Fath Kabir
الفتح الكبير
Investigator
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Ḥadīth
(١٤٦١) «(ز) إِذا كُسِفَتِ الشَّمْسُ فَصَلُّوا كأَحْدَثِ صَلاَةٍ صَلَّيْتُمُوها مِنَ المَكْتُوبَةِ» (طب) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(١٤٦٢) «(ز) إِذا كُنْتَ بَيْنَ الأَخْشَبَيْنِ مِنْ مِنًى فإِنَّ هُنالِكَ وادِيًا يُقالُ لَهُ السُّرَرُ وبِهِ سَرْحَةٌ سُرَّ تَحْتَها سَبْعُونَ نَبِيًا» (ن هق) عَن ابْن عمر.
(١٤٦٣) «(ز) إِذا كُنْتَ فِي القَصَبِ أوِ الثَّلْجِ أوِ الرَّدْعِ فَحَضَرَتِ الصَّلاةُ فَأَوْمِئُوا إِيماءً» (طب) عَن عبد الله الْمُزنِيّ.
(١٤٦٤) «(ز) إِذا كُنْتَ فِي صلاةٍ فَشَكَكْتَ فِي ثلاثٍ أوْ أرْبَعٍ وأكْبَرُ ظَنِّكَ على أرْبَعٍ تَشَهَّدْتَ ثُمَّ سَجَدْتَ سَجْدَتَيْنِ وأنْتَ جالِسٌ قَبْلَ أنْ تُسَلِّمَ ثُمَّ تَشَهَّدْتَ أيْضًا ثُمَّ تُسَلِّمُ» (د هق) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٤٦٥) «إِذا كُنْتُمْ ثَلَاثَة فَلَا يَتَناجَ رَجُلانِ دُونَ الآخَرِ حَتَّى تَخْتَلِطُوا بالنَّاسِ فإِنَّ ذَلِكَ يُحْزِنُهُ» (حم ق ت هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٤٦٦) «إِذا كُنْتُمْ فِي سَفَرٍ فأَقِلُّوا المُكْثَ فِي المَنازِلِ» (أَبُو نعيم) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٤٦٧) «(ز) إِذا لَبِسَ أحدُكُمْ ثَوْبًا فَلْيَقُل الحَمْدُ لله الَّذِي كَسانِي مَا أُوَارِي بِهِ عَوْرَتِي وأتَجَمَّلُ بِهِ فِي حَياتِي» (ابْن سعد) عَن عبد الرَّحْمَن بن أبي ليلى مُرْسلا.
(١٤٦٨) «إِذا لَبِسْتُمْ وَإِذا تَوَضَّأتُمْ فابْدَؤوا بِمَيامِنِكُمْ» (د حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٦٩) «إِذا لَعِبَ الشَّيْطانُ بأَحَدِكُمْ فِي مَنامِهِ فَلَا يُحَدِّثْ بِهِ النَّاسَ» (م هـ) عَن جَابر.
(١٤٧٠) «إِذا لَعَنَ آخِرُ هذِهِ الأُمَّةِ أوَّلَها فَمَنْ كَتَمَ حَدِيثًا فقد كَتَمَ مَا أنْزَلَ الله ﷿ عَلَيَّ» (هـ) عَن جَابر.
(١٤٧١) «إِذا لَقِيَ أحَدُكُم أخاهُ فَلْيُسَلِّمْ عليهِ فإِنْ حالَتْ بَيْنَهُما شَجَرَةٌ أوْ حائِطٌ أوْ حَجَرٌ ثُمَّ لَقِيَهُ فَلْيُسَلِّمْ عليهِ» (د هـ هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٧٢) «(ز) إِذا لَقِيَ الرَّجُلُ أخاهُ المُسْلِمَ فَلْيَقُل السَّلامُ عليكُم ورَحْمَةُ الله» (ت) عَن رجل من الصَّحَابَة.
(١٤٧٣) «(ز) إِذا لَقِيَ المُؤمِنُ المُؤمِنَ كانَ كَهَيْئَةِ البِناءِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا» (طب) عَن أبي مُوسَى.
1 / 143