315

============================================================

314 الصخر مبتل كمطين الوخل صرت رهين هرم أو قتل قال الزيادى : وسمعته يقول : سمعت علفا الأحمر(1) يقول : كنت اسال الأعراب عن قول رؤبة : "زمن الفطخل" فقال : مى أيام سمانت السلام رطابا(2). "يقال بعض أهل اللغة : الفطخل : الطوفان2) .

187 - وأما قولهم : أغمر من حية : فتزهم العرب أن الحية لا تموت حف أنفها . وأن هلاكها لا يكون إلا بالقتل . ويزوون قول عدى بن زبد ف فصبدنه النى بذكر فبها بده الخلق : وكانت الحية الرقشاء مذ خلقت كما ترى ناقة فى الجسم أو جملد") قلاطها الله إذ أطنت خليفت طول الليالى ولم يجعل لها أجلا ويروون قول الآخر: لك عثر إنما أنت حية متىمى لم تقتل ثعضآخر الدمر(5) وجدت فى كلام للفرس ما يطابق قول العرب فى الحية وهو : ربوذهشنتنا ذكور درست وهمنه مرد آما رينه ميردوه جذكشى شوندمرد ومعناه بالعربية : بعيش العير مائتى سنة : والنسر ثلاثمائة . والحية لاتمرت إلاقتلا.

(1) أبو حرز خلف بن حيان البعرى المعروف بالأسر، أحد رواة الغربب والغة والشعر ونقاده والملاء به وبقاتليه وصناته وله منة فيه، وهو أحه الشعراء المسنين، ليس فى وواة الشعر احه اشعر منه وقوقف حدود م1 (2) هلام بكسر السين : الحجارة العلبة .

2-4) ساقط من سائر النخ 4- الصكرى 74/2، والمثل بغبره ساقط من سائر النخ والميدافى والزخشرى (4) من قصيدة له في الحيوان 198/4 البيت فى العكرى 2/ه بن نة وقن خة في ال174 بتها فروة الرحال :

Page 315