============================================================
قال السيوطى (1) : "إطلاق النحاة يقتضى جواز لحاق الألف لما فى آخره ألف وهاء ، وبه صرح بعض المغاربة، وابن معط فى "ألفيتة"(2)، وابن الحاجب ، فيقال فى عبدالله : واعبد اللاهاه ، وفى جهجاه : واجهجاهاه. ومنعه (12 ابن مالك لاستثقال ألف وهاء بعد ألف وهاء".
(4 وما ذكره السيوطئ حكى مثله الشيخ يس العليى.
11 - يرى ابن معطى فى باب النائب عن الفاعل : أنه إذا فقد المفعول به ووجد مصدر وظرف وجار ومجرور، كان الجار والمجرور هما النائب عن الفاعل، قال فى الألفية(5) : ترقع موضعا على التقدير وأحرف الجر مع المجرور
فعل المفاعيل لظرف الزمن كثر بى وسير بى وقد بنى والاختصاص شرط كلها شمل وللمكان والمصادر الاول تقام هذه مع الترجيح لفقد مفعول به صريخ ثم الزمان والمكان آخر فالأسبق المجرور والصادر يومين فرسخين كان خيرا قان تقل سير بزيد سيرا
(1)همع الهوامع 180/1
(2) فى الهمع "الغنية) تصحيف: (3) ينظر التسهيل ص 186 ، وعبارته فيه : ويستغنى عنها وعن الالف فيما آخره ألف وهاء (4) حاشية يس على التصريح 4 /184. وينظر أيضا حاشية الصبان على الأشموتى 1943 (5) الألفية صن 24
Page 67