167454442عنان بن جني 44/2 5، 517.
21115132134عكرمة 255/2 أبو علي الفارمي 46/2ه.
92ابو همرو الشيباني ا[20] 25، 33، 124 4121 ،113 108 28 ،346 344340331221 341411ه1541، 5ه1 40،363426353425 205201 17411 ،463 4458 ،429442542 242 222222222 ،5552545 ،536 ،526 (520 23 236 232 5755656 313 205425424942 ابن السكيت (يعقوب) 560/2.
4296 91393 ،393 432 243 (25،48 35،25 ،24 22/2 سيبويه 2302، 4460 532، 545، 54 ان يده 275/2 ب ن الحبعاب 482/2 شمير ابن حمدويه المروي 2[277].96 109، 113 4 129، 130، 4203922 ،127 92913 أبو العالية 482/2 293 4233 2209 2208 20 ابن عبناس (عبد الله) 250/2 ،337 ،322f 311 ،27923.523/2 (ابو عبيد (القاسم بن سلاءم
============================================================
2الكسانى 4108/1 327،233، 292.
574 570 ،556 ،502221/241 اللتحيانئ (علي بن المبارك) 1[1]،6، (562 ،557 ،57 ،493 ،428
567526، 571 582 83ه.
1141 عيسى بن هر 290/2.
1412 13 154 9د1، القراء (يحيى بن زياد الباهلي) 1[17]، 299 ،245221 1921 ،73 ،51 4403 2431 395 ،1 9 4937،119108 1529 104 ،99 ،91 ،46 ،71 ،242223 2119 1222 12 143131311 ،250 4245،22 226424 2004199 121 29042852324 247 ،246 ،2072020 ،94،81 456 453 450472 167 153 14712114 28 22222 ،217 ،214 ،195 129 1 409 ،391 392 2 1 ،556 ،480 3102204222 48412 481 53 48ه اللتيث 575/2.
584 45052 57 أبو الفرج ( ابن الفرج 9) 275/2أبو مالك (صمرو بن كر كرة) 1[58]، القتبي (أبو محمد بن قتيبة) 42.281/2، 108، 135، 319، 365.
قطثرب (محمد بن المستنير)معروف الأعراي 273/2.
أبو مسعل الاعرابي (عبد الوهاب بن 414245 219932 حريش) 275/2، 228، 549، كراع النمل(المنائي) 87/1]577/24 .551، 567، 576، 582.
============================================================
998، 201، 20، 4223 422* مسوه(عبد اله) 392/2.
ابن منظور الخزرجي (صاحب اللسان)أبو يحيى الغنوي 23/1 اليزيدي (يحيى بن البارك) 1[16]، .2994 أبو نصر الباعلي (أحمد بن حاتم) 152،109/9، 157) 218، 279، 2 211 21 9221د،، 396 4259 ،201 ،234 ،112 13921232492 4344 4292 4290427 25 3 404،39148 14122 10227
============================================================
فهر ب اندعهدم وأسماء القبائل والبلدان (*) " أسماء مقدمة الكتاب" آل حمدان49 الأحساء 33 عسكر مكرم 43 بتو آسد 24 فمشق 28و46و57 غستان30 الاهواز 43 دير القسر 34 فلسطين 2 البحرين 33 ربيعة41 القاهرة 9 و 16 البصرة33 بنو سعد بن زيد متاة 18 قريش 16و30 بلر15 بنو سليم 24 بنو كلاب 13 السند 33 بيروت 28 مديثة السلام (بغداد) 45 1و أهل للصفة 34 مكة 26 العاليةو24و25 نجد25 ولد علي 30 3آل عزةام 40 هذيل 4
ل والاح. مي وا2 ف الورامى 7لب بل مدم 17و اب.
2 والأعلام والأسماء قد رتبت في الجزأين معأ على حروف المهباء
============================================================
أسماء الكتاب ايرهيم أنيس (الدكتور) 432/1 و 14/1و192 و261.
تقيف 405/2.
1392 بنو جحوان 25712.
الابناء 124/2 أحمد حمد شاكر 87/2 و 427 جشم بن بكر 9/1.
أبو جعفر الجرجاني 419/2 .
أحمد بن فارس 2(4) أحمد بن عبد الجليل التدمري3 العدوانية 539/2.
الحباز 255/1 ارنحب (غلاف) 3/1: الحجازيتون 147/1 ازد شنوه 459/2 حضرموت 2/1 بتو آسد 149/2 و260.
ابن حمدويه المحروي 227/2 ابو آسيد 2(4): جير 144/1 الإقليم الشمالي 134/2 أبو حنيفة الدينوري 265/2.
الاقبال 1(2) حيدان 358/2.
أنطاكية 40/1: خالد بن المضلل 257/2.
اياس بن قبيصة الطاني */472.
خالد بن عبد الله القسري 2(49)..
أيوب الستغتياني 44/2ه خالد بن نضلة الفقعسيء 257/2 ..
البحرانيون 134/1.
الحزرج 81/1.
الخليج العرني 107/1.
البصرة 213/1 الدارقطني 284/2.
بضرى 7/1.
بنو وپينر 260/1.
أبو بكر بن ابي شيبة 284/2.
ابو الدرداء 367/2.
ابو تراب 15/2.
============================================================
دمشق ا10 المرجي 447/2: الدماسقة 43/2 و 165 عكاشة بن محصن الاسدي 341/2 دوفن 176/1.
عكرمة بن عبتاس 284/2.
ابو دهبل 447/2.
علي بن حمزة البصري اللغوي 47/2.
أبو رياش 34/2.
علي بن نصر البرنيقي 2(37) ام زرع 287/2 عمر بن خلف الصقلي 20/2 ابو سعيدة الاسلمي 489/2.
عيسى بن عمر 547/2.
سلمة بن عاصم 277/2.
غطفان 96/1.
سليمان بن ابي دبا كل 489/2.
ابن الفرج 16/2.
بنو نسليم 96/2.
فزارة 157/2 ابو سهل الهروي 271/2.
فضالة بن كلده الأسدي 76/2.
بنو فقعس ا/267 الشام 20/1 و26و110 و 119 و250: الشتقيطي 61/2.
بنو فقيم 257/1.
فلسطين 230/2.
بنوضبة 268/2 الطتحاوي 284/2 فتط 102/1 يء 386/1.
بنو قيس ا/237 و 386.
أهل العالية 496/2 .
أبو قيس بن الأسلت 370/2 .
عبد الله بن رواحة 375/2.
قيس بن الحطيم 81/1 و 377.
عبد الله بن قيس الرقيتات 447/2.
قيس بن معد بكرب 472/2.
عبد الملك بن آي بشير 284/2.
كعب بن مالك 370/2.
عبيد الله بن مسعود 489/2.
بنو كلاب 261/1.
أبو عثمان المازني 268/2.
كليب اسد 457/2.
(50)
============================================================
ان مقسم 21/2 مززيدات 103/1 مكة وبكة 1(80).
محمد بن تيم اليرمكي اله1 بجد 496/2.
محمد بن أبي الجرع 419/2.
همدان 1(3) حمد بن آبي سشتب 549/2 وائل بن حجر 1(2) د بن عزرة 283/1 ابو الوازع 228/2 السيح 101/1 يشرب 81/1.
ر 230/2 چيى بن منصور 89/2.
معروف الأعرابي 273/2 .
يشكر 117/1.
أبو المقدام السلي 15/2
============================================================
7 - فرهر بس الذيات أثذا كنا عظامتا ورفاتتا 2(70) اخرج منها مذؤومتا مدحورا /54 و303 اذ تليقونه بألسنتكم 312/2.
اذا قومك منه يصدئون ا/397.
