136

Haqeeqat-ul-Tawheed

حقيقة التوحيد

Publisher

دار سوزلر للطباعة والنشر

Edition Number

الثانية

Publication Year

١٩٨٨م

Genres

أَنْت ذَاهِب إِلَى الْبَقَاء لَا إِلَى الفناء وَأَنت مسوق إِلَى الْوُجُود الدَّائِم لَا إِلَى الْعَدَم وَأَنت مَاض إِلَى عَالم النُّور لَا إِلَى الظُّلُمَات وَأَنت سَائِر نَحْو مَوْلَاك ومالكك الْحق وَأَنت عَائِد إِلَى مقرّ سُلْطَان الْكَوْن سُلْطَان الْوُجُود سترتاح وتنشرح فِي ميدان التَّوْحِيد دون الْغَرق فِي الْكَثْرَة أبدا فَأَنت مُتَوَجّه إِلَى اللِّقَاء والوصال دون البعاد والفراق

1 / 154