============================================================
رجوع عيدة بعت هرة بن هه المطلاب لفرا فريقا وحهر ينهم بهى بن مرو الضرى ثم خرج الرحول فى ريع الاول لغزوة بواطح ورجع ولم يلق كيدا ، ثم خرج ف مادى الأول إل التشيرة وادع فيما نى مدلج وبعد رجوعه أظار كرو على سرح الدينة طرج الرسول باصابه واتبعه حتى بلغ بدرأ ولم يدركه فرجح ثم بسث فى هادى الآخرة "هبد القه بن جش الاسدى " ابن محته أسمة پبل بدر بشهرين مع ثمانية من للها جرين وهم أبر سذيفة بن عنبة * وسعد ين أبى وقاص ، ومكاشة بن محصن ، وعتبة بن غروان ، وعامرين ريعة ، وواقد بن عبد الله ، وعالد بن كير ، وسيل بن يضاه ، وكب لا بن حش كثابا وأنره على السرية ، وقال : سر على اسم اله ولا مظر فى الكتاب حى تسم يرمين ثم تفتعه وقظر ولا تكرهن أعدا من أحابك على اليم معك : ظما ضه بعديومين إذا فيه وبيم ال الرحمن الرحيم. أما بعد ضر على بركه ال يمن ممك ختى تنزل تخلا قارصد بها هر قريش للك نانينا بخبرهم تقال : سمما وطاعة . فاطلع جهيع أصحابه ناررا حتى نزلوا بطن نحلة بين مكه والطاف ، فرت بهم عير لقريش أخذوا تهارات من الطانف وفى البير هرو بن عبد اقه الحضرى والحكم بن كيان وعثمان بن عبد الله بن المنيرة ونوفل بن هد اه الخزوجان مستهل رحب والسرية تشك ف استهلا له ونن أنتها ق آغر بوم من جهماى الآشرة فرى واقد بن هد الله المسى عمرو بن الحضر بسهم قته نكان أول ننيل من المشركين وأسر وا الحكم وضمان فكانوا أول أسمين فى الإسلام واهوهم نوقل مرها ودسوا على رسول القه مع العير والاسمين ضمعوا أن ملال رحمب قذ استهل يوم قتالم نظههم كفلر تريش باستسلال الشر الحرام وكنبوه ال رحول الله تصمأ فقال عليه اللام للسرية ما أمتكم بالقنال فى النهر الحرام وارف اس للبي والاسير بن ، واكثر لنا فى لك وسالرا رسول اله من نك) فزل (يتلرتك عن لثمر العرام) الحرم : وهب (قال ييه) بدل اشتمال (تل) لهم (قل ييه گيير) أى وزر عظيم : مبتدا وخبر، وهاز الابتداء بالنكرة لوصفها بنيه ،والههور على ان منا منسوخ بقوله " فاننلوا المشركين حت وجدتموهم * ونحوها وبغزوات للنبى علبه اللام فى الاشهر الحرم، ومن الملاء من قال لا يموز أن يفالوا فيه الا أن يقالوتا وبروى عن يلاء والصحبح قول الجمهر (يعة) منما اى منع الناس (من مبلو آغر) دين الالام (والفربوم باله (() سي من ولتنيد الترايم) مكه (دا خراج اميو ينه ) وم هنبى صلى اته عيه وسلم والإمون ونهر البتدا (البر) اعطلم ودرا ( مند آخ) من الفتال فيه الذي فملكه الرية خطا وبناء على اللن (والفتنة) الشرك راخراج المؤمنين منكم ( البر من لقتلو) لكم فيه ، ولما زلب عنه الأية اخذرسول اله الير نعزل منها الخس فكان أول نم ف الإسلام وأول غنيمة قسمت نقم لباق على أصاب السرية وبعث أعل مه اد تد اير بم عوما بانا " المنكم بى كيان، لاسلم ولهم ع يسر للةه بلدية خى هل بعل
Page 82