Ghayat al-Maram fi Takhreej Ahadith al-Halal wal-Haram
غاية المرام في تخريج أحاديث الحلال والحرام
Publisher
المكتب الإسلامي
Edition Number
الثالثة
Publication Year
١٤٠٥
Publisher Location
بيروت
Genres
١ - (صحيح)
وقال رسول الله (ص): إنما أنا رحمة مهداة
٢ - (حسن) حديث ما أحل الله في كتابه فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو فاقبلوا من الله عافيته فإن الله لم يكن لينسى شيئا وتلا ﴿وما كان ربك نسيا﴾
٢ - (حسن) حديث ما أحل الله في كتابه فهو حلال وما حرم فهو حرام وما سكت عنه فهو عفو فاقبلوا من الله عافيته فإن الله لم يكن لينسى شيئا وتلا ﴿وما كان ربك نسيا﴾
1 / 14
٣ - (ضعيف)
وعن سلمان الفارسي: سئل رسول الله (ص) عن السمن والجبن والفراء فقال الحلال ما أحل الله في كتابه والحرام ما حرم الله في كتابه وما سكت عنه فهو مما عفا لكم رواه الترمذي وابن ماجه
1 / 15
٤ - (ضعيف)
وقال (ص) إن الله فرض فرائض فلا تضيعوها وحد حدودا فلا تعتدوها وحرم أشياء فلا تنتهكوها وسكت عن أشياء رحمة بكم غير نسيان فلا تبحثوا عنها (رواه الدارقطني وحسنه النووي وهو ضعيف
1 / 17
٥ - (صحيح)
من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد متفق عليه
٦ - (حسن) وقد جاء عدي بن حاتم إلى النبي (ص) وكان قد دان بالنصرانية قبل الإسلام فلما سمع النبي (ص) يقرا هذه الآية ﴿اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون﴾ قال يا رسول الله إنهم لم يعبدوهم فقال بلى إنهم حرموا عليهم الحلال وأحلوا لهم الحرام فاتبعوهم فذلك عبادتهم إياهم الترمذي وغيره وحسنه وفي رواية أن النبي ﵇ قال تفسيرا لهذه الآية أما إنهم لم يكونوا يعبدونهم ولكنهم كانوا إذا أحلوا لهم شيئا استحلوه وإذا حرموا عليهم شيئا حرموه
٦ - (حسن) وقد جاء عدي بن حاتم إلى النبي (ص) وكان قد دان بالنصرانية قبل الإسلام فلما سمع النبي (ص) يقرا هذه الآية ﴿اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون﴾ قال يا رسول الله إنهم لم يعبدوهم فقال بلى إنهم حرموا عليهم الحلال وأحلوا لهم الحرام فاتبعوهم فذلك عبادتهم إياهم الترمذي وغيره وحسنه وفي رواية أن النبي ﵇ قال تفسيرا لهذه الآية أما إنهم لم يكونوا يعبدونهم ولكنهم كانوا إذا أحلوا لهم شيئا استحلوه وإذا حرموا عليهم شيئا حرموه
1 / 19
٧ - (صحيح)
قال (ص) ألا هلك المتنطعون ألا هلك المتنطعون ألا هلك المتنطعون رواه مسلم وأحمد وأبو داود
٨ - (ضعيف) فقال (ص) بعثت بالحنيفية السمحة رواه أحمد
٨ - (ضعيف) فقال (ص) بعثت بالحنيفية السمحة رواه أحمد
1 / 20
٩ - (ضعيف)
ذكر النبي (ص) فيما يروي عن ربه ﵎ أنه قال إني خلقت عبادي حنفاء وإنهم أتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم وحرمت عليهم ما أحللت لهم وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانا رواه مسلم
١٠ - (حسن) حديث النبي (ص) قال اتقوا الملاعن الثلاث (أي التي تجلب على فاعلها اللعنة من الله والناس) البراز في الموارد وقارعة الطريق والظل
١٠ - (حسن) حديث النبي (ص) قال اتقوا الملاعن الثلاث (أي التي تجلب على فاعلها اللعنة من الله والناس) البراز في الموارد وقارعة الطريق والظل
1 / 22
١١ - (ضعيف)
