============================================================
40- السير 155 فيه صاحبه انه قد جال الافاق يطلب دينا يعتقده وحقايتمسكن به وانه لم يجدما يعول عليه ، ثم ذكر الاديان كلهاوذكرسيب استحالتهافي عقلهوان خميع ماوقف عليه يبطل في النظر، الاالاصل الذى عليه معتمد الجميع أن
لابد من دين، وانه قد بحث فلم يحطبطائل ، وانه كتب كتابه پذلكك عذرا بينهوبين اللهالى جميع أهل الدنيا، يلمزم على كل ذي بصيرة اجابته وهدايته .
ه فرايت ان آجعل هذاالكتاب لهجوابا وسميته كتاب "كيفية الطلب" اذالناس انما يطول نعيهم في وجدان الحق لقصورهم عن الثانى (كذا) وقلة معرفتهم بوجوه الطلب. نم فصل فيمن قصد الطلب من غبر وجهه . ثم قصل في ايجاب الطلب. ثم* كيفية التأهب للطالب . وفيه مختصر من ذكر العقل وفضله.
م فصل في استعمال العقل . ثم ذكر أصناف الطالبين ومن منهم الاقرب الى النجاح . ثم بابكشف علامة الطالب المحقق . ثم باب في الاستدلال وصفته . ثم ذكر سايجب للطالب أن يدع الاشتغال به، وفيه معرفة الضالين فرقة. نم باب ابتداء سياقة الكلام على صنوف المسترشدين من الديانين والملحدين والزاسهم أن لابد سن دين . ثم باب في الكلام على ان الدين واحد ولا يجوز أن يكون كثيرا. ثم باب الاعتراف يآية الدين على سن2 لابصر 15 له بالبرهان كماه يلزم الاكمه الاعتراف بمالم يره. ثم باب الكلام علىاهل الشرائع وسوفهم الىشريعة الاسلام بالاضطرار الى ذلكث . ثم فصل من معجزات النبىص . ثم فصل قيمن يعارض في وجوب نبوة سحمد ص . ثم بابالكلام على المسترشدين من أمة محمد صم . ثم بابالكلام على انلاامام بعدرسول الهصم غير أميرالسؤمنين. نم فصل فى سعجزات اميرالمئمنين العلمية وفى النسخ الثلاث: انه. الف: ياب.5 الشخ: أن ه النسخ : الذي.
Page 131