240

============================================================

الثل ، أى أنه كان يتعبها دمره ، قال بشر بن أبى خازم : أابح كالشقراء لم يغد شرما سنابك رجليها وعرضك وافر") 335 - وأما قولهم : أشأم من حميرة ، فإنها فرس شيطان بن مدليج الجشمى ، ثم أحد بنى الشيبان(4) ومن حديثها أن بنى جشم بن معاوية أهلوا قبل رجب بأيام ، يطلبون المرعى، فأفلتت حميرة47) ، فجاء صاحبها ريفها عامة تهاره حتى أخذها(4) ، وخرجت بنو أسد وبنو ذبيان غازين ، فرأوا آثار حميرة فقالوا : إن هؤلاء لقربب منكم ، فاتبعوا أثرما حتى همجموا على الحى فقنموا(ه) ، بذلك بوم بميان (2) ، فقال شيطان يذكر شؤمها : وسو اوله) فجاءت بما نزبى الدميم لأملها حميرة أو مسرى حميرة أشام8) ف لا ضير أن عرضتها ووقفتها لوفع القنا حتى يفرجها الدم

و عرضتها ف صذر أظمى يزينه ينان كنبراس الثهاتى لهذم وكنت لها دون الرماح رديئة فتنجو وضاحى جلدما ليس يكلم ا

فطن و بنا آرجى آن آوفى غنيمة أتشنى بالفى دارخ يتفم ((1) البيت فى الان والتاج (شفر) وأمال فقال 229/2، والمعلف الكبير 1107، وقث فنة فى المط841 كرى المه اليدان 1/م4، الزغشرع 141/1، وروايته فى الزخفرهه ورى خبيرة وق مه جرة مركلاما تريف (2) سائر النخ وبنى انانه (3) في الأصل فأقبلت حميرة " وهو تحريف صوبته من سائر النخ .

(2) اراغ : طلب وأراد .

ت، قعلى القرى (2) بسيان بضم الباء : موفح كنت به وقعة لبتى نزارة مل بى جفم بن بكر .

(7) الثمر له فى الكري والمههانى والزخشرى

Page 240