إلاء متاء وتصدبة 397/1.
آن هذا إلا اختلاق 72/2 اتا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزههم أزءا 2(13) إتك كادح إلى دبك كتدحتا 320/1.
ان لك في النهار سبحتا طويلا 270/1.
انكم وماتعبدون من دون الله حصب جبنم 250/2: اكنمانحن مستهزثون، الله يستهزيء بم 540/2 أو تسقيط السماء كما زعمت علينا كستفا 215/2.
اهدنا الشراط المستقيم 187/2 أو متعيتزا إلى فثة 465/2 .
أو يأخذكم على تخوف 268/2.
ججارة من سجيل 406/2 جنات عدن 316/2.
ح بصدر الرعاء 128/2.
فاجاهها الخاض إلى جذع النتخلة 227/1
============================================================
فإذا هم من الاجداث إلى ربهم ينسلون 193/2 فأصبع هشيا تذروه الرياح 509/2 فأما الزبد فيذعب جفالا *(196).
فأمتا اليتيم فلا تكهر 356/2 و 372.
فإن كان الذي عليه الحق سفيها أو ضعيفا 529/2 فتلك بيوتهم خاوية 414/2.
فسيتغضون إليك رؤوسم 137/2 فصدهم عن السبيل 1(110) فصر من اليك 484/2 فظلتم تفكمون 459/2: فظن أن لن نقدر عليه 1(104): فقبصت قبصة من أثر الرسول 246/2.
فلما كشفنا عنهم الرجز 116/2 فليملل الذي عليه الحق 421/2.
فما استطاعوا أن يظهروه (129) فمن زحزح عن النار 146/2 نهي خاويه على عروشها 414/2 فهي تملى عليه بكرة وأصيلا 421/2: فو كزه مومتى 415/2 فيومئذ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان 545/2 .
قتيل الخراءصون 2(72): قد خاب من دتاها 216/2 قل أعوذ برب النات 118/1
============================================================
قل هو الله آحد الله الصتد *(207) كل ختتار كفور ا(110) كلا بل ران على قلوبهم 49/2 : كأهلكنا قبلمم من قرن فنادوا ولات حين مناص 243/2.
لانتفضوا من حولك 276/2.
لايلتكم من اعمالكم شيئا 2(467).
يتسن 459/2 و 531.
من بقلها وقثتانا وفومها 187/1 من تما مسنون 460/2.
من طين لازرب 1(114) واذكر بعد اث 362/1.
واذكر عبدنا داود ذا الآيد 537/2.
وإفا مروا بهم يتغامزون *(330).
وأطهيوا القانع والمثعترة 103/2 والأرض بعد ذلك دحاها 376/1.
والأرض وما طحاها 376/1.
والغارمين وفي صبيل الله 451/2 وأما السائل فلا تنهر 372/2.
وإن تصبروا وكتثقوا لايضركم كيدم شيئا 2(488) وان كادوا ليستفزونك من الأرض 2(35) وإن كنتم في ريب ما نزلنا على عبدقا 2(27).
وأنتى لهم الشناوش، 233/2.
وبنات بغير علم 22/2
============================================================
وزادكم في الخلق بسطة *(188).
وزنوا بالقسطاس الستقيم 210/2 وقد خاب من دستاها 219/2 ولات حين مناص 243/2 ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها 1(28) ولولا أن كتب الله عليهم الجلاء 416/2.
وليبتكن آذان الانعام 2(55) وما أدراك ما العقبة فك رقبة 2(276) وما اوتيتم من ربيا ليربو في اموال الناس فلا يربو عند الله 2(512) ومن قدر عليه رزقه 104/1 ويل لكل همزة المزة 418/2.
يصهر به ما في بطونهم والجلود *(490).
ومنهم من يلمزك بالصتدقات 2(330)
============================================================
8- فرهرس ايوهاديث (والدمثال) (2) اتيت النبئ، وهو يصلي ولجوفه ازيز كازيز الميرجل من البكاء حديث مطرف) 145/2 اذا توضأت فلا تنس الفنيكين 410/2 : إذا مر احدكم في حائط فليأ كل منه ولا يتخد تبانتا 395/2.
اذا يفلغوا رأمي 183/1 الطتافي حلال 2/284 أقير وا الطتير في مواكنها 92/2.
اللتهم اقنجل توبتي وارحم حوبتي 2(522).
أمتتهؤ كون كما تهؤكت اليهود والتصارى 2(56) انا افصح العرب، بد اني من قريش ونشات في بني سعد 19/1.
اقا اعرب العترب ، ولدت في بني سعد فأنى ياتيني اللتحن 19(75) .
ان ابغضكم إلي الشرفارون المتشدقون المتفيهقون 315/1 إن التسبيد فيهم (الخوارج) فاش 1(45).
إن الجارود سال للني () عن هوافي الإبل 348/2 .
إن رجلا عطس في مسجد النبي() فسمت 159/2.
ان عائشة (رضي الله عنها) قالت في عثان: مصتموه كما يماص الثثوب *(239) ) يجع لفظ الحديث ين أقوال الرسول وصبه.
============================================================
ان همرو بن معد يكرب شكا إلى عهر بن الخطاب (رضي الله عنه) المعص 146/2 إن لهذه الإبل اوابد كأوابد الوحش، فإذا غلبكم منها شيء فافعلوا به مكذا (اي ادموه بسهم) 1(382) انثما الدنيا ’لعاعتة 287/2 إن مومى مر يليي، وصفاح الروحاء تجاوبه 307/1 صالله ان ابني هذا به جنون يصيبه بالغداء والعشاء نمسح رسول الله () صدره ودعا له فتع تعة 451.
إن الني) ججس جب 158/2..
إن الني كان بالحديبية فاصاب أصحابه عطش قالوا : فجهرشنا الى رسول .(177)1 ( اته ليفان على قلبي 49/2.
اته() تام حتى ممعت فغيغه (حديث صلاة الليل) 1(273).
اني إن آتهم يشلغ رأسي كما تفلغ العترة 1(183) بثبيثوه! قاله) حين حضر اليهودي الموت ا(202).
ترتيروه وتمزمزوه ! 22/2.
تركتكم على مثل مخرفة النتعم (حديث عمر) 2(80) لا تزرموا ابني !133/2 التتسبيح للرجال والتتصفيع للنساء 306/1.
التثر بالتتمر والحنطتة بالحنطة والشتعير بالشعير والملح بالملع مثلا بمثل يدا بيد فمن زاد او استزاه فقد اربى إلأ ما اختلفت الوان 1(38) الجار أحق بستقبه 140/2 ديث معاوية) 203/2 تياصروا عن كسكسة بكر
============================================================
خذ سلمك أو رأس مالك 349/2.
خفتضي عليك!(من حديث ابي بكر) 2(275) وفصوني ا551/2.
خير نساتكم التي تدخل قيسا وتخرج ميستا 2(367) شدة الحر من فوح جهنم 470/2 فلني عنك خطم0 1(27) ضعها حوث وقستا 486/2.
عائد المريض على تخرفة من مخارف الجنة 80/2 عايد المريض في يخرفة الجنة حتى يرجع 2(80) عرفوا عليكم فلانتا فإنه أهيس ألنيس 1(310) .
عليكم بألبان البقر فإتها ترم من كل الشجر 2(52).
فإذا جرحه يغذو دمتا *(29) في التيعة شاة ث لا مقودة الألياط ولا ضناك ... (حديث الأقيال) 2/1.
في الضب حلان وفي اليربوع جفرة 422/2.
فبأبي هو واميا ما كهرني ولا شتمني 372/2.
فلأتها نورا يضيء له ماحوله كاضاءة البدر 552/2.
قاموا ولهم تغذمر وبريرة (حديث علي) 576/2.
