============================================================
شالت212، ويسمي العقل بالفعل. واما للنظريات على وحه لا تغيب عن النفس وتعقل الها تعقلها ويسمى العقل المستفاد.
لايقال النفس اذا ادركت ذالها كان العاقل عين المعقول)(3، فلايكون التعقل عبارة عما ذكرتم.
لانا تقوله المقدمتان ممنوعتان. اما الاولي، فلان المعقول صورة كلية والعاقل لفسن شحصية واحديهما غير الاخري: واما الثانية؛ فلان حضور310 ماهية الشيء اعم من حضور"36 ماهية الشيء المغاير، ولايلزم من كذب الاخص كذب الاعم.
والعلم فعلى ان كانت ايجادنا الشيء بعد تصوره، واتفعالي ان كان بالعكس، والتفس في مبدأ الفطرة حالية عن جيع المعقولات لكولها قايلة لها والا لما صارت قابلة، لامتناع زوال ما بالدات، ويتوقف حصولها علي حصول الشرائط وارتفاع الموايع. وهو اثما يتحقق بكثرة الاحساس بالجرئيات والا لحصلت العلوم في مبدأ الفطرة، واذا حصلت حصلت المعقولات بالفعل قان لم يكف تصور طرفيها في حزم الذهن بالنسبة بينهما توقف علي استخراج الوسط الذي يحصل به نسبه احدهما الي الاحر: ويختلف مراتب التفرس في استخراحه، فالت لها اصابة الاوساط وترتيبها من غير تكلف فهى القوة القدسية. ويقابلها نفس البليد الذي لا يدرك شييا البتة، وفيما بينهما المتوسطات على احتلاف درحتها.
وللناس خسلاف36 في ان الفكر هل يجامع العلوم النظرية ام لاء فان اريد بالفكر الحركات التعيلية فهر لا يجامع العلم لكولها مقدمات سابقة عليه. وان اريد به العلوم المترتبة في العقل الموحبة لحصول علم اخر فهى واحبة الاحتساع معهه لالما مرحبة لحصوله. والمرحب يجب حصوله عند حصول المعلول: د من شاء م لا ذكر ان التعقل حصول ماهية المعتول العالل استدعى ذلك معايرة بين الصاقل وللعقول، وحيدذ لورد عليه شكا وهر ان العاقل لذاته الما يعقل ذاله هذاته لا بماهمته، ولا صررة مفايرة للاته حاملة للكه هل بنس ماهيته للايكون المعقول هو غير العاقل ولا مغاهرا له والا لزم احتساع صورتين لشى واحد واتا كن كذلك لم يكن التعقل مفسرا عما ذكرلم واحاب ت الرليس بمن المقدمثين معا ذكرهما المعت، حلي، ايضاع، ص194.
98 حصول 1 13 حصول انه د واسلف
Page 59