Your recent searches will show up here
Fuḥūl al-balāgha
Muḥammad Tawfīq al-Bakrīفحول البلاغة
كأن عليه ساق جارية عطل
باح بسرنا: أي أطربنا فأظهر كل واحد منا ما كان يكتم من الشوق إلى حبيبه.
تضاحكه طورا وتبكيه تارة
خدلجة هيفاء ذات شوى عبل
الخدلجة: المرأة الحسنة الخلق.
إذا ما اشتهينا الأقحوان تبسمت
لنا عن ثنايا لا قصار ولا ثعل
الثعل: التي يدخلها اعوجاج.
وأسعدها المزمار يشدو كأنه
حكى نائحات بتن يبكين من ثكل
Unknown page
Enter a page number between 1 - 568