كان اذا رفتح انسانتا قال : بارك الله عليك 1 551/2.
كان التبي() اذا قام من اللتيل يشوص فاء بالسواك 235/2 .
كانت الارض تميد فوق الماء فنشطها الله بالجبال فصارت لها اوتادا 2(439) كانت الآدض هفا على الماء فتشطتها الله بالجبال 439/2 .
كان الأشتتر زقفتي بوم الجل (حديث عبد الله بن الزبير) 145/2 كذلك الإيمان اذا خالط بشاشة القلوب 2(42).
ب (51)
============================================================
كان الكلبي يزرف في الحديث (حديث قرة بن خالد 56 كان الناس يسألون رسول الله عن الخير، وكنت أسأله عن الشر فبرشموا له (حديث حذيفة2382 كان يبايع الناس وفيهم رجل دحسمان 166/2 كان يسن الماء على وجه ولا يشتته 161/2 الكيبر أن تسفئة الحق وتغمتط الناس 253/2.
كنت أغلكف لحيته بالغالية (حديث عائشة) 343/2.
لا تزرموا ابني 133/2 لا سمين فينتقث (حديث أم زرع) 204/1 لاسهل فيرتقى ولا سمين فينتقى 1(204): لايدخل الجنة من لا يأمن جاره بوايقه 1(241) لايقولن أحد : خبيت نفسي ولكن ليقل : لقيحت نفسي 2(378).
لتقومن (الساعة) وهو يلوط نفسه 1(57) لن يؤمن عبد حتى يأمن جاره بوائقه 241/1 لو كان أبو طالب حيتا لراى سيوفنا وقد بسئت بالمياثل 2(213) لولا أن الله لايحب ضلالة العما مارزيناك عقالا 541/2.
ليس من امبر أمصيام في آمسفر 382/2 مازورت كلاما لاقوله إلا سبقني آبو بكر (حديث همر) 54/2.
ملعون من أتى النساء في محاشهن157/2 من سبق العاطس بالحمد أمن الشتوص واللتوص 2(234) من يفش سدد السلطان يقعد ويقم 381/1: من حوال الطريق المتثرابة، أو عور ماء معينا فعليه لعنة الله 287/2.
نحن التابقون الآخرون ، بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا 68/1 .
نحن الآخرون السابقون يوم القيامة، بيد انهم آوتوا الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم 1(28)
============================================================
هذا اوردني الموارد (حديث ابي بكر) 244/2 وعقة لقس مازلت آعرف فيه بآواء متذ اصيبت يده 378/2 وهك أقثبيل جناد 317/11 ونيك با ابن سميية (317) يا رسول اللها انتها تميس ميسا وتقيس فيئسا 2(467) يخرج الشيطان وله حباق 242/1 يخرج من ضشتضبىء هذا قوم يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمراق السهم من الومييية 242/2 ينزل (المسيح) في توبين مهروهين ا/11 (فرهرس الدمثان) أشئت عقيل الى عقلك 226/1 غرثان فالتبكواله 71/2 لاتعدم الحسناء ذامتا 539/2 لقيته صكثة همي 300/1.
ميحوم من فزد له 3(127) ملكت فأسجح 220/11.
يوم بيوم الحفض المجور 249/1.
============================================================
(4 9- فرهرس فوائث المعاعم الكبيرة المطبوع
((الجزء الدول) 30 - الجرمي (الستبعطرى والسقتعطرى) : أطول ما يكون من الرجال 9 وهذان الحرفان قد خلا منهما اللسان 60 - قال أبو هرو: (وهو مثل التتهذكر)، وليس هذا الحرف (التهذكر) في اللسان، وفي ترجمة (هذخر) منه يقول الأزهري : اهملت الهاء مع الخاء في الرباعي، فلم أجد فيه شيئا غير حرف واحد، وهو التهذغر، أنشد بعض اللغويين ( وطفلة في بيتها تهذخر): أي تبختر؛ أقول : فلعل بين التهذخر والتهذكر إبدالا ، فإن الخاء أخت الهاء 78- ابو عمرو (بجتم القرن وتجم) : إذا طلع، وليس في اللسان (بجم) بمعنى طلع، بل بمعنى سكت عن هيبة أو عي 102 - ( والكرادح الرجل القصير)، ولم يذكر اللسانت الكرادح بمعنى القصير 108 أبو مالك (وجاءفا بتولاه ودولاه) أي بدواهيه، ولم يذكر اللسان اتولاه وهولاء، وفي القلب والإبدال ليعقوب عن الفراء : جاء بالدولة والتثولة على مثال التخمة ، وهما من الدواهي ) ويليها فوائت أبواب كتاب الابدال من الجزأين مما استدركه ابن الشحنة وابن مكتوم أو المحقق والحاجة لاتدعو الى ترتيب هذه الفوائت على حروف الهجاء لعدم معرفتها لأن المعاجم المراجع قد خلت منها؛ ورأينا من الثروة اللغوية أن تتبع هذا الفهرس بفوائت كتاب الابدال، وما جعلناه ين قوسين () فهو من المق، والأرقام فى الجانب الأيمن تدل على الصفعات
============================================================
112 - الفراء(ما أغنى عنك وتحة وردحة) أي شيئا ؛ وليس لهذين الحرفين ذكر في اللسان وغيره من كتب اللغة التي بأيدينا.
13 - ويقال (ضفته ضفتتا وضفطه ضفطا) وليس (الضتغنت،) بالتاء في القاموس واللتسان إلا اللتوك بالأنياب والنواجذ ، وليس فيهما هذا التعاقب حتى يقال إن الحرف الآول بمعنى الثاني، والضفط في اللسان العتضر والتضييق ومنه ضفطة القبر.
133(فتتط غتمتطة وغططه غطمطة): إذا غلبه وغنظه) وليس هذان الحرفان في القاموس واللسان بهذا المعنى 159 - ويقال (رجل قتثر وقندر) : إذا كان قصيرا} وليس في القاموس واللسان ترجمة لحرف (قندر) 162 - الأموي (إتبعته اقستثه تثا وأقذأه قذا) وهو أن تكون قريبا منه، وأنت تطلبه؛ قلت : وهذان الحرفان من توادر الأموي، ولم أجدهما بهذا المعنى في الصحاح والقاموس ولا التاج واللسان .
202 - ابو هرو (بثبث المتاع بثبثة وبكبكه بكبكة) اذا بجثه وقلئبه ، ولم ترد (البكبكة) في الاسان إلا بمعتى الإزدحام.
216- آبو زيد ( الجعظاية والدعتظاية) من الرجال القصير؛ وليس هذان الحرفان في نوادر أبي زيد المطبوعة ببيروت 2(إنه لحسن الجم وحسن القسم) بمعن واحد، وليس (القيسم) بمعنى الجسم في القاموس والتاج واللسان ولا المصباح، ولنما جاء في الصحاح (قسم): والقم بالكسر الحظ والنصيب من الخير مثل طعنت طحنتا 25 - (بعير مجلخده ومكلند : اذا كان شديدا قويا، وقد اجلندى يجلندي اجلنداء واكثلندى يكلندي اكلنداء)، وليس في اللسان في ترجمة(جلند) إجلندى ولا مجلند، وفي التهذيب :
============================================================
رجل جلتده أي فاجر، وجلنداء اسم ملك نهمسان وهو اليوم ناثر على البريطان 297- ( حشكت الشيء حشكا وعشكته عشما) اذا جمعته؛ وليس للعشك ترجمة في الصحاح والقاموس واللسان 311 - ( مالك عن فاك محتە وملئتد، ونحنتتدة ؤملتد) أي مالك مته بد ؟ وليس هذان الحرفان والضتبطان بهذا المعنى في مراجعنا اللغوية المطبوعة ؛ ويقال: (مر يكردم كردمة ويكردح كردهة) اقا مو يعدو عدوا، وليس هذان الحرفان أيضا بهذا المعنى فيما طلبع من معاجمنا 330 - ( والبرزوخ والبرروغ) الشاب الممتليء، ولم يذكر (البرزوخ ) في الصحاح ولا القاموص واللسان 366 - (الدودم والرودم والدودن والرنودت)5م الأخوين ؛ وليس في أصولنا اللغوية المطبوعة : رودم ولا دودن ورودن 367- ( مر بالرمح وهو مر كوز فسامتدعه وامتزعه) آي انتاعه، وليس في المعاجم المطبوعة الكبيرة (مدع ولا امتدع وامتوع).
