Fath Kabir
الفتح الكبير
Investigator
يوسف النبهاني
Publisher
دار الفكر
Edition Number
الأولى
Publication Year
1423 AH
Publisher Location
بيروت
Genres
Ḥadīth
الصَّلاةِ وَإِذا كانَ الآخَرُ فَتَوَضَّئِي وَصَلِّي فإنَّما هُوَ عِرْقٌ» (د ن ك) عَن فاطِمَةَ بنت أبي حُبَيْش (ن) عَن عَائِشَة.
(١٤٠٨) «(ز) إِذا كانَ رَمضانُ فاعْتَمِرِي فِيهِ فَإِن عُمْرَةً فِيهِ تَعْدِلُ حَجَّةَ» (ن) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٤٠٩) «(ز) إِذا كانَ شَيءٌ مِنْ أمْرِ دُنْياكُمْ فأَنْتُمُ أعْلَمُ بِهِ وَإِذا كانَ شَيْءٌ مِنْ أمْرِ دِينِكُمْ فإِليَّ» (حم م) عَن أنس (هـ) عَن أنس وَعَائِشَة.
(١٤١٠) «إِذا كَانَ فِي آخِرِ الزَّمانِ لَا بُدَّ لِلناسِ فِيها مِنَ الدَّراهِمِ والدَّنانيرِ يُقيمُ الرَّجُلُ بِها دِينَهُ ودُنْياهُ» (طب) عَن الْمِقْدَام.
(١٤١١) «(ز) إِذا كانَ فِي وَسَطِ الصَّلاةِ أوْ حِينَ انْقِضائِها فابْدَؤوا قَبْلَ التَّسْلِيمِ فَقُولُوا التَّحِيَّاتُ الطَّيِّباتُ والصَّلَوَاتُ والسَّلامُ والمُلْكُ لله ثُمَّ سَلِّمُوا على النَّبِيِّين ثُمَّ سَلِّمُوا على أقارِبِكُمْ وعَلى أنْفُسِكُمْ» (د طب هق) والضياءِ عَن سَمُرَة.
(١٤١٢) «(ز) إِذا كانَ لإِحْدَاكُنَّ مُكاتَبٌ فَكانَ عِنْدَهُ مَا يُؤدِّي فَلْتَحْتَجِبْ عَنْهُ» (حم د ت ك هق) عَن أُم سَلمَة.
(١٤١٣) «(ز) إِذا كانَ لأَحَدِكُمْ ثَوْبانِ فَلْيُصَلِّ فِيهما فإنْ لَمْ يَكُنْ إلاَّ ثَوْبٌ فَلْيَأْتَزِرْ وَلَا يَشْتَمِلْ اشْتِمالَ اليَهُودِ» (د) عَن ابْن عمر.
(١٤١٤) «(ز) إِذا كانَ لأَحَدِكُمْ خادِمٌ قدْ كَفاهُ المَشَقَّةَ فَلْيُطْعِمْهُ فإِنْ لَمْ يَفْعَلْ فَلْيُناوِلْهُ اللُّقْمَةَ» (طص) عَن جَابر.
(١٤١٥) «(ز) إِذا كانَ لأَحَدِكُمْ شَعَرٌ فَلْيُكْرِمْهُ» (د) عَن أبي هُرَيْرَة (هَب) عَن عَائِشَة.
(١٤١٦) «إِذا كانَ للرَّجُلِ على الرَّجُلِ حَقٌّ فأخَّرَهُ إِلَى أجَلِهِ كانَ لَهُ صَدَقَةٌ فإِنْ أخَّرَهُ بَعْدَ أجَلِهِ كانَ لَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ صَدَقَةٌ» (طب) عَن عمرانبن حُصَيْن.
(١٤١٧) «(ز) إِذا كَانَ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبانَ اطَّلَعَ الله إِلَى خَلْقِهِ فَيَغْفِرُ لِلْمُؤمِنِينَ ويُمْلِي لِلْكافِرِينَ ويَدَعُ أهْلَ الحِقْدِ بِحِقْدِهِمْ حَتَّى يَدَعُوهُ» (هَب) عَن أبي ثَعلبة الْخُشَنِي.
(١٤١٨) «(ز) إِذا كانَ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبانَ فَقُومُوا لَيْلَتَها وصُومُوا يَوْمَها فإِنَّ الله يَنْزِلُ فِيها لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَماءِ الدُّنْيا فَيَقُولُ أَلا مُسْتَغْفِرٌ فأغْفِرَ لَهُ أَلا مُسْتَرْزِقٌ فأرْزُقَهُ أَلا
1 / 138