59

Hidāyat al-ruwāt – maʿ takhrīj al-Mishkāt al-thānī li-al-Albānī

هداية الرواة - مع تخريج المشكاة الثاني للألباني

Editor

علي بن حسن بن عبد الحميد الحلبي [ت ١٤٤٢ هـ]

Publisher

دار ابن القيِّم للنشر والتوزيع

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م

Publisher Location

دار ابن عفان للنشر والتوزيع

Genres

٥ - و"لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين"
رواه أنس ﵁[٥]
• مُتفَقٌ عَلَيْهِ [خ (١٥)، وم (٧٠/ ٤٤)] في الإِيمَانِ س [٨/ ١١٤]. ق [٦٧].
٦ - "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ومن أحب عبدا لا يحبه إلا لله ومن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار".
رواه أنس [٦]
• مُتفَق عَلَيْهِ [خ (٢١)، م (٦٧/ ٤٣)]- فِيهِ - س [٨/ ٩٦].
٧ - وقال: "ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا".
رواه العباس بن عبد المطلب. [٧]
• مُسْلِمٌ [٥٦/ ٣٤] وَالتِّرْمِذِيُّ [٢٦٢٣] عَنِ العَباسِ في الإِيمَانِ.
٨ - وقال: "والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحدق من هذه الأمة (^١) يهودي، ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار".
رواه أبو هريرة ﵁[٨]
• مُسْلِمٌ [(٢٤٠/ ١٥٣)] عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ في الإِيمَانِ.
٩ - وقال: "ثلاثة لهم أجران: رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وآمن بمحمد،

(^١) أي: أمة الدعوة، وهم الخلق جميعًا.

1 / 63