Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
132

Diya Tawil

Genres

============================================================

3 وده ال مرن اعل م ال ضا بيو نم ا صبعل انتيد د بر قباربج عل فسلمن يل ل زرا تعيا يعا وسى لاسابه ة مرفا (اوكيك لم عناب ايليم وبالهم ين تعربن مانينته ل( تن تنقوا لابر) أى ثوابه وهو المة اوسقبقة البر الى تكونون به أبرارا لاحتى تنيقوا) تصدقوا (يما تيجبون) من اموالكم أو أهدانسكم فى اطانة المسدين وأرواسكم فى حبيل الله اذلا وصول إلى المطلرب الا ينل المحبوب، ولما نزلك تصتق أبو طلمة بحديقته بثياء لانها أحب أمواله إليه ، وزيد بن حارثة بفرمه، وهمر بن الخطاب بمه بخيير، وكان ابن عمريشترى اسال الكر يتصنق به فقيل له :ام لا تتحتق بمنها4 قل : لان الكر احب الى ويكابت الصلابة ف امثال ما ذكر لا تحصى (وما تنيشوا ين شويه) قيل اوكثير حبوب أو نيره ( تان القله به عليم) فيحارى علبه بحبه . ولما كانت هذه الآية للإنفاق مسنطردة لمنلة افتداء الكافر حين لابنفع : عاد ال تبايح اليهود المنكرين للتخ للقالين للنبي : تزعم انك على ملة لايراهيم وكان لا يأكل لحوم الإبل ولا بشرب ألبانها فا كذبهم بقوله (كلى الطايم ) أى المطمومات لى فيها النزاع اذمنها ما هو عزم من آدم كالمية والهم (كان علا) ملالا مصدو بمعنى الفاعل نست به والنا بنوى فيه المذكر والخوث والواعد وابلع (لببنى اسرا ييل) فبل إنزال النوراة ( الا ما حم اسرايل) يسقوب (على تميو) وانن الله للتداوى وهو لحوم الابل والبانها لما حصل له عرق النا بالفنح والقصر مرجعه من حران مع أخيه للعيص الى يت المقدس وكانت أحب الطمام إلبه فتذر ان شنى أن لا ياكلها شكرا فه أو ضل نلك تقربا إل الله بترك الترف لحرم عليهم وفيه استحاب ترك الترفه وكان أبو حازم الزاهد إذا رأى الفواك الحتة أو شيدا من محاسن الدنيا يقول موعدك الجنة إن شله الله لكن لو حزم الرهل المخلال لم يحرم عليه فى شرنا الا روجته فتحرم عليه على الصحيح ( يمن قلو ان تتزل التورية) وذلك بعد لارامي ولم نسكن على عهده حراما ككما زعمواظا نزلت حرمت طيهم بظلهم اقباء تأن (ثل فاترا باتودية لثوقا) لتبينه سدق قولكم: امز ان بحاكهم بكابهم وبحاحهم به ليكرن اين فى كذبهم فى قوفهم كل ماحرم علينا غو مزم من دمن نوج ولايراهي (لن حشم صبرهن) فيه نبهنرا ولم باترا بها خرف زباة لنصجة 6ال تعال (تسنه أفترى على آله الكدب ين بند قالك) بعد ظهور ما ذكرها ( نأولكيلة م لظامون) الكاملون فى الظلم المثجارزون الحق الالباطل حيث كذبراكابهي (قل ) لهم ( مدق اله) فى هذا جمبع ما اخبر به وكذبم فى مذا كمبع ما احرثم ( قاتيسرا يلة لبرايم ) هي أنا طيجا (عنبفا) ما لا عن كل دين ال الاسلام ، ثم أومضح ملة ليرامم بقوله ( وما كان من الشركين) تعريض بهم ونكديب لهم فيا دعائهم أنهم على ملنه، ثم اشار إلى حل شبهة أخمرى لليود فى قوطهم قبلتا قل فلشكم وهى لة إبراهيم والانبيد مييا فاكنبمم بقوله (ان أول يتع ورمع) اى وضعه الضتبدا ريفلس) دالارض (لفوى يبلة) بالباءات ن بكارى ترس ويت ربك نم لره سبت

Page 132