============================================================
4- التعليق على بعض الأمثال بذكر ما تحمله من طوابع محلية أو زمنية : ذلك ببيان من كان يتكلم بها من القبائل ، أو البلدان ، أو بيان الزمن الذى قيلت فيه و فقد وصف حمزة بعض الأمثال بأنها من أمثال العرب القديمة (1)، ووصف بعضها بأنها أمثال إسلامية (2) ، وبعضها بأنها أمثال مولدة(3)، كما وصف أمثالا بانه كان يتكلم بها أهل بلد يعينه(1) ، وأمثالا بأنه كان يتكلم بها أهل قبيلة بعينها(ه).
5 - الانفاع باللغة القارسية الى كان يعرلها ، وبلم بآدابها : ويظهر ذلك ف مقدمة الكتاب : وفى تفسير الأمثال : أبصر من نسر(6) ، أذل من بذج (2)، اسمح من لافظة(4)، أعمر من حية(9) ، دهذرين سعد القين(10) ، الخازباز أخصب ، والكلمة " ابن البرح مادرهن اعتمد حمزة فى كتابه على مصادر أصيلة من كتب الأمثال واللغة والأدب التاريخ والأناب ، صرح بأسماء بعضها ، وأغفل سائرها مكتفيا بذكر أسماء أصحابها.
1) انظر : المثلين رقم 2ه، 624 (2) انظر: المثل رقم489 ) انظر: الأمثال رقم24 207،42،226 ان اال رق 17 انظ الأمثال ق26 210،242،4 2) وهو المثل رقم20 (2) ومو لنتل رقم2 (8) وهو انشر رقم 209 (4) وهو المت رقم 489 10) انظر : الفصل الأول من الباب الثلاثين، الكلمة (99)
Page 39