145

Diya Tawil

Genres

============================================================

147 ودة ال همران يلرادته من اسه ابطل مه (منى اذا تيلم ) جبتم وضمف رايكم بالميل الى الفنبمة (وتارعم فى الأترر) أمر النبي صلى الله علبه وسلم للرماة الخسين بالقام و سفح المحبل فقال بعفهم: نذب فقد نصر احابنا وقال اميرم * عبد افه بن جمير * فى تقردون المشرة : لا نحالف اس النبى صلى اله عليه دلم (وتستم ) امره يتركم الموكر لطلب النيعة (ين بنوميا ار تكم ) اله (ما يمجون) من الصر: وجواب اقا دل هطليه ما قله ، أى منعكم من نصره (يمنكم من بريد الدتيك بري المركر للثنيمة (ويشكم من بريد الايخرة) فثبت به حنى قل وكمبد اله بن جمير، وامحابه (ثم صرقتم) علف على جراب إذا المقدر أى ردكم بالمزيمة (عنم) عن الكفار ليتليك) فيظهر المخلص من نجره . قال ابن مسعود: راقهما كنت اطن أن أعد امن اصحاب رسول الله صلى القهعطبه وسلم يربد اللنياحتى تزل ومنكم من بربد الدنباه .

وقال ااتعالبى : تأصل وحك الله ما يوجبه الركون إلى الدنيا وما ينشأ عخنها من الضرر واذا كان مثل هزلاء الادة على رفضهم وعظيم منزلاهم حصل لحم يبيها ما حصل من الفشل والهزيمة فكيف بأمثالتا .اه .

وخرج البغرى فى المسند المشتب له عن النبى صلى الله عليه وصلم أنه قال : ، لا تفنح الدتيا على قوم إلا القت ينهم العداوة والبقضاء إلى يوم القيامة . اه . وقال للتعالبي ايضا : أعلم رحمك اله أن ثيسر أسباب الدنيا لك ع إعر اضك عن أمر الآخرة ليس من علامات الفلاح ، وقد روى أن النبى صلى الله عليه وسلم قال : " إذا رأبت كلما طلبت شييا من أس الآخرة وايتقيته يسر لك واذا أردت شييا من امر الدنا وابتضته عمسر عليك فانت على عال حنة واذا رأيت كلا ا طلت شينا من ام الآخرة صر عليك ، وإذا أردت ضيا من اس الهنبا يسر لك فانت على حال فبيحة، قامله راشدا ( ولقد عفاضݣم) ما ار تكنوه (راقه نو تحتلي على التورمبين) بالعفو أر الاحوال كلها بالنصر والاهر سواه أديل لهم او عليم (الذ تصيدون) تبعدون ف الارض هاربين متعلق بصرفكم أو بليهتليكم أو بمقدر كاذكر أى اذكروا ذلك الرقت لتعدرا قبح نعلكم وفضل انه عليكم بالعفر (ولا تليون) لا تلتفتون لشدة خوفكم ( عل احد) مجارة عن فاية انهرامهم وخوفهم اليدو (والرسول يدحلم ن اخريخم) اى ماضكم الناخرة مدع ه بالشجاعة بقول : "إلى عاد الله أنا رسوله الله من كز ظه الجنة قال الخارى فى صيمه : اخراكم .

تأنيث آخركم أى بكر الخاء المصممة قال فى الفنع والعمدة والتنقيح : فيه نظر لان اخرى تأنبث آغر فنح الخاء لا كسره ، وزاد فى التنقيح أفعل تفضل كفضلى وأفضل وتعقبه فى الصايح نقال : نعار البخاوى أدق من هذا وذلك أنه لوجعل أخرى هنا تأنيث آغر بغتع الخاه لم تدل على الناخر، والراد فى الآية الدلالة على النأخر كا فى "وقالت أولاهم لاخراهم " أى المنقدمة للشأخرة واستعماله فى هذا لامنىء وجود ف كلا مهم بل هو الاصل . اه. ( تأتابسݣ) الله: علف هلى مرفك اى جلزاكم عن ضلكم وعصبانكم (فما) مضايخا متملا (بنم) من الاغتمام بالقتل والهرح وظفر المثركين والارحاف بقتل الرسول

Page 145