راجيا من الله تَعَالَى فِي ذَلِك الثَّوَاب، بِقدر الوسع والإمكان، بِفضل الْملك المنان وَذَلِكَ فِي غرَّة ذِي الْقعدَة سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة.
الْبَاب الأول: فِي الْإِمَامَة.
الْبَاب الثَّانِي: فِي شُرُوط الْإِمَامَة.
الْبَاب الثَّالِث: فِي حكم الإِمَام.
الْبَاب الرَّابِع: فِي قَوَاعِد الْإِمَامَة، وَأَحْوَالهَا
الْبَاب الْخَامِس: فِي الوزارة
الْبَاب السَّادِس: فِي قَوَاعِد الأجناد
الْبَاب السَّابِع: فِي الْمسَائِل الشَّرْعِيَّة الْمُتَعَلّقَة بالأمراء والسلاطين.
الْبَاب الثَّامِن: فِي الْحِيَل الشَّرْعِيَّة
الْبَاب التَّاسِع: فِي تَنْبِيه الْمُجيب فِي الْمسَائِل الشَّرْعِيَّة
الْبَاب الْعَاشِر: فِي الْمسَائِل المتفرقة
اللَّهُمَّ اهدنا من عنْدك، وأفض علينا من فضلك، وانشر علينا من رحمتك، وَأنزل علينا من بركاتك، وألهمنا الْقيام بحقك، وَبَارك لنا فِي الْحَلَال من رزقك، وعد علينا فِي كل حَال برفقك، وانفعني بِمَا أَقُول والحاضرين من خلقك، بِرَحْمَتك يَا أرْحم الرَّاحِمِينَ، وَيَا خير الناصرين، آمين يَا رب الْعَالمين.
1 / 108