فلست نظير صاحبكم أويس
ولست لصاحبي العلوي ثان
شهاب الدين في الدنيا غني
بحب العلم عن حب الغواني
شهاب الدين في الزوراء نور
يضيء على أقاصي المغربان
ثوى أرض العراق فكان غيثا
به تروى الأباعد والأداني
فغنت ورق لبنان ابتهاجا
وقد بسمت ثغور الأقحوان
Unknown page