385 - ( إنه لديص وكيص) اذا كان شديد العظام غليظا مكتنزا؟ و(ديص) وزان حيد ليس في القاموس واللسان ، وفيهما: رجل ذتياص لا بقدر عليه من شدة عضله أو سمين 390 - ويقال (حمار مكدم ومكدد) لما فيه من آتار عض الأئن، وليس في اللسان (كدد) بمعنى كدم، بل فيه : وكندد الرجل : اذا ألقى الكديد بعضته على بعض ، وهو الجريش من الملع؟
على أن شيختا المصنف قد استشهد لذلك بقول الآخطل: فباللبان وبالليتين تكديد) وجاء في شرح ديواله أن لتكديد أثر حوافرهن في صدره، لا أتر أنيابهن في عنقه وظهره
============================================================
((الجزه الثانى): 76 ويقال : ( مايملك حلبسيسا وحربسيسا) وليس في التاج واللسان هذان الحرفان 81- الفراء ( رمع [ولمع] دمعانا اذا أنعظ) وليس هذين الحرفين هذا المعنى في اللسان ولا ساثر المراجع المطبوعة 4 - لم يجيء في مراجعنا المطبوعة (آتن إثنانا) بهذا المعنى وأما (الإترار) ففي ل (ترر) الأصمعي : التار : المتفرد عن قومه، وأتتر عنهم اذا انفرد ، وقد أتروه إترارا.
115 - (ويقال للمخدة : المزدغة والمسدغة) ليس في اللسان توجمةل (زوغ ولا سدغ) وجاء منه في (صدغ) أبو زيد : وربما قالوا السيدغ بالسين .. والمصدغة الخدة... وقالوا مزدغة بالزءاي.
116 لم يجيء الطحز في اللسان الا بمعنى الكذب.
119 - (يقال زأته وسأته اذا خنقه) ولم يرد في اللسان حرف (ذآت) بهذا العنى) وجاء فيه (سأت) بمعنى الحنق الشديد.
121 - (رجل تزق وتشق إذا كان مريع الغضب) وليس فيما قلكه من المعاجم المطبوعة أن (نشق) بمعنى مريع الغضب،) بل جاء بمعنى الناشب في الامر والمتورط فيه ، فلعل هناك تعاقبا بين نشب ونشق.
140 - (رجل زبقانة وعبقانة : اذا كان شريرا سيء الخثلق) وليس في اللسان (زبقانة) وفي (عبق) منه عن الأصمعي: رجل عبقانة زبقانة اذا كان ميء الخلق.
144 - (زخب الرجل امرآته ولخبها اذا جامعها) وليس في اللسان ولا الصحاح والقاموس والتاج (زخب) بهذا المعنى 174 - (جاء يتبربس ويتبربص اذا جاء بمشي مشية خقية
============================================================
كأنه يتدحرج) وليس هذان الحرفان في اللسان، وليس منهما في القاموس الا (تبربس) بمعنى مشى مشية الكلب .
19 امتتسحت السيف وامتصحته اذا اخترطته) وليس في اللسان هذان الحرفان بهذا المعنى، وليس في القاموس (امتصح) ولا في ابدال يعقوب 184 (يقال لعظم الصدر القس والقصء..) ولم يجء (القس) في اللسان بمعنى القص .
19 - (تصافق القوم وتسافقرا اذا تبايعوا) وليس هذات الحرفان بمعنى التبايع فيما بين أيدينا من المراجع وقي ل (سفق) السقق لفة في الصفق: 192 - ( والعلب والعصلب الشديد) ولبس في اللسان وسائر المراجع ترجمة ل (عسلب) 194 - ( رجل متتهل ومصهل اذا كان طوبلا تامتا) وليس هذان الحرفان في اللسان، وذكرهما المجد منفردين ولم يشر الى التعاقب .
260 - (اقصت الدجاجة وأققيت اذا تركت البيض) ولم يجيء في اللسان والقاموس (أقص) بهذا المعنى 30 - (ونسعت النخلة ونسفت افا خرج لما سعف فوق سف)) وليس هذان الحرفان بهذا المعنى في اللسان 40 -(معسه ومفسه اذا طعنه) م يچيء (معس) في اللان بهذا المعنى كما جاء المفس، وذكرهما المجد بهذا العنى بيركة اشتغاله بالعباب الزاخر 312 - (عفشيت، الشيء وقفشته اذا أخذته وجمعته) لم يذكر في اللسان والقاموس (عفش) بعنى جمع كما جاء(قفش)
============================================================
343 - ( الحفس والحلس من الرجال الذي لايبرح مكانه في القتال) ولم يجىء في المراجع المطبوعة هذا التفسير لهذين الحرفين، وجاء (الحفش) مشتقا من الحفش وهو البيت الصفير يعاب الإنسان بملازمته 5)3 - (الحفس والحمس الذي لا يبرح مكانه في القتال) لم جىء (الم) بهذا المعنى، ولعله من باب الكناية وفي ابدال يعقوب 46) : رجل ميس اذا اشتد غضبه وقتاله.
359 - ( لك علي قراب ماثة وكراب مائه: أي قريب من ماثة) وليس (كراب) في القاموس والتاج وفيهما: كربها وقرابها.
371 (حال عهده وحاك عهده اذا تغير) وليس في المعاجم المطبوعه ان (حاك) بمعنى حال 378- (تلقست نفسه وتمقست : إذا غشت) وليس في اللسان والقاموس وتاجه(تلقست نفسه) بهذا المعنى 409 - (تفخئل الرجل وتفخن : اذا تزين وتوفثر) ولبس هذان الحرفان في الصحاح واللسان، ولم يذكر المجد في قاموسه غير (تفخل) بهذا المعنى 41 - (المتثملة والهتمنة : الصوت الحفي) ليس للمتمنة ترجمة في اللسان ولم تذكر في القاموس إلا بمعنى كثرة الكلام.
418 - (التقيع لونه واهتقع إذا تغير مثل اننتقع) لم يجيء في ل (هقع) إلآ اهنقع الفعل الناقة أبر كها، وجاء في القاموس بهذا المعنى 442- (نهل الرجل من الثشراب نهلا ومهيل مهلا) وليس (مهل مهلا) بعنى (نهل نهلا) في القاموس ولا اللسان .
443 - (امرأة نذمة* ونذنة إذا كانت كثيرة اللحم في استرخاء) وليس (نذم) ولا (نذن) في القاموس ولا اللسان.
ب (52)
============================================================
449 - (لزه الشيب ولمزه اذافشا فيه) وليس (اللمز) في القاموس واللسان بمعنى اللتهز 460 - (إته لن سينخ صدق ومن سيخ صدق: أي من أصل صدق) وليس حرف (سيخ) في القاموس واللسان بهذا المعنى 463 - ( أجهز على الجريح وأجاز عليه : إذا قتله) وليس في اللسان (أجاز عليه) بهذا المعنى 504 - (فلان لاتحل حبوته وحيبيته من الاحتباء) لم تود (حبية) في ل (حبا) وجاءت في القاموس 540 - (إنه لذار ثر وزير شر اي صاحب شر) وليس في اللسان إلا الزتر يقال : فلان زير نساء إذا كان هوى (يارتهن، وليس فيه : زار شر ولا زار نساء.
