143

Diya Tawil

Genres

============================================================

ودة آل ران 14 إلى الضائم فأقلوا عليها لجام نهم خبل المشركين من ورائم فانر رموا حخى وصل الكفار ال النبى صلى اله مبا ببه وجداددك، رمى بس مرسب رار عليه وسلم فقتله تصاح قتلت محمدا، أو أشاع الشيطان ذلك لجمل المنافقون يقولون : لو كان ثبيا ما لمنل فار جبوا ال دينكم الأول واخوانكم، ارسلوا إلى ابن ابى يأخذ لنا أمانا من أبي سفيان ، فقال لهم وانس ابن التضره : إن قتل حمد فان رب حمد حن لا يموت وما تحمون بالحياة بعده فقائل حتى قتل وجعل رسول الله يدعو : الى عباد الفه ، انا رسول الله فانحاز إليه ثلاتون من امحابه وكشفرا عنه المتركين وتفزق الباقون والقصر فصر تلب لمن اعنقد أن شأنه يخالف شأن الرحل وفصر افراد لمن اعتقد منهم عمه الومفين الرسالة والنبرى من الموت ( قمذ خلت من قبلى الزعل) وبسف رجول على الاول اتت ال7 إلى الكفر، قدم الموت لانه الذى لابد منه والقتل أعد أسابه والجملة الآخيرة عل الاسنفهام الإنكارى أى ماكان مسبردا قر جعوا وند علتم بعلو الرسل قله وبقاء ديهم منمسكا به (ومن ينقيب عملى غيقيه قلن يضر الله ضبيا) من الضرر او من الاشباء وانما يضر نفسه ( وسبجرى أه الفشكرين) نمته بالثيات ك " انس ين النضر، و" عبد اقه بن جير واحابه واضرابهم ، وقال وهد الرحمن الشالى، هذا استعرار فى عنبهم واقمة الحية عليهم المعنى أن محمدأ طيه الصلاة وللسلام وصول كسائر الرسل ند بليغ كما بلشوا ولزمكم أها المومنون الصل بمضون الرسالة وليت حياته ربقاؤه بين أظهركم شرطا فى ذك لانه بموت كما ماتت الرسل قبله، ثم توعد سبحانه المتقلب على عقيه، ثم وعد الشاكرن الذين صدقرا ما عاهدوا الله عبهك وسعد بن الريع، ووميته يرمتذ الانصار و" أنس بن النضر وغيرهما ويدغل فى الآية للشاكرون إلى بوم القيامة . اه. ( وما كان) لا ينبغى ( لنفس أن تسوت إلا يإفذ أه ) بقضاته لا الإقدام يدنيه ولا الإححام يتعيه كشبع للهامدين على لقاء العدو ولما كان الموت فانما بالنفس أخرجه غرج نعل لها (كتابا) مصدر مؤكد أى كتب الله ذلك كتابا (تؤملا) مؤفا لا ينفقم بالاقدام ولا يتاخر بالإححام ه فلم اتمزيمتم والهريمة لا تدغ الموت، والتبلت لا يقطع الحباة افبه رد على المتزة فى قولهم بالاجلين (ومن يرد) بعله ( ثواب الانا تويي ينها) ما قسم له ولا ط به فى الآغرة: تيريس لمن شنلهم الغنايم يوم أحد هن امقال امر الرسول صلى اله عليه وسلم (ومن يرد تواب الا خرة ترته منها) من ثوابها (ومستجزى الأشكر ين) الذبن لم يشغلهم ثوه عن الجهاء ك ه صدالقه ابن جبير * وأصمابه التأمين فى صفح الحبل حتى قالوا . قال الخارن فى لباب النأويل : والآية وان نزلت فى المهاد عاصة لكنا عامة فى جيع الاعال . اء . ( وكأين ) كم (ين تبية قيل ) وقرا الكوفيون دارعدر بو استا جر بعزه ور ندون گى) هرن گيره الالرة بكهر ارد وضماء

Page 143