78

Fakihat Nudama

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

Genres

في قدره كالبدر في الإشراق

هو ذاك إبرهيم ذو الطب الذي

أمسى على أفلاط نجم محاق

فبعثنها عذراء أما طرفها

فمدادها والطرس كالآماق

ترنو بإنسان البديع عيونها

لجال إنسان الجميل الباقي

والعين يصغر جرمها لكنها

تلقى بها الدنيا على الإطلاق

ونشرت ودا قد طويت سواده

Unknown page