Fath Kabir
الفتح الكبير
Investigator
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Ḥadīth
(١٠٥٥) (ز) «إِذا رَأيْتَ المَذِيَّ فَاغْسِلْ ذَكَرَكَ وَتَوَضَّأ وُضُوءَكَ لِلصَّلاةَ وَإِذا نَضَحْتَ المَاءَ فاغْتَسِلْ» (د ن حب) عَن عَليّ.
(١٠٥٦) «إِذا رأيْتَ النَّاسَ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ وخَفَّتْ أماناتُهُمْ وَكَانُوا هَكَذَا وشَبَّكَ بَيْنَ أنامِلهِ فالْزَمْ بَيْتَكَ وامْلِكْ عليكَ لِسانَكَ وخُذْ مَا تَعْرِفُ ودَعْ مَا تُنْكِرُ وعليكَ بِخاصَّةِ أمْرِ نَفْسِكَ ودَعْ عنكَ أمْرَ العامَّةِ» (ك) عَن ابْن عَمْرو.
(١٠٥٧) «إِذا رأيْتَ أُمَّتِي تَهابُ الظَّالِمَ أنْ تَقولَ لهُ إِنَّكَ ظالِمٌ فقد تُودِّعَ مِنْهُم» (حم طب ك هَب) عَن ابْن عَمْرو (طس) عَن جَابر.
(١٠٥٨) «إِذا رَأيْتَ كُلَّما طَلَبْتَ شَيْئًا مِنْ أمْرِ الآخِرَةِ وابْتَغَيْتَهُ يُسِّرَ لَكَ وَإِذا أرَدْتَ شَيْئًا مِنْ أمْرِ الدُّنْيا وابْتَغَيْتَهُ عُسِّرَ عليكَ فاعْلَمْ أنَّكَ على حالٍ حَسَنَةٍ وَإِذا رَأيْتَ كُلَّما طَلَبْتَ شَيْئًا مِنْ أمْرِ الآخِرَةِ وَابْتَغَيْتَهُ عُسِّرَ عَلَيْك وَإِذا طَلَبْتَ شَيئًا مِنْ أمْرِ الدُّنْيا وابْتَغَيْتَهُ يُسِّرَ لَكَ فأنْتَ على حالٍ قَبِيحَةٍ» (ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد) عَن سعيد بن أبي سعيد مُرْسلا (هَب) عَن عمر بن الْخطاب.
(١٠٥٩) «إِذا رأيْتُمْ آيَةً فاسْجُدُوا» (د ت) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٠٦٠) «إِذا رَأيْتُمُ الأَمْرَ لَا تَسْتَطِيعُونَ تَغْيِيرَهُ فاصْبِرُوا حَتَّى يَكُونَ الله هُوَ الَّذِي يُغَيِّرُهُ» (عد هَب) عَن أبي أُمَامَة.
(١٠٦١) «(ز) إِذا رأيْتُمُ الجَنازَةَ فقومُوا فَمَنْ تَبِعَها فَلَا يَقْعُدْ حَتَّى تُوضَعَ» (حم ق ٣) عَن أبي سعيد (خَ) عَن جَابر.
(١٠٦٢) «إِذا رَأيْتُمُ الجَنازَةَ فَقُومُوا لَها حَتَّى تُخْلِفَكُمْ أوْ تُوضَعَ» (حم ق ٤) عَن عمار بن ربيعَة.
(١٠٦٣) «إِذا رَأيْتُمُ الحَرِيقَ فَكَبِّرُوا فإِنَّ التَّكْبِيرَ يُطْفِئُهُ.» (ابْن السّني، عد وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عَمْرو.
(١٠٦٤) «إِذا رَأيْتُمُ الحَرِيقَ فَكَبِّرُوا فإِنَّهُ يُطْفِىءُ النَّارَ» (عد) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٠٦٥) «إِذا رَأيْتُمُ الرَّايات السُّودَ قَد جاءَتْ مِنْ قِبَلِ خُرَاسانَ فأتُوها فإِنَّ فِيها خَلِيفَةَ الله المَهْدِيِّ» (حم ك) عَن ثَوْبَان.
1 / 106