ثم إن الأشياء التي ذكرت أن الآخرين أساءوا فهمها لم يحاكمها الدكتور كالعادة! ولم ينظر هل كنت صادقا في ذلك أم لا! بل جزم بأن هذا مجرد هروب من (حصار) أكاذيب سيف وابن مجاهد وأمثالهم! وأنا أبارك له عدله وإنصافه! وفهمه لتلك الأمور التي اختلفنا فيها، وهكذا فليكن المنصفون الذين يحاكمون أقوال الخصوم!
Page 102