============================================================
أكثرها، ويحرزات(1) من تراها، ولم يغقل عن سقيها.
قال ابو الخير الإشبيلي(3): أفضل الأهوية في بلدنا(2)، والرياح ال ووقت الغراسة: الريح الغربية والغيم والرذاذ، ولا يغرس شيء منها يوم مطر إلأ الزيتون خاصة.
وينبغى أن ثنقل(4) (الأيقال) الثانية من النوى والخبوب سولا بد- إلى موضع آخر من موضعها الأول.
وقال ابو الخير الإشبيلي ايضا (2): رأيت حبة لوز صار منها شحرة لوز، لم تنقل، فكانت بخيلة الحمل، (1) جاعت هله الكلمة مكررة في كتاب ابن بصال ومصسحقة بأكثر مسن صورق هكذا: جرزة- حوزة- حرزة، وخرزة... ونرحح أها جرزة: الخرمة من القت ونحسوه، وهتسا حزمة مما يعلق يحذرر الشحرة من التراب والربل، وقد يصلح لها لفظ الحوزةه من حساز الشيء: ضمه وملكه، والحوز: ما يحتازه الشحص لنفسه ويضمه إليه.
(2) قول أبي الخير أحل به كتابه المنشور.
(2) يقصد: إشبيلية.
(4) سماها ابن بصكال (ص4 7) تقلة وتقول وأنقال. ورصف طريقة نقل الأتقال إلى مواضعها الجدبدة (ص4 7).
(5) سقط قوله من النسخة النشورة.
Unknown page