١٥ - ذكرت آراء الفقهاء في بعض مسائل الخلاف التي أشار إليها المصنف وبينت مواضع بحثها من كتب الفقه والأصول.
١٦ - وأخيرًا وفي ختام كل بحث علمي كما هو مألوف يلجأ الباحث إلى وضع الفهارس المختلفة والمتنوعة، وهذا ما فعلته في النهاية.
١ - فهرسًا للآيات القرآنية.
٢ - وفهرسًا للأحاديث الشريفة مع الآثار.
٣ - وفهرسًا للأمثال والأقوال.
٤ - وفهرسًا للأشعار والأرجاز
٥ - وفهرسًا لأنصاف الأبيات الشعرية.
٦ - وفهرسأ للأطعمة والمأكولات.
٧ - وفهرسًا للمصطلحات الأصولية.
٨ - وفهرسًا للمواد اللغوية للكتاب.
٩ - وفهرسًا للمسائل الفقهية الواردة في الكتاب.
١٠ - وفهرسًا للكتب الواردة في نص الكتاب.
١١ - وفهرسًا للأعلام.
١٢ - وفهرسًا للأماكن والبقاع والبلدان.
١٣ - وفهرسًا للأمم والقبائل والجماعات.
١٤ - وفهرسًا لموضوعات المقدمة والكتاب.
١٥ - وفهرسًا للمراجع والمصادر التي استندت إليها أثناء التحقيق والدراسة.
ثانيًا: وصف النسخة المعتمدة في التحقيق:
تحدثت سابقًا أنني لم أقف - بعد البحث المتواصل والمقرون بالاستشارات الدائبة وسؤال أهل العلم والمختصين بفن التحقيق - إلا على نسخة وحيدة من الكتاب ولم أعز على غيرها بعد الجهد والاطلاع المستمر.
ولما كان. الأمر كذلك، توكلت على الله، ثم عمدت إلى نسخها، بدقة