ألف الفلا لف الفدافد بالربا
كالبرق يطوي البيد تحت الراكب
فكأنني من فوقه ملك ومن
وحش القفار أسير بين مواكب
أصبو إلى نحو الحمى متلفتا
تلفا وقد ضاقت علي مذاهبي
ما لي وصرف الدهر طال مطاله
عندي وأنعم لي بمنع مطالبي
ويهش إن هو ظل يهشم أعظمي
أو بات ينهشني بناب نوائب
Unknown page