============================================================
2 460- وأغدى من العقرب ، من العداء والعداوة .
461- وأغدى من الجرب " من العذوى.
492 - وأغدى من الثوباء" من العذوى أيضا ، والثوباه : التثاوب : و زعموا أن يظاظا كان على ناقة يتبع رجلا ، وكان لصا مغيرا ، فتشاعب شظاظ فتشاءيت ناقئه (1) فتشامبت ناقة الرجل المطلوب : فتشاءب من فوقها الرجل، فقال : أفديتنى فمن ترى أغداك(2) لا حل من أغفى ولا عداك يقول : لا حل رخله من أركضك(2) : فالتفت الرجل فيإذا شظاغا. فى طلبه(4)، فأجهدما حنى أفلت.
463 - وأما قولهم : أغدى من الشنفرى" فمن العذو ، ومن حدبث
فيما ذكر أبو عمروالشيبانى أنه خرج هووتأبط شرا ، وعمرو بن براق : فأغاروا على بجيلة ، فوجدوا رصدا لهم على الماء، قلما مالوا إليه فى جوف
اليل قال لهما تأبط ثرا : إن بالماه رصدا : وإنى لأسمع وجيب قلوب 4- لسكري24/2، اليدان 4/2، الزغشرى1 /224، ونثثل سلقط من سائر النخ ت 49- السكرى12/2، الميدانى 40/2، الزخشرى 247/1، الحيوان 140/2.
4 - العكري 62/7، الجدان 45/2 ، اليخشري232/1، الن (ثأب) .
1) سائر الضخ فار شظاظ : (2) الشعر فى الميدان والزضثرى.
(2) م بقول لراحك : لاحل من اركضك وقال اليدان تعليقا على هذا البيت : قد روى حمزة "لاحل بن هفا ثم قال فى تفيره : لاحل برحله من أركضك ، ولين في ليت ما يدل على هذا الع ، لأن غفا غير سروف ، قال ابن الكيت : تقول : أغفيت ، إذانمت ولا تقل : فث ، يقول : لاحل رحله من نام ولم يركضك حتى يقلت ، وللهليل عليه قيل حمزة بمد هذا : ثم التفث الرجل قإذا شظاظ فى طلبه، فأجهدها حتى أفلت، وهذا هو الوجه وأقول : إن رواية حمزة في النخ الأربع أغى لا غفة ولحت أدرى من أين أل اليدان بهذه الرواية *! أما تفبره ت فهو أمح بن تفير حمزة () ق ، ت والتفت فاذا شظاظ وفى م فإذا فخاظ فى أثرهه 493- السكرى 62/2،، الميدان 46/2، الزخشرى 224/1، المان (شفر) :
Page 304