100

اذهب، وها أنا ذاهبة لاستقباله. (يخرج الحاجب.)

ويلاه! دخل المدينة، ما رأيك يا إميل؟

إميل :

ما فكرك يا لوسيا؟

لوسيا :

إن أمرك عجيب.

إميل :

إن طبعك غريب.

لوسيا :

لا تستغرب يا إميل؛ ففكري قد حار.

Unknown page