96

وكانت تحجب الأنوا

ر أو تبدي فلا تجدي

وكانت شعلة حرى

من اللوعة والوجد •••

تسلم هذه الأطيا

ر واسألها عن العهد

تغني الآن فاسألها

أغنت قط لي وحدي؟

وإن غنت فهل كا

ن سوى نوح لها معد؟

Unknown page