209

Al-Fatḥ al-Kabīr

الفتح الكبير

Editor

يوسف النبهاني

Publisher

دار الفكر

Edition Number

الأولى

Publication Year

1423 AH

Publisher Location

بيروت

Genres

Ḥadīth
لِنِعْمَتِكَ مُثْنِينَ بهَا قابِلِينَ لَهَا وأتِمَّها علينا» (طب ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٤٢٨) «اللَّهُمَّ أصْلِحْ لي ديني الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أمْرِي وأصْلِحْ لي دُنْيايَ الَّتِي فِيها مَعاشِي وأصْلِحْ لي آخِرَتِي الَّتي فِيهَا مَعادِي واجْعَلْ الحَياةَ زِيادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ واجْعَلِ المَوْتَ راحَةً لي مِنْ كُلِّ شَرَ» (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٤٢٩) «اللَّهُمَّ اعْفُ عَنِّي فإنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ» (طس) عَن أبي سعيد.
(٢٤٣٠) «اللَّهُمَّ أعِنِّي على غَمَراتِ المَوْتِ وَسَكراتِ المَوْتِ» (ت هـ ك) عَن عَائِشَة.
(٢٤٣١) «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْحاجِّ وَلِمَنِ اسْتَغْفَرَ لَهُ الحاجُّ» (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٤٣٢) «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُتَسَرْوِلاتِ مِنْ أُمَّتِي» (الْبَيْهَقِيّ فِي الأَدَب) عَن عَليّ.
(٢٤٣٣) «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَجَهْلِي وإسْرافِي فِي أمْرِي وَمَا أنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنِّي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطَئِي وَعَمْدِي وهَزْلِي وَجِدِّي وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أخّرتُ وَمَا أسْرَرْتُ وَمَا أعْلَنْتُ أنْتَ المُقَدِّمُ وأنْتَ المؤَخِّرُ وأنْتَ على كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» (ف) عَن أبي مُوسَى.
(٢٤٣٤) «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ووَسِّعْ لِي فِي دَاري وبارِكْ لِي فِي رِزْقِي» (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٤٣٥) «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وخَطايايَ كُلَّها اللَّهُمَّ أنْعِشْنِي واجْبُرْنِي واهْدِني لِصالِحِ الأَعْمالِ والأَخْلاقِ فإنَّهُ لَا يَهْدِي لِصالِحِها وَلَا يَصْرِفُ سَيِّئَها إلاَّ أنْتَ» (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(٢٤٣٦) «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وارْحَمْنِي وألْحِقْنِي بالرَّفِيق الأَعْلى» (ق ت) عَن عَائِشَة.
(٢٤٣٧) «اللَّهُمَّ أغْنِنِي بالعِلْمِ وَزَيِّنِّي بالحِلْمِ وأكْرِمْنِي بالتَّقْوَى وَجَمِّلْنِي بالعافِيَةِ» (ابْن النَّجار) عَن ابْن عمر.
(٢٤٣٨) «اللَّهُمَّ افْتَحْ مَسامِعَ قَلْبي لِذِكْرِكَ وارْزُقْنِي طاعَتَكَ وطاعَةَ رَسُولِكَ وَعَمَلًا بِكِتابِكَ» (طس) عَن عَليّ.
(٢٤٣٩) «اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنا وَبَيْنَ مَعاصِيكَ ومِنْ طاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنا بِهِ جَنَّتَكَ ومِنَ اليَقِينِ مَا يَهُوِّن عَلَيْنَا مُصِيباتِ الدُّنْيا وَمَتِّعْنا بأَسْماعِنا وأبْصارِنا وقُوَّتِنا مَا

1 / 221