Establishing the Evidence of the Superiority of 'Irwaa al-Ghaleel'

Ahmad ibn Ibrahim ibn Abi al-Aynayn d. Unknown
17

Establishing the Evidence of the Superiority of 'Irwaa al-Ghaleel'

إقامة الدليل على علو رتبة إرواء الغليل

Publisher

مكتبة ابن عباس للنشر والتوزيع

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

Publisher Location

مصر

Genres

الخطأ ................................... الصواب ................................. الصفحة _________ ذكر الشيخ الألباني لفظ .................. ذكر الشيخ الألباني لفظًا ...................... ٢٣٣ جمع وإعداد أبو الحسن .................. جمع وإعداد أبي الحسن ...................... ٢٥٦ إن هذين حديثين منفصلان ............... إن هذين حديثان منفصلان ................. ٣٠١ وهو ليس ردًّا علميا مبني على ........... وهو ليس ردًّا علميًّا مبنيًّا على معرفة درجة إتقان الرجل ................ معرفة درجة إتقان الرجل .................. ٣٠٤ واعتبره منكر ............................ واعتبره منكرًا ............................. ٣٣٤ فصارت العلل ثلاث ..................... فصارت العلل ثلاثًا ........................ ٣٤٩ إن في إسناده مجهول، وآخر صدوق ...... إن في إسناده مجهولًا، وآخر صدوقًا ........ ٣٥٠ إن خالد .................................. إن خالدًا ................................. ٣٧٠ اللهم أحييني .............................. اللهم أحيني ............................... ٣٧٥ عبارات باقي الأئمة نحوًا مما سلف ........ عبارات باقي الأئمة نحوٌ مما سلف .......... ٣٩٣ قدم أبو حاتم شريك ........................ قدم أبو حاتم شريكًا ..................... ٤٠٨ فإذا كان شريك معروف .................... فإذا كان شريك معروفًا .................. ٤٠٨ مع أن غندر ............................... مع أن غندرًا ............................ ٤١٥ _________ فهذه أكثر من عشرين خطأً نحويًّا وقع فيها هذا الدكتور المستدرِك، ولم أستقص، ولم أتحر الاستقصاء، ويغلب على الظن أن من استقصى فسيجد غيرها، فهل تأهل مثل هذا للتصنيف، فضلًا عن أن يصدر نفسه ناقدًا على أئمة العلماء؟!، فليحذر القائمون على دور النشر من أن يكونوا شركاء لهؤلاء المتعجلين في التصنيف، بل النقد، ولم يتأهلوا بعد - في جرم التشكيك في آهل العلم، فيتحملوا التبعة معهم، فالأمر جدُّ خطير، أسأل الله أن يوفق الجميع لما يحب ويرضى.

1 / 17