وقال ﵇ لاترتكبوا ما ارتكب اليهود وتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل
1 / 23
١٢ - (صحيح)
حديث ليستحلن طائفة من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها رواه أحمد
1 / 24
١٣ - (ضعيف)
حديث يأتي على الناس زمان يستحلون الربا باسم البيع
١٤ - (صحيح) قال النبي (ص) إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى أخرجه الشيخان وغيرهما من حديث عمر بن الخطاب مرفوعا وهو حديث مشهور
١٥ - (صحيح) قال النبي (ص) وفي بضع أحدكم صدقة قالوا أيأتي أحدنا شهوته يا رسول الله ويكون له فيها أجر قال أليس إن وضعها في حرام كان عليه وزر فكذلك إذا وضعها في حلال كان له أجر رواه الشيخان وهو من حديث أبي ذر (ر) إن ناسا من أصحاب النبي (ص) قالوا للنبي (ص) يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ويتصدقون بفضول أموالهم قال أوليس قد جعل الله لكم ما تصدقون إن بكل تسبيحة صدقة وكل تكبيرة صدقة وكل تحميدة صدقة وكل تهليلة صدقة وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن المنكر صدقة وفي بضع أحدكم صدقة ... . والباقي مثل ما سبق إلا أنه قال أرأيتم لو وضعها هكذا أخرجه مسلم وأبو داود وأحمد
١٤ - (صحيح) قال النبي (ص) إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى أخرجه الشيخان وغيرهما من حديث عمر بن الخطاب مرفوعا وهو حديث مشهور
١٥ - (صحيح) قال النبي (ص) وفي بضع أحدكم صدقة قالوا أيأتي أحدنا شهوته يا رسول الله ويكون له فيها أجر قال أليس إن وضعها في حرام كان عليه وزر فكذلك إذا وضعها في حلال كان له أجر رواه الشيخان وهو من حديث أبي ذر (ر) إن ناسا من أصحاب النبي (ص) قالوا للنبي (ص) يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ويتصدقون بفضول أموالهم قال أوليس قد جعل الله لكم ما تصدقون إن بكل تسبيحة صدقة وكل تكبيرة صدقة وكل تحميدة صدقة وكل تهليلة صدقة وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن المنكر صدقة وفي بضع أحدكم صدقة ... . والباقي مثل ما سبق إلا أنه قال أرأيتم لو وضعها هكذا أخرجه مسلم وأبو داود وأحمد
1 / 25
١٦ - (ضعيف)
حديث من طلب الدنيا حلالا تعففا عن المسألة وسعيا على عياله وتعطفا على جاره لقي الله ووجهه كالقمر ليلة البدر رواه الطبراني
1 / 26
١٧ - (حسن)
قال (ص) إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا وإن الله أمر المؤمنين بما أرسل به المرسلين فقال ﴿يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم﴾ سورة المؤمنون ٥١ وقال ﴿يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم﴾ سورة البقرة ١٧٢ ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر (ساعيا للحج والعمرة ونحوهما) يمد يديه إلى السماء يا رب يا رب ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسه حرام وغذي بالحرام فانى يستجاب لذلك رواه مسلم والترمذي عن أبي هريرة
1 / 27
١٨ - (ضعيف)
من جمع مالا من حرام ثم تصدق به لم يكن له فيه أجر وكان إصره عليه رواه ابن خزيمة وابن حبان والحاكم عن أبي هريرة
1 / 28
١٩ - (ضعيف)
لايكسب عبد مالا حراما فيتصدق به فيقبل منه ولا ينفق منه فيبارك له فيه ولا يتركه خلف ظهره إلا كان زاده الى النار إن الله تعالى لايمحو السيء بالسيء ولكن يمحو السيء بالحسن إن الخبيث لا يمحو الخبيث أحمد وغيره عن ابن مسعود
