============================================================
نبينا أفضل الصلاة والسلام . وهؤلاء الثلاثة جاؤوا على عضر العباسية . وهذا النقل من تواريخهم بخط أيديهم. فينبغي للإنسان، في مثل قياسات النتخات ومثل ورود الماء وألبرور بالليل، نبذاا) الشدة والإفشاء بالكلام في جميع أحواله إلأ بعد التجريب والتكرار وإلأ فلا.
الطرف تطلع منزلته بالفجر بعد الماثتين والستين من النيروز ، وهو مانئ نحس سموه بالطرف، لأنه طرف الأسد ، ويدرك في استقلاله قياس السماكين والأضلاع في بعض الأقاليم معلقا لمن عرف تدريجهم وعرف قياسهم. ويستوى الفرقد الصغير مواسيا (2) مع الجاء من المشارق، وباشيه ثلاثة أرباع إضبع في مواساته الجاه، ال وفي استقلاله على الجاء . والطرف نجمان شاميان خفيان (2) من القدر(1) الخامس ، أحدهما أكبر من الآخر ، وهو من منازل القمر ، لاعليه هداية ولا دلالة. [وينتفع باشيمه ، ولم ينتفع (1) جميع النسخ : عند، ولعله تصحيف نبذ.
(2)ت : مساوي وهو غلط. وفي ب، ظ.
(3) ب، ظ : خفيفان .
(4)ت : الغفر، والتصويب من ب، ظ.
Page 61