وعندما كشفها إثمها، لم تعاقب
نفسها، وإنما، لئلا يعاقبها سيدها،
صبت نقمتها على أبي العفيف، وقتلته.
أقسم بالسماء، إنه لزمن سيئ! أصرخ على السماء،
أنني بهذا القتل الدفاعي، قد أكدت
أفعالها بالصمت، ماذا فعلت الميتة؟
ألم تضايقني إيرينويس كراهيتها؟
أو هل تحارب ربات إلى جانب الأم،
وما من آلهة إلى جانب ذلك الذي لقي ظلما أعمق؟
أيها العتيق، لقد حطمتني بإنجابك،
Unknown page