(٧٤) «(ز) أبْشِرُوا يَا مَعْشَرَ صَعَالِيكِ المُهاجِرِينَ بالنُّورِ التَّامِّ يَوْمَ القِيامَةِ تَدْخُلُونَ قَبْلَ أغْنِياءِ النَّاس بِنِصْفِ يَوْمٍ وَذَلِكَ خَمْسُمائَةِ سَنةٍ» (حم د) عَن أبي سعيد.
(٧٥) «(ز) أبْشِرِي يَا أمَّ الْعَلَاء فإنَّ مَرَضَ المُسْلِمِ يُذْهِبُ خطَاياهُ كَمَا تُذْهِبُ النَّارُ خَبَثَ الحَدِيدِ» (طب) عَن أُمِّ العلاءِ.
(٧٦) (ز) «ابْشِرِي يَا عائِشَةُ أمَّا الله فقد بَرَّأكِ» (ق) عَن عائشَةَ.
(٧٧) (ز) «أَبْشِرِي يَا فاطِمَةُ المَهْدِيُّ مِنْكِ» (ابنُ عَساكِرَ) عَن الحُسَيْنِ.
(٧٨) «أبْعَدُ النَّاسِ مِنَ الله يَوْمَ القِيَامَةِ القاضِي الَّذِي يُخالِفُ إِلَى غَيْرِ مَا أُمِرَ بِهِ» (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٧٩) (ز) «أبْعِدُوا الآثارَ إِذا ذَهَبْتُمْ لِلْغائِطِ وأعِدُّوا النَّبْلَ واتَّقُوا المَلاعِنَ لَا يَتَغَوَّطْ أحَدُكُمْ تَحْتَ شَجَرَةٍ يَنْزِلُ تَحْتَها أحَدٌ وَلَا عندَ مَاء يُشْرَبُ منهُ فَيَدْعُونَ الله عَلَيْكُمْ» (عب) عَن الشَّعْبِيِّ مُرْسَلًا.
(٨٠) «أبْغَضُ الخَلْقِ إِلَى الله مَنْ آمَنَ ثُمَّ كَفَرَ» (تَمام) عَن مُعاذٍ.
(٨١) «أبْغَضُ الحَلالِ إِلَى الله الطَّلاقُ» (د هـ ك) عَن ابنِ عُمَرَ.
(٨٢) «أبْغَضُ الرِّجَالِ إِلَى الله الألَدُّ الخَصِمُ» (ق حم ت ن) عَن عائشَةَ.
(٨٣) «أبْغضُ العِبادِ إِلَى الله مَنْ كانَ ثَوْباهُ خَيْرًا مِنْ عَمَلِهِ أنْ تَكُونَ ثِيَابُهُ ثِيَابَ الأنْبِياءِ وعَمَلُهُ عَمَلَ الجَبَّارِينَ» (عق فر) عَن عائشةَ.
(٨٤) «أبْغَضُ النَّاسِ إِلَى الله ثلاَثةٌ مُلْحِدٌ فِي الحَرَمِ ومُبْتَغٍ فِي الإسْلاَمِ سُنَّةَ الجَاهِلِيَّةِ ومُطَّلِبٌ دَمَ امرِىءٍ بَغيْرِ حَقَ لِيُهْرِيقَ دَمَهُ» (خَ) عَن ابنِ عَبَّاسٍ.
(٨٥) «ابْغُونِي الضُّعَفَاءَ فإِنَّما تُرْزَقُونَ وتُنْصَرُونَ بِضُعفائِكُمْ» (حم م حب حد ك) عَن أبي الدَّرْداءِ.
(٨٦) (ز) «إبْكِينَ وإِيَّاكُنَّ ونَعِيقَ الشَّيْطان فإِنّهُ مَهْما كانَ منَ العَيْنِ والقَلْبِ فَمِنَ الله وَمَا كانَ منَ اليَدِ واللّسانِ فَمِنَ الشَّيْطان» (ابنُ سَعْدٍ) عَن ابنِ عَبَّاسٍ.
(٨٧) «أبْلِغُوا حاجَةَ مَنْ لَا يَسْتَطِيعُ إِبْلاغَ حاجَتِهِ فَمَنْ أبْلَغَ سُلْطانًا حاجَةَ مَنْ لَا يَسْتَطيعُ إِبْلاغَها ثَبَّتَ الله قَدَمَيْهِ على الصِّرَاطِ يَوْمَ القِيامَةِ» (طب) عَن أبي الدَّرْداءِ.
1 / 20