* الباب الأول: في ولادته المسرور بها أهل الأرض والسماء، وما له من كرائم الألقاب وعظائم الأسماء.
* الباب الثاني: في فضله الذي نطق القرآن ببيانه، وما نزل من الآيات في علو شأنه.
* الباب الثالث: في أنه هو أول من آمن وأسلم وصلى، ونور الحق قد طلع من قلبه وتجلى.
* الباب الرابع: في رسوخ قدمه في الإيمان والإسلام، ومرتبة إيمانه ومزيته في الأنام.
* الباب الخامس: في أن النبي منه وهو من النبي، رغما لكل جاحد غوي، وجاهل غبي.
* الباب السادس: في ذكر محبة النبي إياه، ومتى غاب كيف اشتاق إلى محياه.
* الباب السابع: في ترنم أغاني النبوة في معاني الفتوة، بأحبيته إلى الله تعالى ورسوله، وتنسمه شقايق أعالي الولاية، بتسنمه شواهق معالي العناية، بما ظهر أنه أشد حبا لله ورسوله.
* الباب الثامن: في الحث والتحريض على ولايته ومحبته، والمنع والتحذير عن عداوته ومسبته، ومن أبغضه أبغض النبي ومن أحبه أحبه، ومن أطاعه أطاع النبي ومن حاربه حاربه.
* الباب التاسع: في أنه مولى من كان النبي مولاه، فيا له من عطاء ما أحراه وأولاه.
* الباب العاشر: في أنه وصي النبي ووارثه، وولي كل مؤمن بعده، وأنه يقضي دين النبي وينجز وعده.
* الباب الحادي عشر: في قول النبي أنه خليفته، وحثه على تأميره، وإبراز ذلك وفق ما في خاطره وضميره.
* الباب الثاني عشر: في أن النبي لما آخى بين كل متماثلين من المهاجرين والأنصار آثره لنفسه بذلك، وهذه رفعة مجد وخلعة جد ما قدت إلا بقد قدره هنالك.
* الباب الثالث عشر: في أنه ظهر النبي ووزيره، ومثله كما سماه ونظيره.
Page 33