============================================================
(فوائت الدبدال " أبواب الجزء الأول) التتاء والنون 148 :(1) ( التاء والواو 151 الباء والسين 8 الباء والنين 18.
الثاء والحاء 156 الباء والقاء 26.
الثاء والذال 165.
الباء والنون 82 الثتاء والسين 168، 173 الباء والواو 86.
الثاء والصتاد 179.
الباء والياء90.
التثاء والفاء 184، 187) 4191 192) التتاء وللثاء 93 و 97 .194 ،197 ،195 ،194 التاء والدال 10 و109 الثاء والنون 203.
النتاء والسين 122 الثاء والواو 187.
التاء والصتاد 124 الثاء والياء20.
التاء والطاء 4128 132، 4133 134 الجم والحاء *20، 211 التاء والفاء 136 10 التقاء والقاف 138 الجيم والخاء 214 التاء والكاف 144 الجيم والسين 220، 229 (1) النجم ين القوسين رمز للفوائت التي استدركها ابن الشحنة، والنجم مع السكاف المبسوطة لفوائت ابن مكتوم ، ومع العين لحقق الكتاب كما بدناه في الحواشي والأرقام للصفحات المشتملة على فوائت الأبواب
============================================================
الدال والنون 393.
الجيم والشين 227.
الدال والياء 398.
الجيم والغين 239 3ع) الجم والقاف24،24، 247 الجيم والكاف 248 الباء والسين 8.
الجيم والهاء 258 الباء والطتاء 15 الحاء واخاء222الباء والعين 17 الحاء والرداء 286 الباء والفاء 21، 26.
الحاء والعين ،29، 301295الباء والميم 17.
الباء والواو 85.
الحاء والفاه 303.
الباء والياء 10.
الحاء والقاف 307 التاء والثاء 97.
الخاء والرداء 331.
الخحاء والعين 342 التتاء والسين 119 الخاء والغين 339، 342.
التاء والضاد 119 الدال والدال 353، 35354التتاء والكاف 141 التاء والثاء 17.
308 ،35 التاء والسين 119 الدال والراء 368.
التاء والضاد 119 الدال والزاي 369 التاء والكاف 144 الدال والسين 371.
التاء والنون 8)1 الدءال والضاد 373.
الدال والطاء 373التاء والواو ا15 الدال والظاء 378 الثاء والجيم 155 الثاء والذال 165.
الدال والغين 379 الدال واللام 388.
الثاء والسين 169 الثاء والشين 176 الدال والميم 392
============================================================
الدال والذال 110، 355.
الثاء والضاد 180 الثاء والميم 203.
الدال والراء 398.
الثاء والنون 203 الدال والزاي 369.
الدال والضاد 373 الجيم والحاء 208 الدال والطاء 373.
الجيم والخاء 214 الدال والعين 379.
الجيم والدال 219.
الداال والفاء 383 الجيم والرداء 222.
الدال والميم 391.
الجيم والطاء 234 الدال والنون 392، 393 الجم والعين 237 (2ع): الجيم والفاء 239 الجيم والقاف 243 الباء والراء 6.
الجيم والكاف 248 الباء والشين 11.
الجيم واللآم 253 الباء والفاء 26 الجيم والميم 25 الباء والقاف 31.
الجيم والهاء 258 الباء والميم 74، 76 التثاء والسين 122 الحاء والذال 286 التاء والصتاد 125 الحاء والراء 286 التتاء والنون 148 الحاء والميم 313 الحاء والنون 315: التاء والواو 351.
الثاء والجيم 15.
الحاء والياه 329.
الخاء والباء 331 الثاء والذال 165.
الخاء والفاء 340.
الشاء والشين 176 الخاء والكاف 340 الثاء والصاد 179.
الخاء والميم 347.
الثاء والضاد 180
============================================================
الجيم والميجم 4254 258 الثاء والفاء 199 الحاء والخاء 274 الثاه والقاف 202 الحاء والعين 302 الجيم والحاء 211 الحاء والكاف 309.
الجيم والخاء 210 الحاء واللام 311.
الجيم والدال 219.
الحاء والميم 313 الجيم والواء 221.
الحاء والهاء 327.
الجيم والزاي 224 الخاء والفين 337، 340.
الجيم والسين 220 الخاء والكاف 345 الجيم والشين 227، 229 الحاء واللام 346 .
الجي والظاء 235 الدال والضتاد 33 .
الجم والقاف 240 الدءال والطتاء 377.
الجيم والكاف 252 "أبواب الجزء الثاني، الراء والنون 339.
:(4) الزاي والصاد 120 الذال والزتاي 12، 17، 57 السين والشين 160، 163 ، 166، 175 الذال والضاد 18 السين والصتاد 172، 173، 189 الذال والطتاء 20.
السين والنون 211.
الذال والظاء 21 السين والياء 218 الراء والزاي )3.
الشين والصاد 221.
الراء والعين 47، 49.
الشين والضاد 223.
الراء والغين 47، 49 الشين والطاء 220 الراء واللام 58 76، 27، 9الشين والعين 226.
الصاد والضاد 252 الراء واليم85
============================================================
الراء واللام 60، 61، 24 264، الضاد والطاء *25 الضاد والظاء 270 .79،70 العين والغين 30، 307 الراء والميم 85.
العين والهاء 322، 423 الراء والنون 90، 93، 96.
الغين واللام 330 الراء والواو 96، 101.
الفاء والقاف 339 الزاي والسين 112، 116، 120 القاف والكاف 364.
الزاي والصاد 125.
اللام والنون 396، 397.
الزاي والضاد 135، 138 النون والياء 461.
الزاي والغين 140 الواو والياء )46.
الزاي والقاف 142 ( الزاي والكاف }14.
الذال والراء 29 الزاي واللام 144.
الذال والشين ،1 الزاي والنون 15 الذال والظاء 21، 28 السين والشين 157، 162، 163، 125، الذال والقاف 25 2د1، 175،128.
الذال والميم 26، 27 السين والصاد 173.
الذال والواو 29 السين والعين 199، 200.
الراء والزاي 34، 37.
السين والفاء 202 .
الراء والسين 42، 43 السين والكاف 20، 207.
الواء والشين 43 .
السين والهاء 212، 214 الرداء والعين 47 الشين والصتاد 220.
الراء والغين 49.
الشين والطاء 4 22 .
الراء وللفاء 52 الراء والقاف 53 الشين والعين 226.
الراء والكاف 56.
الشين وللغين30 .
============================================================
لافاء والقاف 338، 339.
الشين والقاف 229.
الشين واللام 234.
الفاء والميم 349 الشين والحاء 238 الفاء والهاء 351 الصاد والضاد 4247 251، 252 الفاء والواو 351 الصاد والطاء 250 الفاء والياء 351.
الصاد والظاء 256 القاف والكاف 354) 360 ،362، 396.
الصاد والهاء 264 القاف واليم 328، 389، 390، الضاد والظاء 27، 271 . 412 ،394 الطاء والظاء 270 القاف والحاء 370.
الطاء والعين 280 القاف والواو 370 .
الطاء واللام 290.
القاف والزاي 429.
الظاء والقاف 294 الكاف والنون 379،373، 3824381 .
الظاء والكاف 290 اللام والميم 382.
العين والعين 30296 30، اللام والنون 173 385، 387 29 420 439 العين واللام 4 31 اللام والواو 416 الين والميم 318.
