84

د ندى على حرق الوصاب

وأسر للينبوع كي

ف يبث أشواق الهضاب

أيموت إلف هوى وغو

ث رسالة وأخو كتاب

وربيب إيمان؟ تجل

ى الموت بالحلل الكذاب

الحي أنت، ولو دهت

عينيك داهية الغياب

حي مع الأشواق والآ

Unknown page