============================================================
149 مووه آل سرن بسلا لكم حى تضموا اليه إضلال المترشدين (تبقوتها ) تطلمون السبل عرما) مصدر بمنى معرجمة حال: أى مائة عن الحق ، او توهمون الناس ان فيها اعر همابعا ( وآتتم قمداله ) عالمون بأن الدبن المرضى هو دين الاسلام كما فى كتبكم (وما أله بشقيل تما تمسلون) من الكفر والتكذيب وانما يؤخركم لوقنكم فيها ريكم، وتكرير الحطاب فى الآيتين والاستقهام مبالغة ف التقريع ، ونفى العنرلهم ، وإشعار بأن كل واحد من الامرين متتح متقل بالمتحلاب العذاب ، ولما مر بعض الهود وهر * شاس بن قبس " على الأوس والخررج فناظه تالفهم نذكثرهم بما كان ينهم فى الجاهلبة من الحرب كوم "بعاث آخر حروبهم اذ دام الحرب ينهم ماية وعشرين سنة ثم انقطع يا سلامهم فلا ذكرهم ذلك تشاجروا وقالوا: اللاح . السلاح . وكادوا بقتلون ، فبلغ ذلك رسول اقه لرج الهم مع من معه من المهاجرين والانصار وقال : " أتدعون بدعاه المحاطلبة وأنا ين أظهركم بعد أن اكرمكم الله بالإسلام نعرف القوم أنها من نزفات الشيطان فثابوا وتعانقوا الم يكن يوم اتبج أولا وأحسن آخرا من ذلك البوم فانصر فوا ورسول لق ينم كالبدر ين الانم، زل ويايها الذيذ، اتشرا ان تطييرا تريقا ين الدين اونوا الكتب ير توكم ببه ايشيكم كفير ينه وكف نكفرون) استهام بعب دويخ ( رانم تثل عليكم اينت أقر ورفيكم رسوله) يمظكم ويريل شبهكم ( ومن يعتجم باقه) ينمك بدينه وكتاه (نقد مدي إلا يمراط متقير) مث لم فى الا الى الله ركابه ف الرنانع ( ينايبها الدين باتنوا اثثوا لفه حق تقايو) بأن يطاع لا يسمى زيعكر لا يكنر ويذكر الا ينسى (دلا تتوتن الا راتشتم ماسون) موحدون ، نمى عن مغارة الاسلام ( وأمتصموا يحجل الله) دينه وكتابه (تيميما) استعارة غمشلية على اعتبار تشييه الحالة بالحالة قالهبل مسنعار اللقرآن والاعتصام لأوثوق به والاعتماد عليه ، رشيعا للحاز واضافته إلى الله فرينة (ولا تمرتوا ) نهى عن مفلرقة الهاعة : لا تفطوا شيتا يوجب تفرقكم بعد الاسلام : كا لتعاسد ولنفاطع المزدى ال الفتنة وتشتبت الجماعة (واذكروا نصة آفه علبكم) اشكروها يا معشر الاوس والمخزرج (اذكتتم) قبل الاسلام ( اعداء فاتت) جمع (ين تلويكم) بالاسلام (ة اضبحتم) مرتم (بيمييو اخوانا) منعاين *نسين على الاخوة فى لله قيل كان الاوس المريع اخوين لا بوين فوقع ين أولادهما العداوة حتى اطفاها اقه بالإسلام ( وكشم عل شفا) طرف (عقرة من النار) لبي بينكم وين الوقوع فيا الا ان تمونوا كفارآه ونفيه أن قبرر الكفار حفر من النار (ناتذكم ينبا) بالإيمان و كذ لك يبي ال لكم ابلته لعلكم تفشون) إل الصراب فتالرا الثواب ( ولتكن مشكم امة يدعود ال التحر) الدنى واله نيوى كالاسلام والطباعة والاصلاع (ويايرون بالسروف) شرعا وهو ما وابقي الكتباب والتة ( ويخوق عن للمنكر) ما مالفهما (وار لثنيق) الهاعون الامرون اامون (م لتفلشرون) الطارون، و " من ، قبل لبس ان
Page 134