الميم والنون 410، 426،424، 427، لعين والنون 319 440444444434442 العين والواو 321 اليم والواو 445 الفين والقاه 327 الغين والقاف 329 .
اليم والياء 455، 456 النون والواو 457 الغين والميم 331.
الفين والواو 333.
النون والياء 461 .
الهاء والياء 532" 533 الفين والهاء 334.
============================================================
الواو والياء 474،473، 493، 494 الزاي والطاء 139 53120الزاي والعين 14، 200.
الألف والواو 521، 26،522الزاي والقاف 142.
الألف والياء 522، 524 الزاي والميم 147 2ع) : السين والصاد 196 السين والعين 199، 200.
الذال والزءاي 12 الذال والشين }1.
السين والفاء 202 الدال والصاد 15 للسين والقاف } 20.
الذال والطاء 20 السين والكاف 207 الذال والظاء 21 السين واللام 208، 211 الراء والزاي 37 السين والنون 211.
الراء والسين 42.
السين والواو 214 الراء والشين 43.
السين والياء 218.
الواء والضاد ،، الشين والصاد 223 .
الراء والطاء 45 الشين والضاد 223.
الراء والغين 9 الشين والطاء 225 الراء وللفاء 52، 53.
الشين والغين 227 الراء والقاف 43" 53.
الشين والقاف 229.
الراء والكاف 56 الشين والكاف 232 الراء واللام 79 الشين واللام 234 .
الراء واليم 85.
الشين والياء 239.
الراء والهاء 102 الصتاد والضاد 18، 247، 266.
الزاي والسين 120 الصاد والظاء 256 الزاي والضاد 138.
الصاد والكاف 262.
ب (53)
============================================================
القاف والكاف )36.
الضاد والطاء 266 القاف واللام 360 اضاد والظاء }28 القاف والميم 368 الضاد والواو 281 القاف والنون 369 .
الطاء والعين 28 الكاف والنون 373، 420 الطاء والقاف 288 الكاف والهاء 376.
الطاء والكاف 290 اللآم والميم 381، 382 العين والغين 339.
العين والقاف 313 اللام والنون 399، 414، 420 العين واللام 323، لام والمحاء 419 العين والميم 318 اللآم والواو 417.
اللآم والياء 422 العين والنون 319 الميم والتون 432، 427، 441 العين والهاء 422 الميم والواو 448)450، 458: العين والياء 326 الميم والياء 455 ،456: الغين والقاف 329 النون والهاء 459 الفين والميم 331 التون والياء 461.
الفاء والقاف 339.
الواو والياء 494، 526.
الفاء والميم 349.
============================================================
- فهرس أسماء الكتب الواددة في الحواشى (2( (من المخطوطات النوادر) الآباء والأمهات لأبي العبتاس الأحول. الامالي لنفطويه .
الإبدال والمعاقبة والنظائر للزجساجيالامالي لابن الانباري .
أمثلة الغريب لكراع النتمل .
(ط المجمع) 1962 الاوزان لكثراع النتمل الأبنية للامام الجرمي الابنية لابن القطتاع .
الانواء لابن الاعرابي الأراجيز للأصهي.
أيام العرب لأبي عبيدة .
الاشتقاق للزجاج: قاريغ المظفر .
الاشتقاق للقتبي.
تثقيف اللسان وتلقيح الجنان لعمر بن اعراب القرآن لقطرب خلف الصقلي.
الاعتقاب في اللغة لابي ترابتحفة الاحظتاء في تمييز الضاد من الظاء الألفاظ للأصمي لابن مالك.
التذكرة لابن مكتوم .
الألفاظ لقطرب آلة الكتاب للفراء تعاقب العربية لابن جني الانتصار لأبي عبيد للقزاز.
النكملة للصتاغاني .
الامالي للأخفش تمام الفصيح لاحمد بن فارس.
(*) وهي الي استشهد بها أصحاب الحواشي كابن مكتوم القيسي وابن الشحنة الحلي، وما لم ينهر منها جدير لعري باعتمام العرب من الحققين والناشرين
============================================================
العرب وعلومها للقتبي التنبيه للجرمي العروض للجرمي التهذيب للأزهري العروض لابي همرو الشيباني تلكب الوزيرين للتوحيدي،.
الجامع لمحيد بن جعفر القزازالعطال في للنحو لقطرب.
غريب القرآن للأصممي.
الحدود للفراء.
الحروف لابي همرو الشيبانيغريب القرآن للقتبي .
الحماسة المحدثة لاحمد بن فارسغريب الحديث لابي عبيدة خلق الانسان لعرو بن كو كرةغريب الحديث للشيباني غريب سيبويه للجرمي خلق الانسان لقطرب خلق الانسان لثابت بن أبي تابتالغريب في اللغة لقطرب .
غريب المصنف للشيباني.
خلق الانسان للأصممي.
غريب الصنف للبكري.
الخيل للأصمي.
كتاب الفريبين للهروي.
الدقائق للنووي.
الرد على أبي عبيد لعلي بن حمزة البصريفحولة الشعراء للأصمعي الفصيح لاحد بن فارس.
السير العجيب للجرمي القراءات للكساني.
شرح الشاطبية لابي شامة .
بجن العامة بحبد بنه احدن متام .
شرح الفصيح للشيباني لغات القرآن لابي ريد الانصاري .
شوارد اللفات للصاغاني اللكغات للفراء.
صفة الدرع لابن الاعرابي ما اختلف لفظه واتفق معناه للأصممي: صفة الكتاب لابن النحتاس ما تلحن فيه العامة لابي عبيدة.
الصفات للأصمعي الصفات لقطرب ما تلحن فيه العامة للفراء .
متتغير الالفاظ لاحمد بن فارى العالم لمحمد بن أبان العباب الزاخر واللباب الفاخر للصاغاني متخير الالفاظ للتجيرمي
============================================================
المثلث للبطليومي المقاصد السنية في شرح الفصائد التبوية لابي شامة مجاز القرآن لقطرب.
مجالس العلماء للبلغي المقصور والمسدود للفراء المنبجرد لكراع للنتمل المقصور والمعدود لابن السكيث : المقصور والممدود لليزيدي المحتسب لابن جتي المنتهى لمحد بن تميم البرمكي.
الهكم لابن سيده النخلة للشيياني .
الختصر في النحو للجرمي نوادر الاصمعي المختصر في النهو للكسائي نوادر ابن الاعرابي مختصر الزاهر نوادر الأموي.
ختصر العين نوادر أبي عمرو الشيباني .
المذكر والمؤنث لابن الستكيث .
نوادر همرو بن كركرة : المروي الصحيح عن الاصممي نوادر اللحياني الباقل والابرة فوالحديت ولبات تي وأهر التربد .
المشاكهة لمحمد بن المعل.
نوادر قطرب ح اوراب اقران الظم تتب واور اله معل الاوراي (الجمع المسشوف المعلم لابي البقاء العلمي) ممشق (الترقي) معاني الاسماء والعارف لعطربوا"ر قزيي معاني الشعر لابن الاعرابي.
كتاب الهمز لابي زيد (ب 1910) : معاني الشعر للأصمعي كتاب الهز لقطرب .
معاني الشعر للأشنانداني (وطبعته الرابطةكتاب الوحوش للأصمعي الادبية بدمشق) الوشاح وتثقيف الرماح في رد توهيم كتاب المعمرين للسجسناني (ط المحبودية)المجد للصحاح بولاق 1281 اليواقيت لأبي همر الزاهد .
