Ḥawāshī ʿalā Sharḥ al-Azhār
حواشي على شرح الأزهار
(1) فلو حذف اللام من قوله لمن حمده فقيل تفسد لانه لحن
(1) وقيل لا تفسد لانه لا وجه للفساد
(1) لانه لا يتعدى إلا باللام قال بعض المحققين بل يتعدى من دون لام كقوله تعالى قد سمع الله قول التى تجادلك في زوجها وغير ذلك فلعل الأولي في التعليل انه خلاف ما سمع من النبي صللم وقد قال صلوا كما رأيتموني أصل؟ اهعن سيدنا حسن
(2) قال في الحفيظ وإذا جمع بين الحمدلة والسمعلة أفسد إذا تعمد والمختار خلافه ومثله عن التهامي قرز لقوله صلى الله عليه وآله إذا قال الامام سمع الله لمن حمده فيقول المؤتم ربنا لك الحمد فان الملائكة تؤمن فمن وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر اهح اث
(3) وهو جواب الامام * تأويله قبل الله ممن شكره وعبده اهمن مجموع القاسم
(4) قال الامام المهدي أو قبله قرز
(5) فلو قال ربنا ولك الحمد لم تفسد وقيل تفسد قرز
(6) ويقدم التسميع
(7) فلو زاد التحيات لله والصلوات والطيبات سجد للسهو عمدا وأ سهوا قرز
(8) واخفاؤه
(9) لمحمد بن نشوان الحميري
(10) قال في النهاية معني قوله بارك على محمد وعلى آل محمد أي أثبت ما أعطيتهم من الشرف والكرامة من برك البعير إذا أناخ بموضعه ولزمه اهتك
(11) أي بين قوله بسم له؟ وبالله الي آخره ومعني التحيات العظمة لله والصلوات أي الصلوات الخمس والطيبات أي الطاعات والصلوات والعبادات والاعمال الصالحات وقيل في معناه غير ذلك اهص قيل أن قد نسخت التحيات رواه الامام المهدى في المنهاج قيل ويؤده رواية الاحكام لثبوته بعد المنتخب ولعله يكون رجوعا كما ذكر لان الواجب العمل باخر القولين اه
Page 252