حيث السماسرة المرهوب جانبهم
ما بين بائسة تدمى ومتهم
يضاعفون من الويلات أسقمها
ويؤجرون على الويلات والسقم
في كل ركن صراخ لا مثيل له
وفي التراب عزيز الوعد والقسم
وكل طفل يتيم دون ميتمة
لكنه في شقاء صورة اليتم
وللذباب ألاعيب منوعة
عليه لا ينتهي منها إلى سأم
Unknown page