============================================================
(4)4 11 - فهرس مراجع كتاب الدبدال1
الإتباع لابي الطيب اللغوي ط ( المجمع العلمي)128 أخبار النحويين البصريين لليرافي ب 1936 الاستيعاب لابن عبد البر بهامش الاصابة ط معر: الالفاظ لابن السكيت (*ذيب التبريزي) ب 1890 أمالي الزجاجي الصغرى م 1324 البيان والتبيين (لجنة التأليف) م 1367 تحبير الموستين فيما يقال بالسين والشين ( الجزاثر) 1327.
الجاسوس على القاموس (الجواتب) في الآستانة 1299 جهرة اشعار العرب للقرشي ط بولاق.
حن الصحابة في أسماء شعراء الصحابة (الآستانة) 1324 الحاسة لابن الشجري (الهند) 134 خلق الإنسان للأصمعي ب 1903 دبوان الاخطل ب 1891 دبوان الاعشى الكبير( النموذجية) بمصر ديوان امرىء القيس (السندوبي) م 1349 ديوان آوس بن جر (صادر) ب 1380 دبوان بشر بن آبي خازم (وزارة الثقافة) ط الترقي بدمشق 1959 (4) وهي التي سهونا عن اثباتها فى (ثبت المراجع) في مقدمة الجزء الأول س 11 73 وقد آثرنا في الجزء الثانى أن تقتصر على رموز المعاجم وحدها ، لأن كثرتها مما يتب الذاكرة
============================================================
دبوان جران العود (الدار) م 1350 ديوان جرير بن الخحطفى (الصاوي)م 1313 ديوان الحطيية (التقدم) بمصر ديوان ابن الدمينة (دار العروبة)م 137 ديوان في الرثمتة (كمبرهج) 1919 ديوان زهير بن آبي نسلمى (الدار) م 1369 دوان الشتاخ (السعادة)م 1327 ديوان طرفة بن العيد وشرحه (قازان) وفي الطد الثين دبوان الطترمتاح (ذكرى جيب) 1928 ديوان طفيل الفنوي (ذكرى جيب) 1928 ديوان عبد الله بن قيس الرقيات (صادر) ب 1378 ديوان عمر بن آبي ربيعة (صادر) ب1380 ديوان عنترة (الوحمانية) بصر ومن الستة ديوان الفرزدق (الصاوي) م 1936 ديوان قيس بن الخحطيم لا يبسيك *191 ديوان لبيد بن ربيعة ليدن 1891 الكميت (شرح الهاشميات) ط شركة التمدن الصناعية بمصر ديوان ابن مقبل (المجمع العلمي) دالترقي 1962.
ديوان التابغة البياني (الملال) م 1911 ديوان المعاني للعسكري (القدمي) م 1352 المعلقات الشر (أحمد الشنقيطى) 1352 رغبة الآمل للمرصفي(النهضة) م 1346 الشجر والنبات للأصمعي ب 1914 شرح الحماسة لتبريزي بولاق 1396.
============================================================
شرح شواهد العيني(بجاشية الخزانة) بمصر الضراثر للآلوسي م 1341 طبقات فحول الشعراء للجحي (فخائر العرب) بعر: طبقات التحويين واللغويين اللزبيدي م 1373 القد الشين ب 1486 أبو العلاء وما اليه للميسني م 1344 الفائق للزخشري 1945 فقه اللغة للثعالبي .
كتاب القرطين لابن مطرف م 1350 كتاب ليس لابن خالويه م 1327.
الكتاب لسيبويه (بولاق)م 1316 اللآلي في شرح الامالي للبكري (السط) م 1354.
المثنتى لابي الطيب اللغوي ( المجمع العلمي) الترقي 1380 محاسن الاراجيز لا يبسيك 1908.
مختارات ابن الشجري (المطبعة العامرة)1306 المداخل لابي عمر الزاهد (مجلة المجمع) سنة 1929 مراتب النحويين لابي الطيب اللغوي(نضة مصر) 1370 معجم الالفاظ الزراعية للأمير الشهابي م 1375 مجم الصطلحات الطبية (خاطر والخياط واالكواكي) 5 1375 العرب للجواليقي (الدار) بمصر معاني الشعر للأشنانداني (الرابطة الادبية) بدمشق معاني القرآن للفراء م 1955 نوادد أبي مسحل الاعرابي (المجمع) 196
============================================================
(2 تقويت واتدراع31 "الجزء الأول" 19/33 تحذف الحاشية (3) 8/60 تقيف اللان وتلقيح الجنان لعمر بن خلف بن مكي الصفلي .
بخقت عينه اذا افورت [ دخقت ]).
55 1/68 ككلب طم وقد توبتبه يعلكه بالحليب في الفلس 410 وما كنت أخشى أن تكون وفاته بكفئ سبكتى أزرق العين مطرق 2/116 (أصك اعمتى وحفتبسى أقلح) ورايت في السط 147 أخي الالعي ابا همر اليمني يقول في التعليق على قول الراجز : اشقرسلقد واحوى أدعي أصك4 اعمى وحيفس أفلج الشطران وجدتها في مبادىء اللغة للاسكافي 120(اصك أظى حييقس وأنحج) قلت : ولعل روابة الجيم هي الصواب لأن اللحياني أنشد الرجز وأشطاره كلها جيية (4)1- الأرقم اليى للصفحات، واليسرى بعد الحواجز للسطور؛ 2- ما جاء بين الحاصرتين [) في النص فهو مضاف اليه لاقتضاء المعنى له ؛ 3 - في التصويب لا نذكر إلا الصواب، وفي المستدرك قد نذكر الحطأ وما نراء من وجوه الصواب ، وكثير من الأخطاء قد وقسم أثتاء الطبع .
ب(54)
============================================================
6/130 كم نوى بالجر من جمجمة واكف قد أترت وجزل 9/141 وجاء في ( كتاب التتمام في تفسير أسعار هذيل مما أغفله أبو سعيد السكري) لابي الفتح ابن جني (ط بغداد) رواية أخرى للشطر الثاني ص 38: ( وطالما عييتنا اليكا) 20/148 ومثله نمتار ونختار 12/156 أبو العالي حمد بن تمم للبرمكي: 14/169 من قصيدة نونية في ديوانه (ط المجمع) يروى الشلعد فيها (0 اللجن) بالنون، ومطلعها: قد فرق الدهر بين الحي بالظتمتن وبين ارجاء شرج بوم في يضنر 171/ وقال ابن جني في كتابه التمام 27: ورووا بيت آبي فؤيب (فصر الصبوح.) تسوخ وتثوخ، وكنأن الثاء بدل من السين لاجتماعهيا في المس 11/193 تضيف الى الحاشية (3) : وهي بالفاء لفة الحجاز ومن ذلك قوله تعالى (وفومها) بالفاء على اللغة الجازية، وهو الثوم عند تيم 3/210 ومن فوانت الجيم والخاء 2/220 أمشر تيم قد ملكتم فأسجحوا فإن أخاكم لم يكن من بولئيا وقائله مالك بن الريب المازني ، والقصيدة في الاختيارين بوقم 41120 ومي في 43 بيتل.
10/255 صفت حروف هذه الحاشية منا سهوا فإن الإبدال هو بن الميم والنون لا الجيم والتون : 2/26 هو ابن مقبل والشلهد في إبدال يعقوب ابن السكيت، وفي أمالي القالي 112/2 وفي المخصص 277/13 بلا عزو، وعزاء البكري في لآليه، السط 738 لقعنب بن أم صاحب م وفي المختارات الشجرية قصيدة
============================================================
على البحر والرتوي مؤلفة من *2 بيتا وليس فيها هذا البيت وهو فيغ 157/5 لمزاحم الثشمالي وأورده أبو عدنان في كتاب التيل لابن مزاحم الثمالي، وقيل لعبد الله بن عجلان النهدي كما وجد بخط التبريزي) وجاء في ل وت عن ابن السكيت انه لذي الرمة وما هو في ديوانه، وفي الاساس (خوف) وفي الكشاف 330/2 بعزوه الزمخشري لزهير، وما هو في ديوانه، وفي شرح شواهده 316 يعزوه محب الدين لابي كبير الهذلي ، وما هو في دبوان الهذليين، والله أعلم .
