112

كما تقر به في جوده الباري!

خلقت من مائه المعسول حالية

معشوقة بين صواغ وعطار

كأنما الجنة الموعود نعمتها

سبقتها أنت للعباد لا الشاري

فكنت أم جنان الخلد في طرف

و«النيل» خير أب ناه وأمار!

البناء الأعظم

فؤاد الأول البناء الأعظم (للمصور المصري ناجي).

في عصرك الذهبي من لي أن أرى «مصر» العزيزة قوة وبناء؟

Unknown page