1 / 29
٢٠ - (صحيح)
قال الرسول ﵊ الحلال بين والحرام بين وبين ذلك أمور مشتبهات لا يدري كثير من الناس أمن الحلال هي أم من الحرام فمن تركها استبراء لدينه وعرضه فقد سلم ومن واقع شيئا منها يوشك أن يواقع الحرام كما أن من يرعى حول الحمى (وهو مكان محدود يحجزه السلطان لترعى فيه أنعامه وحدها ويحجر على غيرها أن تنال منه شيئا) أوشك أن يواقعه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه رواه الشيخان وغيرهما عن النعمان بن بشير واللفظ هنا من رواية الترمذي
1 / 30
٢١ - (صحيح)
وايم الله لو سرقت فاطمة بنت محمد لقطعت يدها رواه البخاري
٢٢ - (صحيح) سئل النبي (ص) عن ماء البحر قال هو الطهور ماؤه الحل ميتته رواه أحمد وأصحاب السنن
٢٣ - (صحيح) وفي الصحيحين عن جابر (ر) أن النبي (ص) بعث سرية من أصحابه فوجدوا حوتا كبيرا قد جزر عنه البحر أي ميتا فأكلوا منه بضعة وعشرين يوما ثم قدموا إلى المدينة فأخبروا الرسول ﵇ فقال كلوا رزقا أخرجه الله لكم أطعمونا إن كان معكم فأتاه بعضهم بشيء فأكله
٢٢ - (صحيح) سئل النبي (ص) عن ماء البحر قال هو الطهور ماؤه الحل ميتته رواه أحمد وأصحاب السنن
٢٣ - (صحيح) وفي الصحيحين عن جابر (ر) أن النبي (ص) بعث سرية من أصحابه فوجدوا حوتا كبيرا قد جزر عنه البحر أي ميتا فأكلوا منه بضعة وعشرين يوما ثم قدموا إلى المدينة فأخبروا الرسول ﵇ فقال كلوا رزقا أخرجه الله لكم أطعمونا إن كان معكم فأتاه بعضهم بشيء فأكله
1 / 31
٢٤ - (صحيح)
قال ابن أبي أوفى (ر) غزونا مع رسول الله (ص) سبع غزوات نأكل معه الجراد رواه الجماعة إلا ابن ماجه
1 / 32
٢٥ - (صحيح)
عن ابن عباس قال: تصدق على مولاة لميمونة أم المؤمنين بشاة فماتت فمر بها رسول الله (ص) فقال هلا أخذتم إهابها (جلدها) فدبغتموه فانتفعتم به فقالوا إنها ميتة فقال (ص) إنما حرم أكلها رواه الجماعة الا ابن ماجه
٢٦ - (صحيح) دباغ الأديم الجلد ذكاته أخرجه أبو داود والنسائي والدارقطني وأحمد والحاكم ولفظ النسائي أن نبي الله (ص) في غزوة تبوك دعا بماء من عند امرأة قالت ما عندي إلا قربة لي ميتة قال أليس قد دبغتها قالت بلى قال فإن دباغها ذكاتها وقال أبو داود دباغها طهورها زاد أحمد أو ذكاتها وفي رواية ذكاة الأديم دباغه
٢٦ - (صحيح) دباغ الأديم الجلد ذكاته أخرجه أبو داود والنسائي والدارقطني وأحمد والحاكم ولفظ النسائي أن نبي الله (ص) في غزوة تبوك دعا بماء من عند امرأة قالت ما عندي إلا قربة لي ميتة قال أليس قد دبغتها قالت بلى قال فإن دباغها ذكاتها وقال أبو داود دباغها طهورها زاد أحمد أو ذكاتها وفي رواية ذكاة الأديم دباغه
1 / 33
٢٧ - (ضعيف)
دباغه يذهب بخبثه الحاكم ضعيف بهذا اللفظ
1 / 34
٢٨ - (صحيح)
أيما إهاب دبغ فقد طهر وفي لفظ إذا دبغ الاهاب فقد طهر
1 / 35
٢٩ - (صحيح)
وعن سودة أم المؤمنين قالت: ماتت لنا شاة فدبغنا مسكها - جلدها - ثم مازلنا ننتبذ فيه أي نضع فيه التمر ليحلو الماء حتى صار شنا أي قربة خلقة رواه البخاري وغيره
٣٠ - (صحيح) إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم رواه البخاري عن ابن مسعود صحيح موقوفا
٣٠ - (صحيح) إن الله لم يجعل شفاءكم فيما حرم عليكم رواه البخاري عن ابن مسعود صحيح موقوفا
1 / 36