============================================================
قياسات الغاربين بالقيود أو الطالعين ضعيفة، ومرادنا نذكرهم ومعرفة موسيهم: الشولة تطلع منزلتها بالفجر بعد ستة وعشرين يوما من الثيروز .
ال ويستوي في استقلا لها الفرقد(1) على صاحبه من المغارب.وقد ال ذكر الأوائل أن الفرقدين يستقيمان عند النعائم . وذلك خطا ، بل يستقيم الفرقد على صاحبه ](2) إذا استقلت الشؤلة أول الخلوة التي بين الشولة والنعائم . باشئها إصبعان إلأ ربعا ، وأما باشي اضبعين فهو للنسر الواقع ، يوافق ألقياس الأصلي، [وباشي الواقع إصبعان نفيستان)(2) وباشئ الطائر إصبعان ونصف . ويستوى عند استقلال الشولة وبعدهاقياس الظليمين : ظليم المعقل ، غاربا (3)، ال و اظليم إساكب الماء ، وهو الضفدع [الأول ]، طالعا في خط الاستواء وماقاربه ويقاس في الداماني للذي يتقدم سفره أول الليل : ويستوي أول الكوس، ويبطل آخر الكوس بأرض الأحقاف.
[ويقاس نقدما النعش في الفروب ]3.
(1) ب ، ظ : ويستوى في استقلالها يستقيم الفرقد.
(2) زيادة من ب، ظ.
(3)ظ : غارقا
Page 90