============================================================
وليست علة للصررة والا لتقدمت عليها بالوحود، ولا بالعكس والا لوحدت قبلها.
ولا يستغني كل منهما عن الاحر من كل وحه والا لامتنع التركيب بينهما. فاذن لكل منهما حاجسة الى الاخر من وحه فاطيولي تفتقر الي الصررة في بقائها، والصورة تفتقر اليها فى تشكلها، ويتشخص كل منهما بالاخري: (المستلة الثالثة لي البات الصورة التوعية) و مسي كما لاتفك عن الصورة الجسمية، فلا تتفك ايضا عن صورة اخرى لوعية، لان الاحسام مختلفة في اللوازم لاحتلافها في قبول الاشكال بسهولة وبعر وبعدم قبولطا اياهاء و هذه اللوازم امتنع استنادها ال الحسمية المشتركة فهى لصورة اخري: لايقال: لم لا يهوز استنادها الي الهيول حت يكون الاحسام مختلفة بالهيرلي. لانا تقول الهيولي قابلة فلا تكون 228 فدعلة لما مر: وفيه نظر؛ لجواز ان تكون مستندة الي فاعل خارجي، وقد عرفت فساد ما قيل في امتناع كون الشيء قاهلا وفاعلا معا.
(المسعلة الرابعة لي لفسير القوة والطبيعة) والقوة هي مبده للتغير في آخحر من حيث انه آخر، والما قلتا من حيث انه آحر ليدحل في هذا الرسم القوة التي هي مبده باعتبار وذو ميده باعتبار آحر4"2، فان الطبيب مثلا اذا عايج نفسه فانه باعتيار انه معاج مغاير اياه باعتبار كونه مستعلها28.
والطبيعةفي مبده تريب لحركات ما هي فيه و181 سكتاته بالذات. واحترزتا بقولنا تريب عن البده282 الذى هو243 لحر كات ما هى فيه وسكناته بالذات281 بواسطة ومقولنا "بالذات* عن الحركات والسكنات بالعرض: 247 *" نالص، كون 3 ده زالده هى مبده پامتبار واحد وسهده باعتيار آحر عااه اه 11استه ر 12، ده والده البعيد 3، ده نالص، اللذى هر 11، ده نالاعس، الذات
Page 46