166

Diya Tawil

Genres

============================================================

والا أعطبت العلبا التصف والفلى الدس تكملة الثلثين إن كان الاعلى بننين أخذثا الثانين فلا يتال الاسفل الاتى شئا إلا إن كان يإزاثها ذكر او اسفل منما فتأخذ معه ما يقى 6 للذكر مثل ظ الاشيين ، (فإن كن) أى الاولاد : أتد الضمير على تأوبل المولودات أو لاعتار الحبر وهو ( نساة ) خلصا ليس معهن ذكر اثفين او ( قوق اتنتين) بالفة ما بلفت خبر ثان أو صفة نساء أى رائدات على اثلتبن و قلهن ثلثا ما ترك ) المتوفى منكم ، دل علبه المعنى واحنمعت الأمة على أن الثلثين للاثننين، وما روى عن اين عباس من أن لطحما النصف لا يعبر لآن الثلنين للأخنين بقوله : فلهما الثلثان ما ترك فالبتنان أولى ولان البفت تتعق الثلث مع الاكر فع الاثى أولى . ولان النبى صلى الله عليه وسلم تضى بالثائين لابتى سعد ان الريع" قال فى لباب الناويل وهذا فص واضح فى المألة ولاته قضى فى بنت وبنت ابن وأخت بالسدس لبنت الابن والتصف للبفت ككلة الثلثين وما قى للأخت فإذا كان ابنت مع بنت الابن الثلثان فأحرى مع اغتها، وفوق صلة لدفع ثوهم زيادة النصيب بزياوة العدد( وأن كانت ) المولودة (وايحدة) بالنعب ، وقرا نافع بالرفع نكان نلمة ( فماها التصف ) ومن هنا علم أن الذكر إذا اغرد له السكل اذ هو ضعف التنصف ثم تتنى النه بميراك او الدين بقوله ( ولأبويه) اى الميت (لكل واجد بنهما الدس) بدل بتكرير للهال للتبصيصن على استحقاق "كل واحه منهما السدس والنفمل بعد الاحمال تاكيد (يما ترك ان كان له ولد) ذكر او اتى والحق بالوله ولد الابن وبالاب الجد والأب باخذ السدس مع أولد الذكر أو الات بالفرض ومع لبنت بالقرضر ثم الباقى بالتعصيب ولفظ الولد عام ف الذكر والاثى وولد الوله والابوان لا يعم الاعلى من الاباء إة لا هموم في النشية ولقوله بعد : *فلامه الثلث ه والجدة لا تلك لها بعال إيهماعا ( قإن لم يسكن له ولد ودرته أبواه ) قط او مع روج (قيلأه) بعم الهمزة لاجمهور وبكرها إتباعا لحمرة والكانى فى الموضمين ( الثلث) أى ثك الال أو ما يق بعد الزوج والباق للأب بالعصوبة وااكان الوالدان يدليان بقرابة واحدة وهى الوالدية استويامع وجود الولد ، وفضل الاب الام مع عدمه بالذكررة والتصرة ووجوب المونة عليه، وثبتت الآم على جهم لاجل النقرابة : قاله ابن العربى فها لاحكام ( نان كان له إخوة ) اثنان تصاءدا ذكور أو إناث (فلامه السمس) والباق للأب ولا شىء للآخوة مع الاب وإرث من ذكر مما ذكر (ين بعد) تفيذ (ورية يويصى) بالبناء للفاعل لالحمهر والمفعول لا بن كثير وابن عامر وأن بكر اقامة للبهار وانحرور مقام القاعل فى قوله (بها أو) تناء (دين) وأن بأو دون الرار للدلالة على تساريهما فى الوجوب وتقد بمهما على القسمة اجنمما أو اتفردا، وتدمت الوصبة على الدين وان كانت مؤخرة عنه فى الوظه اصتمامأ بأداثها لاشباه انة اتفريط اذ لا قائم لها بخلاف الدين ( "اباؤكم وآبننؤكم) مبتدأخبره ( لا تدرون أيهم أفرب لكم تفما ) فى الدنبا والآخرة نطان ان ابنه أنفع له فيعطابه المبراث فيكون

Page 166