يتنزل الأمر بينهن ... ... : أي تنزل الملائكة بأمر الله عز وجل من سماء إلى سماء إلى الأرض .
سورة التحريم
قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم ... : أي قد قدر الله لكم ما تحللون به أيمانكم ، وهو الكفارة ، وقيل : قد أوجب الله عليكم كفارة اليمين .
وأظهره الله عليه ... ... : أي أطلعه .
وإن تظاهرا عليه ... ... : أي تعاونا على إيذائه .
وصالحو المؤمنين ... ... : على الجمع ، خيارهم ، وصالح المؤمنين على الانفراد ، وهو عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فإنه قال : والله لو أمرني بضرب عنقك يا حفصة لضربته .
بعد ذلك ظهير ... ... ... : أي ظهراؤهم الأعوان .
سائحات ... ... ... : أي صائمات ، وقيل : أي مهاجرات .
توبة نصوحا ... ... ... : أي خالصة ، وقيل : أي وثيقة ، وقيل : أي صادقة .
فخانتاهما ... ... : أي في الدين بالكفر ، وقيل : في النفاق ، لا في الفراش ، فقد روي : ما زنت امرأة نبي قط .
بكلمات ربها ... ... ... : التوراة .
وكتابه ... ... : الإنجيل ، وعلى قراءة الجمع : وكتبه بكلمات ربها ، قول جبريل : [ إنما أنا رسول ربك] الآية ، وكتبه : التوراة والإنجيل والزابور.
سورة الملك
سبع سموات طباقا ... ... : أي بعضها فوق بعض ، وهو مصدر ، وقيل : هو جمع طبق.
من تفاوت (¬1) ... ... ... : أي اختلاف وتباعد .
من فطور ... ... ... : أي شقوق .
كرتين ... ... ... : أي مرة بعد مرة .
خاسئا ... ... ... : أي ذليل .
وهو حسير ... ... ... : أي معنى ، ويجوز فاعلا ومفعولا .
شهيق ... ... ... : أي صوت لعب .
تكاد تميز ... ... ... : أي تعرف .
من الغيظ ... ... ... : على الكفار .
ذلولا ... ... ... : / أي لينة . ... ... ... ... ... 46ب
في مناكبها ... ... ... ... :أي أطرافها ، وقيل : أي جبالها ، فهي مرتفعة كالمناكب .
صافات ويقبضن ... ... : أي باسطات أجنحتهن ، ويتم ذلك بالقبض ، ومهما يكون الطيران .
فلما رأوه زلفة ... ... ... : أي رأوا العذاب قريبا .
سيئت وجوه الذين كفروا ... ... : أي ساءهم العذاب ، يعني أحزنهم .
كنتم به تدعون ... ... ... : أي تداعون جميعا .
Page 162