5129(فرئشط لمتا كرة الفرشاط) 9/293 قامت تتحنظي بك وسنط الحاضر.
349/ه ويقال صخدته الشس [ وصهدته "الجزء الثاني" 24 وجذرتثه آجذره جذرا.
6/16"وفي الصفحة (275/1) : ابن الفرج ، وهو كذلك في ل (غذذ) 94 وجاء في ل (عجس) 3/4 وماست: بينهم.
7/47 لابي عبيدة عن علي بن حمزة.
5181 تضيف [ دلع) بعد رمعانا 17/82الراجز هو رؤبة، وقد عزونا له هذا الرجز في (244/1) 9 اصلبه رس من الحمتى: 17/90 الاشرج والاشج، وقد: طارت الشين اثناء الطبع : 95لشاعر هو اعشى باهلة.
21/109 كان الشتاخ : بالخاء المعجمة، وقد طارت نقطة الخاء:.
============================================================
17/116 وفي (طحز) لم يجيء الطحزء في اللسان 12/124 من الانباء.
18/138 ذكره كراع في الجرد .
11/142 قولهم فاقورة والقازوزة والالتقاف افتعال من اللثقفة 146 وقد زكرتها ووكرتها : طار رأس الواو بالطتبع.
4/15 الشاعر هو الاعشى الباهلي 2/160 وعنتشته اعفيشه عتشا 1/165 الحاشيتان (ك) و(*) مكررتان في ص 168 1 آنشده ابو عمرو لنبهان) : ولعل نبهان هذا هو ابن مكي العبشي 179/ الشاعر هو امرؤ القيس بن حجر، وهو معزوء اليه في ص 239.
51195 (عساقيل وجبا فيها قضض) 16/202 مستقر هذه الحاشية في باب العين والفاء.
19/20 وبقولون : عانشت الرجل، فإن البدل بين الشين والقاف : 4/216(وأنت الذي دسيت حمرا فأصبحت .0) 2/221عن الفراء .
11227 رايت شنجتا على عتج 11/232 يضاف الى الحاشية (4ع): ومثله ما قرأه ابن جني على أبي بكر محمد بن الحسن عن احمد بن يجي عن ابن الأعرابي: وان تكلئبت حثت في فيش حق تتقي كتقيق الديش قال أبو الفتح : فانه أراد الديك فأبدل من الكاف شينا.
============================================================
15/1243 فاص الشرس قؤصا: 18/244 نضنض لساته ونصنصه 1/247 أبو رياد : هو يزيد بن عبد الله بن الحر الكلابي الأعرابي .
16/249 الشيخ ابن بري 12/200 مما لا توصف به الخيل.
3/201 رقم البيت هو 392 13/257 والسط 33" وفي 14/207: أبو معر لا حيد عنه ولا صرة: 15/260 اتحدتا في الخرج، وفي 260/." : التي يمرح راؤوها عجبا.
11/468 فاظت نفسه 270/ وهذا النبت، وني 17/270 : ويشضني 20/271 خشرف لحم الجوز.
273/ وبيض النسل 11/275 لكل حرف معنى قاثم بنفسه، وفي 23/270 : خفض عليك... خفضي عليك.
8/280 آن تخنوها.
14/296( الديران 830 صاوي) 3/297 وعنتا ورغنتا.
3/300 بمتر متاعه : التاء قد أصبحت بالطبع كالنون 15130 وزهم يقوب: 16/302 الراغثاوان 13/307 قاله رضي الدين، وفي 14/30 : عمط النعة 15/30 تباعدها ... ولم تشتركا او تتقارها.
============================================================
15/312 ولا في 6435(00. قلصا لواقع كالقسي وحولام: 11339 قرماء موضع 34 العنكبوت والهذرمة 9350 اذ كانت غليظة.
.51350 18/60 والشاهد في ذيل ديوان ابن مقبل (ط المجمع) ص 391 برقم (41)* وهو في ل (قتل) منسوب الى ابن مقبل 2/37 اللام والنون...
10/374 وذاب: 14/476 وو كتزه ووهزه .
4/386 بعد ( ص 291) تضيف: وهو البيت السادن من قصيدة تونية مطلعها: وغيث. تبعطتنت قريانه اذا رفيه الوبل عنه دجيق 8/387 يكتب بعد الحاشية رقم (2) مباشرة : الشاهد في الدوان (ط الجمع) ص387 هو البيت *4 من قصيدة لاميةم وهو في القلب والإبدال ليعقوب ص5، والجهرة 2/*ه1 واللسان (وجع" سط، لعع ، خنطل) معزو لابن مقبل؛ وفي الصحلح (رجح) والخصائص 91/2 والمقاييس 380/2 بدون عزو وفي 15/387 ختطل، وفي السطر 1 : الحوذان..
8/389 والشلعد في ديوان...
3/394 ات لشثل الأصابع وشين الأصابع.
============================================================
10101 ونطع وانتتطع 17/406 يضاف الى آخر الحاشية (3): ليس هذا الشاهد في ديوانه* وفي ذيله الشعر المنسوب اليه ص 4.6 ومنه بيت على البحر والروي،.
لابن مقبل ورقمه (4) هو: هتتاك أخبية ولاج أبيوبة يخلط مالبر منه الجد واللينا: يتلوه بيت آخر رقمه (55) : كان نزو فراخ الهام بينهم نزو القلات زهاها قال قالينا والبيت الاول منسوب في الصحاح (بوب) لابن مقبل والثاني في ل (طير، لا) لابن مقبل ايضا، وفي ل (عدن) بيت على البعر والروي أنشده ابو عبيدة لابن مقبل، ولعله من هذه القصيدة اليونية هو : كززن للمشي أوصالا منعمة هز الجنوب ضحى عيدان يبرينا وبذلك تصبح الابيات أربعة
13/409 تحذف : (الاراجيز) 8/410 بدل (لم يعزه اللسان) يكتب: الراجز هو رؤبة، وقد عزوناه له في (8/1ة3)..
11/420 من ياب (الباء والنون): 16/433 يضاف الى الحاشية (1) : وابن جني في (كتاب التتمام في تفسير شعر هذيل ما اغفله آبو سعيد السكري) ص 24 (ط بغداد) يروى الشاهد (نسع لها في عضاء الأرض تمزيز) قال ابو الفتح : ويشبه أن تكون النون هي الاصل والميم بدل منها، وذلك لات الشمال شديدة الهبوب لقوله (نسع لها) فكانها نيسعة* يجذب بعضا العض
============================================================
6/448 وذلك اذا زته ابواه .
16/43... تؤميل نها من بنيها بيرها) 2/534 وقد نهريء اللهم ينها 4540 فيوعدتا بخيتام الاميرر) 11/549 وأهحلنا كذلك .
1 ضجت النار.
3/554 وسمعت آبا تعلب 53 ابو عبيد : ولعله القاسم بن سلام الخزاعي 21/966غير تفسفم.
900 يكتب بدل (فإن الخاء أخت الهاء) : فإن الخاء والسكاف مهوستان، وبالاصمات والانفتاح متقاربتان وتم هنا ولله الحمد الجزء الثاني من كتاب الابدال لحجة العرب أبي الطيب اللغوي رحه الله لبع بلبهة الترفي برش سنة 1341- 1962م)
============================================================
Unknown page