============================================================
الناسخ والمنسوخ فالقرآن المجيد فيه ناسخ ومنسوخ، وهو قول الباري عز وجل . فكيف المخلوقون وقولهم أقل وأذل .
فقد بان لنا خلله عند المشيب. وعرفنا أنه يدل على قياس جاه وسهيل فقط والبعد بين الواقع وردفه ثمان أصابع، وبعده ردفهآ نجم أنور منه ، من صورة الدجاجة . ويدخل في صورة الشلياق(1)، وهو نجم درئ أقرب للقطب من الواقع . عليه هو وشامي الذراع] الشامي قياسات أبدال تغني عن القياس الأصلي .
وأكثرنا ذكرهما في الأراجيز والقصائد والشرح الذي للذهبية .
والإكليل مطالعه ومغاربه بالبرج") . والواقع يطالع برج القوس، ويستقل مع استقلال البلدة .
السمالان والثبر ال و قد تقدم شرحهما في المنازل . وأما الذي للخن فهو الرامح .
و نصفه بما يليق به وبضده في الدائرة . وشتمي الرامح لرمحه. وعليه قياسات ودلالات كثيرة . وهو نجم درئ من (1) جميع النسخ : السلياق، البديل من صور الكواكب ص17: 2) ت : بالبعر. البديل من ب، ظ
Page 152