============================================================
الكثير(1)، والأصلح أن تعطش، وحيذ ثسقى:.
والأرض الرملية المذكورة تبتلع الماء بسرعة، فيقدر لها منه ما تصلح به، فقد يجف وجهها، وباطنها راو، ويجود فيها من الأشحار(2): النخل، والصنوير، والطرفاء(2)، والسرو، وسائر الأشحار الثابتة في الرمل الرطبة. ومن الخضر: الرحلة(4).
واليربة الخحريرية(4): تتكون مقربة من الأهار(2) الكبار، والأغلب .(9)94
على لوها الثبرة، وهي في الأغلب مستوية، وهى تربة مختلطة برمل كين غير غالب عليها، ومنها رطبة ورخوة.
(1) قال اين بصال: لأن الماء يغيب في داخلها، ورعا ظن أفما لم ترو.
(3) وذكر ابن بصال: التين والرمان والتوت والسفرحل والخوخ والبرقوق.
(3) الطرفاء: الأثل.
(4) الرجلة: هي البقلة الحمقاء لأقا ثبت على جوانب الطرق دون زراعة، وتسمى: البقلة اللينة والبقلة الزهراء لأن قاطمة (رضي الله عنها) كانت تجبها.
(5) سماها امن بصال: الأرض اللينة (الليئمة)، ص41، وهي في مفتاح الراحة (ص107) الأرض الليمة. قال المحققان: هي من الملاعمة وليس من اللوم.
(2) المتحف: تكون من الأقار الكبار (سقط).
430
Unknown page