(١٧٠) «اتَّخِذُوا الدِّيكَ الأبْيَضَ فإنَّ دَارا فِيهَا ديكٌ أبْيَضُ لَا يَقْرَبُهَا شَيْطانٌ وَلَا ساحِرٌ وَلَا الدُّوَيْراتُ حَوْلَها» (طس) عَن أنسٍ.
(١٧١) «اتخِذُوا السَّراوِيلاتِ فإِنَّها مِنْ أَسْتَرِ ثِيَابِكُمْ وَحصِّنُوا بِها نِساءَكُمْ إِذا خَرَجْنَ» (عق عد) والبَيْهَقِي فِي الأدَبِ عَن عليَ.
(١٧٢) «اتَّخِذُوا السُّودانَ فإنَّ ثلاثَةً منهُمْ مِنْ ساداتِ أهْلِ الجَنَّةِ لُقْمان الحَكِيمُ والنَّجاشِيُّ وبلاَلٌ المُؤذِّنُ» (حب) فِي الضُّعَفاءِ (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٧٣) «اتَّخِذُوا الغَنَم فإنَّها بَرَكَةٌ» (طب خطّ) عَن أُمِّ هانِىءٍ ورواهُ (هـ) بِلَفْظِ اتَّخِذِي غَنَمًا فإنَّها بَرَكَةٌ.
(١٧٤) «اتَّخِذُوا عِنْدَ الفُقَراءِ أياديَ فإِنَّ لَهُمْ دَوْلَةً يَوْمَ القِيَامَةِ» (حل) عَن الحُسَيْنِ عَن عليٍّ.
(١٧٥) «اتَّخِذُوا هَذِه الحَمامَ المَقاصيصَ فِي بُيُوتِكُمْ فإِنَّها تُلْهِي الجِنَّ عَنْ صِبْيانِكُمْ» (الشِّيرازيُّ) فِي الألْقَابِ (خطّ فر) عَن ابْن عَبَّاس (عد) عَن أنسٍ.
(١٧٦) «اتَّخِذْهُ مِنْ وَرِقٍ وَلَا تُتِمَّهُ مِثْقالًا يَعْني الخاتَمَ» (٣) عنْ بُرَيدةَ.
(١٧٧) «(ز) اتَّخِذِي غَنَمًا فإِنَّها تَرُوحُ بِخَيْرٍ وَتَغْدُوا بِخَيْرٍ» (حم) عنْ أمِّ هانِىءٍ.
(١٧٨) «(ز) أتَخَوَّفُ على أُمَّتِي اثْنَتَيْنِ يَتَّبِعُونَ الأرْيافَ والشَّهَواتِ ويَتْرُكُونَ الصَّلاَةَ والقُرآنُ يَتَعَلَّمُهُ المُنافِقُونَ يُجَادِلونَ بِهِ أهْلَ العِلْمِ» (طب) عَن عقبةَ بنِ عامِرٍ.
(١٧٩) «أتَخَوَّفُ عليكمْ هَذَا يَعْنِي اللِّسانَ رَحِمَ الله عَبْدًا قَالَ خَيْرًا فَغَنِمَ أوْ سَكَتَ عنْ سُوءٍ فَسَلِمَ» (ابنُ المُبارَكِ) فِي الزُّهْدِ عَن خَالِد بن أبي عِمْرانَ مُرْسَلًا.
(١٨٠) «(ز) أتَدْرُونَ أيْنَ تَذْهَبُ هَذِه الشَّمْس؟ إنَّ هَذِه تَجْرِي حَتَّى تَنْتَهيَ إِلَى مُسْتَقَرِّها تحْتَ العَرْش فَتَخِرُّ ساجِدَةً فَلَا تَزالُ كَذَلِك حَتَّى يُقالَ لَهَا ارْتَفِعِي ارْجِعِي مِنْ حَيْثُ جِئْتِ فَتَرْجعُ فَتُصْبِحُ طالِعَةً مِنْ مَطْلَعِهَا ثمَّ تَجْرِي حَتَّى تَنْتَهي إِلَى مُسْتَقَرِّها تحَتْ العَرْشِ فَتَخِرُّ ساجِدَةً فَلَا تَزَالُ كَذَلِك حَتَّى يُقَالَ لَها ارْتَفِعِي ارْجِعِي مِنْ حَيْثُ جِئْتِ فَتَرْجِعُ فَتُصْبِحُ طالِعَةً مِنْ مَطْلَعِها ثُمَّ تَجْرِي لَا يَسْتنْكِرُ النَّاسُ مِنْهَا شَيْئًا حَتَّى تَنْتَهي إِلَى مُسْتَقَرِّها ذاكَ تَحْتَ العرْشِ فَيُقالُ لهَا ارْتَفِعي اصْبِحي طالعَةً مِنْ مَغْرِبِك فَتُصِبحُ طَالِعَةً مِنْ مَغْرِبها أتَدْرُونَ مَتى ذَاكُمْ؟ حِينَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إيمانُها لم تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَو كَسَبَتْ فِي إيمانِها خَيْرًا» (م) عَن أبي ذرَ.
1 / 30