============================================================
وه الاناذ (يأنمم قوم لا يعقلون ) ولذا انخذوا أفضل الاعال عل منامة الرب هروا . ونرد لما قال الهود للنبى صل الله عليه وسلم بمن يومن من الرحل6 تقلل بالقه وما أنول إلينا الآية : فلما ذكر عبى قارالا نعطم دينا شرا من دبنكم (قل يا لعل الذكتابو عل تقمون) تنكرون ونهيون، قم نه كذا انكره واضقم كافاء عليه لينا الا ان آمتا) الا لماتا ( باغ وما أزل البآوما أنزردين قذ) ال الانبياء نا كدا للمح بما يعبه الذم (وان اكتركم ق يقرن) عطف على " أن آمنا، المعنى ماتكرون الا ايكانتا وها لفنكم فى عدم قبوله المعبر عنه بالفق اللازم منه ، وليس هذا ما يتكر ، وفيه الهاد المرسل، ثم اعلبه عن قولهم لا نطم دينا شرا من ديشكم بقوله (قل قل أنبيكم ) انجبرك ( يترين ) أهل (2لك) الذى تنقسوت( مثرية) تميز لشر اى ثوابا بمنى حراه وفيه الاستعلرة للمكية، فى وضع القوبة موضع المقوية (يند آقفه) مر (من لته افه) أبسه عن رحمنه ( وفيب طبو) ببب الكفر والمعاصى بعد وضوح الآبات ( وتمقل ينهم القردة والنتارير) بالمخ (و) من (مبد الطاغرت) القيطان بطاعته . وراعى فى همنهم ه معنى من وفيما قبلها لقظها وهم ليوده وقرا حمرة هنم با *عده واضاته إل مابسده اسم جمع لعبد ، ونعبه باليطف على الفرية ( أولكئك) اللمونون (ثر مكاتا ) تمير لان ماواهم النلد (وأمل هن حواه الشييلو) طريق الحق ء واصل السواه الرسط ، وذكر هشره ووأضل ه فى مقابة قولهم لا نعلم دينأ شرا من دينكمه واسم المفضيل فى أشل هذا هاو بناء على دعم الخسم، والا لا مشار ين المامنين والود فى الثر والنلال ، وفى اساو للشر ال المكان كناية عن ثبوته لهم كقولهم الجد ين برديه (و) منافقو الهود ( اذا جماوݣم ارا آمضتا وقد دخظرا) اليكم ملتبين (بالكفر وهم قد خرجوابه) من عندكم كما دخلوا لايوثر فهم الرظ، واهلنان حالان من فاعل لوا، وهبا لكفر و*به، حالان من كاعل دخلوا وغرهوا ، وند وان دخت لتقريب الماخى من المحال ليصح أن يفع حالا، أفادت ايضا لما فها من التوقع ان املوات الفاق كانت لانحة عليم، وكانا (سول بلنه، ولذا ه (وأقه اعم بما كانرا يتختسون ) من لكفر، وفه وجد لم ( وترى كيدا ينهم) من ليهود (يكار موذ فى الانم) الدنب القلصر عليهم كقولهم عرر ابن اله، وتحرف الآيات ( والتشواني لم الظلم المدى إل غيم (واكليم الشخمد) الجرام يكالرشا ضيه بالذكر مبالة فى التغيه (لين ماكانورا يسكوذ) علهم مذا (لرلا) ملا ( يتامم الرتا يوذ والأجار) منهم (عن قرليم الإنم الكنب (وا لليم للشحت) تحضيض للعطاء والزماد على النى عن للتكر (لبنس ما كانوا يمنعرن ) ترك نمهم ، غوابلغ من يعملون ، إذ الصع عل الآتان بعد تدرب فيه وترو وتحز واحلدة خيه زبادة تريخ لهم ، لان مرتك الكر له داعية الالذذ بمباشرته بخلاف تارك النهى عنه نكان حيرا بابلغ الذم ، ولفنا * ابن عباس: هى أشد آية فى القرآن ه وقال العتحاك مى أخرف آبة ( وكال الهود) قاله فنحاص بن
Page 244