لا زال محفوفا بحظ وافر
والخط مثل الحظ بالتصحيف
فبه صفا عبد الحميد مؤرخا
ناهيت نظمي في مديح نصيف [فبه صفا عبد الحميد مؤرخا = سنة 1264، ناهيت نظمي في مديح نصيف = سنة 1848].
فأجابه بقوله:
ما بين أعطاف القدود الهييف
سبب ثقيل قام فوق خفيف
إن فر من تلك الرماح طعينها
لقيته أجفان المهى بسيوف
سبحان من خلق المحاسن وابتلى
Unknown page