لا يغرنك هذه الأوجه الغر
فيارب حية في رياض
وقوله من أخرى أيضا:
خليلي عهدي بالليالي صوافيا
فما بالها أبدلن جيما بصادها؟
ولا تحسبا عيشي علي فإنني
أؤرخ يوم الموت يوم افتقادها
ولست أحب الضوء إلا لوجهها
ولا البدر إلا طالعا من بلادها
ولو أنني أنصفتها ورعيتها
Unknown page